أوكرانيا

  • البنتاجون: واشنطن لا تبحث فرض عقوبات استباقية على روسيا بسبب أوكرانيا

    أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون” الأحد، أن الإدارة الأمريكية، لا تبحث إمكانية فرض “عقوبات استباقية” على روسيا، بسبب الأزمة الجارية في أوكرانيا.

    وقال الناطق الرسمي باسم البنتاجون، جون كيربي، لقناة “فوكس نيوز” الأميركية، نقلتها صحيفة “ذا هيل” الأمريكية: “في الوقت الراهن لا نبحث إمكانية فرض نظام العقوبات الاستباقية”.

    وأوضح كيربي، أنه إذا تم فرض عقوبات واسعة النطاق في روسيا في الوقت الحالي، فإن العقوبات “ستفقد تأثيرها الرادع”، مشيرا إلى أن فرض العقوبات على روسيا قبل إقدامها على “غزو أوكرانيا” سيفقد العقوبات تأثيرها الرادع.

    وأضاف: “إذا عاقبت شخصا ما على شيء لم يفعله بعد، فربما يمضي قدما ويفعله، لذلك نحن نعتقد أن هناك تأثيرا رادعا للعقوبات بإبقائها ضمن خياراتنا، وكنا واضحين جدا مع المجتمع الدولي والسيد بوتين حول خطورة العواقب الاقتصادية التي يمكن أن يواجهها”.

    ودعا عدد كبير من دول العالم، وعلى رأسها الولايات المتحدة، وبريطانيا، رعاياها في أوكرانيا لمغادرة البلاد، تحسبا “لغزو روسي مزعوم” يجرى التحضير له لأوكرانيا.

    وتتهم الولايات المتحدة ودول غربية، روسيا بالتحضير لهجوم عسكري على أوكرانيا، وهو ما نفته موسكو في مناسبات عدة؛ معتبرة أن الاتهامات ذريعة لزيادة الوجود العسكري للحلف بالقرب من حدودها.

    وتطالب موسكو بضمانات حول عدم توسع حلف الناتو شرقاً نحو حدودها، وعدم إنشاء قواعد عسكرية في جمهوريات الاتحاد السوفييتي السابق.

  • مسئول أمريكي: لن نتعامل مع غزو أوكرانيا المحتمل مثل الانسحاب من أفغانستان

    أكد مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جاك سوليفان، أن الغزو الروسي المحتمل لأوكرانيا لن يتم التعامل معه مثل الانسحاب الأخير من أفغانستان، ونصح الأمريكيين في الدولة الواقعة في أوروبا الشرقية بعدم توقع نفس الإجراء من إدارة بايدن.

     

    وكان البيت الأبيض قد طلب الأسبوع الماضي من الأمريكيين الباقين في أوكرانيا الخروج من البلاد وقال إنه لن يتم إرسال أي قوات أمريكية لمساعدتهم على الإجلاء.

     

    وقال سوليفان، ردا على سؤال مارجريت برينان، مقدمة برنامج “واجه الأمة”، حول عما إذا كانت هذه التحذيرات قد صدرت في ضوء الإجلاء الفوضوي للأمريكيين في أفغانستان العام الماضي، وفق صحيفة “ذا هيل” الأمريكية : “حسنًا، أولاً وقبل كل شيء، تلعب أفغانستان دورًا مهمًا في هذا الأمر. نظرًا لأن الشعب الأمريكي رأى الولايات المتحدة تنشر آلاف الجنود ثم تقوم بإجلاء 124000 شخص من كابول في أغسطس الماضي، فمن المحتمل تمامًا أن يكون هناك بعض الأمريكيين هناك في أوكرانيا أعتقد أن نفس الشيء سيحدث بالضبط في أوكرانيا”.

     

    وأضاف: “من واجبنا أن نبين لهم أن هذا ليس في الواقع، أن هناك فرقًا كبيرًا بين إنهاء حرب استمرت 20 عامًا في أفغانستان، وإرسال قوات أمريكية لمحاربة القوات الروسية بالقرب من حدودهم في حرب في أوكرانيا، وهو ما لم يكن الرئيس مستعدا لفعله”.

     

    ووفقًا لسوليفان، لا تزال خيارات النقل التجاري خارج أوكرانيا متاحة وشجع الأمريكيين على الاستفادة منها.

     

    وفيما يتعلق بالوضع الحالي للجهود المبذولة لحل التوترات مع روسيا، قال سوليفان إن الولايات المتحدة تظل منفتحة على الجهود الدبلوماسية، لكنها مستعدة للرد إذا اختارت روسيا مسارًا مختلفًا.

     

  • واشنطن: الصين غير قادرة على تعويض خسائر روسيا حال غزوها أوكرانيا

    قال مستشار الأمن القومى الأمريكى جيك ساليفان، إن الصين لن تستطيع تخفيف الأضرار التي ستلحقها أي عقوبات غربية جديدة بروسيا، والتي يمكن فرضها في حال تفاقم الوضع في أوكرانيا، وأضاف خلال حوار مع قناة cbc الأمريكية، أن “الصين لن تكون قادرة على تعويض روسيا عن الخسائر التي ستتكبدها إذا اتخذت الولايات المتحدة وحلفاؤها تدابير اقتصادية”.

    وأشار إلى أن “الولايات المتحدة والدول الغربية والديمقراطيات الرائدة الأخرى تمثل أكثر من 50% من الاقتصاد العالمي، فيما الصين وروسيا تمثلان أقل من 20%”.

    وتابع قائلا: “النقطة الثانية، التي ربما تكون أكثر أهمية، هي أننا بحاجة إلى أن نكون أكثر ثقة في أنفسنا.. أعتقد أن إحدى المشكلات المتعلقة بالمناقشات الجارية في واشنطن هي أن هناك قدرا كبيرا من الاهتمام بالأدوات التي تمتلكها الصين وروسيا، والقليل جدا من الاهتمام بشأن أدواتنا وقدراتنا وقوتنا وقدرتنا على تقوية الغرب وجعلها أكثر حزما وهادفة، لتقوية وحدة الناتو وتقوية التحالف عبر الأطلسي أكثر من أي وقت مضى في التاريخ الحديث”.

    ويأتي ذلك على خلفية التوترات المتزايدة وسط المزاعم الغربية عن تخطيط روسيا لـ”غزو أوكرانيا”، وهو ما تنفيه موسكو.

  • أوكرانيا تنصح شركات الطيران بعدم التحليق فوق البحر الأسود بسبب مناورات روسيا

    نصحت السلطات الأوكرانية شركات الطيران بعدم التحليق فوق البحر الأسود بسبب المناورات الروسية، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وقبلها قال جيك سوليفان مستشار الأمن القومى الأمريكى، إن لدى الولايات المتحدة الأمريكية معلومات حول تخطيط لهجوم على أوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأضاف مستشار الأمن القومى الأمريكى، أنه يجب أن يستعد العالم لاجتياح روسيا لأوكرانيا، موضحا أن الغزو الروسى لأوكرانيا قد يحدث قبل أو بعد الألعاب الأولمبية.

    وتابع مستشار الأمن القومى الأمريكى: “لا يمكن تحديد اليوم الذى ستغزو فيه روسيا أوكرانيا”.

    وفى وقت سابق قالت صحيفة “الجارديان” البريطانية، أن وزير الدفاع البريطانى، بن والاس سيعود إلى المملكة المتحدة من عطلة عائلية فى أوروبا فى وقت مبكر بسبب مخاوفه بشأن “تدهور الوضع فى أوكرانيا”.

    ووصل الوزير إلى الدولة التى لم يكشف عنها أمس السبت، بعد أن سافر إلى هناك عقب محادثات دبلوماسية فى موسكو، لكنه قال يوم الأحد إنه ألغى “عطلة نهاية أسبوع طويلة مخططة فى الخارج مع عائلتي”، لأننا: “قلقون بشأن تدهور الوضع فى أوكرانيا”.

