حددت محكمة جنايات شمال القاهرة بالعباسية برئاسة المستشار ناجى الحايس، جلسة 25 نوفمبر الجارى لاستكمال محاكمة سعد الصغير في قضية حيازة وتعاطى المواد المخدرة، وورد تقرير مصلحة الطب الشرعى حول نوع إصابة التي لحقت به وادعائه تعاطى مخدر”الترامادول”.
صرحت محكمة جنايات شمال القاهرة بالعباسية، خلال الجلسة الماضية بعرض المطرب الشعبي سعد الصغير، على مصلحة الطب الشرعى بزينهم، لبيان ما يعانيه من أمراض او إصابات تسمح بتناول مخدر الترامادول.
وعرضت الأجهزة المعنية سعد الصغير على الطب الشرعى لبيان نوع الإصابة التي تستلزم تعاطى مسكنات أو مواد مخدرة.
واعترف سعد الصغير خلال الجلسة الماضية بأنه لم يتعاطى مخدر “الحشيش” أو يحرزه، ولكنه كان يتناول مخدر “الترامادول” نظرا لأصابته في ساقه وأجراء عملية جراحية وهو ما يحتاج تناوله لمسكنات قوية.
ووفقا لما قالته التقارير الطبيبة عن حالة سعد الصغير فانه يعاني من قطع في الرباط الصليبي، وتمزق في الأربطة.
وكانت أجهزة مطار القاهرة تمكنت من إلقاء القبض على المطرب الشعبى سعد الصغير، فى 10 سبتمبر أثناء عودته من رحلة فنية والعثور لحوزته على عبوات بداخلها مواد مخدرة “زيت المارجوانا أو الحشيش” أثناء إنهاء إجراءات وصوله.
وبالفحص تبين أن الأحراز المضبوطة مع سعد الصغير عبارة عن 9 عبوات خاصة بالسجائر الإلكترونية بها مخدر مادة زيتية، وتم تحرير محضر ضبط بالواقعة.
وبعرض المواد المضبوطة مع سعد الصغير على الطب الشرعى، تبين أنها مادة الحشيش المخدر، وبإجراء تحليل المواد المخدرة للمطرب سعد الصغير نفسه، تبين من نتائج التحاليل أن يتعاطى مخدري الحشيش والترامادول.
قررت جهات التحقيق إخلاء سبيل مطرب المهرجانات مجدى شطة بضمان مالى 10 آلاف جنيه، وعرض صديقه على الطب الشرعى لبيان تعاطيه المواد المخدرة من عدمه.
وتمكن رجال المباحث، من القبض على مطرب المهرجانات مجدي شطة ومعه شخص آخر ضبط بحوزتهما مخدر الآيس بمنطقة المرج وحرر محضر بالواقعة.
وكانت قوة أمنية من مباحث قسم شرطة المرج، قد تمكنت من القبض على مطرب المهرجانات “مجدى شطة ” وبتفتيشه عثر بحوزته على كمية من مخدر “الآيس ” وتم اقتياد المتهم لقسم الشرطة، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة.
استقبل مستشفى سموحة الجامعي بمحافظة الإسكندرية، جثمان عبد الله نجل الفنان حسن يوسف، للعرض على الطب الشرعي، للتأكد من عدم وجود شبهة جنائية وراء وفاته.
كان عبد الله نجل الفنان حسن يوسف، 35 عامًا، تعرض للغرق بإحدى القرى السياحية بالساحل الشمالي، وجرى نقل الجثمان إلى مستشفى العلمين بمرسى مطروح.
وأجرى فريق من النيابة العامة بمحافظة مرسى مطروح مناظرة لجثمان الشاب، وقررت نقله إلى مصلحة الطب الشرعي بمحافظة الإسكندرية، للتأكد من عدم وجود شبهة جنائية قبل إصدار تصريح الدفن، وتم عرض الجثمان علي قسم الطب الشرعي بمستشفى سموحة الجامعي، عقب الانتهاء من الكشف الطبي.
وتوفي فجر اليوم عبد الله حسن يوسف ابن الفنان حسن يوسف والفنانة المعتزلة شمس البارودي، إثر تعرضه للغرق فى الساحل الشمالي.
ونشر “اليوم السابع” الصورة الصحيحة لعبد الله حسن يوسف، وهو أصغر أبناء الفنان الكبير حسن يوسف وزوجته الفنانة المعتزلة شمس البارودى الذين أثمر زواجهما عن الأبناء ناريمان وعمر ومحمود وعبدالله والأخير رحل أمس فى وقت متأخر فى حادث غرق بإحدى قرى الساحل الشمالى.
وكانت أكدت الفنانة نهال عنبر عضو مجلس إدارة نقابة المهن التمثيلية في تصريحات خاصة لليوم السابع أنها تلقت خبر وفاة عبدالله نجل الفنان حسن يوسف وهي حاليا في طريقها اليه في مستشفى العلمين، كما اكد الفنان أحمد سلامة عضو مجلس الإدارة الخبر، فيما أكد الدكتور أشرف زكي وفاة عبدالله نجل حسن يوسف غرقا.
بمجرد تأكيد خبر وفاة عبد الله نجل الفنان الكبير حسن ويوسف والفنانة المعتزلة شمس البارودي، اتشحت مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك بالسواد، حيث بدأت تتواصلي رسائل النعي والعزاء في وفاة الراحل والتي شكلت صدمة كبيرة لجمهور حسن يوسف وشمس البارودي.
ونعى المنتج محمد يوسف شقيق الفنان الكبير حسن يوسف عبدالله اصغر أبناء شقيقه والذي توفى منذ قليل، حيث كتب عبر حسابه بالفيس بوك، “لا حول ولا قوة إلا بالله .. إنا لله وإنا إليه راجعون .. توفي أمس عبد الله حسن يوسف اصغر ابناء شقيقي الأكبر تغمده الله بواسع رحمته .. نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة”.
أمرت للنيابة العامة، بطلب تحريات الشرطة بشأن واقعة وفاة الفتاة بسنت خالد، بعد تناولها قرصًا لحفظ الغلال، متأثرة بنشر شخصين صورًا مخلة منسوبة لها بموقع للتواصل الاجتماعي وانتشارها بالقرية محل إقامتها، وقررت النيابة ندب الطبيب الشرعي لتشريح جثمان المتوفاة بيانًا لسبب وفاتها، كما كلفت الجهة الفنية المختصة بفحص الصور المنسوبة للمتوفاة وهاتفها المحمول بيانًا للحقيقة.
وذكرت النيابة العامة، في بيان صادر لها منذ قليل، إنه ورد للنيابة محضر من الشرطة أفاد بورود معلومات عن استخدام الشخصين اللذين اتهمهما والد المتوفاة صورَها الشخصية وابتزازها بها، مما عرَّضها لضغطٍ نفسيٍّ دفعها للانتحار، فأمرت النيابة العامة بضبط المتهميْنِ، وأُخطرت اليومَ بتنفيذ قرارها بالضبط، وجارٍ عرض المتهميْنِ على النيابة العامة لاستجوابهما.
