وزارة الصحة

  • وزيرة الصحة: إحنا لسه فى سيناريو “أ”.. ولا يوجد احتياج لتعطيل الدراسة

    أكدت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة، أنه لا توجد أى أعراض لأى من الأطقم الطبية، وأنه تم تدريبهم بشكل جيد، مضيفة أنه لا يوجد أى إصابات بين الأطقم الطبية، وأن الطب الوقائى فى مصر قوى جدا.

    وأضافت وزيرة الصحة خلال كلمة لها فى المؤتمر الصحفى: “الوزارة أعدت 3 سيناريوهات، وإحنا لسه فى سيناريو “أ” الذى لا يوجد فيه أى احتياجات لغلق المدارس والجامعات، مشيرة إلى أن التوعية تعمل فى المدارس”.

    وأشارت إلى أنه لا يوجد دولة تعمل تقصى بالكشف ولكن بمن لديه أعراض، وأن مصر من الدول التى تأخذ اقصى درجات الأقصى.

    وكان الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، قد عقد اجتماعاً؛ لإيجاد حلول عاجلة لمشكلة تكدس وتزاحم الراغبين في إجراء تحليل فيروس “كورونا” للمواطنين الراغبين في السفر للخارج، وذلك بحضور وزراء: السياحة والآثار، والصحة والسكان، والطيران المدني، والدولة للإعلام.

    وفي مستهل الاجتماع، أكد رئيس الوزراء أن هدف الاجتماع هو تسهيل الخطوات اللازمة لإجراء اختبارات وتحليل فيروس “كورونا” المستجد COVID-19 للمواطنين المسافرين إلى خارج البلاد؛ حتى لا يتكرر التزاحم الذي حدث اليومأمام المعامل المركزية لوزارة الصحة والسكان.

    من جانبها، أوضحت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، أنه يمكن للمسافرين الراغبين في إجراء اختبارات الفيروس الدخول إلى موقع الحجز الإلكتروني الذى تم تجهيزه اليوم، وهو: www.clab.mohp.gov.eg لحجز موعد لإجراء الاختبار، وسوف تظهر له رسالة تنويهية بضرورة أن يتم حجز موعد تذكرة الطائرة في نفس يوم إجراء الاختبار، حتى تكون الشهادة صالحة للسفر، وعقب ذلك تظهر قائمة بالتواريخ لاختيار موعد الفحص.

    وأشارت وزيرة الصحة، إلى أنه يتم عمل الاختبار في القاهرة بمستشفى حميات العباسية، وفي الجيزة بمستشفىحميات إمبابة، لافتة إلى أنه يتم سحب العينات من الساعة 12 – 3 صباحا، ويتم إجراء الاختبار من الساعة 3 – 8 صباحا، مع مراجعة واعتماد التقارير من الساعة 8 – 9 صباحا، كما قام رئيس الوزراء بالتنسيق مع وزارة الخارجية لإرسال فريق عمل للمعامل المركزية لتوثيق الشهادات هناك، ثم ستتولى وزارة الصحة إرسالها للسفارة المختصة مباشرة،تيسيراً من الحكومة على المواطنين.

  • الصحة تعلن وقف أجهزة البصمة مؤقتا تحسبا لأنتقال كورونا

    أعلنت وزارة الصحة والسكان عن توقف العمل بأجهزة البصمة داخل ديوان عام الوزارة بشكل مؤقت منعا لإنتقال عدوي كورونا بين العاملين نتيجة الإستخدام المشترك للعاملين بالوزارة.

    وقالت وزارة الصحة أنه تم اعداد دفاتر ورقية خاصة بالحضور والإنصراف بشكل مؤقت لجميع الإدارات على أن يبدأ التوقيع فى الدفاتر الورقية من غدا الأربعاء 11 مارس.

    وأضافت وزارة الصحة والسكان أنه سيتم التوقيع من جانب جميع الموظفين فى الدفاتر فى خانتى الحضور والإنصراف وشددت على ضرورة الإلتزام لكون المستحقات المالية سيتم صرفها طبقا لكشوف الانتظام بنهاية كل شهر من واقع دفتر الحضور والانصراف.

    دعت وزارة الصحة والسكان المواطنين إلى التوجه لمستشفيات الحميات عند الشعور بأى أعراض تشير للإصابة بكورونا كارتفاع فى درجات الحرارة لعمل التحاليل اللازمة والاطمئنان على صحتهم.

    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعدادتها بجميع منافذ البلاد (الجوية، البرية، البحرية)، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أى فيروسات أو أمراض معدية.

  • الصحة: سحب 558 عينة من المراكب النيلية وجميع نتائج التحاليل سلبية

    أكدت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان أنه تم اتخاذ 585 عينة من عينات عشوائية من المركب النيلية في الأقصر وأسوان، وأضافت إن جميع نتائج التحاليل جاءت سلبية.

    وكانت وزارة الصحة أكدت أنه فور الاشتباه بأي إصابة سيتم الإعلان عنها فورًا، بكل شفافية طبقًا للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.

    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع منافذ البلاد (الجوية، البرية، البحرية)، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية.

  • الصحة: 59 إصابة بفيروس كورونا ولا توجد حالات جديدة

    قال الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان: إنه منذ إعلان منظمة الصحة العالمية اتخاذ الإجراءات الاحترازية ضد كورونا تم التنسيق لاتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لمواجهة كورونا.

    وأكدت خلال المؤتمر الصحفي المنعقد الآن، أنه يوجد في مصر 59 إصابة بكورونا منها 8 إصابات مباشرة بجانب 51 إصابة نتيجة التقصي للحالات.

    وكانت وزارة الصحة أكدت أنه فور الاشتباه بأي إصابة سيتم الإعلان عنها فورًا، بكل شفافية طبقًا للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.

    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع منافذ البلاد (الجوية، البرية، البحرية)، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية.

  • وزارة الصحة تدعو المواطنين للذهاب لمستشفيات الحميات حال الاشتباه فى أعراض كورونا

    دعت وزارة الصحة والسكان المواطنين إلى التوجه لمستشفيات الحميات عند الشعور بأى أعراض تشير للإصابة بكورونا كارتفاع فى درجات الحرارة لعمل التحاليل اللازمة والاطمئنان على صحتهم.

    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعدادتها بجميع منافذ البلاد (الجوية، البرية، البحرية)، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أى فيروسات أو أمراض معدية.

    وكان الدكتور خالد مجاهد المتحدث بإسم وزارة الصحة وفقا لبيان صحفي قال أنه وفقًا لتوجيهات الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، تم استحداث وحدة لتقصي كافة المخالطين المباشرين وغير المباشرين للحالات التي تثبت إيجابيتها للفيروس، وذلك في إطار تشديد الإجراءات الاحترازية والوقائية، كما وجهت برفع درجة الاستعداد القصوى بمستشفيات الحميات.

    ويشار إلى أن وزارة الصحة والسكان، كانت أعلنت أن إجمالى الحالات التى ثبتت إيجابيتها لفيروس الكورونا المستجد (كوفيد-19)، وصل إلى 59 حالة.

    وأعلنت وزارة الصحة والسكان، أن الحالات التي تحولت نتيجة تحاليلها من إيجابية إلى سلبية لفيروس الكورونا المستجد (covid-19)، ارتفعت إلى 26 حالة سلبية، اليوم، الثلاثاء، من أصل الـ 59 حالة التي تم الإعلان عنها، وذلك بعد أن ثبتت سلبية تحاليل الفيروس لـ5 حالات اليوم، بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة.

    وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن الحالة الصحية لتلك الحالات مستقرة تمامًا ومازالوا موجودين بالمستشفى المخصص للعزل، ويتلقون الرعاية الطبية وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.

    وأكد مجاهد مجددًا عدم رصد أي حالات مصابة أو مشتبه في إصابتها بفيروس كورونا المستجد بجميع محافظات الجمهورية سوى ماتم الإعلان عنه، مشيرًا إلى أنه فور الاشتباه بأي إصابة سيتم الإعلان عنها فورًا، بكل شفافية طبقًا للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.

  • الصحة ترفع درجة الاستعداد القصوى بمستشفيات الحميات على مستوى الجمهورية

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، رفع درجة الاستعداد للقصوى بمستشفيات الحميات بالجمهورية، ودعت المواطنين إلى اتخاذ جميع الإجراءات الوقائية للحماية من أى عدوى متعلقة بالأنفلونزا أو بفيروس كورونا.

    كانت وزارة الصحة والسكان، أكدت استحداث وحدة لتقصى كل المخالطين المباشرين وغير المباشرين للحالات التى تثبت إيجابيتها للفيروس، فى إطار تشديد الإجراءات الاحترازية.

    وأعلنت وزارة الصحة والسكان، أن الحالات التى تحولت نتيجة تحاليلها من إيجابية إلى سلبية لفيروس الكورونا المستجد (covid-19)، ارتفعت إلى 26 حالة سلبية، اليوم، الثلاثاء، من أصل الـ 59 حالة التى تم الإعلان عنها، بعد أن ثبتت سلبية تحاليل الفيروس لـ5 حالات اليوم، بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة.

    وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن الحالة الصحية لتلك الحالات مستقرة تمامًا ومازالوا موجودين بالمستشفى المخصص للعزل، ويتلقون الرعاية الطبية وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.

    وأكد مجاهد، مجددًا عدم رصد أى حالات مصابة أو مشتبه فى إصابتها بفيروس كورونا المستجد بجميع محافظات الجمهورية سوى ماتم الإعلان عنه، مشيرًا إلى أنه فور الاشتباه بأى إصابة سيتم الإعلان عنها فورًا، بكل شفافية طبقًا للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.

