الرئيس عبد الفتاح السيسي

  • الرئيس السيسي: معندناش حاجة نخاف منها.. نحن أمة تجاهد لبناء مستقبل شعبها

    قال الرئيس عبدالفتاح السيسى، فى مؤتمر صحفى مشترك مع نظيره الفرنسى فى باريس: “أنا مطالب بحماية دولة من تنظيم متطرف بقاله أكثر من 90 سنة موجود فى مصر واستطاع أن يعمل قواعد فى العالم كله،..فرنسا تعانى أحيانا من التطرف فده جزء من الافكار التى تم نقلها من التابعين لهم فى فرنسا وأوروبا”.

    وأضاف الرئيس: “معندناش حاجة نخاف منها أو نحرج منها..نحن أمة تجاهد من أجل بناء مستقبل شعبها فى ظروف فى منتهى القسوة وشديدة الاضطراب”.

  • السيسى لماكرون: المقاصد السياحية في مصر تسجل صفر إصابات بفيروس كورونا

    قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن الدولة المصرية تشهد معدلات معقولة جدا في الإصابات بفيروس كورونا قياسا بالعالم، سواء في الموجة الأولى أو الثانية، وفى المقاصد السياحية مثل شرم الشيخ والغردقة، الإصابات منعدمة فيما يخص فيروس كورونا.

    وأضاف خلال مؤتمر صحفى مشترك مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أنه يشيد باستئناف الرحلات السياحية بين البلدين ، مشيرا إلى أن العلاقات بين البلدين شهدت الحديث عن التداعيات الصحية والاجتماعية والصحية لفيروس كورونا المستجد، حيث نجحت مصر في تحقيق التوازن الدقيق لاحتواء الفيروس من جانب ومعالجة الاثار السلبية لهذه الجائحة مما جعل مصر واحدة من الدول المحدودة التي حققت نمو اقتصادي إيجابى في العالم.

    وتابع الرئيس السيسى: المحادثات كانت فرصة مهمة لتشجيع قيم التسامح والاعتدال بين الأديان والحضارات والشعوب، ومحاربة ظهور التطرف والإرهاب وكراهية الأخر بما يساهم في تعزيز الحوار، وأكد على ربط الإرهاب بأي دين وعدم الإساءة للرموز المقدسة.

    وكان الرئيسان عقدا جلسة مباحثات ثنائية، أعقبها جلسة مباحثات موسعة بحضور وفدي البلدين، حيث ناقشت المباحثات عددًا من الموضوعات والقضايا الثنائية والإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

  • السيسى: المباحثات مع ماكرون اتسمت بالصراحة والشفافية فى مختلف القضايا

    قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن المباحثات مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اتسمت بالصراحة والشفافية، وعكست مدى تقارب وجهات النظر في العديد من الملفات والقضايا الإقليمية، حيث استعرضنا بصورة تفصيلية أواصر التعاون الاقتصادى والتجارى لترتقى مستوى العلاقات السياسة المتميزة بين البداين، وشهدت قوة دفع في السنوات الأخيرة.

    وأضاف الرئيس السيسى خلال مؤتمر صحفى مشترك مع الرئيس ماكرون، أنه تم الاتفاق على زيادة العمل المشترك لزيادة الاستثمارات الفرنسية في مصر، والاستفادة من الفرص الكبيرة التي توفرها المشروعات القومية الكبيرة في مصر، وزيادة التبادل التجارى، عبر إتاحة الفرصة لمزيد من الصادرات المصرية إلى السوق الفرنسي، بالإضافة إلى تعزيز التعاون في مجل التعليم والاتصالات والذكاء الاصطناعي، والنقل والتحول الرقمى، والصحة، والبنية الأساسية.

    وتابع الرئيس السيسى: تحدثنا عن التعاون العسكرى وسبل تعزيز العلاقات بين البلدين، والتعاون الثفافى، وزيادة تدفقات السياحة الفرنسية إلى مصر في ضوء التدابير الخاصة بفيروس كورونا.

  • الرئيس السيسي يدعو نظيره الفرنسى لزيارة مصر العام المقبل

    وجه الرئيس عبدالفتاح السيسى، الدعوة لنظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون لزيارة مصر العام المقبل.

    وقال الرئيس السيسى خلال مؤتمر صحفى مشترك مع نظيره الفرنسى ماكرون: “نحاول نرد شكل من الكرم وحسن الاستقبال الذى حظينا به فى ضيافتكم”.

  • السيسى يقدم التهئنة للشعب الفرنسى بأعياد الميلاد: “إن شاء الله سنة سعيدة”

    قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، أنه يقدم التحية والتقدير والاحترام للرئيس ماكرون والشعب الفرنسى ويقدم التهنئة بمناسبة أعياد الميلاد قائلا: “ان شاء الله تكون سنة سعيدة وطيبة”.

    وأضاف خلال مؤتمر صحفى مشترك مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أنه يتقدم بخالص الشكر للدعوة ، ويعرب عن تقديره عن كرم الضيافة والحفاوة منذ وصلنا إلى باريس، وهو ما يؤكد على أن ما يجمع البلدين من علاقات ذات طبيعة استراتيجية وصداقة ممتدة، وتوفر إرادة سياسية قوية، حيث شهد التعاون الثنائى في السنوات الماضية، نقلة نوعية فى جميع المجالات السياسية والعسكرية والاقتصادية والثقافية، وكما يجرى التنسيق والتشاور بصورة دورية إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المتبادل.

    وكان الرئيسان عقدا جلسة مباحثات ثنائية، أعقبها جلسة مباحثات موسعة بحضور وفدي البلدين، حيث ناقشت المباحثات عددًا من الموضوعات والقضايا الثنائية والإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

  • الرئيس السيسي: مصر دفعت ثمنا باهظا فى مواجهة الإرهاب

    قال الرئيس عبدالفتاح السيسى، إن مصر تتعامل بهدوء وتوازن مع مشكلة الإرهاب رغم أنها أكثر الدول التى دفعت ثمنا باهظا للممارسات الإرهاب والتطرف.

