اسرائيل

  • المدفعية الإسرائيلية تقصف أهدافا شرقى بلدة القرارة فى خان يونس جنوب غزة

    أكدت وسائل إعلام محلية فلسطينية، الثلاثاء، قصف المدفعية الإسرائيلية لمرصدًا وغرفة زراعية شرقي بلدة القرارة شرقي محافظة خان يونس جنوب قطاع غزة.

    كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء الثلاثاء، عن السلاح الذي استخدمه جيش الاحتلال “الإسرائيلى” فى عمليات الاغتيال الذى نفذها صباح اليوم في قطاع غزة، وأكدت القناة 12″الإسرائيلية” استخدام جيش الاحتلال لقنبلة “البرد الحاد – GBU-39”.

    وأوضحت القناة “الإسرائيلية”، أن هذه القنبلة أمريكية ذكية ذات جيل متقدم متخصصة في تدمير القواعد والتحصينات العسكرية، مشيرة إلى أن هذه القنبلة تستخدم لقصف المنازل وخاصة لتنفيذ عمليات الاغتيال داخل الشقق السكنية.

    يشار إلى أن الاحتلال “الإسرائيلي” اغتال قادة من الجهاد الإسلامي في قطاع غزة، فجر الثلاثاء، ما أسفر عن استشهاد 13 شخصا بينهم 4 نساء و4 أطفال، حسب تصريحات وزارة الصحة الفلسطينية فى غزة، فيما هددت الجهاد الإسلامي وجناحها العسكري سرايا القدس، إلى جانب المقاومة الفلسطينية بالرد على جريمة الاحتلال.

    وأدان المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام فى الشرق الأوسط تور وينسلاند، اليوم الثلاثاء، التصعيد الإسرائيلي على قطاع غزة، والذى أدى إلى استشهاد 13 فلسطينيا، بينهم أربعة أطفال، وأربعة نساء.

  • الاحتلال يعتدى على فلسطينيين حاولوا منع استيلاء المستوطنين على مبنى بلدية الخليل

    أصيب عدد من الفلسطينيين، اليوم الثلاثاء، بالاختناق إثر استنشاقهم الغاز المسيل للدموع، فيما اعتدت قوات الاحتلال الإسرائيلى، بالضرب على عضو مجلس بلدية “الخليل”، وأصابتها برضوض وكدمات، وذلك خلال محاولة منع الاستيلاء على مبنى بلدية الخليل “القديم” من قبل المستوطنين. 

    وأطلقت قوات الاحتلال قنابل الغاز صوب الفلسطينيين، واعتدت على عضو مجلس بلدية الخليل ليانا أبو عيشة، أثناء محاولتها فتح مبنى البلدية القديم المُهدد بالاستيلاء عليه لصالح المستوطنين، حيث أرغمها الجنود على نزول درج المبنى بالقوة، واعتدَوا عليها، ما تسبب بإصابتها برضوض وكدمات. 

    واندلعت على إثر ذلك مواجهات بمحاذاة المبنى المذكور، الواقع على مدخل البلدة القديمة وسط الخليل، أطلق خلالها جنود الاحتلال قنابل الغاز السام المسيل للدموع صوب أعضاء من المجلس البلدي، ما تسبب بإصابة عدد منهم بالاختناق جراء استنشاق الغاز السام، وعولجوا ميدانيا. 
    الجدير بالذكر، أن قوات الاحتلال أخطرت الخميس المنصرم بالاستيلاء على مبنى البلدية القديم، والواقع في منطقة “عين عسكر” بالقرب من مدخل البلدة القديمة، والمكون من طابقين بمساحة (205 أمتار مربعة)، وأمهلت القائمين عليه مدة (45 يوما) للاعتراض. 

    واعتبر مجلس بلدية الخليل، هذا الإخطار اعتداءً سافرا من الاحتلال على ممتلكات البلدية، مؤكدا أن هذا المبنى هو ملك للبلدية بشكل كامل، ولديها جميع الوثائق القانونية والرسمية التي تثبت ذلك، وأنها من خلال طاقمها القانوني ستتخذ كل الإجراءات القانونية اللازمة لحماية ممتلكاتها، والوقوف في وجه هذا الاعتداء الاستيطاني. 

    وطالب المجتمع الدولي والمؤسسات الحقوقية واليونسكو بممارسة ضغط حقيقي على الحكومة الإسرائيلية لوقف مخططاتها الاستيطانية، والتدخل السريع لحفظ هذا الموروث الحضاري وحمايته، خاصة أن المنطقة مدرجة من منظمة اليونسكو على لائحة التراث العالمي، ما يستوجب حمايتها والمحافظة عليها. 

    من جانب أخر، ذكرت هيئة شؤون الأسرى والمُحررين الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، أن إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي نقلت ثلاثة أسرى من سجن (مجدو) إلى الزنازين.

