الولايات المتحدة

  • احتدام السباق الرئاسي الأمريكي في الولايات المتأرجحة

    تقلصت الفوارق في الولايات المتأرجحة مع استمرار فرز الأصوات في الانتخابات الرئاسية الأمريكية مساء الخميس.

    وتشير أحدث الأرقام إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على وشك أن يخسر في ولاية بنسلفانيا المكتظة بالسكان التي تضم 20 صوتا في المجمع الانتخابي حيث يتقدم بفارق يقل 27 الف صوت، في الوقت الذي تتقلص فيه صدارته مع استمرار فرز كل دفعة جديدة من أوراق الاقتراع .

    وفي ولاية أريزونا، يتقلص تقدم المرشح الديمقراطي جو بايدن، ولكن بدرجة أقل حدة حيث إنها ولاية أصغر، وبها 11 صوتا في المجمع الانتخابي، ويتقدم فيها بايدن بحوالي 46 الف صوت.

    وفي الوقت نفسه، تشهد ولاية جورجيا تساو في الحظوظ بين المرشحين، حيث يفصل بينهما أقل من ألفي صوت فقط في الولاية التي تضم 16 صوتا في المجمع الانتخابي.

    وفي ولاية نيفادا يتقدم بايدن بحوالي 11400 صوت. وللولاية 6 أصوات بالمجمع الانتخابي.

  • الشرطة الأمريكية تُحبط هجوما على مركز لفرز الأصوات بولاية بنسلفانيا

    أعلنت الشرطة الأمريكية في ولاية بنسلفانيا الأمريكية اليوم الجمعة فتح التحقيقات بعد إحباطها هجوما مخططا لاقتحام مركز مؤتمرات بنسلفانيا الذى لا يزال يفرز أصوات الناخبين بمدينة “فلادلفيا”، وذكرت قناة (سي إن إن) الأمريكية أن مجموعة من الأشخاص كانوا يستقلون سيارة هامر حاولوا اقتحام المركز الذي يعمل على مدار 24 ساعة لفرز الأصوات.

    وأضافت القناة أن الشرطة اعتقلت أحد المشتبه بهم وجار التحقيق معه حاليا، موضحة أنه كان قد تم مصادرة سلاح كان بالسيارة، ولم ترد أي أنباء عن وقوع إصابات بشرية حتى الآن، وكانت البيانات المنشورة على الموقع الإلكتروني الرسمي للانتخابات الأمريكية، قد أظهرت في وقت سابق من اليوم، أن ولاية بنسلفانيا مازال لديها أقل من 10% من بطاقات الاقتراع الغيابي لم يتم احتسابها بعد.

    يذكر أن ولاية بنسلفانيا، التي قد ترفع إجمالي أصوات المجمع الانتخابي للمرشح الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية جو بايدن فوق عتبة 270 صوتا التي يحتاجها للفوز بالرئاسة، قد تنتهي من غالبية فرز الأصوات المتبقية بحلول اليوم؛ وذلك وفقا لما صرح به مسؤولون في الولاية.

  • مصرع 8 أشخاص بسبب العاصفة إيتا في أمريكا الوسطى

    لقى ما لا يقل عن 8 حتفهم جراء العاصفة إيتا التى ضربت أمريكا الوسطى، مما أدى إلى هطول أمطار غزيرة وحدوث فيضانات عارمة لتتحول شوارع المدن إلى قنوات مياه يصل منسوبها إلى الخصر وتتقطع السبل بالعشرات.

    وفى لقطات تلفزيونية وصور تم بثها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ظهرت عائلات تخوض فى المياه بشوارع مدينة سان بيدرو سولا فى شمال هندوراس، بينما غمرت المياه تقريبا السيارات فى أجزاء من مدينة سان بيدرو كارشا فى وسط جواتيمالا.

    وقال رئيس هندوراس خوان أورلاندو هيرنانديز لتلفزيون (إتش.سي.إتش) “الوضع خطير وصادم ويتعين التعامل معه بشكل احترافى وسريع” مشيرا إلى تقارير عن أشخاص تقطعت بهم السبل فى مناطق نائية أو حوصروا على أسطح المنازل التى أغرقتها المياه.

    أضاف هيرنانديز أن الدمار والخراب حل فى “الغالبية العظمى” من مناطق البلاد موضحا أن السلطات سترسل زوارق سريعة وطائرات هليكوبتر لإنقاذ الناس فى المناطق التى يتعذر الوصول إليها.

    وبحلول صباح الخميس، أكدت السلطات مقتل ستة على الأقل، أربعة منهم فى جواتيمالا واثنان فى هندوراس، كما أفادت وسائل إعلام فى نيكاراجوا أن اثنين من عمال المناجم لقيا حتفهما فى انهيار طيني. ولم تعلق السلطات على التقرير، ولا يزال الغموض يلف مصير عشرات الصيادين الذين تقطعت بهم السبل قبالة سواحل هندوراس يوم الثلاثاء.

    وضربت إيتا، وهى واحدة من أقوى العواصف التى تجتاح أمريكا الوسطى منذ سنوات، نيكاراجوا، عندما كانت إعصارا من الفئة الرابعة، مصحوبة برياح سرعتها 241 كيلومترا فى الساعة قبل أن تضعف وهى تتجه نحو اليابسة وصوب هندوراس المجاورة.

    وبحلول صباح يوم الخميس، تحولت إيتا إلى منخفض استوائى يتحرك فى اتجاه الشمال الغربى عبر هندوراس، بسرعة 14 كيلومترا فى الساعة حسبما قال المركز الوطنى الأمريكى للأعاصير، واستمرت الأمطار الغزيرة. وانخفضت السرعة القصوى للرياح إلى 48 كيلومترا فى الساعة.

    وفى مناطق شاسعة من نيكاراجوا وهندوراس وجواتيمالا وكوستاريكا، دمرت الرياح العاتية والأمطار الغزيرة المنازل والطرق والجسور، مما اضطر الآلاف إلى الاحتماء بالملاجئ.

    وقال المركز الوطنى الأمريكى للأعاصير إن من المتوقع أن تعود إيتا إلى البحر وتستعيد قوتها كعاصفة استوائية، لتصل إلى كوبا وجنوب فلوريدا فى مطلع الأسبوع المقبل.

  • خاص للحدث الآن..( المؤشرات الأولية لنتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية ) .. والسيناريوهات المتوقعة لإعلان الفائز أو الاحتكام إلى المحكمة العليا

    ينشر موقع “الحدث الآن” تقرير خاص حول المؤشرات الأولية لنتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية .. واحتمالات الإعلان عن الفائز خلال الأيام المقبلة أو الاحتكام إلى المحكمة العليا حال اعتراض ” ترامب ” على النتيجة 