  • رسالة من السفير الروسي بالقاهرة إلى المصريين حول الوضع في أوكرانيا

    أصدرت سفارة روسيا في القاهرة اليوم الأحد، تصريحات جديدة بشأن الوضع الحالي في أوكرانيا.

    وقالت السفارة الروسية بالقاهرة إن الولايات المتحدة وأقرب حلفائها يقومون بإجلاء الدبلوماسيين والمواطنين من اوكرانيا بشكل عاجل بذريعة التهديد الوهمي بـ “الهجوم الروسي”. ومن الواضح ان هذه الدول نفسها تعتزم القيام بنوع من الاستفزاز العسكري ضد روسيا. ويتم توريد الاسلحة الى كييف من قبل الدول الاعضاء في حلف الناتو بشكل مستمر.

    وتابعت: تجمعت وحدات القوات المسلحة الاوكرانية المهاجمة والمرتزقة على الحدود مع بلدنا خاصة في منطقة شبه جزيرة القرم وعلى حدود جمهوريتي دونيتسك ولوجانسك الشعبيتين.

    واستكملت: لا تعتزم روسيا ان تهاجم اي دولة. وتسعى واشنطن التي تفقد نفوذها في العالم بشكل سريع الى اعادة الهيمنة السابقة وتدفع كييف الى شن الحرب ضد روسيا لتحقيق المصالح الجيوسياسية الأمريكية.

    وقالت: نآمل ان يفهم الشعب الاكراني الشقيق انه يتم استخدامه في اللعب الغريب عنهم.. يجب أن تكفوا عن دور الدمية المتحركة في يد الغرب. وكذلك نتوقع ان اصدقاءنا المصريين.

  • كيف يمثل غزو أوكرانيا فرصة لقطر وإيران؟

    اعتبرت صحيفة ”هآرتس“ العبرية أن إيران وقطر ”تستفيدان بشكل كبير“ من الأزمة الأوكرانية في حال نفذت موسكو وعيدها بالغزو.

    فرصة إيران وقطر
    وأوضحت أنه ”على الجانب الإيراني، تنظر إيران إلى أزمة أوكرانيا كفرصة، حتى لو لم تكن فورية، لتكون مصدرًا إضافيًا للغاز الطبيعي لأوروبا“.

    وأشارت إلى أن ”اكتشاف حقل تشالوس الضخم في بحر قزوين يمكن أن يجعل إيران أكبر منتج للغاز في العالم إذا تم رفع العقوبات النووية“، لافتة إلى أن ”فكرة إيران كمورد رئيسي للغاز الطبيعي إلى أوروبا جاءت في أعقاب الاتفاق النووي لكن هذا الاحتمال تلاشى بعد انسحاب الولايات المتحدة من الصفقة في 2018“.

    الغاز الطبيعي
    ونوهت إلى أنه ”من المتوقع أن تستغرق جهود إيران في إنتاج الغاز الطبيعي وبناء خطوط الأنابيب، أو منشآت إنتاج الغاز الطبيعي المسال، وقتا طويلا.. ومع ذلك، حتى لو لم تغزُ روسيا أوكرانيا، فإن التهديد الذي كادت تفعله بوقف إمدادات الغاز لأوروبا سيكون حافزًا لإدراج إيران كمورد رئيسي للغاز إلى أوروبا“.

    اكبر خزان للغاز
    على الجانب القطري، بينت الصحيفة أن ”الدوحة التي تقع على أكبر خزان للغاز الطبيعي في العالم هي أكبر المستفيدين من أزمة أوكرانيا، وأنه نظرا لعلاقاتها الوثيقة مع طهران، فمن الممكن أن تستغل الدوحة هذا التقارب وتطلب من إيران المساعدة في إمداد أوروبا بالغاز أيضا“.

    وذكرت ”هآرتس“ أنه ”بينما وعد أمير قطر الرئيس الأمريكي، جو بايدن، بمساعدة أوروبا إذا أوقفت روسيا إمدادات الغاز الطبيعي، فإن الدوحة ملتزمة بالفعل بعقود طويلة الأجل مع شرق آسيا، وليس من الواضح مدى قدرتها على توفير كمية الغاز الطبيعي المسال المطلوب لأوروبا، لكنها قد تستغل علاقتها مع إيران لسد هذه الفجوة إذا تطلب الأمر ذلك“.

  • استطلاع: 53% من الأمريكيين يؤيدون عدم التدخل في الأزمة الأوكرانية

    أيد أكثر من نصف الأمريكيين عدم تدخل بلادهم في الأزمة الأوكرانية، فيما اعتبر 20 بالمئة منهم نهج الرئيس جو بايدن تجاه روسيا “عدائيا للغاية”.

    وأشارت شبكة “سي بي إس” نيوز التي أجرت الاستطلاع إلى أن فكرة “عدم التدخل” حظيت بشعبية كبيرة بين الجمهوريين والمستقلين، وبين الذين لم يبلغوا 65 عاما، فيما يعتقد الديمقراطيون والمشاركون الذين تبلغ أعمارهم 65 عاما وأكثر أنه “من الصواب في الغالب دعم أوكرانيا”.

    وفضل 53% من المشاركين خيار “البقاء جانبا”، فيما فضل 43% “دعم أوكرانيا”، واختار 4% خيار “دعم روسيا”، عند سؤالهم عن الكيفية التي يجب أن تتصرف بها الولايات المتحدة في “المفاوضات حول وأوكرانيا”.

    واعتبر 46% من المستطلعين أن “نهج بايدن تجاه روسيا صحيح”، و34% أكدوا أنه “ودي جدا”، فيما قرر 20% أنه “عدائي جدا”.

    وتم إجراء استطلاع الرأي في الفترة من 8 إلى 11 فبراير الجاري وشمل 2578 من البالغين الأمريكيين، فيما قدر القائمون عليه نسبة الخطأ في الدراسة بـ2.2%.

  • فرنسا والدنمارك يطالبون مواطنيهم بعدم السفر إلى أوكرانيا

    حثت وزارة الخارجية الفرنسية اليوم /السبت/ مواطنيها على عدم السفر إلى أوكرانيا، بسبب مخاوف من غزو روسي محتمل لأوكرانيا.

    وأضافت الوزارة – في بيان نقلته شبكة (سي.إن.إن.) الأمريكية – أنه في سياق التوترات التي أحدثها تمركز القوات الروسية على حدود أوكرانيا ، يوصى بتوخي المزيد من اليقظة.. ولا ننصح بشدة بالسفر الى المناطق الحدودية الشمالية والشرقية.

    وأشارت الوزارة إلى أنه ينصح بتأجيل جميع الرحلات إلى أوكرانيا، مضيفة أنه سيتم مواصلة تحديث هذه التوصيات وفقا للمعلومات المتاحة.

    كما حثت وزارة الخارجية الدنماركية رعاياها على مغادرة أوكرانيا، في ضوء الوضع الأمني ​​الخطير في البلاد وحولها.

    وأضافت الوزارة – في بيان لها نقلته قناة “سي إن إن” الأمريكية اليوم السبت – أنها تنصح مواطنيها بعدم السفر إلى أوكرانيا، مشيرة إلى أن السفارة الدنماركية في كييف لا تزال مفتوحة وتعمل في الوقت الحالي.

    وأشارت الوزارة إلى أنه لا يزال من الممكن مغادرة أوكرانيا بالطرق الجوية العادية والطرق البرية والسكك الحديدية، وبالتالي يتم تشجيع الدنماركيين في أوكرانيا على مغادرة البلاد.. مضيفة أن السلطات الدنماركية لا يمكنها ضمان مساعدة رعاياها الذين يختارون البقاء في أوكرانيا في وقت لاحق.

