فرنسا

  • وزير النقل يشهد توقيع اتفاقية تشغيل الخط الثالث للمترو مع شركة RATP الفرنسية

    شهد الدكتور هشام عرفات وزير النقل توقيع الاتفاقية الابتدائية بشأن تشغيل الخط الثالث لمترو الأنفاق مع شركة RATP الفرنسية، والتى تعتبر من أكبر الشركات على مستوى العالم فى تشغيل وصيانة خطوط المترو، حيث تقوم بتشغيل عدد من خطوط المترو فى 14 دولة على مستوي العالم.

    يذكر أن هذه الاتفاقية الابتدائية للعقد تحتوى على فترة انتقالية لمدة عامين لإنهاء فترة الدراسات الخاصة بالتشغيل والصيانة وتوفير التمويل اللازم للتشغيل والصيانة من الحكومة الفرنسية.

  • ماكرون: مصر وفرنسا تعرضتا للإرهاب والتطرف.. والمجتمع المتماسك الحصن الواقى

    أكد الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، أن مصر وفرنسا تعرضت للإرهاب، مشددا على أن المجتمع المتماسك هو الحصن الواقى من الإرهاب الإسلامى.

     

    وقال الرئيس الفرنسى: “تعرّضت مصر وفرنسا للإرهاب الإسلامي.. وذكّرتُ الرئيس عبد الفتاح السيسي بأن السعي الدؤوب إلى تحقيق الأمن هو جزء لا يتجزأ من مسألة احترام حقوق الإنسان.. فالمجتمع المتماسك هو الحصن الواقى من الإرهاب الإسلامى”.

    Capture 

    وعقد الرئيس عبد الفتاح السيسى، ونظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون، مؤتمرا صحفيا بقصر الاتحادية، اليوم الإثنين، عقب توقيع عددا من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين مصر وفرنسا، على هامش زيارته الأولى لجمهورية مصر العربية منذ توليه مقاليد الحكم فى فرنسا.

     

     

  • ماكرون: فرنسا ساعدت الاتحاد الأفريقي في حل عدد من أزمات القارة ..فيديو

    أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أنه جرت مشاورات مع مصر لإعادة إطلاق عملية السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين، لافتا إلى أن الطريق مسدود حاليا في هذه العملية وهو ما يشكل قنبلة موقوتة بالمنطقة وللدول الأوروبية .

    ووجه “ماكرون” خلال المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقده في ختام القمة المصرية الفرنسية، اليوم الإثنين، التحية للرئيس عبد الفتاح السيسي، مؤكدا أن مصر وفرنسا لديهما فرصة للعمل على بلورة مبادرات في الشهور المقبلة.

    وأضاف أنه يريد أن يوجه التحية مرة أخرى الرئيس السيسي لدوره في عملية المصالحة الفلسطينية، مشيرا إلى أن المباحثات اليوم تناولت الحديث عن القارة الأفريقية وسيكون هذا من المواضيع المهمة في الأجندة السياسية المشتركة بين الدولتين في الشهور المقبلة، خاصة وأن الرئيس السيسي يستعد لتولى رئاسة الاتحاد الافريقي بعد بضعة أيام .

    وأوضح أن الدولتين لهما توجه نحو القارة الافريقية وسوف نعمل معا فيما يتعلق بالمواضيع العملية للقارة الأفريقية لحفظ السلام، منوها بأن فرنسا بذلت جهودا كبيرة العام الماضي مع الاتحاد الافريقي لحل عدد من أزمات القارة الافريقية، لافتا إلى ان العلاقة الثنائية بين الدولتين تعد الإطار الهيكلي للمبادرات وإحدى أولوياتها اليوم هي مكافحة الإرهاب .

  • نص كلمة الرئيس السيسي في المؤتمر الصحفي مع نظيره الفرنسي ماكرون

    عقد الرئيس عبد الفتاح السيسي، ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، مؤتمرًا صحفيًا، وفيما يلى نص كلمة الرئيس السيسى فى المؤتمر.

    “فخامة الرئيس والصديق العزيز إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية

    الحضور الكريم

    أود بدايةً أن أعرب عن ترحيبي الشديد بفخامة الرئيس “إيمانويل ماكرون” والوفد الرسمي المرافق له، حيث يحل سيادته ضيفًا عزيزًا على مصر في زيارته الأولى كرئيس للجمهورية الفرنسية، وذلك في ضوء علاقات الصداقة الممتدة والشراكة الاستراتيجية القائمة بين مصر وفرنسا، وهي صداقة تستند إلى تاريخ طويل من المصالح المتبادلة والتفاعلات الإنسانية والحضارية بين شعبينا منذ قرون، عزز من عمقها ما شهدته علاقات البلدين في السنوات القليلة الماضية من زخم متواصل على أصعدة التعاون في جميع المجالات السياسية والعسكرية والأمنية والاقتصادية والثقافية، والمستوى الرفيع من التنسيق إزاء مختلف القضايا الإقليمية والدولية.

    لقد استعرضت مع فخامة الرئيس “ماكرون” مختلف أوجه التعاون الثنائي، وكذلك شهدنا سويًا مراسم التوقيع على عدد متنوع من الاتفاقات ومذكرات التفاهم للتعاون في مجالات متعددة كالنقل والصحة والثقافة والتعليم والشباب، بالإضافة إلى مذكرة تفاهم لتأسيس شراكة استراتيجية مع الوكالة الفرنسية للتنمية خلال الفترة 2019-2023 بقيمة مليار يورو.

    كما مثل لقاؤنا اليوم فرصةً مهمةً لاستعراض أهم خطوات تنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي والاجتماعي الشامل الذي تنفذه مصر منذ عام 2016، بهدف معالجة الاختلالات الهيكلية التي يعاني منها الاقتصاد المصري منذ عقود، وهو البرنامج الذي يحظى بإشادة مستمرة من مؤسسات التمويل والتصنيف الائتماني الدولية، حيث اتفقنا على ضرورة إعطاء دفعة قوية للتعاون في المجالات الاقتصادية وزيادة حجم التبادل التجاري والاستثمارات المشتركة لتعكس مكانة وتميز العلاقات السياسية والاستراتيجية بين مصر وفرنسا.

