روسيا

  • مدفيديف: روسيا تحمي شعبها بضرب “داعش” في سوريا

    أعلن رئيس الوزراء الروسي دميتري مدفيديف السبت أن العملية الجوية الروسية في سوريا هدفها حماية الشعب الروسي من خطر الإرهاب.

    وقال مدفيديف في مقابلة مع التلفزيون الروسي: “نقوم بحماية الشعب الروسي من التهديد الإرهابي لأنه من الأفضل فعل ذلك خارج حدود بلادنا”، مشيرا إلى أن روسيا “للأسف، تملك خبرة صعبة جدا في محاربة الإرهاب”.

    وشدد على ضرورة إيجاد حل سلمي للنزاع السوري، قائلا: “من المهم أن تتم تسوية الأزمة عن طريق المفاوضات وأن نتمكن من إجلاس المعارضة والسلطات السورية على طاولة واحدة للتفاوض من أجل وضع مقترحات حول مستقبل سوريا”.

  •  واشنطن تخشى أن تكشف المقاتلات الروسية في سوريا أسرار “إف 22” الأمريكية

     

    ترجح دائرة الاستخبارات الجوية الأمريكية أن تكون روسيا قد تعمدت في عملياتها الجوية في سوريا استخدام مقاتلات “سو-30 اس ام”، و”سو-34” لكشف أسرار تحيط بطائرة “إف-22” الأمريكية.

    وفي هذا الصدد كتبت مجلة “ناشيونال اينتيريست” أن القوات الجوية الأمريكية متوجسة من احتمال أن تستغل روسيا الزحام الجوي في الأجواء السورية لجمع أي معلومات تحيط بطائرة “إف-22 رابتور” الأمريكية الخفية عن الرادار.

    ونقلت المجلة عن مصدر مطلع في الاستخبارات الجوية الأمريكية أن العملية الروسية في سوريا ستتيح اختبار روسيا طائرتي “سو-30 أس أم”، و”سو-34” المتطورتين في غارات حقيقية لتحذو بذلك حذو الولايات المتحدة التي هي الأخرى تستخدم طائرتها “رابتور” في أجواء سوريا لأجل نفس الغرض.

    560fb52fc46188ef718b4592

  • سفن الإنزال البحري الروسية ستشارك بحماية المنشآت العسكرية الروسية في طرطوس و اللاذقية

    https://www.youtube.com/watch?v=lj-SlswRhxk

  • المقاتلات الروسية تقصف 9 مواقع لداعش في ريف الرقة

    نفذت المقاتلات الروسية خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية 20 طلعة استهدفت 9 مواقع لتنظيم الدولة الإسلامية في سوريا حسب ما أفادت وزارة الدفاع الروسية يوم السبت .

    وقال الناطق الرسمي باسم وزارة الدفاع أيغور كوناشنكوف إن الغارات استهدفت مركز قيادة محصن لإحدى التشكيلات الإرهابية بقنبلة خارقة للخرسانة أطلقت من طائرة “سو-34″، على مقربة من مدينة الرقة. وأضاف أن الغارات أسفرت كذلك عن تدمير مخزن تحت الأرض يحتوي على ذخائر ومتفجرات.

    وأضاف كوناشنكوف في مؤتمر صحفي أن المقاتلات الروسية استهدفت قاعدة للإرهابيين ودمرت مخازن أسلحة لـ”داعش” في معرة النعمان. وأكد أنه حسب المعطيات تم تدمير تحصينات للإرهابيين وكذلك مخازن ذخيرة و7 آليات.

    وكان المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع الروسية، قد صرح أمس الجمعة بأن المقاتلات الروسية في سوريا قامت بـ 14 طلعة نفذت خلالها 6 غارات استهدفت مواقع التنظيم الإرهابي.

    وأعلن عن تدمير قاعدة أسلحة في معرة النعمان في ريف إدلب ما أسفر عن احتراق أكثر من 10 وحدات من المعدات، بما فيها عربات مشاة قتالية.

    كما دمرت المقاتلات الروسية بالكامل ورشة كبيرة لصنع المتفجرات اليدوية، إذ بين اللواء كوناشينكوف أن “طائرات هجومية روسية من طراز “سو-25″ دمرت بالكامل في منطقة معرة النعمان بريف إدلب ورشة كبيرة لإنتاج القنابل والعبوات الناسفة اليدوية كانت مموهة على شكل معمل اسطوانات غاز”.

    ونوه كوناشنكوف إلى أنه بواسطة الضربات الدقيقة، التي نفذتها الطائرات القاذفة “سو- 24 إم” والطائرات الهجومية “سو-25” في منطقة قريبة من بلدة “خان شيخون” في ريف إدلب، تم تدمير نقطة سيطرة للتنظيم.

  • أردوغان: سأدعو بوتين إلى إعادة النظر في العمليات العسكرية الروسية بسوريا

    قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إنه سيطلب من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إعادة النظر في العمليات العسكرية التي تشنها الطائرات الروسية ضد التنظيمات الإرهابية” في سوريا.

    وبخلاف الموقف الروسي، اعتبر أردوغان في حديث لقناة “الجزيرة” القطرية الجمعة أن “الغارات الروسية لم تكن ضد داعش، وإنما ضد المعارضة المعتدلة، التي تحارب النظام السوري، وتسببت تلك الغارات في مقتل مدنيين”.

    وأكد أنه سيتحدث مع الرئيس بوتين بخصوص تلك الغارات، قائلا، “طالما نحن دولتان صديقتان، سأطلب منهم مراجعة الخطوات التي اتخذوها بهذا الخصوص، لأننا نحن من نعاني في المنطقة، روسيا ليست لديها حدود مع سوريا، بينما نحن لدينا معها حدود بطول 911 كيلو مترا، أريد أن أفهم لماذا تولي روسيا سوريا كل هذا الاهتمام؟”.

    وكشف أردوغان أنه عرض خلال زيارته الأخيرة لموسكو، على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، تكوين ثلاثي من تركيا وروسيا، والولايات المتحدة، للعمل على التوصل لحل للأزمة السورية، إلا أنهما اختلفا حول دور الرئيس بشار الأسد.

