بريطانيا

قالت رئيسة الوزراء البريطانية، تيريز ماي، اليوم الأربعاء، إنها ستحارب اقتراع سحب الثقة الذي يصوت عليه مجلس العموم “البرلمان”، اليوم، وذلك بعد أن أرجأت تصويتًا برلمانيًا على اتفاقها بشأن خروج بلادها من الاتحاد الأوروبي “بريكست”.

وأضافت ماي في تصريحات نقلتها هيئة الإذاعة البريطانية “بي.بي.سي”: “سأحارب هذا الاقتراع بكل ما أوتيت من قوة، فالشعب يريد منا أن نمضي قدما في اتفاق بريكست”.

وتابعت: “هناك خطورة شديدة من الانقسام في حال عدم التصويت على اتفاق بريكست، وأي تغيير في القيادة يعني تأجيل أو إلغاء اتفاق بريكست”.

وتأتي تصريحات ماي للرد على ما أعلنه نواب من حزب المحافظين الذي تنتمي له رئيسة الوزراء التوصل إلى إجراء تصويت على سحب الثقة منها، اليوم الأربعاء، في ظل انفراط عقد خروج البلاد المقرر من الاتحاد الأوروبي.

وأعلن جراهام برادي، رئيس ما يعرف باسم لجنة 1922 في الحزب، تجاوز الحد اللازم لإجراء الاقتراع، مؤكدًا أن اقتراعا سيجرى بين الساعة 18:00 و20:00 اليوم الأربعاء في مجلس العموم، وستعلن النتائج في أقرب وقت ممكن.

وكانت الحكومة البريطانية قد أجلت، الاثنين الماضي، تصويت البرلمان على الاتفاق الموقع مع القادة الأوروبيين بشأن انفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي.

والتقت رئيسة الحكومة البريطانية، تيريزا ماي، مع مسئولي المفوضية الأوروبية مساء أمس الثلاثاء.

أفادت هيئة الإذاعة البريطانية “بي. بي. سي” في نبأ عاجل لها منذ قليل بأن مجلس العموم البريطاني “البرلمان” يجرى في الوقت الراهن اقتراعًا لسحب الثقة من رئيسة الوزراء ، تيريزا ماي، بعد أن أرجأت تصويتا برلمانيا على اتفاقها بشأن خروج بلادها من الاتحاد الأوروبي.

يأتي ذلك بعد تقديم طلبات من جانب 48 عضوا على الأقل من بين 315 عضوا محافظا في مجلس العموم.

وكانت ماي اضطرت إلى تأجيل تصويت حاسم في البرلمان البريطاني على اتفاق الخروج من الاتحاد الأوروبي لمحاولة الحصول على المزيد من “الضمانات” من التكتل.

دعت صحيفة “الجارديان” البريطانية لزيارة مصر، خلال احتفالات رأس السنة، موضحة أن هناك العديد من الأماكن المثيرة التي يمكن اكتشافها في بلاد النيل.

وذكرت الصحيفة البريطانية، أن مصر هي الوجهة المثالية للسفر، كونها تربط بين قارتي آسيا وأفريقيا، وهي ما يجعلها مكانا رائعا للسائحين للاستمتاع بأفضل ما في القارتين.

ورصدت «الجارديان» الأماكن الأثرية بمصر، والمتمثلة في أهرامات الجيزة، ومعبد الكرنك، وأبو سمبل، ووادي الملوك، والمتحف المصري، والصحراء البيضاء، وواحة سيوة، وجبل سيناء، ودير سانت كاترين، ومعبد أبيدوس، ومسجد ابن طولون، ودهب والمنتجعات بالبجر الأحمر، ونهر النيل.

وذكرت أن محب الفنون والتاريخ والآثار، سيرغب بالسفر لمصر، من أجل اكتشاف المعابد والكنائس والمساجد والمتاحف، موضحة أن محبي المغامرة يمكنهم القيام برحلة نيلية، أو الذهاب لزيارة أحد المقابر الفرعونية، التي تم اكتشافها مؤخرا أو الغطس بالبحر الأحمر لاكتشاف الحياة البحرية والشعب المرجانية الخلابة.

قال مصور من رويترز إن الشرطة البريطانية المسلحة استخدمت مسدسا صاعقا للقبض على رجل داخل حرم البرلمان في وستمنستر اليوم، الثلاثاء.

