وزارة الصحة

  • الصحة: نسبة وفيات كورونا 6.3% والتعافى 21% و419 حالة تعالج بمستشفيات العزل

    أكدت وزارة الصحة والسكان، أن نسبة الوفيات جراء إصابات فيروس كورونا بلغت 6.3% بينما بلغت نسبة التعافى بين المصابين 21%، مضيفة أن 419 حالة مازالت تخضع للعلاج بمستشفيات العزل.

    وكانت أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم السبت، عن ارتفاع عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) إلى 161 حالة.

    وكشف الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، عن خروج 5 حالات لمصريين من المصابين بفيروس كورونا من مستشفى العزل، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 121 حالة حتى اليوم، من أصل الـ161 حالة التي تحولت نتائجها معمليًا من إيجابية إلى سلبية.

    وأوضح أنه تم تسجيل 40 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، من بينهم حالة لمواطن أردني الجنسية و39 مصريًا، وهم من المخالطين للحالات الإيجابية التي تم اكتشافها والإعلان عنها مسبقًا، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتا إلى وفاة 6 حالات بينهم رجل إيطالي يبلغ من العمر 73 عامًا، و5 مصريين تتراوح أعمارهم بين 57 عامًا و78 عامًا من محافظات القاهرة، دمياط، المنيا، وبورسعيد.

    وقال “مجاهد” إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.

    وذكر مجاهد، أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم السبت، هو 576 حالة من ضمنهم 121 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفى العزل، و36 حالة وفاة.

    وأكد مجاهد مجددًا عدم رصد أي حالات مصابة أو مشتبه في إصابتها بفيروس كورونا المستجد بجميع محافظات الجمهورية سوى ما تم الإعلان عنه، مشيرًا إلى أنه فور ظهور أي إصابات سيتم الإعلان عنها فورًا، بكل شفافية طبقًا للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.

    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع المحافظات، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما تم تخصيص الخط الساخن “105”، و”15335″ لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية.

  • “الصحة العالمية” تطلق خدمة تنبيهات بمستجدات كورونا على واتساب باللغة العربية

    تطلق منظمة الصحة العالمية اليوم خدمة رسائلها المخصصة باللغة العربية، بالشراكة مع شركتى واتساب وفيسبوك، لاطلاع الجمهور على آخر المستجدات المتعلقة بفيروس كورونا. وتتميز خدمة الرسائل بسهولة الاستخدام والقدرة على الوصول إلى جمهور واسع لا يقل عن مليارى شخص، من أجل إيصال المعلومات الصادرة عن المنظمة مباشرة إلى الناس الذى هم فى حاجة إليها.

    وستتيح خدمة الرسائل هذه للجميع، من قادة الحكومات إلى العاملين الصحيين وصولاً إلى الأهل والأصدقاء، أحدث المستجدات والمعلومات عن فيروس كورونا، بما فى ذلك التفاصيل المتعلقة بأعراض المرض وكيف يحمى الناس منه أنفسهم والآخرين. كما تتضمن الخدمة روابط إلى أحدث تقارير الحالات وتقدم آخر الأرقام الآنية لمساعدة مقررى السياسات فى الحكومة على حماية صحة سكانهم.

    وكانت المديرة التنفيذية لصندوق الأمم المتحدة للسكان ناتاليا كانى، قد قالت فى بيان لها، إنه بمرور تصبح العواقب المترتبة على تفشى فيروس كوفيد-19 أكثر وضوحا وتنذر بمزيد من الخطر، مشيرة إلى إعلان صندوق الأمم المتحدة للسكان، وكالة الأمم المتحدة للصحة الجنسية والإنجابية، عن تضامنه مع جميع أولئك الذين يستجيبون للفيروس الجديد، من أفراد الطاقم الطبى والمتطوعين الذين يقدمون الرعاية بشجاعة إلى المرضى، إلى سائقى الحافلات وعمال الرعاية الذين يقفون فى الخطوط الأولى فى جهود الاستجابة، وأضاف أننا نشعر بالحزن العميق على العدد المتزايد من أولئك الذين فقدوا أحباءهم فى أكبر أزمة صحية عالمية منذ قرن.

    وأوضحت أن صندوق الأمم المتحدة للسكان ناشد الجهات المانحة لتمويل استجابتنا لتفشى وباء كوفيد-19 التى تستهدف البلدان ذات أنظمة الصحة العامة والدعم الاجتماعى الضعيفة، بما فى ذلك البلدان التى تعانى من أوضاع هشة وأوضاع إنسانية، ونتوقع أن نحتاج 187.5 مليون دولار أمريكى بشكل مبدئي.

    وأشارت أن جهود صندوق الأمم المتحدة للسكان ستتركز على تعزيز النظم الصحية، وشراء وتوصيل الإمدادات الأساسية لحماية العاملين الصحيين، وضمان الوصول إلى خدمات الصحة الجنسية والإنجابية والعنف القائم على النوع الاجتماعي، وتعزيز الإبلاغ عن المخاطر وإشراك المجتمع

  • الصحة: تسجيل 40 حالة إيجابية لفيروس كورونا و6 وفيات جديدة وتعافى 121 مصابًا

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم، السبت، عن ارتفاع عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) إلى 161 حالة.

    وكشف الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، عن خروج 5 حالات لمصريين من المصابين بفيروس كورونا من مستشفى العزل، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 121 حالة حتى اليوم، من أصل الـ 161 حالة التي تحولت نتائجها معمليًا من إيجابية إلى سلبية.

    وأوضح أنه تم تسجيل 40 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، من بينهم حالة لمواطن أردني الجنسية و39 مصريًا، وهم من المخالطين للحالات الإيجابية التي تم اكتشافها والإعلان عنها مسبقًا، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتا إلى وفاة 6 حالات بينهم رجل إيطالي يبلغ من العمر 73 عامًا، و 5 مصريين تتراوح أعمارهم بين 57 عامًا و78 عامًا من محافظات القاهرة، دمياط، المنيا، وبورسعيد.

    وقال “مجاهد” إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.

    وذكر مجاهد أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم السبت، هو 576 حالة من ضمنهم 121 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفى العزل، و36 حالة وفاة.

    وأكد مجاهد مجددًا عدم رصد أي حالات مصابة أو مشتبه في إصابتها بفيروس كورونا المستجد بجميع محافظات الجمهورية سوى ما تم الإعلان عنه، مشيرًا إلى أنه فور ظهور أي إصابات سيتم الإعلان عنها فورًا، بكل شفافية طبقًا للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.

    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع المحافظات، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما تم تخصيص الخط الساخن “105”، و”15335″ لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية.

  • وزيرة الصحة: معدلات مصر قريبة من اليابان فى مواجهة كورونا.. والوضع تحت السيطرة

    قالت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة، إن العالم شهد أكثر من 600 ألف إصابة حول العالم، بينهم 100 ألف حالة في دولة واحدة، وإن مصر مازال الوضع الوبائى بتكاتف أجهزة الدولة والقيادة السياسية وكافة الجهات التى تم التنسيق معها، تحت السيطرة حتى الآن، حيث إن هناك 41 حالة إيجابية جديدة و6 وفيات، وهناك 116 شخصا تعافوا بشكل كامل وذهبوا إلى منازلهم، مشيرة إلى أن أغلب المصابين خلال الأيام الماضية هم من المخالطين بمرضى، وأن هناك 11 من المتوفين توفو قبل وصولهم مستشفى العزل.

    وأضافت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامى عمرو أديب، ببرنامج “الحكاية” الذى يذاع على قناة mbc مصر، أنه سيتم عمل معامل تابعة للمعامل المركزية في كل محافظة لتحليل فيروس كورونا، وهناك 23 معملا في 23 محافظة، وخلال أيام سيصل عددهم إلى 27 معملا، وهذا ما أكدت عليه منظمة الصحة العالمية وأشادت به، مؤكدة أن الوزارة طلبت من منظمة الصحة العالمية إرسال لجنة تقسي لمعرفة الوضع الطبي والخطوات التي اتخذتها مصر بداية من العزل وحملات التوعية وحتى الشفاء من المرض والبيانات التي ترسلها الوزارة، وكانوا رأيهم أن الحكومة المصرية لابد أن تفتخر بالخطوات التي اتخذتها وزارة الصحة لمواجهة الفيروس المستجد.

    وأوضحت وزيرة الصحة، أن الهدف الرئيسي هو تقليل نسب الإصابات اليومية حتى يتم تتبع المصابين ومعرفة المخالطين لهم وسبب الإصابة، مشيرة إلى أن مصر تسير بنفس المنحنى الذي تسير عليه سنغافورة واليابان في أعداد الإصابات والوفيات، موضحة أن معدلات مصر جيدة للغاية، مؤكدة أنها تحاول أن تتجنب الوصول لذروة الإصابات، موضحة أن العالم كله يعاني من نقص حاد في مستلزمات الوقاية، وبالنسبة لمصر، فإن مصر لديها أعداد جيدة للغاية وهناك طلبيات أخرىة يتم توريدها.

