الغاز

  • خريطة ثروات تحدد مستقبل عمالقة الطاقة وتفضح “النوايا التركية”..كنوز الغاز تحجز لمصر موقع الصدارة.. تفاهمات القاهرة مع قبرص واليونان كلمة السر.. والأطماع الإقليمية تعرقل عودة سوريا لسوق النفط والغاز

    حقوق مشروعة وأطماع لا تعترف بالحدود.. بهذه العبارة يمكن إيجاز ما يطفو على سطح البحر المتوسط من صراع نفوذ وتحرك لحماية ما يكمن فى قاع البحر من ثروات نفطية قادرة على تغيير خريطة الطاقة الإقليمية والدولية على حد سواء للعقود المقبلة.

    فبعد الاكتشاف المصرى الأبرز ممثلا فى حقل ظهر، تحركت الدولة المصرية مع شركائها فى الحدود البحرية قبرص واليونان لتبرم اتفاقيات قائمة على احترام حقوق تلك الدول، واحترام حصة مصر من تلك الثروات، إلا أن تلك التحركات لم ترق لنظام الدكتاتور التركى رجب طيب أردوغان الذى تقوده أطماع إقليمية ودولية، وتسيطر عليه نزعات التوسع التى لا تصون حق الجوار، ولا تحترم المواثيق الدولية.

    وبخلاف البترول والثروات الطبيعية، تعد منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط أحد أبرز المناطق الاستراتيجية فى العالم، لتأمينها التنقل من المحيط الهندى عبر قناة السويس وتربط الهند والصين وكوريا الجنوبية وبقية دول الشرق الأقصى بالقارة الأوروبية والمحيط الأطلسى.

    وتمثل منطقة شرق المتوسط أبرز المناطق فى نقل البترول والغاز الطبيعى من الشرق الأوسط إلى دول الاتحاد الأوروبى، وتمثل المنطقة قلب منطقة الشرق الأوسط، لأنها تحقّق ترابط الطرق التجارية المهمّة فى المنطقة، وهو ما يدفع القوى العالمية ودولا إقليمية للسيطرة على المنطقة الاستراتيجية شرق المتوسط.

    تفاصيل الصراع على الغاز.. ودفاع مصر عن حقوقها
    فى نوفمبر 2014 وبعد 5 أشهر فقط من توليه رئاسة الجمهورية اتخذ الرئيس عبد الفتاح السيسى قرارًا أثار الكثير من الجدل وقتها، وهو توقيع اتفاقية إعادة ترسيم الحدود البحرية بين مصر وقبرص واليونان، وتكاثرت التساؤلات عن أهمية تلك الاتفاقية وأسبابها، وفيما بعد تبين مدى البعد الاستراتيجى لهذه الاتفاقية التى تهدف إلى حصول مصر على حقوقها الطبيعية والمشروعة فى ثروات المتوسط.

    قبل تلك الاتفاقية، كانت إسرائيل تحتفل بافتتاح حقل لفيثان البحرى للغاز الطبيعى شرق البحر المتوسط وكان وقتها أهم اكتشافات الغاز فى العالم، وأكبرها من حيث حجم الاحتياطى.

    قبيل اكتشاف حقل لفيثان كانت التقارير الدولية، وعلى رأسها تقرير الولايات المتحدة للمسح الجيولوجى، تشير إلى أن حوض البحر المتوسط يمتلك احتياطى نفط يصل إلى 1.7 مليار برميل من النفط يسهل التنقيب عنه، إضافة إلى 122 تريليون قدم مكعب من الغاز الطبيعى الذى يسهل الحصول عليه، وهو ما حمس العديد من الشركات العالمية للبحث عن امتيازات التنقيب عن الغاز فى منطقة شرق البحر المتوسط.

    على الضفة الأخرى من العالم، بدأت روسيا مبكرًا البحث عن كيفية سحب بساط السيطرة على الطاقة فى العالم من الولايات المتحدة والتركيز فى عملية استخراج الغاز وتصديره لأوروبا، وأدرك الأمريكيون أن روسيا وإيران من أبرز اللاعبين فى مجال صادرات الغاز فى شرق الكرة الأرضية.

    ومنذ سنوات وبالتحديد من بداية القرن الحالى بدأت كل دولة من هذه الدول التحرك أو التفكير للتحرك للحفاظ على نصيبها وحصتها من ذلك الكنز.

    لكن انشغال مصر بثورة 2011، ومن بعدها حكم الإخوان، وعدم وجود استقرار سياسى وطرف حاكم قادر على إحكام الأمر أجل التحرك المصرى لحماية حصتها وحدودها البحرية، واستمر الأمر هكذا حتى وقع الرئيس السيسى الاتفاقية المذكورة أعلاه فى 2014، وهى التى سمحت لمصر بالتنقيب بحرية فى مياه المتوسط، وما تبع ذلك من اكتشاف حقل ظهر الذى تخطى فى الاحتياطى حجم احتياطى حقل لفيثان الإسرائيلى.

    وتشكل منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط أهمية بالنسبة لدول الاتحاد الأوروبى، لأنها بمثابة عازل يحمى القارة الأوروبية من التهديدات الإرهابية، ويشكل موقع البحر المتوسط نقطة مهمة فى استراتيجية كل الدول المطلة عليه فهو الرابط بين ثلاث قارات ومحيطين.

    وتشهد منطقة شرق المتوسط منذ عدة أشهر توترًا بسبب التحركات التركية للبدء فى أنشطة حفر فى منطقة بحرية تقع غرب قبرص، ما أثار حفيظة مصر ودول الاتحاد الأوروبى من التحركات التركية التى تدفع نحو مزيد من التوتر وعدم الاستقرار فى المنطقة.

    وزارة الخارجية حذرت فى بيان لها منذ عدة أسابيع من النوايا التركية للقيام بأنشطة حفر فى منطقة شرق المتوسط، مؤكدة أنها تتابع باهتمام وقلق التطورات الجارية حول ما أُعلن بشأن نوايا تركيا البدء فى أنشطة حفر فى منطقة بحرية تقع غرب جمهورية قبرص.

    وحذرت وزارة الخارجية المصرية من انعكاس أية إجراءات أحادية على الأمن والاستقرار فى منطقة شرق المتوسط، مؤكداً ضرورة التزام أى تصرفات لدول المنطقة بقواعد القانون الدولى وأحكامه.

    خريطة الحقول المصرية فى المياه العميقة بالبحر المتوسط والشركات العاملة بها، وهى كالتالى:
    شركة بريتش بترليوم تعمل فى 3 مناطق امتياز، الأولى فى منطقة شمال المكس وتقع غرب حقل ظهر، والثانية بمنطقة شمال التنين، والثالثة بمنطقة الطابية جنوب حقل ظهر.

    تعمل شركة أديسون الإيطالية فى ثلاث مناطق، أولها بمنطقة شمال ثقة فى الجنوب الشرقى من حقل ظهر، ورأس حابى يقع جنوب حقل ظهر، فيما تقع المنطقة الثالثة للشركة الإيطالية فى شرق حقل ظهر وهى منطقة شمال بور فؤاد.

    شركة إينى الإيطالية مكتشفة حقل ظهر تعمل هى الأخرى فى منطقتى امتياز، بالإضافة إلى منطقة امتياز شروق التى تضم حقل ظهر، وهما منطقتا شمال ليل غرب حقل ظهر، وكروان أيضا إلى غرب حقل ظهر.

    ويتبقى منطقة وحيدة فى المياه العميقة للبحر المتوسط تعمل بها شركة دانا غاز، وهى منطقة شمال العريش وتقع فى جنوب شرق حقل ظهر.

    وكانت شركة «ديليك» الإسرائيلية للحفر، قد أعلنت عن توقيع عقد لمدة 10 سنوات، بقيمة 15 مليار دولار، لتصدير الغاز الطبيعى لشركة دولفينوس الخاصة المصرية.

    وتقدر دراسة صادرة عن هيئة المساحة الجيولوجية الأمريكية فى عام 2010، أن حجم احتياطى الغاز فى حوض شرق البحر المتوسط يبلغ نحو 345 تريليون قدم مكعب من الغاز، ويحتوى هذا الحوض أيضًا على كميات ضخمة من الاحتياطيات النفطية تبلغ 3,4 مليار برميل من النفط، إلى جانب كميات كبيرة أيضًا من سوائل الغازات.

    وتصل احتياطيات مصر من الغاز الطبيعى بمنطقة البحر المتوسط ودلتا النيل تصل إلى نحو 122 تريليون قدم مكعب من الغاز الطبيعى.

    وفرضت الأهمية الاقتصادية للبحر المتوسط أن يكون هدفًا للسيطرة عليه عسكريًا، إضافة إلى كونه المعبر الأسرع والأسهل لحاملات النفط ونقل المسافرين وأهم ممر تجارى فى العالم انطلاقا من شرق آسيا فى المحيط الهادى، عابرا المحيط الهندى عند ميناء سنغافورة ليجتاز البحر الأحمر، باب المندب، قناة السويس، وعبر مضيق جبل طارق نحو أوروبا والأمريكتين.