    وذلك من خلال متابعة معظم وسائل الإعلام الأجنبية ، فقد أظهرت المؤشرات الأولية حصول المرشح الديمقراطي ” بايدن ” على (264) صوت انتخابي ، مقابل حصول الرئيس ” ترامب ” على (214) صوت من إجمالي أصوات المجمع الانتخابي البالغ عدد أعضائه (538) عضو ، وفيما يلي السيناريوهات المتوقعة لإعلان الفائز أو الاحتكام إلى المحكمة العليا حال رفض ” ترامب ” الاعتراف بفوز ” بايدن ” والطعن بوجود تزوير :
    السيناريو الأول : ( بايدن : 264 ) صوت : يحتاج ” بايدن ” للفوز بالرئاسة للحصول على (270) صوت من أصوات المجمع الانتخابي ، وهو بذلك يجب أن يفوز بولاية نيفادا ( المتأرجحة ) البالغ عدد أصواتها بالمجمع الانتخابي (6) أصوات ( والتي تم فرز نحو 75% فقط من الأصوات بها ) ، وفرصه في ذلك تكون طبقاً للأرقام هي الأقرب للحدوث ، حيث يتقدم ” بايدن ” حالياً في تلك الولاية بنحو (49.8%) مقابل (48.7%) لصالح ” ترامب ” .. جدير بالذكر أن تلك الولاية صوتت خلال الانتخابات الرئاسية خلال انتخابات عام 2016 لصالح ” كلينتون ” بفارق (2.4%) ، وخلال انتخابات عام 2012 لصالح ” أوباما ” بفارق (6.7%) .. ملحوظة هامة : جدير بالذكر أن معظم وسائل الإعلام الأمريكية حسمت الفوز بولاية أريزونا المتأرجحة ( 11 صوت ) لصالح ” بايدن ” رغم عدم اكتمال الفرز بشكل يؤكد فوزه بها ، حيث يتبقى فرز نحو (10%) من الأصوات ، وهو ما يطرح احتمالات بإحراز ” ترامب ” تقدم بها والفوز بتلك الولاية وهو ما قد يؤجل الإعلان رسمياً عن فوز ” بايدن ” حتى حال فوزه بولاية نيفادا ، وقد يعزز من فرص ” ترامب ” من الفوز بالرئاسة في تلك الحالة ، ويتقدم ” بايدن ” حالياً بنحو (50.5%) مقابل (48.1%) لصالح ” ترامب ” بولاية أريزونا ، ( فاز ترامب بتلك الولاية في انتخابات 2016 بفارق 3.5% ، كما فاز بها خلال انتخابات 2012 المرشح الجمهوري آنذاك ميت رومني بفارق 9.1% ) .. يُشار إلى أن حملة ” ترامب ” الانتخابية أكدت أن الأمر لم يُحسم بعد في هذه الولاية المتأرجحة الهامة .
    السيناريو الثاني : ( ترامب 214 ) صوت : يحتاج ” ترامب ” للفوز بولايات متأرجحة تشمل ( كارولينا الشمالية 15 صوت / جورجيا 16 صوت / بنسلفانيا 20 صوت ) ، وولاية ألاسكا ذات التوجه الجمهوري الثابت بواقع (3) أصوات ، وهي الولايات التي يتقدم حالياً فيها ” ترامب ” بنسب قد تكون في صالحه ، فضلاً عن فوزه بولاية ( نيفادا 6 أصوات ) ، وفرص ” ترامب ” بذلك تكون طبقاً للأرقام هي الأضعف حالياً .. جدير بالذكر أن ” ترامب ” فاز بالولايات المتأرجحة والتي يتقدم فيها حالياً خلال انتخابات عام 2016 بواقع ( 5.1% في جورجيا / 3.7% في كارولينا الشمالية / 0.7% في بنسلفانيا ) .
    السيناريو الثالث : رفض ” ترامب ” الاعتراف بفوز ” بايدن ” والطعن بوجود تزوير أو انتهاكات انتخابية : من المرجح أن يرفض ” ترامب ” الاعتراف بفوز ” بايدن ” والتوجه إلى المحكمة العليا للاعتراض على نتائج الفرز في عدد من الولايات المتأرجحة أبرزها ( ميتشيجان / ويسكونسن ) والتي فاز بها ” بايدن ” بفارق ضئيل ، وذلك في حالة تقارب النتائج وحصول ” ترامب ” على نحو (268) صوتاً وفوز ” بايدن ” بالرئاسة بـ (270) صوت من أصوات المجمع الانتخابي ، خاصة أن ” ترامب ” كان متقدماً بهما لفترة طويلة في الفرز ، كما أنه فاز بهما في انتخابات عام 2016 ، أو الطعن على أسلوب التصويت بالبريد والتشكيك في نزاهته ، وهو الأمر الذي قد يؤجل الإعلان عن الفائز رسمياً في تلك الانتخابات لعدة أسابيع ، حيث تستغرق المحكمة العليا وقتاً للنظر في مثل تلك الدعاوى القضائية .. جدير بالذكر أن ” ترامب ” نجح خلال شهر أكتوبر الماضي في تعيين القاضية ( ذات التوجه المحافظ ) ” إيمي كوني باريت ” لتصبح عضواً في المحكمة الأمريكية العليا ، واستطاع بذلك فرض سيطرة اليمين والمحافظين على تلك المحكمة ، حيث تصبح ” باريت ” ثالث عضو يعيّنه ” ترامب ” في المحكمة العليا التي أصبح المحافظون يتمتّعون فيها بأغلبية الضعف ( 6 قضاة محافظين مقابل 3 ليبراليين ) ، حيث طرح بعض المحللين آنذاك احتمالاً بأن تعيين ” باريت ” وسيطرة الجمهوريين على أعلى سلطة قضائية في البلاد قد يلعب دوراً هاماً في مجرى الأحداث خاصة إذا خسر ” ترامب ” الانتخابات بفارق ضئيل ، وأراد الطعن في نتائج الانتخابات .

  • أمريكا تدخل نادى دول العالم الثالث بسبب خروقات فاضحة فى انتخابات الرئاسة

    يبدو أن الساعات المقبلة ستشهد تطورات خطيرة إزاء الشبهات التي تحدث عنها رواد موقع التواصل الاجتماعي تويتر حول آلية التصويت المبكر عبر البريد في انتخابات الرئاسة الأمريكية ، فبعد تداول صور تكشف وجود خروقات فاضحة في ورقة اقتراع لشخص متوفى منذ 36 عامًا، وقام بالانتخاب، كشف فيديو جديد تم تداوله على نطاق واسع لأحد الأشخاص يقوم بملئ ورقة الاقتراع لسيدة متوفية تمهيدا للادلاء بصوتها عبر البريد.

    ويظهر الفيديو نجاح أحد الأشخاص في الحصول على بيانات سيدة تدعى “دونا بريدجز” حيث ولدت في العام 1901 بولاية ميتشجان ، وإذا افترضنا أن هذه السيدة لا تزال على قيد الحياة فمن المفترض أن عمرها تجاوز الـ 119 عاما، وهو ما يبدو منطقيا شبه مستحيل.

    الأمر نفسه ينطبق على فيديو آخر يظهر فيه أحد الأشخاص يقوم بملئ ورقة اقتراع اليكترونية للتصويت في الانتخابات لشخص يدعى “جون أيكن” من مواليد العام 1900 بولاية ميتشجان ، حيث من المفترض أن يكون بلغ من العمر 120 عاما. أي أنه يعتبر في عداد الوفيات.

    كما يظهر فيديو ثالث لشخص يدعى “ويليام برادلي” من مواليد 1902 بمدينة ديترويت في ميتشجان أيضا، أثناء ملئ ورقة الاقتراع الالكترونية.