    وأضاف الرئيس السيسى خلال مؤتمر صحفى مشترك مع نظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون، فى باريس: “استشهد من المصريين من كل طوائف الشعب حتى أشقائنا من المسحيين دفعوا ثمنا فى مواجهة هذا التطرف”، مضيفا:” وبقول إن مصر أكتر دولة فى المنطقة عانت من الإرهاب”.

  • الرئيس السيسي: أكدت فى مباحثاتى مع ماكرون ضرورة عدم ربط الإرهاب بأى دين

    توجه الرئيس عبد الفتاح السيسى، خلال كلمته فى المؤتمر الصحفى المشترك مع نظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون، والمنعقد بقصر الإليزيه، فى فرنسا، بالتهنئة والتحية بأعياد الميلاد، مضيفًا: “إن شاء الله تكون سنة سعيدة علينا كلنا”.

    وأشار السيسى، خلال كلمته، إلى أن المباحثات شهدت مجالات التعاون الثنائى تطورا على كافة المستويات مع فرنسا، متابعًا: “واتسمت محادثاتى اليوم بالصراحة والشفافية، واتسمت أيضًا بتطابق وجهات النظر حول العديد من الملفات”.

    وتابع الرئيس: “أكدت فى مباحثاتى مع ماكرون على ضرورة عدم ربط الإرهاب بأى دين وعدم الاساءة للرموز والمقدسات”.

  • ماكرون: فرنسا كانت ضحية حملة كراهية غذاها التطرف وأشكر السيسي بزيارته لبلدنا

    قال الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، خلال المؤتمر الصحفى مع نظيره المصرى الرئيس عبد الفتاح السيسى: “أننا تناقشنا بخصوص الوضع فى لبنان، وعبرنا عن رغبتنا فى أن يكون هناك لبنان اقوى ودعم الشعب اللبنانى ولا تكون رهينة أى قوى تبث الرعب والخوف”.

    وأضاف “ماكرون”، خلال كلمته فى المؤتمر الصحفى: “تعاوننا التقنى والعسكرى مثالى، وسوف نستمر فى تعميق العلاقات مع مصر”، مشيرا إلى أن هناك عدة اتفاقات سيتم التوقيع عليها خلال الزيارة.

    واختتم الرئيس الفرنسى، بتوجيه الشكر لمصر، مؤكدا على أن فرنسا كانت ضحية حملة كراهية غذاها التطرف، متابعًا: “أود أن أشكر الرئيس السيسي الذى شرفنا بهذه الزيارة.”

  • ماكرون للرئيس السيسي: شراكتنا مع مصر أكثر أهمية من أى وقت مضى

    قال الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، إن العالم يشهد حاليا أزمات صحية واقتصادية غير مسبوقة برمته عملت على زعزعة موازين القوى فى بعض المناطق، مشيرا إلى الشراكة مع مصر أكثر أهمية من أى وقت مضى.

    وأضاف إيمانويل ماكرون، خلال مؤتمر صحفى مشترك مع الرئيس عبدالفتاح السيسى فى باريس، أن زيارة الرئيس السيسى إلى فرنسا شهادة للعلاقة القريبة بين البلدين.

    واتهم ماكرون قوى إقليمية باستخدام ليبيا مسرحا للنفوذ، مؤكدا اصرارا بلاده على وقف إطلاق النار هناك، وننسق مع كل الشركاء لدعم الحوار السياسى فى ليبيا.

    وتابع ماكرون: “نعول على دور مصرى للحل فى ليبيا”.، ونود أن ننسق مع الحلفاء الأوروبيين وفى المنطقة لإنجاح الحوار السياسى فى ليبيا لتحقيق استقرار سياسي”.

  • بث مباشر.. مؤتمر صحفى مشترك بين الرئيس السيسي ونظيره الفرنسى فى باريس

    يقدم “الحدث الآن” بثا مباشرا من وقائع المؤتمر الصحفى المشترك بين الرئيس عبدالفتاح السيسى ونظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون في قصر الإليزيه بالعاصمة الفرنسية باريس.

    وكان الرئيسان عقدا جلسة مباحثات ثنائية، أعقبها جلسة مباحثات موسعة بحضور وفدي البلدين، حيث ناقشت المباحثات عددًا من الموضوعات والقضايا الثنائية والإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
  • الرئيس السيسي يبحث مع وزيرة الدفاع الفرنسية جوانب التعاون العسكري بين البلدين

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي صباح اليوم بقصر “الإنفاليد” الوطني بباريس مع فلورانس بارلي، وزيرة الدفاع الفرنسية، حيث أقيمت للرئيس مراسم الاستقبال الرسمى وتم عزف السلامين الوطنيين واستعراض حرس الشرف.

    وصرح السفير بسام راضي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن اللقاء تناول بحث جوانب التعاون العسكري بين البلدين وتطويره في المرحلة المقبلة.

    وقد أكدت الوزيرة “بارلي” التطلع لترسيخ الجانب العسكري والأمني في علاقات التعاون بين البلدين، تلك العلاقات التي تمثل ركيزة للاستقرار الأمن في منطقة المتوسط خاصة في ضوء الدور الهام والحيوي الذي تقوم به مصر في تحقيق التوازن الاقليمي.

    وأكد الرئيس السيسي من جانبه حرص مصر علي تعزيز العلاقات العسكرية والامنية وبرامج ونظم التسليح مع فرنسا وذلك في إطار علاقة الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، خاصة في ضوء التحديات المتصاعدة في منطقتي الشرق الأوسط وشرق المتوسط، الأمر الذي يتطلب تكثيف التنسيق والتشاور بين البلدين من أجل مواجه تلك التحديات.

    كما شهد اللقاء التباحث بشأن آخر المستجدات على صعيد عدد من الازمات والقضايا الإقليمية، خاصة مكافحة الارهاب والتنظيمات المتطرفة المسلحة في المنطقة.

  • مراسم استقبال رسمية لاستقبال الرئيس السيسى بقصر الإليزيه

    جرت مراسم استقبال رسمية للرئيس عبدالفتاح السيسي لدى وصوله قصر الإليزيه، وكان فى مقدمة مستقبليه، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

    ويشهد قصر الإليزيه، في العاصمة الفرنسية باريس، اليوم الإثنين، قمة مهمة مرتقبة بين الرئيس عبد الفتاح السيسى، ونظيره الفرنسي ايمانويل ماكرون، حيث من المقرر أن يتم التباحث في مختلف الملفات السياسية والاقتصادية والأمنية بين البلدين.

