الولايات المتحدة

  • شاهد بالفيديو | قطر تخرق اتفاقية السماوات المفتوحة.. ومجلس الشيوخ الأمريكي يلاحقها

    عرضت فضائية “العربية”، تقريرًا يوضح أن قطر متورطة في انتهاك اتفاقية السماوات المفتوحة، وفقًا للرسالة التي قدمها 11 عضوًا في مجلس الشيوخ الأمريكي، لافتًا إلي أن هؤلاء الأعضاء اتهموا الطيران القطري بشراء شركة إيطالية بأموال حكومية؛ لاستخدامها كواجهة لنقل المسافرين بعد إغلاق المجال الجوي في وجهها من قبل دول المقاطعة.

    وأبرز التقرير، أن أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي، يضغطون على قطر للإفصاح عن قيمة الدعم المالي الذي قدّمته لخطوطها الجوية المملوكة للحكومة.

    وأضاف أن الدوحة تحاول التحايل على الاتفاقيات الدولية لإخفاء الخسائر لشركاتها جراء مقاطعتها للرباعي العربي.

     

  • محامي ترامب يتحدى: مثول الرئيس أمام القضاء على جثتي

    قال رودي جولياني، محامي الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أن الأخير سيرفض تماما المثول أمام المدعي الخاص روبرت مولر المكلف من وزارة العدل بالتحقيق في التدخل الروسي في الانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 2016.

    وقال جولياني في لقاء مع شبكة “فوكس نيوز” الأمريكية ردا على سؤال عن احتمال موافقة ترامب على المثول أمام المدعي الخاص، “لن يحدث هذا الأمر إلا على جثتي”.

    وأضاف جولياني أنه قد يكون من الممكن الاستماع إلى موكله ترامب في حال تأكد “عدم نصب فخ له”.

    وأجاب ترامب الشهر الماضي خطيا عن أسئلة مكتب مولر، ولم يكن معروفا بعد هل ينبغي المثول شخصيا أمامه.

    ومنذ هذه الفترة أصدر القضاء أحكاما على عدد من المقربين من ترامب، بينهم محاميه السابق مايكل كوهين، وأدين الأخير لقيامه بتنظيم دفع مبلغ 280 ألف دولار لعشيقتين سابقتين مفترضتين لترامب العام 2016، ليشتري سكوتهما قبيل الانتخابات الرئاسية الأخيرة.

     

  • الصين تهدد أمن إسرائيل وعلاقاتها العسكرية مع واشنطن

    ذكرت صحيفة “جيروزاليم بوست” العبرية، أن البحرية الأمريكية تخطط لتغيير العمليات في حيفا بعد سيطرة شركة صينية على ميناء المدينة ومن المخطط أن يفتتح الميناء الجديد في 2021، موضحة أن هذا الأمر دفع الكابينت الإسرائيلي لمراجعة الترتيبات في هذا الشأن.

    وأوضحت أن مدينة حيفا وهي أكبر مدينة ساحلية في البلاد تستضيف دائما تدريبات بحرية مشتركة بين أمريكا وإسرائيل ودائما ما تشهد زيارات لسفن أمريكية، إلا أن اتفاق بين وزارة النقل الإسرائيلية وشركة صينية تسيطر عليها الحكومة يقضي بإدارة الشركة الصينية للميناء، أثار مخاوف استخباراتية وأمنية دفعت تل أبيب لمراجعة الاتفاق.

    وينص الاتفاق على إدارة شركة “SIPG” الصينية للميناء لمدة 25 عاما وخصصت الشركة 2 مليار دولار لهذا المشروع الذي يطلق عيله “ميناء الخليج”، ما أثار تلك المخاوف إذ أنه من المقرر أن يصبح الميناء هو الأكبر في البلاد.

    وقال كايل رينز ممثل الأسطول السادس في البحرية الأمريكية إن التعاون البحري مع إسرائيل لازال راسخا، مضيفا “كثيرا ما تزور سفن البحرية الأمريكية حيفا .. بسبب النشاط العسكري الثنائي بين الولايات المتحدة وإسرائيل وخدمات الشحن”، مشيرا إلى أنه لا توجد تغييرات حاليا في العمليات العسكرية لكنه لا يستطيع التكهن بما يمكن أن يحدث في 2021.

    ونقلت الصحيفة عن مصادر وصفتها بـ”المطلعة” قولهم إنه بسبب المخاوف المشتركة لمسئولي الدفاع الأمريكيين ونظرائهم الإسرائيليين بدأت الحكومة الإسرائيلية مراجعة للاتفاقية على مستوى عالٍ خاصة بين أعضاء الحكومة الداخلية، وأوضح أحد المصادر أن سيطرة الشركة الصينية على وخاصة قيامها بأعمال البنية التحتية أثار مخاوف استخباراتية وقلق من استخدام الميناء في أغراض التجسس وأغراض أمنية.

    وأشارت إلى أن الخلاف التجاري بين أمريكا والصين هو الأمر الذي عزز المخاوف الأمنية لدى واشنطن خشية من تعرض عملياتها في حيفا للخطر، حيث ستتمتع الشركة الصينية بالقدرة على مراقبة تحركات السفن الأمريكية عن كثب، فضلا عن وقوع الميناء بالقرب من قاعدة عسكرية إسرائيلية.

    ونقلت عن مسئولين بالجيش والموساد وعددا من الخبراء تحذيراتهم من اندفاع إسرائيل وراء المكاسب الاقتصادية للميناء وإغفال ذلك التهديد الأمني الحقيقي، موضحة أن مكتب وزير النقل الإسرائيلي رفض التعليق على التقرير.

  • شاهد.. السماء تمطر أموالًا في ولاية أمريكية

    شلّت حركة المرور والسيارات على إحدى الطرق الرئيسية في ولاية نيوجيرسي الأمريكية، بعد أن أمطرت عليهم السماء أموالًا، ليتوقف السائقون والمارة لجمع الأموال من كل كل اتجاه.

    فأثناء قيادة السائقون على الطريق السريع، فوجئوا بمئات الأوراق المالية تتطاير على الطريق، الأمر الذي أدى إلى وقوع حوادث بين السيارات ،فيما قام آخرون بالنزول من سياراتهم لجمع تلك الأموال المبعثرة، بحسب ما نشرت وكالة “إن بي سي” الأمريكية.
    وأفاد شهود عيان لـ “إن بي سي” أن تلك الأوراق المالية طارت من إحدى السيارات التابعة لمصرف بنكي، وذلك بعد أن تعرضها لحادث على الطريق.
    كما أشارت شرطة “إيست راذرفورد” إلى وقوع الحادثة وقالت إنه هناك سيارة تعرضت لحادث تسبب ذلك بتسرب الأموال عبر هيكل السيارة المصفحة.
     
