أوكرانيا

  • الدفاع الروسية: القوات الأوكرانية تركت دبابات جديدة بعد معركة فى خاركوف

    أفادت وزارة الدفاع الروسية بأن القوات الروسية خاضت معركة في منطقة توبولسكي في مقاطعة خاركوف، وحسب موقع روسيا اليوم، أضافت أن القوات الأوكرانية تركت في ميدان المعركة دبابات جديدة مع ذخيرة كاملة.

    كما أشارت إلى أن تحرير قرية توبولسكويه لمنطقة أيزيوم الأوكرانية “تم دون إطلاق النار”.

    من جانبه قال قائد فرقة الدبابة المشاركة في المعركة: “كان لديهم دبابات جديدة، وعدد الكيلومترات التي قطعتها قليل، على ما يبدو تم سحبها من المستودعات مع ذخيرة كاملة. كان الجميع سعداء، لأنهم لم يضطروا إلى إطلاق النار. إنهم يستسلمون فقط لأنهم يروننا نحن ودباباتنا ومعداتنا. وهم لا يريدون القتال ضدنا بعد الآن”.

    وأضاف أن مهمة فرقته كانت تنحصر في بسط السيطرة على تجمعات سكنية قريبة وضمان ممر لمرور الوحدات الروسية إلى الجنوب.

  • وزير الدفاع الأمريكى: مستمرون فى تزويد القوات الأوكرانية بالمساعدات

    أكد وزير الدفاع الأمريكى لويد أوستن أن بلاده ستستمر فى تزويد القوات الأوكرانية بالمساعدات.

    وقال أوستن -في تغريدة له على تويتر حسبما أفادت قناة (الحرة) الأمريكية اليوم الاثنين، إنه تحدث إلى عناصر من القوات الأوكرانية تدربوا فى الولايات المتحدة قبل العودة إلى ديارهم، مثنيا على شجاعتهم ومهاراتهم.

    وكان وزير الدفاع الأمريكي قد تعهد لنظيره الأوكراني أليكسي ريزنيكوف -خلال مباحثات هاتفية أجريت السبت الماضي- بمواصلة التنسيق مع الحلفاء والشركاء لاستمرار تدفق المساعدات إلى كييف.

  • البنك الدولى: 90 % من صادرات الحبوب فى أوكرانيا توقفت

    أعلن البنك الدولى أن الاقتصاد الأوكراني سينكمش بنسبة 45 % والروسي بـ 11% هذه السنة، وأن اقتصاد دول شرق أوروبا سينكمش بنسبة 30 % بسبب الحرب في أوكرانيا، مؤكدا أن نصف الشركات الأوكرانية أغلقت أبوابها بسبب الحرب، و90 % من صادرات الحبوب في أوكرانيا توقفت، حسبما ذكرت قناعة العربية في خبر عاجل لها.

    وفى وقت سابق أعلن بنك الاستثمار الأوروبي “EIB” استعداده لتقديم 4 مليارات يورو خلال عامي 2022 و2023 لدعم برامج تأمين الخدمات العامة للاجئين الأوكرانيين وتطوير البنية التحتية بالمدن والمناطق التي تستضيف لاجئين في دول الاتحاد الأوروبي ومساعدتها في توفير الاستثمارات العاجلة من أجل تطوير البنية التحتية الاجتماعية كذلك.

    وأكد رئيس بنك الاستثمار الأوروبي فيرنر هوير – في بيان للبنك – التزام البنك بتوفير الدعم المالي والاستشاري لمساعدة السلطات المحلية لدى الدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي على مواجهة الدمار الرهيب الذي لحق بأوكرانيا وشعبها والذي تسبب في فرار الملايين بحثًا عن الأمن.

    وأضاف هوير أن حزمة التضامن الأولية لأوكرانيا والتي سيتم الموافقة عليها قريبا من قبل مجلس إدارة بنك الاستثمار الأوروبي ستدعم المجتمعات التي ترحب باللاجئين وتأمين المرافق الاجتماعية اللازمة مثل المساكن والمستشفيات والمدارس ورياض الأطفال.

    وأثنى على دور رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، ورئيس الوزراء الكندي، جاستن ترودو، وقيادتهما في تعبئة المجتمع الدولي من أجل دعم أوكرانيا، حيث أدت العملية الروسية على أوكرانيا إلى نزوح أكثر من 6.5 مليون شخص داخليا و3.8 مليون لاجئ خارج البلاد حتى الآن.

  • مستشار الأمن القومى الأمريكى: استهداف روسيا للمدنيين فى أوكرانيا جريمة حرب

    قال مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان، إن قائد العمليات الروسية الجديد في أوكرانيا سيرتكب جرائم وحشية، موضحا أن استهداف روسيا للمدنيين في أوكرانيا جريمة حرب، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق أعلن بنك الاستثمار الأوروبي “EIB” استعداده لتقديم 4 مليارات يورو خلال عامي 2022 و2023 لدعم برامج تأمين الخدمات العامة للاجئين الأوكرانيين وتطوير البنية التحتية بالمدن والمناطق التي تستضيف لاجئين في دول الاتحاد الأوروبي ومساعدتها في توفير الاستثمارات العاجلة من أجل تطوير البنية التحتية الاجتماعية كذلك.

    وأكد رئيس بنك الاستثمار الأوروبي فيرنر هوير – في بيان للبنك – التزام البنك بتوفير الدعم المالي والاستشاري لمساعدة السلطات المحلية لدى الدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي على مواجهة الدمار الرهيب الذي لحق بأوكرانيا وشعبها والذي تسبب في فرار الملايين بحثًا عن الأمن.

    وأضاف هوير أن حزمة التضامن الأولية لأوكرانيا والتي سيتم الموافقة عليها قريبا من قبل مجلس إدارة بنك الاستثمار الأوروبي ستدعم المجتمعات التي ترحب باللاجئين وتأمين المرافق الاجتماعية اللازمة مثل المساكن والمستشفيات والمدارس ورياض الأطفال.

  • الرئيس السيسي يتلقى اتصالا من رئيسة المفوضية الأوروبية لبحث التعامل مع تداعيات أزمة أوكرانيا

    تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم اتصالاً هاتفياً من أورسولا فون ديرلاين، رئيسة المفوضية الأوروبية.

    وصرح السفير بسام راضى، المُتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية، بأن الاتصال تبادل وجهات النظر والرؤى بشأن كيفية التعامل مع التداعيات العالمية للأزمة الاوكرانية خاصة فيما يتعلق بامدادات الطاقة بانواعها المختلفة، وكذلك الامن الغذائى وتراجع سلاسل التوريد، حيث تم التوافق على التنسيق المنتظم بين الجانبين خلال الفترة المقبلة لبلورة المبادرات والجهود المشتركة في هذا السياق.

  • السلطات الأوكرانية تعلن تدمير مطار دنيبرو بقصف روسى

    أكدت السلطات الأوكرانية، تدمير مطار دنيبرو بقصف روسي، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق أعلن بنك الاستثمار الأوروبي “EIB” استعداده لتقديم 4 مليارات يورو خلال عامي 2022 و2023 لدعم برامج تأمين الخدمات العامة للاجئين الأوكرانيين وتطوير البنية التحتية بالمدن والمناطق التي تستضيف لاجئين في دول الاتحاد الأوروبي ومساعدتها في توفير الاستثمارات العاجلة من أجل تطوير البنية التحتية الاجتماعية كذلك.

    وأكد رئيس بنك الاستثمار الأوروبي فيرنر هوير – في بيان للبنك – التزام البنك بتوفير الدعم المالي والاستشاري لمساعدة السلطات المحلية لدى الدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي على مواجهة الدمار الرهيب الذي لحق بأوكرانيا وشعبها والذي تسبب في فرار الملايين بحثًا عن الأمن.