    وكان الرئيس عبد الفتاح السيسى، وصل بعد ظهر، الأحد، إلى باريس، في زيارة رسمية تستمر حتي الثلاثاء، تلبية لدعوة من ماكرون؛ واستهل الرئيس السيسى نشاطه في باريس، مساء أمس، بمقابلة “جان إيف لودريان” وزير خارجية فرنسا، بمقر وزارة الخارجية الفرنسية.

    ومن المقرر أن يعقب مباحثات الرئيسين السيسى وماكرون مؤتمر صحفي مشترك بقصر الإليزيه.

    واستعدت فرنسا، للزيارة بوضع الأعلام المصرية في الشوارع والميادين الرئيسية في العاصمة باريس، وحول قصر الرئاسة الفرنسية (الإليزيه)، جنباً إلي جنب مع الأعلام الفرنسية.

  • اليوم.. قمة مصرية – فرنسية بين الرئيسين السيسى وماكرون بقصر الإليزيه

    من المقرر أن يشهد قصر الإليزيه، في العاصمة الفرنسية باريس، اليوم الإثنين، قمة مهمة مرتقبة بين الرئيس عبد الفتاح السيسى، ونظيره الفرنسي ايمانويل ماكرون، حيث من المقرر أن يتم التباحث في مختلف الملفات السياسية والاقتصادية والأمنية بين البلدين.

    وكان الرئيس عبد الفتاح السيسى، وصل بعد ظهر، الأحد، إلى باريس، في زيارة رسمية تستمر حتي الثلاثاء، تلبية لدعوة من ماكرون؛ واستهل الرئيس السيسى نشاطه في باريس، مساء أمس، بمقابلة “جان إيف لودريان” وزير خارجية فرنسا، بمقر وزارة الخارجية الفرنسية.

    ومن المقرر أن يعقب مباحثات الرئيسين السيسى وماكرون مؤتمر صحفي مشترك بقصر الإليزيه.

  • السيسى من باريس: لا سبيل لتسوية أزمات المنطقة إلا بدعم كامل من المجتمع الدولى

    بحث الرئيس عبد الفتاح السيسى، خلال لقاءه فى باريس  مع وزير الخارجية الفرنسى جان إيف لودريان، عدداً من الملفات الإقليمية، خاصةً تطورات الأوضاع في كلٍ من شرق المتوسط وليبيا وسوريا والأزمات في بعض من دول المنطقة.

    وأكد الرئيس السيسى، في هذا الصدد، أنه لا سبيل لتسوية تلك الأزمات إلا من خلال الدعم الكامل من المجتمع الدولي لاستعادة المؤسسات الوطنية لتلك الدول من أجل عودتها إلى وضعها الطبيعي وتقويتها لمواجهة التدخلات والأطماع الخارجية ودحر خطر الإرهاب، وتحقيق التوازن بين دول المنطقة.

    وكان الرئيس عبد الفتاح السيسى، استهل اليوم الأول من زيارته إلى العاصمة الفرنسية باريس بمقابلة  جان إيف لودريان وزير خارجية فرنسا، وذلك مساء، الأحد، بمقر وزارة الخارجية الفرنسية.

    ووصل الرئيس السيسى، إلي العاصمة الفرنسية باريس، بعد ظهر أمس الأحد، في زيارة رسمية تلبية لدعوة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والذي سيلتقيه صباح الإثنين في قصر الإليزيه.

  • وزير خارجية فرنسا: زيارة الرئيس السيسى لباريس تدعم العلاقات بين البلدين

    استهل الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم الأول من زيارته إلى العاصمة الفرنسية باريس بمقابلة “جان إيف لودريان” وزير خارجية فرنسا، وذلك مساء اليوم بمقر وزارة الخارجية الفرنسية.

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن وزير الخارجية الفرنسي رحب بزيارة الرئيس إلى باريس، مؤكداً ثقته في أن تلك الزيارة ومباحثاته المرتقبة مع الرئيس الفرنسي “ماكرون” ستدعم مسيرة العلاقات بين البلدين على نحو بناء وإيجابي، في ظل تطلع فرنسا لتعزيز أطر التعاون المشترك مع مصر فى مختلف المجالات.

  • فعاليات وصول الرئيس السيسي للعاصمة الفرنسية باريس

    نشر الموقع الرسمى لرئاسة الجمهورية، فعاليات وصول الرئيس عبد الفتاح السيسي، للعاصمة الفرنسية باريس، فى زيارة رسمية تلبيةً لدعوة من الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون.

    وتأتى هذه الزيارة فى إطار حرص الجانبين على تنمية العلاقات الاستراتيجية التى تجمع بين البلدين، وبحث سبل تعزيزها خلال الفترة القادمة حيث ستشمل عقد مباحثات قمة بين الرئيس عبد الفتاح السيسى والرئيس ماكرون ستتناول كافة جوانب وموضوعات العلاقات الثنائية بين البلدين، وكذلك التنسيق السياسى المشترك تجاه القضايا الإقليمية والدولية.

    ومن المقرر أن تتضمن الزيارة لقاءات الرئيس السيسى مع رئيس الوزراء الفرنسى، وعدد من الوزراء وكبار المسؤولين الفرنسيين، ورئيسى الجمعية الوطنية ومجلس الشيوخ الفرنسى، وذلك لعرض الرؤية المصرية للأزمات الإقليمية وكيفية التعامل معها، خاصة تلك المتعلقة بشرق المتوسط ومنطقة الشرق الاوسط، فضلًا عن زيادة التعاون المشترك بين البلدين وتعزيز العلاقات الثنائية خاصة فى المجالات الاستثمارية والتجارية فى ضوء جهود مصر لتشجيع وجذب الاستثمارات الأجنبية للمشاركة فى المشروعات القومية الكبرى فى اطار عملية التنمية الشاملة التى تشهدها مصر.

