سوريا

  • أمريكا تسحب قواتها العسكرية من شمال سوريا

    أعلن المتحدث باسم البنتاجون جوناثان هوفمان، في بيان له، اليوم الثلاثاء، أن الولايات المتحدة سحبت عسكرييها من شمال سوريا بسبب العملية العسكرية المزمع القيام بها من قبل تركيا.

    وجاء في البيان: “لقد كان موقف الإدارة ولا يزال هكذا، أن إنشاء منطقة أمنية في شمال سوريا هو أفضل وسيلة للحفاظ على الاستقرار.. للأسف، لقد قررت تركيا التصرف من جانب واحد، نتيجة لذلك، قمنا بسحب القوات الأمريكية من شمال سوريا بعيدًا عن الغزو التركي المحتمل لضمان أمنهم، وفي الوقت الحالي، لم نقم بإجراء تغييرات على وجود قواتنا في سوريا”.

  • جيش الاحتلال التركى يستقدم مرتزقة لمناطق حدودية قبالة شمال وشرق سوريا

    قالت مصادر صحفية سورية، إن جيش الاحتلال التركى بدأ باستقدام مرتزقة إلى المنطقة الحدودية بين رأس العين فى إقليم الجزيرة وتل أبيض فى إقليم الفرات فى شمال وشرق سوريا.

    وأكدت مصادر صحفية كردية، أن جيش الاحتلال التركى استقدم مرتزقة ووضعهم فى بيوت المدنيين.

    وتأتى هذه الخطوة التركية بالتوازى مع استعدادات تركية للعدوان شمال وشرق سوريا.

    وكانت وزيرة الدفاع الألمانية، أنيجريت كرامب ـ كارينباور، حذرت اليوم الثلاثاء تركيا من التسبب فى مزيد من التصعيد فى المنطقة، على خلفية الخطط التركية الرامية للتوغل فى المناطق الكردية شمال سوريا.

  • البرلمان التركي يمدد تفويض أردوغان لإطلاق عمليات عسكرية في سوريا والعراق

    صادق البرلمان التركي، اليوم الثلاثاء، على تمديد التفويض الممنوح للرئيس رجب طيب أردوغان، لتوجيه القوات المسلحة التركية شن عمليات عسكرية في سوريا والعراق لمدة عام.

    وينص القرار، الذي صوت لصالحه معظم أعضاء البرلمان حيث يهيمن “حزب العدالة والتنمية” بزعامة أردوغان، على تمديد التفويض لشن العمليات العسكرية في دولتي جوار تركيا حتى 30 أكتوبر 2020.

    وأعطى البرلمان التركي بالتالي الضوء الأخطر لرئيس البلاد، الذي ينوي إطلاق عملية عسكرية جديدة في سوريا ستكون الثالثة لتركيا في البلد العربي منذ اندلاع الأزمة فيه عام 2011، وتستهدف المسلحين من “وحجات حكاية الشعب” الكردية، التي تعتبرها أنقرة تنظيما إرهابيا وذراعا لـ”حزب العمال الكردستاني”.

    وأكد الرئيس التركي، الإثنين، أن بلاده عازمة على شن العملية العسكرية شمال شرق سوريا لتطهير المنطقة من “وحدات حماية الشعب”، فيما أعلنت وزارة الدفاع التركية، الليلة الماضية، عن استكمال كل الاستعدادات لهذا التحرك.

    وجرى هذا التطور بعد بدء الولايات المتحدة سحب قواتها من منطقة شمال شرق سوريا قرب الحدود التركية، في إجراء يفتح الباب أمام العملية العسكرية، إلا أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، هدد تركيا بتدمير اقتصادها حال “تجاوزها الحدود” في تحركاتها المرتقبة، التي تستهدف المقاتلين الأكراد المتحالفين مع واشنطن في الحرب على تنظيم “داعش” المصنف إرهابيا على المستوى الدولي.

  • ترامب يصفع أردوغان: لن نتخلى عن الأكراد.. والقوات الأمريكية ربما تغادر سوريا

    وجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، صفعة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مؤكدًا أن الولايات المتحدة الأمريكية لن تتخلى عن الأكراد، وأن القوات الأمريكية ربما تكون بصدد مغادرة سوريا، نافيًا ما أكده المسئولون الأمريكيون من عدم مغادرة القوات الأمريكية لسوريا.

    وقال ترامب إن اقتصاد تركيا، الذي وصفه بالهش، لن يتحمل الحرب التي تخوضها تركيا في سوريا، وأن الولايات المتحدة تساعد الأكراد بالمال وبالأسلحة.

    وكتب دونالد ترامب تغريدة على “تويتر”: “ربما نكون بصدد مغادرة سوريا، لكننا بأي حال من الأحوال لم نتخل عن الأكراد، وهم أشخاص مميزون ومقاتلون رائعون. وبالمثل، كانت علاقتنا مع تركيا، شريك الناتو والتجارة، جيدة جدًا. تركيا لديها بالفعل عدد كبير من السكان الأكراد وكامل..”.

    وقال: “… ندرك أنه بينما كان لدينا 50 جنديًا فقط في هذا الجزء من سوريا، وقد تم ترحيلهم، فإن أي قتال غير قسري أو غير ضروري من جانب تركيا سيكون مدمرًا لاقتصادهم ولعملتهم الهشة للغاية. نحن نساعد الأكراد ماليًا / وبالأسلحة!”.

    يذكر أن وزارة الدفاع التركية، أعلنت، اليوم الثلاثاء، عن استكمال كل الاستعدادات لتنفيذ عملية عسكرية ضد المسلحين الأكراد في شمال شرق سوريا، فيما أرسل الجيش تعزيزات جديدة للحدود، بحسب وكالات الأنباء.

    وأشارت الدفاع التركية، إلى أن القوات المسلحة لن تتسامح إطلاقا مع إنشاء ممر إرهابي على حدودنا، بحسب شبكة “سبوتنك” الروسية.

    ومن جانبها قالت الخارجية التركية: إن أنقرة مصممة على تطهير شرق الفرات السورية من الإرهابيين وإنشاء المنطقة الآمنة.

    وكان الجيش التركي أرسل تعزيزات عسكرية إلى وحداته المنتشرة على حدوده الجنوبية، وسط ترقب لإطلاق تركيا عملية عسكرية ضد المقاتلين الأكراد في سوريا.

