فرنسا

  • استقالة وزير البيئة الفرنسى نيكولا اولو

     أعلن وزير البيئة الفرنسى نيكولا اولو الثلاثاء استقالته من الحكومة التى كان أحد أعضائها الأكثر شعبية، فى خطوة تشكل ضربة قاسية للرئيس ايمانويل ماكرون.

    وقال الوزير الفرنسى لإذاعة فرانس انتر “اتخذت قرار مغادرة الحكومة” موضحا أنه شعر “أنه يعمل بمفرده” بشأن التحديات البيئية، داخل الحكومة.

  • أزمة عنيفة بين باريس سان جيرمان وبرشلونة

    سلطت تقارير صحفية، الضوء على الأزمة بين ناديي باريس سان جيرمان وبرشلونة الإسباني، بسبب أدريان رابيو، لاعب النادي الفرنسي.

    وقالت صحيفة “سبورت” الإسبانية، إن العلاقات متوترة بين الناديين، منذ قضية البرازيلي نيمار في صيف 2017.

    وأضافت “إدارة باريس تفكر في تقديم شكوى للاتحاد الدولي، بسبب الحديث المباشر للنادي الكتالوني مع رابيو، نظرًا لأن اللاعب لم يصل للأشهر الـ 6 الأخيرة في عقده”.

    وأشارت الصحيفة، إلى أن بيب سيجورا وإيريك أبيدال، سافرا إلى باريس في بداية يوليو الماضي، ليعبرا بشكل رسمي عن رغبة النادي الإسباني في التفاوض وضم رابيو، وهو أكبر دليل على النية الحسنة.

    وأفاد التقرير بأن عرض باريس سان جيرمان لضم إيفان راكيتيتش مقابل 90 مليون يورو، كان وسيلة للرد على مفاوضات برشلونة مع رابيو.

  • الحكومة الإيطالية تنتقد التدخل الفرنسى فى تحديد موعد الانتخابات الليبية

    جددت الحكومة الإيطالية على لسان نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية ماتيو سالفينى، الانتقادات شديدة اللهجة لسياسة الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون تجاه الأزمة الليبية.

    وقال الوزير الإيطالى -فى تصريحات صحفية اليوم الاثنين بحسب ما نقلت وكالة أنباء (آكي) الإيطالية- “لقد تسبب الفرنسيون فى وقوع كوارث فى عهد القذافى”، وذلك فى إشارة إلى ضغوط مارسها الرئيس الفرنسى الأسبق نيكولا ساركوزى عن طريق تدخل حلف شمال الأطلسى عام 2011 ضد قوات القذافى آنذاك، وأضاف: “ها هم يحاولون الآن مع ماكرون الاستمرار فى نفس النهج بتحديد موعد للانتخابات دون إشراك أى شخص آخر”.

    وتابع “نحن نعتمد على الأمم المتحدة ونريد موافقة الليبيين، الذين يجب أن يقرروا هم وحدهم كيف ومتى يصوتون (فى الانتخابات).

  • باريس سان جيرمان يجهز صفعة جديدة لبرشلونة ويستهدف بوسكيتس وراكيتتش

    يخطط فريق باريس سان جيرمان الفرنسى لضم ثنائى فريق برشلونة سيرجيو بوسكيتس وإيفان راكيتتش خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية.

     
    ثنائى برشلونة بوسكيتس وراكيتتشثنائى برشلونة بوسكيتس وراكيتتش

    وفقاً لما ذكرته صحيفة “سبورت”الكتالونية فإن هناك خطة داخل إدارة سان جيرمان لخطف ثنائى برشلونة سيرجيو بوسكيتس وإيفان راكيتتش لتدعيم خط الوسط فى الموسم الجديد من أجل المنافسة على دورى أبطال أوروبا.

    وهناك شرط جزائى فى عقد سيرجيو بوسكيتس قيمته 200 مليون يورو، فيما تبلغ قيمة كسر عقد راكيتتش 120 مليون يورو.

    وأوضحت الصحيفة أن إدارة برشلونة تعترف باهتمام باريس سان جيرمان بثنائى الوسط، بالرغم من أنها لا تفكر فى بيعهما على الإطلاق، لكن العروض المالية المغرية التى يتقدم بها مسئولو النادى الفرنسى قد تنهى إحدى الصفقتين إن لم تكن معاً.

    وسبق لنادى باريس سان جيرمان أن ضم نيمار من برشلونة بالشرط الجزائى الذى بلغ 222 مليون يورو.

  • شركة توتال الفرنسية تغادر إيران رسميا

    أفادت فضائية “الحرة” بأن وزير النفط الإيراني بيجن زنغنه، أعلن أن شركة توتال الفرنسية قد غادرت إيران رسميا.
    وكانت شركة النفط والطاقة الفرنسية توتال، قد حذرت في وقت سابق من أنها قد تنسحب من المرحلة 11 في حقل بارس الجنوبي (إس.بي 11) للغاز الطبيعي، يقدر بمليارات الدولارات، في ضوء قرار الرئيس الأميركي، دونالد تارمب، الانسحاب من اتفاق نووي دولي مع إيران.

    ويثير قرار ترمب الانسحاب من الاتفاق النووي، المبرم في عام 2015 مع إيران، مخاطر بأن تتعرض دول أوروبية استثمرت في إيران منذ ذلك الحين لعقوبات أميركية جرى فرضها مجددا، بعد انتهاء مهلة “لتصفية النشاط” تتراوح بين ثلاثة وستة أشهر.

    وأضاف توتال، في بيان آنذاك “في الثامن من مايو، أعلن الرئيس دونالد ترمب قرار الولايات المتحدة الانسحاب من خطة العمل المشتركة الشاملة (الاتفاق النووي) وإعادة فرض العقوبات الأميركية التي كانت سارية قبل تنفيذ خطة العمل المشتركة الشاملة، على أن يكون ذلك مرهونا بفترات زمنية محددة لتصفية النشاط”.

    وأكدت أنه نتيجة لذلك “فإن توتال لن تستمر في مشروع إس.بي 11، وسيتعين عليها أن تنهي جميع العمليات المرتبطة به قبل الرابع من نوفمبر 2018، ما لم تحصل توتال على إعفاء استثناء محدد للمشروع من قبل السلطات الأميركية، بدعم من السلطات الفرنسية والأوروبية”.

    وبحسب “رويترز”، فإن توتال لن تقدم أي تعهدات أخرى تجاه مشروع بارس الجنوبي الإيراني، وأضافت أنها تعمل مع السلطات الفرنسية والأميركية بشأن إمكانية الحصول على إعفاء للمشروع.

    وأوضحت الشركة الفرنسية أنها أنفقت حتى الآن ما يقل عن 40 مليون يورو (47 مليون دولار) على مشروع بارس الجنوبي، وإن الانسحاب منه لن يؤثر على المستويات المستهدفة لنمو إنتاج الشركة.

    ويظهر موقف “توتال” كيف أن من الصعب على القوى الأوروبية أن تحمي مصالحها في إيران، وتقدم ضمانات للحفاظ على الاتفاق النووي.

  • باريس سان جيرمان يتوصل لاتفاق لضم بيرنات من بايرن ميونخ

    ذكرت إذاعة “كادينا سير” الإسبانية، اليوم الاثنين، أن نادى باريس سان جيرمان توصل لاتفاق مع نادى بايرن ميونخ لضم خوان بيرنات مقابل 14 مليون يورو، بجانب 3 ملايين يورو إضافية.

    وقالت الإذاعة “إن كل شىء قد يتغير، إذا وافق فيليبى لويس، مدافع أتلتيكو مدريد، على الانضمام لباريس سان جيرمان”.

    وأوضحت “أتليتكو مدريد نفسه يسعى لضم بيرنات كبديل لفيليبى لويس، حال رحل هذا الصيف، وبالفعل عقدت إدارة الروخى بلانكوس، عدة جلسات مع وكيله”.

    يذكر أن بيرنات ينتهى عقده مع حامل لقب الدورى الألمانى فى صيف 2019، ولا يوجد أى نية لتجديد عقده فى الوقت الحالى.

  • ماكرون: لن ننسى نضال كوفي عنان

    نعى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الجمعة، الأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفي عنان، الذي توفي عن عمر يناهز 80 عاما.

    وكتب ماكرون في تغريدة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي تويتر: “كوفي عنان الأمين السابق للأمم المتحدة والحائز على جائزة نوبل للسلام غادر عالمنا في المساء”.

    وأثنى الرئيس الفرنسي على كوفي عنان قائلا “فرنسا تحيي عنان .. لن ننسى أبدا نظراته الهادئة والحازمة وقوة نضاله في معاركه”.

  • فرنسا تعتلى صدارة تصنيف الفيفا وقفزة هائلة لمنتخب كرواتيا

    تصدر منتخب فرنسا التصنيف الشهرى الصادر اليوم، الخميس، من الاتحاد الدولى لكرة القدم “فيفا”، بعدما توج بطلاً للنسخة الأخيرة من بطولة كأس العالم التى أقيمت خلال الفترة من 14 يونيو – 15 يوليو الماضيين، إثر تغلبه على كرواتيا فى المباراة النهائية.

    وارتقى منتخب فرنسا 6 مراكز فى تصنيف الفيفا، ليعتلى صدارة التصنيف، بينما جاء منتخب بلجيكا فى المركز الثانى خلف نظيره الفرنسى بالتصنيف، بعدما حصل على المركز الثالث والميدالية البرونزية فى مونديال روسيا.

