اسرائيل

  • مقال مترجم لـصحيفة ( تايمز أوف إسرائيل) – النسخة الإنجليزية ، بعنوان ” السعودية تُدين بشدة تصريحات سموتريش بـمحو بلدة حوارة “

    – نشرت الصحيفة مقال ذكرت خلاله أن كلاً من  
    – ( السعودية / مصر / فرنسا ) أدانوا التصرحات العنصرية وغير المسئولة لوزير المالية الإسرائيلي ” بتسلئيل سموتريش ” التي ناشدت دولة إسرائيل بضرورة القضاء على بلدة حوارة الفلسطينية في الضفة الغربية ، موضحة أن تلك التصريحات كانت سبباً في إثارة ردود فعل دولية قوية والعنف في الضفة الغربية ، مشيرة إلى أن تصريحات ” سموتريش” جاءت بعد أن قام أحد الأشخاص في بلدة حوارة بقتل شخصين إسرائيليين .

    – علقت الصحيفة بأن العلاقات الدبلوماسية الرسمية بين مصر وإسرائيل لها تاريخ طويل ، مضيفة أنه بالرغم من سعي رئيس الوزراء الإسرائيلي ” نتنياهو ”  إلى تطبيع العلاقات مع السعودية إلا أنها لم تقم بأي علاقات رسمية علنية مع إسرائيل .

    – ذكرت الصحيفة أن القوات الإسرائيلية قامت يوم الجمعة بالاشتباك مع مئات النشطاء الإسرائيليين اليساريين الذين حاولوا دخول بلدة حوارة في زيارة تضامنية، وأن لقطات من مكان الحادث أظهرت قوات تتشاجر مع المتظاهرين وفي عدة حالات تم إلقاء قنابل صوت.

  • تبادل الاتهامات بين الجيش والشرطة في إسرائيل بسبب اعتداءات نابلس الفلسطينية

    انتقد مسؤولون في الجهاز الأمني الإسرائيلي، سلوك قوات الشرطة بعد الاعتداءات التي وقعت في بلدة حوارة بنابلس الأحد الماضي، من قبل المستوطنين الإسرائيليين، وفقًا لموقع “واللا” العبري.

    هجمات نابلس المميتة

    ورأى المسؤولون أنه كان عليهم توقع الاضطرابات التي تحدث بشكل شبه منتظم في المنطقة بعد الهجمات المميتة، واعتقدوا أن القوات لم يتم تنظيمها على هذا النحو وبطريقة كان من الممكن أن تمنع الاضطرابات التي تغطيها وسائل الإعلام الأجنبية، على أنها فقدان السيطرة على النظام الأمني، وبالتالي إلحاق أضرار جسيمة بإسرائيل في العالم.

    وقال مسؤولون في الجيش الإسرائيلي إن معلومات نقلت في الوقت الحقيقي للشرطة حول وصول عشرات المستوطنين إلى بلدة حوارة، وحدوث اضطرابات عنيفة فيها.. “لكنهم (عناصر الشرطة) لم يتعجلوا بالوصول إلى المنطقة”.

    كما قال مصدر عسكري إنه “خلال فترة وجيزة ارتفع عدد المستوطنين الذين كانوا في المنطقة إلى المئات، وبدأوا يرشقون الحجارة ويضرمون النيران في المباني الفلسطينية بسرعة.

    وأضاف أنه “على الرغم من العنف ومدى الفوضى، إلا أن مقاتلي الجيش الإسرائيلي تمكنوا من اعتقال مستوطنين تم تسليمهم لشرطة إسرائيل لاستجوابهم، ولكن على حد علمنا تم اعتقال مستوطن واحد منهم فقط. ولم يتضح لنا حتى الآن سبب عدم تسرع الشرطة الإسرائيلية للرد على الأحداث وتعزيز المنطقة”.

    الشرطة ترد

    وردًّا على ذلك، زعم مسؤولون في الشرطة، أنه فور ورود المعلومات، هرعت القوات إلى المنطقة لعزلها واعتقال المشتبه فيهم وإبعاد المستوطنين.

    وأضافت مصادر شرطية أنه تم فتح تحقيق حول ذلك، وتم اعتقال عدد من المشتبه فيهم، وهناك ملاحقات لاعتقال آخرين.

    وكان وزير الدفاع يوآف غالانت، وصل أمس الإثنين، إلى موقع الهجوم في حوارة، وتلقى مراجعة استخباراتية وعملياتية لما حدث في اليوم الأخير في المنطقة.

    فشل

    في السياق، قال الكاتب والمحلل السياسي في صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، يوسي يهوشع، إن الأمريكيين ضغطوا على الإسرائيليين لقبول المطالب بتجميد البناء في الأراضي الفلسطينية والحد من العمليات الهجومية للجيش الإسرائيلي في المدن، إلا في مواجهة القنابل الموقوتة، وقد دعم الجيش الإسرائيلي و(الشاباك) الخطوة.

    وتابع: “لكن هجومًا وقع بعد ذلك في حوارة بنابلس، حيث قتل الأخوان هليل ويغال يانيف، وأعقبه أعمال انتقامية للمستوطنين ضد الفلسطينيين”.

    واعتبر يهوشع أن الأعمال الانتقامية هي بمثابة فشل للمنظومة العسكرية الإسرائيلية، بعد وصول كتيبة التعزيزات الأولى من “المظليين”، وعدم تمكنها من إلقاء القبض على منفذ عملية حوارة، وإغلاق مدينة نابلس وحوارة، وكذلك للتعامل مع أعمال الشغب التي قام بها نشطاء اليمين الذين قدموا من عدة مواقع.

  • الجامعة العربية توافق على طلب فلسطين بتوفير الحماية الدولية ضد انتهاكات الاحتلال

    قال الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، السفير حسام زكى إن اجتماع المندوبين الدائمين جاء بناء على طلب فلسطين، حيث تم بالاجماع الموافقة على مشروع القرار الذى طالب به الجانب الفلسطينى.

    ويعتمد القرار، بحسب السفير زكى، مطلبا رئيسيا وهو توفير الحماية الدولية في ظل الانتهاكات التي ترتكبها السلطات الاسرائيلية، واخرها ما ارتكبته في نابلس، موضحًا أنه يحظى بدعم دولي من قبل الامم المتحدة.

    وشدد، في تصريحات على هامش أجتماع المندوبين الدائمين بالجامعة العربية لمناقشة الاعتداءات الاسرائيلية على نابلس، على العمل من خلال الآليات الدولية المتعارف عليها، وتدور حول الامم المتحدة، مع بعض الاليات الاخرى المساعدة، على المستوى الاقليمى والنوعى، موضحا ان الدعم العربي للقرار يمثل دافعا قويا للتحرك العربي على المستوى الدولي لدعم القضية الفلسطينية.

  • الطائرات الحربية الإسرائيلية تقصف مواقع تابع لحركة حماس في وسط قطاع غزة

    نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي للاعلام العربي ” أفيخاي ادرعي ” فيديو لقيام الطائرات الحربية الإسرائيلية بقصف موقع لانتاج وسائل قتالية تابع لحركة ( حماس ) يقع في وسط القطاع ردًّا على اطلاق (6) قذائف صاروخية من قطاع غزة نحو إسرائيل ، كما أكد استهداف الطائرات الحربية مجمع عسكري في شمال قطاع غزة يستخدم أيضًا لانتاج وسائل قتالية بحرية تابعة لـ ( حماس ) يقع بالقرب من عيادة طبية ومسجد ومدرسة وفندق ومركز لشرطة ، محملاً حركة (حماس) مسئولية ما يجري في قطاع غزة وانها ستدفع ثمن الانتهاكات الأمنية التي تستهدف إسرائيل ، قائلاً (ذلك تأكيدًا لقيام حماس بوضع مصالحها العسكرية في قلب الأحياء السكنية .. وتعد الغارات الإسرائيلية بمثابة ضربة ملموسة لقدرات حماس التسليحية ) .

  • دعوات فلسطينية لإضراب شامل فى الأراضى المحتلة غدا ردا على جرائم إسرائيل

    دعت القوى الوطنية والإسلامية في القدس، أبناء العاصمة المحتلة إلى الإضراب الشامل والنفير العام في جميع مناطق وبلدات ومخيمات القدس، غدا الخميس، ردا على جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني، وآخرها المجزرة التي ارتكبها في نابلس وأدت إلى استشهاد 10 فلسطينيين.

    وقالت القوى الفلسطينية في بيان لها، اليوم الأربعاء، “ندعو أبناء شعبنا في العاصمة المحتلة إلى الاضراب العام والخروج إلى الشوارع وعلى الحواجز الاحتلالية وإعلان حالة النفير العام والتصدي لجرائم الاحتلال في كافة المناطق الفلسطينية، خاصة في القدس المحتلة”.

    واختتمت القوى بيانها بالتأكيد على أن كل هذه الجرائم لن تكسر أو ترهب الشعب الفلسطيني، بل ستزيده إصرارا على النضال من أجل نيل حريته وإقامة دولته المستقلة.

    بدورها، أعلنت فصائل العمل الوطني وحركة فتح في محافظة طولكرم، الأربعاء، الإضراب الشامل غدا الخميس، حدادا على أرواح الشهداء الذين ارتقَوا خلال المجزرة التي نفذها جيش الاحتلال الإسرائيلي في مدينة نابلس.

    ونددت فتح وفصائل العمل الوطني الفلسطينية في بيان لها، بالجريمة الإرهابية التي نفذها الاحتلال في مدينة نابلس، وأكدت أن هذه المجزرة الوحشية لن ترهب شعبنا المناضل والمصمم على مواصلة طريق الكفاح في مواجهة الاحتلال والتصدي لسياساته وإجراءاته العدوانية، وهذه المجزرة لن تثني شعبنا في معركته المستمرة على طريق الحرية والاستقلال ودحر الاحتلال، وإقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.

    كما دعت إلى التصدي للاحتلال وجرائمه العدوانية، وتفعيل أشكال المقاومة الشعبية كافة في مجابهة الاحتلال، ومواصلة التحرك السياسي والدبلوماسي لإدانة جرائم الاحتلال، وعدم السماح بأن يفلت قادة الاحتلال من العقاب.

