وزارة الصحة

  • نقابة الأطباء تنعى الشهيد اللواء دكتور جلال غضنفر لوفاته بكورونا

    نعت النقابة العامة للأطباء، الشهيد اللواء طبيب جلال سيد أحمد محمد غضنفر، استشارى الأنف والأذن والحنجرة بمستشفى المعادى العسكري، والذى توفى بعد اصابته بڤيروس كورونا .

    وأوضحت النقابة، فى بيان، أنه الشهيد رقم (102)، لافته إلى أن الأعداد المذكورة للأطباء الذى تم توثيق بياناتهم حتى الآن “والتأكد من الوفاة بسبب اصابتهم بفيروس كورونا أثناء العمل” والاتصال بأهلهم للتأكد من خبر الوفاة والاستئذان فى نشر النعى”.

  • وزير الصحة الروسى : المصابون بفيروس كورونا قد يعانون لاحقا من تلف فى القلب

    أ ش أ

    أعلن وزير الصحة الروسى، ميخائيل موراشكو، أن المرضي، الذين أصيبوا بفيروس “كورون”، قد يعانون لاحقا من تلف في القلب.

    وقال موراشكو، في تصريح للتلفزيون الروسي مساء اليوم، الأربعاء، إن مرضى كورونا يحتاجون لإعادة تأهيل، وأن الرئتين لديهم تصبح من الأعضاء الأكثر ضعفا في الجسم”، مشيرا إلى أن المشكلة الثانية المهمة، التي تتطلب أيضا مساعدة طبيب متخصص، هي تلف القلب وخاصة التهاب عضلة القلب لدى المرضى.

    وتابع وزير الصحة الروسي :” أنه يتعين على، الذين أصيبوا بمرض (كوفيد -19)، تجنب الجهد البدني والإرهاق في المرحلة الأولى لأن الجسم يكون ضعيفا”، مؤكدا أنه لم يثبت أن الجهاز المناعي للجسم لا يُبدي رد فعل على العدوى.

    ومن ناحية أخرى، اعتمدت وزارة الصحة الروسية عقار “كورونافير” الروسي ضد الفيروس التاجي، والمُنتج من قبل شركة “R-Pharm” الروسية، ليصبح ثالث عقار يحصل على اعتماد وزارة الصحة الروسية في معالجة الفيروس.

  • الصحة: تسجيل 1025 حالة إيجابية جديدة لفيروس كورونا و 75 وفاة

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم الأربعاء، عن خروج 523 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالى المتعافيين من الفيروس إلى 22241 حالة حتى اليوم.
    وأوضح بيان للوزارة اليوم، أنه تم تسجيل 1025 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 75 حالة جديدة.
    وقالت الوزارة، إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية  لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
    ولفت بيان الوزارة إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الأربعاء، هو 78304 حالات من ضمنهم 22241 حالة تم شفاؤها، و 3564 حالة وفاة.
    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قاما الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف.
  • وزيرة الصحة:استعادة 75% من الطاقة الاستيعابية للعمل بالمستشفيات أغسطس المقبل

    خلال اجتماع مجلس الوزراء اليوم الأربعاء، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، استعرضت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، الموقف الحالي لمجابهة فيروس “كورونا”، وكذا خطة استئناف العمل بمبادرات الصحة العامة.

    واستعرضت الوزيرة خطة استئناف العمل في مبادرات الصحة العامة، لافتة إلى أن خطة العمل تتمثل في استئناف العمل بالطاقات الاستيعابية لمعظم المستشفيات في حدود 30 – 50 % لصالح حالات قوائم الإنتظار، حتى نهاية شهر يوليو الجاري، واستعادة الطاقات الاستيعابية لمعظم المستشفيات في حدود 50 – 75 % مع بداية شهر أغسطس المقبل.

    وأشارت الدكتورة هالة زايد إلى الجهود المبذولة لتنفيذ مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي “100 مليون صحة للأمراض المزمنة”، والتي انطلقت 20 يونيو الماضى، من خلال 228 مستشفى، و321 مركز طب أسرة، و98 قافلة متنقلة. وأوضحت الوزيرة أنه تم استئناف العمل بمبادرة دعم صحة المرأة المصرية منذ 4 يوليو الجاري وأنه يتم تقديم الخدمة من خلال 4098 فريقا طبيا، و3593 وحدة صحية، و101 مستشفى فحص متقدم، لافتة إلى أن عدد الوحدات التي استأنفت العمل فعليا في المبادرة يبلغ 900 وحدة حيث تم تقديم الخدمة لـ 23161 حالة.

  • الصحة: مصر آمنة تماما من عدوى الطاعون الدبلى والرئوى

    أكدت وزارة الصحة والسكان، أن مصر آمنة تماما من عدوى “الطعون الدبلى” الذى ظهر في الصين مؤخرا، مشيرة إلى أنها لديها نظام ترصد قوى يتصدى لـــ 41 مرضا ووباء، مشددة على أن نظام الترصد المصري قادر علي حماية المجتمع من أي مخاطر وبائية تطرأ على الخارج.

    وقالت وزارة الصحة والسكان إن عدوى الطاعون ما هى إلا عدوى بكتيرية وظهرت حالة واحدة فى ولاية منغوليا الصينية وتم عزل الحالة والتعامل معها سريعا وتابعت: أدوية العدوى البكتيرية تتمثل فى المضادات الحيوية وبالتالى الطاعون له علاج يتمثل فى المضادات الحيوية التى تقضى علية تماما.

    وأضاف الدكتور محمد عبد الفتاح رئيس الإدارة المركزية لشئون الطب الوقائى بوزارة الصحة والسكان لـــ “اليوم السابع” أن منظمة الصحة العالمية أكدت أنه لا قلق من ظهور الطاعون مشيرا إلى أنه عدوى بكتيرية تنتقل عن طريق الرزاز وتابع: العدوى البكتيرية مشاكلها محلولة لتوفر المضادات الحيوية لكن العدوي الفيروسية هي التي تسبب قلق لكون الفيروس ليس له علاج وانما الأدوية الموجود تحد من نشاط وتكاثر الفيروس فقط، وعلى الأدق لا يوجد مضادات للفيروسات.

    كانت  منظمة الصحة العالمية أوضحت أنه يمكن علاج الطاعون بالمضادات الحيوية، ويشيع التعافي إذا ما بدأ العلاج مبكراً وفي المناطق التي تندلع فيها فاشية الطاعون، ينبغي أن يتوجه الأشخاص الذين تظهر عليهم الأعراض إلى مركز صحي لتقييم الحالة والعلاج ويجب عزل المرضى المصابين بالطاعون الرئوي وعلاجهم على يد طاقم طبي مدرب يرتدي معدات الحماية الشخصية.

  • مجلة “نيوزويك” الأمريكية : روسيا والصين تدعمان منظمة الصحة العالمية ضد توعد أمريكا بالانسحاب

    ذكرت مجلة “نيوزويك” الأمريكية إن روسيا والصين أعربتا عن دعمهما لمحاربة فيروس كورونا من خلال منظمة الصحة العالمية في اليوم الذي غادرت فيه الولايات المتحدة رسميا المنظمة.

    وتحدث نائب وزير الخارجية الروسي سيرجي فيرشينين ونائب وزير الخارجية الصيني ما تشاو شيوي عبر الهاتف أمس الثلاثاء في محادثة وجهت اهتمامًا خاصًا للأزمات في سوريا واليمن بالإضافة إلى “إجراءات مكافحة انتشار عدوى الفيروس التاجي الجديدة مع من خلال دور منظمة الصحة العالمية”، وذلك وفقًا لوزارة الخارجية الروسية.

    وأكد أن الجانبين شاطرا الرأي بوجوب احترام سيادة ووحدة أراضي جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة.

