وزارة الصحة

  • وزارة الصحة تكشف أهمية لقاح المكورات الرئوية للحماية من 3 أمراض خطيرة

    كشفت وزارة الصحة والسكان أن تطعيم المكورات الرئوية هام للوقاية من الالتهاب الرئوى والتهاب الأذن الوسطى والالتهاب السحائى.

    وقالت وزارة الصحة والسكان أن تطعيم المكورات الرئوية هام لكل من :

    1- الأطفال

    2- كبار السن فوق سن 65 عاما

    3- لأصحاب الأمراض المزمنة

    وأضافت وزارة الصحة والسكان أن لقاح المكورات الرئوية يحمى من:

    1- الالتهاب الرئوى

    2- التهاب الأذن الوسطى

    3- الالتهاب السحائى

  • الصحة الفلسطينية: قوات الاحتلال تعتقل مصابا داخل سيارة إسعاف شرقى قلقيلية

    أعلنت الصحة الفلسطينية عن قوات الاحتلال تعتقل مصابا داخل سيارة إسعاف عند حاجز عسكري شرقي قلقيلية، وفقا لقناة القاهرة الإخبارية. 

    وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.

    ويعانى النظام الصحي في قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، حيث قصف الاحتلال الإسرائيلي نحو 108 مركبات إسعاف، وهناك 11 مُستشفىً من أصل 36 تعمل بشكل جزئي.

    وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات في غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين، واعتقلت 34 من الطواقم الطبية.

  • الصحة العالمية تعقد اتفاقية دولية جديدة استعدادا للجوائح المستقبلية فى 2024

    قالت منظمة الصحة العالمية، إنه في عام 2024، سنتخذ المزيد من الخطوات نحو عالم أكثر صحة وأمانًا وعدالة، حيث سيتم الاحتفال بالذكرى الخمسين لبرنامج التحصين الموسع (EPI)، وهو مبادرة لتوفير الوصول الشامل إلى اللقاحات المنقذة لحياة الأطفال في جميع أنحاء العالم، كما ستعقد اتفاقية دولية جديدة للاستعداد للجوائح المستقبلية فى عام 2024.

    وأشارت الى انه لقد كانت اللقاحات واحدة من أكبر إنجازات البشرية، حيث أنقذت عددًا لا يحصى من الأرواح، ومع ذلك، في السنوات الأخيرة، توقفت التغطية بلقاحات الأطفال، وستوفر الذكرى السنوية فرصة لصناع القرار لإعادة ترتيب أولويات اللقاحات باعتبارها حجر الزاوية في الصحة العامة المنقذ للحياة.

    وفي جمعية الصحة العالمية السابعة والسبعين المقرر عقدها في مايو 2024، ستنظر البلدان في اتفاقية دولية جديدة تُعرف باسم اتفاق الجائحة، والغرض من الاتفاقية هو منع تكرار الآثار الصحية والاجتماعية المدمرة التي شوهدت نتيجة لفيروس كورونا في حالة حدوث جائحة في المستقبل.

    في سبتمبر 2024، سيكون هناك اجتماع رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن مقاومة مضادات الميكروبات (AMR)، وهي واحدة من أكبر التهديدات العالمية للصحة العامة، مقاومة مضادات الميكروبات تجعل علاج العدوى أكثر صعوبة وتزيد من خطر الإصابة بأمراض خطيرة والوفاة، وسيتم حث البلدان على تقديم التزامات جريئة للتصدي لهذا التهديد، وتسريع العمل على تحقيق الأهداف المتفق عليها دوليا.

    ستقوم لجنة التواصل الاجتماعي التابعة لمنظمة الصحة العالمية المنشأة حديثاً بمكافحة الشعور بالوحدة والعزلة الاجتماعية باعتبارهما تهديداً صحياً ملحاً، إن ارتفاع معدلات العزلة الاجتماعية والشعور بالوحدة له عواقب صحية خطيرة، مع زيادة خطر الإصابة بالسكتة الدماغية والقلق والخرف والاكتئاب والانتحار، وستعمل المنظمة على رفع مستوى التواصل الاجتماعي كأولوية وتسريع توسيع نطاق الحلول في البلدان من جميع مستويات الدخل.

    إن النقاط البارزة المذكورة أعلاه هي شهادة على التعاون الوثيق بين الدول الأعضاء للوفاء بالوعود، وفي عام 2024، ستنظر جمعية الصحة العالمية في مشروع برنامج العمل العام الرابع عشر لمنظمة الصحة العالمية، ستوفر هذه الوثيقة الأساسية الإستراتيجية وخريطة الطريق لعملنا خلال السنوات الخمس القادمة، وسيستمر عملنا لضمان التمويل المستدام للمنظمة، لتمكيننا من معالجة القضايا الصحية المتعددة والمعقدة التي تواجه عالمنا اليوم.

  • وزارة الصحة: الكشف المبكر لمرض الإيدز يضمن سلامة الأشخاص من العدوى

    قالت وزارة الصحة والسكان إن فيروس نقص المناعة البشرى ” الإيدز ” من الأمراض المنتقلة جنسيا، ولكن الكشف المبكر والعلاج يضمن سلامة الأشخاص من العدوى.

    وقالت الدكتورة هبة السيد، مدير البرنامج الوطنى للإيدز بوزارة الصحة والسكان، فى تصريحات لـ”اليوم السابع”، إن الحملات التوعوية تهدف إلى تحسين الصورة الذهنية المجتمعية عن المتعايشين بمرض الإيدز، كما تستند إلى ركيزة الوعى بطرق العدوى والوقاية وأساليب العلاج وفقا لأحدث البروتوكولات العلاجية، كما تستهدف التركيز على حزم الخدمات التى تقدمها مراكز علاج الإيدز بالجمهورية، وتابعت: “الحملة تهدف إلى نشر فكرة أن الإيدز ليس مرض الموت كما هو سائد”.

    وأضافت: “الحملات تقوم بالتأسيس لمجموعة من الرسائل المجتمعية والتوعوية حول المرض، مستغلة مجموعة من المنصات الخاصة بالتواصل الاجتماعى، كما يتم التركز على الخدمات المقدمة للمريض والخطوط الساخنة التى تقدم استفسارات حول تقديم الخدمات وعناوين مراكز الخدمة، وستكون مستمرة دوريا حتى تحقق كامل أهدافها”

  • خبراء الصحة يحذرون: كورونا يتنكر على شكل مرض تنفسى بعد تغير الأعراض

    كشف موقع Daily Express أنه فى حين أن الكثير منا يدرك الأعراض الشائعة لمرض كورونا التي كانت سائدة في بداية الوباء، إلا أنها تغيرت مع ظهور اللقاحات، وكذلك كيفية تحور الفيروس، ونتيجة لذلك قد تواجه أعراضًا مختلفة الآن مقارنةً بما إذا كنت قد أصبت بكورونا قبل 3 سنوات.

    الآن حذر أحد الخبراء من أنه قد يكون من الصعب بشكل خاص معرفة ما إذا كنت مصابًا بفيروس كورونا، بسبب أوجه التشابه بينه وبين أمراض أخرى، وقالت الدكتورة هيلين وول، الطبيبة العامة والمديرة السريرية للصحة السكانية هيئة الخدمات الصحية البريطانية، إنه لم تعد هناك أي أعراض يمكننا البحث عنها بعد الآن والتي تخبرنا بالتأكيد أنه فيروس كورونا، يمكن أن يكون أي أعراض تنفسية، والعديد من الأعراض الأخرى أيضًا، يمكن أن يتنكر كورونا في شكل أي مرض تنفسي.

