قطاع غزة

  • الاحتلال الاسرائيلى يكشف هوية ضباط لقوا حتفهم فى معارك شمال غزة.. صور

    كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، الثلاثاء، عن هوية القتلى في صفوفه الذين لقوا حتفهم اليوم على يد الفصائل الفلسطينية في غزة، موضحة أن القتلى هم الضابط الإسرائيلي القتيل الرائد شاي شمريز وهو قائد سرية بالكتيبة 931 التابعة للواء ناحال، والرائد ماور لافيا، والرائد شاؤول غرينغليك.

    وأوضحت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي أن الضباط الإسرائيليين قتلوا في المعارك العنيفة مع الفصائل الفلسطينية شمال قطاع غزة.

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلى عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، لليوم الـ 81 على التوالى، مُخلفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، فيما لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك فى ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • القاهرة الإخبارية: انقطاع الاتصالات والإنترنت عن خان يونس جنوبى غزة

    أفادت مراسلة القاهرة الإخبارية، بانقطاع الاتصالات والإنترنت عن خان يونس جنوبي غزة.

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 20915 شهيدا و54918 جريحا منذ 7 أكتوبر.

    واتهمت الصحة الفلسطينية، قوات الاحتلال الإسرائيلي بارتكاب 18 مجزرة أدت إلى استشهاد 241 وإصابة 382 خلال الـ24 ساعة الماضية، داعية المؤسسات الأممية بحماية مجمع ناصر الطبي في خان يونس وحماية الطواقم الطبية والجرحى والمرضى وآلاف النازحين.

  • نتنياهو يتفقد جنود الاحتلال شمال غزة: لن نوقف الحرب حتى النهاية

    تفقد رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، قوات الجيش فى شمال قطاع غزة، وهو يرتدى قميص واقى من الرصاص.

    وقال نتنياهو خلال تفقده للقوات: “من يتحدث عن التوقف – لا يوجد أحد، لن نتوقف وتستمر الحرب حتى النهاية، حتى ينتهوا، ليس أقل من ذلك”.

    وظهر نتنياهو فى الصور التى نشرتها وسائل إعلام إسرائيلى، وسط جنود مدججين بالأسلحة والجميع يردتى السترات الواقية من الرصاص.

    استشهد وأصيب عشرات الفلسطنيين، معظمهم من الأطفال والنساء، اليوم الاثنين، فى قصف للاحتلال الإسرائيلى المتواصل على عدة مناطق فى قطاع غزة.

    وفى حصيلة غير نهائية، أسفر العدوان الإسرائيلى المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضى عن استشهاد 20.674 فلسطينيا، وجرح نحو 54.536 مواطنا، أكثر من 70% منهم من النساء والأطفال.

  • نتنياهو: لن نتمكن من إطلاق سراح المحتجزين في غزة بدون ضغط عسكري

    أعلن رئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو، قبل قليل، عن أنهم لن يتمكنوا من إطلاق سراح المحتجزين فى قطاع غزة بدون الضغط العسكرى الذى يمارسونه على القطاع، جاء ذلك وفقا لما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية من خبر عاجل.

  • إجلاء 21 جريحا من المستشفى الأهلى و13 من مستشفى الشفاء لجنوب قطاع غزة

    أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني، إجلاء 21 جريحا من المستشفى الأهلي و13 جريحا ونازحا من مستشفى الشفاء إلى جنوب قطاع غزة، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

  • رويترز : إسرائيل تعلن العثور على جثامين 5 رهائن داخل نفق في قطاع غزة

    ذكرت الوكالة أن الجيش الإسرائيلي أعلن انتشال جثث (5) رهائن إسرائيليين من شبكة أنفاق تحت الأرض في شمال قطاع غزة بعد مقتلهم خلال احتجازهم لدى حركة (حماس) ، ولم يوضح الجيش ملابسات وفاتهم ، وأكد كبير المتحدثين باسم الجيش الإسرائيلي الأميرال ” دانيال هاجاري ” أن السلطات تنتظر نتائج فحص الطب الشرعي للجثث ، مضيفة أن الرهائن الخمس – وهم ثلاثة جنود ومدنيان – كانوا من بين ( 240 ) شخصاً اقتادهم مسلحو حماس إلى قطاع غزة خلال هجوم 7 أكتوبر ، وأعلن الجيش إعادة جثامينهم في وقت سابق من هذا الشهر.

    أضافت الوكالة أن حركة حماس نشرت الأسبوع الماضي مقطعاً مصوراً يظهر ثلاث رهائن أحياء داخل ما يبدو أنها غرفة نوم ضيقة بلا نوافذ ومزودة بمقبس كهربائي ، وفي رسالة موجهة إلى إسرائيل باللغة العبرية ، قالت الحركة المدعومة من إيران ” أسلحتكم العسكرية قتلت الثلاثة ” ، وأشارت الحركة في وقت سابق إلى إن بعض الرهائن قتلوا في قصف إسرائيلي لغزة، كما هددت بإعدام الرهائن .

    ذكرت الوكالة أن الإعلان الذي نشره الجيش الإسرائيلي جاء في الوقت الذي قال فيه رئيس الوزراء ” بنيامين نتنياهو ” إن إسرائيل ستكثف عملياتها في الحرب التي أثارت قلق القوى الغربية بسبب الخسائر في صفوف المدنيين في غزة إلى جانب مصير الرهائن المتبقين وعددهم (129).

  • فصائل فلسطينية: قصفنا تمركزا لآليات عسـكرية إسرائيلية بجحر الديك فى غزة

    قالت فصائل فلسطينية: قصفنا تمركزا لآليات عسـكرية إسرائيلية بجحر الديك فى قطاع غزة، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، لليوم الـ 80 على التوالي، مُخلفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، فيما لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

    وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى أكثر من 20 ألف شهيد وأكثر من 53 ألف جريح منذ السابع من أكتوبر الماضي، وحسب الإحصاءات الفلسطينية، لا يزال هناك أكثر من 6700 مفقود تحت الأنقاض، فضلًا عن تدمير 70% من الوحدات السكنية في غزة.

  • رئيس وزراء فلسطين لـ”القاهرة الإخبارية”: ما يحدث فى غزة جرائم حرب.. ونريد حلا

    قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد أشتية، إننا لا نتحدث عن اليوم الذي يلي انتهاء الحرب في قطاع غزة، فلا نريد حلولا جزئية، بل نريد حلا شاملا للقضية الفلسطينة ينهي الاحتلال ويعطي الفلسطيني حقه في دولته ذات السيادة متواصلة الأطراف على كامل الأراضي الفلسطينية سواء كانت غزة أو مدينة القدس أو الضفة الغربية.

