اخبار حركة حماس

  • القنصل الفلسطيني :الإخوان وحماس سبب أزمة معبر رفح ..ومرسى وافق على ضم سيناء لغزة

    قال السفير حسام الدباس، قنصل عام فلسطين بالإسكندرية، إغلاق معبر رفح هو موضوع شائك وقضية سياسية منذ 2005 بعد انسحاب إسرائيل من قطاع غزة ومعبر رفح، وانفراد السلطة الفلسطينية بالمعبر، وكانت الأمور تسير بشكل سليم ودائم، ولكن فى عام 2007 انقلبت حركة حماس على السلطة الشرعية واستولت على القطاع وعناصر الملشيات التابعة لحماس سيطرت على المعبر، خاصة بعد تدمير مطار ياسر عرفات فى الانتفاضة وفشل اتفاقية كامب ديفيد والوسيلة الوحيدة للفلسطينين هى معبر رفح لعبور الحالات المرضية والطلاب التى ليس لها منفذ سوى مصر.

    وأكد السفير أن أزمة قطاع غزة ومعبر رفح تفاقمت بعد 30 يونيو، لأن ولاء حماس الأول كان للإخوان المسلمين فى مصر بحكم أنها من أذرع جماعة الإخوان المسلمين العالمى، وهناك خلاف سياسى بين السلطة المصرية الحالية وحماس وولائهم للإخوان والتنظيم وليس للسلطة الوطنية ولأى كيان آخر، ومصر لن تستطيع التعامل مع تنظيم سياسى مسلح مثل حماس، لأنها تختلف سياسا معه، وبالتالى تخشى على أمنها الداخلى وتغلق معبر رفح .

    وكان هناك وعود واتفاقيات بين الإخوان فى مصر وحركة حماس أثناء فترة حكمهم بمشروع “ايجور ايلاند” من قبل أمريكا وإسرائيل، وهو قطع جزء من سيناء وضمه إلى قطاع غزة، وهناك موافقة من الرئيس الأسبق محمد مرسى على هذه البنود واقتطاع 1600 كم من سيناء وضمها إلى القطاع، وتسميتها بالأراضى الفلسطينية وترك باقى فلسطين والأراضى المقدسة لإسرائيل، لأن غزة منطقة لا ترغب فيها إسرائيل، وعرضت على مصر والأردن وتم رفضها، وتمنينا البحر يبلعها، وبسبب مساحتها القليلة وعدد سكانها الكبير والتى وصل إلى مليون و860 ألف نسمة وعرض هذا المشروع على السادات ومبارك ورفضه، وكان مقابل منح جزء من سيناء للفلسطينيين هو منح مصر صحراء نقب كأرض بديلة لسيناء،كان ذلك فى عام 2012 وقت حكم الإخوان، وعقد اتفاقية وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل بعد الهجوم على القطاع من قبل إسرائيل ومن ضمن هذه البنود وقف إطلاق النار، وتنفيذ مشروع إيجور أيلاند ومنح 1600 كم من سيناء لإنشاء أرض بديلة للفلسطينيين ومنطقة صناعية وميناء، ولكن المخطط فشل بسبب 30 يونيو.

  • «حماس» ترفض عرضًا إيرانيًا لدعمها ماليًا في مواجهة السعودية

    قالت مصادر في حركة المقاومة الإسلامية «حماس»، إن الحركة رفضت العرض الإيراني الأخير عليها، بتطبيع العلاقات، وتقديم دعم مالي، مقابل مساندة الحركة الموقف الإيراني في مواجهة السعودية.

    وأضافت المصادر لصحيفة «الشرق الأوسط»، اللندنية الصادرة اليوم الجمعة: «خالد مشعل، رئيس المكتب السياسي للحركة، هو الذي رفض العرض الإيراني، ويرفض كذلك التقرب من إيران في ظل هذه الظروف، خشية أن يفسر ذلك على أنه دعم لإيران في أزمتها ضد السعودية أو في ملفات أخرى في سوريا، وغيرها».

    وبحسب المصادر، فإن هناك شبه إجماع داخل حماس، في هذا الوقت، بعدم التورط في أي تحالفات مع إيران، حتى لا تخسر الحركة قاعدتها السنية في المنطقة، ولأن تجربتها السابقة مع إيران تثير الكثير من القلق.

    وقالت المصادر، إن إيران أوقفت في السابق الدعم عن حركة حماس، بسبب الموقف من سوريا، وأوقفت لاحقًا، الدعم عن «الجهاد الإسلامي بسبب الموقف من الحرب في اليمن، وإن تكرار ذلك ممكن في أي وقت».

    وأخذت حماس قرارها برفض أي دعم علني لإيران، على الرغم من الأزمة المالية الكبيرة التي تمر بها الحركة، والتي وصلت إلى حد فرض خصومات كبيرة على رواتب موظفيها وعناصرها في قطاع غزة.

    وأسهم في اتخاذ قرار حماس، أيضًا، وقوف مصر، الدولة التي تتطلع الحركة إلى إنهاء القطيعة معها، إلى جانب السعودية ضد إيران.. وكانت إيران حاولت، أخيرًا، استقطاب حركة حماس إلى جانب حلفائها المركزيين في المنطقة، كالنظام السوري وحزب الله اللبناني، من أجل دعم مواقفها في مواجهة السعودية.

  • الأحمد: تفاهم مؤقت مع مصر بمعزل عن حماس لفتح منفذ رفح

    قال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ورئيس كتلتها البرلمانية في المجلس التشريعي الفلسطيني، عزام الأحمد، إنه تم التوصل إلى تفاهم مؤقت مع مصر لفتح منفذ رفح البري، بمعزل عن حركة “حماس”، للتخفيف عن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.

    جاء ذلك في تصريحات صحافية، قبل مغادرة الأحمد القاهرة، اليوم الأربعاء، متوجهاً إلى الأردن، في طريقه إلى رام الله، بعد زيارة لمصر استغرقت أربعة أيام، في إطار جولة بدأها بزيارة لبنان.

    وقال الأحمد إنه بحث مع كبار المسؤولين المصريين خلال زيارة للقاهرة التطورات الأخيرة على الساحة الفلسطينية، وملف منفذ رفح البري، وتفعيل التفاهم المؤقت الذي تم التوصل إليه مع مصر لفتحه بمعزل عن حركة حماس للتخفيف عن الشعب الفلسطيني، إلى حين التوصل إلى حل جذري لقضية المعبر، وهي لن تتم إلا بانتهاء الانقسام الفلسطيني، على حد قوله.

  • “القسام” تعطى الضوء الأخضر لخلاياها العسكرية بالتحرك فى الضفة الغربية

    أعطت “كتائب عز الدين القسام” الضوء الأخضر للخلايا العسكرية للمقاومة الفلسطينية للتحرك بالضفة الغربية والبدء بالمرحلة الثانية من انتفاضة القدس.