    وأضافت أنه لقد سمعت أن العديد من زملائي في الأسبوع الماضي ثبتت إصابتهم بفيروس كورونا دون أي من الأعراض الأصلية التي سمعنا عنها كثيرًا خلال ذروة الوباء، قد يكون من الصعب حقًا التمييز بين ما إذا كان فيروس كورونا، أو ما قد يكون غير ذلك، ونظرًا لطبيعة المرض، تشمل العلامات الشائعة لفيروس كورونا ضيق التنفس والتعب والسعال المستمر، كما يمكن أن يسبب أيضًا أشياء مثل سيلان أو انسداد الأنف والصداع والإسهال والمرض.

    ومع ذلك، يمكن بسهولة الخلط بين هذه الفيروسات والإنفلونزا أو أي عدوى شتوية أخرى منتشرة حاليًا مثل النوروفيروس، ويقول الخبراء إن أحدث سلالات كورونا يمكن أن تسبب أعراضًا أكثر خطورة من ذي قبل.

    وقالت البروفيسور إليانور رايلي، عالمة المناعة في جامعة إدنبرة، إنها عانت من نوبة “مروعة” من كورونا كانت أسوأ بكثير مما كان متوقعا.

    وأضافت: “من المحتمل أن تكون مستويات الأجسام المضادة لدى الأشخاص ضد كورونا منخفضة الآن كما كانت منذ طرح اللقاح لأول مرة، الآن، نظرًا لأن الأجسام المضادة أقل، فإن جرعة أعلى من الفيروس تمر عبرها وتسبب نوبة أكثر خطورة من المرض”.

    وصنفت منظمة الصحة العالمية (WHO) سلالةJN.1 من فيروس كورونا على أنها “نوع مختلف مثير للاهتمام”، مما يعني أنه سيتم تتبعها.

    والمتحور هو طفرة في سلالة BA.2.86 – المعروفة أيضًا باسم Pirola، والتي تنحدر من سلالة أوميكرون Omicron.، ولذلك فإن الهيئات الصحية والخبراء يشعرون بالقلق بشأن مدى إمكانية انتقاله.

    وقال الدكتور ويليام شافنر، أستاذ الأمراض المعدية في المركز الطبي بجامعة فاندربيلت، إن أحد الأشياء المشتركة بين (متغيرات أوميكرون) هو أنها شديدة العدوى، ومع ظهور متغيرات جديدة، يبدو أنها تكون معدية أو حتى أكثر عدوى من المتغيرات السابقة.

    ويعتقد أن أعراض المتحور الجديد JN.1 مشابهة لتلك التي يسببها أوميكرون مثل سيلان الأنف والسعال والتهاب الحلق والتعب وآلام العضلات والحمى، فإذا شعرت بأعراض فيروس كورونا، تنصح هيئة الخدمات الصحية البريطانية بالبقاء في المنزل وتجنب الاتصال بالآخرين لمدة 5 أيام إن أمكن، يجب عليك تجنب الاتصال بالأشخاص المعرضين للخطر لمدة 10 أيام على الأقل.

  • منظمة الصحة العالمية تحذر: الجوع يجتاح غزة ومتوقع زيادة الأمراض

    قالت منظمة الصحة العالمية، إن الجوع يجتاح غزة، ومن المتوقع أن يؤدي ذلك إلى زيادة المرض في جميع أنحاء القطاع، وبشكل أكثر حدة بين الأطفال والنساء الحوامل والمرضعات وكبار السن.
    وفي تقديرات جديدة صدرت اليوم، قالت الشراكة العالمية للتصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (IPC)، والتي تضم منظمة الصحة العالمية، إن غزة تواجه “مستويات كارثية من انعدام الأمن الغذائي”، مع تزايد خطر المجاعة “يومًا بعد يوم”.
    ويواجه 93% من سكان غزة، وهو رقم غير مسبوق، مستويات أزمة الجوع، مع عدم كفاية الغذاء وارتفاع مستويات سوء التغذية. وتواجه أسرة واحدة على الأقل من كل 4 أسر “ظروفاً كارثية”: إذ تعاني من نقص شديد في الغذاء والمجاعة، وتلجأ إلى بيع ممتلكاتها وغيرها من التدابير القاسية لتوفير وجبة بسيطة. فالجوع والعوز والموت واضح.
    وفي بعثاتهم الأخيرة إلى شمال غزة، يقول موظفو منظمة الصحة العالمية إن كل شخص تحدثوا إليه في غزة يعاني من الجوع. أينما ذهبوا، بما في ذلك المستشفيات وأقسام الطوارئ، كان الناس يطلبون منهم الطعام. وقالوا: “إننا نتنقل في أنحاء غزة لتوصيل الإمدادات الطبية ويهرع الناس إلى شاحناتنا على أمل أن يكون هناك طعام”، ووصفوا ذلك بأنه “مؤشر على اليأس”.

    الأمراض المعدية 

    وتشهد غزة بالفعل معدلات مرتفعة من الأمراض المعدية. وتم الإبلاغ عن أكثر من 100000 حالة إسهال منذ منتصف أكتوبر. ونصف هؤلاء هم من الأطفال الصغار الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات، وهو رقم يزيد 25 ضعفًا عما تم الإبلاغ عنه قبل النزاع.
    وقد تم الإبلاغ عن أكثر من 150000 حالة من حالات عدوى الجهاز التنفسي العلوي والعديد من حالات التهاب السحايا والطفح الجلدي والجرب والقمل وجدري الماء. يُشتبه أيضًا في التهاب الكبد حيث تظهر على العديد من الأشخاص علامات اليرقان.
    في حين أن الجسم السليم يمكنه مقاومة هذه الأمراض بسهولة أكبر، فإن الجسم الضعيف والضعيف سيكافح. الجوع يضعف دفاعات الجسم ويفتح الباب أمام المرض.
    ويزيد سوء التغذية من خطر وفاة الأطفال بسبب أمراض مثل الإسهال والالتهاب الرئوي والحصبة، لا سيما في بيئة يفتقرون فيها إلى الخدمات الصحية المنقذة للحياة.
    وحتى لو بقي الطفل على قيد الحياة، فإن الهزال يمكن أن يكون له آثار مدى الحياة لأنه يعيق النمو ويضعف النمو المعرفي.
    وبحسب منظمة الصحة العالمية فإن الأمهات المرضعات يتعرضن لخطر كبير للإصابة بسوء التغذية. فمن عمر 0 إلى 6 أشهر، يعتبر حليب الأم أفضل وأسلم غذاء يمكن أن يحصل عليه الطفل، وهذا يحمي الطفل من نقص التغذية ومن الإصابة بالأمراض الفتاكة مثل الإسهال، خاصة عندما يكون الحصول على مياه الشرب المأمونة محدودا للغاية.
    ويمكن لقضايا الصحة العقلية، التي تتزايد بين السكان في غزة، بما في ذلك بين النساء، أن تؤثر بشكل أكبر على معدلات الرضاعة الطبيعية.
    ويؤدي الافتقار إلى الصرف الصحي والنظافة الصحية، وانهيار النظام الصحي، إلى تفاقم هذه المشكلة، ونزح أكثر من 1.9 مليون شخص من منازلهم، ويقيم أكثر من 1.4 مليون منهم في ملاجئ مكتظة. وهذه الظروف مهيأة لاستمرار الارتفاع في الأمراض المعدية. وفي غزة اليوم، في المتوسط، لا يوجد سوى مكان للاستحمام واحد لكل 4500 شخص ومرحاض واحد لكل 220 شخصا، ولا تزال المياه النظيفة نادرة، وهناك مستويات مرتفعة من التغوط في الهواء الطلق. هذه الظروف تجعل انتشار الأمراض المعدية أمرا لا مفر منه.
    ومن المؤسف أن إمكانية الوصول إلى الخدمات الصحية في جميع أنحاء غزة قد تراجعت بشدة مع استمرار الحرب في تدهور النظام الصحي. ومع ركود النظام الصحي، لم يعد أمام أولئك الذين يواجهون المزيج المميت من الجوع والمرض سوى خيارات قليلة.
    وذكرت منظمة الصحة العالمية، أن شعب غزة، الذي عانى بالفعل بما فيه الكفاية، يواجه الآن الموت بسبب المجاعة والأمراض التي يمكن علاجها بسهولة من خلال نظام صحي فعال. هذا يجب أن يتوقف. ويجب أن تتدفق المساعدات الغذائية وغيرها من المساعدات بكميات أكبر بكثير. وتكرر منظمة الصحة العالمية دعوتها إلى وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية.
  • الصحة العالمية: تفشى الأنفلونزا والمخلوى والالتهاب الرئوي وكورونا

    كشفت الدكتورة ماريا فان كيركوف عالمة الأوبئة بمنظمة الصحة العالمية فى بيان لها، عن الطفرة الحالية الجديدة JN.1 لفيروس كورونا، موضحة أن منظمة الصحة العالمية تواصل تقييم الوضع، وتنصح باتباع نصائح الصحة العامة للمنظمة، للحفاظ على سلامة عائلاتكم وأصدقائكم خلال موسم العطلات.

