ترامب

  • تراشق حاد بالألفاظ بين ترامب ونائب ديمقراطى من أصل أفريقى

    وجه الرئيس الأمريكى دونالد ترامب اليوم السبت انتقادات حادة لنائب ديمقراطى بارز من أصل أفريقى ووصفه بأنه “متنمر متوحش” يجب عليه أن يركز على تطهير بالتيمور، وهى دائرته الانتخابية، بدلا من انتقاد عمل ضباط الهجرة الأمريكيين على الحدود مع المكسيك.

    ووجه ترامب سلسلة من التغريدات اللاذعة للنائب إيلايجا كامنجز، وهو ديمقراطى يرأس لجنة الرقابة فى مجلس النواب، بعد أن وصف ترامب بالعنصرى وانتقد بشدة سياساته المتعلقة بالهجرة.

    وردت رئيسة مجلس النواب الديمقراطية نانسى بيلوسى للدفاع عن كامنجز الذى وصفته بأنه بطل الحقوق المدنية والعدالة الاقتصادية وقالت على تويتر “نرفض جميعا الهجمات العنصرية عليه وندعم قيادته القوية”.

    وقال ترامب على تويتر “النائب إيلايجا كامنجز متنمر متوحش… يصرخ ويصيح على الرجال والنساء العظام القائمين على حراسة الحدود بشأن الأوضاع على الحدود الجنوبية بينما فى الواقع منطقته فى بالتيمور أسوأ بكثير وأكثر خطرا. منطقته تعتبر الأسوأ فى الولايات المتحدة”.

    وأضاف “الحدود نظيفة وفعالة وتدار بكفاءة ولكنها مكتظة فحسب. منطقة كامنجز مقززة وممتلئة بالفئران والقوارض. إذا قضى مزيدا من الوقت فى بالتيمور ربما يتمكن من المساعدة فى تنظيف هذا المكان القذر بالغ الخطورة”.

    وفى تغريدة أخرى تساءل ترامب عن المبالغ التى تنفق على بالتيمور وقال “إلى أين تذهب كل تلك النقود؟ كم منها يُسرق؟ حققوا فى الفوضى والفساد هناك على الفور”.

    ووجه كامنجز انتقادا حادا الأسبوع الماضى للقائم بأعمال وزير الأمن الداخلى كيفين مكلينان بشأن الأوضاع على الحدود وقال “تشعر أنك تفعل عملا عظيما، حقا؟… ماذا يعنى ذلك؟ عندما يجلس طفل على غائطه ولا يمكنه الاستحمام… لن يقبل أى منا بأن يكون أطفالهم فى مثل هذا الوضع”.

    تأتى تصريحات ترامب بعد هجومه الشرس قبل أسبوعين على أربع نائبات ملونات فيما اعتبره مجلس النواب الذى يهيمن عليه الديمقراطيون تصرفا عنصريا.

    ورد كامنجز بشكل مباشر على تغريدات ترامب وقال على تويتر “السيد الرئيس.. أذهب للمنزل فى دائرتى كل يوم وفى كل صباح أستيقظ وأكافح من أجل جيراني. مهمتى الدستورية هى الرقابة على السلطة التنفيذية. لكنها مهمتى الأخلاقية أن ادافع عن سكان دائرتي”.

    ووصف رئيس بلدية بالتيمور بيرنارد يانج تصريحات ترامب بأنها “مؤذية وخطيرة”.

    وقال على تويتر “من غير المقبول على الإطلاق من القيادة السياسية لبلادنا أن تشوه سمعة مدينة أمريكية مليئة بالحياة مثل بالتيمور وأن تشن هذا الهجوم الشرس على النائب الأمريكى إيلايجا كامنجز وهو وطنى وبطل”.

  • ترامب يتوعد ماكرون بسبب قرار فرنسا بفرض ضرائب على الشركات التكنولوجية

    أثار قرار فرنسا بفرض ضريبة على شركات التكنولوجيا الأمريكية غضب الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ، والذى وصف القرار الذى أصدره نظيره الفرنسى ايمانويل ماكرون بـ” الحمق” ، وتعهد الرئيس الأمريكى بأن يكون هناك إجراءات مضادة “جوهرية” ، على حد وصفه .

    وقال ترامب، فى تغريدة نشرها اليوم الجمعة ،  على حسابه الرسمى فى موقع “تويتر”: “فرضت فرنسا الآن ضريبة رقمية على شركاتنا الأمريكية العظمى الخاصة بالتكنولوجيا، وإذا أمكن لأى طرف أن يفرض ضرائب عليها، فهذا يجب أن يكون دولتها الأم، أى الولايات المتحدة” ، مضيفا : “سنعلن قريبا عن إجراءات مضادة جوهرية ردا على هذا الحمق من قبل ماكرون ، لقد أكدت دائما أن النبيذ الأمريكى أفضل من النبيذ الفرنسي”.

    وسبق أن فرضت السلطات الفرنسية ضريبة على شركات التكنولوجيا العملاقة، على رأسها الأمريكية مثل “جوجل” و”أمازون” و”فيسبوك”، بمقادر 3% من دخلها السنوى فى فرنسا.

     

  • بوريس جونسون صدى صوت ترامب يتردد عبر الأطلنطي.. العنصرية البيضاء والعداء للمهاجرين والكذب أبرز الملامح المشتركة

    قبل أن يفوز بوريس جونسون بمنصب رئيس وزراء بريطانيا خلفًا لتيريزا ماي – وكان فوزه شبه مؤكد – انطلقت وسائل الإعلام في بريطانيا والولايات المتحدة وغيرهما تصفه بالنسخة البريطانية من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

    وذكرت صحيفة “الجارديان” البريطانية أن التشابهات بين الرجلين أكثر غرابة من أن تكون صدفة أو تمر مرور الكرام، فلكليهما تاريخ من المغامرات الجنسية الشائنة، وقصتا نجاحهما متشابهتان على نحو مدهش، وكلتاهما مزيج من استغلال امتياز الوضع الاجتماعي، والانتهازية غير الأخلاقية، والاعتداد المبالغ فيه بالنفس.

    وأضافت الصحيفة أن جونسون وترامب يتشاركان الميل إلى الصراحة الصادمة والابتعاد عن تهذيب تصريحاتهما وتنقيتها مما يثير حفيظة الرأي العام من تعابير تنم عن عنصرية أو كراهية لوسائل الإعلام.

    وكما يكذب ترامب بشأن كل شيء، من حجم ثروته ومصدرها وحتى عدد حضور حفل تنصيبه رئيسًا للولايات المتحدة، ذاعت شهرة جونسون لأول مرة أيضًا بسبب الكذب، حيث فصلته صحيفة “التايمز” البريطانية لنشره عبارة مسروقة من المؤرخ كولين لوكاس، وبعدها عمل مراسلًا لصحيفة “ديلي تليجراف” في الاتحاد الأوروبي، ونشر ذات مرة تقريرًا متخمًا بالأكاذيب حول فضائح جرت في الاتحاد الأوروبي، استخدمه مناهضو الاتحاد بكثافة لتعزيز مواقفهم.

