أكد الدكتور خالد مجاهد المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة، إن اللجنة الطبية لمتابعة كأس العالم لكرة اليد لم تسجل حالة إصابة بفيروس كورونا بين الفرق المشاركة في البطولة، بمعنى أننا سجلنا صفر كورونا طوال فترة البطولة في مصر.
وقال الدكتور خالد مجاهد المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان لـ”اليوم السابع”، إن الدولة استطاعت بتضافر جهودها في توفير كل سبل الوقاية من عدوى كورونا.
وأوضح، أنه تم إجراء أكثر من 30 ألف مسحة كورونا لبعثات منتخبات كأس العالم لكرة اليد، مضيفا أن من الشباب القائم على تنفيذ خطة التأمين الطبي للبطولة بلغ عدده أكثر من 1000 فرد (أطباء وتمريض ومسعفين وفنيين وإداريين، وموثقين)، وقال تم تقديم الخدمات الطبية والوقائية والتوعوية لأكثر من 4000 فرد من المنتخبات المشاركة في البطولة واللجان المنظمة والعاملين، منذ بدء استضافة ضيوف مصر الكرام يوم 3 يناير الماضي وحتى الانتهاء من كافة فعاليات البطولة الأحد، وعودتهم إلى بلادهم سالمين وبصحة جيدة.
وقال إن مصر تلقت إشادات دولية عديدة بخطة التأمين الطبي التي نفذتها الوزارة في البطولة، مشيرا إلى أن القائمين على تنظيم دورة طوكيو للألعاب الأولمبية أبدوا رغبتهم في الاسترشاد بتجربة مصر في التأمين الطبي لبطولة كأس العالم لكرة اليد، لما حققته من نجاح ساهم في الحفاظ على صحة وسلامة جميع المشاركين من مختلف دول العالم.
أعلنت وزارة الصحة والسكان، الثلاثاء، عن خروج 407 متعافين من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 130514 حالة حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 521 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 47 حالة جديدة.
وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الثلاثاء، هو 167013 حالة من ضمنهم 130514 حالة تم شفاؤها، و 9407 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”،
الت منظمة الصحة العالمية اليوم الثلاثاء، إن سرطان الثدي تجاوز سرطان الرئة وأصبح أكثر أنواع الأورام الخبيثة شيوعا في العالم.
وقال أندريه إلبافي خبير أمراض السرطان بمنظمة الصحة العالمية في إفادة صحفية بالأمم المتحدة قبل اليوم العالمي للسرطان الذي يحل بعد غد الخميس “للمرة الأولى يصبح سرطان الثدي (النوع) الأكثر انتشارا في العالم”.
وأوضح أن سرطان الرئة ظل الأكثر شيوعا على مدى العقدين الماضيين، لكنه تراجع الآن خطوة للوراء إلى المركز الثاني، متقدما على سرطان القولون والمستقيم، وهو الثالث على القائمة.
وأشار إلبافي إلى أن سمنة النساء عامل خطر شائع في حدوث سرطان الثدي، مضيفا أن السمنة عامل محرك للأرقام الإجمالية للسرطان في اتجاه الزيادة.
وأضاف أنه مع نمو سكان العالم وزيادة متوسط العمر المتوقع، هناك تكهنات بأن يصبح السرطان أكثر شيوعا، بأعداد تصل إلى حوالي 30 مليون حالة جديدة سنويا بحلول عام 2040 ارتفاعا من 19.3 مليون في 2020.
وقال إلبافي إن جائحة كورونا عطلت جهود علاج السرطان في نصف الدول التي شملتها الدراسة تقريبا، مشيرا إلى عقبات مثل تأخر التشخيص، والإجهاد الشديد الذي تعرض له العاملون في الرعاية الصحية، وتأثر الأبحاث.
ضطراب طيف التوحد هو إعاقة فى النمو يمكن أن تسبب تحديات اجتماعية وتواصلية وسلوكية كبيرة، وقد يتواصل الأشخاص المصابون بالتوحد ويتفاعلون ويتصرفون ويتعلمون بطرق تختلف عن معظم الأشخاص الآخرين، وقد يكون تشخيص اضطراب طيف التوحد (ASD) صعبًا نظرًا لعدم وجود اختبار طبى، مثل فحص الدم، لتشخيص الاضطراب لكن ينظر الأطباء إلى تاريخ وسلوك نمو الطفل لإجراء التشخيص.
ووفقاً لموقع “مراكز الوقاية من الأمراض” الأمريكى “CDC” يمكن أحيانًا اكتشاف التوحد فى عمر 18 شهرًا أو أقل، وبحلول سن الثانية، وقد لا يتلقى العديد من الأطفال تشخيصًا نهائيًا حتى يكبروا، حيث لا يتم تشخيص بعض الأشخاص حتى يصبحوا مراهقين أو بالغين، ويعنى هذا التأخير أن الأطفال المصابين بالتوحد قد لا يحصلون على المساعدة المبكرة التى يحتاجونها.
أعراض مرض التوحد
يمكن أن تشمل العلامات المبكرة لاضطراب طيف التوحد، على سبيل المثال لا الحصر
– تجنب التواصل بالعين
– قلة الاهتمام بالأطفال الآخرين أو القائمين على رعايتهم،
– عرض محدود للغة (على سبيل المثال وجود كلمات أقل من أقرانه أو صعوبة في استخدام الكلمات للتواصل)
– الانزعاج من التغييرات الطفيفة فى الروتين.
عندما يصبح الأطفال المصابون باضطراب طيف التوحد مراهقين وشبابًا، فقد يواجهون صعوبات فى تنمية الصداقات والحفاظ عليها، والتواصل مع أقرانهم والبالغين، أو فهم السلوكيات المتوقعة فى المدرسة أو فى العمل.
