ترامب

  • ترامب يعلن تكليف باتريك شنهان قائما بأعمال وزير الدفاع

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن تكليف باتريك شنهان، نائب وزير الدفاع المستقيل جيمس ماتيس، بمهام القائم بأعمال وزير الدفاع بدء من أول يناير المقبل.

    وكان وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس أعلن استقالته من منصبه الخميس الماضي، لينضم إلى سلسلة من المسئولين الرفيعين الذين استقالوا في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

    وجاءت هذه الخطوة بعد يوم واحد من إعلان ترامب، عن سحب القوات الأمريكية من سوريا، بعد معارضته لقرار الرئيس الأمريكي بسحب القوات من سوريا.

    ولمح ماتيس بقوة في رسالة استقالته إلى وجود اختلافات في رسم السياسات مع الرئيس ترامب.

    وقال إن للرئيس الحق في تعيين شخص ما “تكون رؤاه أكثر اتساقا مع رؤاكم”.

    وتحدثت تقارير غربية عن كواليس استقالة ماتيس، موضحة أنها جاءت بعد اجتماع رفيع المستوى لوزارة الدفاع “البنتاجون”، لمناقشة الانسحاب الأمريكي من سوريا.

    وأوضح المسئولون بالبنتاجون خلال الاجتماع، عن إحباطهم من عدم قدرتهم على أثناء الإدارة الأمريكية عن سحب القوات من سوريا وأفغانستان.

    وعقد اجتماع يوم الثلاثاء الماضي أي قبل يومين من استقالة ماتيس بمقر الوزارة، حيث التقى وزير الدفاع المستقيل بمستشار الأمن القومي لترامب، جون بولتون، ووزير الخارجية مايك بومبيو، وعبر فيه ماتيس عن غضبه من القرار.

    وأوضح مسئولون من البيت الأبيض أن ماتيس جهز استقالته يوم الخميس وطلب لقاء بومبيو لإعلامه بها، ثم ذهب للبيت الأبيض والتقى بالرئيس دونالد ترامب لمدة 45 دقيقة حيث سلمه استقالته، وبعدها بدقائق كتب ترامب تغريدة على “تويتر” بشأنها.

    وقالت الصحيفة إن استقالة ماتيش أثارت قلق كبار المسئولين بالبنتاجون من أن تأمر الإدارة الأمريكية بمزيد من الانسحابات الأمريكية من الشرق الأوسط الفترة المقبلة، حيث يوجد بالعراق نحو 5000 جندي وأفغانستان نحو 7000 آخرين بعد أن أمر ترامب بسحب نصف الأعداد الموجودة بها.

  • سوريا ونووي إيران أبرز خلافات ترامب مع وزير دفاعه المستقيل.. ومسؤول بالبنتاجون يكشف كواليس الخلاف

    بينما لم يفق العالم من صدمة الإعلان المفاجئ للرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن سحب القوات الأمريكية من سوريا حتى فجر مفاجأة جديدة بفارق زمني يوم بأن وزير دفاعه جيمس ماتيس الذي اشتهر بـ”الكلب المجنون” نظرا لصرامته سيتقاعد في نهاية فبراير المقبل، وأكد ترامب أنه سيعلن قريبًا عن اسم وزير الدفاع الجديد الذي سيخلف ماتيس، معبرًا عن شكره له.

    ونشر ترامب تغريدة أعلن فيها أن وزير دفاعه: “خلال مدة خدمة جيمس تم تحقيق تقدم رائع، خاصة بالنسبة إلى شراء معدات قتالية جديدة”، وأضاف “الجنرال ماتيس ساعدني كثيرا في جعل حلفاء ودول أخرى يدفعون حصصهم المتوجبة عليها عسكريا. سوف تتم تسمية وزير دفاع جديد خلال وقت قصير، أتقدم بجزيل الشكر إلى جيمس للخدمات التي قدمها”.

    وبالتزامن مع إعلان ترامب عن رحيل ماتيس، أعلن وزير الدفاع الأمريكي بنفسه تنحيه عن منصبه، كاشفا عن رسالة بعث بها إلى ترامب قال خلالها إن “نظرته إلى العالم التي تميل إلى التحالفات التقليدية والتصدي للجهات الخبيثة تتعارض مع وجهات نظر الرئيس”، وأضاف ماتيس “لأنه من حقك أن يكون لديك وزير دفاع وجهات نظره تتوافق بشكل أفضل مع وجهات نظرك حول هذه القضايا وغيرها، أعتقد أنه من الصواب بالنسبة إلي أن أتنحى عن منصبي”.

    وكان ماتيس نفى في سبتمبر الماضي، بشكل قاطع التقارير التي تشير إلى أنه قد يغادر إدارة ترامب في الشهور المقبلة، قائلا: “لن أتعامل معها بجدية على الإطلاق”، وقال ماتيس للصحفيين: “هذه هي طريقة سير الأمور هنا… تعاملوا مع الأمر بروح من الدعابة”.

    وتصادم الرجلان في السابق حول قضايا مهمة مثل الاتفاق النووي مع إيران، الذي انسحب منه ترامب في مايو، بينما دافع ماتيس عن أجزاء منه، وكان ماتيس أيضا ضد إنشاء فرع جديد مستقل في المؤسسة العسكرية الأمريكية تحت اسم “القوة الفضائية”، لكن ترامب أصر عليها.

    ولكن قرار سحب القوات الأمريكية كان توبيخا لماتيس، بحسب صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، حيث أن ماتيس أكد أن مهمة مكافحة الإرهاب في سوريا لم تنته، وأن الوجود الأمريكي رغم صغره ينبغي أن يظل، وأنه حاول أن يشرح لترامب أنه سيكون هناك المزيد من الفوضى في المنطقة ومشكلات مستقبلية للولايات المتحدة في حال رحيل القوات، لكن ترامب لم يأخذ بنصيحة وزير دفاعه.

    ولفتت الصحيفة إلى أن ماتيس، الذى كان يعتبر من قبل من المستشارين الأقوى نفوذا لدى ترامب، لم يشترك في الأشهر الأخيرة في قرارات رئيسية مع مواصلة الرئيس لأجندته الخاصة المتعلقة بالأمن القومي.

    ولفت مسؤول رفيع في البنتاجون إلى إن استقالة وزير الدفاع جاءت بسبب تباين كبير مع قناعات ترامب.

    وأضاف أن أبرز الأسباب التي دفعت ماتيس للاستقالة هي سحب القوات الأمريكية من سوريا، واتجاه قريب لخفض عديد القوات في أفغانستان، وإرسال قوات أمريكية إلى الحدود مع المكسيك، وتعيين رئيس لهيئة أركان القوات المسلحة في وقت مبكر وقبل نحو عام من انتهاء رئاسة الجنرال الحالي جو دنفورد.

    وأضاف المسؤول أن هناك أسبابا أخري وهي تعليق المناورات العسكرية في كوريا الجنوبية وبحر اليابان من دون استشارة قادة الأركان، والخروج من اتفاق “خطة العمل المشتركة” المعروفة باتفاق إيران النووي، وإلغاء قانون خدمة المتحولين جنسيا في صفوف القوات المسلحة الأمريكية.

  • الجارديان تكشف تفاصيل اللقاء الأخير بين ماتيس وترامب قبل الاستقالة

    كشفت صحيفة “الجارديان ” البريطانية، اليوم الجمعة، تفاصيل اللقاء الأخير بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ووزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس، قبيل استقالة الأخير، بعد أن أعلن ترامب انسحاب القوات الأمريكية من سوريا.

    وأشارت الصحيفة إلى أن ماتيس ذهب لرؤية الرئيس الأمريكي بعد ظهر يوم الخميس في محاولة أخيرة منه لحثه على تغيير رأيه بشأن سحب القوات الأمريكية من سوريا والدفاع عن الوقوف إلى جانب القوات الديمقراطية السورية بقيادة الأكراد التي لعبت دورا قياديا في طرد الجماعات الإرهابية من المعاقل السورية.