وتلقت النيابة العامة بلاغًا يوم الخامس والعشرين من شهر ديسمبر الماضي من والد الفتاة المدعوة بسنت، تضمن تناولها قرصًا لحفظ الغلال متأثرةً بنشر شخصيْنِ صورًا مخلة منسوبة لها بموقع للتواصل الاجتماعي وانتشارها بالقرية محل إقامتها، فتولت النيابة العامة التحقيقات، وأُخطرت بوفاة الفتاة في اليوم التالي للبلاغ.
وقد سألت النيابة العامة والد الفتاة وشقيقتها فتواترت أقوالهما حول أن اثنين اخترقا هاتف المجني عليها وحصلا منه على صورها الشخصية ووضعاها على جسدِ فتاةٍ عارية ونشراها بالقرية بعد أن حاولا إرغامها بتلك الصور وتهديدها بنشرها لممارسة الرذيلة معهما، فلم تنصع لهما، وقدَّم والدها في التحقيقات وحدة تخزين تضمنت الصور المنسوبة للمتوفاة، وقدمت شقيقتها هاتف بسنت المحمول ورسالةً تركتْها قُبيلَ وفاتها أكدت فيها أنَّ الصور لا تخصها، وسألت النيابة العامة خالةَ الفتاة فقررت عِلمَها منها قُبيلَ وفاتها بشرائها القرص المتسبب في وفاتها منذ أسبوع، برفقة إحدى صديقاتها.
وبالتزامن مع ذلك انتقل فريقٌ من النيابة العامة لمعاينة مسكن المتوفاة وسؤال والدتها به لمرضها وتعذر تحركها، فضلًا عن تفتيش مسكنَي المتهميْنِ، وسؤالِ بعض صديقات المتوفاة.
هذا، وتتابع النيابة العامة عن كثب تهافت الكافَّة سواء بالمواقع الإخبارية أو مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام المختلفة على تناول ملابسات الواقعة دون إلمام بحقيقة تفصيلاتها، أو دراية بما قد يؤثر به هذا التناول على حُسن سير التحقيقات، أو على شعور ذوي المتوفاة.
ولذا فإنَّ النيابة العامة تهيب في المقام الأول بالمواطنين إلى الوثوق فيما يصدر فقط عنها بصورة رسميَّة في تلك الواقعة أو غيرها من معلومات تقصد بها ما ينفع المجتمع ويضمن سلامة التحقيقات، وعدم الالتفات لأي معلومات أخرى أيًّا ما كانت مصادرها والتي تتعدد مقاصدها بين ما يضر وما لا ينفع.
كما تهيب النيابة العامة بالقائمين على المواقع الإخبارية ووسائل الإعلام المختلفة إلى معاونة النيابة العامة فيما تسعى إليه ببياناتها من حماية الأمن القومي الاجتماعي، والحدّ من تداول معلومات يسعى البعض من خلالها إلى تكدير الأمن والسلم العاميْن، موقنين أن من مبادئ النيابة العامة الشفافية مع المجتمع الذي تنوب عنه وتمثله بضوابط غايتها الحفاظ على الأمن والسكينة العامة.
مفاجآت وأسرار كشفت عنها التحقيقات مع المتهم بارتكاب حادث الشيخ زايد الذي أسفرت عن مصرع 4 طلاب، والمتهم فيها كريم الهواري، والذي أحيل لمحاكمة مطلع يناير المقبل، من واقع التحقيقات التى حصلت اليوم السابع عليها حصريا.
أقوال الشهود
قالت “نجلاء . ف “، 47 سنة، خبير سموم مخدرات بمصلحة الطب الشرعى، أنها ولدى فحصها وتحليلها لعينتى الدماء والبول المستخلصين من المتهم بمعرفة النيابة العامة تبين لها الوسائل الفنية بمصلحة الطب الشرعى أنها تحوي على جوهر الكوكايين المخدر وكذا الكحول الإيثيلي فأصدرت تقريرها على ذلك النحو، وقطعت بشهادتها عقب اطلاعها على تقارير المتهم الطبية وما تلاقه من عقاقير علاجية وأن تلك الأخيرة له ليس من بين مكونات أي منها على الاطلاق تلك المادة المخدرة أو الكحولية الواردة بنتيجة فحصها، كما أضافت جزما أن نا قدم للمتهم من تلك العقاقير ليس له تأثير على نتائج فحص التحليل التي انتهت إليها.
كشف تقرير إدارة الطب النفسي الشرعي الصادر عن المجلس الإقليمي للصحة النفسية المكلفة من النيابة العامة بالكشف على المتهم فى قضية مذبحة الاسماعيلية عن خلو المتهم من أى أعراض دالة على اضطرابه نفسيًا أو عقليًا مما قد تفقده أو تنقصه الإدراك والاختيار وسلامة الإرادة والتمييز ومعرفة الخطأ والصواب، وذلك سواء في الوقت الحاليّ أو في وقت الواقعة محل الاتهام، مما يجعله مسئولًا عن الاتهامات المنسوبة إليه.
وكان المستشار حمادة الصاوى النائب العام أمر اليوم الخميس الموافق الرابع من شهر نوفمبر الجاري بإحالة المتهم بقتل آخر ذبحًا عمدًا بالإسماعيلية والشروع في قتل اثنين آخرين إلى محكمة الجنايات المختصة في محاكمة جنائية عاجلة؛ لمعاقبته عما نُسب إليه مما تقدَّم، وكذا تعاطيه موادَّ مخدِّرة، وإحرازه أسلحة بيضاء -دون مُسوِّغ قانوني- في أحد أماكن التجمعات بقصد الإخلال بالنظام العام.
وكانت النيابة العامة قد أقامت الدليل قِبَلَ المتهم من شهادة المجني عليهما المصابيْن وعشرة شهود آخرين وما أسفر عنه اطلاعُها على مقاطع تصوير الجريمة، وتعرفها على المتهم بها، فضلًا عن إقرار المتهم تفصيلًا بارتكابه الجرائم المنسوبة إليه، وما ثبت بتقرير مصلحة الطب الشرعي بجواز حدوث الواقعة وفْقَ التصوير الوارد في التحقيقات واحتواء نتيجة التحليل الخاصة بالمتهم على مُخدِّر سبق أن أقرَّ بتعاطيه وحدَّد نوعه في التحقيقات، فضلًا عن نوع آخر.
يعمل رجال الطب الشرعى فى الجيزة على إعداد تقرير الصفة التشريحية الخاص بجثة ربة منزل قتلت على يد زوجها فى منطقة إمبابة بعد خلافات أسرية بينهما، وطلبت النيابة العامة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة؛ للوقوف على ظروفها وملابساتها.
