وزارة الصحة

  • وزارة الصحة تكشف تفاصيل مراحل تطبيق التأمين الصحي الشامل فى المحافظات

    كشفت وزارة الصحة والسكان مراحل تطبيق منظومة التأمين الصحى الشامل والتى تتضمن :-

    المرحلة الأولى تضم :- بورسعيد والسويس وجنوب سيناء والإسماعيلية وأسوان والأقصر .

    المرحلة الثانية :- قنا ومطروح والبحر الأحمر وشمال سيناء.

    المرحلة الثالثة :- الإسكندرية والبحيرة ودمياط وسوهاج وكفر الشيخ.

    المرحلة الرابعة :- أسيوط والوادى الجديد والفيوم والمنيا وبنى سويف.

    المرحلة الخامسة :- الدقهلية والمنوفية والشرقية والغربية.

    المرحلة السادسة :- القاهرة والجيزة والقليوبية.

    وأضافت وزارة الصحة والسكان وفقا لكتاب حكاية وطن أن تكلفة تطبيق المرحلة الأولى من المنظومة بلغ 51.2 مليار جنيه.

  • تعرف على أهداف هيئة الدواء المصرية وفقا للقانون

    تضمن قانون إنشاء الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي وإدارة التكنولوجيا الطبية وهيئة الدواء المصرية إنشاء هيئة عامة خدمية تسمى “هيئة الدواء المصرية”، تكون لها الشخصية الاعتبارية، تتبع رئيس مجلس الوزراء، ويكون لها مقر رئيس يحدد بقرار من رئيس مجلس الوزراء، ويجوز بقرار من مجلس إدارة الهيئة إنشاء مقران أخرى لها.
    وتتولى هيئة الدواء المصرية، دون غيرها، الاختصاصات المقررة لوزارة الصحة والسكان والهيئات العامة والمصالح الحكومية فيما يخص تنظيم تسجيل وتداول ورقابة المستحضرات الوارد تعريفها في المادة (1) من هذا القانون، والمواد الخام التي تدخل في تصنيعها أينما وردت في القوانين ذات الصلة واللوائح والقرارات التنظيمية، وذلك بالإضافة إلى الاختصاصات المنصوص عليها في هذا القانون.
    ونص القانون على أن هيئة الدواء المصرية تهدف إلى تنظيم وتنفيذ ومراقبة جودة وفاعلية ومأمونية المستحضرات والمستلزمات الطبية المنصوص عليها في أحكام هذا القانون، وتقوم على تنفيذ أحكام قانون مزاولة مهنة الصيدلة المعمول به، بما لا يخالف أيا من أحكام هذا القانون، وتتولى جميع الصلاحيات والاختصاصات والتصرفات القانونية اللازمة لذلك، ولها بوجه خاص ما يأتي: 
    أولا- وضع السياسات والقواعد والنظم لكل ما يتعلق بتنظيم وتنفيذ ورقابة إنتاج وتداول المستحضرات والمستلزمات الطبية والمواد الخام، والتحقق من جودتها وفاعليتها ومأمونيتها داخل وخارج الجمهورية في إطار الرقابة على المنتجات المصرية، وذلك بالتنسيق مع الوزارات والهيئات المعنية، وفقا للمعايير الدولية المعمول بها. 
    ثانيا- تطوير وضمان جودة وفاعلية ومأمونية المستحضرات والمستلزمات الطبية والمواد الخام لمستحدثات العلم التي تستخدم في التشخيص أو العلاج أو الوقاية وفقا لمستجدات العلم. 
    ثالثا- وضع قواعد بيانات دقيقة ودائمة التحديث عن كل ما يخص المستحضرات والمستلزمات الطبية والمواد الخام المنصوص عليها في هذا القانون.
    رابعا- التوعية والتثقيف الدوائي للمجتمع، وإيصال الرسائل الصحية والمعلومات الموثقة عن الدواء للمهنيين والجمهور. 
    خامسا- تنظيم ورقابة إنتاج وتداول المستحضرات والمستلزمات الطبية والمواد الخام المنصوص عليها في هذا القانون، والتحقق من جودتها وفاعليتها ومأمونيتها داخل وخارج الجمهورية في إطار الرقابة على المنتجات المصرية والتمثيل بالخارج.
    سادسا- اقتراح وإبداء الرأي في مشروعات القوانين واللوائح والقرارات الخاصة بالمستحضرات والمستلزمات الطبية والمواد الخام، وكذلك الأمور التنظيمية ذات الصلة. 
    سابعا- التعاون والتنسيق مع المنظمات والجهات الوطنية والدولية المعنية بالمستحضرات والصحة العامة وتلك المختصة بإصدار المعايير ذات الصلة، وذلك في نطاق تحقيق أهداف الهيئة، والمشاركة في المؤتمرات المحلية والدولية وتنظيمها عند الاقتضاء.

  • وزارة الصحة تستعرض خطة التأمين الطبى للانتخابات الرئاسية ديسمبر المقبل

    عقدت وزارة الصحة والسكان، اجتماعًا، مساء أمس، لمناقشة خطة التأمين الطبي للانتخابات الرئاسية والتي ستعقد خلال أيام 10 و11 و12 من شهر ديسمبر المقبل، وذلك بالتنسيق مع الجهات المعنية، وذلك بحضور قيادات ورؤساء الهيئات بوزارة الصحة والسكان، وبمشاركة مديري مديريات الشئون الصحية بجميع محافظات الجمهورية.
    أوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الاجتماع ناقش خطة كل قطاع بالوزارة للمشاركة بخطة التأمين الطبي والتي تشمل محاورها تقديم الخدمات  (العلاجية، والوقائية، والإسعافية، الرعايات العاجلة)، للمواطنين المترددين على اللجان الانتخابية.
    وأضاف “عبدالغفار” أنه تم التوجية  بوضع آلية لمتابعة الخدمات الطبية المقدمة بمحيط اللجان الانتخابية، مشيرًا إلى تشكيل لجنة إشراف مركزية بالوزارة لمتابعة خطة التأمين الطبي وتواجد الفرق الطبية بأماكن عملها، والإفادة بتقارير دورية على مدار اليوم بالخدمات التي قُدمت للمشاركين في عملية الاقتراع وحالتهم الصحية.
    وتابع عبدالغفار، أنه تم التأكيد على أهمية التعاون لتيسير عملية اقتراع ذوي الهمم من خلال توفير كراسي متحركة داخل اللجان الانتخابية.

