صحافة اسرائيلية

  • يديعوت أحرونوت: نتنياهو يعرض كتابا عن إسرائيل ألّفه على خامنئى يتوقع فيه دمار الدولة العبرية

    ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية أن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو استشهد خلال إلقاء كلمته بالأمم المتحدة برغبة إيران فى تدمير إسرائيل بكتاب قام بتأليفه المرشد الأعلى للثورة الإيرانية على خامنئى الذى أكد فيه أن تدمير إسرائيل سيتحقق خلال 25 عاما.

    وأضافت الصحيفة أن نتنياهو قال تعليقا على هذا الكتاب “زعيم إيران يريد أن يدمر دولتى وشعبى” فى حين أن الأمم المتحدة تقابل هذا بالصمت، بعد هذه الكلمات وقف نتنياهو صامتا لعدة ثوانى.

    وأكد نتنياهو أنه سيبذل كل ما بوسعه من أجل الحفاظ على أمن إسرائيل من الأعداء الإيرانيين بكل السبل.

  • معاريف: نتنياهو يعتزم تغيير رئيس الموساد الأسبوع المقبل

    كشفت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية عن أن رئيس الوزراء الإسرائيلى سيعلن الأسبوع المقبل عن تعيين رئيسا جديد لجهاز الموساد، خلفا للرئيس الحالى تامير فريدوا.

    وأضافت الصحيفة أن هناك 3 شخصيات مرشحة لتولى الجهاز، وهم رئيس هيئة الأمن القومى يوسى كاهن، ومدير عام وزارة الشئون الاستخباراتية رامى بن بارك، ونائب رئيس الجهاز الذى لم يكشف عن اسمه حاليا.

    وأوضحت الصحيفة أن نتنياهو ركز فى اختيار رئيس الموساد الجديد على مدى قدرته فى التصدى للعمليات التى قد تضرب إسرائيل.

  • موقع “ديبكا” الإسرائيلى : المقاتلات الصينية تنضم للحرب الروسية في سوريا

     

    كشفت مصادر عسكرية واستخباراتية لموقع “ديبكا” الإسرائيلى أن الصين أبلغت روسيا،اليوم الجمعة، أن المقاتلة J-15 ستنضم قريبا للحملة الجوية الروسية التي انطلقت الأربعاء 30 سبتمبر.

    وذكر موقع ديبكا -وثيق الصلة بالاستخبارات الإسرائيلية- أن المقاتلة J-15 ستقلع من حاملة الطائرات ” Liaoning-CV-16 الصينية التي وصلت الشواطئ السورية في 26 سبتمبر، مشيرة إلى أنه سيكون حدثًا بارزًا بالنسبة لبكين، باعتبارها أول عملية عسكرية في الشرق الأوسط.

    كما قال رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي إنه يرحب بنشر القوات الروسية في العراق لمحاربة “داعش” في بلاده أيضا، ورأت مصادر الموقع أن تصريحات العبادي جاءت على خلفية “غرفة الحرب الروسية-الإيرانية-السورية-العراقية المشتركة” التي تعمل منذ الأسبوع الماضي في بغداد لتنسيق مرور النقل الجوي الروسي والإيراني إلى سوريا، وكذلك تنفيذ الغارات الجوية الروسية.

    فضلًا عن ذلك، انتهت بغداد وموسكو من صفقة للقوات الجوية الروسية بالبدء في استخدام قاعدة “التقدم” الجوية كممر إلى سوريا، وهو ما يكسب روسيا “عمق عسكري” في العراق، مثلما حدث في سوريا.

  • جيش الاحتلال الإسرائيلي : الاستيطان الإسرائيلى لن يتوقف في الضفة الغربية

    أكد وزير الدفاع الاسرائيلي ، موشيه يعالون، أن إسرائيل لن تجمد الاستيطان في الضفة الغربية.

    وقال يعالون بحسب موقع “واللا” الإخبارى العبرى خلال زيارته لـ رئيس “المجلس الإقليمي بجبل الخليل” يوحاي دماري في مستوطنة “عوتنئيل” إن “الاستيطان في الضفة ازداد واتسع، ولكن أحيانا يكون هناك تأخير مؤقت، دون تجميد للبناء، بسبب مهاجمة شرعيتنا في توطين اليهود في البلاد، إننا نتصرف بحكمة.”

    وتابع يعالون: هناك خطوط حمراء سنحافظ عليها وكل من يمس بالسيادة أو يهدد أمن المواطنين سيجابه بيد صارمة”. مضيفًا: “أننا نساعد الفلسطينيين بالعلاج الطبي وزيادة إدخال البضائع إلى غزة وتوفير العمل لأكثر من 200 ألف شخص في دوائر العمل المختلفة.

  • صحيفة ” هآرتس ” الإسرائيلية تستعيد ذكريات المطربة اليهودية سعاد زكي

    أعدت صحيفة “هآرتس” العبرية اليوم تقريرًا مطولًا عن حياة المطربة المصرية اليهودية، سعاد زكى.

    واستعادت الصحيفة ذكريات زكى وعرضت عبر موقعها الإلكترونى صورًا ومقاطع فيديو لأفلامها، مع عرض واف لمسيرتها الفنية بالقاهرة.

    وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن زكى بعدما كانت نجمة صاعدة في مصر، تحولت إلى عاملة نظافة في أحد البنوك في تل أبيب بعد ما سافرت إلى إسرائيل لتعيش بهوية مزدوجة.

    وقالت الصحيفة إن زكى كانت من أشهر المطربات في مصر في فترة الثلاثينات والأربعينات، ومثلت في العديد من الأفلام، وعملت مع أفضل الملحنين والموسيقيين في زمنها، وكانت مطلوبة في جميع أنحاء الشرق الأوسط.