وبدأت النيابة العامة التحقيق مع الزوج المتهم، حيث وجهت له تهمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، وما زالت التحقيقات جارية معه.
ألقى رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة، القبض على المتهم بقتل زوجته، والتخلص من جثتها أمام عقار مهجور في إمبابة، وكشفت التحريات أن الدافع وراء ارتكابه الجريمة الخلافات الأسرية المتكررة بينهما، وحرر محضر بالواقعة، وباشرت النيابة التحقيق.
تلقى قسم شرطة إمبابة، بلاغا يفيد العثور على جثة سيدة ملقاة أمام عقار مهجور، انتقل رجال المباحث إلى محل الواقعة، وكشفت تحريات الرائد مؤمن فرج رئيس مباحث إمبابة، أن المجني عليه مصابة بعدة طعنات، وأن زوجها وراء ارتكاب الجريمة، بسبب خلافات أسرية.
تمكن رجال المباحث من ضبط المتهم، وبمواجهته اعترف بارتكاب الجريمة، بسبب خلافات زوجية وأسرية، وأنه اقتادها لمكان العثور عليها وسدد لها عدة طعنات، وحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيق.
أعلنت وزارة العدل عبر بوابة الوظائف الحكومية عن حاجتها لموظفين جدد فى وظائف شاغرة بقطاعى الخبراء والطب الشرعى التابعين للوزارة، وذلك اعتبارا من 14 مارس وحتى 12 أبريل المقبل على أن ترسل الطلبات بالبريد المسجل بعلم الوصول مستوفاة جميع المستندات المطلوبة باسم رئيس قطاع الخبراء ورئيس قطاع الطب الشرعى.
وتضمن الإعلان الأول الخاص بوظائف قطاع الخبراء طلب وظائف باحث ثالث تحول رقمى ونظم معلومات ( إحصاء ورياضة سابقاً) وباحث ثالث تنمية إدارية وكاتب رابع وفنى رابع ومعاون خدمه سادس وحرفى خامس ومعاون خبير.
كما تضمن الإعلان الثانى الخاص بوظائف قطاع مصلحة الطب الشرعى طلب وظائف مهندس ثالث وباحث ثالث تنمية إدارية ومعاون طبيب شرعى ميدانى أخصائى ثالث ومعاون طبيب شرعى معملى أخصائى ثالث وباحث ثالث تمويل ومحاسبة وكاتب رابع ومعاون خدمة من الدرجة السادسة وحرفى مساعد تشريح وحرفى سائق سيارة مساعد.
واشترطت إعلانات الوظائف بأن لا تقل الخبرة عن 5 سنوات، وألا يزيد العمر المتقدم عن 35 عاما.
ومن بين المستندات والشروط المطلوبة بيان حالة وظيفية حديث معتمد موضح به كافة البيانات الوظيفية على أن يكون متضمناً تقييم أدائه عن آخر ثلاثة سنوات، وصورة بطاقة تحقيق الشخصية بوجهيها سارية وثابت بها العنوان الحالي، وصورة من شهادة المؤهل الدراسى، وشهادة بالموقف من الجزاءات أو المحاكمة التأديبية أو الجنائية، وموافقه جهة العمل على التقدم للإعلان للعمل سواء بقطاع مصلحة الخبراء أو بقطاع الطب الشرعى.
تسلمت نيابة قصر النيل، تقرير الطب الشرعى النهائي، في واقعة وفاة المخرج السورى حاتم على، بعد أن أمرت النيابة بتشريح جثمانه، لبيان سبب الوفاة، وأفاد تقرير الطب الشرعي، بعد تشريح جثمان المخرج السوري وأخذ عينات من جثته، أن الوفاة طبيعية وليس بها شبهة جنائية .
البداية كانت بتلقى شرطة النجدة، بلاغا من أحد الفنادق، بالعثور على المخرج السورى حاتم على، متوفيا داخل غرفته، فانتقل رجال المباحث لمكان الواقعة، وتبين من المعاينة ارتداء المخرج السورى كامل ملابسه، ولا توجد أي أثار عنف في غرفته.
انتقلت نيابة قصر النيل إلى الفندق، لمعاينة مكان العثور على الجثة، وتبين عدم وجود أية آثار عنف بالمكان كما تبين من مناظرة الجثة، عدم وجود أي أثار جروح أو كدمات، وأمرت النيابة بتفريغ كاميرات المراقبة واستدعاء العاملين بالفندق وخاصة من عثر على الجثة لسؤالهم.
أمر النائب العام المستشار حمادة الصاوي بحجز المتهم بمواقعة المدعوة «أمل» كرهًا، ومضاهاة بصمته الوراثية ببصمة الطفلة التي ادعت الشاكية نسبتها إليه.
كانت «وحدة الرصد والتحليل» بـ«إدارة البيان بمكتب النائب العام» قد رصدت خلال الفترة الأخيرة تداول عدة مطالبات للفتاة المدعوة «أمل عبد الحميد» بإعادة التحقيق مع شخص أبلغت سلفًا خلال عام ٢٠١٨ عن تعديه عليها بمواقعتها كرهًا عنها، بعد أن توصلت إلى أدلة جديدة على الواقعة، مطالبة بتمكينها من إثبات نَسَب طفلة أنجبتها إلى المشكو في حقه بتحليل البصمة الوراثية، وذلك بعد أن حُفظت الدعوى التي شكته فيها، ورُفضت أخرى رفعتها لإثبات نسب الطفلة المذكورة إليه، وبعرض الأمر على السيد المستشار «النائب العام» أمر بالتحقيق في الواقعة.
تبين حفظ الجنحة التي كانت قد أبلغت المذكورة فيها عن حادث التعدي عليها خلال مارس عام ٢٠١٨؛ وذلك لاستبعاد شبهة الجناية المنسوبة إلى المتهم وقتئذٍ؛ حيث لم يثبت من تقرير مصلحة الطب الشرعي وجود أية علامات موضعية بالشاكية تشير إلى حدوث عُنف معها، بينما تبيَّن أنها ثيب -وليست بكرًا- منذ فترة تعذر تحديدها، وكذا لم تتوصل تحريات الشرطة وقتئذ لحقيقة الواقعة. ثم في غضون شهر يونيه الماضي، حررت الشاكية محضرًا آخر -بعد تداول عدة مقاطع لها بمواقع التواصل الاجتماعي- أبلغت فيه عن توصلها لشاهد على الحادث الذي تعرضت له، طلبت سماع شهادته وضبط المتهم المتعدي عليها، وإجراء مضاهاة البصمة الوراثية المأخذوة من نجلتها ببصمته الوراثية لإثبات نسبها إليها كدليل على الواقعة، خاصة بعد أن رُفضت دعوى رفعتها لإثبات نسبها إليه، وعليه استمعت «النيابة العامة» إليها وإلى شاهد الواقعة الذي أكد أن المتهم أعلمه بمواقعته الشاكية، وأن الطفلة التي أنجبتها هي ابنته.