    وأضافت الهيئة- في بيان صحفي، اليوم- أن قوة كبيرة من وحدات القمع الإسرائيلية “اليماز” اقتحمت قسم “8” بالسجن، ونقلت الأسرى الثلاثة الذين لم تُعرف هوياتهم بعد، إلى الزنازين.

    وكانت وحدات القمع نقلت، أمس الاثنين، الأمين العام للجبهة الشعبية أحمد سعدات، ورفيقيه عاهد أبوغلمة، ووليد حناتشة من سجن (ريمون)، بعد عمليات تفتيش واسعة.

  • إطلاق صفارات الإنذار فى جنوب إسرائيل

    أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء اليوم الثلاثاء، إطلاق صفارات الإنذار في جنوب إسرائيل.

    وكان الجيش الإسرائيلى أعلن فى وقت سابق اليوم الثلاثاء، أن ثلاثة صواريخ أطلقت من قطاع غزة، سقطت فى أماكن مفتوحة فى جنوب إسرائيل، وذلك بعد مرور أقل من ساعتين على إعلان نبأ استشهاد الأسير خضر عدنان بسجون الاحتلال .

    ونسبت القناة السابعة الإسرائيلية إلى الجيش الإسرائيلي قوله، في بيان، إنه لم يتم تفعيل منظومة القبة الحديدية لسقوط الصواريخ في أماكن مفتوحة.

     وكان محللون إسرائيليون توقعوا أن تطلق صواريخ من قبل حركة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة على إسرائيل، وذلك بعد أن تم الإعلان فجر اليوم عن استشهاد الأسير خضر عدنان، القيادي بالحركة، في سجون الاحتلال، بعد إضرابه عن الطعام 86 يوما، احتجاجا على اعتقاله تعسفيا.

  • استعدادًا لتصعيد أمني، إسرائيل تغلق مجالها الجوي وتنشر منظومة القبة الحديدية

    أفادت وسائل إعلام إسرائلية، صباح اليوم الجمعة، أن إسرائيل قررت إغلاق المجال الجوي لمسافة 6 كلم من حدود لبنان وسوريا و6 كلم من حدود غزة.

    وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن القرار جاء “استعدادا لتصعيد أمني”.

    وقالت القناة 11 الإسرائيلية إنه “تقرر إغلاق المجال الجوي لمسافة 6 كلم من حدود لبنان وسوريا و6 كلم من حدود غزة الرحلات الجوية المدنية خوفًا من تصعيد أمني واسع النطاق حتى يوم الأحد”.

    المسجد الأقصى في القدس
    وأضافت القناة أنه تم توزيع إشعار للطيارين “من قبل سلطة المطارات، وفي هذه المرحلة سيكون منع الطيران قرب الحدود ساري المفعول حتى الساعة 19:30 من يوم الأحد المقبل”.

    إحياء يوم القدس
    وتقول مصادر عبرية أن المؤسسة الأمنية تخشى بشكل واسع النطاق الجمعة تزامنا مع إحياء يوم القدس الذي يصادف اليوم الجمعة، ما دفع الجيش لإجراءات حالة التأهب القصوى في جميع المناطق.

    وتقول (القناة 12) الإسرائيلية أن هناك مخاوف من إطلاق طائرات مسيرة وصواريخ وشن هجمات إلكترونية.

    وأعلنت إسرائيل نشر منظومة القبة الحديدية في جميع أنحاء إسرائيل.

    ومنذ بداية شهر رمضان، صعّدت إسرائيل من هجماتها ضد الفلسطينيين، لا سيما في المسجد الأقصى في القدس المحتلة ومحيطه، وأدت أعمال العنف الإسرائيلية إلى هجمات صاروخية انتقامية، وعمليات شنّها مقاتلو المقاومة الفلسطينية.

    الجولان السوري المحتل
    وتطورت الأحداث إلى إطلاق رشقات صاروخية من جنوب لبنان وغزة وسوريا على مستوطنات وبلدات في شمال وجنوب إسرائيل، بالإضافة إلى الجولان السوري المحتل، فيما ردت الأخيرة، بقصف ما قالت إنها أهداف تابعة لـ”حماس” في صور جنوبي لبنان، وأخرى في قطاع غزة.

    وفي سياق آخر قرر جيش الاحتلال، أمس الخميس، تعزيز منظومة الدفاع الجوي ونشر بطاريات القبة الحديدية في جميع أنحاء اسرائيل.

    وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن “الجيش قرر تعزيز منظومة الدفاع الجوي في كافة المناطق ونشر بطاريات قبة حديدية إضافية خلال اليوم”.

    في سياق متصل، قال ديمتري دلياني، رئيس التجمع الوطني المسيحي في الأراضي المقدسة، اليوم الخميس، إن المضايقات الإسرائيلية على المقدسيين، وفرض قيود على «كنيسة القيامة المجيدة» يأتي في إطار فرض سياسة الأمر الواقع.