    شكل موقع البحر المتوسط نقطة مهمة فى استراتيجية كل الدول المطلة عليه فهو الرابط بين ثلاث قارات ومحيطين، وعلى ضفافه دول عظمى لها تاريخ ولعوامل أخرى كان البحر المتوسط ساحة للمعارك منذ فجر التاريخ وحتى الآن، ولا يمكن أن يغفل أحد إلى جانب الوجود الأمريكى أيضا الوجود الروسى، فروسيا ذات حقوق بالبحر المتوسط كون البحر الأسود امتدادا للمتوسط، والولايات المتحدة الأمريكية تلعب الدور الأكبر فى المياه المتوسطية ويشكل الأسطول السادس الأمريكى التواجد الأكبر لها فى حوض المتوسط، ومهمته فرض السيطرة الأمريكية عليه لتأمين احتياجات النفط الخليجى للولايات المتحدة ولغرب أوروبا حليفتها، إضافة إلى ضمان استقرار آمن فى الدول المتوسطية، خاصة حلفاء الولايات مثل إيطاليا واليونان.

    أما إسرائيل فلجأت لكل الطرق للتنقيب فى البحر المتوسط دون تقيد بحدود أو ترسيم، وتشير آراء الخبراء أن اكتشاف هذه الحقول فى حوض البحر المتوسط من شأنه أن يخفف على إسرائيل استيراد الغاز الطبيعى من الخارج واستيراد الفحم الحجرى اللذين يوفران الطاقة للمستهلكين والشركات.

    ويربط آخرون بين اكتشافات الغاز الأخيرة فى البحر المتوسط وعدم رغبة إسرائيل فى ترسيم حدودها البحرية مع لبنان واليونان وقبرص، حيث يقع أحد حقولها المهمة فى مياه فلسطين المحتلة وجزء آخر منه بالمياه الإقليمية اليونانية.

    أما لبنان فقد كشفت تقارير عن وجود تفاهمات بين إسرائيل ولبنان وبإشراف الولايات المتحدة الأمريكية على ترسيم الحدود البحرية بين البلدين، تشمل خريطة تتضمن صيغة حل وسط لاقتسام مخزون الغاز الطبيعى فى شرقى البحر المتوسط.

    أما سوريا فهى المحطة التى يطمع فيها الجميع، حيث ترفض روسيا أن تتخلى عن وجودها فى سوريا رغبة فى الاعتماد عليها مستقبلا فى مد خطوط الغاز عبرها، وكذلك الضغط من خلالها على إسرائيل والمطالبة بترسيم الحدود بينهما للتنقيب عن الغاز، وهو نفس السبب الذى يجعل إيران تعمل بكل قوتها ليكون لها نظام موالٍ فى سوريا لتقوم بتصدير الغاز من خلالها.

    أما تركيا صاحبة الجدل الأكبر فى الملف، فهى تسعى لتقديم نفسها للعالم على أنها الخيار الأفضل لنقل الغاز من الشرق إلى الغرب بسبب موقعها على البحر المتوسط، ولأن تركيا تستورد 90% من احتياجاتها من الغاز تقريبا من روسيا، فقد بدأت، مؤخرا، البحث عن بديل لذلك، من خلال تقوية علاقتها بقطر وبإسرائيل، وتسعى حاليا لتنفيذ مشروعها المسمى «الممر الجنوبى» والذى تسعى من خلاله لتأمين احيتاجاتها الكاملة من الغاز مستقبلا بل ولعب دور المصدر إلى أوروبا، وهو ما جعل تركيا تزاحم قبرص فى مياهها الإقليمية.

  • الشرطة السودانية تطلق الغاز المسيل للدموع على المتظاهرين ودعوات للتجمهر أمام القصر الرئاسي

    أطلقت الأحد الشرطة السودانية الغاز المسيل للدموع على متظاهرين في ثلاثة أحياء من الخرطوم، أثناء المظاهرة الحاشدة التي دعت المعارضة إليها وتجاوب معها آلاف السودانيين عبر النزول إلى الشارع للمطالبة بحكم مدني. وفي وقت لاحق دعا قادة الاحتجاجات المتظاهرين للتوجه إلى القصر الجمهوري.

    أطلقت الشرطة السودانية الغاز المسيل للدموع على متظاهرين في ثلاثة أحياء من الخرطوم، في وقت نزل آلاف السودانيين إلى الشارع استجابة لدعوة إلى تظاهرة حاشدة الأحد ضد المجلس العسكري الحاكم، وسط تزايد الدعوات لضبط النفس للحؤول دون أي عملية أمنية جديدة ضد المحتجين.

    وذكرت وكالة الأنباء الفرنسية أن قادة الاحتجاجات في السودان صرحوا في بيان أنهم دعوا المتظاهرين للتوجه إلى القصر الجمهوري. وقال التجمع الذي يعتبر أبرز مكونات التحالف الذي يقود الاحتجاجات في السودان، في بيان نشره على حسابه على تويتر “ندعو شعبنا الثائر في العاصمة التوجه للقصر الجمهوري. ونهيب بالجماهير الثائرة في كل مدننا وقرانا في الأقاليم الاتجاه بالمواكب صوب الساحات التي تحددها لجان الميدان”.

    أول مليونية بعد فض الاعتصام

    وتشكل المظاهرة “المليونية” اختبارا لمنظمي الاحتجاجات بعد العملية الأمنية الدامية التي استهدفت ساحة الاعتصام في الخرطوم في الثالث من يونيو وانقطاع الإنترنت الذي حد من قدرتهم على حشد المتظاهرين.

    وقتل العشرات وأصيب المئات بجروح عندما هاجم مسلحون بلباس عسكري ساحة الاعتصام خارج مقر القيادة العامة للجيش وأطلقوا النار على المتظاهرين الذين كانوا في المكان منذ 6 أبريل وضربوهم.

    واستخدمت قوات الأمن الغاز المسيل للدموع في منطقة بحري في شمال الخرطوم وفي منطقتي معمورة واركويت في شرق العاصمة ضد المتظاهرين الذين كانوا يهتفون “حكم مدني حكم مدني!”. كما أطلقت القوات الغاز المسيل للدموع على المتظاهرين في مدينة القضارف في شرق البلاد، بحسب ما أفاد شهود.

  • هيئة البترول: طفرة فى حجم الغاز الطبيعى المصدر للخارج بـ36 مليار جنيه

    وافقت لجنة الطاقة والبيئة بمجلس النواب، خلال اجتماعها اليوم الثلاثاء، برئاسة المهندس طلعت السويدى، على مشروع موازنة الهيئة العامة للبترول للعام المالى 2019/2020 .

    واستعرض أيمن عثمان، ممثل الهيئة، تفاصيل خطة الهيئة خلال العام المالى الجديد، مشيرًا إلى أن هناك طفرة فى الغاز الطبيعى المصدر إلى الخارج، حيث من المتوقع أن يصل خلال العام 2019/2020 إلى 12 مليون طن بقيمة قدرها 2 مليار دولار (36 مليار جنيه) مقابل 4 ملايين طن بقيمة قدرها 589 مليون دولار (10 مليارات جنيه) بموازنة العام المالى السابق 2018/2019.

    وقال ممثل الهيئة، إن إجمالى ما سيؤؤل إلى الخزانة العامة للدولة من الهيئة العامة للبترول خلال العام المالى الجديد سيصل إلى 91.3 مليار جنيه.

    ولفت عثمان، إلى عدد من الاعتبارات التى تم مراعاتها عند وضع الموازنة، فى مقدمتها إعداد تقديرات الموازنة طبقا لقانون الموازنة العامة للدولة رقم 53 لسنه 1973 ولائحته التنفيذية ومنشور إعداد الموازنة للسنة المالية 2019/2020 الوارد من وزارة المالية، وتم إعدادها الموازنة وفقا للخطط الكمية المتمثلة فى خطة الإنتاج (الزيت الخام، المتكثفات، الغازات الطبيعية، البوتاجاز)، خطة التكرير، خطة الاستهلاك والنقل والتوزيع.

    وأشار ممثل الهيئة العامة للبترول، إلى أنه تم تقدير سعر خام برنت بنحو 68 دولار /برميل، مقابل 67 دولار / البرميل بالموازنة المعتمدة العام المالى 2018/2019، وتم حساب قيمة المنتجات البترولية المستوردة طبقا للأسعار السارية، بالإضافة إلى استبعاد حصيلة الهيئة من الخامات والمتكثفات والغاز الطبيعى والمسال من المصروفات والإيرادات بنفس القيمة لعدم تضخيم الموازنة ولتلافى ملاحظات مراقبى الجهاز المركزى للمحاسبات.

    ونوه عثمان، عن أنه تم إدراج مبلغ قدرة 24 مليار جنيه قيمة خسائر فروق عمله ضمن أعباء وخسائر وذلك طبقا للمعيار المحاسبى المصرى رقم 13 أثر التغيرات فى أسعار صرف العملات الأجنبية، وكذلك ملاحظات مراقبى الجهاز المركزى للمحاسبات.

  • الاتحاد الأوروبى يدين تنقيب تركيا عن الغاز بالمنطقة الاقتصادية لقبرص

    أعربت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبى فيديريكا موجيرينى عن “قلقها البالغ” حيال “إعلان تركيا نيتها القيام بأنشطة تنقيب عن الغاز فى المنطقة الاقتصادية الخالصة لقبرص.