  • كبير الأطباء بالصين: أمراض الجهاز التنفسى سيصل ذروتها خلال الأسابيع المقبلة

    قال مسؤول بمنظمة الصحة العالمية إن الارتفاع الكبير فى أمراض الجهاز التنفسي التي تعاني منها الصين حاليا ليس مرتفعا عما كان عليه قبل جائحة كورونا، مؤكدا أنه لم يتم العثور على مسببات أمراض جديدة أو غير عادية في السنوات الأخيرة، وذلك وفقا لما ذكرته موقع وكالة رويترز.

    وقال لي تونج تسنج، كبير الأطباء في قسم الأمراض المعدية في مستشفى بكين يوان، إن الحالات الجديدة لأمراض الجهاز التنفسي التي تنتشر عن طريق الشباب في مكان العمل والأطفال في المدرسة، يمكن أن تصل إلى ذروتها في الأسبوعين المقبلين.

    وقالت ماريا فان كيرخوف، القائم بأعمال مدير إدارة التأهب والوقاية من الأوبئة في منظمة الصحة العالمية، إن الزيادة تبدو مدفوعة بارتفاع عدد الأطفال الذين يصابون بمسببات الأمراض التي تجنبوها خلال عامين من قيود كورونا.

    وأوضحت فان كيرخوف: “لقد سألنا عن المقارنات قبل الوباء، والموجات التي يرونها الآن، الذروة ليست عالية كما رأوه في 2018-2019”.

    وأضافت: “هذا ليس مؤشرا على وجود مسبب مرضي جديد، هذا أمر متوقع، وهذا ما تعاملت معه معظم الدول قبل عام أو عامين”.

    وقال المتحدث باسم لجنة الصحة الوطنية الصينية مي فنج، إن الزيادة في أمراض الجهاز التنفسي الحادة مرتبطة بالانتشار المتزامن لعدة أنواع من مسببات الأمراض، وأبرزها الأنفلونزا، وأصبح هذا الارتفاع مشكلة عالمية، الأسبوع الماضي عندما طلبت منظمة الصحة العالمية من الصين المزيد من المعلومات، مستشهدة بتقرير عن مجموعات من الالتهاب الرئوي غير المشخص لدى الأطفال أعده برنامج مراقبة الأمراض الناشئة.

    وواجهت الصين ومنظمة الصحة العالمية، تساؤلات بشأن شفافية الإبلاغ في وقت مبكر عن الوباء الذي ظهر في مدينة ووهان بوسط الصين في أواخر عام 2019.

    وقالت منظمة الصحة العالمية، إنه لم يتم العثور على مسببات أمراض جديدة أو غير عادية في الأمراض الأخيرة.

    وحث مسؤولو الصحة السلطات المحلية، على زيادة عدد عيادات الحمى، حيث حذرت المستشفيات من فترات انتظار طويلة في المناطق الشمالية مثل بكين ومقاطعة لياونينج، ويبدو أن حالات الإصابة بين الأطفال مرتفعة بشكل خاص.

    وفي التقرير الذي نشر اليوم الاثنين، حذر لي أيضا من احتمال وصول موجة ثانية إلى ذروتها خلال عطلة رأس السنة الجديدة، حيث يمكن أن يصبح كبار السن أكثر عرضة لخطر الإصابة أثناء التجمعات العائلية.

  • فلسطين توقف التنسيق مع “الصحة العالمية” فى إجلاء الجرحى

    قررت الصحة الفلسطينية، اليوم، الخميس، وقف التنسيق مع منظمة الصحة العالمية في إجلاء الجرحى والطواقم الطبية، نقلا عن القاهرة الإخبارية.

    وحملت الصحة الفلسطينية، قوات الاحتلال الإسرائيلي والأمم المتحدة المسؤولية عن اعتقال طواقم طبية في قطاع غزة، مشيرا إلى أن الاحتلال تعامل بعنف مع الطواقم الطبية والمرضى واعتقل مدير مجمع الشفاء الطبي.

    في غضون ذلك، وصلت طائرة مساعدات من الأردن تابعة لوكالة الأونروا إلى مطار العريش تمهيدا لنقلها إلى قطاع غزة.

  • الصحة الفلسطينية: 200 جريح محاصرون فى المستشفى الإندونيسي

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت مدير مستشفى الشفاء محمد أبو سلمية.

    بينما قال مدير عام وزارة الصحة بغزة، بان الاحتلال أنذرنا بإخلاء المستشفى الإندونيسي خلال 4 ساعات، مشيرا إلى أن القصف الإسرائيلي متواصل حول المستشفى الإندونيسي من كل الجهات.

    فيما أعلنت الصحة الفلسطينية، أن 200 جريح برفقة الطواقم الطبية لا يزالون محاصرين في المستشفى الإندونيسي.

  • متحدث الصحة الفلسطينية: لا يتوافر أى مقومات معيشية بقطاع غزة

    قال الدكتور أشرف القدرة المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية، إن ما حدث في قطاع غزة تطهير عرقى تمارسه إسرائيل منذ 7 أكتوبر حتى الآن، موضحا أن الواقع مؤلم على الأرض، ولا يتوافر أى مقومات معيشية بقطاع غزة.

    وأضاف المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية في تصريحات لبرنامج مساء دي إم سى، المذاع على قناة دي إم سى، أن هناك نزوح الكثير من الفلسطينيين من شمال غزة بفعل استمرار الصواريخ والقصف المتواصل التي أبادت عوائل بأكملها وأدى لتهجير كثير من الفلسطينيين من الشمال إلى الجنوب مما أدى لتكدس كبير في جنوب غزة ، وشمال غزة تم إنهاكه بالكامل.