    وبحسب قناة «الغد» الإخبارية، أضاف دلياني في تصريحات أن قيود إسرائيل على “كنيسة القيامة” محاولة جديدة لتغيير هوية القدس، وتغيير معالمها الإسلامية والمسيحية.

    كنيسة القيامة المجيدة
    كما أشار أن إسرائيل تريد تغيير الأوضاع في القدس وفرض واقعا جديدا منافيا للوضع القائم والمحمي بموجب المواثيق الدولية.

  • وسائل إعلام إسرائيلية: حالة تأهب قصوى فى جميع أنحاء إسرائيل غد الجمعة

    أعلنت القناة الـ12 الإسرائيلية، مساء اليوم الخميس، أن إسرائيل تستعد غداً ليوم توتر كبير كونه يوم الجمعة الأخير من شهر رمضان.

    وقالت القناة الإسرائيلية، إن “غدا الجمعة سيكون آخر جمعة من رمضان، وفي نفس الوقت يوم القدس ، ويفرض هذان الحدثان حالة تأهب قصوى في جميع أنحاء إسرائيل”.

    وأشارت إلى أنهم “في المنظومة الأمنية يستعدون ليوم توتر يحتمل خلاله إطلاق طائرات مسيرة وصواريخ وشن هجمات إلكترونية”.

    وأضافت “لذلك تم تعزيز منظومات الدفاع الجوي ونشر بطاريات القبة الحديدية في جميع أنحاء إسرائيل”.

    وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء اليوم، إن الجيش الإسرائيلي قرر تعزيز أنظمة الدفاع الجوي في جميع أنحاء إسرائيل.

    وقالت قناة “ريشت كان” إن الجيش الإسرائيلي عزز أنظمة الدفاع الجوي ونشر اليوم بطاريات إضافية من منظومة القبة الحديدية، في جميع أنحاء إسرائيل.

    وأضافت أن “نشر القبة الحديدية في المناطق الشمالية يأتي خشية من إطلاق صواريخ أو طائرات مسيرة من لبنان أو سوريا باتجاه المستوطنات الإسرائيلية في الشمال”.

  • ميقاتي يكشف عن منفذ الهجمات الصاروخية على إسرائيل من جنوب لبنان

    كشف رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، نجيب ميقاتي، اليوم الأحد، أن التحقيقات الأولية أظهرت أن من قام بإطلاق الصواريخ من الجنوب اللبناني، ليس جهات منظمة، بل عناصر غير لبنانية.

    منفذ الهجمات الصاروخية على إسرائيل

    وقال ميقاتي، في تصريحات اليوم الأحد: “تبين من التحقيقات الأولية التي قام بها الجيش أن من قام باطلاق الصواريخ، ليس جهات منظمة، بل عناصر غير لبنانية، وأن الامر كان عبارة عن ردة فعل على العدوان الاسرائيلي على الأراضي الفلسطينية وقطاع غزة”.
    وتابع ميقاتي قائلا: “كل ما يقال في هذا السياق يندرج في إطار الحملات الإعلامية والاستهداف المجاني، لأنه منذ اللحظة الأولى لبدء الأحداث في الجنوب، قمنا بالاتصالات اللازمة مع جميع المعنيين، ومع الجهات الدولية الفاعلة بعيدا عن الأضواء، لأن هذه المسائل لا تعالج بالصخب الإعلامي أو بالتصريحات. كما اوعزت إلى وزارة الخارجية بالتحرك على خط مواز واجراء الاتصالات المناسبة، وعندما تمت المعالجة المطلوبة أدلينا بالموقف الدقيق والواضح. وخلال الأزمة كنت اعقد اجتماعا مع وزير الدفاع الإيطالي غويدو كروزيتو وطلبنا منه الضغط على اسرائيل لوقف اي عمليات تؤدي إلى مزيد من التوتر في الجنوب”.

    وأكد ميقاتي رفضه بشكل مطلق لأي تصعيد عسكري واستخدام الأراضي اللبنانية لتنفيذ عمليات تتسبب بزعزعة الاستقرار القائم.

    وشدد ميقاتي خلال حديثه على أن “العدوان الإسرائيلي المستمر على لبنان والانتهاك المتمادي للسيادة اللبنانية أمر مرفوض، وقد قدمنا شكوى جديدة بهذا الصدد الى الأمين العام للامم المتحدة والى مجلس الامن الدولي.

    وأعرب رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية عن ادانته للهجوم الإسرائيلي على المصلين في الأقصى مؤكدا أن “انتهاك حرمته أمر غير مقبول على الاطلاق ويشكل تجاوزا لكل القوانين والاعراف ويتطلب وقفة عربية ودولية جامعة لوقف هذا العدوان السافر”.

    وأعلنت الحكومة اللبنانية، أمس السبت، أنها قررت توجيه شكوى للأمين العام للأمم المتحدة ومجلس الأمن بشأن الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان.