    وقال موقع “المجد الأمنى” المقرب من كتائب القسام: إن “المرحلة الثانية من الانتفاضة سيراها الاحتلال الإسرائيلى فعلاً لا قولاً خلال الفترة المقبلة”، مشيرا إلى أنه لم يخل أسبوع خلال انتفاضة القدس التى تجاوزت حاجز المائة يوم من إعلان الاحتلال الإسرائيلى عن اعتقال خلية للمقاومة الفلسطينية بتهمة التخطيط لعمليات استشهادية، بل وصل الأمر لدى العدو للإعلان أن خلايا للمقاومة وصلت لمرحلة متقدمة من الإعداد للعمليات.

    وشدد الموقع على أن جميع محاولات الاحتلال الإسرائيلى فى محاربة خلايا المقاومة المسلحة فى الضفة المحتلة فى طريقها للفشل، مضيفا: “رجال المقاومة بات لديهم أساليبهم الخاصة لتجاوز العقبات الأمنية والاستخبارية التى يتبعها العدو ومساعدوه هناك”.

  • حماس تؤكد تأييدها لإجراء انتخابات فلسطينية رئاسية وتشريعية

    اعلن نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس موسى ابو مرزوق ان حركته مع اجراء انتخابات الفلسطينية رئاسية وتشريعية، مؤكدا ان مسالة الانتخابات تتوقف على الرئيس محمود عباس.

    وكان الرئيس الفلسطيني قال في كلمة القاها الاربعاء لمناسبة عيد الميلاد لدى الطوائف الشرقية في بيت لحم “منذ ثماني سنوات ونحن نقول اننا نريد حلا مع الاخوة في غزة. ما هو المطلوب؟ لا يريدون حكومة وحدة وطنية وبلغني امس انهم لا يريدون انتخابات”.

    وقال ابو مرزوق في تصريح صحفي نشره على صفحته على موقع فيسبوك، ان “حماس مع اجراء الانتخابات اليوم قبل الغد والامر عند (الرئيس) ابو مازن باعتباره رئيسا للسلطة”.

    وتوقف عند “رفض البعض احياء اركان” المصالحة التي توافقنا عليها” والتي تنص على “الاطار القيادي المؤقت (وهو) المجلس التشريعي والانتخابات للرئاسة والتشريعي والمجلس الوطني”.

    واضاف ان “حماس مع حكومة الوحدة الوطنية عبر اجتماع للفصائل الموقعة على اتفاق القاهرة او من خلال اجتماع الاطار القيادي المؤقت والامر ايضا عند الرئيس ابومازن”.

    واكد التزام حركته ب”كل ما وقعت عليه” بشان المصالحة “رغم كل العقبات التي وضعها البعض للقفز عنها”.

    وسيطرت حماس على قطاع غزة في صيف 2007 بعد صراع دام بين الحركة والاجهزة الامنية في السلطة الفلسطينية.

    وتم في نيسان/ابريل 2014 توقيع اتفاق مصالحة بين الجانبين استنادا الى ورقة كانت اقرت بين الفصائل في القاهرة في 2011. ونض الاتفاق على إنشاء حكومة وفاق وطني وإجراء إنتخابات رئاسية وتشريعية وللمجلس الوطني الفلسطيني.

    وأدت حكومة وفاق وطني برئاسة رامي الحمد الله اليمين القانونية في حزيران/يونيو 2014، وضمت وزراء من الضفة الغربية وقطاع غزة، لكنها لم تنجح في انهاء الانقسام.

    وتتهمها حركة حماس بتجاهل قطاع غزة وعدم العمل الجدي على حل مشاكله الناتجة عن الحصار المفروض عليه منذ اكثر من ثمانية اعوام.

    ويرأس عباس السلطة الفلسطينية منذ العام 2005. وكان يفترض ان تنتهي ولايته بعد اربع سنوات، لكن لم تجر انتخابات رئاسية منذ ذلك الوقت.

  • «خامنئي» مهددا السعودية بعد إعدام «النمر»: الصحوة لا يمكن قمعها

    ندد المرشد الأعلى للثورة الإسلامية في إيران على خامنئي، بإعدام رجل الدين الشيعي السعودي نمر باقر النمر، ونشر على حساب منسوب له على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” رسالة تشيد بباقر النمر الذي أعدم في السعودية اليوم السبت لينضم إلى صفوف المنددين بالإعدام في إيران وخارجها.

    وكتب في تعليقه باللغة الإنجليزية والعربية على «تويتر» وبجواره صورة للنمر: «الصحوة لا يمكن قمعها».

    كما حملت الصورة كلا من زعيم الشيعة المعتقل من قبل السلطان النيجيرية الشيخ إبراهيم الزكزاكي، والقيادي بحزب الله سمير القنطار الذي قتل منذ أسابيع، ومؤسس حركة حماس الفلسطينية الشيخ أحمد ياسين.

    وحملت صفحة خامنئي أيضا صورة تقارن بين السعودية وتنظيم “داعش” الإرهابي، في إشارة إلى أن الجانبين يقومان بإعدام المعارضين.

    وأعدمت السعودية نمر النمر وثلاثة شيعة آخرين إلى جانب 43 من أعضاء تنظيم القاعدة في إشارة إلى أنها لن تتهاون مع الهجمات الإرهابية ومنفذيها أيا كانوا.

  • عناوين الصحف الإسرائيلية لـ يوم 21/12/2015

    هآرتس : تغيير في السياسة الإسرائيلية – الجيش الإسرائيلي يستأنف إعادة جثث المخربين

    يديعوت : تقرير – تركيا تصدر تعليماتها لعضو بارز في حركة حماس بمغادرة أراضيها

    معاريف : ليبرمان : ” الليكود يتبع إكراها دينيا وتحول لحزب ديني متطرف “

    واللا : الجيش الإسرائيلي يعمل على حدود غزة في أعقاب ضبط عبوات ناسفة في المكان

     

  • صحيفة عبرية: أردوغان يُقنع قادة «حماس» بأهمية التطبيع مع إسرائيل

    أكد تقرير إسرائيلى نقلًا عن مصادر تركية أن تل أبيب من المتوقع أن تقلل الحصار المفروض على قطاع غزة في ضوء تقدم العلاقات مع أنقرة.

    وحسب التقرير الذي نشر، اليوم الأحد، في صحيفة “يسرائيل هيوم” العبرية فإنه من المقرر أن يوقع الجانب التركى على اتفاق لتطبيع العلاقات مع إسرائيل خلال الشهر الجارى بحلول نهاية السنة الميلادية، والذي بموجبه يتم تخفيف الحصار المفروض على قطاع غزة.