  • مصر تدين اقتحام إسرائيل لنابلس.. وتؤكد: يقوض من جهود تحقيق التهدئة

    أدانت جمهورية مصر العربية في بيان صادر عن وزارة الخارجية اليوم الأربعاء، اقتحام القوات الإسرائيلية لمدينة نابلس الفلسطينية، ما أسفر عن فقدان أرواح عشرة ضحايا من الفلسطينيين، وإصابة أكثر من مائة آخرين حتى الآن.

    وأعربت مصر عن قلقها البالغ تجاه التصعيد المستمر والخطير الذي تشهده الأراضي الفلسطينية المحتلة مؤخراً، والذي يزيد الأوضاع تعقيداً وتأزماً كل يوم، ويقوض من جهود تحقيق التهدئة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، ويؤثر على فرص إعادة إحياء عملية السلام علي أساس مقررات الشرعية الدولية ومبدأ حل الدولتين.

  • عشرات المستوطنين الإسرائيليين يقتحمون ساحات الأقصى فى حماية شرطة الاحتلال

    اقتحم عشرات المستوطنين الإسرائيليين، اليوم الثلاثاء، المسجد الأقصى المبارك، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلى، وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية فى القدس، أن مجموعات من المستوطنين اقتحمت المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، ونفذت جولات استفزازية، وأدوا طقوسا التلمودية فى باحاته.

    وتواصل شرطة الاحتلال الإسرائيلى فرض قيودها على دخول الفلسطينيين الوافدين من القدس وأراضى الـ48 إلى المسجد، ودققت فى هوياتهم الشخصية، واحتجزت بعضها عند بواباته الخارجية.

    على جانب آخر، استنكر قاضى قضاة فلسطين مستشار الرئيس للشؤون الدينية والعلاقات الإسلامية، الشيخ محمود الهباش، الأحد الماضى، الاعتداء الإرهابى الذى تعرض له مسجد “السنية” الواقع فى منطقة السهلة بالبلدة القديمة لمدينة خليل الرحمن، على يد مجموعات المستوطنين الإرهابية الجاثمة فى قلب مدينة الخليل، ما أدى إلى تحطيم نوافذه ودمار فى مرافقه والباحة الخارجية له.

    وأكد الهباش، فى بيان صحفى، أن هذا الاعتداء يأتى فى سياق الحرب المسعورة التى تشنها دولة الاحتلال بأذرعها الأمنية والاستيطانية على المقدسات والمساجد ودور العبادة، وخاصة فى مدينتى القدس والخليل، ضمن مخطط لتغيير وطمس ملامح وسمات الهوية الدينية والثقافية الإسلامية، تمهيدًا لفرض مخطط التهويد الذى يستهدف المدينتين على وجه الخصوص.

    وطالب قاضى القضاة، المجتمع الدولى والمؤسسات الحقوقية ومنظمة “اليونسكو”، بالوقوف أمام التزاماتها تجاه ما تتعرض له مقدساتنا وأماكن عبادتنا، وهى التى أكدت فى أكثر من قرار على إسلامية وعروبة مدينتى القدس والخليل، ولا حق لغير المسلمين بهما.

    كما طالب الهباش العالمين العربى والإسلامى بالوقوف عند مسؤولياتهم تجاه الأماكن المقدسة فى فلسطين، ومساندة إخوانهم الفلسطينيين الذين يدافعون عن شرف الأمة وكرامتها ونيابة عنها ضد هذا الاحتلال المجرم، مؤكدًا أن مسؤولية حماية فلسطين ومقدساتها هى واجب وتكليف ربانى للأمة الإسلامية جمعاء، وليس للفلسطينيين فقط، الذين شرفهم الله بأن يكونوا رأس الحربة فى الدفاع عن عقيدة الإسلام ومقدسات المسلمين، وعلى رأسها المسجد الأقصى المبارك، والحرم الإبراهيمى بالخليل، مساجد فلسطين كافة.

  • إسرائيل تبلغ أمريكا بأنها لن تصدر ترخيصًا لمستوطنات جديدة قريبًا

    ذكر مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الاثنين، أن إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة بأنها لن تصدر ترخيصًا لمستوطنات جديدة في الضفة الغربية المحتلة في الأشهر المقبلة.

    ترخيص لمستوطنات جديدة
    ومنحت الحكومة الائتلافية التي يتزعمها نتنياهو وتغلب عليها الأحزاب الدينية القومية واليمينية المتطرفة ترخيصًا بأثر رجعي لتسعة مواقع استيطانية في الـ12 من فبراير؛ ما أثار غضب الفلسطينيين وقوى غربية.

    وأمس الأحد، قالت وسائل إعلام إسرائيلية: إن السلطة الفلسطينية وإسرائيل “توصلتا إلى اتفاق” بوساطة أمريكية لوقف الإجراءات الأحادية بين الجانبين، بما يتضمن وقف التصويت في مجلس الأمن على قرار يدين الاستيطان الإسرائيلي، وتعليق إسرائيل مؤقتًا لبناء المستوطنات.

    وبحسب ما نقله موقع “واللا” الإسرائيلي عن مصادر سياسية، فإن “ضغوطًا شديدة من إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن أدت لتوصل الطرفين إلى تفاهم يقضي بعدم تقدم الفلسطينيين للتصويت ضد المستوطنات في مجلس الأمن، غدًا، في المقابل، ستعلق إسرائيل مؤقتًا الترويج لمزيد من البناء في المستوطنات، وهدم المنازل”.

    وأضافت المصادر: “توصلت إسرائيل والسلطة الفلسطينية إلى تفاهم بشأن خفض التوترات في الضفة الغربية، حيث سيعلق الطرفان الإجراءات أحادية الجانب لبضعة أشهر”.

    وبحسب الموقع الإسرائيلي، فقد “مارس الأمريكيون ضغوطًا شديدة لدفع التفاهمات، بسبب الخوف الشديد من اندلاع تصعيد في شهر رمضان وعيد الفصح إذا استمرت التوترات الحالية”.

    وتابع الموقع: “يريد الأمريكيون منع التصويت في مجلس الأمن على قرار يدين الاستيطان، حتى لا يُضطروا إلى استخدام حق النقض (الفيتو) ضد قرار مقترح يعكس مواقفهم من قضية المستوطنات”.

    والأسبوع الماضي.. أعلن زير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن عن معارضة الولايات المتحدة منح إسرائيل تصريحا بأثر رجعي لإقامة مستوطنات في الضفة الغربية.

    وأضاف بلينكن: إجراءات إسرائيل أحادية الجانب تؤدي إلى تفاقم التوتر وتقوض آفاق التوصل إلى حل الدولتين عبر المفاوضات.

    مستوطنات الضفة الغربية
    جدير بالذكر أن المكتب الوطني للدفاع عن الأراضي الفلسطينية ومقاومة الاستيطان سبق وان قال أن برنامج حكومة الاحتلال يزدحم بمخططات ومشاريع استيطانية هدفها الضم كسياسة أمر واقع.

    ففي ظل تنازع صلاحيات بين وزير الجيش يؤاف جالانت والوزير في وزارة الجيش بيتسلئيل سموتريتش، استعرض الأخير وهو وزير المالية في الوقت نفسه، في اجتماع عقده مع قادة المستوطنين في الضفة الغربية المحتلة، في مكتبه بمقر وزارة الأمن في تل أبيب (الكرياه) خطة حكومة بنيامين نتنياهو لإنشاء “إدارة للاستيطان” والتي ستعمل على شرعنة ما يسمى “البؤر الاستيطانية العشوائية”، والدفع بالمشروع الاستيطاني خلال ولاية الحكومة الحالية.

    وطالب سموتريتش أعضاء مجلس المستوطنات (يشع) بإرجاء العمليات الرامية لإنشاء بؤر استيطانية جديدة في الضفة، والعمل بالتنسيق مع رئيس الحكومة نتنياهو.

    وأوضح خلال الاجتماع الصلاحيات التي ستوكل لإدارة الاستيطان التي ستكون تحت مسؤوليته، وقال إن أهداف إدارته الجديدة هو العمل على شرعنة البؤر الاستيطانية، وتعزيز بنيتها التحتية ومصادرة المزيد من الأراضي الفلسطينية لخدمة هذه الأهداف، كما ستعنى إدارة الاستيطان بالعمل على حل الإدارة المدنية للاحتلال في الضفة، ونقل صلاحياتها إلى الوزارات الحكومية المختلفة، كما سيتم تشكيل قسم قانوني خاص بالإدارة الجديدة لوضع خطط قانونية بهدف شرعنة جميع المشاريع الاستيطانية في الضفة في سياق مخطط الضم الذي يسعى سموتريتش لفرضه بحكم الأمر الواقع.

  • الاحتلال الإسرائيلى يعتقل 10 فلسطينيين من الضفة الغربية

    اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الاثنين، 10 فلسطينيين من أنحاء متفرقة بالضفة الغربية المحتلة.

    وقالت مصادر أمنية فلسطينية إنه جرى اعتقال فتى (17 سنة) من بلدة “حزما”، شمال شرق القدس، فيما جرى اعتقال اثنين آخرين من بلدة “العيساوية” بالقدس (داخل الجدار).

    وأضافت المصادر أنه تم اعتقال طفل وشاب من مدينة بيت لحم الواقعة إلى الجنوب من القدس، واثنين من بلدة “جبع” في جنوب محافظة “جنين” بشمال الضفة الغربية.

    وفي مُحافظة رام الله والبيرة بوسط الضفة، جرى اعتقال ثلاثة من قرية “بلعين” بعد مداهمة منازلهم وتفتيشها.

    وذكرت مصادر فلسطينية في محافظة “نابلس” أن اشتباكات بين أهل المحافظة وقوات الاحتلال الإسرائيلي أسفرت عن إصابة شاب بالرصاص الحي في قدمه اليمنى، و20 آخرين بالاختناق بالغاز المسيل للدموع.

    وأفادت المصادر بأن الاشتباكات اندلعت على خلفية قيام قوات الاحتلال بمداهمة منزلي الأسيرين أسامة الطويل في شارع المريج، وكمال جوري في شارع تل، وأخذ قياساتهما تمهيدا لهدمهما.