    كم الفيديوهات التى تبرهن وجود خروقات غير مسبوقة في أكبر ديمقراطيات العالم، تجعل الولايات المتحدة تسير نحو مستقبل محفوف بالمخاطر، لا سيما أن الكرة الأرضية في انتظار إعلان الفائز في الانتخابات الأمريكية، الأمر الذى يؤثر بالسلب على جميع الأسواق العالمية نتيجة ضبابية المشهد برمته ما يجعلنا نرحب بالولايات المتحدة الأمريكية في “نادى دول العالم الثالث” عضوا جديدا.

  • 4 ولايات معلقة فى سباق رئاسة أمريكا.. ترامب يتقدم فى ثلاثة منها

    مع مرور يومين على إجراء الانتخابات الرئاسية الأمريكية، لم يحسم الفائز بالبيت الأبيض بعد، حيث لا يزال فرز الأصوات مستمرا فى ولايات لم تعلن نتيجتها، فيما يمكن أن تشهد ولايات أخرى انقلابا مع استمرار عمليات الفرز.

    وبشكل عام، تظل هناك أربع ولايات لم يعلن بعد نتيجتها، وهى نيفادا ونورث كارولينا وجورجيا وبنسلفانيا، والثلاثة الأخيرة منها ولايات حاسمة لها تأثير كبير فى نتيجة الانتخابات.

    وحتى الآن يتقدم الرئيس دونالد ترامب فى ثلاثة منها، وفقا لتقديرات شبكة فوكس نيوز. ففى ولاية بنسلفانيا التى لها 16 صوتا فى المجمع الانتخابى، يتقدم ترامب بنسبة 50.7% مقابل 48.1% لبايدن. وفى ولاية نورث كارولينا (15 صوت فى المجمع الانتخابى9 يتقدم ترامب بـ 50.1% فى المجمع الانتخابى مقابل 48.7% بعد فرز 94% من الأصوات.

    وفى ولاية جورجيا (16 صوت فى المجمع الانتخابى) احتفظ ترامب بتقدم بسبط بفارق 11 ألف صوت فقط بنسبة 49.6% مقابل 49.1% لبايدن.

    فى حين يتقدم المرشح الديمقراطى جو بايدن فى ولاية نيفادا ( 6 أصوات فى المجمع الانتخابى) بنسبة 49.3% مقابل 48.7% لترامب بعد فزر 75% من الأصوات.

    وحتى الآن حصل بايدن على 264 من أصوات المجمع الانتخابى مقابل 214 لترامب، ويحتاج أيا منهما للحصول على 270 صوتا ليصبح فائزا فى سباق البيت الأبيض.

  • دبلوماسى سابق يؤكد عدم حسم الانتخابات الأمريكية حتى الآن ويكشف السبب

    قال السفير حسين هريدي مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن الانتخابات الأمريكية الحالية أول انتخابات يصل التصويت المبكر فيها إلى 102.7 مليون صوت، وذلك مقارنةً بـ130 مليون مواطن شاركوا في الانتخابات الأخيرة كاملة.
    وأضاف خلال حواره مع الإعلامي محمد الشاذلي مقدم برنامج “صباح الخير يا مصر”، الذي يعرض عبر القناة الأولى، الفضائية المصرية، وon : “لولاية بنسلفانيا 20 مندوبًا في المجمع الانتخابي، وحتى الآن التقدم لصالح دونالد ترامب، لكن الفرز مازال مستمرًا في فيلادلفيا عاصمة بنسلفانيا، وأصوات ترامب التي حصل عليها كانت في المناطق الريفية، لكن أغلب التوقعات تشير إلى أن بايدن سيفوز بغالبية الأصوات في فلادلفيا وبيتسبرج”.
    وتابع: “يتبقى في الانتخابات 4 ولايات ستحسم الموقف، فلدينا بنسلفانيا وجورجيا ونيفادا وكارولين الشمالية”، لافتًا إلى أن حملة ترامب طلبت إعادة الفرز في ولاية ويكونسون وإذا أعيد الفرز سيتأخر إعلان النتائج.
    وأردف، أنه من الصعب القول إن بايدن هو الأقرب حتى هذه اللحظة بسبب تبقي ملايين الأصوات في حاجة إلى الفرز، لافتًا إلى أن قوة تأثير في ترامب في أريمكا أسيئت، وحتى إذا لم تجدد له الولاية الثانية في البيت الأبيض لكن أفكاره وأسلوبه ستظل في العقل الأمريكي لسنوات طويلة قادمة وهو ما يعرف باسم “الترامبيزم”، كما أن الحزب الجمهوري أصبح لصيقًا بشخص ترامب وهو ما يشكل تحديًا كبيرًا له.
    ولفت، إلى ان حملة جو بايدن أساءت تقدير الصوت اللاتيني، وهي أصوات الناخبين الأمريكيين من أمريكا اللاتينية وأمريكا الوسطى، ولذلك فإنه خسر فلوريدا لم يهتم بالدعاية في المراكز المليئة بالتجمعات اللاتينية التي تأثرت بأحاديث ترامب الذي قال إن بايدن يؤيد كوبا ولن يتخذ مواقف شديدة ضد مادورو رئيس فنزويلا.
  • “ترامب ” يتصدر نتائج الانتخابات فى ولاية بنسلفانيا وتوقعات باستمرار الفرز لأيام

    يتصدر الرئيس ” دونالد ترامب ” ولاية بنسلفانيا بحوالى (3) نقاط أو (187) ألف صوت ، ومن المتوقع ووفقا لصحيفة (الجارديان ) أن يستمر فرز الأصوات في الولاية لعدة أيام أخرى.

  • شبكة فوكس : حصول ترامب على 214 مقابل 264 لبايدن

    شبكة فوكس: حصول ترامب على 214 من أصوات المجمع الانتخابي مقابل 264 لبايدن حتى الساعة 2140 بتوقيت جرينتش

  • إريك ترامب ينشر فيديو يظهر إحراق 80 ورقة انتخابية لصالح ترامب

    نشر إريك ترامب، ابن الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، فيديو لما يبدو أنه إحراق لأوراق اقتراع، وكتب عليه إحراق 80 ورقة اقتراع لصالح ترامب، ليروج هو الآخر بالتلاعب بنتيجة الانتخابات ويشكك بها.

    وكان اندلع احتجاج من مؤيدي الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب في موقع لفرز الأصوات في ديترويت ، ميتشجان حيث يستمر عد الأصوات الصحيحة.

    وبينما طالب المتظاهرون بالدخول إلى المبنى لمراقبة فرز الأصوات، هتفوا “أوقفوا التصويت”.

    قالت حملة إعادة انتخاب الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب إنها رفعت دعوى قضائية لوقف فرز الأصوات في ولاية ميشيجان المتأرجحة، وذلك بعد أن طالبت بوقف العد فى ولاية ويسكونسن.

    قال مدير الحملة بيل ستيبين في بيان “لم يتم تزويد حملة الرئيس ترامب بوصول حقيقي إلى العديد من مواقع الفرز لمراقبة فتح بطاقات الاقتراع وعملية الفرز ، على النحو الذي يضمنه قانون ميشيجان. “لقد رفعنا دعوى اليوم في محكمة مطالبات ميشيجان لوقف العد حتى يتم منح حق وصول ذي مغزى”.

    كما نطالب بمراجعة بطاقات الاقتراع التي تم فتحها وفرزها بينما لم يكن لدينا وصول. يلتزم الرئيس ترامب بضمان احتساب جميع الأصوات القانونية في ميشيجان وفي كل مكان آخر “.

