وزارة الصحة

  • الصحة تطلق حملة قومية للتطعيم بالمجان ضد الحصبة والحصبة الألمانية غدا

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، إطلاق الحملة القومية للتطعيم ضد مرض الحصبة والحصبة الألمانية بالمجان للأطفال المصريين وغير المصريين (المقيمين على أرض مصر)، خلال الفترة التي تبدأ من غد الأحد 8 حتى 26 من مارس الجارى.

    وتأتى هذه الحملات فى إطار رؤية الرئيس عبد الفتاح السيسى، للنهوض بالصحة العامة والمجتمعية التى تساهم بشكل فعال فى تحقيق التنمية المستدامة.

    وأوضحت وزارة الصحة والسكان، أن الحملة تستهدف تطعيم ما يقرب من 16 مليون طفل بكافة محافظات الجمهورية، مشيره إلى أن التطعيم سيكون للأطفال من عمر 9 أشهر حتى 6 سنوات بجميع محافظات الجمهورية، باستثناء المحافظات الحدودية والتى تضم (أسوان، الوادى الجديد، البحرالأحمر، مطروح، شمال سيناء، جنوب سيناء)، سيتم تطعيم الأطفال بها من عمر 9 أشهر حتى 10 سنوات بهدف ضمان زيادة معدلات المناعة المجتمعية بهذه المحافظات والتى يكثر تواجد غير المصريين بها، والتى يتواجد بها العديد من منافذ الدخول.

    وأشارت وزارة الصحة إلى أن التطعيم فى الريف سيجرى من منزل إلى منزل للوصول إلى جميع الأطفال المستهدفين، أما المدن سيتم التطعيم بها بفرق متحركة بالشوارع مع وجود فرق ثابتة فى المراكز الصحية، ومكاتب الصحة، والوحدات الريفية، ومراكز رعاية الأمومة والطفولة حتى الساعة الخامسة مساءً، مضيفًا أنه سيتم وضع فرق ثابتة بجوار المساجد، والكنائس، والنوادى، والأسواق، ومحطات القطارات ومترو الأنفاق، ومواقف سيارات السفر والحدائق العامة.

    وتابعت: سيشارك فى الحملة أكثر من 10 آلاف من الفرق الطبية، و5 آلاف و740 طبيبًا تم تدريبهم وإعدادهم بشكل جيد، بالإضافة إلى الفرق الإشرافية بوزارة الصحة والمديريات، والإدارات الصحية، والمناطق الطبية، ومنسقين بالمدارس والحضانات، موضحه أن الطعم المستخدم فى الحملة يعطى عن طريق الحقن تحت الجلد فى الذراع اليسرى.

    وأكدت أن الحملة تهدف إلى الحفاظ على مصر خالية من الإصابة بالحصبة والحصبة الألمانية، مشددًا على أهمية التطعيم بالنسبة للأطفال لأنها الفئة العمرية الأكثر عرضة للإصابة بهذه الأمراض، موضحًا أن التطعيم آمن تمامًا.

  • مؤتمر صحفى لرئيس الوزراء ووزيرى الصحة والسياحة لإعلان مستجدات كورونا اليوم

    يعقد الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء، ووزيرى الصحة والسياحة، مؤتمرا صحفيا مساء اليوم، لإعلان آخر مستجدات كورونا.
    وكانت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، أعلنت عن إجراء تحاليل لـ 2166 حالة مشتبه في إصابتها بفيروس كورونا المستجد ( كوفيد-19)، والأنفلونزا بمصر، بداية من شهر يناير الماضي وحتى الجمعة، مؤكدة أن جميعها جاءت سلبية، ماعدا 15 حالة ثبت إيجابية تحاليلها.
    وقالت وزيرة الصحة والسكان إن الـ 15 حالة الإيجابية، منهم 12 حالة تم اكتشافها الجمعة الموافق 6 مارس حاملة للفيروس، بدون أى أعراض على متن إحدى البواخر النيلية القادمة من محافظة أسوان إلى محافظة الأقصر، لمصريين يعملون على الباخرة، وتم تحويلهم إلى المستشفى المخصص للعزل، مشيرة إلى أن باقي الحالات المخالطة تم إخضاعها للحجر الصحي لمدة ١٤ يومًا (فترة حضانة المرض)، حيث يتم متابعة حالتهم الصحية والاطمئنان عليهم.
    وأضافت أن الحالة التي تم تشخيصها الخميس الموافق 5 مارس 2020 لمواطن مصري يبلغ من العمر 44 عامًا عائد من دولة صربيا مرورًابفرنسا “ترانزيت” لمدة 12 ساعة وفور عودته لمصر لم تظهر عليه أي أعراض وبعد أيام قليلة بدأت تظهر عليه أعراض بسيطة، تم نقله إلىمستشفى العزل المخصص لتلقي الرعاية الطبية اللازمة، وتم تطبيق كافة الإجراءات الوقائية للمخالطين له.
  • الصحة: تكلفة تحليل PCR للكشف عن الكورونا 1000 جنيه ومتوفر بالمعامل المركزية

    أكدت وزارة الصحة والسكان أن تكلفة تحليل الـ PCR الذى اشترطت دولة السعودية إجراءه لدخول الوافدين إلى المملكة للكشف عن الإصابة بفيروس كورونا من عدمه 1000 جنيه ومتوفر بالمعامل المركزية .

    وقالت وزارة الصحة والسكان، أن التحليل يحدد وجود الفيروسات وكميتها فى الدم بشكل قاطع مؤكدة أن إجراءه يتم فى وقت سريع ونتائجه تظهر خلال من 3 إلى 4 أيام على أقصى تقدير، متابعة: “يتم سحب العينة وتحليلها بالمعامل المركزية .”

    وأضافت الوزارة، أن تسعيرة اجراء التحليل زهيدة مقارنة بنظيرتها فى القطاع الخاص ويتميز جهاز المعامل المركزية بالدقة الكبيرة فى النتائج وسرعتها.

    وكان صرح مصدر مسؤول فى وزارة الداخلية السعودية، أنه وفقًا للإجراءات الوقائية والاحترازية الموصى بها من قبل الجهات الصحية المختصة فى المملكة العربية السعودية، فى إطار تطويرها المستمر لجهود منع انتقال العدوى بفيروس كورونا الجديد ( covid 19 ) ومحاصرته والقضاء عليه، وانطلاقًا من الحرص على حماية صحة المواطنين والمقيمين وضمان سلامتهم.

    وكان مصدر مسؤول فى وزارة الداخلية السعودية، صرح بأنه وفقًا للإجراءات الوقائية والاحترازية الموصى بها من قبل الجهات الصحية المختصة فى المملكة العربية السعودية، فى إطار تطويرها المستمر لجهود منع انتقال العدوى بفيروس كورونا الجديد ( covid 19 ) ومحاصرته والقضاء عليه، وانطلاقًا من الحرص على حماية صحة المواطنين والمقيمين وضمان سلامتهم، فقد قررت حكومة المملكة ما يأتي:

    أولًا: قصر الدخول إلى المملكة مؤقتًا للقادمين من دولة الإمارات العربية المتحدة، ودولة الكويت، ومملكة البحرين، على المنافذ الجوية فى المطارات التالية: مطار الملك خالد الدولى بالرياض، ومطار الملك عبدالعزيز الدولى بجدة، ومطار الملك فهد الدولى بالدمام. ويكون المرور عبر المنافذ البرية بين المملكة وتلك الدول للشاحنات التجارية فقط، على أن تتخذ وزارة الصحة جميع الإجراءات الاحترازية اللازمة فى المطارات المشار إليها، وكذلك حيال سائقى تلك الشاحنات ومرافقيهم فى المنافذ البرية، حيث يبدأ تطبيق هذه الإجراءات فورًا.

    وبالنسبة لدخول المواطنين السعوديين والمقيمين فى المملكة القادمين من الدول الثلاث؛ فيبدأ سريان هذا الإجراء فى تمام الساعة ( 11:55 ) من مساء اليوم السبت 12 رجب 1441هجرية الموافق 7 مارس 2020 ميلادية.

  • التعليم: لا نية لتأجيل الدراسة وننسق مع الصحة فى تنفيذ الإجراءات الاحترازية

    قالت مصادر مسئولة بوزارة التربية والتعليم والتعليم، إن الدراسة مستمرة خلال الفترة المقبلة ولا نية لتأجيلها، موضحة أنه إذا حدث وتم تأجيل الدراسة سيكون قرار مشترك بين عدة وزارات وسيصدر من الحكومة.

    وأضافت المصادر، أنه هناك تنسيق مع وزارة الصحة ومسألة تأجيل الدراسة تتم بعد الرجوع والتنسيق مع وزارة الصحة، وحتى الآن لا توجد أى تعليمات بخصوص تأجيل الدراسة، مشددة على أن هناك تعليمات بين وزارة التربية والتعليم والصحة فى تنفيذ الإجراءات الاحترازية.

    وكان أولياء أمور طالبوا بتأجيل الدراسة بعد ظهور 12 حالة إصابة بكورونا اليوم الجمعة.

    أعلنت كل من وزارة الصحة والسكان ومنظمة الصحة العالمية، اليوم، اكتشاف 12 حالة إيجابية لفيروس كورونا المستجد (كوفيد -19) حاملة للفيروس، ولم تظهر عليهم أى أعراض، وذلك على متن إحدى البواخر النيلية القادمة من محافظة أسوان إلى محافظة الأقصر.

    وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه كان على متن الباخرة سائحة تايوانية من أصل أمريكي وفور عودتها إلى بلادها تم ورود معلومات من منظمة الصحة العالمية واللوائح الصحية الدولية باكتشاف إصابتها بفيروس الكورونا، وأشار تقرير المنظمة إلى أنها الحالة الأساسية المسببة للعدوي للحالات التي تم اكتشافها ( index case)، مشيرًا إلى أنه على الفور قامت وزارة الصحة والسكان وفق إرشادات منظمة الصحة العالمية باتخاذ كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية حيال المخالطين للحالة وعمل الفحوصات اللازمة.

    وأكد مجاهد أنه تمت متابعة الحالة الصحية لجميع المخالطين لها والمتواجدين معها على متن الباخرة خلال 14 يومًا ولم تظهر عليهم أي أعراض، لافتًا إلى أنه تم إجراء تحاليل ال (pcr) لهم في اليوم الـ 14 أي في نهاية فترة حضانة الفيروس، وثبت وجود 12 حالة إيجابية لفيروس الكورونا أي حاملة للفيروس، من المصريين العاملين على الباخرة دون ظهور أعراض.