    وأكدت الوزيرة، أن القوى البشرية في العالم كله، قليلة للغاية في العالم كله، وأنه منذ أكثر من عام، تم اتخاذ قرار بالسماح للأطباء الذين خرجوا على المعاش أن يعملوا لمدة 5 سنوات، وهم قوة كبيرة قد نلجأ إليها إذا استدعت الحاجة، حيث إن دورهم الهام كاستشاريين في اللجان العلمية، لخبرتهم الطويلة في العمل الطبي.

    وقالت الوزيرة إن ضبط الزحام فى المترو قد يتطلب بعض الوقت، على الرغم من المخاوف الكبيرة التي تحملها بشأن هذا الأمر، مشيدة بالإجراءات التي اتخذتها وزارة النقل كإجراءات احترازية لمنع نشر العدوى، مؤكدة على أن الإجراءات يتم اتخاذها بشكل تشاوري في حضور الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء.

    وأوضحت الوزيرة، أن معرفة الإصابة بفيروس كورونا رغم توافر جميع الأعراض، يتطلب إجراءات مسح مكثفة حددتها منطمة الصحة العالمية، وهو ما تلتزم به مصر في رصد الحالات الجديدة المصابة بالفيروس، وأنه في حالة الاشتباه في إصابة أي شخص يتم اتخاذ إجراءات وقائية تجاهه وتجاه المخالطين به، مؤكدة أنه ليس مرض عادي حتى يقرر أحد الأشخاص أنه مصاب بالفيروس.

    وتابعت ، كل الأدوية التي أشارت إليها أمريكا وفرنسا لعلاج فيروس كورونا، والتي تعالج أمراض أخرى، تستخدمها مصر في بروتوكول العلاج من فيروس كورونا، وكلها تأتي بثمارها مع استمرار استخدامها، ويتم مشاركة منظمة الصحة العالمية فيها أولا بأول، وأن لجنة التقصي أشادت بنسبة الشفاء التي وصلت إلى 22% والنسبة تزيد في محافظات الصعيد.

  • الصحة: تسجيل 41 حالة إيجابية جديدة لفيروس كورونا و 6 وفيات

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم، الجمعة، عن ارتفاع عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) إلى 147 حالة.

    وكشف الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، عن خروج 14 حالة من المصابين بفيروس كورونا من مستشفى العزل، من ضمنهم 11 مصريًا و 3 فرنسيين، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 116 حالة حتى اليوم، من أصل الـ 147 حالة التي تحولت نتائجها معمليًا من إيجابية إلى سلبية.

    وأوضح أنه تم تسجيل 41 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، من بينهم حالة لمواطن أمريكي الجنسية و40 مصريًا، وهم من المخالطين للحالات الإيجابية التي تم اكتشافها والإعلان عنها مسبقًا، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتا إلى وفاة 6 حالات بينهم سيدة ألمانية تبلغ من العمر ٧٥ عامًا، و 5 مصريين تتراوح أعمارهم بين ٥٠ عامًا و٦٥ عامًا من محافظتي القاهرة ودمياط.

    وقال “مجاهد” إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.

    وذكر مجاهد أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الجمعة، هو 536 حالة من ضمنهم 116 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفى العزل، و30 حالة وفاة.

    وأكد مجاهد مجددًا عدم رصد أي حالات مصابة أو مشتبه في إصابتها بفيروس كورونا المستجد بجميع محافظات الجمهورية سوى ما تم الإعلان عنه، مشيرًا إلى أنه فور ظهور أي إصابات سيتم الإعلان عنها فورًا، بكل شفافية طبقًا للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.

    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع المحافظات، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما تم تخصيص الخط الساخن “105”، و”15335″ لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية.

  • وزير الصحة البريطانى يعلن إصابته بكورونا ويعزل نفسه فى المنزل

    أعلن وزير الصحة البريطانى مات هانكوك إصابته بكورونا وأشار إلى أنه سيقوم بعزل نفسه فى المنزل، وأعلنت وسائل إعلام بريطانية، وضع وزيري العدل والصحة، في الحجر الطبي بسبب فيروس كورونا، وذلك تزامناً مع إعلان رئيس الوزراء إصابته بالفيروس.

    وأعلنت شبكة بى بى سى البريطانية، اليوم الجمعة إصابة رئيس وزراء بريطانيا بوريس جونسون بفيروس كورونا، وأعلن داونينج ستريت أن رئيس الوزراء عاني من أعراض طفيفة أمس ليعلن اليوم إصابته بالفيروس التاجى المستجد.

    وعلى الجانب الآخر، أكد صحيفة ” ذا صن” أنه ربما كان لزاما على وزيرا المالية والصحة في بريطانيا العزل الذاتى بعدما أمضيا وقتا مع رئيس الوزراء جونسون.

    يذكرأن، أصيب ولى عهد بريطانيا الأمير تشارلزبفيروس كورونا، المستجد “كوفيد 19″، لافتًا إلى أنه شعر بأعراض خفيفة ولا يزال بصحة جيدة وحالته لا تحتاج إلى مستشفى.

  • الصحة العالمية تطلق خدمة التنبيهات الصحية على الواتساب للوقاية من كورونا

    تطلق منظمة الصحة العالمية اليوم خدمة رسائلها المخصصة باللغة العربية، بالشراكة مع شركتي واتساب وفيسبوك، لإطلاع الجمهور على آخر المستجدات المتعلقة بفيروس كورونا، وتتميز خدمة الرسائل بسهولة الاستخدام والقدرة على الوصول إلى جمهور واسع لا يقل عن ملياري شخص، من أجل إيصال المعلومات الصادرة عن المنظمة مباشرة إلى الناس الذي هم في حاجة إليها.

    ووفقا لبيان منظمة الصحة العالمية اليوم ستتيح خدمة الرسائل هذه للجميع، من قادة الحكومات إلى العاملين الصحيين وصولاً إلى الأهل والأصدقاء، أحدث المستجدات والمعلومات عن فيروس كورونا، بما في ذلك التفاصيل المتعلقة بأعراض المرض وكيف يحمي الناس منه أنفسهم والآخرين. كما تتضمن الخدمة روابط إلى أحدث تقارير الحالات وتقدم آخر الأرقام الآنية لمساعدة مقرري السياسات في الحكومة على حماية صحة سكانهم.

    ويمكن الاشتراك في الخدمة من خلال وصلة تفتح تلقائياً محادثة في تطبيق الواتساب. ويكفي إرسال كلمة “مرحبا” لتفعيل المحادثة من خلال عرض قائمة خيارات تسمح بالإجابة عن أسئلة المستخدمين بشأن مرض كوفيد-19.

    انضم إلى خدمة التنبيهات الصحية لمنظمة الصحة العالمية على الواتساب:

    افتح تطبيق الواتساب وأرسل كلمة “مرحباً” على الرقم +41 22 501 70 23

  • وزيرا الصحة والمالية في بريطانيا يخضعان للعزل الذاتي نتيجة مخالطتهما لـ”جونسون”

    أفادت فضائية سكاي نيوز عربية، في نبأ عاجل لها، اليوم الجمعة، بأن وزيرا الصحة والمالية في بريطانيا يخضعان للعزل الذاتي نتيجة مخالطتهما لرئيس الوزراء البريطاني.
    أعلن وزير الخارجية البريطاني، بوريس جونسون، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، اليوم، إصابته بفيروس كورونا.

  • الصحة العالمية تدعم إدلب بـ6 آلاف كاشف عن كورونا وتدرب الأطقم الطبية

    كشف الدكتور أحمد المنظري مدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، أن هناك قائمة أولويات للوقاية والتأهب والإبلاغ عن المخاطر، تعمل عليها المنظمة في سوريا، مع التركيز على دعم المستجيبين الصحيين، للكشف عن حالات الإصابة بفيروس كورونا وتشخيصها، والوقاية من انتشار العدوى، بالإضافة إلى الترصُّد في نقاط الدخول، وتوفير معدات الوقاية، وتدريب العاملين الصحيين.

    وأكد أن الصحة العالمية تقوم بتسريع وتيرة الجهود على المستوى القُطري، لإعداد المختبرات وعنابر العزل وإخطار العامة، ويجري الآن إعداد المرافق الصحية ومجموعة مختارة من وحدات الرعاية المركزة، كما تم تحديد المجتمعات المحلية الأكثر عُرضة للخطر، ويجري الآن إخطارهم بتدابير الوقاية والحماية.