    كما اتفقا على أن تسييس المشكلات الإنسانية والعقوبات الاقتصادية الأحادية الجانب غير مقبول ، خاصة وسط الوباء.

    وانتقدت موسكو وبكين واشنطن لتجميد الأموال لمنظمة الصحة العالمية في أبريل وسط اتهامات بأنها وافقت بسهولة على آراء الحزب الشيوعي الحاكم في الصين.

    وهدد الرئيس دونالد ترامب منذ ذلك الحين بالانسحاب من المنظمة تمامًا، وأمس الثلاثاء غرد السيناتور بوب مينينديز بأن الكونجرس تلقى إشعارًا بالخروج الأمريكي.

    وكتب ديمقراطي نيوجيرسي: “استجابة ترامب الفوضوية وغير المتسقة لأزمة كوفيد19 لا تعطيه حق اتخاذ مثل هذا القرار”، “هذا لن يحمي حياة أو مصالح الأمريكيين – إنه يترك الأمريكيين المرضى وأمريكا وحدها”

    وأكد المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية طارق جاساريفيتش لنيوزويك أن المنظمة “تلقت تقارير تفيد بأن الولايات المتحدة قدمت إخطارًا رسميًا إلى الأمين العام للأمم المتحدة بأنها ستنسحب من منظمة الصحة العالمية اعتبارًا من 6 يوليو 2021” ، لكنه قال إنه لا يمكنه تقديم أي معلومات أخرى في هذه المرحلة.

  • مستشار الرئيس السيسي لشئون الصحة: نحتاج أسبوعين للتأكد من مرور مصر بمرحلة ذروة كورونا

    صرح مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية الدكتور ” محمد عوض تاج الدين ” أن مصر ما زال لديها عدد من المرضى، وتتعامل مع المرض رغم انخفاض عدد المصابين، مضيفاً أن هناك انخفاضا بالفعل في الإصابات لكننا لا بد من الاستمرار فى الإجراءات الاحترازية والوقائية، كما أن الحالات يصل في كل الدول لقمته ومن ثم تبدأ في التناقص، إلا أن مصر ينتشر فيها المرض بطريقة أفقية، وفى حالة استمرار الانخفاض لمدة معينة حينها يتم الحكم على وصول مصر لمرحلة الذروة من عدمه.

    وأضاف مستشار الرئيس في تصريحات صحفية أنه ما زال لدينا بعض الحالات داخل المستشفيات، وحالات تحتاج للتنفس الصناعى، هناك انخفاض في الأرقام والتفاؤل مطلوب، لكن يجب علينا جميعاً الاستمرار في الحذر الشديد والإجراءات الاحترازية في الفترة القادمة.

    وأوضح تاج الدين أن الأرقام التي نراها هي أرقام نتيجة 15 يوماً سابقين، كما أن معظم الحالات التي تصاب تظهر عليها أعراض بسيطة، فالأهم هنا التتبع، فقد نكون تخطينا مرحلة الذروة إلا أننا يجب أن ننتظر 15 يوماً للتأكد من هذه النظرية.

    وعن مدى إمكانية انتقال فيروس كورونا عبر الهواء أكد مستشار الرئيس، أن نظرية انتقال فيروس كورونا عبر الهواء مصدرها بعض العلماء، وفى الأصل أن الفيروس ينتقل عبر الرذاذ كورونا أو غيره ، ومن السابق لأوانة أن نحكم على أن الفيروس ينتقل عبر الهواء من عدمه، إلا أننى أرى أن نظرية انتقال كورنا عبر الهواء قائم جداً وإيجابى.

    موضحاً إن مصر مازالت لديها عدد من المرضى، وتتعامل مع المرض رغم انخفاض عدد المصابين، مضيفاً أن هناك انخفاضا بالفعل في الإصابات لكننا لابد من الاستمرار الإجراءات الاحترازية والوقائية، كما أن الحالات يصل في كل الدول لقمته ومن ثم تبداء في التناقص، إلا أن مصر ينتشر فيها المرض بطريقة أفقية، وفى حالة استمرار الانخفاض لمدة معينة حينها يتم الحكم على وصول مصر لمرحلة الذروة من عدمه.

  • أميركا ستنسحب رسميا من منظمة الصحة العالمية

    أطلقت الولايات المتحدة رسميا عملية انسحابها من منظمة الصحة العالمية، وذلك بعدما كان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد هدد بسحب بلاده من الهيئة على خلفية إدارتها لأزمة فيروس كورونا.

    وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية إن الولايات المتحدة أبلغت الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بانسحاب أكبر مساهم في منظمة الصحة العالمية منها اعتبارا من 6 يوليو 2021.

    وأكد المتحدث باسم الأمين العام ستيفان دوغاريك أن الولايات المتحدة أبلغت المنظمة الأممية بقرارها.

    وكان السبناتور روبرت ميننديز، كبير الديموقراطيين في لجنة العلاقات الخارجية قد أعلن في تغريدة أن “الكونغرس تلقى إشعارا بأن رئيس الولايات المتحدة سحب البلاد رسميا من منظمة الصحة العالمية في خضم جائحة”.

    وقال السناتور إن “وصف استجابة ترامب لوباء كوفيد-19 الناجم عن فيروس كورونا بأنها فوضوية وغير متناسقة لا يفيها حقها”.

    ويأتي ذلك بعد أسبوع من إعراب مدير منظمة الصحة العالمية عن أمله بمواصلة التعاون مع الولايات المتحدة رغم إعلان ترمب قطع العلاقة بين بلاده والمنظمة الاممية.

    ومع استمرار تفشي كوفيد-19، علق ترمب مساهمة بلاده المالية في منظمة الصحة التي يتهمها بالتساهل مع بكين.

    ومنظمة الصحة تأسست في 1948 وتوظف 7 آلاف شخص في كافة ارجاء العالم وتقوم بنشاطها بفضل مساهمات تقدمها الدول الاعضاء فيها وهبات من جهات خاصة.

    ومع 893 مليون دولار خلال الفترة بين 2018-2019 اي 15% من موازنة المنظمة، تعد الولايات المتحدة أول جهة مساهمة فيها قبل مؤسسة بيل وميليندا غايتس أول مساهم خاص، ومؤسسة اللقاح “غافي” وبريطانيا والمانيا قبل الصين مع 86 مليون دولار.

    واتهم الرئيس الأميركي، المنظّمة الأممية، مرارا بعدم إصدار تحذير مبكر بما فيه الكفاية بشأن الفيروس الفتّاك وبالانقياد بصورة عمياء خلف الصين التي تنفي الاتهامات الأميركية لها بالتستّر على مدى فداحة الوباء حين ظهر في مدينة ووهان (وسط) في أواخر العام الماضي.

    وفي وقت سابق، أنهى ترمب علاقات بلاده مع منظمة الصحة العالمية وأوقف تمويلها بسبب طريقة تعاملها مع أزمة فيروس كورونا.

    واعتبر ترمب ان المنظمة تعمل وكأنها دمية في يد الصين، مضيفاً في تصريحات سابقة أن المسؤولين الصينيين “تجاهلوا التزاماتهم بإبلاغ” المنظمة بشأن الفيروس وضغطوا عليها “لتضلل العالم”.

    وشدد ترمب على ان المنظمة العالمية فشلت في إجراء الإصلاحات التي طالب بها، وذلك في تعليقه على قرار وقف التمويل.

    وقال إن “الصين لها سيطرة كاملة على المنظمة على الرغم من أنها تدفع 40 مليون دولار فقط سنويا بالمقارنة بما تدفعه الولايات المتحدة والذي يقارب 450 مليون دولار سنويا”، مضيفاً “قدمنا تفاصيل الإصلاحات التي يتعين عليها أن تجريها وتواصلنا معهم مباشرة لكنهم رفضوا فعل شيء”.