    لكن لعل أكاذيبه حول الاتحاد الأوروبي بالذات هي ما أمّنت له عضوية وشعبية كبيرة في حزب المحافظين البريطاني، الجانح على نحو متزايد نحو فصل بريطانيا عن الاتحاد، واستثمر جونسون مقالاته القديمة في صحيفة “ديلي تليجراف” لترويج نفسه كمرشح لزعامة حزب المحافظين، ولرئاسة الوزراء بالتالي، خلفًا لتيريزا ماي.

    ومثل ترامب، لا يخفي جونسون عداءه الصريح للأجانب أو خصومه السياسيين، ولا يوفر في سخريته أي فئة خارج نطاق العرق الأبيض، حيث سُجلت له عبارات تسخر من هيئة السود والمسلمات المنتقبات، فضلًا عن المثليين جنسيًا وعضوات البرلمان عن حزب العمل.

    أما عن الفوارق بين الرجلين فأحدها شكلي، يتعلق بالفارق بين طريقة انتخاب كل منهما وعدد المصوتين لصالحه، وفي هذا الصدد قالت “الجارديان” إن ترامب خسر التصويت الشعبي أمام منافسته هيلاري كلينتون، لكنه فاز بفارق ضئيل يبلغ 46.1 من أصوات المجمع الانتخابي، أما جونسون فقد فاز برئاسة الوزراء تبعًا لانتخابه زعيمًا لحزب المحافظين، الذي لا يزيد عدد أعضائه عن 0.02% من سكان بريطانيا.

    أما الفارق الآخر الموضوعي فيتعلق بمدى التزام كل منهما بالعمل الحزبي، وفي هذه النقطة يتفوق جونسون الأكثر ولاء والتزامًا تجاه حزب المحافظين من ترامب تجاه حزبه الجمهوري، ووراء جونسون تاريخ طويل نسبيًا من العمل السياسي والمؤسسي، بخلاف ترامب الذي قفز من مجتمع الأعمال فجأة إلى قمة السلطة.

    على أن هذه الفوارق الشكلية لا تنفي، بحسب “الجارديان”، أن بوريس جونسون هو “ترامب أوروبا” بقدر ما أصبحت بريطانيا “أمريكا أوروبا”.

    ولا غرابة أن ترامب لم يخف ابتهاجه بفوز بوريس جونسون وكال له ما يكفي من المديح، بل إنه علق على الأقاويل التي تشبههما ببعضهما، قائلًا أمس الثلاثاء في معرض تهنئته لجونسون “إنه عنيد وذكي، وهم يطلقون عليه ترامب بريطانيا والناس يقولون إن هذا أمر جيد. إنهم يحبونني هناك وهذا ما يريدونه وما يحتاجون إليه”.

    وذكرت قناة “سي إن بي سي” الأمريكية أن ترامب وجونسون طورا علاقة وثيقة بينهما بشكل شخصي، وقد دعم الرئيس الأمريكي صديقه البريطاني في حملته لخلافة ماي رئيسًا للوزراء، وأكد أنه سيقوم “بعمل رائع”.

    واستعرضت القناة بعض القضايا التي تكاد تتطابق حيالها مواقف جونسون وترامب، وفي مقدمة تلك القضايا الهجرة، ففي حين يسعى ترامب لتشديد شروط قبول المهاجرين ووقف تدفقهم إلى الولايات المتحدة عبر المكسيك، لعب جونسون بورقة الخوف من المهاجرين لحشد التأييد خلف انفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي قبل الاستفتاء عليه عام 2016.

    على أن القضية التي خالف فيها جونسون ترامب كانت الموقف من المسلمين، فعندما دعا ترامب عام 2015 إلى تقييد دخول المهاجرين المسلمين إلى الولايات المتحدة، انتقد جونسون – المنحدر من أصل تركي مسلم – هذا الموقف، وإن لم يمنعه ذلك من السخرية من النساء المسلمات المنتقبات، وتشبيههن بصناديق البريد.

    أما العلاقة بالمرأة فهي إحدى أقوى نقاط التشابه بين جونسون وترامب، فكلاهما تحيط به سمعة سيئة وتاريخ مشبوه من اتهامات التحرش وإقامة علاقات حميمية خارج نطاق الزواج.

  • ترامب: إعلان إيران عن اعتقال جواسيس لـ”CIA” غير صحيح

    أكد الرئيس الأمريكى دونالد ترمب، أن إعلان إيران عن اعتقال جواسيس لوكالة الاستخبارات الأمريكية “CIA” غير صحيح تماما.

    جاء ذلك خلال نبأ عاجل أذاعته فضائية سكاى نيوز عربية، اليوم الاثنين.

  • ترامب يفاجئ عروسين بحضور حفل زفافهما (فيديو) 

    فاجأ الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الحاضرين في حفل زفاف أقيم بنادي الغولف الذي يمتلكه بمدينة بدمينستر بولاية نيوجيرسي، ليشاركهم العرس.

    وكان العريس مونغيلي قد أرسل، في وقت سابق، عددا من الدعوات إلى البيت الأبيض يدعو فيها شخصيات بارزة لحضور الزفاف.

    ليفاجئ الرئيس الأمريكي الحضور خلال وقت تقديم المشروبات ليقابل العريس وعروسه بالإضافة لأفراد العائلة.

    وبحسب مقطع مصور تم تداوله على منصات التواصل الاجتماعي، يظهر الرئيس الأمريكي وهو يدخل إلى حفل الزفاف وسط صراخ الحاضرين في الوقت الذي ارتدى فيه ترامب بذلة سوداء دون ربطة عنق.

    وتفاعل الحاضرون مع الرئيس ترامب وبدأوا يرددون “USA، USA”، بينما عانق ترامب العروسين اللذين بدت عليهما ملامح السعادة.

    وكان الرئيس ترامب يقضي عطلة نهاية الأسبوع في نادي ترامب الوطني للغولف في مدينة بدمينستر، قبل أن يعود إلى واشنطن أمس الأحد.