    وقال الرئيس التركي إنه أكد خلال لقائه ببوتين على أنه لا مكان للأسد في عملية التوصل لحل في سوريا، إلا أن بوتين يصر على بقائه. وأضاف أردوغان، أن بوتين يرى أنه في حال رحيل الأسد، فإن تنظيم داعش سيبسط سيطرته، وفند أردوغان تلك الفرضية بالقول إن داعش في النهاية منظمة إرهابية، والشعب أقوى منها.

    وكانت وزارة الخارجية التركية نشرت الجمعة بيانا أشارت فيه إلى أن فرنسا وألمانيا وقطر والسعودية وتركيا وبريطانيا والولايات المتحدة تعرب عن قلقها بشأن الضربات الجوية الروسية في سوريا والتي لم تكن موجهة ضد “داعش” وأدت، بحسب البيان، إلى سقوط ضحايا بين المدنيين.

    وطالب البيان موسكو بتركيز جهودها على مواجهة “داعش” ووقف الهجمات ضد “المعارضة السورية والمدنيين”.

  • بوتين وهولاند يعربان عن رضاهما لتسوية أزمة «ميسترال» وبيعها لمصر

    أعلن المتحدث الرسمي باسم الرئيس الروسي، دميتري بيسكوف  أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والفرنسي فرانسوا هولاند أعربا عن رضاهما لتسوية صفقة الـ “ميسترال”، مشيرا إلى أن هذا يلبي مصالح كافة الأطراف.

    وأعلن بيسكوف أن لرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند رسميا، الشهر الماضى، أن اتفاقا أبرم بين مصر وفرنسا، تم على إثره بيع حاملات الطائرات من طراز “ميسترال” للقاهرة، وأكد أن فرنسا لن تتحمل أي خسائر مادية جراء بيع حاملتي الطائرات ميسترال، واللتان كانتا من المقرر بيعهما لروسيا قبل فرض الاتحاد الأوربي عقوبات اقتصادية على موسكو.

  • هارتس: الجيش الإسرائيلى يبلغ موسكو أنه لن يتردد فى الهجوم على سوريا فى حالة إطلاق قذائف من الجولان

    ذكرت صحيفة “هــــارتس” الإسرائيلية أن الجيش الروسى فى سوريا أبلغ قيادات عسكرية فى الجيش الإسرائيلى أنه سيكرر غاراته على مواقع المعارضة السورية.

    وأضافت الصحيفة أن هناك تنسيقا عسكريا بين الجيش الإسرائيلى والروسى يتم عبر الملحق العسكرى الروسى فى تل أبيب وبين رئيس الهيئة الأمنية والسياسية فى وزارة الدفاع الإسرائيلية عاموس جلعاد.

    وأوضحت الصحيفة أن قيادات بالجيش الإسرائيلى أبلغت الجيش الروسى بأنه فى حالة إطلاق قذائف صاروخية من الأراضى السورية خاصة الجولان فإن الجيش الإسرائيلى لن ينتظر فى الرد عليها من منطلق أحقية إسرائيل فى الدفاع عن نفسها.

    وكشفت الصحيفة النقاب عن أن نائب رئيس الأركان اللواء يائير جولان سيقوم بزيارة لموسكو الأسبوع القادم برفقته قيادات فى المخابرات العسكرية الإسرائيلية وسلاح الجو لمناقشة التنسيق الأمنى بين موسكو وتل أبيب فى سوريا.

    10201521311267053

  • التليجراف:من يتعرض لقصف الطائرات الروسية بسوريا

    نشرت صحيفة التليجراف البريطانية تقريرا يرصد تطورات التدخل العسكرى الروسى داخل سوريا وتنامى الاتهامات المنتقدة لاستهداف الطائرات الروسية لتنظيمات معارضة لنظام بشار الأسد بدلا من تركيز هجماتها على ميليشيات تنظيم داعش.

    يطرح الصحفى المختص بشئون الشرق الأوسط بالصحيفة البريطانية “ريتشارد سبنسر” مجموعة من الأسئلة محلقة بأجوبة حول طبيعة الدور الروسى وكيف ستكون المراحل القادمة للأزمة السورية المستمرة منذ ما يقارب الخمس سنوات.

     

    لماذا تستهدف روسيا تنظيمات أخرى غير داعش؟

    قال المتحدثون باسم الدولة الروسية إن تدخل بلدهم العسكرى فى سوريا للتخلص من تهديد تنظيم داعش، لكنهم حسب رأى سبنسر يكشفون عن ضبابية حول استخدامهم لمصطلح الإرهابيين، فروسيا تتفق منع نظام بشار الأسد الذى يعتبر أى معارضة مسلحة له تنظيم إرهابى، علما بأن نظام بشار الأسد الذى ألمحت روسيا فى أكثر من لقاء بضرورة بقائه بالسلطة يتعرض لتهديد أكبر من قبل تنظيمات معارضة أخرى غير داعش، أصبحت تلك التنظيمات هدفا للمقاتلات الروسية التى تحلق بأجواء سوريا.

     

    هل قامت الطائرات الروسية باستهداف داعش؟

    أفادت التقارير الإعلامية بتعرض أهداف تابعة للتنظيم المسلح بمدينة دير الزور بشرق سوريا، وقاعدة جوية حكومية سابقة بالقرب من مدينة الرقة عاصمة دولة الخلافة المزعومة لغارات جوية من الطائرات الروسية.

     

    هل التنظيمات التى تستهدفها روسيا إرهابية؟

    شنت الطائرات الروسية غارات على تنظيم “جيش الفتح” المتكون من ميليشيات جبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة وميليشيات تنظيم أحرار الشام الأصولية، وهى مدرجة مدرجة بقائمة التنظيمات الإرهابية، لكنها وجهت ضرباتها أيضا لتنظيمات معتدلة تلقت دعما من الولايات المتحدة الأمريكية مثل تنظيم “صقور الجبال”.