    وبحسب الصحيفة فإن ترامب رفض مطالب ماتيس التي دامت لمدة 45 دقيقة، وأنه لن يتنازل عن قراره ما دفع ماتيس لتقديم خطاب استقالة للرئيس الأمريكي ولم يشر خلاله إلى قوات سوريا الديمقراطية أو سوريا، لكنه أشار إلى أهمية احترام الأمن القومي للولايات المتحدة ومواجهة الخصوم الاستراتيجيين.

    وألمحت الصحيفة إلى أن ماتيس استقال كونه يعرف موقف الولايات المتحدة من الدعوة وهو مطالبة تركيا بوقف هجوم مخطط له في سوريا يستهدف العناصر الكردية المدعومة من أمريكا، التي ترى أنقرة أنها لا يمكن تمييزها عن التمرد الكردي في الداخل.

  • بعد سوريا.. ترامب يقرر سحب عدد كبير من الجنود في أفغانستان

    أفاد مسئول أمريكي، أمس الخميس، أن الرئيس دونالد ترامب اتخذ قرارا بسحب عدد كبير من الجنود من أفغانستان، بعد يوم على اتخاذه قرارا مشابها بسحب جميع الجنود من سوريا.

    وأكد المسئول، الذي طلب عدم كشف هُويته، لـ”فرانس برس” أن “هذا القرار قد تم اتخاذه، وسوف يكون هناك انسحاب هام”.

    وتنشر الولايات المتحدة حاليا نحو 14 ألف جندي في أفغانستان يعملون إما مع مهمة قوات حلف شمال الأطلسي “الناتو” لدعم القوات الأفغانية، أو في عمليات خاصة لمكافحة الإرهاب.

    ووفق المسئول، اتخذ ترامب قراره، الثلاثاء، في نفس اليوم الذي أعلن فيه أنه سيأمر بانسحاب جميع الجنود الأمريكيين من سوريا.

    ويعتبر قرارا ترامب بشأن سوريا وأفغانستان نقطة تحول في السياسة الخارجية للولايات المتحدة، وقد يفتحان الباب أمام سلسلة من الأحداث المتتابعة غير المتوقعة في الشرق الأوسط وأفغانستان.

    وتمكن في العام الماضي، وزير الدفاع الأمريكي، جيمس ماتيس، مع مسئولين عسكريين آخرين من إقناع ترامب بإرسال المزيد من الجنود الأمريكيين إلى أفغانستان، حيث كانت طالبان تحقق هناك مكاسب هامة وتوقع خسائر كبيرة بالقوات الأفغانية المحلية.

    لكن ترامب قال حينها إن حدسه يقول بضرورة الخروج من أفغانستان، ونقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” أن أكثر من 7 آلاف جندي أمريكي سيعودون من أفغانستان.

    ونتيجة لتخب السياسة الأمريكية أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الجمعة، بأن وزير الدفاع جيمس ماتيس، سيتقاعد بحلول نهاية فبراير المقبل.

    وكتب ترامب على تويتر: “الجنرال ماتيس سيتقاعد بامتياز في نهاية فبراير بعد عامين من الخدمة في حكومتي كوزير للدفاع”.

    وقال أيضا: إن ترشيح وزير دفاع جديد، سيعلن عنه “قريبا”.

    وكان قرار ترامب سحب 2000 جندي من سوريا بمثابة صفعة مفاجئة لماتيس، الذي حذر من أن انسحابا مبكرا من سوريا قد يكون “خطأ إستراتيجيا فادحا”.

    وتصادم الرجلان في السابق حول مواضيع شتى، بما في ذلك الاتفاق النووي مع إيران، الذي انسحب منه ترامب في مايو، بينما دافع ماتيس عن أجزاء منه.

  • ترامب: الهجرة تكلف الولايات المتحدة 275 مليار دولار فى العام

    انتقد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، اليوم الخميس  فى خطاب له بالبيت الأبيض، الهجرة غير الشرعية لبلاده قائلاً إنها تكلف الولايات المتحدة الأمريكية 275 مليار دولار سنويًا على الأقل بالإضافة إلى ملايين الوظائف والالاف الضحايا، على حد قوله.
    وأضاف الرئيس الأمريكى أن أكثر من 90% من كميات مخدر الهيروين تأتى عبر الحدود الجنوبية للولايات المتحدة الأمريكية، مشيرًا إلى أن عدد الوفيات نتيجة الهيروين قد تضاعف منذ عام 2002 وأن هذا المخدر يقتل أسبوعيًا حوالى 300 أمريكى على الأقل مكلفًا الدولة حوالى 230 مليار دولار إلى 289 مليار دولار سنويًا أي حوالى 5 مليار دولار أسبوعيًا.
    وطالب ترامب الكونجرس الأمريكي “بالدفاع عن حدود أمتنا” الجنوبية، في إشارة إلى تصميمه على المضي قدمًا في مشروع بناء الحائط الجنوب.
    وأكد ترامب أن إدارته ستستمر في العمل على مشروع بناء الحائط الحدودي جنوبًا.

  • 8 دول أوروبية تحذر ترامب من تجاهل حل الدولتين

    حذرت ثماني دول في الاتحاد الأوروبي، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من تجاهل أي خطة سلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين لمبدأ حل الدولتين لأنها بذلك تصبح مهددة بالفشل، مشيرة بذلك إلى “صفقة السلام” التي ينوي ترامب طرحها للحل في منطقة الشرق الأوسط.

    وأكدا لبيان خاص نشرته فرنسا وهولندا وبولندا والسويد وبريطانيا وبلجيكا وألمانيا وإيطاليا، أن أي خطة تتجاهل الاتفاقيات الدولية بشأن حل الدولتين على أساس خطوط 1967، مع القدس عاصمة لكلتا الدولتين، تخاطر بالفشل.

    وأضاف البيان الذي صدر على هامش نقاش أجراه مجلس الأمن الدولي حول الشرق الأوسط، أن الدول “تسعى إلى التأكيد على التزام أوروبا القوى بالمبادئ المتفق عليها دوليا لتحقيق سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط على أساس القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة والاتفاقات السابقة وأي خطة سلام لا تعترف بهذه المبادئ الدولية المتفق عليها ستخاطر بالفشل”.

    وقال أعضاء الدول الثماني في الأمم المتحدة إن الاتحاد الأوروبي “مقتنع حقا” بأن التوصل إلى حل الدولتين على أساس حدود 1967 مع القدس عاصمة لكل منهما، إلى جانب إنهاء الاحتلال، هو الحل الوحيد القابل للتطبيق لإنهاء الصراع.

    وأضافوا أن الاتحاد الأوروبي سيواصل العمل في هذا الموضوع من أجل تحسين الأفق السياسي لهذه المسألة.

    كان مسؤول في البيت الأبيض صرح لصحيفة “هآرتس” في الشهر الماضي بأن الوضع السياسي في إسرائيل لن يؤخر أو يمنع نشر خطة السلام الخاصة بحكومة ترامب.

    وأضاف المصدر أنه لا يوجد تغيير في عزم الإدارة على تقديم خطة السلام خلال شهرين- رغم التطورات السياسية في إسرائيل، وحتى لو تم تبكير موعد الانتخابات.

    وقال المسؤول في إشارة إلى تصريحات ترامب في الجمعية العامة للأمم المتحدة: “الرئيس ترامب قال في نيويورك، إننا سنصدر الخطة خلال فترة تتراوح بين شهرين وأربعة أشهر”، ووفقا للمصدر ينوي البيت البيض تجنب “التكهنات حول كيفية تأثير الانتخابات في إسرائيل على برنامجنا”.