  • مقال للكاتب والمفكر “جميل مطر” بعنوان ( الفتنة مشتعلة وترامب يزيدها اشتعالا )

    نشر موقع الشروق الإخباري مقال للكاتب والمفكر “جميل مطر” بعنوان ( الفتنة مشتعلة وترامب يزيدها اشتعالا ) جاء على النحو الآتي :-

    صعب ألا تشعر بدرجة من التوتر العنصرى أعلى من المعتاد وأنت تمشى فى شارع جانبى فى مدينة أمريكية. صعب أيضا ألا تشعر بالدرجة العالية نفسها من التوتر العنصرى وأنت تستمع إلى الخطاب الإعلامى الأمريكى فى مرحلته الراهنة. أذكر جيدا أن الأمر لم يكن على هذا النحو فى عهد الرئيس باراك أوباما. أشهد أننى من خلال متابعتى التطورات الداخلية فى المجتمع الأمريكى لم أقابل حالات اشتباك اجتماعى بمواصفات عنصرية بالكثافة ولا بالعدد الذى أقابله فى أيامنا الراهنة.
    يتراوح تفسيرى لهذا الاختلاف فى مرحلتين متعاقبتين من مراحل الحكم فى الولايات المتحدة بين رأيين. رأى يرى أن وجود رئيس أسمر فى البيت الأبيض قلل من فرص الاشتباكات العنصرية. أضف إلى ذلك برود الخطاب السياسى للرئيس أوباما وتوخيه الدقة فى معظم تصريحاته وخطبه السياسية فضلا عن استعداد حكومته منذ شهورها الأولى للانسحاب من التدخلات الخارجية وإعداد البلاد لمرحلة قد تكون عصيبة تتأقلم خلالها الولايات المتحدة مع واقع جديد، إنه واقع انحدار مكانة أمريكا الدولية وانحسار إمكاناتها الكلية بالمقارنة بمجتمعات أخرى صاعدة. فى ذلك العهد، أو العهدين، حرصت القيادة السياسية على تفادى كل ما من شأنه تعطيل برامج الاندماج الاجتماعى، وبخاصة الاندماج العنصرى بين مختلف عناصر الأمة. لاحظنا وقتها كيف كان النظام السياسى أقدر على التعامل مع قضايا اندماج المهاجرين من بلاد أمريكا اللاتينية على عكس النظام السياسى الراهن.
    ***

    الرأى الآخر يحمل الرئيس دونالد ترامب المسئولية عن توسيع رقعة الاختلاف بين الرئاستين المتعاقبتين إلى هذا الحد المثير للجدل. يجب على كل حال وقبل البدء فى عرض هذا الرأى أن اعترف للرئيس ترامب بأنه كان الرئيس الصادق بحق عندما رفع شعار إعادة أمريكا عظيمة مرة أخرى ليخفى تحته حقيقة ومدى انحدار مكانة وإمكانات أمريكا على حد سواء. كان أيضا صادقا عندما جمع كل كراهيته للأقلية «السوداء» فى شخص رجل واحد، هو الرئيس باراك أوباما. لم يخف على أحد أنه لن يهدأ له بال حتى يسقط ولايتى الرئيس أوباما من سجلات الانجازات الأمريكية، ويحمل فشلها لواقع يجب ألا يتكرر، واقع أن يقود أمريكا فى مختلف القطاعات أفراد من أقليات سمراء. كان ترامب محقا فى إعلان العولمة سببا مباشرا فى أن عددا لا بأس به من العمال فقدوا وظائفهم، من هؤلاء عمال اشتغلوا فى مناجم الفحم وصناعة الحديد والصلب والصناعات القائمة عليها كالسيارات والكابلات، وكلها مع قليل غيرها تصادف أن اختار العمل فيها عمال بيض البشرة والطابع والسلوك، هؤلاء فى أكثريتهم الساحقة فقدوا أو كادوا يفقدون وظائفهم بسبب انخراط أمريكا فى شبكات العولمة. كانت أمريكا وبحق قائدها والمستفيد الأكبر من مرحلتها الإيجابية كما انتفعت منها قوى اجتماعية معينة فى جميع أنحاء العالم وتضررت إلى حدود قصوى، لم ندرك وقتها مداها، قوى أخرى. آل ترامب على نفسه أن يجعل مشكلة هذه الأقلية من العمال البيض موضوعا لحملته الانتخابية ثم ليطلق من خلالها حملته الأعظم ضد العولمة وضد المستفيدين منها وفى مقدمهم الصين والاتحاد الأوروبى. حدث ما لم يكن متوقعا ولا متصورا. أصابت رصاصاته التى أطلقها فى قضية بطالة العمال البيض أهدافا عديدة. أصابت، بين من أصابت، الهدوء الظاهرى فى العلاقة بين غلاة التعصب فى بعض مجتمعات الجنوب الأمريكى والواقع الاجتماعى المتردى للأقلية السمراء، وأصابت مباشرة وبحدة واضحة التماسك، الظاهرى أيضا، فى المعسكر الغربى وعلاقة الاعتماد المتبادل بين الولايات المتحدة والصين.
    ***
    يهمنا بدون شك ما يحدث فى أمريكا، يهمنى شخصيا فلى من صلبى ويعيش فى أمريكا أحباب وأعزاء أسعد بسعادتهم وأشقى بمتاعبهم وشكاواهم. لا أخفى عنهم قلقى على أولادهم وأحفادهم من مستقبل يفلح ترامب لو استمر لولايتين متعاقبتين فى تعميق هوة الكره العنصرى. أخشى عليهم من أن يضحى ترامب أو من يأتى بعده بالاندماج القومى فى الولايات المتحدة فى سبيل استعادة الهيمنة المطلقة للرجل الأبيض على ما سواه من ألوان الرجال. ترامب وأعماله إشارة سيئة لمستقبل مظلم. سمعته أكثر من مرة أتى فيها على ذكر بعض القادة العرب فكرهت ما أسمع. نحن فى اعتباره مصنفون أمة سمراء لا تستحق أكثر من أن تكون محلا للسخرية من تصرفاتها كما فهمنا من شرح ودروس أثمرتها صفقة القرن، مهزلة لا يقدم على صنعها إلا كاره للعرب ومتطرف عنصرى، وهو بالفعل ما اتضح لنا من خلال إنصاتنا المهذب إلى تصريحات وتوصيات مجموعة كوشنر، بمن فيهم ترامب نفسه وسفيره فى إسرائيل ووزير خارجيته. وقع هذا الاستهتار غير المسبوق فى علاقات كل عهود الرئاسة فى أمريكا بقادة مختلف عهود الحكم فى العالم العربى، وقع بسبب الحاجة الأمريكية المعلنة والصريحة والصادقة إلى الأموال العربية. بدونها سيكون صعبا على قيادة أمريكية راهنة أو قادمة وقف انحدار أمريكا، ناهيك عن استعادة عظمتها. ومع ذلك نتلقى من العهد الأمريكى القائم استهتارا بحقوق العرب واستخفافا بمكانتهم بين الأمم.
    ***
    أخشى أن تكون العلاقات الدولية فى الطريق نحو التدهور فى الحال وفى الأساليب وأنماط التحالفات ولغة الخطاب عن كل ما عرفناه فى مراحل سابقة فى التاريخ الدبلوماسى. كانت المصالح تأتى فى مقدمة الاعتبارات وبعدها بكثير الاعتبار الأيديولوجى. من الآن، وفى حال تجددت للرئيس دونالد ترامب الولاية ولا شك أنه يسعى بكل ما أوتى من خدع الكذب وقوى التحشيد فى قطاع اليمين المسيحى الإنجيلى الصهيونى المتعصب وأموال ممولى الاستيطان الإسرائيلى، يسعى للفوز مرة أخرى، وقد يفوز بالفعل. أقول أنه فى حال تجددت لترامب الولاية واتسعت دوائر الخلافات مع الصين وتعمقت سياسات الكره تجاه الدول اللاتينية المصدرة لمهاجرين سمر البشرة واستنفذ غايته من الأموال العربية وتعددت أسباب الصدام مع دول غير عربية فى الشرق الأوسط ووسط آسيا وهو الحادث الآن وبكثرة ملفتة، فالمتوقع غالبا أن تبدأ مرحلة فى العلاقات الدولية تعتمد الكره العنصرى أساسا لها، وهو ما لم يحدث فى التاريخ إلا نادرا، كحروب الاستعمار الغربى فى أفريقيا وآسيا وأمريكا الجنوبية، وبعض معارك جيوش الغرب والمرتزقة مع الإرهاب والدول المصدرة له.
    ***
    نعيش مرحلة الفتن الكبرى. هناك من يسعى لإشعال فتنة فى أوروبا عن طريق دعم القوى اليمية المتطرفة فى دول غرب ووسط القارة. هناك أيضا من يضرم النار فى أوضاع اجتماعية متدهورة فى أمريكا الشمالية. وهناك فى أقصى الشرق دولة عظمى صاعدة بشرتها بلون غير أبيض تتقدم بسرعة فائقة لتحتل مواقع أمامية استعدادا لصدامات تاريخية نخشى أن تنشب لأسباب عنصرية.