  • متحدث الرئاسة: الرئيس السيسي يستهل نشاطه فى فرنسا بلقاء إيف لودريان

    قال السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، أن هناك لقاء مرتقبًا مساء اليوم، الأحد، بين الرئيس عبد الفتاح السيسى والوفد المرافق له ووزير الخارجية الفرنسى جان إيف لودريان بمقر وزارة الخارجية الفرنسية، يعقبها مأدبة عشاء تكريمًا للرئيس.

    وأضاف “راضى”، فى تصريحات صحفية من باريس، أنه سيتم خلال اللقاء بحث كافة أوجه التعاون بين البلدين وفرص الشركات الفرنسية للاستثمار فى مصر، وزيادة التبادل التجارى، وتنسيق المواقف بين البلدين.

     ويضم الوفد المرافق للرئيس السيسى فى باريس كل من سامح شكرى وزير الخارجية والدكتورة رانيا المشاط وزيرة التعاون الدولى الدولى والوزير عباس كامل رئيس جهاز المخابرات العامة.

  • الرئيس السيسى يصل باريس فى زيارة رسمية تلبية لدعوة من نظيره الفرنسى

    وصل الرئيس عبد الفتاح السيسي، قبل قليل، إلى مطار اورلي بالعاصمة الفرنسية باريس، في زيارة رسمية تلبيةً لدعوة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
    وتأتي هذه الزيارة في إطار حرص الجانبين على تنمية العلاقات الاستراتيجية التي تجمع بين البلدين، وبحث سبل تعزيزها خلال الفترة القادمة حيث ستشمل عقد مباحثات قمة بين الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس ماكرون ستتناول كافة جوانب وموضوعات العلاقات الثنائية بين البلدين، وكذلك التنسيق السياسي المشترك تجاه القضايا الإقليمية والدولية.
    ومن المقرر أن تتضمن الزيارة لقاءات الرئيس السيسى مع رئيس الوزراء الفرنسي، وعدد من الوزراء وكبار المسؤولين الفرنسيين، ورئيسي الجمعية الوطنية ومجلس الشيوخ الفرنسي، وذلك لعرض الرؤية المصرية للأزمات الإقليمية وكيفية التعامل معها، خاصة تلك المتعلقة بشرق المتوسط ومنطقة الشرق الاوسط، فضلاً عن زيادة التعاون المشترك بين البلدين وتعزيز العلاقات الثنائية خاصة في المجالات الاستثمارية والتجارية في ضوء جهود مصر لتشجيع وجذب الاستثمارات الأجنبية للمشاركة في المشروعات القومية الكبري في اطار عملية التنمية الشاملة التي تشهدها مصر.
  • الرئيس السيسى يتوجه اليوم إلى فرنسا تلبية لدعوة من إيمانويل ماكرون

    يتوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم إلي جمهورية فرنسا في زيارة رسمية تلبيةً لدعوة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون”.
    وقال السفير بسام راضى،  المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن الزيارة تأتي في إطار حرص الجانبين على تنمية العلاقات الاستراتيجية التي تجمع بين البلدين، وبحث سبل تعزيزها خلال الفترة القادمة حيث ستشمل عقد مباحثات قمة بين السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس ماكرون ستتناول كافة جوانب وموضوعات العلاقات الثنائية بين البلدين، وكذلك التنسيق السياسي المشترك تجاه القضايا الإقليمية والدولية.
  • الجالية المصرية فى فرنسا ترحب بزيارة الرئيس السيسي إلى باريس

    أكد الاتحاد العام للجالية المصرية بفرنسا أن الجالية ترحب بكل الفخر والاعتزاز بالزيارة الرسمية التي يقوم بها الرئيس عبدالفتاح السيسي للعاصمة الفرنسية باريس في ظل حرص البلدين على تعزيز العلاقات الاستراتيجية بينهما والتشاور حول القضايا الثنائية والاقليمية.

    وأعربت الجالية – في بيان صادر اليوم السبت، عن تأييد المصريين بفرنسا للرئيس في كافة خطواته للحفاظ على الأمن القومي المصري وبناء الوطن من خلال المشروعات القومية التي تتبناها مؤسسات الدولة على كافة المسارات.

    كما أبرزت أهمية الزيارة لبحث العديد من الملفات ذات الاهتمام المشترك في المجالات الاقتصادية والثقافية بما يخدم مصالح الدولتين ويحقق أهدافهما المشتركة ولا سيما العمل على الحفاظ على العلاقات المميزة بين مصر وفرنسا.

    وتعهد الاتحاد العام للجالية المصرية بفرنسا بأنه كمنظمة مجتمع مدني تمثل الدبلوماسية الشعبية المصرية في فرنسا بمختلف مكوناتها من جمعيات وشخصيات ورجال وسيدات وشباب من مختلف الشرائح بمواصلة العمل دوما في الحفاظ على العلاقات بين البلدين وبث الوعي ومكافحة الإعلام المعادي والمعلومات المغلوطة.

  • الرئيس السيسى ينيب كبير الياوران لحضور المباراة النهائية لكأس مصر ببرج العرب

    أ ش أ
    أناب الرئيس عبد الفتاح السيسي، اللواء حسام على بدر كبير الياوران لحضور المباراة النهائية لكأس مصر لكرة القدم والتي ستقام اليوم السبت، فى تمام الساعة الثامنة مساء باستاد الجيش المصرى بمدينة برج العرب في الإسكندرية.

    يذكر أن كبير الياوران برئاسة الجمهورية هو أحد مناصب مؤسسة الرئاسة المصرية المسئولة عن شئون وأمور رئيس الجمهورية.

  • وزير الأوقاف: لا ينكر ما أنجزته مصر فى عهد السيسى إلا حاقد أو جاحد

    قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، إنه لا ينكر ما أنجزته الدولة المصرية فى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسى فى مختلف المجالات إلا حاقد أو جاحد أو مأجور، فضوء الشمس لا ينكر، إذ لا يستطيع منصف من صديق أو عدو أن ينكر ما أنجزته الدولة المصرية فى مجال البنية التحتية، ولا ما أنجزته فى مجال الطاقة، ولا ما أنجزته فى مجال التعليم والجامعات العصرية، ولا ما أنجزته فى مجال المشروعات القومية الكبرى، ولا فى مجال تجديد الخطاب الدينى وترسيخ أسس التعايش المشترك الذى أصبحت الدولة المصرية علامة بارزة فيه .