    وأضاف خلال حوار خاص مع الإعلامية ولاء السلامين في برنامج ملف اليوم على شاشة قناة “القاهرة الإخبارية”، أن 3 وزراء من السلطة الفلسطينية موجودين في قطاع غزة، ونساعد في كل القضايا الإغاثية أو القنصلية التي يحتاجها القطاع، لكن في الحقيقة من أغلق الكهرباء وقفل صنبور المياه عن غزة هو إسرائيل، وهذا يندرج تحت جرائم الحرب.

    وأوضح أن المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية إذا كان اتخذ خطوات جادة بعد عدوان العام 2014 لم نكن نصل إلى هذا اليوم، فإن تأخير العدالة تغييب للعدالة، وهذا متعمد لأن هناك لعب في مسألة المحكمة الجنائية الدولية.

    وذكر أن إسرائيل قوة احتلال، وبالتالي مسؤولية إسرائيل الآن هي فتح 5 معابر لدخول المساعدات لقطاع غزة، وإسرائيل أرادت حصر الموضوع بمعبر رفح، لأنها لم ترد أن تدخل المساعدات لشمال غزة، وهذا تسبب في تغير الموقف الأوروبي، في البداية كانوا لا يريدون وقف إطلاق النار، الآن يطالبون رسميا بوقف إطلاق النار، الموقف الأوروبي جيد، والموقف العربي مساند وداعم، لكن المشكلة الحقيقية في الحليفة الكبرى لإسرائيل وهي أمريكا.

    وجه رئيس الوزراء الفلسطيني محمد أشتية، الشكر والتقدير لما تقوم به مصر على مجموعة مسارات، المسار الأول هو منع التهجير، وهو هدف مازال على الطاولة، ونعرف أن موقف الرئيس عبد الفتاح السيسي من هذا المشروع موقف صلب، وهو جزء لا يتجزأ من الأمن القومي المصري، والثاني هو غرفة عمليات مشركة في معبر رفح، والمسار الثالث هو إدخال المساعدات، والأكبر من كل هذا هو التنسيق السياسي بين الرئيسين.

    وأضاف أنه قد يمتد احتلال غزة إلى وقت طويل، وبالتالي يغيب الأفق الزمني لنهاية الحرب، كما تتحدث إسرائيل عن ضم نحو 42 كيلومترا من غزة لإنشاء منطقة عازلة.

    وأوضح أن مسألة التهجير ليست تطرح لأول مرة، ففي 1954 أرادات إسرائيل توطين الفلسطينيين في سيناء، وكان أهل قطاع غزة وقتها من أصل لاجئين، وكان هناك موقف وطني فلسطيني وموقف صلب من الرئيس جمال عبد الناصر وقتها برفض ذلك، وكنا دائما نحبط هذه المحاولات بالتعاون المصري الفلسطيني.

    ولفت إلى أن المنطقة اليوم على حافة حرب إقليمية، مثل ما يجري باليمن والبحر الأحمر، وما يجري في جنوب لبنان، وما يجري في الضفة ومن مجازر في قطاع غزة، هذا المشهد كله كرة ثلج تتدحرج، ولا نريد لهذه الكارثة أن تتوسع، لأننا ندرك معنى ذلك، وليس دخول المواد الإغاثية هو مطلبنا الآن، بل الذي نريده هو وقف العدوان فورا على قطاع غزة.

  • القاهرة الإخبارية: طيران الاحتلال يقصف منزلا قرب مخيم دير البلح وسط غزة

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل لها أن طيران الاحتلال يقصف منزلا قرب مخيم دير البلح وسط غزة.

    وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على غزة، وتكافح السلطات الصحية في القطاع لإحصاء عدد الشهداء، في حين يلاحق الموت جوعًا المدنيين الناجين من القصف.

    وارتفع عدد الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي على غزة، إلى 20057 شهيدًا، بينهم 8 آلاف طفل، فيما بلغ عدد المصابين إلى 53320، منذ بدء العدوان على القطاع في السابع من أكتوبر، حسبما أعلنت السلطات الصحية في غزة، التي أوضحت في بيان لها صباح اليوم الجمعة، أنها سجلت 390 شهيدًا و734 إصابة في القطاع خلال الـ48 ساعة الماضية.

    وحسب الإحصاءات الفلسطينية، لا يزال هناك 6700 مفقود تحت الأنقاض، فضلًا عن تدمير 70% من الوحدات السكنية في غزة.

  • جيش الاحتلال يعلن مقتل ضابط بسلاح المدرعات في معارك بشمال غزة

    أعلن جيش الاحتلال عن مقتل ضابط بسلاح المدرعات في معارك بشمال غزة، وفقا لقناة القاهرة الإخبارية،

    وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على غزة، وتكافح السلطات الصحية في القطاع لإحصاء عدد الشهداء، في حين يلاحق الموت جوعًا المدنيين الناجين من القصف.

    وارتفع عدد الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي على غزة، إلى 20057 شهيدًا، بينهم 8 آلاف طفل، فيما بلغ عدد المصابين إلى 53320، منذ بدء العدوان على القطاع في السابع من أكتوبر، حسبما أعلنت السلطات الصحية في غزة، التي أوضحت في بيان لها صباح اليوم الجمعة، أنها سجلت 390 شهيدًا و734 إصابة في القطاع خلال الـ48 ساعة الماضية.

    وحسب الإحصاءات الفلسطينية، لا يزال هناك 6700 مفقود تحت الأنقاض، فضلًا عن تدمير 70% من الوحدات السكنية في غزة.

  • شكرى يؤكد لوزير خارجية البرتغال ضرورة وقف الانتهاكات الإسرائيلية فى غزة

    صرَّح السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، بأن سامح شكري وزير الخارجية تلقى اليوم الأحد، اتصالاً هاتفياً من جواو كرافينيو وزير خارجية جمهورية البرتغال، تناول تطورات الأوضاع في غزة، والجهود الدولية اللازمة لوقف الحرب واحتواء تداعياتها.

    وذكر المتحدث الرسمي باسم الخارجية، أن مناقشات الوزيرين تناولت بشكل مستفيض الأوضاع الإنسانية المتدهورة في قطاع غزة، حيث توافق الوزيران حول ضرورة التنفيذ الكامل والفوري لبنود قرار مجلس الأمن الأخير المتضمنة إنشاء آلية برعاية أممية لتسريع ومراقبة عملية إنفاذ المساعدات الإنسانية للقطاع، على نحو كافٍ يلبي الاحتياجات الملحة لأبناء الشعب الفلسطيني.