     
  • وزير الصفقات المشبوهة.. ريان زينكي آخر مغادري إدارة ترامب

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب استقالة وزير الداخلية ريان زينكي نهاية العام الجاري، بعد سنتين قضاهما في المنصب منذ ديسمبر 2016.

    ريان البالغ 57 عاما هو عضو سابق في البحرية الأمريكية والعضو السابق بالكونجرس عن ولاية مونتانا، ويواجه المسئول الأمريكي تهما بسوء استخدام منصبه لتحقيق مكاسب شخصية، وتحدثت تقارير إعلامية أكثر من مرة عن “سوء أخلاقه”.

    ويعد زينكي هو آخر مسئول يغادر إدارة ترامب، ومن المقرر الإعلان عن اسم الوزير الجديد الأسبوع المقبل، وفي عهده سعت الوزارة إلى تطوير عمليات التنقيب عن النفط والغاز والتعدين في الأراضي العامة، وتراجعت في عهده حماية الأراضي الفيدرالية والآثار التاريخية، حيث كان الوزير مهتما بخطة ترامب لزيادة إنتاج الطاقة، بحسب صحيفة “الجارديان”.

    ريان أيضا هو أحد أكثر الأعضاء تأثيرا في الحكومة الأمريكية وكان له دور بارز في اتخاذ القرارات التي سيكون لها عواقب مستقبلية على تنمية الطاقة والبيئة، إلا أن الديمقراطيون الذين سيصبحون أغلبية في الكونجرس ومن المقرر أن يتولوا لجان المراقبة قد تعهدوا بإجراء مزيد من التحقيقات مع زينكي.

    ويقول نيكول غيو مدير برنامج الوقود الأحفوري في جمعية اصدقاء الأرض الدولية إن “أيام زينكي في نهب أراضي وثروات الدولة قد ولت”، ويعرف الوزير المستقيل بدعمه لسياسات ترامب في الهجرة والطاقة.

    كان مكتب المفتش العام، بهيئة الرقابة في الداخلية الأمريكية، قد نشر في أكتوبر الماضي تقريرا خلص فيه إلى أن زينكي مسؤولا عن سوء استخدام الأموال العامة، إذ سمح لزوجته وغيرها من أفراد عائلته باستخدام السيارات الحكومية “لأغراض شخصية”.

    وذكرت تقارير إعلامية أمريكية، أن مكتب المفتش العام فتح ثلاثة تحقيقات على الأقل بحق الوزير، تتعلق بإجازة قضاها مع زوجته في اليونان عام 2017 كلفت الوزارة 25 ألف دولار من الأموال العامة، وصفقات عقارية في ولاية مونتانا عقدها زينكي ورفاقه، كما قام الوزير برحلة لمشاهدة مباراة للهوكي تكلفت اكثر من 12 ألف دولار.

    كما رفض الوزير طلب قبيلتين من “الهنود الحمر” بتوسيع كازينو في ولاية كونيكتيكوت في إطار صفقة عقدها مع رئيس شركة الخدمات النفطية “هاليبرتون”، كما يتهم زينك بإعادة رسم حدود بعض المعالم الوطنية لأسباب سياسية، ويتهم أيضا الوزير بدعم شركة كهرباء صغيرة في مونتانا بحصولها على عقد بملايين الدولارات لإعادة بناء الشركة التي تأثرت بفعل إعصار ماريا.

    وعرضت وزارة الداخلية في عهد زينكي الكثير من الأراضي في المزادات التي لم يكن لدى معظمها أي مزايدين على الإطلاق. وأرسلت الإدارة العام الماضي مذكرة إلى المكاتب الميدانية تطلب منها تخفيف العقبات والأعباء غير الضرورية والإسراع في عرض الأراضي للإيجار بحيث يكون الأمر أكثر سهولة.

    ويقول كيران سوكلينج المدير التنفيذي لمركز التنوع البيولوجي “زينكي سوف يصنف كأسوأ وزير داخلية في التاريخ”، منتقدا نهج القطع والحرق المدمر للغاية في الأراضي العامة والحياة البرية.

    وأكد راؤول جريجالفا العضو الديمقراطي بالكونجرس أنه خطط بالفعل لإجبار الوزير على الإدلاء بشهادته بشأن صفقة الأراضي امع شركة هاليبرتون، مضيفا أنه يعتزم التحقيق مع المسئول الأمريكي وأنه سيمارس دوره الرقابي على أي مسئول يحل محله، مشيرا إلى ان زينك استخدم نحو 50 ألف دولار من الأموال العامة في أغراض شخصية.

  • الرئيس الأمريكي: وزير الداخلية سيغادر منصبه نهاية العام

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن وزير الداخلية ريان زينكي سيغادر منصبه بنهاية العام الجاري.

    وقال ترامب – في تغريدة على موقع التدوينات المصغرة (تويتر)، ونقلها تليفزيون (سي.إن إن.) الأمريكي – “إن وزير الداخلية ريان زينكي سيغادر الإدارة الأمريكية بنهاية العام الجاري بعد أن عمل لمدة نحو عامين.. رايان أنجز الكثير خلال فترة توليه المنصب”.

    تجدر الإشارة إلى أن الفترة التي عمل فيها زينكي بوزارة الداخلية قد شابها عدة تحقيقات، حيث طالب مكتب المفتش العام بوزارة الداخلية وزارة العدل بفتحها.

  • “ترامب” يعين ميك مولفاني رئيسًا لإدارة البيت الأبيض

    عين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، رئيس مكتب الإدارة والموازنة في البيت الأبيض ميك مولفاني، رئيسا لإدارة البيت الأبيض.
    وكتب ترامب – في مدونة صغيرة على تويتر حسبما أفادت قناة “الحرة” الامريكية أمس الجمعة – “يسعدني أن أعلن لكم، بأن رئيس مكتب الإدارة والموازنة في البيت الأبيض، ميك مولفاني سيكون رئيسا لإدارة البيت الأبيض بدلا من الجنرال جون كيلي، الذي خدم بلادنا بشكل جيد”، مشيرا إلى أن “ميك قام بعمل رائع في الإدارة”.
    وأضاف ترامب، أن الجنرال جون كيلي سيبقى في البيت الأبيض حتى نهاية هذا العام.

  • مجلة فوربس الأمريكية: أغنى رجل بزيمبابوى يستثمر 400 مليون دولار بمصر

    سلطت مجلة “فوربس” الأمريكية الضوء على قيام أغنى رجل فى زيمبابوى باستثمار حوالى 400 مليون دولار فى مصر.

    وقالت المجلة فى تقرير لها اليوم، الجمعة، على موقعها الإلكترونى إن الملياردير الزيمبابوى سترايف ماسيوا سيستثمر 400 مليون دولار فى مراكز البيانات وشبكة البنية التحتية فى مصر على مدار السنوات الثلاثة المقبلة فى شراكة مع الشركة المصرية للاتصالات.

