الولايات المتحدة

  • مصدر عسكري روسي: التقارير الأمريكية عن غزو أوكرانيا «غبية»

    وصف مصدر تابع للأكاديمية العسكرية لهيئة الأركان المشتركة العامة للقوات المسلحة الروسية، التقارير الأمريكية التي تتحدث عن غزو روسيا لأوكرانيا بالغبية.

    الغزو الروسي لأوكرانيا
    وأكد المصدر الروسي، أن التقارير التي تتحدث عن الغزو الروسي لأوكرانيا محض هراء ليس أكثر.

    وقال المصدر، بحسب وكالة “نوفوستي”: “مؤلفو هذه المفاجئة وضعوا الرئيس جو بايدن بتخيلاتهم في موقف غبي”.

    وأوضح المصدر: “أصر بايدن بداية الأسبوع الماضي على أن القوات الروسية من المقرر أن تغزو أوكرانيا يوم الأربعاء 16 فبراير، وادعى أن الاستخبارات أكدت ذلك بشكل دقيق وكل الأمور لذلك كانت معدة؛ والآن يتم الزعم أن الاستخبارات الأمريكية حددت أن القادة العسكريين الروس بدأوا بالتخطيط لأعمالهم، وذلك بعد مرور نحو أسبوع من 16 فبراير، أي موعد الغزو المزعوم”.

    وأردف المصدر: “لذلك لا يثير هذا الهراء من الإعلام الأمريكي أي شيء باستثناء الابتسامة المريرة”.

    جو بايدن
    وكان فسر تقرير لقناة “CBS” تصريحات الرئيس الأمريكي جو بايدن ان الاستخبارات الامريكية تلقت تقارير بأن القوات الروسية تلقت أمرا بغزو أوكرانيا.

    وكان أعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إن الرئيس الأمريكي جو بايدن مستعد للتعاون الكامل مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأي وقت وبأي صيغة لاتخاذ خطوات حقيقية لوقف الحرب تجاه أوكرانيا، في خطوة وصفها البعض بالتراجع الأمريكي.

    وقال بلينكن، إن كل ما يحدث على الأرض في أوكرانيا، بما في ذلك إعلان تمديد التدريبات العسكرية من قبل روسيا وبيلاروسيا، يشير إلى أن العالم على شفا غزو روسي لأوكرانيا، وهي مزاعم نفتها موسكو في أكثر من مناسبة.

    وأكد بلينكن، أن الولايات المتحدة ستفعل ما بوسعها لتجنب التصعيد حول أوكرانيا.

    فيما أكد دميتري كوليبا وزير خارجية أوكرانيا، أن كييف تريد السلام مع موسكو مشدد على ان السلطات الاوكرانية لم يرد بخاطرها على الاطلاق القيام بهجمات واستفزازات ضد روسيا موسكو.

    ونفى وزير الخارجية الأوكراني في تصريحات أثناء مقابلة أجراها مع قناة “أوكرانيا 24” مزاعم قصف أوكرانيا الأراضي الروسية قائلا: “نحن لا نسعى للحرب، نحن نسعى جاهدين من أجل السلام”.

    ماريا زاخاروفا
    فيما أشعلت ماريا زاخاروفا المتحدثة باسم الخارجية الروسية الأجواء بين موسكو وكييف عقب وصفها الرئيس الاوكراني بانه شخص الوقح وبلا قلب.

    وشنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، هجومًا حادًّا على الرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي، على خلفية الهجمات في دونيتسك ولوجانسك.

    ونشرت زاخاروفا، بسحب “روسيا اليوم”، تدوينة على حسابها في تطبيق “تيليجرام” علقت من خلالها على تصريح زيلينسكي الذي قال فيه إن سكان منطقة دونباس شرق أوكرانيا هم من يبادر بعمليات القصف ضد الجيش الأوكراني قائلة: “سأترك العواطف وراء قوسين، إلا أن ذلك أمر صعب حقًّا بالنسبة لي في هذا الوضع؛ التصريح الزاعم بأنهم من يقوم بالقصف بحق سكان دونباس لا يمكن أن يدلي به إلا شخص وقح بلا قلب، علما بعدد الأشخاص الذين لقوا مصرعهم في جمهوريتي دونيتسك ولوجانسك الشعبيتين خلال هذه السنوات”.

    الرئيس الأوكراني
    كما أكدت موسكو على لسان المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن الغرب لا يحتاج إلى أوكرانيا قوية مشددة على أن عدم استيعاب الرئيس الأوكراني الحالي فلاديمير زيلينسكي أهداف الغرب من أوكرانيا بالكارثة الحقيقية.

    ليشتعل الموقف من جديد بمجموعة من التصريحات الإعلامية في خطوة وصفها البعض بأنها سكب للزيت على النار.

  • البيت الأبيض: روسيا قد تشن هجوما على أوكرانيا فى أى وقت

    قال البيت الأبيض إن روسيا قد تستخدم القوة العسكرية فى شن هجوم على أوكرانيا فى أى وقت، وفقا لما جاء فى وكالة رويترز للأنباء.

    ووفقا للوكالة، فإن بايدن سيدعو مجلس الأمن القومي للاجتماع الأحد المقبل لبحث الملف الأوكرانى.
    يذكر أن الدكتور عمرو الديب، أستاذ مساعد فى العلاقات الدولية بإحدى الجامعات الروسية،قد أوضح أن الوضع بشكل عام فيما يخص أوكرانيا، الحديث عن الاهتمام الروسى على مستوى القيادات السياسية، ينصب فى حماية المنطقة التى قامت بالاستقلال عام 2014 بعد الثورة التى حدثت فى أوكرانيا، وليس غزو روسى بكامل الأراضى الأوكرانية.

     

  • تصريح قوي من الرئيس الروسي حول تعامل واشنطن مع الأزمة الأوكرانية

    اتهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الولايات المتحدة الأمريكية بالتعامل بتراخ مع المطالب الأمنية الروسية في أوروبا على خلفية الأزمة الأوكرانية بين موسكو وكييف.

    الضمانات الأمنية لروسيا
    وقال بوتين، الولايات المتحدة لم تبد تصميما على التعامل بشكل مناسب مع مطالب روسيا في إطار المحادثات حول ملف الضمانات الأمنية.

    وأضاف خلال بث مباشر مع نظيره البيلاروسي مطالب موسكو الأمنية مشروعة ولا تنازل عنها.

    وكان نفى الرئيس الأمريكي جو بايدن، الخميس، وجود أي نية لديه للتحدث إلى نظيره الروسي فلاديمير بوتين بخصوص الأزمة الأوكرانية.

    الرئيس الأمريكي
    وقال الرئيس الأمريكي: “مخاطر قيام روسيا بغزو عسكري لأوكرانيا عالية للغاية”.

    وأضاف: “لا أنوي التحدث إلى الرئيس الروسي، وطلبت من وزير الخارجية الأمريكي الإدلاء ببيان في مجلس الأمن “.

    ومضى بايدن في تحذيراته: “هناك مؤشرات على أن روسيا ستهاجم أوكرانيا”.

    وفي قت سابق، أعلن الكرملين أن الانسحاب الروسي من الحدود مع أوكرانيا “سيستغرق وقتا”، وذلك في ظل التوتر القائم بين موسكو والغرب على إثر أزمة كييف.

    أوكرانيا
    وفي وقت سابق، أعربت روسيا عن قلقها بشأن تصاعد العنف في شرق أوكرانيا، معربة عن أملها في أن يستخدم الغرب تأثيره لمنع كييف من التصعيد.

    وفيما نفى المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، صحة التقارير التي تحدثت عن “غزو روسي وشيك” لأوكرانيا، قال إن بلاده تراقب الوضع عن كثب في منطقة دونباس.

    أعلن الكرملين الخميس أن عودة القوات المشاركة في مناورات على حدود أوكرانيا إلى ثكناتها سيستغرق وقتًا، فيما يتهم الغرب موسكو بالإبقاء على انتشارها العسكري، وتعزيزه.

    المتحدث باسم الكرملين
    وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحفيين، إن “وزير الدفاع أفاد في الواقع بأن بعض مراحل التدريبات تشارف على نهايتها، وأن العسكريين سيعودون تباعًا إلى قواعدهم” مشددا على أنها “عملية تمتد في الزمن”.

    وذكر أن نشر القوات الذي بدأ في ديسمبر تمهيدا للمناورات العسكرية البرية، والجوية، والبحرية في محيط أوكرانيا، استغرق عدة أسابيع.

    وقال بيسكوف إن العسكريين لا يمكنهم بكل بساطة أن يقلعوا ويطيروا جميعًا في الوقت نفسه، هذا يتطلب وقتًا، مؤكدًا أن لدى وزارة الدفاع جدولا زمنيا للانسحاب.