    وأضاف السفير أحمد أبو زيد، أن الوزير شكري أكد لنظيره البرتغالي على ضرورة اضطلاع الأطراف الدولية بمسئولياتها إزاء دعم التوصل لوقف شامل ودائم لإطلاق النار في غزة، باعتباره السبيل الأمثل للتنفيذ الفعال لبنود قرار مجلس الأمن، وحفاظاً على أرواح المدنيين الفلسطينيين، وهو ما اتفق معه وزير خارجية البرتغال معرباً عن تطلع بلاده لتحقيق وقف إطلاق النار في أقرب وقت.

    وفي سياق متصل، أكد الوزير شكري على أن الوضع الإنساني الكارثي اليوم في غزة يحتم كذلك على الأطراف الدولية تسمية الانتهاكات الإسرائيلية لأحكام القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني بمسمياتها الصحيحة، بعيداً عن المفاهيم المغلوطة الداعية لحق الدفاع عن النفس، مشدداً على ضرورة رفض ووقف الانتهاكات الإسرائيلية المتمثلة في سياسات العقاب الجماعي للمدنيين الفلسطينيين من استهداف وحصار وتهجير قسري وتدمير كامل لمنظومة الخدمات الأساسية في القطاع.

    وأردف السفير أبو زيد، بأن مناقشات الوزيرين امتدت كذلك لتشمل الأوضاع في الضفة الغربية المحتلة، وتزايد وتيرة عنف وانتهاكات المستوطنين الإسرائيليين ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم، حيث حذر الوزير شكري في هذا الصدد من مغبة التداعيات الأمنية والسياسية للدخول في دائرة مفرغة جديدة من العنف في الضفة، داعياً لضرورة اتخاذ المجتمع الدولي للإجراءات اللازمة لوقف عنف المستوطنين ومحاسبتهم، ووقف كذلك كافة الأنشطة الاستيطانية غير الشرعية.

    واتفق الوزيران على استمرار التشاور خلال الفترة القادمة بشأن الإجراءات الكفيلة باحتواء الأزمة في غزة، والحد من تداعياتها، والحيلولة دون توسيع رقعة الصراع لأجزاء أخرى في المنطقة.

  • متحدث حركة فتح لـ”القاهرة الإخبارية”: ثمة هدنة محتملة فى قطاع غزة

    قال عبد الفتاح دولة متحدث حركة فتح للقاهرة الإخبارية: ثمة هدنة محتملة في قطاع غزة والاحتلال يبذل قصارى جهده لاسترجاع محتجزيه في قطاع غزة.

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، لليوم التاسع والسبعين على التوالي، مُخلفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، فيما لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

    وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى أكثر من 20 ألف شهيد وأكثر من 53 ألف جريح منذ السابع من أكتوبر الماضي، وحسب الإحصاءات الفلسطينية، لا يزال هناك أكثر من 6700 مفقود تحت الأنقاض، فضلًا عن تدمير 70% من الوحدات السكنية في غزة.

  • استشهاد 166 فلسطينيا وإصابة 384 آخرين.. وعدد شهداء غزة يصل لـ 20424

    أكدت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، الأحد، استشهاد 166 فلسطينيا وإصابة 384 آخرين خلال الـ 24 ساعة في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة.

    وأشارت الصحة الفلسطينية في بيانها إلى ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي الى 20.424 شهيد و 54.036 اصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.

    أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، الأحد، أن جيش الاحتلال “الإسرائيلي” طلب من 8 أحياء بالمحافظة الوسطى النزوح إلى منطقة “دير البلح”، وخلال 48 ساعة من نشره لذلك؛ قام بارتكاب 5 مجازر في ذات المنطقة “دير البلح” مما أدى إلى ارتقاء 28 شهيداً و88 جريحاً.

    أوضح المكتب الإعلامي أن جيش الاحتلال “الإسرائيلي” يتعمّد تضليل المدنيين وغالبيتهم أطفال ونساء من أجل إيقاع أكبر قدر ممكن من الخسائر البشرية والضحايا في جريمة حرب مزدوجة، الأولى: هي إجبار المدنيين على التهجير القسري من منازلهم، والثانية: هي إعدامهم وقصفهم بشكل مباشر ومقصود.

    دعا المكتب الإعلامي أبناء الشعب الفلسطيني إلى اتخاذ كل وسائل الحيطة والحذر من الاحتلال الذي يحاول أن يوقع أكبر قدر ممكن من الضحايا في صفوفهم، وأن يكونوا على فهم ويقظة من هذه المؤامرات وحملات التضليل التي يمارسها ضدهم.

    طالب كل دول العالم الحر والمنظمات الدولية بالضغط على الاحتلال من أجل وقف حرب الإبادة الجماعية التي مازال يرتكبها بحق المدنيين والأطفال والنساء في قطاع غزة، كما أننا نحمل الولايات المتحدة الأمريكية والمجتمع الدولي إضافة إلى الاحتلال “الإسرائيلي”؛ كامل المسؤولية عن جرائم الإبادة الجماعية التي تتناقض مع القانون الدولي وكل القوانين الدولية.

  • إعلام فلسطيني: الاحتلال يشن سلسلة غارات على وسط قطاع غزة

    قالت وسائل إعلام فلسطينية إن الاحتلال يشن سلسلة غارات على وسط قطاع غزة، وفقا لقناة القاهرة الإخبارية.

    وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على غزة، لليوم الـ77، وتكافح السلطات الصحية في القطاع لإحصاء عدد الشهداء، في حين يلاحق الموت جوعًا المدنيين الناجين من القصف.

    وارتفع عدد الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي على غزة، إلى 20057 شهيدًا، بينهم 8 آلاف طفل، فيما بلغ عدد المصابين إلى 53320، منذ بدء العدوان على القطاع في السابع من أكتوبر، حسبما أعلنت السلطات الصحية في غزة، التي أوضحت في بيان لها صباح اليوم الجمعة، أنها سجلت 390 شهيدًا و734 إصابة في القطاع خلال الـ48 ساعة الماضية.

    وحسب الإحصاءات الفلسطينية، لا يزال هناك 6700 مفقود تحت الأنقاض، فضلًا عن تدمير 70% من الوحدات السكنية في غزة.

  • بايدن: لم أطلب من نتنياهو وقف إطلاق النار في غزة

    قال الرئيس الأمريكى جو بايدن إنه لم يطلب من رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو وقف إطلاق النار في غزة، وفقا لقناة القاهرة الإخبارية.

    وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على غزة، لليوم الـ77، وتكافح السلطات الصحية في القطاع لإحصاء عدد الشهداء، في حين يلاحق الموت جوعًا المدنيين الناجين من القصف.