    وأضاف هوير أن حزمة التضامن الأولية لأوكرانيا والتي سيتم الموافقة عليها قريبا من قبل مجلس إدارة بنك الاستثمار الأوروبي ستدعم المجتمعات التي ترحب باللاجئين وتأمين المرافق الاجتماعية اللازمة مثل المساكن والمستشفيات والمدارس ورياض الأطفال.

  • قافلة عسكرية روسية ضخمة تتحرك للهجوم على شرق أوكرانيا

    كشفت صور التقطتها الأقمار الصناعية، اليوم الأحد، عن تحرك قافلة عسكرية ضخمة من الآليات العسكرية الروسية تمتد على مسافة 14 كيلومترا، ويعتقد أنها تستعد لشن هجوم روسي ضخم شرقي أوكرانيا.

    ونشرت شركة “ماكسار تكنولوجيز”، هذه الصور، حيث تظهر قافلة ضخمة من المدرعات والدبابات وقطع المدفعية الروسية.

    وذكرت صحيفة الديلي ميل البريطانية، أن الخبراء أوضحوا أن القافلة تتجه جنوبا إلى منطقتي لوجانسك ودونيتسك في شرقي أوكرانيا، حيث يعتقد أن روسيا ستشن هجوما هناك، وذلك في أعقاب تخفيف عملياتها الهجومية في الشمال ومحيط العاصمة كييف.

    وكانت القافلة العسكرية الروسية تسير عبر شوارع بلدة فيليكيي بورلوك، التي تقع في مقاطعة خاركيف، المجاورة لإقليم دونباس، حيث تقع منطقتي لوغانسك ودونيتسك، اللتين يسيطر على معظمهما الموالون لروسيا.
    وبعد انسحاب القوات الروسية من أغلب المناطق في شمال أوكرانيا، ومحيط العاصمة كييف، وإعادة تمركزها في شرق أوكرانيا، تستعد للسيطرة على إقليم دونباس، حيث حذرت السلطات في كييف من احتمالية شن هجوم كبير من قبل موسكو.

    شرق أوكرانيا
    ووصف كثير من المسؤولين الأوكرانيين هذه المعركة في شرق أوكرانيا بأنها المصيرية، مشددين على ضرورة تحقيق النصر، لفرض شروطهم على موسكو في المفاوضات.

    ومن جانبه أعلن حاكم منطقة لوجانسك، سيرجي جاداي، في وقت سابق، أن القوات الروسية تستعد “لشن هجوم ضخم” على القوات الأوكرانية في لوجانسك في شرق أوكرانيا.
    وقال “جاداي” في رسالة عبر الفيديو: “نرى معدَّات تصل من اتجاهات مختلفة.. نرى الروس يعزِّزون صفوفهم ويتزوَّدون الوقود نحن ندرك أنهم يستعدون لهجوم ضخم”.

    لوجانسك
    وأضاف أن “عمليات القصف تتكثَّف.. الليلة الماضية كانت هناك محاولة لدخول روبيجني (قرب لوجانسك) صدَّها مقاتلونا ودمَّر العديد من الدبابات، وكانت هناك عشرات الجثث” العائدة إلى جنود روس.

    وتابع: “للأسف، قتل متطوعان أمس بانفجار لغم أو قذيفة مدفعية”، كما “تم قصف كنيسة وأصيب راهبان” من دون تقديم تفاصيلَ إضافية.

    ودعا الحاكم سكان المنطقة إلى المغادرة وقال في رسالته: “أرجوكم لا تتردَّدوا.. اليوم أجليَ ألف شخص.. أرجوكم لا تنتظروا حتى تُقصف منازلكم”.

    وبدوره طلب رئيس بلدية بوروفا، وهي بلدة تقع في منتصف الطريق بين لوجانسك وخاركيف، المدينة الكبيرة في شمال شرق البلاد، من سكان البلدة مغادرتها.

    وقال ألكسندر تيرتيتشني في منشور على فيسبوك: “نحن مجبرون على اتخاذ قرار بإخلاء السكان حفاظًا على سلامة المواطنين. أولئك الذين يستطيعون المغادرة بسياراتهم الخاصة مدعوون إلى القيام بذلك!”، مشيرًا إلى أنّ السلطات وضعت في الخدمة أيضًا حافلات لنقل السكان إلى محطة القطارات.

    وكان مستشار الرئيس الأمريكي للأمن القومي جيك سوليفان، قال: إن روسيا تخطط على الأرجح لنشر عشرات الآلاف من الجنود في شرق أوكرانيا مع تحويل تركيزها إلى جنوب البلاد وشرقها.

    وأضاف “سوليفان” للصحفيين في البيت الأبيض: “نعتقد في هذا المرحلة بأن روسيا تراجع أهدافها الخاصة بالحرب”؛ للتركيز على “شرق أوكرانيا وأجزاء من جنوبها بدلًا من استهداف معظم الأراضي”.

    وقال: إن هدف موسكو هو على الأرجح أن “تحاصر وتسحق” القوات الأوكرانية في المنطقة.

  • المتحدث باسم الكرملين: تكبدنا خسائر عسكرية كبيرة في أوكرانيا

    أعلنت موسكو تكبدها لخسائر كبيرة في صفوف قواتها المسلحة على خلفية العملية العسكرية التي يقوم بها الجيش الروسي في أوكرانيا.

    الكرملين
    وقال المتحدث باسم الكرملين ديميتري بيسكوف بحسب “الخليج”، تكبدنا خسائر كبيرة في صفوف جيشنا في أوكرانيا.

    وأضاف بيسكوف في مقابلة مع قناة سكاي نيوز البريطانية: “تكبدنا خسائر عسكرية كبيرة، إنها مأساة هائلة بالنسبة إلينا”.

    واستنكر الكرملين العقوبات الغربية الجديدة التي تطال أفرادا في عوائل عدد من كبار المسؤولين الروس، وفي مقدمتهم الرئيس فلاديمير بوتين، قائلًا إنها: “لا تستحق أي تقييمات”.

    الإجراءات التقييدية الغربية
    وصرح المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف للصحفيين اليوم الخميس، في معرض تعليقه على الإجراءات التقييدية الغربية الجديدة، بأن رد موسكو عليها لا يختلف عن ردها على الحزم السابقة من العقوبات.

    وتابع: “بطبيعة الحال نعتقد أن هذه العقوبات بحد ذاتها تمثل مواصلة نهج مسعور تمامًا يقضي بفرض قيود مختلفة”.

    عوائل كبار المسؤولين الروس
    وأشار بيسكوف إلى أن نهج الغرب المستمر المتمثل بفرض قيود على أفراد عوائل كبار المسؤولين الروس “يتحدث عن نفسه”، مضيفًا: “لا تحتاج مثل هذه الخطوات على الأرجح إلى أي تقييمات، لأنها أمر يصعب تفهمه وتفسيره، لكن للأسف إنهم الخصوم الذين نضطر إلى التعامل معهم”.

    العقوبات الجديدة
    وتعهد المتحدث باسم الكرملين بأن هذه العقوبات الجديدة لن تبقى بدون رد، مشددا على أن موسكو “سترد عليها بطريقة تراها مناسبة”.

    ويأتي ذلك على خلفية إعلان البيت الأبيض فرض الولايات المتحدة حزمة جديدة من العقوبات على موسكو، على خلفية العملية العسكرية الروسية المتواصلة في أوكرانيا، وهي تشمل خصوصًا ابنتي الرئيس بوتين الراشدتين وزوجة وزير الخارجية سيرجي لافروف وابنته.