وقد يلفت انتباه الأطباء أيضًا أن مرضى التوحد لديهم حالات متزامنة مثل اضطراب نقص الانتباه / فرط النشاط أو اضطراب الوسواس القهري أو القلق أو الاكتئاب أو اضطراب السلوك.
ومن المهم مراقبة وفحص وتقييم وتشخيص الأطفال المصابين بالتوحد فى أقرب وقت ممكن للتأكد من حصول الأطفال على الخدمات والدعم الذى يحتاجون إليه لتحقيق إمكاناتهم الكاملة وهناك عدة خطوات فى هذه العملية.
المراقبة التنموية
مراقبة النمو كيف ينمو طفلك ويتغير بمرور الوقت وما إذا كان طفلك يفى بالمعالم التنموية النموذجية فى اللعب والتعلم والتحدث والتصرف والتحرك.
فحص النمو
فحص النمو يلقى نظرة فاحصة على كيفية تطور طفلك سيحصل طفلك على اختبار موجز، أو ستكمل استبيانًا عن طفلك.
الأدوات المستخدمة فى الفحص التنموى والسلوكى هى استبيانات رسمية أو قوائم مراجعة تستند إلى الأبحاث التي تطرح أسئلة حول نمو الطفل ، بما في ذلك اللغة والحركة والتفكير والسلوك والعواطف.
يمكن للطبيب أو الممرضة إجراء فحص النمو، وأيضًا بواسطة متخصصين آخرين في الرعاية الصحية أو المجتمع أو المدارس.
توصي الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال (AAP) بإجراء فحص تنموي وسلوكي لجميع الأطفال خلال زيارات رعاية الأطفال المنتظمة في هذه الأعمار:
9 أشهر
18 شهرا
30 شهرا
بالإضافة إلى ذلك، توصى بأن يتم فحص جميع الأطفال على وجه التحديد من أجل التوحد أثناء زيارات طبيب الأطفال المنتظمة في عمر:
18 شهرا
24 شهرا
قد تكون هناك حاجة إلى فحص إضافى إذا كان الطفل معرضًا لخطر كبير للإصابة باضطراب طيف التوحد (على سبيل المثال ، وجود أخت أو أخ أو فرد آخر من العائلة مصاب باضطراب طيف التوحد) أو في حالة وجود سلوكيات مرتبطة أحيانًا بالتوحد.
إذا كان طفلك معرضًا لخطر أكبر للإصابة بمشاكل فى النمو بسبب الولادة المبكرة أو انخفاض الوزن عند الولادة أو المخاطر البيئية مثل التعرض للرصاص أو عوامل أخرى، فقد يناقش مقدم الرعاية الصحية الخاص بك أيضًا إجراء فحص إضافي. إذا كان الطفل يعاني من مشكلة صحية طويلة الأمد أو حالة تم تشخيصها، فيجب أن يخضع الطفل لمراقبة النمو والفحص في جميع مجالات النمو، تمامًا مثل أولئك الذين ليس لديهم احتياجات رعاية صحية خاصة.
عرضت الدكتور هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، خلال اجتماع مجلس الوزراء اليوم، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، موقف فيروس كورونا المستجد في مصر، مستعرضة المعدلات الأسبوعية للإصابات والوفيات، وتوزيع الحالات الإيجابية المصابة بفيروس كورونا المستجد.
ولفتت الوزيرة، إلى أن حملات التثقيف الصحي والتوعية بضرورة الالتزام بالإجراءات الإحترازية والتباعد الإجتماعي في مقار العمل والأماكن العامة، كان لها أثر إيجابي في انخفاض حدة الإصابات بالفيروس، بين الفئات التي تتحرك يومياً خارج المنزل، مقارنة بالوضع خلال الموجة الأولى، بما انعكس على الحفاظ على المؤشر الاقتصادي والقوى البشرية.
وعرضت الوزيرة، أيضاً موقف مبادرة زيارات متابعة حالات العزل المنزلي، مشيرة إلى أنه تم خلال شهر يناير تنفيذ 64 ألف زيارة، وصرف الأدوية لـ 17 ألف حالة، وتوزيع 604 أجهزة Pulse Oximeter على مرضى العزل المنزلي.
أعلنت وزارة الصحة والسكان، الاثنين، عن خروج 471 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 130107 حالة حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 541 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 44 حالة جديدة.
وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الاثنين، هو 166492 حالة من ضمنهم 130107 حالة تم شفاؤها، و 9360 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف ويمكن تحميله من خلال الرابطين التاليين:
قال الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان، لشئون الإعلام، إنه سيتم البدء فى تطعيم أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن فى النصف الثاني من شهر فبراير الجارى.
وأضاف “مجاهد”، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج المواجهة مع الإعلامية ريهام السهلي المذاع عبر فضائية “إكسترا نيوز”، أن مصر كانت من أولى الدول الأفريقية حصولا على لقاح فيروس كورونا، موضحا أن وزارة الصحة ستفتح الموقع الإلكتروني للمواطنين لبدء التسجيل، وسيتم إعطاء اللقاح طبقا لترتيب الأولويات.
وأشار إلى أن وزارة الصحة بدأت في تطعيم الأطقم الطبية، لأنهم خط الدفاع الأول لفيروس كورونا، مؤكدا أن جميع المستشفيات علي مستوي الجمهورية حصلوا على حصتهم من اللقاح.
وأوضح مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام، أن وزارة الصحة مستمرة في إعطاء اللقاح للأطقم الطبية العاملين في مستشفيات العزل.