    وأشارت ماريا فان كيركوف إلى أن فيروس كورونا ليس المرض التنفسي الوحيد المنتشر، بل إن الإنفلونزا والفيروس المخلوي التنفسي والالتهاب الرئوي الشائع في مرحلة الطفولة كلها أمراض آخذة في الانتشار.

    وتنصح باتخاذ التدابير اللازمة للوقاية من العدوى والاعتلال الشديد باستخدام جميع الأدوات المتاحة، وتأكد من حصولك على الرعاية السريرية عند إصابتك بالعدوى.

    وتشمل هذه التدابير ما يلي:
    – ارتدِ كمامة عندما تكون في أماكن مزدحمة أو مغلقة أو سيئة التهوية، وحافظ على مسافة آمنة بينك وبين الآخرين، قدر الإمكان

    – احرص على التهوية

    – احرص على الآداب التنفسية، أي تغطية الفم والأنف عند السعال والعطس

    – واظب على تنظيف يديك

    – احرص على متابعة التطعيمات ضد كورونا والأنفلونزا، لاسيّما إذا كنتَ مُعرضًا بشدة لخطر الإصابة بالاعتلال الشديد

    – مراعاة البقاء في المنزل عند الإصابة بالمرض

    – احرص على الخضوع للفحص إذا ظهرتَ عليك أعراض، أو إذا كنتَ خالطتَ شخصًا مصابًا كورونا أو بالإنفلونزا

  • فريق الصحة العالمية يزور مستشفى الشفاء فى غزة ويصف الوضع بأنه “حمام دم”

    قالت منظمة الصحة العالمية: “لقد شارك موظفى المنظمة فى بعثة مشتركة للأمم المتحدة إلى مستشفى الشفاء فى شمال غزة يوم 16 ديسمبر لتوصيل الإمدادات الصحية وتقييم الوضع فى المرفق، واصفين الوضع فى المستشفى بانه “حمام دم “، وكان من بين الشركاء فى مهمة اليوم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، وإدارة الأمم المتحدة للسلامة والأمن، ودائرة الأعمال المتعلقة بالألغام، قام الفريق بتسليم الأدوية والمستلزمات الجراحية ومعدات جراحة العظام ومواد التخدير والأدوية إلى المستشفى”.

    وقالت المنظمة فى بيان لها، إنه يحتاج مستشفى الشفاء، الذى يعمل حاليًا بالحد الأدنى، إلى استئناف العمليات الأساسية على الأقل بشكل عاجل لمواصلة خدمة الآلاف الذين يحتاجون إلى الرعاية الصحية المنقذة للحياة، مشيرة إلى أن مستشفى الشفاء، الذى كان فى السابق أهم وأكبر مستشفى إحالة فى غزة، يضم الآن عددًا قليلًا من الأطباء وعدد قليل من الممرضات، إلى جانب 70 متطوعًا، يعملون فى ظل ما وصفه موظفى منظمة الصحة العالمية بأنه “ظروف صعبة بشكل لا يصدق”.

    ويطلقون عليه اسم المستشفى بحاجة للإنعاش، كما لا تزال غرف العمليات والخدمات الرئيسية الأخرى معطلة عن العمل بسبب نقص الوقود والأكسجين والطاقم الطبى المتخصص والإمدادات، المستشفى قادر فقط على توفير الاستقرار الأساسى للصدمات، ولا يوجد لديه دم لنقل الدم، ولا يكاد يوجد أى موظف لرعاية التدفق المستمر للمرضى، يتم توفيرغسيل الكلى لحوالى 30 مريضًا يوميًا، حيث تعمل أجهزة غسيل الكلى على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع باستخدام مولد صغير.

    ووصف الفريق قسم الطوارئ بأنه “حمام دم”، حيث يوجد بداخله مئات المرضى المصابين، ويصل مرضى جدد كل دقيقة، تم خياطة المرضى الذين يعانون من إصابات رضحية على الأرض، ويقتصر الأمر على إعطاء ادوية علاج الألم.

    وقال موظفو منظمة الصحة العالمية، أن قسم الطوارئ ممتلئ للغاية لدرجة أنه يجب توخى الحذر حتى لا يدوس أحد على المرضى الموجودين على الأرض، ويتم تحويل الحالات الحرجة إلى المستشفى الأهلى العربى لإجراء العمليات الجراحية.

    ويستخدم عشرات الآلاف من النازحين مبنى المستشفى وأراضيه للمأوى، وهناك حاجة إلى استجابة إنسانية متعددة الجوانب لتزويدهم بالغذاء والماء والمأوى.

    وقد طلب العديد منهم من فريقنا أن يخبروا العالم بما يحدث على أمل تخفيف معاناتهم قريبًا، لا يزال مستشفى الشفاء يعانى من نقص حاد فى الغذاء والمياه الصالحة للشرب للعاملين فى مجال الصحة والمرضى والنازحين، ويعكس هذا مخاوف خطيرة ومتزايدة بشأن الجوع المستمر فى جميع أنحاء قطاع غزة، وعواقب سوء التغذية على صحة الناس وقابلية الإصابة بالأمراض المعدية.

    وتلتزم منظمة الصحة العالمية بتعزيز مستشفى الشفاء فى الأسابيع المقبلة، حتى يتمكن من استئناف وظائفه الأساسية على الأقل ومواصلة تقديم الخدمات المنقذة للحياة اللازمة فى هذا الوقت الحرج، يمكن تفعيل ما يصل إلى 20 غرفة عمليات فى المستشفى، بالإضافة إلى خدمات الرعاية اللاحقة للعمليات الجراحية، إذا تم تزويدها بإمدادات منتظمة من الوقود والأكسجين والأدوية والغذاء والمياه، كما أن هناك حاجة ماسة إلى عدد كبير إضافى من الموظفين الطبيين والتمريضيين والدعم المتخصصين، بما فى ذلك الفرق الطبية للطوارئ.

    وفى الوقت الحالى، لا يزال المستشفى الأهلى العربى هو المستشفى الوحيد الذى يعمل جزئيًا فى شمال غزة إلى جانب 3 مستشفيات تعمل بشكل محدود.

    تشعر منظمة الصحة العالمية بقلق بالغ إزاء الوضع الذى يتكشف فى مستشفى كمال عدوان وتقوم بجمع المعلومات على وجه السرعة، مع استمرار الأعمال العدائية وزيادة الاحتياجات الصحية فى جميع أنحاء قطاع غزة، يجب إعادة بناء مستشفى الشفاء، وهو حجر الزاوية فى النظام الصحى فى غزة، بشكل عاجل حتى يتمكن من خدمة الشعب المحاصر فى دائرة الموت والدمار والجوع والمرض.

  • الصحة الفلسطينية: استشهاد فلسطينيين اثنين برصاص الاحتلال بالضفة الغربية

    أعلنت الصحة الفلسطينية عن استشهاد فلسطينيين اثنين برصاص الاحتلال بالضفة الغربية، نقلا عن القاهرة الإخبارية.