وشاهد المصور رجل شرطة يصيح “توقف. انزل على الأرض”.

وأظهرت صور التقطتها “رويترز”، رجال شرطة مسلحين يستخدمون مسدسا صاعقا مع رجل عند البوابة الرئيسية للبرلمان.

كشفت صحيفة “ديلى تليجراف”، أن الحكومة البريطانية أنفقت ما يقرب من 100 ألف إسترلينى على إعلانات فيس بوك للترويج لصفقة رئيسة الوزراء تيريزا ماى، الخاصة بكيفية خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى وذلك فى الأسبوع الذى سبق قرارها بتأجيل تصويت العموم على الاتفاق الذى كان ليرفض تمريره أعضاء المجلس.

وأظهرت الأرقام الصادرة عن عملاق وسائل التواصل الاجتماعى، أن الحكومة أنفقت 69.684 جنيه إسترلينى على 11 إعلانا فى الفترة من 2 إلى 8 ديسمبر، حيث أصبح واضحا بشكل متزايد أن رئيسة الوزراء ستواجه هزيمة بين صفوف المجلس بسبب صفقتها.

وأوضحت الصحيفة البريطانية أن هذا المبلغ تجاوز الـ50 ألف إسترلينى الذين أنفقتهم الحكومة على إعلانات وسائل التواصل للترويج للخروج فى الثلاثة أشهر التى سبقت 20 نوفمبر الماضى.

وأشارت “تليجراف”، إلى أن الإعلانات تضمنت 3 فيديوهات تقدم شرحا حول الاتفاق فيما يتعلق بالتجارة الحرة والاقتصاد “والتحكم فى حدودنا”، وتراوحت تكلفة الترويج لكل منهم من 10 آلاف إسترلينى و50 ألف إسترلينى للوصول لـ 500 ألف – مليون مستخدم.

كما شملت الأموال الترويج لمقاطع فيديو حول “ما تعنيه صفقة بريكست بالنسبة لك – موضحة فى 60 ثانية” والبعض الآخر يركز على الهجرة والوظائف.

ولكن عندما تم تأجيل التصويت فى مجلس العموم حول الصفقة فى الليلة الماضية، اتهمت الحكومة بتضييع أموال دافعى الضرائب وصرفها فى غير محلها بشكل “غير ملائم”.

وقال جون تريكيت، الوزير فى حكومة الظل ” هذا ليس فقط استخداما غير ملائما للمال العام، ولكن تبين أنه تم إهداره بالكامل. وعندما تستخدم الموارد الرسمية للأغراض الشخصية لرئيسة الوزراء ، فهذا يهدد ديمقراطيتنا”.

اصطف المئات من ضباط الشرطة بوسط العاصمة البريطانية “لندن”، اليوم الأحد، منعًا لأي اشتباكات من قِبل نشطاء اليمنين والمناهضين للعنصرية، خلال احتجاجهم على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.

وأشار رجال الشرطة إلى أن انتشارهم في وسط العاصمة البريطالنية جاء حرصًا على عدم وقوع اشتباكات، بين أنصار المعارض اليميني تومي روبنسون، و”اوكيب” من حزب استقلال المملكة المتحدة، خلال مشاركة الحزبين في مسيرة “خيانة البريكسيت”، بحسب صحيفة “مترو” البريطانية.

وتتزايد مخاوف الشرطة من اندلاع أعمال عنف على خطى المسيرات التي وقعت في يونيو الماضي، وأصيب على إثرها 5 ضباط، لذلك قررت الشرطة وضع حواجز حديدية لفصل المحتجين المعارضين لبعضهم البعض خارج مبنى” بي بي سي” في بورتلاند بليس إلى وايتهول.

كشف مسؤولو محاربة الإرهاب في المملكة المتحدة عن أن الهجوم المدمر بالأسلحة الكيماوية والذي شهدته مدن بريطانية مؤخرا أصبح الآن «أكثر احتمالا»، وفقا لما نشرته صحيفة «ذي ميل أون صنداي».

وذكر تقرير الصحيفة البريطانية المنشور اليوم الأحد، أن وقوع العديد من محاولات الاغتيال بواسطة غاز الأعصاب قد شهدتها بريطانيا مؤخرا ولعل أشهر واقعة محاولة اغتيال الجاسوس الروسي سيرجي سكاريبال وابنته يوليا في مدينة ساليزبري، مما أعقبها من محاولات مماثلة أخرى.