  • للمرة الثالثة.. القضاء الفرنسى يرفض طلباً لإخلاء سبيل حفيد حسن البنا

    رفضت محكمة الاستئناف فى باريس، أمس الأربعاء، طلباً ثانياً بإخلاء السبيل تقدّم به طارق رمضان، حفيد حسن البنا مؤسس جماعة الإخوان الإرهابية، الموقوف منذ ستة أشهر بتهم اغتصاب، كما علمت الخميس وكالة فرانس برس من مصدر قضائى ومحاميه.

    ويؤكد رمضان (55 عاما) الموقوف منذ مطلع فبراير الماضى بتهمة اغتصاب امرأتين، أنه برئ من هذه الاتهامات.

    وبعدما رفض القضاء طلبا أول بإخلاء السبيل قدّمه فى مايو، تقدّم الدفاع بطلب جديد مماثل فى 19 يوليو إثر إدلاء المرأة الاولى التى اتهمته باغتصابها بشهادتها.

    وكان فريق الدفاع عن رمضان تذرّع بحالته الصحية، كونه مصابا بالتصلّب اللوحى، لكن خبيرة طبّية أكّدت أن وضعه الصحى يسمح بسجنه. كما لفت فريق الدفاع الى “تناقضات” فى رواية المدّعيتين.

    واقترح فريق الدفاع أن يسلّم رمضان جواز سفره السويسرى وأن يمنح إطلاق سراح مشروطاً إذ يبقى تحت الرقابة القضائية في المنطقة الباريسية ويدفع كفالة مالية قدرها 300 ألف يورو.

    وفى نهاية يوليو رفض قضاة التحقيق الثلاثة المكلّفون الملفّ ثم قاضى الحريات هذا الطلب، فطعن فريق الدفاع بقرارهم.

    وبرّر القضاة قرارهم بأن المواجهة التى كانت مقررة أصلا فى 18 يوليو بين رمضان والمدّعية الثانية الملقبة بـ”كريستال” أرجئت إلى 18 سبتمبر بسبب وضعها الصحى.

    واندلعت القضية فى أكتوبر مع تقديم أمرأتين شكويين ضده، وانضمت إليهن ثالثة فى مارس.

    وأكدت الأخيرة أن رمضان اغتصبها في فرنسا ولندن وبروكسل تسع مرات بين عامي 2013 و2014.

    كما تقدمت امرأة رابعة بشكوى ضدّه واتهمته باغتصابها في جنيف.

  • فرنسا ترفع التأهب وتوقف 4 مفاعلات نووية بسبب ارتفاع درجات الحرارة

    قالت قناة فرانس 24 إن السلطات الفرنسية، وضعت 66 من 95 دائرة فى حالة تأهب مع ارتفاع مستمر فى درجات الحرارة، وأطلقت تحذيرات بأنه من المتوقع أن تصل درجة الحرارة إلى 40 درجة فى الجنوب.

    كما أعلنت شركة الكهرباء “أو دى إف” اليوم السبت، أنها أوقفت أحد المفاعلات النووية فى منطقة “أو رين”، ليرتفع عدد المفاعلات التى تم إيقافها بسبب الحرارة الشديدة إلى أربعة.

    وكانت شركة كهرباء فرنسا (إى.دى.إف) أعلنت الخميس، عن أن التوقعات بارتفاع درجة حرارة نهر الرون ربما يتسبب فى إغلاق أربعة مفاعلات نووية – حيث تعتمد تلك المفاعلات على مياهه للتبريد-  اعتبارا من الثالث من أغسطس.

    وأضافت الشركة أنها قد تضطر إلى وقف إنتاج الكهرباء من مفاعلين طاقتهما الإنتاجية 2300 ميجاوات فى سان ألبان فضلا عن مفاعلى بوجيه2 وبوجيه3 البالغ طاقة كل منهما 900 ميجاوات.

  • الجمعية الوطنية الفرنسية ترفض حجب الثقة عن حكومة ماكرون

    رفضت الجمعية الوطنية الفرنسية “البرلمان” مذكرة حجب الثقة عن حكومة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون التي تقدم بها حزب “الجمهوريون”، وذلك على خلفية قضية ألكسندر بينالا المعاون السابق للرئيس الفرنسي، والمتهم بالاعتداء على متظاهرين.

    وكان كريستيان جاكوب زعيم الكتلة البرلمانية لحزب “الجمهوريون” اليميني المعارض قد قال، في وقت سابق، إن تكتله سيتقدم بمذكرة لحجب الثقة عن الحكومة الفرنسية على خلفية قضية بينالا.

    وأضاف جاكوب “نتقدم بمذكرة لحجب الثقة ونأمل بأن توضح الحكومة موقفها من قضية بينالا، والذي ظهر في تسجيل فيديو وهو يضرب متظاهرين”، مؤكدا أن رئيس الحكومة رد على طلب تكتله بالرفض.

  • فرنسا تأمل في موافقة واشنطن على تسليم ٨ طائرات لإيران بالرغم من العقوبات

    أ ش أ
    أعرب وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي برونو لومير، عن أمله في حصول المجموعة الأوروبية الإيطالية لصناعة الطائرات (إي تي أر) على موافقة الولايات المتحدة لتسليم ثماني طائرات لإيران قبل السادس من أغسطس المقبل، بالرغم من العقوبات المفروضة على الجانب الإيراني.

    وقال لومير، في مقابلة اليوم مع قناة “بي اف ام” الإخبارية،: “يحدوني الأمل في أن الولايات المتحدة ستمنحنا الإذن بتسليم هذه الطائرات “، مبرزا أهمية هذه الطلبية في أعمال مجموعة “إي تي أر”.

    وكان تسليم هذه الطائرات قد توقف في مايو الماضي بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الإيراني، في ظل ضرورة موافقة واشنطن على تصدير أي طائرات تحتوي على أكثر من 10 % من المكونات الأمريكية.

    وقد حذرت مجموعة “إي تي إر” المملوكة لإيرباص وليوناردو فينميكانيكا الإيطالية في مطلع الشهر، من الضرر الكبير الذي سيلحق بها حال عدم إتمام هذه الصفقة.

    من ناحية أخرى، عبر برونو لومير عن تفاؤله إزاء حدوث تقدم في قطاعات أخرى في المفاوضات التي يجريها مع وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوشين حتى تظل هناك قنوات تمويل مفتوحة وذلك فيما يتعلق بالشركات الصغيرة والمتوسطة والصحة والصناعات الغذائية.

    يشار إلى أن فرنسا ودولا أوروبية أخرى طالبت بعدم تطبيق العقوبات الأمريكية على شركاتها المتعاملة مع إيران، لكن واشنطن لم توافق على ذلك.

  • شكرى لنظيره الفرنسى: مصر تدعم التسوية السياسية وجهود المبعوث الأممى لليبيا

    تلقى سامح شكرى وزير الخارجية اليوم، اتصالا هاتفيا من جان إيف لودريان وزير خارجية فرنسا، حيث تناول الاتصال العلاقات الثنائية بين البلدين والقضايا الإقليمية محل الاهتمام المشترك.

    وصرح السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، بأن وزير الخارجية أكد على عمق العلاقات التاريخية بين البلدين، وتطلع مصر لتطويرها فى كافة المجالات خاصة على ضوء الفرص الكبيرة المتاحة للتعاون بين الجانبين.

    من جانبه، أكد وزير الخارجية الفرنسى على أهمية العلاقات الثنائية بين البلدين وتقدير فرنسا للدور المصرى الداعم لاستقرار المنطقة. وحرص الوزير الفرنسى على إطلاع الوزير شكرى على نتائج زيارته الأخيرة إلى ليبيا على ضوء أهمية الجهود المصرية الداعمة للاستقرار والتسوية السياسية فى ليبيا، حيث ثمن لودريان الجهود المصرية فى هذا الصدد، خاصة سعى مصر لإنجاز التسوية السياسية، فضلا عن توحيد الجيش الليبي. كما ناقش الوزيران الخطوات المقبلة لتحقيق التوافق بين كافة الأطراف الليبية.

    وأضاف المتحدث باسم الخارجية، أن الوزير شكرى أكد على دعم مصر للتسوية السياسية وجهود المبعوث الأممى غسان سلامة، ومشددا على استمرار مصر فى جهودها لتحقيق التوافق بين الأشقاء فى ليبيا من أجل إعادة توحيد البلاد وبناء مؤسسات الدولة.