  • البيت الأبيض: غزو روسيا لأوكرانيا يمكن أن يحدث فى أى وقت وبذريعة ملفقة

    قال البيت الأبيض اليوم إنه لا يوجد إطار زمنى للغزو الروسي لأوكرانيا ويمكن أن يحدث قبل نهاية الألعاب الأولمبية أو بعدها، مشيرا إلى أن روسيا عززت وجود قواتها على طول الحدود الأوكرانية بما يصل إلى 7000 جندى وهذا يدعو للقلق، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية.
    وأكدأن الغزو الروسى لأوكرانيا قد يتخذ أشكالا عديدة ويجب أن يعرف العالم ذلك، وأشار إلى أن خطر غزو روسيا لأوكرانيا عال للغاية والهجوم يمكن أن يحدث فى أى وقت وأن يكون مسبوقا بذريعة ملفقة.
    يذكرأن، أكد مستشار الأمن القومي الأمريكة جيك سوليفان، أن القوات الروسية لا تزال في وضع يسمح لها بمهاجمة أوكرانيا في أي وقت.
    جاء ذلك، وفقا لما نشره البيت الأبيض في بيان عبر موقعه الإلكتروني، اليوم الخميس خلال مكالمة هاتفية بين سوليفان ونظيره الياباني أكيبا تاكيو؛ لمناقشة أحدث تطورات الأوضاع على أرض الواقع بشأن روسيا وأوكرانيا.
    وناقش الجانبان، بحسب البيان، الجهود الدبلوماسية الجارية التي يبذلها المجتمع الدولي لحل هذه الأزمة.
    وجدد سوليفان تصريح الرئيس الأمريكي جو بايدن بأن الباب ما زال مفتوحا أمام الدبلوماسية، متوجها بالشكر لـ “تاكيو” على قرار اليابان الأخير بتحويل بعض إمدادات الغاز الطبيعي المسال إلى أوروبا، مشددا على أهمية التصدي الدولي القوي لأي عدوان روسي آخر على أوكرانيا.
    ومن جانبه، أكد مستشار الأمن القومي الياباني التزام بلاده بالتنسيق الوثيق مع الولايات المتحدة ومجموعة السبع ردا على زيادة العدوان الروسي على أوكرانيا.
  • مصادر أمريكية: المدفعية الروسية تتخذ أوضاعا هجومية استعدادا لغزو أوكرانيا

    ذكرت مصادر أمريكية اليوم أن وحدات من المدفعية الروسية اتخذت أوضاعا هجومية استعدادا لغزو جديد لأوكرانيا وفقا لشبكة “سي بي إس” الإخبارية.

    وتتزامن هذه التطورات، مع إعلان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم الأربعاء، إجازة رسمية لإظهار وحدة بلاده ردا على ما ورد إليه من معلومات بأن الكرملين سيشن عملية عسكرية ضد بلاده اليوم.

    ويأتي هذا التحرك، وفقا للشبكة، على خلاف ما حدث يوم الأحد الماضي حين غادرت الوحدات مناطق تجمعها لكنها لم تكن قد اتخذت بعد ما وصف بأنه “أوضاع هجومية” وفقا لما عرضته الصور الملتقطة عبر الأقمار الصناعية.

    وعلى مدار الأسابيع الماضية كان الخبراء والمراقبون يتابعون تلك الصور لمناطق في جنوب غرب روسيا وبيلاروسيا بالقرب من حدود الدولتين مع أوكرانيا، إلى جانب صور وفيديوهات التقطها أفراد على الأرض وجميعها يبين تدفقا للقوات الروسية إلى تلك المناطق.

    وحركت روسيا ما لا يقل عن 60 بالمائة من مجموعات كتائبها التكتيكية ، والتي تمثل تشكيلاتها البرية الأساسية للمواجهة ، نحو مواقع بالقرب من حدودها مع أوكرانيا، وبعض هذه العناصر تحركت من الجانب المعاكس تماما من تلك الدولة.

    ورغم أن الحكومة الروسية تقول إن تحركات جميع هذه الوحدات لإجراء تدريبات، لكن الأمر يبدو أنه إذا حدث الغزو الجديد لأوكرانيا فعلى الأرجح سيحدث خلال تلك التدريبات أو بعد انتهائها بقليل.

  • السفير الأمريكي: مصر مركز إقليمي مهم للطاقة فى إفريقيا والبحر المتوسط

    أكد السفير الأمريكى بالقاهرة جوناثان كوهين، أن مصر تعد مركزًا إقليميًا مهمًا للطاقة فى إفريقيا والبحر المتوسط والشرق الأوسط ولديها سجل حافل من الريادة فى إنتاج الطاقة وتوزيعها وأمنها، فضلاً عن التكنولوجيا الخضراء.

    وذكرت السفارة الأمريكية، فى بيان صحفى اليوم، الثلاثاء، أن مسئولين حكوميين أمريكيين وشركات طاقة أمريكية يشاركون فى مؤتمر ومعرض مصر الدولى للبترول إيجيبس 2022 فى القاهرة والمنعقد فى الفترة من 14 إلى 16 فبراير الجاري.

    ونقلت السفارة عن السفير كوهين قوله إن مشاركة بلاده فى مؤتمر ومعرض “إيجيبس” تؤكد على الدور المحورى الذى يلعبه قطاع الطاقة فى الشراكة التجارية بين الولايات المتحدة ومصر “وهو دور أكثر أهمية فى ضوء استضافة مصر لمؤتمر الأطراف السابع والعشرون لتغير المناخ هذا العام.

    وأضاف “تفخر حكومة الولايات المتحدة والقطاع الخاص بالعمل كشركاء فى هذا العمل الحيوى وبأن نرى عدد من الشركات الأمريكية توقع اتفاقيات لتقديم منتجات وخدمات أمريكية عالية الجودة للمشاريع المحلية”.

     وأوضحت السفارة أنه يمثل الحكومة الأمريكية فى هذا الحدث كل من السفير الأمريكى جوناثان كوهين، وكبير مسؤولى مكتب موارد الطاقة فى وزارة الخارجية الأمريكية هارى كاميان، ومدير شؤون الشرق الأوسط وأفريقيا فى وزارة الطاقة الأمريكية لاندون ديرينتس.

    وأشارت إلى أن السفير شهد مراسم التوقيع على العديد من الاتفاقيات بين الشركات الأمريكية والحكومة المصرية خلال معرض إيجيبس 2022، بما فى ذلك اتفاقية الهندسة والتصميم لشركة بيكتل Bechtel للعمل فى مشروع مصفاة السويس البترولية فى مصر؛ ومبادرة يقودها تحالف يضم Bechtel وBaker Hughes وGeneral Electric لإزالة الكربون من منشآت النفط والغاز الموجودة فى جميع أنحاء مصر بالإضافة إلى مذكرة تفاهم بين اباتشى Apache مع وزارة البترول والثروة المعدنية لمساعدة الوزارة فى تدريب موظفى الإدارة الوسطى؛ ومذكرة تفاهم لشركة اسبن تيك AspenTech مع وزارة البترول لتقديم ورش عمل فنية ودورات تدريبية وبرامج إصدار الشهادات؛ ومذكرة تفاهم بين لجنة النفط والغاز فى غرفة التجارة الأمريكية بالقاهرة مع وزارة البترول لتدريب موظفى الحكومة من الإدارة المتوسطة كجزء من برنامج التحديث الخاص بها.

  • البيت الأبيض: الولايات المتحدة مستعدة لكل الاحتمالات فى أوكرانيا

    قالت جين ساكى، المتحدث باسم البيت الأبيض، إن الولايات المتحدة الأمريكية منفتحة على مشاورات دبلوماسية مع روسيا بتنسيق وثيق مع الحلفاء، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأضافت المتحدثة باسم البيت الأبيض: مستعدون لكل الاحتمالات في أوكرانيا وما زلنا نعتقد بأن هناك فرصة للدبلوماسية.

    وتابعت المتحدث باسم البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن سيتحدث الليلة عن أزمة أوكرانيا.

    وفى وقت سابق، قالت وزيرة الدفاع الألمانية، كريستين لامبرخت، إن الوضع الحالي في أوكرانيا وحولها مقلق للغاية، مؤكدة أن روسيا تحتاج إلى خفض التصعيد، وتحتاج كذلك إلى إنهاء التهديد الذي يواجه أوكرانيا.

    وأضافت وزيرة الدفاع الألمانية، خلال محادثات مع نظيرها الأوكراني، أوليكسي ريسنيكوف، بحسب بيان اليوم الثلاثاء: “تلتزم ألمانيا التزامًا راسخًا بالحل السلمي للنزاع، لكنه من الواضح أيضًا أن الحق في التحرر من التحالفات ليس ورقة مساومة، نحن نعمل بلا كلل من أجل سلامة أراضي أوكرانيا وسيادتها، ومن المهم بالنسبة لي تعزيز ومواصلة العلاقات الأوكرانية الألمانية وتعاوننا الثنائي”.

    وشددت على أن أوكرانيا تظل ذات أهمية سياسية أمنية بارزة بالنسبة لألمانيا وأوروبا، قائلة: “نواصل دعم أوكرانيا سياسيًا وماليًا وأيضًا في المجال العسكري”، مشيرة إلى أن وزارة الدفاع الألمانية كثفت تعاونها العملي بشكل ملحوظ منذ عام 2014.