    ويعاني سكان غزة شحا شديدا يكاد يكون انقطاعا تاما للمواد التموينية، بسبب الحصار المفروض عليها، وعدم تمكن المساعدات من الوصول، فضلا عن عدم تمكنهم من سحب الأموال من الصرافات الآلية، بسبب خروجها عن العمل، بعد توغل آليات الاحتلال الواسع.

    وتوجه المواطنون إلى المناطق الغربية في مدينة غزة، بسبب القصف الشديد في المناطق الشرقية، حيث يشهد مربع مجمع الشفاء والرمال الغربي اكتظاظا كبيرا في أعداد النازحين.

  • الصحة الفلسطينية: 19 ألفا و88 شهيدا منذ بدء العدوان.. 70% منهم نساء وأطفال

    أعلنت الصحة الفلسطينية أن حصيلة الشهداء حتى الآن وصلت لـ 19088 شهيدا منذ بدء عدوان الاحتلال على غزة والضفة، 70% منهم من النساء والأطفال، مؤكدة أن 11 مستشفى فقط تعمل بشكل جزئي في غزة، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها منذ قليل.

    وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.

    ويعانى النظام الصحي في قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، حيث قصف الاحتلال الإسرائيلي نحو 108 مركبات إسعاف، وهناك 11 مُستشفىً من أصل 36 تعمل بشكل جزئي.

    وفي حصيلة غير نهائية، أعلنتها وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفع عدد الشهداء في قطاع غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من شهر أكتوبر الماضي إلى 18700 شهيد، 70% منهم أطفال ونساء، فيما بلغ عدد المصابين أكثر من 51 ألفًا، وما زال هناك الآلاف في عداد المفقودين.

    وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات في غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين، واعتقلت 34 من الطواقم الطبية.

  • الذكاء الاصطناعى يمكنه العمل مثل الأطباء فى تحليل الأشعة السينية

    قال العلماء إن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يوفر أداء مثل الأطباء في تحليل الأشعة السينية، فإن الاختبارات التى تستخدم برامج الذكاء الاصطناعي على ملايين عمليات الفحص القديمة، شخصت الحالات بدقة على الأقل مثل أطباء الأشعة بنسبة 94% من الوقت.

    ووفقًا لما ذكرته صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، تشير الدراسة المشتركة التي أجرتها جامعة وارويك وكلية كينجز كوليدج في لندن إلى أنها قد تكون جيدة في تجنب الخطأ البشري عند فحص نتائج المرضى.

    يستطيع برنامج الذكاء الاصطناعي، الذي يمكنه مسح الأشعة السينية بمجرد التقاطها، فهم مدى خطورة كل حالة والإبلاغ عن الحالات الأكثر إلحاحًا على الفور، واقترح باحثو الدراسة أنه يمكن استخدام الذكاء الاصطناعى لفحص الأشعة السينية، مما يوفر الوقت للأطباء المشغولين للتركيز على المرضى الأكثر خطورة والمساعدة في التعامل مع النقص المزمن في موظفي هيئة الخدمات الصحية الوطنية.

    وجدت دراسة حديثة أجرتها الكلية الملكية لأخصائيي الأشعة، أن نقص الموظفين المتخصصين يؤدي إلى فترات انتظار أطول وتأخير في العلاج في جميع مراكز علاج السرطان في المملكة المتحدة.

    أجرى الباحثون أولاً تغذية لنموذج الذكاء الاصطناعي، المسمى X-Raydar، بما يقرب من ثلاثة ملايين فحص تاريخي للصدر من 1.5 مليون مريض ثم علموه التحقق من 37 حالة محتملة.

    وقد تبين أن البرنامج بنفس الدقة أو أكثر دقة من تحليل الطبيب أحيانا بالنسبة لـ 35 حالة من أصل 37، وقال الدكتور جيوفاني مونتانا، أستاذ علوم البيانات في جامعة وارويك والباحث الرئيسي: “تم تدريب هذا البرنامج على ملايين الأشعة السينية وهو دقيق للغاية.

    وأضاف الباحث الرئيسى، “أنه يزيل عناصر الخطأ البشري الذي لا مفر منه، والتحيز.. إذا تمت إحالة مريض لإجراء أشعة سينية يعاني من مشكلة في القلب، فسيركز الأطباء حتمًا على القلب بدلاً من الرئتين”، موضحا “هذا أمر مفهوم تمامًا ولكنه ينطوي على خطر حدوث مشكلات لم يتم اكتشافها في مجالات أخرى، وهنا هذا الذكاء الاصطناعي يزيل هذا التحيز البشرى”.

  • الصحة العالمية: انتشار الأمراض المعدية فى غزة والمستشفيات أصبحت ساحات معارك

    قال الدكتور أحمد المنظرى، المدير الإقليمى لشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية، خلال الجلسة الاستثنائية بشأن الظروف الصحية فى الأرض الفلسطينية المحتلة: يعيش في إقليم منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، الذي يعاني من بعض أسوأ حالات الطوارئ الإنسانية في العالم، ما يقرب من 40% من مجموع المحتاجين إلى المساعدات على مستوى العالم والناس في إقليمنا، وغالبيتهم من النساء والأطفال، هم من أكثر الفئات تعرضًا للمخاطر وأشد تأثرًا بها على مستوى العالم، علاوة على حرمان الكثير منهم من أبسط حقوق الإنسان الأساسية. 
    وتابع المدير الإقليمى لشرق المتوسط: ومع استمرار القصف، في غزة فأن أقسام الطوارئ في المستشفيات تبدو وكأنها ساحات معارك إذ تمتلئ بالناس الذين يعانون من جروح الحرب، ومنهم أطفال يعانون من حروق شديدة – وأرضياتها مغطاةٌ بالدماء، ويموت كثير من الناس بسبب إصاباتهم قبل أن يتمكنوا حتى من العثور على مستشفى لديه القدرة أو الموارد اللازمة لإنقاذهم، كما تنتشر حالات الإصابة بالأمراض المُعدية بسرعة، وثمة مجاعة على وشك الحدوث حيث تشير التقارير إلى أن بعض الأسر المعيشية تستغرق ما يصل إلى 24 ساعة بدون طعام أو ماء.
    وإلى جانب الحاجة المُلحَّة لوضع نهاية لهذه المعاناة المُروِّعة، فقد لا يكون إقليمنا قادرًا على الصمود أمام مزيد من التهديدات التي تُحدِق بأمنه الصحي، فالبلدان المتأثرة بانتشار الأعمال العدائية، ومنها العراق ولبنان وسوريا واليمن، تكافح بالفعل من أجل الحفاظ على استمرار عمل نُظُمها الصحية، وتعاني من ضعف البنية الأساسية والموارد الصحية المحدودة. ولا يسعهم أن يتحملوا المزيد من التحديات. 
    وقال: يساورنا القلق إزاء تصاعد الأعمال العدائية في الضفة الغربية، وكذلك في جنوب لبنان بالقرب من الحدود مع إسرائيل، مما يؤدي إلى المزيد من الخسائر في الأرواح والإصابات والنزوح والأضرار التي تلحق بالبنية الأساسية الصحية، موضحا أن الوضع الكارثي الحالي – إن لم يتوقف على الفور – من شأنه أن يزيد من زعزعة الاستقرار في مجال الصحة العامة ويُعرِّض حياة عدد لا يحصى من الناس للخطر، فوقف إطلاق النار الفوري هو وحده القادر في نهاية المطاف على وقف المعاناة ومنع الأمن الصحي في الإقليم بأسره من مواصلة التدهور.

  • الصحة الفلسطينية: 45 ألف جريح دون رعاية صحية فى قطاع غزة

    أعلنت الصحة الفلسطينية عن 45 ألف جريح دون رعاية صحية في قطاع غزة، نقلا عن القاهرة الإخبارية.