    وأضاف مجاهد أنه جاري تحويل الـ 12 حالة الإيجابية للمستشفى المخصص للعزل، كما أن باقي الحالات المخالطة جاري إخضاعها للحجر الصحي لمدة 14 يومًا آخرين وهي فترة حضانة المرض لمتابعة حالتهم الصحية والاطمئنان عليهم.

    جدير بالذكر أنه تم الإعلان عن ثلاث حالات مصابة بفيروس الكورونا (كوفيد -19) في مصر، الحالة الأولى لشخص أجنبي كان حاملاً للفيروس، وتلقى رعاية طبية فائقة، وتم إجراء تحليل الـ “pcr” له تحت إشراف وزارة الصحة والسكان وحسب معايير منظمة الصحة العالمية، عدة مرات متتالية آخرها بعد قضائه 14 يوماً داخل الحجر الصحي، وجاءت نتيجة التحليل سلبية في كل مرة، وغادر الحجر الصحي، والحالة الثانية لشخص أجنبي تم الإعلان عنها يوم الأحد الماضي الموافق 1 مارس2020، وتم عزله على الفور بمستشفى العزل المخصص، وهو يتلقى الرعاية الطبية، وحالته مستقرة وجميع فحوصاته تؤكد تحسن حالته الصحية، بالإضافة إلى الحالة الثالثة لمصري عائد من دولة صربيا مرورا بفرنسا “ترانزيت لمدة 12 ساعة” وتم نقله إلى المستشفى المخصص للعزل ويتلقى الرعاية الطبية اللازمة.

    وفي هذا الصدد أكد “مجاهد” أنه فور الاشتباه بأي إصابة سيتم الإعلان عنها فوراً، بكل شفافية طبقاً، للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.

  • وزيرة الصحة تصل الأقصر لمتابعة الـ12 حالة الحاملة لفيروس كورونا

    وصلت قبل قليل، الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، إلى محافظة الأقصر، لمتابعة تداعيات اكتشاف 12 حالة حاملة لفيروس كورونا على متن باخرة قادمة من أسوان.

    وكانت كل من وزارة الصحة والسكان ومنظمة الصحة العالمية، أعلنت اليوم الجمعة، اكتشاف 12 حالة إيجابية لفيروس الكورونا المستجد (كوفيد -19) حاملة للفيروس ولم تظهر عليهم أي أعراض، وذلك على متن إحدى البواخر النيلية القادمة من محافظة أسوان إلى محافظة الأقصر.

    وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشؤون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه كان على متن الباخرة سائحة تايوانية من أصل أمريكي وفور عودتها إلى بلادها تم ورود معلومات من منظمة الصحة العالمية واللوائح الصحية الدولية باكتشاف إصابتها بفيروس الكورونا.

    وأكد مجاهد، أنه تمت متابعة الحالة الصحية لجميع المخالطين لها والمتواجدين معها على متن الباخرة خلال 14 يومًا ولم تظهر عليهم أي أعراض، لافتًا إلى أنه تم إجراء تحاليل الـ(pcr) لهم في اليوم الـ14 أي في نهاية فترة حضانة الفيروس، وثبت وجود 12 حالة إيجابية لفيروس الكورونا أي حاملة للفيروس، من المصريين العاملين على الباخرة دون ظهور أعراض.

    وأضاف مجاهد أنه جاري تحويل الـ12 حالة الإيجابية للمستشفى المخصص للعزل، كما أن باقي الحالات المخالطة جاري إخضاعها للحجر الصحي لمدة 14 يومًا آخرين وهي فترة حضانة المرض لمتابعة حالتهم الصحية والاطمئنان عليهم.

    جدير بالذكر، أنه تم الإعلان عن ثلاث حالات مصابة بفيروس الكورونا (كوفيد -19) في مصر، الحالة الأولى لشخص أجنبي كان حاملاً للفيروس، وتلقى رعاية طبية فائقة، وتم إجراء تحليل الـ “pcr” له تحت إشراف وزارة الصحة والسكان وحسب معايير منظمة الصحة العالمية، عدة مرات متتالية آخرها بعد قضائه 14 يوماً داخل الحجر الصحي، وجاءت نتيجة التحليل سلبية في كل مرة، وغادر الحجر الصحي، والحالة الثانية لشخص أجنبي تم الإعلان عنها يوم الأحد الماضي الموافق 1 مارس2020، وتم عزله على الفور بمستشفى العزل المخصص، وهو يتلقى الرعاية الطبية، وحالته مستقرة وجميع فحوصاته تؤكد تحسن حالته الصحية، بالإضافة إلى الحالة الثالثة لمصري عائد من دولة صربيا مرورا بفرنسا “ترانزيت لمدة 12 ساعة” وتم نقله إلى المستشفى المخصص للعزل ويتلقى الرعاية الطبية اللازمة.

    وفي هذا الصدد، أكد “مجاهد” أنه فور الاشتباه بأي إصابة سيتم الإعلان عنها فوراً، بكل شفافية طبقاً، للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.

    ومن جانبه، أكد الدكتور جون جبور ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر، أن اكتشاف هذه الحالات الحاملة للفيروس يؤكد فاعلية وكفاءة الخطة الوقائية التي وضعتها وزارة الصحة والسكان للتصدي لفيروس الكورونا المستجد وكيفية التعامل مع الحالات المصابة حال اكتشافها، مشيدًا بالسرعة والشفافية المعهودة للحكومة المصرية في الإخطار والتعامل مع الموقف وحرصها على إبلاغ المنظمة فور الاشتباه في أي حالة.

  • الصحة تكشف رحلة الـ12 حالة المكتشف حملهم لفيروس كورونا من التقصى للعزل

    أكدت وزارة الصحة والسكان، أن الفرق الوقائية تم إنزالها على متن الباخرة المكتشف عليها 12 شخصا حاملين لفيروس كورونا، الذين أصيبوا بالعدوى من سائحة تايوانية، لأخذ عينات عشوائية من طاقم الباخرة برغم عدم ظهور أعراض.

    وقالت وزارة الصحة والسكان أن جميع النتائج جاءت سلبية لجميع من كان على متن الباخرة ماعدا الـ 12 حالة المكتشف حملهم الفيروس.

    وتابعت وزارة الصحة والسكان: سيتم أخذ مسحات من جميع المتواجدين على متن الباخرة، وسيخضعون جميعهم للتحليل والحجر حتى تمام التأكد من سلامتهم.

    وأضافت وزارة الصحة والسكان: المسحات والعينات التي يتم سحبها تشمل مصريين وأجانب، وتابعت: سيتم نقل كل الحالات المؤكد إصابتها إلى مستشفى النجيلة للعزل.

    وكان بيان وزارة الصحة والسكان، ومنظمة الصحة العالمية، كشف أن سائحة تايوانية من أصل أمريكى، هي السبب وراء نقل فيروس كورونا لـ 12 مصريًا من العاملين على متن باخرة نيلية قادمة من أسوان إلى الأقصر.

    وأوضح البيان أنه كان على متن الباخرة سائحة تايوانية من أصل أمريكي وفور عودتها إلى بلادها، وردت معلومات من منظمة الصحة العالمية واللوائح الصحية الدولية، باكتشاف إصابتها بفيروس الكورونا، وأشار تقرير المنظمة إلى أنها الحالة الأساسية المسببة للعدوي للحالات التي تم اكتشافها ( index case)، مشيرًا إلى أنه على الفور قامت وزارة الصحة والسكان وفق إرشادات منظمة الصحة العالمية باتخاذ كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية حيال المخالطين للحالة وعمل الفحوصات اللازمة.

    جدير بالذكر أنه تم الإعلان عن 3 حالات مصابة بفيروس الكورونا (كوفيد -19) في مصر، الحالة الأولى لشخص أجنبي كان حاملاً للفيروس، وتلقى رعاية طبية فائقة، وتم إجراء تحليل الـ “pcr” له تحت إشراف وزارة الصحة والسكان وحسب معايير منظمة الصحة العالمية، عدة مرات متتالية آخرها بعد قضائه 14 يوماً داخل الحجر الصحي، وجاءت نتيجة التحليل سلبية في كل مرة، وغادر الحجر الصحي، والحالة الثانية لشخص أجنبي تم الإعلان عنها يوم الأحد الماضي الموافق 1 مارس2020، وتم عزله على الفور بمستشفى العزل المخصص، وهو يتلقى الرعاية الطبية، وحالته مستقرة وجميع فحوصاته تؤكد تحسن حالته الصحية، بالإضافة إلى الحالة الثالثة لمصري عائد من دولة صربيا مرورا بفرنسا “ترانزيت لمدة 12 ساعة” وتم نقله إلى المستشفى المخصص للعزل ويتلقى الرعاية الطبية اللازمة.

  • هيئة الصحة البريطانية تحذر: كورونا يبقى حيا على مقابض الأبواب 3 أيام

    أطلقت حكومة المملكة المتحدة وهيئة الصحة البريطانية NHS حملة صارمة، تحث الجمهور على ضرورة غسل أيديهم كثيرا لوقف انتشار فيروس كورونا.

    تعرض الصور وفقا لتقرير جريدة ” ديلى ميل” أون لاين، البقع الداكنة التي توجد على مقبض الباب تحت ضوء الأشعة فوق البنفسجية، محذرة الأشخاص من أن الفيروس يمكن أن يعيش على بعض الأسطح لساعات ، ويبقى معديا.

    وأوضحت هيئة الصحة البريطانية أنه يجب على الناس غسل أيديهم لمدة 20 ثانية في كل مرة بالماء الساخن والصابون، والتأكد من تنظيف كل جانب من أيديهم وأصابعهم.

    وقال كبير الأطباء في الحكومة البروفيسور كريس وايت، إنه يمكن أن يصاب الكثير من الأشخاص بالمرض عن طريق لمس الأسطح الملوثة ثم لمس وجوههم، مضيفا أن فيروس كورونا قد يظل معديًا على الأسطح المعدنية أو البلاستيكية الصلبة، مثل مقابض الأبواب أو الحافلات أو القطارات لمدة 3 أيام.