وأضافت الصحيفة أن عناصر الجماعات الإرهابية الذين قد يتسللون إلى بريطانيا قد استلهموا من حادث تسمم عميل الكي جي بي السابق وابنته يوليا من قبل عملاء روس في مارس الماضي، نموذجا لارتكاب جرائمهم واستهداف أمن الدولة.

وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن مركز تحليل جرائم الإرهاب التابع للحكومة (JTAC) في لندن أكد مخاطر قيام الجهاديين بتوجيه ضربة كيميائية بنسبة 25 في المائة.

وقالت مصادر أمنية، وفقا لـ «صنداي» إن هذا الاحتمال قد زاد الآن إلى أكثر من 50 في المائة، وتغذيه مخاوف خاصة من احتمال تفجير قنبلة الكلور في مترو أنفاق لندن، ويعتبر هذا التهديد قاسيا للغاية لدرجة أن عناصر جماعات الإرهاب التقوا سرًا مع مديري خدمات الطوارئ قبل أسبوعين في محاولة قذرة لمعرفة حجم الاستعداد لـ «لعبة الحرب» وردود السلطات المتوقعة على مثل هذه الفظاعة.

في إطار خطة القيادة العامة للقوات المسلحة لدعم أواصر التعاون العسكرى مع الدول الشقيقة والصديقة نفذت عناصر من القوات البحرية المصرية تدريب بحرى عابر مع القوات البحرية البريطانية والإيطالية فى نطاق البحر المتوسط .

شارك في التدريب عدد من القطع البحرية المصرية والفرقاطة ( ITS CARABINIERE) الإيطالية والفرقاطة (RFA LYME BAY ) البريطانية .

وتضمن التدريب العديد من الأنشطة والفعاليات شملت تنفيذ تشكيلات إبحار وتمارين مواصلات إشارية والتدريب على الإتصال الصوتي تحت الماء ، واستقبال وإقلاع طائرات الهل على أسطح الوحدات البحرية وتمرين حق الزيارة والتفتيش وإقتحام السفن المتشبه بها ، وتمرين الإمداد بالوقود بالبحر والتدريب على كيفية حماية الوحدات البحرية أثناء عبورها للمناطق الخطرة .

أظهر التدريب مدى ما تتمتع به القوات المشاركة من قدرة وكفاءة عالية فى تنفيذ عمل جماعى مشترك ، كذلك التنسيق والتفاهم فى تنفيذ كافة المهام التدريبية المخططة .

وتؤكد مثل هذه التدريبات مدي عمق علاقات التعاون العسكري مع الدول الصديقة ومدى جاهزية القوات في مجابهة التهديدات المختلفة والعدائيات المحتملة بالبحر المتوسط .

قال وزير الداخلية البريطانى ساجد جاويد اليوم الاثنين إن التصويت البرلمانى المقرر الأسبوع المقبل على اتفاق رئيسة الوزراء تيريزا ماى للخروج من الاتحاد الأوروبى سيمضى قدما نافيا تكهنات إعلامية بأن الحكومة قد لا تقدم على التصويت على الاتفاق خوفا من رفضه.

وقال جاويد لهيئة الإذاعة البريطانية (بى.بى.سى) “لا أعتقد أن هناك أى فرصة لسحب الاتفاق. لا أتوقع أن يحدث ذلك”. وأضاف “التصويت سيمضى قدما كما هو مقرر له والعديد من أعضاء البرلمان يدرسون ما إذا كانوا سيشاركون فى التصويت أم لا”.

وقالت العديد من أحزاب المعارضة والحزب الصغير فى أيرلندا الشمالية الذى يدعم حكومة ماى فضلا عن العديد من أعضاء البرلمان إنهم سيرفضون الاتفاق فى التصويت المقرر يوم 11 ديسمبر.

وقال جاويد إن تفاصيل نظام الهجرة فى مرحلة ما بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى لن تنشر قبل التصويت لكنه قال إنها ستخفض صافى أعداد المهاجرين الجدد بدرجة كبيرة.