    تجدر الإشارة إلى أن الولايات المتحدة وبريطانيا حثتا رعاياهما على الإجلاء من أوكرانيا في ظل مخاوف من غزو روسي محتمل لأوكرانيا قد يحدث “في أي وقت”، وحذت حذوهما دول أخرى.

  • إسرائيل تدعو مواطنيها لمغادرة أوكرانيا فورًا

    أصدر رئيس وزراء إسرائيل نفتالى بينيت اليوم /السبت/ تعليمات إلى الوزراء والمسؤولين الاسرائيليين بعدم التعليق على التقارير بخصوص حشد روسيا للقوات على الحدود مع أوكرانيا تمهيدًا لغزو محتمل.

    وقالت صحيفة (تايمز أوف إسرائيل) إن بينيت لم يقدم سببًا لكن يبدو أن هذه الأوامر نتيجة للعلاقات الحساسة بين إسرائيل وروسيا فيما يتعلق بسوريا التي تشن إسرائيل ضربات على أهداف إيرانية بها.

    وأمر بينيت، الإسرائيليين في أوكرانيا بمغادرتها بشكل فوري، وأشارت الصحيفة إلى أن وزير الدفاع الاسرائيلي بيني جانتس أمر الجيش بأن يكون مستعدًا للمساعدة في عمليات الاجلاء.

    من جانبه قال وزير شؤون الشتات الإسرائيلي نحمان شاي إن على إسرائيل أن تبدأ في إعداد خطط “الهجرة الطارئة” لليهود من أوكرانيا حال غزو روسيا للدولة السوفيتية السابقة.

  • الكرملين: بوتين أبدى لبايدن استنكاره لـ”المعلومات المزيفة” بشأن غزو أوكرانيا

    أعلن مساعد الرئيس الروسى للشئون الدولية، يورى أوشاكوف، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين استنكر خلال الاتصال الهاتفي مع نظيره الأمريكي جو بايدن المعلومات المزيفة حول الغزو الروسي ضد أوكرانيا.

    وقال أوشاكوف مساء اليوم السبت:” إن الرئيس بوتين أبلغ نظيره الأمريكي بايدن أنه من غير الواضح لماذا يقوم شخص ما بالإبلاغ عن معلومات مزيفة عن غزو روسي لأوكرانيا”.

    وأضاف مساعد الرئيس الروسي للشؤون الدولية:” أن الرئيس الروسي أبلغ بايدن أيضا أن الغرب لا يمارس ضغطا كافيا على أوكرانيا لتنفيذ اتفاقيات مينسك”.
    وتابع أوشاكوف:” أن بايدن شدد خلال الاتصال مع بوتين على أن روسيا والولايات المتحدة، وإن ظلا متنافسين، يجب أن تفعلا كل ما بوسعهما لمنع السيناريو الأسوأ في أوكرانيا”، مشيرا إلى أن المحادثة الهاتفية بين الرئيسين استمرت أكثر من ساعة بقليل.

    وأوضح أن المحادثة الهاتفية بين بوتين وبايدن اليوم جرت في جو من الهستيريا غير المسبوقة من قبل المسؤولين الأمريكيين حول الغزو الروسي المحتمل لأوكرانيا، منوها بأن المحادثة كانت متوازنة وعملية.

    وأشار مساعد الرئيس الروسي إلى أن الزعيمين اتفقا على مواصلة الاتصالات حول جميع القضايا، التي تمت مناقشتها في الاتصال الهاتفي.

  • إستونيا تحذر من السفر إلى أوكرانيا وتحث مواطنيها على المغادرة

    حثت وزارة الخارجية الإستونية، مواطنى البلاد فى أوكرانيا على العودة إلى ديارهم، وتجنب السفر “غير الضروري” مع استمرار تصاعد التوترات مع روسيا.

    ونقلت صحيفة “بوستايمز” الإستونية – عن بيان أصدرته الوزارة – أنه فى ضوء الوضع المقلق على حدود أوكرانيا ، تعمل وزارة خارجية إستونيا على تحديث نصائح السفر الخاصة بها.

    وذكرت الوزارة أنه “نظرًا لزيادة خطر قيام روسيا بعمل عسكري، نوصى بتجنب السفر غير الضرورى إلى أوكرانيا، ويُنصح المواطنون الإستونيون الموجودون حاليًا فى أوكرانيا بإعادة النظر فى الحاجة إلى البقاء فى البلاد والعودة إلى إستونيا إن أمكن”.

    ويحث عدد من دول الاتحاد الأوروبي، من بينهم لاتفيا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة، المواطنين على مغادرة أوكرانيا.

    وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندى وعتاد عسكرى على حدود أوكرانيا فى الأسابيع الأخيرة ويعتقد بعض الخبراء أن غزوًا آخر للبلاد سيكون متوقعًا فى الأسابيع المقبلة.

    من جانبه، كتب سفير إستونيا فى أوكرانيا، كايمو كوسك، على وسائل التواصل الاجتماعى أن السفارة الإستونية فى كييف تواصل العمل “بكامل طاقتها”.

     

  • بسبب غزو أوكرانيا.. بيان شديد اللهجة من الخارجية الروسية

    وجهت الخارجية الروسية انتقاد لاذعا للإعلام العالمي بسبب ما وصفته بطمس الحقائق ونشر معلومات كاذبة حول العدوان الروسي على أوكرانيا.

    غزو أوكرانيا
    وقالت وزارة الخارجية الروسية مساء الهجوم الإعلامي المنسق ضد موسكو غير مبرر، مشددة إن وسائل الإعلام الغربية تكرر معلومات كاذبة حول “عدوان روسي” مزعوم على أوكرانيا، يهدف إلى تشويه سمعة مقترحات موسكو الأمنية.

    وقالت الوزارة في بيان: “في أواخر عام 2021 وأوائل عام 2022، ظهرت في المشهد الإعلامي العالمي حملة غير مسبوقة في نطاقها وتعقيدها، والغرض منها إقناع المجتمع العالمي بأن الاتحاد الروسي يستعد لغزو أراضي أوكرانيا”.

    وأشارت وزارة الخارجية إلى أن وسائل الإعلام، خلافا لمعايير الصحافة النزيهة، تنشر “معلومات مضللة صارخة وتتلاعب من أجل إدخال أطروحة نوايا موسكو العدوانية إلى الرأي العام”.

    وفي الوقت نفسه، تتجاهل التفسيرات المفصلة والمعللة للمسؤولين الروس، لا سيما التأكيدات المتكررة بالتزام روسيا بالتوصل إلى تسوية دبلوماسية سلمية للأزمة في أوكرانيا على أساس حزمة تدابير مينسك، وفقا للوزارة.

    التدريبات العسكرية الروسية
    كما يغض الطرف عن الإشارات إلى السيادة الوطنية حول حق الدول في إعادة نشر قواتها المسلحة على أراضيها، وكذلك التصريحات حول الطبيعة الدفاعية للتدريبات العسكرية التي أجريت بالاشتراك مع القوات المسلحة في بيلاروسيا، بحسب البيان.

    بالإضافة إلى ذلك، قالت الوزارة إن مخاوف موسكو تم تجاهلها في الوقت الذي كان يحرك الغرب فيه بنيته التحتية العسكرية على حدود روسيا، ويقدم مساعدات عسكرية فنية لأوكرانيا ويسلحها ويرسل مدربين عسكريين لها ويجري تدريبات عسكرية واسعة النطاق وخطيرة.

    وأضافت الوزارة: “بشكل أساسي، خدمت وسائل الإعلام الغربية النظام السياسي لحكوماتها من خلال النشر المنسق لمعلومات غير موثوقة، والمشاركة في حرب إعلامية واسعة النطاق”.