    وأكد مسئول كبير من حركة حماس للصحيفة الإسرائيلية أن الرئيس التركى، رجب طيب أردوغان، ووعد زعيم حماس، خالد مشعل، خلال لقاء مغلق جمع بينهما أمس في إسطنبول، أنه إذا تم التوصل لاتفاق لتطبيع العلاقات الدبلوماسية تبين ركيا وإسرائيل – فإن هذا لن يؤثر على العلاقة بين تركيا وحماس.

    ويشمل الاتفاق دفع تعويضات إسرائيلية إلى تركيا على حادث مرمرة، وإعادة السفيرين إلى تل أبيب وأنقرة، وأن يسن البرلمان التركي قانونا يلغي كافة الدعاوى القضائية ضد جنود وضباط إسرائيليين شاركوا في مهاجمة “مافي مرمرة” ويُمنع تقديم دعاوى في المستقبل.

    وكذلك ألا تسمح تركيا للقيادي في الذراع العسكرية لحركة حماس، صالح عاروري، بدخول أراضيها وأن يتم فرض قيود على نشاط حماس في تركيا.

  • يديعوت: رئيس الموساد يوقع على اتفاق مع تركيا لتوطيد العلاقات مع إسرائيل

    كشفت صحيفة ” يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، أن رئيس جهاز الموساد الجديد “يوسى كوهين” التقى أمس الأربعاء سرًا فى سويسرا، مع مدير عام وزارة الخارجية التركية باريدون سنيرالو. وأضافت الصحيفة، أنه شارك فى اللقاء أيضا مبعوث رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو للشأن التركى يوسى شحنوبر، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات التركية، وتناول اللقاء إعادة العلاقات وتوطيدها بين أنقرة وتل أبيب، من خلال اتفاق يشمل نقاط تعد محور الخلاف بين البلدين. وأكدت الصحيفة أن رئيس الموساد وَقَّعَ على مذكرة تفاهم تشمل عدة بنود، منها تسديد إسرائيل تعويضات للمصابين من السفينة التركية “مرمرة” التى كانت تنوى دخول قطاع غزة فى 2010، وفى المقابل تُلْغَى أى دعوات قضائية ضد تل أبيب. وأوضحت الصحيفة أن الاتفاق يشمل منع قيادات حركة حماس من زيارة الأراضى التركية، فيما تشير المصادر إلى أن من بين هذه الشخصيات رئيس المكتب السياسى للحركة خالد مشعل.
    1220151721172932رئيس-جهاز-الموساد-يوسى-كوهين

     

  • كتائب القسام : المقاومة خيارنا الوحيد للخلاص من الاحتلال الإسرائيلى

    اعتبرت كتائب القسام الجناح العسكرى لحركة حماس أن خيار المقاومة والمواجهة هو خيارها الوحيد للخلاص من الاحتلال الإسرائيلى حتى تحرير فلسطين.

    وقال أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام ـ فى تصريح صحفى مساء اليوم الاثنين، فى الذكرى 28 لانطلاقة حركة حماس ـ ” إن حركة حماس انطلقت وجيشها القسام لتعلن بداية النهاية للمشروع الصهيونى على أرض فلسطين المباركة وميلاد فجر جديد لأمتنا “.

    وأضاف ” ثوابتنا لا تقبل المساومة وتحرير فلسطين هدفنا، والمقاومة سبيلنا والقدس عاصمتنا والأقصى قبلة جهادنا، وعودة اللاجئين حق وتحرير الأسرى واجب والتزام”، وتابع ” سلاحنا الذى جبل بدماء الآلاف من الشهداء هو أيقونة النصر وعنوان الخطاب مع المحتل وسيبقى مشرعا فى وجه الكيان الصهيونى الغاصب”.

  • معاريف .. رسالة من قتيل الجيش الاسرائيلي ” اورون شاؤول ” :- اريد اطلاق سراحي من الاسر

    ذكر موقع ( معاريف ) أن حركة حماس تواصل تلاعبها و ذلك في محاولة لجعل والدي الجندي الاسرائيلي الذي لقى مصرعه خلال عملية الجرف الصامد وغير معروف مكان دفنه حتى الان ” اورون شاؤول ”  يمارسون ضغوطا على الحكومة الاسرائيلية من اجل الدخول في مفاوضات لتبادل الاسرى .
    والدي ” اورون”  سيعقدا اليوم مؤتمرا صحفيا خاصا في محاولة لتوضيح موقفهما ازاء التطورات الاخيرة . وكان شاؤول – البالغ من العمر 20 عاما – ضمن طاقم مدرعة تابعة للواء جولاني تم استهدافها في حي الشجاعية في قطاع غزة في 20 يوليو 2014.  وقالت حماس حينها إنها تحتجز الجندي . والسؤال الان هل ابنهم حي ام ميت وهو السؤال التي ما تزال حماس تستغله للتلاعب بمشاعر والدي شاؤول .
    ويبدو ان حماس تعلم كيف تستغل الوضع جيدا . ففي الآونة الاخيرة نقلت حماس – عبر عناصر مختلفة – رسالة الى والدي شاؤول ، كان ابنهما قد كتبها مؤخرا .
    ويعتقد خبراء في الجيش الاسرائيلي أن الرسالة مفبركة إلا ان الوالدين غير مقتنعين بذلك ، على امل ان يتمكنا من الحصول على ما تبقى من ابنهم أو ربما ايضا الحصول عليه حيا .
    وقد جاء في رسالة : ” امي العزيزة ، انني اسمع صوت المطر يهطل من حوالي لكني لا استطيع رؤيته ولا استطيع ان اشعر به ،اكتشفت ان هذا ليس من حقي منذ سقطت في الاسر ، انني في انتظار سماع أي نبأ يسعدني ويعيدني اليكم ” .
    حماس عرضت الرسالة المفبركة كما لو انها كتبت قبل عدة ايام ، حيث جاء في الرسالة : ” اريد ان يطلق سراحي من الاسر … لا انفي انهم يتعاملون معي بلطف ، إلا ان شعوري بانكم نسيتموني تزيدني خوفا ، الامر الذي يزعجني اكثر هو انني اعتقد انهم سيتركونني لسنوات طويلة كما فعلت الحكومة مع جلعاد شاليط ” .
    كما جاء في الرسالة ايضا : ” امي ، بدأت اشعر بالبرد وانا اخاف من الشتاء الشديد كما كان حدث في العام الماضي، فهل قلبك الطيب يوافق على ان اظل بعيدا عنك طوال كل هذه الفترة ؟ أمي ، متى ستتحركون من اجلي؟ هل ستوافقون على الخدعة السياسية التي تحاك ؟ على ستوافقون على الوعود الكاذبة التي تتعهد بها حكومتنا ؟ تعهدوا لنا في الجيش ان نعود الى منازلنا والى امهاتنا اصحاء وبخير ولكنهم تركوني ، ذهبوا ولم يفعلوا شيئا من اجلي، اكتشفت انني لن اعود قبل ان يتم اطلاق سراح اسراهم ” .
    ويختتم شاؤول رسالته بالتوسل لولديه : ” امي ، ابي انني اطلب منكما ان تبذلا جهدا من اجلي ” ، واليوم يعقد الولدين مؤتمرا صحفيا لتوضيح موقفهما في اعقاب تلقيهم الرسالة ، مقربين من العائلة أشاروا أمس الى ان الوالدين منفعلين بشدة .