  • رويترز :الولايات المتحدة تنقل سفارتها الأوكرانية من كييف إلى لفيف وسط حشد روسي

    نقلت وكالة (رويترز) البريطانية بيان وزير الخارجية الأمريكي “أنتوني بلينكن” صرح خلاله أن الولايات المتحدة ستنقل سفارتها في أوكرانيا من العاصمة كييف إلى مدينة لفيف غربي البلاد، موضحاً أنه تم نقل السفارة مؤقتاً إلى لفيف على بعد حوالي (50) ميلاً من الحدود الغربية لأوكرانيا مع بولندا، مشيراً إلى التسارع الكبير في حشد القوات الروسية، لكنه أكد أن السفارة ستظل على اتصال مع الحكومة الأوكرانية في كييف.

    كما أضافت الوكالة أن هذه الخطوة تأتي في الوقت الذي يحذر فيه مسئولون أمريكيون روسيا من شن هجوم على أوكرانيا، بعد قيامها بحشد أكثر من (100) ألف جندي بالقرب من الحدود إضافة إلى القوات المتواجدة في بيلاروسيا، مشيرة إلى أن “بلينكن” أكد أن قرار نقل السفارة الأمريكية من كييف اتُخذ بدافع القلق على سلامة موظفي السفارة، وأشار إلى أنه تم بالفعل إصدار أوامر لمعظم موظفي السفارة بمغادرة أوكرانيا وكذلك الرعايا الأمريكيين هناك، مضيفاً أن واشنطن ستواصل العمل من أجل حل دبلوماسي لتهدئة التوترات.

  • البنتاجون ترسل المزيد من مقاتلات F-15 لبولندا وسط تصاعد الأزمة الأوكرانية

    هبطت ثماني طائرات مقاتلة أمريكية أخرى من طراز F-15 في بولندا يوم الاثنين ، وفقا لوزير الدفاع البولندي ، في خطوة تأتي في الوقت الذي تتزايد فيه التوترات بشأن التعزيزات العسكرية الروسية خارج أوكرانيا.

    وكتب ماريوس باشاكزاك على تويتر إلى جانب صور للطائرة الأمريكية: “هبط المزيد من مقاتلات إف -15 الأمريكية اليوم في القاعدة في لاسك ثماني طائرات ستنضم إلى تلك التي جاءت إلى بولندا الأسبوع الماضي.

    وفقا لصحيفة ذا هيل، ستنضم الطائرات الإضافية إلى عدد غير محدد من طائرات F-15 التي نقلها الجيش الأمريكي الأسبوع الماضي إلى بولندا من الجناح 48 المقاتل في سلاح الجو الملكي Lakenheath بالمملكة المتحدة.

    ويسعى الناتو لتعزيز دفاعاته حيث حشدت روسيا ما يقرب من 130 ألف جندي بالقرب من الحدود الأوكرانية ، مما أثار مخاوف من أن الكرملين قد يشن هجومًا عسكريًا على الدولة السوفيتية السابقة.

    يعتقد الآن أن موسكو لديها 100 كتيبة تكتيكية بالقرب من حدودها مع أوكرانيا ، وهناك المزيد في الطريق عدد المجموعات ارتفع من 83 الأسبوع الماضي.. ورداً على ذلك ، تقوم الولايات المتحدة بنشر أو إعادة تمركز 6000 جندي في بولندا ورومانيا وألمانيا ، يتم إرسال 4700 منهم إلى بولندا.

    وفي نفس السياق، حذر جهاز الأمن في أوكرانيا من أن البلاد تواجه محاولات لإثارة الذعر بشكل منهجي وترويج المعلومات الكاذبة المضللة.

    وذكرت المخابرات الأوكرانية في بيان أنها تسجل بشكل دوري مثل هذه المظاهر في الشبكات الاجتماعية وبعض وسائل الإعلام، وتقوم بالتصدي لها.

    وأضاف البيان: “يشهد مجال المعلومات المحلي اليوم تأثيرا غير مسبوق، وتواجه أوكرانيا محاولات لإثارة الذعر ونشر المعلومات المزيفة وتشويه الواقع الفعلي للأمور، وكل ذلك بمجموعه ليس إلا نوعا دوريا جديدا من الحرب الهجينة”.

  • البنتاجون: واشنطن لا تبحث فرض عقوبات استباقية على روسيا بسبب أوكرانيا

    أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون” الأحد، أن الإدارة الأمريكية، لا تبحث إمكانية فرض “عقوبات استباقية” على روسيا، بسبب الأزمة الجارية في أوكرانيا.

    وقال الناطق الرسمي باسم البنتاجون، جون كيربي، لقناة “فوكس نيوز” الأميركية، نقلتها صحيفة “ذا هيل” الأمريكية: “في الوقت الراهن لا نبحث إمكانية فرض نظام العقوبات الاستباقية”.

    وأوضح كيربي، أنه إذا تم فرض عقوبات واسعة النطاق في روسيا في الوقت الحالي، فإن العقوبات “ستفقد تأثيرها الرادع”، مشيرا إلى أن فرض العقوبات على روسيا قبل إقدامها على “غزو أوكرانيا” سيفقد العقوبات تأثيرها الرادع.

    وأضاف: “إذا عاقبت شخصا ما على شيء لم يفعله بعد، فربما يمضي قدما ويفعله، لذلك نحن نعتقد أن هناك تأثيرا رادعا للعقوبات بإبقائها ضمن خياراتنا، وكنا واضحين جدا مع المجتمع الدولي والسيد بوتين حول خطورة العواقب الاقتصادية التي يمكن أن يواجهها”.

    ودعا عدد كبير من دول العالم، وعلى رأسها الولايات المتحدة، وبريطانيا، رعاياها في أوكرانيا لمغادرة البلاد، تحسبا “لغزو روسي مزعوم” يجرى التحضير له لأوكرانيا.

    وتتهم الولايات المتحدة ودول غربية، روسيا بالتحضير لهجوم عسكري على أوكرانيا، وهو ما نفته موسكو في مناسبات عدة؛ معتبرة أن الاتهامات ذريعة لزيادة الوجود العسكري للحلف بالقرب من حدودها.

    وتطالب موسكو بضمانات حول عدم توسع حلف الناتو شرقاً نحو حدودها، وعدم إنشاء قواعد عسكرية في جمهوريات الاتحاد السوفييتي السابق.

  • مسئول أمريكي: لن نتعامل مع غزو أوكرانيا المحتمل مثل الانسحاب من أفغانستان

    أكد مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جاك سوليفان، أن الغزو الروسي المحتمل لأوكرانيا لن يتم التعامل معه مثل الانسحاب الأخير من أفغانستان، ونصح الأمريكيين في الدولة الواقعة في أوروبا الشرقية بعدم توقع نفس الإجراء من إدارة بايدن.

     

    وكان البيت الأبيض قد طلب الأسبوع الماضي من الأمريكيين الباقين في أوكرانيا الخروج من البلاد وقال إنه لن يتم إرسال أي قوات أمريكية لمساعدتهم على الإجلاء.

     

    وقال سوليفان، ردا على سؤال مارجريت برينان، مقدمة برنامج “واجه الأمة”، حول عما إذا كانت هذه التحذيرات قد صدرت في ضوء الإجلاء الفوضوي للأمريكيين في أفغانستان العام الماضي، وفق صحيفة “ذا هيل” الأمريكية : “حسنًا، أولاً وقبل كل شيء، تلعب أفغانستان دورًا مهمًا في هذا الأمر. نظرًا لأن الشعب الأمريكي رأى الولايات المتحدة تنشر آلاف الجنود ثم تقوم بإجلاء 124000 شخص من كابول في أغسطس الماضي، فمن المحتمل تمامًا أن يكون هناك بعض الأمريكيين هناك في أوكرانيا أعتقد أن نفس الشيء سيحدث بالضبط في أوكرانيا”.

     

    وأضاف: “من واجبنا أن نبين لهم أن هذا ليس في الواقع، أن هناك فرقًا كبيرًا بين إنهاء حرب استمرت 20 عامًا في أفغانستان، وإرسال قوات أمريكية لمحاربة القوات الروسية بالقرب من حدودهم في حرب في أوكرانيا، وهو ما لم يكن الرئيس مستعدا لفعله”.

     

    ووفقًا لسوليفان، لا تزال خيارات النقل التجاري خارج أوكرانيا متاحة وشجع الأمريكيين على الاستفادة منها.

     

    وفيما يتعلق بالوضع الحالي للجهود المبذولة لحل التوترات مع روسيا، قال سوليفان إن الولايات المتحدة تظل منفتحة على الجهود الدبلوماسية، لكنها مستعدة للرد إذا اختارت روسيا مسارًا مختلفًا.

     

  • واشنطن: الصين غير قادرة على تعويض خسائر روسيا حال غزوها أوكرانيا

    قال مستشار الأمن القومى الأمريكى جيك ساليفان، إن الصين لن تستطيع تخفيف الأضرار التي ستلحقها أي عقوبات غربية جديدة بروسيا، والتي يمكن فرضها في حال تفاقم الوضع في أوكرانيا، وأضاف خلال حوار مع قناة cbc الأمريكية، أن “الصين لن تكون قادرة على تعويض روسيا عن الخسائر التي ستتكبدها إذا اتخذت الولايات المتحدة وحلفاؤها تدابير اقتصادية”.