  • الرئيس السيسي: نرفض استخدام القوة فى سوريا أو استقطاع جزء من أراضيها

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن قمته مع نظيره القبرصى، نيكوس أناستاسيادس، وكيرياكوس ميتسوتاكيس رئيس الوزراء اليونانى، تناولت قضية الهجرة غير الشرعية وما يرتبط بها من مسببات ونتائج وسبل معالجتها، أخذًا فى الاعتبار الفروق الديموغرافية بين شعوب المنطقة واحتياجات سوق العمل الأوروبية والتى قد تكون أساسًا لاحتواء الآثار السلبية للهجرة ير الشرعية بشكل يعود بالنفع لكلا الأطراف، مع عدم تسيس قضايا اللاجئين أو استخدامهم كأدوات ضغط لتحقيق مكاسب ضيق

    وشدد الرئيس خلال المؤتمر الصحفى، على ضرورة التوصل لحل سياسى شامل فى ليبيا لأنه هو السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار، مع ضرورة المعالجة الشاملة لجذور الأزمة الليبية، وتوحيد مؤسساتها وتحقيق الرقابة البرلمانية على القرار السياسى والاقتصادى الليبى، بالإضافة للمواجهة الحاسمة للتدخلات الخارجية التى تدعم الميلشيات.

    وذكر السيسي، أن القمة ناقشت المستجدات السورية وتم التأكيد على جهود المبعوث الأممى فى سوريا، وصولًا للتسوية السياسية المنشودة، مع الرفض التام لمحاولات استخدام القوة واستقطاع جزء من الأراض السورية أو فرض أمر واقع جديد فى المنطقة بما يعد انتهاكًا للأعراف والقوانين الدولية.

    وأكد الرئيس السيسي، على أن القضية الفلسطينية لا تزال بوصلة القضايا بالشرق الأوسط، مضيفًا أنه لا بديل عن استعادة الشعب الفلسطينى جميع حقوقه المشروعة، وعلى رأسها إقامة دولته الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.

  • مسئول أمريكي: لا انسحاب من سوريا وما يحدث “إعادة انتشار”

    أعلن مسئول كبير في الإدارة الأمريكية، أن بلاده لن تسحب جميع القوات الأمريكية من سوريا، وأن ما سيحدث هو إعادة تمركز وانتشار للقوات الأمريكية من شمال سوريا.

    وقال المسئول للصحفيين: “إنها ليست عملية سحب للقوات من سوريا، الحديث يدور حول إعادة انتشار عدد صغير من الجنود، وسيتم نقلهم إلى قواعد أخرى في سوريا، وبالفعل يتم نقلهم الآن”.

    وأشار المسئول إلى أن الحديث يدور حول 50 عسكريا، مؤكدا أن الولايات المتحدة نجحت في وقت سابق بإقناع تركيا بعدم القيام بعملية عسكرية في شمال سوريا، مضيفًا: “حتى الآن لا نلاحظ أن العملية بدأت.. ولم نري الضوء الأخضر لتركيا للتدخل في شمال سوريا

    وأعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، في كلمة ألقاها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، أن إقامة المنطقة الآمنة شمال شرق سوريا، والتي عملت عليها بلاده بالتعاون مع الولايات المتحدة، ستسمح بإعادة 3 ملايين لاجئ سوري إلى هذه الأراضي، فيما شددت أنقرة مرارا على تصميمها إنجاز هذا العمل لوحدها حال تطلبت الضرورة.

    وأعلنت وزارة الدفاع التركية، اليوم الثلاثاء، أنه تم استكمال جميع الاستعدادات لبدء العملية العسكرية في شمال سوريا.

    وأكدت الخارجية التركية، مساء أمس الإثنين، أن أنقرة مصممة على تطهير شرق الفرات السورية من الإرهابيين وإنشاء المنطقة الآمنة.

    وفي ذات الصدد، قال رئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية فخرالدين ألطون، إن تركيا تصرفت بصبر كبير وبالتنسيق مع الحلفاء فيما يتعلق بمكافحة الإرهاب بسوريا، “لكن لم يعد بإمكانها الانتظار ولو لدقيقة واحدة”.

  • الأمين العام للأمم المتحدة يدعو لضبط النفس فى شمال غرب سوريا

    ذكر المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، أنه يدعو جميع الأطراف في شمال غرب سوريا إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس، وذلك بعد أن سحبت الولايات المتحدة قواتها من المنطقة مما يمهد لضربة تركية على القوات التي يقودها الأكراد والمتحالفة مع واشنطن.

    وقال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم جوتيريش “من المهم للغاية أن يمارس جميع الأطراف أقصى درجات ضبط النفس في هذا التوقيت”.

    وأضاف “الأمين العام يؤكد كذلك على الحاجة لحماية البنية الأساسية المدنية في جميع الأوقات وعلى ضرورة ضمان وصول “الدعم” الإنساني للمدنيين المحتاجين على نحو آمن ومستمر ودون عوائق”.

  • سيناتور أمريكى: الكونجرس سيتبنى عقوبات ضد تركيا حال غزوها سوريا

    أفادت فضائية العربية، فى نبأ عاجل، منذ قليل، أن السيناتور ليندسي جراهام، أكد الكونجرس الامريكى سيتبنى عقوبات فى ضد تركيا إذا غزت سوريا.

    فيما أعلن البنتاجون، أن أمريكا لا تدعم عملية تركية فى شمال سوريا.

  • الاتحاد الأوروبي يحذر من عملية عسكرية تركية في سوريا

    حذر الاتحاد الأوروبي من أي عملية تركية ضد قوات يقودها الأكراد في شمال سوريا، وذلك بعد قرار أمريكي مفاجئ بسحب القوات الأمريكية من المنطقة.

    وقالت المتحدثة باسم الاتحاد الأوروبي، في بيان صحفي، اليوم الاثنين: “في ضوء التصريحات الصادرة عن تركيا والولايات المتحدة بخصوص تطورات الوضع، يمكننا التأكيد على أنه، في الوقت الذي نعترف فيه بمخاوف تركيا المشروعة، فإن الاتحاد الأوروبي قال منذ البداية إنه لن يتم التوصل إلى وضع مستدام بالوسائل العسكرية”، وذلك حسب وكالة “رويترز”.