  • وزير خارجية فرنسا إلى طرابلس في محاولة وساطة جديدة

    وزير خارجية فرنسا إلى طرابلس في محاولة وساطة جديدة

    صورة وزعتها مؤسسة النفط الليبية لزيارة رئيسها مصطفى صنع الله إلى حقل الشرارة بينما يُنتظر أن يبدأ وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان زيارة عمل إلى ليبيا، اليوم (الاثنين)، في إطار محاولة وساطة فرنسية جديدة بين الفرقاء الليبيين للتوصل إلى تفاهم حول إمكانية إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية قبل نهاية العام الحالي، قال رئيس المفوضية العليا للانتخابات في ليبيا عماد السائح أمس إن هذه الانتخابات قد تجري العام المقبل، بانتظار تمرير مجلس النواب لقانون الاستفتاء على الدستور والقوانين الانتخابية.
    وقبل ساعات من وصول لودريان للقاء فائز السراج رئيس حكومة الوفاق الوطني وخالد المشري رئيس المجلس الأعلى للدولة في العاصمة طرابلس، قال السائح أمس إن إمكانية إجراء الانتخابات قبل نهاية هذا العام يتوقف على نوع العملية الانتخابية.
    وأضاف: «إذا صدر قانون الاستفتاء في 30 من الشهر الحالي فإن الفترة الزمنية التي تتطلبها تنفيذ الاستفتاء ستتراوح بين شهرين إلى ثلاثة أشهر، وهذا يعني أن ما تبقى من العام الحالي لن يتيح المجال للمفوضية لإجراء الانتخابات التالية للاستفتاء على الدستور، التي تتضمن إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية وانتخاب مجلس الشيوخ». وتابع: «الانتخابات ما بعد الدستور سوف تكون عام 2019 وليست في العام الحالي»، لافتاً إلى أن مشروع الدستور يتضمن أن تنفيذ تلك الانتخابات يجب أن يكون خلال 240 يوماً أي في أجل أقصاه 8 أشهر من تاريخ صدور واعتماد تلك التشريعات. وقال السائح: «أما إذا قرر مجلس النواب الذهاب نحو عمليات انتخابية مباشرة أي رئاسية وبرلمانية وفق الإعلان الدستوري ستكون وقتها الفترة الزمنية اللازمة لتنفيذ تلك القوانين تتوقف على ما سوف تحتويه تلك القوانين من مدد زمنية، وأسبقية تلك العمليات هل رئاسية ثم برلمانية أو العكس أو العمليتين تنفذان في آن واحد».
    ويعد هذا إعلاناً شبه رسمي عن احتمال تأجيل إجراء الانتخابات قبل نهاية العام الحالي، وفقاً لما اتفق عليه الاجتماع الذي رعاه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وعُقِد في العاصمة الفرنسية باريس خلال شهر مايو (أيار) الماضي، بشأن إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في العاشر من ديسمبر (كانون الأول) المقبل ضمن خريطة الطريق التي وضعتها بعثة الأمم المتحدة العام الماضي لحل الأزمة الليبية.
    ومن المنتَظَر أن يقوم وزير الخارجية الفرنسي في أحدث زيارة له من نوعها إلى ليبيا، بعقد اجتماعات مع ممثلين عن مدينة مصراتة، بالإضافة إلى لقاء محتمل مع المشير خليفة حفتر القائد العام للجيش الوطني الليبي وعقيلة صالح رئيس مجلس النواب الذي يتخذ من مدينة طبرق بأقصى الشرق الليبي مقرّاً له.
    إلى ذلك، وفيما نفى خفر السواحل الليبي اتهامات وجهتها له منظمة إنقاذ إسبانية له بالتخلي عن إنقاذ مهاجرين غير شرعيين، أعلنت قوات البحرية الليبية إنقاذ 40 مهاجراً غير شرعي قبالة سواحل البلاد من الجهة الغربية. وقال العميد بحار أيوب قاسم المتحدث الرسمي باسم البحرية الليبية إن دورية لحرس السواحل قطاع طرابلس تمكَّنَت من إنقاذ المهاجرين تمت شمال زوارة.
    وكانت البحرية الليبية قد عبَّرت، أمس، عن أسفها لما وصفته بادعاءات منظمة إسبانية غير حكومية تدعى «برواكتيفا أوبن ارمز» تتهم فيها حرس السواحل الليبي بتخليه عن امرأة حية وجثتين لامرأة وطفل على متن قارب هجرة غير شرعية محطم.
    واعتبرت البحرية في بيان أصدره مكتبها الإعلامي، أن هذا أمر مؤسف ومضحك في الوقت ذاته، ولكنه لا يستغرب لأنه أتى من منظمة عهدناها خلال السنوات الماضية لا تضمر لنا الودَّ بشكل مستغرب، ولا همَّ لها إلا البحث عن ذرائع وحجج لاتهام البحرية وحرس السواحل خاصة. ورأت أن مقطع الفيديو الذي تم تسويقه كدليل إدانة من قبل تلك المنظمة الإسبانية، مفبركاً وغير حقيقي لأنه يتخطى حدود المنطق والعقل. وسخرت من اتهام أفراد دورية لحرس السواحل قاموا في وقت سابق بإنقاذ 165 مهاجراً غير شرعي، وانتشال جثة لطفله، ثم يتركون امرأتين وطفلاً يواجهون الموت المحتم، وهم ما خرجوا إلا لإنقاذهم، وذلك بعد تسلمهم لبلاغ وارد من مركز غرفة العمليات المشتركة الليبية الإيطالية، على حد تعبيرها.
    ونصحت المنظمة الإسبانية بأن تعمل في المياه الإسبانية حيث هناك دفق متزايد للمهاجرين غير الشرعيين من غرب أفريقيا والمغرب، كما اتهمتها باصطياد المهاجرين في المياه الليبية وحملهم إلى إيطاليا، معربة عن تعجبها من اعتبار المنظمة لكل من ليبيا وإيطاليا بأنهما دولتين تحت التاج الإسباني. وأضافت: «إنه أمر يبعث على الاستغراب، ويثير الريبة وينقص من سيادة ليبيا وإيطاليا بشكل واضح وصريح»، معتبرة أن «البحرية الليبية وحرس السواحل لن يتخليا عن أداء دورهما الوطني والإنساني والإقليمي».
    من جهة أخرى، أعلن المهندس مصطفى صنع الله، رئيس مجلس مؤسسة النفط الليبية، أن المؤسسة تعمل على إيجاد حلول بديلة وطويلة المدى من شأنها أن تعزز الأمن في الحقول النفطية وتضمن سلامة كل العاملين. وقال صنع الله الذي التقى في زيارة قام بها إلى حقل الشرارة النفطي، مع العاملين التابعين لشركة أكاكوس بعد حادث اختطاف أربعة من زملائهم أخيراً، قبل أن يتمّ الإفراج عن اثنين منهم في وقت لاحق، أن سلامة العاملين تأتي على رأس أولويات المؤسسة.
    وأوضحت المؤسسة في بيانها أن صنع الله اطلع على سير مختلف العمليات في الحقل والتعرف على أبرز التحديات التي يواجهها موظفو المؤسسة في أكبر الحقول النفطية المنتجة في ليبيا، مؤكدة أنها تعمل مع شركة أكاكوس على إيجاد حلول للإفراج عن العاملين المخطوفين وضمان عودتهما إلى ذويهم سالمين، وذلك من خلال التعاون مع السلطات الأمنية وقيادات المجتمعات المحلية في المنطقة الجنوبية. ليبيا فرنسا الأزمة الليبية

  • بوتين و ماكرون يناقشان الجهود الانسانية فى الغطة الشرقية

    قال الكرملين إن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين ونظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون تناولا فى اتصال هاتفى الجهود الإنسانية المشتركة فى الغوطة الشرقية السورية.

     

  • السيسي يرسل برقية تهنئة لماكرون بمناسبة فوز منتخب فرنسا بكأس العالم

    قال السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، أرسل برقية تهنئة للرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون لتهنئته بمناسبة فوز منتخب فرنسا لكرة القدم بكأس العالم للمرة الثانية فى تاريخه بعد أداء متميز طوال البطولة.
    وكان منتخب فرنسا قد حصد كأس العالم للمرة الثانية فى تاريخه بعد فوزه على نظيره الكرواتى 4-2 فى المباراة النهائية لمونديال روسيا 2018، التى أقيمت بينهما أمس فى ملعب لوجنيكى بالعاصمة الروسية موسكو.
  • الحدث الآن يقدم لكم.. ملخص مباراة فرنسا وكرواتيا

    https://www.facebook.com/eventnow20/videos/2207683202784570/

  • فرنسا بطل كأس العالم برباعية أمام كرواتيا.. فيديو

    توج المنتخب الفرنسى بلقب كأس العالم للمرة الثانية فى تاريخه عقب فوزه على نظيره الكرواتى، بنتيجة 4/2، فى المواجهة المثيرة التى أقيمت بينهما مساء اليوم، الأحد، على ملعب “لوجنيكى” بالعاصمة الروسية “موسكو”، فى نهائى النسخة الحالية من البطولة.

     

     

    أهداف مباراة فرنسا وكرواتيا في نهائي كأس العالم

    سجل المهاجم الكرواتى ماريو ماندزوكيتش، هدف التقدم لصالح فرنسا بالخطأ فى مرماه بالدقيقة 18 من زمن المباراة.

     

    وأدرك إيفان بيريسيتش هدف التعادل للمنتخب الكرواتى فى الدقيقة 28 من زمن المباراة.

     

    ثم نجح أنطوان جريزمان فى تسجيل الهدف الثانى لصالح المنتخب الفرنسى عن طريق ركلة جزاء فى الدقيقة 38 من زمن المباراة.

     

    وعزز بول بوجبا من تقدم منتخب “الديوك” بالهدف الثالث فى الدقيقة 59 من زمن المباراة.

     

    وقضى الفرنسى الشاب كيليان مبابى على آمال كرواتيا بالهدف الرابع فى الدقيقة 65 من زمن المباراة.

     

    وقلص ماندزوكيتش الفارق بالهدف الثانى للمنتخب الكرواتى فى الدقيقة 69 من زمن المباراة.

     

    وسدد ريبيتش كرة صاروخية لكن نجح هوجو لوريس حارس فرنسا فى التصدى لها بالدقيقة 48 من زمن المباراة.

     

    وأنقذ الحارس الكرواتى سوباسيتش انفرادا خطيرا من النجم الشاب كيليان مبابى فى الدقيقة 52 من زمن المباراة.