    حتى أن بعض العلماء أشاروا إلى أن الفيروس قد يكون أكثر انتشارًا على الأيدي مما هو في الهواء، كما أنه ينتشر أيضا عندما يسعل شخص ما أو يعطس على اليدين، ثم لمس أشياء أو أشخاص، وهو ما يعرض المزيد من الأشخاص للخطر، وأوضح البروفيسور وايت، أن الفيروس يمكن أن يدخل الجسم عبر العينين والأنف والفم، ولكن ليس عن طريق الجلد.

    وينتشر فيروس كورونا COVID-19، عبر قطرات تخرج من رئة الشخص المصاب، وينتقل من خلال السعال في الهواء ثم يتم استنشاقه أو نقله إلى العينين أو الأنف أو الفم بعد الحصول على يد شخص ما، ولهذا السبب، فإن الحفاظ على نظافة اليدين والسعال أو العطس في الأنسجة أمر حيوي لمنع انتشار الفيروس.

  • الصحة: اكتشاف 12 شخصا حاملا لفيروس كورونا بباخرة نيلية قادمة من أسوان للأقصر

    أعلنت كل من وزارة الصحة والسكان ومنظمة الصحة العالمية، اليوم، اكتشاف 12 حالة إيجابية لفيروس كورونا المستجد (كوفيد -19) حاملة للفيروس، ولم تظهر عليهم أى أعراض، وذلك على متن إحدى البواخر النيلية القادمة من محافظة أسوان إلى محافظة الأقصر.

    وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه كان على متن الباخرة سائحة تايوانية من أصل أمريكي وفور عودتها إلى بلادها تم ورود معلومات من منظمة الصحة العالمية واللوائح الصحية الدولية باكتشاف إصابتها بفيروس الكورونا، وأشار تقرير المنظمة إلى أنها الحالة الأساسية المسببة للعدوي للحالات التي تم اكتشافها ( index case)، مشيرًا إلى أنه على الفور قامت وزارة الصحة والسكان وفق إرشادات منظمة الصحة العالمية باتخاذ كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية حيال المخالطين للحالة وعمل الفحوصات اللازمة.

    وأكد مجاهد أنه تمت متابعة الحالة الصحية لجميع المخالطين لها والمتواجدين معها على متن الباخرة خلال 14 يومًا ولم تظهر عليهم أي أعراض، لافتًا إلى أنه تم إجراء تحاليل ال (pcr) لهم في اليوم الـ 14 أي في نهاية فترة حضانة الفيروس، وثبت وجود 12 حالة إيجابية لفيروس الكورونا أي حاملة للفيروس، من المصريين العاملين على الباخرة دون ظهور أعراض.

    وأضاف مجاهد أنه جاري تحويل الـ 12 حالة الإيجابية للمستشفى المخصص للعزل، كما أن باقي الحالات المخالطة جاري إخضاعها للحجر الصحي لمدة 14 يومًا آخرين وهي فترة حضانة المرض لمتابعة حالتهم الصحية والاطمئنان عليهم.

    جدير بالذكر أنه تم الإعلان عن ثلاث حالات مصابة بفيروس الكورونا (كوفيد -19) في مصر، الحالة الأولى لشخص أجنبي كان حاملاً للفيروس، وتلقى رعاية طبية فائقة، وتم إجراء تحليل الـ “pcr” له تحت إشراف وزارة الصحة والسكان وحسب معايير منظمة الصحة العالمية، عدة مرات متتالية آخرها بعد قضائه 14 يوماً داخل الحجر الصحي، وجاءت نتيجة التحليل سلبية في كل مرة، وغادر الحجر الصحي، والحالة الثانية لشخص أجنبي تم الإعلان عنها يوم الأحد الماضي الموافق 1 مارس2020، وتم عزله على الفور بمستشفى العزل المخصص، وهو يتلقى الرعاية الطبية، وحالته مستقرة وجميع فحوصاته تؤكد تحسن حالته الصحية، بالإضافة إلى الحالة الثالثة لمصري عائد من دولة صربيا مرورا بفرنسا “ترانزيت لمدة 12 ساعة” وتم نقله إلى المستشفى المخصص للعزل ويتلقى الرعاية الطبية اللازمة.

    وفي هذا الصدد أكد “مجاهد” أنه فور الاشتباه بأي إصابة سيتم الإعلان عنها فوراً، بكل شفافية طبقاً، للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.

    ومن جانبه أكد الدكتور جون جبور ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر، أن اكتشاف هذه الحالات الحاملة للفيروس يؤكد فاعلية وكفاءة الخطة الوقائية التي وضعتها وزارة الصحة والسكان للتصدي لفيروس الكورونا المستجد وكيفية التعامل مع الحالات المصابة حال اكتشافها، مشيدًا بالسرعة والشفافية المعهودة للحكومة المصرية في الإخطار والتعامل مع الموقف وحرصها على إبلاغ المنظمة فور الاشتباه في أي حالة.

    وقال مجاهد إن الوزارة تواصل رفع درجات الاستعداد القصوى في جميع المنافذ والمطارات على مستوى الجمهورية ومتابعة الموقف أولا بأول بشأن فيروس الكورونا المستجد، مؤكدًا اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية.

    وتتابع وزيرة الصحة والسكان انعقاد غرفة إدارة الأزمات والتي تعمل على مدار الـ24 ساعة والتي تضم ممثلين من كافة الوزارات والجهات المعنية، بديوان عام الوزارة، لمتابعة موقف فيروس كورونا المستجد داخل البلاد وخطة الوزارة الوقائية بالمنافذ والموانئ وجميع مديريات الصحة بالجمهورية.

  • الصحة الفلسطينية: تسجيل 7 إصابات بفيروس كورونا

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، خبر عاجل، مساء اليوم الخميس، تسجيل 7 إصابات بفيروس كورونا.

    كما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، تفعيل خطة الطوارئ في أريحا وبيت لحم والأغوار في إطار توجيهاتها الاحترازية من تفشى فيروس كورونا المستجد.

    ووفقا لما نشره موقع “العربية”، يأتي ذلك، بعدما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم، أن هناك عددا من الحالات المشتبه بإصابتها بفيروس “كورونا”، في أحد فنادق محافظة بيت لحم بجنوب الضفة الغربية.

  • الصحة توافق على إطلاق أنسولين جديد لضبط السكر باستخدام «جرعة واحدة»

    كشفت إحدى الشركات العالمية المتخصصة في علاج مرضي السكر، عن إطلاق إنسولين جديد في مصر، لتكون أحد أحدث الابتكارات العلمية التي توصلت إليها الأبحاث المكثفة على مدار عقود عديدة، والتي من شأنها إحداث نقلة حقيقية في حياة مرضى السكر في مصر والعالم.

    وحصل الدواء الجديد على موافقة هيئة الغذاء والدواء الأمريكية عام 2015، وعلى موافقة هيئة الدواء الأوروبية عام 2013، ومتوفر في 31 دولة حول العالم من سويسرا واليابان والسعودية والإمارات.

    ويتميز الأنسولين الجديد بقدرته على التحكم في مستوى السكر في الدم والوصول إلى المستوى المطلوب ولكن بنصف عدد مرات الحقن اليومية، عند تلقي جرعة يومية واحدة، مع تراجع ملحوظ في إجمالي جرعة الأنسولين اليومية.

    كما أن الدواء الجديد يؤدي إلى تقليل مخاطر الإصابة بنوبات الهبوط الليلية الناتجة عن انخفاض مستوى السكر في الدم، حيث يمثل من إنسولين ديجلوديك وإنسولين اسبارت في قلم واحد لعلاج مرضى السكر من النوع الثاني.

    وقال الدكتور سميرحلمي، أستاذ السكر بكلية الطب جامعة الإسكندرية، خلال مؤتمر صحفي للشركة صباح اليوم الخميس، إن الأنسولين الجديد يجمع لأول مرة بين الأنسولين القاعدي الممتد المفعول ديجلوديك (تريسيبا) والأنسولين سريع المفعول أنسولين أسبارت (نوڤورابيد) في قلم واحد.

    وأضاف الأستاذ بـ«طب الإسكندرية» أن خطورة مرض السكر لا تقتصر علىالأعراض الحادة التي تصيب المريض نتيجة ارتقاع مستوى السكر في الدم، ولكن تكمن الخطورة الحقيقية للمرض في مضاعفاته الصحية المتعددة، والتي تشمل مجموعة كبيرة من أمراض القلب والأوعية الدموية والكلى والقدم السكري والشبكية وغيرها، والتي تعد مجموعة من المضاعفات طويلة الأجل يعاني منها مرضى السكر إذا لم يتم التحكم في مستويات السكر بالدم بالشكل الأفضل، ويعد التزام المريض بتناول الأنسولين أحد أهم العوامل التي تؤدي إلى التحكم الجيد في مستوى السكر في الدم.

    وأكد حلمي أهمية اختيار الطبيب لأنسولين سهل الاستخدام مما يتيح للمريض الالتزام في تناول علاج السكر، ومن ثم التحكم الجيد في مستوى السكر في الدم، مضيفا أن الأنسولين الريزوديج يعد أحد أكثر أنواع الأنسولين سهولة في الاستخدام، مما يؤثر بالإيجاب على صحة المريض، والتزامه بالسيطرة على المرض ومضاعفاته”

    وأشار الدكتور إبراهيم الإبراشي، أستاذ أمراض الباطنة والسكر بجامعة القاهرة وعضو اللجنة القومية للسكر: “إن مرض السكر يعد من أكبر المشكلات الصحية وأكثرها انتشارا في العالم، وفي مصر على وجه الخصوص؛ حيث يعاني منه حوالي 8.9 مليون مصري منالمرض بما يمثل 15.2%من إجمالي عدد البالغين، كما تشغل مصر المرتبةالتاسعة عالميا من حيث معدلات انتشار المرض.

    وأكد عضو اللجنة القومية للسكر على أن نوبات هبوط السكر في الدم أحد أهم التحديات أمام كل من المريض والطبيب، حيث تنقسم نوبات هبوط مستوى السكر في الدم إلى نوبات خفيفة ومتوسطة، والتي تتمثل أعراضها في زيادة عدد نبضات القلب، والرعشة، والشعور بالجوع، والتعرُّق، وصعوبة في التركيز، اونوبات شديدة التي يحتاج فيها المريض إلى مساعدة من حوله أو المساعدة الطبية وقد تؤدي إلى الغيبوبة السكرية.