وتابع أن هناك جدولا زمنيا يتم تحديثه بشكل يومي، مؤكدا أننا سنشهد انفراجة لدفعات عديدة من اللقاحات متنوعة المصادر، بداية منتصف فبراير حتى شهر يونيو القادم، معقبا “سوف يكون لدينا كميات كبيرة من اللقاحات”.
قالت الدكتورة نهى عاصم مستشار وزيرة الصحة والسكان، إن 85 % من وفيات كورونا من أصحاب الأمراض المزمنة، مشيرة إلي ضرورة متابعة الحالات التى تعانى من مشاكل صحية للأمراض المزمنة خاصة المصابة بكورونا .
وكان الدكتور هشام الحفناوى رئيس اللجنة القومية لمكافحة الأمراض المزمنة بوزارة الصحة والسكان، أكد أنه تم وضع أدلة إرشادية وبروتوكول علاجى محدد لعلاج أصحاب الأمراض المزمنة المصابين بكورونا لحمايتهم من الدخول في مضاعفات خطرة، وتابع، أنه سيتم توزيع هذه الأدلة الاسترشادية الجديدة لعلاج السكر بمستشفيات العزل للعمل بها في تشخيص المرض.
وأوضح الدكتور هشام الحفناوى رئيس اللجنة القومية لمكافحة الأمراض المزمنة بوزارة الصحة والسكان خلال الويبينار الأول حول الأمراض المزمنة في زمن كورونا، أن واحدا من بين كل 11 شخصا يصابون بالسكر، وأشار إلي وفاة 6 ملايين شخص بالسكر في العالم خلال العام الماضى .
وأشار هشام الحفناوى رئيس اللجنة القومية لمكافحة الأمراض المزمنة بوزارة الصحة والسكان، إلى أنه يمكن تفادى من 50 إلي 70 % من حالات بتر القدم النتاجة عن الاصابة بالسكر عن طريق ضبطه بالجسم والتعايش معه، لافتا إلي وجود 17 مليون مصاب بالسكر في مصر .
أعلنت وزارة الصحة والسكان، الأحد، عن خروج 343 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 129636 حالة حتى اليوم.
وأوضح بيان وزارة الصحة اليومى، أنه تم تسجيل 533 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 53 حالة جديدة.
وقال إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وذكر أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الأحد، هو 165951 حالة من ضمنهم 129636 حالة تم شفاؤها، و 9316 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف >
هنأت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة، الرئيس عبد الفتاح السيسى والحكومة المصرية، بنجاح بطولة كأس العالم لكرة اليد، وخروجها بالشكل المذهل، رغم جائحة كورونا، قائلة: “نجاح البطولة أذهل العالم كله فى عز الموجة الثانية من كورونا”.
وأكدت هالة زايد، فى مداخلة هاتفية لبرنامج “الحكاية” الذى يقدمه الإعلامى عمرو أديب، أنه بمجرد إعلان استضافة مصر للبطولة، تم وضع خطة للعمل من قبل أكبر القيادات فى وزارة الصحة، وتم الاتفاق معهم على ضرورة نجاح هذا الحدث الكبير على أرض مصر، لأنه لا يمس وزارة الصحة فحسب، بل يمس الدولة المصرية بالكامل.
وأكملت الوزيرة: “اشتغلنا من أول شهر 8 فى الموضوع ده واستقبلنا الفرق يوم 3 يناير.. وزملائنا اللى اشتغلوا أكتر من 1000 واحد من القطاع الطبي، وكان عندنا مسئول عن كل فريق وأجهزة طبية وغرفة رعاية مركزة فى كل استاد وعندنا 7 عيادات فى كل استاد بجانب 80 عربية إسعاف.. وأجرينا أكثر من 30 ألف مسحة للضيوف المشاركين فى البطولة، كما عملنا على صحة الغذاء والمياه ورش الحدائق ضد ناقلات الأمراض، والنموذج اللى اتعمل أشاد به كل العالم”.
وأشارت إلى أنه بمجرد وصول 2000 شخص إلى مصر للمشاركة فى البطولة، اكتشف إصابة 26 شخص بفيروس كورونا، وتم علاج 19 شخص من الفيروس ويتبقى 7 حالات تتلقى العلاج حاليا فى مصر، مردفه: “30 فريق غادروا البلاد ولم نرصد أى حالة إيجابية حتى الآن بينهم، وهذا يؤكد قدرة النظام الصحى المصرى فى التحكم فى الوباء”.
وأردفت: “مصر أعطت مثال كبير للعالم فى الإرادة السياسية فى استضافة البطولات العالمية الضخمة، ومفيش حاجة فى مصر بتتعمل إلا بشكل علمى، عندما أخذت مصر قرار استضافة البطولة كان يعلم الرئيس مدة قدرة النظام الصحى المصرى على التعامل، بالتعاون مع أجهزة الدولة لإنجاح الحدث، ونحن لم نتردد لحظة فى تنفيذ التكليف، ونفذنا بكل علم ودقة دون وقوع أى خطأ لأن هذا الحدث الكبير يذاع على الهواء وإذا وقعت خطأ واحد سيحدث بلبلة كبيرة.. وبالفعل كانت مصر قادرة على اجتياز أى تحديات”.
واسترسلت: “أنا كمواطنة مصرية لم أرى قيادة سياسية تعمل بهذا الشكل الكبيرة فى مصر، ونحن قادرون على استضافة بطولات أخرى فى الفترة المقبلة، مثل بطولة السلاح والرماية، والاتحادات الدولية ترى الآن مصر متنفس للبطولات والمسابقات العالمية فى ظل أزمة كورونا”.
كشفت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة، عن البدء فى تطعيم أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن، بلقاح كورونا، فى منتصف شهر فبراير المقبل، متابعة: “بعد تطعيم كبار السن والحالات المزمنة باللقاح، هنفتح الباب للتسجيل لحصول أصحاب الأمراض المزمنة فى أى سن على اللقاح، بالتزامن مع القاطنين فى الأماكن المغلقة مثل دور الرعاية والمسنين والسجون باعتبار أنهم يجسلون فى أماكن بها تخالط”.