علقت صحيفة «جارديان» البريطانية على أزمة الفنانة رانيا يوسف، وخضوعها للمحاكمة بعد ارتدائها فستانا مثيرا للجدل، موضحة أن الانتقادات التي واجهتها أكبر دليل على تمسك المصريين بديانتهم وعاداتهم المحافظة.

وذكرت الصحيفة أنه على الرغم من ظهور التيار العلماني على الساحة العالمية، إلا أن المصريين لا يزالون يتمسكون بمبادئهم وديانتهم المحافظة، رغم التحرر والانفتاح على العالم.

وأوضحت أن الفستان الذي ارتدته رانيا يوسف بمهرجان القاهرة السينمائي، أثار الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى اختلاف الآراء بين الإدانة والرفض من جهة والدفاع عنها باعتبار ملابسها أمرا عاديا من جهة أخرى.

وتسبب الفستان الذي ارتدته رانيا يوسف في حالة من الجدل، واتهمها البعض بالتحريض على الفسق، ورفع عدد من المحامين دعاوى ضدها بتهمة الفعل الفاضح، وأصدرت الفنانة بيانا أمس، اعتذرت فيه، موضحة أنها لم تقصد الإساءة ولم تتوقع كل ما حدث.

تصاعدت حدة أحداث الشغب، اليوم السبت، فى شوارع باريس، حيث نشبت مواجهات عنيفة بين الشرطة الفرنسية ومتظاهرى السترات الصفراء، واستخدمت الشرطة قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع ومدافع المياه لمحاولة تفريق صفوف المتظاهرين، الذين يهتفون بطلب استقالة الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون.

وبحسب ما ذكرته صحيفة “إكسبريس” البريطانية، وصف ماكرون أحداث الشغب التى اندلعت فى شوارع باريس بـ”الحرب”، حيث شارك الآلاف من المحتجين على ارتفاع أسعار الوقود وتكاليف المعيشة فى المظاهرات التى استهدفت سياسة ماكرون.

وأشارت الصحيفة أن تلك الأعمال قد تسببت فى مشاهد مروعة، من بينها السيارات المحترقة التى تحصر الطريق، وإلقاء الحجارة على الشرطة من قبل المتظاهرين، مما ادى إلى إغلاق العديد من المتاجر والبنوك والمقاهى.

وقال رئيس الوزراء إدوارد فيليب أنه تم حتى الآن عتقال أكثر من 200 متظاهر عبر فرنسا.

ووفقا للمتحدثة باسم الشرطة جوهانا بريميرت، أصيب ما لا يقل عن ثلاثة من رجال الشرطة وسبعة من المتظاهرين خلال الاشتباكات.

وقال أحد المتظاهرين للصحفيين: “السترات الصفراء كانت بداية لشئ أكبر من ذلك بكثير، نريد لهذه الحركة أن تنتشر، لقد بدأت فى فرنسا، ونريدها أن تستمر فى ألمانيا وهولندا عبر أوروبا حتى إلى بريطانيا”.

وأشارت الصحيفة إلى أن تلك الحركة قد باءت بالفعل بالانتشار فى بلجيكا حث ارتدى مئات الأشخاص السترات الصفراء واحتجوا خارج مبانى الاتحاد الأوروبى الرئيسية فى بروكسل، وسط قلق المسئولين من أن الاحتجاج قد يمتد عبر الحدود.

تصاعدت حدة أحداث الشغب، اليوم السبت، في شوارع باريس، حيث نشبت مواجهات عنيفة بين الشرطة الفرنسية ومتظاهري السترات الصفراء، واستخدمت الشرطة قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع ومدافع المياه لمحاولة تفريق صفوف المتظاهرين، الذين يهتفون بطلب استقالة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

وبحسب ما ذكرته صحيفة “إكسبريس” البريطانية، وصف ماكرون أحداث الشغب التي اندلعت في شوارع باريس بـ”الحرب”، حيث شارك الآلاف من المحتجين على ارتفاع أسعار الوقود وتكاليف المعيشة في المظاهرات التي استهدفت سياسة ماكرون.

وأشارت الصحيفة أن تلك الأعمال قد تسببت في مشاهد مروعة، من بينها السيارات المحترقة التي تحصر الطريق، وإلقاء الحجارة على الشرطة من قبل المتظاهرين، مما ادى إلى إغلاق العديد من المتاجر والبنوك والمقاهي.