  • ترامب: هناك تقدم كبير فى التحقيق حول إيران

    أكد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أن هناك تقدما كبيرا فى التحقيق حول إيران.

  • تايم: ترامب واجه استقالات لوزرائه أكثر مما واجه أسلافه الخمسة السابقين

    قالت مجلة “تايم” الأمريكية إن الرئيس دونالد ترامب أصبح لديه أكبر عدد من المسئولين الذين يغادرون حكومته فى أول عامين ونصف من حكمه مقارنة بأى من أسلافه الخمسة السابقين فى فتراتهم الرئاسية الأولى.

    ووفقا لبيانات جمعها معهد بروكينجز، فإن استقالة وزير العمل ألسكندر أكوستا تمثل مغادرة تاسع عضو حكومى لإدارة ترامب، أى أكثر بواحد عن أعلى نسبة سابقة فى عهد الرئيس جورج بوش الأب.

    وسبق أن غادر كل من وزير الصحة والموارد البشرية توم برايس، ووزير الخارجية ريكس تيلرسون، ووزير شئون المحاربين ديفيد شولكين، ووزير العدل جيف سيشنز، ووزير الدفاع جيمس ماتيس، ووزير الداخلية ريان زينكى ووزيرة الأمن الداخلى كريستين نيلسين وسلفها جون كيلى الذى غادر وزارة الأمن الداخلى ليصبح رئيسا لموظفى البيت الأبيض قبل أن يغادر هذا المنصب أيضا.

    ولا تشمل القائمة وزير الطاقة ريك بيرى الذى ذكرت تقارير أنه كان لديه خطط للمغادرة.

    وفى المقابل رحل ستة وزراء عن الفترة الرئاسية الأولى لريجان، وثمانية خلال رئاسة بوش الأب، وأربعة خلال الفترة الأولى لبل كلينتون واثنين فقط خلال الفترة الأولى لجورج بوش الابن، وثلاثة خلال الفترة الأولى لباراك أوباما.

    وغادر ثلاثة من وزراء ترامب عقب فضائح إساءة استخدام الأموال الحكومية لأغراض شخصية وهم برايس وشولكين وزينكى، بينما غادر آخرون عقب صدام مع ترامب مثل تيلرسون الذى وصف ترامب بالأحمق.

  • ترامب: أمريكا ستبدأ غدًا اعتقال وترحيل المهاجرين المقيمين بشكل غير قانونى

    أعلن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، أن السلطات الأمريكية ستبدأ فى اعتقال وترحيل المهاجرين المقيمين بشكل غير قانونى، بدءًا من غد السبت فى 10 مدن أمريكية.

    وقال ترامب للصحفيين فى البيت الأبيض، وفقا لقناة “سكاى نيوز” الفضائية مساء اليوم الجمعة، إنه لا يشعر بالقلق من أن خطط الاعتقالات أصبحت علنية، مشيرًا إلى أن عمليات الترحيل لم تكن سرًا، مضيفًا : “سنركز على المجرمين بقدر استطاعتنا”.

    ونقلت وسائل إعلام أمريكية عن مسؤولين سابقين وحاليين أن هناك ما لا يقل عن 2000 أسرة مهاجرة مؤهلة للترحيل وسيتم استهدافها فى المداهمات.

    من جانبهم، قال رؤساء بلديات عدد من المدن التى يستهدف بدء عمليات الترحيل فيها، إنهم لن يتعاونوا مع عمليات الترحيل التى تنفذها مصلحة الهجرة والجمارك.

    وكان الرئيس الأمريكى أجل العملية الشهر الماضى بعد تسرب موعدها للصحفة، غير أنه قال يوم الاثنين الماضى إن الاعتقالات ستبدأ بعد عطلة عيد الاستقلال فى الرابع من يوليو.

    يذكر أن إدارة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك الأمريكية قالت الشهر الماضى إن المداهمات ستستهدف المهاجرين الذين لا يملكون وثائق والذين وصلوا فى الآونة الأخيرة إلى الولايات المتحدة وذلك بهدف كبح موجة تدفق للمهاجرين عند الحدود الجنوبية الغربية.

    وتقول الجماعات المدافعة عن حقوق المهاجرين إن التهديد الوشيك للمهاجرين الذين لا يملكون وثائق يضر بمجتمعاتهم وبالاقتصاد الأمريكي، إذ أنه يجبر البالغين على التغيب عن العمل والأطفال على عدم الذهاب إلى المدرسة خشية القبض عليهم.

  • استطلاع: جو بايدن يقترب من منافسه ترامب على الرئاسة

    كشف استطلاع جديد للرأي نشره موقع “ذا هيل” الأمريكي عن تقدم نائب الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن،في ترشيحات الحزب الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية المقبلة 2020، لتأتي خلفه إليزابيث وارين.

    وحصل بايدن على 22% من الاستطلاع الذي جرى بين أعضاء ومؤيدي الحزب الديمقراطي، في حين حصدت وارين المرتبة الثانية حصلت على 17% من الأصوات المشاركة في الاستطلاع، وفي المرتبة الثالثة كامالا هاريس، التي حصلت على 14%.

    وجاء السيناتور الأمريكي بيرني ساندرز الذي حصل على تأييد 11%، وخلفه بيتي بوتيجيجي، الذي حصل على تأييد 5% فقط.

    احتل ساندرز المركز الثاني خلف بايدن في معظم الاستطلاعات العامة منذ شهور، لكن بعض الاستطلاعات الحديثة أظهرت أن وارين وهاريس يتخطيان ذلك.