أضافت هالة زايد، فى مداخلة هاتفية لبرنامج “الحكاية” مع الإعلامى عمرو أديب، أن نسبة الإصابات اليومية بكورونا انخفضت فى مصر 65%، نظرا لالتزام المواطنين بارتداء الكمامات فى الشوارع، وهذا أمر جيد للغاية، مبينه أن هناك أعمال كبيرة أيضا فى متابعة العزل المنزلى خاصة كبار السن، الذين تم منحهم أجهزة للأكسجين لقياس نسبة الأكسجين لديهم، وهذا ساعد فى التحكم فى الوباء بشكل كبير جدا.
الصحة: ارتفاع حالات الشفاء من مصابي فيروس كورونا إلى 129293 وخروجهم من المستشفيات
الصحة: تسجيل 547 حالة إيجابية جديدة بفيروس كورونا ..و 46 حالة وفاة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أعلنت وزارة الصحة والسكان، السبت، عن خروج 493 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 129293 حالة حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 547 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 46 حالة جديدة.
وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
أعلنت وزارة الصحة والسكان، عن خروج 360 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 128800 حالة حتى أمس الجمعة.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 589 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 48 حالة جديدة.
وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في 27 مايو 2020 ، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الجمعة، هو 164871 حالة من ضمنهم 128800 حالة تم شفاؤها، و 9217 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”.
قال الدكتور خالد مجاهد المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، إنه تم البدء بتطعيم الأطقم الطبية خط الدفاع الأولى في مستشفيات العزل والحميات والصدر، وتم البدء بمستشفى أبو خليفة للعزل، موضحا أن المستشفيات تسجل على الموقع الإلكترونى لتلقى اللقاح، ويتم تلقى الجرعة الأولى ثم الجرعة الثانية بعد 21 يوما.
وأوضح خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “خبر اليوم”، على فضائية “ON“، مع الإعلامية دينا زهرة، أن هناك 1315 من الأطقم الطبية تلقوا اللقاح فى 22 مستشفى عزل وحميات على مستوى الجمهورية، مضيفا أن 3450 من الفرق الطبية سجلوا على الموقع الإلكترونى ويتلقوا تباعا اللقاح بمختلف محافظات الجمهورية.
وأكد المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، أنه لم يظهر أى أعراض على من تلقوا اللقاحات، لافتا إلى أن التسجيل على الموقع والإقبال يزيد تباعا لتلقى اللقاح.
وذكر أن متوقع قدوم شحنات متتالية من أنواع مختلفة من اللقاحات، في الربع الأول من 2021، ودفعة متوقع وصولها خلال أيام قليلة من لقاح “سينوفارم”، حيث تم التعاقد عن 20 مليون جرعة، وكذلك لقاح “أسترازينيكا” خلال أيام، مشيرا إلى أنه جارى الحصول على موافقة طوارئ للقاح الروسى، وكذلك لقاح صينى أخر، ومصر تتطلع لتكون مركزا لتصنيع اللقاح في إفريقيا، حيث يتم إعداد خطوط الإنتاج لنقل تكنولوجيا التصنيع، كما أن هناك تفاوض على لقاح “فايزر”.
ولفت المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، إلى أنه فور الانتهاء من تطعيم الأطقم الطبية، يتم فتح باب التسجيل للمواطنين من أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن.
أكدت الدكتورة نهال الشاعر، رئيس الإدارة المركزية للعلاج الحر والتراخيص الطبية بوزارة الصحية، أنه جرى غلق عدد من المستشفيات التى تخالف الإجراءات الاحترازية والوقائية وتطبيق البرتوكولات العلاجية الخاصة بالحالات التى يجرى حجزها بالمستشفيات للعلاج من كورونا.
وقالت الدكتورة نهال الشاعر، رئيس الإدارة المركزية للعلاج الحر والتراخيص الطبية بوزارة الصحية، أن عدد المستشفيات التى جرى غلقها 5 مستشفيات حتى الآن خالفت تطبيق البرتوكولات العلاجية المعتمدة من الوزارة، متابعة: “شكلنا فرقا طبية متخصصة على أعلى مستوى لمتابعة البرتوكولات العلاجية لمرضى كورونا فى المستشفيات الخاصة”، لافتة إلى أنه تجرى متابعة صرف الأدوية من خلال صيدلية الإسعاف للحالات التى يتم عزلها منزليا.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أى فيروسات أو أمراض معدية، كما خصصت الوزارة عددًا من وسائل التواصل لتلقى استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”.
أعلنت وزارة الصحة والسكان، الخميس، عن خروج 477 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 128440 حالة حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 521 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 54 حالة جديدة.
وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الخميس، هو 164282 حالة من ضمنهم 128440 حالة تم شفاؤها، و 9169 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر”
كشفت اللجنة العلمية لمواجهة فيروس كورونا بوزارة الصحة والسكان عن انكسار الموجة الثانية لإصابات كورونا، وتراجع الإصابات اليومية الجديدة بنسبة 50%، وبلوغ نسب الشفاء 78.1% بعد تسجيل 127963 حالة تعافى حتى اليوم.
وقالت وزارة الصحة والسكان، إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة فى 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافى المريض من فيروس كورونا.
يذكرأن إجمالى العدد الذى تم تسجيله فى مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الخميس، هو 163761 حالة من ضمنهم 127963 حالة تم شفاؤها، و 9115 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أى فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقى استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف.
