Bomb kills at least five soldiers in Northern Sinai
صحيفة (الديلي ميل) : مقتل خمسة من قوات الأمن المصرية بانفجار مدرعة في سيناء
نقلت الصحيفة تصريحات مصادر أمنية والتي أكدت أن (5) من قوات الأمن المصرية قد لقوا مصرعهم وأصيب (2) آخران في محافظة شمال سيناء التي ينشط فيها إسلاميون متشددون موالون لتنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، حيث أكد أحد المصادر أن الانفجار استهدف مدرعة تابعة لقوات الأمن بمدينة العريش، وذكرت الصحيفة أن مصر تحارب تمرد إسلامي منذ الإطاحة العسكرية بالرئيس ” مرسي ” عام 2013 عقب مظاهرات حاشدة ضد حكمه، مما أسفر عن مقتل مئات من قوات الجيش والشرطة في هجمات للمتشددين بشبه جزيرة سيناء وقد امتدت الهجمات لتشمل أهداف غربية بداخل مصر.
Ahmed Naji: ‘Prison made me believe in literature more’
صحيفة (الجارديان) : أحمد ناجي ” السجن جعلني أومن بالأدب أكثر ”
ذكرت الصحيفة نقلاً عن تصريحات الكاتبة الأمريكية ” زادى سميث ” بأن الروائي المصري ” أحمد ناجى ” الذى سجن العام الماضي بعدما نُشر فصلاً من روايته (استخدام الحياة) بتهمة خدش الحياء العام يٌعد من أكثر الكتاب المعرفين دولياً وذلك لتقديمه محتوى عن الجنس والمخدرات في روايته في مجتمع لا يزال يعتبر هذه الموضوعات محظورة إلى حد كبير، مضيفةً أن رواية (استخدام الحياة) هي مزيج من الأدب الوجودي والخيال والنقد الاجتماعي، مشيرةً لتصريحات ” ناجي ” والذي أكد أن الجنس والمخدرات يلعبوا دوراً هاماً جداً في القاهرة وعلى الرغم من ذلك لم يقم بالاستناد إليهم كموضوعات رئيسية خلال روايته فالرواية تدور حول تاريخ المدينة وكيف تم تصميمها وكيف يحاولون الناس الخروج من متاهات الحياة للعثور على حدث بسيط يبعث بالفرح، وادعت الصحيفة أن ” ناجى ” ليس الكاتب المصري الوحيد الذى ذهب إلى السجن، ولكنه أول من يسجن لأسباب أخلاقية فقد تم وضع آخرون وراء القضبان لأسباب سياسية أو دينية ومن بينهم الكاتب ” صنع الله إبراهيم ” من جيل 1960، حيث إنه سجن بين عامي ( 1959 : 1964 ) وذلك في سياق حملة شنها الرئيس الراحل ” جمال عبد الناصر ” ضد المعارضة.
Trump’s Valentine: From the White House to IS, with love
موقع (ميدل ايست اي) البريطاني : الكاتب البريطاني ديفيد هيرست يصف جهود دولة الأمارات لتصنيف جماعة الإخوان منظمة إرهابية بالولايات المتحدة بـ (الحرب المقدسة) وينتقد كل من مصر والسعودية
1 – سلط الكاتب البريطاني ” ديفيد هيرست ” في مقال له الضوء على ما أسماها (الحرب المقدسة) التي يقودها ولي عهد أبو ظبي ” محمد بن زايد ” لتدمير تنظيم الإخوان المسلمين الأكثر نفوذاً في الشرق الأوسط – على حد زعمه -، حيث ذكر أن هناك العديد من الأشخاص ممن يحاولون الخلط بين الإسلام السياسي والإسلام الراديكالي وبين من يمارسون العنف ومن لا يقوموا به، ويسعون أيضاً إلى سحق المعتدلين الذين يشكلون تهديداً سياسياً حقيقياً لتوجهاتهم السلطوية، مضيفاً أن أولئك دوافعهم شخصية بحتة وتتمثل في الرغبة في الإبقاء على الأنظمة التي تمارس التعذيب والقمع والقهر والاستبداد من خلال الخوض في لعبة ذات محصلة صفرية (فإما الدكتاتورية وإما داعش)، وهذه صيغة مجربة ووقعت ممارستها من قبل القادة العسكريين الميدانيين لما يزيد على سبعين عاماً، إلا أنها لن تحل أيا من مشاكل المنطقة، فالحقيقة أن القمع السياسي هو ما يدعم تنظيم داعش.