    وأضاف جمعة في تصريحات له اليوم:”كما لا يستطيع أحد أن ينكر ما أنجزته الدولة المصرية عندما افتتحت المجرى الثانى لقناة السويس ، وبما أذهل القاصى والدانى لعظمة الإنجاز وسرعة تنفيذه ، كما يعد المتحف الكبير الذى يجرى الإعداد لافتتاحه أيقونة فى الحضارة والثقافة ، لا يستطيع أحد أن ينكر جهود الدولة المصرية فى التحول الرقمى والمدن الذكية والنقلة النوعية فى مجال الإسكان من العاصمة الإدارية الجديدة إلى العلمين الجديدة ، فالمنصورة الجديدة ، فأسيوط الجديدة ، فالأسمرات ، فبشائر الخير.

    وتابع جمعة:”ولا يمكن أحد أن ينكر ضوء الشمس فى تمكين المرأة والشباب ، والعناية بذوى الاحتياجات الخاصة ، ومشروعات التكافل الاجتماعى ورعاية الأسر الأولى بالرعاية، على أن هناك جماعات ضالة أعماها الحقد، وسواد القلب وانعدام البصيرة عن رؤية النور أو القدرة على العيش فيه أو حتى التعايش معه، فلم تجد بدًّا من العمل على إطفائه، وتحويل البسيطة إلى ظلام دامس، ذلك أن هذه الجماعات إنما هى أشبه ما يكون بخفافيش الظلام، التى لا تحتمل رؤية النور ولا سيما لو كان ساطعًا، سلاحهم الهدم ، وتشويه الرموز ، وبث وترويج الشائعات ، والتشكيك فى الإنجازات ، غير أن ما أنجزته الدولة المصرية فى ظل القيادة الحكيمة الرئيس عبد الفتاح السيسى لا ينال منه حقد هؤلاء وانطماس بصيرتهم أو عمى أبصارهم .

    واستطرد جمعة:”فالجماعات الإرهابية وعناصرها وقادتها قد دأبوا على الغش والكذب والمخادعة والمخاتلة، فلم يعد لهم وجهان فحسب ، بل صار لهم ألف وجه ووجه، مستحلين الكذب والخداع والمراوغة، والأكثر سوءًا أنهم يغرسون فى نفوس عناصرهم أو قل فرائسهم أن هذه الرذائل التى لا تمت للأديان أو الأخلاق بصلة دين يتعبدون إلى الله (عزّ وجلّ) به ، طالما أنها تحقق لهم التمكين الذى يسعون إليه، حيث أعمتهم المطامع عن رؤية الحق أو الرجوع إليه “

    واختتم وزير الأوقاف:”وعلينا أن نعمل على تحصين شبابنا ومجتمعنا من أن يقع فريسة لهؤلاء ، وأن نسابق الزمن فى كشف طبيعة هذه الجماعات وعناصرها وكتائبها الإلكترونية حتى لا يخدع بهم الشباب النقى، وأن نكشف ما تتسم به هذه الجماعات من احتراف الكذب والافتراء على الله (عزّ وجلّ) وعلى الناس، وأن نعمل على إشاعة قيمة الصدق وضرورة التحرى والتثبت من الأخبار، فليس كل ما يسمع ينقل أو يقال، يقول الحق سبحانه وتعالى :{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ}، ويقول (عزّ وجلّ) : { إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِى الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِى الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لا تَعْلَمُونَ} ، ويقول نبينا (صلى الله عليه وسلم) : ( كَفَى بِالْمَرْءِ كَذِبًا، أَنْ يُحَدِّثَ بِكُلِّ مَا سَمِعَ)، كما أن علينا أن ننصف من اجتهد وأن نبرز ما أُنْجِزَ، ” وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ” .

    وفى إطار تأهيل ودعم ومساندة الاشخاص ذوى الاعاقة فقد تم تقديم خدمات التشخيص، والفحص النفسى لـ 1789 شخصًا من خلال مركز التوجيه النفسي، وكذلك تقديم خدمات التقويم المهنى لـ 2139 بمراكز التقويم المهنى وتقديم خدمات تنمية المهارات اللغوية والتخاطب لـ 245 طفلًا بوحدة التخاطب، وتقديم الخدمات التأهيلية لـ 388 من حالات الشلل الدماغى بمركز الشلل الدماغى وتوفير الخدمات الطبية، وخدمات العلاج الطبيعى بأسعار مناسبة من خلال مراكز العلاج الطبيعى التابعة للوزارة والمنتشرة بالمحافظات وذوى الإعاقة البصرية على استخدام الكومبيوتر الناطق، بالإضافة إلى توفير خدمات المكتبات السمعية، والخدمات التعليمية عن طريق تعليم الكتابة بطريقة برايل لذوى الإعاقة البصرية، بالإضافة إلى توفير برامج اللفظ المنغم، والسماعات الطبية للأطفال ذوى الإعاقة السمعية تمهيدًا لدمجهم بالمجتمع والتعليم.

    وأكدت وزارة التضامن أنها تعمل على رفع الوعى المجتمعى بقضايا ذوى الاعاقة، حيث تم إطلاق برنامج “وعي” للتنمية المُجتمعية لتشكيل الوعى الإيجابى تجاه 12 قضية مُجتمعية ومن ضمنها الاكتشاف المبكر للإعاقة، كما تم إعداد دليل “وعي” للرائدات الريفيات الاجتماعيات ومكلفات الخدمة العامة وتدريب الرائدات الريفيات فى 10 محافظات.

