ترامب

  • رد تركيا بعد اعتراف ترامب بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان

    عبر نائب رئيس حزب “العدالة والتنمية” التركي، نعمان قورتولموش، اليوم الخميس، عن رفضه لتصريحً الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حول الاعتراف بسيادة إسرائيل الكاملة على الجولان السورية المحتلة.

    وانتقد نائب رئيس الحزب الحاكم، القرار عبر حسابه على تويتر، قائلا “أن العالم لا يمكن إدارته بالتغريدات التي ينشرها ترامب كلما تراء له ذلك”.

    كان ترامب غرد من خلال منصة التواصل الإجتماعي تويتر: “حان الوقت بعد 52 عامًا لأن تعترف الولايات المتحدة بسيادة إسرائيل الكاملة على مرتفعات الجولان، التي تتسم بأهمية استراتيجية وأمنية بالغة لدولة إسرائيل والاستقرار الإقليمي”.

    وأنتقد قورتولموش، كلمات الرئيس الأمريكي، موضحا أنه يعمل منذ فترة “متحدثا باسم إسرائيل” وليس رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية.

    وأضاف: وفقا لما نشرته وكالة الأناضول، أن ما قام به ترامب اليوم يعبر عن سوء نية، وسوف يؤجج الأوضاع في منطقتنا المتحولة إلى كرة نارية”.

    وجاء التعليق الأممي على تغريدة ترامب سريعة حيث قال نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة فرحان حق، في تصريح لمراسل الأناضول، إن الأمم المتحدة “ملتزمة بجميع قرارات مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة”.

    جدير بالذكر أن القرارات الأممية تنص على أن احتلال مرتفعات الجولان السورية من قبل إسرائيل هو عمل غير مشروع بموجب القانون الدولي.

  • صحيفة: القضاء الفيدرالى أصدر 63 حكما على الأقل ضد إدارة ترامب فى عامين

    قالت صحيفة “واشنطن بوست” إن القضاء الفيدرالى قد حكم ضد إدارة ترامب 63 مرة على الأقل خلال العامين الماضيين، وهو سجل استثنائى من الهزيمة القضائية التى وضعت أجزاء كبيرة من أجندة الرئيس حول البيئة والهجرة وقضايا أخرى فى موقف حرج.

    وأشارت الصحيفة إلى أن القضاة فى قضية تلو الأخرى وبخوا مسئولى ترامب لفشلهم فى إتباع القواعد الأساسية لتغيير السياسة، بما فى ذلك تقديم تفسيرات مشروعة تدعمها الحقائق والمدخلات العامة عندما يكون هذا مطلوبا.

    وكانت أغلب القضايا فى مراحل مبكرة ومعرضة للتراجع عنها، فعلى سبيل المثال، سمحت المحكمة العليا بتفعيل نسخة من الحظر الذى فرضه الرئيس ترامب على المسافرين من دول معينة ذات أغلبية مسلمة بعد أن عرقلت محكمة أقل درجة هذا الحظر باعتباره تميزيا.

    لكن بغض النظر عما إذا كانت الإدارة انتصرت فى النهاية، فإن الأحكام حتى الآن ترسم صورة لحكومة تندفع لتنفيذ تغييرات بعيدة المدى فى السياسة دون اعتبار القواعد القائمة منذ فترة طويلة ضد السلوك التعسفى والمتقلب.

    ويتهم ثلثا القضايا إدارة ترامب بانتهاك إجراء القانون التنفيذى، الذى يعود عمره إلى 73 عاما ويمثل الحصن الأساسى ضد الحكم التعسفى.

  • ترامب يهدد بمعاقبة مقدمي البرامج الساخرة

    هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمعاقبة مقدمي البرامج الساخرة الذين يظهرونه بشكل غير لائق، منتقدا المحتوى الذي يقدمونه، ووصفه بأنه خالٍ من الموهبة ولا يقدم مادة مفيدة.

    وقال ترامب خلال تغريدة على “تويتر”: “حقا لا يمكن تصديق أن برامج مثل (ساترداي نايت لايف) الذي لا يتمتع بخفة ظل أو موهبة قد يقضي كل وقته من أجل انتقاد نفس الشخص (أنا).. مرة تلو الأخرى دون الإشارة إلى (الجانب الآخر)”.

    وطالب في تغريدة أخرى أنه يجب مساءلة تلك البرامج، متهما إياها بالتواطئ مع الديمقراطيين، بقوله: “يجب على لجنة الانتخابات الاتحادية أو اللجنة الفيدرالية للاتصالات أن تنظر في هذا؟ بالتأكيد هناك تواطؤ مع الديمقراطيين.. هذه التغطية الإعلامية من جانب واحد، ومعظمها أخبار وهمية.. من الصعب تصديق أنني فزت وانتصرت”.

    وانتقد ترامب برنامج “ساترداي نايت لايف” عدة مرات، وهو برنامج ساخر يجسد فيه الممثل الأمريكي أليك بالدون، شخصية الرئيس، ويناقش أبرز القضايا المتعلقة بترامب بشكل ساخر مثل قضايا التدخل الروسي وفضائح المقربين منه وتصريحاته.

  • اتصال هاتفي بين الرئيس الأمريكي ورئيس وزراء إثيوبيا

    أعلن مكتب رئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، أنه أجرى مع رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب مكالمة هاتفية، حول الحادث الذي وقع في إثيوبيا مؤخرا.

    وأشارت وكالة الأنباء الإثيوبية الرسمية “إينا”، إلى أن الزعيمين أعربا عن تعازيهما لأفراد وعائلات كلا البلدين الذين فقدوا أرواحهم في حادث طائرة بوينج 337.

    وأشاد الرئيس ترامب بالخطوط الجوية الإثيوبية باعتبارها مؤسسة قوية وأكد تقديم الدعم الفني عند الحاجة، وعبر ترامب عن دعمه للإصلاحات الشاملة التي حدثت في إثيوبيا خلال الأشهر الماضية.

    وتعهد القادة بتعزيز العلاقات الدبلوماسية القائمة منذ فترة طويلة بين بلديهما.

  • حكم قضائي بحبس مدير حملة ترامب السابق

    حكم قاض أمريكي على بول مانافورت، رئيس الحملة السابق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالسجن لمدة 73 شهرا بتهمة التآمر لمدة 30 شهرا.

    ويأتي هذا الحكم بالتزامن مع حكم على حبسه لمدة 47 شهرًا بتهم الاحتيال الضريبي والمصرفي.

    يُذكر أن عددًا من مساعدي ورجال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وجه إليهم تهم مختلفة بالتآمر، والتعاون مع روسيا في التدخل بالانتخابات الرئاسية.