    وخلال الإعلان عن هذه الخطوة فى شرم الشيخ على هامش مؤتمر أفريقيا، قال ماسيوا إن الاتفاق تم توقيعه للاحتفال بإكتمال شركة الاتصالات التى يمتلكها، والتى تربط 13 دولة أفريقية بأكبر من 60 ألف كيلومتر من كابلات الألياف البصرية، وستكون هذه الشبكة مهمة بالتأكيد فى جلب الألياف إلى الخدمات المنزلية لملايين من الناس فى أفريقيا خلال السنوات القادمة.

    وكان ماسيوا قد قال خلال مؤتمر صحفى: ” لقد عبرنا بالفعل أفريقيا من الشرق إلى الغرب عبر السودان وتشاد. نحن على الحدود النيجرية ومن المتوقع أن نصل إلى أبوجا بنهاية يناير خلال قمة الاتحاد الأفريقى، ونريد أن نصل إلى داكار قبل أن ينهى الرئيس السيسى فترته الرئاسية”.

    وسوف تستخدم الشركة المصرية للاتصالات شبكة الاتصالات التى يمتلكها الملياردير الزيمبابوى لتعزيز الاتصال بين الشركات المصرية والمراكز التجارية الإقليمية الأخرى عبر القارة.

    ويعد ستريف ماسيوا أغنى رجل فى زيمبابوى وتقدر فوربس ثروته بحوالى 2.4 مليار دولار.

  • واشنطن بوست: قضية التدخل الروسى فى الانتخابات الأمريكية تقترب من نهايتها

    قالت صحيفة “واشنطن بوست” إن المحقق الخاص فى قضية التدخل الروسى فى الانتخابات الرئاسية لأمريكية لعام 2016، روبرت مولر، يضع نمطا غريبا مع قيامه بضغط التعاون مع المشتبه بهم، مما يشير إلى أنه ربما يقترب من نهاية عمله.

    وأضافت:”عندما صدر الحكم على محامى الرئيس دونالد ترامب السابق مايكل كوهين من قبل محكمة فيدرالية فى نيويورك يوم الأربعاء الماضى، أصبح ذلك أحدث هدف بقائمة أهداف مولر يتم اتهامه بجريمة وتقديمه أدلة ضد آخرين ثم الحكم عليه قبل الإدلاء بشهادته أمام المحكمة”.

    وفى القضية الخاصة بكل من كوهين ومستشار حملة ترامب السابق جورج بابادوبولس، ومدير حملة ترامب السابق بول مانافورت، ومستشار الأمن القومى الأسبق مايكل فلين، قام مولر بالإجراءات التى أسفرت عن صدور حكم ضد كل منهم دون حتى أن يدلى بشهادته فى محاكمة ضد آخرين.

    ويتعارض هذا مع الممارسات الشائعة للمدعين، والتى تقوم بتعليق إصدار أحكام سجن صارمة ضد المتهمين حتى يكملوا تعاونهم، لاسيما بأى شهادة علنية.

    وفى حين أن الإجراءات القانونية الأخيرة أدت إلى تكهنات بأن المدعين يضيقون الخناق على الرئيس مع توقع توجيه مزيد من الاتهامات، فإن الجدول الزمنى للأحكام الصادرة تشير إلى نتيجة مختلفة، حسبما يرى بعض خبراء القانون، وهى أن شهادات هؤلاء الشهود المتعاونين ستظهر فى تقرير مكتوب وليس أمام المحكمة.

    ونقلت “واشنطن بوست” عن المستشار القانونى روبرت راى قوله إن الحكم على المتهمين من قبل مولر يشير إلى أنه أيا كان ما فعله هؤلاء فى تحقيقات المدعى الخاص، فلا يوجد استخدام آخر لهم، ولو أن هناك أى تفكير فى استخدامهم فى المحاكمة، لصدرت الأحكام ضدهم لاحقا حيث يعتقد أن الاستنتاج الوحيد الذى يمكن الوصول إليه هو أننا نقترب من نهاية التحقيقات التى يجريها مولر.

  • «نواب ذئاب».. تشريع بالكونجرس لمعاقبة أعضائه المتحرشين

    توصل المشرعون في الكونجرس الأمريكي، إلى اتفاق حول تشريع يتناول كيفية معالجة ادعاءات التحرش الجنسي بحق نواب الكونجرس، بعد أشهر من المفاوضات للخروج بنص واضح.

    وينص التشريع بتحميل أعضاء الكونجرس مسئولية شخصية عن المضايقات التي يرتكبونها، بمن فيهم أولئك الذين يغادرون مناصبهم، وفق صحيفة «وول ستريت جورنال».

    وبحسب الصحيفة، هذا التشريع جاء بعد تكرار البلاغات من نائبات حاليات وسابقات بالكونجرس، حول تعرضهن لمضايقات من قبل عضو في الكونجرس أو مساعد رفيع المستوى، الأمر الذي أدى لاستقالة ستة نواب.

    وأوضحت «وول ستريت جورنال»، أن هذا الاتفاق هو نتاج مفاوضات استمرت أكثر من شهر بين مجلس النواب ومجلس الشيوخ الذي وافق على مشاريع القوانين الخاصة به في وقت سابق من هذا العام.

    وقد أشاد به المشرعون كإصلاحات مطلوبة لنصرة ضحايا التحرش الجنسي من قبل نواب الكونجرس، الذين لا يواجهون عقوبات على جرائمهم.

  • وفد النقل الأمريكى يشيد بإجراءات تأمين مطار القاهرة فى ختام أعمال التفتيش

    قالت مصادر مطلعة بوزارة الطيران المدنى، إن وفد إدارة النقل الأمريكية الذى ضم 4 خبراء، انتهى من التفتيش إجراءات الأمن المتبعة لتأمين الركاب والحقائب والبضائع والطائرات بمطار القاهرة خاصة المتجهة إلى الولايات المتحدة الأمريكية.

    وأضافت المصادر أن الوفد لم يبد أى ملاحظات على إجراءات التأمين، وأشاد بالإجراءات الأمنية المتبعة على رحلات الشركة الوطنية مصر للطيران إلى أمريكا، وكذلك إجراءات تأمين الركاب من وقت وصول المطار وحتى إقلاع الطائرة.

    وتفقد الوفد خلال جولته التفقدية بمطار القاهرة على مدار الأيام الماضية، الإجراءات الأمنية المتبعة لتأمين الحاويات والطرود الخاصة بالبضائع قبل شحنها على الطائرات ومتابعة الأجهزة الإلكترونية الخاصة بفحص هذه الطرود إلى جانب متابعة إجراءات الأمن المتبعة لتأمين الركاب والحقائب داخل صالات السفر، ورصد حركة الراكب منذ دخوله صالة السفر، ومروره بمناطق وزن الحقائب والترانزيت حتى الصعود إلى الطائرة.