    ومن هذا المنطلق، أكدتُ لفخامة الرئيس ترحيب مصر بالشركات الفرنسية وتعظيم مشاركتها في المشروعات القومية العملاقة واستفادتها من الفرص الواعدة في شتى قطاعات الاقتصاد المصري، فضلًا عن حرصي الشخصي على دعم ودفع الاستثمار الأجنبي في مصر عامة والشركات الفرنسية على وجه الخصوص، كما أبديت تطلعي واهتمامي لأن يسفر منتدى الأعمال بين رؤساء كبرى شركات القطاع الخاص في البلدين، الذي أشهد وفخامة الرئيس جلسته الختامية مساء اليوم، عن نتائج إيجابية تسهم في تعظيم المصالح المتبادلة بين بلدينا.

    ولقد ناقشنا أيضًا بإسهاب سُبل تعزيز التعاون الثقافي والتعليمي بين مصر وفرنسا في ظل احتفال البلدين بعام 2019 كعام للثقافة المصرية الفرنسية، وفي ضوء التأثير المتبادل للتراث الحضاري لكلا البلدين على الحياة الثقافية والاجتماعية للشعبين المصري والفرنسي؛ فالنخبة المصرية المثقفة تأثرت بكتابات مفكري عصر النهضة الفرنسية، كما أن الشعب الفرنسي -والرئيس ماكرون ذاته- لديه ولع بالحضارة المصرية القديمة، ولا ننسى هنا إسهام علماء فرنسا في كشف أسرار وفك رموز حضارتنا الفرعونية العريقة.

    فخامة الرئيس
    الحضور الكريم

    لقد شهدت محادثاتنا اليوم كذلك اتفاقًا في الرؤى بشأن أهمية الاستمرار في مواصلة العمل لمكافحة ظاهرة الإرهاب البغيض الذي يستهدف أمن الدولتين ومصالحهما على حد سواء، وبالتالي يمثل تهديدًا مباشرًا لجهودنا في تحقيق متطلبات التنمية المستدامة، والتحدي الأكبر على درب تحقيق رخاء شعوبنا.

    كما شملت محادثاتنا حوارًا إيجابيًا حول الأوضاع الراهنة لحقوق الانسان في بلدينا ومنطقة الشرق الأوسط والقارة الأوروبية، حيث أكدتُ الأهمية التي توليها مصر لهذه المبادئ والقيم التي ترسخت عالميًا، باعتبارها مكونًا رئيسيًا في كافة الجهود المبذولة لانطلاق شعب مصر نحو التقدم والازدهار. إن مؤسسات المجتمع المصري، بجميع أشكالها التنفيذية والتشريعية والقضائية والمدنية، تتضافر جهودها لتطوير منظومة حماية حقوق الإنسان من منطلق فهم معمق لعوامل التاريخ والحضارة والتراث التي تقود إلى حركة التطور الطبيعي للمجتمع وفقًا لدرجة امتلاكه للعناصر اللازمة التي تدفعه من مرحلة إلى أخرى اتساقًا مع تطلعاته الوطنية ومسئولياته الإنسانية.

    ولا يخفى هنا ضرورة التعامل مع قضايا حقوق الإنسان بمفهومها الشامل، لأن جميع تلك الحقوق متشابكة ومتداخلة وتعزز بعضها البعض بحيث لا يمكن تجزئتها؛ فالحق في الحياة، والأمن، وحرية الرأي والتعبير، والتنمية بما يشمل الحصول على غذاء ورعاية صحية وتعليم ومسكن لائق، إنما هي حقوق توليها مصر أولوية كبيرة انطلاقًا من مسئوليتها تجاه مواطنيها والتزامًا ببنود الدستور التي تعد أساسًا راسخًا لحماية حقوق الإنسان، وأن الشعب المصري صاحب الحق في تقييم مدى ما يتمتع به من حقوق سياسية واقتصادية واجتماعية. كما يجدر بنا في هذا المقام تأكيد ضرورة ألا تثنينا التحديات التي تواجهنا سواء بالمنطقة أو أوروبا، من انتشار لظاهرة الإرهاب وزيادة معدلات الجرائم المرتبطة بالعنصرية وكراهية الأجانب، عن التشبث بمواصلة توفير الحماية والتقدم لمواطنينا.

    من ناحية أخرى، فقد استعرضنا أيضا تطورات الأوضاع الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، خاصة في ليبيا وسوريا والقضية الفلسطينية ومنطقة الساحل الأفريقي، وكذا ملف الهجرة غير الشرعية، فضلًا عن العلاقات بين مصر والاتحاد الأوروبي، وأولويات الرئاسة المصرية للاتحاد الأفريقي خلال العام الجاري وما تتيحه من فرص لتدشين تعاون ثلاثي بين مصر وفرنسا لدفع جهود التنمية في دول القارة الأفريقية. وقد أكدت من جانبي وقوف مصر ومساندتها للجهود السياسية الرامية لتسوية النزاعات الإقليمية والحفاظ على الدولة الوطنية وسلامتها الإقليمية والحيلولة دون تفككها أو السماح لقوى خارجية باستمرار العمل على زعزعة استقرار وأمن المنطقة تحقيقًا لأهدافها الإيديولوجية أو مصالحها الضيقة.

    فخامة الرئيس

    أرحب مجددًا بكم في مصر، وأكرر الإعراب عن تقديرنا للدعم الذي تقدمه فرنسا والتطور المتسارع والمثمر الذي تشهده علاقاتنا الثنائية في شتى المجالات.

  • ماكرون يطالب بزيارة مسجد الفتاح العليم وكاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية

    أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن هناك علاقات تاريخية واحترام متبادل بين مصر وفرنسا، لافتا إلى أن سياسة فرنسا لم تتغير في المنطقة العربية، حيث إنه مقتنع بسيادة الشعوب، وأن الشعوب هي من تقرر مستقبل بلدها ولهذا ومنذ أن تم انتخابه رئيسا لفرنسا لا يمارس سياسة التدخل من أجل ترك كل شعب رسم مستقبله، مؤكدا على أنه حريص على ترك الشعب التعبير عن رأيه و هذا ما يتم فعله في سوريا ولكن هذا لا يعي أن فرنسا تحاول أن تغيير مسيرة الأمور في سوريا.

