رياضة محلية

تقرير .. من يحل عقدة الأفارقة “المحليين” ؟

  • الرئيسية
  • رياضة
  • رياضة محلية

تقرير .. من يحل عقدة الأفارقة "المحليين" ؟

كتب – محمد يسري مرشد:

دخل الكونغولي كابونجو كاسونجو إلي قائمة الأفارقة "المحليين" الذين يستهدفهم الأهلي والزمالك بعد تألقه مع نادي الإتحاد السكندري هذا الموسم ويصبح قريباً من الإنضمام لبنيامين اشيامبونج مهاجم الداخلية الذى سبقه وانتقل للأبيض.

كاسونجو واحد من عشرات الأفارقة الذين جاءوا إلى مصر للإحتراف وتوهجوا فى بدايتهم قبل أن يختفوا كلياً أو جزئياً فى محطاتهم اللاحقة لتتحول إلى ظاهرة أو قاعدة .

النيجيري جون أوتاكا هو الاستثناء لهذه القاعدة ، ظهر اللاعب بصورة ممتازة مع المقاولون العرب فى منتصف التسعينات لينتقل إلى الإسماعيلي ويتوهج وينتقل اللاعب إلى فرنسا ويبدأ مشواره الإحترافي.

اسحاق أول هداف أسوان فى أواخر التسعينات وافضل لاعب فى الدورى فى الدور الثاني بموسم 98-99 مع محمد عامر فشل مع الأهلي ورحل عنه دون أن يظهر بالمستوى المطلوب ، وبشكل جزئي فأن ستانلي مواطن اسحاق والذى تألق بشكل لافت للنظر مع دجلة هبط مستواه بصورة كبيرة مع الزمالك ونفس الوضع لمعروف يوسف لاعب وسط الشرطة السابق.

وواجه الأهلى نفس الأمر مع الأثيوبي صلاح الدين "سعيدو" الهداف الحالي لبطولة دورى أبطال افريقيامع سانت جورج والذى تألق مع دجلة وفشل فى اثبات ذاته مع الأهلي ورحل عنه وسط اجماع على عدم ملائمته للأهلي.

جون انطوي هداف الدورى مع الإسماعيلي عاني هو الأخر مع الأهلي ، المهاجم الذى كان تعول الجماهير الحمراء عليه كهداف يعرف البطولة المحلية جيداً ظهر أقل من مستواه بكثير مع الدراويش ، أكوتي منساه أحد أفضل لاعب الدورى قبل تعاقد الأهلى معه اصيب فى أولى مواجهاته ورحل بعد ان هبط مستواه بشكل محلوظ.

رديف الأهلى والزمالك واجهوا نفس الأحمر مع أنديتهم المحلية الجديدة ، موسي يدان وبيتر ايبي لم يقدما اى جديد مع الحرس والإنتاج على الترتيب ، روبرت أكوري لم يخطف الأضواء بل ظل لاعباً يجيد التمرير فى محطاته بعد الأهلى بالمقاولون والإسماعيلي ، عبد الله سيسيه فشل مع الشرطة، ربما الغاني بابا أركو يحمل استثناءاً بعد أن رحل عن الزمالك قبل 15 عاماً ليبقى فى مصر ويقدم أداءًا جيداً تطور به فى بعد المراحل.

تنقلات الأفارقة بين فرق الدورى المختلفة من أندية أقل إلى أندية أكبر لم تشكل فارقاً ايضاً ن بل أن بعض الذين ظهورا بصورة جيدة مع الأندية الصغيرة فشلوا فى الاستمرار بنفس المستوى ، وليام منساه مدافع طنطا وحرس الحدود ، ايمانويل ايجابتور لاعب الداخلية السابق وانبي الحالي وزميله لاما كولين ، على رابو مدافع المقاولون الحاليى والشرطة السابق, صامويل أفوام مع سموحة اقل بمراحل بما ظهر عليه مع غزل المحلة والاستثناء يبقى بوبا مينسواه الذى تالق نع اسمنت اسيوط ولعب للعديد من الأندية المحلية.

ويبقى التحدي الذى يواجه أفارقة الدورب الطامحين أو الذى انتقلوا للأهلى والزمالك من أندية محلية ، كسر هذه الارقام باستثناء يحلم به عشاق القطبين الكبيرين.

