ماكرون

  • ماكرون يبدأ في التراجع أمام تظاهرات السترات الصفراء

    تراجع الرئيس الفرنسي، اليوم الأحد، عن موقفه تجاه متظاهري “السترات الصفراء” وهجومه عليهم، بتأكيده أن الحكومة يجب أن تقدم إجابة واضحة على غضب الناس من محدودي الدخل.

    وبحسب صحيفة “جارديان” البريطانية، قال ماكرون للصحفيين في العاصمة البلجيكية بروكسل، إنه يتعين على الحكومة تقديم إجابة واضحة وسط تكهنات بأنه سيطلب الأسبوع المقبل إجراء مشاورات بشأن مستويات المعيشة أو اقتراح إجراءات لتخفيف أثر ارتفاع أسعار البنزين.

    وأضافت الصحيفة أنه من الواضح وفقا لهوية ماكرون السياسية، انه لن يستسلم للاحتجاجات، لذا يظل من غير المتوقع أن يتراجع عن ضريبة المحروقات.

    وأشارت إلى ان الحكومة الفرنسية تعهدت بعدم التراجع عن الضرائب الجديدة على المحروقات، والتي تسببت في اشتغال التظاهرات، واتهمت ماكرون بأنه رئيس للأغنياء ويتجاهل معاناة الطبقة الفقيرة.

    وقال وزير المالية الفرنسي، برونو لو مير، إنه سيجتمع مع تجار التجزئة وشركات التأمين لتقييم التأثير الاقتصادي للاحتجاجات على مستوى البلاد ضد ارتفاع تكاليف الوقود.

    وحذر تجار التجزئة الفرنسيون من أن الاحتجاجات المطولة قد تضرب موسم التسوق في الكريسماس وتهدد فرص العمل.

  • ماكرون يرد على إهانات ترامب: لغة الاحترام يجب أن تسود

    رد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الأربعاء، على الإهانات التي وجهها إليه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال اليومين الماضيين، موضحا أن حليفين تاريخيين مثل فرنسا والولايات المتحدة يجب أن تسود بينهما لغة الاحترام، مشددا على أن فرنسا ليست دولة تابعة لواشنطن.

    وقال “ماكرون”، في مقابلة مع إذاعة “تي إف آي”: “في كل لحظة من تاريخنا كنا حلفاء، ولذلك فالاحترام ضروري بين الحلفاء”، مشيرا إلى الدعم الفرنسي للولايات المتحدة خلال حرب الاستقلال، وكذلك إلى الدعم الذي قدمته واشنطن خلال الحربين العالميتين.

    وأضاف: “لا أعتقد أن الفرنسيين يتوقعون مني الرد على التغريدات”.

  • ترامب يهاجم فكرة ماكرون بإنشاء جيش خاص لأوروبا

    بعد ساعات من تغريدة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي هاجم خلالها اقتراح نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، بإنشاء جيش خاص لأوروبا لحمايتها من الولايات المتحدة وروسيا والصين، ما اعتبره ترامب مهينا للغاية.

    وفي حوار مع شبكة “سي إن إن”، رد ماكرون على تغريدة ترامب قائلا إنه يفضل إجراء المناقشة أو الرد على الأسئلة بصورة مباشرة، بدلا من مناقشة الدبلوماسية عبر التغريدات.

    وكان ترامب قد كتب عبر “تويتر”، “اقترح الرئيس الفرنسي ماكرون للتو أن تقوم أوروبا ببناء جيشها الخاص من أجل حماية نفسها من الولايات المتحدة والصين وروسيا. إنه أمر مهين للغاية ، لكن ربما يتعين على أوروبا أولًا دفع حصتها العادلة من حلف الناتو ، والتي تدعمها الولايات المتحدة إلى حد كبير!”.

    وجاءت تصريحات الرئيس الفرنسى عندما وصل ترامب فى باريس يوم السبت لحضور فعاليات احتفالا بالذكرى المئوية لانتهاء الحرب العالمية الأولى.

    وعندما سأله المذيع فريد زكريا عما إذا كانت تغريدة ترامب خطأ، قال ماكرون “أنا لا أعرف..لست من يدير تغريداته”.

    وعند استقباله ترامب، قال ماكرون في مؤتمر صحفي “أتشاطر آراء الرئيس ترامب بأننا بحاجة إلى تقاسم العبء بشكل أفضل داخل حلف الناتو، ولهذا أعتقد أن مقترحاتي للدفاع الأوروبي تتفق تمامًا مع ذلك، لأنه يعني المزيد من أوروبا داخل حلف الناتو، وقدرات أكثر، من أجل أخذ جانب من العبء. وأعتقد أنه من العدل جدًا وهو أمر مهم للغاية”.