وقال رئيس الوزراء إدوارد فيليب إنه تم حتى الآن عتقال أكثر من 200 متظاهر عبر فرنسا.

ووفقا للمتحدثة باسم الشرطة جوهانا بريميرت، أصيب ما لا يقل عن ثلاثة من رجال الشرطة وسبعة من المتظاهرين خلال الاشتباكات.

وقال أحد المتظاهرين للصحفيين: “السترات الصفراء كانت بداية لشئ أكبر من ذلك بكثير، نريد لهذه الحركة أن تنتشر، لقد بدأت في فرنسا، ونريدها أن تستمر في ألمانيا وهولندا عبر أوروبا حتى إلى بريطانيا”.

وأشارت الصحيفة إلى أن تلك الحركة قد بأت بالفعل بالانتشار في بلجيكا حث ارتدى مئات الأشخاص السترات الصفراء واحتجوا خارج مباني الاتحاد الأوروبي الرئيسية في بروكسل، وسط قلق المسئولين من أن الاحتجاج قد يمتد عبر الحدود.

قدم سام جيماه، وزير الجامعات والعلوم البريطاني؛ استقالته احتجاجًا على خطة رئيسة الوزراء تيريزا ماي، للخروج من الاتحاد الأوروبي.

وكتب «جيماه» الذي يُعَد الوزير التاسع الذي يستقيل من منصبه في حكومة «ماي» بسبب اتفاقها مع بروكسل، على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر» أنه لن يؤيد الاتفاق عندما يصوت عليه المشرعون يوم 11 ديسمبر، وقال في تدوينة أخرى على موقع «فيس بوك» إن الاتفاق ليس في مصلحة بريطانيا الوطنية، معتبرا أن التصويت عليه سيضع المملكة على طريق الفشل.

وتعد استقالة الوزير أحدث ضربة لماي التي تحاول كسب التأييد للاتفاق على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، والذي حظي بالتصديق قبل أيام من قِبَل الدول الـ27 الأخرى الأعضاء في الاتحاد.

وأبلغت ماي أعضاء حزبها المحافظين أنهم يخاطرون بخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بشكل كارثي دون اتفاق، أو تواجههم انتخابات جديدة يفوز بها حزب العمال المعارض بالسلطة، إذا فشلوا في دعمها، ومن المقرر أن تخرج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في 29 مارس 2019.

حذر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بريطانيا من مستقبل انفصالها عن الاتحاد الأوروبي، مؤكدا أن لندن ليس لديها دور محدد في مستقبل الاتحاد.

وأوضح ماكرون في تصريحات خلال مؤتمر للاتحاد الأوروبي في بروكسيل بشأن توقيع خطة الخروج لبريطانيا التي تقدمها رئيسة وزرائها تيريزا ماي، أوضح أن علاقة الاتحاد الأوروبي مع بريطانيا بعد الخروج، لا تزال غير واضحة، لكنه أشار إلى أن مسودة الاتفاق المقدم من ماي “هو اتفاق جيد”.

وأشار ماكرون، بحسب ما نقلت صحيفة “اكسبرس” البريطانية إلى أن “العلاقة المستقبلية مع لندن لا تزال بحاجة للتحديد. لكن من الواضح أن المملكة المتحدة سوف تستمر في أن يكون لها دور مهم تلعبه، والذي من المحتمل أن يتطور”.

وتابع الرئيس الفرنسي: “أنها لحظة خطيرة لأوروبا”، مشيرا ليس فقط إلى خروج بريطانيا ولكن إلى تزايد الحركات الشعبوية المعادية للاتحاد عبر أوروبا.

واستطرد الرئيس الفرنسي قائلا:” علينا جميع أن نستخلص النتائج التي تظهر الجانب الهش لأوروبا وكيف يمكن تحسين القارة. البريكزيت يظهر أن أوروبا تحتاج إلى إعادة بناء وهذا هو الخيار الذي تدعمه وسأستمر في العمل عليه”.

وأشار إلى أن البريكزايت هو خيار سيادي على الأوروبيين جميعا احترامه، موضحا:” أنه ليس يوم احتفال أو يوم رثاء ولكنه خيار سيادي لشعب”.

أعلنت طائرة أمريكية تابعة لشركة “يونايتد إير لاينز” حالة الطوارئ المفاجئة في الجو، أثناء عبورها فوق المملكة المتحدة، متجهة إلى “هيوستون”.