     

    ماذا سيحدث بالمرحلة المقبلة؟

    يقول “سبنسر” إنه علم من مصادر بالعاصمة السورية دمشق أن عمليات القصف الجوى سيتبعها هجوم برى تشنه مليشيات حزب الله مع قوات بشار الأسد تدعمهم قوات قادمة من إيران حليفة الرئيس السورى للاستحواذ على مواقع تسيطر عليها المليشيات المعارضة المسلحة بمدن مثل مدينة حمص، وقد يدفع ذلك دولا مثل السعودية وقطر وتركيا بتوسيع نطاق دعمها لبعض الميليشيات المسلحة المعارضة لنظام بشار الأسد داخل سوريا.

  • الجارديان: روسيا تعترف باستهدافها تنظيمات أخرى غير داعش بسوريا

    اعترفت موسكو باستهداف طائراتها الحربية فى ثانى أيام غاراتها الجوية داخل سوريا تنظيمات أخرى إلى جانب تنظيم داعش المسلح، وفقا لما نشره موقع صحيفة الجارديان البريطانية.

    وكان الرئيس الروسى “فلاديمير بوتين” قد أكد استهداف الطيران الروسى لمقار التنظيم المسلح داعش بسوريا قبل زيارته لفرنسا صباح الجمعة لمقابلة نظيره الفرنسى “فرنسوا أولاند”، رغم اعترافات إدارته بموسكو بتوسع الطائرات فى استهدافها للتنظيمات الإرهابية داخل سوريا بالتنسيق مع حكومة دمشق.

    وكان وزير الخارجية الروسى “سيرجى لافروف” قد قال فى تصريحات إعلامية بأن الطائرات الروسية تشن غارات على التنظيمات الإرهابية مثل داعش وجبهة النصرة وما شابههما داخل الأراضى السورية، وهو نفس الأمر الذى تقوم به طائرات التحالف الدولى الذى تقوده أمريكا.

    واتهمت إدارة وزارة الدفاع الأمريكية روسيا باستهداف خصوم بشار الأسد بدلا من تركيز هجماتها على ميليشيات داعش، وكان المتحدث باسم البيت الأبيض “جوش إرنست” قد انتقد الغارات الروسية، مشيرا إلى استهدافها مناطق خالية من ميليشيات داعش، وذلك بعد تردد تعرض مليشيات معارضة لقوات بشار الأسد ومدعومة من الولايات المتحدة الأمريكية لعمليات قصف من قبل الطائرات الروسية.

    وصرح الرئيس الفرنسى “أولاند” قبيل لقائه مع نظيره الروسى بأن الغارات الجوية داخل سوريا يجب أن تصب حممها على داعش فقط، وذلك بعد أن انتهت المباحثات بين وزارة الدفاع الروسية والأمريكية بنتائج ضبابية وغير واضحة فى محاولة لتنسيق الضربات الجوية داخل سوريا وتفادى أى اشتباكات بين الطائرات الأمريكية والروسية.

    قالت صحيفة الجارديان نقلا عن خبراء أن التصرفات الروسية تؤكد الشكوك حول أولوية مساندتها لنظام بشار الأسد وقمع محاولات إقصائه عن السلطة، وهو الأمر الذى قد يدفع بلدانا فى المنطقة مثل قطر والمملكة السعودية إلى تقديم دعم لوجيستى واسع النطاق للتنظيمات المعارضة للأسد، ما سيعمق من هول الأزمة السورية الدامية.

    وكان تنظيم “صقور الجبال” المدعوم من قبل الولايات المتحدة قد أعلن عن تعرضه لـ20 غارة جوية من قبل الطائرات الروسية.

    وأشارت الجارديان إلى تغير الخطاب الروسى بشأن سوريا بعد أن أعلن متحدث باسم الرئيس الروسى “بوتين” عن تعقب الطائرات الروسية لتنظيمات إرهابية أخرى إلى جانب تنظيم داعش المسلح.

    1020152179545042

  • وزارة الدفاع الروسية تعلن تدمير معمل يستخدمه “داعش” لإنتاج العبوات الناسفة

    صرح الناطق الرسمى باسم وزارة الدفاع الروسية، اللواء إيجور كوناشينكوف، أن المقاتلات الهجومية “سو- “25 قد دمرت معملا لإنتاج العبوات الناسفة تابع لتنظيم داعش.

    وأوضح الناطق باسم الدفاع الروسية فى بيان صحفى: أن طائرات سو 25 دمرت بشكل كامل مصنعا لإنتاج الألغام الأرضية والعبوات الناسفة، كان مموها على شكل متجر كبير لبيع أسطوانات الغاز، بالقرب من معرة أون نعمان فى محافظة إدلب”.كما تم تدمير قاعدة للأسلحة والمعدات العسكرية للإرهابيين. ونتيجة للضربة تم احتراق أكثر من 10 آليات للإرهابيين، وكان من بينها عربات مشاة قتالية”.

  • بيزنس إنسايدر: «بوتين» يضع «أردوغان» في موقف حرج

     

    قال موقع “بيزنس إنسايدر” الأمريكي، إن التوغل الروسي في سوريا يعوق واحدًا من أهم اللاعبين في منطقة الشرق الأوسط، وهو الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان”، ويضع تركيا في موقف حرج.

    وأوضح الموقع، في تقرير له اليوم الجمعة، أن تركيا، تسعى منذ وقت طويل للإطاحة بالرئيس السوري “بشار الأسد” من السلطة، وتدعم بعضا من الجماعات المتمردة بشمال سوريا، منذ اندلاع الحرب الأهلية عام 2011.

    وتابع الموقع، أن حملة القصف الروسي ضد المعارضة، بما فيها جماعات تدعمها تركيا، تقوض سياسة “أنقرة” في سوريا، حيث بنيت على دعم المتمردين المناهضين للأسد وتأسيس منطقة عازلة للنازحين السوريين.

    وأكد الموقع، أن تدخل روسيا يقف أيضًا عقبة أمام احتمالية تدخل تركيا عسكريًا في الشمال.

    ومن جانبه، قال نائب رئيس مؤسسة الدفاع عن الديموقراطيات “جوناثان سكانزير”: “تركيا استبعدت من الصراع”، مضيفًا أن الأتراك يحاولون حاليًا فهم قواعد اللعبة الجديدة، متسائلًا: “هل ستعلن تركيا تحدي روسيا؟”.