    وغنت سعاد زكى بعد وصولها إلى إسرائيل لمدة 20 عامًا حتى تقاعدت في سن الـ 57، وغنت مع الأوركسترا العربية التابعة لزوزو موسى للقسم العربي في راديو صوت إسرائيل.

    وكانت هذه وظيفتها اليومية لكن نظرًا أنها لم تكسب منها بشكل كاف، كأم وحيدة، لدعم نفسها وابنها، عملت أيضًا عاملة نظافة في أحد البنوك الإسرائيلية وعرفت هناك باسم “ما زال”.

    https://www.youtube.com/watch?t=295&v=19RCTHfPcBQ

  • إسرائيل تقر قانونا يسمح بإطلاق النار على قاذفى الحجارة بالضفة والقدس

    قال موقع “واللا” الإسرائيلى إن مجلس الوزراء المصغر “الكابينيت” أقر مساء اليوم الخميس، خطة لاتخاذ “تدابير وإجراءات عقابية أكثر صرامة” ضد الفلسطينيين المحتجين بالحجارة والألعاب النارية والمولوتوف على انتهاكات القوات الإسرائيلية والمستوطنين بالضفة والقدس.

    كما تقرر توجيه القناصة الذين يستخدمون بنادق “روجر” لتفريق المتظاهرين، وسمح للجنود بفتح النار وفقا لعدة سيناريوهات يتعرضون فيها لخطر حقيقى على حياتهم أو حياة المستوطنين.

    وأكد الموقع الإسرائيلى أن المجلس وافق بالإجماع على ما وصفها بـ “خطة الحرب المباشرة ضد راشقى الحجارة والمولوتوف”، مبينا أن الخطة تشمل تغيير قواعد الاشتباك وفرض عقوبات بالسجن بين 4 إلى 20 عاما.

    وقرر المجلس فرض غرامات مالية باهظة على عائلات القاصرين الذين يتم اعتقالهم وتثبيت اتهامهم بالمشاركة فى مقاومة إسرائيل، فيما سيتم سجن من تبلغ أعمارهم من 14 إلى 18 عاما وفرض غرامات عليهم.

    وأشاد نتنياهو بموافقة كل أعضاء المجلس الوزارى المصغر على هذه القرارات، مشددا على “حق إسرائيل فى الدفاع عن مواطنيها باعتبار أن رشق الحجارة والزجاجات الحارقة أفعالا قد تتسبب بالقتل”، على حد زعمه.

  • يديعوت أحرونوت: التوصل لاتفاق بين روسيا وإسرائيل لمنع تصادم قواتهما فى سوريا

    ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، اليوم الخميس، أن المتحدث باسم “الكرملين” أكد أن روسيا وإسرائيل توصلتا إلى عدة اتفاقات فيما يخص التنسيق بين القوات العسكرية للبلدين فى سوريا لمنع تصادم قواتهما هناك.

    وأضافت الصحيفة العبرية أن مصدرا مسئولا بالجيش الإسرائيلى أوضح أن أول اجتماع لطاقم التنسيق الإسرائيلى – الروسى المشترك الهادف إلى منع وقوع مواجهات بين قوات البلدين سيُعقد فى الـ 5 من أكتوبر المقبل برئاسة نائبى رئيسى أركان الجيشين.

    وسيتركز البحث خلال هذا الاجتماع على العمليات فى المجالات الجوى والبحرى والكهرومغناطيسى، كما تم الاتفاق على تشكيل هذا الطاقم خلال زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو لموسكو يوم الاثنين الماضى.

    من ناحية أخرى رفض المتحدث باسم الكرملين الرد على أسئلة الصحفيين فى العاصمة الروسية عما نشر من أن روسيا تعد العدة لشن غارات جوية على معاقل تنظيم “داعش” فى سوريا.

    فيما أكد المسئول الروسى أنه من السابق لأوانه الحديث عن عقد لقاء قمة بين الرئيس الروسى فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكى بارك أوباما على هامش اعمال الجمعية العامة للامم المتحدة فى نيويورك الأسبوع المقبل.

  • صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية : الجيش الإسرائيلى يقتل فلسطينية بزعم حملها سكينا فى الخليل

    نشرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية صورًا لقيام جنود إسرائيليين بإطلاق الرصاص على فلسطينية فى قدميها بزعم أنها حاولت طعن جندى إسرائيلى فى الخليل. وأضافت الصحيفة، أن الفلسطينية تدعى “هديل السلمونى”، التى حاولت الاقتراب من معسكر للجيش الإسرائيلى، موضحة أن مجموعة من الجنود استوقفوها موجهين أسلحتهم تجاهها وطلبوا منهم الكشف عن وجهها لكنها رفضت. وأشارت الصحيفة إلى أن أحد الجنود شك فى سلوكها فأطلق الرصاص نحوها فسقطت قتيلة، وعلى الرغم من عدم ظهور أى ملامح سكين فى يدها إلا أن الجيش الإسرائيلى ادعى أنها كانت تحاول طعن أحد الجنود.
    92015221825168956_big 92015221825168956454898494089640360no 92015221825168951_metbig

  • موقع “واللا”:وثائق تكشف أن قائد إسرائيلى طالب بإقالة “شارون” بعد 3 أيام من اندلاع حرب أكتوبر