    يأتي ذلك في وقت أعلن فيه مسؤول تركي كبير، في وقت سابق اليوم الاثنين، إن “تركيا ستنتظر خروج القوات الأمريكية في سوريا من منطقة العمليات قبل بدء هجوم، حيث أكمل الجيش الأمريكي سحب عتاده وأسلحته من قاعدة تل أرقم في مدينة رأس العين، ونقطة عسكرية أخرى في تل أبيض”.
    كما قال وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، إن أنقرة عازمة على تطهير المنطقة الحدودية مع سوريا من الإرهابيين، مشيرا إلى أن بلاده عازمة على ضمان أمن تركيا من تلك الجماعات.

    وكانت قوات سوريا الديمقراطية (قسد) أعلنت أن القوات الأمريكية لم تف بالتزاماتها وانسحبت من المناطق الحدودية مع تركيا.

    وقالت “قسد” في بيان لها، إنه “رغم الجهود المبذولة من قبلنا لتجنب أي تصعيد عسكري مع تركيا، والمرونة التي أبديناها من أجل المضي قدما لإنشاء آلية أمن الحدود، وقيامنا بكل ما يقع على عاتقنا من التزامات في هذا الشأن، إلا أن القوات الأمريكية لم تف بالتزاماتها وسحبت وحداتها من المناطق الحدودية مع تركيا”، مشيرة إلى أن “تركيا تقوم الآن بالتحضير لعملية غزو لشمال وشرق سوريا”.

    وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، قال يوم السبت الماضي، إن أنقرة تخطط لإطلاق عملية في شمال سوريا شرق نهر الفرات، في الأيام المقبلة، مؤكدا أن العملية التركية تهدف لتطهير الحدود السورية مع تركيا من الميليشيات الكردية، وإنشاء منطقة أمنية وإيواء اللاجئين السوريين هناك.

  • الكرملين: بوتين لم يناقش مع أردوغان خطط القيام بعملية عسكرية في سوريا

    أعلن المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لم يناقش مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان، خطط تركيا لإجراء عملية عسكرية في سوريا.

    قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، في لقاء مع الصحفيين، بأن الرئيس الروسي لم يناقش مع الرئيس التركي خطط تركيا لإجراء عملية عسكرية في سوريا، وبأن الاتصالات بين القيادات العسكرية للبلدين مستمرة.

    وقال بيسكوف للصحفيين ردا على سؤال حول ما إذا كان بوتين على اتصال بأردوغان: “لا، لم يكن الأمر كذلك”.

    وأضاف: “كما تعلمون يوجد تواصل عسكري دائم بين قيادات البلدين وهي تعمل بشكل طبيعي”.

    وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، قد أعلن في وقت سابق عن اتخاذ قرار بشأن عملية عسكرية تركية في شمال سوريا وشرق الفرات، وأضاف بأن الغرض من العملية هو تطهير الحدود السورية مع تركيا من وحدات حماية الشعب الكردية السورية وإنشاء منطقة آمنة لتحتضن اللاجئين السوريين.

    وأعلنت أمريكا، في وقت سابق، عن عدم مشاركتها في العملية التركية في شمال الفرات.

  • بوتين: أطراف دولية خططت لمنع الحل السياسى فى سوريا

    قال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، اليوم الخميس، أن بعض الأطراف الدولية خططت لمنع الحل السياسي في سوريا، مشيرا إلى أن العمليات الروسية في سوريا أدت إلى تراجع كبير للعنف وأتاحت إطلاق العملية السياسية في البلاد.

    وأضاف بوتين ، خلال كلمة في الجلسة العامة لمنتدى فالداي للحوار في سوتشي، إن نهاية تدخلنا في سوريا كانت إيجابية على الرغم من أن البعض شكك في ذلك ، مقترحا إنشاء منظمة للتعاون الأمني في الخليج تضم كلا من روسيا والولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي.

  • تغييب ممثلين سوريين عن مؤتمر دولي نظمته المعارضة التركية حول سوريا

     

    تغييب ممثلين سوريين عن مؤتمر دولي نظمته المعارضة التركية حول سوريا

    ذكرت مصادر تركية معارضة، أن سلطات البلاد لم تمنح عددا من الشخصيات السورية تأشيرات الدخول للمشاركة في مؤتمر دولي حول سوريا نظمته المعارضة التركية في اسطنبول.

    وأشارت صحيفة الوطن السورية إلى أن الصحفي في صحيفة Haber Türk محرم سارو كايا قال، حسبما نقلت عنه مواقع إلكترونية معارضة في تركيا، إن وزارة الخارجية التركية لم تمنح الفيزا لشخصيات كانت ستشارك في “المؤتمر الدولي حول سوريا”، الذي نظمه “حزب الشعب الجمهوري”، أكبر أحزاب المعارضة التركية أمس السبت تحت شعار “الباب المفتوح إلى السلام في سوريا”.

    وقبل المؤتمر صرح نائب رئيس “حزب الشعب” ولي آغبابا بأن العديد من الشخصيات السورية لن تتمكن من الحضور والمشاركة في المؤتمر لوجود مشاكل في حصولهم على تأشيرة تركيا، وذلك بسبب الإجراءات التي اتخذتها أنقرة ضد الحكومة السورية وقطع العلاقات معها.

    وأشارت “الوطن” إلى أن عددا من الشخصيات السورية كشفت لها في وقت سابق عن تلقيها دعوات من حزب الشعب الجمهوري لحضور المؤتمر، وأكدت استعدادها للمشاركة، ومن تلك الشخصيات مدير مدرسة الإعداد الحزبي المركزية التابعة لحزب البعث العربي الاشتراكي بسام أبو عبد الله، ومدير “مؤسسة القدس الدولية” خلف المفتاح.

    وبيّنت الصحيفة أن الصحفي سركيس قصارجيان من الداخل السوري، الذي كان بين المدعوين أيضا، تمكن من المشاركة في المؤتمر، لكنه تعذر على الصحيفة الحصول منه على معلومات حول مجريات تلك الفعالية.

    وكان زعيم حزب “الشعب الجمهوري” كمال كليجدار أوغلو، قد دعا خلال المؤتمر أمس إلى حوار مباشر بين أنقرة ودمشق، مشيرا إلى أهمية استعادة السلام والاستقرار في سوريا للحفاظ على الهدوء في تركيا.