    تقدم جو بايدن بفارق ضئيل في ميشيجان ، مما منحه ميزة في حالة التأرجح الرئيسية ، ولكن لا يزال يتعين عد العديد من بطاقات الاقتراع.

    كما طالبت حملة إعادة انتخاب دونالد ترامب بإعادة فرز الأصوات في ولاية ويسكونسن ، حيث تظهر النتائج أن جو بايدن يتقدم هناك بنحو 20 ألف صوت.

     

  • حملة ترامب تعلن رفع دعوى قضائية ضد التصويت بالبريد فى بنسلفانيا

    أعلنت حملة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رفع دعوى قضائية ضد التصويت بالبريد في بنسلفانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    ويتنافس في الانتخابات الأمريكية الرئيس دونالد ترامب، عن الحزب الجمهوري، آملاً في الفوز بولاية رئاسية ثانية، فيما يمثل جو بايدن، نائب الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، الحزب الديمقراطى فى تلك الانتخابات.

    ويحمل المرشحان ترامب وبايدن رؤى مختلفة فى العديد من الملفات وبمقدمتها أزمة كورونا، وإدارة الاقتصاد، وملف المهاجرين وأمن الحدود وغيرها، وهو ما خلق حالة من التباين فى استطلاعات الرأى التى تتوقع نتيجة الانتخابات الأمريكية 2020.

    ويتم اختيار رئيس الولايات المتحدة بنظام المجمع الانتخابى، والبالغ عدد أصواته 538، ولكى يصبح المرشح فائزا، عليه أن ينتزع 270 صوتاً أو أكثر من أصوات المجمع الانتخابى، أما عن آلية احتساب الأصوات فتتم بقاعدة الفائز يحصد الكل، بمعنى أنه لو فاز أى مرشح بأكبر نسبة من الأصوات فى ولاية ما، فإنه يحصل على كل أصوات المجمع الانتخابى لها، وهو ما يفسر لماذا يمكن أن يصبح مرشحا فائز بنتيجة الانتخابات رغم حصوله على عدد أقل من الأصوات الشعبية.

  • جو بايدن يلقي كلمة للشعب الأمريكي بعد قليل

    قالت وسائل إعلام أمريكية، اليوم الأربعاء، إن المرشح الرئاسي جو بايدن سيلقي كلمة إلى الشعب الأمريكي بعد قليل.

    وأظهرت نتائج أولية لانتخابات الرئاسة الأمريكية، اليوم الأربعاء، وصول أعداد الأصوات في المجمع الانتخابي إلى مرشح الحزب الديمقراطي جو بايدن إلى 248 صوتا، والرئيس المنتهي ولايته دونالد ترامب 214 صوتا في المجمع الانتخابي.

    وجاء ذلك عقب تمكن جو بايدن من تحقيق الفوز في ولاية ويسكونسن، والتي تحتوي على 10 أصوات في المجمع الانتخابي على منافسه دونالد ترامب.

    يذكر أن رقم 270 هو الذي يعلن فوز صاحبه برئاسة الولايات المتحدة الأمريكية، حيث أنه في حالة حصول مرشح على 270 صوت في المجمع الانتخابي يصبح هو الفائز بالانتخابات.

  • حملة ترامب ترفع دعوى قضائية لوقف فرز الأصوات في ولاية ميشيجان

    رفعت حملة المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأمريكية، الرئيس الحالي دونالد ترامب، دعوى قضائية لوقف فرز الأصوات في ولاية ميشيجان.

    وقال مدير حملة ترامب، بيل ستيبيين، في بيان، إنه لم يتم منحها إمكانية للوصول بشكل مناسب إلى العديد من مراكز إحصاء الأصوات لمراقبة سير عملية الفرز، وهو ما تضمنه قوانين ولاية ميشيجان.

    وذكر ستيبيين: “رفعنا اليوم دعوى قضائية إلى محكمة في ميشيجان لوقف فرز الأصوات قبل أن يتم منحنا الوصول بشكل ملموس. كما نطالب بتحليل بطاقة الاقتراع التي تم فتحها وعدها خلال الفترة التي لم تكن لنا إمكانية الوصول”.

    وتعتبر مشيجان من الولايات المتأرجحة التي تلعب نتائج التصويت فيها دورا خاصا في الانتخابات الرئاسية.

    وتشير النتائج المرحلية المتوفرة حتى الآن إلى تقدم منافس ترامب، المرشح الديمقراطي، جو بايدن، في هذه الولاية، التي تعطي 16 من أصوات مندوبي المجمع الانتخابي، بحصوله على 49.7% مقابل 48.8% للمرشح الجمهوري.

  • حملة ترامب تشكك في “أصوات ويسكونسن”: سنطلب فرزها مجددا

    وكالات – أبوظبي

    أعلنت الحملة الانتخابية للرئيس الأميركي دونالد ترامب، أنها ستطلب على الفور إعادة فرز الأصوات في ولاية ويسكونسن، رغم أن النتائج النهائية لم تعلن بعد رسميا في الولاية.

    وقال بيل ستبين مدير الحملة في بيان: “وردت تقارير عن مخالفات في عدة مقاطعات في ويسكونسن، مما يثير شكوكا جادة بشأن صحة النتائج”، من دون أن يذكر تفاصيل عن هذه التقارير.

    وأضاف: “الرئيس تخطى بفارق كبير مستوى الأصوات الذي يسمح له بطلب إعادة الإحصاء، وسنفعل ذلك على الفور”، في الولاية التي تضم 10 مندوبين.

    ويقترب جو بايدن من حسم ولاية ويسكونسن، حيث قال مركز إديسون إن المرشح الديمقراطي يحصل على 49.4 بالمئة، مقابل 48.8 بالمئة لترامب، بعد إحصاء 99 بالمئة من أصوات الولاية.

  • ترامب عبر تويتر : النتائج تغيرت بعد ظهور “أوراق اقتراع مفاجئة”

    ندد المرشح الجمهوري في الانتخابات الرئاسية الأمريكية دونالد ترامب بظهور “أوراق اقتراع مفاجئة” في بعض الولايات التي كان يتصدر نتائجها ويسيطر عليها الديمقراطيون، لتتسبب في تغيير النتائج.
    وقال ترامب – في تغريدة نشرها على حسابه على موقع التدوينات القصيرة (تويتر)، اليوم /الأربعاء/ – “الليلة الماضية كنت متقدما وبقوة في كثير من الأحيان، وفي العديد من الولايات الرئيسية التي يسيطر عليها الديمقراطيون، إلا أنه تم احتساب أوراق اقتراع ظهرت بشكل مفاجئ لتتغير النتائج بطريقة غريبة”.

  • حملة ترامب تطلب تبرعات لتشن معارك قانونية ضد نتائج الانتخابات

    بدأت الحملة الانتخابية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، بجمع أموال تبرعات للحصول على موارد لتشن معارك قانونية ضد نتائج الانتخابات، في الوقت الذي يشكك فيه ترامب في النتائج مع تقدم منافسه جو بايدن في ولايات حاسمة.

    وأرسلت حملة ترامب 6 رسائل بريد إلكتروني إلى أنصاره، منذ الساعات الأولى ليوم الأربعاء، تطلب تبرعات مالية، وزعمت كل رسالة من الرسائل كذبا أن الديمقراطيين يحاولون “سرقة” الانتخابات.