    فيما قال ترامب “نريد أن نكون هناك قطعا. نحن نريد أن نساعد. نريد أن نكون جزءًا منه. لكن على الدول المختلفة أن تساعد أيضا. هذا عادل. وأعتقد أن الرئيس – لقد ناقشنا هذا بالفعل – وأنا نتفق كثيرا على ذلك”.

  • ماكرون وترامب يتفقان على ضرورة استقرار الشرق الأوسط لتأثيره على أسعار النفط

    أكد الرئيس الفرنسى ايمانويل ماكرون، على اتفاقه مع نظيره الأمريكى دونالد ترامب، على ضرورة استقرار الشرق الأوسط، الأمر الذى سيكون له تأثيرا إيجابيا على أسعار النفط.

    وقال ماكرون: “ناقشت مع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، محادثات مثمرة ومكثفة حول مكافحة الإرهاب والدفاع الأوروبى وإيران وسوريا والخليج وليبيا والعديد من الموضوعات الأخرى ذات الاهتمام المشترك لفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية”.

    وأضاف ماكرون: “قررنا سويا على العمل معا على استقرار الشرق الأوسط وهو الأمر الذى سيكون له تأثيرا إيجابيا على أسعار النفط”.

  • رئيس الوزراء الايطالى يدعو ماكرون لحضور المؤتمر الدولى حول ليبيا

    أعلن رئيس الوزراء الايطالي جوزيبي كونتي أنه وجّه دعوة للرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون للمشاركة في المؤتمر الدولي حول ليبيا، الذي ستستضيفه مدينة باليرمو في يومي 12-13 من شهر نوفمبر المقبل.

    وفقاً لوكالة اكى الايطالية، قال كونتي، في حوار لوسائل الاعلام الايطالية “دعوت ماكرون إلى باليرمو للقمة حول ليبيا. لدينا اختلافات في وجهات النظر مع الرئيس الفرنسي، لكن العلاقة على المستوى الشخصي جيدة. كل واحد مِنّا يريد فعل ماهو أفضل لبلاده. ومع هذه الروح سوف أرى بوتين في موسكو. أنا أعتبره محاورا أساسية”.

    وكان وزير الخارجية الإيطالي إينزو موافيرو ميلانيزي قد أكد خلال جلسة إحاطة أمام مجلس الشيوخ الثلاثاء الماضي، في إشارة إلى “المواقف غير المتطابقة تمامًا” لروما وباريس حول موعد الانتخابات الليبية، على أن حكومة بلاده “لم تشكك أبدا في حتمية إجراء الانتخابات السياسية في ليبيا” كي يتمكن الناخبون من إختيار مؤسساتهم التنفيذية والتشريعية.

  • ماكرون يتصل هاتفيا بالملك سلمان لبحث قضية خاشقجي

    أعلنت الرئاسة الفرنسية أن رئيس البلاد إيمانويل ماكرون بحث هاتفيا قضية مقتل الكاتب السعودي جمال خاشقجي، مع العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز.

    وكان “ماكرون” ناقش قضية خاشقجي في وقت سابق مع نظيره دونالد ترامب، وأعرب عن قلقه من ملابسات الجريمة التي ارتكبت بحقه، مؤكدا ضرورة كشف كل التفاصيل المتعلقة بالأمر.
    وأضافت في بيان لها، وفقا لموقع “لو باريسيان” الفرنسي، أن ماكرون سيمتنع عن اتخاذ أي قرار سريع بشأن كيفية الرد على مقتل خاشقجي، حتى تظهر نتائج التحقيقات بشكل كامل، ويتم الوقوف على الحقيقة.
    من جانبه أكد المتحدث باسم الحكومة الفرنسية اليوم أنه يتم دراسة الخطوات المقبلة في علاقة بلاده بالسعودية فيما يتعلق بقضية خاشقجي، مؤكدا أنه يجب دراسة الأمر جيدا، نظرا للعلاقة الجيدة مع المملكة.

  • تفاصيل لقاء ماكرون وترامب وجلسة سرية بالكنيست

    ذكرت القناة العاشرة الإسرائيلية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أخبر نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، عندما التقيا على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة، الشهر الماضي، أنه يمكنه الضغط على بنيامين نتنياهو رئيس وزارء الكيان الصهيوني؛ لقبول “صفقة القرن” الأمريكية.