وتحول مسار طائرة “بوينج 777” إلى أدنبرة، بعد إعلان حالة الطوارئ رقم 7777 بعد وقت قصير من إقلاعها من “أمستردام”.

وأكملت الطائرة منعطفة فوق أسكتلندا، بعد أن مرّت فوق جلاسكو مباشرة متجهة إلى أدنبرة، حسب صحيفة “ديلي ستار” البريطانية التي لم توضح سبب إعلان الطوارئ أو مصير الركاب.

وغادرت الرحلة “أمستردام” في الساعة 10:35 صباحًا بتوقيت وسط أوروبا، وكان من المقرر أن تهبط في هيوستن بولاية تكساس في الساعة 2.15 مساء بالتوقيت المحلي قبل إعلان حالة الطوارئ.

ردت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماى ، على منتقديها بسبب الخروج من الإتحاد الأوربى ، بالقول أن التخلص منها بتصويت سحب الثقة لن يجعل الخروج من الاتحاد أسهل

قالت هيئة الإذاعة البريطانية “بى بى سى”إن رئيسة الوزراء البريطانية ، دافعت عن مشروع اتفاق الخروج الذى عرضته على البرلمان الأسبوع الماضي لمغادرة الاتحاد الأوروبي وقالت إنه كان هناك أسبوع “حاسم” ، مشيرة الى أن هناك المزيد من التفاصيل حول علاقة المملكة المتحدة المستقبلية مع الاتحاد الأوروبي، يمكن أن تفى بمخاوف بعض نواب حزب المحافظين المعارضين لخططها.

وقال جيريمي كوربين، رئيس حزب العمال ، إن حزبه يمكن أن يحصل على صفقة أفضل في الوقت المناسب لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، لكنه استبعد مرة أخرى أن يجرى استفتاء جديد حول شروط الاتفاق قائلا : إن هذا ربما يحدث فى المستقبل لكن ليس الآن.

ولفتت ” بى بى سى” إلى أن هناك انتقاد واسع النطاق لمشروع اتفاق الانسحاب الذي تم التوصل إليه بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي ، والذي سيتم توقيعه في قمة خاصة الأسبوع المقبل، موضحة أن بعض وزراء الحكومة تقدموا باستقالتهم اعتراضا على الاتفاق، فضلا عن أن مجموعة من أبرز المؤيدين للخروج فى حزب المحافظين ردوا على مسودة خطة ماى ، وقالوا إنها منبطحة .

تصمم “لاند روفر” سيارة إيفوك عالمية متعددة الاستخدامات، وتجمع الهياكل المصنوعة بالحجم الكامل للسيارة بين الخطوط البسيطة والحداثة لإبراز جمالية السقف الانسيابي، وخط الخصر المرتفع الذي يحدد ملامح إيفوك الجديدة الشبيهة بسيارات الكوبيه.

وقال جيري ماكجفرن، مدير التصميم لدى لاند روفر إنه تم صنع هذه الهياكل لاستشفاف ملامح سيارة إيفوك الجديدة، التي تجسد في مضمونها نهج الحداثة التصميمية لسيارات رينج روڤر، كما حرصت الشركة على تصنيع تلك السيارة والأعمال الفنية من وسط لندن، التي تعد واحدةً من أعرق مدن العالم.

أ ش أ

أغلق آلاف المتظاهرين ضد التغير المناخي، خمسة جسور بالعاصمة البريطانية لندن، احتجاجا على “تقاعس” الحكومة إزاء قضية التغير المناخي.
وقالت مجموعة (إكستنكشن ريبيليون/ التمرّد ضدّ الانقراض)، بحسب ما نقلت صحيفة الإندبندنت البريطانية، على موقعها الإلكتروني، اليوم (الأحد)، إن أكثر من 6 آلاف شخص أغلقوا خمسة جسور هي: بلكفريرس وواترلو ووستمنستر ولامبث وساوثوورك، وأن اتخاذ فعل جذري كان أمرا ضروريا “لدق ناقوس الخطر” إزاء أزمة التغير المناخي التي تلوح في الأفق.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن ما لا يقل عن 85 ناشطا تم اعتقالهم بتهمة عرقلة حركة المرور بالطريق السريع.
من جانبها ، ذكرت شرطة العاصمة أن المظاهرات أدت إلى حدوث اضطراب كبير في حركة المرور في لندن.