    قائمة العقوبات
    ومن جانبها، أكدت صحيفة “فاينانشل تايمز” أن اسمي ابنتي بوتين أدرجا أيضا على قائمة العقوبات الجديدة التي أعدها الاتحاد الأوروبي بحق روسيا.

  • وكالة فيتش: الحرب الأوكرانية أدت لموجه غلاء وتضخم عالمية لم نشهدها منذ عقود

    قالت وكالة فيتش للتصنيف الائتمانى، فى تحليل أجرته لتقييم قابلية تأثر التصنيفات الفرعية للقطاعات الفرعية للمؤسسات المالية، إن السيناريو المعاكس المحتمل المرتبط بالحرب بين روسيا وأوكرانيا له تأثير بالغ على الأسعار عالميا، وأفادت وكالة فيتش أنه تم تقييم نقاط الضعف فى القطاع الفرعى كنتيجة لموجزات الاقتصاد الكلى الأساسية المحتملة مقابل مقياس المخاطر المحدد من خلال تأثير التصنيف المحتمل.

     

    وتشمل الافتراضات الواردة فى السيناريو المعاكس ما يلى، أن يكون الاقتصاد الروسى وطاقته حوالي 10% من الصادرات العالمية وصادراته السلعية من الاقتصاد العالمى، حيث من المنتظر أن يبلغ متوسط ​​أسعار النفط العالمية 150 دولارًا أمريكيًا للبرميل في عام 2022 و130 دولارًا أمريكيًا للبرميل فى عام 2023، والذي يعد أعلى من حالة فيتش الأساسية البالغة 100 دولارًا أمريكيًا للبرميل و80 دولارًا أمريكيًا للبرميل، على التوالي خلال 2022.

     

    وأدى ارتفاع أسعار السلع الأساسية وضعف العملات إلى ارتفاع التضخم فى الأسواق الناشئة، وتشديد نقدى أكثر شدة، حيث تستهدف صناديق الاحتياطى الفيدرالى الأمريكى 3% على الأقل قبل نهاية عام 2022.

     

    وترفع الدول الناشئة في أوروبا وأمريكا اللاتينية المعدلات بشكل أكبر، وتستهدف صناديق الاحتياطي الفيدرالى الأمريكى 3% على الأقل قبل نهاية عام 2022.

     

    ويذكر أن رئيس بنك التسويات الدولية حذر من أن العالم يواجه حقبة جديدة من ارتفاع التضخم وأسعار الفائدة بينما يدفع تدهور الروابط بين الغرب وروسيا والصين وتداعيات جائحة كوفيد-19 العولمة إلى الوراء، حسبما ذكرت شبكة رويترز الأمريكية.

     

    ويعنى الصعود الحاد فى أسعار الطاقة العالمية والغذاء أن 60 فى المئة تقريباً من الاقتصادات المتقدمة تعانى الآن تضخماً على أساس سنوى فوق خمسة فى المئة، وهو أعلى معدل منذ أواخر عقد الثمانينات فى القرن الماضي، فى حين أنه فوق سبعة فى المئة فى أكثر من نصف العالم النامي.

     

    وقال أوجستين كارستنز المدير العام لمجموعة بنك التسويات الدولية، مظلة البنوك المركزية بالعالم، الثلاثاء «إنها رسالة أساسية بأننا ربما نكون على أعتاب حقبة تضخمية جديدة».

     

    وأضاف قائلاً: نحتاج إلى الانفتاح على احتمال أن البيئة التضخمية تتغير بشكل جوهري.. إذا كانت أطروحتى صحيحة، فستحتاج البنوك المركزية إلى تعديل سياستها.

     

    وأشار كارستنز إلى توقعات لخبراء اقتصاديين تشير الآن إلى أن هناك تضخماً فوق 4.5 فى المئة فى الولايات المتحدة ومعظم أوروبا على مدار العامين القادمين وفوق 3.5 فى المئة فى اقتصادات متقدمة كثيرة أخرى.

     

    وقال: فى الأغلب فإن هذا سيتطلب أن ترتفع أسعار الفائدة الحقيقية فوق المستويات الحيادية لبعض الوقت من أجل إبطاء وتيرة الطلب.

     

    وحث كارستنز الحكومات على مقاومة إغراء محاولة التعويض عن وطأة التضخم أو ارتفاع معدلات الفائدة، قائلاً: «المفتاح إلى نمو مستدام أعلى لا يمكن أن يكون سياسة نقدية أو مالية توسعية.

     

    وأضاف: كثير من التحديات الاقتصادية التى نواجهها اليوم تنبع من تجاهل سياسات فى جانب المعروض على مدار السنوات العشر الماضية أو أكثر.

     

  • الأمم المتحدة: 1430 قتيلا في أوكرانيا منذ بداية الحرب

    أكدت منظمة الأمم المتحدة، سقوط 1430 قتيلا في أوكرانيا منذ بداية الهجوم الروسي، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق، قال الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبيرج، إن الحلف يتوقع توغلا روسيا في جنوب وشرق أوكرانيا لاحتلال منطقة دونباس، موضحا أنهم سيقدمون مساعدات خاصة بالأمن السيبراني لأوكرانيا لحمايتها من أي تهديد كيميائى.

    وأضاف أن الأزمة الأوكرانية مقلقة وتداعياتها عالمية، مشيرا إلى أنه يمكن مساعدة شركائنا في تعزيز صمودهم ومنع أي عدوان مستقبلى.

    وقال ستولتنبيرج إن ما يحدث في أوكرانيا أمر وحشي ومأساة لم نشهدها منذ الحرب العالمية الثانية، مشيرا إلى أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين لا يأبه للقوانين الدولية ولا لحقوق الإنسان الأساسية وعلى رأسها الحق في الحياة.

  • وزير خارجية أمريكا: سنحاسب مرتكبى جرائم الحرب فى أوكرانيا

    قال أنتونى بلينكن وزير الخارجية الأمريكى، إن الولايات المتحدة الأمريكية، تدعم أوكرانيا وزيادة الضغط على روسيا، متابعا: سنحاسب مرتكبي جرائم الحرب في أوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    تهديدًا للمصالح الأمنية
    وفى وقت سابق أعلنت إسبانيا عن طرد 25 دبلوماسيا وموظفا بالسفارة الروسية، وقال وزير الخارجية الإسبانى، خوسيه مانويل ألباريس، “اتخذت الحكومة الإسبانية هذا الصباح قرارًا بطرد العديد من الدبلوماسيين والموظفين الروس من السفارة الروسية لأنهم يمثلون تهديدًا للمصالح الأمنية لهذا البلد”.

    وأوضحت الصحيفة أنه تم عقد مؤتمر بعد مجلس الوزراء، حيث حدد أنه سيكون هناك حوالي 25 شخصا على الرغم من أنهم ما زالوا “ينهون القائمة” وأنهم “سيحصلون على أيام قليلة، ليست كثيرة، حسبما قالت قناة “كادينا سير” الإسبانية.

    إعطاء فرصة للحوار
    وأشار وزير الخارجية الإسبانى إلى أنه لن يتم إدراج السفير في تلك القائمة، وقال “نريد إعطاء فرصة للحوار، نريد الحفاظ على شخصية السفير لدى إسبانيا والسفير الإسباني لدى روسيا لأننا لا نفقد الأمل في انتهاء حرب بوتين”.

    مجموعات البرلمانية
    ولفت ألباريس أيضًا إلى أنه بعد ذلك المؤتمر الصحفي، سيشرح لمختلف المجموعات البرلمانية هذا القرار الذي اتخذته بالفعل دول أخرى مثل بلجيكا وبولندا وجمهورية التشيك وأيرلندا ومؤخرًا فرنسا وألمانيا والدنمارك وإيطاليا.