    الخارجية اللبنانية
    ويوم الجمعة ذكرت وزارة الخارجية اللبنانية، أنها تقدمت بشكوى إلى مجلس الأمن الدولي بشأن الغارات الإسرائيلية على مناطق جنوب لبنان.

    وشددت الوزارة على أن “الاعتداء الإسرائيلي يهدد الاستقرار، وينتهك سيادة لبنان ويخرق القرار 1701”.

    رصد إطلاق 34 قذيفة صاروخية
    ويوم الخميس، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه رصد إطلاق 34 قذيفة صاروخية من لبنان على منطقة الجليل الغربي، مؤكدا أنه “تم اعتراض 25 منها من قبل الدفاعات الجوية، فيما سقطت 5 قذائف داخل السيادة الإسرائيلية، أما الصواريخ الأربعة الأخرى فلا يزال تحديد مكانها جار”.

    وفجر الجمعة، أعلن الجيش الإسرائيلي عن شن غارات على مواقع بنى تحتية وأهداف أخرى قال إنها تابعة لحركة “حماس” في جنوب لبنان.

    قرار مجلس الأمن الدولي 1701
    من جانبه، قال وزير الدفاع اللبناني مريس سليم، إن التطورات في جنوب لبنان تشكل تهديدا مباشرا للأمن والاستقرار، مشددا على أن لبنان يلتزم بقرار مجلس الأمن الدولي 1701.

    وأكد سليم خلال استقباله نظيره الإيطالي جويدو كروسيتو، أن الجيش اللبناني كان وسيبقى حريصا على أقصى درجات التعاون مع اليونيفيل، واتخاذ الإجراءات المناسبة لضبط الأمن والحفاظ على الاستقرار والهدوء في الجنوب، مشددا في المقابل على الجهوزية الدائمة للتصدي لأي عدوان.

    القصف من لبنان وغزة
    وكان الجيش الإسرائيلي أعلن أن “حماس تقف وراء القصف من لبنان وغزة”، قبل أن يشن غارات فجر اليوم، على مواقع في جنوب لبنان وقطاع غزة.

    وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي بهذا الشأن إنه “لن نسمح لحركة حماس أن تعمل إنطلاقا من الأراضي اللبنانية”.

    قوات اليونيفيل
    وكانت قوات اليونيفيل العاملة جنوب لبنان، أكدت أن الطرفين اللبناني والإسرائيلي “لا يريدان الحرب”، داعية اياهما إلى التهدئة.

    وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي الجمعة أن قواته تشن غارات في لبنان على أثر إطلاق وابل من الصواريخ من الأراضي اللبنانية في هجومٍ نسبته إسرائيل إلى ناشطين فلسطينيين.

    غارات إسرائيلية على لبنان
    وقال الجيش في بيان مقتضب إن “قوات الدفاع الإسرائيلية تنفذ ضربات في لبنان حاليا، التفاصيل تأتي لاحقا”.وفي وقت لاحق، قال جيش الاحتلال إنه نفذ ضربات على أهداف تابعة لحماس في جنوب لبنان.

    انفجارات في صور والناقورة
    وأغار الطيران الإسرائيلي على جنوبي لبنان كما تم سماع دوي انفجارين بين منطقتي صور والناقورة إلا أنه لم يتم تحديد المناطق المستهدفة بعد.

    ونقلت وسائل إعلام عن شهود عيان أن الجيش الإسرائيلي قصف مواقع لمسلحين فلسطينيين في مخيم الرشيدية للاجئين الفلسطينيين جنوب لبنان

  • الخارجية الأردنية: الحكومة الإسرائيلية تتحمل مسؤولية التصعيد فى القدس

    أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، الأحد، الاقتحامات المكثفة للمسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف تحت حماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي، وبما يمثل خرقاً للوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف وانتهاكاً لحرمة الأماكن المقدسة.

    وشدد المتحدث الرسمي باسم الخارجية الأردنية السفير سنان المجالي، على أن المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، بكامل مساحته البالغة 144 دونماً، هو مكان عبادة خالص للمسلمين، وأن إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى المبارك، التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردنية، هي الجهة الوحيدة المخولة، صاحبة الاختصاص الحصري، بإدارة شؤون المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف وتنظيم الدخول إليه، والقادرة على ضمان أمنه، إذا ما أوقفت إسرائيل اعتداءاتها، ورفعت القيود التي تفرضها عليها وعلى طاقمها، واحترمت الوضع التاريخي والقانوني القائم في المقدسات وحق المصلِّين في العبادة.

    وأكد المتحدث الرسمي، أن الحكومة الإسرائيلية تتحمل مسؤولية التصعيد في القدس وفي جميع الأراضي الفلسطينية المحتلة، ومسؤولية التدهور الذي سيتفاقم، إن لم توقف اقتحاماتها للمسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، والتضييق على المصلِّين في هذه الأيام المباركة.