    وأضاف أن المنظمة وشركاءها تعمل على تدريب 540 عاملًا صحيًا من 180 مرفقًا صحيًا في شمال غرب سوريا، على سلامة العاملين والمرضى والوقاية من العدوى ومكافحتها.

    وأشار إلى أنه بدأ اختبار الحالات المُشتبه في إصابتها بمرض كوفيد-19 في شمال غرب سوريا منذ يومين بعد وصول شحنة من 300 اختبار إلى أحد شركاء المنظمة، وأظهرت نتائج أول ثماني حالات مُشتبه فيها جميعها سلبية.

    وأوضح أنه سيتم إمداد سوريا ب 600 اختبار إضافي إلى المختبر في إدلب اليوم، ومن المقرر وصول شحنة من 5000 اختبار إلى مدينة إدلب الأسبوع المقبل، كما تم توزيع معدات الوقاية الشخصية بالفعل على 21 مرفق رعاية صحية، كما تم شحن معدات وقاية شخصية إضافية للعاملين الصحيين في مدينتي إدلب وحلب هذا الأسبوع.

    وأشار المدير الإقليمي للصحة العالمية أنه في ظل التزاحم الشديد في أماكن العيش، وعدم كفاية المساحة للعزل الذاتي داخل مخيمات إدلب والمجتمعات المستضيفة، سيتم تخصيص أماكن للعزل في هذه المجتمعات والمخيمات للحدّ من تنقل الحالات المُشتبه فيها.

  • الصحة العالمية: ارتفاع عدد دول إقليم شرق المتوسط المسجلة لفيروس كورونا لـ21

    أصدر الدكتور أحمد المنظري، مدير المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط عن فاشية فيروس كورونا المستجد “كوفيد-19″، بيانًا أكد فيه أن ارتفاع عدد البلدان التي أبلغت عن حالات الإصابة بمرض كوفيد-19 إلى 21 بلداً، من أصل 22 بلداً فى إقليم شرق المتوسط، إذ وردت تقارير جديدة عن 5 حالات مؤكدة في سوريا وحالة مؤكدة واحدة في ليبيا.

    وتابع البيان: “شهدت الأسابيع الماضية بعضاً من أكثر النُظُم الصحية تقدماً في العالم وهي تكافح لمقاومة لمرض كوفيد-19، ويبعث على القلق بوجه خاص ظهور الفيروس في البلدان ذات النُظُم الصحية الهشة والأكثر عُرضة للخطر في الإقليم، مثل ليبيا وسوريا، ولا يقل عنه في الأهمية النقص العالمي في معدات الفحص المختبري والوقاية للعاملين الصحيين، إلى جانب القيود المفروضة على السفر وإغلاق الحدود، إذ يعرقل كل ذلك قدرة المنظمة على توفير الخبرة التقنية والإمدادات اللازمة بشكل عاجل لهذه البلدان وغيرها”.

    وأضاف:”ولقد أثَّرت تسع سنوات من الحرب في سوريا بشدة على قدرة قطاع الصحة، إذ تعمل 50% فقط من المستشفيات العامة و47% من مراكز الرعاية الصحية الأولية العامة بشكل كامل بنهاية عام 2019. كما فرَّ آلاف من المهنيين الصحيين المؤهلين من البلد، ومن الواضح أن بلداً مثل سوريا، يعصف بها النزاع والنزوح، وفي ظل نظام صحي يعمل بأقصى طاقته بالفعل، سيُثقل كاهلها بفاشية كوفيد-19 التى قد يكون تأثيرها كارثياً، وفي شمال غرب سوريا، التي تعد حتى الآن المنطقة الأقل تأهباً لمواجهة الجائحة، يتعرض ملايين من الأشخاص للخطر والنازحين داخلياً الذين يعيشون في مخيمات مكتظة للإصابة بالأمراض المُعدية بشكل كبير في ظل نظام صحي عاجز، والسؤال الآن متى سنرى أولى حالات الإصابة بمرض كوفيد-19 في شمال غرب سوريا”.

    وتابع: وفي نهج يشمل سوريا برمتها، نعمل من داخل البلد وعبر الحدود من مدينة غازي عنتاب في تركيا لتسريع وتيرة جهود التأهب والاستجابة لأولى حالات الإصابة بمرض كوفيد-19. ونعمل مع الشركاء على إعداد النظام الصحي والمجتمع المحلي والقادة للاستجابة سريعاً عند ظهور المرض. ونضع على قائمة الأولويات الوقاية والتأهب والإبلاغ عن المخاطر، مع التركيز على دعم المستجيبين الصحيين، للكشف عن حالات الإصابة وتشخيصها، والوقاية من انتشار العدوى، بالإضافة إلى الترصُّد في نقاط الدخول، وتوفير معدات الوقاية، وتدريب العاملين الصحيين. ويتم تسريع وتيرة الجهود على المستوى القُطري، لإعداد المختبرات وعنابر العزل وإخطار العامة. ويجري الآن إعداد المرافق الصحية ومجموعة مختارة من وحدات الرعاية المركزة، كما تم تحديد المجتمعات المحلية الأكثر عُرضة للخطر، ويجري الآن إخطارهم بتدابير الوقاية والحماية.

    وبدأ اختبار الحالات المُشتبه في إصابتها بمرض كوفيد-19 في شمال غرب سوريا منذ يومين بعد وصول شحنة من 300 اختبار إلى أحد شركاء المنظمة. كما أن نتائج أول ثماني حالات مُشتبه فيها جميعها سلبية. وسيصل 600 اختبار إضافي إلى المختبر في إدلب اليوم، ومن المقرر وصول شحنة من 5000 اختبار إلى مدينة إدلب الأسبوع المقبل. وتم توزيع معدات الوقاية الشخصية بالفعل على 21 مرفق رعاية صحية، كما تم شحن معدات وقاية شخصية إضافية للعاملين الصحيين في مدينتي إدلب وحلب هذا الأسبوع.

    وفي ظل التزاحم الشديد في أماكن العيش، وعدم كفاية المساحة للعزل الذاتي داخل مخيمات إدلب والمجتمعات المستضيفة، سيتم تخصيص أماكن للعزل في هذه المجتمعات والمخيمات للحدّ من تنقل الحالات المُشتبه فيها. وتعمل الآن المنظمة وشركاؤها على تدريب 540 عاملاً صحياً من 180 مرفقاً صحياً في شمال غرب سوريا، على سلامة العاملين والمرضى والوقاية من العدوى ومكافحتها.

    وفي ليبيا، يؤدي ‫انعدام الأمن المتزايد، والتفتت السياسي، والنظام الصحي الضعيف، إلى الحدّ من قدرة البلد على تطبيق التدابير الفعَّالة للتأهب والاستجابة لمرض كوفيد-19. وتعد قدرات الاستجابة للفاشية محدودة للغاية في شرق ليبيا، وتكاد تكون منعدمة في جنوبها. وتزيد التحركات السكانية الكبيرة والمتكررة بين ليبيا والبلدان المتضررة الأخرى من خطر تعرض الفئات السكانية الضعيفة للإصابة.

    وعلى الصعيد القُطري، تعد الفئات السكانية الضعيفة، مثل السكان النازحين داخلياً والمهاجرين واللاجئين، أكثر عُرضة لخطر الإصابة بالمرض بسبب الإتاحة المحدودة للرعاية الصحية والمعلومات عن المرض والأوضاع المعيشية المتدهورة، كما يبعث الوضع في مراكز الاحتجاز والسجون الرسمية وغير الرسمية على القلق بوجه خاص.

    وبالتعاون مع المركز الوطني لمكافحة الأمراض ووزارة الصحة، حددت المنظمة وشركاء القطاع الصحي ستة مجالات تقنية ذات أولوية للدعم العاجل، بهدف تمكين البلد من الكشف عن مرض كوفيد-19 والاستجابة له بشكل أفضل. وتشمل هذه المجالات: تعزيز الترصُّد الوطني للأمراض، وتعزيز فرق الاستجابة السريعة على الصعيد القُطري، ودعم التحرِّي والاختبار في نقاط الدخول، وتحسين القدرة المختبرية، وزيادة المعلومات الصحية والتواصل، ودعم إنشاء عنابر/أقسام للعزل في مستشفيات محددة ومناطق للحجر الصحي في نقاط الدخول.

    وفي ظل انتشار الفيروس على مستوى الإقليم، يُمثِّل الوصول إلى الفئات الأكثر عُرضة للخطر والأشد احتياجاً أولوية قصوى. وتعد إتاحة الخدمات الصحية الأساسية، لا سيّما للاجئين والسكان النازحين والمهاجرين، ذات أهمية بالغة لنُظُم صحية قائمة على الحقوق وتحقيق الأمن الصحي‎ ‏العالمي.