    من جهة أخرى، واصل الأسرى الفلسطينيون بسجون الاحتلال الإسرائيلي، لليوم السابع على التوالي، خطوات “العصيان” الجماعي ضد إدارة السجون، ردا على إعلانها البدء في تطبيق الإجراءات التي أوصى بها وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن جفير، للتضييق عليهم.

    وكانت لجنة الطوارئ الوطنية العليا للحركة الوطنية الأسيرة، أعلنت أمس، أن الخطوات النضالية التي بدأها الأسرى في سجون الاحتلال، لمواجهة حرب المتطرف بن جفير، على الأسرى، لن تتوقف إلا بتحقيق حريتهم.

    ودعت اللجنة أبناء الشعب الفلسطيني في كل الساحات لنصرة الأسرى كل حسب المستطاع، كما دعت إلى اعتبار يوم الجمعة المقبل يوم غضب نصرة للأسرى ولأهلنا في القدس، الذين يتفنن الاحتلال في التضييق عليهم من خلال هدم بيوتهم والاستيلاء على أموالهم، وغيرها من الممارسات العنصرية.

    وكانت إدارة سجون الاحتلال قد فرضت عقوبات جماعية بحق الأسرى في عدد من المعتقلات، ردا على خطوات “العصيان” التي نفّذوها رفضا لإعلانها عن البدء بتطبيق إجراءات الوزير إيتمار بن جفير.

    ويبلغ عدد الأسرى في سجون الاحتلال، نحو 4780 أسيرا، من بينهم 160 طفلا، و29 أسيرة، و914 معتقلا إداريا.

  • 4 مقاتلات إف 16 إسرائيلية.. روسيا تكشف تفاصيل قصف العاصمة السورية

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن الضربة الجوية التي استهدفت دمشق في وقت مبكر من صباح الأحد، نفذتها 4 طائرات مقاتلة من طراز “إف-16” تابعة للجيش الإسرائيلي.

    وقال رئيس المركز الروسي للمصالحة في سوريا أوليغ جورينوف في تصريحات -نقلتها وكالة أنباء “تاس” الروسية- إن الضربة الجوية في دمشق أسفرت عن خسائر بشرية وأضرار جسيمة، ونفذها سلاح الجو الإسرائيلي بأربع طائرات حربية طراز “إف-16“.

    وأضاف جورينوف أنه خلال الساعة الأولى من الأحد، أطلقت أربع طائرات تكتيكية مغارة صاروخية على دمشق من مرتفعات الجولان، ونتيجة لذلك سقطت مباني المعهد الفني للفنون التطبيقية ودُمر المركز الثقافي في حي كفت سوسة، كما أسفرت الغارة عن مقتل 5 اشخاص وإصابة 15 آخرين.

  • سقوط قتلى وجرحى جراء غارة إسرائيلية على أحياء سكنية في دمشق

    نقلت وكالة الأنباء السورية عن مصدر في قيادة شرطة دمشق عن سقوط قتلى وجرحى جراء غارة إسرائيلية على أحياء سكنية في دمشق.

    ونقلت صحيفة “الوطن” السورية عن مدير عام مشفى دمشق “المجتهد”، الطبيب أحمد عباس قوله: “وصل إلى المشفى 3 حالات وفاة بسبب العدوان الإسرائيلي الغاشم وتم إسعاف إصابتين حالتهما مستقرة.”

    الدفاعات الجوية السورية تصدت لأهداف معادية

    وكانت قد قالت الوكالة إن وسائط الدفاعات الجوية السورية تصدت لأهداف معادية في سماء محيط دمشق.

    من جهته، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن صواريخ إسرائيلية استهدفت مواقع تتواجد ضمنها ميليشيات إيرانية و”حزب الله” اللبناني، في منطقة واقعة ما بين السيدة زينب والديابية بريف دمشق مما نجم عن حرائق وانفجارات في الأماكن المستهدفة، ومنطقة ومدرسة إيرانية في كفرسوسة مما أسفر عن تدمير مبنى وسقوط خسائر بشرية.

    كما سقط صاروخ عند دوار المزرعة، وسط معلومات عن مقتل امرأة، واستهدفت كتيبة الرادار في تل مسيح جنوب شهبا في السويداء، وفقا للمرصد السوري لحقوق الإنسان.

    استهدف هجوم بالصواريخ، مساء السبت، قاعدة أمريكية في حقل العمر النفطي بريف دير الزور بشرق سوريا.

    ألسنة اللهب داخل قاعدة الأمريكية

    وذكرت مصادر محلية، أن هجومًا بالصواريخ استهدف مساء أمس السبت حقل العمر النفطي، الذي تتخذه القوات الأمريكية قاعدة لها بريف دير الزور الشرقي، بحسب وكالة الأنباء السورية “سانا”.

    وأشارت المصادر إلى ارتفاع ألسنة اللهب داخل قاعدة الأمريكية، فيما لم يتسن التأكد من وقوع قتلى أو مصابين في صفوف قوات الأمريكية.

    وتزايدت الهجمات التي تستهدف القواعد الأمريكية في سوريا خلال الأشهر الأخيرة.

    ويمتلك الجيش الأمريكي وقوات أجنبية أخرى حليفة له ضمن ما يسمى التحالف الدولي، ما لا يقل عن 28 موقعا عسكريا معلنا في سوريا، تتوزع على 3 محافظات، هي الحسكة (17 موقعا) ودير الزور (9 مواقع) وحمص (موقعان).

    حقل العمر النفطي

    وينطوي حقل العمر النفطي كأكبر حقول النفط السورية، على أكبر القواعد الأمريكية في ريف دير الزور الشرقي.

    وتعتبر قاعدة حقول نفط الجبسة بمدينة الشدادي من أكبر القواعد الأمريكية شرقي سوريا، حيث تضم القاعدة أيضًا عددا من ضباط وجنود الجيوش الغربية منها الجيشان الفرنسي والبريطاني.

    ومع مرور الوقت على انطلاق العمليات العسكرية، أعلنت “قسد”، في 22 من اكتوبر 2017، سيطرة قواتها بدعم من التحالف على حقل “العمر” النفطي، أكبر حقول سوريا، بعد أن خاض حلف النظام عمليات عسكرية باتجاهه لأيام.

    ومع تثبيت “قسد” مناطق نفوذها في المنطقة وصولًا حتى نهر “الفرات” من الجهة الشرقية، بات حقل “العمر” يُعرف بكونه أكبر قاعدة عسكرية للقوات الأمريكية في سوريا.

    ويعتبر الحقل الواقع في الريف الشرقي لدير الزور أكبر حقول النفط في سوريا، وبلغ إنتاجه قبل الثورة السورية حوالي 30 ألف برميل بشكل يومي.

    ويضم معملًا للغاز ومحطة لتوليد الكهرباء، إلا أنه تعرض في السنوات الماضية بعد سيطرة تنظيم “الدولة” لعشرات الغارات الجوية من قبل التحالف الدولي، ما أدى إلى تضرره بشكل كبير.

  • أول رد من جنوب أفريقيا على واقعة طرد المراقبة الإسرائيلية من قمة الاتحاد الأفريقي

    أفاد مكتب الرئاسة في دولة جنوب أفريقيا، بأن على “إسرائيل تقديم أدلة تثبت صحة ادعاءاتها” بوقوف الجزائر وجنوب أفريقيا وراء طرد المبعوثة الإسرائيلية من القمة الأفريقية.

    طرد المراقبة الإسرائيلية من قمة الاتحاد الأفريقي
    جاء ذلك ردًّا على طلب من وكالة “فرانس برس” من دولة جنوب أفريقيا، التعليق على الاتهامات الإسرائيلية بوقوف الجزائر ودولة جنوب أفريقيا، وراء طرد المبعوثة الإسرائيلية من قاعة مؤتمر قمة الاتحاد الأفريقي، بإيعاز من إيران.

    يشار إلى أنه تم طرد الوفد الإسرائيلي من حفل افتتاح قمة الاتحاد الأفريقي اليوم، في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، والتي تضم قمة رؤساء دول الاتحاد الأفريقي في دورته العادية الـ 36 يومي الـ 18 -19 من فبراير، تحت شعار “تسريع تنفيذ منطقة التجارة الحرة الأفريقية القارية”.

    وحصلت إسرائيل على صفة مراقب في الاتحاد الأفريقي عام 2021، الأمر الذي أثار موجة احتجاجات كبيرة من قبل أعضاء رفيعي المستوى، في الحلف الأفريقي في كل من الجزائر ودولة جنوب أفريقيا، مؤكدين أن منح إسرائيل العضوية يتعارض مع مواقف الاتحاد الداعمة للقضية الفلسطينية.

    منح إسرائيل صفة مراقب معتمد في الاتحاد الأفريقي
    وفي العام الماضي، صادق رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، موسى فقي محمد، على منح إسرائيل صفة مراقب معتمد في الاتحاد، ما أثار موجة استياء كبيرة بين أعضاء الاتحاد الأفريقي، وخلافًا كبيرًا داخل الهيئة التي تقدر أهمية التوافق في الآراء، ومطالبة الفلسطينيين بسحب الاعتماد من إسرائيل.

    وشكلت القمة الـ 35 التي عقدت العام الماضي، لجنة خاصة لبحث مسألة سحب الاعتماد من إسرائيل.

    ولم يذكر الاتحاد الأفريقي ما إذا كانت صفة إسرائيل كمراقب ستطرح للنقاش في قمة هذا العام.

    نددت وزارة الخارجية الإسرائيلية، بطرد المبعوثة الإسرائيلية “شارون بار لي” من حفل افتتاح قمة الاتحاد الأفريقي في إثيوبيا، اليوم.

    قالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية إن الدبلوماسية الإسرائيلية كانت قد حصلت على جميع الموافقات والتصريحات اللازمة لمشاركتها في أعمال القمة الإفريقية، التي تستضيفها العاصمة الإثيوبية، أديس أبابا.

    قمة رؤساء دول الاتحاد الأفريقي
    وافتتحت السبت، أعمال قمة رؤساء دول الاتحاد الأفريقي في دورتها العادية الـ 36، وتستمر على مدار يومين 18 و19 فبراير، بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا؛ إذ تركز القمة على الأزمات الأمنية المتفاقمة التي تتصدر جدول أعمال القمة السنوية للاتحاد.

    وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن مساعدة مدير عام وزير الخارجية الإسرائيلية للشؤون الإفريقية أُخرجت من القمة، وأن حالة من الغضب تنتاب الأوساط الدبلوماسية والسياسية الإسرائيلية، مشيرة إلى أن ضغوطًا تُمارس في الوقت الراهن لإعادتها بعد أن استبعدت بضغط جزائري وجنوب أفريقي.

    ذكرت تقارير إعلامية اليوم السبت، أن أمن قمة الاتحاد الأفريقي قام بطرد الوفد الإسرائيلي الذي حضر من تل أبيب للمشاركة في قمة للاتحاد الأفريقي في دورتها الـ36، من قاعة القمة.

    طرد الوفد الإسرائيلي من قمة الاتحاد الأفريقي
    وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية معا، أنه تم طرد الوفد الإسرائيلي من قمة الاتحاد الأفريقي، وذلك برغم تسلل الوفد خلسة مستعملًا بطاقات دخول لأشخاص آخرين، إلا أن أمن قمة الاتحاد الأفريقي اكتشفهم وقام بطردهم.

    وادعى الوفد الإسرائيلي أن لديه دعوة لحضور جلسة افتتاح قمة الاتحاد الافريقي، لكن لم يتمكنوا من إثبات ذلك، وعلى إثرها قام أمن القاعة بإجبارهم على الخروج وطردهم من القاعة.

    وانطلقت اليوم السبت، أعمال القمة الأفريقية العادية في دورتها الـ36 في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، وسط أزمة الغذاء وقضايا الأمن التي تهدد المنطقة وتفرض نفسها على أجندة القمة.

    انطلاق القمة الأفريقية
    وقال رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي، خلال الجلسة الافتتاحية للقمة، إن دول القارة تقاوم الإرهاب رغم غياب التضامن فيما بينها.

    وتجدر الإشارة إلى أن قضايا الإرهاب من بين أبرز الملفات المطروحة على القمة الحالية في ضوء تمدد التنظيمات المتشددة غرب القارة وحول بحيرة تشاد وفي القرن الأفريقي.

    وأوضح فكي أن عدم الاستقرار في بعض مناطق القارة يغذي الإرهاب.

    الملفات المطروحة في القمة الإفريقية
    وتولي الدورة الحالية أهمية كبرى لمعالجة الأزمات الاقتصادية التي تعتبر أحد روافد الفوضى والإرهاب، وهو ما أشار إليه فكي في كلمته معتبرا أن على الاتحاد “تسريع تنفيذ منطقة التجارة الحرة في قارتنا”.

    وأشار المسؤول الأفريقي إلى أن عضوية الاتحاد في مجموعة العشرين تجعله شريكا في حل مشاكل وأزمات العالم.

    كما أكد أيضًا ضرورة أن يكون للقارة حضور دائم في مجلس الأمن الدولي.

    وتجدر الإشارة إلى أنه يومي الأربعاء والخميس الماضيين، انعقدت الدورة الـ42 للمجلس التنفيذي للمنظمة القارية، تمهيدا لقمة رؤساء دول وحكومات الاتحاد الأفريقي.

    وشهد الاجتماع مناقشة العديد من التقارير المتعلقة بالسلم والأمن والتنمية في أفريقيا وتجديد عضوية بعض الهيئات الفرعية، فضلا عن مشروعات القرارات التي ستعرض أمام القمة المقبلة.

    وكانت الدورة الـ42 للمجلس التنفيذي للمنظمة قد اختتمت أشغالها، مساء الخميس، باعتماد مشروعات التقارير والقرارات التي سترفع إلى قمة رؤساء وحكومات الاتحاد الأفريقي.

    أجندة القمة الأفريقية الـ36
    ومن بين المداخلات المبرمجة لبحثها خلال القمة:

    تقرير يقدمه الرئيس السنغالي ماكي سال، حول “حوكمة السياسة العالمية والمالية وسياسة الطاقة”.

    تقرير حول “الإصلاحات المؤسساتية في الاتحاد الأفريقي” يقدمه بول كاغامي، رئيس جمهورية رواندا.

    تقرير بشأن استجابة الاتحاد الأفريقي لتحديات وباء كورونا يعرضه رئيس جنوب أفريقيا، ماتاميلا سيريل رامافوزا.

    بحث المحور الرئيسي المتعلق بمنطقة التجارة الحرة الأفريقية.

    عرض تقارير تتصل بحالة السلم والأمن في أفريقيا والتغيرات المناخية.
    ومن المقرر أن يسلم الرئيس السنغالي ماكي سال الذي تولى رئاسة الاتحاد الأفريقي منذ فبراير 2022، الدورة الحالية 2023 لرئيس جزر القمر غزالي عثماني.

  • إصابة إسرائيلي فى حادث طعن بالقدس وشرطة الاحتلال تطلق النار على المنفذ

    قالت وسائل إعلام فلسطينية، إن مواطن إسرائيلي، أصيب بجروح خطيرة، في عملية طعن نفذت عند حاجز مخيم شعفاط شمالي القدس، وقالت الإذاعة الإسرائيلية، إن شرطة الاحتلال أطلقت النار على شاب عمره 20 عاما، بعد أن أصاب إسرائيلي بسكين.

    من ناحية أخرى، شيعت جماهير محافظة نابلس، اليوم الإثنين، جثمان الشهيد أمير إيهاب بسطامي (21 عاما) إلى مثواه الأخير.

    وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى رفيديا الحكومي، باتجاه ميدان الشهداء وسط المدينة، حيث أدى المشاركون صلاة الجنازة على الجثمان، قبل إلقاء عائلته نظرة الوداع الأخير عليه، ليوارى الجثمان الثرى في المقبرة الشرقية.

    وكان الهلال الأحمر الفلسطيني، أعلن، فجر اليوم، استشهاد بسطامي متأثرا بجروحه، وإصابة سبعة آخرين، واعتقال خمسة، خلال عدوان الاحتلال الإسرائيلي، على مدينة نابلس.

    وباستشهاد الشاب بسطامي، يرتفع عدد الشهداء الذين ارتقَوا برصاص جيش الاحتلال والمستوطنين منذ بداية العام الجاري إلى 48 شهيدا (4 شهداء برصاص المستوطنين)، بينهم: 10 أطفال، وسيدة مسنّة، وأسير في سجون الاحتلال

  • الأسرى الفلسطينيون فى سجون إسرائيل يعلنون الإضراب عن الطعام فى شهر رمضان

    قررت لجنة الطوارئ الوطنية العليا للحركة الوطنية الأسيرة الفلسطينية الشروع في سلسلة خطوات تبدأ بالعصيان وتنتهي بالإضراب المفتوح عن الطعام في الأول من شهر رمضان المقبل.

    وقالت اللجنة، في بيان لها، الإثنين،: “مطلبنا الوحيد هو حريتنا، وعلى الجميع أن يلتقط رسالتنا هذه وصوتنا هذا، فلم نعد نحتمل استمرار التنكيل بنا ليلًا ونهارًا، والاعتداء على كرامتنا وكرامة أسيراتنا“.

    وأضافت أن “هذا الإضراب الذي عنوانه الحرية أو الشهادة هو إضراب يخوضه كل قادر من الأسرى من كافة الفصائل”، مؤكدة أنها “ستخوض هذا الإضراب بمطالب موحدة وبقيادة موحدة“.

    وقالت إن حجم العدوان الذي نواجهه منذ بداية هذا العام وحتى الآن يتطلب من كافة أبناء الشعب الفلسطيني وقواه الحية إسنادنا بكافة الأدوات”.

  • أبو الغيط: القدس حاضرة في وجدان العرب وتواجه قمع الاحتلال ومحاولات طمس التاريخ

    قال الأمين العام لجامعة الدول العربية احمد ابو الغيط إن قضية فلسطين والقدس هي التي جمعت العرب بشكل لم يحدث مع قضية أخرى.

    واعتبر أبو الغيط في كلمته امام مؤتمر القدس بالجامعة العربية،أن القدس حاضرة في وجدان العرب، الا أنها تعاني ليس فقط من وطأة الاحتلال وانما محاولات لطمس الهوية والتاريخية وتهويدها وتفريغها من السكان عبر القمع وهدم المنازل وغيرها من الاجراءات التعسفية.

    واعتبر أن الهدف من المؤتمر هو دعم صمود المقدسيين، معتبرا ان المدينة المقدسة جزء من التاريخ، مشددا انها تقع تحت الاحتلال، ولا يستطيع احد تغيير هذه الحقيقة، في ظل حكومة متطرفة، مشددا على ان محاولات التهويد لن تؤدي ألا لمزيد من العنف.

    وأكد أن تعزيز الصمود واجب على كل عربي، مشددا على ضرورة الحفاظ على وضعها التاريخي حتى يتحقق السلام الدائم والشامل وأن المؤتمر رسالة الى العالم بضرورة حماية القدس من من الانتهاكات التي يرتكبها الاحتلال.

  • طائرات إسرائيلية تقصف عدة مواقع فى قطاع غزة

    قصفت طائرات إسرائيلية، اليوم الخميس، عدة مواقع فى قطاع غزة منها موقعا وسط القطاع مما أدى إلى تدميره واشتعال النيران بداخله والحاق أضرار مادية فى بعض منازل وممتلكات المواطنين المحاذية له.

    وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أنه تم قصف أيضا موقعا في منطقة الشيخ عجلين جنوب غرب مدينة غزة بصاروخين إسرائيليين، مما أدى إلى خسائر مادية في المكان المستهدف، دون أن يسجل وقوع إصابات في صفوف المواطنين، كما استهدف أيضا موقعا شمال بلدة بيت لاهيا، وأراض زراعية شمال ووسط القطاع.

    وكان الجيش الإسرائيلى،أعلن مساء الأربعاء ، تمكن القبة الحديدية من اعتراض صاروخ واحد أطلق من قطاع غزة بإتجاه مستوطنات الغلاف.

    وأكدت إذاعة الجيش الإسرائيلى، “إصابة مستوطن بكدمات أثناء هروبه نحو الملاجئ وأن القبة الحديدية تمكنت من اعتراض صاروخ واحد أطلق من غزة”.

    وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلى، أنه “تم تفعيل صفارات الإنذار فى سديروت ومنطقة غلاف غزة”.

    وأشارت القناة الـ 12 العبرية إلى أن سكان غلاف غزة أفادوا بسماع دوى انفجار بعد انطلاق صفارات الإنذار”.

  • أسوشيتدبرس: عدد سكان المستوطنات الإسرائيلية بالضفة الغربية تجاوز 500 ألفا

    قالت وكالة (أسوشيتدبرس) ، إن عدد المستوطنين الإسرائيليين فى الضفة الغربية وصلوا الآن إلى أكثر من نصف مليون شخص، بحسب ما أعلنت جماعة مؤيدة للاستيطان، وذلك فى الوقت الذى يتوقع فيه قادة المستوطنين نموا أسرع للسكان فى ظل الحكومة القومية المتشددة الجديدة.

     وذكرت أسوشيتدبرس ان تقرير موقع “إحصاءات السكان اليهود بالضفة الغربية”، والذى استند إلى أرقام رسمية، أظهر أن عدد المستوطنين زاد ليصل إلى 502.991 حتى الأول من نياير الماضى، أى أنه نما أكثر من 2.5% فى الأشهر الـ 12 الأخيرة، وحوالى 16% على مدار السنوات الخمس الماضية.

     وقال باروخ جودون، مدير المجموعة والمقيم فى مستوطنة بيت إيل، إنهم وصلوا إلى عدد خضم، مضيفا: “نحن هنا للبقاء”.

     يأتى هذا فى الوقت الذى وضعت فيه الحكومة الإسرائيلية الجديدة، والتى تضم أحزابا قومية متطرفة معارضة لإقامة الدولة الفلسطينية، توسيع المستوطنات على رأس قائمة أولوياتها. وقد تعهدت الحكومة بالفعل بإضفاء الشرعية على البؤر الإستيطانية العشوائية التى تمتعت بدعم حكومى ضمنى لفترة طويلة، وتعهدت بتكثيف الموافقات على بناء منازل المستوطنين حول الضفة الغربية.

    وقالت أسوشيتدبرس إن المستوطنات نمت فى ظل كل الحكومات الإسرائيلية، حتى خلال ذروة عملية السلام فى التسعينيات. وحتى الحكومات التى مكثت لفترة قصيرة، وضمت أحزابا تدعم الدولة الفلسطينية وأخرى تعارضها، واصلت بناء المستوطنات.

     يأتى هذا التقرير فى ظل التصعيد الأخير فى المنطقة والقصف الإسرائيلى للمناطق المحتلة، وبعد أيام من زيارة وزير الخارجية الأمريكى أنتونى بلينكن الذى تعهد بدعم دولة فلسطينية مستقلة.

  • مجلس الوزراء السعودي يؤكد ضرورة إحياء السلام ووقف الاعتداءات الإسرائيلية

    أكد مجلس الوزراء السعودي برئاسة العاهل السعودي خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود على ضرورة إحياء عملية السلام، ودعوة المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بمسؤولياته لإنهاء الاحتلال ووقف الاعتداءات الإسرائيلية وتوفير الحماية اللازمة للمدنيين.

    وجدّد المجلس، وفقًا لوكالة الأنباء السعودية رفض المملكة وإدانتها لتكرار حرق نسخ من المصحف الشريف في عدد من العواصم الأوروبية خلال الآونة الأخيرة، والتأكيد على أهمية تصدي حكومات تلك الدول للممارسات المستفزة لمشاعر ملايين المسلمين حول العالم.

    وتابع مجلس الوزراء السعودي أعمال التنسيق والإعداد والتحضير لمشاركة المملكة في اجتماعات مجموعة العشرين 2023، في ضوء ما توليه من الحرص على تقديم حلول ومبادرات لمعالجة التحديات التي تواجه الاقتصاد العالمي، ومن ذلك مبادرة الإطار المشترك لمعالجة الديون، ودورها في إطلاق صندوق الوساطة المالية للأمن الصحي العالمي ودعمها له بمبلغ 50 مليون دولار، إلى جانب عملها مع الرئاسة الإندونيسية لمجموعة العشرين في عام 2022 لوضع استجابة لأزمة الأمن الغذائي العالمية، واستمرار العمل على استكمال تنفيذ هذه المبادرات تحت الرئاسة الهندية.

  • مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك وسط حراسة من شرطة الاحتلال

    اقتحم مستوطنون إسرائيليون اليوم الثلاثاء، المسجد الأقصى المبارك، وسط حراسة مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلى.

    وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” أن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى على شكل مجموعات متفرقة، ونفذوا جولات استفزازية فى باحاته، وأدوا صلوات تلمودية.

    وفي سياق متصل، أعطب مستوطنون إطارات 3 مركبات، وخطوا شعارات عنصرية على منازل المواطنين، فى مدينة البيرة.

    وكانت وزارة الصحة الفلسطينية، أكدت سقوط (35) شهيدا، من بينهم (8) أطفال وسيدة مسنة، برصاص الاحتلال الإسرائيلى ومستوطنيه فى الضفة الغربية خلال شهر يناير الجارى.

    وأوضحت الوزارة -فى بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، أن الإصابات التي سُجلت على أجساد القتلى أظهرت أن إطلاق النار كان يتركز في الأجزاء العلوية منها وغالبيتها في الرأس، مشيرة إلى أن محافظة جنين سجلت العدد الأكبر من الشهداء منذ بداية العام الجاري بواقع (20) شهيدا.

  • استشهاد شاب فلسطيني متأثرًا برصاص الاحتلال في الخليل

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، استشهاد الشاب نسيم نايف سلمان أبو فودة (٢٦ عامًا) متأثرًا بإصابته برصاصة في الرأس أطلقها عليه جنود الاحتلال في مدينة الخليل صباح اليوم الاثنين.

    وقالت مصادر فلسطينية، إن الشاب “أبو فودة” أصيب برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، قرب الحرم الإبراهيمي، وسط مدينة الخليل فجر اليوم.

    واندلعت مواجهات عنيفة، مساء أمس الأحد، بين شبان فلسطينيين وقوات جيش الاحتلال الإسرائيلي في مدينة القدس المحتلة.

    وذكر إعلام محافظة القدس، أن مواجهات عنيفة وقعت بين الشبان الفلسطينيين ضد قوات الاحتلال في بلدة بيت حنينا بالقدس المحتلة، وأنه تم اعتقال 6 شبان.

    وفي السياق ذاته، اندلعت مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في بلدة جبل المكبر جنوب القدس المحتلة، أطلقت خلالها قنابل الغاز المسيل للدموع، والرصاص في الهواء.

    مواجهات بين الفلسطينيين والإسرائيليين

    وذكرت قناة كان العبرية، أن شرطة الاحتلال أعلنت عن حالة تأهب قصوى، وأنه اعتبارا من اليوم سيتم تعزيز منطقة القدس بسريتين عسكريتين.

    وفي بلدة سلوان، اقتحم عشرات المستوطنين، حي وادي حلوة جنوب مدينة القدس المحتلة، بمسيرة استفزازية، وسط انتشار مكثف لشرطة وجيش الاحتلال الإسرائيلي.

    وأغلقت قوات الاحتلال مداخل حي وادي حلوة، لتأمين مسيرة  المستوطنين هناك، ومنعت دخول المواطنين إلى الحي، وسمحت للمستوطنين رفع الأعلام الإسرائيلية وترديد الشعارات العنصرية.

    كما اقتحمت قوات الاحتلال حي بئر أيوب في بلدة سلوان، وداهمت عدة منازل في حي بطن الهوى، وسلمت عشرات الشبان بلاغات لمراجعة مخابراتها، كما اندلعت مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال في بلدة الطور شرق القدس.

    هجوم مستوطنة “النبي يعقوب – نافية يعقوب”

    وارتفع عدد قتلى الهجوم على مستوطنة نافية يعقوب بالقدس إلى 7، بالإضافة إلى وجود عشرات من المصابين في حالة خطرة.

    وقال قائد الشرطة الإسرائيلية إن هجوم مستوطنة نافية يعقوب في القدس، يعد الأسوأ منذ سنوات.

    غارات إسرائيلية على قطاع غزة

    ويأتي ذلك بعد الغارات العنيفة التي شنتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي، على مناطق في قطاع غزة، وذلك لاستهداف المقاومة.

    وذكرت وسائل إعلام فلسطينية، في ساعة مبكرة من الجمعة، أن طائرات جيش الاحتلال الإسرائيلي تستهدف مواقع للمقاومة وسط قطاع غزة.

    المقاتلات الإسرائيلية

    وأفاد الإعلام الفلسطيني بوقوع انفجارات جراء الغارات التي تشنها المقاتلات الإسرائيلية.

    ويأتي ذلك بعدما اعترضت وسائط الدفاع الجوي الإسرائيلي والتي تسمى بـ”القبة الحديدية” لصاروخين قيل إنهما أطلقا من قبل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.

    المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي

    وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال، أفيخاي أدرعي على تويتر، “تفعيل صافرات الإنذار في مدينة عسقلان وفي بعض بلدات غلاف غزة.

    وأضاف أفيخاي أن القبة الحديدية اعترضت صاروخين أطلقا من قطاع غزة.

    اقتحام مخيم جنين

    والخميس الماضي، اقتحم جيش الاحتلال الإسرائيلي مدينة ومخيم جنين، واعتلى أسطح المنازل في المخيم، واندلعت مواجهات، أطلق خلالها الجنود الرصاص وقنابل الغاز باتجاه الشبان، ما أدى إلى استشهاد 10 فلسطينيين.

    وقامت القوات الإسرائيلية خلال الاقتحام بهدم نادي مخيم جنين بالكامل بالجرافة، واستهدفت منزل عائلة الصباغ بصواريخ “أنيرجا”، ما أدى لتضرر جزء كبيرة منه.

    وتعد العملية العسكرية الإسرائيلية في مخيم جنين هي الأكبر منذ “انتفاضة الأقصى” الثانية عام 2002، وقد ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الجيش الإسرائيلي رفع حالة التأهب على حدود قطاع غزة.