    وفي رسالة وجهها إلى مدير المنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس، في 19 مايو، هدد ترمب بإعادة النظر في عضوية الولايات المتحدة بالمنظمة إذا لم تلتزم بإجراء إصلاحات فعلية وتحسينات جذرية في عملها وأدائها خلال 30 يوما.

  • الصحة: تسجيل 1057 حالات إيجابية جديدة لفيروس كورونا.. و 67 حالة وفاة

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم، الثلاثاء، عن خروج 480 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافيين من الفيروس إلى 21718 حالة حتى اليوم.

    وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 1057 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 67 حالة جديدة.

    وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

    وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الثلاثاء، هو 77279 حالة من ضمنهم 21718 حالة تم شفاؤها، و 3489 حالة وفاة.

    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قاما الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف ويمكن تحميله من خلال الرابطين التاليين:
    نسخة اندرويد
    https://bit.ly/2MHG97L
    نسخة ايفون
    https://apple.co/3gURgYJ

  • الصحة العالمية: انتشار فيروس كورونا يتسارع ولم يبلغ مرحلة الذروة بعد

    أكدت منظمة الصحة العالمية، الثلاثاء، أن انتشار فيروس كورونا يتسارع، ولم يبلغ مرحلة الذروة بعد، مشيرة إلى أن الأوضاع في أمريكا اللاتينية لا تبدو جيدة مع ارتفاع الوفيات والإصابات بفيروس كورونا، جاء ذلك نقلا عن مصادر إعلامية.

    وكانت منظمة الصحة العالمية، أكدت اليوم الثلاثاء، أن الصين ابلغت المنظمة أمس الإثنين عن حالة طاعون “دبلى” فى منغوليا الداخلية، فيما أوضحت أن الطاعون مرض نادر وعادة ما يوجد فى مناطق جغرافية مختارة في جميع أنحاء العالم حيث لا يزال مستوطنا.

    وأضافت المنظمة إنه تم الإبلاغ عن حالات متفرقة من الطاعون خلال العقد الماضى في الصين، لافتة إلى أن الطاعون الدبلى هو الشكل الأكثر شيوعا وينتقل بين الحيوانات والبشر من خلال لدغة البراغيث المصابة والاتصال المباشر بجثث الحيوانات الصغيرة المصابة، وأن المرض لا ينتقل بسهولة بين البشر.

    وذكرت منظمة الصحة أن العلاج بالمضادات الحيوية فعال ضد بكتيريا الطاعون وبما يعني أن التشخيص المبكر والعلاج المبكر (في غضون 24 ساعة من ظهور الأعراض) يمكن أن ينقذ الأرواح.

  • الصحة العالمية تراجع ارشاداتها..بعد تأكيد 200 عالم انتشار كورونا بالهواء

    قالت وكالة “روتيرز”، إن منظمة الصحة العالمية تراجع التقرير الجديد الذى نشر مؤخرا من عدد من العلماء يؤكد إمكانية انتقال فيروس كورونا من خلال الهواء، والذى يحثها على تحديث توجيهاتها حول فيروس كورونا التاجي الجديد، بعد أن أوضح أكثر من 200 عالم في رسالة إلى المنظمة دليلا على أن الفيروس يمكن أن ينتشر في الهواء من خلال الرزاز الصغير المحمول جوا..

    وقالت منظمة الصحة العالمية، إن الفيروس الذي يسبب فيروس كورونا COVID-19 ينتشر في المقام الأول من خلال قطرات صغيرة يتم طردها من أنف وفم شخص مصاب، مما يجعلها تنتشر على الأرض بسرعة، ولكن في رسالة مفتوحة نشرت يوم الاثنين في مجلة Clinical Infectious Diseases Journal ، حدد 239 عالما في 32 دولة الأدلة التي يقولون إنها تظهر أن جزيئات الفيروس العائمة، يمكن أن تصيب الأشخاص الذين يتنفسونها، نظرًا لأن هذه الجسيمات الصغيرة يمكن أن تبقى في الهواء، فإن العلماء يحثون منظمة الصحة العالمية على تحديث إرشاداتها.

    وقال المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية طارق جاساريفيتش، في رسالة عبر البريد الالكتروني، “نحن على علم بالمقال ونراجع محتوياته مع خبرائنا الفنيين”.

    وقال، إن عدد المرات التي يمكن أن ينتشر فيها فيروس كورونا التاجي عن طريق الهواء، أو الهباء الجوي، على عكس القطرات الأكبر في السعال والعطس، غير واضح، موضحة أنه يمكن أن يؤثر أي تغيير في تقييم منظمة الصحة العالمية، لخطر انتقال العدوى على نصيحتها الحالية بشأن الحفاظ على مسافة متر واحد (3.3 قدم) من البعد الجسدي. وأضافت وكالة روتيرز، قد تضطر الحكومات، التي تعتمد على المنظمة في سياسة التوجيه، إلى تعديل تدابير الصحة العامة التي تهدف إلى الحد من انتشار الفيروس.

    على الرغم من أن منظمة الصحة العالمية، قالت إنها تنظر في الهباء الجوي كطريق محتمل للانتقال، إلا أنها لم تقتنع بعد بأن الأدلة تستدعي تغيير التوجيه.

    قال الدكتور مايكل أوسترهولم، خبير الأمراض المعدية في جامعة مينيسوتا، إن منظمة الصحة العالمية، كانت مترددة منذ فترة طويلة في الاعتراف بانتقال الهباء الجوي للأنفلونزا، “على الرغم من البيانات مقنعة”، وترى أن الجدل الحالي هو جزء من هذا الجدل الدائر.

    وقال البروفيسور باباك جافيد، استشاري الأمراض المعدية في مستشفيات جامعة كامبريدج، إن انتقال الفيروس عن طريق الجو أمر محتمل، لكنه قال إن الأدلة تشير إلى مدة بقاء الفيروس في الهواء.

    وأوضح، أنه إذا كان يمكن أن يعلق الفيروس في الهواء لفترات طويلة من الزمن، حتى بعد مغادرة الشخص المصاب لهذه المساحة، فقد يؤثر ذلك على التدابير التي يتخذها أخصائيو الرعاية الصحية وغيرهم لحماية أنفسهم.

    تقول إرشادات منظمة الصحة العالمية، للعاملين في مجال الصحة، بتاريخ 29 يونيو، إن فيروس كورونا، ينتقل بشكل أساسي من خلال قطرات الجهاز التنفسي، وعلى الأسطح، ولكن منظمة الصحة العالمية، تقول إن الفيروس المحمول جواً ممكن في بعض الظروف، لذلك فهم ينصحون العاملين في المجال الطبي بارتداء أقنعة الجهاز التنفسي N95 الثقيلة وغيرها من معدات الحماية في غرفة جيدة التهوية.

    وأوضح، الدكتور ويليام هاناج، عالم الأوبئة بجامعة هارفارد، إن التقرير قيد المراجعة في منظمة الصحة العالمية “يشير إلى العديد من النقاط المعقولة حول الدليل على أن هذا النمط من الانتقال يمكن أن يحدث، وينبغي أن تؤخذ على محمل الجد.

  • الصحة: ارتفاع حالات الشفاء من مصابي فيروس كورونا إلى 21238 وخروجهم من المستشفيات

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم، الإثنين، عن خروج 512 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافيين من الفيروس إلى 21238 حالة حتى اليوم.

    وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 969 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 79 حالة جديدة.

    وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

    وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الإثنين، هو 76222 حالة من ضمنهم 21238 حالة تم شفاؤها، و 3422 حالة وفاة.