    وفي البيان الختامي، دعا المؤتمر إلى إنهاء الصراع وإرساء السلام والاستقرار في سوريا، وحل قضية اللاجئين على أساس القانون الدولي وحقوق الإنسان، والتعاون على المستوى الدولي لمكافحة التنظيمات التي أدرجت على قوائم الإرهاب في سوريا وفق قرارات الأمم المتحدة، وإزالة جميع العوائق التي تحول دون وصول المساعدات الإنسانية المرسلة إلى الشعب السوري، إضافة إلى تأسيس منظمة الشرق الأوسط للسلام والتعاون لتضم تركيا وسوريا والعراق وإيران

  • سوريا تعلن إسقاط طائرة مسيرة بريف القنيطرة الشمالي

    صدى البلد
    أعلنت سوريا إسقاط طائرة مسيرة في أجواء جبل الشيخ بريف القنيطرة الشمالي.
     
    وذكرت وكالة الانباء السورية الرسمية “سانا”، أن الجهات المختصة فككت الطائرة المسيرة بعد السيطرة عليها وإسقاطها في أجواء جبل الشيخ بريف القنيطرة الشمالي.
     
    ولفتت إلى قيام الجهات المختصة العاملة في محافظة القنيطرة ومن خلال الرصد والمتابعة بالسيطرة على طائرة مسيرة قادمة من جهة الغرب باتجاه الشرق فوق أجواء بلدة عرنة في سفوح جبل الشيخ بريف دمشق الجنوبي الغربي وقامت بإسقاطها.
     
    وأوضحت مصادر، أنه لدى الكشف على الطائرة من قبل فرق الهندسة المختصة وتفكيكها، تبين أنها مزودة بقنابل عنقودية إضافة إلى تفخيخها بعبوة من مادة السيفور شديد الانفجار لمنع تفكيكها وكشف أسرارها.
     
    وقالت الوكالة إن وسائط الدفاع الجوي تصدت خلال السنوات الأخيرة لاعتداءات أمريكية وإسرائيلية بالطائرات والصواريخ على عدد من المواقع في مناطق مختلفة بسوريا والتي كانت تأتي بالتزامن مع الانتصارات التي يحققها الجيش العربي السوري في حربه على التنظيمات الإرهابية في محاولة لرفع معنوياتها المنهارة أمام تقدم الجيش.
  • غدا..ناصيف زيتون يحيى حفلا غنائيا فى سوريا

    يستعد المطرب السورى ناصيف زيتون لإحياء حفل غنائى غدا الخميس فى سوريا بمدينة حمص، ويقدم من خلالها مجموعة من أغانية المميزة، والتى يتفاعل معها الجمهور السورى بشكل كبير، منها أغنية “تكة” وأغنية “كرمال الله”.

    كان ناصيف قد طرح أغنية “تكة”، وهى من كلمات ضياء عشا وألحان عمر الخير وتوزيع عمر صباغ، وإخراج ريشا سركيس.

    يذكر آن آخر أعمال ناصيف زيتون كليب “كل يوم بحبك” والتى قدمت، على طريقة الرسوم المتحركة لتوصيل الرسالة بشكل مختلف، ومن بعض كلمات الأغنية “الباء بعشق عينيكى والحاء حياتى ليكى والباء بغار عليكى والكاف كل يوم بحبك”.

  • وزير الخارجية يبحث مع نظيره الأردنى تطورات قضية فلسطين وأوضاع سوريا وليبيا واليمن

    استقبل وزير الخارجية سامح شكرى، اليوم الثلاثاء، نظيره الأردني “أيمن الصفدي”، للوقوف على آخر مُستجدات مسار التعاون بين البلدين، والتشاور حول عدد من القضايا الإقليمية محل الاهتمام المشترك، وذلك قبيل انعقاد اجتماع الدورة العادية لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية.

    وقال المستشار أحمد حافظ المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، إن الوزيرين تناولا آخر مُستجدات مسار التعاون الثنائى بين البلدين الشقيقين في المجالات المختلفة، واستطلاع آفاق جديدة للتعاون بما يخدم مصالح شعبيّ مصر والأردن، وذلك فى إطار مُتابعة تنفيذ التوجيهات المُشتركة لكل من السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي وأخيه جلالة الملك عبد الله الثانى ابن الحسين.

    وأضاف المتحدث باسم الخارجية، أن لقاء الوزيرين تناول عدداً من القضايا الإقليمية محل الاهتمام المُشترك، وعلى رأسها القضية الفلسطينية وكذا مُستجدات الأوضاع في سوريا وليبيا واليمن، وجهود مكافحة الإرهاب في المنطقة، فضلاً عن سُبل تدعيم آليات العمل العربى المُشترك في مواجهة التحديات الإقليمية الراهنة، وبما يضمن الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة العربية.

    واتفق الوزيران على استمرار التشاور وتنسيق المواقف بين البلدين تجاه المسائل الإقليمية ذات الاهتمام المشترك.

  • “عبر أجواء الأردن “… طائرات إسرائيلية تقصف مواقع في سوريا

    أكد مصدر أمني سوري أن “إسرائيل استخدمت أجواء الأردن بمساعدة الأمريكيين من قاعدتهم العسكرية في منطقة التنف، في قصف منطقة البوكمال شرقي سوريا.

    وحمّل المصدر الأمني، في تصريح لقناة “الميادين” اللبنانية، واشنطن وتل أبيب مسؤولية هذه الأعمال العدوانية”، معتبرا إياها “تجاوزا للخطوط الحمر”.
    وقال إن “إسرائيل استهدفت فجرا معسكرا قيد الإنشاء للجيش السوري وحلفائه لإيواء الجنود بعيدا عن بيوت المدنيين”.

    وأوضح أن المبنى “كان خاليا وقت الاستهداف ولا توجد إصابات كما يروج إعلام العدو”.

    وكانت وحدة الإعلام الحربي التابعة لـ”حزب الله” اللبناني، ذكرت أن إسرائيل قصفت معسكرا للجيش السوري قيد الإنشاء في شرق سوريا في وقت مبكر من صباح أمس الاثنين دون أن يوقع ذلك خسائر بشرية.

    وقالت وحدة الإعلام الحربي: “استهدف العدو معسكرا قيد الإنشاء للجيش السوري وحلفائه، لإيواء الجنود بعيدا عن بيوت المدنيين. وأضافت أن الواقعة حدثت في منطقة البوكمال.