أعلنت وزارة الصحة والسكان، الأربعاء، عن خروج 530 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 127963 حالة حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 632 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 48 حالة جديدة.
وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الأربعاء، هو 163761 حالة من ضمنهم 127963 حالة تم شفاؤها، و 9115 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”،
أكد المهندس أيسم صلاح مستشار وزيرة الصحة لتكنولوجيا المعلومات، أنه لم يجرى فتح التسجيل بالموقع الإلكتروني الخاص بالحصول على لقاح كورونا، نظرًا لعدم توافر الكمية التي تكفي للعدد الواجب تطعيمهم، مشيرا إلى أن الأعداد المتاحة من اللقاحات الآن تكفي الأطقم الطبية، وهم من لهم الأولوية في الحصول على اللقاح، نظرا لأنهم خط الدفاع الأول في مواجهة كورونا.
وأضاف مستشار وزيرة الصحة لتكنولوجيا المعلومات، خلال مداخلة هاتفية، اليوم الأربعاء، على برنامج خبر اليوم، والذى يقدمه الإعلامية لما جبريل على فضائية ON، أنه سيجرى تحديد المعلومات الشخصية والتاريخ المرضي، وبناء عليه سيتم تحديد أولوية الحصول على اللقاح، بطريقة إلكترونية، دون تدخل بشري، مؤكدا أن الموقع تم تصميمه ليتحمل 5 ملايين شخص كل لحظة.
وأشار المهندس أيسم صلاح، إلى أنه يجرى الترتيب والحجز أيضا إلكترونيًا، مشيرا إلى أنه من البيانات التي يتم إدخالها، تحديد المكان الذي يرغب فيه الشخص الحصول على اللقاح، مؤكدا أنه سيتم الحصول على الموعد والمكان، عبر رسالة نصية من خلال رقم تليفون موبايل ولا يشترط أن يكون تليفونات ذكية، موضحا أن من لا يملك موبايلات، يمكنه إدخال الرقم الأرضي، ليتم الاتصال بالمقدم عليه بدلا من إرسال رسالة نصية على الهاتف المحمول الخاص به، وذلك لإبلاغه بموعد ومكان التطعيم.
وأضاف المهندس أيسم صلاح مستشار وزيرة الصحة لتكنولوجيا المعلومات، أن هناك أكثر من طريقة لتسجيل الحصول على اللقاح، فالأمر غير مقتصر على التسجيل الإلكتروني عبر الموقع، مشيرا إلى أن هناك خطًا ساخنًا هو 15355، أو الذهاب إلى المستشفيات الحكومية التي تقوم بالتسجيل عن المواطنين.
قال الدكتور محمد عبد الفتاح وكيل وزارة الصحة للشؤون الوقائية، إن مصر من أول الدول حصولا على لقاح كورونا، موضحا أنه اللقاح كان متوفر منذ عدة أسابيع، حيث تقرر أنه لن يتم إعطاء الجرعة الأولى إلا بعد جاهزية الجرعة الثانية.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “الحياة اليوم”، على فضائية “الحياة”، مع الإعلامى محمد شردى، أن اللقاحات آمنة وثبت فعاليتها، والموافقة الطارئة جزء مكمل للدراسات العلمية، مشيرا إلى أنه لدينا محورين أساسيين هو الإجراءات الاحترازية ثم التطعيم.
وذكر أن هناك رسالة أمل ولكن الحذر مطلوب، مردفا: “كنت موجود وسط زملائى من الفرق الطبية وبإشراف المحافظ ورسالة من وزيرة الصحة أننا متواجدين مع الناس خلال التطعيم، والفريق الطبي خط الدفاع الأول ضد الوباء، وبين الجرعة الأولى والثانية ثلاث أسابيع، وسيتم تطعيم الفئات ذات الأولوية على مراحل”.
قال الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام، المتحدث الرسمي للجنة الطبية لبطولة كأس العالم لكرة اليد، إنه تم تقديم الخدمة الطبية لـ44 فردًا من الوفود المشاركة في البطولة، أمس الثلاثاء، وتقديم العلاج اللازم لهم، مؤكدًا أن جميعهم بحالة صحية جيدة.
يأتي ذلك في إطار العمل بخطة التأمين الطبي لبطولة كأس العالم لكرة اليد، والتي تستضيفها مصر في الفترة من 13 حتى 31 من شهر يناير الجاري، حرصًا على الاهتمام بالصحة العامة لضيوف مصر الكرام، وتشديد الإجراءات الوقائية والاحترازية والطبية تزامنًا مع جهود الدولة في التصدي لفيروس كورونا، بالتنسيق بين وزارة الصحة والسكان، ووزارة الشباب والرياضة، والاتحاد الدولي لكرة اليد.
وأكد الدكتور خالد مجاهد، أن هناك تواصل دائم ومستمر بين الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، والدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، وحسن مصطفى، رئيس الاتحاد الدولي لكرة اليد، لمتابعة العمل وتقديم الخدمات الطبية لضيوف مصر الكرام وفقًا لخطة التأمين الطبي، لافتًا إلى أنه يتم رفع تقارير يومية لهم من قبل اللجنة الطبية المشرفة على خطة التأمين الطبي للوقوف على أي تحديات والعمل على حلها فورًا.
وأوضح المتحدث الرسمي للجنة الطبية لبطولة كأس العالم لكرة اليد، أن الخدمات الطبية التي تم تقديمها لـ44 فردًا من المشاركين في البطولة وأعضاء اللجان المنظمة والعاملين بفنادق الإقامة، تمت من خلال 5 عيادات متواجدة داخل الفنادق، حيث تم صرف الأدوية اللازمة لهم جميعًا وتنوعت بين أدوية (ضغط، سكر) وأدوية طوارئ، ومسكنات، وأدوية أخرى متنوعة.