  • ترامب يتفاوض على اتفاق مع مجلس الشيوخ للبقاء على حالة الطوارئ

    يجرى البيت الأبيض مفاوضات خاصة مع الجمهوريون فى مجلس الشيوخ، الذين يريدون تقويض سلطات الطوارئ للرئيس الأمريكى، دونالد ترامب وخلفائه من الرؤساء الأمريكيين، الأمر الذى قد يؤدى إلى هزيمة مفاجئة لقرار من مجلس النواب، ذو الأغلبية الديمقراطية، يرفض إعلان ترامب حالة الطوارئ الوطنية على الحدود.

    وقالت صحيفة واشنطن بوست، الأمريكية، الأربعاء، إن هذه المفاوضات ربما تسفر عن تغييرا هائلا فى الرصيد السياسى لترامب، الذى كان فى طريقه لهزيمة محرجة فى وقت لاحق من هذا الأسبوع، من قبل مجلس الشيوخ الذى تهمين عليه أغلبية من الحزب الجمهورى، فى إطار مواجهته مع الكونجرس بشأن بناء الجدار الحدودى الجنوبى.

    ولجأ ترامب إلى إعلان حالة الطوارئ الوطنية لتمويل الجدار الذى يرغب فى بناءه على حدود بلاده مع المكسيك، بعد أن وصل لطريق مسدود مع الكونجرس. فبعد فترة إغلاق حكومى استمرت خمسة اسابيع، توصل المفاوضون من الحزبين الجمهورى والديمقراطى، إلى اتفاق يقضى بتخصيص 1.375 مليار دولار لبناء 55 سور بطول 55 ميلا على الحدود الجنوبية، وهو أقل كثيرا من مبلغ 5.7 مليار دولار الذى طلبه ترامب من أجل بناء 234 ميلا من الجدران الفولاذية.

    غير أن مجلس النواب، أواخر فبراير، صوت بأغلبية كبيرة على مشروع قانون يلغى حالة “الطوارئ الوطنية” التى أعلنها الرئيس الأمريكى، فى وقت سابق من الشهر نفسه. وانضم أكثر من 10 نواب جمهوريين إلى أقرانهم الديموقراطيين فى تأييد مشروع القانون الذى تم إقراره فى النهاية بأغلبية 245 نائبا مقابل 182.

    وفى مجلس الشيوخ، أعرب أربعة من الأعضاء الجمهوريين عن دعمهم لمشروع القرار، الذى يحتاج أيضا لتأييد الشيوخ حتى يمكن تمريره. لكن البيت الأبيض يواصل جهوده لإحباط مثل هذه الخطوة، وتقول الصحيفة إن مفتاح قمع تمرد الحزب الجمهورى هو التشريع الذى صاغه السناتور مايك لى، الذى يحاول إعادة بعض سلطات الطوارئ إلى الكونجرس، مما من شأنه أن يمنح الجمهوريين، الذين يشعرون بعدم ارتياح بشأن دستورية إعلان ترامب، بعض الغطاء السياسى للوقوف بجانب الرئيس الذى ينتمى لحزبهم.

  • قمة ترامب وكيم… العواطف لا تصنع اتفاقاً نووياً

    يسود اعتقاد أن سبب قطع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قمته في فيتنام مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، ينسجم مع الحكمة التي تتردد في واشنطن، ومفادها أن “لا صفقة نووية أفضل من صفقة سيئة”. لكن حسب يوري فريدمان، محرر لدى موقع “ذا أتلانتيك” يغطي شؤوناً دولية، ليس معروفاً بعد أسباب قطع ترامب اللقاء، ولا إلى أين يتجه بشأن كوريا الشمالية.

    وينقل الكاتب عن عضو في مجلس الشيوخ الأمريكي حضر اجتماعاَ للجنة العلاقات الخارجية في الأسبوع الماضي، واستمع إلى تقرير سري تلاه ستيفن بيغون، ممثل الرئيس الخاص لكوريا الشمالية، وأفاد أن الإدارة تعلق الآن آمالاً لتحقيق انفراج في مفاوضات على مستوى أدنى. وزعم بيغون بأنه رغم عدم تحقيق القمة للصفقة المرجوة، قد تجبر ديبلوماسية ترامب الشخصية كيم على إجبار زعيم كوريا الشمالية لتوجيه المفاوضات لصالحه، من أجل التوصل إلى صفقة.

    ويلفت كاتب المقال إلى تصريح أدلى به، قبل عام، مسؤول رفيع في الإدارة، عندما وافق ترامب على عقد لقاء مع نظيره الكوري الشمالي، مذكراً بفشل محادثات من أجل نزع أسلحة كوريا الشمالية النووية، خلال عهود كلينتون وبوش وأوباما.
    وفي عهد ترامب الذي يعوّل على “علاقته العظيمة” مع كيم كسبب رئيسي محتمل لنجاحه في مسعى فشل في تحقيقه رؤساء سابقون، حدد تاريخ ومكان لقاء الزعيمين للاجتماع، ثم تركت مسألة تحقيق نتائج لنوابهما، لا العكس.

    بصيص أمل
    ويرى نقاد أنه بتركيزه على تعاملاته الشخصية مع كيم، قطع ترامب الطريق على مستشاريه. ولكن بعد القمة الثانية التي انتهت دون اتفاق، توحي إدارة ترامب بتوافر بصيص أمل بمعنى أن انهيار القمة قد يساعد في تمكين ديبلوماسين وتكنوقرط من كلا البلدين.

    ونقل كاتب المقال عن السناتور الديمقراطي كريس مورفي قوله إنه “قبيل لقائهما في هانوي، بدا واضحاً لبيغون أن كيم كان يمارس لعبة الانتظار للقائه المنفرد مع ترامب”. ويعتقد بيغون أن الانسحاب من القمة “يوفر ظروفاً لإجراء مفاوضات جادة (من قبل مسؤولين على مستوى أدنى) لم تكن ممكنة لو لم يدرك كيم أنه لا يستطيع نصب كمين لترامب”.

    دفاع
    ودافع بيغون، في مؤتمر عقد في واشنطن، عن أسلوب ترامب في التعامل مباشرة مع كيم، قائلاً: “حاولنا طوال 25 عاماً رفع مستوى المحادثات من المستوى العملي إلى القيادي، دون جدوى. ولا يستطيع أحد سوى كيم تهيئة المجال لنظرائي الجالسين في وجهي على الطاولة أن يتحلوا بالمرونة والليونة والإبداع لإيجاد حلول لتلك القضايا”.

    ورغم ذلك، أقر مسؤول رفيع المستوى في وزارة الخارجية الأمريكية بأن كيم لم يفسح بعد لنوابه مجالاً للتفاوض. وقال المسؤول، في لقاء مع صحافيين الأسبوع الماضي: “نحتاج لأن يتمتع مفاوضو كوريا الشمالية بسلطة أوسع مما كانوا عليه عند التحضير للقمة، بشأن نزع التسلح النووي”. وأكد المسؤول نفسه أن لقاءات ترامب بكيم شكلت ميزة لا غنى عنها. ولم تكن خاطئة.