    وارتفع عدد الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي على غزة، إلى 20057 شهيدًا، بينهم 8 آلاف طفل، فيما بلغ عدد المصابين إلى 53320، منذ بدء العدوان على القطاع في السابع من أكتوبر، حسبما أعلنت السلطات الصحية في غزة، التي أوضحت في بيان لها صباح اليوم الجمعة، أنها سجلت 390 شهيدًا و734 إصابة في القطاع خلال الـ48 ساعة الماضية.

    وحسب الإحصاءات الفلسطينية، لا يزال هناك 6700 مفقود تحت الأنقاض، فضلًا عن تدمير 70% من الوحدات السكنية في غزة.

  • موقع قناة ( بي بي سي ) البريطانية : مجلس الأمن الدولي يؤيد زيادة المساعدات لقطاع غزة ولكن لا يؤيد وقف إطلاق النار

    ذكر الموقع أن مجلس الأمن الدولي تبنى قراراً يحث على تقديم المزيد من المساعدات لقطاع غزة ، إلا أنه لم يرقى إلى حد الدعوة إلى وقف إطلاق نار فوري بين إسرائيل وحركة حماس ، مشيراً إلى أن التصويت على القرار جاء بعد أيام من المفاوضات لتجنب استخدام الولايات المتحدة حق النقض مرة أخرى ، مشيراً إلى أن الأمين العام للأمم المتحدة ” أنطونيو جوتيريش ” أكد أن الطريقة التي تنفذ بها إسرائيل هجومها العسكري هي العقبة الرئيسية أمام توزيع المساعدات داخل غزة ، وحذرت الأمم المتحدة من أن غزة معرضة لخطر المجاعة إذا استمرت الحرب .

    أشار الموقع إلى أنه قبل دقائق من التصويت على القرار المقدم من الإمارات ، قدمت روسيا تعديلاً للعودة إلى مسودة سابقة تدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار ، وأشارت إلى أن النص يمنح إسرائيل الحرية لمواصلة حربها على قطاع غزة ، مضيفاً أن التعديل الروسي رُفض ، وامتنعت كل من روسيا والولايات المتحدة عن التصويت، في حين أيد الأعضاء الـ (13) الآخرون في المجلس النص الذي يدعو الآن إلى تهيئة الظروف “لوقف مستدام للأعمال العدائية” ، مشيراً إلى أن القرار يدعو إلى تعيين منسق للإشراف على آلية أممية سيتم إنشاؤها بهدف تسريع وتبسيط توزيع المساعدات في جميع أنحاء قطاع غزة ، وأشار الموقع إلى أن حركة حماس وصفت القرار بأنه “خطوة غير كافية” لتلبية احتياجات غزة ، وقالت إن الولايات المتحدة “عملت جاهدة لإفراغ هذا القرار من جوهره”.

     ذكر الموقع أن برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة أكد أن ربع سكان غزة يواجهون أوضاع كارثية ، وأنه لا أحد في القطاع في مأمن من المجاعة ، وأشار الموقع إلى أن الشاحنات ظلت تنقل المساعدات إلى غزة من مصر منذ أسابيع ، ولكن قدر برنامج الأغذية العالمي مؤخراً أن (10%) فقط من المواد الغذائية المطلوبة تصل حالياً إلى القطاع ، كما أشار الموقع إلى أن محادثات جرت في مصر للتوصل إلى هدنة جديدة على غرار وقف القتال الذي استمر أسبوعاً الشهر الماضي والذي شهد إطلاق سراح (110 ) من الرهائن ، ولكن هذه المحادثات تعرضت لانتكاسة يوم الخميس بعد أن أعلنت حماس أنها لن توافق على إطلاق سراح بعض الرهائن مقابل وقف جزئي لإطلاق النار .

  • المتحدث باسم الأونروا: الجوع يهدد غزة.. ونحذر من كارثة إنسانية

    أكد عدنان أبو حسنة، المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، أن قطاع غزة يواجه أزمة إنسانية خانقة بسبب العدوان الذي أدى إلى تشريد نحو 1.9 مليون فلسطيني وتدمير البنية التحتية والمصادر الغذائية.

    وقال أبو حسنة، في حديثه لقناة القاهرة الإخبارية، إن الأونروا تستضيف في مراكزها حوالي 1.4 مليون نازح، في حين يعيش نحو 400 ألف نازح آخر في ظروف مأساوية دون مأوى أو خيام في الشوارع.

    وأشار إلى أن الوكالة تقوم بتقديم المساعدات الإنسانية للنازحين داخل وخارج مراكز الإيواء بشكل دوري، مضيفا أن المساعدات تتضمن مواد غذائية جاهزة مثل الفول والتونة واللحوم المعلبة والمياه، موضحا أن قطاع غزة يحتاج إلى دخول 500 شاحنة من المساعدات الإنسانية يوميا على الأقل، مؤكدا أن الوضع الغذائي للسكان متدهور للغاية، وقال: “العائلة التي تتكون من ستة أفراد تحصل على علبة فول وزجاجتي مياه كل ثلاثة أيام، ونرى الجوع ينتشر في كل شارع، والناس تبحث عن رغيف خبز”.

    وحذر من أن المساعدات الإنسانية التي تصل إلى قطاع غزة لا تكفي لتلبية 5 % من احتياجات السكان، مشيرا إلى أن العدوان أسفر عن مقتل وإصابة وفقدان 80 ألف نسمة من الفلسطينيين.

  • اليمن يرحب بقرار مجلس الأمن بشأن إيصال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة

    رحب اليمن بقرار مجلس الأمن الدولى بشأن إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة ،مؤكدا أن القرار يعد خطوة هامة للتخفيف من الكارثة الانسانية التى يشهدها القطاع.

    وأكدت وزارة الخارجية اليمنية مجددا، وفقا لقناة (اليمن الإخبارية) اليوم /السبت/، أن السبيل الوحيد لإنهاء هذه الكارثة وضمان عدم تكرارها، هو الوقف الفورى لإطلاق النار، والعمل الجاد على تحقيق تطلعات الشعب الفلسطينى بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

    يذكرأن، أعلنت الأمم المتحدة اليوم /السبت/ توصل الأطراف “المتحاربة” فى اليمن إلى اتفاق جديد؛ يقضى بالالتزام بخطوات لوقف إطلاق النار؛ الذى من شأنه إنهاء الحرب.

    وقال مبعوث الأمم المتحدة الخاص هانس جروندبرج – فى تصريح نقلته قناة (اليمن) الفضائية – إن “أطراف النزاع” فى اليمن توصلت إلى الالتزام يفضى لوقف إطلاق النار، مرحبا بتوصل لهذا الالتزام الذى يشمل تنفيذ وقف إطلاق نار يشمل عموم اليمن، وإجراءات لتحسين الظروف المعيشية فى اليمن، والانخراط فى استعدادات لاستئناف عملية سياسية جامعة تحت رعاية الأمم المتحدة.