  • وفد إدارة النقل الأمريكى ينهى جولته التفتيشية بمطار القاهرة اليوم

    يختتم وفد إدارة النقل الأمريكي جولته التفتيشية بمطار القاهرة اليوم الخميس، عقب زيارة استغرقت 5 أيام، تفقد خلالها إجراءات الأمن المتبعة لتأمين الركاب والحقائب والبضائع والطائرات بمطار القاهرة، خاصة المتجهة إلى الولايات المتحدة الأمريكية.

    وأفاد مصدر بالمطار، أنه من المقرر أن يعقد الوفد اجتماعا مع قيادات الطيران لعرض أبرز الملاحظات على إجراءات التأمين بالمطار.

    وتفقد الوفد خلال جولته بمطار القاهرة على مدار الأيام الماضية الإجراءات الأمنية المتبعة لتأمين الحاويات والطرود الخاصة بالبضائع قبل شحنها على الطائرات ومتابعة الأجهزة الإلكترونية الخاصة بفحص هذه الطرود، إلى جانب متابعة إجراءات الأمن المتبعة لتأمين الركاب والحقائب داخل صالات السفر، ورصد حركة الراكب منذ دخوله صالة السفر، ومروره بمناطق وزن الحقائب والترانزيت حتى الصعود إلى الطائرة.

  • سقوط طائرة عسكرية أمريكية بالمحيط الهادئ وإصابة قائدها

    سقطت مقاتلة أمريكية من نوع “هوكر هانتر” في المحيط الهادئ قبالة جزيرة ساند (هونولولو) خلال تدريبات عسكرية.

    وأشار تقرير العسكري صادر عن القيادة الجوية للحرس الوطني الأمريكي في هاواي إلى أن المقاتلة الأمريكية كانت تُجري تدريبات جوية فوق المحيط الهادئ.

    وتسببت الأعطال الفنية إلى خلل في المقاتلة ما أدى إلى سقوطها في المياه وتم نقل الطيار إلى المستشفى.

    وأفادت القيادة الجوية أن الطيار أصيب بجروح خفيفة واستطاع الخروج من الطائرة عبر كبسولة الطوارئ.

  • واشنطن بوست: اتساع الهوة بين ترامب والاستخبارات الأمريكية

    قالت صحيفة “واشنطن بوست” إن الهوة بين الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ومجتمع الاستخبارات الأمريكى تزداد اتساعا حول القضايا الرئيسية.

    وأشارت الصحيفة إلى أن ترامب لا يزال يرفض أحكام وكالات الاستخبارات على جبهات السياسة الخارجية المهمة، مما أدى إلى وضع أصبح فيه محللو الاستخبارات يرون فيه بشكل متزايد فجوات مؤرقة بين التصريحات المعلنة للرئيس والحقائق التى تقدم بشكل يومى عن أحداث العالم، بحسب ما قال مسئولون سابقون وحاليون.

    وتوضح الصحيفة أن هذا النمط أصبح مصدر قلق متزايد لكبار مسئولى الاستخبارات الأمريكية الذين كانوا يأملون أن ترامب سيصبح بعد أن يستقر فى المنصب، أقل عداء لعملهم وأكثر تقبلا للمعلومات التى تنفق وكالات الاستخبارات ملايين الدولارات عليهم وأحيانا تخاطر بالأرواح فى سبيل جمعها.

    لكن بدلا من ذلك، فإن عدم الثقة الرئاسية التى بدا مرتبطا من قبل بشكل أساسى بتقييمات مجتمع الاستخبارات بقضية التدخل الروسى فى الانتخابات الأمريكية عام 2016، قد انتشرت إلى مجموعة من القضايا العالمية، من بينها استعداد كوريا الشمالية للتخلى عن برنامجها للأسلحة النووية وطموحات إيران النووية والإقليمية ووجود التغير المناخى العالمى وتداعياته.

    ويقول مسئول بالاستخبارات الأمريكية إن هناك حالة من الإحباط غير العادى، فالسى أى إيه وغيره من الوكالات يكرسون وقتا وطاقة وموارد هائلة لضمان أن يتم تقديم المعلومات الاستخباراتية الدقيقة لترامب، إلا أن عدم تأثره بهذه المواد يجعل كل هذا مضيعة.

  • وزير الخارجية الأمريكى: لن نقبل بتطوير إيران لصواريخ تهدد المنطقة

    قال وزير الخارجية الأمريكى مايك بومبيو، إن الولايات المتحدة لن تقبل أن تطور إيران صواريخ تهدد المنطقة.

    وأضاف خلال كلمته بمجلس الأمن الدولى بشأن برنامج إيران النووى، أن مسألة إيران تراجعت لذلك تزايدت المخاطر جراء سلوكها، مردفاً: “لدينا أدلة على قيام إيران بتزويد الحوثيين فى اليمن بالصواريخ والأسلحة”.

    وأشار وزير الخارجية الأمريكى، إلى أن إيران لا تلتزم بقرارات الأمم المتحدة وتدعم الإرهابيين فى العالم.

  • ترامب بين خطر العزل وخسارة انتخابات الفترة الثانية

    يرى زملاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الجمهوريين أن الاتهامات القانونية الموجهة نحوه في الفترة الأخيرة، جعلته أكثر عرضة للهجوم من قبل المعارضين، في الوقت الذي يستعد فيه لإعادة انتخابه مرة أخرى لرئاسة الولايات المتحدة، مما أثار قلقهم بحسب ما ذكره تقرير صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.

    وسخر ترامب من التحقيقات التي أجريت حول سلوكه كمرشح ورئيس للولايات المتحدة، بعد أن تم إدانة المدير السابق لحملته الانتخابية في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2016، بارتكاب جرائم مالية، لتضع الرئيس الأمريكي في أزمة كبيرة قد تتسبب في عزله، واصفا اياها بـ”مطاردة الساحرات” أو بالتصيد، ويصر على أنه سينجو من تلك التهديدات.

    لكن خلال عطلة نهاية الأسبوع، تم الكشف عن دفع ترامب مبالغ طائلة لامرأتين خلال حملته الانتخابية، كي تتكتما على علاقة جنسية أقامها معهما.

    وبالنسبة لبعض الجمهوريين، فإن الانطباع القائل إن الرئيس ربما كان قد أدار خرقا لقانون تمويل الحملات الانتخابية، والذي يعتبره القانون “جناية”، يمكن أن ينذر بنقطة تحول حقيقية في علاقة الحزب الجمهوري معه عندما يصدر المحامي الخاص روبرت مولر تقريره حول التحقيق في روسيا.

    وقال رئيس الحزب الجمهوري جون ثون، الاثنين الماضي، “أنا متأكد من أنه ستكون هناك الكثير من الأمور التي ستحدث من المنطقة الجنوبية من نيويورك ومن تحقيق مولر”.