    وأشارت إلى أن المنشورات المزيفة في وسائل الإعلام الغربية كانت “دليلا على تنفيذ هجوم إعلامي منسق ضد موسكو، بهدف تقويض وتشويه سمعة مطالب روسيا العادلة فيما يتعلق بتوفير الضمانات الأمنية، فضلا عن تبرير التطلعات الجيوسياسية الغربية والتطور العسكري من أراضي أوكرانيا”.

    مستشار الأمن القومي الأمريكي
    ادعت وسائل إعلام غربية في وقت سابق اليوم، أن موسكو قررت بالفعل “غزو الأراضي الأوكرانية”. فيما قال مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان، إن واشنطن تعتقد أن روسيا قد تهاجم أوكرانيا خلال دورة الألعاب الأولمبية.

    ومع ذلك، قال سوليفان في إفادة صحفية الجمعة، إن الولايات المتحدة لا تعرف ما إذا كان الرئيس فلاديمير بوتين اتخذ “قرارا نهائيا لغزو أوكرانيا”، رغم أنها ترى احتمالا واضحا جدا لحدوث ذلك.

  • المخابرات الأمريكية: روسيا ستغزو أوكرانيا الأسبوع المقبل

    أعلنت أجهزة الاستخبارات الأمريكية، مساء اليوم الجمعة، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قد اتخذ قراره بغزو أوكرانيا.

    الغزو الروسي
    وأفادت شبكة “بي بي إس” الأمريكية، أن عدد كبير من المسئوولين الأمريكيين والأوروبيين يعتقدون أن الغزو الروسي لأوكرانيا سيكون في غضون الأسبوع المقبل، وذلك بعد مرور ما يقرب من شهر تحشد فيه موسكو قواتها على الحدود الأوكرانية.

    وكشف مسئول أمريكي عن الخطة الروسية لغزو أوكرانيا مؤكدا أن الهجوم الروسي سيبدأ جواء ثم برا.

    مسئول الأمن القومي الأمريكي
    وقال مسئول الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، اليوم الجمعة، إن الهجوم العسكري الروسي على أوكرانيا قد يبدأ في أي لحظة.

    وأوضح سوليفان في مؤتمر صحفي من البيت الأبيض، أن روسيا ستبدأ هجومها على أوكرانيا جوا قبل أن تبدأ عملية الغزو البري، لكنه لم يحدد موعدا مؤكدا للاجتياح.

    وأضاف أن الهجوم الروسي يشمل العاصمة كييف وأجزاء أخرى من أوكرانيا، مشيرا إلى أن موسكو ستبحث عن ذريعة أو عمل مضلل لغزو أوكرانيا.

    وكرر سوليفان مطالبة الأمريكيين في أوكرانيا بمغادرة البلاد فورا.

    حلف الناتو

    ومن جهة أخرى، قال سوليفان إن القوات الأمريكية في شرق أوروبا لن تخوض حربا ضد روسيا في أوكرانيا، لكنه أوضح أن قواتنا في شرق أوروبا تحت تصرف حلف الناتو.

    وكان أجرى الرئيس الامريكي جو بايدن اجتماع عاجل مع عدد من قادة حلف الناتو وشركاء آخرين للولايات المتحدة لبحث أزمة الغزو الروسي المحتمل لاوكرانيا.

    أزمة غزو اوكرانيا
    وناقش بايدن اليوم الجمعة مع قادة العديد من حلفاء الناتو، الحشد العسكري الروسي المتصاعد على الحدود الأوكرانية.

    وقال البيت الأبيض إن بايدن تحدث مع قادة فرنسا وألمانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة وكندا وحلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي وبولندا ورومانيا، خلال اجتماع عبر الاتصال المرئي، حسبما نقلت شبكة “سي إن بي سي”.

    ولم يكن اللقاء مدرجا في جدول أعمال الرئيس الرسمي الذي صدر الليلة الماضية وفقا للشبكة، التي قالت إن ذلك يشير إلى أنه ربما جرى الترتيب له في اللحظة الأخيرة، وهو أمر غير مألوف بالنسبة لمكالمة تضم العديد من قادة العالم.

    ويتم الغرب روسيا بالعمل على تعزيز وجودها العسكري على الحدود الأوكرانية منذ أشهر، ويشير إلى حشد أكثر من 100 ألف جندي روسي، وهي بيانات لم تؤكدها موسكو، والتي تنفي قطعا ادعاءات واشنطن وكييف بالاستعداد لغزو جارتها الشرقية.

    وترد موسكو على المخاوف الغربية بأنه يحق لها نقل وتحريك وحشد قواتها داخل حدودها كيف تشاء وترفض تماما التدخل في شأنها الخاص، لا سيما العسكري، وفي الوقت نفسه، لا تنفي روسيا مخاوفها من التحركات العسكرية العدوانية لحلف الناتو وشركاه في منطقة شرق أوروبا.

  • جو بايدن يطالب الرعايا الأمريكيين بمغادرة أوكرانيا فورا

    طالب الرئيس الأمريكي جو بايدن من الرعايا الأمريكيين بمغادرة أوكرانيا فورا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة اكسترا نيوز منذ قليل.

    وأضاف الرئيس الأمريكي، أن الوضع في أوكرانيا يمكن أن يسوء سريعا وعلى الأمريكيين المغادرة فورا .

    وقالت وزارة الخارجية الأمريكية، إنه سيتم تقديم قروض للمواطنين الأمريكيين الراغبين في العودة من أوكرانيا .

    وقبلها قالت جين ساكى، المتحدثة باسم البيت الأبيض، إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أبلغ الرئيس الأمريكي جو بايدن بنتائج محادثاته بشأن أزمة أوكرانيا.

     وفى وقت سابق أثار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ضجة في وسائل الإعلام عقب مؤتمره الصحفي مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حيث كان موضوع تصريحاته غير متوقع، وفقا لشبكة سي إن إن.

     اختار الرئيس الروسي “اتفاقيات مينسك” وهو بروتوكول لوقف إطلاق النار وقعته أوكرانيا وروسيا في عام 2015 وما إذا كان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يمكنه الالتزام بها لتدور حوله التصريحات.

  • بايدن يوافق رسميا على زيادة القوات الأمريكية بأوروبا مع تصاعد أزمة أوكرانيا

    وافق الرئيس الأمريكى جو بايدن رسميًا على نشر قوات عسكرية أمريكية إضافية فى أوروبا الشرقية، ومن المتوقع أن يعلن البنتاجون صباح الأربعاء أن القوات ستنتشر فى الأيام المقبلة، وفقًا لما قاله مسؤولون أمريكيون لشبكة سى إن إن.

    وقال المسؤولون إن عمليات الانتشار هى إظهار لدعم شعور الحلفاء فى الناتو بالتهديد من التحركات العسكرية الروسية بالقرب من أوكرانيا.

    ومن المتوقع أن يعلن البنتاجون أن آلاف القوات الأمريكية الإضافية ستنتشر في مواقع متقدمة في أوروبا، وقالت المصادر إن عمليات النشر ستشمل حوالي 2000 جندى أمريكى فى بولندا وبضعة آلاف إضافية إلى دول جنوب شرق الناتو، بما فى ذلك رومانيا.

    ووضعت الولايات المتحدة 8500 جندى فى الولايات المتحدة فى حالة تأهب قصوى حال استدعاء قوة استجابة تابعة لحلف شمال الأطلسي وكانت هناك حاجة إلى القوات الأمريكية بسرعة، لكن لدى الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي عشرات الآلاف من القوات الأخرى الموجودة بالفعل في أوروبا للاستفادة منها في أي عمليات نشر إضافية لحلفاء أوروبا الشرقية؛ وقالت المصادر إن بعض القوات التي سيتم نشرها قريبًا تتمركز بالفعل في أوروبا، بينما سيأتي البعض الآخر من تلك الموجودة في الولايات المتحدة الموجودة بالفعل في حالة تأهب قصوى.