  • بالفيديو.. حماس تحتفل بالذكري الـ 28 لانطلاقها بمسيرات شعبية وعسكرية

     

     

    نظّمت حركة حماس في قطاع غزة اليوم الجمعة، مسيرات حاشدة، احتفالا بالذكرى السنوية الثامنة والعشرين لانطلاقتها، ودعما لـ”انتفاضة” القدس.

     

    وشارك الآلاف من أنصار حركة “حماس”، في مسيرات انطلقت من مساجد مختلفة، شمالي وجنوبي ووسط قطاع غزة، عقب صلاة الجمعة، للاحتفال بذكرى تأسيسها.

     

    ورفع المشاركون في المسيرات رايات الحركة، مرددين هتافات تؤكد على تأييدهم لحركة “حماس”، ودعمهم لانتفاضة القدس.

     

    وقال إسماعيل هنية، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس”، اليوم الجمعة، في كلمة له على هامش المسيرة، التي انطلقت شمالي القطاع:” هذا الجمع الحاشد من المؤيدين لحماس، يؤكد بعد (28) عامًا من انطلاقتها، أن حماس حركة شابة، صاعدة، ذاهبة نحو الأقصى”.

     

    فيما قال فتحي حمّاد، القيادي في”حماس”، في كلمة له على هامش المسيرة:” في ذكرى انطلاقة حماس الـ(28)، نؤكد للعدو الإسرائيلي أن القوة العسكرية للحركة ازدادت أضعافًا، بعد الحرب الأخيرة”.

     

    وتابع قائلًا:” الاحتفال بانطلاقتنا هو تأكيد على استمرار جهادنا، واستمرارنا نحو التحرير، تحرير كل فلسطين”.

     

    وفي كلمة له خلال مؤتمر عُقد على هامش المسيرة التي انطلقت جنوبي قطاع غزة، قال خليل الحية، النائب في المجلس عن كتلة “حماس” البرلمانية، “نجدد البيعة للأمتين العربية والإسلامية، وللشعب الفلسطيني، ونجدد عهدنا على أن تبقى الحركة هي الوفية للدين الإسلامي، ولفلسطين، وللأسرى، كما أننا واثقون من النصر في معركتنا مع إسرائيل”.

     

    وأوضح أن حركة “حماس” في ذكرى تأسيسها “تؤكد على تمسكها بثوابت الشعب الفلسطيني”، مشددا ًعلى أنها لن تتنازل عن “ذرة واحدة من فلسطين”.

     

    وتابع الحية، “المقاومة هي خيار حركة حماس، كما أن الحركة لن تلوث سلاح القسام، الجناح العسكري لها، بدم غير الدم الإسرائيلي”.

     

    وأكد “أن قطاع غزة جزء من الوطن، ولا يمكن فصله عن فلسطين”، متابعًا:” نحن مصممون على تحرير فلسطين كلها، وطرد الاحتلال الإسرائيلي”.

     

    ووجه رسالته للأسرى الفلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية، قائلًا:” لن نحيد عنكم، نجحنا سابقا في تحرير الأسرى عن طريق عمليات الخطف، وإجراء صفقة وفاء الأحرار، فالفرج قريب، سنعد صفقات حتى يتحرر كل الأسرى من السجون الإسرائيلية”.

     

    وجدد الحية تأكيده على “التزام حركة حماس باتفاق المصالحة الفلسطينية، وعلى الشراكة مع الفصائل الفلسطينية الأخرى”، مطالبا حركة فتح بالإسراع في تطبيق اتفاق المصالحة كـ”رزمة واحدة”.

     

    وفي ذات السياق، دعا الحية الدول العربية بإغلاق السفارات الإسرائيلية دعما للقضة الفلسطينية، ولانتفاضة القدس.

     

    وأضاف:” وأما بالنسبة لدولة مصر الشقيقة، ليس لها منا إلا الحب وعدم تدخلنا في شئونها الداخلية، ومطلبنا منها هو الدعم والإسناد، وفتح معبر رفح البري”.

     

    وفي المسيرة التي انطلقت وسط قطاع غزة، قال مشير المصري، القيادي في “حماس”:” رسالتنا للشعب الفلسطيني الثائر في الضفة الغربية والقدس، أن حماس معكم”.

     

    وتحتفل حركة حماس بذكرى انطلاقتها الذي يصادف في الـ 14 من ديسمبر.

    https://www.youtube.com/watch?v=iqVr99xgjKs

    https://www.youtube.com/watch?v=1N-Js-rUmJU

  • قلق إسرائيلى من سيطرة «داعش» على أسلحة نوعية تستهدف إيلات

     

    أكد تقرير إسرائيلى أن شحنة أسلحة ضخمة تابعة لحركة حماس كانت قادمة من إيران في طريقها لقطاع غزة، فقد الاتصال بها.

     

    وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أن حركة حماس مقتنعة أن ما يسمى بتنظيم “داعش” استحوذ على جزء من تلك الشحنة مما تسبب في خلق توتر بين الجانبين.

     

    وأوضح التقرير أن هذه الأنباء تثير قلق الاحتلال، لأن الحديث يدور عن شحنة سلاح ضخمة وكانت تتضمن أسلحة نوعية من الممكن أن يتم من خلالها استهداف إسرائيل.

     

    وأشار التقرير إلى أن تدريبات جيش الاحتلال الأخيرة في محيط إيلات كانت تأتى ضمن الاستعدادات لشن “داعش” هجمات ضد إسرائيل.

     

    ونوه التقرير إلى أن التنظيم الإرهابى “داعش” لم يشعر قط أنه يعتمد بشكل عام على حركة حماس، على الرغم من العلاقات بين الجانبين والتي تركزت في الأساس على الدعم اللوجيستى، ونقل الجرحى من شمال سيناء إلى مستشفيات قطاع غزة.

     

    وأضاف التقرير: أن العلاقات بين الجانبين انعكست أيضًا خلال دفع حماس مئات الآلاف من الدولارات نقدا وشيكات للإرهابيين في سيناء، مقابل تمكن حماس من تهريب المواد الخام التي تساعد في تصنيع المواد القتالية عبر الأنفاق.

  • مئات الفلسطينيين يتظاهرون ضد حماس أمام بوابة معبر رفح

    عبَّر مئات المواطنين الفلسطينيين عن غضبهم الشديد تجاه حركة حماس، وتجمعوا أمام بوابة معبر رفح الفاصل بين قطاع غزة ومصر، مطالبين الحركة بتسليم المعبر للسلطة الفلسطينية، لإنهاء معاناتهم من إجراءات السفر.