2 – ادعي ” هيرست ” إلى أن هؤلاء هم الطغاة والحكام المستبدون المهيمنون في الشرق الأوسط والذين أوصلوا (4) من الأقطار العربية إلى الفشل الذريع، مدعياً أن الرئيس المصري ” السيسي ” قام بتحويل تمرد محلي في سيناء إلى صراع ذي طابع دولي ومن خلال سحقه للإسلام السياسي في بلاده فإنه يقوم الآن بتنشئة جيل جديد من عناصر القاعدة داخل سجونه، مضيفاً أن الرئيس ” ترامب ” قام بإقناع الرئيس ” السيسي ” نيابة عن إسرائيل بسحب مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي يتعلق بالمستوطنات الإسرائيلية، مدعياً أن من يقف وراء ” السيسي ” هو ولي عهد أبو ظبي ” محمد بن زايد ” تلك الإمارة التي يوجد فيها ملعب الغولف التابع لترامب، وأضاف ” هيرست ” أن ” محمد بن زايد ” يعتقد أنه في حرب مقدسة هدفها تدمير الإخوان المسلمين حيثما استطاع الوصول إليهم وضربهم في كل من ( اليمن / مصر / ليبيا / تونس )، ولا يزل ذلك هو الهدف المركزي للسياسة الخارجية التي تنتهجها دولة الإمارات العربية المتحدة وهو هدف يتقدم على كل هدف سواه بما في ذلك الوقوف في وجه إيران وصدها أو حتى محاربة تنظيم الدولة ذاته.
3 – أضاف ” هيرست ” أنه في ليبيا فإن كل المجهود الحربي يتركز للجنرال الليبي المنشق ” خليفة حفتر ” والمدعوم من مصر والإمارات على القتال ضد المليشيات الليبية المنافسة ولم يحصل أن قاتل أيا من عناصر تنظيم الدولة في سرت، بل إنه على العكس من ذلك تماماً بادرت قواته بتوفير سبل الخلاص والفرار لمنتسبي التنظيم، أما في اليمن فتتمثل سياسة الإمارات في حرمان التجمع اليميني للإصلاح المرتبط بجماعة الإخوان المسلمين من قطف ثمار حرب التحرير وهذا الهدف بالنسبة للإماراتيين أهم بكثير من إسقاط حكم الحوثيين أنفسهم، مضيفاً أن عاهل المملكة العربية السعودية الملك ” سلمان ” مكن ابنه الشاب ” محمد بن سلمان ” من الإمساك بكافة مقاليد الأمور، حيث قام ” محمد بن سلمان ” بوضع اسم جماعة الإخوان المسلمين في المرتبة الثالثة ضمن قائمة أعداء المملكة العربية السعودية وذلك بعد إيران وتنظيم الدولة، كما صرح بذلك في لقاء له بمجموعة من الصحفيين.
4 – ادعي ” هيرست ” أن الهدف من هذه الحرب على الإخوان هو أن كل هؤلاء يحثون ” ترامب ” ويحرضونه على إصدار أمر تنفيذي يصنف جماعة الإخوان المسلمين منظمة إرهابية، وذلك على النقيض مما تنصح به وكالة الاستخبارات المركزية (السي آي إيه) بحسب ما ورد في مذكرة نشرها موقع مجلة “بوليتكو” الأمريكية، وأضاف أنه ينبغي على الواقعين ضمن فريق ” ترامب ” المحاصر إدراك أن ( السيسي / سلمان / محمد بن زايد ) يسعون إلى إنقاذ أنفسهم وحماية عروشهم وأنهم يخشون الإخوان المسلمين لأنها وكما ورد في الافتتاحية الرسمية لصحيفة “نيويورك تايمز” هي الجماعة الإسلامية الأكبر نفوذاً والأعظم تأثيراً في الشرق الأوسط.