  • جيش الاحتلال يعلن مقتل خمسة من عناصره بينهم ضابط برتبة نقيب خلال معارك غزة

    أعلن جيش الاحتلال مقتل خمسة من جنوده في معارك بقطاع غزة بينهم ضابط برتبة نقيب، وفقا لقناة القاهرة الإخبارية.

    وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على غزة، لليوم الـ77، وتكافح السلطات الصحية في القطاع لإحصاء عدد الشهداء، في حين يلاحق الموت جوعًا المدنيين الناجين من القصف.

    وارتفع عدد الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي على غزة، إلى 20057 شهيدًا، بينهم 8 آلاف طفل، فيما بلغ عدد المصابين إلى 53320، منذ بدء العدوان على القطاع في السابع من أكتوبر، حسبما أعلنت السلطات الصحية في غزة، التي أوضحت في بيان لها صباح اليوم الجمعة، أنها سجلت 390 شهيدًا و734 إصابة في القطاع خلال الـ48 ساعة الماضية.

    وحسب الإحصاءات الفلسطينية، لا يزال هناك 6700 مفقود تحت الأنقاض، فضلًا عن تدمير 70% من الوحدات السكنية في غزة.

  • اشتباكات متواصلة بين الفصائل الفلسطينية وقوات الاحتلال فى جباليا شمال غزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل، باندلاع اشتباكات متواصلة بين الفصائل الفلسطينية وقوات الاحتلال الإسرائيلي في جباليا شمالي قطاع غزة. 

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، لليوم الثامن والسبعين على التوالي، مُخلفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، فيما لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

    وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى أكثر من 20 ألف شهيد وأكثر من 53 ألف جريح منذ السابع من أكتوبر الماضي، وحسب الإحصاءات الفلسطينية، لا يزال هناك 6700 مفقود تحت الأنقاض، فضلًا عن تدمير 70% من الوحدات السكنية في غزة.

  • مدفعية الاحتلال تعاود قصف جنوب شرقى دير البلح وسط قطاع غزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل، بأن مدفعية الاحتلال تعاود قصف جنوب شرقي دير البلح وسط قطاع غزة.

    وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى أكثر من 20 ألف شهيد وأكثر من 53 ألف جريح منذ السابع من أكتوبر الماضي.

    وحسب الإحصاءات الفلسطينية، لا يزال هناك 6700 مفقود تحت الأنقاض، فضلًا عن تدمير 70% من الوحدات السكنية في غزة.

    وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على غزة، لليوم الـ78، وتكافح السلطات الصحية في القطاع لإحصاء عدد الشهداء، في حين يلاحق الموت جوعًا المدنيين الناجين من القصف.

  • واشنطن تستخدم حق الفيتو ضد التعديلات الروسية على مشروع قرار بشأن غزة

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها بأن واشنطن تستخدم حق الفيتو ضد التعديلات الروسية على مشروع القرار بشأن غزة.

    وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على غزة لليوم الـ77، وتكافح السلطات الصحية في القطاع لإحصاء عدد الشهداء، في حين يلاحق الموت جوعًا المدنيين الناجين من القصف.

    وارتفع عدد الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 20057 شهيدًا، بينهم 8 آلاف طفل، فيما بلغ عدد المصابين إلى 53320، منذ بدء العدوان على القطاع في السابع من أكتوبر، حسبما أعلنت السلطات الصحية في غزة، التي أوضحت في بيان لها صباح اليوم الجمعة، أنها سجلت 390 شهيدًا و734 إصابة في القطاع خلال الـ48 ساعة الماضية.

    وحسب الإحصاءات الفلسطينية لا يزال هناك 6700 مفقود تحت الأنقاض، فضلًا عن تدمير 70% من الوحدات السكنية فى غزة.

  • القاهرة الإخبارية: وصول 21 مصابا من غزة و250 مزدوجى الجنسية لمعبر رفح

    أفاد مراسل قناة القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل، بوصول 21 مصابا من قطاع غزة إلى معبر رفح للعلاج في مصر، ووصول 250 من حامل الجنسيات المزدوجة إلى معبر رفح.

    كما أعلن مراسل القاهرة الإخبارية، وصول 96 شاحنة مساعدات تدخل الجانب الفلسطيني من معبر رفح ووصول 6 شاحنات وقود.

    وكان قد أرجأ مجلس الأمن الدولي مجددا، التصويت على مشروع قرار حول الوضع في غزة إلى اليوم الجمعة، بعد ارجاءات سابقة متكررة، وهذه هي المرة الرابعة التي يؤجل فيها مجلس الأمن التصويت على مشروع قرار حول الوضع في قطاع غزة.

    وجاء هذا التأجيل الجديد بعد أن أعلنت الولايات المتّحدة أنّها مستعدّة لتأييد النسخة الأخيرة من مشروع القرار، والتي تدعو إلى اتّخاذ “إجراءات عاجلة” لتحسين وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة، لكن من دون المطالبة بوقف فوري للأعمال القتالية.

  • “يونسيف”: قطاع غزة من أكثر الأماكن خطورة فى العالم

    قالت تيس إنجرام المتحدثة باسم “يونيسف” فى تصريحات لقناة القاهرة الإخبارية، إن قطاع غزة من أكثر الأماكن خطورة في العالم، مؤكدة أن الأطفال المتضررون من الحرب في قطاع غزة يعانون اضطرابات نفسية عديدة.

  • الاتحاد الأوروبى: مؤشر الأمن الغذائى يثبت معاناة 100% من سكان غزة الجوع

    أكد الاتحاد الأوروبي أن قطاع غزة يواجه كارثة إنسانية مميتة وعلى العالم الانتباه لمنعها ونتائج مؤشر الأمن الغذائي حول غزة غير مسبوقة ولم تسجل بأي مكان بالعالم، مفيدا بأن مؤشر الأمن الغذائي في غزة يؤكد أن 100% من سكان القطاع يعانون من الجوع.

    فيما أعلنت المفوضية الأوروبية، أنهم يبحثون حزمة دعم مالي أوسع لغزة والضفة الغربية في الأجل المتوسط، وفق ما نقلت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.