  • الصحة ترد على شائعة نقص إمدادات المستشفيات بالمستلزمات الطبية

    نفت وزارة الصحة ما تردد من أنباء عن وجود نقص فى إمدادات المستلزمات الطبية بالمستشفيات الحكومية، مُؤكدةً أنه لا صحة لوجود أى نقص فى إمدادات المستلزمات الطبية بأى من المستشفيات الحكومية، مُشددةً على توافر جميع المستلزماتالطبية بكل المستشفيات، وأن هناك مخزوناً استراتيجياً كافياً منها

    وأوضحت، فى تقرير رصد الشائعات للحكومة، أنه تم تدبير مليار جنيه بشكل عاجل لوزارة الصحة، لتوفير الاحتياجات الأساسية من المستلزمات الوقائية، وذلك تنفيذاً لقرار رئيس الوزراء، فى ضوء ما يتم اتخاذه من إجراءات لتنفيذ خطة الحكومة لمواجهة انتشار فيروس كورونا.

    وهناك متابعة مستمرة ورصد لموقف توافرها من قبل فريق أزمات تابع للوزارة يجتمع بشكل يومى لمواجهة أى نقص بأى مستشفى، وذلك فى إطار خطة التأمين الطبى التى تتخذها الدولة للتصدى لأى فيروسات وبائية، كما تقوم الوزارة من خلال الإدارات المختصة التابعة لها بضخالمستلزمات الطبية بكل المستشفيات الحكومية على مستوى الجمهورية بشكل مستمر، وكذلك التأكد الدائم من سلامتها وصلاحيتها، حيث تقوم إدارة التفتيش الصيدلي بمراقبة ورصد أي نقص في المستحضرات الدوائية في السوق المحلية، وعند حدوث نقص فى أى منها سواء من الأدوية أو المستلزمات الطبية يتم العمل من خلال محورين؛ ‏الأول هو إزالة أسباب النقص لضمان توفيره، بينما يتمثل المحور الثانى فى ضبط التوزيع ومتابعته، بالإضافة إلى تشديد الرقابة من المنبع وتحويل المخالفين للمساءلة القانونية.

  • الصحة: تسجيل 39 حالة إيجابية جديدة لفيروس كورونا.. و3 وفيات

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم، الخميس، عن ارتفاع عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) إلى 130 حالة.

    وكشف الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، عن خروج 7 حالات من المصابين بفيروس كورونا المستجد من مستشفى العزل، من ضمنهم أجنبي واحد و 6 مصريين، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 102 حالة حتى اليوم، من أصل الـ 130 حالة التي تحولت نتائجها معمليًا من إيجابية إلى سلبية.

    وأوضح أنه تم تسجيل 39 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، من بينهم حالة لمواطن ليبي الجنسية و38 مصريًا، وهم من المخالطين للحالات الإيجابية التي تم اكتشافها والإعلان عنها مسبقًا، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتا إلى وفاة 3 حالات لمصريين إحداهم سيدة تبلغ من العمر 60 عامًا، والآخر رجل يبلغ من العمر 72 عامًا، بالإضافة إلى رجل يبلغ من العمر 78 عامًا وجميعهم من محافظة القاهرة.

    وقال “مجاهد” إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.

    وذكر مجاهد أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الخميس، هو 495 حالة من ضمنهم 102 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفى العزل، و24 حالة وفاة.

    وأكد مجاهد مجددًا عدم رصد أي حالات مصابة أو مشتبه في إصابتها بفيروس كورونا المستجد بجميع محافظات الجمهورية سوى ما تم الإعلان عنه، مشيرًا إلى أنه فور ظهور اى اصابات سيتم الإعلان عنها فورًا، بكل شفافية طبقًا للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية

    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع المحافظات، ومتابعة الموقف أولًا بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما تم تخصيص الخط الساخن “105”، و”15335″ لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية.

  • الصحة العالمية: مصر تمتلك فرصا حاسمة للسيطرة بشكل فعال على تفشي كورونا

    أعلنت منظمة الصحة العالمية اختتام مهمتها التقنية في مصر حول فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، وذلك بنتائج رئيسية عن العمل الجاد الذي يتم القيام به للسيطرة على تفشي المرض، خاصة في مجالات الكشف عن الحالات وتتبع المخالطين، والفحص المختبري، وإحالة المرضى.

    وقالت المنظمة عبر حسابها الرسمي على تويتر اليوم الخميس: في ضوء التقارير المتعلقة بانتقال العدوى محليًا في مصر ، هناك نافذة حاسمة من الفرص للسيطرة بشكل فعال على تفشي المرض ومنع الانتقال المحلي لفيروس كورونا، مع الأخذ بنهج إشراك الحكومة بالكامل ونهج إشراك المجتمع بأكمله.

    كانت منظمة الصحة العالمية، قالت أنها لم ترصد أى تغيرات ملموسة فى مستوى عدوانية فيروس كورونا المستجد “كوفيد-19” مع انتشاره فى مختلف مناطق العالم.

    وأكد طارق ياساريفيتش المتحدث الرسمي باسم المنظمة التابعة للأمم المتحدة، في حديث لوكالة “نوفوستي” الروسية اليوم الخميس، ردا عن سؤال عما إذا كان هناك أى تغير أو تراجع في مستوى عدوانية الفيروس في مناطق مختلفة من العالم منذ بدء تفشيه من الصين أواخر العام الماضي.

    وقال المتحدث: “لا نرصد الآن أى مؤشرت على أن مدى تأثير الفيروس على الناس يختلف حسب المنطقة. ولا يختلف من دولة أو حتى من منطقة إلى أخرى، إلا الإجراءات التى تتخذها السلطات المحلية وقدرة أنظمة الرعاية الصحية على التعامل مع الوضع”.

    وسجل في العالم حتى الآن، حسب بيانات جامعة جونز هوبكينز الأمريكية، أكثر من 21 ألف وفاة، وأكثر من 472 ألف إصابة بالفيروس.

  • الصحة: تسجيل 54 حالة إيجابية جديدة لفيروس كورونا المستجد.. ووفاة حالة واحدة

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم، الأربعاء، عن ارتفاع عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) إلى 113 حالة.

    وكشف الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، عن خروج 15 حالة من المصابين بفيروس كورونا المستجد من مستشفى العزل، من ضمنهم 4 أجانب و11 مصريًا، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 95 حالة حتى اليوم، من أصل الـ 113 حالة التي تحولت نتائجها معمليًا من إيجابية إلى سلبية.

    وأوضح أنه تم تسجيل 54 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، جميعهم من المصريين، وهم من المخالطين للحالات الإيجابية التي تم اكتشافها والإعلان عنها مسبقًا، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتا إلى وفاة مواطن مصري يبلغ من العمر 63 عامًا من محافظة المنوفية.

    وقال “مجاهد” إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.

    وذكر مجاهد أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الأربعاء، هو 456 حالة من ضمنهم 95 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفى العزل، و21 حالة وفاة.

    وخلال مؤتمر صحفي اليوم لوزيرة الصحة والسكان ووزير الدولة للإعلام بديوان عام الوزارة، استعرضت الدكتورة هالة زايد رسمًا توضيحيًا لكيفية انتشار العدوى والإصابات، مؤكدة أن العزل من أهم الإجراءات التي تتخذها الدولة للحد من انتشار الفيروس، حيث يتم رصد وتتبع الحالات من خلال “شجرة المخالطين”، مؤكدة أهمية اتباع إجراءات المباعدة والعزل لتقليل نسب الإصابات اليومية والتي تهدف إلى عدم الوصول إلى السيناريو الثالث من ارتفاع الإصابات في وقت زمني قصير.

    ونوهت الوزيرة إلى أن الإجراءات الاحترازية والوقائية وإجراءات التقصي التي اتخذتها الدولة تهدف إلى تقليل نسبة الإصابات اليومية، واستيعاب الحالات بالمستشفيات وتوفير القوى البشرية اللازمة لمتابعتهم، مناشدة المواطنين بالالتزام بقرارات الدولة، وأوضحت أن نسبة الخطورة تكون عالية لكبار السن والحوامل، وقد لا تظهر أعراض لمن لديهم مناعة قوية.

    كما وجهت الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، على دعمه للأطقم الطبية بجميع المستشفيات، مؤكدة أن “حماية الأطقم الطبية حماية للمجتمع ككل” وأنهم سيستطيعون عبور هذه الأزمة والتحديات التي تواجهنا، كما وجهت الشكر لرئيس مجلس الوزراء بعد موافقته على صرف مكافأة تحفيزية لجميع الفرق الطبية في إطار تقدير الدولة لجهودهم في مواجهة فيروس كورونا.