     

    فرنسا تفوز بكأس العالم للمرة الثانية

    وتعد هذه المرة الثانية التى يتربع فيها المنتخب الفرنسى على عرش العالم، حيث كانت المرة الأولى فى تاريخه فى نسخة 1998 ونجح “صاحب الأرض” فى تحقيق الفوز على البرازيل بثلاثية نظيفة فى المباراة النهائية ليحصد اللقب، بينما خسر المباراة النهائية بركلات الترجيح أمام إيطاليا فى نهائى مونديال 2006 بألمانيا.

    كما حقق منتخب كرواتيا أعظم إنجاز فى تاريخه على مدار مشاركاته بكأس العالم، حيث شارك فى النهائى للمرة الأولى، بعدما احتل المركز الثالث وحصل على الميدالية البرونزية فى نسخة 1998، علماً بأنه خسر أمام فرنسا فى نصف نهائى مونديال 1998 بنتيجة 1 – 2.

    يذكر أن منتخب فرنسا تأهل إلى نهائى كأس العالم بعدما تغلب على بلجيكا بهدف دون مقابل سجله صامويل أومتيتى من ضربة رأسية متقنة، بينما فازت كرواتيا على إنجلترا بهدفين مقابل هدف واحد فى الشوطين الإضافيين ضمن منافسات الدور نصف النهائى.

  • كأس العالم 2018.. ماندزوكيتش يحرز هدف كرواتيا الثانى ضد فرنسا

    أحرز ماندزوكيتش، لاعب المنتخب الكرواتى، الهدف الثانى فى شباك نظيره الفرنسى، بالدقيقة 69 من زمن المواجهة النارية المقامة بينهما حاليًا على ملعب “لوجنيكى” بالعاصمة الروسية “موسكو”، فى نهائى النسخة الحالية من بطولة كأس العالم.

    ويخوض منتخب فرنسا نهائى كأس العالم للمرة الثالثة فى تاريخه، كانت المرة الأولى فى نسخة 1998 ونجح “صاحب الأرض” فى تحقيق الفوز على البرازيل بثلاثية نظيفة فى المباراة النهائية ليحصد اللقب للمرة الاولى فى تاريخه، بينما خسر المباراة النهائية الثانية بركلات الترجيح أمام إيطاليا فى نهائى مونديال 2006 بألمانيا.

    أما منتخب كرواتيا فيخوض نهائى كأس العالم للمرة الاولى فى تاريخه، علماً بأن أفضل إنجازاته هو احتلال المركز الثالث والحصول على الميدالية البرونزية فى نسخة 1998 بفرنسا، علماً بأن كرواتيا خسرت أمام فرنسا فى نصف نهائى مونديال 1998 بنتيجة 1 – 2.

    يذكر أن منتخب فرنسا تأهل إلى نهائى كأس العالم بعدما تغلب على بلجيكا بهدف دون مقابل سجله صامويل أومتيتى من ضربة رأسية متقنة، بينما فازت كرواتيا على إنجلترا بهدفين مقابل هدف واحد فى الشوطين الإضافيين ضمن منافسات الدور نصف النهائى.

  • كأس العالم 2018.. مبابى يضيف هدف فرنسا الرابع ضد كرواتيا

    أحرز مبابى، لاعب المنتخب الفرنسى، الهدف الرابع فى شباك نظيره الكرواتى، بالدقيقة الـ65 من زمن المواجهة النارية المقامة بينهما حاليًا على ملعب “لوجنيكى” بالعاصمة الروسية “موسكو”، فى نهائى النسخة الحالية من بطولة كأس العالم.

    ويخوض منتخب فرنسا نهائى كأس العالم للمرة الثالثة فى تاريخه، كانت المرة الأولى فى نسخة 1998 ونجح “صاحب الأرض” فى تحقيق الفوز على البرازيل بثلاثية نظيفة فى المباراة النهائية ليحصد اللقب للمرة الاولى فى تاريخه، بينما خسر المباراة النهائية الثانية بركلات الترجيح أمام إيطاليا فى نهائى مونديال 2006 بألمانيا.

    أما منتخب كرواتيا فيخوض نهائى كأس العالم للمرة الاولى فى تاريخه، علماً بأن أفضل إنجازاته هو احتلال المركز الثالث والحصول على الميدالية البرونزية فى نسخة 1998 بفرنسا، علماً بأن كرواتيا خسرت أمام فرنسا فى نصف نهائى مونديال 1998 بنتيجة 1 – 2.

    يذكر أن منتخب فرنسا تأهل إلى نهائى كأس العالم بعدما تغلب على بلجيكا بهدف دون مقابل سجله صامويل أومتيتى من ضربة رأسية متقنة، بينما فازت كرواتيا على إنجلترا بهدفين مقابل هدف واحد فى الشوطين الإضافيين ضمن منافسات الدور نصف النهائى.

  • كأس العالم 2018.. جريزمان يضيف هدف فرنسا الثانى ضد كرواتيا

    أحرز أنطوان جريزمان، لاعب المنتخب الفرنسى، الهدف الثانى فى شباك نظيره الكرواتى عن طريق ركلة جزاء، بالدقيقة 38 من زمن المواجهة النارية المقامة بينهما حاليًا على ملعب “لوجنيكى” بالعاصمة الروسية “موسكو”، فى نهائى النسخة الحالية من بطولة كأس العالم.

     

    ويخوض منتخب فرنسا نهائى كأس العالم للمرة الثالثة فى تاريخه، كانت المرة الأولى فى نسخة 1998 ونجح “صاحب الأرض” فى تحقيق الفوز على البرازيل بثلاثية نظيفة فى المباراة النهائية ليحصد اللقب للمرة الاولى فى تاريخه، بينما خسر المباراة النهائية الثانية بركلات الترجيح أمام إيطاليا فى نهائى مونديال 2006 بألمانيا.

    أما منتخب كرواتيا فيخوض نهائى كأس العالم للمرة الاولى فى تاريخه، علماً بأن أفضل إنجازاته هو احتلال المركز الثالث والحصول على الميدالية البرونزية فى نسخة 1998 بفرنسا، علماً بأن كرواتيا خسرت أمام فرنسا فى نصف نهائى مونديال 1998 بنتيجة 1 – 2.

    يذكر أن منتخب فرنسا تأهل إلى نهائى كأس العالم بعدما تغلب على بلجيكا بهدف دون مقابل سجله صامويل أومتيتى من ضربة رأسية متقنة، بينما فازت كرواتيا على إنجلترا بهدفين مقابل هدف واحد فى الشوطين الإضافيين ضمن منافسات الدور نصف النهائى.

  • كأس العالم 2018.. كرواتيا تتعادل مع فرنسا 1/1

    أحرز بريسيتش لاعب المنتخب الكرواتى، الهدف الأول فى شباك نظيره الفرنسى بالدقيقة 28 من زمن المواجهة النارية المقامة بينهما حاليًا على ملعب “لوجنيكى” بالعاصمة الروسية “موسكو”، فى نهائى النسخة الحالية من بطولة كأس العالم.

     

    ويخوض منتخب فرنسا نهائى كأس العالم للمرة الثالثة فى تاريخه، كانت المرة الأولى فى نسخة 1998 ونجح “صاحب الأرض” فى تحقيق الفوز على البرازيل بثلاثية نظيفة فى المباراة النهائية ليحصد اللقب للمرة الاولى فى تاريخه، بينما خسر المباراة النهائية الثانية بركلات الترجيح أمام إيطاليا فى نهائى مونديال 2006 بألمانيا.

    أما منتخب كرواتيا فيخوض نهائى كأس العالم للمرة الاولى فى تاريخه، علماً بأن أفضل إنجازاته هو احتلال المركز الثالث والحصول على الميدالية البرونزية فى نسخة 1998 بفرنسا، علماً بأن كرواتيا خسرت أمام فرنسا فى نصف نهائى مونديال 1998 بنتيجة 1 – 2.

    يذكر أن منتخب فرنسا تأهل إلى نهائى كأس العالم بعدما تغلب على بلجيكا بهدف دون مقابل سجله صامويل أومتيتى من ضربة رأسية متقنة، بينما فازت كرواتيا على إنجلترا بهدفين مقابل هدف واحد فى الشوطين الإضافيين ضمن منافسات الدور نصف النهائى.

     

     
  • كأس العالم 2018.. النيران الصديقة تهدى فرنسا الهدف الأول ضد كرواتيا

    أحرز ماريو ماندزوكيتش، الهدف الأول للمنتخب الفرنسى بالخطأ فى مرماه بالدقيقة 18 من زمن المواجهة النارية المقامة بينهما حاليًا على ملعب “لوجنيكى” بالعاصمة الروسية “موسكو”، فى نهائى النسخة الحالية من بطولة كأس العالم.

     

    ويخوض منتخب فرنسا نهائى كأس العالم للمرة الثالثة فى تاريخه، كانت المرة الأولى فى نسخة 1998 ونجح “صاحب الأرض” فى تحقيق الفوز على البرازيل بثلاثية نظيفة فى المباراة النهائية ليحصد اللقب للمرة الأولى فى تاريخه، بينما خسر المباراة النهائية الثانية بركلات الترجيح أمام إيطاليا فى نهائى مونديال 2006 بألمانيا.

    أما منتخب كرواتيا فيخوض نهائى كأس العالم للمرة الأولى فى تاريخه، علمًا بأن أفضل إنجازاته هو احتلال المركز الثالث والحصول على الميدالية البرونزية فى نسخة 1998 بفرنسا، علماً بأن كرواتيا خسرت أمام فرنسا فى نصف نهائى مونديال 1998 بنتيجة 1 – 2.