5 – وأوضح ” هيرست ” أنه بحسب ما تم تقديمه من وثائق في سياق التحقيق الذي أجرته لجنة الخارجية في البرلمان البريطاني بشأن الإخوان المسلمين يقدر عدد أعضاء الجماعة في مصر وحدها بما لا يقل عن مليون عضو، وهذا يزيد على ضعف عدد أعضاء حزب العمال في بريطانيا الذي يعتبر أكبر الأحزاب السياسية في أوروبا على الإطلاق، مضيفاً أن الرئيس الأمريكي ينبغي أن يتعلم من تجربة ” دافيد كاميرون ” من أن مصلحة الإمارات والسعودية ومصر ليست متوافقة مع المصلحة البريطانية، حيث كان ” كاميرون ” قد خضع لـ ” ابن زايد ” الذي حرضه على حظر جماعة الإخوان المسلمين، فلجأ إلى فتح تحقيق في الجماعة برئاسة سفير المملكة المتحدة السابق لدى المملكة العربية السعودية السير
” جون جينكنز “، ولعل من الشهادات التي أحبطت المشروع تلك الإفادة التي تقدم بها جهاز المخابرات البريطاني المعني بالشؤون الخارجية “MI6” والذي أكد عدم وجود أي ارتباط لجماعة الإخوان المسلمين بالإرهاب في مصر.
6 – ولفت الكاتب إلى أنه يوجد لدى فريق ” ترامب ” من الأسباب الخاصة ما يجعلها تستهدف جماعة الإخوان المسلمين على الرغم من أنه لا يوجد لها تنظيم داخل الولايات المتحدة الأمريكية، وهدفهم في نهاية المطاف هو شن حرب على المنظمات الإسلامية القائمة والتي يتهمونها بدون دليل على الإطلاق بتشكيل واجهة للجماعة وإغلاقها الواحدة تلو الأخرى، مضيفاً بأنه يمكن بكل بساطة أن يكون حظر جماعة الإخوان المسلمين في أمريكا مجرد سبيل آخر لتوسيع نطاق الحظر الصادر ضد المواطنين وضد اللاجئين من البلدان الإسلامية السبعة وهو قرار الحظر الذي علقت تنفيذه المحاكم الأمريكية.
7 – وذكر ” هيرست ” إلى أن الإماراتيين لم يدخروا بشكل خاص جهداً في مغازلة إدارة ” ترامب ” فقد كانوا هم الذين حرضوا ” تيد كروز ” على التقدم بمشروع قانون الحظر وبادر ” يوسف العتيبة ” سفير الإمارات لدى أمريكا بفتح علاقة مهمة مع زوج ابنة ” ترامب ” ولقد أورد موقع مجلة ” بوليتكو ” في تقريراً له يفيد بأن الاثنين في تواصل مستمر عبر البريد الإلكتروني وعبر الهاتف، مضيفاً أنه ربما فاق قرار حظر جماعة الإخوان المسلمين فيما لو حدث من حيث سوء تداعياته ومساهمته في مفاقمة الأوضاع في الشرق الأوسط ما ادعاه ” جورج بوش ” من أن ” صدام حسين ” كان يمتلك أسلحة دمار شامل، فبمجرد إصداره سينجم عن ذلك القرار إغلاق باب السياسة في وجه ما تبقى من أكبر جماعة سياسية تنتشر في معظم البلدان العربية سواء تعرضت للاضطهاد من قبل أم لم تتعرض.
8 – وتساءل الكاتب في ختام التقرير هل يخدم ذلك المصالح الأمريكية؟ هل تريد الولايات المتحدة إخماد السياسة بشكل تام في منطقة الشرق الأوسط؟ هل تفضل التفاوض مع فاعلين عقلاء أم مع فاعلين غير عقلاء؟، مضيفاً أنه يتعين على
” ترامب ” وإسرائيل أن يفكروا ملياً في هذا الأمر ومن يفضلون أن يكون حاكماً في غزة (حماس أم داعش؟).
Trump’s ‘Middle Eastern NATO’ Targets Iran, Poses ‘Direct Threat’ to Assad
وكالة (سبوتنيك) الروسية: ناتو ترامب الشرق أوسطي الذي يستهدف إيران، يمثل خطر مباشر للأسد
ذكرت الوكالة أن أنباء تردد عن أن إدارة الرئيس الأمريكي “دونلد” ترامب تجري محادثات مع حلفائها الرئيسين في الشرق الأوسط لأنشاء تحالف عسكري إقليمي على شاكلة حلف شمال الأطلسي بحجة مواجهة النفوذ الإيراني في المنطقة. مشيرة أن عدد من الخبراء السياسيين يشككون في ذلك ويرون أن هذا التحالف سيمثل خطر مباشر على الرئيس السوري “بشار الأسد”.