    وأشار الإبراشي إلى أن نوبات هبوط السكر الليلي تعد من أخطر أنواع نوبات هبوط السكر في الدم، وتشكل مصدر قلق حقيقي بالنسبة لمرضى السكر، نظرا لأنها نوبات مفاجئة ولا يمكنهم التنبؤ بها أو تمييز أعراضها أثناء حدوثها.

    وأكد الأستاذ بجامعة القاهرة على أن الدراسات تشير إلى تميز الأنسولين الجديد بتقليل معدل الإصابة بنوبات هبوط السكر الليلي في الدم بنسبة 45% عن أنواع الإنسولين التقليدية، وهو بذلك يعد أحد أكثر أنواع الأنسولين أمانا لمرضى السكر من النوع الثاني.

  • الصحة تفحص أسرة وأقارب أول مصاب مصري داخل البلاد بفيروس كورونا

    كشف مصدر مسئول بوزارة الصحة عن إجراء فحص شامل لجميع المخالطين لأول مواطن مصري تم اكتشاف إصابته بفيروس كورونا وكذلك أفراد أسرته وأقاربه وإجراء الفحوصات اللازمة له.

    ومن المقرر أن يخضع المواطن المصري للعزل الصحي في مستشفي النجيلة بمطروح لمدة 14 يوما وإجراء التحاليل اللازمة لهم.

    وكانت وزارة الصحة أعلنت عن اكتشاف حالة إيجابية لفيروس كورونا المستجد (كوفيد – 19) داخل البلاد لمواطن مصري عائد من الخارج.

    وأوضحت أن الحالة المكتشفة لمواطن مصري يبلغ من العمر 44 عاماً عائد من دولة صربيا مروراً بفرنسا “ترانزيت” لمدة 12 ساعة وفور عودته لمصر لم تظهر عليه أي أعراض وبعد أيام قليلة بدأت تظهر عليه أعراض بسيطة، فتوجه إلى المستشفى حيث تم إجراء التحاليل المعملية له والتي جاءت إيجابية اليوم الخميس الموافق 5 مارس 2020، وجار نقله الآن إلى مستشفى العزل المخصص لتلقي الرعاية الطبية اللازمة.

    وأضاف “مجاهد” أنه على الفور تم إبلاغ منظمة الصحة العالمية، كما تم اتخاذ كافة الإجراءات والتدابير الوقائية للحالة بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، مؤكداً أن الوزارة تقوم حالياً باتخاذ كافة الإجراءات الوقائية حيال المخالطين للحالة وعمل الفحوصات اللازمة.

    وأكد “مجاهد” أنه فور الاشتباه بأي إصابة سيتم الإعلان عنها فوراً، بكل شفافية طبقاً، للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.

    وقال “مجاهد” إن الوزارة تواصل رفع درجات الاستعداد القصوى في جميع المنافذ والمطارات على مستوى الجمهورية ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، مؤكداً اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية.

    وأشاد الدكتور جون جابور، ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر، بسرعة وشفافية الحكومة المصرية في التعامل مع الموقف، وحرصها على إبلاغ المنظمة بالحالة فور الاشتباه بالحالة، مشيدًا بالإجراءات الوقائية التي اتخذتها وزارة الصحة والسكان حيال الحالة المكتشفة والمخالطين لها.

    وتتابع وزيرة الصحة والسكان انعقاد غرفة إدارة الأزمات والتي تعمل على مدار الـ24 ساعة والتي تضم ممثلين من كافة الوزارات والجهات المعنية، بديوان عام الوزارة، لمتابعة موقف فيروس كورونا المستجد داخل البلاد وخطة الوزارة الوقائية بالمنافذ والموانئ وجميع مديريات الصحة بالجمهورية.

  • الصحة: اكتشاف حالة إيجابية لفيروس كورونا لمواطن مصرى عائد من الخارج

    أعلنت وزارة الصحة والسكان المصرية، ومنظمة الصحة العالمية، اليوم الخميس، اكتشاف حالة إيجابية لفيروس كورونا المستجد (كوفيد – 19) داخل البلاد لمواطن مصرى عائد من الخارج.
    وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام، والمتحدث الرسمى للوزارة، أن الحالة المكتشفة لمواطن مصرى يبلغ من العمر 44 عاماً عائد من دولة صربيا مروراً بفرنسا “ترانزيت” لمدة 12 ساعة وفور عودته لمصر لم تظهر عليه أى أعراض وبعد أيام قليلة بدأت تظهر عليه أعراض بسيطة، فتوجه إلى المستشفى حيث تم إجراء التحاليل المعملية له، التى جاءت إيجابية اليوم الخميس الموافق 5 مارس 2020، وجارى نقله الآن إلى مستشفى العزل المخصص لتلقى الرعاية الطبية اللازمة.
    وأضاف “مجاهد” أنه على الفور تم إبلاغ منظمة الصحة العالمية، كما تم اتخاذ كافة الإجراءات والتدابير الوقائية للحالة بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، مؤكداً أن الوزارة تقوم حالياً باتخاذ كافة الإجراءات الوقائية حيال المخالطين للحالة وعمل الفحوصات اللازمة.
    وأشار مجاهد إلى أنه باكتشاف هذه الحالة تصبح هى الحالة الثالثة الإيجابية فى مصر لفيروس كورونا المستجد (كوفيد – 19)، الأولى لشخص أجنبي كان حاملاً للفيروس، وتلقى رعاية طبية فائقة، وتم إجراء تحليل الـ “pcr” له تحت إشراف كل من وزارة الصحة والسكان، ومنظمة الصحة العالمية، عدة مرات متتالية أخرها بعد قضائه 14 يوماً داخل الحجر الصحي، وجاءت نتيجة التحليل سلبية في كل مرة، وغادر الحجر الصحي، والحالة الثانية لشخص أجنبي تم الإعلان عنها يوم الأحد الماضي الموافق 1 مارس2020، وتم عزله على الفور بمستشفى العزل المخصص، وهو يتلقى الرعاية الطبية، وحالته مستقرة وجميع فحوصاته تؤكد تحسن حالته الصحية.
    وفى هذا الصدد أكد “مجاهد” أنه فور الاشتباه بأى إصابة سيتم الإعلان عنها فوراً، بكل شفافية طبقاً، للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.
    وقال “مجاهد” إن الوزارة تواصل رفع درجات الاستعداد القصوى فى جميع المنافذ والمطارات على مستوى الجمهورية ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، مؤكداً اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية.
    من جانبه أشاد الدكتور جون جابور، ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر، بسرعة وشفافية الحكومة المصرية في التعامل مع الموقف، وحرصها على إبلاغ المنظمة بالحالة فور الاشتباه بالحالة، مشيدًا بالإجراءات الوقائية التي اتخذتها وزارة الصحة والسكان حيال الحالة المكتشفة والمخالطين لها.
    وتتابع وزيرة الصحة والسكان انعقاد غرفة إدارة الأزمات والتي تعمل على مدار الـ24 ساعة والتي تضم ممثلين من كافة الوزارات والجهات المعنية، بديوان عام الوزارة، لمتابعة موقف فيروس كورونا المستجد داخل البلاد وخطة الوزارة الوقائية بالمنافذ والموانئ وجميع مديريات الصحة بالجمهورية.

  • الصحة الكويتية: لا توجد أى اصابات بفيروس كورونا بين أبناء الجالية المصرية

    أكدت الوكيل المساعد لشئون الصحة العامة والخدمات الطبية بوزارة الصحة الكويتية الدكتورة بثينة المضف، عدم تسجيل أية اصابات بفيروس (كورونا المستجد – كوفيد 19) بين أبناء الجالية المصرية في الكويت.

    وقالت المضف – في المؤتمر الصحفي التاسع لوزارة الصحة الكويتية – إن الاصابات التي يتم علاجها حاليا، هي جميعا لمواطنين كويتيين، مشيرة إلى أن حالتهم جميعا مستقرة.

    وفيما يتعلق بالوقت اللازم للسيطرة على الفيروس في الكويت، شددت المضف على عدم وجود أية تنبؤات بتاريخ محاصرة الفيروس في الوقت الحالي، خاصة مع انتشاره بشكل مكثف في عدد من دول العالم.

    وكانت وزارة الصحة الكويتية، قد أعلنت اليوم، تسجيل حالتي إصابة جديدة بفيروس (كورونا المستجد كوفيد – 19) خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع إجمالي عدد المصابين إلى 58 حالة حتى الآن، موضحة أن الحالتين الجديدتين لمواطنين من ضمن العائدين من إيران.

    قالت وزارة الصحة الكويتية، في مؤتمر صحفى اليوم الخميس، إن وجود أشخاص فى الحجر الصحى لا يعني إصابتهم بفيروس كورونا، داعية المواطنين لعدم الخوف أو القلق إزاء إجراءات الحجر الصحى .

    وأعلنت بثينة المضف وكيل وزارة الصحة الكويتية، فى المؤتمر الصحفى تسجيل حالتين إصابة جديدة لشخصين قادمين من ايران، مؤكدة نقلهم إلى المستشفى المخصص، بعد إبلاغ منظمة الصحة العالمية بأنها حالات واردة من خارج الكويت.

    وكشفت عن أن الحالات المصابة بفيروس كورونا تتلقى العلاج وبينهم حالة حرجة.

    كان المتحدث الرسمى باسم وزارة الصحة الكويتية الدكتور عبدالله السند، قال إن حالتين أنهتا فترة الحجر الصحى فى أحد مراكز الحجر التى حددتها الوزارة؛ وذلك بعد انقضاء المدة المحددة للحجر، وأوضح السند – فى بيان صحفى، أمس الأربعاء، أنه لم تظهر على الحالتين أعراض الإصابة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) قبل وأثناء مدة الحجر، مشيرا إلى أنه تم إجراء مسحة أولى عند دخول الحجر، وأخرى بعد إتمام المدة، وكانت المسحتان سلبيتان (لم تفد بالإصابة بالفيروس)، وعليه تم السماح لهما بالمغادرة.

  • الصحة الكويتية: تسجيل حالتين إصابة بفيروس كورونا قادمتين من إيران

    قالت وزارة الصحة الكويتية، في مؤتمر صحفى اليوم الخميس، إن وجود أشخاص فى الحجر الصحى لا يعني إصابتهم بفيروس كورونا، داعية المواطنين لعدم الخوف أو القلق إزاء إجراءات الحجر الصحى .