    وتابع أشرف القدرة: “نوجه الشكر والتقدير للأشقاء في مصر وقطر على ما بذلوه من جهود حثيثة خلال الأيام السابقة للوصول لهدنة إنسانية حتى 4 أيام، والقطاع الصحى سيكون المستفيد الأكبر، إذا ما تم زيادة المساعدات الطبية للقطاعات المنهارة”، لافتا إلى أن هناك 65 جثة من ساحة المستشفى الأندونيسى لم نستطع الوصول لها بسبب القصف المتواصل.

  • وزارة الصحة تحث المواطنين للحصول على لقاح كورونا وجرعاته التنشيطية

    دعت وزارة الصحة والسكان المواطنين للحصول على لقاح فيروس كورونا والجرعات التنشيطية، للحماية والحد من عدوى فيروس كورونا COVID، فضلا عن ضرورة تلقى لقاح الإنفلونزا، حيث إنه يقلل من مخاطر الإصابة بالإنفلونزا، بالإضافة إلى أنه يحمى من التهابات الجهاز التنفسى البسيطة، مثل نزلات البرد، وأكدت أهمية ارتداء الكمامات، لأنها تحمى من الإصابة بنزلات البرد وعدوى فيروس كورونا؛ حيث يجب ارتداؤها فى الأماكن المزدحمة، مع غسل أيدينا وتعقيمها بشكل متكرر.

    وأكد وزارة الصحة والسكان ضرورة الانتباه للتنبؤات بالطقس ومتابعتها والحرص على ارتداء ملابس مناسبة، وكذلك اختيار ملابس داخلية تمتص الرطوبة من الجلد، وأن تكون واقية من الرياح والماء، والتغيير المستمر للملابس المبللة.

    وقالت وزارة الصحة والسكان إنه يجب الحرص على تناول وجبات طعام صحية وتناول الماء والسوائل حتى قبل الخروج فى الطقس البارد، لأن ذلك سيساعد على استمرار الشعور بالدفء، بالإضافة إلى أهمية ممارسة الحركة البدنية، لأن ذلك يساعد على تدفُق الدم إلى الأطراف والجلد واستمرار الشعور بالدفء.

    أما فيما يخص الأطفال، فقالت الوزارة: “ينبغى حمايتهم من التعرض لموجات التقلبات الجوية، والاهتمام بتغذيتهم الجيدة وتدفئتهم من خلال ارتداء ملابس مناسبة، وتغطية الطفل بشكل جيد خلال فترة النوم”، مضيفة أنه فى حالة اصطحاب الأطفال خارج المنزل يجب أن يحرص أولياء الأمور على أن يرتدى الرضع والأطفال الصغار ملابس مناسبة، مع الحرص على تدفئتهم.  

     

     

  • الصحة العالمية: الوضع فى غزة “يائس للغاية”.. ونحذر من تفشى الأوبئة

    وصف مسؤولان في منظمة الصحة العالمية الوضع في غزة بأنه “يائس للغاية”، وشددا على ضرورة بذل الجهود للتوصل إلى وقف لإطلاق النار، والإفراج عن جميع الرهائن، وتهيئة الظروف المناسبة للوصول إلى المتضررين من الصراع في جميع أنحاء قطاع غزة.

    وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء أكد المدير التنفيذي لبرنامج الطوارئ الصحية بمنظمة الصحة العالمية الدكتور مايكل راين وكبير مسؤولي الطوارئ في فريق المنظمة في غزة، روبرت هولدن، أن النظام الصحي في غزة يتعرض لضغوط شديدة وأن جميع المرافق الصحية في الجزء الشمالي، توقفت عن العمل، مشيرا إلى أن الغالبية العظمى من الأشخاص الذين قتلوا هم من النساء والأطفال، ولا تزال هناك أعداد كبيرة من الأشخاص في عداد المفقودين، وقد يشمل ذلك ما يصل إلى 1,500 طفل .

    وحذر مسؤول منظمة الصحة العالمية من انتشار الأمراض بسبب اكتظاظ الملاجئ، مشيرا إلى أن الأمطار الغزيرة التي هطلت خلال الـ الساعات الماضية قد فاقمت من الوضع، كما أن المخاطر الصحية لا تتعلق فقط بالإصابة بأمراض الإسهال، والانخفاض المفاجئ في درجة الحرارة، ولكن هناك أيضا مشكلة الالتهاب الرئوي لدى الأطفال الذين هم عرضة للأوبئة بسبب حالتهم التغذوية.

    وقال الدكتور مايكل راين “إن أكبر مخاوف المنظمة في الوقت الحالي يكمن في حدوث نزوح آخر للمرضى” مشيرا إلى نزوح 1.7 مليون شخص، وهناك خطر حقيقي بإمكانية نزوح الكثير منهم مرارا وتكرارا الأمر الذي يزيد من مخاطر الصحة العامة بالنسبة للسكان.

  • وزارة الصحة: استقبال 29 طفلا من حديثى الولادة ونقلهم للمستشفيات بحضانات خاصة

    قال الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، إنه تم استقبال 29 طفلا من حديثى الميلاد من قطاع غزة، وذلك لتقديم كافة سبل الدعم والرعاية الصحية لهم .

    وأضاف الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان أن الأطفال الذين تم استقبالهم سيتم توفير الحضانات لهم، وكذلك الرعاية الطبية الكاملة، مشيرا إلى أنه تم توفير سيارات إسعاف مجهزة لنقلهم إلى المستشفيات المصرية بشمال سيناء وتابع: سيتم فرز الأطفال وتقديم الدعم الطبى لهم بشكل سريع .

    وقال المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان إنه تم تجهيز فرق طبية عالية المستوى للكشف الطبى على الأطفال ومتابعة حالتهم كما تم توفير التمريض اللازم للحالات.

    يذكر أنه تم نشر 38 ألف طبيب و25 ألف ممرضة للعمل فى خدمة الجرحى والمصابين الفلسطينيين، وأن مصر لديها مقدرة كبيرة على استقبال أى عدد من الحالات المرضية والجرحى الفلسطينيين حتى 30 مرة في اليوم، كما أن النظام الصحى المصرى قوى ويخدم ما يقرب من 100 مليون مواطن مصرى.