وتابع المتحدث الرسمي للجنة الطبية لبطولة كأس العالم لكرة اليد، أنه تم إجراء 1293 تحاليل “pcr” لفيروس كورونا خلال الـ 24 ساعة الماضية لجميع الفرق المشاركة في البطولة وأعضاء الاتحادات واللجان المنظمة والعاملين بالفنادق والفرق الطبية، حرصًا على صحتهم.
ولفت “مجاهد” إلى أن الدكتور علاء عيد، رئيس اللجنة الطبية بوزارة الصحة المشرفة على خطة التأمين الطبي لبطولة كأس العالم لكرة اليد، يتابع باستمرار أعمال الرقابة على الأغذية ومياه الشرب بفنادق إقامة الوفود المشاركة في البطولة عن طريق المرور الميداني الدوري لفرق الإدارة العامة لمراقبة الأغذية بالوزارة، على المطاعم بالفنادق لـ سحب عينات من الأغذية ومياه الشرب، كما يتم متابعة السلامة الصحية لمقدمي الأغذية وإجراء مسح حراري لهم على مدار اليوم، حرصًا على صحة وسلامة جميع الوفود المشاركة، مؤكدًا أن نتائج جميع العينات التي تم سحبها منذ بداية البطولها حتى اليوم مطابقة للاشتراطات الصحية الواجب توافرها.
وأشار المتحدث الرسمي للجنة الطبية لبطولة كأس العالم لكرة اليد، إلى أن فرق المثقفين الصحيين بوزارة الصحة والسكان تقوم بتقديم التوعية اللازمة بالإجراءات الوقائية والاحترازية لفيروس كورونا المستجد لجميع المشاركين في البطولة من خلال الأكشاك الطبية المتواجدة داخل الاستادات الرياضية وأمام صالات الألعاب.
أكدت الدكتورة نهال الشاعر مدير إدارة العلاج الحر والتراخيص الطبية بوزارة الصحة الصحة، أنه في إطار تطوير الخدمات في الإدارة بتوجيهات الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة، جرى تطبيق خدمة استخراج التراخيص الطبية الخاصة بمزاولة المهن الطبية المختلفة بالرقم القومى.
وقالت الدكتورة نهال الشاعر مدير إدارة العلاج الحر والتراخيص الطبية، إنه يجرى التعاون مع النقابات الطبية للتواصل مع الخريجين الجدد الذين يحتاجون لإصدار تراخيص مزاولة المهنة لتلقي الملفات من الخريجين وتقديمها للإدارة لإصدار التراخيص.
وتابعت الدكتورة نهال الشاعر، أنه تجرى متابعة كافة الملفات مع الدكتور مصطفي غنيمة رئيس قطاع الطب العلاجي بالوزارة، وتابعت: هناك تطوير لكافة الخدمات خلال الفترة المقبلة بحيث يتم التسهيل على المهن الطبية، وتابعت: قريبا نطور ترخيص المستشفيات وجميع خدمات الإدارة.
فى سياق أخر، كانت أعلنت وزارة الصحة والسكان، الثلاثاء، عن خروج 432 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 127433 حالة حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 643 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 55 حالة جديدة.
وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في 27 مايو 2020 ، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الثلاثاء، هو 163129 حالة من ضمنهم 127433 حالة تم شفاؤها، و 9067 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف.
أعلنت وزارة الصحة والسكان، الثلاثاء، عن خروج 432 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 127433 حالة حتى اليوم.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 643 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 55 حالة جديدة.
وقال “مجاهد” إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في 27 مايو 2020 ، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وذكر “مجاهد” أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الثلاثاء، هو 163129 حالة من ضمنهم 127433 حالة تم شفاؤها، و 9067 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف.
يعقد المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، غدا الأربعاء، مؤتمراً صحفيًا للإعلان عن موقف اللقاحات الجديدة لكورونا مع التركيز على اللقاحات في الإقليم، وتوزيعها بما في ذلك في البلدان المتأثرة بالنزاع ، فضلاً عن معالجة الشائعات أو المفاهيم الخاطئة حول اللقاحات في إقليمنا.
كانت أعلنت منظمة الصحة العالمية ارتفاع الطلب العالمى على خدمات الأطباء النفسيين والمعالجين بسبب جائحة فيروس كورونا، طبقا لتصريحات لـ ميليتا فوجنوفيتش، ممثلة منظمة الصحة العالمية في الاتحاد الروسي، التى نشرتها وكالة تاس الروسية.
وأظهرت دراسة أجرتها منظمة الصحة العالمية حول تأثير كوفيد 19، على الصحة العصبية والعقلية، أن 93٪ من الدول الـ 130 المشاركة بالمنظمة، قد أبلغت عن حدوث اضطرابات في الصحة العقلية والعصبية واضطرابات تعاطي المخدرات، بسبب الوباء العالمى، وبالتالي ارتفعت معدلات الإقبال على خدمات الطب النفسى.
وأكدت ممثلة منظمة الصحة العالمية، أن التعافي من الوباء أمر مستحيل دون الاهتمام العاجل بتعزيز الصحة العقلية، وهي العملية التي ينبغي أن تشمل المجتمع بالكامل، من خلال توفير مجموعة كاملة وعالية الجودة من الخدمات الشاملة والمتكاملة في مجال الصحة العقلية والدعم النفسي في الوقت المناسب وبجودة عالية، والذى يعد عنصرًا أساسيًا في تحقيق التغطية العالمية لخدمات الرعاية الصحية، بما في ذلك تعزيز محو الأمية في مجال الصحة العقلية والتوعية بين المواطنين والطاقم الطبي، بالإضافة إلى أهمية الكشف المبكر والعلاج وإعادة التأهيل والرعاية اللاحقة بعد تخطى تلك الجائحة.