    وأشار إلى أن “الولايات المتحدة والدول الغربية والديمقراطيات الرائدة الأخرى تمثل أكثر من 50% من الاقتصاد العالمي، فيما الصين وروسيا تمثلان أقل من 20%”.

    وتابع قائلا: “النقطة الثانية، التي ربما تكون أكثر أهمية، هي أننا بحاجة إلى أن نكون أكثر ثقة في أنفسنا.. أعتقد أن إحدى المشكلات المتعلقة بالمناقشات الجارية في واشنطن هي أن هناك قدرا كبيرا من الاهتمام بالأدوات التي تمتلكها الصين وروسيا، والقليل جدا من الاهتمام بشأن أدواتنا وقدراتنا وقوتنا وقدرتنا على تقوية الغرب وجعلها أكثر حزما وهادفة، لتقوية وحدة الناتو وتقوية التحالف عبر الأطلسي أكثر من أي وقت مضى في التاريخ الحديث”.

    ويأتي ذلك على خلفية التوترات المتزايدة وسط المزاعم الغربية عن تخطيط روسيا لـ”غزو أوكرانيا”، وهو ما تنفيه موسكو.

  • البنتاجون: لا يمكن تأكيد موعد الغزو الروسي لأوكرانيا

    قال جون كيربي المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون، إن الولايات المتحدة لا يمكنها التأكيد على قيام روسيا بعملية عسكرية يوم الأربعاء المقبل تجاه أوكرانيا.

    البنتاجون

    وأضاف كيربي خلال مقابلة مع “فوكس نيوز صنداي”: “لست في وضع يسمح لي بتأكيد هذه التقارير”، مضيفًا أن الولايات المتحدة تعتقد أن عملًا عسكريًا كبيرًا يمكن أن يحدث في أي يوم الآن.

    وبشأن نتيجة المكالمة الهاتفية التى أجراها الرئيس بايدن مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين أمس “إنها بالتأكيد ليست علامة على أن الأمور تسير في الاتجاه الصحيح”.

    وأكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم الأحد، أن الحل الدبلوماسي للأزمة الأوكرانية لا يزال متاحا، إلا أنه يجب على موسكو تخفيف التصعيد.

    وقال الوزير: “بالأمس أمرنا برحيل معظم الأمريكيين من السفارة الأمريكية في كييف؛ خطر قيام روسيا بعمل عسكري كبير بما يكفي، والتهديد خطير بما يكفي لاعتبار هذا تدبيرا حكيمًا”.

    وأضاف بلينكن: “المسار الدبلوماسي لحل الوضع حول أوكرانيا لا يزال مفتوحًا، لكن إذا صعدت روسيا الموقف، فإن رد الولايات المتحدة وحلفائها سيكون سريعًا وموحدًا وصارمًا.

    وزير الخارجية الروسي

    وكان اتهم وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، خلال محادثة هاتفية مع نظيره الأمريكي أنتوني بلينكن، الولايات المتحدة وحلفاءها بشن حملة دعائية بشأن عدوان روسي ضد أوكرانيا، بحسب مواقع إخبارية روسية.

    وقالت الخارجية الروسية في بيان: “شدد الوزير لافروف على أن الحملة الدعائية التي تشنها الولايات المتحدة وحلفاؤها حول العدوان الروسي على أوكرانيا لها أهداف استفزازية، وتشجع السلطات في كييف على تخريب اتفاقيات مينسك”.

    كما أشار بيان الخارجية الروسية إلى أن المكالمة الهاتفية جاءت بمبادرة من الجانب الأمريكي، بحسب موقع سبوتنيك الروسي الإخباري.

    وقال: “موسكو تدعو الدول الغربية التي لها نفوذ على كييف لتشجيعها على الوفاء بالتزاماتها بموجب اتفاقيات مينسك.. وإننا نثير هذه القضية في المنظمات الدولية”.

    وتتهم الولايات المتحدة ودول غربية روسيا بالتحضير لهجوم عسكري على أوكرانيا، وهو ما نفته موسكو في مناسبات عدة؛ معتبرة أن الاتهامات ذريعة لزيادة الحضور العسكري للحلف بالقرب من حدودها.

    وتطالب موسكو بضمانات حول عدم توسع حلف الناتو شرقًا نحو حدودها، وعدم إنشاء قواعد عسكرية في جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق.

    ونشرت روسيا، في نهاية 2021، مسودة اتفاقية مع الولايات المتحدة واتفاقية مع حلف الناتو، بشأن الضمانات الأمنية.

    ودعت مجموعة واسعة من الدول رعاياها المتواجدين في أوكرانيا إلى مغادرة هذا البلد فورا، بينما بادر بعضها إلى إجلاء الدبلوماسيين غير الأساسيين منها.

    وجاءت الدعوات بعد تقرير المخابرات الأمريكية، الذي كشف عن موعد الغزو الروسي، الأسبوع المقبل، ومن ثم طالب عدد كبير من الدول في مختلف أنحاء العالم رعاياها بمغادرة أوكرانيا على الفور.

    سحب الجنود

    ومن ناحية أخرى أمرت الولايات المتحدة بسحب شبه كامل للجنود الأمريكيين المتبقين في أوكرانيا حيث يدربون القوات الأوكرانية بهدف “إعادة نشرهم في مواقع أخرى في أوروبا”، على ما أعلن المتحدث باسم البنتاجون جون كيربي السبت.

    وأوضح كيربي في بيان أن وزير الدفاع لويد أوستن اتخذ القرار بشأن العناصر الـ160 من الحرس الوطني من ولاية فلوريدا “حرصًا على سلامتهم وأمنهم”، بعدما أعلنت واشنطن الجمعة أن روسيا قد تجتاح أوكرانيا “في أي وقت”.

    ويأتي ذلك في وقت يتحدث فيه كبار المسؤولين الغربيين عن تخطيط روسيا لغزو أوكرانيا، بينما نفت موسكو مرارا وتكرارا صحة هذه التقارير واصفة إياها بـ”حملة دعائية” موجهة ضدها.

    وأكدت روسيا أن شروع الدول الغربية في إجلاء بعض دبلوماسييها في أوكرانيا دفعها إلى إدخال بعض التعديلات أيضا في عدد أفراد بعثاتها الدبلوماسية هناك، وذلك تحسبا لاستفزازات محتملة.

    وطلب الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي من الغرب تقديم أدلة تثبت صحة مزاعمه عن “الغزو الروسي الوشيك”.

  • سفارة موسكو فى مصر: روسيا لن تهاجم أى دولة وواشنطن تدفع كييف للحرب

    أصدرت السفارة الروسية فى مصر بيانا بشان الأحداث الجارية وأزمة أوكرانيا، وقالت السفارة صباح اليوم الأحد، إن الولايات المتحدة وأقرب حلفائها يقومون بإجلاء الدبلوماسيين والمواطنين من أوكرانيا بشكل عاجل، بذريعة التهديد الوهمي بـ”الهجوم الروسي”.

    وأضاف البيان: “ومن الواضح أن هذه الدول نفسها تعتزم القيام بنوع من الاستفزاز العسكري ضد روسيا، حيث يتم توريد الأسلحة إلى كييف من قبل الدول الأعضاء في حلف الناتو بشكل مستمر، وتجمعت وحدات القوات المسلحة الأوكرانية المهاجمة والمرتزقة الغربيون على الحدود مع بلدنا خاصة فى منطقة شبه جزيرة القرم وعلى حدود جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين”.

    وأكد البيان أن روسيا لا تعتزم أن تهاجم أى دولة، متهما واشنطن، التى قال إنها تفقد نفوذها فى العالم بشكل سريع، بالسعى إلى إعادة الهيمنة السابقة وأنها تدفع كييف إلى شن الحرب ضد روسيا لتحقيق المصالح الجيوسياسية الأمريكية.

    وأعربت سفارة روسيا فى القاهرة عن أملها فى ان يفهم “الشعب الأوكراني الشقيق” أنه يتم استخدام الأوكرانيين في اللعب الغريب عنهم وألا يكونوا الدمية المتحركة في يد الغرب.

  • استطلاع: 53% من الأمريكيين يؤيدون عدم التدخل في الأزمة الأوكرانية

    أيد أكثر من نصف الأمريكيين عدم تدخل بلادهم في الأزمة الأوكرانية، فيما اعتبر 20 بالمئة منهم نهج الرئيس جو بايدن تجاه روسيا “عدائيا للغاية”.

    وأشارت شبكة “سي بي إس” نيوز التي أجرت الاستطلاع إلى أن فكرة “عدم التدخل” حظيت بشعبية كبيرة بين الجمهوريين والمستقلين، وبين الذين لم يبلغوا 65 عاما، فيما يعتقد الديمقراطيون والمشاركون الذين تبلغ أعمارهم 65 عاما وأكثر أنه “من الصواب في الغالب دعم أوكرانيا”.