  • وزراء مجموعة الاتصال العربية بشأن أوكرانيا يلتقون وزير الخارجية البولندى

    التقى وزراء مجموعة الاتصال العربية وأمين عام الجامعة العربية أحمد أبو الغيط، الثلاثاء، مع وزير الخارجية البولندي زبيجنيو راو، وذلك قبل لقائهم المُقرر بوزير خارجية أوكرانيا بعد قليل.

    ووصل وزير الخارجية سامح شكري وأمين عام جامعة الدول العربية ووزراء خارجية مجموعة الاتصال العربية بشأن الأزمة الأوكرانية، الثلاثاء، إلى العاصمة البولندية وارسو قادمين من العاصمة الروسية موسكو، بحسب ما نشره المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية السفير أحمد حافظ عبر “تويتر”.

  • سامح شكرى ووزراء خارجية مجموعة الاتصال العربية بشأن أوكرانيا يصلون وارسو

    وصل وزير الخارجية سامح شكري وأمين عام جامعة الدول العربية ووزراء خارجية مجموعة الاتصال العربية بشأن الأزمة الأوكرانية، الثلاثاء، إلى العاصمة البولندية وارسو، بحسب ما نشره المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية السفير أحمد حافظ عبر “تويتر”.

  • شكري: الدول العربية تدرك خطورة تداعيات أزمة روسيا أوكرانيا على الأمن الدولي

    أكد وزير الخارجية سامح شكري، أن مجموعة الاتصال الوزارية المعنية بالأزمة الروسية الأوكرانية، اجتمعت اليوم في روسيا لخطورة تداعيات الأزمة على السلم والأمن الدوليين، وتبعات سلبية تمتد إلى مختلف الأصعدة الاقتصادية، بما في ذلك أمن الطاقة والغذاء العالميين.

    جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي بمشاركة وفد مجموعة الاتصال العربية مع وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف في العاصمة الروسية (موسكو) مساء اليوم الإثنين، بشأن الأزمة الروسية الأوكرانية. وقال وزير الخارجية إن مجموعة الاتصال الوزارية المعنية بالأزمة في أوكرانيا والتى تضم مصر والأردن والعراق والجزائر والسودان والأمين العام لجامعة الدول العربية ووزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف اجتمعت لبحث سبل إنهاء الأزمة الروسية الأوكرانية.

    وأشار شكري إلى أنه تم استعرض العلاقات التاريخية الراسخة والقوية التي تربط العالم بدول وشعوب جمهورية روسيا الاتحادية وجمهورية أوكرانيا، مضيفا أن “اطلاعنا بهذا التحرك جاء اعتزازا بهذه الروابط وإدراكا من الدول العربية لخطورة الوضع الراهن للأزمة في أوكرانيا، وآثارها الخطيرة على الشعوب الشقيقة في منطقة الصراع وخارجها وعلى السلم والأمن الدوليين، وما تسببه من تدهور للأوضاع الإنسانية في منطقة الصراع، ومن تباعات سلبية تمتد إلى مختلف الأصعدة الاقتصادية، بما في ذلك أمن الطاقة وأمن الغذاء العالميين”.

    وأضاف وزير الخارجية أن الاجتماع شهد مباحثات صريحة حول سبل التعامل مع هذا الوضع الدقيق، و”عبرنا خلاله عن القلق إزاء امتداد أمد الأزمة الراهنة، ودعوة كافة أطراف النزاع الى التوقف عن التصعيد وعدم الاحتكام للعمل العسكري، كما شددنا على اللجوء الفوري للحلول السلمية والدبلوماسية القائمة على الحوار”.

    وأشار سامح شكري إلى أن الجانب العربي دعا في هذا الصدد إلى مواصلة مسار المفاوضات المباشرة بين الجانبين الروسي والأوكراني، كما أكد استعداده للقيام بجهود وساطة ودعم مسار التفاوض المباشر بين الجانبين بهدف التوصل إلى إيقاف عاجل للعمليات العسكرية الجارية والبدء في مناقشة عدد من إجراءات بناء الثقة وبما يمهد لتدشين إطار الحل السياسي المستدام لهذه الأزمة في إطار من احترام مبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وسيادة الدول وبما يكفل حل هذا النزاع بطريقة سلمية ومقبولة من قبل الطرفين وبما يؤدي للتعاون مع جذور الأزمة”.

    وتابع: “أكدنا كذلك على أهمية التنسيق للحفاظ على أمن وسلامة الجاليات العربية الموجودة في منطقة النزاع حاليا وتسهيل عبور الراغبين منهم إلى الدول المجاورة، كما تناول الجانبان سبل التغلب على التبعات الاقتصادية لهذه الأزمة وضمان عدم تأثيرها على شعوب المنطقة وخارجها.

    وأضاف وزير الخارجية أنه سوف تتوجه لجنة غدا إلى بولندا للقاء وزير خارجية أوكرانيا ديمترى كوليبا وذلك في اطار استكمال المشاورات والجهود العربية لاحتواء الأزمة مع طرفي الصراع وبما يؤدي إلى عودة الاستقرار للمنطقة وتعزيز السلم والأمن الدوليين.

  • مجموعة الاتصال العربية تصل موسكو لبحث حل دبلوماسي لأزمة أوكرانيا

    وصل وزير الخارجية سامح شكري، ووزراء خارجية مجموعة الاتصال العربية، وأمين عام جامعة الدول العربية إلى العاصمة موسكو، وذلك في إطار زيارتهم الحالية، سعيًا نحو المساهمة في إيجاد حل دبلوماسي للأزمة في أوكرانيا، بحسب ما أكده المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية السفير أحمد حافظ عبر “تويتر”

    ومن المقرر أن يستمع الوزراء العرب إلى مواقف الجانبين الروسي والأوكراني، على ضوء المستجدات الأمنية والسياسية للأزمة في أوكرانيا، ويلتقي الوزراء العرب خلال زيارتهم إلى موسكو مع وزير الخارجية سيرجي لافروف، ويجري الوزراء مشاورات لاحقة في مدينة وارسو مع وزير خارجية أوكرانيا ديمترى كوليبا.

  • ميركل: أؤيد جهود إنهاء الحرب وأرفض ضم أوكرانيا للناتو

    خرجت المستشارة الألمانية السابقة إنجيلا ميركل عن صمتها بسبب الجدال فى قرار ضم أوكرانيا إلى الناتو وانتقادات الرئيس الأوكرانى لها هى والرئيس الفرنسى السابق نيكولا ساركوزى، قائلة: “متمسكة بقرارى المتعلق بقمة الناتو لعام 2008 فى بوخارست، ولكنى مؤيدة الجهود الدولية لإنهاء الحرب العدوانية الروسية فى أوكرانيا”.

     

    وقالت ميركل فى تصريحات نقلتها صحيفة ميركير الألمانية، إنه فى ضوء الفظائع التى أصبحت مرئية فى بوتشا وأماكن أخرى فى أوكرانيا، فإن جميع الجهود التى تبذلها الحكومة الاتحادية والمجتمع الدولى للوقوف إلى جانب أوكرانيا ووضع حد للتحرك العسكرى الروسى ضد أوكرانيا هى جهود كاملة.

     

    وكان زيلينسكى قد طلب فى وقت سابق من ميركل السفر إلى بوتشا حيث عثر على أكثر من 300 قتيل فى الأيام القليلة الماضية بعد انسحاب القوات الروسية.

     

    وقال زيلينسكى: “الآن أدعو السيدة ميركل والسيد ساركوزى لزيارة بوتشا ومعرفة ما أفضت إليه سياسة التنازلات لروسيا خلال 14 عامًا، وسترى الأوكرانيين المعذبين بأم عينيك”.