  • اتصال هاتفي بين الرئيس السيسي والرئيس ترامب

    تلقي السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي مساء اليوم اتصالاً هاتفياً من الرئيس الامريكي “دونالد ترامب”.
    وقد صرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية ان الاتصال تناول تبادل الرؤي والتقدير تجاه تطورات عدد من القضايا الاقليمية ذات الاهتمام المشترك، فضلا عن التباحث حول بعض من موضوعات علاقات التعاون الثنائي بين مصر والولايات المتحدة.
    وفِي هذا الاطار، اكد الرئيس ترامب علي قيمة الشراكة المثمرة والتعاون البناء بين الولايات المتحدة ومصر، ومحورية التفاهم المتبادل بين البلدين في تعزيز الامن والاستقرار في منطقة الشرق الاوسط.
    من جانبه، عبر السيد الرئيس خلال الاتصال عن امتنانه وتقديره لجهود واسهامات الرئيس ترامب في ترسيخ علاقات الصداقة الممتدة بين البلدين، متمنياً سيادته كل خير ورخاء للولايات المتحدة الامريكية وشعبها الصديق،
    كما أكد السيد الرئيس علي استمرار مصر في بذل الجهود الرامية لتعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين لما فيه صالح الشعبين الصديقين وذلك في اطار ثابت من المصالح المشتركة والاحترام المتبادل.

  • الرئاسة الفرنسية: ماكرون يستقبل الرئيس السيسى فى قصر الإليزيه الإثنين المقبل

    أعلنت الرئاسة الفرنسية، أن الرئيس المصرى عبد الفتاح السيسي سيلتقى الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون فى قصر الإليزيه يوم الإثنين فى زيارة رسمية، وسيناقش الرئيسان الأزمات الإقليمية، ولا سيما التوترات فى البحر المتوسط المرتبطة بتركيا.

    وقال “الإليزيه” إن هذه الزيارة، التي تأتي بعد زيارة الرئيس الفرنسي إلى مصر في يناير 2019 ، تهدف إلى تعزيز العلاقات بين باريس والقاهرة ، ” الشريك الاستراتيجي ” و ” الضروري للاستقرار ” في الشرق الأوسط.

    وسيلتقي الرئيسان يوم الاثنين في قصر الإليزيه لبحث الأزمات الإقليمية ، لا سيما في ليبيا والتوترات في شرق البحر المتوسط ، المرتبطة بحسب البلدين بتصرفات تركيا.

    كما سيستقبل السيسي خلال زيارته رئيس الدبلوماسية جان إيف لودريان الذي زار القاهرة مؤخرًا للدعوة إلى ” التهدئة ” في الجدل الذي أحدثه نشر الرسوم الكاريكاتورية للنبي محمد.

  • الرئيس السيسى يصدر قانون إعادة تنظيم هيئة الأوقاف المصرية بعد موافقة “النواب”

    أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسى، القانون رقم 209 لسنة 2020 بإصدار قانون إعادة تنظيم هيئة الأوقاف المصرية، والذي وافق عليه مجلس النواب ونشر في الجريدة الرسمية.

    ويتفق القانون مع صحيح المادة الدستورية 90 التى تفيد بالتزام الدولة بتشجيع نظام الوقف الخيرى لإقامة ورعاية المؤسسات العلمية، والثقافية، والصحية، والاجتماعية وغيرها، وتضمن استقلاله، وتدار شئونه وفقا لشروط الواقف، وينظم القانون ذلك، ومن ثم بات على الدولة الاهتمام بتشجيع الوقف.

    ويضمن القانون مبادئ عامة فى مقدمتها أن تنوب هيئة الأوقاف المصرية، محل وزارة الأوقاف فيما لها من حقوق وما عليها من التزامات تتعلق بإدارة واستثمار الأموال التى تختص بها.

  • الرئيس السيسي يؤكد أن التعاون العسكري بين مصر واليونان وقبرص نموذج متزن لحسن الجوار

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم نيكولاوس باناجيوتوبولوس وزير الدفاع اليوناني، وذلك بحضور السيد الفريق أول محمد زكي وزير الدفاع والإنتاج الحربي، وكذلك سفير اليونان بالقاهرة.
    وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس السيسي أعرب عن التطلع لتطوير التعاون العسكري والتدريبات المشتركة بين البلدين، مشيداً سيادته في هذا الإطار بالمستوى الذي وصل له هذا التعاون في المرحلة الحالية، سواء على المستوى الثنائي أو الثلاثي بين مصر واليونان وقبرص، والذي تجسد مؤخراً في التدريب العسكري الثلاثي المشترك (ميدوزا -10) الجاري تنفيذه حالياً بمشاركة عناصر من القوات الفرنسية والإماراتية.
    كما اكد الرئيس ان ذلك التعاون الثلاثي ياتي من منطلق التعاون المثمر في إطار مشترك نموذجي من الرؤية والمواقف المتزنة القائمة على الاحترام وحسن الجوار والمصالح المتبادلة وفق الأعراف الدولية من اجل أمن واستقرار منطقة شرق المتوسط، وبعيداً عن نهج التوترات والمشاكل.
    من جانبه، نقل “نيكولاوس” إلى الرئيس تحيات رئيس الوزراء اليوناني، مؤكداً أن زيارته إلى مصر تعكس التنامي المتزايد الذي تشهده العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، والتي تحركها المصالح المشتركة والاحترام المتبادل ورغبة البلدين في العمل على تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، ومعرباً في هذا الإطار عن حرص اليونان على تعزيز علاقات الشراكة القائمة بين البلدين على المستوى العسكري والأمني وتبادل المعلومات.
    وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء شهد التباحث حول سبل تعزيز التعاون العسكري بين البلدين، بالإضافة إلى تبادل الرؤى بشأن آخر تطورات القضايا الإقليمية والدولية خاصةً سبل مكافحة الإرهاب، حيث تم التوافق على تعزيز برامج التدريبات العسكرية المشتركة بين الجانبين، وكذلك على المستوى الثلاثي مع قبرص.
    كما حرص الرئيس على نقل تحياته إلى رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس، متوجهاً سيادته بالشكر للجانب اليوناني على حسن الاستقبال وكرم الضيافة خلال زيارة سيادته الاخيرة المثمرة إلى أثينا الشهر الماضي، ومؤكداً على تميز العلاقات التي تربط مصر واليونان في مختلف المجالات، وما تشهده حالياً من تطورات إيجابية على مختلف الأصعدة حتى أصبحت نموذجاً للتعاون الإيجابي والبناء في منطقة المتوسط.