    ويشار إلى أن الفرق الطبية تعمل على مدار الساعة وفى انتظار أى جريح أو مصاب لتقديم المساعدة الكاملة فور دخولة من المعبر حيث يوجد من 10 إلي 20 % من المرضى يحتاجون لتدخلات علاجية عاجلة، وكذلك يحتاجون رعاية فائقة ومكتفة وذلك نظرا لحالاتهم الصحية،كما أن التقديرات الأولية تشير إلى وجود ما يقرب من 28 ألف حالة مصابة وتتنوع إصاباتهم ومشاكلهم الصحية .

  • وزارة الصحة: استقبال دفعة من أطفال غزة حديثى الولادة وتقديم الدعم الطبى لهم

     قال الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، أنه من المقرر استقبال حالات حديثى الولادة من قطاع غزة، وذلك لتقديم كافة سبل الدعم والرعاية الصحية لهم .

    وأضاف الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان لـ”اليوم السابع”ن أنه تم استقبال مرضى الأورام من قطاع غزة لاستكمال علاجهم بالتوازى مع استقبال الجرحى والمصابين، مضيفا أن العمل الإنسانى يتطلب توفير العلاج لأصحاب الأمراض المزمنة والبالغ عددهم أكثر من 350 ألف داخل قطاع غزة.

    يذكر أنه تم نشر 38 ألف طبيب و25 ألف ممرضة للعمل فى خدمة الجرحى والمصابين الفلسطينيين، وأن مصر لديها مقدرة كبيرة على استقبال أى عدد من الحالات المرضية والجرحى الفلسطينيين حتى 30 مرة في اليوم، كما أن النظام الصحى المصرى قوى ويخدم ما يقرب من 100 مليون مواطن مصرى.

    ويشار إلى أن الفرق الطبية تعمل على مدار الساعة وفى انتظار أى جريح أو مصاب لتقديم المساعدة الكاملة فور دخولة من المعبر حيث يوجد من 10 إلي 20 % من المرضى يحتاجون لتدخلات علاجية عاجلة، وكذلك يحتاجون رعاية فائقة ومكتفة وذلك نظرا لحالاتهم الصحية،كما أن التقديرات الأولية تشير إلى وجود ما يقرب من 28 ألف حالة مصابة وتتنوع إصاباتهم ومشاكلهم الصحية .

  • وزير الصحة يتفقد سيارات الإسعاف أمام معبر رفح المخصصة لنقل أطفال فلسطين

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل، أن الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة يتفقد سيارات الإسعاف أمام معبر رفح المخصصة لنقل الأطفال الفلسطينيين الخدج من قطاع غزة.

    استقبل اللواء دكتور محمد عبد الفضيل شوشة محافظ شمال سيناء، اليوم، خالد عبد الغفار وزير الصحة والسكان له اثناء زيارته إلى محافظه شمال سيناء.
    وأكد المحافظ، أن هذه الزيارة تعد الثالثة لوزير الصحة والسكان لمحافظة شمال سيناء منذ بدء العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة، لافتا إلى أن وزير الصحة سيستقبل الأطفال الفلسطينيين فى معبر رفح البرى تمهيدا لنقلهم إلى المستشفيات المصرية لتلقى العلاج اللازم، بناء على توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى.
    وأكد وزير الصحة، أن هناك تكليف رئاسى بالدعم الكامل للأشقاء الفلسطينيين وعلاجهم فى المستشفيات المصرية، مشيرًا إلى أن مصر استقبلت عددًا من الجرحى الفلسطينيين الذين أصيبوا جراء القصف الغاشم من جيش الإحتلال، فى مستشفيات مصر، لافتا إلى وجود 150 سيارة إسعاف لنقل الجرحى الفلسطينيين.
    وعند وصوله مطار العريش قام وزير الصحة يرافقه المحافظ والسفير التركى بوداع الجرحى الفلسطينيين ومرافقيهم خلال مغادرة العريش على متن طائرة إلى تركيا.
  • وزير الصحة يتوجه لمعبر رفح بتوجيهات من الرئيس السيسى لاستقبال أطفال فلسطين

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل، أن الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة يتوجه إلى معبر رفح البري بتوجيهات من الرئيس السيسي لاستقبال الأطفال الخدج الفلسطينيين.

    ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المكثف وغير المسبوق لليوم الـ 45 على قطاع غزة، مخلفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء وكبار السن، فيما لا يزال هناك المئات تحت الأنقاض لم يتم انتشالهم؛ بسبب الأوضاع الميدانية الخطيرة، وذلك وسط حصار شديد على القطاع وقطع للكهرباء والماء، ومنع لدخول الأدوية والمواد الغذائية والمساعدات الحيوية، ما يزيد تعقيد وخطورة الوضع الإنساني على حياة المدنيين.

  • وزير الصحة يستقبل 62 من مرضى الأورام الفلسطينيين فى العريش

    أفاد مراسل قناة “القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل، أن الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة يستقبل 62 من مرضي الأورام الفلسطينيين في مطار العريش قبل مغادرتهم إلى تركيا.

    وكان الدكتور خالد عبد الغفار وصل منذ قليل إلى مطار العريش، تمهيدا لاستقبال الأطفال الخدج الفلسطينيين بمعبر رفح.

  • وزارة الصحة: لا يمكن إتمام عقد القران بدون شهادة فحص المقبلين على الزواج

    قال الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، إنه لا يمكن إتمام عقد القران بدون استخراج شهادات فحص ما قبل الزواج، وتابع: يجب على الزوجين التوجه لإجراء الفحوص الطبية قبل موعد إتمام الزواج بـــ 6 شهور.

    وأضاف الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان لـ”اليوم السابع”، أنه يتم استلام نتائج الفحص خلال أسبوعين من إجراء التحاليل، وتتم مناقشة النتائج فى جلسة مشورة تتسم بالسرية والخصوصية لكل طرف من الأطراف على حدة.