صرح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للجنة الطبية لبطولة كأس العالم لكرة اليد، أنه تم تقديم الخدمة الطبية لـ 97 فردًا من الوفود المشاركة في البطولة، خلال فعاليات مباريات أمس الإثنين، وتقديم العلاج اللازم لهم، مؤكدًا أن جميعهم بحالة صحية جيدة.
يأتى ذلك فى إطار العمل بخطة التأمين الطبي لبطولة كأس العالم لكرة اليد، والتي تستضيفها مصر في الفترة من ١٣ حتى ٣١ من شهر يناير الجاري، حرصًا على الاهتمام بالصحة العامة لضيوف مصر الكرام، وتشديد الإجراءات الوقائية والاحترازية والطبية تزامنًا مع جهود الدولة في التصدي لفيروس كورونا المستجد، بالتنسيق بين وزارة الصحة والسكان، ووزارة الشباب والرياضة، والاتحاد الدولي لكرة اليد.
وأوضح المتحدث الرسمي للجنة الطبية لبطولة كأس العالم لكرة اليد، أنه تم إجراء الإسعافات الأولية لـ 8 من أعضاء المنتخبات على أرض الملعب، وحالتهم الصحية جيدة، كما تم تقديم الخدمة الطبية لـ31 فردًا من المشاركين في البطولة وأعضاء اللجان المنظمة، وذلك من خلال 8 عيادات متنقلة متمركزة بمحيط الاستادات الرياضية، كما تم تقديم الخدمة الطبية لـ 58 من المشاركين في البطولة والعاملين بفنادق الإقامة، وذلك من خلال 5 عيادات متواجدة داخل الفنادق، حيث تم صرف الأدوية اللازمة لهم جميعًا وتنوعت بين أدوية (ضغط، سكر) وأدوية طواريء، ومسكنات، وأدوية أخرى متنوعة.
ولفت “مجاهد” إلى أن الدكتور علاء عيد، رئيس اللجنة الطبية المشرفة على خطة التأمين الطبي بوزارة الصحة، أكد أنه بمراجعة سجلات العيادات المتواجدة داخل الفنادق لم يتم تسجيل أو رصد أي حالات تعاني من أعراض تشير إلى الإصابة بنزلات معوية منذ بداية البطولة وحتى اليوم، موضحًا أنه يتم تقديم الخدمة الطبية لأكثر من 4000 فردًا داخل الفقاعة الطبية “full Bubble” ومتابعة حالتهم الصحية باستمرار، وكذلك متابعة التزام جميع المشاركين بالإجراءات الوقائية والاحترازية لفيروس كورونا المستجد.
وتابع “مجاهد” أن الدكتور علاء عيد يتابع باستمرار أعمال الرقابة على الأغذية ومياه الشرب بفنادق إقامة عن طريق المرور الميداني الدوري لفرق الإدارة العامة لمراقبة الأغذية بالوزارة، على المطاعم بفنادق إقامة الوفود المشاركة في البطولة، حيث يتم سحب عينات من الأغذية ومياه الشرب، التي يتم تقديمها للوفود، وكذلك سحب عينات من مياه حمامات السباحة والصرف الصحي، وإرسالها إلى المعامل المركزية، للتأكد من سلامتها ومطابقتها للاشتراطات الصحية، حرصًا على صحة وسلامة جميع الوفود المشاركة، مؤكدًا أن نتائج جميع العينات التي تم سحبها منذ بداية البطولها حتى اليوم مطابقة للاشتراطات الصحية الواجب توافرها.
وأضاف “مجاهد” أنه يتم متابعة السلامة الصحية لمقدمي الأغذية وإجراء مسح حراري لهم على مدار اليوم، كما يتم تنظيم ندوات توعوية للعاملين بالمطاعم والمطابخ بالفنادق لمتابعة تطبيق جميع الإجراءات الصحية والوقائية الواجب توافرها خلال عملية إعداد الأغذية وتقديمها للوفود، بالإضافة إلى تنفيذ أعمال مكافحة ناقلات الأمراض بأماكن إقامة الوفود والفرق المشاركة ومكافحة الحشرات الطائرة والزاحفة والقوارض بمبيدات الصحة العامة الموصي بها من منظمة الصحة العالمية.
كما أشار المتحدث الرسمي للجنة الطبية لبطولة كأس العالم لكرة اليد، إلى أنه تم إجراء 1283 تحاليل “pcr” لفيروس كورونا المستجد خلال الـ ٢٤ ساعة الماضية لجميع الفرق المشاركة في البطولة وأعضاء الاتحادات واللجان المنظمة والعاملين بالفنادق والفرق الطبية، حرصًا على صحتهم.
ولفت المتحدث الرسمي للجنة الطبية لبطولة كأس العالم لكرة اليد، إلى أن فرق المثقفين الصحيين بوزارة الصحة والسكان تقوم بتقديم التوعية اللازمة بالإجراءات الوقائية والاحترازية لفيروس كورونا المستجد لجميع المشاركين في البطولة من خلال الأكشاك الطبية المتواجدة داخل الاستادات الرياضية وأمام صالات الألعاب.
أعلنت وزارة الصحة والسكان عن وصول نسب الشفاء من كورونا بمستشفيات العزل إلى 78.1 % بعد تسجيل 126497 حالة تعافي حتي الآن
وقالت وزارة الصحة والسكان ، إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وذكر البيان، أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الإثنين ، هو 161817 حالة من ضمنهم 126497 حالة تم شفاؤها، و 8959 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر”
أول صور لكارت وزارة الصحة والسكان لمتابعة لقاح فيروس كورونا المستجد والمقرر أن يحصل عليه كل الطواقم الطبية في مستشفيات العزل والفرز .