    كشفت الصحف ووسائل الإعلام الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، عن وثائق سرية سمح الأرشيف العسكرى الإسرائيلى بنشرها، تتعلق بالأيام الأولى لحرب السادس من أكتوبر التى تكبدت فيها إسرائيل هزيمة ساحقة على يد قوات الجيش المصرى عام 1973. وأوضحت الوثائق التى نشرها موقع “واللا” الإخبارى الإسرائيلى، أنه بعد 3 أيام فقط من اندلاع حرب “يوم الغفران”- التسمية العبرية لحرب أكتوبر- عام 1973، طالب قائد المنطقة الجنوبية شموئيل جونين، من رئيس الأركان الإسرائيلى إقصاء الجنرال “أرئيل شارون” عن قيادة فرق الاحتياط. وجاء فى الوثائق التى كانت عبارة عن رسائل بعث بها جونين إلى رئيس الأركان دافيد إليعازر، وتم تحويلها لاحقا إلى رئيس لجنة التحقيق فى الحرب، القاضى شمعون إجرانت، أن جونين طالب بالتحقيق مع شارون ومحاكمته بتهمة خرق الأوامر. وقال جونين فى رسالة بعث بها إلى رئيس الأركان الإسرائيلى فى 13 نوفمبر 1937 تحت عنوان “سلوك الجنرال شارون”: “لقد توجهت إليك مرتين مطالبا بإقصاء شارون من منصبه، مرة فى 9 أكتوبر بعد هجوم يتعارض مع الأوامر الصريحة وأسفر عن فقدان حوالى 20 من دباباتنا التى بقى بعضها فى أرض العدو مع بعض أفراد طواقمها، وفى المرة الثانية بعد المعركة على رأس الجسر”. وأضاف قائد المنطقة الجنوبية: “الآن بعد أن بات وقف إطلاق النار مستقرا، أجد الوقت مناسبا للمطالبة بالتحقيق فى سلوك شارون، وإذا ثبتت ادعاءاتى، تقديمه إلى المحكمة”. وكشفت الوثائق أيضا أنه بعد أسبوع بعث جونين برسالة أخرى إلى رئيس الأركان كتب فى نهايتها: “إن الأمور الواردة أعلاه هى مجرد حلقات فى سلسلة طويلة من خرق شارون للأوامر والانضباط خلال الحرب، الأمر الذى سبب بلا شك إضعاف المعنويات، وكل التفاصيل أعلاه، والكثير من التفاصيل الأخرى المماثلة يمكن إثباتها من خلال إفادات الضباط الذين تواجدوا خلال الأحداث”. وحول رئيس الأركان رسائل جونين إلى لجنة التحقيق وطلب معالجة الشكوى، وفى رده كتب رئيس اللجنة القاضى إجرانت إلى رئيس الأركان فى 26 ديسمبر بأن اللجنة ستناقش مشكلة صدور الأوامر وتنفيذها والتقارير حول تنفيذها حتى نهاية مرحلة الصد. ومع ذلك أوضح القاضى العسكرى أن اللجنة لن تناقش مسألة ما إذا كان من الحكمة العسكرية أصدار هذا الأمر أو ذاك.

  • يديعوت أحرونوت:تعزيزات إسرائيلية مكثفة فى القدس لتزامن عيد الأضحى مع “يوم الغفران” اليهودى

    عززت دولة الاحتلال الإسرائيلى من قواتها فى مدينة القدس المحتلة اليوم، الثلاثاء، استعدادًا لـ”يوم الغفران” و”عيد الأضحى” اللذين يتزامنان فى نفس التوقيت، حيث يتوقع وصول عشرات آلاف المصلين من المسلمين إلى المسجد الأقصى، وكذلك يستعد آلاف اليهود للوصول للحائط الغربى للمسجد لإقامة شعائرهم التلمودية هناك. وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، اليوم، أنه سيتم نشر الآلاف من قوات الشرطة وحرس الحدود فى أنحاء المدينة ابتداءً من ساعات الصباح بهدف الحفاظ على النظام العام وأمن المصلين. وقرر وزير الدفاع الإسرائيلى موشيه يعالون، فرض حصار أمنى على الضفة الغربية وقطاع غزة غدا فى “يوم الغفران”. وأصدر المتحدث العسكرى الإسرائيلى بيانًا قال فيه: “إنه فى أعقاب جلسة تقييم للأوضاع قرر يعالون فرض الإغلاق الكامل على مناطق الضفة ابتداء من ظهر يوم الثلاثاء، وحتى منتصف ليلة الأربعاء – الخميس، وسيتم فتح معبر غزة فقط فى الحالات الإنسانية والطبية العاجلة وبما يتفق مع تصريح من منسق عمليات الحكومة”. وفى السياق نفسه، أعلنت الشرطة الإسرائيلية أنها اعتقلت الليلة قبل الماضية 21 مواطنًا من القدس الشرقية بشبهة خرق النظام، كما تم اعتقال 4 أطفال من سن 10 و11 عامًا أثناء رشق الحجارة على حافلة ركاب فى شارع السلطان سليمان، كما وقعت أحداث أخرى فى “بيت أمر” حيث تم إطلاق النار على فلسطينى وإصابته فى ساقه، وفى منطقة “ترمس عيا”، أصيب إسرائيلى بجراح طفيفة جراء رشق الحجارة على سيارته. بينما قالت صحيفة “يسرائيل هيوم”، إن جهاز الأمن العام الداخلى “الشاباك” قد كشف خلال الأسابيع الأخيرة عن منفذى عدة عمليات لرشق الزجاجات الحارقة والحجارة، وتم اعتقال خلية نشطت فى قرية حزمة شمال شرقى القدس، والتى شارك أعضاؤها فى رشق الحجارة والزجاجات الحارقة على سيارات إسرائيلية.