    وتابع أنه عند النظر إلى مصر رأى أن شعبها لديه إرادة الاستقرار، منوها إلى أن هذا ما قاده في شهر أكتوبر 2017 أن يطلب أن يتم الأخذ في الاعتبار بالصعوبات التي يواجهها الرئيس السيسي ، مؤكدا على أنه استقرار البلد مثل مصر يتطلب مواجه جميع التدخلات أو التسللات أو المحاولات التي تريد زعزعة الاستقرار، مضيفا أن هناك قيم عالمية وليست فقط قيم فرنسية تنادي بحقوق الإنسان.

    وتابع أنه في أكتوبر 2017 تم عقد لقاء ثنائي مع مع الرئيس السيسي حيث جرت المباحثات في اتجاه مخالف مثل المدونين و المفكرين و ضعوا في السجون ، مؤكدا على أنه يحترم مصر و شعبها ولذلك قرر أنه حوار اليوم يكون عن حقوق الإنسان، لأنه يرى أنه يتناسب مع الأهداف والأمور المشتركة بين البلدين، بالإضافة إلى أنه حريص على الحوار الودي و الصداقة أولا بين البلدين و لهذا لم يريد أن تتضرر مصر أو تؤذي صورتها الدولية أمام العالم، أنه حريصا على صورة مصر وعلى الأوضاع داخلها من خلال إيجاد حل لمسألة حقوق الإنسان.

    وتابع أن النجاح الذي يؤمن به الرئيس السيسي يمر عن طريق نجاح الأوساط الفكرية والحفاظ على أفضل العقول والمفكرين ، موضحا أن أفضل العقول بحاجة إلى حرية و بحاجة إلى جدل و نقاشات، و بالتالي يعتقد ان مصر دولة مستنيرة و ما يحمله البلد و رئيسة بحاجة إلى حرية وأن النشاط المجتمع المدني يعد أمرًا حيويا، مضيفا أنه سوف يرافق مصر بكل قواه على جميع القرارات المتعلقة باستقرار مصر وإرادة الرئيس بتفادي زعزعة الإستقرار وتطوير و تنمية الإقتصاد والسياحة داخل الدولة المصرية.

    وأضاف أن هناك بعض الحالات الفردية التى ظهرت أنها لا تمثل خطر في زعزعة الاستقرار حيث أنه لفت انتباه الرئيس إليها و إلى الإصلاحات التي يمكن أن تتم في مصر، مؤكدا على أن المحادثات و الكلمات التى وجهها للرئيس السيسى نابعة من احترام كبير لسياسة مصر ، مضيفا أن مصر وفرنسا لهما رسالة وهي أنهما يريدا أن ينيرا العالم ، موضحا أنه يعرف كل ما يميز مصر في العالم وأنه لم يقلل من شأن التحديات الأمنية التي يواجهها الرئيس السيسي ولا يقلل من إعادة بناء الدولة وتطوير اقتصادها، منوها إلى أنه يريد أن يرى مسجد الفتاح العليم وكاتدرائية ميلاد المسيح التى دشنها الرئيس السيسي في العاصمة الإدارية الجديدة.

  • ماكرون: أوقفنا مخربين فى تظاهرات “السترات الصفراء” وقدمناهم للمحاكمة

    قال الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، إن الدستور الفرنسى يحمى حرية التعبير، مشيرا إلى أن المظاهرات التى شهدتها بلاده خلال الفترة الأخيرة تعبر عن غضب بعض الفئات.

    كانت فرنسا شهدت على مدار الأسابيع القليلة الماضية تظاهرات أطلق عليها “السترات الصفراء”.

    وأضاف الرئيس الفرنسى خلال مؤتمر صحفى مشترك مع الرئيس السيسي بقصر الاتحادية اليوم الاثنين، إن الحكومة الفرنسية تحرص على ضمان حرية التعبير، معربًا عن أسفه الشديد لسقوط بعض الضحايا خلال التظاهرات.

    واتهم بعض المتطرفين والمخربين بارتكاب تجاوزات خطيرة، كاشفا عن توقيف بعض المتظاهرين وتقديمهم إلى المحاكمة.

  • السيسي بمؤتمر ماكرون: الشرطة لا تتعامل مع المتظاهرين بالأسلحة أو بالقوة

    شدد الرئيس عبدالفتاح السيسي على أن قوات الشرطة لا تتعامل مع المتظاهرين بالأسلحة أو بالقوة، مضيفا: “لا يمكن استخدام المدرعات ضد المتظاهرين، وحق التظاهر يكلفه الدستور والقانون”.

    وأضاف الرئيس السيسي خلال مؤتمر صحفى مشترك مع نظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون بقصر الاتحادية، لدينا 45 ألف منظمة للمجتمع المدنى فى مصر تقوم بدور مجتمعى رائع “.

  • ماكرون: أرى الجهود الجبارة للرئيس السيسى فى احترام حرية العبادة والمعتقد

    قال الرئيس الفرنسى، إيمانويل ماكرون، إنه لا يقلل أبدا من الصعوبات التى يواجهها الرئيس عبد الفتاح السيسى فى بناء دولته، وتطوير الاقتصاد ليصبح حديثا وعصريا.

    وأضاف ماكرون، خلال مؤتمر صحفى مشترك مع الرئيس عبد الفتاح السيسى بقصر الاتحادية، أنه يرى الجهود الجبارة التى تبذل لكى يتم احترام حرية العبادة والمعتقد وحماية كل الديانات، وهو يوافق ويرافق كل هذه الجهود، وتابع: “سيادة الرئيس دشن منذ أيام كنيسة ومسجد، وأنا أعرف ذلك وأعرف ما يجرى”.

    قال ماكرون، إن النجاح الذى يؤمن به الرئيس عبد الفتاح السيسى لمصر يمر عن طريق نجاح الأوساط الاقتصادية والاجتماعية والفكرية والأكاديمية والحفاظ على أفضل العقول والمفكرين.