  • النواب : صرف تعويضات الأطباء بأثر رجعى منذ أول إصابة بـ”كورونا”

    وافق مجلس النواب، خلال جلسته العامة اليوم، برئاسة الدكتور على عبد العال، رئيس مجلس النواب، على تعديل المادة الثامنة من مشروع قانون تنظيم شئون أعضاء المهن الطبية، المٌقدم من الحكومة، والخاصة بصرف تعويض للمصاب بعجز كلى أو جزئى أو لأسرة المتوفى نتيجة مزاولة مهنة الطب، ليتم تطبيقه بأثر رجعى بداية من 13 فبراير الماضى بالتزامن مع تسجيل أول إصابة موثقة بفيروس كورونا، بدلا من تطبيقه بعد العمل بالقانون الجديد، وذلك حتى لا يحرم منه الأطباء المصابين أو المتوفين قبل تطبيقه.
     ومن جانبه وافقت الدكتور هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، علي التعديل المٌقترح من النائب محمد العماري، والخاص بتطبيق تعويض العجز والوفاة بداية من 13 فبراير الماضي قائلة: “طبعا موافقين، فهؤلاء هم أبطال الملحمة ولهم حق عندنا أن هذا القانون يسري عليهم وعلى أسرهم”.
     فيما قال الدكتور علي عبد العال، رئيس مجلس النواب:” هذه خطوة موفقة جدا، والوزيرة قدمت التحية لكل الطاقم الطبى، وسيتم التصويت على هذا التعديل نداءً بالإسم باعتباره أنه سيطبق بأثر رجعى”.
     وتنص المادة قبل التعديل الجديد علي:”مع عدم الإخلال بالتعويض المستحق بموجب أحكام أي قانون آخر أو يتقرر بحكم قضائى نهائي، يصدر مجلس الإدارة -بعد موافقة مجلس الوزراء– قراراً بتحديد مبلغ التعويض الواجب صرفه لمرة واحدة للمصاب بعجز كلى أو جزئى أو لأسرة المتوفى نتيجة مزاولة المهنة.
     فإذا نشأ خلال سنة من وقوع الإصابة بعجز جزئى، عجز كلى، أونشأ عن أي منهما وفاة، وجب على الصندوق بحسب الأحوال أن يؤدى إلى المصاب أو لأسرة المتوفى مبلغ التعويض المقرر وفق أحكام هذا القانون.
    ويكون إثبات نوع العجز ونسبته جزئيا أوكليا بمعرفة المجالس الطبية المتخصصة بوزارة الصحة.
     ويتم توزيع وصرف قيمة هذا التعويض على المستحقين له طبقا لنصيب كل منهم وفقاً لأحكام قانون التأمينات الاجتماعية والمعاشات الصادر بالقانون رقم 148 لسنة 2019، ووفقا للإجراءات التي يحددها النظام الأساسي للصندوق.
    ويُعفى التعويض المستحق وفقاً لهذه المادة من جميع أنواع الضرائب والرسوم”.
  • مئات العلماء ينتقدون تجاهل منظمة الصحة العالمية لمخاطر انتشار كورونا عبر الهواء

    حذر مئات العلماء حول العالم، أمس الأحد، من تقليل منظمة الصحة العالمية من مخاطر الانتشار المحتمل لفيروس كورونا المستجد عن طريق انتقاله في الهواء.

    وطالب 239 عالما من 32 دولة، في رسالة من المقرر أن تنشر الأسبوع الجاري في مجلة “الأمراض المعدية السريرية”، بتقدير أكبر لخطورة انتشار (كوفيد-19) عبر الهواء، والحاجة لتنفيذ تدابير من جانب الحكومات للسيطرة على انتشار الفيروس بهذه الطريقة، وفقا لصحيفة “جارديان” البريطانية.

    وتنص توجيهات منظمة الصحة العالمية للدول، على أن الفيروس ينتقل بشكل أساسي عن طريق الرذاذ المتطاير من الجهاز التنفسي للشخص المصاب والتلامس. ويشمل انتقال الرذاذ جزيئات أصغر بكثير تستطيع أن تستمر في الهواء لفترات أطول، ومن الممكن أن تنتقل للآخرين خلال مسافات أكثر من متر.

    ويقول العلماء إن الأدلة المستجدة، بما في ذلك الأدلة المكتشفة في أماكن مثل مصانع معالجة اللحوم التي شهدت تفشيا حادا للوباء، تشير إلى أن انتقال الفيروس عبر الهواء يمكن أن يكون أكثر أهمية مما اعترفت به منظمة الصحة العالمية.

    وأشارت لينسي مار، أستاذة الهندسة المدنية والبيئية بجامعة فرجينيا للتكنولوجيا والخبيرة في انتقال الفيروسات جوا، في تصريحات لصحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، إلى أن منظمة الصحة اعتمدت على دراسات من المستشفيات تشير إلى انخفاض مستويات الفيروس في الهواء؛ مما قلل من مخاطرها.

    في المقابل، أوضح أعضاء لجنة الوقاية من العدوى التابعة لمنظمة الصحة العالمية، أنه بالرغم من أن الانتقال عن طريق الجسيمات الصغيرة جدا أو ما يعرف بـ”الهباء الجوي” من الممكن أن يكون له دور ما في انتقال المرض، إلا أن هناك أدلة دامغة على أن طرق الانتقال الأساسية تكون عبر الاتصال المباشر وقطرات الرذاذ المتناثرة أثناء السعال.

    واعتبروا أن اعتماد تدابير جديدة للوقاية من انتشار المرض عبر الهواء غير ممكن، كما أنه من غير المرجح أن تحدث هذه التدابير اختلاف كبير في انتشار الوباء.

    واقترح بعض الخبراء عددا من التوصيات إذا ثبت أن انتقال الوباء جوا هو عامل رئيسي في انتشار (كوفيد-19)، ومن أبرزها ارتداء الأقنعة في الأماكن المغلقة، وكذلك التي يتم فيها فرض التباعد الاجتماعي، فضلا عن الحاجة إلى لوائح أكثر صرامة للتهوية، وتركيب مصابيح الأشعة فوق البنفسجية للوقاية من انتقال الجزيئات في الهواء.

  • الصحة العالمية: مهتمون بتوسيع التعاون مع روسيا فى تطوير اللقاحات ضد كورونا

    (أ ش أ)

    أعربت كبيرة الخبراء العالميين في منظمة الصحة العالمية سوميا سفاميناثان، عن اهتمام المنظمة بتوسيع التعاون مع روسيا؛ في إطار تطوير الأدوية واللقاحات ضد فيروس كورونا.

    وقالت سفاميناثان، حسبما نقلت قناة “روسيا اليوم” الإخبارية اليوم الاثنين، إننا: “نعلم أن دواء “أفيفافير” يخضع للاختبار في روسيا حيث يجري اختباران أو ثلاثة له، ونحن في انتظار نتائجها”.

    وأضافت: “ونحن مهتمون أيضا باللقاح الروسي المضاد للفيروس ولدينا برنامج “اختبارات التضامن” الخاص باللقاحات التي تزال قيد التطوير، وستسرنا مشاركة المطورين الروس فيه لمعرفة ما إذا كان بإمكاننا خلق نوع من التعاون في هذا المسار”.
    جدير بالذكر أن روسيا غير مشاركة في الوقت الحالي على غرار الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا والصين في “اختبارات التضامن” التي أطلقتها منظمة الصحة العالمية.

  • الصحة العالمية تكشف فعالية دواء “ريمديسيفير” ضد كورونا

    أعلنت كبيرة المسؤولين العلميين في منظمة الصحة العالمية، سوميا سواميناتان، لـ”سبوتنيك”، إن اختبارات ريمديسيفير مستمرة، وإلى الآن لا يمكن لمنظمة الصحة العالمية أن توصي باستخدام الدواء كعلاج فعال ضد كورونا.