  • الإذاعة العامة الإسرائيلية: غدًا..الحياة فى إسرائيل تشهد شللا تاما بسبب صوم “يوم الغفران”

    يحتفل اليهود فى إسرائيل وفى جميع أنحاء العالم مساء اليوم، الثلاثاء، وغدًا، بصوم الغفران “يوم كيبور” وهو أٌقدس يوم فى الأعياد والشعائر الدينية اليهودية، ويستمر الصيام فيه حوالى 26 ساعة تكرس معظمها للعبادة والصلوات والابتهالات وطلب المغفرة والثواب. وتشهد إسرائيل غدًا حالة من الشلل التام فى الحياة العامة بسبب هذا العيد، حيث قالت الإذاعة العامة الإسرائيلية، إنه فى هذا اليوم تتوقف حركة المواصلات العامة والخاصة فى كافة أنحاء إسرائيل، وتتعطل جميع الدوائر والمؤسسات والخدمات الحكومية العامة باستثناء خدمات الأمن والإسعاف. وتعطل أيضًا جميع وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية، وسيتوقف ضمن ذلك البث الإذاعة والتلفزيونى، اعتبارًا من الساعة الثانية من بعد الظهر وحتى الساعة الثامنة من مساء غد بعد انتهاء شعائر “صوم الغفران”. ولفتت الإذاعة العبرية إلى أنه قد شارك عشرات الآلاف من اليهود طوال ساعات الليل مساء أمس فى الصلوات التقليدية التى تتم تأديتها فى باحة “حائط المبكى”- التسمية العبرية لحائط البراق الذى يعد الحائط الغربى للمسجد الأقصى المبارك- وشارك فى إقامة الصلوات وسط تدابير أمنية مشددة الحاخامان الأكبران لإسرائيل.

  • موقع “واللا”:النواب العرب بالكنيست يرفضون إطلاق أسماء عبرية على شوارع القدس

    ذكر موقع “واللا” الإخبارى، أن النواب العرب بالكنيست الإسرائيلى، أعربوا عن غضبهم إزاء قرار بلدية القدس المحتلة إطلاق “أسماء عبرية” على شوارع فى القدس الشرقية. وقال النائب أحمد الطيبى: “إن المقصود خطوة مكملة لمحاولات تهويد القدس وتزييف التاريخ”. وتطرق إلى الأوضاع فى القدس الشرقية وقال “هناك من قرر صب الزيت على نار التوتر فى القدس. هذا قرار نارى”. وقال رئيس القائمة العربية المشتركة فى الكنيست النائب أيمن عودة: “إننا نشهد فى الفترة الأخيرة محاولات مكثفة لتغيير الوضع الراهن فى القدس الشرقية وتعميق الاحتلال والسلب، واختيار أسماء عبرية للشوارع من خلال التجاهل المطلق لمن بنى ويعيش فى هذه الشوارع منذ آلاف السنين هو محاولة حقيرة لشطب الهوية القومية الفلسطينية”. وأضاف عودة: “يبدو أن العودة إلى دائرة العنف فى القدس هو مصلحة لمن لا يريد رؤية أمل التغيير والحياة الأفضل للشعبين، وتوقيت صدور هذا القرار التعيس هو دليل آخر على ذلك، ومحاولة شطب الهوية القومية الفلسطينية لن تنجح والاحتلال سينتهى”. فى المقابل رحب نواب من الكتل السياسية الصهيونية واليمينية بالقرار، حيث قالت تسيبى حوطوبيلى، نائب وزير الخارجية، إن القرار يعتبر خطوة مهمة، مضيفة: “توجد حرب على السيادة فى القدس وعلى الهوية التاريخية للمدينة، وكل عمل يعزز السيادة الإسرائيلية فى عاصمة الشعب اليهودى يعتبر مباركا”، على حد زعمها. وأضافت المسئولة الإسرائيلية: “الفلسطينيون يحاولون طوال الوقت اقتلاع الجذور التاريخية للشعب اليهودى عامة وفى الأحياء الشرقية خاصة، قرار البلدية خطوة مهمة فى الصراع على رموز الانتماء التاريخى للشعب اليهودى لعاصمته الأبدية”، على حد قولها. كما رحب النائب يانون ميجل من حزب “البيت اليهودى” اليمنى المتشدد بالقرار، وقال النائب دافيد بيتان من حزب “الليكود”: “بلدية القدس استيقظت أخيرًا واتخذت قرارًا كان يجب أن تتخذه منذ زمن بعيد، وهو فرض السيادة بشكل عملى وليس فقط على الورق. من الواضح أنه يمكن إطلاق أسماء عبرية وعربية أو دولية على كل شارع فى المدينة دون أى علاقة بهوية سكان الحى”. الجدير بالذكر أن قرار البلدية يشمل إطلاق أسماء عبرية على شوارع فى حى سلوان من بينها “شير لمعالوت” و”معلوت معيان هجيحون” و”هاعشور” و”عروجت هبوسيم” و”برديس ريمونيم” و”جينات أجوز” و”معلوت عير دافيد”، كما سيتم إطلاق أسماء عبرية على شوارع فى حى الشيخ جراح، منها “نحالات شمعون” و”نحالات يتسحاق”.