    وأعاد المتحدث الرسمي باسم الخارجية الأردنية التأكيد على وجوب امتثال إسرائيل، بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، لالتزاماتها وفقاً للقانون الدولي ولا سيما القانون الدولي الإنساني، بشأن مدينة القدس المحتلة ومقدساتها وخاصة المسجد الأقصى المبارك / الحرم القدسي الشريف، والامتناع عن أي إجراءات من شأنها المساس بحرمة الأماكن المقدسة، ووضع حد لمحاولات تغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم فيها، أو المساس بصلاحيات إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى المبارك.

  • تسريبات البنتاجون تكشف دور إسرائيل في حرب أوكرانيا

    تسريب وثائق سرية، انطلق التحقيق الأمريكي في تسريب وثائق سرية عسكرية، كشفت أمورا كثيرا عن دول الحلفاء، بينها نية إسرائيل تزويد أوكرانيا بالأسلحة، بعد إعلانها الحياد في هذا النزاع حفاظا على العلاقات مع روسيا.

    وبحسب تقرير نشرته شبكة “سي إن إن”، فإن المعلومات السرية المسربة شملت معلومات سرية حول إسرائيل بشأن استعداداتها لإرسال أسلحة قاتلة إلى أوكرانيا.

    تدخل الموساد المريب
    كما احتوت وثائق البنتاجون المسربة على تأكيد بأن قيادة الموساد، جهاز المخابرات الخارجية الإسرائيلي، شجعت المواطنين وموظفيه على المشاركة في الاحتجاجات المناهضة للحكومة.

    ونفى كبار مسؤولي الدفاع الإسرائيليين هذا الادعاء.

    ووفقا لواشنطن بوست، الوثيقة المسربة التي وصفت بأنها سرية للغاية تقول إنه في فبراير، دعا كبار قادة جهاز التجسس الموساد مسؤولي الموساد والمواطنين الإسرائيليين للاحتجاج على الإصلاحات القضائية المقترحة للحكومة الإسرائيلية الجديدة، بما في ذلك عدة دعوات صريحة لمعارضة الحكومة الإسرائيلية”.

    ووفقا للصحيفة، فإن التدخل المباشر في السياسة الإسرائيلية من قبل الموساد، وهو جهاز تجسس خارجي يُمنع من الخوض في الشؤون الداخلية، يعتبر اكتشافا مهما.

    أسرار الأمن القومي الأمريكي
    الجمعة الماضية ظهرت مجموعة جديدة من الوثائق السرية التي يبدو أنها تتناول بالتفصيل أسرار الأمن القومي للولايات المتحدة على مواقع التواصل الاجتماعي.

    أحجمت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) عن التعليق على صحة الوثائق.

    المجموعة الأولى التي جرى تداولها على مواقع مثل تويتر وتلغرام تحمل تاريخ الأول من مارس وأختاما تشير لتصنيفها بأنها “سرية” وسرية للغاية”.

    تسريب مثل هذه الوثائق الحساسة أمر غير معتاد بالمرة ومن شأنه أن يؤدي تلقائيا إلى إجراء تحقيق.

    قالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الأمريكية سابرينا سينج: “نحن على علم بالتقارير التي تشير إلى منشورات وسائل التواصل الاجتماعي والوزارة تراجع الأمر”.

    متحدث باسم وكالة المخابرات المركزية الأميركية قال في بيان إن الوكالة على علم أيضا بالمنشورات وتبحث المسألة.

  • إسرائيل تعلن رفع حالة التأهب القصوى في الأقصى

    قالت صحيفة معاريف العبرية، إن لدى المنظومة الأمنية بإسرائيل حالة تأهب قصوى مساء اليوم السبت، في المسجد الأقصى، من اندلاع مواجهات جديدة بين المصلين وقوات الاحتلال.

    مخاوف من اندلاع  مواجهات في الأقصى

    وأوضحت الصحيفة العبرية، “مؤشرات عديدة على احتمال تجدد أعمال العنف في المسجد الأقصى ونية المعتكفين التحصن في المسجد، الأمر الذي يؤدي إلى موجة أخرى من التصعيد”.

    وأضافت، “التقييم في إسرائيل بأن المزيد من التصعيد في الأقصى سيؤدي على الأرجح إلى استئناف إطلاق الصواريخ من غزة “.

    منع دخول اليهودي الحرم القدسي

    وفي السياق ذاته أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، مساء اليوم، بأن الشرطة الإسرائيلية ستمنع اليهود من دخول الحرم القدسي في العشر الأواخر من رمضان.

    وبحسب الصحيفة العبرية، فإن هذا القرار يأتي لمنع التصعيد الأمني بالـ 10 الأواخر من رمضان.

    بدوره، طالب وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير ب فتح الحرم القدسي أمام اليهود يوم الأربعاء المقبل. وفق هيئة البث الإسرائيلية.

    أعلن وزير الجيش الإسرائيلي يؤاف جالانت، مساء اليوم السبت، تمديد الإغلاق على الضفة الغربية، ومعابر قطاع غزة، وإلغاء تسهيلات شهر رمضان، وذلك بسبب التصعيد الأمني.