    انتزاع تنازلات
    وقال رون جونسون، سناتور عن الحزب الجمهوري، حضر مؤتمر بيغون إنه ما زال مقتنعاً بأن المحادثات بين زعيمين تشكل مكوناً رئيسياً لنهج الإدارة. ويبدو واضحاً أن كيم جاء إلى فيتنام لانتزاع تنازلات اقتصادية من ترامب في مقابل القليل، كما فعل قادة كوريا الشمالية، مع رؤساء أمريكيين سابقين. ويبدو بوضوح أن كيم جاء إلى فيتنام معتقداً أنه قادر على التباحث مع ترامب بشأن صفقة سيئة، وخير لنا أنه عجز عن تحقيق هدفه”.

    في ذات السياق، قال مورفي: “أعتقد أنه تكون لدى كيم اعتقاد بأن رسائله العاطفية إلى ترامب ستؤدي لرفع عقوبات مقابل شيء أقل من نزع تسلح نووي كامل. وظن ترامب أن تلك الرسائل ستؤمن له نزع سلاح نووي كامل مقابل العقوبات. أعتقد أنه اتضح سريعاً أن لا شيء من تلك التوقعات سوف يتحقق”.

    ولخص ألكساندر فرشبوه، سفير أمريكي أسبق لدى كوريا الجنوبية نتيجة القمة قائلاً: “تعلم الزعيمان درساً بأن العواطف لا تقهر كل شيء”.     

  • تتضمن 750 مليار دولار للإنفاق العسكري.. ترامب يقدم ميزانية 2020 للكونجرس

    قدم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الاثنين، ميزانية السنة المالية 2020 إلى الكونجرس والتي تتضمن زيادة الإنفاق الأمني العسكري والمحلي وخفض الإنفاق على المساعدات الخارجية.

    وبحسب “سبوتنيك”، تضمنت الميزانية زيادة الإنفاق العسكري بنسبة 4.8%، ليصل إلى 750 مليار دولار، كما تخصص ميزانية ترامب 8.6 مليار دولار لبناء الجدار الحدودي مع المكسيك، في ظل حالة الطوارئ الوطنية.

    وتأتي زيادة الإنفاق العسكري وسط انسحاب القوات الأمريكية من سوريا من جهة، واستمرار تصعيد التوتر مع روسيا، وتعهد واشنطن بتطوير الصواريخ التي كانت محظورة بموجب معاهدة القوى النووية متوسطة المدى.

  • جهد بالكونغرس لمنع ترامب من شنّ حرب على إيران

    ورطت آخر إدارتين جمهوريتين أمريكا في حربين في الشرق الأوسط، الأولى، حرب الخليج، المثيرة للجدل والتي تكللت بنصر تكتيكي، والثانية، أضرت بالأمن القومي الأمريكي.

    ورغم رفض الرئيس دونالد ترامب العلني لسياسات رؤساء سابقين- من خلال تصريحات استثنائية وقاسية، وخياراته للعاملين معه، وتحالفاته مع شخصيات يمينية متشددة، وتخليه الجريء عن الصفقة النووية الإيرانية، يتساءل بعضهم: هل سيحاول ترامب هزيمة طهران في المعركة؟.

    ويرى كورت ميليس، محرر شؤون خارجية لدى موقع “ناشونال إنترست”، أن الديمقراطيين في مجلس الشيوخ يعقدون ذلك. وكتب عضوا مجلس الشيوخ ديك دوربين وتوم أودال، وكلاهما ديمقراطيين: “بعد ستة عشر عاماً على الغزو الأمريكي للعراق، نستعد ثانية لحرب أخرى غير ضرورية في الشرق الأوسط استناداً لمنطق خاطئ ومضلل. فقد بنيت سياسة إدارة ترامب بشأن إيران على أنقاض سياسة العراق الفاشلة”.

    وتستند سياسة البيت الأبيض حيال إيران إلى أفكار عدد من أنصار الغزو الاستباقي للعراق في 2003، مثل فرانك غافني من معهد الدفاع عن الديمقراطيات، وفريد فليتز من مركز السياسة الأمنية، وجون بولتون، مستشار الرئيس للأمن القومي، ومستشاره السابق جون فلين.

    علاقة قوية

    وضمن مقالهما المنشور في صحيفة “واشنطن بوست”، يقول دوربين وأودال إن “إدارة ترامب ترصد علاقة قوية للقاعدة بإيران استناداً لإشارات غامضة، وبدون توفر دليل قوي”.

    ويقول الكاتب إن مساعداً لعضو بارز في مجلس النواب الأمريكي لفت نظره لمقالات نشرها عدد من المحافظين المتشددين في جريدة واشنطن بوست. ويرى هؤلاء الكتاب أن قيام علاقة قوية بين إيران والقاعدة قد تبرر هجوماً طبقاَ لترخيص استخدام القوة العسكرية( AUMF) الذي أقر سريعاً بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر. ويرى واقعيون أن مثل تلك التلميحات تعد دليلاً كافياً على استمرار الحاجة لإصدار قانون AUMF جديد.

    ويقول دوربين وأودال” تسري توقعات إن مسؤولو الإدارة يبحثون في مسألة شن هجوم ضد إيران أو وكلائها. وفيما أوضح رودولف جولياني محامي الرئيس، أنه لا يتحدث إلى البيت الأبيض بشأن هذه القضية، لف إلى أن موقف الولايات المتحدة ينطوي أساساً على تغيير النظام. ورغم تأكيد الرئيس استعداده للقاء القيادة الإيرانية، على النسق الكوري، لم يصدر أي رد عن طهران.

    أسئلة
    ويلفت كاتب المقال إلى معارضة عدد من مسؤولي الإدارة الأمريكية، مثل بولتون ومايك بومبيو، وزير الخارجية، للنظام الإيراني ككيان. واختار بعضهم عرض آرائهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي. ومن هؤلاء لين خودوركوفسكي، مسؤولة الاستراتيجية الرقمية، والتي تبدي عدائيتها حيال النظام الإيراني بصورة شبه يومية. ويوم الأربعاء الماضي، تلقى بومبيو أسئلة من الشعب الإيراني عبر بث حي، وقال: تكن الولايات المتحدة احتراماً كبيراً، للشعب الإيراني، وأعتقد أنه من المهم لنا أن نسمع منهم مباشرة. لذا طلبت من الشعب الإيراني إرسال أسئلة. وتلقيت أكثر من 100,000 استفسار”.