  • يديعوت أحرونوت: نتنياهو يناقش مع بوتين فى موسكو التدخل الروسى فى سوريا

    ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، اليوم الاثنين، أن قرار رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، بزيارة روسيا المفاجئة فى خطوة استثنائية، برفقة رئيس الأركان جادى إيزنكوت، ورئيس هيئة الاستخبارات العسكرية هرتسى هليفى، للقائه المرتقب مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، اليوم، يأتى عقب نشر صور الأقمار الصناعية الجديدة التى تظهر فيها أربع قاصفات استراتيجية روسية من طراز سوخوى 30، فى مطار اللاذقية السورى. وأضافت يديعوت: “لم يعد الآن أى شك بأن التدخل المتزايد للكرملين فى سوريا يمكنه أن يؤدى إلى صدام بين الدب الروسى وقوات الجيش الإسرائيلى فى المنطقة، وعلى الرغم من طرح عدة قضايا على جدول أعمال الزيارة الخاطفة إلى موسكو، إلا أن الهدف الأساسى هو التنسيق بين روسيا وإسرائيل ومنع الصدام العسكرى بين قواتهما التى تعمل الآن فى منطقة متقاربة وبشكل يثير القلق الشديد”. وأوضحت الصحيفة العبرية أن إيزنكوت سيحاول صياغة تنسيق متفق عليه لعمل سلاح الجو فى المجال السورى لتجنب أحداث رهيبة كمعارك جوية بين الطائرات الروسية والإسرائيلية، أو مهاجمة الطائرات الإسرائيلية، نتيجة خطأ، للقوات الروسية الناشطة على الأرض. ويتخوف الجيش الإسرائيلى من تقييد حرية عمل سلاحه الجوى فى سوريا بسبب تواجد الطائرات الحربية الروسية ومنظومة الصواريخ المضادة للطائرات، كما يتخوف الجيش من وصول الأسلحة الروسية المتطورة إلى قوات حزب الله. وقالت يديعوت: “ليس من قبيل الصدفة أن نتنياهو سيوضح للرئيس الروسى بوتين، خلال الجلسة الثنائية، أن إسرائيل تنوى الحفاظ على خطوطها الحمراء ومواصلة منع تسلح حزب الله بأسلحة تخرق التوازن”. وقال مسئول سياسى إسرائيلى عن الزيارة: “إن علينا ضمان حرية عمل سلاح الجو أو أى جهة أمنية أخرى فى المنطقة ورؤية كيف يمكن منع صدام مع القوات الروسية”. وكانت قد نشرت وسائل إعلام أجنبية مؤخرًا، أن الجيش الروسى يقيم قاعدة عسكرية أمامية فى مدينة “اللاذقية”، ترابط فيها دبابات متطورة من طراز “تى 90” ومصفحات وسفن ووحدات النخبة الروسية ومنظومات قتال إلكترونية ورصد جوى ورادارات.

  • يديعوت أحرونوت : جنود وضباط روس يرفضون الأوامر العسكرية بالسفر إلى سوريا

    ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، أن حالة من التذمر انتابت مجموعة من الجنود والضباط بالجيش الروسى، حيث يرفضون السفر إلى سوريا للقتال بجانب الجيش السوري وبالتحديد فى مدينة “اللاذقية” خوفا من تنظيم “داعش” الإرهابية.

    وأضافت الصحيفة أن الجنود قالوا للضباط إنهم لا يريدون أن يموتوا على ايدى تنظيم “داعش” فى سوريا، وأنهم لا يرغبون فى السفر، موضحة أنه من بين الضباط الذين يرفضون السفر برتبة رائد بالجيش الروسى.

    وقالت الصحيفة أن الجنود المتذمرون علموا من أنهم سيسافرون إلى سوريا من خلال تزويدهم بأسلحة أكثر تطورا وحداثة من تلك التى يستخدمونها، كما أنهم تلقون تعليمات بكيفية التعامل فى حالة سقوطهم فى الاسر على ايدى تنظيم” داعش” الإرهابى.

    وأشارت الصحيفة إلى أن الجنود أجبروا على التوقيع على وثيقة تفيد بعدم تلقى أقاربهم تعويضات فى حالة قتلهم أو سقوطهم فى الاسر وأن يتقدموا للمحاكمة العسكرية فى حالة رفضهم القتال ضد داعش فى سوريا .

  • رفض طلب “نتنياهو” باستخدام الذخيرة الحية ضد الفلسطينيين بالقدس

    أكد تقرير لصحيفة “معاريف” الإسرائيلية أن الفريق القانوني الذي شُكل لبحث قرارات الحكومة الإسرائيلية بفتح النار على المرابطين الفلسطينيين بالقدس رفض طلب نتنياهو بالتوسع في إطلاق الذخيرة الحية تجاه الفلسطينيين.

    وبحسب التقرير العبري فإن الممثلين القانونيين عارضوا وبشدة استخدام السلاح الثقيل في قمع المرابطين، مشيرين إلى أنه لا مانع من استخدام الأسلحة الخفيفة للسيطرة على الموقف، إلا أن الأسلحة التي تسبب خطرا على حياة المدنيين غير مسموح بها.

    وبحسب التقرير العبري فإن رد الفريق القانوني جاء بعد طلب من نتنياهو للنائب العام ببحث الآليات الجديدة لاشتباك قوات الاحتلال مع المرابطين بالقدس بعد التصعيد الذي شهدته المدينة المحتلة نظرا للانتهاكات الإسرائيلية المتتالية للمسجد الأقصى منذ مطلع الأسبوع الماضي والتي من بينها استخدام قوات الاحتلال للذخيرة الحية ضد الفلسطينيين.

    وبحسب المعلومات التي حصلت عليها صحيفة معاريف الإسرائيلية فإن الفريق القانوني رفض استخدام الأسلحة الثقيلة ضد الفلسطينيين، بينما سمح باستخدام بندقية بروجر 0.22 الخفيفة غير المستخدمة بالجيش، المستخدمة في تفريق التظاهرات.

    وكان نتنياهو قد وجه تعليماته للجهات القانونية لدراسة الاقتراح بفرض عقوبة السجن لعدة سنوات على ملقي الحجارة، والزجاجات الحارقة في القدس، وكذلك دراسة تعليمات إطلاق النار -المعمول بها حاليا – وملاءمتها مع الحقائق في الميدان.

    وأكد نتنياهو أن حكومته سوف تسمح بتوسع الشرطة في استخدام الذخيرة الحية ضد المرابطين في القدس ضد الانتهاكات الإسرائيلية للمسجد الأقصى.

    ونقلت وسائل الإعلام الإسرائيلية عن نتنياهو قوله إن الشرطة استخدمت بالفعل العنف ضد المرابطين، مشيرا إلى أن حكومته سوف تسمح بمزيد من العنف، لقمع ملقي الحجارة.