    وأضاف ماكرون، أن أفضل العقول بحاجة إلى حرية وجدل بين بعضها البعض ونقاشات، وتابع: “أعتقد أن مصر المستنيرة وما يحمله رئيسكم وبلدكم بحاجة إلى هذه الحرية”، معبرا عن احترامه لكل القرارات المتعلقة باستقرار مصر، وإرادة الرئيس بتفادى زعزعة استقرار وتطوير وتنمية الاقتصاد والسياحة.
    وقال الرئيس الفرنسى، إيمانويل ماكرون، إنه لا يعطى دروسا للمصريين ويحترم التحديات الأمنية التى تواجهها الدولة المصرية، وما يمثله إعادة بناء الاقتصاد المصرى بصورة حديثة.

  • ماكرون: لا أعطى دروسا للمصريين وأحترم التحديات الأمنية وإعادة بناء الاقتصاد

    قال الرئيس الفرنسى، إيمانويل ماكرون، إنه لا يعطى دروسا للمصريين ويحترم التحديات الأمنية التى تواجهها الدولة المصرية، وما يمثله إعادة بناء الاقتصاد المصرى بصورة حديثة.

    وكشف الرئيس الفرنسى خلال المؤتمر الصحفى مشترك مع الرئيس السيسي، أن بلاده تبادلت الآراء مع مصر قبل الإعلان عن بعض الفعاليات والمؤتمرات لدعم المصالحة فى ليبيا، مضيفا: “سمحنا بتعزيز بداية مصالحة فى ليبيا وسوف نستمر للتقدم فى هذا الاتجاه، بالتعاون مع غسان سلامة ممثل الأمين العام للأمم المتحدة.

    جاء ذلك خلال مؤتمر صحفى مشترك مع الرئيس عبد الفتاح السيسى بقصر الاتحادية منذ قليل.

    قال الرئيس الفرنسى، إيمانويل ماكرون، إن زيارته إلى مصر هامة للغاية بالنسبة له، وهى فرصة لتعزيز العلاقة مع شريك أساسي معه تاريخ قوى واحترام وتقدير متبادل، وفرنسا تريد أن تعمل كثيرا معه فى المستقبل.

  • السيسي وقرينته يستقبلان ماكرون وحرمه بالاتحادية ويلتقطون الصور التذكارية

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي والسيدة قرينته اليوم، بقصر الاتحادية رئيس الجمهورية الفرنسية إيمانويل ماكرون والسيدة قرينته وذلك في إطار زيارة الرئيس الفرنسي لمصر لمدة ثلاثة أيام.

    وتم التقاط الصور التذكارية للرئيسين وقرينتيهما كما تجري، بعد قليل، مراسم الاستقبال الرسمية للرئيس الفرنسي.

    ومن المقرر عقد جلسة مباحثات ثنائية بين الزعيمين، وكذلك جلسة مباحثات موسعة بمشاركة وفدي الجانبين الرسميين يعقبها التوقيع على عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين البلدين الصديقين، ثم يعقد الزعيمين في ختام المباحثات مؤتمرا صحفيا بحضور وسائل الإعلام من الجانبين.

    ومن المقرر أن تتناول المباحثات كافة جوانب العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين بهدف تعظيم الشراكة بينهما، خاصة على الأصعدة الاقتصادية والتجارية والثقافية بجانب تعزيز التعاون بين كل من مصر وفرنسا والقارة الأفريقية تحت مظلة الرئاسة المصرية المنتظرة للاتحاد الأفريقي من خلال استكشاف فرص التعاون الثلاثي.

    كما سيتم التباحث بين الزعيمين حول مختلف القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها الأزمات الراهنة بالشرق الأوسط والتي تمتد تداعياتها إلى منطقة البحر المتوسط.

    ووصل الرئيس الفرنسي مصر، أمس الأحد، لبحث سبل تعزيز التعاون في مجال الاستثمارات بين البلدين.

    وتعد الزيارة الأولى للرئيس الفرنسي منذ توليه مهام منصبه عام 2017 رئيسًا للجمهورية الفرنسية.

    وتأتي هذه الزيارة ذلك وسط انطلاق فعاليات العام الثقافي الفرنسي المصري المقرر في 2019، والذي يعد الذكرى السنوية الـ 150 لافتتاح قناة السويس، وهو إنجاز مرتبط ارتباطًا وثيقًا بالتاريخ الفرنسي المصري.

  • ماكرون يصل قصر الاتحادية لعقد مباحثات قمة مع الرئيس السيسى

    وصل الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، إلى قصر الاتحادية لعقد مباحثات قمة مصرية – فرنسية مع الرئيس عبد الفتاح السيسى.

    وقال السفير بسام راضى المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إنه من المقرر عقد جلسة مباحثات ثنائية بين الزعيمين، وكذلك جلسة مباحثات موسعة بمشاركة وفدي الجانبين الرسميين يعقبها التوقيع علي عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين البلدين الصديقين، ثم يعقد الزعيمين في ختام المباحثات مؤتمرا صحفيا بحضور وسائل الإعلام من الجانبين.

  • إيمانويل ماكرون يصل القاهرة للقاء الرئيس السيسي

    وصل مطار القاهرة الدولي مساء اليوم الأحد ، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قادما من معبد أبو سمبل بأسوان ، في زيارة للبلاد تستغرق يومين يلتقي خلالها الرئيس عبدالفتاح السيسي .

    ومن المقرر، عقد قمة مصرية فرنسية بين الرئيسين ، تبحث تعزيز العلاقات المشتركة بين البلدين ، كما يتم بحث آخر المستجدات على الساحة الإقليمية في ظل الأزمات التي تمر بها عدة دول في المنطقة ، وفي مقدمتها كل من ليبيا وسوريا، وتأكيد أهمية تضافر الجهود الدولية للتوصل إلى حلول سياسية لهذه الأزمات، صونًا لكيانات تلك الدول ووحدتها وسلامتها الإقليمية، وحفاظًا على مؤسساتها الوطنية ومقدرات شعوبها .

    كما يلتقي ماكرون القيادات الدينية الإسلامية والمسيحية ، ويزور مشيخة الأزهر ويلتقي الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر ، كما يزور كاتدرائية العباسية للقاء البابا تواضروس بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، كما يعقد حوارا مع الجالية الفرنسية بالقاهرة .