    ووفق الإعلام العبري، فإن قرار “جالانت” يشمل منع الزيارات العائلية للفلسطينيين في إسرائيل، وأيضا منع الزيارات من قطاع غزة للقدس والمسجد الأقصى.

    وبحسب إذاعة الجيش الإسرائيلي، فقد أوعز غالانت، لقوات الاحتلال العسكرية بمساعدة الشرطة في الداخل المحتل.

    وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي قد نشرت مسبقًا على إثر التصعيد الأمني: “في المنظومة الأمنية الإسرائيلية يدرسون تمديد الإغلاق المفروض على الضفة ومعابر غزة”.

    وأضافت: “من المفترض أن ينتهي الإغلاق الذي فرض عشية عيد الفصح منتصف الليلة، لكن العمليات الأخيرة جعلتهم يفكرون في تمديد الإغلاق إلى ما بعد عيد الفصح”.

  • الاحتلال يقرر تمديد إغلاق الضفة وغزة وإلغاء تسهيلات رمضان

    أعلن وزير الجيش الإسرائيلي يؤاف جالانت، مساء اليوم السبت، تمديد الإغلاق على الضفة الغربية، ومعابر قطاع غزة، وإلغاء تسهيلات شهر رمضان، وذلك بسبب التصعيد الأمني.

    ووفق الإعلام العبري، فإن قرار “جالانت” يشمل منع الزيارات العائلية للفلسطينيين في إسرائيل، وأيضا منع الزيارات من قطاع غزة للقدس والمسجد الأقصى.

    وبحسب إذاعة الجيش الإسرائيلي، فقد أوعز غالانت، لقوات الاحتلال العسكرية بمساعدة الشرطة في الداخل المحتل.

    وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي قد نشرت مسبقًا على إثر التصعيد الأمني: “في المنظومة الأمنية الإسرائيلية يدرسون تمديد الإغلاق المفروض على الضفة ومعابر غزة”.

    وأضافت: “من المفترض أن ينتهي الإغلاق الذي فرض عشية عيد الفصح منتصف الليلة، لكن العمليات الأخيرة جعلتهم يفكرون في تمديد الإغلاق إلى ما بعد عيد الفصح”.

    وفي سياق أخر انضم عشرات الآلاف من الإسرائيليين السبت، إلى احتجاجات مناهضة لخطط رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الرامية لتشديد القيود على المحكمة العليا، على الرغم من المخاوف الأمنية المتزايدة بعد هجومين أسقطا قتلى الجمعة.

    تظاهرات ضد حكومة نتنياهو

    وتأتي مظاهرات اليوم ضمن سلسلة من الاحتجاجات على الخطط، التي عُلقت الشهر الماضي في مواجهة موجة من الإضرابات والمظاهرات الحاشدة، في وقت تواجه فيه إسرائيل تصاعدًا حادًا في التوتر على عدة جبهات خلال شهر رمضان.
    وتحت ضغط الاضطرابات الداخلية وعبارات القلق والرفض في واشنطن، أرجأ نتنياهو نهاية الشهر الماضي التعديلات للسماح بإجراء مفاوضات بشأن حل وسط بين ائتلافه الديني القومي وأحزاب المعارضة.
    وقال منظمو المظاهرات إنهم سيواصلون احتجاجاتهم رغم الأوضاع غير المستقرة ضد “الديكتاتورية”، مع الاستمرار في دعم الأجهزة الأمنية.

    صفعة الرئيس الأمريكي لحكومة نتنياهو

    وكانت قد كشفت تقارير عبرية أن الرئيس الأمريكي جو بايدن وجه رسالة قاسية لنتنياهو بعد إقالته لوزير الدفاع وطالبه بالتراجع فورا عن قانون الإصلاحات القضائية الذي من شانه ان تسبب في انقسام داخل المجتمع الإسرائيلي.

    وأضاف التقرير الي أن الرئيس الامريكي بايدن درس خيارات عدة للضغط على نتنياهو  وهدده بالاستبعاد من قمة الديمقراطية إذا لم يوقف تعديلات قانون السلطة القضائية المثير للجدل.

    انقلاب  قانوني في إسرائيل

    وكان   نتنياهو وجه وزراء حكومته وأعضاء  الكنيست بعدم الإدلاء بأي تصريح يخص العلاقات مع واشنطن، مشددًا على أن علاقات إسرائيل مع الولايات المتحدة لا تتزعزع رغم الخلافات الظرفية.
    ونقلت القناة “12” الإسرائيلية عن مسؤول أمريكي بالبيت الأبيض أن “نتنياهو أخطأ فهم ردنا على انقلابه القانوني”.

    وأضاف المسؤول الأمريكي: “لا نهتم بتشويه الإسرائيليين لصورة الرئيس الأمريكي جو بايدن”.
    وقال المسؤول إن “نتنياهو أساء التقدير بتصريحاته حول بايدن”.