  • النيابة العامة بنيويورك تجبر ترامب على إغلاق مؤسسته الخيرية لعملها على خدمة مصالحه

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، الموافقة على إغلاق مؤسسته الخيرية الخاصة المعروفة باسم “مؤسسة ترامب”، بعدما أكدت النيابة العامة بولاية نيويورك الأمريكية بأن المؤسسة تتبع سلوكا غير قانوني بشكل دائم، بحسب صحيفة “الجارديان” البريطانية.

    وكان المدعي العام في نيويورك، أكد أن المؤسسة الخيرية تعمل بأكثر من دفتر شيكات لخدمة مصالح ترامب التجارية والسياسية تحت مسمى الأعمال الخيرية، كما استخدمها ترامب أيضًا في تسديد المستحقات القانونية في نطاق عمله، وحتى لشراء لوحة لنفسه لتعليقها بأحد نوادي الجولف لديه.

    وأكدت النائبة العامة باربرا أندروود، أن المؤسسة ستحل وستوزع أصولها المتبقية على مؤسسات خيرية أخرى، مضيفة أن حكم إغلاق المؤسسة انتصار مهم يؤكد أن القوانين تطبق على الجميع حتى لو كان رئيس البلاد.

    وأشارت النائبة باربرا أندروود أن أي أموال متبقية ستوزع على القضايا الخيرية التي يمكن اختيارها من قبل ترامب وأبنائه إيفانكا، ودون جونيور واريك، في غضون 30 يومًا بشرط أن يتم تقديمها أولًا إلى المحكمة العليا حتى يوافق عليها المدعي العام.

  • محامي ترامب يتحدى: مثول الرئيس أمام القضاء على جثتي

    قال رودي جولياني، محامي الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أن الأخير سيرفض تماما المثول أمام المدعي الخاص روبرت مولر المكلف من وزارة العدل بالتحقيق في التدخل الروسي في الانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 2016.

    وقال جولياني في لقاء مع شبكة “فوكس نيوز” الأمريكية ردا على سؤال عن احتمال موافقة ترامب على المثول أمام المدعي الخاص، “لن يحدث هذا الأمر إلا على جثتي”.

    وأضاف جولياني أنه قد يكون من الممكن الاستماع إلى موكله ترامب في حال تأكد “عدم نصب فخ له”.

    وأجاب ترامب الشهر الماضي خطيا عن أسئلة مكتب مولر، ولم يكن معروفا بعد هل ينبغي المثول شخصيا أمامه.

    ومنذ هذه الفترة أصدر القضاء أحكاما على عدد من المقربين من ترامب، بينهم محاميه السابق مايكل كوهين، وأدين الأخير لقيامه بتنظيم دفع مبلغ 280 ألف دولار لعشيقتين سابقتين مفترضتين لترامب العام 2016، ليشتري سكوتهما قبيل الانتخابات الرئاسية الأخيرة.

     

  • وزير الصفقات المشبوهة.. ريان زينكي آخر مغادري إدارة ترامب

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب استقالة وزير الداخلية ريان زينكي نهاية العام الجاري، بعد سنتين قضاهما في المنصب منذ ديسمبر 2016.

    ريان البالغ 57 عاما هو عضو سابق في البحرية الأمريكية والعضو السابق بالكونجرس عن ولاية مونتانا، ويواجه المسئول الأمريكي تهما بسوء استخدام منصبه لتحقيق مكاسب شخصية، وتحدثت تقارير إعلامية أكثر من مرة عن “سوء أخلاقه”.

    ويعد زينكي هو آخر مسئول يغادر إدارة ترامب، ومن المقرر الإعلان عن اسم الوزير الجديد الأسبوع المقبل، وفي عهده سعت الوزارة إلى تطوير عمليات التنقيب عن النفط والغاز والتعدين في الأراضي العامة، وتراجعت في عهده حماية الأراضي الفيدرالية والآثار التاريخية، حيث كان الوزير مهتما بخطة ترامب لزيادة إنتاج الطاقة، بحسب صحيفة “الجارديان”.

    ريان أيضا هو أحد أكثر الأعضاء تأثيرا في الحكومة الأمريكية وكان له دور بارز في اتخاذ القرارات التي سيكون لها عواقب مستقبلية على تنمية الطاقة والبيئة، إلا أن الديمقراطيون الذين سيصبحون أغلبية في الكونجرس ومن المقرر أن يتولوا لجان المراقبة قد تعهدوا بإجراء مزيد من التحقيقات مع زينكي.

    ويقول نيكول غيو مدير برنامج الوقود الأحفوري في جمعية اصدقاء الأرض الدولية إن “أيام زينكي في نهب أراضي وثروات الدولة قد ولت”، ويعرف الوزير المستقيل بدعمه لسياسات ترامب في الهجرة والطاقة.

    كان مكتب المفتش العام، بهيئة الرقابة في الداخلية الأمريكية، قد نشر في أكتوبر الماضي تقريرا خلص فيه إلى أن زينكي مسؤولا عن سوء استخدام الأموال العامة، إذ سمح لزوجته وغيرها من أفراد عائلته باستخدام السيارات الحكومية “لأغراض شخصية”.

    وذكرت تقارير إعلامية أمريكية، أن مكتب المفتش العام فتح ثلاثة تحقيقات على الأقل بحق الوزير، تتعلق بإجازة قضاها مع زوجته في اليونان عام 2017 كلفت الوزارة 25 ألف دولار من الأموال العامة، وصفقات عقارية في ولاية مونتانا عقدها زينكي ورفاقه، كما قام الوزير برحلة لمشاهدة مباراة للهوكي تكلفت اكثر من 12 ألف دولار.

    كما رفض الوزير طلب قبيلتين من “الهنود الحمر” بتوسيع كازينو في ولاية كونيكتيكوت في إطار صفقة عقدها مع رئيس شركة الخدمات النفطية “هاليبرتون”، كما يتهم زينك بإعادة رسم حدود بعض المعالم الوطنية لأسباب سياسية، ويتهم أيضا الوزير بدعم شركة كهرباء صغيرة في مونتانا بحصولها على عقد بملايين الدولارات لإعادة بناء الشركة التي تأثرت بفعل إعصار ماريا.

    وعرضت وزارة الداخلية في عهد زينكي الكثير من الأراضي في المزادات التي لم يكن لدى معظمها أي مزايدين على الإطلاق. وأرسلت الإدارة العام الماضي مذكرة إلى المكاتب الميدانية تطلب منها تخفيف العقبات والأعباء غير الضرورية والإسراع في عرض الأراضي للإيجار بحيث يكون الأمر أكثر سهولة.

    ويقول كيران سوكلينج المدير التنفيذي لمركز التنوع البيولوجي “زينكي سوف يصنف كأسوأ وزير داخلية في التاريخ”، منتقدا نهج القطع والحرق المدمر للغاية في الأراضي العامة والحياة البرية.

    وأكد راؤول جريجالفا العضو الديمقراطي بالكونجرس أنه خطط بالفعل لإجبار الوزير على الإدلاء بشهادته بشأن صفقة الأراضي امع شركة هاليبرتون، مضيفا أنه يعتزم التحقيق مع المسئول الأمريكي وأنه سيمارس دوره الرقابي على أي مسئول يحل محله، مشيرا إلى ان زينك استخدم نحو 50 ألف دولار من الأموال العامة في أغراض شخصية.

  • الرئيس الأمريكي: وزير الداخلية سيغادر منصبه نهاية العام

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن وزير الداخلية ريان زينكي سيغادر منصبه بنهاية العام الجاري.

    وقال ترامب – في تغريدة على موقع التدوينات المصغرة (تويتر)، ونقلها تليفزيون (سي.إن إن.) الأمريكي – “إن وزير الداخلية ريان زينكي سيغادر الإدارة الأمريكية بنهاية العام الجاري بعد أن عمل لمدة نحو عامين.. رايان أنجز الكثير خلال فترة توليه المنصب”.