    وأضافت فى بيان صحفى، أنه فى مارس 2018، ندد المجلس الأوروبى بشدة بمواصلة تركيا أنشطتها غير القانونية فى شرق البحر المتوسط.

    وتابعت “موجيريني”: “فى هذا السياق ندعو تركيا بإلحاح إلى ضبط النفس واحترام الحقوق السيادية لقبرص فى منطقتها الاقتصادية الخالصة والامتناع عن أى عمل غير قانوني”، مؤكدة أن الاتحاد الأوروبي سيرد عليه فى شكل ملائم وبتضامن كامل مع قبرص.

  • قناة ( سي إن بي سي ) الأمريكية : وزير البترول المصري يصرح بأن صادرات مصر من الغاز يمكن أن تمنحها ميزة في السياسة الخارجية

     أجرت القناة حواراً مع وزير البترول والثروة المعدنية ” طارق الملا ” على هامش فعاليات المنتدى الاقتصادي العالمي ( دافوس – البحر الميت ) الذي تستضيفه العاصمة الأردنية عمان ، وفيما يلي أبرز ما جاء في تصريحات ” الملا ” خلال الحوار :  

    * تتطلع مصر إلى أن تصبح مصدّراً صافياً للغاز بحلول نهاية العام الجاري مما سيعزز من وضعها السياسي ، ولا يمكن أن ننكر أنه إذا كنا نملك موارد الطاقة الخاصة بنا فإن ذلك يمنحنا بعض المزايا والقوة ، مشدداً على فرص النمو التي يتيحها منتدى غاز شرق المتوسط الذي تم تدشينه مؤخراً .

    * مصير كل بلد يتحدد وفق قراراته، ومع ذلك فعلى كل بلد أن يتصرف في حدود المتاح لديه ، ومن ثم فإن كنت تتمتع بموارد مثل الغاز يمكنك عندئذٍ أن تتصرف بقدر من الاستقلالية ، ولا شك أن الموارد يمكن استخدامها كأداة أو كارت في المناورات السياسية .

    * عندما تحدثنا في منتدى غاز شرق المتوسط عن تحول مصر إلى محور للطاقة ، قلت أننا معاً – دول شرق المتوسط – سنشكل محور الطاقة ، ولن تستطيع مصر وحدها أن تكون محوراً للطاقة لكنها ستكون كذلك مع جيرانها وحلفائها وشركائها ، إننا نكمل بعضنا في هذا المجال .

    * أنا فخور بما حققناه حتى تمكننا من مخاطبة العديد من المستثمرين ، وأريد أن أقول إن آخر إنجازاتنا هو التحول من العجز في الغاز الطبيعي إلى الاكتفاء الذاتي ، والآن أصبح بمقدورنا استئناف تصديره خلال فترة قصيرة للغاية ، وقد اجتذب ذلك اهتمام العديد من اللاعبين والمستثمرين الكبار في مجال الغاز، وهذا بحد ذاته يُعد شهادة على النجاح الذي حققناه .

    * أصبح لدينا القدرة على اجتذاب اهتمام كبرى الشركات ، ومن بينها شركة ( إكسون موبل ) التي دخلت مصر لأول مرة خلال مؤتمر مصر الدولي للبترول في فبراير الماضي ، وهو أمر عظيم أسعدنا للغاية، وأعتقد أنها بداية جيدة مشجعة تشير إلى أن لدينا فرصاً واعدة، وسوف تأتي شركات أخرى خلف ( إكسون موبل )  ، ونتباحث حالياً مع شركات أخرى لم تعمل في مصر من قبل ، وشركات أخرى تعمل في مصر وإن كان على نطاق ضيق وهي تدرس توسيع أنشطتها .

    * الاهتمام الدولي بمصر لا يتصل بالاهتمام بما تملكه من موارد واكتشافات موجودة أو محتملة فحسب، وإنما أطلقت مصر للمرة الأولى مبادرة منتدى غاز شرق المتوسط الذي انعقد في القاهرة ، ويمكن القول أنه عزز فكرة كون مصر لاعب إقليمي ، وأي مستثمر يهتم بالاستثمار فيها ستكون لديه الفرصة للاستثمار أيضاً في بقية دول شرق المتوسط .

     أكدت القناة على أن مصر اجتذبت قدراً كبيراً من الاهتمام الدولي بمواردها من الغاز، خاصة بعد اكتشاف حقل ظهر في البحر المتوسط ، وأشارت إلى أن شركة “وود ماكنزي” للاستشارات أكدت أن مصر تشهد “نهضة مذهلة في مجال الغاز” بفضل حقل ظهر الذي تقدر احتياطياته المكتشفة حتى الآن بـ 61تريليون قدم مكعب ، ويُتوقع اكتشاف 45 تريليون قدم مكعب أخرى ، مضيفة أن حجم الاستثمارات الأجنبية المباشرة في قطاع النفط والغاز بمصر بلغ 10مليار دولار خلال العام المالي 2017/2018 ، ويتوقع بلوغه نفس الرقم خلال العام المالي 2018/2019 .

  • وكالة (بلومبرج) : مصر تعود إلى تصدير الغاز الطبيعي المسال

    ذكرت الوكالة أن مصر أعربت عن استعدادها للانضمام إلى نادي المصدرين الرئيسيين للغاز الطبيعي المسال ، حيث قدمت أكبر عرض لها لتزويد السوق خلال (5) سنوات على الأقل ، حيث صرحت الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية “إيجاس” أنها طرحت مزايدة لتصدير (4) شحنات من الغاز الطبيعي المسال في أبريل المقبل ، وأن الشركة ستطرح (4) شحنات أخرى للتصدير في مايو ، ثم (3) شحنات في يونيو .

    أضافت الوكالة أن استئناف نشاط التصدير سيهدف إلى إنعاش صناعة الغاز المصرية ، بعدما توقفت مصر عن تصدير الغاز عام 2014 ، مضيفةً أن مصر الاكتفاء الذاتي من الغاز بسبب اكتشافات حقول الغاز العملاقة مثل حقل ظهر ، مشيرةً إلى أن مصر أصبحت مستهلكاً كبيراً للغاز الطبيعي منذ عام 2015 ، وقد توقفت عن استيراده العام الماضي بفضل اكتشافات حقوق الغاز الأخيرة .

  • بلومبرج: مصر تعود إلى نادى كبار مصدرى الغاز الطبيعى المسال

    قالت وكالة “بلومبرج” الأمريكية، إن مصر أشارت إلى استعدادها للعودة للانضمام إلى نادى كبار مصدرى الغاز الطبيعى المسال، وقدمت أكبر عرض لإمداد السوق فى خمس سنوات على الأقل.

     

    ونقلت الوكالة عن مصادر مطلعة قولها إن شركة الغاز الحكومية “إيجاس” قد عرضت بيع أربع شحنات من الغاز المسار للتحميل فى إبريل.

    وهذه العطاءات مستحقة فى 18 مارس وصالحة حتى 25 من الشهر نفسه، وفقا للمصادر التى رفضت الكشف عن هويتها لسرية التفاصيل. كما تقوم الشركة بتسويق أربع شحنات للتحميل فى مايو، وثلاثة فى يونيو.

    وستصل شحنات إضافية من مصر إلى السوق الذى يعانى بالفعل من تدنى الأسعار الفورية للوقود  منذ يوليو 2017 بعد شتاء معتدل أدى إلى تقليص الطلب فى جميع أنحاء أوروبا وآسيا.

    وتساهم الولايات المتحدة وروسيا وأستراليا جميعا فى إغراق السوق وتقوم ببناء مصانع جديدة لتصدير الوقود وبناء حصتها فى السوق.

     وقالت “بلومبرج” إنه بالنسبة لمصر، تمثل هذه المناقصة إحياء لصناعة الغاز فيها، حيث أجبرها تراكم الإنتاج المحلى إلى وقف معظم صادرات الغاز الطبيعى المسال فى عام 2014. واستعادت البلاد الاكتفاء الذاتى بعد الاكتشافات المهمة بما فى ذلك حقل ظهر العملاق.

     ويتم تصدير الغاز المسال من محطتى دمياط وإدكو، اللتين كانتا خاملتين إلى حد كبير قبل خمس سنوات.

  • وزير البترول للرئيس: حققنا الاكتفاء الذاتى من الغاز الطبيعى فى مصر

    قال السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إن المهندس طارق الملا وزير البترول، أكد أن إنجازات قطاع البترول شملت تحقيق الاكتفاء الذاتي من الغاز الطبيعي في مصر.

    وأوضح الملا أن ذلك تحقق من خلال الإسراع في تنفيذ مشروعات تنمية حقول الغاز والتنقيب عنها وتكثيف عمليات الاستكشاف، وكذلك طرح وتسويق عدد من المزايدات العالمية التي أفضت إلى دخول شركة إكسون موبيل، إحدى أكبر الشركات العالمية في مجال البحث والاستكشاف لأول مرة في السوق المصري، فضلاً عن إعادة شركة شل استثماراتها بالبحر المتوسط بعد غياب أكثر من 10 سنوات.

    وجاء ذلك خلال اجتماع الرئيس عبد الفتاح السيسى، مع رئيس مجلس الوزراء، ووزير البترول، الذى عرض محاور الاستراتيجية المستقبلية لقطاع البترول، وكذلك الإنجازات غير المسبوقة التي حققها القطاع خلال الفترة الأخيرة.