    وأعلنت بثينة المضف وكيل وزارة الصحة الكويتية، فى المؤتمر الصحفى تسجيل حالتين إصابة جديدة لشخصين قادمين من ايران، مؤكدة نقلهم إلى المستشفى المخصص، بعد إبلاغ منظمة الصحة العالمية بأنها حالات واردة من خارج الكويت.

    وكشفت عن أن الحالات المصابة بفيروس كورونا تتلقى العلاج وبينهم حالة حرجة.

    كان المتحدث الرسمى باسم وزارة الصحة الكويتية الدكتور عبدالله السند، قال إن حالتين أنهتا فترة الحجر الصحى فى أحد مراكز الحجر التى حددتها الوزارة؛ وذلك بعد انقضاء المدة المحددة للحجر، وأوضح السند – فى بيان صحفى، أمس الأربعاء، أنه لم تظهر على الحالتين أعراض الإصابة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) قبل وأثناء مدة الحجر، مشيرا إلى أنه تم إجراء مسحة أولى عند دخول الحجر، وأخرى بعد إتمام المدة، وكانت المسحتان سلبيتان (لم تفد بالإصابة بالفيروس)، وعليه تم السماح لهما بالمغادرة.

    يذكر أن، مدة فترة الحجر 14 يوما، وهى المدة التى يعتقد أنها فترة حضانة الفيروس، ويبدأ حساب الأيام منذ مغادرة الشخص للمنطقة التى يطبق على القادمين منها الحجر الصحى أو تاريخ آخر مخالطة لشخص ثبتت إصابته بالفيروس.
    وكانت زارة الصحة الكويتية، قد اعلنت الأربعاء، عدم تسجيل أية حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد – 19) خلال الـ24 ساعة الماضية، لليوم الثانى على التوالى، ليستقر إجمالى عدد المصابين عند 56 حالة حتى الآن.
  • فبركة شائعات عن أن وزيرة الصحة تسلّم الصين علاج «كورونا».. ما الحقيقة؟

    أكد الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشؤون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، عدم صحة ما تم تداوله خلال الساعات الماضية، على بعض مواقع التواصل الاجتماعي، بشأن تقديم الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، علاج لفيروس كورونا المستجد (كوفيد -19)، لجمهورية الصين الشعبية، وذلك على هامش زيارتها للدولة الصديقة.

    وأوضح مجاهد أن زيارة وزيرة الصحة والسكان المصرية جاءت في إطار حرص الرئيس عبدالفتاح السيسي، على التضامن مع الصين حكومةً وشعباً، نظراً لعمق العلاقات بين البلدين الصديقين الممتدة لسنوات طوال مضت، مشيراً إلى أن الوزيرة كانت محملة برسالة مواساة وتعازي من الرئيس عبدالفتاح السيسي لأصدقائنا من الشعب الصيني في وفاة ضحايا ڤيروس كورونا المستجد، بالإضافة إلى مساندة المصابين.

    وأضاف مجاهد أن زيارة الوزيرة للصين كانت تهدف أيضاً إلى تبادل الخبرات والبيانات مع سلطات الصحة في الصين، منوهةً إلى أن الصين قدمت هدايا قيمة جدًا لمصر عبارة عن الوثائق الفنية المحدثة (النسخة السادسة) للإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الصين لمواجهة الفيروس والتقرير المشترك لخبراء منظمة الصحة العالمية والخبراء الصينيين حول الزيارة التفقدية الأخيرة التي قام به وفد الخبراء إلى مناطق عديدة في الصين، وأن هذه الهدايا ستفيد مصر في الإجراءات الاحترازية للسيطرة على المرض.

    وتهيب وزارة الصحة والسكان بمرتادي مواقع التواصل الاجتماعي، ووسائل الإعلام المختلفة الحصول على المعلومات من مصادرها الرسمية، وعدم تداول أخبار غير صحيحة من شأنها إثارة البلبلة لدى الرأى العام.

  • الصحة تنفي التوصل لمصل مصري يقضي على فيروس كورونا بالصين

    نفى الدكتور خالد مجاهد مستشار وزير الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة ما تردد على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بشأن وجود مصل مصري نجح في علاج فيروس الكورونا وهو سبب زيارة وزيرة الصحة والسكان الدكتورة هالة زايد، لدولة الصين.

    وأكد في تصريحات خاصة ل فيتو أن زيارة وزيرة الصحة بتكليف من الرئيس عبد الفتاح السيسي، حاملة هدية مصر للشعب الصيني من المستلزمات الطبية، مع رسالة تضامن من مصر مع الشعب الصيني لمواجهة فيروس الكورونا.

    يذكر أن وزيرة الصحة والسكان وصلت مطار بكين ، حاملة رسالة تضامن من الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى جمهورية الصين الشعبية، في إطار عمق وترابط العلاقات بين البلدين، وتعزيز سبل التعاون لمكافحة فيروس كورونا المستجد ( كوفيد – 19)، وكان في استقبالها بالمطار السفير المصري لدى الصين.

    والتقت “زايد” نائب رئيس البرلمان الصيني ورئيس الصليب الأحمر بمقر البرلمان الصيني، والذي استقبلها بحفاوة في قاعة الشعب الكبرى ووجه رسالة شكر للرئيس عبدالفتاح السيسي على تلك الزيارة ومساندة الشعب الصيني، في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها البلاد، واللافتة الإنسانية لمصر من خلال إضاءة المعابد المصرية بالعلم الصيني تزامنًا مع الزيارة.

    والتقت وزيرة الصحة والسكان القائم بأعمال وزير الصحة الصيني رئيس اللجنة الوطنية للصحة، وأهدته هدية الرئيس السيسي من المستلزمات الطبية الوقائية في إطار عمق وترابط العلاقات بين البلدين، كما أهداها 1000 كاشف حديث لفيروس كورونا المستجد، بالإضافة إلى استعراض الجهود المبذولة والإجراءات الوقائية التي تتخذها الصين لمواجهة فيروس كورونا، وأكدت “زايد” له ثقة الشعب المصري في قدرة الصين على تخطي الصعاب ومواجهة هذا الفيروس.

    وقدمت الصين هدايا قيمة لمصر عبارة عن الوثائق الفنية المحدثة (النسخة السادسة) للإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الصين لمواجهة الفيروس والتقرير المشترك لخبراء منظمة الصحة العالمية والخبراء الصينيين حول الزيارة التفقدية الأخيرة التي قام به وفد الخبراء إلى مناطق عديدة في الصين، وهذه الهدايا ستفيد مصر في الإجراءات الاحترازية للسيطرة على المرض.

  • الصحة: الوزيرة تخضع للفحص الطبى فور عودتها من الصين ومتابعتها لمدة 14 يوما

    أكدت وزارة الصحة والسكان أن الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان والوفد المرافق لها سيخضع للفحص الطبي والمتابعة الدورية على مدار 14 يوم فترة حضانة المرض بعد العودة من الصين.

    قالت وزارة الصحة والسكان فى بيان لها، إن الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان والوفد المرافق لها سيخضعون لمجموعة من الإجراءات والفحوصات العادية، لافتا إلى أنهم سيخضعون للمتابعة لمدة 14 يوما فور وصولهم من مطار بكين.

    وتابعت الوزارة: إذا كانت النتائج إيجابية سيتم العزل، وإذا كانت سلبية سيتم ممارسة الحياة بشكل طبيعي.

    وكانت خضعت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، والوفد المرافق لها، لعملية الفحص والإجراءات الوقائية فور وصولها مطار بكين.

    وكانت الدكتورة هالة زايد، أعلنت امس الأول عن توجهها إلى جمهورية الصين الشعبية، حاملة رسالة تضامن من الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى جمهورية الصين، في إطار عمق وترابط العلاقات بين البلدين، وتعزيز سبل التعاون لمكافحة فيروس كورونا المستجد ( كوفيد – 19).

    وكان في استقبال وزيرة الصحة كلا من نائب رئيس البرلمان الصيني ورئيس الصليب الأحمر بمقر البرلمان الصيني ويوجه رسالة شكر للرئيس عبدالفتاح السيسي على تلك الزيارة ومساندة الشعب الصيني واللافتة الإنسانية لمصر من خلال إضاءة المعابد المصرية بالعلم الصيني.

  • وزيرة الصحة: إجراء تحاليل لـ 1832 حالة مشتبه فى إصابتها بكورونا جميعها سلبية

    أعلنت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، عن إجراء تحاليل لـ 1832 حالة مشتبه فى إصابتها بفيروس كورونا المستجد ( كوفيد-19) بمصر، بداية من شهر يناير الماضى وحتى اليوم الثلاثاء، مؤكدة أن جميعها جاءت سلبية، ماعدا حالتى الشخصين الأجنبيين والذى تم الإعلان عنهما مسبقًا.

    وأضحت وزيرة الصحة والسكان أنه لم يثبت إيجابية أى حالة مشتبه في إصابتها بفيروس كورونا المستجد فى مصر حتى الآن سوى حالتين، الأولى لشخص أجنبي كان حامل للفيروس، وتلقى رعاية طبية فائقة، وتم إجراء تحليل الـ “pcr” له تحت إشراف كل من وزارة الصحة والسكان، ومنظمة الصحة العالمية، عدة مرات متتالية أخرها بعد قضائه 14 يومًا داخل الحجر الصحى، وجاءت نتيجة التحليل سلبية في كل مرة، وغادر الحجر الصحى.

    وأضافت “زايد” أن الحالة الثانية لشخص أجنبي تم الإعلان عنها يوم الأحد الماضي، وتم عزله على الفور بمستشفى العزل المخصص لذلك، مشيرًا إلى أنه يتلقى الرعاية الطبية، وحالته مستقرة، موضحة أنه تم حصر المخالطين له وإجراء التحاليل اللازمة لـ 7 منهم وجاءت نتائجها سلبية للفيروس، وتم واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية الاحترازية حيالهم.

    وتابعت أنه تم عمل حجر صحي لجميع العاملين بمقر العمل كإجراء احترازى، وتزويده بـ 3عيادات للمسح الطبي، و 6 سيارات إسعاف مجهزة منها 3 سيارات ذاتية التعقيم، كما تم تنظيم 4 ندوات لزيادة الوعي بسبل الوقاية ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، بالإضافة إلى عقد 2 دورة تدريبية للفريق المختص بمتابعة إجراءات الوقاية داخل مقر العمل، مؤكدة عدم الاشتباه في أي حالة مصابة بفيروس كورونا المستجد من المخالطين للشخص الأجنبى.