    وحملت الرسائل كلمة من ترامب قال فيها: “مثلما توقعت منذ البداية، تؤدي بطاقات الاقتراع بالبريد إلى فوضى كما لم تشهدها من قبل، بوضوح وبساطة!”.

    وأضاف ترامب أن “اليسار الراديكالي سيفعل كل ما يلزم لمحاولة انتزاع انتصار ترامب – بنس، ولهذا السبب أطلب مساعدتكم الآن”، رغم عدم وجود أي أدلة على أي نشاطات شائنة في فرز الأصوات.

    وعبر حسابه على تويتر، واصل ترامب أيضا التشكيك في النتائج، قائلا إنه كان “متقدما الليلة الماضية في عدة ولايات رئيسية… ثم بدأت تختفي واحدة تلو الأخرى بشكل سحري”، بينما وضعت “تويتر” تحذيرا من أن محتوى التغريدة “قد يكون مضللا”.

    كما قال ترامب في تغريدة أخرى: “إنهم يعثرون على أصوات لبايدن في كل مكان، في بنسلفانيا وويسكنسن وميتشغان، أمر سيء جدا لبلدنا”.

  • تعرف على تعليق أمريكي على إعلان إثيوبيا الحرب على الانفصاليين فى إقليم تيجراى

    علقت الولايات المتحدة الأمريكية، اليوم الأربعاء، على إعلان رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد، الحرب على إقليم تيجراي.

    وقالت السفارة الأمريكية في إثيوبيا على موقعها الرسمي إنها تتابع عن كثب تطورات الأوضاع في إقليم تيجراي الإثيوبي.

    وحثت السفارة الأمريكية على ضرورة عدم التصعيد في الإقليم، مطالبة بأن يكون الرد محسوبا من الطرفين.

    وأضاف السفارة الأمريكية: “نحن نشجع جميع الأطراف على إعطاء الأولوية لسلامة المدنيين وأمنهم”.

    وأعلن رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، اليوم الأربعاء، حالة الطوارئ، وأمر قوات الدفاع الوطني الإثيوبية باتخاذ إجراءات هجومية ضد جبهة تحرير شعب تيجراي.

    وقال بيان صادر عن مكتب آبي أحمد، إن الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي هاجمت القيادة الشمالية لقوات الدفاع الوطني الإثيوبية المتمركزة في مدينة ميكيلي بولاية تيجراي.

    وحسب الوكالة الإثيوبية، حاولت الجبهة سرقة المدفعية والمعدات العسكرية من مركز القيادة الشمالية الذي كان متمركزًا في ولاية تيغراي لأكثر من عقدين في خدمة وحماية سكان تيجراي من أي تهديدات هجومية، في حين أن الحكومة الفيدرالية استخدمت كل الوسائل لإحباط الاشتباك العسكري ضد جبهة تحرير تيجراي، إلا أنه لا يمكن تجنب الحرب بحسن نية وقرار من جانب واحد.

    وقال البيان إنه “تم تجاوز الخط الأحمر بعد الهجوم على القوات الدفاع الوطني من قبل جبهة تحرير تيجراي وبالتالي اضطرت الحكومة الاتحادية إلى الدخول في مواجهة عسكرية”.

    وأضافت:”قوات الدفاع الوطني الإثيوبية ، وبتوجيه من مركز قيادة ، صدرت لها أوامر بتنفيذ مهمتها لإنقاذ البلاد والمنطقة من عدم الاستقرار”.

    كانت جبهة تحرير شعب تيجراي قامت بتسليح وتنظيم مليشيات غير نظامية خارج الهيكل الدستوري في الأسابيع القليلة الماضية. بحسب الوكالة.

  • ترامب يتهم الديمقراطيين بالتلاعب في فرز الأصوات: “يخفون 500 ألف صوت”

    اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مساء اليوم الأربعاء الديمقراطيين بالتلاعب في فرز الأصوات لصالحهم.

    وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر سلسلة تغريدات من حسابه علي موقع التواصل الإجتماعي “تويتر”: “سير الفرز في ولاية ميشيجان وبنسلفانيا وويسكونسن سيء لبلادنا”.

    وأضاف ترامب: “يحاولون إخفاء 500 ألف صوت لصالحي في بنسلفانيا.. كما يتم إقحام أصوات لبايدن في بنسلفانيا وويسكونسن وميشيجان”.

  • رقم قياسي.. بايدن يوسع تفوقه على ترامب في ولاية ميشيجان الحاسمة

    وسع نائب الرئيس السابق جو بايدن تقدمه في ولاية ميشيجان، إحدى الولايات الرئيسية المتبقية في السباق على البيت الأبيض.
    وبحسب “سي إن إن”، مع وصول دفعة جديدة من الأصوات، يتمتع بايدن الآن بتقدم أوسع على ترامب، مع أكثر من 30 ألف صوت إضافي، على الرغم من أنه تم تقدير 92٪ فقط من الأصوات في هذه المرحلة.
    وقال أندرسون كوبر من شبكة سي إن إن: “هذا مهم للغاية”، مشيرًا إلى أنه “كان هناك حوالي 10000 صوت أو نحو ذلك، الفرق بينهما.
    وأضاف جون كينج أثناء البحث في مقاطعات ميشيجان: “إنه ليس فوزًا ، إنه يتقدم”.
    وقال كينج: “حقيقة أن تقدمه يتسع وأن لديهم أصوات يجب عدها في مقاطعة واين هي علامة مشجعة لحملة بايدن” ، مشيرًا إلى أنها “لا تضعك في خط النهاية ، لكنها مشجعة”.
    وتمنح ولاية ميشيجان الفائز 16 صوتا انتخابيا مجمعا، وتقول “سي إن إن”، إن بايند يتقدم بـ224 صوتًا مجمعًا على ترامب الذي حصد 213 صوتًا مجمعا حتى الآن. ويحتاج أي من المرشحين إلى 270 صوتا انتخابيا مجمعا لحسم المعركة لصالحه.
    وسجلت ولاية ميشيجان الأمريكية رقما قياسيا في عدد المصوتين بالانتخابات الرئاسية، متجاوزة المليون ومائة ألف مصوت، وتعد من الولايات التي تشتعل بها المنافسة ولديها تأثير في حسم السباق
  • مقال مترجم لموقع (المونيتور) الأمريكي : مصر والسودان تضعان نصب أعينهما شبكة السكك الحديدية العابرة للحدود