إعلان

  • الرئيسية
  • رياضة
  • رياضة محلية

تقرير .. من يحل عقدة الأفارقة "المحليين" ؟

كتب – محمد يسري مرشد:

دخل الكونغولي كابونجو كاسونجو إلي قائمة الأفارقة "المحليين" الذين يستهدفهم الأهلي والزمالك بعد تألقه مع نادي الإتحاد السكندري هذا الموسم ويصبح قريباً من الإنضمام لبنيامين اشيامبونج مهاجم الداخلية الذى سبقه وانتقل للأبيض.

كاسونجو واحد من عشرات الأفارقة الذين جاءوا إلى مصر للإحتراف وتوهجوا فى بدايتهم قبل أن يختفوا كلياً أو جزئياً فى محطاتهم اللاحقة لتتحول إلى ظاهرة أو قاعدة .

النيجيري جون أوتاكا هو الاستثناء لهذه القاعدة ، ظهر اللاعب بصورة ممتازة مع المقاولون العرب فى منتصف التسعينات لينتقل إلى الإسماعيلي ويتوهج وينتقل اللاعب إلى فرنسا ويبدأ مشواره الإحترافي.

اسحاق أول هداف أسوان فى أواخر التسعينات وافضل لاعب فى الدورى فى الدور الثاني بموسم 98-99 مع محمد عامر فشل مع الأهلي ورحل عنه دون أن يظهر بالمستوى المطلوب ، وبشكل جزئي فأن ستانلي مواطن اسحاق والذى تألق بشكل لافت للنظر مع دجلة هبط مستواه بصورة كبيرة مع الزمالك ونفس الوضع لمعروف يوسف لاعب وسط الشرطة السابق.

وواجه الأهلى نفس الأمر مع الأثيوبي صلاح الدين "سعيدو" الهداف الحالي لبطولة دورى أبطال افريقيامع سانت جورج والذى تألق مع دجلة وفشل فى اثبات ذاته مع الأهلي ورحل عنه وسط اجماع على عدم ملائمته للأهلي.

جون انطوي هداف الدورى مع الإسماعيلي عاني هو الأخر مع الأهلي ، المهاجم الذى كان تعول الجماهير الحمراء عليه كهداف يعرف البطولة المحلية جيداً ظهر أقل من مستواه بكثير مع الدراويش ، أكوتي منساه أحد أفضل لاعب الدورى قبل تعاقد الأهلى معه اصيب فى أولى مواجهاته ورحل بعد ان هبط مستواه بشكل محلوظ.

رديف الأهلى والزمالك واجهوا نفس الأحمر مع أنديتهم المحلية الجديدة ، موسي يدان وبيتر ايبي لم يقدما اى جديد مع الحرس والإنتاج على الترتيب ، روبرت أكوري لم يخطف الأضواء بل ظل لاعباً يجيد التمرير فى محطاته بعد الأهلى بالمقاولون والإسماعيلي ، عبد الله سيسيه فشل مع الشرطة، ربما الغاني بابا أركو يحمل استثناءاً بعد أن رحل عن الزمالك قبل 15 عاماً ليبقى فى مصر ويقدم أداءًا جيداً تطور به فى بعد المراحل.

تنقلات الأفارقة بين فرق الدورى المختلفة من أندية أقل إلى أندية أكبر لم تشكل فارقاً ايضاً ن بل أن بعض الذين ظهورا بصورة جيدة مع الأندية الصغيرة فشلوا فى الاستمرار بنفس المستوى ، وليام منساه مدافع طنطا وحرس الحدود ، ايمانويل ايجابتور لاعب الداخلية السابق وانبي الحالي وزميله لاما كولين ، على رابو مدافع المقاولون الحاليى والشرطة السابق, صامويل أفوام مع سموحة اقل بمراحل بما ظهر عليه مع غزل المحلة والاستثناء يبقى بوبا مينسواه الذى تالق نع اسمنت اسيوط ولعب للعديد من الأندية المحلية.

ويبقى التحدي الذى يواجه أفارقة الدورب الطامحين أو الذى انتقلوا للأهلى والزمالك من أندية محلية ، كسر هذه الارقام باستثناء يحلم به عشاق القطبين الكبيرين.