    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعدادتها بجميع منافذ البلاد (الجوية، البرية، البحرية)، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية.

    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعدادتها بجميع منافذ البلاد (الجوية، البرية، البحرية)، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية.

  • الصحة تعلن ارتفاع عدد الحالات السلبية لتحليل كورونا لــ 26 حالة من أصل 59 حالة

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، أن الحالات التي تحولت نتيجة تحاليلها من إيجابية إلى سلبية لفيروس الكورونا المستجد (covid-19)، ارتفعت إلى 26 حالة سلبية، اليوم، الثلاثاء، من أصل الـ 59 حالة التي تم الإعلان عنها، وذلك بعد أن ثبتت سلبية تحاليل الفيروس لـ5 حالات اليوم، بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة.

    وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن الحالة الصحية لتلك الحالات مستقرة تمامًا ومازالوا موجودين بالمستشفى المخصص للعزل، ويتلقون الرعاية الطبية وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.

    وأكد مجاهد مجددًا عدم رصد أي حالات مصابة أو مشتبه في إصابتها بفيروس كورونا المستجد بجميع محافظات الجمهورية سوى ماتم الإعلان عنه، مشيرًا إلى أنه فور الاشتباه بأي إصابة سيتم الإعلان عنها فورًا، بكل شفافية طبقًا للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.

    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعدادتها بجميع منافذ البلاد (الجوية، البرية، البحرية)، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية.

  • الصحة العالمية تطالب الدول التى انتشر بها كورونا بوقف الدراسة وتعليق الفعاليات

    طالبت الصحة العالمية الدول التى تشهد انتشار الفيروس إيقاف المدارس وتعليق الفعاليات، مشيرة إلى أن الهدف الأساسي هو وقف الفيروس ومنعه من الانتشار، ومؤكدة تواصل دعمها للدول التى تعانى من انتشار كورونا.
    كان الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، قرر تعليق جميع الفعاليات التى تتضمن أى تجمعات كبيرة من المواطنين، أو تلك التى تتضمن انتقال المواطنين بين المحافظات بتجمعات كبيرة، لحين إشعار آخر، وذلك ضمن الاجراءات الاحترازية التى تتخذها الحكومة لمواجهة فيروس “كورونا المستجد”، وسوف تتولى الجهات المعنية تنفيذ هذا القرار.
    كشفت مصادر حكومية مسئولة أن قرار الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، بتعليق جميع الفعاليات التى تتضمن أى تجمعات كبيرة من المواطنين، أو تلك التى تتضمن انتقال المواطنين بين المحافظات بتجمعات كبيرة، لحين إشعار آخر، يشمل الموالد والحفلات والمعارض التى سيتم إقامتها خلال الفترة القادمة .

    وأوضحت المصادر، أن أى تجمعات أو حفلات أو معارض سيتم تعليقها حفاظا على سلامة المواطنين المصريين وذلك ضمن الاجراءات الاحترازية التى تتخذها الحكومة لمواجهة فيروس “كورونا المستجد”، وسوف تتولى الجهات المعنية تنفيذ هذا القرار.

    ونظم المعهد العالي للصحة العامة بجامعة الإسكندرية، اليوم، ندوة بعنوان “تحليل وضع فيروس كورونا .. التحكم في العدوى”، وذلك بحضور الدكتور علاء رمضان، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور جون جابور، ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر، والدكتورة جاكلين عازر، نائب محافظ الإسكندرية، والدكتورة امل الصحن، عميد المعهد، والدكتور فهمي شارل، وكيل المعهد لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، ولفيف من أعضاء هيئة التدريس والمجتمع المدني والمحليات ونواب مجلس الشعب.
    وفي كلمته أكد الدكتور علاء رمضان، أن هذا اللقاء يعد لقاءا هاما جدا نظرا لوجود ممثل منظمة الصحة العالمية للقضاء على الشائعات الكثيرة والرد على كافة التساؤلات حول فيروس كورونا، لافتا إلى أنه أصبح من الضروري توحيد جهود كافه الجهات المعنية لنشر الوعي الوقائي بالإسكندرية.
  • “الصحة العالمية”: الإصابة بكورونا ١.٩٪ بالبحر المتوسط و٥٦ حالة في مصر

    أعلن الدكتور جون جابور، ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر أن عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا المستجد في مصر وصل لـ ٥٦ حالة بعد اكتشاف حالة قادمة من العمرة وخالط ٦ أشخاص آخرين، وتم إخضاعهم للحجر الصحي، لافتا إلى أن النسبة في حوض البحر المتوسط ومن بينها مصر ١.٩٪ وهي نسبة لا تقلق كثيرا خاصة مع الإجراءات الاحترازية التي تتخذها مصر وباقي الدول.

    وأضاف جابور أن أهم ما في الأمر هو اكتشاف المصابين والإعلان عنه بشفافية، وهناك تعاون بين منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة في مصر، وباقي دول العالم، وهو الأمر الذي يسهل سرعة وأد المرض وعلاجه، ومصر من أوائل الدول التي تواجه هذا المرض بخطط موضوعة، ولكن الأزمة تكمن في أن تلك الخطط غير معروضة بشكل جيد وهناك تخبط.

    وأكد ممثل الصحة العالمية في مصر أن اكتشاف المرض مبكرا يساعد على علاجه والوقاية منه ويجب أن يكون المواطن على قدر من الالتزام لتعليمات حكومته فيما يخص هذا الفيروس لأنه أمن قومي، والمرض ينتقل في الأساس عبر الرذاذ، ويجب أن تكون هناك توعية للمواطن على مستوى واسع وكبير وجهود أكبر للتوعية.

    وأشار جابور إلى أن منظمة الصحة العالمية لم تضع قيودًا على التجارة أو السفر، رغم أن هناك دولًا قامت بوضع قيود في هذا الشأن وهي جهود سيادية ولكن نحن كمنظمة نطلب تبريرًا من الدول التي تفعل ذلك وإن كان المرض قد بدأ يتفشى أو أن هناك خطورة على تلك الدولة ويجب أن تكون هناك شفافية في المعلومات لدعم تلك الدولة.
    وأكد ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر أن وسائل الإعلام لها دور هام لتوعية المواطنين لمواجهة فيروس كورونا، وأن الشائعات أخطر من الفيروس لأنها تؤدي إلى استهلاك موارد الدولة والنظم الصحية.

    جاء ذلك خلال ندوة بعنوان “تحليل وضع فيروس كورونا.. التحكم في العدوى”، التي نظمها المعهد العالي للصحة العامة، بحضور كل من الدكتور جون جابور، ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر، والدكتور علاء رمضان، نائب رئيس جامعة الإسكندرية، والدكتورة جاكلين عازر، نائب محافظ الإسكندرية، وممثلي الشرطة والقوات المسلحة والكنيسة.

    وأضاف ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر أن كل فيروس جديد ليست له حدود، وأن دراسة الفيروس ستأخذ وقتًا، ولذلك يتم الاعتماد على مدى استعدادات وجاهزية الدولة لهذه السلالات والتصدي لها.

    وأشار إلى أنه يتم التنسيق بين وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية في متابعة أوضاع الفيروس داخل مصر وإصدار البيانات المشتركة، والعمل على عدم انتشار الفيروس في مصر، مضيفًا أن المنظمة شاركت في تقصي تفاصيل ما حدث في الباخرة النيلية.

    وتابع أن الفيروس الجديد هو من سلالة جديدة من عائلة الكورونا، ونحن نهتم بالأفراد الأكثر عرضة لفيروس كورونا، وأن التوزيع العمري لـ 78% من الحالات تتراوح أعمارهم من 30 و60 سنة، والذكور بنسبة 51% والإناث 48%.

    وأضاف د. جابور أن مصاب فيروس كورونا ينتقل ما بين واحد أو اثنين، على عكس أمراض أخرى مثل الحصبة التي تنتقل لأكثر من شخص، مؤكدا أنه ليس كل شخص مصاب بفيروس كوفيد سيموت، ولابد للإعلام أن يكون مواكبًا للمعلومات الصحيحة.

    ومن جانبها، قالت الدكتورة جاكلين عازر، نائب المحافظ: إن محافظة الإسكندرية تحرص على نشر الوعي الوقائي بين المواطنين، لطمأنة المواطنين، وتم إقامة ورشة تدريبية توعوية لتدريب ٥٠٠ فرد بالمناطق المسئولة في المديريات المختلفة على مستوى المحافظة.

    وأكدت أهمية نشر ثقافة الوعي وتوصيل خطاب إعلامي موحد حول فيروس كورونا لطمأنة المواطنين وذلك لمحاربة الشائعات ووأدها من الجذور، وتعريف المواطنين بالجهود المبذولة من كافة مؤسسات الدولة.

  • الصحة: تعافى 12 حالة من كورونا و43 مصابا يتلقون العلاج بمستشفى العزل بمطروح

    أكدت وزارة الصحة والسكان أن إجمالى الحالات المكتشف حملها لفيروس كورونا المستجد بلغ حتى الآن 55 حالة من المصريين والأجانب تعافى منهم حتى الآن 12 حالة، ومازال 43 حالة أخرى بمستشفى العزل بالنجيلة بمحافظة مطروح وقالت وزارة الصحة إنه بالأمس تم الكشف مؤخرا عن 7 حالات منهم 4 أجانب و 3 مصريين.