    أشار الموقع إلى قيام مصر والسودان حالياً بمراجعة خطة لإنشاء شبكة سكة حديد عابرة للحدود بين البلدين، موضحاً أن كلاً من (وزير النقل المصري كامل الوزير / نظيره السوداني هاشم بن عوف) قد تطرقوا لهذا الموضوع خلال اجتماع افتراضي في (25) أكتوبر الماضي.
    من جانبها أدلت أستاذة الاقتصاد بكلية التجارة بجامعة عين شمس “يمان الحماقي” بتصريحات للموقع أكدت خلالها أن إنشاء خط سكة حديد بين مصر والسودان له أهمية قصوى لأنه سيسهل حركة الأفراد بين البلدين وقد يساهم في أن تصبح مصر مركزاً لتدريب الكوادر البشرية السودانية في مختلف المجالات، كما ستعمل السكك الحديدية على تعزيز الاستثمار بين البلدين في مجالات الزراعة والثروة الحيوانية من خلال تسهيل ونقل البضائع بينهما بأقل تكلفة، مضيفة أن التغييرات السياسية المصاحبة للقرار الأمريكي برفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب سيساعد على إعادة اندماج السودان في المشهد الدولي وبالتالي تعزيز فرص التعاون الاقتصادي معه.
    كما ذكر الموقع أن العلاقات (المصرية / السودانية) تشهد زخماً على المستوى السياسي، خاصة بعد زيارة رئيس الوزراء المصري للسودان في (15) أغسطس الماضي، وهي أول زيارة رسمية لرئيس وزراء مصري إلى البلاد منذ عام 2012، علاوة على ذلك، هناك توافق بين (مصر / السودان) بشأن سد النهضة خلال الجولة الأخيرة من المفاوضات مع إثيوبيا.
    وأدلى رئيس لجنة النقل والمواصلات بمجلس النواب “هشام عبد الواحد” بتصريحات للموقع أكد خلالها أن إنشاء خط سكة حديد وطرق برية هو أساس أي تنمية حقيقية أو تبادل تجاري يتم في البلدين، وأشار في هذا السياق إلى أن مشروع طريق (القاهرة – كيب تاون) سيساهم في التنمية في مصر وأفريقيا، موضحاً أن إنشاء خط سكة حديد بين مصر والسودان سينعكس على حجم التبادل التجاري بين البلدين وأفريقيا، مضيفاً أنه بجانب خط السكة الحديد، يمكن لمصر والسودان استغلال نهر النيل بشكل مشترك لنقل الركاب والبضائع، لأن النقل النهري هو أحد أرخص وسائل النقل.

  • مقال مترجم لوكالة (أسوشيتد برس) الأمريكية : الرئيس الفرنسي يُجرى اتصالاً هاتفياً بالرئيسين المصري والفلسطيني

    ذكرت الوكالة أن الرئيس الفرنسي “ماكرون” أجرى اتصالاً هاتفياً بالرئيسين (المصري / الفلسطيني) بعد أسبوع من اندلاع احتجاجات مناهضة لفرنسا في أنحاء العالم الإسلامي ووقوع (3) هجمات إرهابية على فرنسا، حيث أوضحت الوكالة أن “ماكرون” يسعى إلى تهدئة التوترات وتصحيح سوء التفاهم بالإضافة إلى الدفاع عن قيم فرنسا، مشيرة إلى أن مكتب الرئيس الفرنسي أفاد يوم الثلاثاء بأن (الرئيس السيسي / الرئيس الفلسطيني أبو مازن) أعربوا عن استعدادهم لتقديم الدعم له.
    وأشارت الوكالة إلى اندلاع تظاهرات في جميع أنحاء الشرق الأوسط وجنوب آسيا، حيث أعرب المتظاهرون عن استيائهم من الرسوم الكاريكاتورية للنبي “محمد” (ص) المنشورة في صحيفة (شارلي إبدو) الفرنسية وسياسات “ماكرون” تجاه حرية التعبير والإسلام، موضحة أن مكتب “ماكرون” أفاد في بيان له بأن “السيسي” أعرب عن تضامنه مع فرنسا وندد بالهجمات التي وقعت هناك وكذلك بالتظاهرات.

  • مايك بنس: ترامب في طريقة لمدة رئاسية جديدة

    قال مايك بنس، نائب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء ، تعليقا على نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية: نعتقد أن الرئيس ترامب حقق الفوز في الانتخابات.

    وأضاف : نسعى إلى جعل الولايات العظيمة مرة أخرى وفى طريقنا للنصر، مشيرا إلى أنه يقدم الشكر إلى أكثر من 60 مليون أمريكى للرئيس ترامب من اجل إعادة انتخابه لمدة 4 سنوات قادمة.

    وأضاف مايك بنس، خلال كلمة له على هامش الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2020، أنه خلال استمرار إحصاء الأصوات الخاصة المتبقية علينا الانتباه جيدا.

    وجاء ذلك بعدما أغلقت صناديق الاقتراع في انتخابات الرئاسة الأمريكية في عدد من الولايات، حيث سيتم الإعلان تباعا عن نتائجها بعد الانتهاء من عمليات الفرز.

  • أول سيناتور متحولة جنسيا فى تاريخ أمريكا..سارة ماكبرايد تفوز بمقعد بالشيوخ

    أصبحت سارة ماكبرايد أول سيناتور دولة متحولة جنسيًا في تاريخ الولايات المتحدة بعد فوزها بمقعد في مجلس الشيوخ في ولاية ديلاوير ليلة الثلاثاء.

    وفوز ماكبرايد، الذي أوردته صحيفة نيويورك تايمز، يعني أنها ستكون أعلى مسئول متحولة جنسيًا في البلاد، وقالت مجلة “بوليتكو” إنها جزء من موجة من المرشحين المتحولين جنسياً الذين يتنافسون على منصب في هذه الدورة الانتخابية.

    كان من المتوقع أن تفوز ماكبرايد، التي صنعت التاريخ في المؤتمر الوطني للحزب الديمقراطي في عام 2016 عندما أصبحت أول متحول جنسيًا بشكل علني يتحدث في أي مؤتمر للحزب الرئيسي في الولايات المتحدة ، في منطقة مجلس الشيوخ ذات الكثافة الديمقراطية الأولى ، والتي تضم أجزاء من ويلمنجتون.

    يوجد حاليًا أربعة مشرعين متحولين جنسيًا في الولايات المتحدة: ولاية فرجينيا ديل دانيكا روم ؛ نائبة عن ولاية كولورادو بريانا تيتون. ونائبا ولاية نيو هامبشاير ليزا بانكر وجيري كانون.

    قالت شبكة “فوكس نيوز” الأمريكية إن الديمقراطيين احتفظوا حتى الآن بالسيطرة على مجلس النواب ، في حين أن المعركة على مجلس الشيوخ لا تزال قائمة، مع استمرار عد الأصوات فى الانتخابات الأمريكية.

    وتوقعت الشبكة إن رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي ستوسع أغلبيتها الديمقراطية في مجلس النواب بخمسة مقاعد على الأقل.

    واعتبرت “فوكس نيوز” أن توسيع الأغلبية يعد بمثابة دفعة كبيرة لبيلوسي ، التي تعهدت بالتراجع عن الكثير من أجندة الرئيس ترامب في الولاية الأولى إذا خسر إعادة انتخابه.

  • الانتخابات الأمريكية 2020.. حملة ترامب تعلن فوزه بولاية فلوريدا

    أعلنت حملة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فوزه بولاية فلوريدا في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية الحدث منذ قليل.

    وفى وقت سابق نقلت شبكة سي إن إن الأمريكية عن مسؤولة فى حملة المرشح الديمقراطى جو بايدن الانتخابية، تأكيدها أن بايدن سيخاطب الأمة الليلة بغض النظر عن النتيجة.

    ونقلت سي إن إن عن مسؤولة في حملة بايدن الانتخابية: نعتقد أننا سنعرف الليلة إلى أين تسير الأمور.

    كما نقلت سي إن إن عن مسؤولة في حملة بايدن الانتخابية: المعركة قاسية في فلوريدا لكن التصويت ما زال مستمرا.

  • ترامب: العام القادم سيكون أعظم عام اقتصادى فى تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إن العام القادم سيكون أعظم عام اقتصادى فى تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، وفقا لخبر عاجل بثته قناة إكسترا نيوز منذ قليل.