    وتقول إسرائيل إنها نفذت مئات الضربات في سوريا وتريد منع إيران من أن يكون لها وجود عسكري دائم في سوريا، ووجهت ضربات لشحنات أسلحة متطورة كانت في طريقها إلى حزب الله، حسب “رويترز”.

  • الدفاع الروسية تنفي الأنباء بشأن قيام قواتها الجوية بشن غارات على منطقة إدلب

    نفت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الثلاثاء، مزاعم وكالة بريطانية بشأن قيام القوات الجوية الروسية بشن غارات على منطقة خفض التصعيد بإدلب السورية.

    وأكدت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها أنه “منذ بداية نظام وقف إطلاق النار في 31 آب/أغسطس، من العام الجاري، والطائرات التابعة لقوات الجوية السورية لم تقوم بأي مهام قتالية لقصف الأهداف على الأرض في منطقة خفض التصعيد بإدلب السورية”.

    وأضاف البيان أن “معلومات وكالة الأنباء البريطانية “رويترز” يشأن الغارات الجوية المزعومة من قبل القوات الجوية الروسية على قمة جبل الأكراد، تعتبر مزيفة”.

    في سبتمبر 2018 ، وافقت روسيا وتركيا على إنشاء منطقة منزوعة السلاح في إدلب، حيث يوجد عشرات الجماعات الإرهابية المختلفة. وأكبرها الموالية لتركيا “جبهة التحرير الوطنية” و”جبهة النصرة”، والتي تضم في المجموع نحو 30 ألف مسلح.

    في أغسطس 2019، أعلنت القوات السورية عن وقف جديد لإطلاق النار في إدلب، بشرط وفاء تركيا بالتزاماتها بموجب اتفاقية سبتمبر. لكن في 5 أغسطس، استأنف الجيش العملية، حيث استغل المسلحون الهدوء لمهاجمتها.

  • أردوغان: سوف أبحث مع ترامب بالأمم المتحدة الوضع فى سوريا

    قال الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، اليوم السبت، إنه يتوقع الاجتماع بالرئيس الأمريكى دونالد ترامب بالأمم المتحدة فى وقت لاحق هذا الشهر لبحث العمليات العسكرية فى شمال شرق سوريا حيث تخطط تركيا لتوطين مليون لاجئ سورى.

    ومن المقرر أن تبدأ تركيا والولايات المتحدة دوريات عسكرية مشتركة بالمنطقة،غدا الأحد، فى إطار اتفاق لإقامة ما تقول تركيا إنها ستصبح “منطقة آمنة” على طول الحدود داخل سوريا.

    وترغب تركيا، التي تستضيف 3.6 مليون لاجئ من الصراع السوري وتسيطر بالفعل على مناطق داخل شمال غرب سوريا، فى مد وجودها العسكرى إلى شمال شرق البلاد لدفع فصائل عسكرية كردية سورية للوراء بعيدا عن الحدود وتهيئة المناخ لإعادة عدد كبير من السوريين.

    وقال أردوغان، فى معرض حديثه عن اعتزامه مقابلة ترامب على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، إنهما سيبحثان “الخطوات التي سنتخذها” على الحدود السورية شرقى نهر الفرات.

    وقال فى كلمة بمدينة اسكي شهر التركية “توجد اختلافات بين ما قيل وما تم بالفعل. ينبغي علينا حل ذلك”.

    وأضاف أن تركيا لن تقبل أن توفر القوات الأمريكية تدريبا لوحدات حماية الشعب الكردية حليفة واشنطن الرئيسية على الأرض ضد تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا والتي تصنفها أنقرة منظمة إرهابية.

    وكرر أردوغان حديثه عن خطة كشف عنها للمرة الأولى يوم الخميس بنقل مليون لاجئ إلى شمال سوريا في مشروع قال إنه سيحتاج دعما دوليا لبناء منازل جديدة.

    وقال الرئيس التركى “بوسعنا الاضطلاع بعملية التشييد، وانتم تعطونا الدعم المالى، يقولون كلاما طيبا … لكن لا شيء”.

    وشكت تركيا مرارا مما قالت إنه نقص فى الدعم الدولى لمساعدتها فى استضافة اللاجئين الذين يقيم بعضهم فى البلاد منذ اندلاع الصراع السورى قبل ثمانية أعوام.

    ويقول أردوغان إن تركيا أنفقت 40 مليار دولار لدعم اللاجئين، ويقول الاتحاد الأوروبى، الذي وقع اتفاقية مع أنقرة قبل ثلاثة أعوام بتقديم مساعدات مقابل إجراءات تركية لوقف تدفق المهاجرين إلى أوروبا، إنه قدم دعما بأكثر من خمسة مليارات يورو.

  • الاتحاد السورى يعاقب عمر خربين ويقرر إيقافه لتخلفه عن الانضمام للمنتخب

    قرر الاتحاد السورى لكرة القدم، إيقاف عمر خربين مهاجم فريق الهلال السعودى، عن المشاركة مع المنتخب بسبب تخلفه عن اللحاق بمعسكر مباراة الفلبين.

    وفقًا لصحيفة “الرياضية السعودية” أن الاتحاد السورى كتب فى بيان رسمى له: “نظرًا لتكرار حالة الاستخفاف بمشاعر الجماهير السورية، فقد قرر الاتحاد العربى السورى لكرة القدم وبعد دراسة الكتاب الذى أرسل إليه من قبل اللاعب عمر خربين، عدم دعوته للمنتخب الوطنى الأول بسبب تخلفه عن الالتحاق بالمنتخب لمباراة الفلبين وتكرار تخلفه عدة مرات عن هذه المهمة الوطنية”.

    أضاف البيان: ” الاتحاد السورى ينظر إلى كل اللاعبين على أنهم أبناؤه وأن عليه رعايتهم وحمايتهم، فإنه فى الوقت ذاته يؤكد أن المنتخب الوطنى يأتى فى المقام الأول دومًا، وأن هناك واجبات يفرضها الانتماء تجاه قميصه”.