واليومَ الأحد الموافق الثاني عشر من شهر يوليه الجاري تمكنت الشرطة نفاذًا لأمر «النيابة العامة» من ضبط المتهم، وأمرت «النيابة العامة» عقب استجوابه بحجزه وعرضه صباح غدٍ على «مصلحة الطب الشرعي» لأخذ عينة من بصمته الوراثية ومضاهاتها ببصمة الطفلة التي أنجبتها الشاكية، وجارٍ استكمال التحقيقات.
أعلنت النيابة العامة فى بيان صادر لها، إنه ورد إليها تقرير مصلحة الطب الشرعى بشأن إجراء الصفة التشريحية على جثمان المخرج المتهم، شادى حبشى؛ والذى أثبت أن سبب وفاته هو التسمم بالكحول الميثيلي ونواتج أيْضه وما أحدثته من حموضة بالدم وتثبيط الجهاز العصبى المركزى وفشل تنفسي حاد، وأن الوفاة مُعاصرة للتاريخ الثابت بالتحقيقات.
وقد أفاد المعمل الكيماوى – بالمصلحة – أنه بفحص العينات الحشوية المأخوذة من الجثمان عُثِرَ على الكحول الميثيلى، وقد ثبت بإجراء الكشف الظاهرى على الجثمان عدم وجود أي آثار إصابية ظاهرية حيوية حديثة به تُشير إلى تماسُك أو تجاذُب أو عُنف جنائي واقع على المتوفى.
هذا وكانت النيابة العامة قد استكملت التحقيقات بسؤال اثنين آخرين من المحبوسين رفقة المتوفى؛ حيث شهد أحدهما بإبصاره المتوفى ظهيرة اليوم السابق على وفاته يمزج كمية من الكحول بعبوة للمياه الغازية – أعطاها له كطلبه منه – ليكون لها تأثير مسكراً، وأنه شاركه في شُربها؛ فأصيب بدوره بإعياء مماثل لِمَا أصاب المتوفى نُقِل على إثره لتلقي العلاج، مُؤكداً على سلامة الصحة النفسية والبدنية للمتوفى قبل تلك الواقعة.
وشهد الثاني بعلمه من المتوفى والشاهد السابق بمزج عبوة المياه الغازية التي كانت بحوزتهما بالكحول ليكون لها تأثيراً مسكراً، وإبصاره كذلك معهما عبوة كحول فارغة وأخرى ممتلئة.
وتهيب النيابة العامة بالمواطنين تحرِّي الدقة فيما يُتداوَل بالمواقع الإخبارية ومواقع التواصل الاجتماعي المختلفة منأخبار متعلقة بالتحقيقات التي تُجريها .
بعد مرور ما يقرب الأسبوع، مازالت واقعةمحاولة سرقة منزل الفنانة اللبنانية نانسى عجرم، تتصدر عناوين الأخبار، وذلك لخروج الكثير من الشائعات والمزاعم حولها، فضلًا عن أنها قيد التحقيقات، والتى انتهت بقتل اللص على يد زوجها فادى الهاشم.
وكان آخر التطورات فى القضية، التى صدمت العديد من مستخدمى مواقع التواصل الاجتماعى، ما كشف عنه تقرير الطبيب الشرعى، أمس الجمعة، وهو أن القتيل تعرض لـ17 طلقة نارية من مسدس زوج نانسى عجرم.
وجاءت الإصابات على النحو التالى: طلقة واحدة فى الساعد الأيمن، وطلقتان فى الكتف الأيسر، وطلقة تحت الإبط الأيسر، و3 طلقات فى الصدر، وطلقتان فى البطن، و7 طلقات فى الجهة الخلفية من الجسم وعلى المؤخرة، وطلقة فى الفخذ الأيسر، وتزامنًا مع ذلك، ذكرت تقارير أن هناك اشتباهًا فى وجود متورط آخر ساهم فى قتل الشاب السورى بمنزل نانسى عجرم، إذ أن الرصاص أطلق من الأمام والخلف، بحسب موقع “لبنان 24”.
التقرير الطبى للص منزل نانسى عجرم
لكن خرج الوكيل القانونى لفادى الهاشم، المحامى جابى جرمانوس، ليفند هذه المزاعم، وبرر تصرف موكله، بقوله “إنه ليس خبيرًا عسكريًا، بل هو شخص تعرض لوهلة لحالة عصبية، وأى شخص مكانه كان تصرف مثله”، بحسب تصريحاته لصحيفة “الراى” الكويتية.
وأضاف جرمانوس،“ولو كان معه 100 طلقة لكان أطلقها، إن تصرف الدكتور فادى مشروع، وأى شخص مكانه كان تصرف مثله لو كان مكانه، لو كان الشخص المقنع من أقرباء الدكتور فادى، وحصلت ظروف مماثلة، لكان تصرف معه بنفس الطريقة، ونحن نتكلم فى الحادثة عن شخص مقنع أشهر مسدسه فى بيته، فكيف يمكن أن يتصرف معه؟”، وعما إذا كان المسدس الذى كان بحوزة فادى الهاشم، وقت الحادثة، أوتوماتيك أو يطلق طلقة طلقة، أوضح جابى جرمانوس، أن المسدس من نوع “جلوك” (Glock) رَشَقى، وذلك وفقًا لما نقلته وكالة “سبوتنيك” الروسية، اليوم السبت.
فيما نفى “جرمانوس”، شائعة أخرى متداولة، وهى أن هناك أكثر من شخص أطلق النار على اللص، وليس الدكتور فادى الهاشم لوحده، بسبب إصابة القتيل من الخلف والأمام، وأكد أن “مطلق النار هو الدكتور فادى الهاشم فقط، وبسبب قرب المسافة التى أطلق منها الرصاص، فإنه خرق جسم القتيل من ناحية إلى ناحية أخرى، المسافة التى كانت تفصل بينهما لا تتعدى مترا واحدا أو المترين”.
القتيل فى منزل نانسى عجرم
وعن السبب وراء الطلب من الطبيب الشرعى إعادة الكشف على الجرح الذى أصيبت به نانسى عجرم فى قدمها، أوضح جابى جرمانوس، أنه “سبق أن كشف الطبيب الشرعى على إصابة نانسى عجرم، وهى روت كل ما حدث معها ولا يوجد شىء مخفى أو شىء يحاولون اكتشافه فى التحقيقات ولم يكن معروفًا سابقًا”.
وتابع “الإفادة الأولية لفادى الهاشم أدلى بها، ويتابَع التحقيق حولها ولا يوجد شىء إضافى، والأجهزة الأمنية تدخلت والطبيب الشرعى كشف على الجثة”، كما أكد محامى فادى الهاشم، أنه “لا توجد لدى نانسى عجرم أو زوجها معرفة بهذا الشخص، وهو لم يعمل يوما عندهم. هما لا يعرفانه نهائيًا”، وتسائل باستنكار،“هل الشخص الذى لديه حق مادى عند شخص آخَر، يذهب الى بيته ملثمًا عند الساعة الثانية بعد منتصف الليل وهو يحمل مسدسا؟”.