  • رئيس “توتال” الفرنسية: فرص الاستثمار فى الغاز الطبيعى بمصر من الأفضل عالميا

    أكد باتريك بويانيه، رئيس شركة توتال الفرنسية، أن الفرص الاستثمارية فى مجال الغاز الطبيعى فى مصر من أفضل الفرص على مستوى العالم بما يعكس ثقة المستثمرين المتزايدة فى الاقتصاد المصرى.

    واشار إلى أن مبادرة التعاون التى أطلقتها شركة “بى بى” تتطلب تطبيق أحدث التكنولوجيات فى حصر البيانات ومتابعة المستجدات فى صناعة البترول والغاز، للوصول إلى مزيج طاقة متوازن يسمح بالتعاون والتكامل فيما بين الشركات.

  • بتروليم ايكونومست: مصر تبنى على نجاح الـ3 سنوات الأخيرة فى قطاع الغاز

    تحت عنوان “آمال مرتفعة بالنسبة لشرق المتوسط”، سلط تقرير لـ”بتروليم إيكونومست” المعنى بموضوعات تتعلق بالطاقة والنفط، الضوء على نتائج اكتشافات الغاز الجديدة فى منطقة شرق المتوسط، بالإضافة إلى زيادة الإنتاج مما يجعل عام 2019 عاما إيجابيا.

     

    وقال التقرير، إن مصر سوف تمضي قدما في الأشهر الـ 12 المقبلة ، وستبنى على نجاح السنوات الثلاث الماضية ، لاسيما مع المزيد من اكتشافات الغازات وبدء التصدير من الغاز الطبيعي المسال.

    وأوضح التقرير أن شركة إينى من المتوقع أن تعلن عن اكتشاف جديد كبير في منطقة نور ، على بعد 50 كيلومترا قبالة سواحل سيناء. وبالتعاون مع عدد من حقول الغاز الصغيرة ، سيعزز هذا إنتاج مصر من الغاز ويدعم صادرات الغاز الطبيعي المسال.

    وأضاف التقرير البريطانى أن إيني ستقوم بزيادة الإنتاج في حقل غاز ظهر إلى 3.2 مليار قدم مربع / اليوم بحلول نهاية عام 2019 ، بزيادة 0.5 مليار قدم مكعب / اليوم عن قمة الإنتاج التي تم التخطيط لها في الأصل ، ليحقق بذلك المشروع نتائج ايجابية للغاية.

    في غضون ذلك ، ستقوم شركة “بريتش بتروليوم” BP البريطانية أيضا بتوسيع عملياتها في مصر ، حيث تعهدت بإنفاق 1.8 مليار دولار أخرى في عام 2019 لتسريع إنتاج الغاز. وسيضيف حقل غاز Raven ، في امتياز غرب دلتا النيل ، 350مليون قدم مكعب إلى شبكة الغاز المصري.

  • وكالة إيطالية مشيدة بإنتاج الغاز: مصر ستصبح مصدرا رئيسيا للطاقة فى أوروبا

    أبرزت وكالة “نوفا” الإيطالية ارتفاع إنتاج مصر من الغاز إلى 226 مليون متر مكعب فى اليوم خلال السنة المالية 2019-2020، مؤكدة أن مصر ستصبح مصدرا رئيسيا للطاقة فى أوروبا فى أقرب وقت ممكن.
     
     
    ونقلت الوكالة قول طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية، إن “الهدف يمكن تحقيقه مع تطوير جميع حقول الغاز فى الفترة المقبلة وستكون هذه حصة “غير مسبوقة” للبلاد.
     
    وأضاف أن ذلك نتيجة نجاح الاستراتيجية الوزارية المدعومة باستقرار سياسى واقتصادى قوى.
     
    وكان الاتحاد الأوروبى أعرب عن استمرار دعمه لمصر لتصبح مركزا إقليميا للغاز فى ظل استخدام محطات إسالة الغاز، فى كل من إدكو ودمياط لتصدير الغاز إلى الأسواق الأوروبية.
  • مصرع 6 من أسرة واحدة بسبب تسرب الغاز داخل منزلهم بمدينة الفيوم

    لقيت أسرة كاملة مكونة من 6 أفراد، مصرعهم جميعا، داخل شقتهم بإحدى عمارات مساكن التعاونيات بمنطقة كيمان فارس، بمدينة الفيوم، ورجح مفتش الصحة أن سبب وفاتهم اختناق بالغاز.

    كان قسم الطوارئ بمديرية الصحة بالفيوم تلقي إخطارا بعثور الأهالي بمساكن التعاونيات بمنطقة كيمان فارس بمدينة الفيوم، على أسرة كاملة مكونة من الأب والأم و4 أولاد، متوفين داخل شقتهم وانتقل مفتش الصحة الي مكان الحادث وتبين أن المتوفين هم:

    “محمد محفوظ حسانين”، (60 سنة-الأب)، وزوجته “زمزم حسين محمود” (50 سنة-الأم)، وأولادهم كل من “شهد” (21 سنة)، و”شاهنده” (21سنة)، و”مروان”، و”حبيبة” ويرجح أن سبب الوفاة يرجع إلى اختناق بالغاز.

  • رئيس برلمان لبنان لـ”سامح شكرى”: نتطلع لتكثيف التنسيق مع مصر بمجال الغاز

    التقى سامح شكرى وزير الخارجية، اليوم الجمعة، الرئيس نبيه برى رئيس مجلس النواب اللبنانى، وذلك أثناء زيارته الحالية إلى لبنان للمشاركة فى أعمال القمة العربية الاقتصادية التنموية ببيروت.

     

     

    وصرح المُستشار أحمد حافظ المُتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، بأن وزير الخارجية سامح شكرى أكد خلال اللقاء على تطلع مصر لسرعة تشكيل حكومة لبنانية تضُم كافة أطياف الشعب اللبنانى، وعلى دعم مصر الكامل للبنان فى مساعيه نحو الوصول إلى التوافق والاستقرار الذى يأمله أبناء الشعب اللبنانى الشقيق، والضرورى فى الوقت نفسه للحفاظ على كامل استقرار المنطقة.

     

    واستطرد حافظ فى تصريحاته، أن اللقاء تناول أيضاً بشكل مفصل مُجمل التطورات التي تشهدها المنطقة العربية، حيث أكد الوزير شكري في هذا الصدد حرص مصر على تحقيق الاستقرار الإقليمي ومواجهة عوامل عدم الاستقرار به. كما أكد الوزير شكرى التزام مصر بتعزيز التعاون والتكامُل بين الدول العربية، وتحقيق وحدة الصف العربى فى مواجهة كافة التحديات السياسية والأمنية والاقتصادية التى نواجهها.

     

    كذلك تناول الوزير سامح شكرى مع الرئيس برى تطورات القضية الفلسطينية، باعتبارها القضية العربية المركزية، واستعرضا الجهود المصرية المبذولة فى سبيل إتمام المصالحة الفلسطينية.

     

    من جانبه، فقد أكد نبيه برى على العلاقات الوثيقة والأخوية التي تجمع بين مصر ولبنان، والمكانة المُتميزة التي تحظى بها مصر لدى جموع الشعب اللبناني، معرباً عن تطلع الجانب اللبناني لتكثيف آليات التشاور والتنسيق مع مصر خلال الفترة المقبلة للدفع بآفاق العلاقات المشتركة على كافة الأصعدة، خاصة في مجال الغاز والطاقة، على ضوء الاكتشافات المصرية الأخيرة من الغاز وإمكانية التعاون مع مصر لتلبية الاحتياجات اللبنانية الراهنة من الطاقة.

    وزير الخارجيه ونبيه بريوزير الخارجيه يلتقى نبيه بري

    وأضاف حافظ، أن الوزير شكري ثمّن في نهاية اللقاء قوة ومتانة العلاقات التي تجمع بين البلديّن، والتي تستمد قوتها ورسوخها من الروابط التاريخية التي تربط بين الشعبيّن الشقيقيّن، مشيداً بحجم الزخم الذي شهدته أُطر التعاون الثنائي على كافة الأصعدة، وذلك في إطار حرص قيادتي البلديّن على ترسيخ التعاون الاستراتيجي والاقتصادي بين الجانبين، مثمناً بشكل خاص دور الرئيس بري في دعم العلاقات المصرية اللبنانيّة، وتذليل كافة الصعوبات من أجل الارتقاء بالتعاون القائم بين البلديّن على المستوييّن الرسمي والشعبي.

     

    شكرى ونبيه برى

     

  • خبير: 300 تريليون قدم مكعب مخزون البحر المتوسط من الغاز الطبيعي

    قال الدكتور رمضان أبوالعلا، خبير بترول، إن احتياطيات الغاز في منطقة شرق المتوسط تحتوي على 300 تريليون قدم مكعب، وأن ما تم استخراجه منها 50 تريليون قدم مكعب حتى الان.. مؤكدا أن مصر الدولة الوحيدة القادرة على تصريف هذه الكميات من الغاز بسبب ما تمتلكه من بنية تحتية كبيرة في صناعة الغاز.