    وفضل 53% من المشاركين خيار “البقاء جانبا”، فيما فضل 43% “دعم أوكرانيا”، واختار 4% خيار “دعم روسيا”، عند سؤالهم عن الكيفية التي يجب أن تتصرف بها الولايات المتحدة في “المفاوضات حول وأوكرانيا”.

    واعتبر 46% من المستطلعين أن “نهج بايدن تجاه روسيا صحيح”، و34% أكدوا أنه “ودي جدا”، فيما قرر 20% أنه “عدائي جدا”.

    وتم إجراء استطلاع الرأي في الفترة من 8 إلى 11 فبراير الجاري وشمل 2578 من البالغين الأمريكيين، فيما قدر القائمون عليه نسبة الخطأ في الدراسة بـ2.2%.

  • أسوشيتد برس: واشنطن تستعد لإخلاء سفارتها فى كييف قبيل الغزو الروسى المحتمل

    قال مسئولون أمريكيون اليوم، إن واشنطن تستعد لإخلاء سفارتها في كييف قبيل غزو روسي محتمل لأوكرانيا، حسبما ذكرت وكالة الأسوشيتد برس.

    يذكر أن الحكومة الكندية قد طالبت رعاياها فى أوكرانيا، مغادرة البلاد؛ بسبب التهديدات الروسية المستمرة وخطر نشوب نزاع مسلح، بحسب “روسيا اليوم.

    وقالت وزيرة الخارجية الكندية ميلانى جولى- فى بيان، اليوم: “بينما نواصل العمل عن كثب مع شركائنا ومراقبة الوضع، أحث جميع الكنديين فى أوكرانيا على اتخاذ الترتيبات اللازمة لمغادرة البلاد الآن، ونحث الكنديين على تجنب السفر إلى أوكرانيا بسبب التهديدات الروسية المستمرة وخطر نشوب نزاع مسلح. لقد طلبنا أيضا من الكنديين الموجودين بالفعل فى أوكرانيا المغادرة بينما لا تزال الوسائل التجارية متاحة. تظل سلامة وأمن الكنديين على رأس أولوياتنا.”

    كما حثت وزارة الخارجية اليابانية، رعاياها فى أوكرانيا على مغادرة البلاد على الفور؛ نظرًا لحشد روسيا قواتها على الحدود الأوكرانية.

    ورفعت وزارة الخارجية – بحسب بيان، أوردته وكالة أنباء (كيودو) اليابانية – تحذيرها بشأن السفر لأوكرانيا إلى أعلى مستوى، داعية جميع المواطنين إلى مغادرة كييف وتجنب السفر إلى هناك.

    وذكرت أنه يوجد حوالى 150 مواطنًا يابانيًا يقيمون فى أوكرانيا، وستواصل السفارة اليابانية فى كييف عملها، بما فى ذلك الجهود المبذولة لحماية المواطنين اليابانيين.

    واستشهدت الخارجية بالمناورة العسكرية المشتركة بين روسيا وبيلاروسيا، على أراضى الأخيرة المتآخمة لأوكرانيا، وكذلك ظهور سفن عسكرية روسية جديدة فى البحر الأسود، قائلة: “هناك احتمال متزايد بتدهور الوضع بسرعة”.

  • المخابرات الأمريكية: روسيا ستغزو أوكرانيا الأسبوع المقبل

    أعلنت أجهزة الاستخبارات الأمريكية، مساء اليوم الجمعة، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قد اتخذ قراره بغزو أوكرانيا.

    الغزو الروسي
    وأفادت شبكة “بي بي إس” الأمريكية، أن عدد كبير من المسئوولين الأمريكيين والأوروبيين يعتقدون أن الغزو الروسي لأوكرانيا سيكون في غضون الأسبوع المقبل، وذلك بعد مرور ما يقرب من شهر تحشد فيه موسكو قواتها على الحدود الأوكرانية.

    وكشف مسئول أمريكي عن الخطة الروسية لغزو أوكرانيا مؤكدا أن الهجوم الروسي سيبدأ جواء ثم برا.

    مسئول الأمن القومي الأمريكي
    وقال مسئول الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، اليوم الجمعة، إن الهجوم العسكري الروسي على أوكرانيا قد يبدأ في أي لحظة.

    وأوضح سوليفان في مؤتمر صحفي من البيت الأبيض، أن روسيا ستبدأ هجومها على أوكرانيا جوا قبل أن تبدأ عملية الغزو البري، لكنه لم يحدد موعدا مؤكدا للاجتياح.

    وأضاف أن الهجوم الروسي يشمل العاصمة كييف وأجزاء أخرى من أوكرانيا، مشيرا إلى أن موسكو ستبحث عن ذريعة أو عمل مضلل لغزو أوكرانيا.

    وكرر سوليفان مطالبة الأمريكيين في أوكرانيا بمغادرة البلاد فورا.

    حلف الناتو

    ومن جهة أخرى، قال سوليفان إن القوات الأمريكية في شرق أوروبا لن تخوض حربا ضد روسيا في أوكرانيا، لكنه أوضح أن قواتنا في شرق أوروبا تحت تصرف حلف الناتو.

    وكان أجرى الرئيس الامريكي جو بايدن اجتماع عاجل مع عدد من قادة حلف الناتو وشركاء آخرين للولايات المتحدة لبحث أزمة الغزو الروسي المحتمل لاوكرانيا.

    أزمة غزو اوكرانيا
    وناقش بايدن اليوم الجمعة مع قادة العديد من حلفاء الناتو، الحشد العسكري الروسي المتصاعد على الحدود الأوكرانية.

    وقال البيت الأبيض إن بايدن تحدث مع قادة فرنسا وألمانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة وكندا وحلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي وبولندا ورومانيا، خلال اجتماع عبر الاتصال المرئي، حسبما نقلت شبكة “سي إن بي سي”.

    ولم يكن اللقاء مدرجا في جدول أعمال الرئيس الرسمي الذي صدر الليلة الماضية وفقا للشبكة، التي قالت إن ذلك يشير إلى أنه ربما جرى الترتيب له في اللحظة الأخيرة، وهو أمر غير مألوف بالنسبة لمكالمة تضم العديد من قادة العالم.

    ويتم الغرب روسيا بالعمل على تعزيز وجودها العسكري على الحدود الأوكرانية منذ أشهر، ويشير إلى حشد أكثر من 100 ألف جندي روسي، وهي بيانات لم تؤكدها موسكو، والتي تنفي قطعا ادعاءات واشنطن وكييف بالاستعداد لغزو جارتها الشرقية.

    وترد موسكو على المخاوف الغربية بأنه يحق لها نقل وتحريك وحشد قواتها داخل حدودها كيف تشاء وترفض تماما التدخل في شأنها الخاص، لا سيما العسكري، وفي الوقت نفسه، لا تنفي روسيا مخاوفها من التحركات العسكرية العدوانية لحلف الناتو وشركاه في منطقة شرق أوروبا.

  • وزير الخارجية الأمريكي: الغزو الروسي لأوكرانيا قد يحدث في أي وقت

    حذر وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، من أن غزوًا روسيًّا لأوكرانيا قد يحدث في أي وقت.

    وقال أنتوني بلينكن اليوم الجمعة إن قوات روسية جديدة تواصل التدفق على الحدود الأوكرانية وإن غزو أوكرانيا قد يبدأ في أي وقت بما في ذلك خلال دورة الألعاب الأولمبية الشتوية التي تجري حاليا في بكين.

    وقال بلينكن في مؤتمر صحافي في ملبورن، عقب اجتماع لمجموعة الحوار الأمني الرباعي التي تضم الولايات المتحدة وأستراليا والهند واليابان، إن واشنطن تواصل خفض أعداد الموظفين في سفارتها في أوكرانيا.
    وأضاف أن الولايات المتحدة لا تزال ترصد مؤشرات “مقلقة جدًا” لتصعيد روسي في أوكرانيا.

    من جانبه، دعا الرئيس الأمريكي جو بايدن أمس الخميس مواطنيه إلى مغادرة أوكرانيا فورًا، محذرًا من صراع كبير محتمل مع موسكو في حال حصول مواجهة على الأرض بين القوات الأمريكية والروسية.
    وقال في مقابلة مع شبكة “إن بي سي نيوز” إنه يتوجب “على المواطنين الأمريكيين المغادرة. عليهم المغادرة الآن”.
    وأضاف بايدن “نحن نتعامل مع أحد أكبر الجيوش في العالم”، في إشارة إلى الجيش الروسي، مشددًا على أن “هذا وضع مختلف جدًا، والأمور يمكن أن تصبح جنونية بسرعة”.

    وكرر أنه لن يرسل تحت أي ظرف قوات إلى الميدان في أوكرانيا، حتى من أجل إجلاء أمريكيين في حال حصول غزو روسي للبلاد.
    وقال بايدن إن الأمر سيكون بمثابة “حرب عالمية عندما يبدأ الأمريكيون والروس بإطلاق النار على بعضهم. نحن في عالم يختلف كثيرًا” عما كان عليه سابقًا.