    كانت وزارة الصحة والسكان قد أعلنت وفاة أول حالة لمواطن ألمانى الجنسية، من فيروس الكورونا المستجد (كوفيد 19) وقالت إن المواطن الألماني يبلغ من العمر 60 عاما، وظهرت عليه أعراض مرضية تتمثل فى إرتفاع بدرجة الحرارة عند وصوله من محافظة الأقصر إلى الغردقة، حيث توجه إلى مستشفي الغردقة العام مساء يوم وصوله الجمعة 6 مارس الماضي لتلقى الرعاية الطبية، وتم إجراء الفحوصات اللازمة له وسحب العينة والتى جاءت إيجابية لفيروس كورونا المستجد يوم السبت 7 مارس، وتم وضعه فى الرعاية المركزة نظرا لأنه يعانى من فشل تتفسي ناتج عن إلتهاب رئوي حاد، ورفض النقل إلي مستشفي العزل المخصص، ثم ساءت حالته وحدث اضطراب فى درجة وعيه، وتوفي أمس الأحد 8 مارس.

    وتابعت وزارة الصحة : على الفور قامت وزارة الصحة والسكان وفق إرشادات منظمة الصحة العالمية باتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة، كما تم تعقيم وتطهير المستشفي وتم مخاطبة اللوائح الصحية بألمانيا للتقصي عن الحالة وامدادنا بالمعلومات، لافتة إلى أن الحالة لم تمكث في مصر سوى 7 أيام فقط.

    وقد تم اكتشاف 45 حالة إيجابية حاملة لفيروس الكورونا على متن الباخرة النيلية القادمة من أسوان إلى الأقصر بدون ظهور أي أعراض، حيث تم تحويل الحالات الإيجابية منهم إلى المستشفى المخصص للعزل، وتم نقل الحالات التي تحولت نتيجتها لسلبية إلى الحجر الصحي، كما تم تطهير وتعقيم الباخرة النيلية.

    وتابعت حالة الخبير الكندي التى تم الإعلان عنها الأول من شهر مارس الجاري، وتم عزله على الفور بمستشفى العزل المخصص لذلك، مؤكدًا أنه يتلقى الرعاية الطبية، وحالته مستقرة وفي تحسن مستمر، لافتًه إلى استمرار تطبيق إجراءات الحجر الصحي على جميع العاملين بمقر عمله والجهات المعاونة لهم والذين بلغ عددهم 2564 شخصًا كإجراء احترازي، موضحة أنه لم يتم الاشتباه في أي حالة بالإصابة بفيروس كورونا المستجد، وتم اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية الاحترازية حيالهم.

    وذكرت أن الحالة الثالثة التي تم اكتشافها والإعلان عنها يوم الخميس الماضي، لمواطن مصري يبلغ من العمر 44 عامًا عائد من دولة صربيا مرورًا بفرنسا (ترانزيت) لمدة 12 ساعة، وتم إجراء التحاليل المعملية له والتي جاءت نتائجها إيجابية للفيروس، لافتًا إلى أنه تم تحويله إلى المستشفى المخصص للعزل، وشهدت حالته تحسنًا طفيفًا.

    ويشار إلي أنه تم استحداث وحدة لتقصي كافة المخالطين المباشرين وغير المباشرين للحالات التي تثبت إيجابيتها للفيروس، وذلك في إطار تشديد الإجراءات الاحترازية والوقائية،كما وجهت وزيرة الصحة برفع درجة الاستعداد القصوى بمستشفيات الحميات، ودعت المواطنين إلى التوجه لمستشفيات الحميات عند الشعور بأي ارتفاع في درجات الحرارة لعمل التحاليل اللازمة.

    وأكد وزيرة الصحة الدكتورة هالة زايد مجددًا عدم رصد أي حالات مصابة أو مشتبه في إصابتها بفيروس كورونا المستجد بجميع محافظات الجمهورية سوى ماتم الإعلان عنه،

    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعدادتها بجميع منافذ البلاد (الجوية، البرية، البحرية)، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية.

  • الصحة تكشف إجراءات تحليل “PCR” بدون تكدس.. وتؤكد: لا يوجد كشف مستعجل

    أكد الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة للمعلومات، المتحدث باسم الوزارة، إنه سيتم تدشين صفحة على موقع الوزارة الإلكتروني للتعامل مع استقبال الحالات التي تريد إجراء تحاليل PCR للكشف عن وجود كورونا من عدمها، سيبدأ العمل صباح الغد، موضحًا أن وزارة الخارجية ستوثق الشهادات، بالمعامل المركزية، ثم ترسلها الصحة للسفارات مباشرة.

    وأوضح “مجاهد” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “الحكاية” الذى يقدمه الإعلامى عمرو أديب، أنه يجب حجز معاد تذكرة الطائرة في نفس يوم إجراء الاختبار لتكون الشهادة صالحة للسفر.

    وواصل: “القدرة الاستيعابية للمعامل المركزية ستكون غدًا 400 اختبار، وسترتفع هذه القدرة لـ 1000 اختبار بعد تشغيل المعامل الفرعية”.

    وتابع: “الاختبارات بحميات العباسية وحميات إمبابة وحميات المنيا، وأسوان وبورسعيد ، والمعمل المشترك في شرم الشيخ الدولى، وحميات الإسكندرية وسيتم تفعيلهم يوم الأربعاء”.

    وأشار إلى أن سعر الكشف وتحليل كورونا ألف جنيه للمواطن المصرى، والمواطن الاجنبى 70 دولار، ومفيش حاجة اسمها كشف مستعجل بـ 2500 جنيه.

    وفيما يتعلق بوفاة المواطن الألماني، قال إنه يبلغ من العمر 60 عاما، ظهرت عليه أعراض مرضية، تتمثل فى ارتفاع بدرجة الحرارة، عند وصوله من محافظة الأقصر إلى الغردقة، وتوجه إلى مستشفى الغردقة العام، مساء يوم وصوله الجمعة 6 مارس الماضي، لتلقي الرعاية الطبية، وبإجراء الفحوصات اللازمة له، وسحب العينة، التي جاءت إيجابية لفيروس كورونا المستجد يوم السبت 7 مارس، وجرى وضعه فى الرعاية المركزة، نظرا لأنه يعانى من فشل تنفسي ناتج عن إلتهاب رئوي حاد، ورفض النقل إلى مستشفى العزل المخصص، ثم ساءت حالته، وحدث اضطراب فى درجة وعيه، وتوفي اليوم.

    وأشار إلى أنه على الفور، اتخذت وزارة الصحة والسكان وفق إرشادات منظمة الصحة العالمية، كل الإجراءات الوقائية اللازمة، كما جرى تعقيم وتطهير المستشفى.

  • الصحة تعلن ارتفاع عدد مصابى كورونا لـ55 حالة فى مصر

    أعلن الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة للمعلومات، المتحدث باسم الوزارة، ارتفاع إجمالي الحالات التي ثبتت إيجابيها في المعامل المركزية إلى 55 حالة، مشيرًا إلى أن الرقم الأخير كان 48، وبالتالي ارتفع الحالات بمعدل 7 حالات اليوم.

    وأشار “مجاهد” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “الحكاية” الذى يقدمه الإعلامى عمرو أديب، إلى أن الـ 7 إصابات الجديدة، بينهم ممرض المصاب القادم من صربيا، بجانب أحد أقاربه، بالإضافة لأحد المصريين العائدين من العمرة، واثنين من أقارب أحد الأجانب، بجانب شخص كان على الباخرة السياحية.

  • الخط الساخن 105 لـ “الصحة” يرد على استفسارات الجمهور عن فيروس كورونا

    يواصل خط ساخن رقم 105 التابع لوزارة الصحة والسكان تقديم الإستفسارات اللازمة للجمهور عن فيروس كورونا المستجد وآليات الوقاية منه والتعرف على الأعراض المرضية المتعلقة بالفيروس، وقالت وزارة الصحة والسكان، إن فيروسات الكورونا هي مجموعة من الفيروسات حيوانية المصدر وتنتقل بين الحيوانات وقد تنتقل للإنسان، وأضافت: ينتقل الفيروس الجديد عن طريق الرذاذ الناتج عن العين والعطس والرشح والكحة.

    وكانت وزارة الصحة، قد أكدت أن أعراض المرض تتمثل في الحمي والسعال وضيق التنفس واحمرار العينين، وتابعت: اذا ظهرت الأعراض عليك استشارة الطبيب أو التوجه إلى أقرب مستشفى.

    وكانت أعلنت وزارة الصحة والسكان عن تسليمها خطة للوقاية والتعامل مع الأمراض المعدية والشروط الصحية الواجب توافرها على مستوى المنشآت التعليمية، على أن يجرى العمل بها للحماية من أى أمراض فيروسية قد تنتشر فى المدارس.

    وقال الدكتور علاء عيد رئيس قطاع الطب الوقائى بوزارة الصحة لـ”اليوم السابع” إن الخطة جرى توزيعها على جميع المدارس لتطبيق جميع محاورها لحماية الطلاب من أى عدوى محتملة، وضمان بيئة نظيفة بالمدارس ومناخ صحى جاذب لافتا الى أن أهداف الخطة تتمثل فى منع انتشار الأمراض المعدية عن طريق الاكتشاف المبكر لحالات الأمراض المعدية لمنع حدوثها، بالإضافة إلى توفير كافة الأدوية والطعوم والأمصال اللازمة فى هذا الشأن، بالإضافة إلى الحد من تسرب الأمراض المعدية من نطاق المنشأة التعليمية إلى المجتمع المحيط والعكس، فضلاً عن إعداد وتوفير الإمكانات البشرية والمادية لمواجهة الطوارئ الخاصة بانتشار الأمراض المعدية مع الالتزام بالشروط الصحية داخل المنشآت التعليمية.