وسبق لنهاد الهاشم، شقيق زوج الفنانة، نانسى عجرم، أن نفى خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “القاهرة الآن”، على فضائية “الحدث”، أن يكون اللص المقتول قد عمل سابقا لدى نانسى وعائلتها، قائلا: “أتأسف كثيرا عند سماعى لهذا الكلام الكاذب، وأكد أن فادى ونانسى أول مرة يشاهدان اللص.. ولا يوجد سابق معرفة به”.
بينما، رفض محامى فادى الهاشم، الكشف عن العديد من الأمور، لأنها ما زالت قيد التحقيق، ومنها أن الرصاصة لا يصدر عنها شظايا، كما أنه رفض توضيح ما إذا كان من الممكن أن تتضامن نانسى عجرم إنسانيًا مع عائلة وأبناء القتيل، موضحًا أن الأمور الإنسانية والعاطفية لا تدخل فى نطاق عمله، وأن واجباته هى إنهاء هذا الملف قضائيًا وقانونيًا.
واختتم جرمانوس تصريحاته،“كل الأسئلة والتكهنات وما يدلى به بعض العرافين نقول لهم نحن نحتكم إلى القضاء ثم القضاء ثم القضاء، وعلى رأسه القاضية غادة عون”، ويأتى هذا بعدما ذكر تقرير الطب الشرعى، أمس الجمعة، أن القتيل الذى حاول سرقة منزل نانسى عجرم، سورى الجنسية، ويدعى محمد حسن الموسى، ويبلغ من العمر 33 عاما.
ويشار إلى أنه قد رافق حادثة محاولة سرقة منزل نانسى عجرم، مجموعة من الشائعات، التى تم الترويج لها عبر المواقع الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعى، أبرزها تداول صورة يزعم أنها تجمع نانسى وزوجها بالقتيل، وذلك فى محاولة لدعم رواية ذوى الموسى حول أنه كان يعمل فى فيلا عجرم وعلى معرفة بالهاشم، وأنه كانت له فى ذمته مستحقات مالية، وأنه جاء إلى الفيلا للمطالبة بها وليس بهدف السرقة.
ما دعم هذا تداول تسجيلا صوتيا، أمس الجمعة، لزوجة القتيل (فاطمة موسى)، فى معرض التمسك بهذه الرواية، إلا أن نانسى عجرم وزوجها أكدا أكثر من مرة أنهما لا يعرفان القتيل مطلقا ولا يعمل لديهما، ليتبين بعدها أن الشخص الثالث فى الصورة التى جمعت النجمة اللبنانية والدكتور الهاشم، هو المسؤول الإعلامى فى مكتبها، إيلى أبو نجم.
واضطر “أبو نجم”، الخميس، إلى التوضيح عبر حسابه على موقع “تويتر” قائلا: “يتداول البعض هذه الصورة زاعمين أنها تعود للشخص الذى دخل لسرقة منزل الفنانة نانسى عجرم، فى حين أن هذه الصورة تعود لي، وأنا المسؤول الإعلامى فى مكتب نانسى عجرم وصديق للعائلة”.
ومن جانبه، قال محامى عائلة الشاب القتيل، فى بيان، إنه بعد تفاوض شاق مع عائلة محمد الموسى، قررت العائلة استلام الجثة، الخميس، ودفنها فى العاصمة السورية دمشق، تاركين للقضاء اللبنانى أمر التحقيقات ومتابعة الدعوى عبر وكيلها القانونى، فيما تمنى محامى العائلة على الفنانة نانسى احتضان أولاد القتيل ورعايتهم، بدورها، أكدت نانسى عجرم، أن زوجها فادى الهاشم، لم يكن أمامه خيار سوى إطلاق النار على لص ملثم اقتحم منزلهما، وقالت فى مؤتمر صحفى، إن زوجها ظل يستقبل تهديدات على مدار 7 دقائق متواصلة بإطلاق النار، كما طلب اللص منه أن ينادى زوجته وأبنائه وألا يتحرك من مكانه ويستسلم له.
وطالبت نانسى، من ينتقدون موقف زوجها، بأن يضعوا أنفسهم محله فى هذه اللحظات الصعبة، مؤكدة أنه فى النهاية أب ولا يود الإيذاء لعائلته، كما تقدمت نانسى، بواجب العزاء لأهل القتيل، مؤكدة أنها وفادى لم يرغبان فى أن تتطور الأمور لهذا الحد، نافية أن يكون اللص سبق له العمل فى منزلها.
وعن إصابة ساقها، أوضحت نانسى، أنها من هول الموقف، اكتشفت وجود الدماء على ساقها، لكنها لا تعرف كيف ولا متى أصيبت، وكانت فيلا نانسى عجرم فى “نيو سهيلة” فى لبنان، قد تعرضت لمحاولة سرقة، فجر الأحد الماضى، من قبل محمد حسن موسى، سورى الجنسية، انتهت بإطلاق نار ومقتل السارق على الفور على يد فادى الهاشم.
استكملت المعامل الطبية والكيماوية بمصلحة الطب الشرعى برئاسة الدكتور أيمن حسان، تحليل العينات التى تم سحبها أمس الجمعة، من جثمان شهد أحمد الطالبة بكلية الصيدلة بجامعة قناة السويس، التى عثر على جثتها فى نهر النيل بمنطقة الوراق.
وانتهى الفحص الظاهرى، لجثمان شهد احمد حال وصولها إلى دار التشريح بمشرحة زينهم أمس إلى عدم وجود ثمة إصابات ظاهرية على جسدها، ولا توجد آثار لخنق أو اعتداء أو أى شبهة تؤكد بأن الحادث به شبه جناية.
وقال الدكتور أيمن حسان رئيس مصلحة الطب الشرعى، أن جثمان شهد وصل أمس إلى دار التشريح بناء على قرار من النيابة العامة وتم تصوير الجثمان فوتوغرافيا ومناظرة الجثة حيث ثبت بأنها بكامل ملابسها وبرفقتها متعلقاتها الشخصية، كما أنه لم يتم العثور على أى اصابات بجسدها.
وأوضح “حسان”، أن الأطباء الشرعيين قاموا بعملية التشريح لجثمان الطالبة شهد احمد وأخذ مجموعة عينات لإجراء التحاليل الفنية اللازمة، لبيان أسباب الوفاة وتوقيته.
من جانبه قامت المعامل الكيماوية بإجراء التحاليل الفنية للعينات التى تم أخذها من جثمان المتوفية، لبيان أسباب الوفاة وعما إذا كانت نتيجة أسباب مرضية أو سُمية أو كيماوية، بجانب ثبوت الوفاة نتيجة اسفكسا الغرق من عدمه.