    وكشفت وزيرة الصحة والسكان عن إجراء التحاليل اللازمة لـ 12 حالة مشتبه فى إصابتها بفيروس كورونا المستجد، اليوم، لأشخاص مصريين وأجانب بمستشفيات الحميات بمختلف محافظات الجمهورية، وجاءت النتائج جميعها سلبية.

    ولفتت “زايد” إلى أنه تم إجراء تحاليل لـ 32 حالة قادمة من العمرة مشتبه فى إصابتها بالفيروس، وجاءت نتائجها جميعها سلبية.

    وأكدت وزيرة الصحة والسكان مجددًا عدم رصد أى حالات مصابة أو مشتبه في إصابتها بفيروس كورونا المستجد بجميع محافظات الجمهورية سوى ماتم الإعلان عنه، مشيرًة إلى أنه فور الاشتباه بأى إصابة سيتم الإعلان عنها فورًا، بكل شفافية طبقًا للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.

    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعدادتها بجميع منافذ البلاد (الجوية، البرية، البحرية)، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس كورونا المستجد، مؤكدًا اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أى فيروسات أو أمراض معدية.

  • الصحة العراقية تكشف عن 5 إصابات جديدة بفيروس كورونا

    أعلنت وزارة الصحة العراقية، خبرا عاجل، مساء اليوم الثلاثاء، عن اكتشاف 5 إصابات جديدة بفيروس كورونا.

    كما أعلنت وزارة الصحة العراقية، أن عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا في العراق وصل إلى 26 حالة، نصفهم بالعاصمة العراقية بغداد.

    وقال المتحدث باسم الوزارة الدكتور سيف البدر، إن عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا فى العراق بلغت 26 حالة بينها 13 في العاصمة بغداد”، لافتا إلى وجود 4 حالات بالسليمانية و5 حالات فى كركوك و2 فى النجف وحالة واحدة لكل من محافظتي ميسان وبابل.

    كانت الصحة العراقية، أعلنت تسجيل 5 إصابات جديدة بكورونا والإجمالى 26، مشيرا أن مديرية الصحة العامة بمحافظة أربيل عاصمة إقليم كردستان العراق، حجز أكثر من 1000 مشتبه بإصابتهم بفيروس كورونا المستجد، وقال مدير الصحة دلوفان محمد، اليوم الاثنين، “إنه تم حجز 1095 شخصًا ضمن الحدود الإدارية لمحافظة أربيل، إذ سيمكثون فى الحجر الصحى لمدة 14 يومًا”، موضحًا أن بعضًا من المشتبه بإصابتهم بالفيروس ستنتهى مدة حجرهم الخميس المقبل.

    وأضاف، “أنه تم تحديد أماكن خاصة فى المستشفيات لعزل أية حالة يُشتبه بها، ومن ثم يتم نقلها إلى المراكز الخاصة لإخضاعهم للرقابة الصحية والعلاج”، مشيرا إلى تهيئة 12 مركزًا للحجز فى أربيل.

  • الصحة العالمية: 1682 حالة مؤكدة بفيروس كورونا في إقليم شرق المتوسط

    قال الدكتور أحمد المنظيري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، إن المنظمة تأكدت من إصابة 1682 حالة بفيروس كورونا “كوفيد-19” في 14 بلدًا بإقليم شرق المتوسط، حتى 2 مارس، الساعة 6 مساءً بالتوقيت المحلي لمدينة القاهرة، بما يشمل 66 حالة وفاة مُبلَّغ عنها في إيران.
    وأضاف في بيان صحفي أصدره اليوم، أن عدد حالات الإصابة داخل الصين شهدت انخفاضًا سريعًا، وتبعث الزيادة المفاجئة في عدد الحالات خارج الصين، بما يشمل إقليمنا، على القلق البالغ. ونشعر بالقلق إزاء هذا التزايد في عدد حالات الإصابة والوفاة في الإقليم، وعدد حالات الإصابة المؤكدة المرتبطة بالسفر.
    وأوضح أن منطقة الإقليم شهدت حالات انتقال محلي للمرض، وقد تتطور من مجرد وفود الحالات إلى انتقال المرض محليًا، مؤكدًا أن لدينا الخبرة والقدرات والأدوات اللازمة لاحتواء هذا التفشي، ولكن فرصة الاحتواء تتلاشى سريعًا، وعلينا التحرك بسرعة.
    وأشار إلى مواصلة تقديم دعم منظمة الصحة العالمية لجميع البلدان فيما يتعلق بتعزيز الترصُّد لتفعيل نُظُم الكشف عن المرض والتبليغ عنه، بما يشمل نقاط الدخول إلى البلدان، وتوسيع نطاق القدرات المختبرية، وتدريب فرق الاستجابة السريعة، وتحسين الوقاية من العدوى ومكافحتها، وضمان تأهب المستشفيات، وإذكاء الوعي المجتمعي، وتوفير الإمدادات الأساسية.
    ولفت إلى التعاون المشترك مع جميع البلدان على إجراء تقييم المخاطر السريع لتحديد الفجوات الرئيسية، والحدّ من خطر وفود الحالات إلى البلدان، لا سيّما في البلدان ذات النظم الصحية الهشة. ومن المناطق التي تزداد فيها عوامل الخطر وتُشكِّل مصدر قلق كبير، المخيمات والمدن التي تستضيف تجمعات جماهيرية حاشدة.
    وقال المنظيري، إن هذا التفشي كشف عن نقاط ضعف في نُظُمنا الصحية، مما يؤكد ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة والاستثمار في قدرات التأهب على المدى الطويل، وأنه لا زالت الفرصة أمامنا لاحتواء هذه الفاشية، ولكن يتطلب النجاح جهودًا جماعية واستثمارًا أكبر على المستويات العالمية والإقليمية والوطنية. وينبغي لبلدان الإقليم التعاون معًا، وتبادل المعلومات التفصيلية في الوقت المناسب، والتضامن مع البلدان الموبوءة، وذلك وفقًا للمادة 44 من اللوائح الصحية الدولية.
    وأضاف أن هذه الجهود الجماعية والمكثفة ستساعدنا في احتواء انتشار الفيروس، وتحمي شعوبنا من مخاطر الأمراض السارية المحتملة المحدقة بالصحة العامة، وفي الوقت نفسه تعزز النظم الصحية، مما يقربنا من بلوغ أهدافنا المتمثلة في ضمان الصحة والعافية لجميع الأشخاص في كل مكان.

  • وزيرة الصحة تعلن سلبية التحاليل لـ 1447 حالة مشتبه فى إصابتها بفيروس “كورونا”

    أعلنت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة و السكان عن، إجراء تحاليل لـ 1447 حالة مشتبه في إصابتها بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، مؤكدة أن جميعها جاءت سلبية ما عدا حالتي الشخصين الأجنبيين والذي تم الإعلان عنهما مسبقًا.
    جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذى عقدته وزيرة الصحة والسكان بمقر السفارة المصرية بجهورية الصين الشعبية، لاستعراض التقرير المحدث بشأن الوضع في مصر لفيروس كورونا المستجد (كوفيد– 19).
    وأوضحت وزيرة الصحة والسكان، أنه لم يثبت إيجابية أي حالة مشتبه في إصابتها بفيروس كورونا المستجد في مصر حتى الآن سوى حالتين، الأولى لشخص أجنبي كان حامل للفيروس، وتلقى رعاية طبية فائقة، وتم إجراء تحليل الـ “pcr” له تحت إشراف كل من وزارة الصحة والسكان، ومنظمة الصحة العالمية، عدة مرات متتالية أخرها بعد قضائه 14 يومًا داخل الحجر الصحي، وجاءت نتيجة التحليل سلبية في كل مرة، وغادر الحجر الصحي.

    وأضافت زايد أن الحالة الثانية لشخص أجنبي، تم الإعلان عنها يوم الأحد الماضي، وتم عزله على الفور بمستشفى العزل المخصص لذلك، مشيرًا إلى أنه يتلقى الرعاية الطبية، وحالته مستقرة، وتم إجراء التحاليل اللازمة للمخالطين له، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية حيالهم، وتزويد مقر عمله بعيادات للمسح الطبي.

    وأكدت وزيرة الصحة والسكان، مجددًا عدم رصد أي حالات مصابة أو مشتبه في إصابتها بفيروس كورونا المستجد بجميع محافظات الجمهورية سوى ما تم الإعلان عنه، مشيرًة إلى أنه فور الاشتباه بأي إصابة سيتم الإعلان عنها فورًا، بكل شفافية طبقًا للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.
    وأشادت زايد بالإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الصين لحماية الشعب الصيني وأبناء الشعوب الأخرى وفق إرشادات منظمة الصحة العالمية، مشيرة إلى أنها من أهم العوامل التي أسهمت في تقليل نسبة انتشار الفيروس في العالم.
    وأهابت وزيرة الصحة والسكان بكافة وسائل الإعلام المرئية والمقروءة والمسموعة، ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة الشديدة في نشر الأخبار والرجوع للمصادر الرسمية قبل تداول أي أخبار تثير القلق والفزع لدى المواطنين.
    يذكر أن وزيرة الصحة والسكان كانت قد خضعت لإجراءات الحجر الصحي فور وصولها إلى مطار بكين بعد مغادرتها إلى الصين أول أمس الأحد، حاملة رسالة تضامن من الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى جمهورية الصين الشعبية، في إطار عمق وترابط العلاقات بين البلدين، وتعزيز سبل التعاون لمكافحة فيروس كورونا المستجد ( كوفيد – 19)، وكان في استقبالها بالمطار السفير المصري لدى الصين.
    والتقت زايد نائب رئيس البرلمان الصيني ورئيس الصليب الأحمر بمقر البرلمان الصيني، والذي استقبلها بحفاوة في قاعة الشعب الكبرى ووجه رسالة شكر للرئيس عبدالفتاح السيسي على تلك الزيارة ومساندة الشعب الصيني، في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها البلاد، واللافتة الإنسانية لمصر من خلال إضاءة المعابد المصرية بالعلم الصيني تزامنًا مع الزيارة.
    والتقت وزيرة الصحة والسكان القائم بأعمال وزير الصحة الصيني رئيس اللجنة الوطنية للصحة، وأهدته هدية الرئيس السيسي من المستلزمات الطبية الوقائية في إطار عمق وترابط العلاقات بين البلدين، كما قام بإهدائها 1000 كاشف حديث لفيروس كورونا المستجد، بالإضافة إلى استعراض الجهود المبذولة والإجراءات الوقائية التي تتخذها الصين لمواجهة فيروس كورونا، وأكدت زايد له ثقة الشعب المصري في قدرة الصين على تخطي الصعاب ومواجهة هذا الفيروس.
    وقدمت الصين هدايا قيمة لمصر عبارة عن الوثائق الفنية المحدثة (النسخة السادسة) للإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الصين لمواجهة الفيروس والتقرير المشترك لخبراء منظمة الصحة العالمية والخبراء الصينيين حول الزيارة التفقدية الأخيرة التي قام به وفد الخبراء إلى مناطق عديدة في الصين، وهذه الهدايا ستفيد مصر في الإجراءات الاحترازية للسيطرة على المرض.