    وأضاف الدكتور علاء عيد: هناك بعض الأمراض المعدية القادرة على الانتقال بسهولة بين التجمعات البشرية وخاصة الفئات المماثلة فى السمات مثل تلك التى تحدث فى المدارس، وغيرها من المنشآت التعليمية، ومنها تلك الأمراض المعدية التى تنتقل من خلال الجهاز التنفسى مثل الأنفلونزا والنكاف والحصبة وغيرها، أو مثل التى تنتقل من خلال الطعام والشراب وتتسبب فى حدوث النزلات المعوية والتسممات الغذائية والإصابة بفيروس الالتهاب الكبدى من النوع أ أو أمراض أخرى مثل التهاب ملتحمة العين والجديرى المائى، وغيرها من الأمراض المعدية.

  • الصحة: وفاة أول حالة مصابة بفيروس كورونا في مصر

    أعلنت وزارة الصحة والسكان المصرية، اليوم الأحد، عن وفاة أول حالة لمواطن ألماني الجنسية، من فيروس الكورونا المستجد (كوفيد -١٩)

    وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن المواطن الألماني يبلغ من العمر 60 عاما، ظهرت عليه أعراض مرضية تتمثل فى إرتفاع بدرجة الحرارة عند وصوله من محافظة الأقصر إلى الغردقة، حيث توجه إلى مستشفي الغردقة العام مساء يوم وصوله الجمعة 6 مارس الماضي لتلقى الرعاية الطبية، وتم إجراء الفحوصات اللازمة له وسحب العينة والتى جاءت إيجابية لفيروس كورونا المستجد يوم السبت 7 مارس، وتم وضعه فى الرعاية المركزة نظرا لأنه يعانى من فشل تتفسي ناتج عن إلتهاب رئوي حاد، ورفض النقل إلي مستشفي العزل المخصص، ثم ساءت حالته وحدث اضطراب فى درجة وعيه، وتوفي اليوم الأحد 8 مارس.

    وأشار إلى أنه على الفور قامت وزارة الصحة والسكان وفق إرشادات منظمة الصحة العالمية باتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة، كما تم تعقيم وتطهير المستشفي.

    وأكد مجاهد، أنه تم مخاطبة اللوائح الصحية بألمانيا للتقصي عن الحالة وامدادنا بالمعلومات، لافتا إلى أن الحالة لم تمكث في مصر سوى ٧ أيام فقط.

  • الصحة الكويتية: تسجيل حالة إصابة جديدة بـ”كورونا” لمصرى قادم من أذربيجان

    أعلنت وزارة الصحة الكويتية، اليوم الأحد، عن تسجيل إصابتين جديدتين إحداهما لمواطنة وأخرى لوافد من الجنسية المصرية، بفيروس كورونا «كوفيد – 19»، وتم نقلهما إلى المستشفى المخصص لذلك لتلقى الرعاية الصحية اللازمة.

    وقال المتحدث الرسمى لوزارة الصحة الدكتور عبدالله السند فى بيان، أن المواطنة كانت قادمة من إيران فيما كان الوافد المصرى قد توجه إلى أذربيجان فى زيارة خاصة عن طريق الإمارات، وعاد منها على نفس خط سير الرحلة ولم يثبت سفره إلى مصر خلال الستة أشهر الماضية.

    وأضاف أن الوافد راجع أحد أقسام الطوارئ التابعة لوزارة الصحة وبعد التأكد من تاريخ السفر تم تفعيل إجراءات العزل كونه قادما من إحدى الدول التى سجلت إصابات بفيروس كورونا، وجار نقله إلى المستشفى المخصص لذلك. وبذلك يرتفع مجموع الحالات المسجلة التى تأكد إصابتها فى دولة الكويت حتى الآن إلى 64 حالة.

  • الصحة الكويتية: ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا لـ 64 بعد تسجيل حالتين

    اعلنت وزارة الصحة الكويتية، عن ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا إلى 64 بعد تسجيل إصابتين جديدتين، فيما أعلن بدر الحمد الوكيل المساعد للشؤون المالية والإدارية فى ديوان الخدمة المدنية الكويتى، تمديد إجازات الوافدين العاملين فى القطاع الحكومى، والذين حال قرار وقف الطيران مع دولهم دون عودتهم، وقال الحمد – فى تصريح لجريدة “السياسة” الكويتية نشر اليوم الأحد، “من لديه رصيد إجازات، ستحسب إجازته بأجر، أما من ليس لديه رصيد، فستمدد إجازته على حسابه الشخصى”.

    وأوضحت مصادر بالهيئة العامة للقوى العاملة الكويتية، أن الوضع بالنسبة للعاملين في القطاع الخاص مازال غامضا، مشيرة إلى أن هناك اجتماعا تنسيقيا سيعقده مسؤولو الهيئة مع مسؤولي غرفة التجارة والصناعة؛ لوضع آلية لمعالجة مشكلة العمالة الوافدة في القطاع الخاص، والذين تمنعهم الظروف الحالية من العودة، مضيفة أن الآلية ستبنى على الإحصاءات؛ لمعرفة عدد الغائبين أولا، ومن ثم تقديم المقترحات بكيفية معالجة تأخرهم عن العودة لمن انتهت إجازته.

    واعتمدت وزارة الصحة الكويتية، تركيب 5 كاميرات حرارية متنقلة متطورة وحديثة في مطار الكويت الدولي؛ وذلك لفحص الركاب القادمين إلى البلاد، والكشف عن أحد أعراض فيروس كورونا المستجد – كوفيد 19، وهي درجة حرارة الجسم، وشملت الكاميرات الحرارية الجديدة مواصفات حديثة ومتطورة، تمكنها من التقاط الأعراض بشكل دقيق وسريع، كما أنها كاميرات متنقلة؛ وذلك لتسهيل نقلها لأي من بوابات المطار عند الحاجة.

    وتقوم الكاميرات الحرارية الجديدة، بإعطاء إشارات عند رصد ارتفاع درجة حرارة أي راكب، بشكل سريع ودقيق، بمجرد مروره أمامها.

    وأعلنت وزارة الصحة الكويتية اليوم الأحد، تسجيل حالة إصابة جديدة بفيروس (كورونا المستجد – كوفيد – 19) خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع إجمالي عدد المصابين إلى 62 حالة حتى الآن.

  • الصحة: توفير تحليل pcr للكورونا بـ10 محافظات لتخفيف زحام المعامل

    أكدت المعامل المركزية بوزارة الصحة والسكان، أنه سيتم توفير التحليل فى 10 محافظات بالجمهورية لتخفيف الزحام أمام المعامل ومراعاة لظروف المواطنين، موضحة أن الأولوية ستكون للمسافرين الذين شرفت الفيزا الخاصة بهم على الانتهاء أو أصبحت واجبة للسفر .

    وشهدت المعامل المركزية بوزارة الصحة والسكان، إقبالا كبيرا لأكثر من 6 آلاف مواطن راغبين فى إجراء تحاليل PCR للكشف عن وجود الكورونا من عدمها بعد اشتراط السعودية اجراء التحليل موثق بشهادة من معامل معتمدة .

    وقالت المعامل المركزية بوزارة الصحة والسكان، إن التحاليل تجرى للمواطنين بواقع 1000 جنية للمصريين و 70 دولار للأجانب و 2500 جنية للمستعجلين مؤكدة أن المعامل معتمدة لدى القنصليات والسفارات الأجنبية.

    وكانت السعودية قد اشترطت حصول المسافر إليها على شهادة تحليل الـpcr لفيروس كورونا، يتم إجراؤها قبل السفر بـ24 ساعة للدخول إلى أراضيها.

    وكان مصدر مسئول فى وزارة الداخلية السعودية، صرح بأنه وفقًا للإجراءات الوقائية والاحترازية الموصى بها من قبل الجهات الصحية المختصة فى المملكة العربية السعودية، فى إطار تطويرها المستمر لجهود منع انتقال العدوى بفيروس كورونا الجديد ( covid 19 ) ومحاصرته والقضاء عليه، وانطلاقًا من الحرص على حماية صحة المواطنين والمقيمين وضمان سلامتهم، فقد قررت حكومة المملكة ما يأتي:

    أولًا: قصر الدخول إلى المملكة مؤقتًا للقادمين من دولة الإمارات العربية المتحدة، ودولة الكويت، ومملكة البحرين، على المنافذ الجوية فى المطارات التالية: مطار الملك خالد الدولى بالرياض، ومطار الملك عبدالعزيز الدولى بجدة، ومطار الملك فهد الدولى بالدمام. ويكون المرور عبر المنافذ البرية بين المملكة وتلك الدول للشاحنات التجارية فقط، على أن تتخذ وزارة الصحة جميع الإجراءات الاحترازية اللازمة فى المطارات المشار إليها، وكذلك حيال سائقى تلك الشاحنات ومرافقيهم فى المنافذ البرية، حيث يبدأ تطبيق هذه الإجراءات فورًا.

    وبالنسبة لدخول المواطنين السعوديين والمقيمين فى المملكة القادمين من الدول الثلاث؛ فيبدأ سريان هذا الإجراء فى تمام الساعة ( 11:55 ) من مساء السبت الماضى.