     

    وبعد الأحداث التى وقعت فى مدينة بوتشا الأوكرانية، تتم مناقشة وقف فورى لإمدادات الطاقة من روسيا مرة أخرى، وفى غضون ذلك، تواصل الحكومة الألمانية الإشارة إلى أنها لا تريد اتخاذ هذه الخطوة بدافع القلق بشأن العواقب على الاقتصاد والمجتمع.

     

    وبعد انسحاب القوات الروسية من ضاحية كييف، تم العثور على عشرات القتلى من المدنيين فى بوشا، فيما نفت موسكو علاقتها بالواقعة.

  • الدفاع الروسية: تدمير 14 منشأة عسكرية تابعة للقوات المسلحة الأوكرانية

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الإثنين، عن تدمير 14 منشأة عسكرية و 6 مسيرات تابعة للقوات المسلحة الأوكرانية خلال الليلة الماضية.

    وأضافت وزارة الدفاع الروسية، أن قوات دونيتسك تتقدم في المعارك وتسيطر على منطقة نوفوباخموتوفكا.

    وأوضحت وزارة الدفاع الروسية، أنه تم تدمير 3 مروحيات أوكرانية في قصف للقوات الروسية استهدف مطار بالوفنويه بضواحي ميكولايف.
    وكانت قد أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أمس الأحد عن تدمير 42 هدفا عسكريا أوكرانيا، بينها 3 منظومات صواريخ مضادة للجو وراجمتا صواريخ جرى تدميرها خلال الـ 24 ساعة الماضية.

    وقال المتحدث باسم الدفاع الروسية إيجور كوناشينكوف في تصريحات أوردته قناة “روسيا اليوم “، إن القوات الروسية دمرت 386 طائرة بدون طيار و224 منظومة صواريخ مضادة للجو فضلا عن 1918 دبابة ومدرعة أخرى، بالإضافة إلى 209 راجمات صواريخ تابعة للقوات الأوكرانية منذ بدء العملية العسكرية الخاصة الروسية في أوكرانيا.

  • وزير الخارجية الأمريكى: روسيا تعرضت لـ”هزيمة استراتيجية” فى أوكرانيا

    قال أنتونى بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي، إن روسيا تعرضت لـ “هزيمة استراتيجية” في أوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة إكسترا نيوز منذ قليل.

    وفى وقت سابق أكد المستشار النمساوي كارل نيهمر، أن الهدف الأول والأهم للاتحاد الأوروبي وقف إطلاق النار في أوكرانيا، وتوفير ممرات إنسانية آمنة، مشيرًا إلى أن بلاده لن تتوقف عن استيراد الغاز الروسي.

    وقال نيهمر -في تصريح اليوم الأحد- إن هناك اتصالات مكثفة بين كل من المستشار الألماني أولاف شولتس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين؛ لإيجاد تسوية عاجلة للحرب.. لافتًا إلى حاجة الصليب الأحمر إلى الوصول إلى المدن المحاصرة وتقديم الإغاثة الإنسانية اللازمة.

    ولفت نيهمر إلى حاجة الاتحاد الأوربي وروسيا بسرعة إلى تطوير سيناريوهات مشتركة لإحلال السلام، وإلى قناعة النمسا برؤية محددة في قضية الاعتماد على الغاز الروسي، وتشاركها في نفس وجهة النظر ألمانيا ورومانيا وبلغاريا وجمهورية التشيك وسلوفاكيا، وهي أن فرض عقوبات على روسيا في مجال الغاز، بمثابة إطلاق النار على النفس لأن وقف الاستيراد صعب في الظروف الراهنة حيث نعتمد بنسبة 80%على الغاز الروسي.

    وأشار المستشار إلى التزام الحكومة بحماية إمدادات الطاقة من الخطر وضمان القيام بكل ما هو ممكن لضمان إمدادات مستقرة ووفيرة للطاقة.

  • سماع دوي انفجار في مدينة بيلجورود الروسية المحاذية للحدود الأوكرانية

    أفادت شبكة سكاي نيوز الإخبارية، اليوم الأحد، عن سماع دوي انفجار في مدينة بيلجورود الروسية المحاذية للحدود الأوكرانية.

    ويأتي ذلك بالتزامن مع ما نقلته وكالة “رويترز” للأنباء، بوجود دويِّ انفجارات متعددة في مدينة أوديسا الساحلية جنوبي أوكرانيا، اليوم الأحد.

    وقالت “رويترز”: إن دخانًا شُوهد يتصاعد بمدينة أوديسا في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد.

    وأعلنت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية تراجع حدة الهجمات الجوية والصاروخية الروسية قائلة: إن موسكو واصلت سحب وحداتها عبر شمال أوكرانيا.

    وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو للانفجارات التي قالوا إنها حدثت في أوديسا، في حين لم تعلن معلومات رسمية عن الهجوم الروسي.

    موقع إستراتيجي

    وتعد أوديسا بموقعها الإستراتيجي ومينائها هدفًا رئيسيًّا للقوات الروسية في العملية العسكرية التي تنفذها في أوكرانيا، وكانت مسرحًا لعدة مواجهات مؤخرًا بين القوات الأوكرانية والروسية.

    أعلنت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية تراجع حدة الهجمات الجوية والصاروخية الروسية قائلة إن موسكو واصلت سحب وحداتها عبر شمال أوكرانيا.

    وذكرت الهيئة في منشور على “فيسبوك” أن القوات الروسية المنسحبة تنشر ألغامًا على الطرق وفي بعض البلدات، بحسب زعمها.

    منطقة العاصمة

    وكانت أوكرانيا قد أعلنت أنها استعادت السيطرة على جميع المناطق المحيطة بمدينة كييف، والسيطرة الكاملة على منطقة العاصمة للمرة الأولى منذ أن شنت روسيا عملياتها العسكرية في البلاد.

    وكتبت نائبة وزير الدفاع الأوكراني هانا ماليار على “فيسبوك” أنه “تم تحرير منطقة كييف بالكامل من الغزاة”.

    ولم يصدر تعليق روسي حتى الآن على تلك المزاعم المتعلقة بعملياتها في كييف.

  • شكرى يبحث هاتفيا مع وزراء خارجية فرنسا وألمانيا تعزيز التعاون وأزمة أوكرانيا

    أجرى وزير الخارجية سامح شكري، اليوم السبت، اتصالاً هاتفياً بنظيره الفرنسي “جان-إيف لودريان”، بحثا خلاله سبل تعزيز العلاقات الثنائية على كافة المسارات والقضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك.

    وصرح السفير أحمد حافظ المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الوزيرين ثمنا خلال الاتصال التطورات الإيجابية على صعيد التعاون الثنائي في مختلف المجالات، حيث رحب شكري في هذا الإطار بنتائج زيارة وزير المالية والاقتصاد الفرنسي إلى مصر الأسبوع الماضي لمتابعة تنفيذ عدد من مشروعات التعاون القائمة والتوقيع على عدد من الاتفاقيات المهمة لتدشين مسارات جديدة من التعاون.

     ناقش الوزيران خلال الاتصال كذلك آخر مستجدات الأزمة الروسية الأوكرانية وتداعياتها السلبية على الاقتصادي الدولي، حيث أوضح شكري في هذا الإطار ما اتخذته مصر من خطوات لاحتواء تلك الآثار، داعياً فرنسا – في إطار رئاستها للاتحاد الأوروبي – لتقديم المساندة الاقتصادية والسياسية لمصر في إطار الاتحاد وكذا في إطار المؤسسات التمويلية الدولية، دعماً للجهود المصرية للتعامل مع الأزمة.