  • الخارجية الصينية: زيارة وزيرة الصحة تعكس أهمية العلاقات الثنائية والصداقة بين الشعبين

    أكدت وزارة الخارجية الصينية، اليوم الثلاثاء، أن زيارة وزيرة الصحة والسكان الدكتورة هالة زايد إلى الصين، خلال هذه الفترة الحرجة من مكافحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، تعكس أهمية العلاقات الثنائية والصداقة العميقة بين الشعبين.

    وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية “تشاو لى جيان” – فى تصريح خلال المؤتمر الصحفى اليومى بمقر الوزارة – “خلال هذه الفترة الحرجة من مكافحة الشعب الصينى للفيروس، أرسل الرئيس عبد الفتاح السيسى وزيرة الصحة هالة زايد كمبعوث خاص له للحضور إلى الصين، للإعراب عن تعازيه ودعمه والتبرع بإمدادات طبية للصين، وهذا يدل على أن مصر تولى اهتماما كبيرا للعلاقات الصينية المصرية وتعميق الصداقة مع الشعب الصيني”.

    وأضاف جيان، “تعرب الصين عن تقديرها وشكرها لمصر على ذلك”.

    وخلال الزيارة، اجتمع مع وزيرة الصحة كل من نائب رئيس اللجنة الدائمة لمجلس نواب الشعب الصينى ورئيس اللجنة الوطنية للصحة، حيث تبادل الجانبان وجهات النظر حول تعميق التعاون فى مجال الصحة، وقدمت الصين لمصر معلومات حول الوضع الوبائى والخبرة فى مجال الوقاية ومكافحة الفيروس.

    وكانت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، قد غردت عبر حسابها على تويتر قائلة: “تعلمت كيف لشعب أن يضعف أقوى الفيروسات المرضية بسلاح الالتزام، وكيف لشعب أن يحول أضعف الفيروسات الالكترونية لوباء مدمر بسلاح اللاوعى”.

    وخضعت زايد، والوفد المرافق لها، لعملية الفحص والإجراءات الوقائية فور وصولها إلى مطار بكين أمس.

    وكانت الوزيرة أعلنت أمس الأول، توجهها إلى جمهورية الصين الشعبية، حاملة رسالة تضامن من الرئيس عبدالفتاح السيسي، إلى جمهورية الصين، فى إطار عمق وترابط العلاقات بين البلدين، وتعزيز سبل التعاون لمكافحة فيروس كورونا المستجد ( كوفيد – 19).

    وكان فى استقبال وزيرة الصحة، نائب رئيس البرلمان الصينى ورئيس الصليب الأحمر بمقر البرلمان الصيني، الذى وجّه رسالة شكر للرئيس عبدالفتاح السيسى على الزيارة ومساندة الشعب الصينى واللافتة الإنسانية لمصر من خلال إضاءة المعابد المصرية بالعلم الصيني.

  • الصحة الكويتية: لم نسجل حالة كورونا قادمة من مصر ولا نية لإجلاء رعايانا

    أكدت بثينة المضف وكيل وزارة الصحة الكويتية، أن الوزارة لم تسجل أي حالة إصابة بفيروس كورونا قادمة من مصر حتى هذه اللحظة ولا نية لوقف الرحلات الجوية أو إجلاء الرعايا الكويتيين منها، مشيرة إلى أن الوزارة تراقب الوضع بشكل عام في العالم وتحدد مدى الحاجة لمزيد من الإجراءات الاحترازية التي ستعلنها في حينها”.

    وقالت وكيل وزارة الصحة الكويتية في مؤتمر صحفى اليوم الثلاثاء، إن الوزارة تقوم بإجراءات احترازية للقادمين من جميع الدول وليس من مصر فقط، لافتة الى أنها ستطبق هذه الاجراءات على سوريا والهند والفلبين .

    كانت وزارة الصحة الكويتية، قالت إنه لا توجد حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية.

    وذكرت وزارة التجارة والصناعة الكويتية، أنه تم وصول نحو 3.6 مليون كمامة طبية، بعد استيرادها بناء على توجيهات رئيس مجلس الوزراء الكويتى الشيخ صباح خالد الحمد الصباح؛ لمواجهة النقص الذى تعانى منه الأسواق المحلية، وتوفيرها للمواطنين والمقيمين، وأوضحت الوزارة – فى بيان صحفى، الاثنين، أنه تم تكليف الشركة الكويتية للتموين، بتوفير تلك الكمامات المطابقة للمعايير الطبية، وتوزيعها عبر مراكز نقاط التموين فى الكويت قريبا.

    وأشارت، إلى أنه تم استيراد تلك الكميات، بالتعاون والتنسيق مع وزارتى الصحة والدفاع الكويتيتين؛ حيث تحملت (الدفاع) مسؤولية نقل تلك الكميات عبر طائراتها الجوية، مما سهل وصولها إلى البلاد، بينما تولت (الصحة) فحص تلك الكمامات والتأكد من مطابقتها للمواصفات والمعايير الطبية العالمية، والإشراف على سلامة تخزينها وتوزيعها، فضلا عن إرشاد المواطنين بكيفية الاستخدام الصحيح، عبر النشرات ووسائل الإعلام والتواصل الاجتماعى المختلفة.

    وكانت وزارة الصحة الكويتية، قد أعلنت أمس اكتشاف 10 حالات إصابة جدية بفيروس كورونا المستجد ليصل عدد المصابين إلى 56 حالة.

  • الصحة العالمية: إصابة 1682 شخصا بفيروس كورونا فى 14 دولة بالشرق الأوسط

    أعلن الدكتور أحمد بن سالم المنظرى، المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية، خلال بيان بشأن مرض كوفيد-19 في إقليم شرق المتوسط، أنه تأكدت 1682 حالة إصابة بمرض كوفيد-19 في 14 بلدًا بإقليم شرق المتوسط، حتى نهاية أمس الأثنين بما يشمل 66 حالة وفاة مُبلَّغ عنها في إيران.

    وأضاف البيان، أنه يشهد عدد حالات الإصابة داخل الصين انخفاضًا سريعًا، تبعث الزيادة المفاجئة فى عدد الحالات خارج الصين، لافتا خلال البيان “نشعر بالقلق إزاء هذا التزايد فى عدد حالات الإصابة والوفاة فى الإقليم، وعدد حالات الإصابة المؤكدة المرتبطة بالسفر”.

    وأشار البيان، أن الإقليم شهد حالات انتقال محلى للمرض، مؤكدا تتوفر لدينا الخبرة والقدرات والأدوات اللازمة لاحتواء الموقف . مضيفا ولكن علينا التحرك بسرعة.

    وأكد المنظري، “نواصل تقديم دعمنا لجميع البلدان فيما يتعلق بتعزيز الترصُّد لتفعيل نُظُم الكشف عن المرض والتبليغ عنه، بما يشمل نقاط الدخول إلى البلدان، وتوسيع نطاق القدرات المختبرية، وتدريب فرق الاستجابة السريعة، وتحسين الوقاية من العدوى ومكافحتها، وضمان تأهب المستشفيات، وإذكاء الوعي المجتمعي، وتوفير الإمدادات الأساسية. وفق الموقع الرسمي لمنظمة الصحة العالمية للشرق الأوسط.

    وأضاف “نتعاون مع جميع البلدان على إجراء تقييم المخاطر السريع لتحديد الفجوات الرئيسية، والحدّ من خطر وفود الحالات إلى البلدان، لا سيّما في البلدان ذات النظم الصحية الهشة”. ومن المناطق التي تزداد فيها عوامل الخطر وتُشكِّل مصدر قلق كبير، المخيمات والمدن التي تستضيف تجمعات جماهيرية حاشدة.

    وأوضح أنه بصفة عامة، كشفت هذه الفاشية عن نقاط ضعف في نُظُمنا الصحية، مما يؤكد ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة والاستثمار فى قدرات التأهب على المدى الطويل.

    وأضاف “لازالت الفرصة أمامنا لاحتواء هذه الفاشية، ولكن يتطلب النجاح جهودًا جماعية واستثمارًا أكبر على المستويات العالمية والإقليمية والوطنية، وينبغي لبلدان الإقليم التعاون معًا، وتبادل المعلومات التفصيلية في الوقت المناسب، والتضامن مع البلدان الموبوءة بالفاشية، وذلك وفقًا للمادة 44 من اللوائح الصحية الدولية، ومن المؤكد أن هذه الجهود الجماعية والمكثفة ستساعدنا في احتواء هذه الفاشية، وتحمي شعوبنا من مخاطر الأمراض السارية المحتملة المحدقة بالصحة العامة، وفي الوقت نفسه تعزز النظم الصحية، مما يقربنا من بلوغ أهدافنا المتمثلة في ضمان الصحة والعافية لجميع الأشخاص في كل مكان”.

  • وزيرة الصحة ستخضع للكشف الطبي والرعاية 14 يوما بعد العودة من الصين

    قال المستشار نادر سعد، المتحدث باسم رئاسة الوزراء، إن الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة ستخضع للتحاليل اللازمة الخاصة بفيروس كورونا والكشف الطبي والرعاية لمدة 14 يوما فور عودتها من الصين.

    وتابع خلال اتصال هاتفي ببرنامج “على مسئوليتي”، المذاع على شاشة “صدى البلد”، الذي يقدمه الإعلامي أحمد موسى: “وزيرة الصحة مش راجعة من ووهان، هي راجعة من بكين، والصين دولة كبيرة وعدد مقاطعتها كثيرة”.