    يرافق الرئيس الفرنسي خلال زيارته وفداً كبيراً من رجال الأعمال الفرنسيين، يتم عقد لقاءات اقتصادية بين المجموعات الاقتصادية الفرنسية والمصرية ، ومن المقرر أن تشهد الزيارة توقيع أكثر من 30 اتفاقية ومذكرة تفاهم وعقدا في مجالات الصحة والطاقة والنقل والبنية التحتية والتعليم ، ويضم الوفد الفرنسي وزيرة الدولة للشئون المالية والاقتصادية، وتجري مباحثات مع بعض وزراء المجموعة الاقتصادية، كما تشارك في منتدى استثماري بحضور عدد من الوزراء ورجال الأعمال بالبلدين، وعشاء عمل يحضره عدد من ممثلي مجلس الأعمال المصري الفرنسي .

  • أصحاب السترات الصفراء يتظاهرون من جديد فى شوارع باريس

    عرضت فضائية إكسترا نيوز، لقطات من التظاهرات الجديدة التى قام بها صباح اليوم السبت، أصحاب السترات الصفراء فى شوارع باريس.

     

     

    ويحتشد محتجو السترات الصفراء في العاصمة الفرنسية باريس اليوم السبت، للأسبوع الحادى عشر على التوالي، ضد الرئيس إيمانويل ماكرون وحكومته.

     

    وانطلقت الاحتجاجات في منتصف نوفمبر 2018 الماضى، بسبب ارتفاع الضرائب على الوقود التي ألغيت نتيجة للتظاهرات التي تحولت منذ ذلك الحين إلى احتجاجات ضد الحكومة بشكل عام.

  • الإليزيه: مصر لن توقع صفقة لشراء طائرات رافال خلال زيارة ماكرون لمصر

    باريس (رويترز) – قال مسؤول في قصر الإليزيه إن فرنسا لا تتوقع أن تبرم مصر صفقة لشراء 12 طائرة رافال أخرى خلال زيارة الرئيس إيمانويل ماكرون لها الأسبوع القادم.

    وأضاف المسؤول ”بمقدور مصر استكمال أسطولها من طائرات رافال خلال الأسابيع أو الأشهر المقبلة لكن لن يكون هناك توقيع لعقود خلال زيارة الرئيس“.

  • للمرة لأولى منذ توليه الرئاسة.. ماكرون يزور مصر الأحد المقبل

    للمرة الأولى منذ توليه مهام منصبه عام 2017 كرئيس للجمهورية الفرنسية، يقوم ايمانويل ماكرون بزيارة إلى مصر، الأحد المقبل، لبحث سبل تعزيز التعاون فى مجال الاستثمارات بين البلدين.

    وتكتسب هذه الزيارة أهمية كبرى حيث تأتى فى الوقت الذى يشهد فيه البلدان تطورا غير مسبوق فى العلاقات الثنائية  .

    كما تتزامن الزيارة مع بداية العام الثقافى “فرنسا-مصر 2019” -والذى أطلق بقرار من رئيسى الدولتين – بمناسبة مرور 150 عاما على افتتاح قناة السويس.

     

     

     

  • فرنسا تطلب إلغاء ترخيص مكتب الجزيرة

    وكالات

    أدان تقرير صادر عن «مجلس السمعي بصري» المعني بمتابعة وسائل الإعلام في فرنسا، الممارسات غير المهنية لمكتب قناة «الجزيرة» القطرية في باريس، مؤكداً في تقريره المكون من 27 صفحة والموجه إلى النيابة العامة بعد الإدلاء بالرأى، أن القناة القطرية في باريس فبركت عن عمد أخباراً وتحقيقات من شأنها الإضرار بالأمن القومي في البلاد وإثارة الفزع بين المواطنين الفرنسيين، واختلاق وقائع وأحداث وشهادات لا علاقة لها بأرض الواقع بهدف إثارة الرأي العام بشكل سلبي، وأبرز القضايا المفبركة الحوار الذي أجري مع قائد منظمة «جينيرال سبيريت» وأذيع على قناة «الجزيرة إنجليزي» أول ديسمبر الماضي، كذلك الحوار التلفزيوني الذي أجري مع قائد فريق المرتزقة «بول باريل» والذي أذيع شهر ديسمبر الماضي على قناة «الجزيرة عربي» ضمن برنامج «ما خفي أعظم»، وطالب مجلس «السمعي بصري» في نهاية تقريره بسحب ترخيص مزاولة المهنة وبطاقات الاعتماد الصحافي من مكتب قناة «الجزيرة» في باريس.

  • وزير الاقتصاد الفرنسى: شرفت بلقاء السيسي.. ولدينا إرادة لدعم التعاون بين البلدين

    قال وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي، برونو لومير، إنه شرف اليوم بلقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي وتناول اللقاء العلاقات الاقتصادية بين البلدين، لافتا إلى إنه لمس من الرئيس عبد الفتاح السيسي أن هناك إرادة قوية لدعم هذا التعاون الاقتصادى بين البلدين الصديقين، وخاصة أن هناك تقاربا كبيرا بين الشعبين.

     وأضاف برونو لومير فى تصريحات صحفية بمقر مجلس الوزراء عقب لقائه بالدكتور مصطفي مدبولي، رئيس الوزراء، أنه سعيد أيضا بلقاء رئيس الوزراء وعدد من أعضاء الحكومة المصرية، موضحا أن اللقاء تم خلاله مناقشة الاستعدادات لزيارة رئيس فرنسا المرتقبة، بجانب التعاون فى العديد من المشروعات المشتركة بيت البلدين فى مجال النقل والسكك الحديدية ومجال الطاقة الجديدة والمتجددة والطاقة النووية ومجال الصحة وإنشاء بنوك الدم خاصة وأن فرنسا لديها العديد من مراكز الدم.

     وقال إنه تم مناقشة أيضا التعاون في مجال صناعة السيارات، وهو ما شدد عليه رئيس الجمهورية المصرى.