    ومنذ بدء الروس حملتهم الجوية ضد المعارضين، بحسب الموقع، أعربت تركيا عن قلقها البالغ، كما اتهم رئيس الوزراء التركي “أحمد داود أوغلو” روسيا بضرب المعارضة لدعم نظام الرئيس السوري “بشار الأسد”.

  • «سبوتينك» تنشر أول صور للقوات الروسية المقاتلة في سوريا

    نشرت وكالة “سبوتينك” الروسية، أول صور للقوات الروسية المقاتلة ضد تنظيم “داعش” بالأراضى السورية.

    وتحدثت وزارة الدفاع الروسية عن الظروف التي يعيش ويعمل فيها العسكريون الذين يقومون بأداء مهام محدودة في سورية.

    ووفقا للمتحدث الرسمي باسم الوزارة، إيجور كليموف، إنه من أجل أداء العسكريين الروس لمهامهم بشكل جيد في سورية، قد وفرنا لهم كل الظروف الملائمة.

    فبالقرب من القاعدة الجوية، بنينا في وقت قصير ليس فقط البنية التحتية، ولكن أيضا العشرات من المرافق الضرورية لحياة الطيارين وأفراد القاعدة. هناك مخبز خاص، ومكان لغسل الملابس، وحمامات.

    وقال العقيد كليموف، أنه “يوجد هناك محطات وقود للطائرات، ويعيش العسكريون في وحدات سكنية مكيفة، وقائمة طعام الجنود المكلفين بالمهمات في سورية هي سلطات طازجة وخضراوات وحساء وأطباق ساخنة من اللحم والأرز وغيرها”.

    440

    441

    442

  • وزارة الدفاع الروسية: استهدفنا 6 مواقع لـ«داعش» بسوريا اليوم

     

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية في خبر عاجل على موقع روسيا اليوم منذ قليل حصاد اليوم الثالث من العمليات ضد معاقل تنظيم «داعش» الإرهابى في سوريا.

    وأكدت الدفاع الروسية في بيانها ، أنها شنت 14 غارة جوية استهدفت 6 مواقع لـ«داعش» في المناطق التي يسيطر عليها داخل الأراضى السورية.

    من جهة أخرى أكد الفريق سيرجي كورالينكو ممثل روسيا الرسمي في المركز المعلوماتي ببغداد، أن المهمة الأساسية للمركز هي الكشف عن مواقع داعش، ما يؤدي إلى رفع درجة نوعية ودقة الضربات وفعاليتها.

  • وصول 10 طائرات صهريج روسية إلى قاعدة حميميم في سوريا

    كشف المتحدث باسم القوات الجوية الروسية النقاب عن وصول عشر طائرات صهريج إلى سوريا في إطار توفير الظروف اللازمة لإنجاح مهمة القوات الجوية الروسية هناك.

    وصرح العقيد إيجور كليموف اليوم الجمعة، بأنه توجد عشر طائرات صهريج روسية في قاعدة حميميم في الساحل السوري، موضحاً أن روسيا أرسلت الطائرات الصهريج إلى سوريا لتزويد الطائرات العسكرية الروسية التي تنفذ العملية الجوية ضد المجموعات الإرهابية هناك بالوقود.

    وأضاف أنه تمت تهيئة “كل الظروف اللازمة لإنجاح مهمة العسكريين الروس في سوريا” بحسب وكالة سبتوتنيك.

    وبدأت روسيا العملية الجوية ضد المجموعات الإرهابية في سوريا أول أمس الأربعاء .

    من جهة أخرى، نفى المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع الروسية، الجنرال إيج ور كوناشينكوف، صحة ما أعلنته بعض وسائل الإعلام من أن طائرات روسية لم تصب أهدافها، مشيراً إلى أن أنباء من هذا القبيل مختلقة.

    وأكد المتحدث أن ممثلي وزارتي الدفاع الروسية والأمريكية عقدوا اجتماعا تشاورياً عبر الفيديو بناء على مبادرة من قبل وزارة الدفاع الأمريكية، مشيراً إلى أنهم ناقشوا “استخدام الطيران فوق أراضي سورية بشكل آمن”.

  • منظمة الأمن والتعاون في أوروبا: رصد أنظمة صواريخ روسية في أوكرانيا للمرة الأولى

     

    يقول مراقبون دوليون إنهم رصدوا نوعاً جديداً من أنظمة الأسلحة الروسية في مناطق يسيطر عليها الانفصاليون في أوكرانيا هذا الأسبوع في دليل على استمرار اهتمام روسيا بأوكرانيا على الرغم من تركيزها على سوريا.

    وأفادت منظمة الأمن والتعاون في أوروبا التي تراقب وقف إطلاق النار في شرق أوكرانيا أن مراقبيها شاهدوا نظام أسلحة متنقل من طراز تي.أو.إس-1 “بوراتينو” للمرة الأولى.

    ونظام بوراتينو مزود برؤوس حربية (بها مادة متفجرة تستخدم الاكسجين في الجو المحيط لإحداث انفجار شديد بدرجات حرارة عالية) ينشر سائلاً قابلاً للاشتعال حول الهدف ثم يشعله. ويمكن أن يدمر عدة كتل سكنية بضربة واحدة وأن يسبب أضراراً من دون تمييز.

    ووفقاً لمجموعة (آي.إتش.إس) جين ومعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام اللذين يرصدان صادرات الأسلحة فإن روسيا فقط هي التي تنتج هذه الأنظمة ولم يسبق أن جرى تصديرها لأوكرانيا قبل اندلاع الصراع.

    ويمثل تقرير المنظمة إحراجاً للكرملين الذي خفف من لهجته تجاه أوكرانيا وحول انتباهه إلى سوريا حيث بدأ ينفذ غارات جوية. ويأتي هذا التقرير قبل أن يجري الرئيس الروسي فلاديمير بوتين محادثات في باريس اليوم الجمعة مع قادة ألمانيا وفرنسا وأوكرانيا بشأن عملية السلام.

    ولم ترد وزارة الدفاع الروسية على أسئلة مكتوبة من رويترز بشأن ما إذا كان تم تزويد الانفصاليين الأوكرانيين بالسلاح أو إلى أين جرى تصدير هذا السلاح.