  • غزة تنتصر وإسرائيل تحتضر

    مؤكد أن كسب المعركة الأخلاقية في أي صراع يعنى بداية حقيقية لحسم هذا الصراع، وما يدور الآن من عدوان متواصل وغاشم من قبل مُحتل يواصل ويستمر في اغتصاب أرض  شعب أعزل منذ 1948  ويرتكب حتى اللحظة الراهنة جرائم حرب من خلال إبادة جماعية وتهجير قسرى وتوسع في الاستيطان وفصل عنصرى وخناق اقتصادى، مستمرا فى حروبه الاستعمارية والتدميرية ضد شعب لا يريد إلا حقه وتحرير وطنه والحفاظ على أرضه ساعيا إلى السلام لا شيء غيره.

    لكن للأسف لا يترك المحتل هذا الشعب الأعزل يعيش في سلام على أرضه إنما يمارس ضده حروب قذرة يرتكب فيها جرائم حرب مكتملة الأركان من خلال قتل الأطفال والنساء والشيوخ والمرض وهدم المستشفيات، ولا يوقفه الآلاف من الشهداء أغلبهم من الأطفال والنساء، ولا عشرات الآلاف من الجرحى، ولا تهجير قرابة المليون ونصف نسمة من مساكنهم وإجبارهم على النزوح وترك منازلهم بل قصفهم دون مرعاة لا لقوانين حروب ولا معايير إنسانية..!

    وهنا رأى العالم كله مُحتلا صهيونيا يُهزم أخلاقيا بعد تحويل قطاع بأكمله إلى مقابر للأطفال بعد أن تم قتل الآلاف وقتل الطواقم الطبية وقنص المدنيين واستهداف سيارات الإسعاف والمؤسسات الإنسانية كالمستشفيات والمدارس، وبيوت العجزة وذوي الاحتياجات الخاصة، ومؤسسات الأمم المتحدة، وحتى وسائل الإعلام وأقربائهم لم يسلموا من آلة البطش والتدمير الإسرائيلية.

    في المقابل، رأى العالم مقاومة لا تسعى إلا لتحرير وطنها، وتظهر للعالم كيف تكون الأخلاق عندما عاملت الأسرى الإسرائيلين معاملة إنسانية أخلاقية لتفضح ادعاءات الغرب وآلته الإعلامية الكاذبة، فكانت مشاهد تبادل الأسرى للفلسطينيين نموذجا يُدرس فى أخلاقيات الحروب.

    والطريف أن في خضم هذه المعركة، كان رئيس الحكومة الإسرائيلية أكثر من استخدم مفردة الأخلاق في خطاباته وتصريحاته وذلك بحديثه المتكرر على الحرب الأخلاقية، في حين تصوت أكثر من 120 في العالم لصالح هُدنة إنسانية أو وقف حرب إنسانى إلا أنه يضرب هذه الأصوات عرض الحائط مستمرا في قتله وعدوانه على الأطفال والخدج، لتصوت مرة ثانية أكثر من 153 دولة لصالح وقف إطلاق إنسانى إلا أنه أيضا  يضرب هذه الأصوات عرض الحائط مستمرا مع من يدعمه من الأمريكان والغرب في ارتكاب جرائم حرب مكتملة الأركان في حق المدنيين العزل.

    لينكشف زيف وكذب ما يدعون أنهم أصحاب أخلاق وأنهم نموذجا للديمقراطية في المنطقة وينكشف معهم زيف من يدعمهم بأنهم حماة الديمقراطية والإنسانية وحقوق الإنسان لتتحطم هذه الشعارات على صخرة المقاومة في معركة أخلاقية تاريخية تؤكد أن التاريخ في صالح المقاومة الفلسطينينة مهما طال الزمن أو قصر.. وأن المقاومة انتصرت وتنتصر في المعركة الأخلاقية وأن إسرائيل تحتضر أخلاقيا وهو بداية الزوال..

  • الأمم المتحدة: مرضى مصابون “ينتظرون الموت” فى غزة

    قالت منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة، اليوم /الخميس/ إنه لا توجد مستشفيات عاملة فى شمال غزة، وإن المرضى المصابين الذين يحتاجون إلى عمليات جراحية ولا يمكن نقلهم “ينتظرون الموت”، مناشدة وقف إطلاق النار للسماح بدخول المزيد من المساعدات إلى القطاع المدمر.

    وذكر الموقع الرسمى للأمم المتحدة أن هذا التقييم الخطير الأخير من منظمة الصحة العالمية جاء بعد أن وصلت فرق الأمم المتحدة إلى المستشفى الأهلى العربى ومستشفى الشفاء يوم الأربعاء، وسط تقارير عن تكثيف العمليات البرية التى يقوم بها الجيش الإسرائيلى واستمرار الغارات الجوية فى قطاع غزة، ردا على هجوم حماس فى 7 أكتوبر على غلاف غزة.

    وقال شون كيسى منسق فرق الطوارئ الطبية بمنظمة الصحة العالمية، واصفا المشهد فى المستشفى الأهلى العربي، حيث كان الطاقم الطبى يكافح للتعامل مع “المرضى كانوا يصرخون من الألم، لكنهم كانوا أيضا يصرخون من أجل أن نعطيهم الماء”.وأضاف أنه “لا يوجد طعام ولا وقود ولا ماء“.

    وتابع “يبدو الأمر الآن أشبه بدار تكية منه بمستشفى. لكن دار العجزة تنطوى على مستوى من الرعاية لا يستطيع الأطباء والممرضات تقديمه….إنه أمر لا يطاق إلى حد كبير رؤية شخص لديه جبائر على أطراف متعددة، ومثبت خارجى على أطراف متعددة، دون شرب الماء وتقريبا لا تتوفر السوائل الوريدية“.

    وأضاف أنه “فى الوقت الحالي، إنه مكان ينتظر فيه الناس الموت ما لم نتمكن من نقلهم إلى مكان أكثر أمانا حيث يمكنهم تلقى الرعاية“.
    وفى معرض تسليطه الضوء على الحاجة إلى تخفيف الأزمة الإنسانية المتدهورة فى غزة، قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش اليوم الخميس إن “القتال العنيف ونقص الكهرباء ومحدودية الوقود وانقطاع الاتصالات” قد قيدت بشدة جهود الأمم المتحدة لتقديم المساعدات المنقذة للحياة للناس فى القطاع.

    وشدد الأمين العام للأمم المتحدة فى تغريدة على تويتر على أنه “يجب إعادة تهيئة الظروف التى تسمح بعمليات إنسانية واسعة النطاق على الفور“.

    وذكر موقع الأمم المتحدة أن البعثة عالية المخاطر إلى شمال غزة، والتى ضمت منظمة الصحة العالمية ومكتب تنسيق المساعدات التابع للأمم المتحدة ومكتب تنسيق الشؤون الإنسانية ودائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام وإدارة شؤون السلامة والأمن التابعة للأمم المتحدة، ضمنت تسليم سبع منصات من الأدوية التى تمس الحاجة إليها. والسوائل الوريدية وإمدادات الجراحة وعلاج الجرحى، بالإضافة إلى المعدات اللازمة لدعم النساء أثناء الولادة.