    وذكرت شبكة الأمريكية الأسبوع الماضي أن الولايات المتحدة وعدد قليل من الحلفاء كانوا يجرون مناقشات لنشر آلاف إضافية من القوات في دول شرق أوروبا بحلف شمال الأطلسي قبل أى غزو روسي محتمل لأوكرانيا كإظهار للدعم في مواجهة عدوان موسكو المستمر.

    كما قال بايدن يوم الجمعة الماضي إنه سينقل القوات “على المدى القريب”، حيث واصلت روسيا حشد قواتها بالقرب من أوكرانيا، ما آثار مخاوف من تجدد الغزو حتى مع استمرار الجهود الدبلوماسية لتهدئة التوترات.

  • الخارجية الأمريكية تطالب رعاياها بضرورة مغادرة أوكرانيا

    قال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، نيد برايس، الاثنين، إنها “تحث رعاياها بانتظام في أوكرانيا على ضرورة المغادرة”، وذلك بسبب مخاوف من اجتياح روسي محتمل.

     

    وأضاف برايس خلال المؤتمر اليومي للخارجية، أن “تقديراً حكومياً في أكتوبر الماضي، أظهر وجود 6600 أمريكي يقيمون في أوكرانيا، لكن العدد الآن أقل بكثير على الأرجح نظرًا للتحذيرات من غزو روسي محتمل”.

     

  • أوكرانيا: التصعيد المستمر من جانب روسيا له تأثير قوى على الاقتصاد

    قالت نائبة رئيس الوزراء الأوكرانى للتكامل الأوروبى والأوروبى الأطلسى أولجا ستيفانيشينا “إن التصعيد المستمر دون غزو عسكرى هو أيضا جزء من السيناريو الروسي، الذى له تأثير قوى على الاقتصاد الأوكرانى واستقرار القطاع المصرفي”.

     

    وأوضحت ستيفانيشينا – فى تصريحات نقلتها وكالة أنباء “يوكرينفورم” الأوكرانية، اليوم الثلاثاء- أن هذا التصعيد ينعكس بقوة على الاقتصاد الأوكراني، ويتطلب مشاركة مالية ضخمة لضمان استقرار القطاع المصرفي.. مضيفة أن “الاستثمار الأسبوعى فى استقرار النظام المصرفى يساوى جميع المساعدات العسكرية التى قدمتها الولايات المتحدة لأوكرانيا”.

     

    ورأت أن التصعيد المستمر هو واقع جديد تحاول روسيا فرضه، مؤكدة -فى الوقت نفسه- أن الحكومة الأوكرانية تعمل على أكثر السيناريوهات احتمالا وستظل جاهزة لسيناريوهات عسكرية.

  • السلطات الأوكرانية توزع منشورات تشرح كيفية التصرف فى حالة الطوارئ والحرب

    قالت وسائل إعلام أوكرانية إن وزارة الثقافة والإعلام في البلاد بدأت في توزيع التعليمات على الشركات والمؤسسات العاملة في العاصمة كييف، في حالة اندلاع أي أعمال عدائية أو حرب.

    وكتبت صحيفة “Vesti.ua” أن وزارة الثقافة والإعلام أرسلت تعليمات إلى مؤسسات كييف بشأن “كيفية التصرف في حالة الطوارئ والحرب”.

    وقام مركز الاتصالات الإستراتيجية وأمن المعلومات التابع لإدارة الرئيس، إلى جانب خدمة الطوارئ الحكومية ووزارة الدفاع ومكتب القائد العام للقوات المسلحة، في شهر يونيو، بوضع كتيب في حالة اندلاع الأعمال العدائية في البلاد.

    وتدعي الوثيقة المكونة من 14 صفحة أن القوات المسلحة الأوكرانية قادرة على “حماية شعب أوكرانيا” و “ردع المعتدي بشكل فعال”. في الوقت نفسه، تلقى المدنيون عشرات النصائح في حال بدء القتال.

    إذ يعرض مؤلفو الكتيب على الأوكرانيين إعداد منازلهم مسبقا لنزاع عسكري محتمل. وبالتالي، ينصحون بمعرفة موقع أقرب مأوى مسبقا، وإنشاء إمدادات المياه والأدوية، وإعداد الأشياء والوثائق والمركبات الخاصة للإخلاء، وكذلك النظر في المصادر البديلة المحتملة للضوء والحرارة في حالة انقطاع التيار الكهربائي والتدفئة المركزية.

    بالإضافة إلى ذلك، تحتوي الوثيقة على إرشادات مفصلة في حالة القصف من أسلحة خفيفة ومدفعية وأنظمة إطلاق صواريخ متعددة، فضلا عن الإجراءات التي يجب اتباعها في حالة الإنذار العام.

    ويزعم سياسيون غربيون ومسؤولون في كييف في الأشهر الأخيرة أن روسيا “ركزت قواتها على الحدود مع أوكرانيا”. لكن المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، أوضح مرارا أن القوات المسلحة الروسية تتحرك داخل أراضي روسيا، وهذا لا يهدد أحدا ولا ينبغي أن يقلق أحدا. وشددت موسكو على أن التصريحات حول “العدوان الروسي المحتمل” تستخدم كذريعة لزيادة قوة الناتو في المناطق المحاذية للحدود الروسية.

     

  • الشرطة الأوكرانية تتلقى بلاغا من مجهول بتلغيم مقر رئيس البلاد زيلينسكى

    أفادت وسائل إعلام أوكرانية، اليوم الخميس، بأن الشرطة الأوكرانية تلقت بلاغا من مصدر مجهول يتحدث عن “تلغيم” مقر رئيس البلاد، فلاديمير زيلينسكى، فى كييف.

     

    وأفادت صحيفة “فيستي” الأوكرانية، بأن الشرطة أكدت أنها أغلقت مؤقتا الدخول إلى مقر زيلينسكى الواقع فى شارع بانكوفايا من أجل فحص المبنى على خلفية تلقى البلاغ.

     

    كما تم نشر عدة سيارات للشرطة وأخرى للإسعاف أمام مقر الرئيس الأوكراني، بحسب “روسيا اليوم”.

     

    وزيلينسكى غائب حاليا عن كييف حيث سبق أن وصل الخميس إلى وارسو لإجراء محادثات مع الرئيس البولندي، أنجى دودا.

     

  • وزير الدفاع البريطانى يدعو نظيره الروسى لزيارة لندن لبحث أزمة أوكرانيا

    أعلن وزير الدفاع البريطاني، بن والاس، تقديم الدعوة لنظيره الروسي، سيرجي شويجو، لزيارة لندن خلال الأسابيع القليلة المقبلة؛ لمناقشة المخاوف المرتبطة بالأمن المشترك، في ضوء تصاعد التوتر على الحدود الروسية-الأوكرانية.

    وقال والاس، في خطاب أمام مجلس العموم (البرلمان) البريطاني بشأن الوضوع في أوكرانيا: “اليوم، أوجّه الدعوة لنظيري الروسي، سيرجي شويجو، لزيارة لندن خلال الأسابيع القليلة المقبلة”، مضيفا: “مستعدون لمناقشة القضايا المتصلة بمخاوف الأمن المشترك والنخراط بشكل بناء، وبحسن نية”، حسب ما جاء على موقع الحكومة البريطانية على الإنترنت.

    وأكد الوزير البريطاني موقف بلاده الداعم لسيادة وسلامة أراضي أوكرانيا “داخل حدودها المعترف بها دوليا، بما يتضمن القرم”، لافتا إلى مواصلة بلاده تفديم الدعم لكييف في عدد من المجالات، بما فيها المساعدة الأمنية وإصلاح منظومة الدفاع، وتقديم التدريب والقدرات العسكرية لأوكرانيا، “لمساعدتهم في الدفاع عن أنفسهم بشكل أفضل”.