  • ننشر نص كلمة الرئيس السيسي خلال مؤتمر دعم الشعب اللبناني

    قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن التحدي الحقيقي الذي يواجه لبنان حالياً هو حالة الانسداد السياسي التي يعاني منها؛ داعياً كافة القادة اللبنانيين إلى إعلاء مصلحة لبنان الوطنية، وتسوية الخلافات، وتسريع جهود تشكيل حكومة مستقلة قادرة على التعامل مع التحديات الراهنة وصون مقدرات الشعب اللبناني الشقيق ووحدة نسيجه الوطني للحيلولة دون الدخول في حلقة مفرغة من الأزمات المتتالية.
    جاء ذلك في كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال المؤتمر الدولي الخاص بدعم الشعب اللبناني، عبر الفيديو كونفرانس.
    وإلى نص الكلمة..
    السيدات والسادة،
    يطيب لي أن أتوجه بالشكر لصديقي العزيز فخامة الرئيس “إيمانويل ماكرون” لعقد المؤتمر الثاني لدعم الشعب اللبناني الشقيق بالاشتراك مع الأمم المتحدة، وهو المؤتمر الذي ينعقد في ظل استمرار التحديات الصعبة التي يواجهها الشعب اللبناني، فضلاً عن أنه يمثل رسالة جديدة من الدول الصديقة للبنان بالرغبة في العمل معاً لدعم لبنان وشعبه وتعزيز أمنه واستقراره ليعود مزدهراً كما كان.
    لقد تابعت مصر ولا تزال تداعيات حادث مرفأ بيروت على المستويات السياسية والاقتصادية والإنسانية، وبادرت مصر منذ اللحظة الأولي لوقوع هذه الفاجعة، انطلاقاً من مسئولياتها إزاء أشقائها العرب، بتقديم كافة أشكال العون والمساعدات للبنان وذلك من خلال جسر جوي وآخر بحري لنقل مساعدات إنسانية وغذائية ضخمة لتعويض لبنان عما فقده من مخزونه الاستراتيجي من المواد الغذائية الضرورية، وجاء هذا الدعم ليتكامل مع جهود المستشفى المصري الميداني ببيروت والذي يقدم الخدمات الطبية يومياً للبنانيين، واستقبل منذ افتتاحه في يناير الماضي أكثر من 80 ألف حالة.
    ولم تقتصر جهود مصر على المساهمات الحكومية فحسب، حيث شاركت المؤسسات الدينية في تقديم الدعم للبنان، فقدم كل من الأزهر الشريف والكنائس المصرية عشرات الأطنان من المساعدات الغذائية والطبية المتنوعة، كما تم إرسال مساعدات نوعية للمساهمة في جهود إعادة تأهيل المباني التي تضررت من الانفجار.
    ولا يفوتنا أن نشير إلى أن هذه الظروف العصيبة التي يشهدها لبنان تتزامن مع ما يمر به عالمنا اليوم من ظروف استثنائية تتمثل في الموجات المتتابعة لجائحة كورونا وما ألقت به من أعباء ثقيلة كماً وكيفاً على عاتق كافة دول العالم ودول المنطقة، ومن هنا فقد قدمت مصر دفعتين من عقار علاج وباء كورونا للجانب اللبناني لمواجهة آثار الجائحة بما يخفف من الضغوط على الشعب اللبناني الشقيق.
    السيدات والسادة،
    قد نختلف أحياناً في تقديراتنا للأوضاع في لبنان، ولكن في ظل هذه الظروف العصيبة فإننا كلنا متفقون على أهمية وقوفنا إلى جانب الشعب اللبناني الشقيق، إذ لا مجال لتركه وحيداً أمام تلك الصعوبات التي اجتمعت عليه متتابعة.
    إن التحدي الحقيقي الذي يواجه لبنان حالياً هو حالة الانسداد السياسي التي يعاني منها، وعليه فإنني أدعو كافة القادة اللبنانيين إلى إعلاء مصلحة لبنان الوطنية، وتسوية الخلافات، وتسريع جهود تشكيل حكومة مستقلة قادرة على التعامل مع التحديات الراهنة وصون مقدرات الشعب اللبناني الشقيق ووحدة نسيجه الوطني للحيلولة دون الدخول في حلقة مفرغة من الأزمات المتتالية. وكما يدرك المجتمع الدولي جيداً مسئولياته تجاه لبنان، فعلى كل لبناني أن يدرك حجم التحديات التي تواجه وطنه وألا يدخر جهداً للقيام بواجبه، خاصةً أن أمن لبنان واستقراره باتا مهددين مجدداً، ومن هنا فإنه من الضروري النأي بلبنان عن التجاذبات والصراعات الإقليمية وتركيز الجهود على دعم وتقوية مؤسسات الدولة اللبنانية لتتمكن من الاضطلاع بمسئولياتها الوطنية في تحقيق الاستقرار بلبنان.
    وأود أن أنتهز هذه المناسبة لأؤكد من جديد أن مؤتمرنا اليوم هو رسالة لكافة السياسيين اللبنانيين بأن المجتمع الدولي على استعداد لدعم لبنان فور تشكيل حكومة جديدة من ذوي الخبرة والنزاهة ومن خارج منطق المحاصصة والاصطفاف السياسي، وهو المطلب الذي عبرت عنه مختلف أطياف الشعب اللبناني، فلا حل للأزمة اللبنانية إلا عن طريق تلبية المطالب المشروعة للشعب اللبناني الشقيق واستعادة ثقة المجتمع العربي والدولي بما يتيح استئناف الدعم للبنان وانتقاله من مرحلة الدعم الإنساني إلى مرحلة الدعم الاقتصادي.
    السيدات والسادة،
    لا يسعني في ختام كلمتي إلا أن أجدد الشكر للحكومة الفرنسية على مبادرتها بعقد هذا المؤتمر الهام بالتنسيق مع الأمم المتحدة، وأن أؤكد على استعداد مصر لدعم لبنان وشعبه الشقيق لمواجهة كافة التحديات، وأن أعرب عن تمنياتنا للبنان بأن يتجاوز هذه الظروف القاسية بوحدة قادته وتماسك شعبه.
    وشكراً.
  • السيسى: لا حل لأزمة لبنان إلا عن طريق تلبية المطالب المشروعة للشعب اللبنانى

    شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي، مساء اليوم، عبر الفيديو كونفرانس فى المؤتمر الدولى الثانى لدعم لبنان، والذى نظمته فرنسا والأمم المتحدة، وبمشاركة عدد من رؤساء الدول والحكومات بهدف حشد الدعم للبنان من قبل المجتمع الدولى فى مواجهة تداعيات انفجار مرفأ بيروت، وذلك على الصعيد السياسى والاقتصادى والإنسانى، فى ظل استمرار التحديات الصعبة التى يواجهها الشعب اللبنانى.
    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن الرئيس أعرب خلال كلمته بأن المؤتمر يمثل رسالة دعم جديدة للبنان من الدول الصديقة، ويؤكد على الرغبة فى العمل المشترك لدعم لبنان وشعبه وتعزيز أمنه واستقراره ليعود مزدهراً كما كان.
    وأشار الرئيس إلى أن هذا المؤتمر يمثل رسالة لكافة السياسيين اللبنانيين بأن المجتمع الدولى على استعداد لدعم لبنان فور تشكيل حكومة جديدة من ذوى الخبرة والنزاهة ومن خارج منطق المحاصصة والاصطفاف السياسى، وهو المطلب الذى عبرت عنه مختلف أطياف الشعب اللبنانى، مؤكداً عدم وجود حل للأزمة اللبنانية إلا عن طريق تلبية المطالب المشروعة للشعب اللبنانى الشقيق واستعادة ثقة المجتمع العربى والدولى بما يتيح استئناف الدعم للبنان وانتقاله من مرحلة الدعم الإنسانى إلى مرحلة الدعم الاقتصادى.
  • السيسى: لا حل لأزمة لبنان إلا عن طريق تلبية المطالب المشروعة للشعب اللبنانى

    شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي، مساء اليوم، عبر الفيديو كونفرانس فى المؤتمر الدولى الثانى لدعم لبنان، والذى نظمته فرنسا والأمم المتحدة، وبمشاركة عدد من رؤساء الدول والحكومات بهدف حشد الدعم للبنان من قبل المجتمع الدولى فى مواجهة تداعيات انفجار مرفأ بيروت، وذلك على الصعيد السياسى والاقتصادى والإنسانى، فى ظل استمرار التحديات الصعبة التى يواجهها الشعب اللبنانى.
    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن الرئيس أعرب خلال كلمته بأن المؤتمر يمثل رسالة دعم جديدة للبنان من الدول الصديقة، ويؤكد على الرغبة فى العمل المشترك لدعم لبنان وشعبه وتعزيز أمنه واستقراره ليعود مزدهراً كما كان.
    وأشار الرئيس إلى أن هذا المؤتمر يمثل رسالة لكافة السياسيين اللبنانيين بأن المجتمع الدولى على استعداد لدعم لبنان فور تشكيل حكومة جديدة من ذوى الخبرة والنزاهة ومن خارج منطق المحاصصة والاصطفاف السياسى، وهو المطلب الذى عبرت عنه مختلف أطياف الشعب اللبنانى، مؤكداً عدم وجود حل للأزمة اللبنانية إلا عن طريق تلبية المطالب المشروعة للشعب اللبنانى الشقيق واستعادة ثقة المجتمع العربى والدولى بما يتيح استئناف الدعم للبنان وانتقاله من مرحلة الدعم الإنسانى إلى مرحلة الدعم الاقتصادى.
  • الرئيس السيسى يؤكد أهمية وقوف المجتمع الدولى بالكامل إلى جانب الشعب اللبنانى

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسى، أهمية وقوف المجتمع الدولي بالكامل إلى جانب الشعب اللبنانى الشقيق فى ظل هذه الظروف الصعبة، داعياً كافة القادة اللبنانيين إلى إعلاء مصلحة لبنان الوطنية، وتسوية الخلافات، وتسريع جهود تشكيل حكومة مستقلة قادرة على التعامل مع التحديات الراهنة وصون مقدرات الشعب اللبنانى الشقيق ووحدة نسيجه الوطنى للحيلولة دون الدخول فى حلقة مفرغة من الأزمات المتتالية.
    كما أكد الرئيس أن على كل لبنانى أن يدرك حجم التحديات التى تواجه وطنه وألا يدخر جهداً للقيام بواجبه، خاصةً أن أمن لبنان واستقراره باتا مهددين مجدداً، ومن هنا فإنه من الضرورى النأي بلبنان عن التجاذبات والصراعات الإقليمية وتركيز الجهود على دعم وتقوية مؤسسات الدولة اللبنانية لتتمكن من الاضطلاع بمسئولياتها الوطنية فى تحقيق الاستقرار.
    جاء ذلك خلال مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي، مساء اليوم، عبر الفيديو كونفرانس في المؤتمر الدولي الثاني لدعم لبنان، والذي نظمته فرنسا والأمم المتحدة، وبمشاركة عدد من رؤساء الدول والحكومات بهدف حشد الدعم للبنان من قبل المجتمع الدولي في مواجهة تداعيات انفجار مرفأ بيروت، وذلك على الصعيد السياسي والاقتصادي والإنساني، في ظل استمرار التحديات الصعبة التي يواجهها الشعب اللبناني.
    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن الرئيس أعرب خلال كلمته بأن المؤتمر يمثل رسالة دعم جديدة للبنان من الدول الصديقة ويؤكد علي الرغبة في العمل المشترك لدعم لبنان وشعبه وتعزيز أمنه واستقراره ليعود مزدهراً كما كان.
    كما أشار الرئيس إلى أن مصر قد بادرت منذ اللحظة الأولي لوقوع فاجعة بيروت، انطلاقاً من مسئولياتها إزاء أشقائها العرب، بتقديم كافة أشكال العون والمساعدات للبنان وذلك من خلال جسر جوي وآخر بحري لنقل مساعدات إنسانية وغذائية ضخمة لتعويض لبنان عما فقده من مخزونه الاستراتيجي من المواد الغذائية الضرورية، حيث جاء هذا الدعم ليتكامل مع جهود المستشفى المصري الميداني ببيروت والذي يقدم الخدمات الطبية يومياً للبنانيين، حيث استقبل منذ افتتاحه أكثر من 80 ألف حالة.
زر الذهاب إلى الأعلى