    وفي وقت سابق من الخميس الماضي، قرر وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي يوآف جالانت، زيادة التأهب في مختلف الساحات والمناطق الفلسطينية، وذلك في أعقاب العملية العسكرية الإسرائيلية التي أوقعت 10 شهداء، وعشرات الجرحى في مخيم جنين.

    وقال جالانت، عبر موقع “تويتر”، إنه “بعد تقييم الوضع مع كافة الأجهزة الأمنية، أصدرت تعليماتي بالعمل على ضبط المنطقة وزيادة التأهب والاستعداد في مختلف الساحات”.

    وشدد على أن “جهاز الأمن، سيستمر في العمل لحماية مواطني إسرائيل، وقوات الأمن مستعدة لأي طارئ”.

  • مستوطنون إسرائيليون يقتحمون ساحات المسجد الأقصى فى حماية شرطة الاحتلال

    اقتحم مستوطنون إسرائيليون متطرفون صباح الاثنين، باحات المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة، بحراسة مشددة من قوات وشرطة الاحتلال.

    وقالت مصادر مقدسية إن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى، من جهة باب المغاربة، على شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية وأدوا طقوسًا تلمودية في ساحاته، وتلقوا شروحاتٍ عن “الهيكل” المزعوم.

    وتفرض قوات الاحتلال الإسرائيلى إجراءات مشددة في محيط المسجد والبلدة القديمة، تستهدف المقدسيين بالاعتداءات وعرقلة تنقلهم.

    ويتعرض الأقصى يومياً عدا الجمعة والسبت، لاقتحامات المستوطنين، على فترتين صباحية ومسائية، في محاولة لتغيير الأمر الواقع بالأقصى، ومحاولة تقسيمه زمانيًّا ومكانياً.

    فيما، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، الاثنين، عن استشهاد الشاب نسيم نايف سلمان أبو فودة “26 عامًا”، متأثراً بإصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلى، فى مدينة الخليل، فجرا.

    ووفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، كانت قوات الاحتلال المتواجدة على الحاجز العسكرى المسمى (160) جنوب الحرم الإبراهيمى، وسط مدينة الخليل، أطلقت الرصاص الحي صوب مركبة الشاب أبو فودة، ما أدى لإصابته برصاصة فى الرأس، نقل على إثرها الى المستشفى، وأعلن الأطباء عن استشهاده في وقت لاحق.

    يذكر أن الصحة الفلسطينية أعلنت أمس استشهاد شاب فلسطينى (24 عاما)، متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال الإسرائيلي، الخميس الماضي فى مخيم جنين.

    ويصل بذلك عدد الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي على جنين الخميس الماضي بينهم سيدة مسنة إلى 10 شهداء ، كما أصيب 20 مواطنا فلسطينيا، بينهم 3 بحالة خطيرة.

  • كتائب شهداء الأقصى تعلن النفير العام وبدء الاشتباك مع الجيش الإسرائيلى

    أعلنت كتائب شهداء الأقصى، مساء يوم الجمعة، النفير العام والعسكري في صفوف مقاتليها، كما أعلنت بدء الاشتباك مع الجيش الإسرائيلي في كل أراضي فلسطين، بحسب “روسيا اليوم”.

    وعلّقت كتائب شهداء الأقصى الجناح العسكري لحركة “فتح”، على عملية إطلاق النار التي استهدفت مجموعة من المستوطنين في شمال مدينة القدس وأدت لمصرع 7 إسرائيليين على الأقل وإصابة عدد آخر.

    وأكدت القناة الـ12 الإسرائيلية، ارتفاع عدد ضحايا اطلاق النار بالقدس إلى 10 قتلى ، مؤكدة أن منفذ هجوم القدس يدعى علقم خيرى من مخيم شعفاط، حسبما نقلت شبكة العربية، وأشارت القناة إلى أن منفذ الهجوم حاول الهروب بسيارة بعد اطلاقه النار على مستوطنين فى كنيس شمالي القدس.

    وبينت الشرطة الإسرائيلية أن منفذ عملية القدس شخص واحد وصل بدراجة نارية وفتح النار، مؤكدة أن يجري البحث عن مساعدين محتملين له.

    وأبلغت نجمة داود الحمراء “أنه في الساعة 8:16 مساء، ورد بلاغ عن إصابة عدد من الجرحى في إطلاق نار على كنيس يهودي في حي النبي يعقوب في القدس، مما أسفر عن وقوع إصابات على الفور”.

    وأشارت وسائل إعلام عبرية إلى أن القوات الإسرائيلية انتشرت بكثافة في منطقة النبي يعقوب وبيت حنينا.

    وذكر الإعلام العبري أن عملية القدس هي الهجوم الأكثر دموية مقارنة بالعمليات السابقة.

  • ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلى فى جنين إلى 10

    ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي في جنين، منذ صباح الخميس، إلى 10 شهداء بينهم مسنة، خلال اقتحام قوات الاحتلال مدينة جنين ومخيمها، بحسب بيان لوزارة الصحة الفلسطينية.

    وقالت الصحة الفلسطينية، إن عدد المصابين وصل إلى 20 بينها 4 بحالة خطيرة.

    فيما قالت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة، في بيان صحفي الخميس، أن “الوضع في مخيم جنين حرج للغاية، تبلغنا من الهلال الأحمر بوجود إصابات عديدة يصعب إنقاذها وإخلائها حتى الآن”.

    وأشارت إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي أعاقت دخول سيارات الإسعاف إلى داخل مخيم جنين لإنقاذ الجرحى.

    وأكدت أن قوات الاحتلال اقتحمت مستشفى جنين الحكومي، وأطلقت بشكلٍ متعمد قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه قسم الأطفال في المستشفى، ما أدى لإصابة أطفال بحالات اختناق.

    وأشارت إلى أنها دعت إلى اجتماع عاجل مع منظمة الصليب الأحمر الدولي ومنظمة الصحة العالمية، لوقف هذا العدوان والتدخل لإنقاذ حياة الفلسطينيين.

    وناشدت كافة المؤسسات الحقوقية والمجتمع الدولي بضروري التحرك الفوري والعاجل لكبح الممارسات العنصرية التي يقوم بها جيش الاحتلال الآن في جنين.

    بدورها، أدانت جمهورية مصر العربية في بيان صادر عن وزارة الخارجية، الخميس، اقتحام القوات الإسرائيلية لمخيم جنين الفلسطينى صباح اليوم الخميس، ما أسفر عن استشهاد 9 فلسطينيين حتى الآن ووقوع إصابات عديدة.

    ودعت مصر إلى الوقف الفوري لهذه الاعتداءات على المدن الفلسطينية، والتي تهدد بخروج الأوضاع الأمنية فى الضفة الغربية عن السيطرة، محذرةً من تداعياتها الخطيرة على الأمن والاستقرار في الأراضى الفلسطينية المحتلة والمنطقة.

    وأعادت مصر التأكيد على أن استمرار مثل تلك الاعتداءات علي الأرواح والممتلكات الفلسطينية يزيد من حالة الاحتقان والشعور بالغبن بين أبناء الشعب الفلسطينى، ويقوض من كافة الجهود التي تسعى إلى إعادة إحياء عملية السلام، وتنفيذ رؤية حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية علي حدود يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

    ودعت مصر كافة الأطراف الدولية المحبة للسلام، والأمم المتحدة وأجهزتها المعنية بحفظ السلام والأمن الدوليين، الي الاضطلاع بمسئولياتها لنزع فتيل العنف فى الأراضى المحتلة، ووضع حد للاعتداءات المتكررة علي الشعب الفلسطينى، وتوفير الحماية للمدنيين، مطالبةً بضرورة احترام قواعد القانون الدولى ومقررات الشرعية الدولية ذات الصلة بالحقوق الفلسطينية المشروعة ومسئوليات دولة إسرائيل باعتبارها الدولة القائمة بالاحتلال.

  • القيادة الفلسطينية تقرر وقف التنسيق الأمني مع إسرائيل رسميا

    أعلن المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، مساء الخميس، اتخاذ القيادة الفلسطينية قرارا بوقف التنسيق الأمني مع إسرائيل، والتوجه الفوري إلى مجلس الأمن تحت الفصل السابع، بحسب ما نقلته وكالة “وفا” الرسمية في بيان مقتضب قبل قليل.

    استشهد 10 فلسطينيين بينهم سيدة مسنة، وأصيب 20 آخرين بينهم 4 في حالة خطرة نتيجة العملية العسكرية التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على مدينة جنين، وذلك بحسب ما أعلنته وزارة الصحة الفلسطينية في بيان لها.

    واقتحمت قوات الاحتلال الاسرائيلي مدينة ومخيم جنين، واعتلت أسطح المنازل في المخيم، ما أدى إلى اندلاع مواجهات، أطلق خلالها الجنود الرصاص وقنابل الغاز باتجاه الشبان.

    بدورها، أدانت جمهورية مصر العربية في بيان صادر عن وزارة الخارجية، الخميس، اقتحام القوات الإسرائيلية لمخيم جنين الفلسطينى صباح اليوم الخميس، مما أسفر عن استشهاد 9 فلسطينيين حتى الآن ووقوع إصابات عديدة.

     ودعت مصر إلى الوقف الفوري لهذه الاعتداءات على المدن الفلسطينية، والتي تهدد بخروج الأوضاع الأمنية فى الضفة الغربية عن السيطرة، محذرةً من تداعياتها الخطيرة على الأمن والاستقرار في الأراضى الفلسطينية المحتلة والمنطقة.

    وأعادت مصر التأكيد على أن استمرار مثل تلك الاعتداءات علي الأرواح والممتلكات الفلسطينية يزيد من حالة الاحتقان والشعور بالغبن بين أبناء الشعب الفلسطينى، ويقوض من كافة الجهود التي تسعى إلى إعادة إحياء عملية السلام، وتنفيذ رؤية حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية علي حدود يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

    ودعت مصر كافة الأطراف الدولية المحبة للسلام، والأمم المتحدة وأجهزتها المعنية بحفظ السلام والأمن الدوليين، الي الاضطلاع بمسئولياتها لنزع فتيل العنف فى الأراضى المحتلة، ووضع حد للاعتداءات المتكررة علي الشعب الفلسطينى، وتوفير الحماية للمدنيين، مطالبةً بضرورة احترام قواعد القانون الدولى ومقررات الشرعية الدولية ذات الصلة بالحقوق الفلسطينية المشروعة ومسئوليات دولة إسرائيل باعتبارها الدولة القائمة بالاحتلال.