  • موسكو: عودة 1480 لاجئا سوريا من لبنان والأردن خلال 24 ساعة

    أعلن مركز المصالحة الروسي بين الأطراف المتحاربة ورصد حركة اللاجئين السوريين ، أن 1480 لاجئا عادوا خلال الــ 24 ساعة الماضية إلى الأراضي السورية، بينهم 386 لاجئا (116 امرأة و197 طفلا) عادوا من لبنان عن طريق معبري (جديدة يابوس) و(تلكلخ)، و 1094 لاجئا (328 امرأة و558 طفلا) عادوا من الأردن عبر معبر (نصيب) .
    وذكر المركز- في بيان اليوم الإثنين- أن 6 نازحين عادوا أيضا خلال الـ 24 ساعة الماضية إلى أماكن إقامتهما الدائمة داخل سوريا.
    وأضاف أن الجانب الروسي نفذ خلال الـ 24 ساعة الماضية عملية إنسانية واحدة، تم خلالها إيصال 500 سلة غذائية بوزن إجمالي 2.48 طن إلى سكان مدينة القرداحة وإحدى القرى المجاورة لها بريف اللاذقية.
    وأوضح أن وحدات سلاح المهندسيين السوري قام خلال الـ 24 ساعة الأخيرة بتطهير مساحة 2.8 هكتار من الألغام، حيث تم اكتشاف وتدمير 34 عبوة قابلة للانفجار .

  • الدفاع الروسية تدعو المسلحين فى إدلب للالتزام بوقف إطلاق النار فى المدينة

    قالت وزارة الدفاع الروسية إن الجيش السورى أوقف إطلاق النار من جانب واحد في إدلب اعتبارا من صباح غد السبت 31 أغسطس الجارى.

    ودعت الوزارة فى بيان صحفى لها، اليوم الجمعة، المسلحين في إدلب إلى الالتزام بوقف إطلاق النار فى المدينة.

  • مفوضية اللاجئين: 28 ألف لاجئ سورى عادوا إلى بلادهم من الأردن

    أعلنت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في الأردن، عودة 28000 لاجئ سورى إلى بلدهم من الأردن، منذ إعادة فتح المعبر الحدودى بين البلدين منتصف أكتوبر الماضى.

    ووفقا لما نشره موقع جريدة سبق السعودية، أوضحت المفوضية، في بيان صحفى، أن من هؤلاء الـ 28000 عاد أكثر من 22000 لاجئ سورى في عام 2019 م، مؤكدةً أن الرقم مبنى على مطابقة قوائم حكومية لمغادرين، مع بيانات لاجئين مسجلين لدى المفوضية.

    وأكدت أن عودة اللاجئين إلى سوريا اختيارية إلا أنها تواصل تقديم المشورة للاجئين الذين يفكرون في العودة.

    وقالت إنه وعلى الرغم من أن بعض اللاجئين السوريين بدأوا في العودة، إلا أنه من الأهمية بمكان أن يستمر المجتمع الدولى في دعم الأردن لتلبية الاحتياجات السائدة للاجئين الذين ما زالوا فيه.

    وبحسب أرقام المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فقد بلغ إجمالى عدد اللاجئين السوريين المسجلين في الأردن 666596 لاجئًا.

  • تأجيل افتتاح المنفذ الحدودي بين العراق وسوريا

    كشف مسؤول عراقي، اليوم الأربعاء 28 أغسطس/آب، تأجيل إعادة افتتاح المنفذ الحدودي بين العراق وسوريا، المغلق منذ سنوات عدة، لأسباب لوجستية تحسم قريباً جداً.

    وأعلن قائممقام قضاء القائم العراقي، أحمد جديان، في تصريح خاص لمراسلة “سبوتنيك” في العراق، أن إعادة فتح المنفذ الحدودي مع سوريا، بين مدينتي القائم، غرب الأنبار، غربي البلاد، والبوكمال السورية، إلى السابع من الشهر المقبل بعد أن كان محددا في الأول من سبتمبر.

    ويبين جديان أن العمل على إعادة تأهيل المنفذ الحدودي مع سوريا، بوتيرة عالية، وتم توفير الكرفانات، والمخازن، وكان من المؤمل افتتاحه يوم 1 سبتمبر المقبل، أي بعد أربعة أيام، حسب الاتفاق مع هيئة المنافذ الحدودية العراقية، معربا عن اعتقاده بإن المهلة ستتمدد إلى يوم أو يومين من الموعد، أو إلى السابع من الشهر المقبل، لحين الانتهاء من الترتيبات اللوجستية من توفير الطاقة الكهربائية، والمياه.

    وأكد جديان، أن دائرة المشرف على المنفذ، والمدير، وغرف الجوازات، والنقل البري، كلها جاهزة في المنفذ، وما بقي هي قضايا بسيطة.

    وألمح قائم مقام قضاء القائم الحدودي مع الجارة سوريا، في غرب الأنبار، إلى ضغوط كبيرة لافتتاح المنفذ الحدودي بين البلدين، لأجل عودة النشاط التجاري، وحركة المسافرين بعد انقطاع دام سنوات.

    وفي تصريح سابق، كشف قائم مقام قضاء القائم لمراسلتنا، الأربعاء 7 أغسطس الجاري، تحديد الأول من سبتمبر المقبل من العام الجاري، موعدا لفتح المنفذ الحدودي مع سوريا، تحديدا مع مدينة البوكمال.

    وبيّن جديان بأنه كان هناك وفد من هيئة المنافذ الحدودية العراقية، وقائد قوات حرس الحدود العراقي، في قضاء القائم، للإسراع في عملية فتح المنفذ الحدودي بين العراق وسوريا.

  • الجيش السوري يدمر مفخختين بداخلهما انتحاريون لـ “أجناد القوقاز” شرق إدلب

    فجّر الجيش السوري عربتين مفخختين وبداخلهما انتحاريون قام تنظيم القاعدة بإرسالهما نحو النقاط العسكرية على محور ريف إدلب الشرقي.

    وقال مراسل “سبوتنيك” في ريف إدلب إن هجوما عنيفا يشنه تنظيما (أجناد القوقاز) و(حراس الدين) في هذه الأثناء على محاور تل مرق وشم الهوى والجدوعية والسلومية جنوب (أبو الظهور) في ريف إدلب الشرقي.

    ونقل المراسل عن مصدر ميداني أن قوات الجيش السوري تمكنت من تفجير عربتين مفخخين قبل وصولهما إلى هدفهما على محور الاشتباك، كانت التنظيمات المسلحة قد استهلت الهجوم بإرسالهما نحو نقاط الجيش.

    وأكد المصدر أن تعزيزات عسكرية مناسبة وصلت إلى خطوط التماس في المنطقة لاستيعاب الهجوم، مشيرا نقاط إلى استمرار الاشتباكات العنيفة بين الجيش ومسلحي التنظيمات الإرهابية المهاجمة حتى اللحظة.