    وتقصف قوات الاحتلال برًا وبحرًا وجوًا على مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ انتهاء الهدنة الإنسانية المؤقتة، التي لم يتم الإعلان عن تمديدها.

    وقد سمحت الهدنة -التي استمرت 7 أيام- بتبادل محتجزين في غزة بأسرى فلسطينيين من سجون الاحتلال، وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية للقطاع المحاصر.

  • الصحة: “100 يوم صحة” قدمت أكثر من 53 مليونا و46 ألف خدمة مجانية للمواطنين

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، تقديم 53 مليونا و46 ألفا و892 خدمة طبية من خلال حملة «100 يوم صحة» منذ انطلاقها يوم 25 يونيو الماضى، وحتى مساء أمس الخميس 7 ديسمبر، فى جميع محافظات الجمهورية، وذلك بعد توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي بمد عمل الحملة.

    وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن حملة «100 يوم صحة» قدمت منذ انطلاقها مليون و467 ألفا و276 خدمة، ضمن مبادرة الرئيس لدعم صحة المرأة -في أول زيارة- فيما بلغت الزيارات العارضة والمتكررة 4 ملايين و164 ألفا و648 زيارة.

    وأضاف «عبد الغفار» أن حملة «100 صحة» قدمت خدمات مبادرة الرئيس للكشف المبكر وعلاج ضعف وفقدان السمع لدى حديثي الولادة، لـ804 آلاف و36 طفلا، فيما قدمت الحملة 4 ملايين و425 ألفا و243 خدمة، ضمن مبادرة الرئيس للكشف المبكر وعلاج الأمراض المزمنة والاعتلال الكلوى.

    وأشار «عبد الغفار» إلى أن الحملة منذ انطلاقها قدمت 403 آلاف و715 خدمة، ضمن المبادرة الرئاسية لصحة الأم والجنين، و723 ألفا و395 خدمة لاستخراج شهادات مبادرة الرئيس لفحص المقبلين على الزواج، كما تم علاج 272 ألفا و279 مواطنا، ضمن مبادرة الرئيس لإنهاء قوائم الانتظار، وإصدار قرارات علاج على نفقة الدولة لـ مليون و690 ألفا و562 مواطنا.

    وقال «عبد الغفار» إن حملة «100 يوم صحة» قدمت خدمات مبادرة الرئيس لفحص الأورام السرطانية (البروستاتا – القولون- الرئة – عنق الرحم) بملئ مليونين و217 ألفا و241 استمارة استبيان، مضيفا أن إجمالي المترددين على القوافل الطبية، بلغ مليون و475 ألفا و71 مواطنا.

    وتابع «عبد الغفار» أن عدد المنتفعات بخدمات عيادات تنظيم الأسرة، بلغ 10 ملايين، و914 ألفا و293 منتفعة، وبلغت الزيارات المنزلية للرائدات الريفيات، 11 مليون و469 ألفا، و263 زيارة، كما بلغت معدلات تطعيم الأطفال بالتطعيمات الروتينية 12 مليون و622 ألفا و423 طفلا.

    واستطرد «عبد الغفار» أن حملة «100 يوم صحة» قدمت 397 ألفا و447 خدمة في مجال الصحة النفسية، شملت خدمات الطوارئ والعلاج النفسي، وعلاج الإدمان للبالغين والمراهقين، والتأهيل، والدعم النفسي، ومتابعة الشكاوى والرد على الاستفسارات.

    وأضاف «عبد الغفار» أن حملة «100 يوم صحة» قدمت خدمات التوعية والتثقيف الصحي لنحو 7 ملايين و378 ألف مواطن، من خلال فرق التواصل المجتمعي المنتشرة بالمناطق العامة والنوادي والمولات بالمحافظات، لرفع الوعي وتوجيه المواطنين إلى تلقي خدمات مبادرات الصحة العامة التي تقدمها الحملة، كما تم عقد ندوات تثقيفية وأنشطة توعوية.

    ودعا «عبد الغفار» جميع المواطنين إلى التوجه لمقرات تقديم خدمات الحملة، وأماكن تمركز العيادات المتنقلة، للاستفادة بخدماتها، أو طلب الزيارات المنزلية للمرضى من المسنين، وغير القادرين على الحركة عبر الخط الساخن «15335».

  • وزارة الصحة: فحض ضعف السمع فى مراكز موزعة بجميع المحافظات

    قالت وزارة الصحة والسكان إن مبادرة رئيس الجمهورية للاكتشاف المبكر وعلاج ضعف السمع وفقدان السمع هدفها اجراء مسح سمعى وعلاج حالات فقدان السمع لدى الأطفال.

    وأضافت وزارة الصحة والسكان إن الفحص يتم من خلال مراكز موزعة فى جميع انحاء الجمهورية .

    وأشار الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إلى زيادة أعداد مستشفيات ومراكز الإحالة السمعية لـ 34 بدلًا من 30 مركزًا، بجميع محافظات الجمهورية، وتزويدها بأحدث الأجهزة والمستلزمات الطبية، لتقديم خدمات مبادرة السمع.

    وقال إن المبادرة تأتي في إطار التوسع في التغطية الصحية الشاملة، وحصول الأطفال على رعاية صحية ذات جودة، بإتباع أحدث أساليب العلاج، الأمر الذى ينعكس على توفير حياة صحية آمنة للأطفال حديثى الولادة.

    وأوضح أن عدم اجتياز الطفل للاختبار الثاني، لا يعني الإصابة بضعف السمع، ولكنه مؤشر على أن الطفل يحتاج إلى فحوصات متقدمة في مراكز الإحالة الخاصة بالمبادرة

  • الصحة الفلسطينية: 7 آلاف جريح فى قطاع غزة حالتهم خطرة

    أعلنت الصحة الفلسطينية، أن هناك نحو 800 ألف شخص في شمال غزة دون خدمات صحية، مؤكدة أن 7 آلاف جريح في قطاع غزة حالتهم خطرة، بينما قال الهلال الأحمر الفلسطيني، إن 60% من مصابي غزة بحاجة للعلاج بالخارج، عن القاهرة الإخبارية.

    واستُشهد، اليوم الخميس، عشرات الفلسطينيين، بينهم أطفال ونساء، وأصيب آخرون بجروح، ودُمرت عشرات المنازل والبنايات والشقق السكنية، والممتلكات العامة والخاصة، فى قصف الاحتلال الإسرائيلى المتواصل على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا.

    وأفادت مصادر طبية وبالدفاع المدني في القطاع، بأن طائرة حربية إسرائيلية قصفت مسجدا في حي الدرج بمدينة غزة، ما أدى إلى سقوط 12 شهيدا على الأقل، وإصابة العشرات بجروح، إضافة إلى تدمير عدد من المنازل المجاورة.

    وأضافت، أن طائرات الاحتلال قصفت منازل في البلدة القديمة في مدينة غزة، في محيط منطقة حمام السمرة، وميدان فلسطين، وسوق الزاوية، وموقف جباليا، ما أدى إلى وقوع عشرات الشهداء والجرحى، ولم تتمكن سيارات الإسعاف من الوصول إلى المناطق المستهدفة، وانتشال الشهداء وإسعاف الجرحى، بسبب القصف العشوائي.

    وقصفت طائرات الاحتلال ومدفعيته دباباته منازل في أحياء الزيتون والشجاعية والصبرة شرق غزة، ما أسفر عن سقوط شهداء وإصابة آخرين. وطال القصف العشوائي مفرق السرايا في حي الرمال غرب مدينة غزة، وأدى إلى تدمير عدد من البنايات السكنية.

  • الصحة الفلسطينية: 16248 شهيدا منذ بدء العدوان على قطاع غزة

    أعلنت الصحة الفلسطينية عن وصول عدد الشهداء إلى 16248 شهيدا منذ بدء العدوان على غزة، وذلك وفقا لقناة القاهرة الإخبارية.