    وأوضح المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، أنه يمكن التوجه إلى أقرب وحدة صحية، ويمكن التواصل عبر الخط الساخن 15335 حيث إن مواعيد عمل الوحدات الصحية من الساعة 9 صباحا وحتى الساعة 2 ظهرا.

    يذكر أن الفحوصات الطبية المقدمة بمبادرة فحص المقبلين علي الزواج تشمل الكشف عن الأمراض غير السارية (السكر، ارتفاع ضغط الدم، السمنة)، وكذلك الكشف عن الأمراض المعدية (فيروس بي، فيروس سي، فيروس نقص المناعة البشري)، بالإضافة إلى إجراء تحاليل (فصيلة الدم، Rh ،هيموجلوبين).

    وفي حالة اكتشاف الإصابة بأي أمراض يتم تطبيق نظام الإحالة وتوجيه الطرفين لتلقي الخدمات الطبية والعلاج اللازم، بما يحد من مضاعفات الإصابة للطرف المصاب، وكذلك منع انتقال العدوى للطرف الأخر، وفي حالة سلبية جميع الفحوصات يتم تشجيع الطرفين على وضع خطة للوقاية من الأمراض غير السارية والأمراض المعدية.

    المبادرة تشمل تقديم خدمات المشورة والتثقيف الصحي للمقبلين على الزواج، وتتسم بالخصوصية والسرية التامة بين مقدم الخدمة وطالب المشورة، بهدف المساعدة في اتخاذ القرارات الخاصة بصحته وصحة عائلته.

  • القاهرة الإخبارية: وزير الصحة يصل إلى مطار العريش لاستقبال أطفال فلسطين

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل، بأن الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة يصل إلى مطار العريش تمهيدا لاستقبال الأطفال الخدج الفلسطينيين بمعبر رفح.

    وكشف الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، عن استعدادات وزارة الصحة المصرية لاستقبال الأطفال حديثى الولادة “الخدج” القادمين من قطاع غزة إلى المستشفيات المصرية.

    وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار، أن هناك توجيهات لوزارة الصحة بالعمل على استقبال الأطفال الخدج من قطاع غزة، مضيفًا: “مجموعة الأطفال الخدج الموجودين في مستشفى الشفاء، نستعد لاستقبالهم في مصر في ظل عدم قدرة المستشفى الفلسطيني لتقديم الرعاية الصحية لهم، وهناك توجيهات لكل جهات الدولة للعمل على استقبال الأطفال الفلسطينيين”.

    وتابع المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان: “هناك سيارات إسعاف مجهزة أمام معبر رفح، تحمل حضانات متنقلة وتتواجد منذ عدة أيام، في انتظار وصول الأطفال الخدج من خلال الهلال الأحمر الفلسطيني، وجرى تجهيز أماكن بالمستشفيات المصرية لاستقبال الأطفال”.

  • وزارة الصحة تنصح المواطنين بالتوجه للمستشفيات عند الشعور بأعراض مرضية تنفسية

    نصحت وزارة الصحة والسكان المواطنين إلى التوجه للمستشفيات عنذ الشعور بأى أعراض تنفسية، مؤكدة أن الطبيب هو الشخص الوحيد القادر على التشخيص بدقة ووصف العلاج المناسب.

    وأشار الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، إلى أن التعرض للطقس البارد خارج المنزل أو داخله، يمكن أن يؤدى إلى مجموعة متنوعة من الأعراض المرضية التى تحدث نتيجة عدم قدرة الجسم ككل، أو أجزاء منه، على التكيف مع انخفاض حرارة الأجواء وموجات البرودة قد يؤدى إلى أضرار صحية متعددة، لذلك لا بد من تدفئة الجسم والوقاية من تداعيات برودة الأجواء من خلال ارتداء ملابس ثقيلة مناسبة لظروف الأجواء الباردة أو الممطرة، وعدم التواجد خارج المنزل فى البرد والرياح وتحت الأمطار لفترة طويلة.

    ودعا المواطنين الحصول على لقاح فيروس كورونا والجرعات التنشيطية للحماية والحد من عدوى فيروس كورونا COVID، فضلا عن ضرورة تلقى لقاح الأنفلونزا فى الخريف، حيث إنه يقلل من مخاطر الإصابة بالأنفلونزا، بالإضافة إلى أنه يحمى من التهابات الجهاز التنفسى البسيطة، مثل نزلات البرد، وأكد على أهمية ارتداء الكمامات، لأنها تحمى من الإصابة بنزلات البرد وعدوى فيروس كورونا؛ حيث يجب ارتداؤها فى الأماكن المزدحمة، مع غسل أيدينا وتعقيمها بشكل متكرر.

    وأكد ضرورة تحديِد وقت الخروج فى الطقس البارد، أو الممطر أو العاصف، والانتباه للتنبؤات بالطقس ومتابعتها والحرص على ارتداء ملابس مناسبة، وكذلك اختيار ملابس داخلية تمتص الرطوبة من الجلد، وأن تكون واقية من الرياح والماء، والتغيير المستمر للملابس المبللة.

  • الصحة الفلسطينية: أكثر من 12 ألف شهيد منذ بداية العدوان على غزة والضفة

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل أن الصحة الفلسطينية قالت إن أكثر من 12 ألف شهيد منذ بداية العدوان على غزة والضفة

    ويتعرض قطاع غزة إلى قصف بري وبحري وجوي إسرائيلي أسفر عن استشهاد آلاف المدنيين الفلسطينيين بينهم نساء وأطفال، منذ إطلاق الفصائل الفلسطينية، عملية “طوفان الأقصى”، في 7 أكتوبر الماضى، والتي أسفرت عن مقتل أكثر من ألف إسرائيلي واحتجاز نحو أكثر من 200 آخرين كرهائن.