    وعلى الرغم من أهمية تسليم الإمدادات الطبية إلى الشمال لتوفير بعض الراحة للمرضى، إلا أن الأمر الأكثر إثارة للقلق هو النقص المتزايد والمنتشر بالفعل للغذاء والماء.

    وقال كيسى متحدثا للصحفيين فى جنيف “نحن متخلفون. لا يوجد ما يكفى من الغذاء، كل شخص أتحدث إليه فى كل مكان أذهب إليه فى غزة يعانى من الجوع، نحن نتعامل الآن مع أناس يتضورون جوعا، بالغين وأطفالا، الأمر لا يطاق. فى كل مكان نذهب إليه، يطلب منا الناس الطعام حتى فى المستشفى، كنت أتجول فى قسم الطوارئ، وكان هناك شخص يعانى من جرح مفتوح ينزف، وكسر مفتوح؛ طلبوا الطعام. إذا لم يكن هذا مؤشرا على اليأس، فأنا لا أعرف ما هو“.

    وتعانى أكثر من واحدة من كل أربع أسر فى غزة من جوع “كارثي”، وفقا لتقرير جديد عن الأمن الغذائى نشرته المنظمات الإنسانية، بما فى ذلك برنامج الأغذية العالمى التابع للأمم المتحدة، اليوم الخميس.

    وتؤكد البيانات الواردة فى تقرير التصنيف المرحلى المتكامل للأمن الغذائى أن هناك خطر المجاعة فى القطاع المدمر، ما لم يتم استعادة الوصول إلى الغذاء الكافى والمياه النظيفة والخدمات الصحية والصرف الصحي.

    وتقوم منصة التصنيف المتكامل للبراءات بتحليل البيانات لتحديد مدى خطورة وحجم أزمات الجوع، وفقا للمعايير العلمية المعترف بها دوليا.

    وتظهر هذه الأرقام أن جميع سكان غزة – حوالى 2.2 مليون شخص – يعيشون فى ظل أزمة أو مستويات أسوأ من انعدام الأمن الغذائى الحاد.

    ويسلط الضوء على أن ما يزيد قليلاً عن ربع سكان غزة (26 %) ( 576 ألفا و 600 شخص) قد استنفدوا إمداداتهم وقدراتهم على التكيف ويواجهون الآن جوعا كارثيا (المرحلة الخامسة من التصنيف المرحلى المتكامل) والمجاعة.

    وحذر برنامج الأغذية العالمى من هذه الكارثة القادمة منذ أسابيع. وأكد أنه من المأساوى أنه بدون الوصول الآمن والمتسق الذى طالبنا به فإن الوضع يائس، ولا يوجد أحد فى غزة فى مأمن من المجاعة، وفقا لما قالته المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمى سيندى ماكين.

    ووفقا للتصنيف المرحلى المتكامل، هناك خطر حدوث مجاعة خلال الأشهر الستة المقبلة إذا استمر الوضع الحالى الذى يتسم بالصراع الشديد وتقييد وصول المساعدات الإنسانية.

  • منظمة الصحة العالمية تحذر: الجوع يجتاح غزة ومتوقع زيادة الأمراض

    قالت منظمة الصحة العالمية، إن الجوع يجتاح غزة، ومن المتوقع أن يؤدي ذلك إلى زيادة المرض في جميع أنحاء القطاع، وبشكل أكثر حدة بين الأطفال والنساء الحوامل والمرضعات وكبار السن.
    وفي تقديرات جديدة صدرت اليوم، قالت الشراكة العالمية للتصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (IPC)، والتي تضم منظمة الصحة العالمية، إن غزة تواجه “مستويات كارثية من انعدام الأمن الغذائي”، مع تزايد خطر المجاعة “يومًا بعد يوم”.
    ويواجه 93% من سكان غزة، وهو رقم غير مسبوق، مستويات أزمة الجوع، مع عدم كفاية الغذاء وارتفاع مستويات سوء التغذية. وتواجه أسرة واحدة على الأقل من كل 4 أسر “ظروفاً كارثية”: إذ تعاني من نقص شديد في الغذاء والمجاعة، وتلجأ إلى بيع ممتلكاتها وغيرها من التدابير القاسية لتوفير وجبة بسيطة. فالجوع والعوز والموت واضح.
    وفي بعثاتهم الأخيرة إلى شمال غزة، يقول موظفو منظمة الصحة العالمية إن كل شخص تحدثوا إليه في غزة يعاني من الجوع. أينما ذهبوا، بما في ذلك المستشفيات وأقسام الطوارئ، كان الناس يطلبون منهم الطعام. وقالوا: “إننا نتنقل في أنحاء غزة لتوصيل الإمدادات الطبية ويهرع الناس إلى شاحناتنا على أمل أن يكون هناك طعام”، ووصفوا ذلك بأنه “مؤشر على اليأس”.