    وقالت، “المرحلة الثانية (من الاختبارات) ستبدأ في غضون شهرين تقريبًا. وسيستغرق استكمال المرحلة الأولى بعض الوقت… ويمكن للدول التوصية باستخدامه في الحالات الطارئة ولكن حتى الآن لا يفيد (الدواء) في الحد من الوفيات. ولا توجد توصيات رسمية من منظمة الصحة العالمية بشأن الدواء”.

    ووفقا لسواميناتان فإن الانتهاء من المرحلة الأولى لاختبار الدواء يشمل التحقق من فعاليته، كما ستعمل منظمة الصحة على تشكيل لجنة تحكيم لإصدار قرار عن الأدوية التي ستدخل في المرحلة الثانية من الاختبار.
    وعلى وجه الخصوص يتم الاختيار بين أدوية تعزيز جهاز المناعة وأدوية مانع الخثار والأدوية القائمة على الأجسام المضادة أحادية النواة، التي تخضع في الوقت الحالي لاختبارات السلامة.

    وابتداءا من مارس يشارك كل من ريمديسيفير وهيدروكسي كلوروكوين ولوبينافير وريتانوفير وإنترفيرون في الاختبارات التي شملت أكثر من 4.5 ألف مريض. في نهاية الأشهر الأربعة، قال خبراء منظمة الصحة العالمية، إن ريمديسيفير فقط هو الأكثر فاعلية بين جميع الأدوية المختبرة. وتمت إزالة الأدوية المتبقية من الاختبارات.

    في وقت سابق، حددت الشركة الأمريكية سعرا وقدره 390 دولارًا أمريكيا لعقار “ريمديسيفير” لعلاج فيروس كورونا المستجد.

  • إصابة وزيرة الصحة في بوليفيا بفيروس كورونا

    قالت وزارة الصحة في بوليفيا يوم الأحد إن الوزيرة ماريا روكا أصيبت بفيروس كورونا وإن حالتها مستقرة وذلك في ظل ارتفاع حاد في عدد الإصابات بالبلد الواقع بأمريكا الجنوبية.

    وسجلت بوليفيا التي يقطنها 11.5 مليون نسمة نحو 38 ألف إصابة مؤكدة بالفيروس و1378 وفاة.

    وأصبحت أمريكا اللاتينية بؤرة الوباء حاليا حيث تشهد البرازيل وتشيلي والمكسيك وبيرو على وجه الخصوص ارتفاعا كبيرا في عدد الإصابات كما ارتفعت الإصابات في الأرجنتين في الأسابيع الأخيرة.

    وقالت الرئيسة المؤقتة للبلاد جنين أنييس في تغريدة على تويتر ”تتواصل الحرب على الفيروس بلا هوادة وأتمنى للوزيرة التعافي سريعا للانضمام إلى هذه المعركة من أجل صحة أبنائنا “.

  • وزارة الصحة والسكان : تسجيل 1218 حالات إيجابية جديدة بكورونا .. و 63 حالة وفاة

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم عن خروج (623) متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات ،

    وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية،

    ليرتفع إجمالي المتعافيين من الفيروس إلى (20726) حالة حتى اليوم.

    وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة،

    أنه تم تسجيل (1218) حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس ،

    وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة

    وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 63 حالة جديدة.

    وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠،

    فإن زوال الأعراض المرضية لمدة (10) أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

    وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم

    ، هو 75253 حالة من ضمنهم (20726) حالة تم شفاؤها، و (3343) حالة وفاة.

    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية،

    ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية،

    كما قاما الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية،

    منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”،

    بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف ويمكن تحميله من خلال الرابطين التاليين:
    نسخة اندرويد
    https://bit.ly/2MHG97L
    نسخة ايفون
    https://apple.co/3gURgYJ

  • الصحة : الأسبوع الأخير شهد تراجعًا في معدل الإصابات

    عرضت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، خلال اجتماع المجموعة الطبية اليوم الأحد برئاسة الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء، آخر مُستجدات الموقف الوبائي لفيروس كورونا المستجد.

    مشيرة إلى أن الأسبوع الأخير شهد تراجعًا في معدل الإصابات، مقارنة بالأسابيع الأربعة لشهر يونيو المنقضي، لافتة إلى أن محافظة القاهرة ما زالت تحتل المرتبة الأولى من حيث أعداد الإصابات.

    وأوضحت وزيرة الصحة أن المتابعة مستمرة من جانب الدولة، لتقييم الموقف أولأً بأول، وتحليل الأرقام الخاصة بإنتشار الوباء وأعداد الحالات،ليكون ذلك هو الفيصل في اتخاذ الإجراء الوقائي اللازم فيما يتعلق بالإجراءات المتخذة، لافتة إلى أن كل قرار يتخذ يكون مرتبطاً بأعدادالحالات والوفيات في كل محافظة ومعدلات الوفاة، وفي حالة حدوث انتكاسة في محافظة تعود إلى مرحلة الإجراءات المشددة. 

  • الصحة: تسجيل 1324 حالات إيجابية جديدة لفيروس كورونا.. و 79 حالة وفاة

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم، السبت، عن خروج 413 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافيين من الفيروس إلى 20103 حالات حتى اليوم.

    وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 1324 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 79 حالة جديدة.

    وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

    وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم السبت، هو 74035 حالة من ضمنهم 20103 حالات تم شفاؤها، و 3280 حالة وفاة.

    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قاما الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف

  • الصحة : تسجيل 1412 حالات إيجابية جديدة لفيروس كورونا.. و 81 حالة وفاة

    الصحة: ارتفاع حالات الشفاء من مصابي فيروس كورونا إلى (19690) وخروجهم من المستشفيات

    الصحة: تسجيل (1412) حالات إيجابية جديدة لفيروس كورونا.. و (81) حالة وفاة

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم،

    ، عن خروج (402) متعافيين من فيروس كورونا من المستشفيات،

    وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية،

    ليرتفع إجمالي المتعافيين من الفيروس إلى (19690) حالة حتى اليوم.

    وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة،

    أنه تم تسجيل 1412 حالات جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس،

    وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة

    وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة (81) حالة جديدة.

    وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠،

    فإن زوال الأعراض المرضية لمدة (10) أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

    وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الجمعة،

    هو (72711) حالة من ضمنهم (19690) حالة تم شفاؤها، و (3201) حالة وفاة.

  • الصحة العالمية :خلال أسبوعين سنحصل علي نتائج لتجارب علاج لكورونا

    أفادت قناة العربية فى نبأ عاجل لها، أن منظمة الصحة العالمية، تتوقع نتائج مبدئية لتجارب علاج لكورونا خلال أسبوعين، ولم تثبت فعالية أي لقاح حتى الآن للوقاية من كورونا. 

    وفى وقت سابق، أكد تيدروس أدهانوم جيبريسوس، مدير منظمة الصحة العالمية، أن البحث العلمي والابتكارات كان لها دورا مهما منذ بداية أزمة فيروس كورونا المستجد من خلال تجارب علاج لكورونا ، وما عقدته منظمة الصحة العالمية من منتديات للبحث والتطوير لتحديد أولويات المستقبل، وغرد مدير الصحة العالمية في رسالة عبر حسابه بموقع “تويتر”، قائلا: “لعب البحث والابتكار دورًا حيويًا منذ بداية COVID19”.

    وأشار تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إلى أن منظمة الصحة العالمية عقدت منتدى البحث والتطوير الثاني مع أكثر من 1000 عالم لتقييم التقدم المحرز في مواجهة أزمة كورونا، ومناقشة أسئلة البحث الجديدة والثغرات المعرفية وتحديد أولويات البحث المستقبلية.