  • “الصحة” تطلق اليوم حملة قومية للتطعيم بالمجان ضد الحصبة والحصبة الألمانية

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، إطلاق الحملة القومية للتطعيم ضد مرض الحصبة والحصبة الألمانية بالمجان للأطفال المصريين وغير المصريين (المقيمين على أرض مصر)، خلال الفترة التى تبدأ من اليوم الأحد 8 حتى 26 من مارس الجارى.

    وتأتى هذه الحملات فى إطار رؤية الرئيس عبد الفتاح السيسى، للنهوض بالصحة العامة والمجتمعية التى تساهم بشكل فعال فى تحقيق التنمية المستدامة.

    وأوضحت وزارة الصحة والسكان، أن الحملة تستهدف تطعيم ما يقرب من 16 مليون طفل بكافة محافظات الجمهورية، مشيرة إلى أن التطعيم سيكون للأطفال من عمر 9 أشهر حتى 6 سنوات بجميع محافظات الجمهورية، باستثناء المحافظات الحدودية والتى تضم (أسوان، الوادى الجديد، البحرالأحمر، مطروح، شمال سيناء، جنوب سيناء)، وسيجرى تطعيم الأطفال بها من عمر 9 أشهر حتى 10 سنوات بهدف ضمان زيادة معدلات المناعة المجتمعية بهذه المحافظات، والتى يكثر تواجد غير المصريين بها، والتى يتواجد بها العديد من منافذ الدخول.

    وأشارت وزارة الصحة، إلى أن التطعيم فى الريف سيجرى من منزل إلى منزل للوصول إلى جميع الأطفال المستهدفين، أما المدن سيتم التطعيم بها بفرق متحركة بالشوارع مع وجود فرق ثابتة فى المراكز الصحية، ومكاتب الصحة، والوحدات الريفية، ومراكز رعاية الأمومة والطفولة حتى الساعة الخامسة مساءً، مضيفًا أنه سيجرى وضع فرق ثابتة بجوار المساجد، والكنائس، والنوادى، والأسواق، ومحطات القطارات ومترو الأنفاق، ومواقف سيارات السفر والحدائق العامة.

    وتابعت: سيشارك فى الحملة أكثر من 10 آلاف من الفرق الطبية، و5 آلاف و740 طبيبًا جرى تدريبهم وإعدادهم بشكل جيد، بالإضافة إلى الفرق الإشرافية بوزارة الصحة والمديريات، والإدارات الصحية، والمناطق الطبية، ومنسقين بالمدارس والحضانات، موضحة أن الطعم المستخدم فى الحملة يعطى عن طريق الحقن تحت الجلد فى الذراع اليسرى.

    وأكدت، أن الحملة تهدف إلى الحفاظ على مصر خالية من الإصابة بالحصبة والحصبة الألمانية، مشددًا على أهمية التطعيم بالنسبة للأطفال لأنها الفئة العمرية الأكثر عرضة للإصابة بهذه الأمراض، موضحًا أن التطعيم آمن تمامًا.

  • وزيرة الصحة تكشف حقيقة انحصار فيروس كورونا فى فصل الصيف

    كشفت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة، حقيقة انخفاض نسب الإصابة في كورونا مع قدوم فصل الصيف، قائلة :”لا يوجد أبحاث كافية لمعرفته طبيعة الفيروس المستجد، وهناك توقعات بأن فيروس كورونا المستجد تكون غالبًا في فترة الشتاء، ولكن لا يوجد تأكيد لانحصار الفيروس مع ارتفاع درجات الحرارة”.
    وقالت خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “الحكاية” مع الإعلامى عمرو أديب،: “مفيش دولة لديها القدرة لحصر كافة مصابى كورونا”.
    وفي تعليقها عما تردد حول وجود علاج ومصل مصري ضد كورونا، قالت: “علاج كورونا سيأتى بالبحث العلمى من خلال الحالات المصابة.. والصين أكبر قدرة على تقديم أبحاث في هذا الصدد، ونحن نتشارك مع باقى الدول بالعينات والبيانات، ولكن لا يوجد علاج مصرى لكورونا”.
    وواصلت: “المصرى المصاب بكورونا الذى كان قادما من صربيا حالته حرجة وغير مستقرة، وأزمة كورونا مش قوته أو شدته ولكن سرعة انتشاره”.
  • وزيرة الصحة: تحليلات إيجابية لـ 33 حالة فى مصر

    قالت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة، إن هناك 11 حالة من على متن الباخرة بالأقصر ثبت سلبية تحليلهم وسيتم نقلهم للحجر الصحى، وهناك 33 حالة ثبتت إيجابية تحليلاتهم . 

    وأضافت فى مؤتمر صحفى بمقر مجلس الوزراء، أن حاملة الفيروس مواطنة أمريكية من أصل تايوانى ، موضحه ان حالة المواطن المصرى الذى اصاب بالكورونا تم نقله للحجر الصحى وتم معاينة جميع المخالطين به وعددهم 42 حالة.
    وقال الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء، إن مصر من أوائل الدول التى اتخذت الإجراءات الوقائية ضد فيروس كورونا ، وبمجرد إعلان الفيروس ف الصين تم إعلان الحجر الصحى والإجراءات اللازمة فى المطارات .
    وأضاف فى مؤتمر صحفى بمقر مجلس الوزراء، أن يوم الجمعة قبل الماضية بمجرد إعلان فرنسا عن وجود حالتين لسائحين عائدين من مصر، تم على الفور اتخاذ الإجراءات اللازمة، وكل المحيطين بهم، موضحا، أن إجمالى من ثبت إصابتهم بالفيروس هم ثلاثة فقط، وتم التعامل معهم، وأن الفترة السابقة شهدت فحوصات طبية لكل من كان به اشتباه بالإصابة، وأن الـ12 مواطنا على متن الباخرة  بالأقصر أمس لم تظهر عليهم أى أعراض لفيروس كورونا.
    كانت وزيرة الصحة الدكتورة هالة زايد، قد أعلنت عن إجراء تحاليل لـ2166 حالة مشتبه في إصابتها بفيروس كورونا المستجد ( كوفيد-19) والأنفلونزا بمصر، بداية من شهر يناير الماضي وحتى الجمعة، مؤكدة أن جميعها جاءت سلبية، ماعدا 15 حالة ثبت إيجابية تحاليلها.
  • الصحة تطلق حملة قومية للتطعيم بالمجان ضد الحصبة والحصبة الألمانية غدا

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، إطلاق الحملة القومية للتطعيم ضد مرض الحصبة والحصبة الألمانية بالمجان للأطفال المصريين وغير المصريين (المقيمين على أرض مصر)، خلال الفترة التي تبدأ من غد الأحد 8 حتى 26 من مارس الجارى.

    وتأتى هذه الحملات فى إطار رؤية الرئيس عبد الفتاح السيسى، للنهوض بالصحة العامة والمجتمعية التى تساهم بشكل فعال فى تحقيق التنمية المستدامة.

    وأوضحت وزارة الصحة والسكان، أن الحملة تستهدف تطعيم ما يقرب من 16 مليون طفل بكافة محافظات الجمهورية، مشيره إلى أن التطعيم سيكون للأطفال من عمر 9 أشهر حتى 6 سنوات بجميع محافظات الجمهورية، باستثناء المحافظات الحدودية والتى تضم (أسوان، الوادى الجديد، البحرالأحمر، مطروح، شمال سيناء، جنوب سيناء)، سيتم تطعيم الأطفال بها من عمر 9 أشهر حتى 10 سنوات بهدف ضمان زيادة معدلات المناعة المجتمعية بهذه المحافظات والتى يكثر تواجد غير المصريين بها، والتى يتواجد بها العديد من منافذ الدخول.

    وأشارت وزارة الصحة إلى أن التطعيم فى الريف سيجرى من منزل إلى منزل للوصول إلى جميع الأطفال المستهدفين، أما المدن سيتم التطعيم بها بفرق متحركة بالشوارع مع وجود فرق ثابتة فى المراكز الصحية، ومكاتب الصحة، والوحدات الريفية، ومراكز رعاية الأمومة والطفولة حتى الساعة الخامسة مساءً، مضيفًا أنه سيتم وضع فرق ثابتة بجوار المساجد، والكنائس، والنوادى، والأسواق، ومحطات القطارات ومترو الأنفاق، ومواقف سيارات السفر والحدائق العامة.

    وتابعت: سيشارك فى الحملة أكثر من 10 آلاف من الفرق الطبية، و5 آلاف و740 طبيبًا تم تدريبهم وإعدادهم بشكل جيد، بالإضافة إلى الفرق الإشرافية بوزارة الصحة والمديريات، والإدارات الصحية، والمناطق الطبية، ومنسقين بالمدارس والحضانات، موضحه أن الطعم المستخدم فى الحملة يعطى عن طريق الحقن تحت الجلد فى الذراع اليسرى.

    وأكدت أن الحملة تهدف إلى الحفاظ على مصر خالية من الإصابة بالحصبة والحصبة الألمانية، مشددًا على أهمية التطعيم بالنسبة للأطفال لأنها الفئة العمرية الأكثر عرضة للإصابة بهذه الأمراض، موضحًا أن التطعيم آمن تمامًا.