    وأشار خبير البترول لـ صدى البلد، إلى أن اتفاق دول شرق المتوسط على إنشاء منتدى غاز شرق المتوسط ليكون مقره القاهرة، يحقق لمصر مكاسب اقتصادية وسياسية كبيرة.. مشيرا إلى أهمية الثقل السياسي الذي ستكتسبه مصر من إنشاء المنتدى بالقاهرة.

    وأوضح كبرى شركات البترول العالمية ودول الجوار والشركاء سيسعون لكسب ود مصر للاستفادة قدراتها وإمكانياتها في تصريف غاز المتوسط من خلال البنية التحتية الكبيرة التي تتمتع بها.

    وأشار خبير البترول إلى دعوة القاهرة لحضور منتدى الدول المصدرة للغاز في نوفمبر 2017 رغم أن مصر كانت تستورد الغاز آنذاك.. لافتا إلى أن العالم يدرك أن مصر سيكون لها ثقل في قطاع الغاز.

    أعلنت وزارة البترول أن دول شرق المتوسط اتفقت على إنشاء “منتدى غاز شرق المتوسط” ويكون مقره القاهرة.

    وجاء فى بيان وزارة البترول أنه بناء على دعوة وزير البترول والثروة المعدنية المصرى المهندس طارق الملا اجتمع الاثنين الماضي، كل من وزراء الطاقة القبرصى واليونانى والإسرائيلى والإيطالى والأردنى والفلسطينى في القاهرة، لمناقشة إنشاء منتدى غاز شرق المتوسط (EMGF).

    وأكد الوزراء أن منتدى شرق المتوسط للغاز سيتخذ من القاهرة بجمهورية مصر العربية مقرًا له، كما أكدوا على أنه يمكن لأي من دول شرق البحر المتوسط المنتجة أو المستهلكة للغاز أو دول العبور ممن يتفقون مع المنتدى في المصالح والأهداف الانضمام لعضويته لاحقا وذلك بعد استيفاء إجراءات العضوية اللازمة التى يتم الاتفاق عليها بين الدول المؤسسة. كما اعلنوا أن المنتدى سيكون مفتوحًا لانضمام دول أخرى أو منظمات إقليمية أو دولية بصفة مراقبين، وأنه سوف يعمل على التواصل مع الدول غير الأعضاء بما يساعد على إيجاد حوار وتفاهم مشترك وتحقيق المنفعة المتبادلة وذلك وفقا لما تقتضيه الظروف ، كما اتفقوا أن يكون للقطاع الخاص دور هام في المنتدى ويدعى للمشاركة في أنشطته والاشتراك فى هيئاته التنظيمية كجزء من المجموعة الاستشارية الدائمة لصناعة الغاز.

    وأعرب الوزراء في نهاية الاجتماع عن خالص امتنانهم لمصر حكومة وشعبًا للتنظيم الممتاز وكرم الضيافة الذي حظوا به خلال الاجتماع .

  • وزير البترول: إيطاليا بوابة مصر لتصدير الغاز لأوروبا

    قال المهندس طارق الملا، وزير البترول والثروة المعدنية، إن العام الماضي شهد توقيع بروتوكول للطاقة يجمع مصر والاتحاد الأوروبي، مضيفًا: “نستهدف الاتحاد الأوروبي لتصدير الغاز المصري، وإيطاليا هي بوابة الغاز إلى أوروبا لأنها تمتلك شبكة كبيرة لاستقباله وتوزيعه، ولسنا في مجال للتنافس ولكننا نسعى للتكامل مع الدول العظمى”.

    وأكد خلال حواره مع الإعلامي لبني عسل، ببرنامج “الحياة اليوم”، المذاع على قناة “الحياة”، أنه في عام 2004 تم توقيع اتفاقية لتصدير الغاز للأردن ثم توقفت بسبب أحداث يناير 2011، مشيرًا إلى أن مصر ستكون المورد الرئيسي للغاز الطبيعي إلى الأردن بعد انقطاع دام 4 سنوات.

    وأوضح أنه يتم إنشاء خط أنبوب بين قبرص ومصر للحصول على الغاز وإسالته وإعادة تصديره إلى أوروبا، مشيرًا إلى أنه تم الإعلان عن إنشاء منتدى للغاز بدول الشرق المتوسط مقره القاهرة ويناير الجاري سيشهد أول اجتماع.

    وكان المهندس أسامة كمال وزير البترول الأسبق، قال إن توقيت صدور أحكام قضايا التحكيم أكدت أن إسرائيل لن تسعى لتنفيذ الأحكام، لكنها تعمل على استغلالها كورقة ضغط تفاوضية، موضحًا أن المشروعات التي يضخ لها الغاز المستورد ليست ذات علاقة بالمشروعات الإستراتيجية للدولة.

    وأضاف أنه لا تستطيع أي دولة في المنطقة سواء إسرائيل أو قبرص تصدير الغاز إلا عن طريق مصر، وأن تركيا لا تملك بنية تحتية تستطيع من خلالها تصدير الغاز الإسرائيلي لأوروبا.

  • العصار ووزير البترول يناقشان تصنيع عدادات الغاز مسبوقة الدفع

    استقبل الدكتور محمد سعيد العصار وزير الدولة للإنتاج الحربى المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية والوفد المرافق له، لبحث موضوعات التعاون المشترك وذلك بديوان عام وزارة الإنتاج الحربى.
    يأتى هذا اللقاء فى إطار السياسة التى تنتهجها وزارة الإنتاج الحربى فى التعاون مع الوزارات والهيئات والقطاع الخاص فى تنفيذ المشروعات القومية ومشروعات التنمية فى إطار خطة التنمية المستدامة لمصر 2030.
    تم تقديم مقترح بشأن قيام الشركات والوحدات التابعة للإنتاج الحربي بتصنيع عدادات الغاز مسبوقة الدفع والذكية لصالح وزارة البترول في إطار خطة وزارة البترول لتركيب عدادات الغاز مسبوقة الدفع  لصالح المشتركين، وذلك فى إطار الخبرات والنجاحات التى حققتها شركات ووحدات الإنتاج الحربى فى إنتاج عدادات الكهرباء والمياه مسبوقة الدفع والذكية.
    تم أثناء اللقاء عرض الإمكانيات التكنولجية والفنية لشركات ووحدات الإنتاج الحربى وإمكانية الاستفادة منها لصالح تعميق المكون المحلى فى المشروعات التى تقوم وزارة البترول بتنفيذها داخل مصر وخارجها.
    من جانبه، أكد الدكتور طارق الملا على ثقته فى الإمكانيات الفنية والتكنولوجية الكبيرة والعمالة البشرية المدربة على أعلي مستوي التي تمتلكها شركات ووحدات الإنتاج الحربي والتي ستساعد على سرعة تنفيذ تصنيع وإنتاج عدادات الغاز مسبوقة الدفع وكذا تنفيذ المشروعات المخطط قيامها بتنفيذها لصالح الشركات التابعة لوزارة البترول في توقيتاتها المحددة وبجودة عالية بما يساهم على تنفيذ خطة وزارة البترول في إطار السياسة العامة للدولة لتطوير الخدمات المقدمة للمواطنين وتم الإتفاق أثناء اللقاء على عقد سيمنار لعرض إمكانيات شركات ووحدات الإنتاج الحربى يحضرة السادة رؤساء الشركات التابعة لوزارة البترول.
  • الأمن السوداني يطلق الغاز المسيل للدموع على محتجين في بورسودان

    ذكر شاهد أن قوات الأمن السودانية أطلقت الغاز المسيل للدموع يوم الخميس لتفريق محتجين حاولوا تسليم مذكرة مناهضة للحكومة في المقر المحلي للحزب الحاكم الذي يتزعمه الرئيس عمر البشير في بورسودان.

    وشارك أكثر من 200 شخص في المظاهرة التي اندلعت قبل أن يصل المحتجون إلى المبنى.

    وأفاد شهود أن قوات الأمن تصدت للمتظاهرين وفرقتهم باستخدام الذخيرة الحية وكذلك الغاز المسيل للدموع وقنابل الصوت، كما اعتقلت بعض المحتجين وشخصيات معارضة.

    ويمثل المحتجون في بورسودان مجموعة من الأحزاب السياسية التي تريد من البشير إقالة الحكومة وتشكيل إدارة انتقالية تحدد موعدا للانتخابات.

    ومن الموقعين على المذكرة حزب الأمة بقيادة مبارك الفاضل المهدي وحركة الإصلاح الآن والحزب الاتحادي الديمقراطي.

    وتطالب المذكرة كذلك بالتحقيق في الانتهاكات التي يُعتقد أن قوات الأمن ارتكبتها خلال الاحتجاجات المناهضة للحكومة والمستمرة منذ أسبوعين في أنحاء السودان.

    واعتقل جهاز الأمن السوداني، عضو حزب المؤتمر السودانى بولاية الخرطوم فرعية شرق النيل حسين محمد حسين الشهير بـ”سنكروب” وذلك على خلفية مشاركتة في الاحتجاجات التي تشهدها البلاد.

    وشهد السودان سلسلة احتجاجات أطلقت شرارتها زيادة الأسعار ونقص السيولة والوقود في أعقاب شهور من الوضع الاقتصادي المتردي، وطالب كثير من المحتجين بإنهاء حكم البشير.