    وشهد المعبر حالة من التوتر، مساء الجمعة، وسط تكدس أعداد كبيرة من المواطنين الراغبين في السفر، واتهامات من البعض لمسئولي حماس الذين يديرون الجانب الفلسطيني من المعبر بالحصول على أموال مقابل تسهل إجراءات سفرهم.

    وحمل المتجمهرون حركة حماس المسئولة المباشرة عن المعاناة التي يتكبدونها، نظرًا لبطء الحركة في المعبر، وقلة الأيام التي يتم فتحه أمام الراغبين في السفر، مؤكدين أن تسليم المعبر للسلطة الفلسطينية سينهي كل هذه المعاناة.

    وقال شهود عيان إن ما زاد من حالة الاستياء بين المسافرين، هو قيام مسئولي المعبر المعينين من حماس بتسهيل إجراءات مرور بعض المسافرين إلى الصالة المصرية، من خلال الحصول على أموال، فضلًا عن جعل الأولوية في السفر لأبناء المسئولين والمقربين منهم.

  • نشطاء يدشنون هاشتاج”سلموا_المعبر” .. يطالب حماس بتسليم معبر رفح للسلطة الوطنية الفلسطينية

    دشن نشطاء فلسطينيون على مواقع التواصل الاجتماعى فيس بوك وتويتر، هاشتاج بعنوان “#سلموا_المعبر” طالبوا فيه حركة حماس بتسليم المعابر للسلطة الوطنية الفلسطينية لضمان فتحه لمدة طوال العام.

  • “البطش” يدعو لضرورة تفعيل اتفاق القاهرة لتجسيد المصالحة الفلسطينية

    طالب القيادى فى حركة الجهاد الإسلامى، خالد البطش، بضرورة تفعيل اتفاق القاهرة لتجسيد المصالحة الفلسطينية، وضرورة فتح جميع المعابر دفعة واحدة عن طريق عن طريق الجهات المختصة فى المعابر والحدود. وأوضح البطش فى تصريحات صحفية، أنه أصبح من الضرورى العمل على حل مشاكل الموظفين وإعادة الاعتبار للوحدة الوطنية، مطالباً الرئيس محمود عباس أبو مازن الدعوة لجلسة طارئة للإطار القيادى الموحد، تضم حركة حماس والجهاد الإسلامى كخطوة أولى فى الاتجاه الصحيح. وأضاف البطش: المطلوب البعد عن الحلول المجزوءة لملف المصالحة، والبحث عن حل حقيقى لمسألة المعابر والبعد عن استغلال حاجة الناس. ولم يستبعد القيادى البطش أن يشن الاحتلال الإسرائيلى حرباً على قطاع غزة، مشددًا على أنه من الضرورى أن نكون مستعدين للمواجهة معه فى قطاع غزة.

  • الإذاعة الإسرائيلية: اعتقال 24 حمساويا خلال حملة للجيش شمال الضفة

    أفادت الإذاعة الإسرائيلية بأن قوات من الجيش اعتقلت الليلة الماضية 24 ناشطا من حركة حماس في قلقيلية شمال الضفة الغربية بفلسطين. وقالت الإذاعة إنه “في إطار حملة واسعة النطاق ضد البنية التحتية لحماس في مدينة قلقيلية ومحيطها تم الليلة الماضية اعتقال 24 من ناشطي حماس ، من بينهم سجناء أمنيون سابقون”. وزعمت أن “قادة البنية التحتية لحماس في منطقة قلقيلية تلقوا تعليمات وتمويلا من قيادة الحركة في قطر وفي قطاع غزة ، واتخذوا الاستعدادات للقيام بنشاطات إرهابية”.

  • أبو مازن:رفضت عرض مرسى بمنحنا 1000 كم من سيناء

    قال الرئيس محمود عباس أبو مازن أن حركة حماس تجرى مفاوضات مباشرة مع إسرائيل، مؤكدا أنه يعرف أسماء من يقوم بالمفاوضات ومكان وزمان المفاوضات وأن هناك لقاءات غير مباشرة قادها رئيس وزراء بريطانيا السابق تونى بلير فى هذا الإطار.

    وأكد أبو مازن خلال لقائه بالاعلاميين المصريين بمقر إقامته بقصر الضيافة بالقاهرة، اليوم الأحد، أن مشروعا رسميا يجرى التشاور حول بين حركة حماس وإسرائيل لإقتطاع 1000 كم من أراضى سيناء لتوسيع غزة طرح أيام الرئيس الأسبقمحمد مرسى، مشيرا إلى أنه رفض المشروع وأن يأخذ أى سنتيمتر واحد من أرض مصر، مضيفا: مرسى قال وأنت مالك.

    وأوضح أن وزير الدفاع الفريق السيسى “آنذاك” أصدر قرارا بأن أراضى سيناء أمن قومى ووطنى وأغلق هذا المشروع، مؤكدا أن المشاورات لا تزال تجرى بين حماس وإسرائيل حول هذا المشروع.

  • القوات الاسرائيلية تعتقل 10 مطلوبين فلسطينيين بالضفة الغربية

    اعتقلت قوات الجيش الاسرائيلى العاملة فى الضفة الغربية الليلة الماضية عشرة فلسطينيين مطلوبين . وذكرت الاذاعة الاسرائيلية انه يشتبه فى ضلوع خمسة من هؤلاء فى انشطة عنيفة انفرادية . واضافت انه يشتبه فى انتماء المعتقلين الاخرين الى حركة حماس . وتشن قوات إسرائيلية حملات مداهمات بصورة شبه يومية فى أنحاء الضفة الغربية بحثا عن فلسطينيين تصفهم بـ”المطلوبين”.

  • فتح وحماس تؤكدان ضرورة الجهود الفلسطينية لمواجهة الاحتلال

    التقى عزام الأحمد عضو اللجنة المركزية لحركة “فتح” موسى أبو مرزوق، عضو المكتب السياسى لحركة حماس فى بيروت بحضور وفد من الحركتين. واتفقت الحركتان خلال اللقاء على توحد جهود الفصائل الفلسطينية كافة فى مواجهة الاحتلال الإسرائيلى وتفعيل التعاون والتنسيق لإتمام المصالحة الوطنية”. وقال بيان صدر عن اللقاء إنه “جرى عرض للأوضاع على صعيد القضية الفلسطينية وسبل دعم الهبة الشعبية وتطويرها واستمرارها لتحقيق أهداف الشعب الفلسطيني، خصوصا إنهاء الاحتلال وإزالة الاستيطان وحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية، وبشكل خاص حماية المسجد الأقصى المبارك من خطر التقسيم الزمانى والمكاني. وضم وفد حركة فتح الذى حضر اللقاء: السفير الفلسطينى فى لبنان أشرف دبور، وفتحى أبو العردات عضوا المجلس الثورى لحركة فتح، فيما ضم وفد حركة حماس : جمال عيسى، أسامة حمدان، إبراهيم صلاح، على بركة وأحمد عبد الهادي.