  • مؤتمر صحفى لرئيس الوزراء ووزيرى الصحة والسياحة لإعلان مستجدات كورونا اليوم

    يعقد الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء، ووزيرى الصحة والسياحة، مؤتمرا صحفيا مساء اليوم، لإعلان آخر مستجدات كورونا.
    وكانت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، أعلنت عن إجراء تحاليل لـ 2166 حالة مشتبه في إصابتها بفيروس كورونا المستجد ( كوفيد-19)، والأنفلونزا بمصر، بداية من شهر يناير الماضي وحتى الجمعة، مؤكدة أن جميعها جاءت سلبية، ماعدا 15 حالة ثبت إيجابية تحاليلها.
    وقالت وزيرة الصحة والسكان إن الـ 15 حالة الإيجابية، منهم 12 حالة تم اكتشافها الجمعة الموافق 6 مارس حاملة للفيروس، بدون أى أعراض على متن إحدى البواخر النيلية القادمة من محافظة أسوان إلى محافظة الأقصر، لمصريين يعملون على الباخرة، وتم تحويلهم إلى المستشفى المخصص للعزل، مشيرة إلى أن باقي الحالات المخالطة تم إخضاعها للحجر الصحي لمدة ١٤ يومًا (فترة حضانة المرض)، حيث يتم متابعة حالتهم الصحية والاطمئنان عليهم.
    وأضافت أن الحالة التي تم تشخيصها الخميس الموافق 5 مارس 2020 لمواطن مصري يبلغ من العمر 44 عامًا عائد من دولة صربيا مرورًابفرنسا “ترانزيت” لمدة 12 ساعة وفور عودته لمصر لم تظهر عليه أي أعراض وبعد أيام قليلة بدأت تظهر عليه أعراض بسيطة، تم نقله إلىمستشفى العزل المخصص لتلقي الرعاية الطبية اللازمة، وتم تطبيق كافة الإجراءات الوقائية للمخالطين له.
  • الصحة: تكلفة تحليل PCR للكشف عن الكورونا 1000 جنيه ومتوفر بالمعامل المركزية

    أكدت وزارة الصحة والسكان أن تكلفة تحليل الـ PCR الذى اشترطت دولة السعودية إجراءه لدخول الوافدين إلى المملكة للكشف عن الإصابة بفيروس كورونا من عدمه 1000 جنيه ومتوفر بالمعامل المركزية .

    وقالت وزارة الصحة والسكان، أن التحليل يحدد وجود الفيروسات وكميتها فى الدم بشكل قاطع مؤكدة أن إجراءه يتم فى وقت سريع ونتائجه تظهر خلال من 3 إلى 4 أيام على أقصى تقدير، متابعة: “يتم سحب العينة وتحليلها بالمعامل المركزية .”

    وأضافت الوزارة، أن تسعيرة اجراء التحليل زهيدة مقارنة بنظيرتها فى القطاع الخاص ويتميز جهاز المعامل المركزية بالدقة الكبيرة فى النتائج وسرعتها.

    وكان صرح مصدر مسؤول فى وزارة الداخلية السعودية، أنه وفقًا للإجراءات الوقائية والاحترازية الموصى بها من قبل الجهات الصحية المختصة فى المملكة العربية السعودية، فى إطار تطويرها المستمر لجهود منع انتقال العدوى بفيروس كورونا الجديد ( covid 19 ) ومحاصرته والقضاء عليه، وانطلاقًا من الحرص على حماية صحة المواطنين والمقيمين وضمان سلامتهم.

    وكان مصدر مسؤول فى وزارة الداخلية السعودية، صرح بأنه وفقًا للإجراءات الوقائية والاحترازية الموصى بها من قبل الجهات الصحية المختصة فى المملكة العربية السعودية، فى إطار تطويرها المستمر لجهود منع انتقال العدوى بفيروس كورونا الجديد ( covid 19 ) ومحاصرته والقضاء عليه، وانطلاقًا من الحرص على حماية صحة المواطنين والمقيمين وضمان سلامتهم، فقد قررت حكومة المملكة ما يأتي:

    أولًا: قصر الدخول إلى المملكة مؤقتًا للقادمين من دولة الإمارات العربية المتحدة، ودولة الكويت، ومملكة البحرين، على المنافذ الجوية فى المطارات التالية: مطار الملك خالد الدولى بالرياض، ومطار الملك عبدالعزيز الدولى بجدة، ومطار الملك فهد الدولى بالدمام. ويكون المرور عبر المنافذ البرية بين المملكة وتلك الدول للشاحنات التجارية فقط، على أن تتخذ وزارة الصحة جميع الإجراءات الاحترازية اللازمة فى المطارات المشار إليها، وكذلك حيال سائقى تلك الشاحنات ومرافقيهم فى المنافذ البرية، حيث يبدأ تطبيق هذه الإجراءات فورًا.

    وبالنسبة لدخول المواطنين السعوديين والمقيمين فى المملكة القادمين من الدول الثلاث؛ فيبدأ سريان هذا الإجراء فى تمام الساعة ( 11:55 ) من مساء اليوم السبت 12 رجب 1441هجرية الموافق 7 مارس 2020 ميلادية.

  • التعليم: لا نية لتأجيل الدراسة وننسق مع الصحة فى تنفيذ الإجراءات الاحترازية

    قالت مصادر مسئولة بوزارة التربية والتعليم والتعليم، إن الدراسة مستمرة خلال الفترة المقبلة ولا نية لتأجيلها، موضحة أنه إذا حدث وتم تأجيل الدراسة سيكون قرار مشترك بين عدة وزارات وسيصدر من الحكومة.

    وأضافت المصادر، أنه هناك تنسيق مع وزارة الصحة ومسألة تأجيل الدراسة تتم بعد الرجوع والتنسيق مع وزارة الصحة، وحتى الآن لا توجد أى تعليمات بخصوص تأجيل الدراسة، مشددة على أن هناك تعليمات بين وزارة التربية والتعليم والصحة فى تنفيذ الإجراءات الاحترازية.

    وكان أولياء أمور طالبوا بتأجيل الدراسة بعد ظهور 12 حالة إصابة بكورونا اليوم الجمعة.

    أعلنت كل من وزارة الصحة والسكان ومنظمة الصحة العالمية، اليوم، اكتشاف 12 حالة إيجابية لفيروس كورونا المستجد (كوفيد -19) حاملة للفيروس، ولم تظهر عليهم أى أعراض، وذلك على متن إحدى البواخر النيلية القادمة من محافظة أسوان إلى محافظة الأقصر.

    وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه كان على متن الباخرة سائحة تايوانية من أصل أمريكي وفور عودتها إلى بلادها تم ورود معلومات من منظمة الصحة العالمية واللوائح الصحية الدولية باكتشاف إصابتها بفيروس الكورونا، وأشار تقرير المنظمة إلى أنها الحالة الأساسية المسببة للعدوي للحالات التي تم اكتشافها ( index case)، مشيرًا إلى أنه على الفور قامت وزارة الصحة والسكان وفق إرشادات منظمة الصحة العالمية باتخاذ كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية حيال المخالطين للحالة وعمل الفحوصات اللازمة.

    وأكد مجاهد أنه تمت متابعة الحالة الصحية لجميع المخالطين لها والمتواجدين معها على متن الباخرة خلال 14 يومًا ولم تظهر عليهم أي أعراض، لافتًا إلى أنه تم إجراء تحاليل ال (pcr) لهم في اليوم الـ 14 أي في نهاية فترة حضانة الفيروس، وثبت وجود 12 حالة إيجابية لفيروس الكورونا أي حاملة للفيروس، من المصريين العاملين على الباخرة دون ظهور أعراض.

    وأضاف مجاهد أنه جاري تحويل الـ 12 حالة الإيجابية للمستشفى المخصص للعزل، كما أن باقي الحالات المخالطة جاري إخضاعها للحجر الصحي لمدة 14 يومًا آخرين وهي فترة حضانة المرض لمتابعة حالتهم الصحية والاطمئنان عليهم.

    جدير بالذكر أنه تم الإعلان عن ثلاث حالات مصابة بفيروس الكورونا (كوفيد -19) في مصر، الحالة الأولى لشخص أجنبي كان حاملاً للفيروس، وتلقى رعاية طبية فائقة، وتم إجراء تحليل الـ “pcr” له تحت إشراف وزارة الصحة والسكان وحسب معايير منظمة الصحة العالمية، عدة مرات متتالية آخرها بعد قضائه 14 يوماً داخل الحجر الصحي، وجاءت نتيجة التحليل سلبية في كل مرة، وغادر الحجر الصحي، والحالة الثانية لشخص أجنبي تم الإعلان عنها يوم الأحد الماضي الموافق 1 مارس2020، وتم عزله على الفور بمستشفى العزل المخصص، وهو يتلقى الرعاية الطبية، وحالته مستقرة وجميع فحوصاته تؤكد تحسن حالته الصحية، بالإضافة إلى الحالة الثالثة لمصري عائد من دولة صربيا مرورا بفرنسا “ترانزيت لمدة 12 ساعة” وتم نقله إلى المستشفى المخصص للعزل ويتلقى الرعاية الطبية اللازمة.

    وفي هذا الصدد أكد “مجاهد” أنه فور الاشتباه بأي إصابة سيتم الإعلان عنها فوراً، بكل شفافية طبقاً، للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.

  • وزيرة الصحة تصل الأقصر لمتابعة الـ12 حالة الحاملة لفيروس كورونا

    وصلت قبل قليل، الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، إلى محافظة الأقصر، لمتابعة تداعيات اكتشاف 12 حالة حاملة لفيروس كورونا على متن باخرة قادمة من أسوان.

    وكانت كل من وزارة الصحة والسكان ومنظمة الصحة العالمية، أعلنت اليوم الجمعة، اكتشاف 12 حالة إيجابية لفيروس الكورونا المستجد (كوفيد -19) حاملة للفيروس ولم تظهر عليهم أي أعراض، وذلك على متن إحدى البواخر النيلية القادمة من محافظة أسوان إلى محافظة الأقصر.

    وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشؤون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه كان على متن الباخرة سائحة تايوانية من أصل أمريكي وفور عودتها إلى بلادها تم ورود معلومات من منظمة الصحة العالمية واللوائح الصحية الدولية باكتشاف إصابتها بفيروس الكورونا.

    وأكد مجاهد، أنه تمت متابعة الحالة الصحية لجميع المخالطين لها والمتواجدين معها على متن الباخرة خلال 14 يومًا ولم تظهر عليهم أي أعراض، لافتًا إلى أنه تم إجراء تحاليل الـ(pcr) لهم في اليوم الـ14 أي في نهاية فترة حضانة الفيروس، وثبت وجود 12 حالة إيجابية لفيروس الكورونا أي حاملة للفيروس، من المصريين العاملين على الباخرة دون ظهور أعراض.

    وأضاف مجاهد أنه جاري تحويل الـ12 حالة الإيجابية للمستشفى المخصص للعزل، كما أن باقي الحالات المخالطة جاري إخضاعها للحجر الصحي لمدة 14 يومًا آخرين وهي فترة حضانة المرض لمتابعة حالتهم الصحية والاطمئنان عليهم.

    جدير بالذكر، أنه تم الإعلان عن ثلاث حالات مصابة بفيروس الكورونا (كوفيد -19) في مصر، الحالة الأولى لشخص أجنبي كان حاملاً للفيروس، وتلقى رعاية طبية فائقة، وتم إجراء تحليل الـ “pcr” له تحت إشراف وزارة الصحة والسكان وحسب معايير منظمة الصحة العالمية، عدة مرات متتالية آخرها بعد قضائه 14 يوماً داخل الحجر الصحي، وجاءت نتيجة التحليل سلبية في كل مرة، وغادر الحجر الصحي، والحالة الثانية لشخص أجنبي تم الإعلان عنها يوم الأحد الماضي الموافق 1 مارس2020، وتم عزله على الفور بمستشفى العزل المخصص، وهو يتلقى الرعاية الطبية، وحالته مستقرة وجميع فحوصاته تؤكد تحسن حالته الصحية، بالإضافة إلى الحالة الثالثة لمصري عائد من دولة صربيا مرورا بفرنسا “ترانزيت لمدة 12 ساعة” وتم نقله إلى المستشفى المخصص للعزل ويتلقى الرعاية الطبية اللازمة.

    وفي هذا الصدد، أكد “مجاهد” أنه فور الاشتباه بأي إصابة سيتم الإعلان عنها فوراً، بكل شفافية طبقاً، للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.

    ومن جانبه، أكد الدكتور جون جبور ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر، أن اكتشاف هذه الحالات الحاملة للفيروس يؤكد فاعلية وكفاءة الخطة الوقائية التي وضعتها وزارة الصحة والسكان للتصدي لفيروس الكورونا المستجد وكيفية التعامل مع الحالات المصابة حال اكتشافها، مشيدًا بالسرعة والشفافية المعهودة للحكومة المصرية في الإخطار والتعامل مع الموقف وحرصها على إبلاغ المنظمة فور الاشتباه في أي حالة.

  • الصحة تكشف رحلة الـ12 حالة المكتشف حملهم لفيروس كورونا من التقصى للعزل

    أكدت وزارة الصحة والسكان، أن الفرق الوقائية تم إنزالها على متن الباخرة المكتشف عليها 12 شخصا حاملين لفيروس كورونا، الذين أصيبوا بالعدوى من سائحة تايوانية، لأخذ عينات عشوائية من طاقم الباخرة برغم عدم ظهور أعراض.

    وقالت وزارة الصحة والسكان أن جميع النتائج جاءت سلبية لجميع من كان على متن الباخرة ماعدا الـ 12 حالة المكتشف حملهم الفيروس.

    وتابعت وزارة الصحة والسكان: سيتم أخذ مسحات من جميع المتواجدين على متن الباخرة، وسيخضعون جميعهم للتحليل والحجر حتى تمام التأكد من سلامتهم.

    وأضافت وزارة الصحة والسكان: المسحات والعينات التي يتم سحبها تشمل مصريين وأجانب، وتابعت: سيتم نقل كل الحالات المؤكد إصابتها إلى مستشفى النجيلة للعزل.

    وكان بيان وزارة الصحة والسكان، ومنظمة الصحة العالمية، كشف أن سائحة تايوانية من أصل أمريكى، هي السبب وراء نقل فيروس كورونا لـ 12 مصريًا من العاملين على متن باخرة نيلية قادمة من أسوان إلى الأقصر.

    وأوضح البيان أنه كان على متن الباخرة سائحة تايوانية من أصل أمريكي وفور عودتها إلى بلادها، وردت معلومات من منظمة الصحة العالمية واللوائح الصحية الدولية، باكتشاف إصابتها بفيروس الكورونا، وأشار تقرير المنظمة إلى أنها الحالة الأساسية المسببة للعدوي للحالات التي تم اكتشافها ( index case)، مشيرًا إلى أنه على الفور قامت وزارة الصحة والسكان وفق إرشادات منظمة الصحة العالمية باتخاذ كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية حيال المخالطين للحالة وعمل الفحوصات اللازمة.

    جدير بالذكر أنه تم الإعلان عن 3 حالات مصابة بفيروس الكورونا (كوفيد -19) في مصر، الحالة الأولى لشخص أجنبي كان حاملاً للفيروس، وتلقى رعاية طبية فائقة، وتم إجراء تحليل الـ “pcr” له تحت إشراف وزارة الصحة والسكان وحسب معايير منظمة الصحة العالمية، عدة مرات متتالية آخرها بعد قضائه 14 يوماً داخل الحجر الصحي، وجاءت نتيجة التحليل سلبية في كل مرة، وغادر الحجر الصحي، والحالة الثانية لشخص أجنبي تم الإعلان عنها يوم الأحد الماضي الموافق 1 مارس2020، وتم عزله على الفور بمستشفى العزل المخصص، وهو يتلقى الرعاية الطبية، وحالته مستقرة وجميع فحوصاته تؤكد تحسن حالته الصحية، بالإضافة إلى الحالة الثالثة لمصري عائد من دولة صربيا مرورا بفرنسا “ترانزيت لمدة 12 ساعة” وتم نقله إلى المستشفى المخصص للعزل ويتلقى الرعاية الطبية اللازمة.

  • هيئة الصحة البريطانية تحذر: كورونا يبقى حيا على مقابض الأبواب 3 أيام

    أطلقت حكومة المملكة المتحدة وهيئة الصحة البريطانية NHS حملة صارمة، تحث الجمهور على ضرورة غسل أيديهم كثيرا لوقف انتشار فيروس كورونا.

    تعرض الصور وفقا لتقرير جريدة ” ديلى ميل” أون لاين، البقع الداكنة التي توجد على مقبض الباب تحت ضوء الأشعة فوق البنفسجية، محذرة الأشخاص من أن الفيروس يمكن أن يعيش على بعض الأسطح لساعات ، ويبقى معديا.

    وأوضحت هيئة الصحة البريطانية أنه يجب على الناس غسل أيديهم لمدة 20 ثانية في كل مرة بالماء الساخن والصابون، والتأكد من تنظيف كل جانب من أيديهم وأصابعهم.

    وقال كبير الأطباء في الحكومة البروفيسور كريس وايت، إنه يمكن أن يصاب الكثير من الأشخاص بالمرض عن طريق لمس الأسطح الملوثة ثم لمس وجوههم، مضيفا أن فيروس كورونا قد يظل معديًا على الأسطح المعدنية أو البلاستيكية الصلبة، مثل مقابض الأبواب أو الحافلات أو القطارات لمدة 3 أيام.

    حتى أن بعض العلماء أشاروا إلى أن الفيروس قد يكون أكثر انتشارًا على الأيدي مما هو في الهواء، كما أنه ينتشر أيضا عندما يسعل شخص ما أو يعطس على اليدين، ثم لمس أشياء أو أشخاص، وهو ما يعرض المزيد من الأشخاص للخطر، وأوضح البروفيسور وايت، أن الفيروس يمكن أن يدخل الجسم عبر العينين والأنف والفم، ولكن ليس عن طريق الجلد.

    وينتشر فيروس كورونا COVID-19، عبر قطرات تخرج من رئة الشخص المصاب، وينتقل من خلال السعال في الهواء ثم يتم استنشاقه أو نقله إلى العينين أو الأنف أو الفم بعد الحصول على يد شخص ما، ولهذا السبب، فإن الحفاظ على نظافة اليدين والسعال أو العطس في الأنسجة أمر حيوي لمنع انتشار الفيروس.

  • الصحة: اكتشاف 12 شخصا حاملا لفيروس كورونا بباخرة نيلية قادمة من أسوان للأقصر

    أعلنت كل من وزارة الصحة والسكان ومنظمة الصحة العالمية، اليوم، اكتشاف 12 حالة إيجابية لفيروس كورونا المستجد (كوفيد -19) حاملة للفيروس، ولم تظهر عليهم أى أعراض، وذلك على متن إحدى البواخر النيلية القادمة من محافظة أسوان إلى محافظة الأقصر.

    وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه كان على متن الباخرة سائحة تايوانية من أصل أمريكي وفور عودتها إلى بلادها تم ورود معلومات من منظمة الصحة العالمية واللوائح الصحية الدولية باكتشاف إصابتها بفيروس الكورونا، وأشار تقرير المنظمة إلى أنها الحالة الأساسية المسببة للعدوي للحالات التي تم اكتشافها ( index case)، مشيرًا إلى أنه على الفور قامت وزارة الصحة والسكان وفق إرشادات منظمة الصحة العالمية باتخاذ كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية حيال المخالطين للحالة وعمل الفحوصات اللازمة.

    وأكد مجاهد أنه تمت متابعة الحالة الصحية لجميع المخالطين لها والمتواجدين معها على متن الباخرة خلال 14 يومًا ولم تظهر عليهم أي أعراض، لافتًا إلى أنه تم إجراء تحاليل ال (pcr) لهم في اليوم الـ 14 أي في نهاية فترة حضانة الفيروس، وثبت وجود 12 حالة إيجابية لفيروس الكورونا أي حاملة للفيروس، من المصريين العاملين على الباخرة دون ظهور أعراض.

    وأضاف مجاهد أنه جاري تحويل الـ 12 حالة الإيجابية للمستشفى المخصص للعزل، كما أن باقي الحالات المخالطة جاري إخضاعها للحجر الصحي لمدة 14 يومًا آخرين وهي فترة حضانة المرض لمتابعة حالتهم الصحية والاطمئنان عليهم.

    جدير بالذكر أنه تم الإعلان عن ثلاث حالات مصابة بفيروس الكورونا (كوفيد -19) في مصر، الحالة الأولى لشخص أجنبي كان حاملاً للفيروس، وتلقى رعاية طبية فائقة، وتم إجراء تحليل الـ “pcr” له تحت إشراف وزارة الصحة والسكان وحسب معايير منظمة الصحة العالمية، عدة مرات متتالية آخرها بعد قضائه 14 يوماً داخل الحجر الصحي، وجاءت نتيجة التحليل سلبية في كل مرة، وغادر الحجر الصحي، والحالة الثانية لشخص أجنبي تم الإعلان عنها يوم الأحد الماضي الموافق 1 مارس2020، وتم عزله على الفور بمستشفى العزل المخصص، وهو يتلقى الرعاية الطبية، وحالته مستقرة وجميع فحوصاته تؤكد تحسن حالته الصحية، بالإضافة إلى الحالة الثالثة لمصري عائد من دولة صربيا مرورا بفرنسا “ترانزيت لمدة 12 ساعة” وتم نقله إلى المستشفى المخصص للعزل ويتلقى الرعاية الطبية اللازمة.

    وفي هذا الصدد أكد “مجاهد” أنه فور الاشتباه بأي إصابة سيتم الإعلان عنها فوراً، بكل شفافية طبقاً، للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.

    ومن جانبه أكد الدكتور جون جبور ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر، أن اكتشاف هذه الحالات الحاملة للفيروس يؤكد فاعلية وكفاءة الخطة الوقائية التي وضعتها وزارة الصحة والسكان للتصدي لفيروس الكورونا المستجد وكيفية التعامل مع الحالات المصابة حال اكتشافها، مشيدًا بالسرعة والشفافية المعهودة للحكومة المصرية في الإخطار والتعامل مع الموقف وحرصها على إبلاغ المنظمة فور الاشتباه في أي حالة.

    وقال مجاهد إن الوزارة تواصل رفع درجات الاستعداد القصوى في جميع المنافذ والمطارات على مستوى الجمهورية ومتابعة الموقف أولا بأول بشأن فيروس الكورونا المستجد، مؤكدًا اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية.

    وتتابع وزيرة الصحة والسكان انعقاد غرفة إدارة الأزمات والتي تعمل على مدار الـ24 ساعة والتي تضم ممثلين من كافة الوزارات والجهات المعنية، بديوان عام الوزارة، لمتابعة موقف فيروس كورونا المستجد داخل البلاد وخطة الوزارة الوقائية بالمنافذ والموانئ وجميع مديريات الصحة بالجمهورية.

  • الصحة الفلسطينية: تسجيل 7 إصابات بفيروس كورونا

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، خبر عاجل، مساء اليوم الخميس، تسجيل 7 إصابات بفيروس كورونا.

    كما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، تفعيل خطة الطوارئ في أريحا وبيت لحم والأغوار في إطار توجيهاتها الاحترازية من تفشى فيروس كورونا المستجد.

    ووفقا لما نشره موقع “العربية”، يأتي ذلك، بعدما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم، أن هناك عددا من الحالات المشتبه بإصابتها بفيروس “كورونا”، في أحد فنادق محافظة بيت لحم بجنوب الضفة الغربية.

  • الصحة توافق على إطلاق أنسولين جديد لضبط السكر باستخدام «جرعة واحدة»

    كشفت إحدى الشركات العالمية المتخصصة في علاج مرضي السكر، عن إطلاق إنسولين جديد في مصر، لتكون أحد أحدث الابتكارات العلمية التي توصلت إليها الأبحاث المكثفة على مدار عقود عديدة، والتي من شأنها إحداث نقلة حقيقية في حياة مرضى السكر في مصر والعالم.

    وحصل الدواء الجديد على موافقة هيئة الغذاء والدواء الأمريكية عام 2015، وعلى موافقة هيئة الدواء الأوروبية عام 2013، ومتوفر في 31 دولة حول العالم من سويسرا واليابان والسعودية والإمارات.

    ويتميز الأنسولين الجديد بقدرته على التحكم في مستوى السكر في الدم والوصول إلى المستوى المطلوب ولكن بنصف عدد مرات الحقن اليومية، عند تلقي جرعة يومية واحدة، مع تراجع ملحوظ في إجمالي جرعة الأنسولين اليومية.

    كما أن الدواء الجديد يؤدي إلى تقليل مخاطر الإصابة بنوبات الهبوط الليلية الناتجة عن انخفاض مستوى السكر في الدم، حيث يمثل من إنسولين ديجلوديك وإنسولين اسبارت في قلم واحد لعلاج مرضى السكر من النوع الثاني.

    وقال الدكتور سميرحلمي، أستاذ السكر بكلية الطب جامعة الإسكندرية، خلال مؤتمر صحفي للشركة صباح اليوم الخميس، إن الأنسولين الجديد يجمع لأول مرة بين الأنسولين القاعدي الممتد المفعول ديجلوديك (تريسيبا) والأنسولين سريع المفعول أنسولين أسبارت (نوڤورابيد) في قلم واحد.

    وأضاف الأستاذ بـ«طب الإسكندرية» أن خطورة مرض السكر لا تقتصر علىالأعراض الحادة التي تصيب المريض نتيجة ارتقاع مستوى السكر في الدم، ولكن تكمن الخطورة الحقيقية للمرض في مضاعفاته الصحية المتعددة، والتي تشمل مجموعة كبيرة من أمراض القلب والأوعية الدموية والكلى والقدم السكري والشبكية وغيرها، والتي تعد مجموعة من المضاعفات طويلة الأجل يعاني منها مرضى السكر إذا لم يتم التحكم في مستويات السكر بالدم بالشكل الأفضل، ويعد التزام المريض بتناول الأنسولين أحد أهم العوامل التي تؤدي إلى التحكم الجيد في مستوى السكر في الدم.

    وأكد حلمي أهمية اختيار الطبيب لأنسولين سهل الاستخدام مما يتيح للمريض الالتزام في تناول علاج السكر، ومن ثم التحكم الجيد في مستوى السكر في الدم، مضيفا أن الأنسولين الريزوديج يعد أحد أكثر أنواع الأنسولين سهولة في الاستخدام، مما يؤثر بالإيجاب على صحة المريض، والتزامه بالسيطرة على المرض ومضاعفاته”

    وأشار الدكتور إبراهيم الإبراشي، أستاذ أمراض الباطنة والسكر بجامعة القاهرة وعضو اللجنة القومية للسكر: “إن مرض السكر يعد من أكبر المشكلات الصحية وأكثرها انتشارا في العالم، وفي مصر على وجه الخصوص؛ حيث يعاني منه حوالي 8.9 مليون مصري منالمرض بما يمثل 15.2%من إجمالي عدد البالغين، كما تشغل مصر المرتبةالتاسعة عالميا من حيث معدلات انتشار المرض.

    وأكد عضو اللجنة القومية للسكر على أن نوبات هبوط السكر في الدم أحد أهم التحديات أمام كل من المريض والطبيب، حيث تنقسم نوبات هبوط مستوى السكر في الدم إلى نوبات خفيفة ومتوسطة، والتي تتمثل أعراضها في زيادة عدد نبضات القلب، والرعشة، والشعور بالجوع، والتعرُّق، وصعوبة في التركيز، اونوبات شديدة التي يحتاج فيها المريض إلى مساعدة من حوله أو المساعدة الطبية وقد تؤدي إلى الغيبوبة السكرية.

    وأشار الإبراشي إلى أن نوبات هبوط السكر الليلي تعد من أخطر أنواع نوبات هبوط السكر في الدم، وتشكل مصدر قلق حقيقي بالنسبة لمرضى السكر، نظرا لأنها نوبات مفاجئة ولا يمكنهم التنبؤ بها أو تمييز أعراضها أثناء حدوثها.

    وأكد الأستاذ بجامعة القاهرة على أن الدراسات تشير إلى تميز الأنسولين الجديد بتقليل معدل الإصابة بنوبات هبوط السكر الليلي في الدم بنسبة 45% عن أنواع الإنسولين التقليدية، وهو بذلك يعد أحد أكثر أنواع الأنسولين أمانا لمرضى السكر من النوع الثاني.

زر الذهاب إلى الأعلى