  • تعرف على تكليفات من السيسي للحكومة لتوفير الغاز والوقود للمواطنين

    كلف الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمواصلة ما تم إنجازه خلال عام 2018 في مجال توصيل الغاز الطبيعي للوحدات السكنية المنزلية والمدن الجديدة، في ضوء توصيل الغاز الطبيعي إلى أكثر من 70 منطقة جديدة بمختلف محافظات الجمهورية، يدخلها الغاز الطبيعي لأول مرة، ومنها مشروع الأسمرات 1 و2 و3، ومشروع أهالينا والمحروسة 1 و2، والعديد من القرى بمحافظات الدقهلية والمنوفية والشرقية والمنيا وأسوان وسوهاج وقنا، مشددا على تسهيل وصول هذه الخدمة للمواطنين في جميع أنحاء الجمهورية والتيسير عليهم، والتوسع في توصيل الغاز للمنازل خاصة في محافظات الصعيد والمناطق ذات الكثافة السكنية المرتفعة.

    ووجه الرئيس بسرعة الانتهاء من مشروعات التكرير والتكسير الهيدروجيني، بهدف تقليل الفجوة بين الاستيراد والاستهلاك، وتوفير المنتجات البترولية من خلال معامل التكرير المحلية، وكذا إضافة مشروعات جديدة للتكرير ووحدات إنتاجية في عدد من المحافظات خاصة في المدن الجديدة، وتعظيم القيمة المضافة للخامات البترولية لتلبية احتياجات السوق المحلي، وتصدير الفائض لتوفير العملات الأجنبية.

    كما وجه الرئيس كذلك بمواصلة العمل في أنشطة البحث والاستكشاف، وتوسيع رقعة مناطق الاستكشافات الجديدة، وذلك في إطار جهود الدولة لتحقيق الاستفادة الاقتصادية المثلى لموارد مصر من الثروة البترولية.

    جاء ذلك خلال اجتماع الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والمهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية.

    وتم خلال الاجتماع متابعة عدد من المشروعات في قطاع البترول، ومنها خطة توصيل الغاز الطبيعي للوحدات السكنية والمدن الجديدة، ومشروعات التكرير والبتروكيماويات والتكسير الهيدروجيني، فضلًا عن خطة التنقيب والبحث والاكتشافات الجديدة في مجال البترول والغاز الطبيعي.

  • فيديو.. وزير البترول: حقل ظهر يضم 15 ألف عامل.. ومصر اكتفت ذاتيا فى الغاز

    قال المهندس طارق الملا، وزير البترول، إن عدد العاملين في حقل ظهر العملاق الذي يبعد مسافة 200 كم عن سواحل بورسعيد يضم  15 ألف عامل.

     

    وأضاف طارق الملا خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج “صالة التحرير”، والمذاع على قناة “صدى البلد”، أن حقل ظهر ساهم بصورة كبير في اكتساب المهندسين والعمال والفنيين خبرة كبيرة في مجال إنتاج الغاز الطبيعي.

    وتابع وزير البترول، أن مدينة بورسعيد تتحدث عن مشروع حقل ظهر العملاق وسط مشاركة مجتمعية للمشروع مع أهالي مدينة بورسعيد في المنطقة التي يقع فيها المشروع.

    وكشف طارق الملا وزير البترول، أن مصر حققت الاكتفاء الذاتي من إنتاج الغاز الطبيعي منذ سبتمبر الماضي بعد دخول حقل ظهر في مجال الإنتاج، موضحا أن الغاز الطبيعي يدخل في استخدامات المصانع والكهرباء والاستخدام المنزلي وغيرها من الأمور الحيوية الأخرى.

    وأضاف المهندس طارق الملا وزير البترول، أن توصيل الغاز الطبيعي إلى المنازل يتم تقسيطه على مدار 6 سنوات بواقع 30 جنيها شهريا تضاف على قيمة الاستهلاك الشهري للغاز الطبيعي.

  • شاهد.. ضربة جديدة لـ”تنظيم الحمدين” فى الغاز المسال

    أكدت قناة “قطريليكس”، التابعة للمعارضة القطرية، أن قطر خسرت عرش الغاز، وهو ما يعنى أن نظام أمير قطر، تميم بن حمد، قد فقد سلاحه الأبرز فى تمويل الإرهاب دوليا، وخسر مركزه كأكبر مصدر للغاز المسال فى العالم.

     

    وأشارت قناة “قطريليكس”، إلى أن مؤسسة رفينيتف رصدت الضربة القاضية لأوهام الحمدين، حيث إن صادرات أستراليا من الغاز تجاوزت قطر فى نوفمبر 2018، وارتفعت 15% لتزيح الدوحة عن عرشها المتهاوى.

    ولفتت القناة التابعة للمعارضة القطرية، إلى أن أستراليا شحنت 67936 مليون طن مكعب إلى الأسواق العالمية، كما أن شحنات الغاز القطرى بالكاد تجاوزت 6 ملايين طن، وهبطت 3% لأول مرة فى هذا الوقت من العام، فيما تستعد بلاد الكنغر للتربع على عرش صادرات الغاز، وستعزز حصتها من السوق بحلول صيف 2019.

  • 45 % زيادة في إنتاج الغاز لالتزام الحكومة بسداد مستحقات الشركاء الأجانب

    أكد مصدر مسئول بوزارة البترول؛ ارتفاع نسبة زيادة الإنتاج اليومي للغاز بنحو 45% منذ 2014 وحتى الآن، بسبب التزام الحكومة في سداد مستحقات الشركاء الأجانب، والتي انخفضت من 6.3 مليار دولار إلى 1.2 مليار، الأمر الذي انعكس إيجابًا على تحقيق المزيد من الاكتشافات البترولية في البحر المتوسط، آخرها حقل «ظهر»، بالإضافة إلى تنمية حقول غاز شمال الإسكندرية وغيرها.

    ووفقا لتقرير الشركة القابضة للغازات الطبيعية «إيجاس»؛ فإن حقل ظهر أسهم وحده في زيادة الإنتاج اليومي للغاز الطبيعي بنسبة وصلت إلى 25%، كما أسهمت حقول الغاز الجديدة بشمال الإسكندرية: ليبرا، وتورس، وفيوم، وريفين، وجيزة، في ارتفاع الإنتاج بنسبة 10%، والتي أضافت لشبكة الإنتاج نحو 1.7 مليار قدم مكعب غاز يوميا، بالإضافة إلى أن تنمية الحقول تسببت في زيادة إنتاج بنسبة 10%.

    وتخطط وزارة البترول مع نهاية 2019، لزيادة الإنتاج اليومي لحقل ظهر بالمياه العميقة في البحر المتوسط إلى 2.9 مليار قدم مكعب يوميًا، بعد حفر المرحلة الأخيرة التي يصل عددها نحو 8 آبار بالحقل، ويصل الإنتاج اليومي من الغاز نحو 7 مليارات قدم مكعب.

  • قوات الأمن الفرنسية تطلق الغاز المسيل للدموع على متظاهرين فى باريس

    أطلقت قوات الأمن الفرنسية الغاز المسيل للدموع على المتظاهرين في باريس اليوم السبت، فى احتجاجات “السترات الصفراء” التى تدخل أسبوعها الرابع ضد سياسات الرئيس ماكرون الاجتماعية بحسب سكاي نيوز الإخبارية، وفرانس 24.

    ودعت السلطات الفرنسيين إلى الهدوء لتفادي وقوع أعمال عنف كالتي شهدتها البلاد نهاية الأسبوع الماضي، في ظل إجراءات أمنية غير مسبوقة، تشهدها العاصمة الفرنسية باريس وعدة مدن أخرى.

    وارتفع عدد المعتقلين فى فرنسا قبيل انطلاق تظاهرات حركة “السترات الصفراء”، اليوم السبت، إلى 343 شخصا من قبل قوات الأمن الفرنسية فى العاصمة باريس، بحسب فرانس 24 الإخبارية.
    ونشرت السلطات صباح اليوم الآلاف من قوات الأمن للتأهب لتجدد أعمال شغب متظاهري “السترات الصفراء” في العاصمة ومدن أخرى، وتم إغلاق برج إيفل والمعالم السياحية الأخرى والمتاجر لتجنب أعمال النهب، وتمت إزالة مقاعد الشوارع لتجنب استخدام القضبان المعدنية كمقذوفات.

    وأغلقت السلطات برج إيفل والمعالم السياحية الأخرى والمتاجر لتجنب أعمال النهب، وتمت إزالة مقاعد الشوارع لتجنب استخدام القضبان المعدنية.

  • اتفاق عراقي إيراني على تبادل الغاز والأغذية 

    أفادت قناة “السومرية” العراقية في نبأ عاجل لها منذ قليل بأن الحكومة العراقية اتفقت مع نظيرتها الإيراني على تدشين برنامج تبادل للأغذية والغاز، وذلك بعد تطبيق حزمة العقوبات الأمريكية الثانية على طهران، الأسبوع قبل الماضي.

    ونقلت القناة عن مصادر حكومية قولها: “العراق يسعى لموافقة الولايات المتحدة على مبادلة الغاز والأغذية مع إيران بعد العقوبات الأمريكية، وقد اتفقت بغداد مع طهران على مبادلة أغذية عراقية بإمدادات غاز وطاقة إيرانية”.

    ودخلت الحزمة الثانية من العقوبات الأميركية على إيران مطلع شهرالشهر الجاري حيز التنفيذ وتشمل هذه المرة قطاعي النفط والمصارف.