    وأضاف الرئيس الأمريكى: تحت إدارتى اقتصادنا ينمو بأسرع معدل على الإطلاق.

    وقبلها قال المدعي العام في نيويورك، إن التحقيقات جارية في بلاغات عن وجود مكالمات هاتفية آلية تحاول ثني الناخبين عن التصويت، وفقا لخبر عاجل بثته قناة إكسترا نيوز منذ قليل.

    وفى وقت سابق قال المرشح الديمقراطى للرئاسة الأمريكية جو بايدن إنه سوف يكون هناك ناخبون في انتخابات الرئاسة أكثر من أي وقت مضى في تاريخ أمريكا

    وأضاف المرشح الديمقراطى للرئاسة الأمريكية، خلال كلمة له وسط أنصاره في بنسلفانيا، أن أكثر من 54 % من الذين صوتوا في انتخابات الرئاسة حتى الآن هم من النساء.

    وأوضح المرشح الديمقراطى للرئاسة الأمريكية، أن هناك أكثر من 110 ملايين شخص صوتوا حتى الآن ومن المتوقع وصول الرقم إلى أكثر من 150 مليونا.

  • جو بايدن يعد الأمريكيين بحل جميع مشكلاتهم

    قال المرشح الديمقراطي للانتخابات الأمريكية جو بايدن، إنه سيعمل على حل كل المشاكل التي يعاني منها الأمريكيون.

    وقال بايدن خلال تفقده لسير الانتخابات في بنسلفانيا، إنه سيركز على إيجاد فرص عمل في ولاية بنسلفانيا، موضحًا أن الطبقة الوسطى بحاجة للمساعدة.

    وتجري اليوم عملية التصويت المباشر من خلال صناديق الاقتراع في الانتخابات الرئاسية الأمريكية بعد أن ادلى نحو 100 مليون امريكي بأصواتهم عبر البريد والتصويت عن بعد.

  • بدء التصويت في الانتخابات الرئاسية الأمريكية بـ 36 ولاية والعاصمة واشنطن

    أفادت شبكة وقناة “سكاي نيوز” عربية، اليوم الثلاثاء، أن إجمالي الولايات التي بدأت التصويت في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 36 ولاية والعاصمة واشنطن.

    وبدأت عملية التصويت فعليا في الساعة 11:00 صباحا بتوقيت جرينيتش، عندما فتحت مراكز الاقتراع أبوابها في خمس ولايات أمريكية من بينها نيويورك ونيوجيرسي وفيرجينيا وكونيتيكت وماين.

    وتتجه الأنظار خلال هذه الدورة من انتخابات الرئاسة الأمريكية بشكل خاص إلى 6 ولايات هي ولاية بنسلفانيا هي مهمة للطرفين، إذ تملك 20 صوتا في المجمع الانتخابي، وتعد ولاية أوهايو كذلك من الولايات المتأرجحة المهمة للمرشحين.

  • مقال للكاتب “عماد الدين حسين” بعنوان “ترامب أم بايدن.. عازف منفرد.. أم قائد أوركسترا؟”

    نشر موقع الشروق الإخباري مقال للكاتب ” عماد الدين حسين ” بعنوان “ترامب أم بايدن.. عازف منفرد.. أم قائد أوركسترا؟” جاء على النحو الآتي :-
    من يفوز فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية التى ستجرى اليوم الثلاثاء الثالث من نوفمبر؟!
    هذا السؤال لا يشغل فقط الناخب أو المواطن الأمريكى، لكنه يشغل غالبية بلدان العالم، والسبب أن أمريكا تعتبر عمليا جارة لغالبية بلدان العالم، بالعلاقات والسياسات والنفوذ والتأثير الإيجابى أو السلبى.
    غالبية استطلاعات الرأى تتحدث وتؤكد أن بايدن هو الفائز لا محالة وبفارق يزيد أحيانا على ثمانى نقاط مئوية.
    لكن أنصار ترامب يقولون إن هذه الاستطلاعات مضللة، وأصحابها هم أنفسهم الذين تحدثوا عن فوز هيلارى كلينتون بالانتخابات الماضية فى عام ٢٠١٦، ثم تفاجأ الجميع بفوز ترامب والسبب أن مراكز البحوث والاستطلاعات، لم تكن ترى جمهور ترامب الواسع.
    لكن هذه المراكز تقول إنها استفادت من درس ٢٠١٦، وعدلت كثيرا من طريقة عملها، وأن هامش الخطأ فى توقعاتها سيكون قليلًا جدا، ثم إنها تقول إن هيلارى فازت فعلا فى الأصوات الشعبية، بفارق كبير عن ترامب، لكن الأخير كسب أصوات المجمع الانتخابى.
    والمعروف أن النظام الانتخابى الأمريكى غريب ومتفرد جدا مقارنة بكل النظم الانتخابية فى العالم. فالمجمع الانتحابى يتكون من 535 مقعدا، وهى تساوى عدد أعضاء مجلسى الشيوخ والنواب، إضافة إلى 3 مقاعد لواشنطن دى سى، ويحتاج الفائز إلى الحصول على 270 مقعدا.
    هذه الانتخابات شهدت عددا قياسيا فى المصوتين مبكرا بنسبة وصلت إلى 100 مليون مصوت تقريبا، والتقديرات أن 50 مليونا سيصوتون يوم الانتخابات نفسه.
    وهى الانتخابات التى سجلت رقما قياسيا فى الإنفاق بنحو 6 مليارات دولار بزيادة 2 مليار عن انتخابات 2016، إضافة إلى عشرة مليارات دولار، لانتخابات مجلسى الشيوخ والنواب التى تتم فى نفس اليوم.
    حتى شهور قليلة مضت كانت التوقعات والاستطلاعات تؤكد أن ترامب سيكتسح منافسه الديمقراطى، لأن مؤشرات الاقتصاد الأمريكى جيدة جدا خصوصا معدلات النمو والتشغيل، أى فرص العمل، وهى العامل الأهم فى اتجاهات المصوتين للناخبين الأمريكيين.
    نجح ترامب فى الضغط على الصين وحصل منها على العديد من الحزم الاقتصادية فى تخفيضات الرسوم الجمركية. وصلت فى إحداها إلى ٢٠٠ مليار دولار. هذه الأموال تذهب ببساطة إلى المصدرين الأمريكيين خصوصا فى الزراعة، وبالتالى كان يضمن ولاء هذه الشريحة الكبيرة فى التصويت.
    العدو الأكبر الذى أصاب ترامب هو فيروس كورونا. الذى أدى لتراجع شعبيته بصورة كبيرة، وكان أفضل هدية لجو بايدن. ترامب استهان كثيرا بالفيروس، وتصرف برعونة كبيرة مما جعل أمريكا أكبر دولة فى العالم من حيث نسبة الإصابات «9477317 مليون إصابة و236 504 ألف وفاة حتى ظهر أمس الإثنين.
    العامل الثانى هو مقتل المواطن الأمريكى من أصل إفريقى جورج فلويد حينما ضغط الشرطى الأمريكى الأبيض ديريك تشوفين على عنقه فى مينا بوليس بولاية مينسوتا فى ٢٥ مايو الماضى.
    هذا التاريخ كان فاصلا وحاسما وقاد إلى احتجاجات واسعة ليس فى أمريكا فقط، بل فى العديد من بلدان العالم، ولم يتمكن ترامب من إخفاء تعاطفه مع البيض ضد السود.
    أمريكا دولة عظيمة فعلا بتقدمها العلمى والتكنولوجى والاقتصادى وقوتها الناعمة بالسينما والجامعات والأزياء والمطاعم، لكنها تملك وجها كئيبا بالنسبة للكثير من شعوب العالم، بسبب تأييدها الأعمى للإسرائيليين الذين يحتلون أراضينا.
    ترامب قلب الكثير من الموازين وغير العديد من المفاهيم، ومنها أنه قد لا يسلم السلطة بصورة طبيعية وسلمية إذا خسر الانتخابات، بسبب اعتراضه على التصويت بالبريد. وللمرة الأولى نسمع عبارات مثل احتمالات حدوث صدامات أو حتى حرب أهلية، وهى عبارات مقترنة بانتخابات تجرى فى دول شديدة التخلف.
    السؤال الأهم من هو الأفضل بالنسبة لنا كعرب ترامب أم بايدن؟!
    السؤال يتوقف على طبيعة من يطرحه. العديد من الحكومات العربية تتمنى فوز ترامب لأنه أقام معها علاقات وطيدة ولم يتحدث كثيرا عن الحريات والديمقراطية، وحكومات قليلة، تتمنى فوز بايدن، لكن العكس قد يكون صحيحا، بالنسبة للشعوب التى ترى فى بايدن أقل سوءا فيما يتعلق بالانحياز لإسرائيل والموقف من العنصرية.
    عالميا البعض يقول أن العالم فى حاجة إلى قائد أوركسترا يشرك معه فى قيادة العالم الاتحاد الأوروبى وحلف الأطلنطى والحلفاء والأصدقاء، وأن هذا العالم لا يحتاج العازف المنفرد الذى يقود العالم بتغريدات عبر تويتر.
    ولكن الرأى الذى أراه قريبا من الصواب، أنه ليس مهما من الذى سيفوز، طالما أنك كدولة حصنت نفسك داخليا، بالتوافق الوطنى والتنمية الاقتصادية الشاملة، وسد كل الثغرات التى تتيح لأمريكا أو غيرها النفاذ منها. حينما تكون قويا فإن الجميع يحترمك من أول ميكرونيزيا إلى الولايات المتحدة!