    وكانت قد حذرت كاريسا إتيان مديرة منظمة الصحة العالمية في الامريكتين أول أمس الثلاثاء، فى إيجاز افتراضى بواشنطن من أن الدول والولايات والمدن التي تخفف فيود كورونا قريبا جدا يمكن أن تغرق فى الحالات الجديدة.

    وقالت إن ولايتى واشنطن ونيويورك الأمريكيتين تسجلان أعدادا منخفضة للغاية من حالات الإصابة والوفاة لكن 27 ولاية أخرى تسجل زيادة استثنائية، وسجلت الأمريكتان 5.1 مليون حالة إصابة وأكثر من 247000 حالة وفاة بكوفيد-19 حتى 29 يونيو.

  • الصحة العالمية : من الصعب الجزم بحدوث موجة ثانية من الفيروس

    أفادت منظمة الصحة العالمية أن عدة دول تشهد تفشيا لكورونا ضمن الموجة الأولى وليس الثانية، ومن الصعب الجزم بحدوث موجة ثانية من الفيروس، وفقا لما ذكرته قناة العربية فى نبأ عاجل لها.

    وفى وقت سابق، أكد تيدروس أدهانوم جيبريسوس، مدير منظمة الصحة العالمية، أن البحث العلمى والابتكارات كان لها دورا مهما منذ بداية أزمة فيروس كورونا المستجد، وما عقدته منظمة الصحة العالمية من منتديات للبحث والتطوير لتحديد أولويات المستقبل قد يساعد علي منع وجود موجة ثانية  من الإنتشار، وغرد مدير الصحة العالمية فى رسالة عبر حسابه بموقع “تويتر”، قائلا: “لعب البحث والابتكار دورًا حيويًا منذ بداية COVID19″.

    وأشار تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إلى أن منظمة الصحة العالمية عقدت منتدى البحث والتطوير الثانى مع أكثر من 1000 عالم لتقييم التقدم المحرز فى مواجهة أزمة كورونا، ومناقشة أسئلة البحث الجديدة والثغرات المعرفية وتحديد أولويات البحث المستقبلية.

    وكانت قد حذرت كاريسا إتيان مديرة منظمة الصحة العالمية فى الأمريكتين أول أمس الثلاثاء، فى إيجاز افتراضى بواشنطن من أن الدول والولايات والمدن التى تخفف قيود كورونا قريبا جدا يمكن أن تغرق فى الحالات الجديدة.

    وقالت إن ولايتى واشنطن ونيويورك الأمريكيتين تسجلان أعدادا منخفضة للغاية من حالات الإصابة والوفاة لكن 27 ولاية أخرى تسجل زيادة استثنائية، وسجلت الأمريكتان 5.1 مليون حالة إصابة وأكثر من 247000 حالة وفاة بكوفيد-19 حتى 29 يونيو.

  • الصحة: تسجيل 1485 حالات إيجابية جديدة لفيروس كورونا.. و 86 حالة وفاة

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم، الخميس، عن خروج 407 متعافيين من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافيين من الفيروس إلى 19288 حالة حتى اليوم.

    وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 1485 حالات جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 86 حالة جديدة.

    وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

    وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الخميس، هو 71299 حالة من ضمنهم 19288 حالة تم شفاؤها، و 3120 حالة وفاة.

  • الصحة العالمية تحذر من تطورات خطيرة لكورونا في الشرق الأوسط

    قال الدكتور أحمد المنظري مدير المكتب الاقليمي لمنظمة الصحة العالمية بالشرق الأوسط، إن الاقليم يشهد مرحلة خطرة ومثيرة للقلق بالنسبة لتفشي وباء فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، حيث تجاوز عدد الاصابات بالفيروس في الشرق الأوسط المليون حالة، وبلغ عدد الاصابات في شهر يونيو الماضي إجمالي عدد الاصابات في ال 4 شهور الماضية.

    وأكد المنظري، خلال مؤتمر صحفي في المكتب الإقليمي للمنظمة في الشرق الأوسط، أمس، بعد مرور 6 أشهر على ظهورزفيروس كورونا، أن هناك 3 دول تمثل 50% من إجمالي الاصابات في الشرق الأوسط وهي، إيران وباكستان والسعودية، مشيرا إلى تزايد عدد الحالات في العراق وليبيا والمغرب وفلسطين.

    ولفت المنظري إلى أن 87 % من إجمالي الوفيات في 5 دول وهي، مصر وإيران والعراق والمملكة العربية السعودية وباكستان، مشيرا إلى حالات إصابات جماعية في الإقليم، وإبلاغ المنظمة عن عدد حالات إصابة أقل في الدول التي تشهد أوضاع معقدة مثل سوريا واليمن.

    ولاحظ المنظري زيادة أعداد الإصابات في الشرق الأوسط خلال الفترة الأخيرة، نتيجة زيادة التحاليل في بعض الدول التي تكتشف الفيروس لدى مواطنيها، وتخفيف الإجراءات في بعض الدول الأخرى.

    وأكد ضرورة اتخاذ الحكومات التدابير الاحترازية والترصد في مناطق الدخول، خاصة مع فتح المطارات والمعابر الحدودية، حيث إن هناك خطر حقيقي في الاقليم، بتفشي الوباء بشكل أكبر، ناصحا المواطنين الذين يخرجون من منازلهم للمرة الأولى مع تخفيف الإجراءات، باتخاذ التدابير الصحية اللازمة.

    ونصح المنظري الحكومات خلال الـ 6 شهور القادمة فرض الإجراءات الاحترازية وعدم التخلي عنها، حتى لا تتزايد الأعداد بشكل أكبر مما يرهق النظام الصحي في الدولة.

    وقالت الدكتورة رنا الحجة مدير قسم الأمراض السارية بمنظمة الصحة العالمية، إن الفيروس لا يعود مرة أخرى للشخص المتعافي، وأن الحالات التي تم رصدها للانتكاسات نادرة على مستوى العالم.

    ولفتت إلى أن الحالات المتعافية من فيروس كورونا تكتسب مناعة منه، وهذه المناعة لا نعرف مدي استمرايتها حتى الآن، ولكن المؤكد أن هذه المناعة يكتسبها فور التعافي، والانتكاس غير وارد حتى الآن.
    وقالت إنه لا يمكن التنبؤ حاليا بموعد انتهاء فيروس كورونا، لأنه لا يوجد علاج للفيروس، فلا نسطيع تحديد موعد لانتهاء الوباء قبل اعتماد علاج له، مضيفة أنه بالنسبة لمناعة من الفيروس لدي بلد معين فهذا يرجع لأمرين، الأول “مناعة القطيع”، وهي إصابة أكبر شريحة من الدولة بالفيروس، والأمر الثاني هو تطبيق اللبد لإجراءات احترازية مشددة، تمنع من انتشار الفيروس

    وأشارت الحجة إلى أن هناك 130 لقاحا من فيروس كورونا حتى الآن، بينهم 10 لقاحات دخلوا في المرحلة الثالثة من التجارب، وهي التجارب الاكلينكية، ولكن هذا الأمر قد يستمر لسنوات حتى يتم اعتماد لقاح معين ضد الفيروس، لأن سلامة اللقاح أمر مهم بالنسبة لمنظمة الصحة العالمية.

    وعن وجود علاج لفيروس كورونا أكدت الحجة، أن هناك دواء ريمديسفير وهو يعمل علي تقليل الأعراض، ودواء ديكساميثازون وهو جيد بالنسبة للمرضي الذين يحتاجون اليتنفس صناعي، ولكن تستمر الأبحاث لوجود علاج أفضل لفيروس كورونا.