     على صعيد آخر، كان وزير الخارجية سامح شكري قد أجرى اتصالاً هاتفياً مع “آنالينا بيربوك” وزيرة الخارجية الألمانية، ركزا خلاله على سبل دعم العلاقات الثنائية على الصعيدين السياسي والاقتصادي، كما تم تناول تطورات القضايا الدولية ذات الاهتمام المشترك، بما في ذلك الأزمة الروسية الأوكرانية.

     وفي هذا الإطار، ذكر المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الوزيرين تناولا سبل العمل المشترك لتعزيز القدرات المصرية لمواجهة التداعيات الاقتصادية السلبية المرتبطة بالأزمة.

  • الرئاسة الأوكرانية: استعدنا 30 تجمعا سكنيا فى محيط كييف من القوات الروسية

    قالت الرئاسة الأوكرانية: استعدنا 30 تجمعا سكنيا في محيط العاصمة كييف من القوات الروسية، متابعة: “معارك عنيفة وثقيلة في جنوب وشرق ماريوبول”، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    ودخلت الحرب الروسية الأوكرانية، شهرها الثاني، حيث قتل آلاف الجنود من الطرفين وشرد الملايين من الجانب الأوكراني، وذلك منذ بدء العمليات الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، وفرضت دول عدة عقوبات اقتصادية كبيرة على موسكو طالت قيادتها وعلى رأسهم الرئيس فلاديمير بوتين، وكذلك وزير الخارجية سيرجي لافروف، كما ردت روسيا بفرض عقوبات شخصية على عددا من القيادات الأمريكية والكندية على رأسها الرئيس الأمريكي جو بايدن.

  • البنتاجون يقدم مساعدات عسكرية إلى أوكرانيا بـ 300 مليون دولار

    أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، عن تقديم ما يصل إلى 300 مليون دولار من الإمدادات العسكرية لأوكرانيا، بما في ذلك الطائرات بدون طيار والمركبات المدرعة والمدافع الرشاشة، لتعزيز القوات الأوكرانية التي تتصدى للغزو الروسي، حسبما ذكرت صحيفة واشنطن بوست.
    البنتاجون
    وقال المتحدث باسم للبنتاجون جون كيربي إن المساعدات سيتم إرسالها بموجب مبادرة المساعدة الأمنية الأوكرانية، وهو برنامج يتيح للولايات المتحدة شراء الأسلحة مباشرة من الشركات المصنعة بدلًا من تسليم الأسلحة من مخزونها إلى أوكرانيا.
    وتُظهر الحزمة الأخيرة أن المساعدة المقدمة لأوكرانيا تتطور بعد أسابيع من القتال، حيث تعلم الولايات المتحدة وشركاؤها المزيد عن تكتيكات موسكو الهجومية وقدرات كييف. وقالت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) إنها خصصت أكثر من 1.6 مليار دولار كمساعدات أمنية منذ الغزو الروسي. وقال كيربي في بيان “هذا القرار يؤكد التزام الولايات المتحدة الراسخ بسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها دعما لجهودها البطولية لصد الحرب التي تختارها روسيا.” وذلك على حد قوله.
    وذكرت صحيفة نيويورك تايمز، أمس الجمعة نقلًا عن مسؤول أمريكي أن الولايات المتحدة ستعمل مع الحلفاء لنقل دبابات سوفيتية الصنع إلى أوكرانيا لتعزيز دفاعاتها في منطقة دونباس.

    وقال المسؤول الذي لم يذكر اسمه: إن عمليات النقل التي طلبها الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ستبدأ قريبًا.

    وأضافت الصحيفة أن المسؤول رفض الكشف عن عدد الدبابات التي سيتم إرسالها ومن أي الدول ستأتي.

    وزارة الدفاع
    وفي نفس السياق قالت وزارة الدفاع الأمريكية: إنها ستقدم 300 مليون دولار إضافية كمساعدات أمنية لأوكرانيا تشمل أنظمة صواريخ موجهة بالليزر وطائرات مسيرة وخدمات تصوير بالأقمار الصناعية التجارية

    وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع جون كيربي في بيان: “هذا الإعلان يمثل بداية عملية تعاقد لتزويد القوات المسلحة الأوكرانية بإمكانيات جديدة”.

    وفي سياق متصل أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أن بلاده تكسب الحرب فيما روسيا تخسرها، مضيفًا: “نخشى أن تكون موسكو هي المستفيد على الأمد الطويل”.

    كما قال في مقابلة مع قناة “فوكس نيوز”: “أثق في الرئيس الأمريكي جو بايدن لكن على واشنطن تسريع تزويدنا بالأسلحة”، وتابع: “انضمامنا للحلف الأطلسي سيشكل إضافة إيجابية”، كما تمنى أن تقف الصين إلى جانب أوكرانيا.

    وأوضح أن الوضع في شرق البلاد حرج للغاية، مشيرًا إلى أن روسيا تعد لشن هجمات جديدة على دونباس وخاركيف.

  • ألمانيا: لن نستخدم قواتنا فى أوكرانيا بأى حال من الأحوال

    صرح المفتش العام للقوات المسلحة الألمانية، إيبرهارد تسورن، أن ألمانيا لن تستخدم قواتها فى الأراضي الأوكرانية “فى أى حال من الأحوال”، وقال تسورن في حديثه لصحيفة “Welt”: “لا يزال ما قاله المستشار الألمانى والرئيس الأمريكى، جو بايدن، سارى المفعول: فى أى حال من الأحوال لن ننشر قواتنا فى الأراضى الأوكرانية”.

    ومع ذلك عبر عن اعتقاده بأنه إذا لم تؤد المفاوضات الروسية الأوكرانية الأخيرة في إسطنبول إلى وقف إطلاق النار فى أوكرانيا، فمن الممكن توقع اشتداد “حرب العصابات” في القريب العاجل.

    وأضاف: “أعتقد أننا سنشهد بعد ذلك تشديدًا فى حرب العصابات، وكييف تستعد حاليا لتكتيكات لشن مثل هذه الحرب”.

    وكان المستشار الألمانى، أولاف شولتس، قد أعرب فى الأسبوع الماضى عن رفض بلاده إرسال قوة أطلسية لحفظ السلام إلى أوكرانيا، قائلا: “لن نقوم هناك بأى عمل في المجال العسكرى، حتى لو أسمينا هذا قوات لحفظ السلام، ولن نسعى إلى فرض منطقة حظر طيران هناك أيضا”.

     

  • عمدة كييف: قتال عنيف يجرى فى شمال وشرق العاصمة الأوكرانية

    قال عمدة كييف إن قتالا عنيفا يجري في شمال وشرق العاصمة، حسبما ذكرت قناة العربية في خبر عاجل لها.

    وكان المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، قد حمل الجيش الأوكراني المسؤولية عن زرع مئات الألغام في البحر الأسود وبحر آزوف منذ إطلاق موسكو عمليتها العسكرية في أراضي هذا البلد، محذرة من أن بعضها أفلتت من مراسيها، مشيرا إلى أن قوات البحرية الأوكرانية زرعت خلال فترة ما بين 25 فبراير و4 مارس، نحو 420 لغما قديما من طراز “يام-1″، 370 منها في البحر الأسود و50 في بحر آزوف.

    وأوضح المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، أن نحو عشر من هذه الألغام على الأقل أفلتت من مراسيها نتيجة الأمواج العالية التي شهدها البحر الأسود في الفترة الأخيرة وسوء الصيانة، وانجرفت بفعل الأمواج والتيارات البحرية إلى القطاع الغربي من البحر الأسود، متحركة باتجاه الجنوب، نافيا صحة تصريحات الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي الذي اتهم روسيا بمحاصرة نحو 100 سفينة أجنبية في موانئ بلده.