    وأضاف ” لن نقبل أن تكون القدس عاصمة لغيرنا أو أي جزء تحت الاحتلال الإسرائيلي مثل النقب والجليل”، متوعدا بأن الشرطة سوف تلاحق كل من يلقي الحجارة أو الزجاجات الحارقة في القدس المحتلة.

  • مخاوف إسرائيلية من تزايد تحركات روسيا داخل سوريا وتزايد نفوذها بالمنطقة

    كشف مستشار رئيس الحكومة الإسرائيلية لشئون الأمن القومى يوسى كوهين، السبب الذى يجعل رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو يسافر إلى العاصمة الروسية موسكو لعقد لقاء خاطف مع الرئيس الروسى فلادمير بوتين، حول التواجد الروسى فى سوريا، هو التخوف من أن روسيا تخلق فى المنطقة واقعا جديدا لم يكن قائما فى المنطقة طوال عشرات السنوات. وقال “كوهين” الذى شغل فى السابق منصب نائب رئيس جهاز “الموساد”، للإذاعة العامة الإسرائيلية: “إن روسيا هى دولة كبيرة ولها أهميتها، وصديقة لإسرائيل، تدخل مع أحذية راسخة على الأرض إلى منطقة متاخمة للحدود مع إسرائيل، وفى مكان لنا فيه مصالح أمنية واضحة، ولذلك تريد إسرائيل التعرف على هذه المتغيرات من الرئيس الروسى، ومن الصواب إجراء اللقاء معه والتحدث والتأكد من المعلومات وما هو حجم القوات وما هى النوايا الحقيقية لها”. وفى السياق نفسه، كشفت صحيفة “يسرائيل هايوم” الإسرائيلية، اليوم الأحد، أن نتانياهو قرر بشكل استثنائى ضم رئيس الأركان جادى ايزنكوت، ورئيس هيئة الاستخبارات العسكرية فى الجيش الإسرائيلى الجنرال هرتسى هليفى، إلى اللقاء الذى سيعقده مع بوتين غد الاثنين. وأوضحت القيادة السياسية الإسرائيلية أن الهدف من ضم رجالات الجيش إلى اللقاء هو نقل المخاوف الإسرائيلية إلى الرئيس الروسى بوتين من قبل الجهات الأكثر مهنية.

  • نتنياهو يعتمد قانونًا يتيح لشرطة الاحتلال إطلاق الرصاص على الفلسطينيين

    ذكر تقرير لموقع «واللا» الإخباري العبري أن حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اعتمدت قانونا يتيح للشرطة الإسرائيلية إطلاق الرصاص الحي والاشتباكات الشديدة مع الفلسطينيين المقيمين بالقدس، معتبرا أنهم ليسوا مواطنين بل إرهابيين، بحسب وصفه.

    ووفقا للموقع العبري، فسيستمع نتنياهو ووزراؤه لمسودة تم الاتفاق عليها بين المسشتار القانوني للحكومة، يهودا فانشتين بصدد تشديد أوامر إطلاق النار نحو المواطنين في شرقي القدس وداخل أراضي 48 المحتلة.

    وبحسب التقرير العبري، فإن الشرطة الإسرائيلية عززت من تواجدها اليوم في القدس المحتلة بعد تشكيل فرقة مكونة من شرطة الاحتلال وجهاز الشاباك – الأمن العام- وأجهزة الاستخبارات لسرعة القبض على ملقي الحجارة والزجاجات الحارقة.

  • هاآرتس: الأردن تهدد إسرائيل بسحب سفيرها من تل أبيب بسبب الاعتداءات على الأقصى

    ذكرت صحيفة “هاآرتس” الإسرائيلية، أن الأردن أبلغت الجانب الإسرائيلى بطريقة مباشرة وغير مباشرة باتجاهها إلى سحب سفير الأردن من إسرائيل فى حال استمرار الاعتداءات على المسجد الأقصى. ونقلت الصحيفة العبرية عن نقلت صحيفة الخليج الإماراتية تصريحات لمصادر فى وزارة الخارجية الأردنية، أن الأردن يعتزم أيضا اتخاذ إجراءات تالية مفتوحة الاختيارات. وكان قد أكد وزير الخارجية المصرى سامح شكرى، أن هناك تنسيقا بهذا الشأن بين مصر والأردن، وهناك جهود تبذل لضبط النفس من قبل الحكومة الإسرائيلية.

  • يديعوت أحرونوت:الولايات المتحدة الأمريكية تمنح إسرائيل 350 مليون دولار لدعم تطوير القبة الحديدية

    ذكرت صحيفة “يديعوت أحرنوت” الإسرائيلية، أن الإدارة الأمريكية حولت لإسرائيل خلال الأسبوع الماضى حوالى 350 مليون دولار لتطوير منظومة “القبة الحديدية” الدفاعية المضادة للصواريخ قريبة وبعيدة المدى. وأضافت يديعوت، أن المبلغ سينقم لقسمين الأول بقيمة 176 مليون دولار فى إطار الاتفاق بين الدولتين لتطوير “القبة الحديدية”، والقسم الآخر بقيمة مشابهة بهدف تمويل شراء الجيش الإسرائيلى لبطاريات هذه المنظومة. وأوضحت الصحيفة العبرية، أن هذه المساعدة لا تشملها المساعدات السنوية الأمريكية لإسرائيل التى تقدر بـ 3.1 مليار دولار، مشيرة إلى أن هذا المبلغ لا يشمل 268 مليون دولار تمنحها الولايات المتحدة لإسرائيل، من أجل تطوير منظمة “حيتس 2″ و”حيتس 3” المضادة للصواريخ الباليستية، ومنظومة “العصا السحرية” لاعتراض الصواريخ متوسطة المدى.