  • ريما بنت بندر تسلم أوراق اعتمادها سفيرة للسعودية للرئيس ترامب

    سلمت الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان آل سعود، أوراق اعتمادها سفيرا للسعودية لدى واشنطن للرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

    وقالت وزارة الخارجية السعودية، في ساعة مبكرة من اليوم الثلاثاء، إن سفيرة الرياض الجديدة لدى واشنطن، الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان آل سعود، سلمت أوراق اعتمادها للرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

    ونشرت الوزارة عبر حسابها الرسمي في موقع “تويتر”، صورة للأميرة ريما بجانب الرئيس ترامب الذي كان يحمل بيده أوراق اعتماد سفيرة الحليف الوثيق لواشنطن، السعودية.

    وكانت الأميرة ريما بدأت عملها الدبلوماسي في السفارة السعودية بواشنطن يوم الخميس الماضي بعد أن عيّنتها بلادها في فبراير الماضي، سفيرة للرياض لدى واشنطن التي ترعرعت فيها الأميرة الشابة إبان عمل والدها الأمير بندر في منصب السفير على مدى 22 عامًا.

    وكانت الأميرة ريما تشغل قبيل تعيينها سفيرة في واشنطن، منصب وكيلة رئيس الهيئة العامة للرياضة للقسم النسائي منذ أغسطس من 2016، ورئيسة لمجلس إدارة الاتحاد السعودي للرياضة المجتمعية، منذ أكتوبر عام 2017.

  • رغم اعتذار لندن.. ترامب: لن نتعامل مع السفير البريطاني

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ،الاثنين، أن إدارته لن تتعامل مع السفير البريطاني في واشنطن كيم داروش، وذلك بعد تسريبات دبلوماسية أشارت إلى أنه وجه اتهامات للإدارة الأمريكية.

    وقال ترامب في تغريدة على تويتر إنه لا يعرف السفير وإنه “ليس محبوبا داخل الولايات المتحدة”.

    وأضاف أن الأخبار الجيدة هي أن رئيس وزراء جديدا سوف يتم اختياره في المملكة المتحدة قريبا، موضحا أنه استمتع بزيارته الرائعة لبريطانيا الشهر الماضي وأن ملكة بريطانيا هي أكثر الشخصيات التي أعجب بها.

    جدير بالذكر أن لندن أعلنت فتح تحقيق بشأن تسريبات في الصحافة نسبت للسفير وصفه إدارة الرئيس ترامب بأنها “غير كفء” وبأن أداءها “معطل بنحو غير مسبوق”.

    فيما تبرأ وزير الخارجية البريطاني جيريمي هانت من التصريحات، قائلا إن تلك الآراء “لا تعود إلى الحكومة البريطانية أو وزير الخارجية”.

    من جانبه قال متحدث باسم رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي إن لندن عبرت للإدارة الأمريكية عن “أسفها” لهذه التسريبات، وأوضح أنه تم الاتصال بإدارة ترامب والتأكيد لها على أن “هذه التسريبات غير مقبولة”.
    print

  • استطلاع رأي يكشف ارتفاع نسبة تأييد ترامب لأول مرة

    ارتفعت نسبة تأييد رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب، إلى أعلى مستوى منذ وصوله إلى البيت الأبيض، بحسب استطلاع رأي نشر اليوم الأحد في صحيفة “واشنطن بوست”، وشبكة “إي بي سي” الأمريكيتين.
    وأظهر المسح أن 47% من الأمريكيين يؤيدون حاليًا العمل الذي يقوم به ترامب في البيت الأبيض، ما يمثل ارتفاعًا غير مسبوق في شعبية الرئيس الأمريكي مقارنة بالتقديرات المنشورة في أبريل الماضي عندما كانت فقط 42%.
    وكشف الاستطلاع أيضًا أن نصف الناخبين المسجلين 50% يرفضون طريقة حكم ترامب، بالإضافة إلى ذلك، يرى 65% من المستطلعة آراؤهم أن ترامب يتصرف بطريقة غير مناسبة لرئيس الولايات المتحدة، في مقابل 28% فقط يرون أنه يتعامل بشكل “مناسب”.
    وبحسب تحليل واشنطن بوست، فإن أمام ترامب “طريقًا ضيقًا” من أجل إعادة انتخابه من جديد في 2020.
    ويرى 51% من الأمريكيين أن الإجراءات الاقتصادية لترامب إيجابية لتعزيز اقتصاد الولايات المتحدة.
    يشار إلى أن معدل النمو في الولايات المتحدة ارتفع بنسبة 3.1% خلال الربع الأول من العام الجاري على أساس سنوي.

  • مقال للكاتب ” عماد الدين أديب ” بعنوان ( عند ترامب : أمن إسرائيل أهم من أمن العرب )

    نشر موقع الوطن الإخباري مقال للكاتب ” عماد الدين أديب ” بعنوان ( عند ترامب : أمن إسرائيل أهم من أمن العرب ) جاء على النحو الآتي :-

    محور الاهتمام الأول والجوهرى والأساسى بمنطقة الشرق الأوسط ككل والخليج بوجه خاص ليس النفط ولكن أمن إسرائيل.

    منذ الحرب العالمية الثانية كان اهتمام الغرب هو أمن النفط وأمن إسرائيل والعمل على عدم جعل الصراع العربى – الإسرائيلى يضر بأى منهما.

    الآن هناك متغيران أساسيان تماماً وهما:

    • أن الولايات المتحدة تحولت من دولة مستوردة أساساً للنفط إلى دولة منتجة، فهى تنتج قرابة اثنى عشر مليون برميل يومياً، بل ساعية لتصدير الفائض مثلها مثل روسيا، فى ذلك الوقت الذى أصبح فيه الغاز هو طاقة المستقبل.

    ويخطئ من يعتقد أن السعودية هى أكبر مورد لاحتياجات النفط الأمريكية، والإحصاءات الدقيقة تقول إن كندا تأتى فى المرتبة الأولى والكويت فى المرتبة السابعة.

    • أن المتغيرات والتحولات الإقليمية فى المنطقة جعلت إيران والإرهاب التكفيرى والصراعات المحلية وخلافات الحدود ذات أولوية على حالة العداء التقليدى لإسرائيل.

    من هنا أصبح ما هو «محلى وطنى» يعلو -الآن- على ما هو «عروبى إقليمى».

    من هنا يمكن فهم موقف «ترامب» من إيران، إنه موقف الحريص على 3 أمور:

    • منع إمكانية التهديد النووى عند إيران لأمن إسرائيل.
    • منع وجود أى صواريخ باليستية يصل مداها من المدن الإيرانية إلى أى مدينة إسرائيلية.
    • قيام إيران، فى حال رفع العقوبات، بإعطاء الشركات والمصالح الأمريكية حصة معتبرة من مشروعات إعادة بناء ما فقدته إيران بسبب المقاطعة والعقوبات على مر السنين.

    أن يصل صاروخ إيرانى إلى مدينة عربية، سواء جاء من الأراضى الإيرانية أو العراقية أو السورية أو اليمنية من حلفاء طهران فى المنطقة، هو أمر ثانوى عند الأمريكان.

    المهم أمن إسرائيل، وليس أمن العرب.

    الأهم مصالح أمريكا وليس مصالح نقل النفط العربى.