    وأشار إلى أنه يعتقد أن وزيرة الصحة ستطلب من نفسها إجراء تحاليل لها، موضحا أن الوزيرة ستخضع فقط للمتابعة لقياس درجة حرارتها خلال الـ14 يوما ويسمح لها بالدخول والخروج وحضور الاجتماعات، ولن يكون حجرا صحيا في مطروح.

    وأعلنت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، عن توجهها إلى جمهورية الصين الشعبية، أمس الأحد، حاملة رسالة تضامن من الرئيس عبدالفتاح السيسي، إلى جمهورية الصين، في إطار عمق وترابط العلاقات بين البلدين، وتعزيز سبل التعاون لمكافحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد – 19).

    جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقدته وزيرة الصحة والسكان، والسفير الصيني لدى مصر، بمطار القاهرة الدولي، قبل سفر الوزيرة مباشرة.

    وأوضحت وزيرة الصحة والسكان، أن الزيارة إلى الصين ستكون محملة بهدية من الرئيس عبدالفتاح السيسي والشعب المصري، عبارة عن شحنة من المستلزمات الطبية الوقائية، مشيرة إلى تبادل الخبرات بين البلدين حول الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا المستجد.

  • الصحة العراقية: تسجيل 5 إصابات جديدة بفيروس كورونا والإجمالى يصل لـ 26

    أعلنت الصحة العراقية فى نبأ عاجل لها، منذ قليل، تسجيل 5 إصابات جديدة بكورونا والإجمالى 26، مشيرا أن مديرية الصحة العامة بمحافظة أربيل عاصمة إقليم كردستان العراق، حجز أكثر من 1000 مشتبه بإصابتهم بفيروس كورونا المستجد، وقال مدير الصحة دلوفان محمد، اليوم الاثنين، “إنه تم حجز 1095 شخصًا ضمن الحدود الإدارية لمحافظة أربيل، إذ سيمكثون فى الحجر الصحى لمدة 14 يومًا”، موضحًا أن بعضًا من المشتبه بإصابتهم بالفيروس ستنتهى مدة حجرهم الخميس المقبل.

    وأضاف، “أنه تم تحديد أماكن خاصة فى المستشفيات لعزل أية حالة يُشتبه بها، ومن ثم يتم نقلها إلى المراكز الخاصة لإخضاعهم للرقابة الصحية والعلاج”، مشيرا إلى تهيئة 12 مركزًا للحجز فى أربيل.

    وكانت وزارة الصحة العراقية، قد أعلنت اليوم الاثنين، إن السلطات سجلت حالتى إصابة جديدتين بفيروس كورونا لشخصين زارا إيران فى الآونة الأخيرة، ليرتفع إجمالى عدد الإصابات المسجلة حتى الآن إلى 21، وذكرت الوزارة فى بيان أنه تم اكتشاف الحالتين فى بغداد.

    وتم رصد حالة الإصابة الأولى يوم الثلاثاء الماضى، وكانت لطالب إيرانى أعيد إلى بلاده بعد ذلك، وجميع حالات الإصابة الأخرى لعراقيين زاروا إيران مؤخرا.

    يذكر أن وزارة الصحة العراقية أعلنت اكتشاف 6 حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا، مما يرفع إجمالى عدد المصابين بالفيروس إلى 19 حالة، وأضافت الوزارة أن 2 من المصابين الستة فى بغداد والأربعة الآخرين فى السليمانية وجميعهم عادوا من إيران فى الآونة الأخيرة.

    كانت وزارة الصحة العراقية، إن العراق اكتشف خمس حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا، أربع منها فى بغداد والخامسة فى محافظة بابل، مما يرفع إجمالى عدد المصابين إلى 13، وأضافت الوزارة فى بيان أن المرضى أودعوا فى الحجر الصحى.

  • الصحة السعودية: المواطن المصاب بفيروس كورونا قادم من إيران عبر البحرين

    قالت الصحة السعودية إن المواطن المصاب بفيروس كورونا قدم من إيران عبر البحرين، وجرى عزله وأخذ عينات من المخالطين له، وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    وكانت منظمة الصحة العالمية كشفت في تقرير لها اليوم، أن خمس دول جديدة انضمت الى قائمة الدول التي وصل اليها فيروس كورونا، وهم (أذربيجان وإكوادور وأيرلندا وموناكو، وقطر)، في الحالات المبلغ عنها خلال الـ 24 ساعة الماضية.

    وتقدم منظمة الصحة العالمية آخر الأرقام عن إصابات فيروس كورونا، حتى يوم الاثنين الموافق 2 مارس، هي 87137 ألف حالة على مستوى العالم، و(1739 حالة جديدة)، أما في الصين فقد تم الإعلان عن 79968 ألف إصابة مؤكدة، و(579 حالة جديدة)،كما تم الإعلان عن 2873 حالة وفاة (35 حالة جديدة)، اما خارج الصين فهناك 7169 إصابة مؤكدة، و(1160 إصابة جديدة) وأشارت منظمة الصحة العالمية الى ان هناك 58 دولة وصل اليها الفيروس، وأصاب 5 دول جديدة، موضحة أن الوفيات بلغت 104 حالة وفاة خارج الصين ، و(18 حالة جديدة)

    منظمة الصحة العالمية تقيم المخاطر، ففي الصين وضع فيروس كورونا عالى جدا، والمستوى الإقليمي مرتفع جدا، والمستوى العالمى مرتفع جدا.

  • وزارة الصحة توضح حقيقة الفيديو المتداول لظهور حالات (كورونا ) بإحدى المدارس في مصر

    استمراراً لمسلسل نشر الشائعات حول انتشار حالات إصابة بفيروس كورونا المستجد بمصر ، في محاولة لزعزعة الاستقرار في البلاد ، تداول العديد من الحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي ، مقطع فيديو لحالة من الذعر بين طالبات إحدى المدارس ، زاعمين أنه نتيجة ظهور حالة إصابة بفيروس كورونا المستجد بتلك المدرسة .

     من جانبها أصدرت وزارة الصحة بياناً أشارت خلاله إلى أن ذلك الفيديو قديم بتاريخ 5 ديسمبر  2019 ، وكان يتضمن مشاهد لقلق عدد من الطالبات أثر حادث اختناق نتيجة رش مبيد حشري في إحدى المدارس بمحافظة أسوان .

  • وزارة الصحة: المرافقان للأجنبى حامل كورونا سليمان ولا يحملان الفيروس

    أكدت وزارة الصحة والسكان أن الحالة الثانية المكتشف حملها لفيروس بكورونا لخبير أجنبي يعمل بأحد شركات البترول التي تقع علي بعد 120 كم من محافظة مطروح .

    وقالت وزارة الصحة والسكان أن الشخص الأجنبي الحامل لفيروس كورونا ارتفعت درجة حرارته أمس الأحد، وظهرت علية الأعراض وتم عمل تحليل pcr، وأظهرت العينات إيجابية الحالة.

    وتابعت الوزارة: الحالة الحاملة للفيروس كان معها شخصان مرافقان له، وأثبتت العينات سلبيتهما للفيروس، وتم نقل الحالة الحاملة لفيروس كورونا إلى مستشفى العزل بمطروح.

  • وزارة الصحة تعلن: حالة إصابة كورونا لمواطن أجنبي في مصر

    أعلنت وزارة الصحة والسكان عن اكتشاف ثاني حالة إصابة كورونا لمواطن أجنبي في مصر.

    وذكرت الوزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية، في بيان لهما اكتشاف حالة إيجابية حاملة لفيروس كورونا المستجد(كوفيد-19) داخل البلاد لشخص “أجنبي”.

    وكان مصدر طبي مسئول قد قال في تصريحات ظهر أمس أن هناك اشتباها في إصابة حالتين بفيروس كورونا، وتم إعداد مستشفى العزل بالنجيلة لهذا الغرض، ثم عادت وزارة الصحة ونفت ذلك.

    وأكدت الوزارة في بيانها الذي أصدرته بعد منتصف ليل الأحد/الاثنين أنها نجحت في اكتشاف حالة لشخص أجنبي إيجابي لفيروس “كورونا” المستجد، مشيرًا إلى أنه فور الاشتباه فى الحالة والتأكد من النتائج المعملية والتى جاءت إيجابية لفيروس كورونا المستجد، تمت إحالته إلى مستشفي العزل بالنجيلة، وهو يتلقى الآن الرعاية الطبية اللازمة.

    وأضافت الوزارة أنه على الفور تم إبلاغ منظمة الصحة العالمية، كما تم اتخاذ كافة الإجراءات والتدابير الوقائية للحالة بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، حيث تم نقل الحالة بإحدى سيارات الإسعاف ذاتية التعقيم إلى المستشفى لعزله ومتابعته صحيًا والاطمئنان عليه، موضحًا أن الحالة إيجابية للفيروس ولديه اعراض مرضية بسيطة، وحالته مستقرة.

    وقالت الوزارة إنها تقوم حاليا باتخاذ اجراءات وقائية مشددة حيال المخالطين للحالة من خلال اجراء التحاليل اللازمة للفيروس.

    وأشارت الوزارة إلى أنه باكتشاف هذه الحالة تصبح هى الحالة الثانية فى مصر لفيروس كورونا المستجد، مؤكدة تعافي الحالة الاولي وخروجها من مستشفي بعد تلقيها الرعاية اللازمة.

    وذكرت الوزارة أنه فور الاشتباه بأي إصابة سيتم الإعلان عنها فورًا، بكل شفافية طبقًا للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.

    وأكدت الوزارة أنها تواصل رفع درجات الاستعداد القصوى في جميع المنافذ والمطارات على مستوى الجمهورية ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، مؤكدًا اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية.

    وفي هذا الصدد أشاد الدكتور جون جابور، ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر، بسرعة وشفافية الحكومة المصرية في التعامل مع الموقف، وحرصها على إبلاغ المنظمة بالحالة فور الاشتباه بها، مشيدًا بالإجراءات الوقائية التى اتخذتها وزارة الصحة والسكان حيال الحالة المكتشفة والمخالطين لها.

    وتتابع وزيرة الصحة والسكان انعقاد غرفة إدارة الأزمات والتي تعمل على مدار الـ24 ساعة والتي تضم ممثلين من كافة الوزارات والجهات المعنية، بديوان عام الوزارة، لمتابعة موقف فيروس كورونا المستجد داخل البلاد وخطة الوزارة الوقائية بالمنافذ والموانئ وجميع مديريات الصحة بالجمهورية.

زر الذهاب إلى الأعلى