  • الخارجية تدين اقتحام القوات الإسرائيلية مخيم جنين بعد استشهاد 9 فلسطينيين

    أدانت جمهورية مصر العربية في بيان صادر عن وزارة الخارجية اليوم الخميس، اقتحام القوات الإسرائيلية لمخيم جنين الفلسطينى صباح اليوم الخميس، مما أسفر عن استشهاد 9 فلسطينيين حتى الآن ووقوع إصابات عديدة.
    ودعت مصر إلى الوقف الفوري لهذه الاعتداءات على المدن الفلسطينية، والتي تهدد بخروج الأوضاع الأمنية فى الضفة الغربية عن السيطرة، محذرةً من تداعياتها الخطيرة على الأمن والاستقرار في الأراضى الفلسطينية المحتلة والمنطقة.
    وأعادت مصر التأكيد على أن استمرار مثل تلك الاعتداءات علي الأرواح والممتلكات الفلسطينية يزيد من حالة الاحتقان والشعور بالغبن بين أبناء الشعب الفلسطينى، ويقوض من كافة الجهود التي تسعى إلى إعادة إحياء عملية السلام، وتنفيذ رؤية حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية علي حدود يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
    ودعت مصر كافة الأطراف الدولية المحبة للسلام، والأمم المتحدة وأجهزتها المعنية بحفظ السلام والأمن الدوليين، الي الاضطلاع بمسئولياتها لنزع فتيل العنف فى الأراضى المحتلة، ووضع حد للاعتداءات المتكررة علي الشعب الفلسطينى، وتوفير الحماية للمدنيين، مطالبةً بضرورة احترام قواعد القانون الدولى ومقررات الشرعية الدولية ذات الصلة بالحقوق الفلسطينية المشروعة ومسئوليات دولة إسرائيل باعتبارها الدولة القائمة بالاحتلال.
  • الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد شهداء المجزرة الإسرائيلية فى جنين لـ 9

    أكدت وزارة الصحة الفلسطينية ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلى على جنين منذ صباح اليوم إلى 9 شهداء بينهم سيدة مسنة، و20 إصابة بينهم حالات مصابة إصابات خطيرة، مشيرة لامكانية ارتفاع عدد الشهداء نتيجة الاصابات الخطيرة.
    علقت الرئاسة الفلسطينية، الخميس، على الأحداث الجارية في مخيم جنين بعد اقتحام قوات الاحتلال للمخيم واستشهاد وإصابة عدد من الفلسطينيين.
    وقال المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، إن ما يجري في جنين ومخيمها مجزرة تنفذها حكومة الاحتلال الإسرائيلية، في ظل صمت دولي مريب.
    وأضاف أبو ردينة، أن العجز والصمت الدولي هو ما يشجع حكومة الاحتلال على ارتكاب المجازر ضد شبعنا على مرأى العالم، وما يزال يستخف بحياة أبناء شعبنا، ويعبث بالأمن والاستقرار عبر مواصلته لسياسة التصعيد.
    وشدد على أن الشعب الفلسطيني صامد، ولن يتنازل عن القدس والمقدسات، مهما ارتكبت قوات الاحتلال من جرائم ومجازر، داعيا المجتمع الدولي إلى التحرك العاجل لحماية الفلسطينيين.
     أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الخميس، بيانا صحفيا عقب انسحاب قواته من مخيم جنين شمال الضفة الغربية، وانتهاء العملية التي قامت بها.
    وقال الجيش الإسرائيلي إنه :”وفي عملية مشتركة لجهاز الأمن العام (الشاباك) ، والوحدة الشرطية الخاصة والجيش في قلب مخيم جنين كانت تستهدف خلية عسكرية لحركة الجهاد الإسلامي ، حيث تم قتل ثلاثة منهم خلال اشتباكهم المسلح مع قوات الجيش”.
    وأوضح أن الجيش حاصر مبنى تحصن داخله عناصر الجهاد الإسلامي ، حيث تم رصد مسلحين يهربان من داخله لتقوم القوات بإطلاق النار وقتلهما ، مدعيا أن أحد المطلوبين بالمبنى سلم نفسه بعد دخول القوات الهندسية إليه لتفجير عبوتين ناسفتين استخدمها المطلوبون ، فيما تم قتل مطلوب رابع كان مسلحا داخل المبنى.
    وأشار الجيش إلى أنه وخلال محاولة الاعتقال تعرضت قوات الأمن لإطلاق نار حيث ردت باستهداف المسلحين ورصدت إصابة عدد منهم ، حيث يتم فحص التقارير عن مقتل عدد منهم ، مدعيا عدم وقوع إصابات في صفوف قوات الجيش.
    وأكد الجيش في بيانه أن العملية جاءت بناءً على معلومات دقيقة قدمها جهاز الشاباك والتي دفعت القوات نحو شقة اختباء للعناصر داخل مخيم جنين.
  • استشهاد 3 شبان فلسطينيين وإصابة 7 فى عملية عسكرية لجيش الاحتلال بجنين

    استشهد ثلاثة شبان فلسطينيين على الأقل، وأصيب 7 آخرون برصاص الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، خلال اقتحام قوات كبيرة من جيش الاحتلال، مدينة جنين ومخيمها.
    فيما أكدت وسائل اعلام اسرائيلية تمكن جيش الاحتلال من قتل ثمانية مقاومين فلسطينيين في مدينة جنين.
    واندلعت اشتباكات مسلحة عنيفة بين المقاومين وبين قوات الاحتلال الاسرائيلي، وبدأت جرافات الاحتلال بهدم جدران نادي مخيم جنين، والذي يتم التعامل معه كنقطة إسعاف للمصابين.
    وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن حصيلة عدوان الاحتلال على جنين ثلاثة شهداء و7 إصابات بينها إصابة خطيرة بالصدر والفخذ.
    وأعلنت التربية في جنين أنه سيتم تأخير الدوام المدرسي حتى الساعة 9:00 صباحا، بسبب اقتحام قوات الاحتلال للمدينة وللحفاظ على سلامة الطلبة.
    وقالت وزيرة الصحة د. مي الكيلة، اليوم الخميس، إن الوضع في مخيم جنين حرج للغاية، وتبلغنا من الهلال الأحمر بوجود إصابات عديدة يصعب إنقاذها وإخلاؤها حتى الآن.
    وتابعت: الاحتلال الإسرائيلي أعاق دخول مركبات الإسعاف إلى داخل مخيم جنين لإنقاذ الجرحى.
    وأكدت الكيلة أن قوات الاحتلال اقتحمت مستشفى جنين الحكومي، وأطلقت بشكلٍ متعمد قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه قسم الأطفال في المستشفى، ما أدى لإصابة أطفال بحالات اختناق.
    وأشارت إلى أنها دعت إلى اجتماع عاجل مع منظمة الصليب الأحمر الدولي ومنظمة الصحة العالمية، لوقف هذا العدوان والتدخل لإنقاذ حياة أبناء شعبنا.
    وناشدت كافة المؤسسات الحقوقية والمجتمع الدولي بضروري التحرك الفوري والعاجل لكبح الممارسات العنصرية التي يقوم بها جيش الاحتلال الآن في جنين.
  • استطلاع يظهر تضامن 60% من الأوكرانيين مع الاحتلال ضد الفلسطينيين

    أظهر استطلاع للرأي أجرته سفارة تل أبيب في أوكرانيا أن 12٪ فقط من سكانها لا يعتبرونها صديقة، لكن 43٪ لا يقبلون حقيقة أنها لا تساعد بلادهم عسكريا، فيما يعتقد 87٪ أن التقنيات الإسرائيلية ستساعد في إعادة بناء دولتهم من دمار الحرب.

    وبحسب نتائج الاستطلاع الذي نشرتها صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أنه على الرغم من رفض دولة الاحتلال تزويد كييف بأنظمة دفاع جوي، أظهر استطلاع أن 12٪ فقط من سكانها لا يعتبرونها صديقة، لكن 43٪ لا يقبلون حقيقة أنها لا تساعد بلادهم عسكريا، فيما يعتقد 87٪ أن التقنيات الإسرائيلية ستساعد في إعادة بناء دولتهم من دمار الحرب.

    رفض تزويد أوكرانيا بأنظمة دفاع جوي
    ولفت الاستطلاع إلى أن “معظم الأوكرانيين بنسبة 52٪ يرون إسرائيل دولة صديقة تدعم بلدهم، مقارنة بـ 12٪ لا ينظرون لها بهذه الطريقة، وبسبب غضب كييف بعد رفض تل أبيب تزويدها بأنظمة دفاع جوي لمساعدتها في الحرب ضد موسكو، فلا يقبل 43٪ من الأوكرانيين قرار عدم تقديم المساعدة العسكرية لبلدهم، حتى لو فهم البعض سبب ذلك”.

    دعم إسرائيل ضد إيران
    وأضافت الصحيفة العبرية أن “الاستطلاع أجراه معهد علم الاجتماع في كييف مطلع يناير بناء على طلب السفارة الإسرائيلية، وجاء فيه أن 64٪ من الأوكرانيين أعربوا عن دعمهم لإسرائيل في الصراع مع إيران، مقارنة بأقل من 1٪ الذي دعم الجانب الإيراني، كما تعتقد الغالبية العظمى من الأوكرانيين بنسبة 87٪ أن التقنيات الإسرائيلية يمكن أن تفيد بلادهم في عملية إعادة الإعمار بعد الحرب”.

    وأوضح الاستطلاع أنه “فيما يتعلق بالسؤال حول كيفية مساعدة إسرائيل لأوكرانيا، أجاب 48٪ أنها تنقل مساعدات إنسانية، وقال 17٪،إنها تنقل معلومات استخباراتية، و8٪ قالوا إنها تنقل معدات أمنية وأسلحة، ويعتقد 11٪ أن إسرائيل لا تساعد أوكرانيا على الإطلاق، و16٪ لم يردوا. ويعتقد 53٪ من الأوكرانيين أن إسرائيل وأوكرانيا متشابهتان في الحصانة الداخلية، و33٪ يعتقدون أن البلدين متشابهان في الديمقراطية، و30٪ في التراث والابتكار، و39٪ زعموا أنهما متماثلان في القيم”.