    وأضاف ثون أن انتهاكات تمويل الحملات هي أمر خطير جدا، لكن يمكن التعامل معه، وأضاف أنه مع تراكم مشاكل ترامب القانونية، تتراكم التحديات السياسية التي قد تهدد بإعادة انتخاب ترامب.

    وفي الآونة الاخيرة، شهدت الأسواق المالية الأمريكية توترا كبيرا، ويرجع ذلك جزئيا إلى حروب ترامب التجارية والمخاوف من أن تكاليف الاقتراض المرتفعة يمكن أن تؤدي في النهاية إلى حدوث ركود.

    وقال أحد الجمهوريين المقربين من البيت الأبيض أنه من الممكن لترامب أن يخدم منافسيه الذين يشعرون بالقلق من خسارتهم، في ظل مواجهته للضغوط من مولر وهجوم التحقيقات.

    وتابع أن الرئيس حريص على إطلاق العنان لآلية إعادة انتخابه والبدء في جمع تعهدات الولاء من جميع أنحاء الحزب الجمهوري لقمع أي تلميح لتمرد، وفقا لمسؤول الحملة وأحد الزملاء الجمهوريين الذين هم على دراية بالأعمال الداخلية للحملة ولكن غير مصرح له التحدث علانية.

    ناقش فريق ترامب إمكانية وجود تحد من شخص مثل حاكم ولاية أوهايو جون كاسيش أو سناتور أريزونا جيف فلاك.

    وبعد أسبوع من انتخابات التجديد النصفي، سافر كاسيش إلى نيو هامبشاير لتأدية خطاب عام واجتماعات خاصة مع جمهوريين بارزين.

    ولم يقدم فليك، الذي تعامل مرارا وتكرارا مع ترامب ، أي التزام شخصي ، ولكن أفكاره تجاه ترامب واضحة، حيث قال، الاثنين الماضي، ” من الضروري أن يواجه شخص ما ترامب في الانتخابات، آمل ان يفعل شخص ما”.

    وذكرت “ديلي ميل” أنه في الوقت الذي يتوقع من بعض الديمقراطيين أن يعلنوا حملاتهم في الأسابيع القليلة الأولى من عام 2019، فإن منافسًا جمهوريًا قد يتحرك ببطء أكثر، وفقًا لعضوين في الحزب الجمهوري شاركا في مناقشات افتراضية حول تولي ترامب.

    وقال أحد كبار أعضاء مجلس النواب الجمهوريين إن الوضع المحيط بترامب لا يزال متقلبا، وحث الزملاء على انتظار تقرير مولر الذي يعتقد البعض أنه قد يظهر في أوائل العام المقبل.

    وحث ذلك الجمهوري، الذي طالب عدم الكشف عن هويته لتقييم الموقف، زملائه من المشرعين في الحزب الجمهوري على ألا يدافع عن أمر لا يمكن الدفاع عنه ولكن أيضا لعدم تصديق كل تهمة.

    وأعرب النائب عن أمله في أن تأتي استنتاجات المحامي الخاص عاجلًا وليس آجلًا، لذا سيكون هناك المزيد من الوقت قبل انتخابات 2020.

    ويتوقع العديد من المقربين من ترامب أنه لن ينجو من تحقيقات روسيا فحسب، بل سيتم إعادة انتخابه في غضون عامين، ويشيرون إلى قدرته المذهلة على التخلص من الفضيحة.

    وقد قال الرئيس إن الدرس المستفاد من الانتخابات النصفية لعام 2018 هو أن المرشحين الجمهوريين يتخلون عنه بسبب مخاطرهم الخاصة، والجمهوريون الذين بقوا في الكونجرس بعد الانتخابات من غير المرجح أن يتراجعوا عنه.

  • تفعيل مذكرة تفاهم بين الرقابة الادارية والأمن الداخلى الأمريكى لمكافحة الفساد

    استقبل اليوم الثلاثاء، اللواء أركان حرب شريف سيف الدين، رئيس هيئة الرقابة الإدارية، كريستيان نيلسون وزيرة الأمن الداخلى الأمريكى والوفد المرافق لها بمقر الهيئة، حيث تناول اللقاء آليات تفعيل مذكرة التفاهم الموقعة بين الطرفين بشأن تبادل الخبرات والمعلومات الخاصة بمكافحة الفساد فى مجالى الهجرة غير الشرعية وجرائم التهرب الجمركى وما يتعلق بهما من أنشطة جنائية وقد حضر اللقاء قيادات الهيئة

    وفى سياق متصل، استقبل رئيس هيئة الرقابة الإدارية وفد الدائرة الوطنية لمكافحة الفساد الرومانية والذى يزور القاهرة وقد بحث الجانبان سبل التعاون المشترك فى مجال مكافحة الفساد ومنعه وسبل الوقاية منه وتم استعراض جهود هيئة الرقابة الإدارية فى تلك المجالات.

     الرقابة الادارية والأمن الداخلى الأمريكية لمكافحة الفساد (4)رئيس هيئة الرقابة الإدارية ووفد الدائرة الوطنية لمكافحة الفساد الرومانية

     

  • وزيرة الأمن الداخلى الأمريكى تشيد بنجاح مصر فى مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة

    استقبل اللواء محمود توفيق ،  وزير الداخلية، كريستين نيلسس، وزيرة الأمن الداخلى الأمريكى، التى تقوم بزيارة رسمية للبلاد على رأس وفد رفيع المستوى من وزارة الأمن الداخلى الأمريكى.

    وتناول اللقاء الذى حضره اللقاء توماس جولدبيرجر – القائم بأعمال السفير الأمريكى بالقاهرة ، إستعراض المستجدات الراهنة للأوضاع الأمنية على الساحتين الإقليمية والدولية وأنشطة التنظيمات الإرهابية وتداعياتها على حالة السلم والأمن فى مجتمعات الشرق الأوسط ، وركزت المناقشات على أوجه التعاون بين الجانبين فى مجالات العمل الشرطى بما يُسهم فى تحقيق الأهداف المشتركة لمواجهة العناصر الإرهابية المتطرفة ومكافحة الجريمة المنظمة العابرة للقارات من خلال تبادل المعلومات وتعضيد القدرات الأمنية والمهارات الوظيفية .

    ومن جانبها، أعربت وزيرة الأمن الداخلى الأمريكى عن تقديرها لنجاح الأجهزة الأمنية المصرية فى مجال مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة، وتوجيه ضربات إستباقية وضبط العديد من الخلايا الإرهابية وإحباط مخططاتها، فضلاً عن نجاحها فى الحد من ظاهرة الهجرة غير الشرعية ، وأوضحت إستعداد وزارة الأمن الداخلى الأمريكى تقديم أوجه الدعم التقنى والفنى والتعاون مع الأجهزة المختصة بوزارة الداخلية.