    وتنفي روسيا أن لها قوات عسكرية بالأساس في أوكرانيا. لكن هناك عدة مؤشرات على أن موسكو دعمت الانفصاليين بالجنود والعتاد. ورصد صحفيون من رويترز دبابتين محترقتين العام الماضي تعرف عليهما خبراء عسكريون بأنهما تابعتان للجيش الروسي في أراض يسيطر عليها الانفصاليون.

    وقال نائب كبير المراقبين في بعثة منظمة الأمن والتعاون في أوروبا التي في أوكرانيا ألكسندر هاج إن المراقبين رصدوا نظام بوراتينو في منطقة تدريب للانفصاليين في قرية كروليك.

    وقال “شاهدنا الأسلحة على أرض التدريب هذه. اتفق الجانبان قبل عام على سحب الأسلحة الثقيلة من خط الاشتباك. وجود (الأسلحة) قرب خط الاشتباك يبعث على القلق لأن هذه الأسلحة من المفترض أن تكون مخزنة وغير مستخدمة.”

    وذكر أن نظام الأسلحة هذا “لا يميز ويسبب دماراً شديداً”.

  • الطيران الروسي يقصف “جيش الفتح” في إدلب

    قال تلفزيون الميادين المقرب من دمشق ومقره لبنان إن “المقاتلات الروسية نفذت اليوم الجمعة غارات في محافظة إدلب بشمال غرب سوريا، استهدفت خلالها مقاتلي جيش الفتح”.

    وذكر التلفزيون أن “الضربات أصابت مراكز قيادية وتجمعات لمسلحي جيش الفتح في جسر الشغور وجبل الزاوية بريف إدلب”.

    وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن “الطائرات الروسية قصفت أيضاً مواقع يسيطر عليها تجمع العزة المدعوم من الخارج في محافظة حماة المجاورة”.

  • دايلي ميل البريطانية:  الولايات المتحدة تتهم روسيا بإستخدام القنابل العنقودية في سوريا

    أكدت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، أن الولايات المتحدة تتهم روسيا باستخدام القنابل العنقودية العشوائية في هجماتها على الجماعات الإرهابية في سوريا.

    ووفقًا للمرصد السوري، استهدفت الغارات الجوية الأخيرة منطقة جبل الزاوية، التي تقع تحت سيطرة الجماعات التابعة لتنظيم القاعدة في سوريا، ما أسفر عن مقتل أربعة مدنيين، بينهم طفل وامرأة.

    وأشار المرصد، إلى أنه توفي ثلاثة مدنيين آخرين، بينهم طفلة وامرأة، في قصف لقرية حبيت، التي تقع على الحدود مع تركيا.

    وأضاف أن جماعات المعارضة بسوريا، اتهمت موسكو بقتل 36 مدنيا في محافظة حمص بوسط البلاد، يوم الأربعاء الماضي، ونفى الكرملين وجود أي مدنيين بين القتلى.

    وقال اللفتنانت جنرال روبرت أوتو، نائب رئيس الأركان للاستخبارات والمراقبة الأمريكي، إن موسكو تسقط القنابل العنقودية – التي تعرف أيضا باسم “القنابل الغبية” – في إشارة إلى أن هذه الذخائر ليست موجهة بدقة، وأضاف أن الاستخدام العشوائي لها يقتل المدنيين الأبرياء.

  • «نيوزويك» تنشر خطة «روسيا وإيران» للسيطرة على سوريا بريًا

    كشفت مجلة نيوزويك الأمريكية، خطة مشتركة بين روسيا وإيران؛ للسيطرة على سوريا بريا بشكل كامل، مؤكدة وصول مئات الجنود التابعين للقوات البرية الإيرانية إلى سوريا مساء أمس الخميس؛ للمشاركة في الحرب المشتعلة هناك؛ دعما للرئيس السوري بشار الأسد.

    ونقلت المجلة عن مصدرين لبنانين قولهما: إن إيران واصلت إرسال قوات برية إلى سوريا منذ 10 أيام مضت، فضلا عن المعدات والأسلحة؛ استعدادا لتنفيذ هجوم بري واسع النطاق بدعم من حزب الله اللبناني ومقاتلي الشيعة في العراق، في ذات الوقت الذي توفر فيه روسيا لهم دعما جويا.

    وقالت المجلة – نقلا عن مصادر على الأرض في سوريا – إن القوات البرية الإيرانية الموجودة في سوريا الآن، لا تقف عند حد كونهم مستشارين كما يزعم البعض، بل إنها تضم ضباطا وجنودا مستعدين للقتال وبرفقتهم المئات من المعدات والأسلحة، كما أنهم في انتظار وصول المزيد.

    وأوضحت الصحيفة، أن إيران حشدت مقاتلين شيعة من العراق وأفغانستان؛ للقتال بجانب القوات الحكومية في سوريا.

  • تفاصيل الزيارة السرية لـ«المخابرات الروسية» في سوريا

    قالت مصادر سورية مطلعة: إن فريقًا من الاستخبارات الروسية وصل سوريا، أمس الخميس، في زيارة قد تمتد عدة أيام، يلتقي خلالها الرئيس السوري بشار الأسد، وعددًا من المسئولين الأمنيين السوريين؛ لجمع معلومات محددة عن التنظيمات الإرهابية في دمشق، على رأسها «داعش»، وطرق إمدادها بالسلاح، إضافة إلى إعادة تأهيل الأجهزة الأمنية السورية مرة أخرى.

    وكشف المصادر، التي رفضت ذكر اسمها، أن الوفد الروسي اصطحب معه خبراء اتصالات، مهمتهم إعادة تأمين الاتصالات السورية؛ خوفًا من اختراقها من أي تنظيم أو جهة معادية.

    وأضافت المصادر، أن الوفد الروسي سيقوم بطلعات برفقة القوات الجوية الروسية؛ للوقوف على أماكن تجمعات عناصر تنظيم «داعش»، إضافة إلى الحدود السورية مع أكثر من دولة، لافتة إلى أن الفريق الروسي سيقوم بالتنسيق الاستخباراتي مع أكثر من دولة، مثل الأردن وإيران.