    وتابع: “بإمكاني اليوم التأكيد للمجلس أنه، في ضوء السلوك التهديديّ المتزايد من جانب روسيا، وبالإضاة لدعمنا الحالي، ستقدم المملكة المتحدة حزمة مساعدات أمنية جديدة لزيادة إمكانات أوكرانيا الدفاعية، تتضمن أنظمة أسلحة دفاعية خفيفة مضادة للدروع، فضلا عن تقديم تدريبات لفترة قصيرة.

    لكنه أشار في الوقت نفسه إلى أن “ذلك الدعك لمدى قصير، وبأسلحة دفاعية بشكل واضح؛ فخي ليست أسلحة استراتيجية ولا تمثل تهديدا لروسيا”.

    ويتهم الغرب الحكومة الروسية بالتحضير لغزو أوكرانيا عسكريا بعد حشدها لنحو 100 ألف جندي على الحدود بين البلدين. ونفت موسكو مرارا اعتزامها غزو أوكرانيا، واصفة تلك الاتهامات بأنها ذريعة لزيادة الحضور العسكري للناتو على حدودها.

    ولم تسفر سلسلة محادثات جرت في أوروبا، الأسبوع الماضي، بين ممثلين عن الولايات المتحدة وحلف الناتو وروسيا، بشأن ضمانات أمنية متبادلة لمنع تفاقم الوضع في شرق أوروبا، عن تقدم يُذكر، وفق ما كشفت الأطراف المشاركة.

  • أوكرانيا تتطلع للحصول على دعم من فرنسا خلال رئاستها للاتحاد الأوروبى

    عبر الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى عن أمله فى دعم فرنسا خلال رئاستها للاتحاد الأوروبى، تطلعات بلاده وتعميق التعاون بين أوكرانيا والاتحاد الأوروبى، لاسيما فى المجال الأمنى.

    وقال زيلينسكي في تغريدة عبر (تويتر) لتهنئة نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون بمناسبة بدء الرئاسة الفرنسية لمجلس الاتحاد الأوروبي، وفق ما أوردته وكالة أنباء (يوكرنفورم) الأوكرانية، اليوم الاثنين،” تهانينا لإيمانويل ماكرون على توليه رئاسة الاتحاد الأوروبي، أتمنى النجاح في دفع أجندة الاتحاد الأوروبي الطموحة والتغلب على التحديات”.

    وتسلمت فرنسا في الأول من يناير 2022 رئاسة مجلس الاتحاد الأوروبي من سلوفينيا لستة أشهر تحت شعار “الانتعاش والقوة والإحساس بالانتماء”.

     

  • بيان البيت الأبيض: بايدن يحذر بوتين من التصعيد العسكرى فى أوكرانيا

    قال البيت الأبيض فى بيانا نشره الجمعة حول المكالمة التى جمعت الخميس بين الرئيس الأمريكى جو بايدن ونظيره الروسى فلاديمير بوتين التى جاءت بناءا على طلب الأخير أن بايدن حذر بوتين من أى تدخل عسكرى أوكرانيا.

    وقال بايدن أن أمريكا وتحالف الناتو لن يقفا مكتوفا الأيدى أمام أى غزو عسكرى روسى محتمل ضد أوكراينا.

    ورغم اللهجة التحذيرية، أبدى الرئيس الأمريكى اتفاقه مع الحلول الدبلوماسية للأزمة ومنها اللقاء المنتظر بين مسؤولين أمريكيين وروسيين فى جنيف فى ١٠ يناير القادم.

    وقال بايدن أن أى نجاح فى المفاوضات المقبلة بين روسيا والولايات المتحدة الأمريكية مرهون بتوقف روسيا عن التصعيد العسكرى.

    وطالبت روسيا أمريكا وتحالف الناتو عن عدم ضم أى بلد كان عضو سابق فى الاتحاد السوفيتى كأوكرانيا وعن عدم تزويد أمريكا بلدان الكتلة الشرقية من أوروبا بالسلاح.وكانت مكالمة اليوم بين بايدن وبوتين هى الثانية من نوعها خلال شهر.

  • الخارجية الروسية: لا يجب الوثوق بحلف الناتو والوضع فى أوكرانيا يدعو للقلق

    قالت وزارة الخارجية الروسية، إنه لا يجب الوثوق بحلف الناتو والوضع في أوكرانيا يدعو للقلق، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل، وأضافت الخارجية الروسية: ندعو الغرب لحث أوكرانيا على تنفيذ اتفاقيات مينسك.

    وفى وقت سابق حذرت فرنسا روسيا من عواقب استراتيجية وخيمة إذا غزت أوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    ويجرى مسؤولون روس مباحثات مع نظرائهم الأمريكيين اليوم الأربعاء فى موسكو، بخصوص الطلب الروسى حول مسألة “الضمانات الأمنية” وملف أوكرانيا، حسبما نقلت “روسيا اليوم”.

    ووصلت مساعدة وزيرة الخارجية الأمريكية كارين دونفريد إلى مبنى وزارة الخارجية الروسية لإجراء محادثات مع نائب وزير الخارجية الروسى سيرجى ريابكوف، كما انضم للاجتماع سفير الولايات المتحدة في موسكو جون سوليفان.

  • بوتين وماكرون يؤكد أن تزويد أوكرانيا بالسلاح يمثل تهديدا لروسيا

    أكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، خلال اتصال هاتفي، مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون أن تزويد أوكرانيا بالسلاح يمثل تهديدا لروسيا، داعيا لإطلاق مفاوضات تضمن عدم توسع “الناتو” شرقا.
    وذكر الكرملين – في بيان الثلاثاء – أن بوتين وماكرون أجريا الاتصال الهاتفي بمبادرة من الطرف الفرنسي، حيث شرح كلا الطرفين تقديراتهما المبدئية للأوضاع المتشكلة حول أوكرانيا، مشيرا إلى أن الرئيس الروسي قدم أمثلة دقيقة تدل على انتهاك كييف لاتفاقات مينسك، التي تمثل أساسا لا بديل له لتسوية الأزمة الداخلية الأوكرانية.
    وأوضح البيان أن الرئيس الروسي لفت إلى أن السلطات الأوكرانية تقوم عن عمد بتصعيد الأوضاع على خط التماس، محذرا من خطورة ما يحدث من تزويد أوكرانيا بالأسلحة الحديثة، الأمر الذي يمثل تهديدا مباشرا لأمن روسيا.
    وأكد بوتين على أهمية إطلاق مفاوضات دولية في أسرع وقت لوضع ضمانات مسجلة قانونيا تستبعد أي توسع لاحق لحلف “الناتو” نحو الشرق ونشر أسلحة تهدد روسيا في الدول المتاخمة لها، خاصة في أوكرانيا، الأمر الذي تمت مناقشته كذلك في المحادثات مع الرئيس الأمريكي جو بايدن.
    ودعا الرئيس الروسي الشركاء الفرنسيين إلى التعامل بتفهم مع مباعث القلق الروسي، التي تم الحديث عنها والمشاركة في بحث الضمانات الأمنية .

  • بايدن: حذرت بوتين من عقوبات لم يشهدها أحد من قبل إذا هاجم أوكرانيا

    قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إنه حذر الرئيس الروسى فلاديمير بوتين من عقوبات لم يشهدها أحد من قبل إذا هاجم أوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة سكاى نيوز منذ قليل.

    وقال جو بايدن: حذّرت فلاديمير بوتين من عقوبات “لم يرَ مثلها أبدا” في حال تعرضت أوكرانيا لهجوم.