    ونشر بريان هوك، مسؤول الملف الإيراني في وزارة الخارجية الأمريكية، شريط فيديو يظهره وهو يتجول في أروقة مبنى السفارة الإيرانية المهجورة في واشنطن. وفي مناسبة الذكرى الأربعين للثورة الإسلامية، قال هوك من درج السفارة القديمة: “تأمل الولايات المتحدة أن تكون السنوات الأربعين المقبلة مختلفة كلياً، وأن تأخذ أيها الشعب الإيراني مكانك الصحيح كقوة حية لتحقيق الاستقرار والازدهار في الشرق الأوسط، وما وراءه”.

    ويشير كاتب المقال لشخص هوك بوصفه المسؤول الأمريكي الوحيد الذي رافق جاريد كوشنر، أقوى مسؤول في البيت الأبيض، عند زيارته إلى الإمارات، ولقائه ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الشيخ محمد بن زايد.

    ويرى الكاتب أن الاعتقاد السائد لدى عدد من صقور إيران، هو أن الوضع يشبه ما كان عليه في 1989 لا عام 2003. فقد غدت إيران، بنظر هؤلاء محوراً للثقافة العالمية المضادة – التطرف الإسلامي- وسوف تنهار من تلقاء نفسها، كما جرى للسوفيات،  إذا فرضت عليها ضغوط كافية.

    انهيار النظام
    تلك هي الأفكار التي يروج لها تنظيم مجاهدي خلق، والمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، المرتبطان بشكل وثيق مع بولتون وجولياني وسواهما ممن يهمسون في أذن ترامب، مثل نيوت غينغرش، رئيس مجلس النواب الأمريكي سابقاً. ولربما يبدو هذا النهج، بنظر البعض، خيالياً أو سخيفاً – لكن هل انهيار النظام محتمل، أو حتى أفضل لاستقرار المنطقة؟ وما هي المصالح الوطنية الحيوية للولايات المتحدة؟.

    والأسبوع الماضي، انضم دوربين وأودال إلى آخرين في الكونغرس حاولوا تقييد صلاحيات الحرب عند رئيس متقلب. وقالا: “نسعى لإعادة طرح مشروع قانون من نواب من كلا الحزبين من شأنه أن يحد من إنفاق أية أموال على هجوم غير دستوري ضد إيران. وأكدا أن “منع حرب غير دستورية ضد إيران عملاً بقانون خاص بإيران سيكون بمثابة توبيخ للنظام في إيران، فضلاً عن تأكيد سلطات الكونغرس الحربية، ومنع الرئيس من جرنا نحو صراع آخر لا داعي له”.  

  • ترامب يجبر الدول المستضيفة للقوات الأمريكية على دفع الثمن مرة ونصف

    أفادت شبكة «سي إن إن» الأمريكية بأن نقاشا يدور داخل البيت الأبيض لبحث كيفية جعل الولايات المتحدة تجبر الدول التي تستضيف قوات من الجيش الأمريكي تغطي التكلفة الكاملة للوجود العسكري في بلادها، ثم تدفع أيضًا 50٪ إضافية من هذه التكلفة.

    وأوضحت الشبكة الأمريكية، وفق تقرير نشرته اليوم الأحد، أن الفكرة التي عنونتها إدارة الرئيس ترامب بـ «التكلفة مضافًا إليها 50» تتمحور حول أن الدولة المضيفة تحصل على فائدة معينة من التواجد العسكري الأمريكي داخل حدودها، ويجب أن تدفع.

    وكانت شبكة «بلومبرج» الأمريكية أول وسيلة إعلام قدمت تقريرا عن تلك المناقشات الدائرة داخل إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إذ يعتبر أحد الأركان الأساسية للسياسة الخارجية لإدارة ترامب هو تقاسم الأعباء، ما يعني تشجيع الحلفاء على دفع حصة أكبر من الاستثمار في الدفاع الجماعي.

    وتنظر الإدارة الأمريكية إلى هذه السياسة باعتبارها أسلوبًا أكثر عدلًا، بدلا من ثقل الأعباء على كاهل الحكومة الأمريكية، وفقًا لمسئولين أمريكيين على دراية بالفكرة.

    وأشار التقرير المنشور على «سي إن إن» إلى أن القوات الأمريكية حاليًا متواجدة في أكثر من 100 دولة حول العالم.

    وبعض الدول التي تستضيف أكبر عدد من القوات الأمريكية تشمل اليابان وكوريا الجنوبية وألمانيا وقطر والإمارات العربية المتحدة.

  • إدراة ترامب توجه أقوى تحذير لـ إيطاليا

    قال جاريت ماركيز المتحدث باسم مجموعة مستشاري البيت الأبيض للأمن القومي، اليوم السبت، إن على الحكومة الإيطالية ألا تدعم خطة “الحزام والطريق” الصينية للبنية التحتية، واصفا إياها بأنها “مشروع للتباهي”.

    وأوضح ماركيز على تويتر “إيطاليا اقتصاد عالمي كبير ووجهة استثمار عظيمة، لا حاجة للحكومة الإيطالية لإضفاء شرعية على مشروع التباهي بالبنية التحتية الصيني”.

    ومن المقرر أن يزور الرئيس الصيني شي جين بينج إيطاليا في الفترة من 22 إلى 24 مارس الحالي.

    وقال رئيس الوزراء الإيطالي جوزيبي كونتي أمس الجمعة إنه قد يوقع اتفاقا مع الرئيس الصيني شي جين بينج في وقت لاحق من هذا الشهر، على الرغم من تقارير عن أن الولايات المتحدة قلقة بشأن احتمال انضمام حليف مهم للمشروع.

    وقال كونتي إن روما وبكين تتطلعان للتوصل إلى اتفاق إطاري خلال الزيارة.

    وتهدف خطة الحزام والطريق إلى ربط الصين بحرا وبرا بجنوب شرق ووسط آسيا والشرق الأوسط وأوروبا وإفريقيا عبر شبكة بنية تحتية على مسارات طريق الحرير القديم.

  • السجن 47 شهرا لـ«بول مانافورت» المدير السابق لحملة ترامب

    أصدر قاض في محكمة فيدرالية بولاية فيرجينا حكما بسجن بول مانافورت المدير السابق لحملة الرئيس دونالد ترامب الانتخابية 47 شهرا ودفع تعويضات قد تصل إلى خمسة وعشرين مليون دولار بعد إدانته بجرائم تتعلق بالتلاعب الضريبي والاحتيال المصرفي.

    وهذا الحكم الذي صدر بحق مانافورت، يعتبر أقل بكثير من توصيات وزارة العدل الأمريكية التي كانت اقترحت أن يفرض عليه عقوبة بالسجن بين 19 و24 عاما.

    ومن المتوقع أن يواجه مانافورت حكما آخر الأسبوع المقبل أمام محكمة بواشنطن في قضية منفصلة تتعلق بممارسة الضغط السياسي لصالح دولة أجنبية بصفة غير قانونية.