  • السيسي يتلقى رسالة من ماكرون ويشيد بالعلاقة مع فرنسا

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم برونو لومير، وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي، وذلك بحضور الدكتورة سحر نصر وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي، بالإضافة إلى السفير الفرنسي بالقاهرة.

    وصرح السفير بسام راضي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن برونو لومير نقل إلى لرئيس تحيات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مؤكداً اعتزاز بلاده بالعلاقات الوطيدة والمتميزة التي تربطها بمصر، باعتبارها ركيزة أساسية للاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، وحرص بلاده على دعم تلك العلاقات بما يضمن تعزيز الشراكة القائمة بين البلدين وتطويرها على مختلف الأصعدة.

    كما أكد الوزير الفرنسي التقدير الكبير الذي تكنه فرنسا للرئيس وقيادته الواعية للعبور بمصر من حقبة صعبة إلى مرحلة الاستقرار الذي تنعم به البلاد حالياً، مشيداً فى هذا الصدد بالقرارات الحكيمة التى أفضت إلى التطور الإيجابي الملحوظ في مؤشرات الاقتصاد المصري، وكذلك معدلات الإنجاز غير المسبوقة للمشروعات الوطنية العملاقة التي تشهدها مصر مؤخراً، بما فيها العاصمة الإدارية الجديدة التي تعد بوابة مصر نحو العبور إلى المستقبل بالنظر إلى كونها إحدى أبرز المشروعات العمرانية الكبرى والجاذبة على مستوى العالم.

    وأوضح المتحدث الرسمي أن الرئيس طلب نقل تحياته بالمقابل إلى الرئيس الفرنسي، مؤكداً  ما توليه مصر من أهمية لعلاقاتها مع فرنسا، ومعرباً عن تطلعنا لمواصلة العمل المشترك خلال المرحلة المقبلة من أجل تحقيق نقلة نوعية في تلك العلاقات والارتقاء بها إلى آفاق أرحب في كافة المجالات، بما في ذلك تعظيم التنسيق والتشاور بين مصر وفرنسا حول مختلف القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك من أجل مواجهة التحديات القائمة في هذا الخصوص، وعلى رأسها الأزمات الراهنة بالشرق الأوسط والتي تمتد تداعياتها إلى منطقة البحر المتوسط.

    وأضاف السفير بسام راضي أن اللقاء شهد تباحثاً حول عدد من الملفات ذات الصلة بالعلاقات الثنائية وسبل تعظيم الشراكة بين البلدين، خاصةً على مستوى قطاعات الصحة والطاقة الجديدة والمتجددة والنقل واللوجستيات، فضلاً عن مناقشة إمكانية تعزيز منصة الشراكة بين فرنسا والقارة الأفريقية تحت مظلة الرئاسة المصرية المنتظرة للاتحاد الأفريقي من خلال استكشاف فرص التعاون الثلاثي في هذا الصدد لخدمة أغراض التنمية في أفريقيا.

    كما أكد الرئيس أولوية ملف التعاون الاقتصادي والتجاري بين مصر وفرنسا وتعزيز حجم الاستثمارات الفرنسية في السوق المصري، لا سيما وأن ركائز هذا التعاون باتت أكثر رسوخاً وصلابة، خاصةً في ظل النتائج الإيجابية لبرنامج الإصلاح الاقتصادي الشامل الذي تطبقه مصر، والسوق المصري الواعد والواسع والذي يمثل بدوره نقطة انطلاق للصادرات الفرنسية لمختلف أسواق المنطقة بالنظر إلى الموقع الجغرافي المتميز واتفاقات التجارة الحرة التي تربط مصر بها، وكذلك محفزات ومميزات الاستثمار المرتبطة بمناخ الأعمال الآخذ في التطور، والفرص الاستثمارية الهائلة أمام قطاع الأعمال الفرنسي في المشروعات القومية المصرية كتنمية محور قناة السويس والمدن الجديدة الجاري تشييدها في أنحاء الجمهورية.

  • وزير الاقتصاد والمالية الفرنسى يصل القاهرة للإعداد لزيارة ماكرون

    وصل مطار القاهرة الدولى، اليوم الأحد وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي، برونو لومير، علي متن طائرة خاصة في زيارة للقاهرة للإعداد لزيارة الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون المرتقبة نهاية الشهر الجارى.

    ومن المقرر أن يلتقي وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي خلال زيارته برئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى، بحضور وزراء المجموعة الاقتصادية.

    وكان السفير الفرنسى بالقاهرة، ستيفان روماتييه، قد أعلن في وقت سابق أن هناك استعدادات مكثفة لدى جميع الجهات الفرنسية في مصر لزيارة الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، وأن أهم الملفات التي ستضمنها الزيارة، يأتي على رأسها الملف الاقتصادي ومناقشة ضخ استثمارات فرنسية جديدة في مصر، كما سيتم تناول الشأن الدولي والإقليمي .

  • رئيس الوزراء يلتقى اليوم وزير الاقتصاد والمالية الفرنسى

    يلتقى الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء، اليوم الأحد، وزير الاقتصاد والمالية الفرنسى، لبحث التعاون المشترك بين البلدين .

     

    كان رئيس الوزراء، قد تفقد أمس السبت الشبكة الرئيسية للطرق بمدينة العبور الجديدة، بإجمالى استثمارات تصل إلى مليار جنيه، والتى تربط الطريق الدائرى الإقليمى بالطريق الأوسطى، وطريق بلبيس بطريق القاهرة – الإسماعيلية الصحراوى.

    كما تفقد الدكتور مصطفى مدبولى، عددا من وحدات الإسكان الاجتماعي الجاري تنفيذها في منطقة 2600 فدان، حيث جار الآن إنشاء 1090 عمارة سكنية بإجمالي 26160 وحدة سكنية، وأوضح رئيس جهاز المدينة أنه تم الانتهاء من 412 عمارة بإجمالي 9888 وحدة سكنية جاري إنهاء أعمال تنسيق الموقع والطبقة  الأسفلتية لها.

  • فرنسا تعلن أعداد متظاهري السترات الصفراء في السبت العاشر

    أعلنت السلطات الفرنسية مشاركة 84 ألف شخص في الموجة العاشرة من احتجاجات السترات الصفراء، وهو رقم مماثل لأعداد المتظاهرين الأسبوع الماضي، بحسب صحيفة “لوفيجارو” الفرنسية.