    تجدر الإشارة إلى أن الفترة التي عمل فيها زينكي بوزارة الداخلية قد شابها عدة تحقيقات، حيث طالب مكتب المفتش العام بوزارة الداخلية وزارة العدل بفتحها.

  • “ترامب” يعين ميك مولفاني رئيسًا لإدارة البيت الأبيض

    عين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، رئيس مكتب الإدارة والموازنة في البيت الأبيض ميك مولفاني، رئيسا لإدارة البيت الأبيض.
    وكتب ترامب – في مدونة صغيرة على تويتر حسبما أفادت قناة “الحرة” الامريكية أمس الجمعة – “يسعدني أن أعلن لكم، بأن رئيس مكتب الإدارة والموازنة في البيت الأبيض، ميك مولفاني سيكون رئيسا لإدارة البيت الأبيض بدلا من الجنرال جون كيلي، الذي خدم بلادنا بشكل جيد”، مشيرا إلى أن “ميك قام بعمل رائع في الإدارة”.
    وأضاف ترامب، أن الجنرال جون كيلي سيبقى في البيت الأبيض حتى نهاية هذا العام.

  • واشنطن بوست: اتساع الهوة بين ترامب والاستخبارات الأمريكية

    قالت صحيفة “واشنطن بوست” إن الهوة بين الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ومجتمع الاستخبارات الأمريكى تزداد اتساعا حول القضايا الرئيسية.

    وأشارت الصحيفة إلى أن ترامب لا يزال يرفض أحكام وكالات الاستخبارات على جبهات السياسة الخارجية المهمة، مما أدى إلى وضع أصبح فيه محللو الاستخبارات يرون فيه بشكل متزايد فجوات مؤرقة بين التصريحات المعلنة للرئيس والحقائق التى تقدم بشكل يومى عن أحداث العالم، بحسب ما قال مسئولون سابقون وحاليون.

    وتوضح الصحيفة أن هذا النمط أصبح مصدر قلق متزايد لكبار مسئولى الاستخبارات الأمريكية الذين كانوا يأملون أن ترامب سيصبح بعد أن يستقر فى المنصب، أقل عداء لعملهم وأكثر تقبلا للمعلومات التى تنفق وكالات الاستخبارات ملايين الدولارات عليهم وأحيانا تخاطر بالأرواح فى سبيل جمعها.

    لكن بدلا من ذلك، فإن عدم الثقة الرئاسية التى بدا مرتبطا من قبل بشكل أساسى بتقييمات مجتمع الاستخبارات بقضية التدخل الروسى فى الانتخابات الأمريكية عام 2016، قد انتشرت إلى مجموعة من القضايا العالمية، من بينها استعداد كوريا الشمالية للتخلى عن برنامجها للأسلحة النووية وطموحات إيران النووية والإقليمية ووجود التغير المناخى العالمى وتداعياته.

    ويقول مسئول بالاستخبارات الأمريكية إن هناك حالة من الإحباط غير العادى، فالسى أى إيه وغيره من الوكالات يكرسون وقتا وطاقة وموارد هائلة لضمان أن يتم تقديم المعلومات الاستخباراتية الدقيقة لترامب، إلا أن عدم تأثره بهذه المواد يجعل كل هذا مضيعة.

  • ترامب بين خطر العزل وخسارة انتخابات الفترة الثانية

    يرى زملاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الجمهوريين أن الاتهامات القانونية الموجهة نحوه في الفترة الأخيرة، جعلته أكثر عرضة للهجوم من قبل المعارضين، في الوقت الذي يستعد فيه لإعادة انتخابه مرة أخرى لرئاسة الولايات المتحدة، مما أثار قلقهم بحسب ما ذكره تقرير صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.

    وسخر ترامب من التحقيقات التي أجريت حول سلوكه كمرشح ورئيس للولايات المتحدة، بعد أن تم إدانة المدير السابق لحملته الانتخابية في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2016، بارتكاب جرائم مالية، لتضع الرئيس الأمريكي في أزمة كبيرة قد تتسبب في عزله، واصفا اياها بـ”مطاردة الساحرات” أو بالتصيد، ويصر على أنه سينجو من تلك التهديدات.

    لكن خلال عطلة نهاية الأسبوع، تم الكشف عن دفع ترامب مبالغ طائلة لامرأتين خلال حملته الانتخابية، كي تتكتما على علاقة جنسية أقامها معهما.

    وبالنسبة لبعض الجمهوريين، فإن الانطباع القائل إن الرئيس ربما كان قد أدار خرقا لقانون تمويل الحملات الانتخابية، والذي يعتبره القانون “جناية”، يمكن أن ينذر بنقطة تحول حقيقية في علاقة الحزب الجمهوري معه عندما يصدر المحامي الخاص روبرت مولر تقريره حول التحقيق في روسيا.

    وقال رئيس الحزب الجمهوري جون ثون، الاثنين الماضي، “أنا متأكد من أنه ستكون هناك الكثير من الأمور التي ستحدث من المنطقة الجنوبية من نيويورك ومن تحقيق مولر”.

    وأضاف ثون أن انتهاكات تمويل الحملات هي أمر خطير جدا، لكن يمكن التعامل معه، وأضاف أنه مع تراكم مشاكل ترامب القانونية، تتراكم التحديات السياسية التي قد تهدد بإعادة انتخاب ترامب.

    وفي الآونة الاخيرة، شهدت الأسواق المالية الأمريكية توترا كبيرا، ويرجع ذلك جزئيا إلى حروب ترامب التجارية والمخاوف من أن تكاليف الاقتراض المرتفعة يمكن أن تؤدي في النهاية إلى حدوث ركود.

    وقال أحد الجمهوريين المقربين من البيت الأبيض أنه من الممكن لترامب أن يخدم منافسيه الذين يشعرون بالقلق من خسارتهم، في ظل مواجهته للضغوط من مولر وهجوم التحقيقات.

    وتابع أن الرئيس حريص على إطلاق العنان لآلية إعادة انتخابه والبدء في جمع تعهدات الولاء من جميع أنحاء الحزب الجمهوري لقمع أي تلميح لتمرد، وفقا لمسؤول الحملة وأحد الزملاء الجمهوريين الذين هم على دراية بالأعمال الداخلية للحملة ولكن غير مصرح له التحدث علانية.

    ناقش فريق ترامب إمكانية وجود تحد من شخص مثل حاكم ولاية أوهايو جون كاسيش أو سناتور أريزونا جيف فلاك.

    وبعد أسبوع من انتخابات التجديد النصفي، سافر كاسيش إلى نيو هامبشاير لتأدية خطاب عام واجتماعات خاصة مع جمهوريين بارزين.

    ولم يقدم فليك، الذي تعامل مرارا وتكرارا مع ترامب ، أي التزام شخصي ، ولكن أفكاره تجاه ترامب واضحة، حيث قال، الاثنين الماضي، ” من الضروري أن يواجه شخص ما ترامب في الانتخابات، آمل ان يفعل شخص ما”.

    وذكرت “ديلي ميل” أنه في الوقت الذي يتوقع من بعض الديمقراطيين أن يعلنوا حملاتهم في الأسابيع القليلة الأولى من عام 2019، فإن منافسًا جمهوريًا قد يتحرك ببطء أكثر، وفقًا لعضوين في الحزب الجمهوري شاركا في مناقشات افتراضية حول تولي ترامب.

    وقال أحد كبار أعضاء مجلس النواب الجمهوريين إن الوضع المحيط بترامب لا يزال متقلبا، وحث الزملاء على انتظار تقرير مولر الذي يعتقد البعض أنه قد يظهر في أوائل العام المقبل.