أضافت الوكالة أن الأنباء المترددة تشير إلى أن واشنطن تغازل كلاً من (مصر / الأردن / المملكة العربية السعودية / الأمارات) بجمع جهودهم العسكرية في هذا التحالف، مشيرة أن التحالف ربما ينضم له دول أخرى بالإقليم في المستقبل. مضيفة أنه إذا ما تم إقامة هذا التحالف سيتبادل المعلومات الاستخباراتية مع اسرائيل، رغم عدم المشاركة الرسمية من قبل (الولايات المتحدة / اسرائيل) في هذا التحالف.
نقلت الوكالة عن أحد الخبراء السياسيين قوله بأن تلك المبادرة من قبل إدارة “ترامب” ليست جديدة، فعلى سبيل المثال في أوائل عام 2015، أعلنت جامعة الدول العربية عن خططها لإنشاء قوة مشتركة قوامها 40.000 جندي من كل من (مصر / السعودية / المغرب / السودان / الاردن / ودول اخرى) مقرها في القاهرة وقائدها جنرال سعودي. لكن فشلت المبادرة بعد أشهر عند طلب المملكة العربية السعودية تأجيل توقيع الاتفاقية الرسمية.
Egyptian MPs call for Syria’s return to Arab League
موقع صحيفة (تايمز أو إسرائيل) : برلمانيين مصريين يدعون لعودة سوريا للجامعة العربية
ذكر الموقع أن عدد من النواب بالبرلمان المصري دعوا اليوم السبت لعودة سوريا للجامعة العربية وأن يتم دعوتها للقمة السنوية القادمة، بعد ان علقت مشاركتها من قبل الجامعة لمدة خمس سنوات بسبب التعامل القاسي مع المتظاهرين.
أضاف الموقع أن الدعوة الصادرة عن لجنة الشئون العربية اشعلت جدلاً بين المؤيدين والمعارضين للنظام السوري، مضيفة أنه رغم الاعتقاد أن النظام السوري يتمتع بدعم النظام المصري، إلا أن الرئيس المصري “عبد الفتاح السيسي” لم يعبر عن دعمه الشخصي لنظيرة السوري “الأسد”.
كما نقلت الوكالة تصريحاً لرئيس الجامعة العربية “أحمد أبو الغيط” استبعد فيه عودة سوريا للجامعة العربية في وقت قريب.
Can economic opportunity bring Turkey, Egypt closer?
موقع (المونيتور) : هل التعاون الاقتصادي قادر على تحسين العلاقات بين تركيا ومصر ؟
1 – ذكر الموقع أن مصر وتركيا يقوموا ببحث المشاريع الاقتصادية التي يمكن أن تفيد كلا البلدين، إلا أن الخبراء يؤكدون أن مثل هذه الصداقة الاقتصادية المحتملة لا تعتبر مؤشر على تحسن العلاقات بين البلدين، مضيفاً أنه في زيارة تعد الأولى منذ التظاهرات الحاشدة التي خرجت في (30) يونيو عام 2013 وأدت إلى سقوط حكم جماعة الإخوان في مصر، قام وفد اقتصادي تركي رفيع المستوى برئاسة ” رفعت هيسار أوغلو ” رئيس اتحاد الغرف والبورصات التركية بزيارة القاهرة في (29) من شهر يناير الماضي للمشاركة في منتدى الأعمال المصري التركي الذي ينعقد لمدة يومي ( 29 / 30 ) في القاهرة، وقد جاءت زيارة الوفد التركي بناءاً على دعوة موجهة من رئيس اتحاد الغرف التجارية المصرية ” أحمد الوكيل ” بحسب بيان رسمي للسفارة التركية بالقاهرة في (27) من شهر يناير الماضي.
2 – ذكر الموقع أن السفارة أكدت في بيانها أن الوفد يضم (10) من كبار المسئولين بالشركات التي تعمل في مجالات الصناعات الهندسية والكيميائية والنسيجية والطاقة والزراعة والخدمات إضافة إلى كبار المستثمرين الأتراك بهدف تنمية الاستثمار وتنشيط حركة التجارة في مصر، مشيراً لتصريحات ” هيسارأوغلو ” خلال المنتدى والذي أكد خلالها أن ( الوفد التركي المتواجد يرغب في الاستثمار بقوة في مصر ويسعى إلى مزيد من الأعمال فالصداقة الجافة بين أنقرة والقاهرة لا تنفع، ولابد من أن نساهم في تنمية الدولتين وتعزيز العلاقة الاقتصادية بينهما ).