    وأكدت المصادر نفسها، أن الاستخبارات الروسية تجمع معلومات عن نوعية السلاح الذي يستخدمه «داعش»، وأماكن مخازن الأسلحة الموجودة في سوريا؛ لتدميرها نهائيًا.

    ولأول مرة، كشفت المصادر عن أن عناصر الاستخبارات الروسية تسعى لـ«اختراق شبكة اتصالات الأنظمة الإرهابية في سوريا خلال الأيام القادمة؛ لاستهداف القيادات البارزة في تنظيم «داعش» بسوريا».

    واختتمت المصادر، بأن زيارة الوفد الاستخباراتي الروسي إلى سوريا ستستمر فترة ليست بالقصيرة، وسيكون لديه كثير من المهام بناء على تكليف مباشر من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

    وكانت روسيا عرضت على مسئوليين أمنيين أمريكيين زيارة سوريا؛ للوقوف على أرض الواقع، ولكن أمريكا لم ترد على الطلب، ما دفع الاستخبارات الروسية إلى إرسال وفد رفيع المستوى لمقابلة الرئيس السوري وكبار المسئولين الأمنيين السوريين.

  • هكذا نقلت روسيا العتاد والجنود طوال أشهر إلى سوريا

    تمكنت روسيا، تحت غطاء المناورات العسكرية خلال الفترة الماضية، من نقل جنودها وإعطائهم التدريبات اللازمة تمهيداً للتدخل العسكري في سوريا.

    هذا ما يخلص إليه تقرير أعده “معهد دراسات الحرب” الأمريكي في تقرير نشره يوم أمس الخميس، من خلال مراجعة للأنشطة العسكرية الروسية خلال شهر سبتمبر التي حدثت في 12 منطقة بين أوروبا ومنطقة الشرق الأوسط، وخصوصاً تحت ذريعة دعم دول الاتحاد السوفياتي سابقاً أو الدول التي تبحث عن تدريبات عسكرية متطورة لجيوشها.

    وقامت روسيا بحسب التقرير بنقل جنود من نخبة المارينز من منطقة القرم في أوكرانيا إلى سوريا عبر مضيق البوسفور، كما أنه تم رصد مجموعة “لمكافحة الإرهاب” من البحرية الروسية تصل أيضاً إلى طرطوس منذ بداية الشهر الحالي، كانت غادرت الأراضي الروسية على متن سفينة مخصصة لإصلاح السفن.

     

    سفن شحن

    كما لجأ الجيش الروسي إلى استعمال 8 سفن شحن على الأقل من تلك المخصصة للاستعمال الاقتصادي والتجاري من أجل نقل عتاد عسكري إلى ميناء طرطوس واللاذقية، من بينها الطائرات النفاثة والمروحيات العسكرية.

    وإلى جانب المعدات العسكرية والجنود، فإن موسكو استغلت أيضاً أوضاع الدول المجاورة لسوريا من بينها العراق، التي تبحث عن تدريبات عسكرية لمحاربة تنظيم داعش، من أجل اكتساب الخبرة اللازمة لمواجهة المسلحين، في إشارة تنذر باحتمال إرسال جنود إلى الداخل السوري.

    وقامت روسيا بإنشاء قواعد عسكرية لها على الحدود الشرقية الشمالية من الأراضي الخاضعة لها في أوكرانيا حيث عملت منذ التاسع من سبتمبر على بناء مساكن لحوالى 8500 جندي، بالإضافة إلى أماكن لتخزين الأسلحة والآليات العسكرية.

     

    خبراء

    وإلى ذلك، كانت تقارير من الداخل السوري أفادت بأن روسيا بدأت في الأيام القليلة التي سبقت 21 سبتمبر بنشر ما يقارب 1700 خبير عسكري، كانوا وصلوا إلى البلاد عن طريق ميناء طرطوس.

    وابتداء من 30 سبتمبر ينقل الناشطون أنباء عن سقوط صواريخ روسية في كل من حمص وحماه وادلب واللاذقية، وهي المناطق التي تخضع اليوم لسيطرة الجيش السوري الحر أو جبهة النصرة وبالتالي فإنها تعتبر خالية من عناصر تنظيم داعش.

    ويرى التقرير بأن الصلة بين وصول روسيا إلى القاعدة البحرية في طرطوس، والتدريبات العسكرية في شرق البحر الأبيض المتوسط واضحة، وأن انتشار روسيا في سوريا وتدريباته العسكرية تشير إلى أن تلك المناورات هي بمثابة مقدمات لانتشار ما في المستقبل القريب، خصوصاً مع استعراض روسيا لقواتها العسكرية في أكثر من مكان.

    ويختم التقرير بالإشارة إلى الأنشطة العسكرية في سوريا تبدو أنها مجرد جزء صغير من استراتيجية أوسع تهدف روسيا من خلالها إلى تعزيز مصالحها العسكرية والسياسية والاقتصادية من شرق المتوسط إلى آسيا الوسطى.

    Capture (1)

  • البنتاجون: الوضع في سوريا يسير بمبدأ «إيران برًا وروسيا جوًا»

    قال مسئولو وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”: إن المبدأ السائر حاليًا في سوريا هو أن تقوم روسيا بتوفير القوات الجوية وتزود إيران سوريا بالقوات البرية.

    جاء ذلك ردًا على وصول قوات إيرانية إلى سوريا، ورفض المسئولون الذين تحدثوا لشبكة “فوكس نيوز” الأمريكية، التحدث عن حجم القوات الإيرانية الموجودة في سوريا؛ نظرا لحساسية المعلومات.

    وهذه القوات الإيرانية تحت قيادة اللواء قاسم سليماني، قائد فيلق القدس المسئول عن عمليات الحرس الثوري الإيراني، الذي يدير شبكة من القوات بالوكالة في جميع أنحاء الشرق الأوسط، بما في ذلك سوريا والعراق واليمن ولبنان.

    وكانت “فوكس نيوز”، كشفت عن أول لقاء سري بين سليماني والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي انعقد في أواخر يوليو، وكان جزءًا من المناقشات بين سليماني وبوتين هو التدخل الروسي في سوريا، بالتنسيق الوثيق مع إيران.