    يذكر أن منتخب فرنسا تأهل إلى نهائى كأس العالم بعدما تغلب على بلجيكا بهدف دون مقابل سجله صامويل أومتيتى من ضربة رأسية متقنة، بينما فازت كرواتيا على إنجلترا بهدفين مقابل هدف واحد فى الشوطين الإضافيين ضمن منافسات الدور نصف النهائى.

  • فرنسا تحتفل بيوم الباستيل بنشر 110 ألف جندى و250 حصانا و94 طائرة

    تنظم السلطات الفرنسية، اليوم السبت، وعلى رأسها وزارة الدفاع عرضاً عسكريا يمر عبر الشانزيليزيه وسط العاصمة باريس، وذلك احتفالا باليوم الوطنى لفرنسا، يوم الباستيل.

    وفقاً لصحيفة لو فيجارو الفرنسية، فإنه من المقرر ان يحضر العرض العسكرى اليوم رئيس الجمهورية إيمانويل ماكرون، بالإضافة لعدد من السياسيين والشخصيات الشهيرة والرؤساء السابقين.

    ومن المتوقع هذا العام أن يشارك بالعرض العسكرى 4290 جندياً و220 عربة مدرعة و250 حصانا و64 طائرة حربية و30 طائرة هليكوبتر.

    ويشارك بالاحتفال إلى جانب الرئيس ماكرون ضيفان شرف وهما رئيس وزراء سنغافورة لى هسين لونج ووزير الخارجية اليابانى تارو كونو.

    ووفقاً للصحيفة ذاتها، فمن المفترض أن يشارك رئيس الوزراء اليابانى شينزو آبى بالاحتفال إلا أن الفيضانات التى حدثت فى اليابان أجبرته على إلغاء زيارته لفرنسا.

    وتجدر الإشارة إلى أن ضيف الشرف العام الماضى كان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بدعوة من الرئيس ماكرون.

    وبهذه المناسبة أعلن وزير الداخلية الفرنسى جيرار كولومب أمس الجمعة عن عزم السلطات نشر 110 آلاف شرطى وعنصر أمن لتأمين سلامة المواطنين اليوم السبت وأيضاً يوم غد الأحد بمناسبة نهائى كأس العالم لكرة القدم، حيث سيلتقى المنتخب الفرنسى مع نظيره الكرواتى.

    وتعيش فرنسا منذ عام 2015 تهديداً إرهابيا عالى المستوى بحسب تصريحات وزير الداخلية، حيث تعرضت فرنسا فى الأعوام القليلة الأخيرة لهجمات إرهابية أوقعت العديد من الضحايا.

     

     

  • فرنسا تتبنى إعادة تدوير الأزياء والإكسسوارات… عوض إتلافها

    فرنسا تتبنى إعادة تدوير الأزياء والإكسسوارات… عوض إتلافها

    من تصميم ستيلا ماكارتني – تصميمات لستيلا ماكارتني التي كانت أول من تبنى حماية البيئة ورفض استعمال الجلود تساؤلات كثيرة كانت تدور حول مصير الملابس والإكسسوارات التي لم تُبع. فدورة الموضة لا تتوقف وفي كل موسم على صناعها أن يطرحوا جديداً يُنسي القديم. إشاعات تقول بإتلافها حتى لا تقع في أيادٍ غير مرغوب فيها، وبعضها كان مصيره في أسواق «الآوتليت» التي تبيع موضة مواسم ماضية بأسعار مخفضة. لكن رغم ذلك، فإن السؤال يبقى مطروحاً، ويثير الكثير من اللغط في الآونة الأخيرة، ولا سيما مع تنامي أهمية حماية البيئة وما شابه من أمور تصب في هذا المجال.
    يُحسب لفرنسا أنها كانت أول بلد يصدر قانوناً ينص على عدم إتلاف الأكل الذي لم يُبع وتوزيعه على المحتاجين. وهي أيضاً من تأخذ خطوات جادة حالياً لنص القانون نفسه على الملابس بحلول 2019، إما بإيجاد حلول لإعادة تدويرها أو التبرع بها للجمعيات الخيرية.
    وتأتي هذه الخطوة ضمن استراتيجية لجعل الاقتصاد الفرنسي مستداماً يعتمد على الترميم والتدوير عوض «الإنتاج والبيع ثم الإتلاف».
    فحسب دراسة قامت بها منظمة «إلين ماكارثر»، تتخلص فرنسا وحدها من 600.000 طن من الملابس والإكسسوارات سنوياً. ثلث هذا العدد فقط يتم تدويره أو توزيعه على المحال الخيرية. وحتى تنجح الاستراتيجية الجديدة يتوقع أن تقدم الحكومة بعض الإغراءات للشركات وبيوت الأزياء، على الأرجح بتخفيض الضرائب حتى يكون هناك ربط بينها وبين التدوير فتكون حافزاً لهم.
    ويأتي القرار الفرنسي مواكباً لما يتبناه بعض صناع الموضة مثل «شانيل»، والمنادين بضرورة استعمال الملابس أكثر من مرة، كذلك استعمال مواد قابلة للتدوير، مع إيجاد طرق جديدة لتسويق ما لم يتم بيعه. دار «شانيل» أكدت أنها لا تحبذ إتلاف البضائع التي لم يتم بيعها، وأضافت أنها لا تنتج أي كمية إلا بعد أن تتلقى الطلبات من المحال، وهو ما يجنبها إنتاجها بكميات أكبر من المطلوب.
    لكن ليست كل بيوت الأزياء والشركات تفكر بالطريقة نفسها. في العام الماضي هاجم التلفزيوني الدنماركي شركة «إتش آند إم» السويدية التي تبين أنها تحرق 12 طناً من الملابس الجديدة التي لم تُبع سنوياً، وإن كانت الشركة قد نفيت هذه الاتهامات.
    هناك أيضاً شائعات بأن «لويس فويتون» تفضل التخلص من إكسسواراتها ببيعها بأسعار مخفضة حتى تُبقي على صورتها متألقة ومنتجاتها مطلوبة.
    وتتزامن الخطوة الفرنسية مع الحملة العالمية ضد استعمال البلاستيك من جهة، ومع تنامي الوعي بضرورة حماية البيئة من جهة ثانية؛ الأمر الذي أدى إلى انتعاش شركات تتبنى مفهوم التدوير أو استعمال مواد مستدامة تأخذ بعين الاعتبار البيئة. نذكر منها شركة «باتاجونيا» الأميركية التي تُنتج ملابس رياضية مصنوعة من القطن العضوي والصوف الخالي من الكلور والبوليستر المعالج. كما أن ما نسبته 65 في المائة من هذه الملابس نفسها قابلة لإعادة التدوير، مستعينة بالمستهلك. فهي تضع له صناديق في مخازن الشركة يمكّنها ترك ملابسه القديمة فيها.
    شركة «بيوا» السويسرية تعرض بدورها ملابس مصنوعة من مواد معاد تدويرها بالكامل، ويتم إنتاجها عن طريق إذابة مواد معالجة وتحويلها إلى حبيبات وغزلها إلى خيوط بإحدى الكليات الألمانية، فيما يبدو أنه سيكون موضة المستقبل. فرنسا موضة