     

  • كوريا الشمالية تعرض فيلما وثائقيا يركز على العلاقة بين كيم وترامب

    عرضت كوريا الشمالية فيلما يتناول القمة الثانية التى عقدها زعيمها كيم جونج أون مع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب الأسبوع الماضى وانهارت بسبب الخلاف على كيفية تفكيك بيونجيانج برنامجها النووى لكنها انتهت بوداع ودى بين الزعيمين.

    وبث التلفزيون الرسمى لكوريا الشمالية الفيلم الوثائقى الذى تتبع رحلة كيم بالقطار إلى هانوى والتى استغرقت 11 يوما. ومدة الفيلم 78 دقيقة.

    ويعرض الفيلم لقطات من إقامة كيم فى العاصمة الفيتنامية والتى استمرت تسعة أيام شملت محادثاته مع ترامب وزيارة لسفارة كوريا الشمالية وجولة سياحية وزيارة كبار مساعديه لمواقع صناعية.

    ولم يشر إعلام كوريا الشمالية الخاضع لرقابة شديدة إلى انهيار القمة أو أى خلاف رغم أن ترامب وكيم فشلا فى تقليص الخلافات بينهما بشأن مدى استعداد كوريا الشمالية للتخلى عن برنامجها للأسلحة النووية ودرجة استعداد الجانب الأمريكى لتخفيف العقوبات عنها.

    ويعرض الفيلم الزعيمين وهما يبتسمان ويتصافحان حتى بعد انتهاء القمة دون اتفاق ويقولان إنهما اتفقا على “الاجتماع وجها لوجه بشكل أكثر” ومواصلة “الحوار البناء”.

    وقال مقدم التعليق فى الفيلم إن البلدين “يمكنهما تخطى العقبات والأزمات والمحن والمضى قدما إذا قدم الجانبان اقتراحات عادلة تستند إلى مبادئ يقبلها ويحترمها كلاهما وشاركا فى المفاوضات بموقف سليم ورغبة فى حل المشكلات”.

    ويقول خبراء إن تجاهل الفيلم لانهيار القمة والتركيز على العلاقة بين الزعيمين يشير إلى أن بيونجيانج لا تستعد للانسحاب من المفاوضات.

    وقال المعلق “كانت القمة تغييرا مهما لنقل العلاقات بين البلدين إلى مستوى جديد قائم على الاحترام والثقة المتبادلين بين الزعيمين”.

  • نيويورك تايمز: ترامب يمنح تصريحا أمنيا جديدا لزوج ابنته للوصول لملفات سرية

    كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية أن ترامب أمر رئيس موظفين البيت الأبيض بإعطاء زوج أبنته، جاريد كوشنر، تصريح أمني يمكن من خلاله الوصول إلى معلومات سرية أو مناطق محظورة.

    وبحسب الصحيفة، فإن التصريح الأمني الذي حصل عليه كوشنر للوصول إلى ملفات سرية أثارت مخاوف مسئولين في أجهزة الاستخبارات الأمريكية ومحامي كبير في البيت الأبيض، بحسب تأكيدات 4 أشخاص اطلعوا على الملف.

    وأثارت الصحيفة إلى أن هذا القرار الذي أصدره ترامب في مايو الماضي، قلق مسؤولين كبار في الإدارة الأمريكية، وحتى كتب جون كيلي، مذكرة يحتج على أمر إعطاء التصريح الأمني.

    كما كتب المستشار القانوني للبيت الأبيض حينها، دونالك ماكجاهن، مذكرة أخرى أشار فيها إلى المخاوف المتزايدة لدى مسئولين، من بينهم وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية “سي أي أيه”، بشأن التصريح الامني الذي حصل عليه كوشنر.

  • محامي ترامب يدلي بشهادة سرية جديدة أمام الكونجرس

    كشف المحامي السابق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مايكل كوهين أنه سيعود للكونجرس من أجل شهادة جديدة في جلسة سرية.

    ونقلت وكالة “رويترز” الإخبارية، عن المحامي أنه بعد شهادته العامة أمام الكونجرس التي أثارت جدلا واسعا، فسوف يعود في 6 مارس المقبل من أجل شهادة جديدة لكن سرية هذه المرة.

    وكان كوهين وصف ترامب خلال شهادته أمام الكونجرس، بالمحتال والمخادع والعنصري، وأنه كان يدير الأكاذيب لخداع الشعب الأمريكي.

    ومن المقرر أن يبدأ كوهين، 52 عاما، تنفيذ عقوبة السجن لمدة ثلاث سنوات في مايو المقبل، بعد إدانته بانتهاك قانون تمويل الحملات الانتخابية ودفع أموال لامرأتين مقابل صمتهما بعدما هددتا خلال حملة انتخابات الرئاسة الأمريكية بالكشف عن إقامة ترامب علاقة جنسية معهما، فضلا عن إدانته بالتهرب الضريبي والكذب على الكونغرس.

  • ترامب: المحادثات مع “كيم” فشلت بسبب طلب بيونج يانج رفع العقوبات

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب اليوم الخميس، إن اجتماعه مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون فى فيتنام لم يسفر عن التوصل لاتفاق بسبب مطالب كوريا الشمالية برفع العقوبات الأمريكية المفروضة عليها.

    وقال ترامب للصحفيين بعد تقليص مدة المحادثات فى العاصمة الفيتنامية هانوى “بشكل أساسى كانوا يريدون رفع العقوبات كلية لكننا لا نستطيع فعل ذلك…كان يتعين أن ننسحب”.

  • ترامب وكيم يستأنفان محادثات اليوم الثاني من قمتهما في هانوي

    بدأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وزعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون اليوم الخميس المحادثات في اليوم الثاني من قمتهما الثانية بعدما عبر الجانبان عن أملهما في إحراز تقدم بشأن مطلب أمريكي بنزع أسلحة كوريا الشمالية النووية بالكامل.

    وأكد ترامب قبل بدء المحادثات، اليوم الخميس: “أستطيع أن أساعد بهذا الصدد اقتصادي” حسبما ذكرت سبوتنيك.

    وأشار ترامب إلى إنه ليس في عجلة لإبرام اتفاق وأنه وكيم يريدان التوصل للاتفاق الصحيح.

    وقال الرئيس الأمريكي: إنه يُكن احتراما كبيرا لكوريا الشمالية وزعيمها.

    والتقى ترامب وكيم في العاصمة الفيتنامية أمس الأربعاء في جولة أولى من المحادثات وتقابلا على العشاء وبدا عليهما التفاؤل.

    وعبر ترامب عن رضاه من وتيرة المفاوضات على الرغم من بعض الانتقادات من أنها لا تسير بالسرعة المطلوبة.

    وتحاول الولايات المتحدة وكوريا الشمالية الاتفاق على سلسلة من الخطوات لتنفيذ الاتفاقات التي تم التوصل إليها في قمة سنغافورة بشأن نزع السلاح النووي في شبه الجزيرة الكورية وتطبيع العلاقات بين بيونج يانج وواشنطن.