     وأكدت الوزيرة إغلاق كافة العيادات الخارجية بالمستشفيات بجميع محافظات الجمهورية، لمنع التكدس والاختلاط بين المرضى، على أن يتم توزيع الأطقم الطبية بتلك العيادات على الوحدات والمراكز الطبية، كما تقرر صرف الأدوية لأصحاب الأمراض المزمنة، وألبان الأطفال مقدمًا لثلاثة أشهر قادمين، للتيسير على المرضى، مشيرة إلى أنه يتم عقد  اجتماع بشكل دوري مع وكلاء وزارة الصحة بالمحافظات عبر “الفيديو كونفرانس”، لمتابعة تطبيق خطة الوزارة لمواجهة انتشار فيروس كورونا.

    وأشارت إلى أنه تم التوسع في عدد المعامل بالمحافظات ليصل إلى (21) معملاً بمحافظات الجمهورية، منهم 19 معملاً يعملون بشكل فعلي، ومعملين سيبدأن في العمل غدًا بمحافظتي سوهاج وقنا، مضيفة أنه تم إجراء التحاليل لأكثر من 25 ألف حالة قادمة إلى مصر في آخر أسبوع قبل إغلاق المنافذ (الجوية،  البرية، البحرية)، مشيرة  إلى أن جميع العينات لفيروس كورونا التي يتم سحبها تظهر نتائجها خلال ساعات، كما شددت على منع إجراء الفحص الخاص بفيروس كورونا المستجد إلا من خلال المعامل المركزية للوزارة، أو معامل المستشفيات الجامعية التي يتم تنسيق العمل معها تحت شبكة واحدة.

    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع المحافظات، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما تم تخصيص الخط الساخن “105”، و”15335″ لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية.

  • وزارة الصحة تسعى لإنشاء 27 معمل تحاليل للكشف عن فيروس كورونا

    قال خالد مجاهد المتحدث باسم ورارة الصحة، إنه يتم إصدار بيان يومي بعد أن يتم جمع جميع الحالات من المعامل المركزية، مشيرا إلى أن المؤتمر الصحفي اليوم الذي عقدته وزيرة الصحة،  تحدثت فيه عن أخر مستجدات فيروس كورونا في مصر، واستعرضت الوضع منذ بداية تسجيل الحالة الأولى ثم الثانية ثم وجود حالات على متن مركب نيلي في الأقصر، مشيراً إلى أن معظم الحالات التي يتم اكتشافها تكون مخالطة، وأن العزل أهم إجراءات الدولة للحد من انتشار الفيروس.

    وأضاف المتحدث باسم وزارة الصحة، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو عبد الحميد ببرنامج “رأي عام” الذي يذاع على قناة ten، أن الدولة تسعى لعدم زيادة حالا مصابة في وقت زمني قليل حتى نتمكن من تتبع أثر الإصابة، وأن مصر حتى الآن في السيناريو الثاني،  ومتمنيا ألا نصل إلى السيناريو الثالث، وهو عدم قدرة الدولة على تتبع أثر الإصابة، وهنا ستكون الأزمة، مؤكدا على أن تنفيذ الاجراءات الاحترازية وتنفيذها بجدية سيمنع الوصول إلى تلك المرحلة.

    وأوضح المتحدث باسم الوزارة أن وزيرة الصحة أعلنت إمكانية توفير وصرف أدوية لأصحاب الأمراض المزمنة وصرف لبن الأطفال في كل محافظة، لمنع التنقل بين المحافظات كإجراء احترازي ضد كورونا، موضحا أن هناك 19 فرعا تابعين للمعامل المركزية، وسيتم افتتاح معملين جديدين خلال الأيام القليلة القادمة، وأن الوزارة تستهدف إنشاء 27 معملا للكشف عن فيروس كورونا المُستجد.

  • الصحة فى رسائل SMS للأطباء: أنتم أبطال مصر فى المعركة ضد فيروس كورونا

    بدأت وزارة الصحة والسكان فى إرسال رسائل SMS للفريق الطبى من أطباء وتمريض وصيادلة وإسعاف وخدمات معاونة فى المنشآت الصحية لرفع معنوياتهم خاصة فى ظل الظروف الاستثنائية التي تعيشها البلاد لمكافحة كورونا.

    وجاء نص الرسالة: “لكل معركة أبطال وأنت من أبطال مصر فى المعركة ضد فيروس كورونا” .

    وكانت أعلنت وزيرة الصحة والسكان د.هالة زايد، اليوم الأربعاء، ارتفاع عدد الحالات التي تم شفائها منع فيروس كورونا إلى 93 حالة. وكشفت، تسجيل 40 حالة جديدة وارتفاع إجمالي المصابين بفيروس كورونا المستجد إلى 442 حالة، معلنة عن حالة وفاة واحدة وارتفاع إجمالي الوفيات إلى 21 حالة.

    وطالبت وزيرة الصحة والسكان د.هالة زايد، من يشعر بأى أعراض ارتفاع درجة الحرارة بالتوجه لمستشفيات الحميات التي وصل عددها ل 50 مستشفى حميات.

    وأضافت، أن الوزارة لديها 21 معملا مركزيا في مختلف المحافظات وجاري زيادتهم إلى 27 معملا وممنوع إجراء تحاليل كورونا في معامل خاصة، مضيفة أن الوزارة أجرت 25 ألف تحليل كورونا.

    وطالب وزير الدولة لشئون الإعلام أسامة هيكل، جموع الشعب المصري الالتزام بتعليمات مجلس الوزراء بشأن الإجراءات الوقائية لفيروس كورونا، قائلا: “الأمر جد خطير.

    وأضاف أن هناك حالة من القلق التأثر البالغ للدولة المصرية، لافتا إلى أن الموازنة الجديدة تواجه مشاكل عديدة بسبب الظروف الحالية.

    رسالة الصحة للأطباء
  • الصحة العالمية: نطالب المواطنين التزام منازلهم للقضاء على انتشار كورونا

    طالبت منظمة الصحة العالمية، مساء اليوم الأربعاء، المواطنين بالالتزام بالمنازل للقضاء على انتشار فيروس كورونا، مضيفة: “لابد أن نتخذ كافة التدابير لمحاولة القضاء على الفيروس”.

    وشددت منظمة الصحة العالمية على ضرورة توسيع وتقوية وتعزيز الخدمات الرعاية الصحية وتحديد الحالات المصابة وتوفير الاختبارات وتنسيق الأماكن للكشف عن المرضى .

    فيما قالت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأربعاء، أن الأطفال معرضون للإصابة بفيروس كورونا المستجد مثل كل الأشخاص، مشيرا إلى أهمية حماية من يعمل فى الخط الأول فى المستشفيات من كوادر طبية وصحية.

    وطالب المدير العام للمنظمة، تيدروس ادانوم جيبريسوس – فى مؤتمر صحفى حول فيروس كورونا المعروف بـ “كوفيد – 19” اليوم – بالتشديد على الإجراءات الاحترازية مثل منع التجمعات والسفر وأهمية غسل اليدين وتتبع الحالات المخالطة للحالات المصابة ورصدها.

    وأكد جيبريسوس أن البلدان التى تفتقر للمعدات والمستشفيات يسهل فيها انتشار وباء كورونا، موضحا أن منظمة الصحة العالمية خاطبت العالم الاستعداد لإجراءات أشد لمواجهة كوورنا، مضيفة “هذا هو وقت التضامن العالمى لمواجهة تهديد كورونا“.

    فى المقابل، أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، أن وباء كورونا يهدد الإنسانية برمتها، وذلك خلال إطلاقه خطة رد إنسانى عالمى تستمر حتى ديسمبر مع دعوة إلى تلقى مساعدات بقيمة مليارى دولار.

    وقال جوتيريش -فى مداخلة عبر الفيديو- أن هذه الخطة “تهدف إلى السماح لنا بمكافحة الفيروس فى الدول الأشد فقرا فى العالم وتلبية حاجات الأشخاص الأكثر ضعفا وخصوصا النساء والأطفال والمسنين والمعوقين ومن يعانون أمراضا مزمنة“.

    وأوضحت الأمم المتحدة أن الخطة الإنسانية ستنفذها منظمات تابعة لها وأخرى غير حكومية، مشيرة إلى أن كورونا بدأ بالانتشار فى إفريقيا رغم مساعى دول الشرق الأوسط لمنع تفشيه.

    يذكر أن الفيروس الذى وصفته منظمة الصحة العالمية بأسوأ أزمة صحية تواجه العالم، أودى بحياة ما لا يقل عن 19000 شخصا فى العالم منذ ظهوره للمرة الأولى فى ديسمبر.

    كما تم تشخيص أكثر من 430 ألف إصابة فى 181 بلدا ومنطقة منذ بدء تفشى الوباء، علما أن عدد الإصابات المشخصة لا يعكس سوى جزء بسيط من الحالات الحقيقية بعد أن أصبح العديد من الدول يكتفى بفحص الأشخاص الذين يجب إدخالهم إلى المستشفيات.