    الأمراض المعدية 

    وتشهد غزة بالفعل معدلات مرتفعة من الأمراض المعدية. وتم الإبلاغ عن أكثر من 100000 حالة إسهال منذ منتصف أكتوبر. ونصف هؤلاء هم من الأطفال الصغار الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات، وهو رقم يزيد 25 ضعفًا عما تم الإبلاغ عنه قبل النزاع.
    وقد تم الإبلاغ عن أكثر من 150000 حالة من حالات عدوى الجهاز التنفسي العلوي والعديد من حالات التهاب السحايا والطفح الجلدي والجرب والقمل وجدري الماء. يُشتبه أيضًا في التهاب الكبد حيث تظهر على العديد من الأشخاص علامات اليرقان.
    في حين أن الجسم السليم يمكنه مقاومة هذه الأمراض بسهولة أكبر، فإن الجسم الضعيف والضعيف سيكافح. الجوع يضعف دفاعات الجسم ويفتح الباب أمام المرض.
    ويزيد سوء التغذية من خطر وفاة الأطفال بسبب أمراض مثل الإسهال والالتهاب الرئوي والحصبة، لا سيما في بيئة يفتقرون فيها إلى الخدمات الصحية المنقذة للحياة.
    وحتى لو بقي الطفل على قيد الحياة، فإن الهزال يمكن أن يكون له آثار مدى الحياة لأنه يعيق النمو ويضعف النمو المعرفي.
    وبحسب منظمة الصحة العالمية فإن الأمهات المرضعات يتعرضن لخطر كبير للإصابة بسوء التغذية. فمن عمر 0 إلى 6 أشهر، يعتبر حليب الأم أفضل وأسلم غذاء يمكن أن يحصل عليه الطفل، وهذا يحمي الطفل من نقص التغذية ومن الإصابة بالأمراض الفتاكة مثل الإسهال، خاصة عندما يكون الحصول على مياه الشرب المأمونة محدودا للغاية.
    ويمكن لقضايا الصحة العقلية، التي تتزايد بين السكان في غزة، بما في ذلك بين النساء، أن تؤثر بشكل أكبر على معدلات الرضاعة الطبيعية.
    ويؤدي الافتقار إلى الصرف الصحي والنظافة الصحية، وانهيار النظام الصحي، إلى تفاقم هذه المشكلة، ونزح أكثر من 1.9 مليون شخص من منازلهم، ويقيم أكثر من 1.4 مليون منهم في ملاجئ مكتظة. وهذه الظروف مهيأة لاستمرار الارتفاع في الأمراض المعدية. وفي غزة اليوم، في المتوسط، لا يوجد سوى مكان للاستحمام واحد لكل 4500 شخص ومرحاض واحد لكل 220 شخصا، ولا تزال المياه النظيفة نادرة، وهناك مستويات مرتفعة من التغوط في الهواء الطلق. هذه الظروف تجعل انتشار الأمراض المعدية أمرا لا مفر منه.
    ومن المؤسف أن إمكانية الوصول إلى الخدمات الصحية في جميع أنحاء غزة قد تراجعت بشدة مع استمرار الحرب في تدهور النظام الصحي. ومع ركود النظام الصحي، لم يعد أمام أولئك الذين يواجهون المزيج المميت من الجوع والمرض سوى خيارات قليلة.
    وذكرت منظمة الصحة العالمية، أن شعب غزة، الذي عانى بالفعل بما فيه الكفاية، يواجه الآن الموت بسبب المجاعة والأمراض التي يمكن علاجها بسهولة من خلال نظام صحي فعال. هذا يجب أن يتوقف. ويجب أن تتدفق المساعدات الغذائية وغيرها من المساعدات بكميات أكبر بكثير. وتكرر منظمة الصحة العالمية دعوتها إلى وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية.
  • سكان غزة يشكرون مصر على تزويدهم بالمياه: دور كبير في تخفيف المعاناة

    قال زكى أبو سليمة، أحد سكان غزة، إن المياه التي تتدفق الآن إلى القطاع المدمر من مشروع لتحلية المياه فى مصر لها طعم “مثل السكر” بعد أسابيع من القصف والحصار الإسرائيلى جعلته وكثيرين آخرين يشربون مياها غير نظيفة.

    وفقا لرويترز، تأتي المياه من ثلاث محطات بنتها دولة الإمارات على الجانب المصرى من الحدود، ويتم ضخها إلى رفح، وبدأت العمل يوم الثلاثاء، فى إطار جهد لتخفيف أحد أكبر التحديات الإنسانية فى غزة.

    وقال أبو سليمان “كنا نعانى حقا.. كنا نحضر المياه من البحر من قبل. طعم هذه المياه مثل السكر وهي صالحة للشرب”.

    ولكن في حين أن هناك حاجة ماسة إلى المياه النظيفة، فإن البنية التحتية المدمرة في غزة تعني أنه من الصعب توزيعها خارج مدينة رفح الحدودية، ناهيك عن ضخها إلى خزانات الأسطح التي تسمح للناس باستخدامها في المباني المتبقية في القطاع.

    وقطعت إسرائيل كل إمدادات الكهرباء الخارجية عن غزة عندما بدأت الحرب في السابع من أكتوبر كما أدى حصار الأراضي الفلسطينية إلى توقف معظم إمدادات الوقود، مما يعني أن مولدات الطاقة المحلية لا تعمل أيضًا.

    وقال أبو سليمة: “نأمل أن يتمكنوا من تزويدنا بمحطة كهرباء.. وكما ترون، فإننا نملأ الدلاء ونأخذ المياه إلى الطابق العلوى، إن ملء خزانات الطابق العلوى بحيث يمكن استخدام المياه في صنابير المنزل هو عمل شاق ومؤلم.”

    وحتى في رفح، حيث أمر الجيش الإسرائيلي المدنيين بالبحث عن ملجأ، فإن ندرة الغذاء والمياه النظيفة شديدة للغاية لدرجة أنها تتسبب في فقدان الناس للوزن والإصابة بالمرض.

    وقال محمد صبحي أبو ريالة، مدير مديرية المياه والصرف الصحي في جباليا، إن نزوح الآلاف من سكان غزة إلى رفح أدى إلى تفاقم المشاكل القائمة بالفعل في المدينة، حيث يوجد نقص في الوقود لتشغيل الآبار، وأضاف: “بصراحة هذا الخط الجديد الذي تم توفيره عبر إخواننا في جمهورية مصر العربية، إخواننا في مصر، كان له دور كبير في تخفيف معاناة النازحين وأهالي رفح فيما يتعلق بالمياه”

    وترتبط المحطات بالحدود المصرية مع قطاع غزة عبر خط أنابيب بطول 900 متر، وتقوم بتحلية حوالي 600 ألف جالون من المياه يوميًا، مما يغطي احتياجات حوالي 300 ألف شخص.

  • كاميرون يشكر مصر والرئيس السيسى على الجهود المكثفة سياسيًا وإنسانيًا فى غزة

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم “ديفيد كاميرون” وزير خارجية المملكة المتحدة، وذلك بحضور سامح شكري وزير الخارجية، واللورد طارق أحمد وزير شئون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بوزارة خارجية المملكة المتحدة، بالإضافة إلى السفير البريطاني بالقاهرة “جاريث بايلي”.
    وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المستشار أحمد فهمي أن الوزير “كاميرون” سلم الرئيس خطاباً من رئيس الوزراء البريطاني “ريشي سوناك” قدم خلاله التهنئة الرئيس بمناسبة إعادة انتخابه رئيساً لمصر، مؤكداً حرص بلاده على مواصلة تعزيز التعاون والتنسيق مع مصر في مختلف المجالات. وفي هذا السياق، تطرق اللقاء إلى سبل تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين، حيث تم استعراض جهود التعاون القائم في جميع المجالات لاسيما على المستوى الاقتصادي، وزيادة الاستثمارات المشتركة والتبادل التجاري، بما يحقق مصالح الشعبين.
    وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء تناول تطورات المشهد الإقليمي، حيث وجه وزير خارجية المملكة المتحدة الشكر والتقدير لدور مصر والرئيس في صون الأمن والاستقرار بالمنطقة، فضلاً عن الجهود المصرية المكثفة على المسارين السياسي والإنساني في إطار الأوضاع الراهنة في قطاع غزة.

زر الذهاب إلى الأعلى