    وقال الدكتور عبد الناصر أبو بكر، رئيس برنامج إدارة أخطار العدوى بالمكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، إن المنظمة نصحت بعدم استخداء بعض الأدوية التي اكتشفت أنه ليس لها فائدة في علاج فيروس كورونا ، مثل هيدروكسي كلوركين، الذي أثبت تقييمه عدم وجود أي فائدة له.

  • “الصحة العالمية”: 10 ملايين إصابة بكورونا و500 ألف وفاة بالعالم

    قال الدكتور أحمد المنظرى المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط إن عدد الحالات المصابة بكورونا حول العالم بلغت 10 ملايين حالة و500 ألف حالة وفاة، وتابع خلال المؤتمر الصحفى المنعقد الآن: مر 6 شهور على تسجيل اصابات جماعية بكوفيد 19 وأضاف: التعايش لا يعنى عدم مراعاة التباعد الاجتماعى وأوضح هناك 3 بلدان فى إقليم شرق المتوسط سجلت 50 % من الاصابات فى الاقليم وهى السعودية وايران وباكستان

    وكانت دعت منظمة الصحة العالمية لإقليم الشرق المتوسط لمؤتمر صحفى للحديث عن مستجدات فيروس كورونا (COVID-19) ودور الأفراد والمجتمعات فى احتواء الجائحة مع رفع القيود وتخفيف الإجراءات الاحترازية.

    وتضمن المؤتمر الصحفى تحديثاً عن الوضع العالمى والوضع الإقليمى لجائحة كوفيد-19 وإرشادات منظمة الصحة العالمية لحماية الأفراد والمجتمعات فى ظل رفع القيود وسائر الإجراءات الاحترازية.

    وقال الدكتور أحمد بن سالم المنظرى، المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، قائلاً: “إن هذه المرحلة تثير قلقاً بالغاً وتابع: بينما تبدأ المتاجر والمطاعم والمساجد والشركات والمطارات والأماكن العامة الأخرى فى فتح أبوابها، علينا أن نكون أكثر يقظة وحذراً من أى وقت مضى. لقد تجاوز عدد الإصابات المليون، ومات مئات الآلاف، ولا يزال الكثيرون معرضين للخطر فى الإقليم ويجب علينا عدم التراخى.

    وفى الواقع، تشهد العديد من البلدان التى ترفع القيود زيادة ملحوظة فى عدد الحالات، مما يدل على الحاجة إلى التعجيل بتدابير الاستجابة فى مجال الصحة العامة ويجب على المجتمعات المحلية التيقُّظ والقيام بدور رئيسى فى الحفاظ على سلامتها وسلامة بلدانها“.

    وفى حين تبدأ البلدان فى فتح نقاط الدخول، يزداد خطر عودة ظهور الحالات المرتبطة بالسفر، مما يتطلب اتخاذ تدابير أكثر صرامة عند الحدود، لا سيَّما المعابر البرية.

    وتواصل المنظمة تزويد النُظُم الصحية فى الإقليم بمجموعات أدوات الاختبار ومعدات الوقاية والإمدادات اللازمة لعلاج مرضى كوفيد-19، والعمل فى الوقت نفسه على تقييم الكيفية التى سيتطور بها وضع كوفيد-19 على مدار الأشهر المقبلة.

  • الصحة العالمية: 78 % من حالات الوفاة بكورونا بخمس دول بينها مصر

    قال الدكتور أحمد المنظرى المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط  إن87 % من حالات الوفاة بسبب فيروس كورونا، كانت في 5 بلدان بالإقليم منها مصر.
    وأضاف، أن 60 % من الإصابات في 5 دول واشار الي وجود اسباب لتلك الزيادات منها زيادة قدرة الدول على إجراء التحاليل والكشف عن المزيد من الحالات وتخفيف التدابير الاجتماعية في شهر رمضان لزيادة الاصابات كما ان البلدان المتضررة من النزاعات تواجه تحديات الابلاغ عن الاصابات
    وأكد أنه مع فتح الأماكن هناك خطر يمثل زيادة الحالات مشيرا إلى أن  رفع القيود والحظر لا يعني التخلص عن الإجراءات الوقائية، من خلال الكشف علي الحالات وتتباع المخالطين.
    وأشار إلى أنه مع فتح المطارات يجب مواصلة التدابير الاحترازية لنقاط الدخول كما يجب علي الاشخاص اللذين يخروج من منازلهم اتباع تدابير الحماية وقال إن  النظام الصحي مثقل بالاعباء مشيرا الي ضرورة استمرار تقديم الخدمات الصحية في المنشات الطبية
    وكانت دعت منظمة الصحة العالمية لإقليم الشرق المتوسط لمؤتمر صحفي للحديث عن مستجدات فيروس كورونا  (COVID-19) ودور الأفراد والمجتمعات في احتواء الجائحة مع رفع القيود وتخفيف الإجراءات الاحترازية.
    وتضمن المؤتمر الصحفي تحديثاً عن الوضع العالمي والوضع الإقليمي لجائحة كوفيد-19 وإرشادات منظمة الصحة العالمية لحماية الأفراد والمجتمعات في ظل رفع القيود وسائر الإجراءات الاحترازية
    وقال الدكتور أحمد بن سالم المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، قائلاً: “إن هذه المرحلة تثير قلقاً بالغاً وتابع : بينما تبدأ المتاجر والمطاعم والمساجد والشركات والمطارات والأماكن العامة الأخرى في فتح أبوابها، علينا أن نكون أكثر يقظة وحذراً من أي وقت مضى. لقد تجاوز عدد الإصابات المليون، ومات مئات الآلاف، ولا يزال الكثيرون معرضين للخطر في الإقليم ويجب علينا عدم التراخي.
    وفي الواقع، تشهد العديد من البلدان التي ترفع القيود زيادة ملحوظة في عدد الحالات، مما يدل على الحاجة إلى التعجيل بتدابير الاستجابة في مجال الصحة العامة ويجب على المجتمعات المحلية التيقُّظ والقيام بدور رئيسي في الحفاظ على سلامتها وسلامة بلدانها”.
    وفي حين تبدأ البلدان في فتح نقاط الدخول، يزداد خطر عودة ظهور الحالات المرتبطة بالسفر، مما يتطلب اتخاذ تدابير أكثر صرامة عند الحدود، لا سيَّما المعابر البرية.
    وتواصل المنظمة تزويد النُظُم الصحية في الإقليم بمجموعات أدوات الاختبار ومعدات الوقاية والإمدادات اللازمة لعلاج مرضى كوفيد-19، والعمل في الوقت نفسه على تقييم الكيفية التي سيتطور بها وضع كوفيد-19 على مدار الأشهر المقبلة.
  • “الصحة العالمية”: نواجة مشكلة مع غالبية الدول التى خففت التباعد الاجتماعى

    قال الدكتور عبدالناصر أبوبكر، مدير وحدة التأهب لمخاطر الأوبئة بمنظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط، أن المنظمة تواجه أزمة مع الدول التى قامت بتخفيف الاحترازات الوقائية، ولكن نجاح الحكومات فى إشراك المجتمع فى القرارات والتدابير الاحترازية مهم وسيساعد فى احتواء الفيروس.

    وأكد خلال كلمته فى المؤتمر الصحفى الذى تعقده منظمة الصحة العالمية لإقليم الشرق المتوسط على ضرورة احتواء الفيروس والاستمرار فى التباعد الإجتماعى وضرورة ارتداء الكمامات التى تساعد فى عدم التعرض للإصابة بالفيروس مشيرا إلى أنه لا يوجد دليل على تحور الفيروس أو ضعف قدرته على إصابة البشر.