  • وزيرة الصحة الفلسطينية: إخلاء المصابين من مستشفى الشفاء جريمة حرب

    قالت الدكتورة مي الكيلة وزيرة الصحة الفلسطينية، إن الاحتلال طالب بإخلاء المصابين من مستشفى الشفاء في قطاع غزة وهو ما يمثل جريمة حرب، متابعة: “نعمل على نقل الجرحى والأطفال الخدج إلى مستشفيات الضفة الغربية”.

    وأضافت وزيرة الصحة الفلسطينية في تصريحات خاصة لقناة “القاهرة الإخبارية”: “نناشد الصليب الأحمر الدولي ومنظمة الصحة العالمية إرسال طواقمها الطبية لمستشفى الشفاء”.

    ويتعرض قطاع غزة إلى قصف بري وبحري وجوي إسرائيلي أسفر عن استشهاد آلاف المدنيين الفلسطينيين بينهم نساء وأطفال، منذ إطلاق الفصائل الفلسطينية، عملية “طوفان الأقصى”، في 7 أكتوبر الماضى، والتي أسفرت عن مقتل أكثر من ألف إسرائيلي واحتجاز نحو أكثر من 200 آخرين كرهائن.

    وخرجت 25 مستشفى و52 مركزًا صحيًا عن الخدمة في قطاع غزة، إضافة إلى تدمير 95 مقرًا حكوميًا وخروج 63 مدرسة عن الخدمة بالقطاع، ووجود أكثر من 12 ألف شهيد بينهم أكثر من 5 آلاف طفل في غزة، وأكثر من 3750 مفقودًا منهم 1800 طفل تحت الأنقاض.

  • وزارة الصحة تكشف خطوات الاستفادة من مبادرة فحص المقبلين على الزواج

    كشف الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان عن خطوات إجراء فحص المقبلين على الزواج والتى تضمنت:
    -الذهاب لغرفة المشورة للمقبلين على الزواج.
    -التوجة لأقرب وحدة لفحص المقبلين على الزواج لاجراء الفحوص الطبية وطباعة شهادة النتائج.
    – الحرص على إجراء الفحوص قبل موعد اتمام الزواج ب 6 شهور.
    وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان أنه يمكن استلام نتائج الفحوص الطبية للمقبلين على الزواج خلال 14 يوم من اجراء التحاليل.
    وأشار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان إلى أن استلام النتائج يكون بشكل سرى وأيضا كافة المناقشات تتم بشكل سرى.
  • وزارة الصحة الفلسطينية تنفى وجود أى أسلحة فى مستشفى الشفاء بغزة

    نفت وزارة الصحة الفلسطينية وجود أى أسلحة فى مستشفى الشفاء بغزة، بعد أن أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلى عن وجود أسلحة ومعدات تكنولوجية داخل المستشفى، حسبما ذكرت شبكة العربية.

    بدورها اتهمت حركة حماس إسرائيل بوضع تلك الأسلحة لشرعنة قصف المستشفى والمجازر التى قامت بها قوات الاحتلال الإسرائيلى.

    وقالت شبكة “القاهرة الإخبارية” أن مدير مجمع الشفاء الطبي أكد أن قوات الاحتلال الإسرائيلي انسحبت من داخل مجمع الشفاء الطبي بغزة، للبوابات الخارجية للمجمع، ولا تزال الدبابات الإسرائيلية تتواجد بشكل كثيف في محيط المجمع، وتواصل عمليات إطلاق النار والقذائف باتجاه كل ما يتحرك في داخل المجمع أو في محيطه.

    وأضاف أنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي التي دخلت منذ فجر اليوم للمجمع حتى قبل قليل عثت فسادًا كبيرًا في المجمع، حيث لا تزال الدبابات تطلق قذائفها ورصاصها باتجاه مجمع الشفاء الطبي، حيث لا يزال المجمع يضم أعدادًا من المرضى والجرحى والنازحين بجانب عدد كبير من الطواقم الطبية الذين ما زالوا محاصرين في المستشفى.

    وأكد أن عدم ابتعاد الدبابات والآليات العسكرية الإسرائيلية عن المجمع ومحيطه يدل على أن هذه الآليات والقوات الإسرائيلية ستعود من جديد إلى داخل المجمع لإجراء عمليات تفتيش أخرى، لأن عمليات التفتيش التي أجريت اليوم من قِبل القوات الإسرائيلية للمجمع لم تسفر عن وجود أي من الأسلحة أو من العناصر المقاومة الفلسطينية داخل مجمع الشفاء الطبي، كما كانت تدعي قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ بدء التحريض على المجمع الطبي.

    وأوضح أن ما وجدوه في المجمع عبارة عن أطباء ومرضى وجرحى وعدد من النازحين الفلسطينيين، مؤكدًا أن قوات الاحتلال الإسرائيلي لم تعلن عن وجود أي من عناصر لقوات المقاومة الفلسطينية أو ما يشير إلى وجود عناصر كانت تتحصن داخل المجمع.

  • وزير الصحة يشكر تركيا حكومة وشعبا وقيادة لاهتمامهم بإنقاذ أرواح الفلسطينيين

    أكد الدكتور خالد عبد الغفار، وزير الصحة والسكان أن زيارة  الدكتور فخر الدين قوجة، وزير الصحة التركى إلى مصر والوفد المرافق له تُعد ترجمة فعلية على أرض الواقع لجميع المباحثات التي تمت منذ الوهلة الأولى من اندلاع الأحداث في قطاع غزة، موجهًا الشكر لنظيره التركي، ودولة تركيا حكومة وشعبًا وقيادة لاهتمامهم البالغ بإنقاذ أرواح الأشقاء الفلسطينيين وتقديم الدعم الطبي لهم.

    وقال وزير الصحة والسكان، خلال زيارته لمدينة معهد ناصر الطبية للبحوث والعلاج مع نظيرة التركى اليوم الأربعاء، إن هناك تواصل دائم مع وزارة الصحة التركية فى هذا الملف، وبدعم كبير من القيادتين السياسية في البلدين الشقيقين، مؤكدًا عمق العلاقات القوية، التي تعود لمئات السنين وتجمع الشعبين الشقيقين ورئيسي البلدين في مختلف المجالات.