    وأكد وزير الداخلية خلال اللقاء على ضرورة مضاعفة الجهود الدولية وتعميق أُطر التعاون بين الأجهزة الأمنية لمواجهة المخاطر التى أصبحت فى غالبها عابرة للحدود ومؤثرة بتداعياتها على أمن وإستقرار الشعوب، مؤكداً إستعداد الوزارة الكامل لتطوير أوجه التعاون مع الأجهزة الأمنية بالدول الصديقة إدراكاً لأهمية وقيمة العمل المشترك فى بلوغ الأهداف المشتركة.

  • إيران تتحدى الولايات المتحدة وتعلن اختبار صواريخ باليستية

    ذكرت وكالة فارس الإيرانية للأنباء اليوم الثلاثاء، أن قائدا بارزا بالحرس الثوري الإيراني أكد أن بلاده أجرت في الفترة الأخيرة تجربة إطلاق صاروخ باليستي أثارت غضب الولايات المتحدة.

    وجاء تصريح القائد بالحرس الثوري بعد تأكيد وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو في وقت سابق هذا الشهر أن إيران أجرت تجربة إطلاق صاروخ باليستي متوسط المدى قادر على حمل عدة رؤوس حربية والوصول إلى مناطق بالشرق الأوسط وأوروبا.

    ونقلت وكالة فارس شبه الرسمية عن أمير علي حاجي زادة قائد السلاح الجوي بالحرس الثوري قوله “سنواصل اختباراتنا الصاروخية، وهذا العمل الأخير كان اختبارا مهما” لكنه لم يحدد نوع الصاروخ الذي جرى اختباره.

    وأضاف “رد فعل الأمريكيين يظهر أن هذا الاختبار مهم للغاية لهم لذلك يرفعون أصواتهم”.

    واجتمع مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الأسبوع الماضي بشأن التجربة التي قالت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا إنها تمثل استخفافا بالقيود التي تفرضها الأمم المتحدة على برنامج إيران العسكري.

    وانسحب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من اتفاق دولي بشأن برنامج إيران النووي في مايو أيار وأعاد فرض عقوبات على طهران، وقال ترامب إن الاتفاق معيب لأنه لا يشمل تقييد تطوير إيران للصواريخ الباليستية أو دعمها لوكلاء في سوريا واليمن ولبنان والعراق.

    واستبعدت الحكومة الإيرانية احتمال إجراء مفاوضات مع واشنطن بشأن قدراتها العسكرية خاصة برنامجها الصاروخي الذي يديره الحرس الثوري.

    وتقول إيران إن برنامجها الصاروخي دفاعي تماما وتنفي أن تكون صواريخها قادرة على حمل رؤوس حربية نووية.

    وقال حاجي زادة إن إيران تجري ما يصل إلى 50 تجربة صاروخية سنويا.

    ونقلت وكالة تسنيم الإيرانية للأنباء عن وزير الخارجية محمد جواد ظريف قوله “مسألة الصواريخ لم تخضع قط للمفاوضات ولم تتم الموافقة أو التصديق على أي شيء يتعلق بحظرها للجمهورية الإسلامية الإيرانية في قرار (الأمم المتحدة) 2231”.

    وأضاف “عقيدتنا الدفاعية مبنية أساسا على الردع”.

    وبموجب قرار الأمم المتحدة رقم 2231، الذي أقر الاتفاق النووي عام 2015، فإن إيران “مدعوة” للامتناع عن العمل على تطوير الصواريخ الباليستية المصممة لحمل أسلحة نووية لمدة ثماني سنوات.

    وتقول بعض الدول إن التعبير المستخدم لا يجعله ملزما.

    وقال حاجي زادة الشهر الماضي إن القواعد الأمريكية في أفغانستان والإمارات وقطر وحاملات الطائرات الأمريكية في الخليج تدخل في مدى الصواريخ الإيرانية.

    وفي أكتوبر أطلق الحرس الثوري صواريخ على مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا بعد أن أعلن التنظيم مسؤوليته عن هجوم على عرض عسكري في إيران قتل فيه 25 شخصا نصفهم تقريبا من أفراد الحرس الثوري.

     

     

  • وزير الطيران يستقبل وزيرة الأمن الداخلى الأمريكى.. واستئناف خط الشحن المشترك

    استقبل اليوم الفريق يونس المصرى وزير الطيران المدنى كريستين نيلسون وزيرة الأمن الداخلى الأمريكى والوفد المرافق لها خلال الزيارة الحالية لمصر، لبحث تعزيز سبل التعاون بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية في مجال الطيران المدني .

    وفى بداية اللقاء أشاد الفريق يونس المصرى بالعلاقات الاستراتيجية الوطيدة التى تجمع بين البلدين، كما هنأت نيلسون الفريق المصرى على مستوى الإجراءات الأمنية المتميزة المطبقة بالمطارات المصرية خلال الفترة الماضية والتي بموجبها تقرر الاتفاق على إعادة استئناف خط الشحن الجوي بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية اعتباراً من شهر يناير المقبل .

    كما تمت مناقشة عدد من الموضوعات المشتركه بين الجانبين التي تتعلق بصناعة النقل الجوي حيث تم الاتفاق على تطوير مذكرة التفاهم الأخيرة التي تم توقيعها عام 1997 .

    ومن جانبها أكدت وزيرة الأمن الداخلى الأمريكى على أهمية الاستمرار في التنسيق وضرورة التعاون لمجابهة كافة التحديات ذات الاهتمام المشترك والتى تواجه كافة دول العالم فى مجال صناعة النقل الجوى.

  • الولايات المتحدة تفرض عقوبات على 3 مسؤولين في كوريا الشمالية

    أعلنت الولايات المتحدة فرض عقوبات على ثلاثة مسؤولين كوريين شماليين كبار، من بينهم وزير الأمن العام “ردا على الانتهاكات الخطيرة والمستمرة لحقوق الإنسان من جانب النظام”.

    ونقل راديو (سوا) الأمريكي مساء الاثنين، عن وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوشن في بيان قوله: إنه تم استهداف “مسؤولين كوريين شماليين كبار يديرون أجهزة تمارس باسم النظام رقابة رسمية وحشية وانتهاكات لحقوق الإنسان وتجاوزات أخرى بهدف قمع السكان والسيطرة عليهم”.

    وأضاف منوشن أن “هذه العقوبات تثبت دعم الولايات المتحدة المتواصل لحرية التعبير ورفضها الرقابة وانتهاك حقوق الإنسان”.

    وبحسب هذه العقوبات، وضعت واشنطن وزير الأمن العام جونج كيونغ تايك على قائمة أمريكية سوداء لدوره في الرقابة والانتهاكات.