  • “الصحة” تخصص 5 مستشفيات جديدة للعزل الصحى من كورونا

    كشف الدكتور خالد مجاهد المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، عن رفع أعداد مستشفى العزل على مستوى المحافظات، في إطار الخطة الاستباقية التي وضعتها وزارة الصحة والسكان في مواجهة فيروس كورونا المستجد.
    وأوضح مجاهد في تصريحات اليوم أن عدد المستشفيات المخصصة للعزل بلغ ٤ مستشفيات اثنين منهم في القاهرة وهم مستشفى ١٥ مايو ومستشفى العجوزة التخصصي، بالإضافة إلى اثنين في المحافظات وهم  مستشفى الصداقة ومستشفى قفط في قنا، ومستشفى قها في القليوبية.
    يذكر أن عدد مستشفيات العزل القائمة وجاري العمل بهم النجيلة بمرسى مطروح وإسنا بالأقصر وأبو خليفة بالإسماعيلية والعجمي بالإسكندرية ومستشفى تمي تمديد بالدقهلية.
  • رئيس الوزراء يصدر قرارا بتدبير مليار جنيه لوزارة الصحة لتوفير مستلزمات مواجهة كورونا

    أصدر الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، قراراً بتدبير مليار جنيه بشكل عاجل لوزارة الصحة، لتوفير الاحتياجات الأساسية من المستلزمات الوقائية في ضوء ما يتم اتخاذه من إجراءات لتنفيذ خطة الحكومة لمواجهة انتشار فيروس “كورونا المستجد”.

    وأشار المستشار نادر سعد، المتحدث الرسمي لرئاسة مجلس الوزراء، إلى أن القرار يأتي في ضوء توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي برفع درجة الاستعداد القصوى على خلفية تحذير منظمة الصحة العالمية لجميع دول العالم لأخذ احتياطاتها الوقائية من انتشار فيروس كورونا.

  • وزيرة الصحة: لازلنا نتحكم فى معدل انتشار الفيروس ومش عاوزين نوصل لرقم ألف

    علقت وزيرة الصحة الدكتورة هالة زايد، على تزايد أعداد المصابين بفيروس ” كورونا ” المستجد  قائلة رغم الزيادة لكن لازلنا في مرحلة التحكم في الانتشار بشكل كبير لاننا لازلنا  قادرين على الرصد والتتبع  وهدفنا أن لا يصل منحنى الإصابات إلى أرقام كبيرة. وأضافت في  مداخلة هاتفية مع برنامج “القاهرة الآن” المذاع على فضائية العربية الحدث، مع الإعلامية لميس الحديدي، أنه كلما قلت الاصابات زادت فرصة العلاج بشكل أفضل وفي ذات الوقت يغذي قدرتنا الاستيعابية  للأعداد  المصابة مشيرة إلى أن وصول الاصابات لرقم ألف  ليس مفزعاً لكل الدول لكن بالنسبة لنا في مصر رقم ومؤشر لانفضله ولانحب أن نصل إليه بسرعه  وتابعت “لو صلنا إليه في مدى طويل مش هيبقى مقلق بعد 10 أيام أو 12 يوما لكن لو حصل في تلات أيام هيبقى صعب في التقصي والمتابعة”.

     وحول حالات الوفاة قالت ” بوجه رسالة للأسر لاتنتظر وصول والديك لحالة حرجة يصعب علاجها لان معظم الحالات المتوفاة بتيجي في حالة حرجة  وقبل أخذ العينة بيكون توفى معظم الوفيات جاية قبل 24 ساعة، وذلك لأن الأسر مش واخدة بالها من الأعراض”.

    تابعت: “أى حد  عنده  ارتفاع في درجات الحرارة مع أعراض تنفسية يتصل بينا  فوراً، والخطوط دلوقتى الساخنة بقت مجانية بالتعاون مع وزارة الاتصالات “.  وحول أزمة المعدات الطبية الخاصة بأجهزة الكشف والتنفس الصناعي في العالم في المناطق الموبوءة قالت الوزيرة “بالنسبة لنا ماعندناش أزمة دلوقتي في ظل الوضع الحالى إحنا فيه.. الحمد لله إحنا في وضع كويس جداً ومأمنيين نفسنا من قبل الأزمة فى خطوة إستباقية من خلال الاستيراد ومتعاقدين على شحنات حتى الآن”.

  • وزير المالية: توجيه 2 مليار جنيه لوزارة الصحة لمواجهة فيروس كورونا

    قال الدكتور محمد معيط وزير المالية، إنه يتم توجيه حوالي 2 مليار جنيه لوزارة الصحة لمواجهة فيروس كورونا.

    وأضاف معيط خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “كل يوم”، الذي يقدمه خالد أبو بكر على فضائية “on”، تكلفة الخمس علاوات فى الموازنة المقبلة 35 مليار جنيه ويتم تطبقها مع بداية السنة المالية، كما سيتم زيادة لأصحاب المعاشات بنسبة 14% من إجمالى قيمة المعاش المستحق، وسيتم حسابها على القيمة الموجودة يوم 30 يونيو المقبل.

    وأشار وزير المالية، إلى أنه يوجد 128 ألف مواطن عليهم حجوزات بالبنوك من فوائد تأخير إضراب مستحقة، مؤكدا أن هناك توجيهات من الرئيس بتسهيل كافة الإجراءات لفض المنازعات.

  • الصحة: ارتفاع حالات الشفاء لمصابى كورونا لـ 68 وتسجيل 39 حالة جديدة ووفاة 5

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم الاثنين، عن ارتفاع عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) إلى 96 حالة.
    وكشف الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، عن خروج 12 حالة من المصابين بفيروس كورونا المستجد من مستشفى العزل، من ضمنهم 10 أجانب و2 مصريين، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 68 حالة حتى اليوم، من أصل الـ 96 حالة التي تحولت نتائجها معمليًا من إيجابية إلى سلبية.
    وأوضح مجاهد ، أنه تم تسجيل 39 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، جميعهم من المصريين المخالطين للحالات الإيجابية التي تم اكتشافها والإعلان عنها مسبقًا، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتا إلى وفاة 5 حالات من ضمنهم حالة لهندى، و4 حالات من المصريين.
    وقال “مجاهد” إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية ، لافتا الى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الأثنين هو 366 حالة من ضمنهم 68 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفى العزل، و19 حالة وفاة.
    وأكد مجاهد ، مجددًا عدم رصد أي حالات مصابة أو مشتبه في إصابتها بفيروس كورونا المستجد بجميع محافظات الجمهورية سوى ما تم الإعلان عنه، مشيرًا إلى أنه فور الاشتباه بأي إصابة سيتم الإعلان عنها فورًا، بكل شفافية طبقًا للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.
    كما تواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع المحافظات، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما تم تخصيص الخط الساخن “105”، و”15335″ لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية.
  • الصحة العالمية: تسجيل 300 ألف حالة إصابة بفيروس كورونا حول العالم

    كشفت منظمة الصحة العالمية عن إطلاق حملة بالتعاون مع الاتحاد الدولى لكرة القدم “الفيفا” لمكافحة انتشار فيروس كورونا، مثمنة قرار وقف المباريات، وقالت المنظمة فى مؤتمر صحفى اليوم، تم تسجيل 300 ألف حالة إصابة بفيروس كورونا من أغلبية دول العالم، محذرة من أن وباء كورونا يصل إلى معظم دول العالم بوتيرة متسارعة.

    وكانت منظمة الصحة العالمية فى إفريقيا، أعلنت عن تسجيل 122 حالة جديدة بفيروس كورونا الجديد “كوفيد 19” حتى الساعة السابعة من صباح اليوم، الاثنين، ليرتفع العدد إلى 1396 حالة حتى اليوم فى 43 دولة داخل القارة السمراء، وكانت الأرقام النهائية فى مصر ارتفاع عدد الحالات التى تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) إلى 74 حالة، وخروج 15 حالة من المصابين بفيروس كورونا المستجد من مستشفى العزل، ليرتفع إجمالى المتعافين من الفيروس إلى 56 حالة من أصل 74، فيما تم تسجيل 33 حالة جديدة فى مصر حتى مساء الأحد، إضافة إلى وفاة 4 حالات جديدة، ليصبح بذلك إجمالى عدد المصابين 327 حالة، والوفيات 14 حالة.