    المهم استخراج المال العربى، وليس استخراج النفط العربى.

    المهم إسرائيل وليذهب الجميع -عفواً- إلى الجحيم.

    من هنا أيضاً لا بد من قراءة تصريحات إسرائيل كاتس، وزير الخارجية الإسرائيلى، الأخيرة بعناية شديدة حول إيران.

    قال «كاتس» إن بلاده تدرس بدائل واحتمالات توجيه ضربات عسكرية لإيران فى حال تهديدها لأمن إسرائيل أو تهديد منطقة الخليج.

    وقال «كاتس» إن إسرائيل لن تسمح لإيران بالوصول إلى مرحلة إنتاج سلاح نووى.

    ويعتبر «كاتس»، (64 سنة)، من الساسة الذين لهم تأثير مهم فى الكنيست الإسرائيلى حيث انتخب منذ عام 1998 ولمدة 14 دورة حتى الآن لذلك لا بد من أخذ تصريحاته بجدية، خاصة أنه يتمتع بعلاقة جيدة مع المؤسسة العسكرية الإسرائيلية التى تضغط منذ 3 أعوام بضرورة القيام بعمل عسكرى إيجابى داخل الأراضى الإيرانية لمنعها، من خلال ضربات استباقية مجهضة، من تهديد أمن الدولة العبرية.

    مصطلحات «كاتس» التى اختيرت منه بعناية تقول: «إسرائيل تستعد»، «تدخل عسكرى محتمل»، فى حال حدوث أى تصعيد بين إيران والولايات المتحدة.

    واختتم كلامه: «إنه يمكن استخدام القوة إذا لزم الأمر».

    حينما تتحدث إسرائيل فى موضوع الملف الإيرانى فهى تتصرف من منطلق أنها «صاحبة المصلحة العليا فى هذا الموضوع»!!

  • ترامب: حملات اعتقال المهاجرين تبدأ “قريبا جدا” 

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن حملات الاعتقال بهدف الترحيل الجماعي للمهاجرين ستبدأ “قريبا جدا” وذلك في الوقت الذي تعهد فيه مدافعون أمريكيون عن المهاجرين بأن مجتمعاتهم ستكون “مستعدة” عندما يأتي ضباط الهجرة.

    وقال يوم الجمعة للصحفيين في البيت الأبيض “ستبدأ قريبا جدا، لكني لا أسميها مداهمات، إننا سنبعد كل من جاءوا بشكل غير قانوني على مدى سنين”، بحسب رويترز.

    وتقول الجماعات المدافعة عن حقوق المهاجرين إن التهديد الوشيك للمهاجرين الذين لا يملكون وثائق يضر بمجتمعاتهم وبالاقتصاد الأمريكي، إذ أنه يجبر البالغين على التغيب عن العمل والأطفال على عدم الذهاب إلى المدرسة خشية القبض عليهم.
    وقالت إلسا لوبيز الناشطة التي تعمل لصالح منظمة (سوموس أون بويبلو أونيدو) المدافعة عن حقوق المهاجرين والعمال في ولاية نيو مكسيكو “يجب أن نكون مستعدين، ليس فقط عندما يعلن ترامب الأمر، لأن هناك اعتقالات تتم كل يوم وهي في ازدياد”.

    وتتدفق أعداد متزايدة من المهاجرين من مناطق خارج أمريكا الوسطى، من بينها الهند وكوبا وأفريقيا.

  • السيسي وترامب يبحثان أزمات المنطقة والوضع في السودان وليبيا

    أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي مساء اليوم اتصالًا هاتفيًا مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

    وقال السفير بسام راضي المتحدث باسم رئاسة الجمهورية أن الاتصال شهد استعراض عدد من الملفات الإقليمية ذات الاهتمام المشترك خاصة الوضع في ليبيا.

    أكد الرئيس موقف مصر الداعم لوحدة واستقرار وأمن ليبيا وتفعيل إرادة الشعب الليبي، وكذلك مساندة مصر لجهود الجيش الوطني الليبي في مكافحة الإرهاب والقضاء على التنظيمات والميليشيات المسلحة، التي تمثل تهديدًا ليس فقط على ليبيا بل الأمن الإقليمي ومنطقة البحر المتوسط”.

    “وأوضح راضي أن الرئيس ترامب أكد من جانبه أهمية الخروج من الوضع الراهن وتسوية الأزمة الليبية التي تمثل تهديدًا لأمن المنطقة بأكملها، حيث تم التوافق على ضرورة تكثيف الجهود المشتركة في هذا الإطار”.

    “كما تم التطرق إلى تطورات الأوضاع في السودان، أكد الرئيس دعم مصر لخيارات وإرادة الشعب السوداني الشقيق في ظل موقف مصر الثابت بالاحترام الكامل لسيادة السودان، وعدم التدخل في شئونه الداخلية، مع ضرورة تكاتف الجهود الدولية والإقليمية لمساعدة السودان على الخروج من أزمته والحفاظ على استقراره وأمنه لما فيه صالح الشعب السوداني”.

    “أضاف بسام راضي أن الاتصال تناول كذلك عددًا من الموضوعات ذات الصلة بالعلاقات الثنائية الإستراتيجية بين البلدين الصديقين، حيث أكد الرئيسان في هذا الصدد الحرص على تطوير التعاون المشترك بين البلدين في مختلف المجالات، وأعربا عن تطلعهما لمواصلة العمل على دفع العلاقات المتميزة بين البلدين”.

    “كما تضمن الاتصال تقديم السيد الرئيس التهنئة للرئيس والشعب الأمريكي بمناسبة عيد استقلال الولايات المتحدة الموافق في الرابع من يوليو”.

  • ترامب يدخل أراضي كوريا الشمالية: خطوات تاريخية في “يوم عظيم”

    أ ف ب

    دخل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أراضي كوريا الشمالية سيراً على الأقدام، الأحد، في خطوات تاريخية إلى جانب الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون.

  • ترامب: ترحيل المهاجرين غير الشرعيين يوليو المقبل

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن ترحيل المهاجرين غير الشرعيين سيبدأ بعد الرابع من يوليو المقبل.

    وأضاف “ترامب” خلال مؤتمر صحفي، عُقد اليوم، على هامش فعاليات قمة مجموعة العشرين في أوساكا: “سنرحل أعدادا كبيرة من الأشخاص بدءًا من 4 يوليو”.