وتظهر نتائج التحاليل الطبية والكيماوية خلال أسبوع من البدء فى تحليل العينات حيث من المقرر رسم سيناريو الواقعة وكيفية حدوث الوفاة وتاريخها لعرض التقرير النهائى على النيابة العامة.
قال الدكتور أيمن حسان رئيس مصلحة الطب الشرعى، وكبير الأطباء الشرعيين إن المعامل الطبيبة والكيماوية بالمصلحة بدأت فى التحاليل الفنية للعينات التى تم سحبها من جثمان الممثل الراحل هيثم أحمد زكى التى تم تشريحها اليوم لبيان سبب الوفاة مشيرا الى ان السبب غير معلوم حتى الآن.
وأوضح حسان أن المصلحة استقبلت جثمان هيثم أحمد زكى بقرار من النيابة العامة بتشريح الجثمان وبعد أخذ الاجراءات اللازمة للتشريح من تصوير الجثة وفحصها ظاهريا تبين عدم وجود إصابات ظاهرية ثم تم التشريح واخذ مجموعة من العينات.
وتابع: أن الأطباء الشرعيين استغرقوا مدة ساعة ونصف فى تشريح الجثمان، مشيرا إلى أنه تم إرسال العينات إلى المعامل الطبية والكيماوية لتحليلها وبيان عما إذا كانت الوفاة تعود لأسباب مرضية أو سموية أو كيماوية لاعداد التقرير اللازم حول الوفاة مؤكدا بأن التقرير النهائي لم يصدر حتى الآن.
أوشكت مصلحة الطب الشرعى، والأدلة الجنائية على الانتهاء من تجميع وجه منفذ العملية الإرهابية الذى كان يقود السيارة المفخخة المتسببة فى حادث الانفجار الذى وقع أمام معهد الأورام بمنطقة السيدة زينب، حيث تمكنا من تجميع الجزء الأكبر للملامح الأولية لوجه للإرهابى قائد السيارة عن طريق تجميع الاشلاء المعثور عليها داخل السيارة.
وكشفت مصادر رفيعة المستوى، أن مصلحة الطب الشرعى قامت بإجراء تحليل الـDNA لجميع أجزاء الاشلاء التى تم إحضارها من موقع الحادث الإرهابى لتفريق بين كل جثة على حدا، حيث تم تجميع الاشلاء الخاصة بالمتهم الذى كان يقود السيارة بعد التأكد من الحمض النووى لها وثبوت انها تخصه فقط، ثم بدأ فريق من الأطباء الشرعيين وخبراء الأدلة الجنائية بتكوين ملامح الوجه من خلال تحليل الأنسجة ثم رسم صورة توضيحية بتقنية الـ”3D” لشكل الوجه تمهيدا للبحث عن أقرب صورة له عن طريق الأدلة الجنائية وخبراء البصمات.
وأضافت المصادر أنه جار الانتهاء من عملية تجميع وجه المتهم للوصول إلى ملامحه النهائية خلال الساعات القليلة المقبلة.
أكدت الدكتورة سعاد عبد الغفار، رئيسة مصلحة الطب الشرعى وكبيرة الأطباء الشرعيين، عن بدء المصلحة فى تسليم جثامين ضحايا حادث قطار محطة مصر إلى ذويهم، حيث تم تسليم 3 جثث حتى الآن إلى أسرهم تمهيدا لتششيع جثامينهم إلى مثواهم لأخير.
وأوضحت رئيس مصلحة الطب الشرعى فى تصريحات خاصة “اليوم السابع”، أن المصلحة تمكنت من أخذ عينات من الجثث وأسرهم لتحليل البصمة الوراثية “DNA” وقامت بمطابقتها وتسليم كل جثة للأسر التى تطابق معها التحليل.
أمر النائب العام، المستشار نبيل صادق، بندب الطب الشرعى، لتوقيع الكشف الطبى على جثتى المجنى عليهما فى حادث كنيسة نهضة القداسة الأولى بالمنيا.
ويأتى ذلك فى إطار متابعة النائب العام المستشار نبيل أحمد صادق، لواقعة مقتل كلا من ديفيد عماد، وعماد كمال، جراء إطلاق رقيب الشرطة المعين خدمة لحراسة وتأمين كنيسة نهضة القداسة الأولى، النار عليهما.
وعقب معاينة النيابة العامة لمكان الحادث، ومناظرة جثة المجنى عليهما والتحفظ على كاميرات المراقبة في موقع الحادث، فقد تم ندب الطب الشرعى لتوقيع الكشف الطبى على جثتى المجنى عليهما كما تم استجواب المتهم الذى اعترف بإطلاق الأعيرة النارية من سلاحه على المجنى عليهما، إثر مشادة كلامية نشبت بينهما.
ومازالت التحقيقات جارية، ليدلي باقى الشهود بشهادتهم فى الواقعة، ولورود تقرير الطب الشرعى تمهيداً لإعداد الأوراق للتصرف.
استعجلت نيابة القاهرة الجديدة برئاسة المستشار محمد سلامة، تقرير الطب الشرعى الخاص بـ”طالب الرحاب” المقتول بسام أسامة، لإحالة المتهمين للمحاكمة العاجلة فور وصول التقرير لسرايا النيابة.
واستمعت نيابة القاهرة الجديدة بإشراف المستشار أحمد حنفى، ورئاسة المستشار محمد سلامة، لأقوال “حبيبة” المتهمة باستدراج الطالب بسام أسامة، للتخلص منه على يد والدها.
واعترفت المتهمة “حبيبة”، أمام سرايا النيابة فى التحقيقات التى تجرى معها، باستدراجها للمجنى عليه واشتراكها مع والدها فى حضوره للمنزل، وأنكرت علمها أو اشتراكها فى واقعة القتل، لتتبرأ من والده فى قتل المجنى عليه، مستطردة: “معرفش أن أبويا ناوى يقتل بسام”.
وواجهت النيابة المتهمة بالتسجيلات الصوتية وتحريات المباحث خلال التحقيق، فيا تواصل النيابة التحقيق مع المتهم الرئيسى “أشرف.ج”.
نجحت قوات الأمن فى إلقاء القبض على 6 متهمين بقتل الطالب بسام أسامة، ودفنه داخل شقة سكنية بمدينة الرحاب، من بينهم “حبيبة” المتهمة باستدراج بسام للتخلص منه على يد والدها.
وكشفت تحريات المباحث، فى واقعة مقتل الشاب “بسام أسامة” الطالب بالجامعة البريطانية، داخل مدينة الرحاب على يد والد إحدى الفتيات التى كانت على علاقة عاطفية بالضحية، عن أن المتهم الرئيسى”أشرف.ج”، هارب من أحكام قضائية خاصة بتجارة المخدرات وتزوير محررات رسمية.