    ويحذّر القادة الغربيون منذ أسابيع من أن روسيا تستعد للتصعيد في النزاع المستمر منذ 8 أعوام في شرق أوكرانيا بعدما حشدت نحو مئة ألف جندي في محيط الدولة السوفيتية السابقة.
    وباشرت روسيا وبيلاروس مناورات عسكرية مشتركة أمس أججت التوتر وزادت من أهمية تحقيق اختراق في الجهود الدبلوماسية التي يبذلها قادة الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي لمنع أي غزو لأوكرانيا.

  • انخفاض أسعار النفط بسبب ارتفاع نسبة التضخم في أمريكا

    تراجعت أسعار النفط، خلال تعاملات اليوم الجمعة، بعد بيانات من الولايات المتحدة أظهرت ارتفاع معدلات التضخم في البلاد إلى أعلى معدل في 4 عقود.

    ووفقا لبيانات موقع “بلومبرج” فقد تم تداول العقود الآجلة للخام الأمريكي “غرب تكساس الوسيط” عند 89.51 دولار للبرميل، بتراجع نسبته 0.41% عن سعر الإغلاق السابق.

    العقود الآجلة لخام برنت
    فيما جرى تداول العقود الآجلة لخام “برنت” عند 90.91 دولار للبرميل، بانخفاض نسبته 0.55% عن سعر التسوية السابق.

    سبب انخفاض أسعار النفط
    وجاء انخفاض أسعار النفط بعد بيانات أظهرت أن التضخم في الولايات المتحدة خلال العام الماضي بلغ أعلى معدل له في 4 عقود، ما أدى إلى تأثر المستهلكين بارتفاع الأسعار وتآكل زيادات الأجور.

    منظمة أوبك
    فيما أشارت منظمة “أوبك” أمس الخميس إلى وجود إمكانية تعديل بالزيادة على توقعاتها على الطلب العالمي على النفط في 2022.

    وذكرت منظمة البلدان المصدرة للبترول، في تقريرها الشهري، أنها تتوقع زيادة الطلب على النفط 4.15 مليون برميل يوميا هذا العام.

    وكانت أسعار النفط، شهدت انخفاضا ملحوظا خلال تعاملات أمس الخميس، على الرغم من بيانات أمريكية أظهرت تراجعا غير متوقع في مخزونات الخام في الولايات المتحدة.

    انخفاض أسعار النفط
    وتراجعت العقود الآجلة للخام الأمريكي “غرب تكساس الوسيط” بنسبة 0.16% إلى 89.52 دولار للبرميل، فيما انخفضت العقود الآجلة لخام “برنت” بنسبة 0.42% إلى 91.17 دولار للبرميل، وفقا لبيانات وكالة “بلومبرج”.

    مخزونات الخام الأمريكية
    وذكرت إدارة معلومات الطاقة أن مخزونات الخام الأمريكية انخفضت بمقدار 4.8 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 4 فبراير الجاري، في حين كان المحللون يتوقعون زيادة قدرها 100 ألف برميل.

    وأظهرت بيانات رسمية، يوم الأربعاء الماضي، تراجعا حادا وغير متوقع لمخزونات النفط الخام الأمريكية بمقدار 4.8 ملايين برميل.

    كما أبلغت الإدارة عن انخفاض أسبوعي في المخزون بمقدار 1.6 مليون برميل من البنزين، و900 ألف برميل من نواتج التقطير.

  • جو بايدن يطالب الرعايا الأمريكيين بمغادرة أوكرانيا فورا

    طالب الرئيس الأمريكي جو بايدن من الرعايا الأمريكيين بمغادرة أوكرانيا فورا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة اكسترا نيوز منذ قليل.

    وأضاف الرئيس الأمريكي، أن الوضع في أوكرانيا يمكن أن يسوء سريعا وعلى الأمريكيين المغادرة فورا .

    وقالت وزارة الخارجية الأمريكية، إنه سيتم تقديم قروض للمواطنين الأمريكيين الراغبين في العودة من أوكرانيا .

    وقبلها قالت جين ساكى، المتحدثة باسم البيت الأبيض، إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أبلغ الرئيس الأمريكي جو بايدن بنتائج محادثاته بشأن أزمة أوكرانيا.

     وفى وقت سابق أثار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ضجة في وسائل الإعلام عقب مؤتمره الصحفي مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حيث كان موضوع تصريحاته غير متوقع، وفقا لشبكة سي إن إن.

     اختار الرئيس الروسي “اتفاقيات مينسك” وهو بروتوكول لوقف إطلاق النار وقعته أوكرانيا وروسيا في عام 2015 وما إذا كان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يمكنه الالتزام بها لتدور حوله التصريحات.

  • الشرطة الأمريكية تُنهى فحص 6 مدارس فى واشنطن.. وتؤكد: خالية من أى مواد متفجرة

    أعلنت الشرطة الأمريكية، اليوم الأربعاء، أنها أنهت فحص 6 مدارس فى العاصمة واشنطن، وأكدت خلوها من مواد متفجرة، بحسب “روسيا اليوم”.

    وكانت شرطة العاصمة الأمريكية قالت في وقت سابق إنها بصدد التصدي لتهديدات متعددة بتفجير قنابل فى 6 مدارس بالعاصمة واشنطن.

    ويتعلق الأمر بمدرسة دونبار الثانوية، وثانوية ثيودور روزفلت، وثانوية رون براون، ومدارس أخرى عامة وخاصة.

    وأوضحت شرطة مقاطعة كولومبيا أن 3 مدارس على الأقل تم إخلاؤها.

    ووفقا لصحيفة “واشنطن بوست”، فإن رجال الشرطة استجابوا لتهديد مماثل في إحدى المدارس أمس الثلاثاء.

  • الشرطة الأمريكية تعلن مواجهة تهديدات بتفجير قنابل فى 6 مدارس بواشنطن

    أعلنت الشرطة الأمريكية أنها بصدد التصدى لتهديدات متعددة بتفجير قنابل فى 6 مدارس بالعاصمة واشنطن، بحسب روسيا اليوم.

    ويتعلق الأمر بمدرسة دونبار الثانوية، وثانوية ثيودور روزفلت، وثانوية رون براون، ومدارس إعدادية أخرى، وأوضحت شرطة مقاطعة كولومبيا أن 3 مدارس على الأقل تم إخلاؤها.

    ووفقا لصحيفة “واشنطن بوست”، فإن رجال الشرطة استجابوا لتهديد مماثل فى إحدى المدارس أمس الثلاثاء.

  • الشرطة الأمريكية تعلن مواجهة تهديدات بتفجير قنابل فى 6 مدارس بواشنطن

    أعلنت الشرطة الأمريكية أنها بصدد التصدى لتهديدات متعددة بتفجير قنابل فى 6 مدارس بالعاصمة واشنطن، بحسب روسيا اليوم.

    ويتعلق الأمر بمدرسة دونبار الثانوية، وثانوية ثيودور روزفلت، وثانوية رون براون، ومدارس إعدادية أخرى، وأوضحت شرطة مقاطعة كولومبيا أن 3 مدارس على الأقل تم إخلاؤها.

    ووفقا لصحيفة “واشنطن بوست”، فإن رجال الشرطة استجابوا لتهديد مماثل فى إحدى المدارس أمس الثلاثاء.

  • استطلاع: 53% من مؤيدى ترامب يعارضونه فى العفو عن مقتحمى الكونجرس

    أكد ما يزيد عن ثلثي الناخبين المسجلين بالولايات المتحدة الأمريكية فى استطلاع جديد، أنهم لا يعتقدون أنه ينبغي العفو عن أولئك الذين شاركوا فى أعمال اقتحام الكونجرس في 6 يناير 2021 ، وهى الفكرة التى طرحها الرئيس السابق ترامب.

    وأظهر استطلاع جديد لمجلة بوليتيكو الذي صدر يوم الأربعاء أن 68 في المائة من المستطلعين قالوا إنهم لا يعتقدون أن مثيري الشغب يجب أن يحصلوا على عفو ، وهو ما اقترحه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب كفكرة في الأيام الأخيرة من رئاسته وقال إنه شيء سيفكر فيه إذا أعيد انتخابه. في عام 2024.

    وقال 20 في المائة فقط من المشاركين في الاستطلاع إنه ربما ينبغي العفو عن مثيري الشغب، بينما قال 12 في المائة إنهم ليس لديهم رأي.

    من بين أولئك المستجيبين الذين قالوا إنهم صوتوا لصالح ترامب في عام 2020 ، أجاب أكثر من نصفهم بقليل ، 53 بالمائة ، بأنهم لم يوافقوا أيضًا على فكرة ترامب بالعفو عن مثيري الشغب في 6 يناير في الكابيتول ، في حين أن 83 بالمائة من أولئك الذين صوتوا للرئيس بايدن قالوا إنهم اختلفوا مع العفو عن أعمال الشغب.

    وقال الرئيس السابق دونالد ترامب الشهر الماضي خلال تجمع حاشد في تكساس إنه سيفكر في العفو عن المتهمين فيما يتعلق بهجوم 6 يناير على مبنى الكابيتول ، قائلا إنه سيعاملهم “بإنصاف” إذا أعيد انتخابه رئيسا.