    والقرار الأمريكي يعني منع كل الدول أو الكيانات أو الشركات الأجنبية من دخول الأسواق الأمريكية في حال قررت المضي قدما بشراء النفط الإيراني أو مواصلة التعامل مع المصارف الإيرانية.

  • مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون المصري – الأردني في مجال صناعة الغاز

    وقع المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية، والمهندسة هالة زواتي وزيرة الطاقة والثروة المعدنية الأردنية، مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في مجال التدريب وتبادل الخبرات في مجال صناعة الغاز، في عمان اليوم.

    وأعرب “الملا” عن أمله فى أن تسهم مذكرة التفاهم في التوسع في الشراكة الأردنية –المصرية في مجال صناعة الغاز الطبيعي “بوضع الخبرات المصرية المكتنزة على مدى 40 عاما في مجال صناعة الغاز امام الاشقاء في الأردن)، وإتاحة خدمات مختلف الشركات المصرية العاملة في القطاع لتقديم خبراتها للكوادر الأردنية او استقبال هذه الكوادر في مصر في مؤسسات القطاع.

    من جانبها أكدت الوزيرة الأردنية، أهمية المذكرة للاستفادة من الخبرات المصرية المكتنزة في صناعة الغاز وأبدت استعداد المملكة تقديم خبراتها في مجال الطاقة المتجددة بالاعتماد على تجربته الرائدة في هذا المجال، مضيفة بأن الإنجازات التي يحققها ملف التعاون الأردني-المصري في مجال الطاقة إنما يأتي بفضل اهتمام ودعم قيادتي البلدين بتطوير وتعزيز العلاقات بما يخدم مصالح الشعبين.

    وأضافت أن مذكرة التفاهم ستؤدى إلى استكشاف تجارب البلدين والتعاون في مجال التدريب وتبادل الخبرات ونقل التكنولوجيا نظرًا لوجود خبرات متقدمة لدى شركات قطاع البترول المصرية في مجالات النفط والغاز الطبيعي.

    وتتضمن المذكرة إيفاد مدربين مصريين متخصصين الى الأردن لتأهيل وتدريب الكوادر الفنية في مجالات النفط والغاز، وتنظيم دورات تخصصية في المراكز التدريبية المتاحة في البلدين الشقيقين، والاستفادة من مراكز التدريب التابعة لشركات قطاع البترول المصري.

    وبحث الجانبان وفق الوزيرة زواتي، أوجه التعاون الثنائي والاستفادة من الخبرة المصرية في تزويد الصناعات بالغاز الطبيعي، واليات متابعة تنفيذ الالتزامات التعاقدية الواردة في الاتفاقيات المبرمة سابقًا بين البلدين، والتأكيد على استئناف ضخ الغاز المصري للأردن في مطلع عام 2019.

    شارك في الاجتماع من الجانب الأردني، أمين عام وزارة الطاقة والثروة المعدنية المهندسة اماني العزام ومدير عام شركة الكهرباء الوطنية المهندس أمجد الرواشدة ومدير مديرة المشاريع في الوزارة الدكتور وائل عبابنة ومدير مديرية الغاز والنفط المهندس حسن الحياري ومدير مديرية البترول والصخر الزيتي المهندسة غصينة الحلو.

    وعن الجانب المصري شارك في الاجتماع مدير شركة فجر الأردنية –المصرية المهندس فؤاد رشاد والقائم بأعمال السفير المصري لدى المملكة خالد انيس ومساعد مدير عام شركة فجر الأردنية –المصرية المهندس ايمن ثابت والمدير المالي في شركة فجر محمد الشربجي.

  • بدء الإنتاج من آبار مشروع 9ب بطاقة 20 مليون قدم مكعب يوميا من الغاز

    فى إطار استراتيجية وزارة البترول لاستخدام أحدث التكنولوجيات في أعمال البحث والاستكشاف لسرعة وضع الآبار المكتشفة على خريطة الإنتاج والعمل على تخفيض تكاليف الإنتاج ، تم بنجاح وضع البئر الأولى سيميان DT أحد آبار مشروع إنتاج الغاز من المرحلة 9 ب بمنطقة غرب دلتا النيل في البحر المتوسط بإنتاج مبدئى حوالى 20 مليون قدم مكعب يومياً على أن يتم زيادة الإنتاج من البئر بعد تقييمه .

    وقد تم تحريك جهاز الحفر NGT-1 من موقع البئر لبدء عمليات إكمال البئر سكارب DT وقد تم استخدام تكنولوجيا حديثة في الحفر أدت لتوفير 8 أيام عمل من الفترة المعتادة لتحريك الحفار وتخفيض التكلفة حوالى 4 مليون دولار .

    وأوضح المهندس صبرى الشرقاوى رئيس شركة رشيد للبترول بأن هذه التكنولوجيا الجديدة سيتم تطبيقها في كل آبار المرحلة 9 ب البالغة 8 آبار مما سيؤدى في نهاية برنامج الحفر إلى توفير ملايين الدولارات والوصول بمعدلات الإنتاج الكلية من المشروع إلى حوالى 400 مليون قدم مكعب غاز و3 آلاف برميل متكثفات يومياً قبل الموعد المخطط..

  • تعرف على مبادرة تقسيط توصيل الغاز للمنازل؟ (فيديو)

    نشر المركز الإعلامي لمجلس الوزراء عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، فيديو تحفيزي للمشروع القومي لتوصيل الغاز الطبيعي للمنازل ضمن مبادرة وزارة البترول لتقسيط توصيل الغاز الطبيعي للمنازل.

    ويتضمن التقسيط دفع مبلغ ٣٠ جنيه شهريا على فاتورة الاستهلاك، لمدة ٦ سنوات بدون مقدم أو فوائد، ويشترط تقديم مستندات “صورة البطاقة- عقد الشقة- إيصال كهرباء”.

    https://www.facebook.com/EgyptianCabinet/videos/2152863914931859/

  • البترول تعلن ارتفاع معدلات التعاقد لتوصيل الغاز للمنازل بنسبة 250% شهريا

    تفقد المهندس طارق الملا، وزير البترول والثروة المعدنية، واللواء خالد عبدالعال، محافظ القاهرة، أعمال المشروع القومى لتوصيل الغاز الطبيعى للمنازل بمناطق حدائق حلوان إحدى مناطق الكثافة السكانية بمحافظة القاهرة وشملت الجولة أعمال الحفر بالشوارع ومد الخطوط وتركيب الوصلات الخارجية والداخلية للوحدات السكنية .

    وأكد الوزير أن المشروع القومى لتوصيل الغاز الطبيعى للمنازل وإحلاله محل البوتاجاز فى المناطق الصالحة للتوصيل والذى يشهد تكاتفاً بين جميع مؤسسات الدولة المعنية للإسراع بمعدلاته وزيادتها باستمرار أحد أذرع منظومة العدالة الاجتماعية التى تهتم الحكومة بتحقيقها فى إطار سعيها الدائم لتحسين المستوى المعيشى.

    وخلال الجولة استمع الوزير ومرافقوه إلى عدد من المواطنين أثناء إبرام التعاقدات الجديدة والذين أبدوا رضاهم عن مبادرة تقسيط الغاز الطبيعى للمنازل التى يدخلها الغاز الطبيعى لأول مرة، وأن تقسيط تكلفة توصيل الغاز التى يتحملها المواطن بواقع 30 جنيها شهرياً على فاتورة الاستهلاك بدون مقدم أو فوائد لمدة 6 سنوات خفف كثيراً عليهم وحفزهم على الإسراع بالتعاقد للاستفادة بميزة الغاز الطبيعى كمصدر للوقود بمنازلهم بعد أن كانت تكلفة توصيله تشكل عبئاً عليهم.

    وأشار الملا إلى أن مبادرة التوسع فى أعمال توصيل الغاز الطبيعى للمنازل التى أقدمت عليها وزارة البترول بنظام تقسيط التكلفة على 6 سنوات للمناطق التى تصل إليها الخدمة لأول مرة حققت مردوداً جيداً من حيث زيادة التعاقدات ومن ثم زيادة عدد الوحدات السكنية التى تعمل بالغاز الطبيعى كوقود إلى أكثر من 9 ملايين وحدة سكنية حتى الآن، مؤكداً على التزام قطاع البترول بأعلى معايير الأمن والسلامة والصحة المهنية فى تنفيذ المشروع .

    واستمع الوزير ومرافقوه إلى عرض للمهندس ياسر بهنس رئيس شركة تاون جاس المسئولة عن تنفيذ المشروع بالمنطقة حيث أشار إلى أنه فور تطبيق مبادرة وزارة البترول بتقسيط تكلفة توصيل الغاز الطبيعى للمنازل على مستوى مناطق امتياز تاون جاس بمحافظات القاهرة والجيزة والإسكندرية وبورسعيد والإسماعيلية ارتفعت معدلات التعاقد مع الشركة على توصيل الغاز للمنازل من حوالى 10.5 ألف عميل إلى حوالى 37 ألف عميل شهريا بزيادة نسبتها حوالى 250٪.