    وتابع الرئيس الأمريكي، أن الولايات المتحدة الأمريكية لن تستخدم القوة بشكل منفرد ضد روسيا حال غزوها أوكرانيا.

    وفى وقت سابق أكد مساعد الرئيس الروسى للشؤون الدولية، يورى أوشاكوف، إيلاء اهتمام كبير للقضية الأوكرانية خلال المحادثات بين الرئيس الروسى، فلاديمير بوتين، والرئيس الأمريكى جو بايدن.

    وقال أوشاكوف -في إحاطة صحفية اليوم الأربعاء-:” لقد استغرق موضوع أوكرانيا الكثير من الوقت في هذه المحادثات”.

  • تحذيرات أمريكية من هجمات متعددة من روسيا ضد أوكرانيا مطلع 2022

    قالت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية إن جهاز الـ CIA كشف عن تخطيط موسكو لهجوم متعدد الجبهات ضد أوكرانيا مطلع 2022، وأكدت الصحيفة أن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية حصلت على صور أقمار اصطناعية لحشود روسية في 4 مواقع قرب أوكرانيا.

    وأشارت تقديرات وكالة المخابرات المركزية الأمريكية إلى مشاركة نحو 175 ألف جندى روسى فى الهجوم على أوكرانيا.

    وتشهد العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة حالة من التوتر وتصعيد الحرب الكلامية على خلفية الأحداث المتعلقة بأوكرانيا، فيما يثير المخاوف من احتمال أن تتطور الأمور لما هو أبعد من ذلك.

    واشنطنواشنطن

    ويحاول كل طرف التشبث بموقفه واستغلال لغة الوعيد بحذر، فى ظل رفض موسكو لأى توسع لدول حلف شمال الأطلنطى صوب الشرق باتجاه الأراضى الروسية، ومحاولة الغرب مواجهة الانتشار العسكرى الروسى على حدود أوكرانيا.

    وتجلى هذا، فى تصريحات وزير الخارجية الأمريكى أنتونى بليكن، التى أعلن فيها عن إجراء محادثات قريبا بين الرئيسين الأمريكى جو بايدن والروسى فلاديمير بوتين، حيث قال بلينكن فى مؤتمر صحفى: أبلغت وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف بأنه ستكون هناك عواقب وخيمة في حال غزو روسيا لأوكرانيا، موضحا أن اتفاقية مينسك هي الطريق لحل الأزمة الأوكرانية، وعلى روسيا خفض التصعيد وسحب حشودها العسكرية من الحدود الأوكرانية. ولم يتم تحديد موعد لقاء بوتين وبايدن بعد، لكن الكرملين أشار إلى أنه سيكون عبر الفيديو.

    كما أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكى، استعداد الولايات المتحدة لاتخاذ إجراءات اقتصادية ضد روسيا، ردا على خطواتها التى وصفتها بـ “العدائية” على خلفية الوضع فى أوكرانيا.

    وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكى خلال مؤتمر صحفى لها: بخصوص الأدوات التى قد نستخدمها، فكنا نظهر منذ بداية عمل إدارتنا أننا مستعدون لاستخدام عدد من الأدوات الاقتصادية وغيرها ردا على خطوات عدائية من قبل روسيا.

    وفى الوقت نفسه، قال مسئول عسكرى أمريكى رفيع المستوى، إن الولايات المتحدة تتبع مؤشرات وتحذيرات حول نشاط عسكرى روسى بالقرب من أوكرانيا كافية لإثارة “كثير من القلق”، وإن الخطاب الروسى حدته تتزايد فيما يبدو.

    ورفض الجنرال مارك ميلى، رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة، التكهن بطبيعة الخيارات التى قد تدرسها واشنطن فى حالة حدوث غزو روسى، لكن ميلى، شدد على أهمية سيادة أوكرانيا بالنسبة لواشنطن ولحلف شمال الأطلسى.

    وقالت أوكرانيا، إن روسيا حشدت أكثر من 90 ألف جندى بالقرب من حدودهما المشتركة، لكن موسكو نفت الأحاديث عن أنها تستعد لشن هجوم على جارتها الجنوبية، ودافعت عن حقها فى نشر قوات على أراضيها بالشكل الذى تراه مناسبا.

    على الجانب الأخر، قال نائب وزير الخارجية الروسى سيرجى ريابوكوف، إن الغرب سيندم لو فوت مرة أخرى الفرصة للتفاوض مع موسكو حول ضمانات لوقف توسع الناتو صوب الغرب. وقال إنه لا يمكن الاعتماد على ضمانات من بروكسل، مشيرا إلى ما يحدث مع الوعود الصاخبة، وقال إن كل شىء ينقلب رأسا على عقب على مر السنين، وفى النهاية نشهد وضعا يزداد سوءا بشكل جذرى فى أوروبا نتيجة لتوسع الناتو بقيادة الولايات المتحدة فى الأراضى المتاخمة للحدود الروسية.

     وبحسب ريابكوف، فإن هذا هو السبب الذى دفع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين إلى إصدار تعليمات لوزارة الخارجية بوضع ضمانات أمنية ملزمة قانونا، وعدم السماح بمزيد من تدمير النظام الأمن فى شكله الخالى.

    وكان بوتين قد عرض إطلاق مفاوضات جوهرية لتحقيق ضمانات قانونية  لعدم توسع الناتو باتجاه الشرق. وشدد بوتين على أن موسكو بحاجة غلى ضمانات قانونية لأن الدول الغربية لا يفوا بالتزاماتهم المعلنة.

  • روسيا تحذر من “السيناريو العسكري المرعب” في أوكرانيا

    حذر وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، الخميس، من “عودة سيناريو المواجهة العسكرية المرعب” في أوكرانيا.

    ووصف لافروف في مؤتمر صحفي عقده مع نظيره الأمريكي أنتوني بلينكن، على هامش اجتماع لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا عقد بستوكهولم، الأزمة الحالية مع أوكرانيا بأنها “معقدة للغاية”.

    وأوضح لافروف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتن أوضح أن موسكو لا تريد خوض صراع جديد بشأن أوكرانيا على الرغم من أن التوتر يتصاعد في المنطقة.

    ومن جانبه قال بلينكن: “اللجوء إلى الدبلوماسية هو الأفضل للتعاطي مع الأزمة الحالية”، مشددا على أن “هناك عواقب لأي تصعيد روسي”.

    استعادة شبه جزيرة القرم
    وجاء تصريح لافروف بعدما أعلن الكرملين، الخميس، أن روسيا تعتبر النية التي أبدتها أوكرانيا باستعادة شبه جزيرة القرم التي ضمّتها موسكو عام 2014، “تهديدا مباشرا” لها، وسط توترات بلغت ذروتها بين البلدين.

    وصرح المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف للصحفيين: “نرى ذلك كتهديد مباشر موجّه إلى روسيا”، في إشارة إلى رغبة كييف استعادة السيطرة على شبه الجزيرة.

    علنت الولايات المتحدة الأمريكية أن لديها الأدلة التي تثبت استعداد روسيا شن هجمات على الأراضي الأوكرانية عقب نشر أرتال عسكرية روسية على الحدود مع أوكرانيا.

    وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الأربعاء، إن الولايات المتحدة لديها أدلة تثبت أن روسيا تعتزم شن هجوم على أوكرانيا.

    عمل عسكري محتمل
    وأوضح بلينكن خلال مؤتمر صحفي: “في الأسابيع الأخيرة، كثفت روسيا خططها لشن عمل عسكري محتمل في أوكرانيا، بما في ذلك نشر عشرات الآلاف من القوات القتالية الإضافية قرب الحدود الأوكرانية”.