    وفي أول رد له على الرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي حذر من أن إسرائيل لا يمكنها مواصلة مسار المواجهة القضائية، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إسرائيل دولة مستقلة تتخذ قراراتها دون أي ضغوط خارجية.

    وكان بايدن قد أعرب عن أمله في أن يتراجع نتنياهو عن قانون التعديلات القضائية. كما أكد الرئيس الأمريكي أنه لا توجد دعوة لنتنياهو لزيارة البيت الأبيض على المدى القريب.

    مخاوف أمريكية من قانون الإصلاح القضائي

    كما نقلت وسائل إعلام عبرية،  عن الرئيس الأمريكي  قوله إنه قلق على مستقبل إسرائيل، وذلك بشأن خطة الإصلاح القضائي في إسرائيل.

    وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، أن الرئيس الأمريكي بايدن قد تحدث بشأن قانون الإصلاح القضائي الإسرائيلي، حيث أعرب عن قلقه وتخوفه من هذه الخطة ونتائجها على مستقبل إسرائيل.

    وقال الرئيس الأمريكي: أنا قلق للغاية، لا يمكن لإسرائيل الاستمرار على هذا النحو.

    وبشأن دعوته لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لزيارة البيت الأبيض، قريبا، أكد جو بايدن أنه لن يدعو نتنياهو لزيارة واشنطن في المستقبل القريب.

  • إسرائيل تطلق عملية “اليد القوية” لاستهداف مواقع الفصائل الفلسطينية في غزة

    أطلق جيش الاحتلال الإسرائيلية عملية عسكرية ضد قطاع غزة تحت اسم “اليد القوية”، وذلك باستهداف مواقع للفصائل الفلسطينية في قطاع غزة ردا على إطلاق صواريخ من جنوب لبنان باتجاه شمال فلسطين المحتلة، بحسب ما أكدته وسائل إعلام إسرائيلية.

     أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء الخميس، إطلاق فصائل المقاومة في غزة صواريخ مضادة للطائرات صوب طائرات الاحتلال الاسرائيلي في سماء غزة.

    وشن الطيران الحربي الإسرائيلي غارات جوية على مواقع تتبع الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، وذلك ردا على عملية إطلاق الصواريخ من جنوب لبنان على شمال الأراضي المحتلة.

    وفى وقت سابق الخميس، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي رصد إطلاق 34 صاروخا من الأراضى اللبنانية باتجاه مستوطنات شمال فلسطين المحتلة.

    فيما، أكدت الدولة اللبنانية مجددا على كامل احترامها والتزامها بقرار مجلس الأمن الدولى 1701 الخاص بوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، مشددة على حرص لبنان على الهدوء والاستقرار فى جنوب لبنان.

    جاء ذلك فى بيان رسمى لوزارة الخارجية اللبنانية عقب اجتماع رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتى بوزير الخارجية والمغتربين عبدالله بوحبيب.

    وأوضحت الوزارة أن البيان الرسمى يأتى بناء على المشاورات والاتصالات السياسة المحلية والدولية التى تم إجراؤها، داعية المجتمع الدولى للضغط على إسرائيل لوقف التصعيد.

    وأبدى لبنان استعداده للتعاون مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة فى لبنان /اليونيفيل/ واتخاذ الإجراءات المناسبة لعودة الهدوء والاستقرار، محذرا من نوايا إسرائيل التصعيدية التى تهدد السلم والأمن الإقليميين والدوليين.

    يذكر أن اعترضت منظومة القبة الحديدية الإسرائيلية، بعد ظهر الخميس، وفقا لما ذكره الجيش الإسرائيلى “صواريخ أطلقت من لبنان“.

  • الفصائل الفلسطينية تطلق صواريخ على مستوطنات إسرائيلية محاذية لقطاع غزة

    أطلقت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، صواريخ على المستوطنات المحاذية لقطاع غزة ردا على الغارات الإسرائيلية، ودوت صفارات الانذار في كافة المستوطنات الإسرائيلية المحاذية للقطاع.

    وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي تدمير نفقين أحدهما في بيت حانون والآخر في خانيونس خلال الغارات التي شنها الطيران الحربي التابع لجيش الاحتلال مساء الأربعاء.

    أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء الخميس، إطلاق فصائل المقاومة في غزة صواريخ مضادة للطائرات صوب طائرات الاحتلال الاسرائيلي في سماء غزة.

    وشن الطيران الحربي الإسرائيلي غارات جوية على مواقع تتبع الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، وذلك ردا على عملية إطلاق الصواريخ من جنوب لبنان على شمال الأراضي المحتلة.

    وفى وقت سابق الخميس، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي رصد إطلاق 34 صاروخا من الأراضى اللبنانية باتجاه مستوطنات شمال فلسطين المحتلة.