    ولفت المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، إلى أن السلطات الأوكرانية تحتجز 68 سفينة أجنبية في موانئ أوديسا وتشيرنومورسك ويوجني ونيقولايف المطلة على البحر الأسود، مؤكدا أن روسيا تفتح يوميا منذ الساعة الثامنة صباحا وحتى السابعة مساء ممرا بحريا آمنا طوله 80 ميلا بحريا وعرضه ثلاثة أميال بحرية، لخروج السفن من المياه الأوكرانية بالاتجاه الجنوبي الغربي، غير أن أطقم هذه السفن أبلغت الجانب الروسي أن السلطات الأوكرانية تهدد بإغراق أي سفينة أجنبية ستحاول مغادرة موانئها.

  • زيلينسكي يستدعي سفيري أوكرانيا لدى المغرب وجورجيا

    أعلن الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي استدعاء سفيري كييف لدى المغرب وجورجيا، وقال: “إن هناك مَن يضيعون وقتهم، ويعملون فقط للبقاء في مناصبهم”.

    وقال زيلينسكي في بيان: “هناك مَن يضيعون وقتهم ويعملون فقط للبقاء في مناصبهم.. اليوم وقعت على المرسوم الأول لاستدعاء مثل هذا الشخص، سفير أوكرانيا من المغرب، كما تم استدعاء السفير من جورجيا”.

    وأضاف أنه ينتظر “نتائجَ ملموسة من عمل ممثلي كييف في أمريكا اللاتينية والشرق الأوسط وجنوب شرق آسيا والدول الأفريقية”.

    وتابع: “أتوقع نفس النتائج من الملحقين العسكريين في الأيام القليلة المقبلة، الجبهة الدبلوماسية هي إحدى الجبهات الرئيسية، ويجب على الجميع العمل بفعالية”.

    وكان الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي علَّق على قرار روسي بتقليص العمليات العسكرية، مشيرًا إلى أن قواته تتحضّر لخوض معاركَ جديدة في شرق البلاد.

    وقال زيلينسكي في رسالة مصوَّرة: «نحن لا نصدق أحدًا، ولا حتى عبارة جميلة واحدة»، مشيرًا إلى أن القوات الروسية تعيد انتشارها لمهاجمة إقليم دونباس الواقع في شرق البلاد.

    وأضاف «لن نتنازل عن أي شيء.. سنقاتل من أجل كل شبر من أرضنا».

    وكانت أعلنت روسيا وقفًا لإطلاق النار في مدينة ماريوبول الأوكرانية لإجلاء المدنيين بحسب قناة العربية.

    وتعهدت موسكو التي تقول إنها تريد التركيز على إقليم دونباس حيث تقع المنطقتان الانفصاليتان دونيتسك ولوجانسك، «الحدّ بشكل جذري من نشاطها العسكري في اتجاه كييف وتشرنيهيف» في شمال البلاد.

    لكنّ البنتاجون شكّك بصحّة هذا الإعلان الروسي، مؤكّدًا أنّ القصف لا يزال مستمرًا وأنّ القوات الروسية ليست بصدد تنفيذ انسحاب بل إعادة تموضع.

    ومساء أمس الأربعاء أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن قواتها ستلتزم اعتبارًا من صباح اليوم الخميس وقفًا لإطلاق النار في ماريوبول إفساحًا في المجال أمام إجلاء المدنيين من المدينة الأوكرانية المحاصرة.

  • أحدث ضحايا الحرب الأوكرانية.. إقالة مدير المخابرات العسكرية في فرنسا

    كشفت وسائل إعلام فرنسية عن إقالة رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية إريك فيدود بعد سبعة أشهر من تعيينه، على خلفية سوء تعامل جهازه مع الأزمة في أوكرانيا.

    وأفادت “فرانس إنفو” نقلًا عن مصدر مطلع على الأمر أن الجنرال إريك فيدود، سيترك منصبه فورًا بسبب سوء إدارته للحرب في أوكرانيا.

    وذكرت أنه علم بنبأ رحيله المبكر عن فريقه عبر بريد إلكتروني أرسل له أمس الأربعاء.

    وأشار موقع “فرانس إنفو” إلى أن أركان الجيش تتهمه بـ “عدم التمكن من الموضوعات” و”عدم كفاية الإحاطات الإعلامية”.

    وأضاف المصدر أن المخابرات العسكرية “تجري استعلامات عسكرية بشأن العمليات وليس بشأن النوايا”، موضحًا أن تقاريرها خلصت إلى أن روسيا لديها الوسائل الكافية لبدء عملياتهافي أوكرانيا و”ما حدث أثبت أنها كانت على حق”.

    وبحسب مصدر عسكري آخر طلب من الوكالة عدم ذكر اسمه، فإن خبر إعفاء الضابط الكبير انتشر منذ أيام داخل الجيش، لكن سرى حديث عن منحه منصبا آخر، وهو ما لم يحصل في نهاية المطاف.

    من جانبه، أكد مصدر قريب من الملف أنه “لا يمكننا نسب هذا التغيير للوضع الأوكراني فقط، إنها أيضًا مسألة إعادة تنظيم للجهاز”.

    وقبل تعيينه لقيادة مدير المخابرات العسكرية خلال صيف عام 2021، قاد الجنرال فيدود العمليات الخاصة الفرنسية (COS).

    وذكرت وسائل إعلام فرنسية إلى أن قصور أجهزة مخابرات القوات المسلحة يعود إلى سنوات مضت، أولا مع فشل عقد الغواصة في أستراليا وإنشاء “Aukus” وهو تحالف في المحيط الهادئ تشرف عليه الولايات المتحدة، بالإضافة إلى العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا وهو ما لم تتوقعه فرنسا، بينما تحدثت المخابرات الأمريكية عن أنه سيحدث.

    واشارت صحيفة “لوبينيون” إلى أن الجنرال بوركارد الذي تتمثل عقيدته في كسب الحرب قبل أن تحدث بفضل الردع والاستخبارات، قد اعترف علنا بنقاط ضعف مختلف أجهزة المخابرات العسكرية.

    ولم يتم الإعلان عن اسم خليفة فيدود، ولكن يمكن أن يتم تعيين الجنرال جاك لانغليد دي مونتغروس، الرئيس السابق لفوج المظلة الأول على رأس الجهاز.

    وفي مطلع مارس، قبل بدء الحرب الروسية الأوكرانية، أقرّ رئيس أركان الجيش الجنرال تييري بوركار لصحيفة “لوموند” بوجود اختلافات في التحليل بين الفرنسيين والأمريكيين بشأن مسألة عملية موسكو المحتملة ضد كييف.

    وصرَّح يومها أن “الأمريكيين قالوا إن الروس سيهاجمون، لقد كانوا على حق. على العكس من ذلك، اعتقدت أجهزتنا أن غزو أوكرانيا ستكون له تكلفة باهظة وأن الروس لديهم خيارات أخرى” لإسقاط الرئيس فولوديمير زيلينسكي.

    وفي هذا الصدد، أوضح المتخصص في شؤون الاستخبارات بمعهد الدراسات السياسية بباريس ألكسندر بابيمانويل أنّ “الاستخبارات الأمريكية استخدمت المعلومات الاستخبارية وسيلة للضغط، وهذا يمثل عودة الاستخبارات ركيزة للتواصل السياسي”.

    وأضاف أن “فرنسا تفعل الشيء نفسه. إنّها تقول داخليًا، داخل المجتمع (الاستخباراتي) ولباقي العالم، إنها فشلت”.