    وتقصف قوات الاحتلال برًا وبحرًا وجوًا على مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ انتهاء الهدنة الإنسانية المؤقتة، التي لم يتم الإعلان عن تمديدها.

    وقد سمحت الهدنة -التي استمرت 7 أيام- بتبادل محتجزين فى غزة بأسرى فلسطينيين من سجون الاحتلال، وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية للقطاع المحاصر.

  • وزارة الصحة: توفير لقاحات كورونا بتكلفة 12 مليار جنيه حتى يونيو 2023

    قالت وزارة الصحة والسكان إنه تم توفير لقاحات كورونا بتكلفة 12 مليار جنيه حتى يونيو 2023 . 
    وأشارت الوزارة بحسب كتاب حكاية وطن أنه تم تجهيز المدن الجامعية لتكون مناطق طبية للعزل بسعة 19.8 ألف سرير كما تم تجهير 27 مستشفى جامعى للعزل ووضع برتوكولات علاج عالمية لعلتج حات الاصابة بكورونا.
    وأضافت وزارة الصحة أنها وفق توجيهات القيادة السياسية حرصت على تكثيف الجهود لمواجهة مرض كورونا ومضاعفاته.
    يذكر أن  وزارة الصحة والسكان عملت على المتابعة المستمرة للوضع الوبائي في مصر وفي العالم، والمراجعة الدورية للإجراءات الاحترازية، والتوصيات الوقائية من خلال التحليل المستمر للبيانات، وعمل الزيارات الإشرافية بصفة متكررة على مختلف مناطق ومحافظات الجمهورية، وإجراءات التحكم والسيطرة على انتشار المرض ومنع حدوث الإصابة، وذلك عبر عدد من الآليات، وهي: الحجر الصحي، وترصد الأمراض المعدية، ومكافحة الأمراض المعدية، والعدوى، وتطوير المعامل المركزية، والتطعيم ضد فيروس كورونا المستجد.

  • الصحة الفلسطينية: سقوط شهيدين برصاص ا

    أعلنت الصحة الفلسطينية عن سقوط شهيدين برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في مدينة سعير بالخليل، نقلا عن القاهرة الإخبارية.

    وتقصف قوات الاحتلال برًا وبحرًا وجوًا على مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ انتهاء الهدنة الإنسانية المؤقتة، التي لم يتم الإعلان عن تمديدها.

    وطالب جيش الاحتلال سكان أحياء جباليا والشجاعية والزيتون والبلدة القديمة في قطاع غزة بمغادرة منازلهم.

    وكانت الهدنة الإنسانية في قطاع غزة، قد دخلت حيز التنفيذ الساعة السابعة من صباح الجمعة 24 نوفمبر الماضي، ولمدة أربعة أيام، حيث جرى تمديدها لثلاثة أيام إضافية، بعد عدوان إسرائيلي متواصل منذ السابع من أكتوبر الماضي، وأسفر عن استشهاد أكثر من 15 ألف مواطن، بينهم 6150 طفلًا، وأكثر من 4 آلاف امرأة، إضافة إلى أكثر من 36 ألف جريح، في حصيلة غير نهائية.

    وقد سمحت الهدنة -التي استمرت 7 أيام- بتبادل محتجزين في غزة بأسرى فلسطينيين من سجون الاحتلال، وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية للقطاع المحاصر.

  • الصحة الفلسطينية: سقوط شهيدين برصاص الاحتلال الإسرائيلي في الخليل

    أعلنت الصحة الفلسطينية عن سقوط شهيدين برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في مدينة سعير بالخليل، نقلا عن القاهرة الإخبارية.

    وتقصف قوات الاحتلال برًا وبحرًا وجوًا على مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ انتهاء الهدنة الإنسانية المؤقتة، التي لم يتم الإعلان عن تمديدها.

    وطالب جيش الاحتلال سكان أحياء جباليا والشجاعية والزيتون والبلدة القديمة في قطاع غزة بمغادرة منازلهم.

    وكانت الهدنة الإنسانية في قطاع غزة، قد دخلت حيز التنفيذ الساعة السابعة من صباح الجمعة 24 نوفمبر الماضي، ولمدة أربعة أيام، حيث جرى تمديدها لثلاثة أيام إضافية، بعد عدوان إسرائيلي متواصل منذ السابع من أكتوبر الماضي، وأسفر عن استشهاد أكثر من 15 ألف مواطن، بينهم 6150 طفلًا، وأكثر من 4 آلاف امرأة، إضافة إلى أكثر من 36 ألف جريح، في حصيلة غير نهائية.

    وقد سمحت الهدنة -التي استمرت 7 أيام- بتبادل محتجزين في غزة بأسرى فلسطينيين من سجون الاحتلال، وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية للقطاع المحاصر.

  • وزارة الصحة تكشف تفاصيل مراحل تطبيق التأمين الصحي الشامل فى المحافظات

    كشفت وزارة الصحة والسكان مراحل تطبيق منظومة التأمين الصحى الشامل والتى تتضمن :-

    المرحلة الأولى تضم :- بورسعيد والسويس وجنوب سيناء والإسماعيلية وأسوان والأقصر .

    المرحلة الثانية :- قنا ومطروح والبحر الأحمر وشمال سيناء.

    المرحلة الثالثة :- الإسكندرية والبحيرة ودمياط وسوهاج وكفر الشيخ.

    المرحلة الرابعة :- أسيوط والوادى الجديد والفيوم والمنيا وبنى سويف.

    المرحلة الخامسة :- الدقهلية والمنوفية والشرقية والغربية.

    المرحلة السادسة :- القاهرة والجيزة والقليوبية.

    وأضافت وزارة الصحة والسكان وفقا لكتاب حكاية وطن أن تكلفة تطبيق المرحلة الأولى من المنظومة بلغ 51.2 مليار جنيه.

  • تعرف على أهداف هيئة الدواء المصرية وفقا للقانون

    تضمن قانون إنشاء الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي وإدارة التكنولوجيا الطبية وهيئة الدواء المصرية إنشاء هيئة عامة خدمية تسمى “هيئة الدواء المصرية”، تكون لها الشخصية الاعتبارية، تتبع رئيس مجلس الوزراء، ويكون لها مقر رئيس يحدد بقرار من رئيس مجلس الوزراء، ويجوز بقرار من مجلس إدارة الهيئة إنشاء مقران أخرى لها.
    وتتولى هيئة الدواء المصرية، دون غيرها، الاختصاصات المقررة لوزارة الصحة والسكان والهيئات العامة والمصالح الحكومية فيما يخص تنظيم تسجيل وتداول ورقابة المستحضرات الوارد تعريفها في المادة (1) من هذا القانون، والمواد الخام التي تدخل في تصنيعها أينما وردت في القوانين ذات الصلة واللوائح والقرارات التنظيمية، وذلك بالإضافة إلى الاختصاصات المنصوص عليها في هذا القانون.
    ونص القانون على أن هيئة الدواء المصرية تهدف إلى تنظيم وتنفيذ ومراقبة جودة وفاعلية ومأمونية المستحضرات والمستلزمات الطبية المنصوص عليها في أحكام هذا القانون، وتقوم على تنفيذ أحكام قانون مزاولة مهنة الصيدلة المعمول به، بما لا يخالف أيا من أحكام هذا القانون، وتتولى جميع الصلاحيات والاختصاصات والتصرفات القانونية اللازمة لذلك، ولها بوجه خاص ما يأتي: 
    أولا- وضع السياسات والقواعد والنظم لكل ما يتعلق بتنظيم وتنفيذ ورقابة إنتاج وتداول المستحضرات والمستلزمات الطبية والمواد الخام، والتحقق من جودتها وفاعليتها ومأمونيتها داخل وخارج الجمهورية في إطار الرقابة على المنتجات المصرية، وذلك بالتنسيق مع الوزارات والهيئات المعنية، وفقا للمعايير الدولية المعمول بها. 
    ثانيا- تطوير وضمان جودة وفاعلية ومأمونية المستحضرات والمستلزمات الطبية والمواد الخام لمستحدثات العلم التي تستخدم في التشخيص أو العلاج أو الوقاية وفقا لمستجدات العلم. 
    ثالثا- وضع قواعد بيانات دقيقة ودائمة التحديث عن كل ما يخص المستحضرات والمستلزمات الطبية والمواد الخام المنصوص عليها في هذا القانون.
    رابعا- التوعية والتثقيف الدوائي للمجتمع، وإيصال الرسائل الصحية والمعلومات الموثقة عن الدواء للمهنيين والجمهور. 
    خامسا- تنظيم ورقابة إنتاج وتداول المستحضرات والمستلزمات الطبية والمواد الخام المنصوص عليها في هذا القانون، والتحقق من جودتها وفاعليتها ومأمونيتها داخل وخارج الجمهورية في إطار الرقابة على المنتجات المصرية والتمثيل بالخارج.
    سادسا- اقتراح وإبداء الرأي في مشروعات القوانين واللوائح والقرارات الخاصة بالمستحضرات والمستلزمات الطبية والمواد الخام، وكذلك الأمور التنظيمية ذات الصلة. 
    سابعا- التعاون والتنسيق مع المنظمات والجهات الوطنية والدولية المعنية بالمستحضرات والصحة العامة وتلك المختصة بإصدار المعايير ذات الصلة، وذلك في نطاق تحقيق أهداف الهيئة، والمشاركة في المؤتمرات المحلية والدولية وتنظيمها عند الاقتضاء.