    وشملت العقوبات أيضا مدير دائرة التنظيم في حزب العمال الكوري شو ريون هاي، الذي يعتبر “الرجل الثاني الذي يمارس هيمنة على الحزب والحكومة والجيش” وفق الوزارة التي لفتت إلى أنه أيضا نائب رئيس اللجنة المركزية للحزب.

    واستهدفت واشنطن أيضا مدير دائرة الدعاية في الحزب باك كوانج هو.

    وستجمد أي أصول محتملة لهؤلاء في الولايات المتحدة وسيمنعون من القيام بتعاملات مع الأمريكيين.

  • وزير الدفاع يلتقى وزير الأمن الداخلى الأمريكى ويتفقان على زيادة التعاون المشترك

    التقى الفريق أول محمد زكى القائد العام للقوت المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى السيدة كريستين نيلسون ، وزير الأمن الداخلى الأمريكى والوفد المرافق لها والذي يزور مصر حالياً.

    تناول اللقاء ، الذى حضره عدد من قادة القوات المسلحة والقائم بأعمال السفير الامريكي بالقاهرة، مناقشة عدد من الموضوعات ذات الإهتمام المشترك فى ضوء تطورات الأوضاع التى تشهدها المنطقة ، وسبل دعم آفاق التعاون الأمنى وتبادل المعلومات ومكافحة الجرائم العابرة للدول على نحو يلبى المصالح المشتركة للبلدين ، وأشاد الفريق أول محمد زكى بمستوى التنسيق والتشاور بين البلدين فى المجالات العسكرية والأمنية ، معرباً عن تطلعه لمزيد من التعاون والتكامل المشترك بين البلدين ، ومن جانبها أكدت وزيرة الأمن الداخلى الامريكى علي عمق العلاقات المصرية الامريكية ومستوى التنسيق والتفاهم في مختلف المجالات.

  • وزيرة الأمن الداخلى الأمريكى تصل القاهرة على رأس وفد للقاء عدد من المسئولين

    استقبل مطار القاهرة الدولي اليوم الاثنين، وزيرة الامن الداخلي الامريكية، قادمة من نيويورك علي راس وفد امريكي في زيارة للبلاد للقاء عدد من المسئولين لبحث القضايا الامنية ذات الاهتمام المشترك وسبل مكافحة الارهاب .

    صرحت مصادر مطلعة بالمطار وصلت الوزيرة علي الطائرة المصرية القادمة من نيويورك، كان فى استقبالها بالمطار القنصل الأمريكى بالقاهرة ، وتم إنهاء إجراءات وصولها والوفد المرافق لها باستراحة كبار الزوار بالمطار .

  • موقع أمريكي: الجيش الإلكتروني السوري اخترق مؤسسات صحفية كبرى 

    اتهم موقع كوماندو الأمريكي الجيش الإلكتروني التابع لسوريا، باختراق مواقع إلكترونية لمؤسسات إخبارية كبيرة قبل 4 أعوام.

    وأشار الموقع الأمريكي إلى أن الجيش الإلكتروني السوري اخترق صحفًا ووكالات عالمية، منها: صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، ووكالة رويترز، وصحيفة تلجراف البريطانية، والإندبندنت البريطانية، ومجلة فوربس الأمريكية.

    وتحدث الموقع عن أن الأدلة المتوفرة لديه تظهر أن “الجيش السوري الإلكتروني”، يقوم بإطلاق هجمات عالمية مجددًا، مطلقًا العنان لبرمجيات خبيثة للهواتف المحمولة مصممة للمراقبة التامة.

  • أعضاء بالكونجرس: ترامب يواجه السجن بعد انتهاء فترته الرئاسية

    كشف عدد من الديمقراطيين أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من المحتمل أن يواجه السجن، بعد انتهاء فترته الرئاسية، وذلك بعد اعتراف محاميه السابق مايكل كوهين بأنه أمره برشوة سيدتين أقام معهما علاقة، كما كانت له معاملات مع روسيين خلال الانتخابات الرئاسية عام 2016.

    ووفقا لموقع “نيوزويك” الأمريكي، قال عدد من أعضاء الكونجرس التابعين للحزب الديمقراطي، إنه من المتوقع أن يواجه ترامب عقوبة بالسجن بعد مغادرة البيت الأبيض، موضحين أنه قد يكون أول رئيس أمريكي يواجه عقوبة السجن.

    وأضافوا أن اعترافات كوهين جعلت المحققين يتوصلوا إلى أن ترامب لم يكن منسقا لجرائم الرشوة والتواصل مع الروس فقط ولكنه خطط لحملة غير قانونية أثرت بشكل مباشر على الانتخابات.

    وبالأمس أعلن الإدعاء الأمريكي أن ترامب أمر كوهين برشوة سيدتين أقام معهما علاقة مقابل صمتهما، وهو ما يمثل أول توافق من جانب ممثلي الادعاء ضد تورط ترامب في قضايا الرشوة.

  • الصين تستدعي السفير الأمريكي للاحتجاج

    الخارجية الصينية تستدعي السفير الأمريكي

    استدعت الصين، اليوم الأحد، السفير الأمريكي لتسليمه “احتجاجا قويا” بشأن اعتقال مسئولة بشركة “هواوي.

    وسنوافيكم بالتفاصيل…

  • ضبط طنّ من الكوكايين في المغرب مصدرها أمريكا اللاتينية

    أعلنت السلطات المغربية السبت أنّها ضبطت طنّاً من الكوكايين مهرّبة من أحد بلدان أميركا اللاتينية واعتقلت سبعة لأشخاص بشبهة ارتباطهم بشبكة تهريب تنشط بين المغرب وأميركا اللاتينية وأوروبا.

    وقال المكتب المركزي للأبحاث القضائية في بيان نشرته وكالة الأنباء المغربية إنّ العملية “أسفرت عن حجز شاحنة مسجلة بالمغرب محمّلة بثلاثين رزمة من مخدّر الكوكايين العالي التركيز، يناهز وزنها الإجمالي حوالي طن وأربعة كيلوغرامات”.

    وأوضح أنّ الشحنة المحجوزة “تمّ تهريبها بحراً من إحدى دول أميركا اللاتينية بواسطة سفينة تجارية، قبل أن يتم تفريغها في عرض المياه الإقليمية للمملكة لتنقل عبر باخرة للصيد نحو سواحل مدينة الجديدة (غرب)”، على أن يتم “نقلها بعد ذلك براً على متن شاحنة لنقل الخضروات”.

    ولم يوضح البيان الوجهة المفترضة لهذه الشحنة، مشيراً إلى أنّ الموقوفين السبعة “يشتبه في ارتباطهم بشبكة إجرامية عبر وطنية تنشط في مجال الاتجار الدولي لمخدّر الكوكايين بين كل من المغرب وأميركا اللاتينية وأوروبا”.

    ولفت البيان إلى أنّ من بين الموقوفين “المدبّر الرئيسي لهذه العملية”.