    وتابع: “إذا ترشحت وفزت ، فسنعامل هؤلاء الأشخاص اعتبارًا من 6 يناير بإنصاف. وإذا تطلب الأمر عفوًا ، فسنمنحهم العفو”. وقال ترامب أثناء حديثه إلى حشد من أنصاره في أواخر يناير: “إنهم يعاملون بشكل غير عادل”.

    ووفقا للتقرير، تم القبض على مئات الأشخاص فيما يتعلق بهجوم الكابيتول ، واعترف 165 شخصًا بأنهم مذنبون اعتبارًا من الشهر الماضي.

    ووصف السناتور ليندسي جراهام تصريحات ترامب حول العفو عن مثيري الشغب بأنها “غير ملائمة”، بينما قال السناتور ميتش ماكونيل زعيم الأقلية (جمهوري من كنتاكي): “لن أؤيد تقصير أي من الأحكام الصادرة عن أي من الأشخاص الذين اعترفوا بالذنب بارتكاب جرائم “.

    حتى الآن ، لم يقل ترامب بشكل قاطع ما إذا كان سيرشح نفسه للرئاسة أم لا في عام 2024.

  • وزير الدفاع يلتقى قائد القيادة المركزية الأمريكية لبحث تعزيز العلاقات المشتركة

    التقى الفريق أول محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى الفريق أول كينيث ماكينزى قائد القيادة المركزية الأمريكية والوفد المرافق له الذى يزور مصر حاليا.
     تناول اللقاء عدداً من الموضوعات ذات الإهتمام المشترك وسبل تعزيز علاقات التعاون العسكرى والتدريبات المشتركة بين القوات المسلحة لكلا البلدين .
    وأعرب القائد العام للقوات المسلحة عن إعتزازه بالعلاقات الراسخة التى تربط بين القوات المسلحة لكل من مصر والولايات المتحدة الأمريكية ، وحرص القيادة العامة للقوات المسلحة على زيادة أواصر التعاون المشترك فى المجال العسكرى بما يسهم فى التصدى للتحديات المشتركة وإرساء دعائم الأمن والإستقرار بالمنطقة.
    فيما أكد قائد القيادة المركزية الأمريكية حرص بلاده على دعم علاقات الشراكة الإستراتيجية والتنسيق المستمر بين البلدين , معرباً عن تطلع الولايات المتحدة الأمريكية أن تشهد المرحلة القادمة مزيداً من التدريبات المشتركة لتبادل الخبرات وتعظيم القدرات التدريبية فى المجالات العسكرية المختلفة بين القوات المسلحة المصرية والأمريكية.
    حضر اللقاء الفريق أحمد خالد قائد القيادة الإستراتيجية والمشرف العام على التصنيع العسكرى وعدد من قادة القوات المسلحة وسفير الولايات المتحدة الأمريكية وملحق الدفاع الأمريكى بالقاهرة.
    WhatsApp Image 2022-02-09 at 4.08.13 PM
    WhatsApp Image 2022-02-09 at 4.08.15 PM
    WhatsApp Image 2022-02-09 at 4.08.16 PM

  • موقع “بيزنيس إنسايدر” الأمريكى: مصر ضمن أفضل 10 وجهات استثمارية فى أفريقيا

    رشح الموقع الأمريكي “بيزنس إنسايدر” مصر ضمن قائمته لأفضل 10 وجهات استثمارية في القارة الإفريقية، حيث ضمت قائمة “الموقع الأمريكي”، مصر، إلى جانب دول نيجيريا، وجنوب إفريقيا، والجزائر، والمغرب، وكينيا، وإثيوبيا، وغانا، وأنجولا، وكوت ديفوار.
    جاء ذلك بحسب تقرير صادر عن مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، حيث يسعى المركز باعتباره مركز فكر الحكومة المصرية إلى رصد كافة المؤشرات والتقارير الدولية التي تتناول الشأن المصري في المجالات المختلفة، وتعد هذه المؤشرات دليل على مدى التطور الذي وصلته مسيرة التنمية المصرية ومن مؤسسات دولية تتسم بالمصداقية والشفافية.
    وذكر تقرير الموقع الأمريكي، أن مصر قد ارتفع معدل نمو اقتصادها بنسبة 9.8% في الربع الأول من العام المالي 2021- 2022، وذلك حسب آخر الإحصاءات التي نشرتها وكالة “رويترز” للأنباء، مؤكداً أن تلك الإحصاءات توضح أيضًا أن مصر تعد واحدة من أغنى الدول الإفريقية من حيث إجمالي الناتج المحلي عن عام 2021، حيث تمتلك ثاني أعلى ناتج محلي إجمالي في قارة إفريقيا بقيمة 394 مليار دولار.
    وأشار التقرير أنه بالرغم من الآثار الاقتصادية السلبية الناتجة عن انتشار فيروس “كورونا”، فإن الناتج المحلي الإجمالي لمصر حقق نموًا في عام 2021، بفضل تمتع البلاد باقتصاد متنوع يعتمد على صادرات الوقود الأحفوري والأنشطة الزراعية والسياحية، واصفًا الاقتصاد المصري بأنه “اقتصاد مثالي للمستثمرين”.
    ويذكر أن برنامج الإصلاح الاقتصادي الذي نفذته مصر منذ عام 2016، قد دعم البلاد في مواجهة آثار جائحة “كورونا”، واستطاعت أن تحتل المركز الثالث بين أكبر 5 اقتصادات عربية لعام 2021، ومن المتوقع أن يرتفع الناتج المحلي الإجمالي المصري من حوالي 362 مليار دولار في العام المالي 2020/ 2021، إلى حوالي 394 مليار دولار خلال العام المالي 2021/ 2022.
    ولفت التقرير الانتباه، إلى أهمية السياسات الحكومية المرنة التي اتخذتها الحكومة المصرية لضمان استمرار تدفق الاستثمار الأجنبي المباشر إلى البلاد، مستشهدًا بقيام الحكومة المصرية بتعديل التشريعات المتعلقة بالاستثمار لتسهيل نمو الاستثمار الخاص في البلاد.
    كان تقرير الاستثمار العالمي عن عام 2020، والصادر عن مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية “الأونكتاد”، قد أكد أن مصر حافظت على مكانتها كوجهة أولى للاستثمار الأجنبي المباشر في إفريقيا للعام الثالث على التوالي بفضل الإصلاحات الاقتصادية التي ساهمت في استقرار الاقتصاد الكلي وتعزيز ثقة المستثمرين في البلاد.
    وتجدر الإشارة إلى أن تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر إلى مصر قد تضاعفت من 4.6 مليارات دولار عام 2014، إلى حوالي 9 مليارات دولار عام 2019 قبل انتشار الجائحة.
  • صحيفة أمريكية: إثيوبيا ارتكبت مجازر بشعة في حق مدنيين بطائرات تركية

    كشف تحقيق صحفي أجرته الصحيفة الأمريكية “واشنطن بوست” اليوم الثلاثاء، عن حجم المجازر التي ارتكبها نظام أبي أحمد في الحرب الأهلية التي شهدتها إثيوبيا الأشهر القليلة الماضية.

    مقتل مئات المدنيين
    وذكر التحقيق الذي أجرته الصحيفة الأمريكية، أنه منذ شهر مضى، كان هناك المئات من المشردين، معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن، جراء الحرب الأهلية في إثيوبيا ينامون على سطح مدرسة.
    ومع وميض في الظلام، قصفت طائرة بدون طيار مبنى المدرسة بقنبلة، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 59 شخصًا وإصابة العشرات بجروح خطيرة، وفقًا لعمال الإغاثة الذين عملت منظماتهم في مخيم للنازحين داخليًا في ديبيت، الذي يقع في شمال إثيوبيا، في إقليم التيجراي الإثيوبي.

    طائرات بدون طيار
    وأكدت المصادر أن القتلى والجرحى مدنيون فارون من الحرب، وليسوا مقاتلين فيها.
    وقامت صحيفة واشنطن بوست بتحليل صور الشظايا وصور الأقمار الصناعية ومقاطع فيديو مرجعية لما بعد ذلك لتأكيد استخدام ذخائر دقيقة التوجيه تركية الصنع في الضربة، والتي وقعت في الساعات الأولى من يوم 7 يناير الماضي. والجيش الإثيوبي الطرف الوحيد المعروف في النزاع أنه يمكنه الوصول إلى طائرات بدون طيار مسلحة.
    يعكس ظهور الطائرات المسلحة بدون طيار في إثيوبيا انتشار الطائرات المسيرة، والتي حولت النزاعات في جميع أنحاء العالم، من ليبيا إلى أوكرانيا، حيث أصبحت الأسلحة التي كانت ذات يوم مقتصرة فقط على القوى العظمى متاحة على نطاق واسع وتستخدمها الحكومات والجماعات المتمردة لتحقيق أهداف مميتة.
    وبحسب تحقيق الصحيفة الأمريكية، أنه في إثيوبيا، أدى استخدام الحكومة للطائرات المسلحة بدون طيار إلى تحويل الصراع المستمر منذ 16 شهرًا ضد جبهة تحرير شعب تيجراي لصالحها.
    ويثير استخدام سلاح دقيق التوجيه في الضربة الجوية التي نفذت على المدرسة في ديدبيت أسئلة حول أهداف الحكومة الإثيوبية، والتي تقول الوثائق الداخلية لمنظمات الإغاثة إنها لم تصيب هذا المخيم فحسب، بل أيضًا مواقع أخرى بعيدة عن ساحة المعركة، بما في ذلك مطحنة الدقيق، والحافلات العامة والمزارع والفنادق والأسواق المزدحمة.
    وتقول تلك الوثائق، التي تمت مشاركتها مع صحيفة واشنطن بوست، إن أكثر من 300 مدني قتلوا بطائرات بدون طيار وغارات جوية منذ سبتمبر الماضي، بما في ذلك أكثر من 100 منذ بداية هذا العام في إثيوبيا.
    وتمثل تلك الوفيات جزءًا بسيطًا من الآلاف الذين قُتلوا في النزاع يقدر عددهم وأكثر من 4 ملايين آخرين، في تيجراي والمناطق المجاورة، الذين يواجهون أزمة إنسانية.
    وحذرت وزارة الخارجية الأمريكية رعاياها اليوم الثلاثاء من السفر أو البقاء في إثيوبيا، باعتبارها أنها منطقة نزاع غير آمنة.