    وقال مصدر للصحيفة إن أعداد المتظاهرين خلال احتجاجات اليوم مماثل للأعداد المشاركة في مظاهرات الأسبوع الماضي، موضحا أن 7 آلاف شخص تظاهروا في العاصمة باريس.

    وشهدت الاحتجاجات اشتباكات بين الشرطة والسترات الصفراء حيث أطلق رجال الأمن الغاز المسيل للدموع وطلقات الفلاش بول لتفرقة المحتجين.

  • فرنسا تشهد استمرار تظاهرات “السترات الصفراء”

    للسبت العاشر على التوالى، يعتزم متظاهرو “السترات الصفراء” الخروج من جديد للاحتجاج وسط تعزيزات أمنية مشددة، وذلك فى تحدٍّ جديد للإليزيه، رغم بدء الحوار الوطنى الذى أطلقه الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الثلاثاء الماضي.

    ودعت “السترات الصفراء” للتظاهر، وذلك بالتزامن مع مواصلة إيمانويل ماكرون فى الجنوب الغربى “الحوار الوطنى الكبير” مع رؤساء بلديات الذين يطالبونه بخطوات ملموسة، محذرين من أن الكلمات وحدها لن تكون كافية لتهدئة غضب المتظاهرين، وفق ما ذكرت وسائل إعلام فرنسية.

    وستتركز التظاهرات فى باريس وليون وبوردو وتولوز وليل ورووان، ومن المتوقع أن تكون الإجراءات الأمنية مشددة بعد أن سُجّلت، يومى السبت الماضيين، أعداد مرتفعة من المتظاهرين بعد أن تراجعت خلال فترة الأعياد.

    وفى وقت سابق من الشهر الحالي، انطلقت فعاليات الحوار الوطني، الذى دعا إليه ماكرون، فى منطقة النورماندى شمال فرنسا.

    كذلك التقى نحو 600 رئيس بلدية ومسؤول منتخب فى بلدة غران بورتورولد، البالغ عدد سكانها 3 آلاف و800 نسمة، لمناقشة أربعة ملفات أساسية، هى القدرة الشرائية والضرائب والديمقراطية والبيئة، سعياً للاستجابة لمطالب “السترات الصفراء”.

    وتحدث ماكرون عن سلسلة من “الانقسامات”، الاجتماعية والاقتصادية والديمقراطية، التى اعتبر أنها سبب غضب المتظاهرين المنتفضين منذ أكثر من شهرين على سياسة الحكومة الاجتماعية والضريبية.

  • انفجار ضخم في جامعة ليون شرق فرنسا

    هزت عدة انفجارات جامعة ليون في جنوب شرق فرنسا، حسبما أفادت مصادر إعلامية محلية.

    ووفقا لما أوردته قناة “بي إف إم” الفرنسية، “تم إخلاء جامعة ليون الفرنسية بعد انفجار ناجم عن تسرب لعبوات غاز هز حرم المبنى، مؤديا لحريق كبير”، وأشارت القناة إلى “إصابة شخص بجراح طفيفة”.

    ويذكر أن تفجيرا وقع السبت الماضي في أحد المخابز بالدائرة التاسعة بالعاصمة باريس، بالتزامن مع تظاهرات “السترات الصفراء” أصيب خلاله 47 شخصا، وقتل 4 آخرين بينهم اثنان من رجال الإطفاء.

  • صور.. انفجار ضخم فى العاصمة الفرنسية باريس

    قالت وسائل إعلام فرنسية، إن انفجارا ضخم وقع فى العاصمة الفرنسية باريس اليوم السبت، ولم تعرف أسبابه حتى كتابة هذا السطور

     

    ونقلت شبكة “سكاى نيوز” عن الشرطة الفرنسية، أن عمليات إطلاق نار أصابت أحد المخابز فى الدائرة التاسعة بالعاصمة باريس، مما أسفر عن إصابات عدة.

    ويستعد محتجو “السترات الصفراء” بعد حوالى شهرين من بدء تحركهم، للنزول من جديد إلى الشارع لسبت تاسع من التظاهرات تعبيرا عن غضبهم الذى لم يهدأ قبل ثلاثة أيام من الحوار الوطنى الذى دعا إليه الرئيس إيمانويل ماكرون.

    تهدم المنازلتهدم المنازل

     

    انفجار باريسانفجار باريس

     

    انفجار فرنساانفجار فرنسا
  • فرنسا تحدد شرطا لسحب قواتها من سوريا

    نقلت وكالة “سبوتنيك” عن وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، اليوم، الخميس، أن فرنسا ستنسحب من سوريا؛ بعد التوصل لحل سياسي.

    وقال لودريان، خلال مقابلة أجرتها معه قناة “سي نيوز” الفرنسية: “فرنسا ستنسحب من سوريا؛ عندما يتم التوصل لحل سياسي”.

    وأضاف: “فرنسا متواجدة عسكريا في العراق، وهي متواجدة أيضا عسكريا في سوريا، لكن بشكل متواضع، إلى جانب القوات الأمريكية”.

    واعتبر لودريان أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب “أبدى ليونة”، حول مسألة انسحاب بلاده من سوريا؛ فبعد أن كان ترامب أعلن عن انسحاب سريع للقوات الأمريكية من سوريا؛ عاد ليقول بأن بلاده ستنسحب وفق جدول مدروس.

  • بث مباشر.. تجدد احتجاجات السترات الصفراء في باريس

    يقدم موقع الحدث الآن بثًا مباشرًا لتجدد احتجاجات السترات الصفراء في العاصمة الفرنسية باريس.

    https://youtu.be/V29LQbz7HT4

  • اشتباكات عنيفة بين متظاهري «السترات الصفراء» وشرطة باريس

    أغلق محتجو “السترات الصفراء” في فرنسا عددا من الطرق في أنحاء متفرقة من البلاد، مساء أمس السبت، في حين شاركت مجموعات منهم في مسيرات بمراكز المدن، لكن الحركة المناهضة للحكومة كانت متفرقة بشكل أكبر وأقل صخبا مقارنة بالأسابيع السابقة.