  • الإذاعة العامة الإسرائيلية: سرية الشيخ عمر حديد السلفية تعلن مسئوليتها عن اطلاق القذائف من غزة على إسرائيل

    ذكرت الإذاعة العامة الإسرائيلية، اليوم السبت، أن جماعة سلفية تطلق على نفسها اسم “سرية الشيخ عمر حديد” أعلنت مسئوليتها عن إطلاق قذيفة صاروخية على مدينة “أشكلون” مساء أمس الجمعة، وذلك عبر حساب لها على موقع “تويتر”. وكانت منظومة القبة الحديدية قد اعترضت القذيفة الصاروخية فى أجواء أشكلون بينما سقطت أخرى فى مستوطنة “سديروت”، كما تم إطلاق قذيفتين أخرتين باتجاه إسرائيل، إلا أنهما سقطتا فى أراضى القطاع. وعلى الفور رد سلاح الجو الإسرائيلى فجر اليوم على عدة أهداف فى قطاع غزة ردا على إطلاق قذائف صاروخية باتجاه جنوب إسرائيل مساء أمس. وقالت مصادر فلسطينية، إن الغارات الإسرائيلية قصفت معسكرا لكتائب القسام التابعة لحركة “حماس” شرق غزة، أسفر عن إصابة شخص واحد بجروح طفيفة، كما أطلقت زوارق حربية إسرائيلية أيضا النار باتجاه الصيادين الفلسطينيين شمال القطاع .

  • إسرائيل تنشر “القبة الحديدية” المضادة للصواريخ جنوب البلاد

     

    دفعت التوترات المتصاعدة في القدس وإعادة القبض على الفلسطيني المضرب عن الطعام محمد علان السلطات الاسرائيلية إلى نشر احدى بطاريات منظومة القبة الحديدية المضادة للصواريخ في مدينة اشدود الساحلية جنوب البلاد اليوم الخميس وذلك بعد تقييم للموقف في القيادة العسكرية الجنوبية.

    واكد الجيش الاسرائيلي ان هذه الخطوة احترازية فقط وليس هنا ك قلق فوري من اطلاق صواريخ من قطاع غزة، بحسب صحيفة “يديعوت احرونوت” الاسرائيلية.

    كان قد تم نشر القبة الحديدية في بير سبع واشدود الشهر الماضي عندما ساءت حالة علان بينما كان موجودا في المستشفى.

    كان قد تم الغاء الاحتجاز الاداري لعلان واعيد تأهيله ببطء، وعقب خروجه من المستشفى امس الاربعاء، تم القبض عليه مجددا واحتجازه اداريا.

    ويواجه علان اتهاما بانه عضو في حركة الجهاد الاسلامي الفلسطينية.

    كما شهد المسجد الاقصى على مدى ثلاثة ايام مواجهات بين الشرطة الاسرائيلية وفلسطينيين تحصنوا داخل المسجد لإحباط محاولات جماعات يهودية متشددة لإقامة فعاليات خاصة دعت إليها بمناسبة عيد رأس السنة العبرية.

     

  • هاآرتس : السادات خدع إسرائيل بـ ” أشرف مروان “

    أعدت صحيفة “هاآرتس” العبرية تقريرًا عن أشرف مروان ، في أعقاب التقرير الذي نشرته صحيفة “الجارديان” البريطانية عنه.

    واستهلت الصحيفة عنوانها متسائلة هل كان بالفعل أشرف مروان جاسوسا لصالح إسرائيل أم طعم مصر؟، وأشارت إلى أن كتاب “جهاد السادات” للجنرال شمعون منديس، يؤكد أن مروان لم يكن عميلا لإسرائيل.

    وحسب الكتاب إذا كانت إسرائيل لديها جاسوس مثل مروان يسبح في المخابرات المصرية لماذا فوجئت بالحرب.

    ويشير مندس الذي عمل في شعبة المخابرات العسكرية بالجيش الإسرائيلي خلال حرب أكتوبر، أن حرب 1973 كانت نتيجة تنسيق بين المخابرات المصرية والرئيس السادات لخداع إسرائيل، ليوهمها أن هناك جاسوسا اسمه أشرف مروان المقرب جدا منه، وجعل المخابرات الإسرائيلية تتوهم أن لديها “إيلي كوهين” جديد.

    وجاء كتاب مندس نتيجة بحث استمر نحو 7 سنوات، خلص خلاله إلى أن السادات كان الفرعون المسلم الأول، وأنه كان لا بد أن يخوض حربا حتى يستعيد هيبة مصر ودورها التاريخي، بعد الجرح الذي سببته حرب 1967.

  • حملة أمريكية إسرائيلية لإجهاض الجهود العربية لفرض الرقابة على “ديمونة”

    ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية أن كلا من الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل تقودان حملة خلف الكواليس لإجهاض مشروع المجموعة العربية بالوكالة الدولية للطاقة الذرية، الذى سيتم التصويت عليه اليوم الخميس بمقر الوكالة فى فيينا لفرض الرقابة الدولية على المنشآت النووية الإسرائيلية ومنها مفاعل ديمونة .

    وأضافت الصحيفة أن التصويت جاء بعد طلب المجموعة العربية ممثلة فى إيران والعراق وليبيا بجعل منطقة الشرق الأوسط خالية من أسلحة الدمار الشامل بما فى ذلك مفاعل ديمونة الإسرائيلى، موضحة أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أجرى عدة اتصالات بوزراء خارجية عدة دول أوروبية أعضاء بالوكالة لمنع التصويت على المشروع العربى . وأوضحت الصحيفة أنه خلال السنوات العشر الماضية تمكنت إسرائيل من إحباط جميع المحاولات فى هذا الإطار ، لكن هذه المرة يأتى التصويت بعد الاتفاق بين النووى بين إيران ودول الغرب .