إعلان

  • الرئيسية
  • رياضة
  • رياضة محلية

تقرير .. من يحل عقدة الأفارقة "المحليين" ؟

كتب – محمد يسري مرشد:

دخل الكونغولي كابونجو كاسونجو إلي قائمة الأفارقة "المحليين" الذين يستهدفهم الأهلي والزمالك بعد تألقه مع نادي الإتحاد السكندري هذا الموسم ويصبح قريباً من الإنضمام لبنيامين اشيامبونج مهاجم الداخلية الذى سبقه وانتقل للأبيض.

كاسونجو واحد من عشرات الأفارقة الذين جاءوا إلى مصر للإحتراف وتوهجوا فى بدايتهم قبل أن يختفوا كلياً أو جزئياً فى محطاتهم اللاحقة لتتحول إلى ظاهرة أو قاعدة .

النيجيري جون أوتاكا هو الاستثناء لهذه القاعدة ، ظهر اللاعب بصورة ممتازة مع المقاولون العرب فى منتصف التسعينات لينتقل إلى الإسماعيلي ويتوهج وينتقل اللاعب إلى فرنسا ويبدأ مشواره الإحترافي.

اسحاق أول هداف أسوان فى أواخر التسعينات وافضل لاعب فى الدورى فى الدور الثاني بموسم 98-99 مع محمد عامر فشل مع الأهلي ورحل عنه دون أن يظهر بالمستوى المطلوب ، وبشكل جزئي فأن ستانلي مواطن اسحاق والذى تألق بشكل لافت للنظر مع دجلة هبط مستواه بصورة كبيرة مع الزمالك ونفس الوضع لمعروف يوسف لاعب وسط الشرطة السابق.

وواجه الأهلى نفس الأمر مع الأثيوبي صلاح الدين "سعيدو" الهداف الحالي لبطولة دورى أبطال افريقيامع سانت جورج والذى تألق مع دجلة وفشل فى اثبات ذاته مع الأهلي ورحل عنه وسط اجماع على عدم ملائمته للأهلي.

جون انطوي هداف الدورى مع الإسماعيلي عاني هو الأخر مع الأهلي ، المهاجم الذى كان تعول الجماهير الحمراء عليه كهداف يعرف البطولة المحلية جيداً ظهر أقل من مستواه بكثير مع الدراويش ، أكوتي منساه أحد أفضل لاعب الدورى قبل تعاقد الأهلى معه اصيب فى أولى مواجهاته ورحل بعد ان هبط مستواه بشكل محلوظ.

رديف الأهلى والزمالك واجهوا نفس الأحمر مع أنديتهم المحلية الجديدة ، موسي يدان وبيتر ايبي لم يقدما اى جديد مع الحرس والإنتاج على الترتيب ، روبرت أكوري لم يخطف الأضواء بل ظل لاعباً يجيد التمرير فى محطاته بعد الأهلى بالمقاولون والإسماعيلي ، عبد الله سيسيه فشل مع الشرطة، ربما الغاني بابا أركو يحمل استثناءاً بعد أن رحل عن الزمالك قبل 15 عاماً ليبقى فى مصر ويقدم أداءًا جيداً تطور به فى بعد المراحل.

تنقلات الأفارقة بين فرق الدورى المختلفة من أندية أقل إلى أندية أكبر لم تشكل فارقاً ايضاً ن بل أن بعض الذين ظهورا بصورة جيدة مع الأندية الصغيرة فشلوا فى الاستمرار بنفس المستوى ، وليام منساه مدافع طنطا وحرس الحدود ، ايمانويل ايجابتور لاعب الداخلية السابق وانبي الحالي وزميله لاما كولين ، على رابو مدافع المقاولون الحاليى والشرطة السابق, صامويل أفوام مع سموحة اقل بمراحل بما ظهر عليه مع غزل المحلة والاستثناء يبقى بوبا مينسواه الذى تالق نع اسمنت اسيوط ولعب للعديد من الأندية المحلية.

ويبقى التحدي الذى يواجه أفارقة الدورب الطامحين أو الذى انتقلوا للأهلى والزمالك من أندية محلية ، كسر هذه الارقام باستثناء يحلم به عشاق القطبين الكبيرين.

إعلان

زر الذهاب إلى الأعلى