أكد النائب طارق الخولى ، أمين سر لجنة العلاقات الخارجيه بمجلس النواب ، أن هناك دول لم تكن تعرف حقيقة الإخوان بينما توجد دول آخرى ما زالت تسعى لاستخدام الجماعة كشوكه فى ظهر مصر ،مشيرا إلى أن هناك دول مؤسسات تقوم على وجهات نظر متعدده مثل بريطانيا وأمريكا .

وأشار عضو مجلس النواب ،فى تصريحات لـ”اليوم السابع ” إلى أن البرلمان المصرى يعمل على التواصل مع الأطراف ذات التنوع السياسي ،وبعض الأطراف داخل أروقة صناعة القرار ، فهناك الكثير ليسوا على معرفه كاملة بالجماعة .

وكشف “الخولى ” أن الحكومة البريطانيه أعدت تقريرا متعلقا بوضع الإخوان فى المجتمع البريطانى ،وخطورة وجودهم واستمرار نشاطهم، ورغم ذلك تم نشر جزءً منه وليس كاملا ، وهو ما جعل أصوات حزبيه على رأسها حزب المحافظين تطالب الحكومة بنشر كامل التقرير ،وهى علامات استفهام ترد على الاستخدام السياسى فى بعض الأوقات لهم ضد الدولة المصريه .

ولفت إلى أنه ليست بريطانيا وحدها التى بدأت فيها توجهات صناع القرار تتغير ، ولكن أيضا ألمانيا وفرنسا ممن تغيرت توجهاتهم فالجميع أصبح على معرفة وإدراك لطبيعه ما فعلته مصر ولولا مصر لغرقت كل هذه المنطقة، ولعبر الملايين البحر على أوروبا من الإرهابيين فمصر حمت منطقة الشرق الاوسط قبل أن تحمى نفسها .

وشدد على أن الآن ما نقوم عليه هو تضيق الخناق على الجماعة فى الخارج ، ومن الممكن أن تحدث متغيرات آخرى خلال الفترة القادمة حال استمرار جهودنا ضدهم .

كشف السير جيوفري آدامز سفير المملكة المتحدة الجديد بالقاهرة، عن وجود مباحثات مصرية إنجليزية للاتفاق علي انشاء منطقة تجارة حرة في القريب العاجل.

جاء ذلك علي هامش احتفالية الجمعية المصرية البريطانية برئاسة الدكتور خالد نصير، لتنصيبه سفيرا بالقاهرة خلفا للسفير السابق جون كاسن والذي انتهت ولايته بنهاية سبتمبر الماضي.

وذكر السفير البريطاني، أن مصر لها فرص وحضور قوي في مجال اكتشافات الغاز الطبيعي إذ أنها ستقوم بدور المصدر للمنطقة وستصبح محورا عالميا بقطاع النفط والغاز نظرا لموقعها الجغرافي المتميز.

وأوضح أن مصر تربطها علاقات قوية مع تحالفات اقتصادية مثل “الكوميسا” بجانب شركات متعددة الجنسيات تعمل في استكشاف حقول الغاز الجديدة، مشيرا إلي أنها أصبحت مركزا لفرص الأعمال وريادة الاعمال إذ تعد سوقا ناشئا مثيرا للاهتمام من المستثمرين والباحثين عن تلك الفرص.

وأشاد السفير البريطاني باجراءات الدولة المصرية في الاستثمار في الموارد البشرية من خلال تطوير مشروعات ريادة الأعمال.

تشهد المملكة المتحدة أزمة داخلية بين الحكومة وحزب العمال البريطاني الذي تعهد بالتصويت لإسقاط صفقة رئيسة الوزراء تيريزا ماي للخروج من الاتحاد الأوروبي.

وأكد نواب العمال أنهم سيصوتون ضد صفقة الخروج مع استقالة أول وزير من الحكومة إثر إقرار خطة الخروج الخاصة برئيسة الوزراء.

وأوضحوا أن اتفاق خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، الذي أعلنت عنه ماي وحصل على دعم حكومتها الليلة الماضية، كان “فشلًا ذريعًا للتفاوض” بعد عامين من المحادثات مع الاتحاد الأوروبي.