    وحث ذلك الجمهوري، الذي طالب عدم الكشف عن هويته لتقييم الموقف، زملائه من المشرعين في الحزب الجمهوري على ألا يدافع عن أمر لا يمكن الدفاع عنه ولكن أيضا لعدم تصديق كل تهمة.

    وأعرب النائب عن أمله في أن تأتي استنتاجات المحامي الخاص عاجلًا وليس آجلًا، لذا سيكون هناك المزيد من الوقت قبل انتخابات 2020.

    ويتوقع العديد من المقربين من ترامب أنه لن ينجو من تحقيقات روسيا فحسب، بل سيتم إعادة انتخابه في غضون عامين، ويشيرون إلى قدرته المذهلة على التخلص من الفضيحة.

    وقد قال الرئيس إن الدرس المستفاد من الانتخابات النصفية لعام 2018 هو أن المرشحين الجمهوريين يتخلون عنه بسبب مخاطرهم الخاصة، والجمهوريون الذين بقوا في الكونجرس بعد الانتخابات من غير المرجح أن يتراجعوا عنه.

  • أعضاء بالكونجرس: ترامب يواجه السجن بعد انتهاء فترته الرئاسية

    كشف عدد من الديمقراطيين أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من المحتمل أن يواجه السجن، بعد انتهاء فترته الرئاسية، وذلك بعد اعتراف محاميه السابق مايكل كوهين بأنه أمره برشوة سيدتين أقام معهما علاقة، كما كانت له معاملات مع روسيين خلال الانتخابات الرئاسية عام 2016.

    ووفقا لموقع “نيوزويك” الأمريكي، قال عدد من أعضاء الكونجرس التابعين للحزب الديمقراطي، إنه من المتوقع أن يواجه ترامب عقوبة بالسجن بعد مغادرة البيت الأبيض، موضحين أنه قد يكون أول رئيس أمريكي يواجه عقوبة السجن.

    وأضافوا أن اعترافات كوهين جعلت المحققين يتوصلوا إلى أن ترامب لم يكن منسقا لجرائم الرشوة والتواصل مع الروس فقط ولكنه خطط لحملة غير قانونية أثرت بشكل مباشر على الانتخابات.

    وبالأمس أعلن الإدعاء الأمريكي أن ترامب أمر كوهين برشوة سيدتين أقام معهما علاقة مقابل صمتهما، وهو ما يمثل أول توافق من جانب ممثلي الادعاء ضد تورط ترامب في قضايا الرشوة.

  • ترامب يعيِّن قائد سلاح البر الجنرال مارك ميلي رئيسا للأركان

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، السبت، تعيين قائد سلاح البرّ الجنرال مارك ميلي رئيساً لهيئة أركان الجيوش الأمريكية المشتركة خلفاً للجنرال جو دانفورد الذي سيتقاعد العام المقبل.

    وقال ترامب في تغريدة على تويتر: “يسرّني أن أعلن تسمية الجنرال ذي النجوم الأربعة مارك ميلي، رئيس أركان سلاح البر الأمريكي رئيساً لهيئة الأركان المشتركة خلفاً للجنرال جو دانفورد الذي سيتقاعد”.

    وأضاف ترامب في تغريدة ثانية “أنا ممتنّ لهذين الرّجلين الرائعين على الخدمات التي قدّماها لبلادنا”.

    والجنرال ميلي (60 عاماً) ضابط لامع تخرّج في جامعة برينستون وشارك في حروب عديدة ولا سيّما في العراق وأفغانستان.

    وأنهى ترامب تغريدته الثانية بعبارة “موعد التسليم والتسلم سيحّدد لاحقاً”.

    ومن المقرر أن يتقاعد الجنرال دانفورد في أكتوبر 2019، لكنّ حديث ترامب عن موعد التسليم والتسلم يعني أنّ رئيس الأركان قد يتقاعد قبل أوانه.

    وبحسب وسائل إعلام أمريكية فإنّ وزير الدفاع جيم ماتيس كان يفضّل جنرالاً آخر لتولّي هيئة رئاسة الأركان هو قائد سلاح الجو الجنرال ديفيد غولدفاين، وذلك انطلاقاً من القاعدة المتّبعة في البنتاجون والقائمة على مبدأ المداورة بين قادة مختلف أسلحة الجيش في تبوؤ أعلى منصب عسكري في البلاد.

    ومنذ 2005 لم يعيّن أي قائد لسلاح الجو رئيساً لهيئة أركان الجيوش الأمريكية المشتركة.

    وترامب الذي التقى الجنرالان ميلي وغولدفاين فضّل على ما يبدو شخصية الأول الميّالة للمزاح وللاستشهاد بالتاريخ على شخصية الثاني المعروف برجاحة عقله وبشعبيته الكبيرة في صفوف ضباط سلاح الجو وعناصره.

    وكان ترامب لمّح الجمعة إلى أنّه سيكشف اسم رئيس الأركان الجديد خلال المباراة السنوية في كرة القدم الأمريكية بين فريقي الجيش والبحرية والمقرّرة السبت في فيلادلفيا.

    والمباراة بين سلاحي الجيش والبحرية تقام سنوياً وتتواجه فيها أكاديمية وست بوينت العسكرية العريقة مع أكاديمية أنابوليس البحرية، وذلك في إطار دوري الجامعات في كرة القدم الأمريكية.

    وتلقى هذه المباراة نسبة مشاهدة عالية وغالباً ما يحضرها رئيس البلاد.

     

  • ترامب معلقا على مظاهرات فرنسا: اتفاق باريس للمناخ لا يسير على نحو جيد

    علق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم السبت، على مظاهرات “السترات الصفراء” التي تجتاح المدن الفرنسية منذ 17 نوفمبر الماضي، منتقدا اتفاق باريس للمناخ.

    وقال ترامب في تغريدة عبر موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، إن “اتفاق باريس لا يسير على نحو جيد بالنسبة إلى باريس” مضيفا: “المظاهرات وأعمال الشغب في أرجاء فرنسا”.

    وتابع الرئيس الأمريكي أن “الفرنسيين لا يرغبون في دفع مبالغ ضخمة من الأموال لدول في العالم الثالث تسيرها أنظمة مشبوهة بهدف حماية البيئة على ما يبدو”.

     

     

     

  • حرب النفط.. «أوبك» تتحدي ترامب وتعلن تخفيض إنتاج البراميل

    قال مصدر في أوبك: إن إيران أعطت المنظمة الضوء الأخضر، اليوم الجمعة، لخفض إنتاج النفط نحو 0.8 مليون برميل يوميا من 2019 لمدة 6 أشهر، بعد أن توصلت إلى تسوية مع منافستها السعودية بشأن استثناء التخفيضات.

    وأكد وزير الطاقة الإماراتي، رئيس الدورة الحالية لاجتماع أوبك، سهيل المزروعي، أنه تم إعفاء إيران وفنزويلا وليبيا من خفض الإنتاج النفطي المقرر بمقدار 800 برميل يوميا لـ2019.

    وأكدت المزروعي أن أعضاء منظمة “أوبك” اتفقت على خفض الإنتاج بواقع 800 ألف برميل يوميا خلال النصف الأول من العام 2019، و400 ألف برميل لغير الأعضاء في المنظمة والموقعة على اتفاقية “أوبك+”.

    وقال وزير النفط العراقي ثامر الغضبان: إن اجتماعا مقبلا للجنة الوزارية لمتابعة اتفاقية “أوبك+” سيعقد في أبريل القادم لتحليل الصفقة، مضيفا أن حصة بلاده في خفض الإنتاج المقرر 140 ألف برميل يوميا.

    ومن جانبه قال وزير الطاقة السعودي خالد الفالح: إن الرياض ستخفض الإنتاج النفطي إلى 10.2 برميل يوميا من المستوى الحالي 10.7 برميل، مشددا على أن بلاده ستتحمل أكبر الأعباء في إطار اتفاقية “أوبك+” المحدثة.