ويضم الكارت الرقم التسجيلي والاسم رباعى والرقم القومى ورقم الهاتف واسم المنشأة وموعد تلقي جرعات لقاح كورونا الأولي والثانية ورقم الخط الساخن الخاص بالمتابعة 15335 .
وكانت وزارة الصحة والسكان، اوضحت أن التطعيمات آمنة وخضعت لكافة التحاليل التى أثبتت فاعليتها، مشيرة إلى أن الدراسة أثبتت فعالية اللقاح بنسبة 86%، وأن نجاحه فى توليد أجسام مضادة وصل إلى 99%، كما وصلت قدرة منعه لحدوث إصابات متوسطة أو عنيفة إلى 100%.
وكشفت وزارة الصحة والسكان عن وصول جرعات لقاح كورونا لعدد من مستشفيات العزل على مستوى الجمهورية لبدء حقن الطواقم الطبية بالمستشفيات باللقاح الصينى بداية من غدا الأحد بمستشفى أبوخليفة للعزل بمحافظة الإسماعيلية والعجوزة بالجيزة والنجيلة بمطروح.
وتابعت وزارة الصحة والسكان، أنه يمكن الاتصال بالخط الساخن (15335) حال الرغبة فى معرفة أى بيانات عن اللقاح.
وقالت وزارة الصحة والسكان، إن الأعراض التى يمكن أن يتعرض لها متلقى لقاح كورونا تتمثل فى وجود: ألم واحمرار وتصلب وحكة فى موضع التطعيم، ارتفاع بالحرارة، صداع، إرهاق، غثيان، قيء، إسهال، سعال، حساسية، ألم بالعضلات، ألم بالمفاصل، خمول، نوبات تشنجية ولا تتطلب هذه الأعراض بصورة عامة علاجا معينا فعادة ما تزولً هذه الأعراض من تلقاء نفسها ودون الحصول على وصفة طبية أو دواء
قال مها طلعت، المستشار الإقليمى لوحدة الوقاية بمنظمة الصحة العالمية، إن العالم سيخلص من وباء فيروس كورونا بسبب النتائج الجيدة من اللقاحات، مشيرة إلى أن الموقف الوبائى الحالى يزداد أكثر فى دول أوروبا وأمريكا والهند والبرازيل.
وأضافت طلعت، خلال مداخلة هاتفية عبر سكايب، لبرنامج 90 دقيقة، تقديم الإعلامي أسامة كمال، والمذاع عبر فضائية المحور، أن اللقاح هو الحل على المدى الطويل، موضحة أن تطوير اللقاحات تم في وقت قصير جداً ولكن لها فاعلية جيدة وهناك أسئلة كثيرة لم نعرف إجابتها بالنسبة للقاحات.
وأكملت المستشار الإقليمي لوحدة الوقاية بمنظمة الصحة العالمية، أن اللقاحات سيكون بها مشاكل فى الإنتاج ونسبة تغطيتها لسكان العالم، قائلة:” لا يوجد نشر علمى لأسباب وفيات لقاح فيروس كورونا، وأن هناك هيئات تراجع ما يتم إنتاجه من لقاحات”.
كشفت وزيرة الصحة الدكتورة هالة زايد، عن سبب وفاة الدكتورة عبلة الكحلاوى الداعية الإسلامى التى توفيت أثر إصابتها بفيروس كورونا، قائلة : “لجأت للمستشفى فى حالة متأخرة، وتم إرسال طاقم طبى صباح اليوم وكانت حالتها سيئة للغاية” محذرة كبار السن : “أى شخص بعد سن الخمسين عاما لو عنده مرض مزمن لازم يدخل المستشفى فى بداية الأعراض لفيروس كورونا ليتم شفائه قبل تأخر الحالة”.
وأضافت خلال مداخلة، مع الإعلامى عمرو أديب عبر برنامجه الحكاية المذاع على قناة أم بى سى مصر، أن أى شخص يبلغ أكثر من 65 سنة فى الغالب يعانى من أمراض مزمنة وعليه التوجه إلى أقرب مستشفى للتسجيل فى أخذ اللقاح كورونا، لافتة إلى أن اللقاح اختيارى لأى طبيب وأكثر من 30% من الأطباء وافقت على أخذ لقاح كورونا.
وأوضحت أن كل مسجل على برنامج تكافل وكرامة سيكون لقاح كورونا مجانا لهم، مضيفة أن صندوق تحيا مصر هو الذراع التمويلية للقاحات كورونا، وكذلك رجال أعمال تبرعوا لغير القادرين، مؤكدة أن لجنة من منظمة الصحة العالمية أوضعت تقرير إيجابى على قدرة فاكسيرا على التصنيع وقاربنا على توقيع عقد شراكة مع كبرى شركات تصنيع لقاحات كورونا، وسيتم التصنيع والتصدير لقارة أفريقيا، مشيرة إلى أنها بالأسبوع الماضى تفقدت مشروعا كبيرا جدا لمخازن لقاحات الأمصال فى حلوان، مضيفة أنه تم التعاقد مع جافى على 40 مليون جرعة، و20 مليون من استرازينيكا، و20 مليون جرعة من اللقاح الصينى، مؤكدة أن 95 % من إنتاج لقاحات كورونا ذهبوا إلى 10 دول فقط فى العالم.
أعلنت وزارة الصحة والسكان الأحد، عن خروج 321 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 126497 حالة حتى اليوم.
وأوضح بيان للوزارة، أنه تم تسجيل 674 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 57 حالة جديدة.
وقال البيان، إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وذكر البيان، أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الأحد، هو 161817 حالة من ضمنهم 126497 حالة تم شفاؤها، و 8959 حالة وفاة.