3 – وذكر الموقع أن العلاقات بين الجانبين شهدت توتراً ملحوظاً منذ سقوط حكم جماعة الإخوان في مصر بسبب رفض تركيا الاعتراف بشرعية الرئيس ” السيسي ” ، وتسمية ما حدث في مصر على أنه انقلابا على الحكم المدني المنتخب، ففي (5) من يوليو عام 2013، بعد سقوط حكم الإخوان مباشرة خرج ” إردغان ” رئيس الوزراء آنذاك بتصريحات معادية للنظام المصري الجديد واعتبره نظاماً غير ديمقراطي وطالب بعودة حكم جماعة الإخوان مرة أخرى، ورداً على تلك التصريحات المسيئة ردت وزارة الخارجية المصرية في (24) نوفمبر من العام ذاته بالإعلان عن تخفيض مستوى العلاقات مع تركيا إلي قائم بالأعمال وطرد السفير التركي في مصر.
4 – أضاف الموقع أن تلك الزيارة الرسمية تأتي لتطرح تساؤلاً حول مستقبل العلاقات المصرية التركية، وهل تعد تلك الزيارة بداية لعودة حركة التجارة والاستثمار بين القاهرة وأنقرة، وتغيير سياسة تركيا المعادية لمصر، مضيفاً أنه يبدو أن كل من مصر وتركيا يحتاجان إلى استعادة العلاقات الاقتصادية مرة أخرى، لأن هذا الأمر يحقق مصالح البلدين، إلا أن العلاقات السياسية والدبلوماسية المصرية التركية لن تشهد أي تحسن على المدى القريب بسبب رفض النظام المصري الاستجابة إلى مطالب تركيا من أجل استعادة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، وما حدث فقط هو استئناف العلاقات التجارية والاستثمار بين البلدين دون الاعتراف بشرعية الرئيس ” السيسي ” فمازالت العلاقات الدبلوماسية متوترة.
First female governor in Egypt cabinet reshuffle
موقع (ميدل ايست مونيتور) : أول امرأة تتولى منصب المحافظ في مصر
ذكر الموقع أن (9) وزراء مصريين و (5) محافظين قاموا بحلف اليمين القانونية أمام الرئيس ” السيسي ” يوم الخميس الماضي وذلك بعد حركة التعديل الوزاري للحكومة المصرية، مضيفاً أن ” نادية صلاح ” قامت بحلف اليمن كمحافظ لمحافظة البحيرة لتصبح أول امرأة تتولى هذا المنصب في تاريخ البلاد في خطوة مخالفة للتقليد السائد في مصر هو تولي مسئولين متقاعدين من الجيش والشرطة لهذا المنصب، وذكر الموقع أن التعديل الوزاري يأتي في وقت تكافح فيه مصر من أجل حل الأزمة الاقتصادية التي تمر بها منذ ثورة يناير 2011، مضيفاً أن بداية الإصلاحات الاقتصادية حدثت العام الماضي مع حصول مصر على قرض بقيمة (12) مليار من صندوق النقد الدولي.
Strong Sisi got rid of the Muslim Brotherhood, claims Libya’s Haftar
موقع (ميدل آيست مونيتور) البريطاني: حفتر الليبي يزعم: السيسي القوي تخلص من جماعة الإخوان المسلمين
ذكر الموقع ان قائد القوات الليبية الموالية للبرلمان في طبرق “خليفة حفتر” أشاد بالرئيس المصري “عبد الفتاح السيسي” لقوته في التخلص من جماعة الاخوان المسلمين. مضيفاً “الحمد لله أن اليد القوية – يد السيسي- ظهرت في الوقت المناسب وتخلصت من الإخوان المسلمين”.
أضاف الموقع أن الانقلاب العسكري لـ “السيسي” ضد الرئيس “محمد مرسي” أدى إلى حملة قمعية وحشية ضد جماعة الاخوان المسلمين والمتظاهرين المؤيدين للديمقراطية، نتج عنها قتل وجرح وسجن الالاف- حسب زعم الموقع -.
Trade Center bomber Omar Abdel-Rahman dies in prison in U.S., says son
وكالة (رويترز) البريطانية: مفجر مركز التجارة “عمر عبد الرحمن” توفي بمحبسه في الولايات المتحدة
ذكرت الوكالة أن نجل “عمر عبد الرحمن” المتهم بتفجير مركز التجارة العالمي بالولايات المتحدة عام 1993 توفي اليوم في سجنه ، وأضاف في تصريحات للوكالة أن عائلته تلقت اتصالاً هاتفياً من ممثل الولايات المتحدة أبلغه فيه بوفاة والده.