  • 3 سنوات سجنا لمتهم من «أنصار بيت المقدس» لإهانته المحكمة

    عاقبت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، برئاسة المستشار حسن فريد، أحمد ممدوح إبراهيم، أحد متهمى تنظيم أنصار بيت المقدس الإرهابى، بالحبس ثلاث سنوات مع الشغل، بتهمة إهانة المحكمة.

    جاء ذلك بعدما قال المتهم لرئيس المحكمة: “حسبنا الله ونعم الوكيل، وكفاية ظلمكم”، فأمر القاضى بتحريك الدعوى الجنائية ضده بتهمة إهانة المحكمة، وطالبت النيابة بدورها بتوقيع أقصى عقوبة على المتهم في ذلك الشأن، وقضت المحكمة في النهاية بحبسه ثلاث سنوات مع الشغل.

    جدير بالذكر أن النيابة العامة أسندت إلى المتهمين ارتكاب جرائم تأسيس وتولي قيادة والانضمام إلى جماعة إرهابية، تهدف إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على حقوق وحريات المواطنين، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، والتخابر مع منظمة أجنبية متمثلة في حركة حماس (الجناح العسكري لتنظيم الإخوان) وتخريب منشآت الدولة، والقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد والشروع فيه، وإحراز الأسلحة الآلية والذخائر والمتفجرات.

  • نتنياهو : اسرائيل ستنتصر على موجة الارهاب الحالية .. تنظيم الدولة الاسلامية يرسخ تواجده في شبه جزيرة سيناء

    صرح رئيس الوزراء  بنيامين نتنياهو  – أمام الكنيست – بأن اسرائيل ستنتصر على موجة الارهاب الحالية كما قد انتصرت على موجات سابقة  ، كما  شدد رئيس الوزراء على أن الارهابيين لن يتمتعوا بالحصانة وسيتم اتخاذ اجراءات صارمة ضدهم بما في ذلك هدم المنازل وحرمانهم من الامتيازات وتشديد العقوبات على المشاغبين ملقي الحجارة  ، و وكرر رئيس الوزراء تأكيده بإلتزام اسرائيل في الحفاظ على الوضع القائم في الحرم القدسي الشريف وحرصها على صيانة الأماكن المقدسة ، كما اتهم حركة حماس بترويج مزاعم بأن اسرائيل تنوي تغيير هذا الوضع ، ودعا ” نتنياهو ” رئيس السلطة الفلسطينية ” محمود عباس ” الى ان يتبرأ من هذه المزاعم  .

    و حمل ” نتنياهو ” الجناح الشمالي للحركة الاسلامية باعتباره الجهة التي تحرض على العنف مؤكدا انه سيتم محاسبة هذا الجناح قانونيا والاعلان عنه غير شرعي .

    وتوجه رئيس الوزراء الى مواطني اسرائيل العرب بطلب أن يقذفوا من صفوفهم بالمتطرفين كما ينبغي للوسط اليهودي ان يفعل ذلك  ، كما اتهم ” نتنياهو ” أبو مازن بالتملص مرة تلو الاخرى من عملية السلام مشيرا الى انه وجه اليه دعوات متكررة لاستئناف المفاوضات و لكنه رفضها جميعا.

    كما دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي خلال كلمته أمام الكنيست إلى ضرورة مواجهة التطرف الاسلامي في المرحلة الراهنة مشيراً الى أن إيران تكثف نشاطاتها في سوريا ، وإلى أن الالاف من جنودها يصلون الى سوريا وأن تنظيم الدولة الاسلامية يرسخ تواجده في هذا البلد وكذلك في شبه جزيرة سيناء، مشيراً أنه في ظل هذه التطورات يجب على اسرائيل تعزيز سيطرتها على الحدود ومنع اقامة قواعد ارهابية بمحاذاة الحدود.

    واوضح رئيس الوزراء أن إسرائيل ستهاجم أي جهة ستقوم بالاعتداء عليها ، وأنها لن تسمح لإيران بنقل أسلحة فتاكة الى حزب الله وبفتح جبهة ارهابية جديدة في هضبة الجولان.

    وأشار ” نتنياهو ” الى أن اسرائيل تقف في صف واحد مع ( مصر / الاردن ) ودول أخرى في المنطقة في مكافحة الارهاب.

     

  • قوات الاحتلال تعتقل خلية تابعة لحماس في نابلس

    عناصر المراجعه :

    تقييم المستخدمون: كن أول المصوتون !

    زعمت قوات الاحتلال أنها اعتقلت خلية فلسطينية بادعاء تنفيذ الهجوم الذي أسفر عن مقتل نعمة وإيتام هينكين في الضفة الغربية الخميس الماضى.
    ونشر جهاز الشاباك الإسرائيلى بيانا نقلته وسائل إعلام الاحتلال جاء فيه: أنه قام بتنفيذ العملية بالتنسيق مع الجيش الإسرائيلي والشرطة الإسرائيلية. وتم نقل المشتبه بهم للتحقيق معهم على يد الشاباك واعترفوا بتورطهم في الهجوم.
    وتتكون الخلية الخمسة من نشطاء في حركة حماس من نابلس، وفقا للشاباك.
    وتعرضت سيارة الزوجين الإسرائيليين، للهجوم الخميس الماضى من قبل مسلحين. وقُتل الاثنان بعد إطلاق النار عليها أمام أطفالهما؛ ولم يصب الأطفال بأذى.
    وأكد الشاباك أنه تم اعتقال عدد آخر من الفلسطينيين بزعم توفير الدعم للخلية، مؤكدا أن قائد الخلية يدعى راغب أحمد محمد عليوي، وهو ناشط في حركة حماس من نابلس وأسير سابق، الذي قام بتجنيد الأربعة الآخرين، وأعطاهم التوجيهات حول كيفية تنفيذ هجمات ووفر لهم الأسلحة.

  • حركة حماس تفسد احتفالية لنصر حرب أكتوبر بغزة وتعتقل المشاركين فيها

    عناصر المراجعه :

    تقييم المستخدمون: كن أول المصوتون !

    هاجمت عناصر الأمن الداخلى التابع لحركة حماس المشاركين فى إحياء ذكرى انتصارات حرب أكتوبر المجيدة فى قطاع غزة عقب تجمعهم أمام ديوان آل الشوبكى والتوجه لمقبرة شهداء العرب والمصريين، واعتقلت حماس عشرات المشاركين من بينهم أعضاء فى حركة فتح وصحفيين.