  • وزارة الصحة تستعرض خطة التأمين الطبى للانتخابات الرئاسية ديسمبر المقبل

    عقدت وزارة الصحة والسكان، اجتماعًا، مساء أمس، لمناقشة خطة التأمين الطبي للانتخابات الرئاسية والتي ستعقد خلال أيام 10 و11 و12 من شهر ديسمبر المقبل، وذلك بالتنسيق مع الجهات المعنية، وذلك بحضور قيادات ورؤساء الهيئات بوزارة الصحة والسكان، وبمشاركة مديري مديريات الشئون الصحية بجميع محافظات الجمهورية.
    أوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الاجتماع ناقش خطة كل قطاع بالوزارة للمشاركة بخطة التأمين الطبي والتي تشمل محاورها تقديم الخدمات  (العلاجية، والوقائية، والإسعافية، الرعايات العاجلة)، للمواطنين المترددين على اللجان الانتخابية.
    وأضاف “عبدالغفار” أنه تم التوجية  بوضع آلية لمتابعة الخدمات الطبية المقدمة بمحيط اللجان الانتخابية، مشيرًا إلى تشكيل لجنة إشراف مركزية بالوزارة لمتابعة خطة التأمين الطبي وتواجد الفرق الطبية بأماكن عملها، والإفادة بتقارير دورية على مدار اليوم بالخدمات التي قُدمت للمشاركين في عملية الاقتراع وحالتهم الصحية.
    وتابع عبدالغفار، أنه تم التأكيد على أهمية التعاون لتيسير عملية اقتراع ذوي الهمم من خلال توفير كراسي متحركة داخل اللجان الانتخابية.

  • كبير الأطباء بالصين: أمراض الجهاز التنفسى سيصل ذروتها خلال الأسابيع المقبلة

    قال مسؤول بمنظمة الصحة العالمية إن الارتفاع الكبير فى أمراض الجهاز التنفسي التي تعاني منها الصين حاليا ليس مرتفعا عما كان عليه قبل جائحة كورونا، مؤكدا أنه لم يتم العثور على مسببات أمراض جديدة أو غير عادية في السنوات الأخيرة، وذلك وفقا لما ذكرته موقع وكالة رويترز.

    وقال لي تونج تسنج، كبير الأطباء في قسم الأمراض المعدية في مستشفى بكين يوان، إن الحالات الجديدة لأمراض الجهاز التنفسي التي تنتشر عن طريق الشباب في مكان العمل والأطفال في المدرسة، يمكن أن تصل إلى ذروتها في الأسبوعين المقبلين.

    وقالت ماريا فان كيرخوف، القائم بأعمال مدير إدارة التأهب والوقاية من الأوبئة في منظمة الصحة العالمية، إن الزيادة تبدو مدفوعة بارتفاع عدد الأطفال الذين يصابون بمسببات الأمراض التي تجنبوها خلال عامين من قيود كورونا.

    وأوضحت فان كيرخوف: “لقد سألنا عن المقارنات قبل الوباء، والموجات التي يرونها الآن، الذروة ليست عالية كما رأوه في 2018-2019”.

    وأضافت: “هذا ليس مؤشرا على وجود مسبب مرضي جديد، هذا أمر متوقع، وهذا ما تعاملت معه معظم الدول قبل عام أو عامين”.

    وقال المتحدث باسم لجنة الصحة الوطنية الصينية مي فنج، إن الزيادة في أمراض الجهاز التنفسي الحادة مرتبطة بالانتشار المتزامن لعدة أنواع من مسببات الأمراض، وأبرزها الأنفلونزا، وأصبح هذا الارتفاع مشكلة عالمية، الأسبوع الماضي عندما طلبت منظمة الصحة العالمية من الصين المزيد من المعلومات، مستشهدة بتقرير عن مجموعات من الالتهاب الرئوي غير المشخص لدى الأطفال أعده برنامج مراقبة الأمراض الناشئة.

    وواجهت الصين ومنظمة الصحة العالمية، تساؤلات بشأن شفافية الإبلاغ في وقت مبكر عن الوباء الذي ظهر في مدينة ووهان بوسط الصين في أواخر عام 2019.

    وقالت منظمة الصحة العالمية، إنه لم يتم العثور على مسببات أمراض جديدة أو غير عادية في الأمراض الأخيرة.

    وحث مسؤولو الصحة السلطات المحلية، على زيادة عدد عيادات الحمى، حيث حذرت المستشفيات من فترات انتظار طويلة في المناطق الشمالية مثل بكين ومقاطعة لياونينج، ويبدو أن حالات الإصابة بين الأطفال مرتفعة بشكل خاص.

    وفي التقرير الذي نشر اليوم الاثنين، حذر لي أيضا من احتمال وصول موجة ثانية إلى ذروتها خلال عطلة رأس السنة الجديدة، حيث يمكن أن يصبح كبار السن أكثر عرضة لخطر الإصابة أثناء التجمعات العائلية.

  • فلسطين توقف التنسيق مع “الصحة العالمية” فى إجلاء الجرحى

    قررت الصحة الفلسطينية، اليوم، الخميس، وقف التنسيق مع منظمة الصحة العالمية في إجلاء الجرحى والطواقم الطبية، نقلا عن القاهرة الإخبارية.

    وحملت الصحة الفلسطينية، قوات الاحتلال الإسرائيلي والأمم المتحدة المسؤولية عن اعتقال طواقم طبية في قطاع غزة، مشيرا إلى أن الاحتلال تعامل بعنف مع الطواقم الطبية والمرضى واعتقل مدير مجمع الشفاء الطبي.

    في غضون ذلك، وصلت طائرة مساعدات من الأردن تابعة لوكالة الأونروا إلى مطار العريش تمهيدا لنقلها إلى قطاع غزة.

  • الصحة الفلسطينية: 200 جريح محاصرون فى المستشفى الإندونيسي

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت مدير مستشفى الشفاء محمد أبو سلمية.

    بينما قال مدير عام وزارة الصحة بغزة، بان الاحتلال أنذرنا بإخلاء المستشفى الإندونيسي خلال 4 ساعات، مشيرا إلى أن القصف الإسرائيلي متواصل حول المستشفى الإندونيسي من كل الجهات.