وكشفت المعاينة الأولية لنيابة القاهرة الجديدة برئاسة المستشار محمد سلامة، لجثة شاب “طالب” بجامعة خاصة مدفونة بشقة مستأجرة بالدور الأرضى بمدينة الرحاب، أن دافع القتل هو الانتقام من الشاب بعد معرفته حقيقة الأب.
وأوضحت المعاينة الأولية، أن المتهم الرئيسى هو والد فتاة استأجر شقة بالرحاب، وهو مالك عدة شقق بالرحاب، وقام بالاشتراك مع آخرين باستدراج الشاب وقتله بالطعن بسكين، ووضع الجثة داخل صندوق خشب، ووضع فحم وشبك وزلط على الجثة لعدم خروج روائح، كما وضع “رمل وأسمنت وبلاط”، ودفن الجثة داخل الشقة.
أمرت نيابة القاهرة الجديدة برئاسة المستشار محمد سلامة، بعرض المتهمة “حبيبة أشرف” خطيبة طالب الرحاب المقتول، على الطب الشرعى للتأكد من كونها عذراء من عدمه.
واستمعت نيابة القاهرة الجديدة بإشراف المستشار أحمد حنفى، ورئاسة المستشار محمد سلامة، لأقوال “حبيبة” المتهمة باستدراج الطالب بسام أسامة، للتخلص منه على يد والدها.
واعترفت المتهمة “حبيبه”، أمام سرايا النيابة فى التحقيقات التى تجرى الآن، باستدراجها للمجنى عليه واشتراكها مع والدها فى حضوره للمنزل، وأنكرت علمها أو اشتراكها فى واقعة القتل، لتتبرأ من والده فى قتل المجنى عليه، مستطردة: “معرفش أن أبويا ناوى يقتل بسام”.
وواجهت النيابة المتهمة بالتسجيلات الصوتية وتحريات المباحث خلال التحقيق، فيا تواصل النيابة التحقيق مع المتهم الرئيسى “أشرف.ج”.
نجحت قوات الأمن فى إلقاء القبض على 6 متهمين بقتل الطالب بسام أسامة، ودفنه داخل شقة سكنية بمدينة الرحاب، من بينهم “حبيبة” المتهمة باستدراج بسام للتخلص منه على يد والدها.
صرحت نيابة القاهرة الجديدة برئاسة المستشار محمد سلامة، بدفن جثة الطالب بسام أسامة، الذى قتل ودفن داخل شقة سكنية بمدينة الرحاب.
وكشفت تحريات المباحث، فى واقعة مقتل الشاب ” بسام أسامة” الطالب بالجامعة البريطانية، داخل مدينة الرحاب على يد والد أحد الفتيات التى كانت على علاقة عاطفية بالضحية، عن أن المتهم الرئيسى”أشرف.ج”، هارب من أحكام قضائية خاصة بتجارة المخدرات وتزوير محررات رسمية.
استعجلت نيابة القاهرة الجديدة برئاسة المستشار محمد سلامة تقرير الطب الشرعى فى واقعة العثور على جثة شاب مقتولا داخل مسكنه بالتجمع الخامس.
البداية بتلقى المقدم عمرو الوكيل، رئيس مباحث التجمع الخامس، بلاغًا من أهالى التجمع الخامس، بوجود رائحة كريهة من داخل إحدى الشقق السكنية دائرة القسم، وعلى الفور انتقلت قوة أمنية لمحل البلاغ، وبكسر باب الشقة والدخول عُثر على جثة المدعو “سامح.م” عاطل مقتولًا وملقى على الأرض.
أكد مصدر قضائى أن وزارة العدل تسعى إلى تطبيق نظام الميكنة على جميع القطاعات بها، ليس فقط على مستوى محاكم الجمهورية أو مكاتب الشهر العقارى، والتى قطعت فيها بالفعل شوطاً كبيراً، لكنها تسعى أيضا الآن إلى ميكنة قطاع الخبراء والطب الشرعى بالوزارة، من خلال عملية ربط المكاتب بعضها البعض على مستوى الجمهورية.
صرح المصدر فى تصريح ، أن أعمال الإعداد وتطوير العمل بقطاع الخبراء والطب الشرعى، وميكنة القطاع مستمرة من خلال ربط المكاتب بعضها البعض والإدارات التخصصية برئاسة القطاع وبالمحاكم، مما يسهل العمل فى القطاع تيسيراً على المواطنين.
وأشار المصدر إلى أنه يتم الآن تنفيذ مشروع ميكنة ملفات العاملين واستكمال باقى المشروعات المطروحة من أعمال التطوير الإدارى مثل الأرشفة الإلكترونية للمكاتبات والمراسلات لكل ملفات الخدمة والمراقبة بقطاع الخبراء، بالإضافة إلى دراسة فتح مكاتب جديدة للخبراء فى المحافظات.
كانت وزارة العدل قد أكدت فى إحصائية لها أن قطاع الخبراء أنجز خلال عام 2016 عدد 375 ألف و677 قضية، بينما بلغت نسبة ما تم إنجازه من مأموريات القضايا الجنائية والمدنية بقطاع الطب الشرعى خلال أكتوبر الماضى بلغ 72 %، حيث ورد إلى قطاع الطب الشرعى 19852 قضية، تم إنجاز 14249 منها، وتبقى 5603 مازالت قيد التصرف.
أمر المستشار جمال الجبلاوى، رئيس نيابة دار السلام، بندب الطب الشرعى لمناظرة جثة شاب عثر عليها ملقاة بكورنش النيل، لتحديد سبب الوفاة وبيان وجود شبهة جنائية من عدمه. تلقى قسم شرطة دار السلام بلاغا من الأهالى بالعثورعلى جثة شاب ملقاة على الأرض عقب استخراج مجهولين لها من النيل، أمام مستشفى السلام الدولى، وبالانتقال والمعاينة تبين أنها لشاب فى العقد الثالث من عمره، وباستخراج الأوراق الخاصة به تم تحديد هويته. حرر المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيق، والتى أصدرت قرارها المتقدم.
استعجلت نيابة الصف برئاسة المستشار محمد خليل مدير النيابة، تحريات الاجهزة الأمنية وتقرير الطب الشرعى، حول مذبحة الصف التى راح ضحيتها 5 أشخاص، والذى أقدم خلالها رجل فى الأربعينيات من عمره على قتل والدة وأشقاء زوجته، وذبح نجلته البالغة من العمر 6 سنوات، وبعدها تم قتله على يد الأهالى.
وكشفت تحقيقات النيابة، أن خلافات زوجية نشبت بين المتهم الأول “خالد.م” وزوجته تركت على أثره المنزل، وانتقلت لبيت والدها بإحدى قرى مركز الصف، وأنه عقب مرور عدة أيام قرر الزوج الذهاب إلى منزل أسرة زوجته لإعادتها الى المنزل مرة اخرى، وهناك حدثت مناوشات بين الطرفين تطورت إلى شجار عنيف، مادفع الزوج لأن يستل سكيناً ويوجه عدة طعنات نافذة لوالدة زوجته وأشقائها.