    ومع ذلك، اعتبر بابيمانويل أنه لا يمكن توجيه اللوم فقط للمخابرات العسكرية التي تعاني خصوصًا من عدم كفاية الموارد ومن مشكلة في صورتها وفي تنظيم أجهزتها”.

    وخلص الباحث إلى أن “التحذير موجَّه للمجتمع (الاستخباري) بأسره.. عليهم أن يكونوا فعالين وعلى دراية بكل التهديدات”.

  • البنتاجون: القوات الروسية بدأت الانسحاب من محطة تشيرنوبيل في أوكرانيا

    أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون” أن القوات الروسية بدأت بالانسحاب من محطة تشيرنوبيل في أوكرانيا.

    أعلنت وكالة الطاقة الذرية الأوكرانية انتهاء أعمال الصيانة في محطة تشيرنوبيل واستئناف تزويدها بالكهرباء بحسب شبكة سكاي نيوز.

    الطاقة الذرية الأوكرانية
    وكان أعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل جروسي، أن موسكو وكييف مستعدّتان للتعاون مع الوكالة لضمان أمن المواقع النووية الأوكرانية التي تواجه مخاطر متزايدة بسبب النزاع العسكري الدائر منذ بدأت الحرب الروسية الاوكرانية.

    وجاء هذا الإعلان في وقت أعلنت فيه كييف أنها فقدت كل اتّصال بمحطة تشيرنوبل للطاقة النووية، بحسب الوكالة التابعة للأمم المتحدة.

    وقال جروسي للصحفيين في فيينا لدى عودته من أنطاليا حيث عقد في المنتجع التركي محادثات منفصلة مع وزيري الخارجية الروسي سيرجي لافروف والأوكراني دميترو كوليبا: “هدفي الأول كان إقامة حوار مباشر على مستوى عالٍ جدًا”.

    وأضاف أن الطرفين مستعدّان للعمل والنقاش مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مشيرًا إلى أن الاجتماعات التي عقدها في أنطاليا كانت مثمرة ولكن غير سهلة.

    محطة تشيرنوبل
    وكانت أبلغت أوكرانيا الوكالةَ الدولية للطاقة الذرية في وقت سابق بأنها فقدت الاتصال بمنشآت النفايات المشعة في تشيرنوبل بجوار محطة الطاقة المعطوبة في موقع أسوأ حادث نووي في العالم عام 1986، والذي يقع الآن تحت سيطرة القوات الروسية.

    وقالت الوكالة في بيان: “أبلغت أوكرانيا الوكالةَ الدولية للطاقة الذرية بأنها فقدت جميع الاتصالات مع محطة تشيرنوبل للطاقة النووية، في اليوم التالي لفقد الموقع الذي تسيطر عليه روسيا جميعَ إمدادات الطاقة الخارجية”.

  • الرئيس السيسى يتلقى اتصالا هاتفيا من زيلينسكى لبحث آخر التطورات فى أوكرانيا

    تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، مساء اليوم الأربعاء، اتصالاً هاتفياً من الرئيس الأوكراني “فلوديمير زيلينسكي”.

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاتصال تناول التباحث بشأن مستجدات الأزمة الأوكرانية، حيث استعرض الرئيس الأوكراني آخر التطورات في هذا الإطار، خاصة ما يتعلق بمسار المفاوضات.

    وأكد الرئيس من جانبه أهمية تناول كافة السبل المؤدية إلى التهدئة والتوصل إلى حل سلمي للنزاع، فضلاً عن اهتمام مصر ببذل كافة الجهود من أجل تحقيق ذلك، سواء على المستو الثنائي أو الإقليمي أو الدولي.

  • الرئيس السيسى يتلقى اتصالا هاتفيا من زيلينسكى لبحث آخر التطورات فى أوكرانيا

    تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، مساء اليوم الأربعاء، اتصالاً هاتفياً من الرئيس الأوكراني “فلوديمير زيلينسكي”.

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاتصال تناول التباحث بشأن مستجدات الأزمة الأوكرانية، حيث استعرض الرئيس الأوكراني آخر التطورات في هذا الإطار، خاصة ما يتعلق بمسار المفاوضات.

    وأكد الرئيس من جانبه أهمية تناول كافة السبل المؤدية إلى التهدئة والتوصل إلى حل سلمي للنزاع، فضلاً عن اهتمام مصر ببذل كافة الجهود من أجل تحقيق ذلك، سواء على المستو الثنائي أو الإقليمي أو الدولي.

  • صحيفة (فيننشال تايمز) البريطانية : البنك الدولي يحذر من أن الحرب الأوكرانية ستزيد من الفقر في الاقتصادات النامية

    نشرت الصحيفة مقال ذكرت خلاله أن البنك الدولي حذر من أن الحرب في أوكرانيا تهدد بإحداث ضرر دائم لاقتصادات الدول منخفضة ومتوسطة الدخل، مما يدفع ملايين الأشخاص نحو الفقر، ودفع عشرات البلدان لأزمات الديون، مشيرة لتصريحات نائب رئيس البنك الدولي للنمو العادل والشئون المالية والمؤسسات “اندرميت جيل” الذي صرح بأن (ارتفاع أسعار السلع / انهيار نمو التجارة / ارتفاع أسعار الفائدة / زيادة قوة الدولار) سيؤدي لتفاقم الضغوط المالية على العديد من الدول.
    وذكرت الصحيفة أن ارتفاع أسعار النفط والقمح ستكون كافية لعرقلة النمو في العديد من الاقتصادات النامية، إلا إذا انتهت الحرب بسرعة، كما أضاف “جيل” أن مستوردي النفط مثل (الصين / إندونيسيا / جنوب أفريقيا / تركيا) سيكونون في خطر، موضحاً أن اقتصادات هذه الدول كانت تعاني بالفعل من انخفاض حاد قبل الحرب.
    كما أشار “جيل” إلى أن البنك الدولي توقع العام الماضي أن تؤدي جائحة كورونا لدفع (100) مليون شخص حول العالم للفقر، مضيفاً أنه على الرغم من أنه من المبكر التوقع بمدى تأثير الحرب إلا أنه من المؤكد أن هذا الرقم سيرتفع فوفقاً لآراء المحللين فإن التأثير الاقتصادي للحرب لن يكون متساوي على الجميع، ومن المرجح أن يتفاقم بسبب المزيد من الاضطراب في سلاسل التوريد بسبب قيود كورونا في الصين.
    وأضافت الصحيفة أنه وفقاً لتقرير من قبل معهد التمويل الدولي – مؤسسة صناعية مالية – قارن بين تأثير الحرب على الأسواق الناشئة من خلال الصادرات وتأثير أسعار السلع الأساسية، فتبين أن دول أوروبا الوسطى مثل (بولندا / التشيك / هنغاريا) تأثروا بالحرب، فيما تأثرت دول مثل (تركيا / مصر) بالحرب بدرجة أكبر، حيث تأثرت حركة التجارة في تلك الدول بالإضافة لاعتمادها على البترول والقمح من (روسيا / أوكرانيا).
    كما أوضحت الصحيفة أنه على الرغم من أن دول مثل (مصر / تركيا / الهند / جنوب أفريقيا) تمتلك علاقات جيدة مع روسيا، وأن هذه العلاقات ستسمح لهم باستمرار استيراد الغذاء والبترول من روسيا، إلا أن ذلك سيعرضها لخطر العقوبات المفروضة على روسيا والتي من الممكن أن يتم فرضها على شركائها التجاريين، مشيرة لتصريحات الرئيس التنفيذي لشركة (جيو كوينت) لاستشارات المخاطر السياسية “مارك روسينبيرج” الذي أوضح أن مصر هي أكثر دولة تأثراً بالحرب وذلك نظراً لعلاقاتها التجارية مع روسيا.

زر الذهاب إلى الأعلى