    فيما أعلنت الصحة الفلسطينية، أن 200 جريح برفقة الطواقم الطبية لا يزالون محاصرين في المستشفى الإندونيسي.

  • متحدث الصحة الفلسطينية: لا يتوافر أى مقومات معيشية بقطاع غزة

    قال الدكتور أشرف القدرة المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية، إن ما حدث في قطاع غزة تطهير عرقى تمارسه إسرائيل منذ 7 أكتوبر حتى الآن، موضحا أن الواقع مؤلم على الأرض، ولا يتوافر أى مقومات معيشية بقطاع غزة.

    وأضاف المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية في تصريحات لبرنامج مساء دي إم سى، المذاع على قناة دي إم سى، أن هناك نزوح الكثير من الفلسطينيين من شمال غزة بفعل استمرار الصواريخ والقصف المتواصل التي أبادت عوائل بأكملها وأدى لتهجير كثير من الفلسطينيين من الشمال إلى الجنوب مما أدى لتكدس كبير في جنوب غزة ، وشمال غزة تم إنهاكه بالكامل.

    وتابع أشرف القدرة: “نوجه الشكر والتقدير للأشقاء في مصر وقطر على ما بذلوه من جهود حثيثة خلال الأيام السابقة للوصول لهدنة إنسانية حتى 4 أيام، والقطاع الصحى سيكون المستفيد الأكبر، إذا ما تم زيادة المساعدات الطبية للقطاعات المنهارة”، لافتا إلى أن هناك 65 جثة من ساحة المستشفى الأندونيسى لم نستطع الوصول لها بسبب القصف المتواصل.

  • وزارة الصحة تحث المواطنين للحصول على لقاح كورونا وجرعاته التنشيطية

    دعت وزارة الصحة والسكان المواطنين للحصول على لقاح فيروس كورونا والجرعات التنشيطية، للحماية والحد من عدوى فيروس كورونا COVID، فضلا عن ضرورة تلقى لقاح الإنفلونزا، حيث إنه يقلل من مخاطر الإصابة بالإنفلونزا، بالإضافة إلى أنه يحمى من التهابات الجهاز التنفسى البسيطة، مثل نزلات البرد، وأكدت أهمية ارتداء الكمامات، لأنها تحمى من الإصابة بنزلات البرد وعدوى فيروس كورونا؛ حيث يجب ارتداؤها فى الأماكن المزدحمة، مع غسل أيدينا وتعقيمها بشكل متكرر.

    وأكد وزارة الصحة والسكان ضرورة الانتباه للتنبؤات بالطقس ومتابعتها والحرص على ارتداء ملابس مناسبة، وكذلك اختيار ملابس داخلية تمتص الرطوبة من الجلد، وأن تكون واقية من الرياح والماء، والتغيير المستمر للملابس المبللة.

    وقالت وزارة الصحة والسكان إنه يجب الحرص على تناول وجبات طعام صحية وتناول الماء والسوائل حتى قبل الخروج فى الطقس البارد، لأن ذلك سيساعد على استمرار الشعور بالدفء، بالإضافة إلى أهمية ممارسة الحركة البدنية، لأن ذلك يساعد على تدفُق الدم إلى الأطراف والجلد واستمرار الشعور بالدفء.

    أما فيما يخص الأطفال، فقالت الوزارة: “ينبغى حمايتهم من التعرض لموجات التقلبات الجوية، والاهتمام بتغذيتهم الجيدة وتدفئتهم من خلال ارتداء ملابس مناسبة، وتغطية الطفل بشكل جيد خلال فترة النوم”، مضيفة أنه فى حالة اصطحاب الأطفال خارج المنزل يجب أن يحرص أولياء الأمور على أن يرتدى الرضع والأطفال الصغار ملابس مناسبة، مع الحرص على تدفئتهم.  

     

     

  • الصحة العالمية: الوضع فى غزة “يائس للغاية”.. ونحذر من تفشى الأوبئة

    وصف مسؤولان في منظمة الصحة العالمية الوضع في غزة بأنه “يائس للغاية”، وشددا على ضرورة بذل الجهود للتوصل إلى وقف لإطلاق النار، والإفراج عن جميع الرهائن، وتهيئة الظروف المناسبة للوصول إلى المتضررين من الصراع في جميع أنحاء قطاع غزة.

    وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء أكد المدير التنفيذي لبرنامج الطوارئ الصحية بمنظمة الصحة العالمية الدكتور مايكل راين وكبير مسؤولي الطوارئ في فريق المنظمة في غزة، روبرت هولدن، أن النظام الصحي في غزة يتعرض لضغوط شديدة وأن جميع المرافق الصحية في الجزء الشمالي، توقفت عن العمل، مشيرا إلى أن الغالبية العظمى من الأشخاص الذين قتلوا هم من النساء والأطفال، ولا تزال هناك أعداد كبيرة من الأشخاص في عداد المفقودين، وقد يشمل ذلك ما يصل إلى 1,500 طفل .

    وحذر مسؤول منظمة الصحة العالمية من انتشار الأمراض بسبب اكتظاظ الملاجئ، مشيرا إلى أن الأمطار الغزيرة التي هطلت خلال الـ الساعات الماضية قد فاقمت من الوضع، كما أن المخاطر الصحية لا تتعلق فقط بالإصابة بأمراض الإسهال، والانخفاض المفاجئ في درجة الحرارة، ولكن هناك أيضا مشكلة الالتهاب الرئوي لدى الأطفال الذين هم عرضة للأوبئة بسبب حالتهم التغذوية.

    وقال الدكتور مايكل راين “إن أكبر مخاوف المنظمة في الوقت الحالي يكمن في حدوث نزوح آخر للمرضى” مشيرا إلى نزوح 1.7 مليون شخص، وهناك خطر حقيقي بإمكانية نزوح الكثير منهم مرارا وتكرارا الأمر الذي يزيد من مخاطر الصحة العامة بالنسبة للسكان.

  • وزارة الصحة: استقبال 29 طفلا من حديثى الولادة ونقلهم للمستشفيات بحضانات خاصة

    قال الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، إنه تم استقبال 29 طفلا من حديثى الميلاد من قطاع غزة، وذلك لتقديم كافة سبل الدعم والرعاية الصحية لهم .

    وأضاف الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان أن الأطفال الذين تم استقبالهم سيتم توفير الحضانات لهم، وكذلك الرعاية الطبية الكاملة، مشيرا إلى أنه تم توفير سيارات إسعاف مجهزة لنقلهم إلى المستشفيات المصرية بشمال سيناء وتابع: سيتم فرز الأطفال وتقديم الدعم الطبى لهم بشكل سريع .

    وقال المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان إنه تم تجهيز فرق طبية عالية المستوى للكشف الطبى على الأطفال ومتابعة حالتهم كما تم توفير التمريض اللازم للحالات.

    يذكر أنه تم نشر 38 ألف طبيب و25 ألف ممرضة للعمل فى خدمة الجرحى والمصابين الفلسطينيين، وأن مصر لديها مقدرة كبيرة على استقبال أى عدد من الحالات المرضية والجرحى الفلسطينيين حتى 30 مرة في اليوم، كما أن النظام الصحى المصرى قوى ويخدم ما يقرب من 100 مليون مواطن مصرى.

    ويشار إلى أن الفرق الطبية تعمل على مدار الساعة وفى انتظار أى جريح أو مصاب لتقديم المساعدة الكاملة فور دخولة من المعبر حيث يوجد من 10 إلي 20 % من المرضى يحتاجون لتدخلات علاجية عاجلة، وكذلك يحتاجون رعاية فائقة ومكتفة وذلك نظرا لحالاتهم الصحية،كما أن التقديرات الأولية تشير إلى وجود ما يقرب من 28 ألف حالة مصابة وتتنوع إصاباتهم ومشاكلهم الصحية .

زر الذهاب إلى الأعلى