    وأضاف أن الكثير من الدول المستهلكة للنفط السعودي رفعت حجم احتياطياتها من النفط في الفترة الماضية، ولذلك تشتري كميات أقل من المملكة.

    وأشار الفالح إلى أن دول “أوبك+” أظهرت في الأشهر الستة الماضية أنها تستطيع خفض أو رفع الإنتاج تبعا لاحتياجات السوق.

    إلى ذلك أكد وزير الطاقة الروسي، أن تخفيضات إنتاج النفط ستكون من مستوى أكتوبر البالغ 11.4 مليون برميل يوميا

    وبحسب وكالة “رويترز”، كانت طهران عقبة رئيسية أمام التوصل إلى اتفاق لكن مصادر قالت إن الخلافات أصبحت من الماضي وإن أوبك تعيد التركيز على المحادثات مع المنتجين المستقلين بقيادة روسيا لخفض الإمدادات ودعم الأسعار.

    وقال المصدر للوكالة، نعم، إيران وافقت من حيث المبدأ.
    .
    وتجتمع منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) بفيينا لليوم الثاني على التوالي، قبل إجراء مباحثات مع حلفائها من خارج المنظمة بقيادة روسيا مقررة بحلول الساعة 1400 بتوقيت جرينتش.

    وتتعرض السعودية لضغوط من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمساعدة الاقتصاد العالمي عبر الامتناع عن خفض الإمدادات.

  • نيويورك تايمز: مهاجرة غير شرعية ترتب سرير ترامب

    أجرت صحيفة “نيويورك تايمز” مقابلة مع سيدة عملت خادمة فى نادى ترامب للجولف فى نيوجيرسى، والتى كانت محل ثقة لدرجة السماح لها بترتيب سريره الخاص وكى ملابسه، والتى كشفت عن أنها مهاجرة غير شرعية.

    السيدة تبلغ من العمر 45 عاما وتدعى “فيكتوريانا موراليس”، قالت إنها جاءت للولايات المتحدة قادمة من جواتيمالا، وعملت فى نادى ترامب للجولف على مدار السنوات الخمسة الماضية، ظلت فيها تقوم بتريتب سرير الرئيس الأمريكى وتنظف مرحاضه وترفع الغبار عن جوائزه فى الجولف.

    وعندما كان ترامب يزور النادى بعد توليه الرئاسة كانت توجه لها الأوامر بارتداء دبوس فى شكل العلم الأمريكى يزينه شعار الخدمة السرية على حد قولها.

    وبسبب الدعم الهائل الذى قدمته خلال زيارات ترامب، حصلت موراليس فى يوليو الماضى على شهادة من وكالة الاتصالات بالبيت الأبيض تحمل اسمها، وهو ما يعد إنجازا لمدبرة منزل هى فى الأساس مهاجرة غير شرعية.

    وفى مقابلة مع صحيفة “واشنطن بوست” من مكتب محاميها، قالت موراليس إنه لم يتم طردها كما أنها لم تتلقى اى شىء من جهة عملها منذ نشر مقابلتها الأولى مع نيويورك تايمز، والتى قالت فيها إنها قدمت وثائق هوية غير صحيحة عندما تم توظيفها فى نادى ترامب الوطنى للجولف.

    وقالت إنها قررت الكشف عن هذه التفاصيل بسبب سوء المعاملة التى تتعرض لها من مديرها المباشر فى منتجع الجولف ومنها ثلاث مرات تعرضت فيها لاعتداء جسدى.

    وقالت موراليس : “لقد سئمت من التعرض للإذلال والتعامل معى كشخص غبى، نحن مجرد مهاجرون ليس لدينا أوراق”.

    يأتى هذا فى الوقت الذى يتبنى فيه الرئيس ترامب سياسة متشددة إزاء المهاجرين غير الشرعيين، ويسعى بقوة لمنع دخولهم إلى الولايات المتحدة

  • ترامب يهاجم مولر وجيمس كومى ويكشف تعارض مصالح فى تحقيقات التدخل الروسى

    شن الرئيس الأمريكى هجوما حادا على المحقق الخاص روبرت مولر الذى يتولى الإشراف على تحقيقات التدخل الروسى فى الانتخابات الأمريكية لعام 2016 واتهامات التواطؤ الموجهة لحملة ترامب مع الروس.

    وقال ترامب فى سلسلة من التغريدات على موقع تويتر، اليوم الجمعة، إن هناك تضارب مصالح كثير يتعلق بمولر، متهما مدير الإ بى اى السابق جيمس كومى بالكذاب، ومحاولا التشكيك فى نزاهة التقرير الذى سيكتبه مولر عن التحقيقاتز

    وأكد ترامب فى إحدى تغريداته، أن روبرت مولر وجيمس كومى الكاذب المسرب هم أصدقاء أعزاء، وهو ما يعد أحد الأوجه الكثيرة لتعارض المصالح المتعلقة بمولر. وبالمناسبة، ألم تكن المرأة المسؤولة عن ملاحقة جيرمو كورسى التى لا أعرفه مسئولة عن “القانونى” فى مؤسسة كلينتون الفاسدة، اضطهاد كامل.
    وزعم ترامب، أن تقرير مولر سيقتصر على الجمهوريين فقط، وتساءل قائلا: هل سيتم إدراج صراعات المصالح الكبرى لمولر فى مقدمة تقريره عن الجمهوريين فقط. هل سيتم إدراج التاريخ المروع والخبيث لأندرو واييسمان فى التقريرن ويعد وايمان احد المدعين المشاركين فى تحقيق مولر، وقال عنه ترامب إنه دمر وهو مخطئ حياة الناس، وقضى على شركات كبرى فقط لتم وقف حكمه بموافقة إجمالى الأصوات التسعة فى المحكمة العليا الأمريكية.
    وتابع: ” نفس الأمر يحدث لأشخاص الآن، هل سيتضمن التقرير كل المساهمات الكثيرة والمستمرة التى قدمها الديمقراطيون السبعة عشر الغاضبين لحملة هيلارى المحتالة.. هل سيتم إدراج الأشخاص الذين عملوا مع مؤسسة كليتون فى مقدمة التقرير.. هل الوثيقة التى يتم كتابتهاعن جيمس كومى الكذاب من قبل الرجل المسئول عن القضية رود روزنستين هى جزء كبر من التقرير.. ألم يكن هناك صراع مصالح لرود من قبل.. هل سيتم إدراج كل الكذب والتسريب من قبل أشخاص عملوا فى التقرير .. هل سيتضمن التقرير الفساد فى الحزب الديمقراطى وحملة كلينتون “.

  • ترامب يختار «هيذر ناورت» مندوبة واشنطن لدى الأمم المتحدة خلفا لـ«نيكي هيلي»

    اختار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المتحدثة باسم وزارة الخارجية هيذر ناورت لتكون مندوبة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، بحسب صحيفة القبس الكويتية.

    يذكر أن مندوبة واشنطن نيكي هيلي أعلنت استقالتها في أكتوبر بعد أن شغلت المنصب لمدة 18 شهرا.

  • اعتقال ابنة مؤسس هواوي يوجه ضربة لـ هدنة ترامب مع الصين

    اتهمت الصين، اليوم، الخميس، كندا والولايات المتحدة بانتهاك حقوق الإنسان باعتقال منج وان تشو، ابنة مؤسس عملاق التكنولوجيا الصيني هواوي، وهي واقعة توجه ضربة لآمال تهدئة التوترات التجارية الصينية الأمريكية.

    واعتقال منج، وهي أيضا المديرة المالية لشركة هواوي، أشعل غضب السلطات الصينية وأثار شكوكا جديدة بشأن هدنة لمدة 90 يوما في الحرب التجارية اتفق عليها الرئيسان الأمريكي دونالد ترامب والصيني شي جين بينج في اليوم الذي شهد اعتقالها.