    وأضاف وزير الصحة، أن مصر مستعدة لاستقبال أي جرحي ومصابين وفقًا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، إعلاءً لمبادىء الإخاء والإنسانية.

    ولفت الوزير إلى أن التعاون مع الجانب التركي يتم في ضوء تحقيق التكامل والإمكانيات البشرية والمادية، حيث كانت تركيا من أوائل الدول التي تواصلت معنا لإرسال المساعدات الطبية لقطاع غزة، فضلاً عن الأطباء الأتراك الذين يقدمون الخدمات الطبية للمصايين بمستشفيات العريش.

  • الصحة الفلسطينية: 1500 من الطاقم الطبى و 7 آلاف نازح بمجمع الشفاء

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” فى نبأ عاجل لها بأن الصحة الفلسطينية أكدت أن آليات الاحتلال العسكرية ملتصقة بمجمع الشفاء، ويستهدف كل من يقترب من المستشفى، ومازال القصف مستمر بمحيط المجمع بغزة.

     ولفتت الصحة الفلسطينية إلى أن 1500 من الطاقم الطبى و7 آلاف نازح بمجمع الشفاء.

     “.

  • وزيرة الصحة الفلسطينية: 100 جثمان شهيد فى ساحة مستشفى الشفاء

    قالت الدكتورة مى الكيلة وزيرة الصحة الفلسطينية، إن هناك 23 مستشفى من أصل 25 مستشفى خرجت عن الخدمة في غزة.

    وأضافت وزيرة الصحة الفلسطينية، في تصريحات لبرنامج كلمة أخيرة، المذاع على قناة on:” “لدينا أزمة كبيرة في مستشفى الشفاء، ومستشفى القدس، وهناك كارثة في مستشفى الرنتيسي والنصر وتم إخراج الكادر الصحي بقوة السلاح”.

    وتابعت الدكتورة مى الكيلة، أنه تم إخراج المرضى بالقوة من مستشفى الرنتيسي والنصر، ومستشفى الشفاء محاصر بالدبابات، والطاقم الطبي لا يستطيع أن ينظر حتى من الشباك، ولا يوجد طعام ولا شراب.

    وأشارت إلى أن هناك 39 طفلا في العناية المركزة في مستشفى الشفاء، وحياتهم مهددة لنقص الوقود، وهناك 100 جثمان شهيد في ساحة مستشفى الشفاء منذ 3 أيام، وبدأت تتحلل، والكلاب تنهشها، وناشدنا الصليب الأحمر لدفن الجثث الموجودة في ساحة مستشفى الشفاء.

  • الصحة الفلسطينية: 3 أطفال بالحضانات ماتوا بسبب انقطاع التيار الكهربائى

    قال الدكتور أشرف القدرة المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية، إن الاحتلال يقود حرب المستشفيات، والمرضى يموتون.

    وأضاف المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية، في تصريحات لبرنامج كلمة أخيرة، المذاع على قناة on، أن هناك 3 أطفال في حضانات الأطفال ماتوا بسبب انقطاع التيار الكهربائي.

    وتابع الدكتور أشرف القدرة، أن الاحتلال طلب من رئيس مستشفى الشفاء أن يذهب لمنطقة الاشتباكات ليحصل على الوقود. ولفت المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية، إلى أن نتنياهو يخدع العالم، وأين يذهب المرضى والأطفال بعد ترك مستشفى الشفاء؟ موضحا أن الاحتلال يكذب ويناقض نفسه حتى في المؤتمر الصحفي أمام العالم.

  • الصحة الفلسطينية: استشهاد 39 رضيعا بأقسام العناية المركزة لنقص الأوكسجين

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن استشهاد 39 رضيعا بأقسام العناية المركزة داخل قطاع غزة لعدم وجود أوكسجين، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

    يذكر أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل لليوم الـ36 على التوالي عدوانه المكثف وغير المسبوق على قطاع غزة بقصفها جوًا وبحرًا وبرًا، مخلفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء وكبار السن، فيما لا يزال هناك المئات تحت الأنقاض لم يتم انتشالهم بسبب الأوضاع الميدانية الخطيرة.

    وتواجه سيارات الإسعاف صعوبة بالغة في نقل الجرحى وجثامين الشهداء، بسبب استمرار القصف الإسرائيلي على عديد المناطق في قطاع غزة.

  • وزارة الصحة: الإنفلونزا والتهاب الجيوب الأنفية أبرز أسباب الإصابة بالسعال

    كشفت وزارة الصحة والسكان عن أسباب الإصابة بالسعال والتصرف الأمثل للعلاج منه، وقالت وزارة الصحة والسكان: السعال عَرَض ينتج عن الإصابة بارتجاع المريء، وقد يحدث نتيجة للإصابة بأحد أمراض الجهاز التنفسي مثل:
    •التهاب الجيوب الأنفية
    • الحساسية
    • الربو الشعبي
    • السدة الرئوية
    • الإنفلونزا
    • الدرن
    • الالتهاب الرئوي
    • تليفات الرئة
    وأوضحت وزارة الصحة والسكان أنه عند ملاحظة ظهور السعال يتم استشارة الطبيب، كى يساعد المريض في معرفة السبب وتلقى العلاج بالطريقة الصحيحة.

  • الصحة اللبنانية: استشهاد 75 وإصابة 301 بسبب العدوان الإسرائيلى على الجنوب

    أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، استشهاد 75 شخصًا وإصابة 301 آخرين منذ بداية العداون الإسرائيلى على الجنوب اللبنانى فى الثامن من شهر أكتوبر الماضى.

    وأكدت الوزارة – فى تقرير لها اليوم الجمعة – أن 92 بالمائة من المصابين ذكور و97 بالمائة منهم يحملون الجنسية اللبنانية، موضحة أن 38% من الإصابات ناتجة عن صدمة و30 بالمائة عن انفجار و27 بالمائة ناتجة عن تعرض كيميائى.

    وأوضحت الوزارة أن عدد النازجين التراكمى من الجنوب اللبنانى جراء الاعتداءات الاسرائيلية بلغ 25 ألفًا و708 نازحين حتى الثانى من شهر نوفمبر الجارى.