    وأوضحت أن ذلك، كان ردا على سؤال طرحه ماكرون عن سبب تشدد ترامب فقط في التعامل مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، وجاء رد ترامب أن ذلك بسبب عدم موافقة الفلسطينيين على التحدث مع الجانب الأمريكي، وهو أمر غير مقبول بالنسبة لترامب.

    وأضافت القناة أن ترامب قال إنه يمكنه أيضا التشدد مع نتنياهو، ذلك لأن إسرائيل تحصل على 5 مليارات دولار سنويا من الولايات المتحدة.

    ويزعم المحلل السياسي للقناة، باراك رافيد، أن حديث ترامب وماكرون قد وصل إليه عن طريق 4 دبلوماسيين غربيين اطلعوا على اللقاء.

    وتابعت أن ترامب أكد أنه مستعد للضغط على نتنياهو لقبول خطة السلام الأمريكية المعروفة إعلاميا بصفقة القرن، وأنه سيقوم بعرضها خلال الشهور القريبة المقبلة.

    وأشارت القناة إلى أن ماكرون كان هو من بدأ في الحديث عن الملف الفلسطيني الإسرائيلي، وقال لترامب إنه يعتقد أن نتنياهو لا يريد فعلا المضي قدما في عملية السلام، وإنه يحب الوضع الراهن.

    وأكدت أن ترامب وافقه على تحليل ماكرون لموقف نتنياهو، وأنه “على وشك الحصول على النتيجة نفسها”، مضيفا أنه قدم الكثير لنتنياهو، من نقل للسفارة الأمريكية إلى القدس، بالإضافة إلى مبلغ الـ5 مليارات دولار، وهو ما ردت عليه إيليت شاكيد، وزيرة القضاء الإسرائيلية، بأن المساعدات الأمنية والعسكرية لإسرائيل، لا علاقة لها بعملية السلام أو”صفقة القرن”، بحسب “سبوتنيك”.

    وقدمت “سبوتنيك”، الثلاثاء، كشفا جديدا عن أن فرنسا تستعد لإعلان خطة سلام جديدة بين فلسطين والاحتلال الإسرائيلي، والتي ستكون بديلة عن صفقة القرن الأمريكية.

    وذكرت أن رئيس اللجنة السياسية بوزارة الخارجية الإسرائيلية، ألوان أوشفيتز، تحدث خلال جلسة سرية للجنة الخارجية والأمن، التابعة للكنيست الإسرائيلي، عن استعداد إيمانويل ماكرون لإعلان الخطة الجديدة، في حال تأخر ترامب في الإعلان عن “صفقة القرن”.

    وأوضحت أن ماكرون سيعلن خطته إذا ما قرر ترامب تأجيل صفقة القرن إلى ما بعد انتخابات التجديد النصفي للكونجرس، نوفمبر المقبل.

    وأشارت إلى أن المسئول الإسرائيلي زعم أنه لا يعرف ماهية صفقة القرن، وأن ماكرون أمر مستشاريه بوضع خطة للسلام في الشرق الأوسط، والتي ستكون على رأس أولوياته الفترة المقبلة.

    يذكر أن لقاء الجمعية العامة التي تتحدث عن القناة، جاء بالتزامن مع إعلان ترامب أنه يرى أن حل الدولتين هو الأنسب، وأنه سيوافق على الحل الذي سيتوصل إليه الفلسطينيين والإسرائيليين على أي حال.

    وكانت صحيفة “يديعوت أحرونوت” قالت في وقت سابق أن هناك مخاوف في إسرائيل من “صفقة القرن” الأمريكية مجهولة الأركان، خاصة من احتمالية اعتراف إدارة ترامب بالقدس عاصمة للدولتين، الإسرائيلية والفلسطينية.

    وأوضحت أن هناك تخوفا من دفع ترامب الرئيس الفلسطيني إلى طاولة المفاوضات، وأن ينتج عن ذلك تنازل أمريكي، خاصة أن ترامب يرغب في إتمام الصفقة في فترة رئاسته؛ حتى تضاف إلى سجله الشرفي، بإتمامه أو إنهائه للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، حتى يسجل في إنجازاته في مجال السياسة الخارجية.

    وادعت الصحيفة أن ترامب يريد انهاء خطة السلام في الشرق الأوسط مع نهاية 2018، أو مطلع 2019 على أقصى تقدير.

  • قريبا.. ماكرون يتباحث مع الملك سلمان بشأن اختفاء خاشقجي

    كشف الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أنه سيتباحث قريبا مع الملك سلمان، ملك السعودية، في إطار قضية اختفاء الصحفي السعودي، جمال خاشقجي.