    وجاءت هذه التصريحات على لسان قنج شوانج المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية خلال إفادة صحفية دورية، وقال إن القنصلية الصينية في كندا تقدم العون لمنج، مشيرا إلى أن أوتاوا وواشنطن لم توضحا سبب الاعتقال.

  • “هواوى” تسقط فى فخ الخلافات الأمريكية مع طهران وبكين.. كندا تضبط المديرة المالية للشركة بناء على طلب واشنطن.. انتهاك العقوبات على طهران أبرز الأسباب.. وتقارير: الواقعة تفاقم الحرب التجارية بين ترامب والصين

    اتخذت الحرب التجارية بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين أوجه عدة، بعد أن دخلت مرحلة خطيرة فى سبتمبر الماضى بسبب فرض رسوم جمركية كبيرة بين البلدين، وها هى تتخذ وجه أخر حيث يواجه عملاق صناعة معدات الاتصالات فى العالم شركة “هواوى” العقوبات الأمريكية بعد أن اعتقلت السلطات الكندية المديرة المالية للشركة الصينية فى فانكوفر، بناء على طلب من الولايات المتحدة بينما كانت تحول رحلتها (ترانزيت) عبر كندا، وذلك للاشتباه فى أنها انتهكت العقوبات الأمريكية على إيران، وسط اتهام أمريكى للشركة باستخدام ما لديهما من تكنولوجيا للتجسس على أمريكيين.

    وقالت صحيفة جلوب آند ميل، إن المديرة المالية لشركة هواوى تواجه احتمال ترحيلها إلى الولايات المتحدة للاشتباه فى أنها انتهكت العقوبات الأمريكية على إيران. ونقلت الصحيفة عن متحدث باسم وزارة العدل الكندية القول إن منغ وانزو، وهى عضو بمجلس إدارة الشركة وابنة مؤسسها رين شنغ اعتقلت يوم الأول من ديسمبر، وتحدد يوم الجمعة موعدا لمثولها أمام المحكمة.

    من جانبها، أعلنت السفارة الصينية فى كندا أنها تقدمت باحتجاج شديد اللهجة لدى الجانبين الكندى والأمريكى بشأن إلقاء السلطات الكندية القبض على منغ وان تشو المديرة المالية لعملاق التكنولوجيا الصينى “هواوى” وهى واحدة من أكبر مصنعى معدات الاتصالات فى العالم.

    وقال متحدث باسم السفارة – فى بيان نقلته وسائل إعلام صينية اليوم الخميس- “بناء على طلب من الجانب الأمريكى، اعتقلت السلطات الكندية مواطنة صينية لا تنتهك أى قانون أمريكى أو كندى، والجانب الصينى يعارض ويحتج بشدة على هذا النوع من الأعمال التى تضر بشكل خطير بحقوق الإنسان”.

    وأضاف المتحدث: “قدم الجانب الصينى احتجاجا شديدا إلى الجانبين الأمريكى والكندى، وحثهما على تصحيح هذا الخطأ على الفور، وإطلاق سراح منغ وان تشو”، مؤكدا أن الصين ستتابع عن كثب تطورات القضية وستتخذ جميع الإجراءات لحماية الحقوق والمصالح المشروعة للمواطنين الصينيين بشكل حازم.

    من جانبها، نفت شركة “هواوى”- فى بيان اليوم الخميس، أن تكون المديرة المالية منغ وان تشو قامت بأية مخالفات، موضحة أنها لم تتلق إلا معلومات قليلة جدا بشأن الاتهام، وأنها ليست على علم بأية مخالفات قامت بها “منغ”.

    وأكدت الشركة التزامها بجميع القوانين واللوائح المطبقة فى الدول التى تعمل فيها، بما فيها السيطرة على الصادرات وقوانين ولوائح المعاقبة المطبقة فى الأمم المتحدة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبى. وأعربت الشركة عن اعتقادها بأن تتوصل الأنظمة القانونية الكندية والأمريكية إلى نتيجة عادلة فى النهاية.

    وفى أبريل الماضى أجرى ممثلو ادعاء أمريكيين فى نيويورك تحقيقا بشأن ما إذا كانت شركة هواوى الصينية للتكنولوجيا قد انتهكت عقوبات أمريكية مرتبطة بإيران. وقال 2 من المصادر إن السلطات الأمريكية تحقق فى مزاعم بأن هواوى شحنت منتجات أمريكية المنشأ إلى إيران ودول أخرى فى انتهاك لقوانين أميركية للتصدير والعقوبات.

    وتأتى أنباء التحقيق الذى أجرتها وزارة العدل فى أعقاب سلسلة إجراءات أمريكية تهدف إلى وقف أو تقليل نفاذ هواوى وشركة زد.تى. إى الصينية لصناعة الهواتف الذكية إلى الاقتصاد الأمريكى وسط اتهامات بأن الشركتين ربما أنهما تستخدمان ما لديهما من تكنولوجيا للتجسس على أمريكيين.

    وقالت هواوى، إنها تتقيد “بجميع القوانين والقواعد التنظيمية السارية فى الدول التى تعمل فيها، بما فى ذلك القوانين والقواعد التنظيمية للأمم المتحدة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبى السارية للرقابة على التصدير والعقوبات”.

    والتحقيق بشأن هواوى مماثل للتحقيق الذى تقول شركة زد.تى. إى الصينية إنه الآن يهدد بقاءها.

    وفى إبريل الماضى حظرت الولايات على الشركات الأمريكية بيع مكونات أو برامج الكمبيوتر إلى زد.تى. إى لمدة 7 سنوات، واتهمت واشنطن زد.تى. إى بانتهاك اتفاقية بشأن معاقبة الموظفين بعد أن شحنت الشركة بطريقة غير مشروعة بضائع أمريكية إلى إيران.

    ودفعت زد.تى. إى، التى تبيع الهواتف الذكية فى الولايات المتحدة، غرامات وعقوبات قيمتها 890 مليون دولار وقد تفرض عليها عقوبة إضافية بقيمة 300 مليون دولار

    وفرضت الولايات المتحدة حزمتين من العقوبات الأمريكية على إيران فى اغسطس ونوفمبر الماضى منعت بموجبها إجراء أى معاملات تجارية بين الشركات العالمية وإيران، وهددت الشركات التى تتعامل مع إيران لن يحق لها دخول الشوق الأمريكية.

  • ترامب: سأبلغ الكونجرس رسميا إنهاء اتفاق نافتا قريبا 

    أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه سيبلغ الكونجرس قريبا بإنهاء العمل باتفاقية التبادل الحر لأمريكا الشمالية “نافتا” مع المكسيك وكندا وإقرار اتفاق بديل تم توقيعه الجمعة الماضية.

    ونقلت قناة “الحرة” الأمريكية اليوم الأحد عن ترامب قوله، إنه سيبلغ الكونجرس رسميا إنهاء اتفاق نافتا في غضون وقت قصير نسبيا.

    وأوضح ترامب أن الاتفاقية الجديدة، المعروفة في واشنطن باسم اتفاق الولايات المتحدة-المكسيك –كندا (أوسمكا)، ستدعم العمالة الأمريكية خصوصا في قطاع السيارات وتحمي الملكية الفكرية الأمريكية بشكل أفضل.

    وسيتبع إبلاغ الرئيس ترامب الكونجرس فترة انتظار مدتها ستة أشهر سيتوجب على النواب الأمريكيين خلالها الموافقة على الاتفاق الجديد.

    وكان المفاوضون من الدول الثلاث قد توصلوا إلى اتفاق بعد مفاوضات مطولة بدأت في مطلع سبتمبر الماضي، حيث توصل الأطراف الثلاثة أخيرا إلى تسوية حول عدد من المسائل الحساسة وخصوصا فيما يتعلق بالسيارات والزراعة.