  • الصحة فى رسالة للمواطنين: لا تخرجوا من المنازل إلا للضرورة.. وتجنبوا الزيارات

    وجهت وزارة الصحة والسكان المصرية، 5 نصائح جديدة للمواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد، عبر رسائل “sms” على الهواتف المحمولة بهدف الحماية من أى عدوى محتملة لفيروس كوفيد 2019 .
    وقالت وزارة الصحة، فى نصائحها للمواطنين: “برجاء عدم الخروج من المنزل إلا عند الضرورة وتجنب الزيارات وعدم التواجد في التجمعات وغسل اليدين باستمرار بالماء والصابون”.
    ووجهت وزارة الصحة والسكان المواطنين، بضرورة تطهير الأسطح باستمرار.

    أكدت وزارة الصحة والسكان أن تجنب التدخين أمر هام في ظل ظروف انتشار عدوى فيروس كورونا مؤكدة أن التدخين يزيد احتمالية الإصابة بعدة أمراض حال الإصابة بعدوى كورونا داعية جميع المواطنين إلى الإقلاع عن التدخين.

    وقالت وزارة الصحة والسكان إن الأكل الصحى المغذى يساعد في رفع المناعة وهو ما يقلل من فرص الإصابة بالعدوى وطالبت بضرورة تجنب المشروبات التى تحتوى على نسبة عالية من السكر كما أن التدريبات الرياضية المنظمة مهمة للكبار بواقع 30 دقيقة والأطفال ساعة يومياً.

    كانت وزارة الصحة والسكان، قد حذرت من سلسلة من قيام البعض بعادات خاطئة تتمثل خطورتها فى نقل الأمراض وخاصة فيروس كورونا مثل الكح والعطس بدون استخدام مناديل ورقية بالإضافة إلى عدم التخلص الآمن من المناديل المستعملة  وهو ما يسبب نقل العدوي كما حذرت من لبس الكمامات إلا فى حالة الضرورة والتى تتمثل فى التواجد فى مكان مزدحم أو عند زيارة مريض  وتابعت : لابد من الرجوع للوزارة وعدم الانسياق للشائعات .
    وقالت وزارة الصحة والسكان، إنه ينبغى الحرص الشديد على نظافة اليد بشكل مستمر من خلال فركها بمحلول كحلى أو غسلها مدة من 20 إلى 40 ثانية بالماء والصابون وهو ما يخلصنا من الفيروسات والأوبئة كما وجهت المواطنين بعدم النزول للشوارع اذا شعروا بارتفاع فى درجة الحرارة أو ظهرت عليهم أعراض الأنفلونزا أو الكورونا.

    ونصحت بعدم الاختلاط بين المواطنين تحسبا لانتقال العدوى مؤكدة أن أعراض الإصابة بفيروس كورونا تتمثل فى ارتفاع درجات الحرارة وضيق فى التنفس والكحة وتابعت وزارة الصحة: يجب الإبتعاد عن الأشخاص المصابين بأعراض الكورونا تماما والبعد عن الأشخاص العاديين مسافة متر تقريبا .

  • الصحة الإيرانية تعلن ارتفاع وفيات كورونا لـ 1812 وأكثر من 23 ألف إصابة

    أعلن متحدث وزارة الصحة فى إيران كيانوش جهان بور، اليوم الاثنين، ارتفاع وفيات فيروس كورونا المستجد إلى 1812 شخصا، والإصابات بلغت 32 ألفا و49 شخصا، ومتعافيين 8376.

    وأعلن رئيس هيئة أركان الجيش الإيراني ومساعد الشؤون التنسيقية، حبيب الله سياري ، عن إنشاء القوات البرية فى الجيش مستشفى ميدانى بسعة 2000 سرير خلال 48 ساعة فى العاصمة طهران، وذلك بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) فى جميع المحافظات الإيرانية، لاسيما فى العاصمة طهران التى تحتل المرتبة الأولى فى اعداد الإصابات.

    أكد الرئيس الإيرانى حسن روحانى، أن العقوبات الأمريكية عرقلت جهود إيران لمواجهة تفشي فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19”.
    ورفض المرشد الأعلى عرضا أمريكا بالمساعدة على التغلب على الفيروس، وقال علي خامنئي، إن الولايات المتحدة متهمة بصناعة ونشر فيروس كورونا، لافتا إلى أن العرض الأمريكي بتقديم المساعدة لإيران أمر عجيب، لأنها تعاني نقصا.

    وتتصاعد وتيرة الإصابات فى إيران جراء فيروس كورونا المستجد  “COVID-19، ويواصل الفيروس حصد المسئولين بعد أن تفشى على نحو كبير على مدار الشهر الماضى.

    وتواصل المدارس والجامعات الإغلاق ، وتجرى السلطات عمليات تطهير للشوارع والأماكن العامة، كما ألغى المرشد الأعلى الإيرانى آية الله على خامنئى خطاب (عيد النوروز) رأس السنة الشمسية الإيرانية كان مقرر أن يلقيه فى يوم 21 مارس المقبل، بحسب التقليد المتبع كل عام فى إيران، وأعلنت مدينة مشهد إلغاء مراسم الاحتفال بالسنة الجديدة التى تعقد سنويًا فى مرقد الإمام الرضا (الامام الثامن لدى الشيعة الاثنى عشرية).

  • الصحة: حالات كورونا تم اكتشافها بـ24 محافظة..وإجراءات الحكومة خفضت الإصابات

    قال الدكتور خالد مجاهد، المتحدث باسم وزارة الصحة، إن عدد الإصابات اليومية بفيروس كورونا لا تعد مقياسا بشكل عام عن وضع الفيروس بمصر.
    وتابع مجاهد خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامى أحمد موسى، ببرنامج «على مسؤوليتى» على قناة صدى البلد «الإجراءات الاحترازية التى اتخذتها الحكومة ستساهم فى تقليل عدد الإصابات بكورونا على المدى البعيد وهو ما حدث فى المحافظات السياحية على سبيل المثال»، مردفا «مازلنا فى السيناريو الثانى ونبذل قصارى جهدنا كي لا نصل إلى المرحلة الثالثة التي يصعب فيها تحديد مصدر الإصابات».
    وأكد أن الوزارة سجلت اليوم 33 إصابة جديدة بكورونا جميعها لمصريين مخالطين لمصابين بكورونا، مشيرا إلى أن مصر تطبق كافة إرشادات منظمة الصحة العالمية الخاصة.
    وحذر من بعض الجهات التي تدعي عبر مواقع التواصل الاجتماعي إجرائها لتحاليل فيروس كورونا، مؤكدا أن المعامل المركزية لوزارة الصحة فقط هي المعتمدة من قبل منظمة الصحة العالمية.
     ووجه مجاهد الشكر لكافة عناصر المنظومة الطبية وبصفة خاصة فنيين التحاليل والأشعة لدورهم في مواجهة فيروس كورونا، لافتا إلى أن إصابات كورونا سجلت في 24 محافظة.
    وكشف الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، عن خروج 15 حالة من المصابين بفيروس كورونا المستجد من مستشفى العزل، من ضمنهم 7 أجانب و8 مصريين، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 56 حالة حتى اليوم، من أصل الـ 74 حالة التي تحولت نتائجها معمليًا من إيجابية إلى سلبية.
    وأوضح أنه تم تسجيل 33 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، جميعهم من المصريين المخالطين للحالات الإيجابية التي تم اكتشافها والإعلان عنها مسبقًا، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتا إلى وفاة 4 حالات وهم: مواطنة تبلغ من العمر 51 عاماً، ومواطن يبلغ من العمر 80 عامًا، ومواطن يبلغ من العمر 73 عامًا، ومواطن يبلغ من العمر 56 عاماً
  • الصحة: تسجيل 33 حالة إيجابية جديدة لفيروس كورونا.. ووفاة 4 حالات

    الصحة: ارتفاع حالات الشفاء من مصابي فيروس كورونا إلى 56 وخروجهم من مستشفى العزل

    الصحة: ارتفاع عدد الحالات التي تحولت نتيجة تحاليلها من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا إلى 74حالة

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم الأحد، عن ارتفاع عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) إلى 74 حالة.
    المصابون-بكورونا-فى-مصر-22-3
    وكشف الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، عن خروج 15 حالة من المصابين بفيروس كورونا المستجد من مستشفى العزل، من ضمنهم 7 أجانب و8 مصريين، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 56 حالة حتى اليوم، من أصل الـ 74 حالة التي تحولت نتائجها معمليًا من إيجابية إلى سلبية.
    وأوضح أنه تم تسجيل 33 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، جميعهم من المصريين المخالطين للحالات الإيجابية التي تم اكتشافها والإعلان عنها مسبقًا، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتا إلى وفاة 4 حالات وهم: مواطنة تبلغ من العمر 51 عاماً، ومواطن يبلغ من العمر 80 عامًا، ومواطن يبلغ من العمر 73 عامًا، ومواطن يبلغ من العمر 56 عاماً.
    وقال “مجاهد” إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.
    وذكر مجاهد أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الأحد هو 327 حالة من ضمنهم 56 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفى العزل، و14 حالة وفاة.
    وأكد مجاهد مجددًا عدم رصد أي حالات مصابة أو مشتبه في إصابتها بفيروس كورونا المستجد بجميع محافظات الجمهورية سوى ما تم الإعلان عنه، مشيرًا إلى أنه فور الاشتباه بأي إصابة سيتم الإعلان عنها فورًا، بكل شفافية طبقًا للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.
    كما تواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع المحافظات، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما تم تخصيص الخط الساخن “105”، و”15335″ لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية.
  • الحكومة تكذب تسجيلا متداولا لشخص يدعي انتماءه لـ”الصحة العالمية”

    نفى المركز الإعلامي بمجلس الوزراء ما جاء فى الرسالة الصوتية المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعى لشخص يدعى انتماءه وتكليفه من منظمة الصحة العالمية بمتابعة الإجراءات والأوبئة فى مصر.