    تضامن مع الإسرائيل ضد الفلسطينيين
    الأخطر في الاستطلاع أن “60٪ من الأوكرانيين يشعرون بالتضامن مع الإسرائيليين عندما يهاجمهم الفلسطينيون، و1٪ فقط منهم يشعرون بالتضامن مع الفلسطينيين، وحين سُئلوا عن رأيهم في القرار الإسرائيلي بعدم تقديم مساعدات عسكرية لأوكرانيا، ذكر 33٪ منهم أن القرار اتخذ لأن إسرائيل في وضع صعب تجاه روسيا، و17٪ قالوا إنه حتى لو كان القرار مفهومًا فهو غير مقبول، و26٪ قالوا إن القرار مرفوض وغير مفهوم لأن إسرائيل دولة قوية”.

    والشهر الماضي طلب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في اتصال هاتفي، من الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي التصويت ضد قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي يدعو محكمة العدل الدولية إلى إصدار رأي قانوني حول تداعيات الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، وفقا لمسؤولين إسرائيليين نقلًا عن موقع “أكسيوس” الإخباري الأمريكي.

    وصوتت أوكرانيا لصالح القرار خلال تصويت لجنة الأمم المتحدة، لكنها لم تحضر تصويت الجمعية العامة، “من أجل إعطاء فرصة للعلاقة مع نتنياهو” وفقا للمسؤول الأوكراني.

    تقديم مساعدات عسكرية لأوكرانيا
    وقال مسؤولون أوكرانيون إن أوكرانيا تحدت الطلبات الإسرائيلية بالتصويت ضد القرار أثناء تصويت لجنة الأمم المتحدة قبل عدة أسابيع بسبب رفض إسرائيل تقديم مساعدة عسكرية لأوكرانيا.

    وكان مسؤولو وزارة الخارجية الإسرائيلية غاضبين في ذلك الوقت واستدعوا السفير الأوكراني لإجراء محادثة صعبة.

    وخلف الكواليس، اتصل نتنياهو، الذي أدى اليمين كرئيس للوزراء، بزيلينسكي في إطار سلسلة مكالمات هاتفية مع قادة بعض الدول التي صوتت في السابق لصالح القرار.

    وقال مسؤول إسرائيلي رفيع لموقع “أكسيوس” إن إسرائيل أرادت منهم تغيير أصواتهم ومعارضة القرار أو على الأقل الامتناع عن التصويت.

    تزويد أوكرانيا بأنظمة دفاع جوي
    وخلال الاتصال مع نتنياهو، أوضح زيلينسكي أنه في مقابل التصويت ضد القرار أو الامتناع عن التصويت أراد أن يسمع كيف ستغير الحكومة الإسرائيلية الجديدة سياستها وتزود أوكرانيا بأنظمة دفاع ضد الهجمات الروسية بالصواريخ الباليستية والطائرات بدون طيار الإيرانية الصنع.

    وأفاد المسؤول الأوكراني أن نتنياهو لم يلتزم بأي شيء، لكنه أبدى استعداده لمناقشة طلبات زيلينسكي في المستقبل.

    وبحسب المسؤول الأوكراني، لم يُعجب زيلينسكي بالإجابة، ولم يوافق على التصويت ضد القرار أو الامتناع عن التصويت. وبدلًا من ذلك، أصدر تعليماته لسفير أوكرانيا لدى الأمم المتحدة بعدم حضور التصويت.

    وبحسب التقرير، “لم يكن الزعيمان راضيين ولم يحصلا على ما أرادا من بعضهما البعض. وقال المسؤول الأوكراني: “قرر زيلينسكي أننا لن نحضر التصويت من أجل إعطاء فرصة للعلاقة مع نتنياهو”.

    القرار المناهض لإسرائيل
    وكشف مسؤول إسرائيلي رفيع أنه على الرغم من أن أوكرانيا لم تصوت لصالح القرار، إلا أن إسرائيل أصيبت بخيبة أمل، لأنه بدلًا من الامتناع عن التصويت، قررت كييف عدم حضور التصويت”.

    وقال مكتب نتنياهو: “تحدث رئيس الوزراء إلى الرئيس زيلينسكي، وأوكرانيا التي صوتت من قبل لصالح القرار المناهض لإسرائيل، لم تحضر التصويت هذه المرة، وبخلاف ذلك لن نعلق على المحادثات الدبلوماسية”.

    وغرد زيلينسكي أنه في المكالمة الهاتفية للزعيمين “هنأ نتنياهو على توليه منصبه كرئيس للوزراء. وناقشنا التعاون الثنائي بين دولتنا، بما في ذلك في المجال الأمني والتفاعل على المنصات الدولية. وتطرقنا أيضًا إلى السلام في أوكرانيا”.

  • مصر تطالب بوقف الإجراءات الإسرائيلية الأحادية المقوضة لحل الدولتين

    طالبت مصر بضرورة وقف كافة الإجراءات الأحادية التي تقوض حل الدولتين مثل التوسع الاستيطاني، وأعمال العنف ضد المدنيين العزل، ووقف هدم المنازل والمنشآت الفلسطينية، بالإضافة إلى ضرورة تجنب أية إجراءات من شأنها تغيير الطبيعة القانونية للضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية باعتبارها أرضاً فلسطينية محتلة.

    جاء ذلك في بيان مصر الذي ألقاه السفير أسامة عبد الخالق، مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك، خلال مشاركته في جلسة النقاش المفتوح ربع السنوية التي عقدها مجلس الأمن بشأن القضية الفلسطينية، وذلك بحضور وزيرة خارجية إندونيسيا، وتور فينسلاند المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، وعدد كبير من الدول الأعضاء.

    وذكرت وزارة الخارجية، اليوم /الخميس/، على صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، أن السفير أسامة عبد الخالق أعرب -في البيان- عن رفض مصر لاقتحام مسئولين إسرائيليين للحرم الشريف بالقدس الشرقية، مطالباً باحترام الوضع القانوني والتاريخي القائم بالأماكن المقدسة والوصاية الأردنية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس الشريف.

    كما حذر من خطورة ذلك على الأمن والاستقرار في القدس الشريف والأراضي الفلسطينية المحتلة والمنطقة بأسرها ومستقبل عملية السلام بين الجانبين.

    ودعا إلى ضبط النفس والتحلي بالمسئولية والامتناع عن أية إجراءات من شأنها تأجيج الأوضاع، وهو ما أكد عليه كذلك البيان الختامي الصادر يوم 17 يناير 2023 عن القمة الثلاثية المصرية – الأردنية – الفلسطينية.

    ونوه مندوب مصر الدائم بتدهور الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة خلال عام 2022، الذي وصف من قبل الأمم المتحدة بأنه يعد الأكثر دموية منذ عام 2006، إلا أن ذلك لم يمنع من استمرار دعم المجتمع الدولي للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، معرباً عن التطلع لتحمل مجلس الأمن مسئولياته تجاه الشعب الفلسطيني وإنهاء معاناته تحت الاحتلال على مدى عقود.

    ودعا إلى رفع الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة، ودعم المجتمع الدولي لعملية إعادة الإعمار بالقطاع، وتقديم الدعم اللازم للشعب الفلسطيني ووكالة الأونروا، وقيام المجلس بتوفير الحماية للشعب الفلسطيني، بالإضافة إلى تفعيل دور الرباعية الدولية وإحياء مفاوضات السلام.

  • مصر تطالب بوقف الإجراءات الإسرائيلية الأحادية المقوضة لحل الدولتين

    طالبت مصر بضرورة وقف كافة الإجراءات الأحادية التي تقوض حل الدولتين مثل التوسع الاستيطاني، وأعمال العنف ضد المدنيين العزل، ووقف هدم المنازل والمنشآت الفلسطينية، بالإضافة إلى ضرورة تجنب أية إجراءات من شأنها تغيير الطبيعة القانونية للضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية باعتبارها أرضاً فلسطينية محتلة.

    جاء ذلك في بيان مصر الذي ألقاه السفير أسامة عبد الخالق، مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك، خلال مشاركته في جلسة النقاش المفتوح ربع السنوية التي عقدها مجلس الأمن بشأن القضية الفلسطينية، وذلك بحضور وزيرة خارجية إندونيسيا، وتور فينسلاند المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، وعدد كبير من الدول الأعضاء.

    وذكرت وزارة الخارجية، اليوم /الخميس/، على صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، أن السفير أسامة عبد الخالق أعرب -في البيان- عن رفض مصر لاقتحام مسئولين إسرائيليين للحرم الشريف بالقدس الشرقية، مطالباً باحترام الوضع القانوني والتاريخي القائم بالأماكن المقدسة والوصاية الأردنية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس الشريف.

    كما حذر من خطورة ذلك على الأمن والاستقرار في القدس الشريف والأراضي الفلسطينية المحتلة والمنطقة بأسرها ومستقبل عملية السلام بين الجانبين.

    ودعا إلى ضبط النفس والتحلي بالمسئولية والامتناع عن أية إجراءات من شأنها تأجيج الأوضاع، وهو ما أكد عليه كذلك البيان الختامي الصادر يوم 17 يناير 2023 عن القمة الثلاثية المصرية – الأردنية – الفلسطينية.

    ونوه مندوب مصر الدائم بتدهور الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة خلال عام 2022، الذي وصف من قبل الأمم المتحدة بأنه يعد الأكثر دموية منذ عام 2006، إلا أن ذلك لم يمنع من استمرار دعم المجتمع الدولي للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، معرباً عن التطلع لتحمل مجلس الأمن مسئولياته تجاه الشعب الفلسطيني وإنهاء معاناته تحت الاحتلال على مدى عقود.

    ودعا إلى رفع الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة، ودعم المجتمع الدولي لعملية إعادة الإعمار بالقطاع، وتقديم الدعم اللازم للشعب الفلسطيني ووكالة الأونروا، وقيام المجلس بتوفير الحماية للشعب الفلسطيني، بالإضافة إلى تفعيل دور الرباعية الدولية وإحياء مفاوضات السلام.

زر الذهاب إلى الأعلى