  • الرئيس الشيشاني يأمل أن ترسل روسيا قوات من بلاده إلى سوريا

    أعرب الرئيس الشيشاني رمضان قادروف عن أمله بأن ترسل روسيا وحدات عسكرية تضم جنوداً من أصول شيشانية إلى سوريا لمحاربة الإرهابيين هناك.

    ونقلت وكالة “سبوتنيك” الروسية اليوم الجمعة عن قادروف، رئيس جمهورية الشيشان أحد الأقاليم القوقازية الروسية، قوله للصحفيين إن مسلمي الشيشان أقسموا على المصحف في عام 1999 عندما امتلأ إقليمهم بـ”الشياطين” (الإرهابيين) أنهم سيستمرون في قتال هؤلاء “الشياطين” أينما وجدوا.

    وأضاف الرئيس الشيشاني أنه يريد أن تسمح السلطة العليا الروسية لهم اليوم أن يتوجهوا إلى سوريا للمشاركة في عمليات ضد الإرهابيين هناك.

    كانت روسيا بدأت أول أمس الأربعاء العملية الجوية في سوريا لمساندة الجيش السوري. وأعلن مدير الديوان الرئاسي الروسي سيرجي إيفانوف، إن المشاركة في هذه العملية مقصورة على وحدات من القوات الجوية فقط.

  • “يو إس إيه توداي”: الصراع بين واشنطن وموسكو يتعدى سوريا بكثير

    أفادت صحيفة “يو إس إيه توداي” الأمريكية بأن روسيا بدأت في شن غارات جوية هذا الأسبوع في سوريا على ما تصر أنهم مسلحو “داعش”، فيما تتهمها واشنطن بأنها تستهدف أيضا قوات المعارضة المسلحة المدعومة من جانب الولايات المتحدة والتي تحارب الرئيس السوري بشار الأسد.

    وقالت الصحيفة – في سياق تقرير نشرته على موقعها الالكتروني اليوم الجمعة – إن روسيا لطالما دعمت نظام الأسد، الذي يخوض حربا أهلية شرسة استمرت لأكثر من أربع سنوات، بينما تسعى الولايات المتحدة، التي تشن أيضا ضربات جوية ضد “داعش” في سوريا، للإطاحة بالأسد بسبب وحشيته المفرطة ضد شعبه.

    وأوضحت أن الخلاف بين الولايات المتحدة وروسيا بشأن سوريا ما هو إلا أحد ميادين النزاع الآخذة في التزايد بين هاتين القوتين العالميتين.

    وأضافت أن أول هذه الصراعات هو الاتهامات المتبادلة بين روسيا وأمريكا بالتدخل في أوكرانيا، حيث قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن الولايات المتحدة تستغل السخط في أوكرانيا للتحريض على انقلاب، بينما فرضت أمريكا والاتحاد الأوروبي عقوبات اقتصادية على روسيا التي يتهمونها بالاستيلاء على الأراضي الأوكرانية وغزوها مع الانفصاليين الذين تدعمهم موسكو.

    ويتمثل ثاني صراع في تحطم طائرة ماليزية في أوكرانيا قرب الحدود الروسية ومقتل جميع ركابها في يوليو 2014، ويقول المحققون الأمريكيون والأوروبيون إنه تم إسقاط الطائرة من جانب الانفصاليين الذين يحظون بدعم روسي مسلح باستخدام صاروخ روسي، فيما اتهمت وسائل الإعلام، التي تسيطر عليها الحكومة الروسية، الجيش الأوكراني بإسقاط الطائرة.

    أما ثالث هذه الصراعات فهو معارضة روسيا لتوسيع حلف دفاعي عبر الأطلسي بقيادة الولايات المتحدة، الذي تطور منذ انهيار الاتحاد السوفيتي، بينما ترى أمريكا أن سلوك روسيا العدواني تجاه جيرانها يدفعهم لطلب حماية حلف شمال الأطلسي “ناتو”.

    كما أن إحدى القضايا التي تثير نزاعا بين واشنطن وموسكو هى إنشاء روسيا لقواعد جوية وبحرية وزيادة دوريات الشحن في المحيط المتجمد الشمالي الغني بالموارد، فضلا عن خططها لبناء 11 كاسحة جليد إضافية وضمها إلى أسطولها المكون من 41 كاسحة، فيما تعهد الرئيس الأمريكي باراك أوباما سبتمبر الماضي بتعزيز الوجود الأمني الأمريكي في المنطقة القطبية الشمالية وإضافة المزيد من كاسحات الجليد لأسطول الولايات المتحدة المكون من كاسحتين.

    وبالإضافة لذلك فإن البيت الأبيض ووزارة الخارجية الأمريكية أعلنا عن زيادة الهجمات الروسية الإلكترونية على نحو غير مسبوق ضد الولايات المتحدة منذ أن فرض أوباما عقوبات عام 2014 ضد روسيا بسبب تدخلها في أوكرانيا، الأمر الذي نفته روسيا.

  • موقع “ديبكا” الإسرائيلى : المقاتلات الصينية تنضم للحرب الروسية في سوريا

     

    كشفت مصادر عسكرية واستخباراتية لموقع “ديبكا” الإسرائيلى أن الصين أبلغت روسيا،اليوم الجمعة، أن المقاتلة J-15 ستنضم قريبا للحملة الجوية الروسية التي انطلقت الأربعاء 30 سبتمبر.

    وذكر موقع ديبكا -وثيق الصلة بالاستخبارات الإسرائيلية- أن المقاتلة J-15 ستقلع من حاملة الطائرات ” Liaoning-CV-16 الصينية التي وصلت الشواطئ السورية في 26 سبتمبر، مشيرة إلى أنه سيكون حدثًا بارزًا بالنسبة لبكين، باعتبارها أول عملية عسكرية في الشرق الأوسط.

    كما قال رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي إنه يرحب بنشر القوات الروسية في العراق لمحاربة “داعش” في بلاده أيضا، ورأت مصادر الموقع أن تصريحات العبادي جاءت على خلفية “غرفة الحرب الروسية-الإيرانية-السورية-العراقية المشتركة” التي تعمل منذ الأسبوع الماضي في بغداد لتنسيق مرور النقل الجوي الروسي والإيراني إلى سوريا، وكذلك تنفيذ الغارات الجوية الروسية.