    وذكرت قناة “بي أف أم تي في” الفرنسية أنه لم يتم تحديد موعد المقابلة بين ماكرون والملك سلمان حتى الآن.

    وتأتي هذه المعلومات مغايرة لتلك الشائعات المتداولة حول تعليق فرنسا الزيارات مع السعودية.

    وكان ماكرون قد طلب توضيحات مفصلة بشأن مصير الصحفي جمال خاشقجي الذي اختفى بعد دخوله القنصلية السعودية في إسطنبول.

  • شاهد ماكرون ورئيس وزراء كندا وزعماء العالم يرقصون فى القمة الفرانكوفونية

    رقص الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون مع مع رئيسا وزراء كندا جاستن ترودو ونظيره الأرمينى نيكول باشينيان وأمير موناكو ألبرت الثانى، فى القمة الفرنكفونية اليوم الجمعة،  فى أرمينيا. حسبما نشرت روسيا اليوم.

     

    وشارك فى الرقص الرئيس اللبنانى ميشيل عون ورئيس الوزراء البلجيكى شارل ميشيل.

    جدير بالذكر أن الدكتور خالد العنانى وزير الآثار قد سافر إلى أرمينيا، 9 أكتوبر الماضى وذلك للمشاركة فى القمة الـ17 للمنظمة الدولية الفرانكفونية، التى تستضيفها العاصمة الأرمينية “ييرفان” على مدار يومى 11 و12 أكتوبر، تحت عنوان: “العيش معاً بتضامن والتشارك فى المبادئ الإنسانية واحترام التنوع، مصدر السلام والازدهار فى العالم الفرانكفونى”.

    ويرتكز مغزى القمة على المبادئ العالمية التى تقوم على تعزيز قيم الأمن والسلام والديمقراطية، واحترام حقوق الإنسان والتنوع الثقافى، وهى قيم طالما تشاركت كل من المنظمة الفرانكفونية ومصر فى تبنيها، والالتزام بمضامينها نهجاً وسلوكاً ثابتاً على امتداد تاريخها.

    يشارك فى القمة عدد من الوفود الرسمية التى تمثل الدول الأعضاء بالمنظمة، بالإضافة إلى وفود الدول التى تتمتع بوضع مشارك ومراقب.

  • ماكرون يلتقي دونالد ترامب وحسن روحاني على هامش الجمعية العامة

    ينوي الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، لقاء نظيره الأمريكي، دونالد ترامب، وكذلك الرئيس الإيراني، حسن روحاني على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في 24 و25 سبتمبر الجاري.

    وفي بيان نشرت وكالة الأنباء الفرنسية، عن قصر الإليزيه في فرنسا، أنه من المتوقع أن يلتقي ماكرون، دونالد ترامب لدى وصوله بعد ظهر 24 سبتمبر إلى نيويورك، وسيتناول العشاء مع الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس.

    كما سيعقد ماكرون لقاء مع الرئيس الإيراني في اليوم التالي، كما أنه مرجحًا أن يجتمع مع الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان.

    وفيما يتعلق بلقائه بترامب، فسيتم مناقشة دعوة الرئيس الأمريكي منتدى السلام المرتقب في 11 نوفمبر في باريس في الذكرى المئوية لانتهاء الحرب العالمية الأولى.

  • ماكرون يلتقى ترامب وروحانى على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة

    أعلن قصر الإليزيه الأربعاء أن الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون سيلتقى نظيريه الأمريكى دونالد ترامب فى 24 سبتمبر، والإيرانى حسن روحانى فى 25 سبتمبر فى نيويورك على هامش الجمعية العامة الـ73 للأمم المتحدة.

    وأشار الإليزيه إلى أنه “من المتوقع أن يلتقى ماكرون دونالد ترامب لدى وصوله بعد ظهر الإثنين إلى نيويورك وسيتناول العشاء مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش” مساء الإثنين.

    وفى 25 سبتمبر، سيلقى ماكرون كلمة قبل الظهر أمام الجمعية العامة قبل عقد سلسلة لقاءات ثنائية، لاسيما مع الرئيس الإيرانى وكذلك “من المرجح جداً” أن يجتمع مع الرئيس التركى رجب طيب إدروغان و”ربما” مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.

    وقد يلتقي ماكرون أيضاً رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو فى نيويورك.

  • ماكرون: لن ننسى نضال كوفي عنان

    نعى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الجمعة، الأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفي عنان، الذي توفي عن عمر يناهز 80 عاما.