    من جهته قال مصدر أمني لوكالة فرانس برس إنّ الموقوفين جميعاً يحملون الجنسية المغربية.

    وأشار البيان أيضاً إلى حجز زورقين مطاطيين وجهاز لتحديد المواقع العالمي “جي بي اس” ومحرك مائي وسيارتين رباعيتي الدفع إحداهما موصولة بمقطورة.

    وأعلنت السلطات المغربية في السنوات الأخيرة ضبط شحنات من الكوكايين في عدة عمليات، كان أبرزها ضبط شحنة قياسية من حوالى 2,5 طن خريف السنة الماضية.

  • مجلة ( فوربس ) الأمريكية : القادة والمليارديرات الإفريقيين يجتمعون في شرم الشيخ

    ذكرت المجلة أن منتدى الأعمال ( أفريقيا 2018 ) يبدأ اليوم في شرم الشيخ بمصر ، مشيرة إلى أن المنتدى هذا العام سيتناول ثلاثة برامج ( أحداث تركز على قضايا مثل البنية التحتية والمالية والطاقة / رواد الأعمال الشباب / اجتماع رفيع المستوى بين النساء الأفريقيات المؤثرات اللواتي سيناقشن مسألة تمكين المرأة في إفريقيا ) ، مضيفة أن الحدث الذي يستمر لمدة يومين سيضم أيضاً لجنة رئاسية ومناقشات رفيعة المستوى .
    كما أضافت المجلة أنه في الوقت الذي تسعى فيه مصر لترأس الاتحاد الأفريقي في 2019 ، من المقرر أن يستضيف الرئيس ” عبد الفتاح السيسي ” مباحثات الطاولة المستديرة للمساعدة في صياغة أجندة أعمال القطاع الخاص في القارة الأفريقية خلال العام القادم .
    وأشارت المجلة أن المنتدى يحضره ما لا يقل عن ( 5 ) رؤساء دول وحكومات أفارقة ، بمن فيهم الرئيس ( عبد الفتاح السيسي من مصر / إيمرسون منانجاجوا من زمبابوي / فوري جناسينجبي من توجو / مامادو يوسوفو من النيجر / وبول كاجامي من رواندا ) ، مضيفة أن من بين قادة الأعمال الأفارقة الذين يتوقع أن يتحدثوا في هذا الحدث ( أغنى امرأة في أفريقيا إيزابيل دوس سانتوس / أغنى رجل جزائري إسحاق ريبراب / رجل الأعمال يلياس أكبالي / قطب الإسمنت النيجيري عبد الصمد ربيع ) .
    كما ذكرت المجلة المنتدى أن في نسخته الثالثة يعد بمثابة منصة لأصحاب الأعمال من أجل تعزيز الشراكات والاستثمارات الجديدة ، حيث سيوفر المنتدى فرصة للتواصل مع القادة السياسيين الأفارقة وصانعي السياسات من أجل توليد أفكار جديدة لتحسين بيئة الأعمال في جميع أنحاء القارة .

  • ترامب يعيِّن قائد سلاح البر الجنرال مارك ميلي رئيسا للأركان

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، السبت، تعيين قائد سلاح البرّ الجنرال مارك ميلي رئيساً لهيئة أركان الجيوش الأمريكية المشتركة خلفاً للجنرال جو دانفورد الذي سيتقاعد العام المقبل.

    وقال ترامب في تغريدة على تويتر: “يسرّني أن أعلن تسمية الجنرال ذي النجوم الأربعة مارك ميلي، رئيس أركان سلاح البر الأمريكي رئيساً لهيئة الأركان المشتركة خلفاً للجنرال جو دانفورد الذي سيتقاعد”.

    وأضاف ترامب في تغريدة ثانية “أنا ممتنّ لهذين الرّجلين الرائعين على الخدمات التي قدّماها لبلادنا”.

    والجنرال ميلي (60 عاماً) ضابط لامع تخرّج في جامعة برينستون وشارك في حروب عديدة ولا سيّما في العراق وأفغانستان.

    وأنهى ترامب تغريدته الثانية بعبارة “موعد التسليم والتسلم سيحّدد لاحقاً”.

    ومن المقرر أن يتقاعد الجنرال دانفورد في أكتوبر 2019، لكنّ حديث ترامب عن موعد التسليم والتسلم يعني أنّ رئيس الأركان قد يتقاعد قبل أوانه.

    وبحسب وسائل إعلام أمريكية فإنّ وزير الدفاع جيم ماتيس كان يفضّل جنرالاً آخر لتولّي هيئة رئاسة الأركان هو قائد سلاح الجو الجنرال ديفيد غولدفاين، وذلك انطلاقاً من القاعدة المتّبعة في البنتاجون والقائمة على مبدأ المداورة بين قادة مختلف أسلحة الجيش في تبوؤ أعلى منصب عسكري في البلاد.

    ومنذ 2005 لم يعيّن أي قائد لسلاح الجو رئيساً لهيئة أركان الجيوش الأمريكية المشتركة.

    وترامب الذي التقى الجنرالان ميلي وغولدفاين فضّل على ما يبدو شخصية الأول الميّالة للمزاح وللاستشهاد بالتاريخ على شخصية الثاني المعروف برجاحة عقله وبشعبيته الكبيرة في صفوف ضباط سلاح الجو وعناصره.

    وكان ترامب لمّح الجمعة إلى أنّه سيكشف اسم رئيس الأركان الجديد خلال المباراة السنوية في كرة القدم الأمريكية بين فريقي الجيش والبحرية والمقرّرة السبت في فيلادلفيا.

    والمباراة بين سلاحي الجيش والبحرية تقام سنوياً وتتواجه فيها أكاديمية وست بوينت العسكرية العريقة مع أكاديمية أنابوليس البحرية، وذلك في إطار دوري الجامعات في كرة القدم الأمريكية.

    وتلقى هذه المباراة نسبة مشاهدة عالية وغالباً ما يحضرها رئيس البلاد.

     

  • ترامب معلقا على مظاهرات فرنسا: اتفاق باريس للمناخ لا يسير على نحو جيد

    علق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم السبت، على مظاهرات “السترات الصفراء” التي تجتاح المدن الفرنسية منذ 17 نوفمبر الماضي، منتقدا اتفاق باريس للمناخ.

    وقال ترامب في تغريدة عبر موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، إن “اتفاق باريس لا يسير على نحو جيد بالنسبة إلى باريس” مضيفا: “المظاهرات وأعمال الشغب في أرجاء فرنسا”.

    وتابع الرئيس الأمريكي أن “الفرنسيين لا يرغبون في دفع مبالغ ضخمة من الأموال لدول في العالم الثالث تسيرها أنظمة مشبوهة بهدف حماية البيئة على ما يبدو”.

     

     

     

زر الذهاب إلى الأعلى