    وتوقع ترامب ألا يواجه الاتفاق الجديد مشكلة في الحصول على موافقة الكونجرس، لكن بعض الديمقراطيين، الذين سيسيطرون على مجلس النواب في يناير عبروا عن شكوكهم، فيما يستلزم الاتفاق أيضا موافقة برلماني المكسيك وكندا.

  • مسئول كورى جنوبى: “ترامب” يدرك الحاجة إلى عقد اجتماع ثان مع “كيم”

    أكد مسئول كورى جنوبى رفيع المستوى اليوم الأحد، أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب يرى أن هناك ضرورة للقاء نظيره الكورى الشمالى كيم جونج أون فى أقرب وقت ممكن.

     

    ونقلت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية -فى نسختها بالإنجليزية- عن المسئول قوله ” إن ترامب يدرك الحاجة إلى عقد اجتماع ثان مع كيم، لدفع عملية نزع السلاح النووى فى كوريا الشمالية، حيث تجاوز التقدم- الذى تحقق فى أعقاب اجتماعهما فى يونيو الماضى- أى تقدم تم إحرازه خلال عقود”.

    وأضاف “فى القمة الأخيرة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، اتفق الزعيمان على ضرورة عقد القمة الثانية بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة فى أقرب وقت ممكن”، معربًا عن اعتقاده فى أن القمة ستكون فرصة عظيمة من شأنها أن تساهم فى مزيد من التقدم مقارنة بالاجتماع السابق.

    ويأتى هذا بعد إعلان الرئيس الأمريكى اليوم الأحد، أن لقاءه المقبل مع زعيم كوريا الشمالية سيعقد فى يناير أو فبراير من العام المقبل.

  • “البيت الأبيض”: عشاء عمل “جيّد جداً” بين ترامب ونظيره الصينى

    أعلن المستشار الاقتصادى للبيت الأبيض لارى كودولو، أن عشاء العمل الذى جرى مساء السبت فى بوينوس آيرس بين الرئيس الأميركى دونالد ترامب ونظيره الصينى شى جينبينغ كان “جيّدا جداً”.

    ولم يقدّم كودلو، أى تفاصيل بشأن ما دار فى هذا العشاء الذى استغرق أكثر من ساعتين وتناول خلاله الرئيسان والوفدان المرافقان لهما شريحة من اللحم الأرجنتينى وفطائر.

    وكان هذا الاجتماع منتظراً بشدّة بسبب تأثيراته المحتملة على الحرب التجارية الدائرة بين أكبر اقتصادين فى العالم، وأدلى المستشار الاقتصادى بتعليقه هذا للصحفيين فى الوقت الذى كان فيه الرئيس ترامب والوفد المرافق يستعدون لمغادرة العاصمة الأرجنتينية للعودة إلى واشنطن.

    من جهتها أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز أنّ بياناً وشيكاً سيصدر بشأن هذا اللقاء الذى عقد على هامش قمة مجموعة العشرين التى اختتمت السبت أعمالها فى العاصمة الأرجنتينية، بالمقابل لم يصدر فى الحال عن أى مسؤول فى الجانب الصينى أى تعليق على مسار الاجتماع.

    وتوجّهت الأنظار إلى هذه القمة الأميركية-الصينية نظراً إلى ما يمكن أن تؤدّى إليه نتائجها من تخفيف للحرب التجارية الدائرة بين البلدين أو تأجيجها.

    وكان ترامب أعرب فى مستهلّ الاجتماع عن تفاؤله، وقال “سنبحث فى ملف التجارة وسينتهى بنا الأمر على الأرجح إلى تحقيق شيء جيّد لكل من الصين والولايات المتحدة”.

  • قادة مجموعة العشرين يتعهدون بتحقيق أهداف اتفاق باريس للمناخ عدا ترامب

    أصدر قادة قمة مجموعة العشرين البيان الختامي للقمة، وتعهدت كافة الدول المشاركة بتحقيق أهداف اتفاق باريس للمناخ عدا واشنطن.

    واتفقت دول المجموعة لى الالتزام بإصلاح منظمة التجارة العالمية، فيما أكد مسؤول من الاتحاد الأوروبي مطلع على النقاشات الدائرة بشأن صياغة البيان الختامي إن الزعماء أيدوا الإصلاحات المطلوبة لتحسين عمل منظمة التجارة العالمية، بحسب “يورونيوز”

    وقال البيان إن الولايات المتحدة أكدت مجددا قرارها الانسحاب من اتفاق باريس”

    وتجنب البيان ذكر التعهدات السابقة بمكافحة الحمائية التجارية.

  • البيت الأبيض: ترامب يشارك بمراسم جنازة بوش الأب

    أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز نية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حضور مراسم الجنازة الرسمية للرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الأب، الذي توفي ليل الجمعة في منزله في هيوستن عن عمر ناهز 94 عاما.

    وقالت ساندرز في بيان: “يجري التحضير لجنازة رسمية مع كل مراسم الشرف المواكبة، وسيعلن الرئيس الأمريكي الأربعاء 5 ديسمبر يوم حداد وطني، وسيحضر مراسم الجنازة في الكاتدرائية الوطنية في واشنطن”.

    وجورج بوش الأب هو الرئيس الأمريكي الـ41، الذي تولى المنصب لفترة رئاسية واحدة من عام 1989 إلى عام 1993، وقبل ذلك تولى منصب نائب الرئيس الأمريكي الراحل رونالد ريجان.

  • البيت الأبيض: ترامب يعلن الخامس من ديسمبر حدادًا وطنيًا على وفاة بوش الأب

    أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز، اليوم السبت، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن حالة الحداد الوطني في البلاد يوم 5 ديسمبر الجاري على وفاة الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش الأب عن عمر يناهز 94 عامًا.

    وذكرت شبكة “سي إن إن” الأمريكية أن ترامب وزوجته سيُلبيان الدعوة التي وجهت لهما لحضور جنازة الرئيس الراحل التي ستقام في “كاتدرائية واشنطن الوطنية”.

  • اجتماع قصير بين ترامب وبوتين على هامش قمة العشرين

    أعلن يوري يوشاكوف المستشار بالكرملين إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب عقدا اجتماعا مقتضبا على هامش قمة مجموعة العشرين أمس الجمعة.

    وقال يوشاكوف إنه اجتمع مع مستشار الأمن القومي الأمريكي جون بولتون، وإن روسيا والولايات المتحدة على استعداد لمواصلة الاتصالات.

    وأضاف يوشاكوف أنه لا يعلم بموعد الاجتماع القادم بين بوتين وترامب.

  • ترامب يوقع أول اتفاقية مع المكسيك وكندا بقمة العشرين

    وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اتفاقية جديدة للتبادل التجاري الحر مع كندا والمكسيك، واصفًا إياها بأنها الأهم والأضخم في تاريخ أمريكا.

    ووفقا لشبكة “سي إن إن” الأمريكية، فإن ترامب عقد مع نظيره المكسيكي أنريكي بينيا نييتو، ورئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو اتفاقية جديدة بديلة عن اتفاقية التجارة الحرة “نافتا”.

    وقال ترامب إن حكومات الدول الثلاث عملت بجد على تلك الصفقة من فترة طويلة، رغم مواجهة العديد من الانتقادات، مضيفا أنها ستمكن المزارعين الأمريكيين من دخول الأسواق والتسويق لمنتجاتهم بشكل أكبر.

    وأكد أن الاتفاقية ستحدث نهضة بصناعة السيارات بأمريكا، وتساعد على رفع أجور الموظفين، لتكون أول اتفاقية يوقعها ترامب بقمة العشرين بالأرجنتين، وذلك بعد أن انتقد اتفاقية “نافتا” كثيرا ووعد باستبدالها بصفقة أفضل لأمريكا، خلال حملته الرئاسية عام 2016.

زر الذهاب إلى الأعلى