  • اهد بالفيديو | وصول ترامب إلى فيتنام للقاء زعيم كوريا الشمالية

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الوصول إلى العاصمة الفيتنامية هانوي، للقاء زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون.

    وكتب ترامب في تغريدة على موقع التواصل الإجتماعي تويتر: “وصلت للتو إلى فيتنام. أشكر كل الأشخاص على الاستقبال العظيم في هانوي، والحشود الهائلة، والحب الكبير”.

    يذكر أن زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون وصل أيضا إلى فيتنام لعقد قمة مع نظيره الأمريكي في العاصمة الفيتنامية هانوي.

     

  • إدارة ترامب: أيام نيكولاس مادورو فى حكم فنزويلا “معدودة”

    قالت صحيفة “لا ناثيون” الأرجنتينية، إن الإدارة الأمريكية ترى أن أيام رئيس فنزويلا نيكولاس مادورو فى الحكم “معدودة”.

    ونقلت الصحيفة قول وزير الخارجية مايك بومبيو “التنبؤات صعبة وتحديد عدد الأيام أمر صعب”، ويبدو أن بومبيو واثقا من أن أيام الرئيس الفنزويلى “معدودة”، بعد أعمال الشغب والقمع وعدد القتلى التى سجلت بالأمس وسط دخول شحنات المساعدات الإنسانية.

    وأعلن بومبيو، أن بلاده “ستتخذ إجراءات” لدعم الديمقراطية فى فنزويلا، وأدان أعمال العنف التى ترتكبها عصابات الرئيس الفنزويلى نيكولاس مادورو.

    وقال بومبيو على حسابه فى تويتر: “الولايات المتحدة ستتخذ إجراءات ضد هؤلاء الذين يعارضون استعادة الديموقراطية بشكل سلمى فى فنزويلا، الآن هو وقت التحرك لدعم احتياجات الفنزويليين اليائسين”، مضيفا “نتضامن مع هؤلاء الذين يستمرون بكفاحهم من أجل الحرية”.

    ويعتزم نائب الرئيس الأمريكى مايك بنس، الاجتماع مع زعيم المعارضة الفنزويلية خوان جوايدو اليوم فى العاصمة الكولومبية بوجوتا على هامش اجتماع لزعماء مجموعة ليما الإقليمية، ويهدف الاجتماع إلى إظهار استمرار دعم الولايات المتحدة لجوايدو الذى تعترف به معظم الدول الغربية رئيسا شرعيا لفنزويلا.

    ويأتى هذا الاجتماع بعد أن منعت قوات الجيش الموالية للرئيس الفنزويلى نيكولاس مادورو قوافل مساعدات إنسانية أمريكية من عبور الحدود، لتعودان إلى المخازن فى كولومبيا، عقب إطلاق الغاز المسيل للدموع، كما اشتعلت النار فى شاحنتين على الأقل على جسر سيمون بوليفار الذى يربط بين البلدين بعد أن واجهت قافلة تحمل المساعدات قوات الجيش الفنزويلى التى أحبطت محاولة عبورهما.

  • قبل قمة ترامب وكيم.. الوكالة الرسمية لكوريا الشمالية تهدد الأمريكيين

    قالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية اليوم، الأحد، إن شعب الولايات المتحدة “لن يسلم أبدا من التهديدات الأمنية” إذا لم تسفر المحادثات النووية في فيتنام هذا الأسبوع عن نتائج.

    وانتقدت الوكالة الرسمية لكوريا الشمالية ديمقراطيين في الولايات المتحدة وآخرين ممن “يتآمرون لعرقلة” القمة الثانية بين زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون والرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي تعقد يومي الأربعاء والخميس في هانوي.

    واتهمت الوكالة إدارة ترامب بالإصغاء لمعارضي الحوار حتى بعد بدء الولايات المتحدة للجهود الدبلوماسية مع كوريا الشمالية.

    وأضافت: “إذا انتهت المفاوضات المقبلة بين جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية والولايات المتحدة دون نتائج كما تأمل القوى المعارضة، فلن يسلم الشعب الأمريكي أبدا من التهديدات الأمنية التي تبث الرعب في نفوسه وستقع المسئولية على من كانوا السبب في ذلك”.

    ومن المقرر أن يلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نظيره الكوري الشمالي كيم جونج أون في فيتنام يومي 27 و28 فبراير الجاري.

  • الإدعاء الأمريكى: مدير حملة ترامب السابق مجرم انتهك القانون بوقاحة

    وصفت جهات الإدعاء الأمريكية بول مانافورت، المدير السابق لحملة دونالد ترامب، بأنه مجرم عتيد انتهك القانون مرارا وبشكل وقح.

    وفى مذكرة تم تقديمها لقاضى فيدرالى فى واشنطن يوم الجمعة الماضى، تم الكشف عنها جزئيا أمس السبت، لم توصى جهات الإدعاء بعقاب محدد على هذه الجرائم التى ارتكبها، وقالت إنها اختصاص المدعى الخاص روبرت مولر الذى أقام مكتبه هذه القضية.

    وأشار المدعون إلى أن القواعد الفيدرالية تدعو إلى حكم يتراوح ما بين 17 إلى 22 عاما، على الرغم من أنه بموجب اعتراف مانافورت بذنبه، فأن الحد الأقصى الذى يواجهه خلف القضبان هو 10 سنوات. ويقول فريق المحقق الخاص إنه ربما يطلب من القاضية أمى بيرمان جاكسون فرض حكم يسرى بعد أى فترة سجن يحصل عليها مانفورت على الجرائم ذات الصلة من المحكمة الفيدرالية فى فرجينيا.

    وقال ممثلو الإدعاء، إن مانافورت اختارا مرارا وتكرارا أن ينتهك القانون بجرائم متنوعة منها الاحتيال الضريبى وغسيل الأموال وعرقلة العدالة والاحتيال المصرفى، وحتى القوانين التى تنطبق على فئة محدودة وتشمل ممارسة الضغط لصالح جهة أجنبية. وأوضحوا أنه كذب على مسئولى الضرائب والمصارف ووزارة الخزانة وقسم الأمن القومى بوزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالية ومكتب المحقق الخاص وهيئة المحلفين الكبرى وحتى مستشاره القانونى وأعضاء الكونجرس وأعضاء الفرع التنفيذى لحكومة الولايات المتحدة.

    وكان مانافورت قد أدين فى أغسطس الماضى فى ولاية فرجينيا بثمانية اتهامات مالية منها الاحتيال المصرفى والاحتيال الضريبى.

  • “إن إتش كيه”: ترامب يعتزم زيارة اليابان مايو القادم

    ذكرت هيئة الإذاعة والتليفزيون اليابانية “إن إتش كيه”، اليوم الأربعاء، أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب سيزور اليابان فى شهر مايو القادم.