    وأضاف أن خطة توصيل الغاز لحلوان بأكملها خلال عام 2018 تبلغ 21 ألف وحدة سكنية وأنه من ضمن المناطق التى يتم توصيلها بالغاز منطقة حدائق حلوان التى من المستهدف توصيل الغاز الطبيعى بها إلى 16 ألف وحدة سكنية تم تنفيذ 10 آلاف وحدة حتى الآن وجارى توصيل الغاز إلى 6 آلاف وحدة سكنية جديدة، مشيراً إلى أن خطة تاون جاس خلال عام 2018 بمناطق امتيازها بمحافظة القاهرة تشمل توصيل الغاز إلى 64 ألف وحدة جديدة تم الانتهاء من حوالى 63.6 ألف وحدة حتى الآن بمعدلات تنفيذ نسبتها 129٪.

    من جانبه أكد محافظ القاهرة على تقديم كافة التسهيلات اللازمة للمشروع وتذليل كافة العقبات أمام التوسع فيه باعتباره مشروعاً قومياً يهدف لتقديم خدمة حضارية للمواطنين، مشيراً إلى أن تواجد خدمة الغاز الطبيعى وبخاصة فى المناطق عالية الكثافة السكانية يوفر استقراراً لهذه المناطق ويسهم فى تحسين المستويات المعيشية بها .

  • البترول: توصيل الغاز لـ 24 ألف وحدة سكنية خلال سبتمبر الماضى

    أكد المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية أن معدلات توصيل الغاز الطبيعى للمنازل ارتفعت إلى أكثر من 24 ألف وحدة سكنية أسبوعيًا على مستوى الجمهورية خلال شهر سبتمبر مقارنة بنحو 15.5 ألف وحدة سكنية خلال الأسبوع الأخير من يونيو.

    وأضاف أن ارتفاع معدلات التنفيذ نتيجة تكثيف حجم الأعمال من جانب الشركات العاملة في المشروع للتوصيل إلى أكبر عدد ممكن من الوحدات السكنية، مشيرا إلى أن عدد الوحدات السكنية التي تم توصيل الغاز إليها منذ بدء النشاط وحتى الآن بلغ حوالى 9 ملايين وحدة سكنية.

    وأضاف “الملا” أنه يتم حاليًا التوسع فى تنفيذ مبادرة التقسيط الميسر لما يتحمله المواطنون في تكلفة توصيل الغاز الطبيعى لوحداتهم السكنية في المدن والقرى ومشروعات الإسكان الاجتماعى التي يصلها الغاز الطبيعى لأول مرة، وذلك دون مقدم تعاقد وبقسط شهرى 30 جنيهًا على فاتورة الاستهلاك لمدة 6 سنوات بدون فوائد موضحًا أن المبادرة التي أطلقتها الوزارة في نهاية يوليو الماضى تأتي في إطار توجه الدولة لتخفيف العبء عن المواطنين والتيسير عليهم وتمكين أكبر عدد من الأسر المصرية من الاستفادة من الغاز الطبيعى بمنازلهم كخدمة حضارية يتم إحلالها محل أسطوانات البوتاجاز.

    جاء ذلك خلال رئاسته الاجتماع الدورى لمتابعة معدلات تنفيذ أعمال المشروع القومى لتوصيل الغاز الطبيعى للمنازل الجارى تنفيذه حاليًا بمختلف محافظات الجمهورية بحضور المهندس أسامة البقلى رئيس الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية (إيجاس) ونائبه للتخطيط والمشروعات المهندس مصطفى هلال ورؤساء جميع الشركات العاملة في المشروع القومى لتوصيل الغاز للمنازل التابعة لقطاع البترول والقطاع الخاص.

    وأضاف الملا أن تقرير المتابعة أوضح أن المبادرة أسهمت بشكل ملحوظ في زيادة معدل إقبال المواطنين على توصيل الغاز لمنازلهم والذى بلغ نحو 175 ألف متعاقد خلال الشهرين الماضيين بعد الإعلان عن بدء تنفيذ المبادرة، موضحا أن الوزارة تسعى لتحقيق زيادة أكبر في عدد المتعاقدين على توصيل الغاز لمنازلهم خلال الفترة المقبلة بما يواكب جهود تكثيف الأعمال في مد الشبكات والبنية التحتية لتوصيل الغاز، ووجه الملا الشركات العاملة في المشروع بزيادة التواصل المباشر مع قاطنى المدن والمناطق المستفيدة من المبادرة وتطوير أدوات التواصل اللازمة معهم بشأن الاستفادة بمبادرة التقسيط الميسر لتوصيل الغاز الطبيعى لمنازلهم خاصة مع سهولة وسرعة إجراءات التعاقد بهذا النظام.

    وتم خلال الاجتماع استعراض معدلات التنفيذ خلال شهر أكتوبر، وذلك بعد دخول الغاز الطبيعى إلى مدينة أبوكبير بمحافظة الشرقية وجار الانتهاء تباعًا خلال الشهر الحالي من مدن أوسيم وطناش بمحافظة الجيزة ومغاغة بالمنيا ، هذا إلى جانب الانتهاء بالفعل خلال شهر سبتمبر من إطلاق الغاز لمدن كفر غطاطى والعياط بالجيزة ومنطقة عزبة زين بالقاهرة وسيكلام وإسكوت بالإسكندرية وبيلا بكفر الشيخ وقرى رياض باشا ببنى سويف وفيشا سليم بالغربية إلى جانب مشروع الأسمرات السكنى.

  • البترول: مصر ستحقق 1.5 مليار دولار وفرا سنويا بعد وقف استيراد الغاز المسال

    قال حمدي عبدالعزيز المتحدث باسم وزارة البترول إنه كان هناك فجوة بين استهلاكنا وناتجنا من الغاز وكان لابد من الاستيراد لسد الفجوة مضيفا أن القطاع الخاص سيشارك في تجارة الغاز بالمنطقة.
    وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “القاهرة اليوم”، من تقديم كل من الإعلامي جمال عنايت، وبثينة توكل، أن إنتاج مصر اليومي من الغاز الطبيعي بلغ 6.6 مليار قدم مكعبة يوميا هذا الشهر مقارنة مع ستة مليارات قدم مكعبة يوميا في يوليو الماضي، والإنتاج المصري ينمو باطراد منذ بدء تشغيل الحقل ظُهر في ديسمبر 2017.

    وتابع ” مصر استوردت 118 شحنة من الغاز المسال في السنة المالية 2016-2017 بقيمة 2.5 مليار دولار و76 شحنة في 2017-2018 مقابل 1.8 مليار دولار و17 شحنة في 2018-2019 بقيمة 500 مليون دولار”.

    وأوضح متحدث البترول أن مصر ستحقق وفرا قدره “1.5 مليار دولار سنويا بعد وقف استيراد الغاز المسال”.

    وكشف متحدث البترول أن هدفنا في الفترة المقبلة، ان تكون مصر مركز تجاري للطاقة ، وهدفنا وجود إنشاء خط بحري مع قبرص، وهذا هدف إستراتيجي لمصر في الأونة المقبلة.

  • جمال القليوبي : مصر اكتفت ذاتيا من الغاز.. وتسعى للعالمية فى البتروكيماويات

    قال الدكتور جمال القليوبى، أستاذ هندسة البترول والطاقة، إن تحقيق مصر الاكتفاء الذاتى من الغاز الطبيعى والمسال يضمن لها أن تكون دولة محورية فى الغاز الطبيعى بدخل قومى جديد.

    وأضاف جمال القليوبى، خلال لقائه مع الإعلامى أحمد موسى، ببرنامج “على مسئوليتى” على قناة صدى البلد، أن الدول التى تحتكر صناعة الغاز المسال عددها 11 دولة ومصر ستكون أحد هذه الدولة.

    وأوضح أن تحقيق الاكتفاء الذاتى من إنتاج الغاز الطبيعى والمسال يضمن عدم حدوث أى أزمات كما حدث فى أعقاب 2011، مشيرًا إلى أن مصر كانت تستهلك 5 مليارات قدم مكعب من الغاز يوميًا عام 2006، وفى 2008 حدث انقطاع الكهرباء نظرا لاعتماد المحطات على الغاز الطبيعى.

    وتابع:”: فاتورة استيراد الغاز المسال من الخارج كانت تتكبد الدولة المصرية قبل قرار وقف استيراد الغاز 210 ملايين دولار شهريا و2.5 مليار دولار سنويا”.

    وأكد أن الدولة المصرية تسعى إلى الدخول بقوة فى سوق البتروكيماويات، خاصة عقب اكتفائها ذاتيا من الغاز، لافتا إلى أنه هناك 86 صناعة تابعة للبتروكيماويات.

    وقال إن مصر عازمة على الدخول فى السوقين الأفريقية والعالمية بقوة في مجال البتروكيماويات، مضيفًا: “مصر تنتج 4.5 مليون طن من البتروكيماويات وتصدر 3 ملايين طن بإجمالى أرباح يصل إلى 1.3 مليار دولار، والقاهرة لديها كافة القدرات التى تؤهلها للدخول فى مجال صناعة البتروكيماويات”.


Warning: mysqli_query(): (HY000/1): Can't create/write to file '/tmp/#sql_635f_0.MAD' (Errcode: 5 "Input/output error") in /home/hadasnow/public_html/wp-includes/class-wpdb.php on line 2459
زر الذهاب إلى الأعلى