  • باريس للأزياء الراقية… تفاؤل بالمستقبل وعودة إلى الماضي

    باريس للأزياء الراقية… تفاؤل بالمستقبل وعودة إلى الماضي

    «شانيل»
    حتى كارل لاغرفيلد الذي كان إلى عهد قريب ينأى بنفسه عن كل ما يمكن وصفه بـ«الجميل» لم يعد يخاف أو يتهرب من هذا الوصف، والسبب كما قال: «إنه يعكس حجم التفاؤل الذي تعيشه فرنسا حالياً بعد انتخاب ماكرون». كان عرضه فرنسياً محضاً، وهو ما لم ينكره أو يخفيه. فقد سبق أن صرح بأن «مهمة الأزياء الفرنسية أن تُروج لباريس» مضيفاً: «إن هذا جزء من عملي». هذا التصريح كان رداً على سؤال حول الديكور الذي اختاره وكان عبارة عن شارع باريسي على طول نهر السين تترامى حوله «أكشاك» لبيع مجلات الموضة والقطع الفنية على خلفية مبانٍ لمؤسسات معروفة مثل المعهد الفرنسي الذي بناه لويس لو فو للكاردينال مازارين في عام 1660. الأزياء هي الأخرى عكست هذه البنايات من خلال خطوطها الهندسية ودرجات ألوانها التي تتباين بين الرمادي والبيج في غالبها، وبين الحين والآخر تتخللها تطريزات تلمع لتضيئها وتُدخل عليها الحيوية.
    علاقة الحب بين كارل لاغرفيلد وباريس بدأت في الخمسينات حين وصل إليها وعمره 18 سنة فقط، ولحسن الحظ أنها لا تزال مستمرة وقوية تأخذ في الآونة الأخيرة أشكالاً اقتصادية وفنية على حدٍّ سواء. اقتصادياً كان من بين أوائل المصممين الذين اختاروا فرنسا مكاناً لعروض الـ«كروز» التي كانت الفكرة منها الترحال بعيداً إلى وجهات لا تخطر على البال. السبب واضح ويعود إلى محاولته الإسهام في إنعاش اقتصادها. فنياً ظل يستقي من شوارعها وثقافتها لسنوات، ومنذ أن ضمت «شانيل» ورشات حرفية متخصصة مثل «لوساج» و«ماسارو» وغيرهما وهو يُبرهن أن الـ«هوت كوتير» حق باريسي، وتستحق مكانتها الرفيعة كأحد الوجوه الفنية التي يجب الاحتفال بها. لكن الجميل في الأمر أنه أيضاً يشجع على التعامل معها كخط يناسب كل المناسبات، بإخراجها من نخبويتها لكن بأسلوب راق لا يتنازل عن الأساسيات التي أسس عليها هذا الخط منذ أكثر من قرن من الزمن.
    فبعد عدة مواسم من محاولات التغزل بالشابات ومحاولات إدخالهن نادي الـ«هوت كوتير»، الأمر الذي يعني محاولات لإنزال هذا الخط من برجه العاجي بضخه بالأسلوب «السبور»، يبدو أنه مثل العديد من المصممين ممن أعادوا ترتيب أوراقهم وأفكارهم. فموسم خريف 2018 وشتاء 2019 كان عودة واضحة إلى أناقة زمان والأسلوب الكلاسيكي إلى حد ما. انتبهوا أخيراً إلى أنه ليست كل الشابات هن «ريهانا» أو «بيونسي» وأن الزبونة الحقيقية التي تشتري تصاميمهم امرأة تعيش حياة أخرى تماماً. لكنّ هذا لا يعني أنهم عادوا إلى التنورات المستديرة الضخمة أو الفساتين ذات الذيول الطويلة التي تستحضر صور الأميرات. ما قاموا به أنهم أعادوا صياغة مفهوم الأناقة الراقية بأسلوب عصري. فمثلاً، لم يستغنِ كارل لاغرفيلد عن رموز الدار مثل التويد، ماركة الدار المسجلة. فقد استعمله حتى في فستان الزفاف الذي أنهى به العرض. هذه المرة بدا التويد عموماً أكثر سمكاً، ربما لأن الموسم موجه إلى الخريف والشتاء، وقد ظهر هذا السُّمك أكثر في جاكيتات بأكمام مُبتكرة وتنورات طويلة تُفتح بسحابات عالية لتكشف أحياناً عن تنورات قصيرة من تحتها تتلالأ بالأحجار والتطريزات.
    الابتكار في الأكمام تجسد أيضاً في فتحات عالية تعلو الكوع وتتمتع هي الأخرى بسحابات في حال أرادت صاحبتها تركها مفتوحة. بيد أن التويد لم يكن القماش الوحيد المستعمل في هذه التشكيلة، فقد استعمل المصمم المخمل والموسلين وغيرها من الأقمشة التي أضفت على أزياء السهرة والمساء تحديداً نعومة. وعموماً كانت التشكيلة سهلة، بمعنى أنه يمكن استعمالها لكل المناسبات، وهو أمر لمسناه في أغلب عروض هذا الموسم. حتى ستيفان رولان خفف من تصاميمه المعمارية ليقدم اقتراحات أكثر مرونة يمكن تطويعها للحياة اليومية. قال إنه خص بها امرأة مسافرة، أو على الأقل تعيش في بيئات مختلفة، لهذا فهي تناسب كل مكان وزمان. مثله مثل «شانيل» قدم صورة عصرية مُفعمة بالديناميكية تُبرر حقها الشرعي في أسبوع تُقدَّر فيه القطعة الواحدة بمئات الآلاف من الدولارات. ورغم هذه الأسعار الخرافية، فإن الفكرة من الـ«هوت كوتير» حسب ما كرره معظم المصممين هذا الموسم، وترجموه على منصات العروض، هو الإبقاء على تلك العلاقة بين الزبونة والأزياء واقعيةً، سواء تعلق الأمر بفستان سهرة أو بمعطف أو «كاب» أو بتايور للعمل. محاولات كثيرة قاموا بها لتحقيق هذه المعادلة. نجح بعضهم بينما لا يزال بعضهم الآخر يتخبط ويجتهد في تعلم لغة العصر التي تفرضها الزبونات الجديدات.
    إيلي صعب
    > أقل ما يقال عنه أنه أخذنا في رحلة شيقة إلى برشلونة. قال إنه استوحى تشكيلته لخريف وشتاء 2018 من أجوائها، أو بالأحرى من أعمال المهندس المعماري أنطوني غاودي. عنوانها كان «الأشكال والضوء» وبالتالي لعب فيها على الضوء والألوان وعلى الأحجام، مستحضراً بذلك أيضاً ابن إسبانيا العبقري كريستوبال بالنسياجا، الذي كان عاشقاً للأحجام الهندسية الضخمة. قال صعب إنه حاول هنا استكشاف تلك العلاقة بين الضوء والأشكال الطبيعية والخطوط الهندسية، وهي عناصر تُميز أعمال غاودي. لكنه لم يُترجمها بشكل حرفي واضح، بل اختار كعادته استعمالها بجرعات خفيفة جداً بحيث لم تطغَ على أسلوبه الذي عوَّدنا عليه. صحيح أن بعض الأشكال الضخمة كانت توجهاً جديداً لم نعهده في تصاميمه من قبل، لكنه نجح في تطويعها وجعلها متناغمة مع أسلوبه الرومانسي.
    وحتى يفهم الحضور عرضه أكثر، قدم كتيباً في بداية العرض تظهر فيه صور لبعض أعمال المهندس الإسباني ألهمته وتكتسب ديناميكية أحياناً في حجم «كاب» طويل وأحياناً في غرزات صغيرة على ياقة أو أكمام أو حواشٍ وأحياناً أخرى في ألوان رمادية وبيضاء طبعت مباني إسبانية كثيرة صممها المهندس. لكن بعد المجموعة الأولى من العرض والتي تميزت بضخامة الأشكال وفخامة التصاميم، بدأت الصورة تعود إلى ما تعودنا عليه من المصمم، فساتين منسدلة على الجسم وأخرى محددة تعانقه بأسلوب رومانسي مع بعض التطريزات التي تُطالعنا بين الفينة والأخرى. كان واضحاً أن الرغبة في الابتكار موجودة، كذلك الرغبة في استقطاب الزبونات الجديدات، لكن ليس على حساب زبوناته الوفيّات، الأمر الذي يفسر التنوع الذي تضمنه العرض. ما يُحسب لإيلي صعب ذكاؤه الفطري، والذي يمكن القول إنه نابع من شخصية وفية، إنه حتى قبل أن ينتبه باقي المصممين إلى أن الزبونة «ملكة» تتحكم في سوق الـ«هوت كوتير»، أدرك هو هذا الأمر واحترمه دائماً، وبالتالي لم يحاول ركوب موجة «السبور» التي ظهرت على الساحة وأصابت الكل بالتخمة. صحيح أنها قد تكون مناسبة لموسم الأزياء الجاهزة، لكن عندما يتعلق الأمر بقطعة تكلف مئات الآلاف فإن المرأة تريد ما هو أكثر. انطلاقاً من قناعته هذه، فهو لا يتوقف على تطوير نفسه والدفع بعجلة الابتكار إلى الأمام من دون الوقوع في مطب الصراعات وركوب موجات آنية. في كل موسم يُفاجئنا بالجديد، كما في الجزء الأول من عرضه في الأسبوع الماضي، إلى جانب تجديده للكلاسيكي بذكاء فني وتجاري فطري فيما يمكن اعتباره معادلة صعبة بالنسبة إلى العديد من المصممين المنافسين له على نفس السوق.
    لكن لا بد من الإشارة هنا إلى أنه حتى عندما يتعلق الأمر بالكلاسيكي فإن التقنيات التي يستعملها والحرفية التي يُنجز بها كل قطعة تجعلها تحفة تُغذي العين والروح، وتؤكد قدرته العجيبة على إبهار واستقطاب حتى أكثر الفتيات جرأة ورغبة في الثوري. السبب بسيط أنه يطعّمها دائماً بلمسة «روك آند رول» أو نفحة قوطية تروق لها وتُدخلها عالمها الخاص.
    جيورجيو أرماني … الحلقة الأضعف
    > في أسبوع زخر بالاقتراحات والابتكارات، ربما يكون المخضرم جيورجيو أرماني الحلقة الأضعف في هذا الطبق الدسم. هذا لا يعني أننا يمكننا نعته بعدم الحرفية والدقة في التفصيل التي اشتهر بها، ومن الصعب انتقاده في هذا الأمر، تهمته هنا أنه لم يقدم جديداً يُذكر. فأسلوبه لم يتغير باستثناء بعض التفاصيل التي أضافها حتى يُعطي الانطباع بأنها مختلفة عما قدمه في المواسم الماضية. فساتين السهرة كانت محددة على الجسم، أحياناً بطيّات أوريغامي مبتكرة، بينما جاءت التايورات والقطع المنفصلة، مثل البنطلونات والقمصان وغيرها، عملية جداً يسهل تسويقها. ولأن حسه التجاري في قوة حسه الفني، فإنه اجتهد هنا على شد انتباه الزبونات الشابات بتقديم قطع تناسب الحفلات والسهرات، لم يبخل فيها عليهن بأحجار الكريستال وكل ما يلمع. بعد عرض «فالنتينو» وما قدمه مصممها بييرباولو بيكيولي الذي شد الأنفاس، كان الأمل أن يقدم مخضرم مثل أرماني ما هو مماثل على الأقل، لأنه يمتلك داره وبالتالي له مطلق الحرية لكي يطلق العنان لخياله وتقديم الجديد بالمعنى الثوري وليس التجاري فحسب.
    «ديور»