    وكتب ماكرون في تغريدة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي تويتر: “كوفي عنان الأمين السابق للأمم المتحدة والحائز على جائزة نوبل للسلام غادر عالمنا في المساء”.

    وأثنى الرئيس الفرنسي على كوفي عنان قائلا “فرنسا تحيي عنان .. لن ننسى أبدا نظراته الهادئة والحازمة وقوة نضاله في معاركه”.

  • الجمعية الوطنية الفرنسية ترفض حجب الثقة عن حكومة ماكرون

    رفضت الجمعية الوطنية الفرنسية “البرلمان” مذكرة حجب الثقة عن حكومة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون التي تقدم بها حزب “الجمهوريون”، وذلك على خلفية قضية ألكسندر بينالا المعاون السابق للرئيس الفرنسي، والمتهم بالاعتداء على متظاهرين.

    وكان كريستيان جاكوب زعيم الكتلة البرلمانية لحزب “الجمهوريون” اليميني المعارض قد قال، في وقت سابق، إن تكتله سيتقدم بمذكرة لحجب الثقة عن الحكومة الفرنسية على خلفية قضية بينالا.

    وأضاف جاكوب “نتقدم بمذكرة لحجب الثقة ونأمل بأن توضح الحكومة موقفها من قضية بينالا، والذي ظهر في تسجيل فيديو وهو يضرب متظاهرين”، مؤكدا أن رئيس الحكومة رد على طلب تكتله بالرفض.

  • بوتين و ماكرون يناقشان الجهود الانسانية فى الغطة الشرقية

    قال الكرملين إن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين ونظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون تناولا فى اتصال هاتفى الجهود الإنسانية المشتركة فى الغوطة الشرقية السورية.

     

  • ماكرون: فرنسا وبريطانيا ستعلنان معاهدة جديدة حول الهجرة

    ماكرون: فرنسا وبريطانيا ستعلنان معاهدة جديدة حول الهجرة

    الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون (أ.ب) أفادت الرئاسة الفرنسية اليوم (الأربعاء) بأن الرئيس إيمانويل ماكرون ورئيسة الحكومة البريطانية تيريزا ماي سيعلنان معاهدة جديدة حول التعاطي مع مسألة المهاجرين الساعين للوصول إلى بريطانيا.
    والمعاهدة التي ستعلن في قمة في لندن، الخميس «ستكمل اتفاق لوتوكيه» بحسب مكتب ماكرون، في إشارة إلى اتفاقية في عام 2003 تضع فعلياً حدود بريطانيا في شمال فرنسا.
    وأضافت الرئاسة الفرنسية: إن التفاصيل «لم تُنجز بعد» لكن المعاهدة ستتضمن تدابير حول كيفية التعامل مع قاصرين يسافرون بمفردهم، وستقدم بريطانيا مساهمة مالية «كبيرة».
    والنص الأساسي للاتفاق الذي بدأ العمل به في فبراير (شباط) 2004، يتضمن مراقبة مشتركة في مرافئ الدولتين، في حين تنظر بريطانيا، التي لا تنتمي إلى منطقة «شينغن» لحرية التنقل، في تعزيز الجهود لمنع المهاجرين من الوصول إلى أراضيها.
    وأدت اتفاقيات لاحقة إلى تمويل بريطانيا عدداً من عمليات المراقبة والأمن في كاليه، التي تفصلها مسافة قصيرة عبر المانش، عن مرفأ دوفر في بريطانيا.
    وكثيراً ما مثلت كاليه نقطة شائكة في العلاقات الفرنسية – البريطانية، ودعا ماكرون، الأربعاء، إلى تعزيز التعاون في إدارة الحدود مع بريطانيا قبيل زيارته الأولى إلى لندن كرئيس.
    وغالباً ما يقصد المهاجرون الساحل الشمالي لفرنسا أملاً في الاختباء على متن شاحنات متوجهة إلى بريطانيا. والمخيم العشوائي الذي أطلق عليه «الغابة» قرب كاليه كان يضم في وقت ما 10 آلاف شخص قبل أن تزيله الحكومة بالجرافات في أواخر 2016.
    ولا يزال مئات المهاجرين في المنطقة، وتقوم الشرطة بشكل روتيني بتفكيك مخيمات عشوائية لمهاجرين يطمحون في التوجه إلى بريطانيا، الوجهة المفضلة للأفغان وسكان شرق أفريقيا. أوروبا مهاجرين

زر الذهاب إلى الأعلى