    وعلى التوازي، ينفذ الطيران الحربي عدة غارات مستهدفا خطوط إمداد المسلحين الخلفية في منطقة الخوين وأراضي الزرزور ومحيط مدينة التمانعة بريف إدلب الجنوبي والجنوبي الشرقي.

    وتعد محافظة إدلب خزانا ضخما للتنظيمات الإرهابية، وقد شكلت منذ بداية الحرب معبراً مهماً لدخول السلاح والمسلحين الأجانب ذوي الميول التكفيرية، كما كانت وجهة عشرات آلاف المتطرفين ممن رفضوا المصالحة في مناطق مختلفة بسوريا وتم نقلهم بعد اتفاقات التسوية إلى المحافظة.

  • القوات العراقية تقتحم آخر معاقل “داعش” قرب الأردن وسوريا

    اقتحمت القوات العراقية، والحشد الشعبي، اليوم الثلاثاء 27 أغسطس ، آخر معاقل تنظيم “داعش” الإرهابي، في صحراء الأنبار، المحافظة التي تشكل وحدها ثلث مساحة العراق، غربا.

    أعلن إعلام الحشد الشعبي، في بيان تلقته مراسلة “سبوتنيك” في العراق، اليوم، أن قوات الحشد، وقطاعات عمليات الجزيرة، يقتحمان “وادي الملصلي”، الواقع في شرق مدينة عكاشات، غربي الأنبار، ضمن المرحلة الرابعة لـ”إرادة النصر”.

    وعثرت قطعات اللواء 19 في الحشد الشعبي، الأحد 25 أغسطس ، على مضافة لتنظيم “داعش” الإرهابي (المحظور في روسيا) في صحراء جنوب غرب ناحية عكاشات الواقعة غربي الأنبار .

    ونقل موقع الحشد الشعبي بيانا جاء فيه إنه “ضمن عمليات إرادة النصر الرابعة عثرت قطعات اللواء 19 في الحشد الشعبي على مضافة لـ”داعش” في صحراء جنوب غرب ناحية عكاشات”، لافتا إلى أن “قطعات الحشد وبإسناد طيران الجيش والقوة الجوية العراقية تواصل تقدمها وفق الخطط المرسومة لتحقيق كامل أهدافها”.

    وتقع منطقة عكاشات بين قضائي الرطبة الحدودي مع الأردن، والقائم الحدودي مع سوريا، في غرب الأنبار المحافظة التي تشكل وحدها ثلث مساحة العراق، غربا.

    وحققت القوات العراقية، جميع أهدافها المرسومة في المراحل الأولى، والثانية، والثالثة، من عملية “إرادة النصر” التي انطلقت صباح الأحد 7 يوليو ، لتفتيش المناطق الصحراوية الرابطة بين محافظات: نينوى، وصلاح الدين، والأنبار، وصولا إلى الحدود الدولية السورية، في الجهة الشمالية الغربية من البلاد.

    وتواصل القوات الأمنية العراقية عمليات التفتيش والتطهير وملاحقة فلول “داعش” في أنحاء البلاد، لضمان عدم عودة ظهور التنظيم وعناصره الفارين مجددا.

    أعلن العراق في ديسمبر 2017، تحرير كامل أراضيه من قبضة تنظيم “داعش” بعد نحو 3 سنوات ونصف من المواجهات مع التنظيم الإرهابي الذي احتل نحو ثلث البلاد.

  • قمة مصرية – أمريكية على هامش فعاليات قمة مجموعة السبع بفرنسا.. السيسي وترامب يتوافقان على أهمية التوصل إلى حلول سياسية للأزمات في ليبيا وسوريا

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم الاثنين، مع رئيس الولايات المتحدة الأمريكية “دونالد ترامب”، على هامش فعاليات قمة مجموعة الدول السبع بفرنسا.

    وقال السفير بسام راضي، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، أن الرئيس السيسي أكد خلال اللقاء قوة وعمق العلاقات الاستراتيجية التي تربط بين مصر والولايات المتحدة، مشيدًا بما تشهده تلك العلاقات من تطور إيجابي متواصل خلال إدارة الرئيس “ترامب”.

    وأشار الرئيس إلى حرص مصر على الاستمرار في الارتقاء بأطر التعاون المشترك في جميع المجالات، فضلًا عن مواصلة التنسيق والتشاور مع الإدارة الأمريكية حول سبل ترسيخ السلام والاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط، فى ضوء تعدد الأزمات التى تعاني منها المنطقة وخطورتها.

    من جانبه، أعرب الرئيس الأمريكي عن تقديره لمصر ولشخص الرئيس، وما حققته مصر تحت قيادته من أمن واستقرار وكذلك تطورات تنموية، بالرغم من المحيط الإقليمي غير المستقر، وما يفرضه ذلك من تحديات ضخمة.

    كما أكد الرئيس الأمريكي استراتيجية العلاقات المصرية الأمريكية، وتطلع الولايات المتحدة إلى المزيد من تطوير علاقات التعاون الثنائي على جميع المستويات، مشيرًا إلى ما تحققه مصر من نجاح في تنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي ودفع عملية التنمية الشاملة، ومؤكدًا الرغبة في زيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين وتعزيز الاستثمارات المشتركة بينهما.

    كما أشاد الرئيس الأمريكي بمستوى التنسيق والتشاور الاستراتيجي بين البلدين، مشيرًا في هذا الصدد إلى محورية الدور المصري في منطقة الشرق الأوسط، ودعم مصر لجهود مكافحة الإرهاب والتطرف وإرساء دعائم السلام والاستقرار في المنطقة.

    كما تطرق اللقاء إلى ملف مكافحة الإرهاب، حيث أعرب الرئيس الأمريكي عن دعم الولايات المتحدة الكامل للجهود المصرية في هذا الصدد، وأشاد الرئيس الأمريكي بجهود مصر والرئيس السيسي لتعزيز مبادئ وقيم التسامح الديني وحرية العبادة في مصر.

    وفي هذا الإطار أكد الرئيس أهمية تضافر جهود المجتمع الدولي لتقويض خطر الإرهاب ومنع وصول الدعم لتنظيماته سواء بالمال أو السلاح أو الأفراد.