    > إذا كان كارل لاغرفيلد محظوظاً، من ناحية أنه لا يحتاج إلى إثبات نفسه بعد كل هذا العمر والخبرة، فإن الإيطالية ماريا غراتزيا تشيوري، لا تنعم بنفس الحظ. كان لا بد أن تخط لها أسلوباً خاصاً بها بعد أن دخلت دار «ديور» في عام 2016. تعليماتها كانت واضحة تتلخص في أن تستقطب شريحة الشابات، وهذا يعني أن تقدم تصاميم تخاطبهن وتُذوب أي مقاومة أو حساسية تجاه هذا الخط الذي كان في يوم ما حكراً على أمهاتهن وجداتهن.
    مهمة ليست سهلة في دار تحتفل بعامها الـ70 وتُعد مؤسسة قائمة بذاتها تفتخر بها كل فرنسا. لكنها اجتازتها، ربما ليس بامتياز لكن حتماً بشرف. هذا الموسم احتفلت بطريقتها بمرور 70 عاماً على تأسيس الدار، بديكور ضخم في متحف «لو رودان» الذي أصبح شبه مقر رئيسي لعروض الدار. ديكور استوحته من المعرض الذي أقامته «ديور» مؤخراً في متحف الفنون الزخرفية وتنوي نقله إلى متحف «فكتوريا آند ألبرت» في شهر فبراير (شباط) المقبل. غطت كل الجدران من الأرض إلى السقف بتصاميم متنوعة يغلب عليها اللون الأبيض. كان الهدف من هذا الديكور خلق انطباع بأننا في «أتولييه» أي مشغل وبأن الضيفات في جلسة حميمة لاختيار ما يناسبهن منها. كان الأبيض وكل هذه التصاميم المعلقة، خلفية رائعة لتشكيلة غلبت عليها ألوان هادئة ترجمت فيها «ذي نيو لوك» التي تشتهر بها الدار وترتبط بها منذ عام 1947 بلغة عصرية.
    المشكلة أنه رغم أن كل قطعة اختالت بها العارضات كانت في قمة الجمال والرومانسية، وكل ما فيها يشي بحرفية عالية، فإنها لم تنجح في شد الأنفاس أو خلق ذلك الإحساس بالانبهار أو الحلم. فالمصممة اجتهدت، لكن المأخذ عليها أنها لم تتجرأ على المتعارف عليه أو الخروج عن ميدان «المضمون». السؤال الذي يمكن طرحه: هل ستحقق المطلوب، أي النجاح التجاري؟ والجواب هو نعم، فهي قطع أنيقة تخاطب امرأة شابة أياً كانت المناسبة التي ستحضرها، وفي الوقت ذاته تتميز بخطوط كلاسيكية تجعلها استثماراً بفضل تركيز تشيوري على الحرفية والتصميم الدقيق، مستعملة في المقابل أقمشة خفيفة وعصرية من دون أي مبالغات أو تطريزات على الإطلاق.
    تفسيرها لهذا الأمر أنها أرادتها أن تكون مضاداً للموجة السائدة حالياً، وتتمثل في تلك الحاجة الملحّة التي فرضتها وسائل التواصل الاجتماعي لخلق صور مُبهرة وملونة، على حساب الأناقة أحياناً، بينما تطمح هي أن تقدم أزياء تعكس وتتضمن قيمة فنية «فأنا لا أريد الصورة فقط، بل أريد أن تجد المرأة عندما تدخل المحل أزياء مصنوعة بحرفية وبأناقة تُدخل على نفسها السعادة».
    «فالنتينو»
    > إذا كان الانبهار مفقوداً في عرض «ديور» فإن بيير باولو بيكيولي، مصممم دار «فالنتينو» عوض عن كل ما افتقده الأسبوع كله من إبهار. كان عرضه مسك الختام وأنهاه على نغمة أوبرالية عالية وصورة لا يمكن أن تنمحي من الذهن بسهولة، من الشعر المنفوخ بشكل مبالغ فيه إلى التصاميم الفخمة ذات الأحجام الضخمة. ذكّرنا بأن الـ«هوت كوتير» تقوم على غزل الأحلام ونسجها من أقمشة مترفة وتصاميم فريدة، وهنا كانت عبقريته التي تجلت بكل بساطة في قدرته على بيع ما يمكن وصفه بالكلاسيكي لأصغر زبونة في القاعة التي صدح فيها صوت ماريا كالاس عالياً. الطريف أن هذا المصمم الذي كان نجم الأسبوع بلا منازع لم يكن يحلم أن يصبح مصمماً. كان يريد أن يكون مخرجاً سينمائياً قبل أن يغويه التصوير الفوتوغرافي.
    ولعل هذه القدرة على التقاط الصور هي مكمن قوته لأنه في كل إطلالة قدم لوحة فنية متكاملة من كل الزوايا، قال إنه أراد من خلالها أن يواجه الماضي ويترجمه بتصور جديد «والنتيجة أن هذه هي أكثر تشكيلة حميمة أقدمها».
    الطريف أن الحميمية لم تكن هي الوصف الذي خرج به الحضور، فالفخامة كانت أنسب وصف. الجميل فيها أنها رغم أنها كانت فخامة تحنّ إلى الماضي، بدءاً من تسريحات الشعر المنفوخة إلى القبعات التي أبدعها فيليب ترايسي مروراً بـ«كابات» التافتا الطويلة وألوان المجوهرات والطبيعة المتفتحة التي غلبت عليها، إلا أنها لم تخاصم الحاضر. ويمكن القول إنها قامت بما هو أكثر من ذلك، فبعد أسبوع طويل من الإبداعات والاجتهادات لإدخال الـ«هوت كوتير» الألفية وخزانة امرأة شابة في العشرينات من عمرها، وضح لنا خلال 20 دقيقة كانت فترة العرض، معنى الـ«هوت كوتير» الحقيقي وما يُبرر أسعارها الصاروخية.
    كان كل شيء في هذه التشكيلة مادة دسمة قابلة للنشر على وسائل التواصل الاجتماعي، ومع ذلك لم تعطِ الإحساس بأنها تحيد عن التقاليد القديمة وتلك الأساسيات التي بُني عليها هذا الخط منذ أكثر من قرن من الزمن. «كاب» واحد استنفد أكثر من 14 متراً من القماش، وفستان سهرة استغرق 900 ساعة لتنفيذه، وهكذا.
    «جيفنشي»
    > بينما كان عرض «فالنتينو» مسك الختام، فإن عرض «جيفنشي» كان في أول يوم من الأسبوع. أكدت فيه كلير وايت كيلر، مصممة الدار أنها لا تزال منتعشة بضربة الحظ التي حققتها باختيار ميغان ماركل لها لتصميم فستان زفافها.
    ويبدو أنها تفاءلت خيراً بمؤسس الدار الذي استلهمت منه تصميم الفستان، لأنها في تشكيلتها هذه عادت إلى أرشيفه لتستقي منه أفكاراً طعّمتها بأسلوبها الرومانسي.
    وبهذا أعادت للواجهة ذلك السؤال الملح حول أهمية الإرث وإلى أي حد على المصمم أن يتقيد به. المصمم السابق ريكاردو تيشي حلّق بخياله عالياً لكي يضع بصمته الخاصة، ضارباً عرض الحائط بهذا الإرث. فقد أخذ منه القليل جداً حتى يُبقي على خيط الوصل حياً لا أقل ولا أكثر. المصممة البريطانية في المقابل، ومنذ التحاقها بالدار، تحاول ربط خيوط أكثر سمكاً وعمقاً مع هذا الإرث. فصورة أودري هيبورن، التي ارتبطت بمؤسس الدار هيبار جيفنشي، وكانت مُلهمته وصديقته، تلوح لنا في معظم عروضها بشكل أو بآخر.
    كيلر فهمت أن رومانسية السيد جيفنشي لم تكن من النوع الواضح بقدر ما كانت من النوع الذي تلمسه بين الخطوط والخيوط، لهذا لم تنسَ أن تضيف لها رشة قوة حتى تتوصل إلى وصفة متوازنة.
    أدخلت التفصيل الرجالي مثلاً على الأكتاف أو الخصر وأبقت على الألوان والقصات مفعمة بالأنوثة، لتأتي النتيجة موفقة تعكس قوة داخلية تمتلكها المرأة.
    «جيفنشي»
    > بينما كان عرض «فالنتينو» مسك الختام، فإن عرض «جيفنشي» كان في أول يوم من الأسبوع. أكدت فيه كلير وايت كيلر، مصممة الدار أنها لا تزال منتعشة بضربة الحظ التي حققتها باختيار ميغان ماركل لها لتصميم فستان زفافها.
    ويبدو أنها تفاءلت خيراً بمؤسس الدار الذي استلهمت منه تصميم الفستان، لأنها في تشكيلتها هذه عادت إلى أرشيفه لتستقي منه أفكاراً طعّمتها بأسلوبها الرومانسي.
    وبهذا أعادت للواجهة ذلك السؤال الملح حول أهمية الإرث وإلى أي حد على المصمم أن يتقيد به. المصمم السابق ريكاردو تيشي حلّق بخياله عالياً لكي يضع بصمته الخاصة، ضارباً عرض الحائط بهذا الإرث. فقد أخذ منه القليل جداً حتى يُبقي على خيط الوصل حياً لا أقل ولا أكثر. المصممة البريطانية في المقابل، ومنذ التحاقها بالدار، تحاول ربط خيوط أكثر سمكاً وعمقاً مع هذا الإرث. فصورة أودري هيبورن، التي ارتبطت بمؤسس الدار هيبار جيفنشي، وكانت مُلهمته وصديقته، تلوح لنا في معظم عروضها بشكل أو بآخر.
    كيلر فهمت أن رومانسية السيد جيفنشي لم تكن من النوع الواضح بقدر ما كانت من النوع الذي تلمسه بين الخطوط والخيوط، لهذا لم تنسَ أن تضيف لها رشة قوة حتى تتوصل إلى وصفة متوازنة.
    أدخلت التفصيل الرجالي مثلاً على الأكتاف أو الخصر وأبقت على الألوان والقصات مفعمة بالأنوثة، لتأتي النتيجة موفقة تعكس قوة داخلية تمتلكها المرأة.
    جون بول غوتييه
    > شقي الموضة الفرنسية جون بول غوتييه، أدخل الرجل عالم الـ«هوت كوتير». فقد استهلّ عرضه بمجموعة رجالية غلب عليها «التوكسيدو» قبل أن يرسل مجموعته النسائية. وهذه أول مرة نرى فيها هذا التوجه تقريباً رغم أنه لعب سابقاً على مفهوم الأنوثة والذكورة من خلال تايورات مفصلة. هذه المرة كان الأمر أكثر وضوحاً، سواء تعلق الأمر بالأزياء أو الإكسسوارات، وليس أدل على ذلك من قبعة الـ«فاس» التي يقول البعض إنها مستوحاة من الثقافة التركية والبعض الآخر من مدينة فاس المغربية، وزينت رؤوس العارضين والعارضات على حد سواء. قال المصمم بعد عرضه إنه أراد أن يُذيق الرجل طعم الـ«هوت كوتير» منذ زمان «ولمَ لا؟ فنحن في عهد جديد أصبح كل شيء فيه مقبولاً ومفتوحاً».
    من هذا المنظور كان من الطبيعي أن يكون التفصيل هو أساس هذه التشكيلة رغم وجود مجموعة لا يستهان بها من الفساتين والقطع المنفصلة.
    فالـ«توكسيدو» مثلاً أخذ عدة أشكال وألوان تعكس شخصية المصمم الشقية وميله إلى المرح والدعابة، سواء تعلق الأمر بتايور أو بدلة أو بفستان مستوحى من هذه القطعة.
    ما يُحسب له أنه لم يبالغ في هذا الأمر أو يجعله يأتي على حساب الأناقة الكلاسيكية. فهو أكثر مَن يعرف ضرورة أن تبيع تصاميمه، بعد أن أغلق جانب الأزياء الجاهزة ليتفرغ للـ«هوت كوتير» وبالتالي يحتاج إلى كل إمكاناته وخياله لكي يستمر. فرنسا لمسات