    وهزت مظاهرات الحركة، التي أذكاها الغضب من الإجراءات الاقتصادية والضرائب على الدخل، حكم الرئيس إيمانويل ماكرون وأضرت بأنشطة شركات التجزئة وغيرها من الأنشطة التجارية، وبدأت الاحتجاجات في صورة اعتراض عفوي على ضرائب الوقود تحول لأعمال شغب مطلع ديسمبر.

    واندلعت اشتباكات متفرقة مع الشرطة التي أطلقت قنابل الغاز وقنابل الصوت لتفريق محتجين في عدة مدن، مثل: بوردو، ونانت، وتولوز، رغم تراجع أعداد المتظاهرين في أنحاء البلاد في سابع أسبوع من الاحتجاجات التي تنظم يوم السبت من كل أسبوع.

    ولم تصدر تقديرات رسمية بأعداد المتظاهرين، لكن محطة (إل.سي.آي) التليفزيونية نقلت عن مصادر لم تكشف عنها أن العدد يبلغ نحو 12 ألفا، وهو أقل كثيرا من 40 ألفا في الأسبوع الماضي.

    وشهدت باريس احتجاجات شابتها أعمال عنف في مطلع ديسمبر، وقالت الشرطة إنها احتجزت 57 شخصا بعد خروج 800 شخص في مظاهرة، واعتقلت الشرطة في مظاهرات السبت الماضي 109 محتجين.

  • السترات الصفراء تحاصر راديو فرنسا..وإنزال علم الاتحاد الأوروبي

    تظاهر الآلاف في فرنسا، اليوم السبت، في إطار الموجة السابعة من احتجاجات السترات الصفراء، إلا أن المشاركة في الاحتجاجات كانت أقل من الأسابيع الماضية.

    وحاصر عددا من المتظاهرين في باريس مبنى إذاعة “راديو فرنسا” الحكومية، معربين عن رفضهم للتغطية الإعلامية لاحتجاجات الحركة.

    وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو تبين تجمع المتظاهرين أمام المبنى، وأظهر مقطع قيام أحد المتظاهرين بإنزال علم الاتحاد الأوروبي من احد الأعمدة المحيطة بالمبنى.

  • الرئيس الفرنسى ينتقد قرار ترامب بالانسحاب من سوريا

    انتقد الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، الأحد قرار نظيره الأمريكى دونالد ترامب سحب قواته من سوريا، مشددا على أن “الحليف يجب أن يكون محل ثقة، وفى مؤشر لتزايد الشرخ الدبلوماسى بين الزعيمين قال ماكرون، إنه يأسف “بشدة لقرار” ترامب الانسحاب من سوريا.

    والأسبوع الماضى أمر ترامب بسحب الجنود الأميركيين المنتشرين فى سوريا مؤكدا أن تنظيم الدولة الإسلامية قد هُزم، وبسحب ما يقارب نصف القوات الأميركية المنتشرة فى أفغانستان.

    ويقول محللون أن الانقلاب الكبير فى السياسة الخارجية الأميركية سيؤدى إلى مزيد من سفك الدماء فى المناطق التى تشهد حروبا.

    من جهتها أعلنت فرنسا أنها مستمرة بالمشاركة فى عمليات التحالف ضد تنظيم الدولة الإسلامية فى سوريا.

    وخلال مؤتمر صحفى مع نظيره التشادى إدريس ديبى فى نجامينا قال ماكرون “أن تكون حليفاً يعنى أن تقاتل كتفاً إلى كتف”، مؤكداً أن هذا ما فعلته فرنسا فى قتالها إلى جانب تشاد ضدّ الجماعات المتشددة

  • مشاركة سفير مصر فى باريس فى حفل نهاية العام للمجموعة الأفريقية باليونسكو

    شارك إيهاب بدوي ، سفير مصر فى باريس ومندوبها الدائم لدى منظمة اليونسكو فى الحفل الذى أقامته المجموعة الأفريقية باليونسكو بمناسبة نهاية العام، حيث قام بصفته رئيساً للجنة المنظمة لإسبوع أفريقيا 2018 باليونسكو بتوزيع شهادات التقدير على كل من شارك فى تنظيم هذا الحدث الثقافي الهام من سفراء ودبلوماسيين وعلماء وفنانين وطلاب.

    والقى بدوي ، بهذه المناسبة كلمة أشاد خلالها بالتعاون الوثيق الذى جمع الوفد المصري لدى اليونسكو مع كافة الوفود الأفريقية الشقيقة لإخراج هذا الحدث الأفريقى السنوى الأكبر فى فرنسا على هذا القدر من التميز والإبداع، موجهاً الشكر لرعاة الحدث وأبرزهم وزارة السياحة المصرية وشركة مصر للطيران ووفد المملكة العربية السعودية باليونسكو على ما قدموه من دعم ومساندة لتنظيمه.

    وأكد بدوى ، خلال كلمته على الأهمية التى توليها مصر لتعزيز آواصر التعاون فى كافة المجالات بين الدول الأفريقية خلال فترة رئاستها للاتحاد الأفريقي خلال عام 2019، مجدداً إلتزام مصر الدائم تجاه دعم دول القارة الأفريقية وشعوبها الشقيقة لتحقيق أهدافها التنموية المنشودة، ومبرزاً استضافة مصر مؤخراً، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، لحدثين اقتصاديين هامين هما منتدى أفريقيا 2018 والمعرض التجارى الأفريقي، واللذين تسعى مصر من خلالهما إلى تعزيز التكامل الاقتصادى والتبادل التجاري بين دول القارة، فضلا عن خلق منصة للحوار وتبادل المعلومات بين الحكومات ومجتمع الأعمال فى أفريقيا.

    وشارك في الحفل رئيس المجموعة الأفريقية في اليونسكو، ومساعد المديرة العامة لليونسكو للعلاقات الخارجية والأولوية الأفريقية، وعدد كبير من السفراء والمندوبين الدائمين المعتمدين لدى اليونسكو، فضلاً عن مجموعة من المثقفين والفنانين الأفارقة المقيمين في فرنسا.

زر الذهاب إلى الأعلى