وأضافت التحقيقات، أن المتهم “خالد.م” سدد عدة طعنات لوالدة زوجته البالغة من العمر 55 سنة، وأشقاء زوجته، وما إن انتهى منهما حتى ذبح نجلته البالغة من العمر 6 سنوات، بعدها حاول مطاردة زوجته إلا أنها فرت هاربة واستغاثت بالجيران الذين تجمعوا على أصوات الشجار وصرخات من بالمنزل، وحاولوا الإمساك بالمتهم الذى ظل يقاومهم إلى أن سقط على الأرض وانهالوا عليه ضرباً حتى فارق الحياة.
كان لغز وفاة نجم الروك الشهير سكوت وايلاند فى بلومنجتون يشغل بال قطاع كبير من عشاقه حول العالم، إلا أن التقارير كشفت اليوم أن سبب وفاة وايلاند جاء بسبب تعاطيه جرعة زائدة من الكوكايين والكحول.
وأخذ الطب الشرعى فى الاعتبار أن سكوت كان يعانى من بعض المشاكل فى القلب والأوعية الدموية وتصلب الشرايين، إضافة إلى أن لديه تاريخا مع مرض الربو.
يذكر أن مغنى الروك سكوت وايلاند العضو السابق بفريق (ستون تمبل بايلوتس) توفى أثناء جولة فنية مع فريقه الجديد (وايلداباوتس)، وجاء فى البيان أن وايلاند (48 عاما) توفى وهو نائم أثناء وجود الفريق فى مدينة بلومينجتون بجنوب شرق مينيسوتا وهو الخبر الذى صدم عددا هائلا من محبيه حول العالم.
حسن يلتقى المستشار شعبان الشامى مساعد وزير العدل للطب الشرعى، بالمستشار أحمد الزند وزير العدل ظهر اليوم الأحد، بعد عودته من المؤتمر العربى لاسترداد الأموال المنهوبة بتونس، لحسم منصب رئيس الطب الشرعى الجديد.
وقال الشامى إنه لم يقع الاختيار حتى الآن على أشخاص بعينها لتولى منصب رئيس مصلحة الطب الشرعى بعد إحالة الدكتور محمود أحمد على إلى المعاش وبلوغه السن القانونى.
وأكد مساعد وزير العدل، أن وزير العدل سيرشح الأكفأ والأقوى لدى المصلحة، مشيرا إلى أن الزند طرح خطة تطوير لمشرحة زينهم والطب الشرعى يبدأ تنفيذها عقب تولى الرئيس الجديد.
فجر تقرير الطب الشرعى التى استلمته نيابة قصر النيل، عقب ظهور نتيجة تحليل الـdna لسيدة ادعت أنها عثرت على طفلتها المعاقة بالصدفة، بعدما تغيبت عنها أكثر من 4 سنوات، حيث ثبت التقرير أن الطفلة المعاقة ليست ابنتها وكذبت رواية سيدة المترو.
وكانت نيابة قصر النيل، قد أمرت بإيداع الطفلة المعاقة التى زعمت سيدة أنها والدتها، ووجدتها فى عربة المترو بعد غياب 4 سنوات، إحدى دور الرعاية لحين استلام تقرير الـ”دى أن أيه”، لإثبات نسب الطفلة لتلك السيدة.
واستمعت النيابة لأقوال إحدى جيران السيدة التى قالت إن الطفلة ابنتها، حيث فجرت أمام النيابة مفاجأة، بأن تلك الطفلة ليست ابنتها.
كواليس الواقعة، بدأت عندما استقلت سيدة تدعى “ميرفت.ص”، 42 سنة، قطار المترو بمحطة الشهداء، وفوجئت بطفلة معاقة تحمل “كيس بلاستيك” بداخله مناديل تتسول به، فأسرعت نحوها وحضنتها وانهارت من البكاء، وقالت السيدة للركاب إنها ابنتها، وكانت تبحث عنها منذ 4 سنوات، حيث كانت الطفلة مع والدها فى زيارة لجدها وفى الطريق اختفت الطفلة، وبحثوا عنها فى كل مكان ولم يجدوها خاصة أنها معاقة.
قرر المستشار أحمد الزند وزير العدل، تشكيل لجنة من الطب الشرعى لإبداء الرأى الطبى فى اعتبار ختان الإناث جناية عاهة مستديمة، لإعداد دراسة بشأن المعالجة العقابية لهذه الجريمة، ولجنة أخرى من قطاعات “المراة والطفل والتشريع والمحاكم المتخصصة” لدراسة كيفية مواجهة حالات العنف الأسرى.
كما قرر “الزند” رفع التوصيات المتعلقة باجراء تحقيقات النيابة فى جرائم العنف ضد المرأة إلى وكيل نيابة عامة سيدة، وإحالة التوصية الخاصة بزيادة عدد ضابطات الشرطة بوحدة حقوق الإنسان الموجودة بأقسام الشرطة.
جاءت هذه القرارات عقب مشاركة المستشارة غادة الشهاوى مساعد الوزير لشئون المرأة والطفل فى الحفل الختامى لحملة 16 يوما من النشاط لمناهضة العنف ضد المرأة، وذلك نيابة عن المستشار أحمد الزند وزير العدل.
وقالت وزارة العدل فى بيان لها، إن هذه الاحتفالية عبارة عن حلقات نقاشية لكثير من الشخصيات الإعلامية ذات الصلة بمجال هذا النشاط.
وألقت المستشارة غادة الشهاوى كلمة نيابة عن وزير العدل، رحبت فيها بالحضور والقائمين على الحفل، وأعلنت من خلالها على قرارات الذى اتخذها “الزند” لتفعيل التوصيات التى أسفر عنها مؤتمر “نحو تنسيق الجهود للقضاء على العنف ضد المراة فى مصر”، الذى انعقد فى نوفمير الماضى وأبرزها القرارات السابقة.
واختتمت المستشارة غادة، كلمتها بأن قرار وزير العدل بأن تتقلد هى منصب قيادى كمنصب مساعد وزير العدل لقطاع المرأة والطفل هو قرار سباق من نوعه، ويعد أبرز مثال على تكريم المرأة.
الجدير بالذكر، أن هذه الاحتفالية بقندق ميناهاوس تحت رعاية السفيرة ميرفت التلاوى رئيس المجلس القومى للمرأة، والسفير هشام بدر مساعد وزير الخارجية، والدكتور جابر نصار رئيس جامعة القاهرة، و السيدة أنيتا تيرووى المنسق المقيم للأمم المتحدة بمصر، والدكتورة ميو أماتو المدير القطرى لهيئة الأمم المتحدة.