  • سفير فرنسا بالقاهرة: ماكرون يزور مصر قريبا

    أعلن ستيفان روماتيه، سفير فرنسا بمصر، استجابة الرئيس ماكرون لدعوة الرئيس عبد الفتاح السيسى، لزيارة مصر، موضحًا أن تحديد الموعد سيتم خلال الأشهر القليلة المقبلة.

    وأضاف روماتيه، فى تصريحات صحفية على هامش المؤتمر، أنه يتم التحضير لهذه الزيارة على مختلف الأصعدة، حيث من المنتظر أن يناقش الرئيسين عدد من الجوانب الاقتصادية والأمنية والتعليمية والمتاحف والآثار.

    وأكد روماتيه أن أمن أوروبا مرتبط باستقرار مصر، وهناك تعاون متطور مع مصر فى المجال الأمنى والعسكرى.

    وقال روماتيه، إن هناك إصلاحات اقتصادية تتم فى مصر، حيث يجب النظر إلى الوضع الذى كانت فيه البلاد خلال الفترة الماضية، مضيفًا “على الرغم من معاناة بعض المواطنين فى مصر، ولكن هناك عودة للاستقرار السياسى، وبدأت نتائج الإصلاح الاقتصادى تظهر بسبب القرارات الشجاعة التى اتخذها الرئيس عبد الفتاح السيسي، منها رفع معدل النمو فى العام الحالى إلى 5.3 % وعودة الاستثمار الأجنبى، وبالتالى يتحسن الوضع الاقتصادى بالمقارنة من سنة ونصف فقط مضوا”.

  • الفرنسيون ينتظرون وصول سفينة تعود للقرن الـ17 وشهدت أحداث فيلم قراصنة الكاريبى

    اقترب المتحف الإسبانى العائم من الشواطئ الفرنسية، وهو عبارة عن سفينة شراعية استخدمت فى القرن الـ17 لنقل الذهب إلى إسبانيا، ليتم الاستعانة بها مؤخراً لتصوير فيلم قراصنة الكاريبى لعرض الأماكن التى صورت فيها مشاهد الفيلم بالإضافة إلى مجموعة من الصور التى تذكر المشاهد بأحداث الفيلم الشهير.

    ويجوب المتحف الإسباني العائم، بدءاً من العاشر من يوليو الجارى وحتى الثامن من أغسطس المقبل، العديد من الشواطئ الفرنسية، منها شاطئ فيكامب فى 12 يوليو، وشاطئ هونفلور فى الفترة من الأول إلى الثامن من أغسطس، ثم شاطئ سان مالو لإعطاء فرصة أكبر لعشاق البحر للاستمتاع بأحداث الفيلم الشهير وهم على شاطئ البحر.

  • لفريق/ محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى يعود إلى القاهرة بعد زيارة رسمية لفرنسا

    عاد الفريق / محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى والوفد المرافق له إلى أرض الوطن بعد إنتهاء زيارته الرسمية إلى فرنسا ، حيث أجريت مراسم إستقبال رسمية وإستعرض حرس الشرف وعزفت الموسيقات العسكرية السلام الوطنى لكلا البلدين .

    وإلتقى القائد العام بالسيدة / فلورانس بارلى وزير القوات المسلحة لجمهورية فرنسا ، حيث تناول اللقاء عدد من الموضوعات ذات الإهتمام المشترك فى ضوء تطورات الأوضاع التى تشهدها منطقة الشرق الأوسط ، وبحث أوجه التعاون العسكرى بين البلدين فى مجالات الدفاع والتصنيع المشترك وتبادل الخبرات والتدريب .

    وأعرب الفريق / محمد زكى عن إعتزازه بالعلاقات الراسخة من الشراكة والتعاون المثمر مع فرنسا ولاسيما فى المجال العسكرى ، وتوافق رؤى القيادة السياسية للبلدين الصديقين تجاه دعم جهود الإستقرار بالمنطقة .

    ومن جانبها أشادت السيدة / فلورانس بارلى بجهود مصر وقواتها المسلحة فى محاربة الإرهاب ، ودورها الداعم للأمن والإستقرار على المستويين الإقليمى والدولى فى ضوء العلاقات المتميزة بين البلدين .

    وخلال الزيارة قام الفريق / محمد زكى بزيارة رئاسة الأركان العامة ببيلارد وإلتقى الجنرال / فرانسوا لوكنتير رئيس أركان القوات المسلحة الفرنسية .

    https://www.facebook.com/EgyArmySpox/videos/1333770963420549/

  • أسر ضحايا هجمات باريس عام 2015 يلاحقون الدولة قضائيا ويتهمونها بالتقصير

    قرر نحو ثلاثين شخصا من أسر ضحايا هجمات نوفمبر 2015 بباريس ملاحقة الدولة الفرنسية أمام القضاء لمطالبتها بالاقرار بمسؤوليتها عن الخلل الذى أدى الى عدم تدخل دورية لقوة “سانتينال” كانت متواجدة امام مسرح “الباتاكلان” اثناء تعرضه لهجوم ارهابى أدى الى مقتل العشرات.

    وقالت صحيفة “لوباريزيان” ان أسر وأقارب الضحايا يتقدمون اليوم بطعن امام مجلس الدولة الفرنسى ليتم الإقرار بحدوث تقصير من الدولةً او وزارة الداخلية والحصول على تعويضات مالية.

    ويأخذ الضحايا على الدولة وقوع اخطاء فى التعامل مع الاحداث الارهابية متمثلة فى إعطاء أوامر لدورية “سانتينال” العسكرية بعدم التدخل فى حادث مسرح الباتاكلان، وبعدم مد قوات شرطة مكافحة الجريمة “باك” ببنادق هجومية وأنها لم تكن مسلحة بدرجة كافية اثناء اشتباكها مع الارهابيين ، بحسب وسائل الاعلام الفرنسية.

    كما تبرز الشكوى المقدمة ضد الدولةً وجود خلل فى التعاون بين اجهزة الاستخبارات الفرنسية والاجنبية وفى مراقبة الارهابيين التسعة المنفذين للهجمات حيث كان بعضهم مدرجا على قوائم اجهزة الامن او يخضع للمراقبة القضائية او الاستخباراتية.

    من جانبها، اشارت المحامية الشهيرةً “سامية مكتوف” ممثلة أسر ضحايا هجمات باريس- فى تصريحات اليوم /الاربعاء/ لقناة “بى اف ام” الإخبارية” الى حالة انتحارى مسرح الباتكلان المدعو “سامى أميمور” الذى كان يخضع لحظر بمغادرة الاراضى الفرنسيةً وتم مصادرة جواز سفره الا انه تمكن من استصدار جواز سفر جديد (بدل فاقد) دون ان تستعلم الادارة المعنية عن وضعه الأمنى. وتمكن من السفر الى سوريا ثم العودة للمشاركة فى الهجمات.

زر الذهاب إلى الأعلى