    ونقلت الإذاعة عن مسؤولين حكوميين يابانيين قولهم إنه من المتوقع أن يكون ترامب أول رئيس أجنبى يلتقى الإمبراطور الجديد بعد صعوده إلى العرش.

    وأوضحت الإذاعة أن رئيس وزراء اليابان شينزو آبى تواصل هاتفيًا مع ترامب اليوم وذلك قبل القمة الأمريكية – الكورية الشمالية فى فيتنام الأسبوع المقبل.

    ومن المتوقع أن يصل ترامب إلى اليابان – فى زيارة أخرى – فى أواخر يونيو لحضور قمة مجموعة العشرين فى أوساكا.

  • 16 ولاية أمريكية تقاضي ترامب لإعلانه حالة الطوارئ

    أفادت قناة العربية في نبأ عاجل لها منذ قليل أن 16 ولاية أمريكية تقاضي إدارة ترامب لإعلانها حالة الطوارئ بسبب الجدار مع المكسيك.

    وتظاهر عشرات الأمريكيين ضد حالة الطوارئ التي أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن توقيعها منذ يومين، من أجل تمويل الجدار الحدودي مع المكسيك.

    وتجمع المتظاهرون في العاصمة الأمريكية واشنطن للمطالبة بوقف إعلان حالة الطوارئ، تقييد سلطات ترامب، داعين الكونجرس لاتخاذ الإجراءات القانونية والتشريعية.

  • أول قضية ضد ترامب لمنع إعلان حالة الطوارئ في أمريكا

    سارعت ولاية كاليفورنيا الأمريكية للإعلان عن مقاضاة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عقب إعلانه حالة الطوارئ من أجل تمويل الجدار الحدودي مع المكسيك.

    وقال محافظ الولاية، جافن نيوسوم:”رسالتنا للبيت الأبيض بسيطة وواضحة. كاليفورنيا ستراكم في المحكمة”، مضيفا: “الرئيس ترامب يصنع أزمة ويعلن حالة طوارئ وطنية من أجل الاستيلاء على السلطة وإفساد الدستور”، وفقا لمجلة “بوليتكو” الأمريكية.

    ووصف نيوسوم حالة الطوارئ بأنها وصمة عار وطنية، موضحا أن اللوم يقع على الرئيس الأمريكي وحده.

    وبات مقاضاة الولايات الحكومة الفيدرالية أمر شائع، منذ أن جاء ترامب للحكم، وأعلن العديد من المسئولين بكاليفورنيا الأسبوع الماضي عن أنهم سيسعون لمنع إعلان حالة الطوارئ بالبلاد.

    ووقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمر إعلان حالة الطوارئ الوطنية، اليوم قائلا: إنه يريد وقف دخول المخدرات والمجرمين إلى الولايات المتحدة، وأضاف خلال خطاب له عن الأمن القومي والأزمة الإنسانية على الحدود مع المكسيك، أن أمريكا تواجه أزمة أمنية على الحدود الجنوبية مع المكسيك، موضحا أن أهم ما يريد تحقيقه هو أمن الحدود.

  • ترامب: نجحنا فى القضاء على داعش ولدينا إعلان مهم خلال 24 ساعة بشأن سوريا

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب: “قريبون أكثر من أى وقت مضى للتوصل لاتفاق تجارى مع الصين ، مضيفا :”نجحنا فى القضاء على داعش ولدينا إعلان مهم خلال 24 ساعة بشأن سوريا”.

    وأعرب “ترامب” خلال مؤتمر صحفى، أذاعته فضائية “سكاى نيوز عربية” ، عن عن أمله أن تكون القمة مع زعيم كوريا الشمالية فى هانوى ناجحة، كضيفا “سنواجه الأزمة الأمنية على حدودنا الجنوبية”.

  • البنتاجون يصحح أخطاء ترامب بعد زيارة شاناهان إلى العراق

    أجرى القائم بأعمال وزير الدفاع الأمريكي، باتريك شاناهان، زيارته الأولى إلى العراق، أمس الثلاثاء، وذلك لمناقشة مستقبل الجيش الأمريكي في البلاد، بعد تصريحات الرئيس دونالد ترامب بضرورة وجود قاعدة عسكرية هناك.

    وذكرت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، أن وزارة الدفاع تدرس نقل بعض الجنود الأمريكيين من سوريا إلى العراق بعد إعلان ترامب غير المتوقع في ديسمبر أنه سيسحب جميع أفراد الجيش الأمريكي المتركزين في سوريا، والبالغ عددهم 2000 فرد.

    وتأتي زيارة شاناهان القصيرة إلى العراق في أعقاب يوم واحد من زيارته أفغانستان، وتجري في الوقت الذي يبحث فيه البيت الأبيض تعيينه وزيرًا للدفاع ليصبح ثاني وزير دفاع في عهد ترامب، بعد جيمس ماتيس الذي استقال على خلفية الانسحاب من سوريا.

    وبحسب “واشنطن بوست” إن تعيين شاناهان سيكون بمثابة تحولًا كبيرًا نظرًا إلى أنه من قدامى المتخصصين في مجال الصناعة ووافد جديد نسبيًا إلى السياسة العسكرية، كما يعتبر أول شخصٍ منذ هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001 لم يزر العراق أو أفغانستان -اللتين استهلكت حروبهما المضادة للتمرد انتباه الجيش على مر عقدين تقريبًا- قبل تولي مسئولية البنتاجون.

    وتأتي زيارة شاناهان وسط احتجاجات سياسية عارمة في العراق بعد تلويح ترامب بإبقاء الوجود العسكري الأمريكي البلاد بحجة مجابهة إيران، رغم أنه كشف في وقت سابق أن سبب بقاء القوات الأمريكية سواء في سوريا أو العراق هو تنظيم “داعش” الإرهابي، وهو الأمر الذي أثار جدلًا حول دوافع الوجود الأمريكي في البلدين، كما دفع هذا بعض السياسين العراقيين إلى دفع تشريع من شأنه أن يحد من دور واشنطن.

    وفي ديسمبر الماضي، حولت زيارة ترامب السرية إلى القوات الأمريكية في غرب العراق القضية إلى هاجس وطني، بيد أن هذا الأمر شكل صدمة إلى العديد من العراقيين من مختلف تيارات الطيف السياسي، حيث إن ترامب ذهب إلى العراق ولم يقابل قادة البلاد، قائلين إنَّ هذا التصرُّف إهانةٌ لسيادة العراق.

    وأسفرت تصريحات ترامب الأخيرة عن دعوات جديدة إلى طرد القوات الأمريكية، وأثارت إداناتٍ من جانب علي السيستاني المرجع الشيعي الأعلى في العراق، والرئيس العراقي برهم صالح، ورئيس الوزراء السابق حيدر العبادي، مع أنَّ صالح والعبادي يعتبران حليفين مقربين إلى واشنطن.