    وأكدت مصادر فلسطينية  أن الأمن الداخلى لحركة حماس اعتدى على الصحفيين الذين حضروا لتغطية هذه الفعالية وقاموا بمصادرة هواتفهم الشخصية وكاميراتهم جميعا، واعتقال كلا من الصحفيين ( عمر بشير -رامى عبيد – على جحجوح – محمد أبو نحل – أحمد الفيومى ) لدى قسم المباحث الجنائية.

    وأصدرت نقابة الصحفيين الفلسطينيين بيانا شجبت واستنكرت إجراءات شرطة حماس غير القانونية من اعتقال للصحفيين.

  • فلسطين على فوهة بركان انتفاضة ثالثة

    باتت إمكانية اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثة واردة وفق مراقبين، في ظل تراكمات تصاعدت وتيرتها مؤخرا، وجديدها تهديدات إسرائيلية بعزل مدينة القدس والأقصى واجتياح الضغة الغربية.

    حالة من الاستنفار الشعبي بعد 3 أيام من رفرفة العلم الفلسطيني فوق بناية الأمم المتحدة، كانت نتيجتها مواجهات حادة بين الفلسطينيين والجيش الإسرائيلي أدت خلال الساعات الأولى من فجر الأحد 4 أكتوبر/تشرين الأول إلى مقتل ثاني شاب فلسطيني، فادي سمير علون، قرب منطقة المصرارة في محيط باب العامود بالقدس.

    وحسب شهود عيان فقد قتل علوان بعد مطاردته من قبل مجموعة من المستوطنين، الرواية التي دحضتها القوات الإسرائيلية زاعمة أن الشاب أقدم على تنفيذ عملية طعن لمستوطن ومن ثم لاذ بالفرار.

    كما أقدمت القوات الإسرائيلية على اقتحام منزل الشاب علوان واعتقال بعض أقاربه.

    وكان الشاب مهند شفيق حلبي من مدينة البيرة، قد قتل مساء السبت، عقب إطلاق القوات الإسرائيلية الرصاص عليه، في شارع الواد بالبلدة القديمة من القدس، بادعاء تنفيذه عملية طعن أدت إلى مقتل مستوطنين إسرائيليين وإصابة 4 آخرين بجروح.

    من جهتها أعلنت حركة “الجهاد الإسلامي” تبنيها بشكل رسمي عملية طعن المستوطنين في القدس، مؤكدة على لسان المتحدث باسمها داوود شهاب أن هناك قرارا لدى جميع كوادر الحركة في الضفة والقدس بالرد على جرائم المستوطنين.

    وباركت حركة حماس على لسان سامي أبو زهري الناطق باسمها “عملية القدس”، واعتبرتها “ردا متوقعا على جرائم الاحتلال في المسجد الأقصى وجرائم مستوطنيه ضد الفلسطينيين، وأن الشعب الفلسطيني لا يمكن أن يقف مكتوف الأيدي في ظل استمرار هذه الجرائم والصمت الدولي عليها”.

    وكانت مدينة نابلس في الضفة الغربية قد شهدت تطورات كبيرة خلال اليومين الماضيين ساهمت في تأجيج الغضب الشعبي خاصة بعد إعلان إسرائيل محيط المدينة منطقة عسكرية مغلقة على خلفية مقتل مستوطنين اثنين قرب بلدة بيت فوريك شرق المدينة.

    يذكر أن هجمات المستوطنين على مناطق في جنوب نابلس مثل بلدتي حوارة وبيت فوريك وقرية بورين، تكررت في الآونة الأخيرة واتخذت أشكالا عدة، منها تكسير زجاج المنازل وحرق الأشجار وخلع الأبواب والرشق بالحجارة، وكذلك حرق البشر أحياء كما حصل مع الطفل محمد أبو خضير بالقدس وعائلة دوابشة في قرية دوما.

    إسرائيل تهدد بعزل القدس والأقصى واجتياح الضفة

    من جهته، هدد وزير المواصلات الإسرائيلية، يسرائيل كاتس، الأحد، بأنه من “شأن الاحتلال أن ينفذ اجتياحا بريا للضفة الغربية ومدنها على غرار الاجتياح البري عام 2002 الذي أطلق عليه “السور الواقي”.

    وأضاف كاتس: “إذا اضطررنا، سنشن حملة “السور الواقي 2 وأسوار القدس” وتصعيد الخطوات، من أجل تعزيز الأمن للإسرائيليين”.

    وتأتي هذه التصريحات في وقت أعلنت فيه الشرطة الإسرائيلية عن خطوات جديدة لعزل البلدة القديمة في القدس والمسجد الأقصى من خلال إصدار أوامر بمنع المقدسيين من الدخول إلى البلدة القديمة، إلا من يسكن داخل الأسوار أو يملك مصالح تجارية داخلها، فيما أبقت على حرية دخول البلدة القديمة للسياح الأجانب والإسرائيليين.

    وكانت إسرائيل قد شنت عدوانا بريا تحت مسمى “السور الواقي” عام 2002 انتهى بمحاصرة الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات في المقاطعة في رام الله.

    فتح: سياسة نتنياهو ستجر المنطقة إلى دوامة جديدة من العنف

    في غضون ذلك، قال الناطق باسم حركة “فتح” فايز أبو عيطة ” إن السياسة التي يتبعها نتنياهو وحكومة اليمين المتطرف في إسرائيل ستجر المنطقة إلى دوامة جديدة من العنف، ولطالما حذر الرئيس أبو مازن حكومة إسرائيل والمجتمع الدولي من خطورة ما يقوم به المستوطنون في القدس”.

    وأشار في حديثه لصحيفة “دنيا الوطن” إلى أن “على إسرائيل أن تتوقع ردود أفعال على جرائمها بحق شعبنا موضحا “أن الأمور تتجه نحو الانفجار وما تقوم به إسرائيل مخطط ممنهج للتغطية على جرائمها واستمرارها بذلك سيكون له ردود أفعال فلسطينية.
    الزهار: فرصة انتفاضة ثالثة متوفرة بصورة أشد من انتفاضة الأقصى

    من جهته، قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، محمود الزهار إن فرصة حدوث انتفاضة ثالثة متوفرة وبصورة أشد من انتفاضة الأقصى، لكن القوات الأمنية للسلطة الآن أقوى مما كانت عليه في عام 2000.

    ورأى الزهار، في حوار مع الموقع الرسمي لحركة “حماس” أن الحل الوحيد للدفاع عن المسجد الأقصى ومنع المخططات الإسرائيلية هو أن يحمل أهل الضفة الغربية والقدس السلاح.

    وبين أن السلاح متوفر في الضفة لحماية المستوطنين، رافضا إغفال المخزون البشري الحقيقي في الضفة الغربية الذي يمكن أن يتحرك في أي لحظة.