  • وزيرة إسرائيلية تدعو «نتنياهو» إلى إغلاق الحرم القدسي أمام المسلمين

     

     

    دعت وزيرة الثقافة والرياضة الإسرائيلية عن حزب الليكود، ميري ريجيف، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى إغلاق الحرم القدسي أمام المسلمين، لتواصل الحكومة الإسرائيلية انتهاكاتها لحقوق الفلسطينيين والمسلمين.

    وعللت الوزيرة دعوتها للرد على ما اعتبرته أعمال شغب خلال عطلة عيد رأس السنة العبرية الجديدة.

    ونقل راديو «صوت إسرائيل»، صباح اليوم الأربعاء، عن «ريجيف» قولها: إن هشاشة التعامل مع القضية دليل على فقدان قدرة الحكومة الإسرائيلية على أداء مهامها، فيما حذر المبعوث الدولي الخاص إلى المنطقة نيكولاي مْلادينوف من أن المواجهات في الحرم القدسي الشريف ومحيطه قد تشعل موجة خطيرة من الإرهاب والتطرف في المنطقة بأسرها.

    أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أنه لن يتم السماح بمنع زيارات اليهود لباحة الحرم القدسي، وتعهد بوضع معايير جديدة لردع ومنع عمليات إلقاء الحجارة والزجاجات الحارقة خاصة في القدس ومحيطها.

    وأوضح- خلال جلسة ترأسها نتنياهو مع وزراء الدفاع والأمن الداخلي والعدل والمواصلات وشئون القدس بحضور عدد من المسئولين الأمنيين والمستشار القانوني للحكومة وغيرهم- أن تل أبيب ملتزمة بحماية الوضع القائم في الحرم القدسي الشريف.

  • تراجع الجامعات الإسرائيلية في التصنيف العالمي للجامعات

     

    أشار موقع صحيفة ” معاريف” الإسرائيلية أن الجامعات الكبرى في إسرائيل قد تراجعت في ترتيب (QS ) العالمي لعام ( 2015-2016 ) .

    وأضاف الموقع أن الجامعة “العبرية” تراجعت من المرتبة 138 إلى 148 على مستوى العالم لكنها ظلت أولى الجامعات في إسرائيل وفي منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا ، فيما تراجعت جامعة  ” التخنيون ” من المرتبة 190 إلى 198 ، وجاء في المركز الثالث جامعة “تل أبيب” والتي تراجعت 8 مراكز وحلت في المرتبة 203 بدلاً من 195 في عام 2014 ، تلاها جامعة بن جوريون (رابع الجامعات الإسرائيلية في التصنيف ( والتى تقدمت في التصنيف وحصلت على المرتبة الـ 259 مقارنة بالمرتبة 292 خلال تصنيف العام الماضي ، ثم جامعة “بر إيلان” والتي تزيلت وجامعة حيفا التصنيف ( 650 – 701  )على الترتيب ، فيما خرج معهد وايزمان للعلوم من التصنيف.

    من ناحية أخرى جاءت المراكز الـ 10 الأولى من نصيب الجامعات الأمريكية والبريطانية ، حيث جاء معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا الأمريكي في المرتبة الأولى ، تلته جامعة هارفارد .

    جدير بالذكر أن تصنيف الجامعات (QS) قد أجري للمرة الأولى خلال عام 2004 ، ويقوم بتقييم المؤسسات التعليمية والأكاديمية العليا والجامعات على مستوى العالم بشكل سنوي ويتم الإختيار بين 3000 جامعة على مستوى العالم ، لكن يتم التصنيف حتى 800 فقط .

    12029009_10203831722228360_194219364_n.jpg15092015184620_output

  • هاآرتس : إسرائيل تخضع لمصر وتوافق على افتتاح سفارة لها بدون مقر

    واصلت وسائل إعلام الاحتلال الإسرائيلي اهتمامها، اليوم ، بإعادة افتتاح السفارة الإسرائيلية في مصر مجددا،

    وذلك بعد مرور أربع سنوات تمامًا على إغلاقها في 9 سبتمبر 2011.

    وذكرت صحيفة ” هاآرتس ” العبرية أن إسرائيل خضعت لمصر

    ووافقت على أن تدير أعمال السفارة من منزل السفير الإسرائيلى بالقاهرة، حاييم كوريين.

    وأضافت الصحيفة أنه في السنوات الأخيرة عملت السفارة الإسرائيلية من منزل السفير الإسرائيلي،

    وذلك بسبب الاعتبارات الأمنية، موضحة أن النشاط الدبلوماسي لوزارة الخارجية الإسرائيلية

    في العاصمة المصرية كان محدودا جدا وفي فترات معينة كان متوقف تماما تقريبا.

    وأوضحت أن إسرائيل أجرت محادثات مع الحكومة المصرية في محاولة للعثور على مقر بديل للسفارة،

    ولكن تلكؤ المصريين، والترتيبات الأمنية الصارمة من جانب الشاباك حال دون العثور على مكان بديل للسفارة.

    وافتتح المدير العام لوزارة الخارجية، دوري جولد ، وسفير إسرائيل في القاهرة أمس،

    السفارة الإسرائيلية في مراسم احتفالية حضرها ممثلين من الجانبين.

    وتعجبت التقارير الإسرائيلية من عدم توفير مقر للسفارة بالقاهرة قائلة :

    ” قد يفاجئكم الأمر ولكن لم يتم تخصيص مبنى خاص منفرد للسفارة الإسرائيلية

    بل إن السفارة تعمل في جزء من بيت السفير نفسه”.

زر الذهاب إلى الأعلى