وأكدوا حسب صحيفة ديلي ستار البريطانية: “إنها نهاية فوضوية والسبب الجذري هو الانقسام التام على مقاعد المحافظين، سنصوت ضد هذه الصفقة لأنها لا تفي باختباراتنا لا أعتقد أن أي شخص سوف يوقع على وثيقة دون أن يعرف أين يتجه”.

وفي غضون ذلك، استقال وزير شئون أيرلندا الشمالية شايليش فارا من الحكومة بعد أن قرر أنه لن يتمكن من دعم خطة رئيس الوزراء لمغادرة الاتحاد الأوروبي، وقال في رسالة استقالته إلى رئيس الوزراء: “قدم الاستفتاء في الاتحاد الأوروبي خيارًا بسيطًا إما البقاء في الاتحاد الأوروبي أو مغادرته، كان التصويت حاسمًا مع تصويت المملكة المتحدة العام بالمغادرة، وهذا ما يجب علينا نحن، ممثليهم المنتخبين تقديمه”.

يزور وزير الخارجية البريطاني جيريمي هانت، اليوم الإثنين، السعودية والإمارات، للحديث حول إنهاء الحرب في اليمن ودعوة قادة السعودية للتعاون في التحقيق بشأن مقتل الصحفي جمال خاشقجي.

تأتي الزيارة في وقت تستمر فيه الحرب الدائرة باليمن بين قوات التحالف العربي وميليشيات الحوثي المدعومة من إيران، وسط محاولات أممية لإنهاء الصراع هناك.

وضع مسئولو السفارة البريطانية فى ليبيا، أكاليل الزهور على مقابر جنود الحرب العالمية الأولى.

ونشرت السفارة البريطانية فى لبيا، فيديو عبر موقع تويتر :”11/11 يوم ذكرى 100 عام على انتهاء الحرب العالمية الأولى اليوم نتذكر أولئك الذين ضحوا بأنفسهم من أجل إنقاذ الكثيرين. اليوم نضع أكاليل الورد على مقابر جنود الحرب في  طرابلس و بنغازى”.

وقال انجوس ماكى، نائب السفير البريطانى فى لبيا:”المقبرة في طرابلس هو المكان الأخير الذى يستريح للكثيرين من ضحايا الحرب العالمية الاولى من المملكة المتحدة غيرها من الدول، أفخر بالمشاركة بذلك اليوم”. 

 

 

ويحيى العالم اليوم الذكرى المئوية على الهدنة التى وضعت نهاية الحرب العالمية الأولى التى أودت بحياة قرابة 17 مليون شخص بين جندى ومدنى.

احتشد عشرات الآلاف، اليوم الأحد، في جميع شوارع العاصمة البريطانية لندن، لتكريم ضحايا أبطال الحرب العالمية الثانية، وذلك تزامنًا مع حضور 65 من زعماء العالم احتفالاَ ضخمًا في “قوس النصر” في باريس، إحياءً لذكرى الحرب.

وعجّت شوارع وضواحي العاصمة البريطانية بعشرات الآلاف الذين من ضمنهم مئات من شاركوا في الحرب العظيمة التي اندلعت عام 1918.

وتزين محيط ساعة “بيج بين” بالزينة والإضاءة، في حين شارك أفراد العائلة المالكة البريطانية، وعلى رأسهم الملكة إليزابيث الثانية، ودوقة كامبرج كيت ميدلتون، وعشرات السياسين البريطانيين.

كما شهدت مدن وقرى بريطانية مختلفة مجسمات عملاقة باستخدام زهرة الخشخاش الحمراء، الرمز التاريخى فى بريطانيا لضحايا الحرب.

تعرض موكب رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي، لحادث سير في بلجيكا مما أدى لإصابة شرطيين.

وبحسب صحيفة “دايلي اكسبرس” البريطانية، فإن رئيس وزراء بلجيكا تشارلز ميشيل، كان أيضا في الموكب الذي تعرض للحادث.

وأوضحت أن الحادث وقع على طريق سريع بينما كان رئيسي وزراء بريطانيا وبلجيكا عائدان من أحد المواقع في منطقة مونس.

وأشارت إلى تصادم سيارة بالدراجات النارية لشرطيين ما أدى لسقوطهما وإصابتهما، مضيفة أن رئيسي وزراء البلدين في أمان.