    كما تناول اللقاء بين الرئيس والرئيس الأمريكي تطورات مختلف القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، ومن بينها القضية الفلسطينية، حيث أكد الرئيس دعم مصر لجميع الجهود المخلصة التي تهدف لإيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، على أساس مرجعيات وقرارات الشرعية الدولية، بما يسهم فى إعادة الاستقرار وفتح آفاق جديدة تستفيد منها جميع شعوب المنطقة.

    كما توافق الرئيسان على أهمية التوصل إلى حلول سياسية للأزمات في ليبيا وسوريا، وأكد الرئيس في هذا الصدد أن دعم المؤسسات الوطنية وترسيخ تماسكها من شأنه المساهمة في الحفاظ على وحدة الدول التي تعاني من أزمات وصيانة مقدرات شعوبها وإنهاء المعاناة الإنسانية الهائلة التي عانت منها هذه الشعوب الشقيقة على مدار السنوات الأخيرة”.

  • الحرس الثوري يرد على “إصابة أهداف إيرانية” في ضربات جوية إسرائيلية بسوريا

    ذكرت وسائل إعلام إيرانية، أن قائدا كبيرا بالحرس الثوري نفى اليوم الأحد، إصابة أهداف إيرانية في ضربات جوية إسرائيلية بسوريا.

    ونقلت وكالة العمال الإيرانية، عن الميجر جنرال محسن رضائي القائد بالحرس الثوري الإيراني قوله “هذا كذب وغير صحيح… لا تملك إسرائيل والولايات المتحدة القوة لمهاجمة مختلف مراكز إيران، ومراكزنا الاستشارية (العسكرية) لم تصب بضرر”.

  • إسرائيل تغلق المجال الجوي فوق هضبة الجولان في سوريا

    وكالات

    عقب الهجمات الإسرائيلية في سوريا جرى، صباح اليوم الأحد، إغلاق المنطقة الجوية فوق هضبة الجولان السورية المحتلة، في وجه حركة الطيران.

    وقال مراسل سكاي نيوز إن إسرائيل أغلقت المجال الجوي فوق هضبة الجولان المحتلة، شرق نهر الأردن، مضيفا أن أمر الإغلاق ينتهي يوم 31 أغسطس الجاري.

    وليست هذه أول مرة يتم فيها اتخاذ خطوة مشابهة، حيث يجري إغلاق المجال الجوي كلما كانت هناك توترات أمنية سواء في الشمال على الحدود اللبنانية السورية أو في الجنوب بعد التوتر مع قطاع غزة.

    وكانت إسرائيل هاجمت، بالصواريخ، أهدافا في سوريا، قالت دمشق إنها تصدت لها عبر دفاعها الجوي.

    وطال القصف أقصى ريف العاصمة الجنوبي الغربي قرب المثلث السوري اللبناني مع الجولان، إلى جانب مناطق في ريف درعا والقنيطرة القريبين من الجولان السوري المحتل.

    وذكرت صحيفة “هاآرتس” العبرية أن القصف الإسرائيلي استهدف مواقع في مرتفعات تل الحارة، تقدر الاستخبارات الغربية بأن ميليشيات إيرانية تتمركز فيها.

    وشنت إسرائيل 7هجمات على سوريا خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة، بينها هجوم اليوم، وكان أعنفها الذي وقع في مطلع يوليو الجاري، وقتل فيه 15 شخصا بينهم مدنيون.

  • الجيش السورى يحاصر نقطة المراقبة التركية جنوبى إدلب

    تمكنت قوات الجيش السورى اليوم الجمعة من محاصرة نقطة المراقبة التركية الواقعة جنوب محافظة إدلب، وذلك بعد إحرازها تقدما ميدانيا فى المنطقة.

    وأفاد المرصد السورى لحقوق الإنسان (مقره لندن) – وفقا لقناة (العربية) الإخبارية – بأن القوات السورية فرضت سيطرتها على كافة القرى والبلدات الواقعة فى الجيب المحاصر فى ريف حماة الشمالى جنوب إدلب؛ ما مكنها من الوصول لنقطة المراقبة التركية ومحاصرتها.

    وقالت الخارجية السورية – أمس – إن أى وجود أجنبى على الأرض السورية دون موافقة الدولة هو وجود غير مشروع، متهمة السلطات التركية بعدم الالتزام بأى من اتفاقات سوتشى بشأن “خفض التصعيد” فى إدلب.

  • الأسد يعلن عن تغييرات إيجابية عسكرية وسياسية في سوريا

    أعلن الرئيس السوري، بشار الأسد، خلال لقائه مع النائب في البرلمان الروسي، دميتري سابلين، عن تغييرات إيجابية في الوضعين العسكري والسياسي في سوريا.

    وجاء في بيان المكتب الإعلامي للمنظمة الروسية للمحاربين القدامى “الأخوة المحاربون”، التي يشغل فيها دميتري سابلين منصب نائب الرئيس: “قال الأسد إن تغييرات إيجابية في الوضعين العسكري والسياسي قد حدثت في سوريا: الجيش السوري يتقدم نحو مدينة خان شيخون الاستراتيجية. وتوجد القوات الروسية على مقربة منها، ويهرب المسلحون باتجاه تركيا”.

    ووصل نائب مدير المنظمة الروسية للمحاربين القدامى “الأخوة المحاربون”، دميتري سابلين إلى سوريا، في زيارة تستمر عدة أيام. وقالت المنظمة إن سابلين سيزور خلال جولته إحدى السفن الحربية الروسية قبالة السواحل السورية، ولقاء الرئيس بشار الأسد.

    وبدأ الجيش السوري، منذ أكثر من شهر، عملية عسكرية واسعة النطاق لاستعادة السيطرة على إدلب، حيث استعاد بلدات وتلال استراتيجية، أهمها تل الملح والجبين في ريف حماة الشمالي، والتي مهدت للسيطرة على الهبيط وكفرعين في ريف إدلب الجنوبي.

    وقالت وكالة “سانا” في وقت سابق، إن وحدات من الجيش تابعت عملياتها باتجاه مواقع انتشار مسلحي “جبهة النصرة” والمجموعات المتحالفة معها بريف إدلب، ووسعت نطاق سيطرتها في ريف خان شيخون الغربي بالريف الجنوبي لإدلب، بعد أن كبدت هذه المجموعات خسائر كبيرة.

زر الذهاب إلى الأعلى