    في غضون ذلك، طالب الزهار بعدم تحميل غزة أكثر مما تحتمل، مذكرا بأن الأقصى ليس مقدسا عند غزة فقط، بل هو مسؤولية الأمة العربية والإسلامية بالدرجة الأولى.

    الخطيب: السلطة ستحول دون انتفاضة ثالثة

    من جهته، حمل كمال الخطيب نائب رئيس الحركة الإسلامية في فلسطين، إسرائيل مسؤولية تدهور الأوضاع في القدس في أعقاب عملية الطعن التي نفذها الشاب مهند حلبي السبت.

    ودعا الخطيب، في حوار مع صحيفة “الرسالة”، إسرائيل إلى لجم مستوطنيه ووزرائه الذين يتقدمون اقتحامات الأقصى، للتخفيف من اللهيب المتسارع في الشارع الفلسطيني، محذرا من خطورة تدهور الأوضاع.

    إلى ذلك، أشار إلى أن السلطة الفلسطينية بقيادة محمود عباس لن تسمح باندلاع انتفاضة جديدة، وإنما سيقتصر الأمر على هبات جماهيرية في مدن الضفة والقدس.

    وبين أن التنسيق الأمني بين السلطة وإسرائيل سيحول دون قيام أي انتفاضة مؤكدا أن الشعب الفلسطيني تعود على العطاء وتقديم التضحيات، ولن يتخلى عن طريق المقاومة ولن يتقاعس في البحث عن أي أسلوب ينتزع فيه حقوقه المشروعة.

  • مقتل عنصر بارز بـ«كتائب القسام» خلال حفر نفق على الحدود المصرية

    أكد مصدر فلسطينى اليوم، عن مقتل عنصر بارز بـ “كتائب القسام” الذراع المسلحة لحركة حماس بقطاع غزة، بعد تعرضه لإصابة خطيرة خلال عمله في حفر نفق على الحدود بين القطاع ومصر.

    واشار المصدر أن عنصر حماس يدعى “ماجد حافظ السكنى”، من سكان حى الشجاعية ويبلغ من العمر 26 عاما، ولفت إلى أنه تعرض لإصابة خطيرة يوم الإثنين الماضى خلال حفر نفق أدت إلى مقتله.

    وبحسب المصدر، تلقت عائلة السكنى” الخبر المؤلم بحزن شديد، وطلبت بشكل رسمي من أحد قيادات القسام المقيم في حى الشجاعية، التدخل لدى “حماس” لفتح تحقيق جدي يفسر ملابسات الحادث خوفا لمنع تكراره مع باقى العناصر، خاصة في ظل تكتم الحركة على كشف تفاصيل الواقعة واكتفت ببيان أعلنت فيه خبر الوفاة.

    وقال المصدر، إن “حماس” سارعت إلى تحمل تكاليف الدفن، وأصدرت خبرا رسميا عن موت المذكور.

    وقالت جهات مقربة من العائلة أن الحادث يعتبر تقصيرا فاضحا من حركة حماس التي بأبناء العائلات لصالح مشاريع الانفاق، وحسب قولهم أن ظاهرة موت الأبناء في الانفاق أصبحت واسعة ومنتشرة خلال الفترة الأخيرة.

    وحسب مصادر فلسطينية في غزة أن الظروف القاسية التي يشتغل فيها عمال الأنفاق، في ظل انعدام وسائل الأمان في العمل، أدت إلى ازدياد الحوادث التي تودي بحياة الحفارين.

    وكشفت المصادر، أن عدد القتلى والمصابين في أعمال الحفر يتعدي بكثير ما تعلن عنه حماس رسميا.

    وأضافت المصادر، أن ضخ المياه البحر إلى داخل الانفاق جنوب القطاع واغراقها من قبل السلطات المصرية قد يضر بثباتها ويزيد من خطورة حدوث الحوادث فيها.

    وبحسب معلومات متداولة بالقطاع، قتل عدد 9 حفارين منذ بداية العام الجاري، في انفاق حركة حماس وهم:محمود غبن من بيت لاهيا، انور الغلبان من خانيونس، عصام الكتناني من التفاح، نهاد خليف من بيت لاهيا، حسن السري من النصر، مصطفى شباط من التفاح، عبد الكريم صابر وعبد الكريم جودة من دير البلح، محمد طلال أبو مطر من رفح، وماجد السكني القتيل الأخير من الشجاعية.

    إضافة إلى ذلك قتل أكثر من 70 عنصر بالقسام خلال أعمال الحفر على الشريط الحدودي مع مصر.

  • سفيرقطرى يقود وساطة حماس وإسرائيل ..والسلطة الفلسطينية: يكرس للانقسام

    أكدت مصادر اعلامية أن السفير محمد العمادى، المشرف على تنفيذ المنحة القطرية فى قطاع غزة، التقى مؤخراً فى تل أبيب مع مسئولين إسرائيليين، حيث نقل لهم رسالة من الدوحة تحمل عرضاً من قطر وقيادات حركة حماس المقيمة حالياً فى الدوحة، بشـأن التهدئة طويلة الأمد فى قطاع غزة.

    وقال مصدر مطلع إن الرسالة التى حملها العمادى بها نوع من الغزل الحمساوى تجاه إسرائيل، حيث عرضت الحركة الأتفاق على هدنة طويلة الأمد فى قطاع غزة، مقابل السماح بتزويد القطاع بالغاز وفتح المعابر الحدودية على أن تتكفل قطر بدفع رواتب موظفى الحركة فى القطاع.

    وقد وصل العمادى الأسبوع الماضى مطار بن جوريون بتل أبيب على متن طائرة قطرية خاصة، ومكث فى تل أبيب عدة ساعات قبل أن ينطلق لقطاع غزة عبر معبر إيرز للتوقيع على مشاريع تتعلق بإعادة إعمار قطاع غزة بقيمة 60 مليون دولار، ولقاء عدد من قادة حماس، ثم عاد مرة أخرى إلى تل أبيب والتقى المسئولين الإسرائيليين الذين وعدوه بدراسة العرض القطرى الحمساوى والرد عليه خلال أقرب وقت.

    تحركات السفير القطرى أثارت غضب القيادة الفلسطينية، حيث أعرب مصدر فلسطينى مسئول عن قلقه من دور السفير القطرى الذى تجاوز حدود المهمة المكلف بها وهى الإشراف على تنفيذ المنحة القطرية فى غزة.

    وقال المصدر السفير العمادى تجاوز حدود مهمته ودخل فى دور سياسى.. ونحن نخشى أنه يعمل على تقسيم فلسطين وتكريس الانفصال بين الفلسطينيين من خلال التواصل مع إسرائيل نيابة عن حماس بدون علم، ودعم فكرة قيام أمارة حماس فى غزة ككيان منفصل عن الدولة الفلسطينية”.

زر الذهاب إلى الأعلى