  • الصحة الفلسطينية: 26 ألف مصاب جراء العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة

    قال الدكتور أشرف القدرة، المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية، إن هناك 26 ألف جريح جراء العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة، مشيرا إلى تنوع الإصابات بين خطيرة ومعقدة، وهناك أكثر من 6000 مصاب يحتاجون إلى العلاج خارج قطاع غزة لعدم توفر العلاج لهم داخل المستشفيات.

    ,أضاف أحمد عبد العزيز، في مداخلة هاتفية لبرنامج “مساء dmc” المذاع عبر قناة dmc، أن الاحتلال الإسرائيلي يقوم باستهداف مركز للأحياء السكنية بالتالي كل الجرحى الذين يصلون المستشفيات عميقة ومعقدة وخطيرة لأن استخدام الاحتلال للسلاح المحرم دوليا يعقد الأمور الصحية داخل قطاع غزة.

    وتابع الدكتور أشرف القدرة: “حتى هذه اللحظة لدينا عدد كبير من الشهداء لم نستطع إخراجهم من تحت الركام”، موجها رسالة إلى الدولة المصرية قائلا: “نكن كل الاحترام والتقدير لمصر التي ترعى المصابين طبيا والموقف العظيم تجاه الشعب الفلسطيني”.

    وأشار إلى ضرورة وجود حماية دولية للحفاظ على مستشفيات قطاع غزة التي تقوم بواجبها حيال الإصابات الخطيرة للشعب الفلسطيني وإنقاذ حياة الجرحى، متابعا: “التهديد المباشر للمستشفيات والحملة المشؤومة للاحتلال الإسرائيلي على مستشفيات قطاع غزة منظومة الإسعاف يربك العمل الصحي ويجعل المنظومة الصحية في حالة خوف وقلق واستهداف مركز”.

     

  • الصحة العالمية: 350 ألف مريض فى غزة يعانون من أمراض مزمنة معرضين للوفاة

    كشفت منظمة الصحة العالمية، أن المرضى سيتعرضون للوفاة إذا لم يتم علاجهم، وخصوصا أصحاب الأمراض المزمنة، حيث يوجد في غزة 350 ألف مريض يعانون من أمراض مزمنة بما في ذلك السرطان والسكري، بالإضافة إلى 50 ألف امرأة حامل، بحسب بيانات منظمات الأمم المتحدة، وفقا لما ذكرته موقع وكالة روتيرز.

    في السابق، كان بإمكان الأغلبية الحصول على الرعاية الطبية في غزة، لكن الآن تقول الأمم المتحدة إن النظام الصحي الهش في القطاع على وشك الانهيار، ويتعرض للضربات الجوية، وارتفاع عدد مرضى الصدمات، والتناقص السريع في إمدادات الأدوية والوقود، وتم السماح بدخول قدر ضئيل من المساعدات، بينما سمح لنحو 80 مريضا بالخروج.

    وقال الدكتور ريتشارد بيبركورن ممثل منظمة الصحة العالمية في غزة والضفة الغربية، في مؤتمر صحفي الشهر الماضي،”إننا علينا أن نفكر في 350 ألف مريض يعانون من الأمراض المزمنة، بعض الاحتياجات حادة بشكل خاص.

    وأكدت منظمة الصحة العالمية، إن نحو ألف مريض في غزة يحتاجون إلى غسيل الكلى للبقاء على قيد الحياة، لكن 80% من الأجهزة موجودة في المستشفيات المحلية بموجب أوامر الإخلاء، مستشفى السرطان الوحيد في غزة لم يعد يعمل، حيث طلب الجيش الإسرائيلي من المدنيين إخلاء شمال قطاع غزة، حيث توجد بعض المستشفيات.

    وأضافت منظمة الصحة العالمية، إنه بينما يحتدم القتال تقطعت السبل بحوالي 400 مريض ومرافقيهم، الذين غادروا غزة لتلقي العلاج قبل الحرب في القدس الشرقية والضفة الغربية، ويكافح العديد منهم للاتصال بأقاربهم في ظل قلة خدمات الهاتف المحمول والكهرباء في غزة.

    وقالت منظمة الصحة العالمية، إنه بعد السابع من أكتوبر فرضت إسرائيل حصارا كاملا على غزة، وقصفت القطاع الساحلي وشنت هجوما بريا وقُتل أكثر من 10,000 فلسطيني، من بينهم أكثر من 4,000 طفل، وفقًا لمسؤولي الصحة في غزة .

    وتطالب منظمة الصحة العالمية بالسماح للفئات الأكثر ضعفا بين المصابين بأمراض مزمنة بالخروج لتلقي العلاج، وعرضت دول أخرى استقبال المرضى، بما في ذلك مصر وتركيا والإمارات العربية المتحدة.

    قبل الحرب، كان حوالي 20,000 مريض سنويًا يطلبون تصاريح من إسرائيل لمغادرة قطاع غزة للحصول على الرعاية الصحية، ويتطلب الكثير منهم رحلات متكررة عبر الحدود، ما يقرب من ثلثهم من الأطفال، ووافقت إسرائيل على حوالي 63% من طلبات الخروج الطبي هذه في عام 2022، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، وتعاني مرافق الرعاية الصحية في غزة من ضغوط شديدة تحت وطأة الحصار الذي تقوده إسرائيل منذ 16 عاماً وجولات القتال المتكررة.

    وأضافت، إنه في الحروب السابقة، كان المعبر يغلق لمدة يوم أو يومين، ولكن بعد ذلك كان المرضى قادرين على العودة، وقال أسامة قدومي، المشرف في مستشفى المقاصد: “هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها فرض حظر شامل على الحركة، ولا يستطيع مرضى غزة الخروج منه، مضيفا: “إنه كلما طال انتظارنا، كلما أصبحت حالة بعض المرضى أسوأ، سيموت الكثير من الناس لمجرد عدم حصولهم على العلاج”.

زر الذهاب إلى الأعلى