     

  • ترامب: السعودية تحاكم قتلة خاشقجي.. ولا علاقة لولي العهد بهذه القضية

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن السعودية أبلت بلاء حسنا فيما يتعلق بحقوق المرأة، ولا يمكن أن يتم اتهامها بالإرهاب. 
    وأكد ترامب، في مؤتمر صحفي في نهاية قمة العشرين، اليوم السبت، أن السعودية حليف قوي وأسهمت في خلق ملايين الوظائف في بلادنا، متابعا أنه لم يشر أي طرف إلى ولي العهد السعودي في قضية خاشقجي، وأن السعودية تحاكم المتهمين بالضلوع في قضية خاشقجي.
  • الرئيس الأمريكي: لدينا أقوى جيش.. ونأمل ألا نضطر لاستخدام قدراتنا العسكرية

    قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، خلال مؤتمر صحفي له في نهاية قمة العشرين، اليوم السبت، إن أمريكا لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي، وأنه كان لديه خطط بديلة بشأن إيران، قائلا: “لدينا جيش من أقوى جيوش في العالم ونأمل ألا نضطر لاستخدام قدراتنا العسكرية”. 
    وأشار الرئيس الأمريكي، إلى أن ما يحدث في فنزويلا أمر سيئ، وأعداد كبيرة من الناس تحاول الفرار من هناك.
    وتحدث ترامب، عن السعودية قائلا إنها أبلت بلاء حسنا فيما يتعلق بحقوق المرأة ولا يمكن أن يتم اتهامها بالإرهاب.
  • ترامب: أردوغان كاد يمحو الأكراد لولا تدخلي

    قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إنه طالب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بتخفيف الحملة العسكرية في إدلب السورية، مضيفا أنه على الرغم من وجود نحو 30 ألف إرهابي في إدلب، لكن من المهم تجنيب المدنيين القتال.
    وأضاف ترامب، في مؤتمر صحفي، اليوم السبت، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان كان سيمحو الأكراد من على حدود بلاده، لكنه طلب منه الامتناع عن ذلك، متابعا أن تركيا ستواجه عقوبات أميركية إذا أصرت على شراء صواريخ S-400.
  • ترامب: أزمة “هواوي” أمن قومي.. ولكن سنسمح ببيعها في أمريكا

    قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إنهم سيستمروا في المفاوضات التجارية مع الصين، موضحًا أن واشنطن لن تزيد الرسوم الجمركية على السلع الصينية، مضيفا أنه يأمل في إبرام صفقة تجارية مميزة مع كندا والمكسيك. 
    وأضاف ترامب، خلال مؤتمر صحفي له في اليابان، اليوم السبت، “أننا سنسمح ببيع هواتف هواوي في الولايات المتحدة، ومشكلة هواوي هي مشكلة أمن قومي ولن نبحثها مع الصين حاليا”.
  • بث مباشر.. مؤتمر صحفي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب

    يقدم “الحدث الآن” بث مباشر، اليوم السبت، نقلا عن فضائية “سكاي نيوز”، للمؤتمر الصحفي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

  • ترامب يطلب من بوتين عدم التدخل في الانتخابات الرئاسية الأمريكية

    طلب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم /الجمعة/ من نظيره الروسي فلاديمير بوتين عدم التدخل في الانتخابات الرئاسية لعام 2020.

    وقال ترامب – موجها حديثه إلى الرئيس الروسي وهو يبتسم، عقب سؤال لوسائل إعلام أمريكية عما إذا كان سيبحث مع بوتين مزاعم التدخل الروسي في الانتخابات الأمريكية – “من فضلكم لا تتدخلوا في الانتخابات الرئاسية”، حسبما أوردت قناة (روسيا اليوم) الإخبارية.

  • البيت الأبيض يكشف موعد لقاء ترامب ونظيره الصيني 

    على متن طائرة الرئيس الأمريكي 27 يونيو، قال متحدث باسم البيت الأبيض للصحفيين إن الرئيس دونالد ترامب سيجري محادثات تجارية مرتقبة مع نظيره الصيني شي جين بينج في أوساكا باليابان في الساعة 1130 صباحا (02:30 بتوقيت جرينتش) صباح يوم السبت.

    ويهدف الاجتماع الثنائي لمنع زيادة الرسوم الجمركية الأمريكية على واردات سلع استهلاكية وغيرها من الصين.

    ومن المرجح أن يكون هذا الحدث الأكثر متابعة خلال قمة مجموعة العشرين التي تستضيفها اليابان.

    وقال المتحدث هوجان جيدلي للصحفيين المسافرين برفقة ترامب إن الرئيس، المعروف بميله لإبرام الاتفاقات الثنائية بدلا من المناقشات متعددة الأطراف، سيعقد تسعة اجتماعات ثنائية خلال زيارته لليابان بما في ذلك الاجتماع مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الثانية بعد ظهر غد الجمعة (05:00 بتوقيت جرينتش).

  • مسؤول أمريكي: ترامب يعقد لقاء مع ولي العهد السعودي

    قال مسؤول أمريكي، إن الرئيس دونالد ترامب، سيعقد لقاءً ثنائيًا، مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، على هامش قمة الـ 20، حسبما نقلت قناة “العربية” في نبأ عاجل لها.

    وسيناقش ترامب مع ولي العهد السعودي تصاعد التوترات مع إيران والتهديدات لاستقرار المنطقة.

    وقال إن ترامب سيجتمع أيضا مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل ومع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي ورئيس الوزراء الأسترالي سكوت ماريسون ورئيس الوزراء الياباني شينزو آبي، ومن المقرر أن تعقد قمة مجموعة العشرين في مدينة أوساكا اليابانية الجمعة والسبت المقبلين.

  • ترامب: عقوبات مشددة جديدة على طهران ستعلن يوم الإثنين المقبل

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إن إيران لا يمكنها الحصول على سلاح نووي لكن اتفاق أوباما مهد لذلك، مشدداً على أنه سيوقع عقوبات مشددة جديدة على طهران سيعلنها يوم الاثنين المقبل.

    ووفق الأخبار العاجلة لفضائية “سكاى نيوز”، عربية، قال “ترامب”، إن العقوبات المفروضة على إيران تؤتي ثمارها.

    وكان المبعوث الأميركي الخاص بإيران براين هوك، قد قال خلال حوار خاص لـ”سكاى نيوز”، إن إيران “تهدف للسيطرة على منطقة الشرق الأوسط”، لافتا إلى أن الولايات المتحدة تعمل على منعها من ذلك، من خلال فرض المزيد من العقوبات، والتي ستحرمها من نحو 50 مليار دولار.

    وأوضح براين هوك، أن “سياسة البيت الأبيض تقضي بفرض المزيد من العقوبات لإحراز تقدم ضد النظام الإيراني”، وتابع:”إيران تقوم ببث العنف في الشرق الأوسط، والضغط الأميركي يهدف لحرمان النظام من الأموال التي يستخدمها في تمويل ميليشياته، كما أننا نريد أن يأتي النظام الإيراني إلى طاولة المفاوضات، للتوصل إلى اتفاق آخر، بدلا من ذلك الذي انسحبنا منه قبل سنة”.

  • مقال للكاتب عماد الدين أديب بعنوان “ترامب يضرب أو لا يضرب”

    مقال للكاتب ” عماد الدين أديب ” على موقع ” الوطن ” الإخباري بعنوان “ترامب يضرب أو لا يضرب” جاء على النحو الآتي :-

    يخطئ تماماً من يعتقد أن إسقاط الطائرة المسيرة الأمريكية بواسطة صاروخ أرض – جو إيرانى هو أول تحرش عسكرى من طهران ضد هدف أمريكى أو هدف لقوى حليفة لواشنطن.