    فضلًا عن ذلك، انتهت بغداد وموسكو من صفقة للقوات الجوية الروسية بالبدء في استخدام قاعدة “التقدم” الجوية كممر إلى سوريا، وهو ما يكسب روسيا “عمق عسكري” في العراق، مثلما حدث في سوريا.

  • هولاند يلتقي بوتين لبحث العملية الروسية في سوريا

    يستقبل الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، اليوم الجمعة، نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، في قصر الإليزيه، في لقاء سوف يتناول خلاله الخلافات بين البلدين، فيما يتعلق بعمليات القصف الروسي في سوريا.

    ويأتي اللقاء الثنائي قبل انعقاد قمة ما تسمى بـ”مجموعة نورماندي” حول الأزمة الأوكرانية، والتي سوف تحظى بمشاركة المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، والرئيس الأوكراني، بيترو بوروشينكو، إلى جانب هولاند وبوتين.

    وكان هولاند قال إن “القصف يجب أن يستهدف تنظيم داعش، وليس الآخرين”، في إشارة إلى الهجمات المحتملة التي وقعت ضد مواقع المعارضة التي تواجه نظام الرئيس السوري بشار الأسد.

  • المقاتلات الروسية تستهدف معاقل “داعش” في الرقة وحماة وإدلب

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن مقاتلاتها نفذت خلال الـ24 ساعة الأخيرة 18 طلعة جوية ضد 12 موقعا للإرهابيين في كل من الرقة وحماة وإدلب بسوريا.

    وأوضحت الوزارة أن مقاتلات “سو 34″ دمرت مركز قيادة ومعسكر تدريب لـ”داعش” قرب الرقة، كما ضربت معسكرا ومستودع أسلحة للتنظيم قرب إدلب، إضافة إلى قصفها مركز قيادة ومعسكرا له في حماة.

    وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أن استخدام مقاتلات “سو-34” سيسمح للقوات الجوية الروسية بتوجيه ضربات ضد مواقع تنظيم “داعش” في كل أنحاء سوريا بدقة مطلقة.

    وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية الجنرال إيغور كوناشينكوف يوم الجمعة 2 أكتوبر “أريد التأكيد أن مقاتلات “سو-34″ الروسية وجهت ضربات دقيقة من ارتفاع 5 آلاف متر. وتسمح أجهزة الملاحة الجوية وتوجيه الضربات من على متن الطائرات بضرب أهداف على الأرض بدقة مطلقة”.

    وأشار كوناشينكوف إلى أن الطائرات الروسية أثبتت ذلك لدى قيامها بتدمير مركز قيادة تابع لـ”داعش” قرب الرقة في سوريا.

  • بالفيديو: القاعدة الجوية الروسية بمدينة اللاذقية في سوريا

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم الخميس، أن المقاتلات الروسية من نوع “سو 24M” و”سو 25″، نفذت بثماني غارات من القاعدة الجوية في اللاذقية، استهدفت مواقع لتنظيم داعش في سوريا.

    ووفقاً لما أوردته “روسيا اليوم” الإخبارية، على موقعها الإلكتروني، أمس الخميس، قام صحفيو القناة  بزيارة القاعدة الجوية الروسية في مدينة اللاذقية السورية، واطلعوا على أنواع الطائرات الروسية في القاعدة التي تشمل أكثر من 50 طائرة ومروحية روسية.

  • تركيا تدعو روسيا لوقف الضربات الجوية في سوريا

    دعت تركيا وشركاؤها في التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ضد تنظيم داعش، روسيا إلى وقف هجماتها على المعارضة السورية، والتركيز على قتال التنظيم.

    وعبرت تركيا عن “قلقها العميق” من الضربات الروسية على مواقع المعارضة في سوريا.

    وفي بيان مشترك مع الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وحلفاء من دول الخليج العربية، قالت تركيا إن “التحركات العسكرية الروسية في سوريا تمثل تصعيدا جديداً للصراع، ولن تسفر إلا عن تأجيج التطرف”.

  • مسؤول روسي : الغارات الروسية ستستمر 4 أشهر في سوريا

    أعلن رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الروسي أليكسي بوشكوف اليوم الجمعة، أن الغارات الجوية الروسية في سوريا ستستمر من 3 إلى 4 أشهر، وأن وتيرها ستتصاعد.

    وصرح بوشكوف لاذاعة “أوروبا 1″، أن “هناك دائماً مخاطر أن تطول لكن الحديث في موسكو، يدور حول 3 إلى 4 أشهر من العمليات”، مشيراً إلى أن الوتيرة ستتصاعد “حتماً”.

  • صحيفة كويتية : روسيا ستطلب وساطة مصرية مع السعودية حول مصير الأسد

    كشف مصدر مصري، أنه يجري الإعداد لترتيب زيارة وفد أمني سوري، برعاية روسية، للقاء مسؤولين أمنيين مصريين، في عدد من الأجهزة السيادية.

    وأفاد المصدر، وفقاً لما ذكرته صحيفة الجريدة الكويتية اليوم الجمعة، أن “مهمة الوفد هي الحصول على دعم القاهرة لمكافحة الإرهاب، في وقت تسعى روسيا لدى مصر لرعاية اتفاق دولي لمكافحة الإرهاب في سوريا تكون القاهرة طرفاً فيه، إضافة إلى الإعلان عن مبادرة لحل الأزمة السورية باتفاق عربي يمنح فترة أخرى لوجود الرئيس بشار الأسد”.

    وأضاف المصدر: “لأول مرة تطلب روسيا وساطة مصر لدى المملكة السعودية، للموافقة على بقاء الأسد، إلى حين تطهير سوريا من الميليشيات المسلحة، خلال المرحلة المقبلة، مقابل ضمانات روسية لحل سلمي خلال المرحلة المقبلة”.

    وأكد أنه لأول مرة تعقد مصر 3 لقاءات مع ممثلين عن السلطة والمعارضة ووفد عربي مشترك لحل الأزمة، منتصف أكتوبر الجاري، تطرح خلالها مسودة تتضمن تسوية لحل النزاع السوري وتقديم هذه المسودة لمجلس الأمن.

     

زر الذهاب إلى الأعلى