    وأضاف الوزير الأمريكي أن “واشنطن قلقة بشدة من أدلة على تحضير روسيا خططا، لتحركات عدوانية كبيرة ضد أوكرانيا”، مشيرا إلى أن “الخطط الروسية تشمل جهودا لزعزعة استقرار أوكرانيا من الداخل، بجانب عمليات عسكرية ضخمة”.

    وحذرت أوكرانيا، أمس الأربعاء، من عمل عسكري لروسيا ضدها، فيما أعلنت واشنطن تأهبها لأي هجوم.

    وقال وزير الخارجية الأوكراني، دميتري كوليبا، إن “التحركات الروسية على حدود بلادنا، تشير إلى عمل عسكري محتمل”.

    بدوره، قال وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، إن “روسيا كثفت من خططها للقيام بعمل عسكري ضد أوكرانيا في الأسابيع الأخيرة”.

    تحركات عسكرية روسية
    وقال، في تصريحات صحفية: “لا بد أن نستعد لأي أمر طارئ فيما يخص تحركات روسيا العسكرية تجاه أوكرانيا”.

    وتابع وزير الخارجية الأمريكي: “نشعر بقلق عميق بعد التوصل لأدلة على تخطيط روسيا لتحركات عدوانية ضد أوكرانيا”.

    واستطرد: “لا نعلم ما إذا كان الرئيس الروسي قرر غزو أوكرانيا، لكننا جهزنا قواتنا للاقتحام”.

  • أوكرانيا تعتزم نشر صواريخ “نيبتون” على حدودها الجنوبية

    أعلن وزير الدفاع الأوكرانى أليكسى ريزنيكوف، أن بلاده تخطط لنشر منظومات صواريخ “نيبتون” المضادة للسفن على حدودها الجنوبية، بحسب “روسيا اليوم” .

    وخلال زيارة قام بها إلى مدينة بيرديانسك جنوبى البلاد قال الوزير إنه يعطى أهمية بالغة لوجود هذه المنظومات بين أسلحة القوات البحرية الوطنية.

    ونقل موقع وزارة الدفاع عن ريزنيكوف أن أوكرانيا تطور شراكتها العسكرية مع الدول الغربية وخاصة مع الولايات المتحدة، مشيرا إلى أن زورقين أمريكيين من نوع “أيلند” ينفذان حاليا مهامهما ضمن تشكيل الأسطول البحرى الوطني، وهناك زورقان إضافيان من النوع نفسه فى طريقهما إلى أوكرانيا. كما أكد ريزنيكوف أن أوكرانيا تتعاون عسكريا مع تركيا، مذكّرا بأن أنقرة وردت لكييف المنظومة الأولى من طائرات “بيرقدار” المسيرة، كما بدأ فى مصنع تركى بناء جسم فرقيطة من طراز ADA لسد احتياجات الأسطول الحربى الأوكراني.

     

    وكان الرئيس الأوكرانى فلاديمير زيلينسكى أعلن فى أغسطس الماضى أن بلاده تخطط لتنفيذ برنامج كبير لتطوير القوات البحرية الوطنية بحلول عام 2035، مضيفا أن الأعمال جارية لإحداث البنية التحتية اللازمة لبناء غواصات صغيرة وفرقيطات وزوارق عسكرية، وإقامة قواعد بحرية فى البلاد، بما فى ذلك فى مدينتى بيرديانسك وأوتشاكوف.

     

     

     

  • بدأ تدريبات ( الرمح السريع 2021 ) – Rapid Trident 21 – في أوكرانيا بين ( الولايات المتحدة – أوكرانيا ) وعدد من دول حلف الناتو

    بدأت تدريبات ( الرمح السريع 2021 ) السنوية في حقل تدريب ” يافوريف ” العسكري قرب مدينة ” لفيف ” بأكرانيا خلال الفترة من (20 سبتمبر : 1 أكتوبر ) بمشاركة قوات من الجيش الأمريكي في أوروبا وأفريقيا وقوات من الجيش الأوكراني و(12) دولة من دول حلف الناتو ، وتهدف تلك التدريبات السنوية إلى تعزيز التوافق بين الدول الحليفة والشركاء ، ولإظهار مدى جاهزية واستعداد القوات للرد على أي أزمات ، وتدريب القوات المشاركة على تعزيز الجاهزية وبناء قابلية التشغيل البيني من خلال التدريب على مستوى الألوية عن طريق الكمبيوتر ، مع التدريب على المناورة على مستوى الفصائل ، كما يشمل التدريب أيضاً تدريب ميداني على كيفية تعزيز عمليات الأمن والاستقرار  .

    ** القوات المشاركة خلال التدريب : يشارك في التدريب (6) آلاف فرد من (12) دولة حليفة وشريكة ، (4) آلاف فرد من أوكرانيا ، (2000) فرد من الدول الأخرى ، حيث تشارك الولايات المتحدة بـ (300) فرد من أفراد اللواء الـ (81) حرس وطني ، والذي تم نشره لدعم مجموعة التدريب المشتركة متعددة الجنسيات في أوكرانيا منذ أبريل 2021 ، كما سيشارك (150) فرد كأفراد تنسيق خلال التدريبات .

    ** الدول المشاركة خلال التدريبات .. ( أوكرانيا / الولايات المتحدة / بلغاريا / كندا / جورجيا / ألمانيا / إيطاليا / الأردن / ليتوانيا / مولدوفا / باكستان / بولندا / رومانيا / تركيا / بريطانيا ) .

    ** تعكس تلك التدريبات الشراكة بين (الولايات المتحدة /أوكرانيا) والتي امتدت لأكثر من (25) عامًا ، حيث يدعم الجيش الأمريكي جهود التدريب المستمرة والقدرات الدفاعية لأوكرانيا ، وتعتبر تلك التدريبات هي مرحلة التدريب الأخيرة لتدريب سنوي مكثف وواقعي لإعداد وحدات القوات البرية الأوكرانية لمواجهة التحديات الدولية .

    ** تأتي تلك التدريبات في أعقاب المناورات العسكرية الضخمة التي أجرتها كل من ( روسيا / بيلاروسيا ) ( ZAPAD 2021) بالقرب من حدود حلف الناتو والاتحاد الأوروبي خلال الفترة الماضية ، والتي شارك خلالها (200) ألف فرد ، كما تأتي في ظل اتهام ( أوكرانيا / حلف الناتو ) لروسيا بالقيام بنشر قوات إضافية هذا العام بالقرب من حدود أوكرانيا .

    جانب من التدريبات

  • أول تعليق من روسيا على تلويح أوكرانيا بإمكانية اندلاع حرب بينهما

    أعرب قصر الرئاسة الروسي (الكرملين)، اليوم الجمعة، عن أسفه إزاء تصريحات رئيس أوكرانيا، فلاديمير زيلينسكي، بشأن احتمالية اندلاع حرب مع روسيا.

    وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، ردا على سؤال حول ردة فعل الكرملين على هذه التصريحات: “نأسف لذلك”.

    وتابع بيسكوف معلقاً عما إذا كان الكرملين يرى خطرا بعد تصريحات الرئيس الأوكراني بشأن احتمال نشوب حرب بين أوكرانيا وروسيا “لا نريد الغوص في أي توقعات مروعة”.

    وأعلن الرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي، في وقت سابق من اليوم، أن هناك احتمالية لنشوب حرب بين بلاده وروسيا.

    وقال زيلينسكي خلال مشاركته بمنتدى “يس برينستورمينج” ردا على سؤال حول إمكانية اندلاع حرب محتملة مع روسيا: “أعتقد أن هذا ممكن”.

    واستدرك زيلينسكي قائلا، إن تصاعد الأحداث بين روسيا وأوكرانيا سيكون خطأ رغم ذلك.

    وأكد الرئيس الأوكراني أن بلاده مستعدة للانضمام إلى حلف الناتو، وتعتقد أنها بحاجة إلى هذا الحلف.

زر الذهاب إلى الأعلى