    وقالت الدكتورة رنا الحجة مديرة الوقاية من الأمراض السارية ومكافحتها فى المكتب الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، أن غالبية الحالات المصابة بفيروس كورونا تشفى شفاء تاما موضحة أن المنظمة وضعت معايير لخروج المرضى من المستشفيات وبناء عليها يتم تحديد الشفاء من المرض لافتة إلى أن المريض بعد 10 ايام من انتهاء الاعراض يتم شفائه من المرض واكدت أن غالبية الحالات عند شفائها تكتسب مزيد من المناعة ضد المرض.

    وكان المكتب الاقليمى منظمة الصحة العالمية لإقليم الشرق المتوسط دعا لعقد مؤتمر صحفى بشأن مستجدات فيروس كورونا (COVID-19) ودور الأفراد والمجتمعات فى احتواء الجائحة مع رفع القيود وتخفيف الإجراءات الاحترازية.

  • وزيرة الصحة: مبادرة تطعيم ضد شلل الأطفال تستهدف 6 ملايين طفل

    أطلقت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، واللواء خالد عبدالعال، محافظ القاهرة، صباح اليوم الأربعاء، من مركز طبي المحكمة بمنطقة النزهة بمصر الجديد، المبادرة القومية لتطعيم الأطفال الذين لم يسبق لهم التطعيم بأي جرعات من لقاح شلل الأطفال المعطل بالحقن (سولك)، وبحضور الدكتور علاء عيد رئيس قطاع الطب الوقائي والدكتور محمد شوقي وكيل وزارة الصحة بالقاهرة، مشيرة إلى أن هذه المبادرات تأتي في إطار رؤية الرئيس عبد الفتاح السيسي للنهوض بالصحة العامة والمجتمعية التي تساهم بشكل فعال في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
    وأشارت وزيرة الصحة والسكان إلى أن التطعيمات الروتينية الإجبارية الخاصة بتطعيم شلل الأطفال كانت تعطى “فمويًا” من خلال تطعيم (سابين) ثلاثي التكافؤ (3 أنواع) حتى أوصت منظمة الصحة العالمية عام 2016 باستبداله بالتطعيم الفموي ثنائي التكافؤ مع إضافة جرعة التطعيم بالحقن (سولك)، وتعطى للمواليد عند الشهر الرابع من الميلاد طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية.
    وأوضح بيان ، أن مصر لم تستطع أن تحصل على حصتها من لقاح شلل الأطفال بالحقن (سولك) عند إضافته للتطعيم عام 2016، مشيرًا إلى أن زيارات الدكتورة هالة زايد المتتابعة إلى كل من منظمة الصحة العالمية والتحالف الدولي للقاح والأمصال بمدينة (جنيف)، ساهم في حصول مصر على حصتها المفقودة من التطعيمات في ظل ظروف النقص العالمي.
    وأضاف أن المبادرة التي أطلقتها الوزيرة اليوم، تستهدف 6 ملايين طفل من مواليد 1-1-2016، وحتى مواليد 22-3-2018 الذين لم يتم تطعيمهم بلقاح الحقن (سولك) بعد إضافته لتطعيمات شلل الأطفال عام 2016، طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى أنه كان من المفترض أن تنطلق تلك المبادرة في شهر إبريل الماضي لولا جائحة فيروس كورونا، حيث بدأت وقتها في محافظات (شمال سيناء، الشرقية، الفيوم، الوادي الجديد والبحيرة)، مؤكدًا أن استقرار الوضع الوبائي لفيروس كورونا في مصر بشكل كبير ساهم في إطلاق الحملة في كافة محافظات الجمهورية بشكل آمن.
    ولفت إلى أن الوزيرة  حرصت على التحدث مع الأهالي داخل المركز الطبي، مناشدة جميع الأسر التوجه إلى المراكز والوحدات والمكاتب الصحية لتطعيم أطفالهم، مؤكدة توافر ما يكفي من الجرعات لأكثر من ٦ مليون طفل، كما أكدت أن الطعم آمن وبالمجان للمصريين وغير المصريين المقيمين على أرض مصر، وحثت الوزيرة المواطنين على الالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية واتباع إجراءات التباعد وارتداء الكمامات.
    ومن جانبه أضاف الدكتور علاء عيد رئيس قطاع الطب الوقائي، أن المبادرة مستمرة في الوحدات الصحية والمراكز الطبية ومكاتب الصحة على مستوى محافظات الجمهورية، للوصول إلى جميع الأطفال المستهدفين، وذلك من الساعة الثامنة صباحًا وحتى الساعة الثامنة مساء.
    وذكر  عيد أنه تم تسجيل آخر حالة شلل أطفال في مصر عام 2004، كما أعلنت منظمة الصحة العالمية أن مصر خالية من المرض عام 2006، وعلى الرغم من ذلك تقوم وزارة الصحة والسكان بتنفيذ حملات قومية سنوية لرفع الحالة المناعية للأطفال أقل من خمس سنوات ولرفع المناعة بين الأطفال غير المصريين الوافدين من البلاد التي يتواجد بها مرض شلل الأطفال، وذلك لاستمرار الحفاظ على مصر خالية من المرض.
    وقال إن برامج التحصينات ضد الأمراض المعدية من أهم أولويات الأنظمة الصحية للوقاية من الأمراض ذات الأهمية الوبائية، وتعتبر واحدة من أهم مكونات الصحة العامة في إطار أهداف التنمية المستدامة في مجال الرعاية الصحية، بما يتوافق مع المعايير الدولية من أجل الحفاظ على صحة المواطنين.
    ومن جانبه أكد اللواء خالد عبدالعال  محافظ القاهرة، متابعته العمل بالمبادرة بشكل دائم مع وزارة الصحة، مشيرًا إلى أنه المبادرة سوف تنتج آثارًا إيجابية هائلة في إطار الحرص على الصحة العامة، مناشدًا المواطنين التوجه إلى الوحدات الصحية والمراكز الطبية ومكاتب الصحة مع مراعاة الالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية المتبعة.

  • الصحة العالمية: لا يوجد علاج شاف من فيروس كورونا حتى الآن

    قالت الدكتورة رنا الحجة مدير إدارة البرامج بمنظمة الصحة العالمية، إنه لا يوجد علاج شاف من فيروس الكورونا حتى الآن، لافتة إلى أنه يتم الاعتماد على الأدوية التى من شأنها التخفف من الأعراض أو تساعد على الشفاء أو تقليل مدة المريض في المستشفى.
    وأضافت أن 80% من الحالات تشفى بدون أدوية مع الراحة وتناول السوائل، و5% فقط تحتاج الرعاية الفائقة، وأقل من تلك النسبة تحتاج التنفس الصناعى.
    وأوضحت أن عقار ريمديسفير يقلل مدة الأيام بالمستشفى، وعقار ديكساميثازون يساهم في تقليل معدلات الوفاة، وبالنسبة للبلازما لا يوجد هناك دليل قاطع على مدى فعاليته.
    جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفى الذى عقده المكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية، عبر الفيديو، لعرض أحدث تطورات مرض فيروس كورونا المستجد ، حيث تستعرض المنظمة تحديثًا عن الوضع العالمي والوضع الإقليمي لجائحة كوفيد-19، وإرشادات منظمة الصحة العالمية لحماية الأفراد والمجتمعات في ظل رفع القيود وسائر الإجراءات الاحترازية.
    شارك فى المؤتمر، الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، الدكتور ريتشارد برنان، مدير الطوارئ الصحية الإقليمي، الدكتور أمجد الخولي، استشاري وبائيات، المكتب الإقليمي لشرق المتوسط، الدكتور بيير نيبث، مدير برنامج إدارة المعلومات ببرنامج الطوارئ.
زر الذهاب إلى الأعلى