  • ترامب وبايدن يحشدان أنصارهما في بنسلفانيا قبل يوم من الانتخابات

    توجه المرشحان للانتخابات الأمريكية، الديمقراطي، جو بايدن، والرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الاثنين، إلى إحدى أهم الولايات المتأرجحة وهي ولاية بنسلفانيا، لحشد أنصارهما قبل يوم من الانتخابات الأمريكية.

    وقال ترامب أمام أنصاره في بنسلفانيا: “تذكروا في المرة السابقة كانوا يقولون إن بنسلفانيا لم يفز بها جمهوريون منذ سنوات طويلة ولم يكونوا يتخيلون أننا قد نفوز بها”.
    وأضاف: “لا تجعلوني أبكي.. كلماتكم وهتافاتكم مؤثرة.. أنتم ترددون هتافات تجعلني متأثرًا شكرًا جزيلًا لكم جميعًا”.
    وأكد ترامب أن العام المقبل سيشهد أفضل اقتصاد في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، وتحت قيادتنا سينمو الاقتصاد بطريقة هي الأسرع في التاريخ المعاصر”.
    من جانبه، أكد بايدن أنه في حال فوزه في الانتخابات سيخفف الأعباء عن  الطبقة المتوسطة الأمريكية.
    وشدد بايدن على أن الانتخابات المقررة غدًا ستحدد مصير الأجيال القادمة، لافتًا إلى أن ترامب يرفض تمرير قانون لمساعدة الأسر ودعم الطبقة المتوسطة.
     
    وتمثل ولايات مثل أوهايو وبنسلفانيا وفلوريدا أهمية كبرى في تحديد ساكن البيت الأبيض الجديد يوم الثالث من نوفمبر الجاري.
     
     
    وتكمن أهمية هذه الولايات في تأرجح أصوات الناخبين فيها بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي على مدى عقود من الانتخابات الرئاسية الأمريكية، فتارة فاز فيها الجمهوريون وفي تارة أخرى كانت من نصيب الديمقراطيين.
  • ترامب من كارولينا الشمالية: أترشح كأمريكى فخور وسنقضى على فيروس كورونا

    قال الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب أنه يترشح كأمريكى فخور متعهدا بالعمل من أجل الأمريكيين فقط ولمصلحتهم ولجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى.

    وأضاف خلال فعالية انتخابية من كارولينا الشمالية، هى التجمع الانتخابى الثالث من خمسة تجمعات اليوم، أنه سيحافظ على الولايات المتحدة كأكبر منتج للبترول وسيحافظ على اكتفائها الذاتى من الطاقة وسيجعل الاقتصاد الأمريكى الأفضل على الإطلاق العام المقبل.

    وقال إن المرشح الديمقراطى، جو بايدن، لا يستحق الفوز ولا يمكنه إدارة الولايات المتحدة معتبرا أن الرئيس الصينى والروسى يتسمان بالذكاء الحاد، على عكسه، وهاجم ابنه هانتر بايدن الذى وصفه بأنه أشبه بالمكنسة التى تسحب الأموال بشكل به شبهة فساد، متهما إياه بالحصول على الأموال من روسيا وأوكرانيا والصين.

    وكرر ترامب مقولته إنه كان يحظى بحياة رائعة قبل الدخول إلى عالم السياسة، لكنه يفعل ذلك من أجل الأمريكيين.

    وكشف أن الولايات المتحدة ستقضى على الفيروس، متهما بايدن بأنه سيسعى لغلق البلاد حتى وإن لم يكن هناك داعى لذلك. وقلل الرئيس من خطورة الفيروس قائلا إنه وزوجته السيدة الأولى أصيبا به وكذلك ابنه بارون، الذى لم يعانى من أعراض وتعافى منه سريعا. ودعا الأمريكيين لإعادة الطلاب إلى المدارس قائلا إن مناعتهم قوية وسيكونون بخير سريعا حتى وإن أصيبوا به. كما دعا الولايات لفتح الأعمال مرة أخرى.

    وتابع إن الديمقراطيين يؤيدون المسيرات والمظاهرات حتى العنيفة منها لكنهم يرفضون فتح الكنائس والمدارس والأعمال. وقال إن إدارته أنقذت 2 مليون أمريكى من الموت بالفيروس لأنها تصرفت بشكل سريع.

    وتعهد بتوفير لقاح كورونا لكل الأمريكيين بمجرد إعطاء السلطات الضوء الأخضر لذلك.

    وعرض الرئيس فيديو لبايدن وهو يقول إنه يدعم اتفاقيات مثل “نافتا”، التى ألغاها ترامب لصالح الأمريكيين. كما عرض لقطات له وهو يقول إنه سيلغى العمل بمادة الفراكين التى تستخدمها كبرى الولايات الصناعية، ولقطات وهو يقول إن “الصين ليست عدوتنا”، كما أشاد بها.

    وعرض لقطات وهو يقول إنه يترشح لمجلس الشيوخ وليس الرئاسة، وأخطأ وهو يقول “غدا الخميس الكبير”، ولكن التعبير هو “الثلاثاء الكبير”.

زر الذهاب إلى الأعلى