  • تجمعات كبيرة للمصريين فى نيويورك لمشاهدة مباراة مصر والسنغال.. صور

    شهد حي “أستوريا” الشهير بمدينة نيويورك الأمريكية تجمعات كبيرة للمصريين لمشاهدة مباراة مصر والسنغال فى نهائى كأس الأمم الإفريقية المقامة حاليا بدولة الكاميرون.
    ورصدت عدسة برنامج “النبض الأمريكي” مساندة عدد كبير من أبناء الجالية المصرية للمنتخب الوطني بقوة في نهائي البطولة الإفريقية ضد منتخب السنغال.
    متابعة المباراةمتابعة المباراة
    وقد احتفل الجمهور يتصدي حارس مرمى المنتخب المصري “أبو جبل” لضربة الجزاء التي سددها بقوة اللاعب السنغالي ساديو ماني في الدقائق الأولي من المباراة.
    وانتهى منذ قليل الشوط الأول من مباراة منتخب مصر ضد السنغال بالتعادل السلبي في المباراة التي تجمعهما باستاد أولمبيه فى نهائي بطولة كأس الأمم الأفريقية 2021 بالكاميرون، لتحديد بطل النسخة الحالية من بطولة أمم إفريقيا.
    مشاهدة مباراة مصر والسنغالمشاهدة مباراة مصر والسنغال
    جاءت بداية المباراة بأفضلية من نصيب منتخب السنغال الذي شن أكثر من هجمة من الجبهة اليمنى لمنتخب مصر، حتى تحصل على ركلة جزاء في الدقيقة الرابعة نتيجة عرقلة ساديو ماني لاعب السنغال من قبل محمد عبد المنعم، وتقدم ساديو ماني لتسديدها ولكن تصدى لها ببراعة محمد أبو جبل في الدقيقة السادسة وحولها إلى ركلة ركنية ويحافظ على نظافة شباك الفراعنة.
    مشجعو المنتخب المصرى بنيويوركمشجعو المنتخب المصرى بنيويورك
    الجماهير المصريةالجماهير المصرية
    متابعة المباراة فى نيويوركمتابعة المباراة فى نيويورك
    المشجعون فى نيويوركالمشجعون فى نيويورك

  • البنتاجون يكشف عدد وخارطة انتشار قواته الجديدة في أوروبا

    كشفت وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون، عن خارطة نشر القوات الامريكية في اوروبا بالتزامن مع التحركات الروسية على الحدود الاوكرانية.

    وزارة الدفاع الأمريكية
    وأعلنت وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون أن الرئيس جو بايدن نشر قوات إضافية في شرق أوروبا وأن هذه القوات “ستضمن الدفاع القوي عن حلفائنا في الناتو ولن تقاتل في أوكرانيا”.

    وعن خارطة انتشار قواته الجديدة في أوروبا قال البنتاغون: “سنحرك 2000 جندي من الولايات المتحدة إلى أوروبا خلال الأيام المقبلة وسننشر قوات إضافية في رومانيا وبولندا وألمانيا وسنعيد نشر ألف جندي من ألمانيا إلى رومانيا”.

    وأوضح أن “أي تحرك لقواتنا يكون بالتشاور مع الدولة المضيفة كما فعلنا مع رومانيا وبولندا وألمانيا”، معلنا أن “نشر هذه القوات يبعث برسالة بأن واشنطن مستعدة للدفاع ضد أي عدوان”.

    وشدد على أن “تحركات القوات ليست دائمة إنما استجابة للظروف الحالية وسنعدل وضعنا مع تطور الظروف”، مؤكدا أن “الناتو وشركاؤه موحدون في تصميمهم ومنفتحون على الدبلوماسية البناءة والجادة. ولا نعتقد أن الصراع أمر لا مفر منه وعرضنا مع حلفائنا وشركائنا على روسيا طريقا لخفض التصعيد”.

    كما أعلن البنتاجون أن “الخيار لدينا مفتوح بإرسال قوات إضافية في حال دعت الحاجة”.

    وقال مسؤولون أمريكيون لشبكة CNN في وقت سابق اليوم الأربعاء، إن بايدن وافق على إرسال المزيد من القوات إلى أوروبا الشرقية، وأنه سيتم نقل هذه القوات “في الأيام المقبلة”.

    الناتو
    وبحسب المسؤولين فإن “عملية نشر القوات هي لإظهار الدعم لحلفائنا في الناتو، الذين يشعرون بالتهديد من التحركات العسكرية الروسية بالقرب من أوكرانيا”، موضحين أن “عمليات النشر ستشمل حوالي 2000 جندي أمريكي في بولندا وبضعة آلاف إضافية إلى دول جنوب شرق الناتو، بما في ذلك رومانيا”.

    وقالت الـCNN إن “الولايات المتحدة وضعت 8500 جندي في الولايات المتحدة في حالة تأهب قصوى في حالة استدعاء قوة استجابة تابعة لحلف شمال الأطلسي وكانت هناك حاجة إلى القوات الأمريكية بسرعة”.

    وقالت المصادر إن “بعض القوات التي سيتم نشرها قريبا تتمركز بالفعل في أوروبا، في حين أن البعض الآخر سيأتي من الولايات المتحدة والتي هي موضوعة في حالة تأهب قصوى”، مضيفة: “ستعمل القوات على أساس ثنائي مع الدول المضيفة لها، حيث أن الناتو لم ينشط بعد قوة رد متعددة الجنسيات”.

  • بايدن يوافق رسميا على زيادة القوات الأمريكية بأوروبا مع تصاعد أزمة أوكرانيا

    وافق الرئيس الأمريكى جو بايدن رسميًا على نشر قوات عسكرية أمريكية إضافية فى أوروبا الشرقية، ومن المتوقع أن يعلن البنتاجون صباح الأربعاء أن القوات ستنتشر فى الأيام المقبلة، وفقًا لما قاله مسؤولون أمريكيون لشبكة سى إن إن.

    وقال المسؤولون إن عمليات الانتشار هى إظهار لدعم شعور الحلفاء فى الناتو بالتهديد من التحركات العسكرية الروسية بالقرب من أوكرانيا.

    ومن المتوقع أن يعلن البنتاجون أن آلاف القوات الأمريكية الإضافية ستنتشر في مواقع متقدمة في أوروبا، وقالت المصادر إن عمليات النشر ستشمل حوالي 2000 جندى أمريكى فى بولندا وبضعة آلاف إضافية إلى دول جنوب شرق الناتو، بما فى ذلك رومانيا.

    ووضعت الولايات المتحدة 8500 جندى فى الولايات المتحدة فى حالة تأهب قصوى حال استدعاء قوة استجابة تابعة لحلف شمال الأطلسي وكانت هناك حاجة إلى القوات الأمريكية بسرعة، لكن لدى الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي عشرات الآلاف من القوات الأخرى الموجودة بالفعل في أوروبا للاستفادة منها في أي عمليات نشر إضافية لحلفاء أوروبا الشرقية؛ وقالت المصادر إن بعض القوات التي سيتم نشرها قريبًا تتمركز بالفعل في أوروبا، بينما سيأتي البعض الآخر من تلك الموجودة في الولايات المتحدة الموجودة بالفعل في حالة تأهب قصوى.

    وذكرت شبكة الأمريكية الأسبوع الماضي أن الولايات المتحدة وعدد قليل من الحلفاء كانوا يجرون مناقشات لنشر آلاف إضافية من القوات في دول شرق أوروبا بحلف شمال الأطلسي قبل أى غزو روسي محتمل لأوكرانيا كإظهار للدعم في مواجهة عدوان موسكو المستمر.

    كما قال بايدن يوم الجمعة الماضي إنه سينقل القوات “على المدى القريب”، حيث واصلت روسيا حشد قواتها بالقرب من أوكرانيا، ما آثار مخاوف من تجدد الغزو حتى مع استمرار الجهود الدبلوماسية لتهدئة التوترات.

زر الذهاب إلى الأعلى