  • مستشار ترامب يزور 5 دول عربية لإتمام صفقة القرن

    كشفت صحيفة “هآرتس” العبرية صباح اليوم الجمعة أن مستشار الرئيس الأمريكي جارد كوشنير، ومبعوثه للشرق الأوسط الأوسط جيسون جرينبلات، يستعدون لزيارة 5 دول عربية نهاية الشهر الحالي، لإتمام خطة السلام الأمريكية والمعروفة إعلاميًا باسم صفقة القرن.

    وأوضحت “هآرتس” أن مسؤولا كبيرا في البيت الأبيض، أكد أن كوشنير وجرينبلات يعتزمان زيارة 5 دول عربية بينهم قطر في جولتهما التي ستستغرق أسبوعًا، وقد يضيفان بلدين آخرين إلى جدول رحلتهما؛ وذلك لمناقشة الجانب الاقتصادي للخطة.

    وتابعت الصحيفة العبرية أن مستشار الرئيس الأمريكي وصهره، سيتوجهان نهاية الشهر الجاري،إلى 5 دول في الشرق الأوسط على رأس وفد من المسؤولين الأمريكيين، وذلك بهدف مناقشة البنود الاقتصادية في صفقة القرن.

    ونوهت الصحيفة بأن الخطة الأمريكية تتضمن اقتراحات لتطوير الاقتصاد الفلسطيني، وبضمنها تطوير البنى التحتية والصناعة، وخاصة بالنسبة لسكان قطاع غزة، وأن الوفد الأمريكي يتوجه إلى دول الخليج بهدف طلب مشاركتها في تمويل الشق الاقتصادي من الخطة التي يرفضها الشعب الفلسطيني.

  • ترامب: نواجه الإرهاب ودعاته في مختلف دول العالم من بينهم إيران

    أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأربعاء، أن واشنطن تواجه الإرهاب ودعاته في مختلف أنحاء العالم، ومن بينهم النظام الإيراني المتطرف.

    وأضاف في خطاب حالة الاتحاد أمام الكونجرس الأمريكي: “عملنا دائما على مواجهة دعاة الإرهاب، ومن بينهم النظام المتطرف في إيران”.

    وتابع: “لقد تصرفت حكومتي بشكل حاسم لمواجهة الدولة الراعية للإرهاب في العالم، ومن بينها النظام الراديكالي في إيران”.

    وأوضح الرئيس الأمريكي أنه “لضمان عدم حصول هذه الديكتاتورية الفاسدة على أسلحة نووية، انسحبت الولايات المتحدة من الصفقة النووية الإيرانية الكارثية”.

    وأوضح: “إننا ندعم شعب فنزويلا في سعيه النبيل إلى الحرية”.

    واعترفت الولايات المتحدة ونحو 40 دولة بزعيم المعارضة الفنزويلية خوان جوايدو رئيسا بالوكالة.

    وكان ترامب جدد سابقا التأكيد أن اللجوء إلى الجيش الأمريكي هو “خيار” مطروح في مواجهة الأزمة في فنزويلا. وأعلنت واشنطن بوضوح أن “كل الخيارات” بما فيها الخيار العسكري مطروحا.

  • نائبة ديمقراطية أمريكية تعلن منافسة ترامب فى انتخابات الرئاسة العام المقبل

    أعلنت النائبة الديمقراطية الأمريكية تولسى جابارد،  المعروفة بدعمها للرئيس السورى بشار الأسد، نيتها الترشح فى انتخابات الرئاسة التى تجرى العام المقبل.

    وشاركت جابارد (37 عاما) فى حرب العراق، وتتسم علاقاتها بالحزب الديمقراطى بالتقلب، وستنضم بذلك إلى قائمة الديمقراطيين الليبراليين الذين يسعون للحصول على ترشيح الحزب للمنصب، وأطلقت حملتها الانتخابية رسميا من هاواى التى مثلتها فى الكونغرس منذ عام 2013.

    ودأبت جابارد على معارضة التدخل الأمريكى للرئيس دونالد ترامب فى سوريا، وإطاحة بشار الأسد، الذى ذهبت لمقابلته سرا فى يناير 2017، مما أثار انتقادات البعض داخل حزبها.

    وجابارد أمريكية تنحدر من أصول من ساموا، وهى أول هندوسية تنتخب نائبة فى الكونغرس.وقالت لحشد أنها تخوض منافسة فى مواجهة “ساسة أقوياء وشركات جشعة”،  وتعهدت باستعادة “الكرامة والشرف والاحترام للرئاسة”.

    وأضافت: “انضموا لى فى وضع روح الخدمة هذه فوق الذات فى الصدارة،  والوقوف ضد قوى الجشع والفساد”.

    وتصدرت جابارد عناوين الصحف فى عام 2016 بالانسحاب من منصب قيادى فى اللجنة الوطنية للحزب الديمقراطى، بسبب قرار الحزب تقليل عدد المناظرات بين المرشحين الرئاسيين هيلارى كلينتون وبيرنى ساندرز، فى خطوة قال محللون أنها ساعدت كلينتون.

  • مستشار ترامب سعى لمعلومات بشأن دور كلينتون فى الحرب الأهلية بليبيا

    ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن المستشار السياسى السابق لحملة الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، سعى للحصول على معلومات من مؤسس موقع ويكيليكس، ويليام اسانج، بشأن الدور المزعوم لوزيرة الخارجية الأمريكية، هيلارى كلينتون، فى الحرب الأهلية فى ليبيا عام 2011.

    وأوضحت الصحيفة الأمريكية، بحسب موقعها الإلكترونى، السبت، أن قبل أقل من شهرين من انتخابات الرئاسة الأمريكية 2016، روجر ستون، مستشار الحملة، طلبًا بالبريد الإلكترونى إلى أحد مقدمى البرامج الإذاعية الذى أجرى مقابلة مع مؤسس ويكيليكس، وطلب منه الحصول على معلومات من أسانج حول دور كلينتون فى الحرب الأهلية الليبية فى أغسطس 2011.

    وعلى الرغم من ذلك غير أنه وفقا لمكتب المحقق الخاص، روبرت مولر، الذى يتولى التحقيق فى حقيقة محاولات روسيا للتأثير على الانتخابات الرئاسية، فإنه فى وقت لاحف ضلل ستون لجنة تابعة للكونجرس حول وجود هذه الرسالة الإلكترونية.

    وفى نهاية يناير الماضى، ألقى مكتب التحقيقات الفيدرالى (إف بى آى) القبض على ستون، المستشار السياسى السابق لترامب، فى منزله بولاية “فلوريدا” الأمريكية، فى إطار التحقيقات التي يقودها المحقق الخاص، حيث يواجه 7 تهم تتعلق بعرقلة العدالة والإدلاء ببيانات كاذبة وتهمة التأثير على الشهود.

زر الذهاب إلى الأعلى