    وتواصل المركز الإعلامي لمجلس الوزراء مع منظمة الصحة العالمية – مصر، والتي أفادت بأن صاحب الرسالة الصوتية غير تابع للمنظمة، وأنها لم تُكلف أي شخص بتسجيل رسائل صوتية، ونشدد على أن المنظمة تُصدر بياناتها عبر المنصات الرسمية لها، سواء من خلال موقعها الإلكتروني www.who.int/ar، أو عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك facebook.com/WHOEgypt، وتويتر twitter.com/whoegypt، أو من خلال تطبيق الواتس آب على رقم 0041798931892

  • نائب رئيس الوفد عن الأطباء : يخوضون مهمة قومية

    قال الدكتور ياسر الهضيبى، نائب رئيس حزب الوفد، والمتحدث الرسمى باسم الحزب، إن الجهود الدولة المصرية المبذولة فى مكافحة وباء فيروس كورونا المستجد، خاصة جهود “الجيش الأبيض”، أطباء مصر وأطقم التمريض، الذين يخوضون معركة صعبة وخطيرة، ومهمة قومية لمحاصرة المرض والمرور بالكبوة بدون خسائر.

    وأكد “الهضيبي” أن دور الأطباء فى مواجهة فيروس (كوفيد-19) المستجد، الذى أصاب نحو 171 دولة حول العالم، يعد دورًا وطنيًا للتعامل مع الأزمة، وملحمة وطنية يسطرها أبطال مصر “خط الدفاع الأول” فى تحمل مسئولية ثقيلة وصعبة للتصدى للفيروس عبر أداء واجبهم المهنى داخل المستشفيات بمختلف محافظات مصر فى إطار مكافحة العالم لفيروس كورونا والتعامل معه.

    كما أثنى المتحدث الرسمى باسم الحزب، على قرار الرئيس عبدالفتاح السيسى، بتعيين الدكتور محمود عوض تاج الدين، وزير الصحة الأسبق مستشارًا لرئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، قائلًا: ” تاج الدين من الشخصيات التى لها خبرة وباع طويل جدًا فى هذا المجال، وهو ما يعتبر بمثابة الرجل المناسب فى ظل الأوضاع الصحية التى تمر بها البلاد الآن “.

    وأكد نائب رئيس حزب الوفد، أن مصر حرصت على تفعيل جميع الإجراءات التى اتخذتها على مستوى عالٍ، ووفق التدابير التى اتخذها العالم خاصة مناطق العزل الطبى، مشددًا أن الإجراءات الاحترازية التى وجهت بها وزارة الصحة والسكان ومنظمة الصحة العالمية، تتم بالشكل المطلوب.

    كما أشاد بجهود الشباب المصرى فى الأحزاب ومنظمات المجتمع المدنى والجمعيات الخيرية فى شن حملات التوعية بتوزيع المنشورات وطرق الأبواب وتوجيه المواطنين فى الشوارع وكذلك عبر وسائل التواصل الاجتماعى حول طرق الوقاية من الإصابة بالفيروس القاتل، والتى ثبتت نجاحًا كبيرًا فى جميع أنحاء وربوع مصر.

    وطالب المتحدث الرسمى باسم الوفد، جميع المواطنين بضرورة الالتزام بهذه الإجراءات الوقائية حتى تتنهى الازمة فى القريب العاجل دون وجود تصاعد الخسائر سواء كانت مادية أو صحية.

    ومن جانبه أكد المهندس حازم الجندى، مساعد رئيس حزب الوفد للتخطيط الاستراتيجى، ضرورة مشاركة رجال الأعمال ومنظمات المجتمع المدنى فى التبرع لصالح الدولة لمواجهة فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19”.

    وقال الجندى، فى بيان، اليوم، إن صندوق تحيا مصر وجهة ممتازة لتلقى التبرعات على حسابه بشأن مواجهة فيروس كورونا المستجد، لمساعدة الحكومة فى جهودها والاستعداد الكامل والتام للتعامل مع هذه الأزمة التى تهدد العالم كله وليس مصر فقط.

    وأشار مساعد رئيس حزب الوفد للتخطيط الاستراتيجى، إلى ضرورة تكاتف الجميع من حكومة ومجتمع مدنى ورجال أعمال ومواطنين من أجل تخطى هذه المحنة الخطيرة، والتعامل على قدر المستوى المطلوب، وذلك لمواجهة تطورات الأزمة.

    وشدد المهندس حازم الجندى، على ضرورة توسيع مظلة حملة 100 مليون صحة، لمواجهة فيروس كورونا ضمن الحملات الطبية التى أطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسى مؤخرًا، حرصًا على أرواح المواطنين المصريين.

    وتابع الجندي: “نحن بحاجة للكشف المبكر على المواطنين عن فيروس كورونا كما حدث فى الكشف فيروس “سي” والأمراض غير السارية، وخصوصا للفئات الأكثر عرضة للإصابة وذلك لنتمكن من حصر كامل لأعداد المصابين بالفيروس دون انتظار تقدم المواطنين للأماكن المختصة لإجراء الفحوصات الطبية اللازمة، وذلك للتعجيل بمواجهة الفيروس بشكل استباقى ومنع تفشيه”.

  • الصحة تحذر من ارتداء الكمامات بدون داع وتؤكد: غسيل اليد يخلصك من كورونا

    حذرت وزارة الصحة والسكان من سلسلة من قيام البعض بعادات خاطئة تتمثل خطورتها فى نقل الأمراض وخاصة فيروس كورونا مثل الكح والعطس بدون استخدام مناديل ورقية بالإضافة إلى عدم التخلص الآمن من المناديل المستعملة وهو ما يسبب نقل العدوي كما حذرت من لبس الكمامات إلا فى حالة الضرورة والتى تتمثل فى التواجد فى مكان مزدحم أو عند زيارة مريض وتابعت : لابد من الرجوع للوزارة وعدم الانسياق للشائعات .

    وقالت وزارة الصحة والسكان أنه ينبغى الحرص الشديد على نظافة اليد بشكل مستمر من خلال فركها بمحلول كحلى أو غسلها مدة من 20 إلى 40 ثانية بالماء والصابون وهو ما يخلصنا من الفيروسات والأوبئة كما وجهت المواطنين بعدم النزول للشوارع اذا شعروا بارتفاع فى درجة الحرارة أو ظهرت عليهم أعراض الأنفلونزا أو الكورونا.

    ونصحت بعدم الإختلاط بين المواطنين تحسبا لإنتقال العدوي مؤكدة أن أعراض الإصابة بفيروس كورونا تتمثل فى ارتفاع درجات الحرارة وضيق فى التنفس والكحة وتابعت وزارة الصحة : يجب الإبتعاد عن الأشخاص المصابين بأعراض الكورونا تماما والبعد عن الأشخاص العاديين مسافة متر تقريبا .

    وكانت منظمة الصحة العالمية كشفت فى منشور لها اليوم الفرق بين الحجر الصحي والعزل، بالتزامن مع انتشار فيروس كورونا حول العالم لتعريف المواطنين أهميتهما فى الوقاية من الفيروس. وقالت منظمة الصحة العالمية، إن الحجر الصحي هو تقييد حركة أو فصل الأفراد الأصحاء الذين ربما تعرضوا لعدوي كورونا عن بقية السكان ولا يتعين على المرضى المعزولين البقاء فى منشأة صحية، ولكن يمكن أن يقيموا فى أى مكان يتجنبون فيه الاتصال بالآخرين.

    وأضافت منظمة الصحة العالمية، أن العزل الصحى هو فصل المرضى أو المصابين بالعدوى عن الأشخاص الأصحاء وتقييد حركتهم ويتم تطبيقه لمنع انتشار فيروس كورونا ويتم علاج المرضى الذين تم عزلهم فى المرافق الصحية ويتلقون العلاج والرعاية الطبية حسب الحالة.

زر الذهاب إلى الأعلى