    ما تقوم به طهران، بعبقرية، وإصرار دؤوب، وبتصاعد وتصعيد تدريجى، هو استدراج الولايات المتحدة إلى مواجهة عسكرية مباشرة عن عمد.

    من هنا يصبح ما يقوم به الحرس الثورى الإيرانى هو بمثابة تحرش عسكرى مباشر مع الوجود العسكرى الأمريكى فى المنطقة.

    منذ خمسة أسابيع هناك تصاعد فى شكل عمليات التصعيد الإيرانى:

    1- صواريخ أرض – جو ضد الأراضى والحدود السعودية.

    2- ضرب الناقلات أمام ساحل الفجيرة.

    3- ضرب خط التكرير والإمداد فى أرامكو.

    4- ضرب محطة كهرباء سعودية.

    5- إطلاق صواريخ تجاه جيزان ونجران.

    6- ضرب مطار «أبها» بإصابات مباشرة.

    7- إسقاط طائرة مسيّرة صغيرة فوق الحديدة «باليمن».

    8- محاولة ضرب المطار فى اليوم التالى.

    9- الاعتداء على ناقلتين على بعد 35 كيلومتراً من المياه الدولية الإيرانية.

    10- فى الوقت ذاته تفادى طائرة استطلاع أمريكية صاروخاً إيرانياً أُطلق عليها.

    11- آخر هذه الأعمال هو محاولة إطلاق صاروخ فى المنطقة الخضراء فى العراق ناحية الوجود الدبلوماسى الأمريكى، وصاروخ آخر ناحية العاملين فى شركة إيكسون موبيل بالعراق، ما استدعى ترحيل 20 منهم.

    الطائرة الأخيرة التى تم إسقاطها من نوع ترينتون، صناعة شركة بوينج، وهى من أكبر الطرازات من هذا الجيل من الطائرات المسيّرة ويبلغ ثمنها 120 مليون دولار أمريكى.

    تم إسقاط الطائرة وهى فى منطقة المياه الدولية فوق منطقة «هرمز» والدليل على ذلك أنها كانت تطير على ارتفاع منخفض، ما سهل عملية إصابتها، وإلا لو كانت فوق مجال الصواريخ الإيرانية لكانت طارت وحلّقت على ارتفاعات عليا يصعب على مدى الصواريخ الإيرانية الوصول إليها.

    باختصار لا تطير الطائرات من هذا النوع على ارتفاع منخفض إلا إذا كانت مطمئنة أنها فى مجال جوى غير معادٍ.

    إذاً، لقد فعلها الحرس الثورى وأصاب هدفاً أمريكياً مكلفاً.

    رد الرئيس «ترامب» محير للغاية؛ فهو أحياناً يمارس الغموض حينما يقول: «سوف ترون إذا كنا سنرد»، وتارة أخرى يقول: «لقد أخطأت إيران خطأً كبيراً»، وأخيراً يقول شيئاً مذهلاً: «كان من الممكن أن تكون الخسارة أكبر لو كانت الطائرة تحمل ركاباً».

    الأمر المؤكد أن جون بولتون، مستشار «ترامب» للأمن القومى، ومايك بومبيو، وزير خارجيته، كليهما يضغط لضربة مباشرة تستهدف مراكز حيوية على الأراضى الإيرانية، حينما أكدت مصادر وزارة الدفاع أنها قدمت عدة بدائل عسكرية للرد على إيران وأن الأمر متروك لتقدير الرئيس وحده.

    من مصلحة إيران أن تحدث ضربة أمريكية حتى تخلص النظام من ضغط العقوبات أمام الرأى العام لذلك يحاولون استفزاز «ترامب» لاستدعائها.

    ومن مصلحة «ترامب» احتواء الموقف وتأجيل الضربة وترك مفاعيل العقوبات القاسية تفعل مفعولها.

    يستمر «ترامب» فى تأجيل التأجيل وتأجيل الرد المباشر وخلق أعذار لإيران حتى لا يقوم بالضربة مما يذكرنى بنكتة ساخرة عن رجل ألمانى قال له أهل قريته: زوجتك الآن تخونك مع أعز أصدقائك فى الغابة المجاورة! ابتسم الرجل وقال فى خبث: يا لكم من مبالغين، شوية أشجار قليلة تقولون عليها غابة.. حرام عليكم!

  • الخارجية الأمريكية تنفى توجيه ترامب رسالة إلى طهران عبر الوسيط العمانى

    أ ش أ

    نفت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، مورجان أرتاجوس، صحة التقارير التي تحدثت عن إرسال واشنطن رسالة لإيران عبر الوسيط العماني على خلفية إسقاط طائرة مسيرة أمريكية فوق مضيق هرمز.

    وقالت أرتاجوس في تصريح أوردته قناة “سكاي نيوز” اليوم السبت ، إن هذه التقارير دعاية إيرانية، مطالبة طهران بـ”مواجهة الدبلوماسية (الأمريكية) بالدبلوماسية”.

    وكانت تقارير إعلامية قد أفادت بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعث برسالة إلى إيران عبر سلطنة عمان، تزامنت مع تقارير تحدثت عن عدول ترامب عن توجيه ضربة عسكرية لأهداف إيرانية.

  • ترامب: أنهيت اتفاق أوباما الفظيع.. والإيرانيون اليوم مفلسون!

    دافع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن قراره الانسحاب من جانب واحد من الاتفاق النووي المبرم بين إيران ومجموعة 5+1 عام 2015، موجها انتقادات شديدة إلى سلفه باراك أوباما.
    ووصف ترامب، في سلسلة تغريدات نشرها اليوم على حسابه في “تويتر”، الاتفاق التي وقع عليه أوباما بأنه “بائس وفظيع”، مشددا على أن إيران حصلت بموجب هذه الصفقة على 150 مليار دولار، بالإضافة إلى 1.8 مليار دولار نقدا.
    وقال: “كانت إيران في وضع صعب للغاية، وهو (أوباما) أنقذها، ومهد أمامها طريقا للحصول على الأسلحة النووية، وبدلا عن شكره، هتفت إيران الموت لأمريكا”.
    وتابع ترامب: “أنهيت الاتفاق الذي حتى لم يصادق عليه الكونجرس وفرضت عقوبات قاسية، وهم الآن دولة أضعف بكثير مما كانوا عليه في بداية ولايتي، عندما كانوا يشكلون مشاكل كبيرة في مختلف أنحاء الشرق الأوسط. واليوم هم مفلسون”!
    وتراجع ترامب الليلة الماضية عن قرار شن ضربات مركزة على إيران ردا على إسقاطها طائرة مسيرة للجيش الأمريكي فوق الخليج.
    وخرجت واشنطن من الاتفاق النووي في مايو العام الماضي، رغم رفض باقي أطراف الاتفاق، واستأنفت منذ ذلك الحين العقوبات ضد إيران المجمدة بموجب الصفقة وشددتها.
زر الذهاب إلى الأعلى