    فيما، أكدت الدولة اللبنانية مجددا على كامل احترامها والتزامها بقرار مجلس الأمن الدولى 1701 الخاص بوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، مشددة على حرص لبنان على الهدوء والاستقرار فى جنوب لبنان.

    جاء ذلك فى بيان رسمى لوزارة الخارجية اللبنانية عقب اجتماع رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتى بوزير الخارجية والمغتربين عبدالله بوحبيب.

    وأوضحت الوزارة أن البيان الرسمى يأتى بناء على المشاورات والاتصالات السياسة المحلية والدولية التى تم إجراؤها، داعية المجتمع الدولى للضغط على إسرائيل لوقف التصعيد.

    وأبدى لبنان استعداده للتعاون مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة فى لبنان /اليونيفيل/ واتخاذ الإجراءات المناسبة لعودة الهدوء والاستقرار، محذرا من نوايا إسرائيل التصعيدية التى تهدد السلم والأمن الإقليميين والدوليين.

    يذكر أن اعترضت منظومة القبة الحديدية الإسرائيلية، بعد ظهر الخميس، وفقا لما ذكره الجيش الإسرائيلى “صواريخ أطلقت من لبنان”.

    وقالت صحيفة “يديعوت احرونوت” الإسرائيلية أن طائرات حربية إسرائيلية تحلق فى الأجواء على الحدود مع لبنان. ولم يبلغ عن وقوع أضرار أو خسائر نتيجة إطلاق الصواريخ، غير أنه تم الطلب من السكان فى منطقة “نهاريا” وجميع المناطق الحدودية مع لبنان دخول الملاجئ المحصنة.

    أطلقت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، صواريخ على المستوطنات المحاذية لقطاع غزة ردا على الغارات الإسرائيلية، ودوت صفارات الانذار في كافة المستوطنات الإسرائيلية المحاذية للقطاع.

    وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي تدمير نفقين أحدهما في بيت حانون والآخر في خانيونس خلال الغارات التي شنها الطيران الحربي التابع لجيش الاحتلال مساء الأربعاء.

    أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء الخميس، إطلاق فصائل المقاومة في غزة صواريخ مضادة للطائرات صوب طائرات الاحتلال الاسرائيلي في سماء غزة.

    وشن الطيران الحربي الإسرائيلي غارات جوية على مواقع تتبع الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، وذلك ردا على عملية إطلاق الصواريخ من جنوب لبنان على شمال الأراضي المحتلة.

    وفى وقت سابق الخميس، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي رصد إطلاق 34 صاروخا من الأراضى اللبنانية باتجاه مستوطنات شمال فلسطين المحتلة.

    فيما، أكدت الدولة اللبنانية مجددا على كامل احترامها والتزامها بقرار مجلس الأمن الدولى 1701 الخاص بوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، مشددة على حرص لبنان على الهدوء والاستقرار فى جنوب لبنان.

    جاء ذلك فى بيان رسمى لوزارة الخارجية اللبنانية عقب اجتماع رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتى بوزير الخارجية والمغتربين عبدالله بوحبيب.

    وأوضحت الوزارة أن البيان الرسمى يأتى بناء على المشاورات والاتصالات السياسة المحلية والدولية التى تم إجراؤها، داعية المجتمع الدولى للضغط على إسرائيل لوقف التصعيد.

    وأبدى لبنان استعداده للتعاون مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة فى لبنان /اليونيفيل/ واتخاذ الإجراءات المناسبة لعودة الهدوء والاستقرار، محذرا من نوايا إسرائيل التصعيدية التى تهدد السلم والأمن الإقليميين والدوليين.

    يذكر أن اعترضت منظومة القبة الحديدية الإسرائيلية، بعد ظهر الخميس، وفقا لما ذكره الجيش الإسرائيلى “صواريخ أطلقت من لبنان”.

    وقالت صحيفة “يديعوت احرونوت” الإسرائيلية أن طائرات حربية إسرائيلية تحلق فى الأجواء على الحدود مع لبنان. ولم يبلغ عن وقوع أضرار أو خسائر نتيجة إطلاق الصواريخ، غير أنه تم الطلب من السكان فى منطقة “نهاريا” وجميع المناطق الحدودية مع لبنان دخول الملاجئ المحصنة.

     

  • إصابة جندي إسرائيلي في إطلاق نار شمال مدينة القدس المحتلة

    أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، الخميس، إصابة جندي إسرائيلي بجراح متوسطة في إطلاق نار ببلدة جبع شمال مدينة القدس المحتلة، مشيرة لتواجد مكثف لقوات الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة حيث تقوم بتمشيط المكان.

    وفى وقت سابق الخميس، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلى رصد إطلاق 34 صاروخا من الأراضى اللبنانية باتجاه مستوطنات شمال فلسطين المحتلة.

    فيما، أكدت الدولة اللبنانية مجددا على كامل احترامها والتزامها بقرار مجلس الأمن الدولى 1701 الخاص بوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، مشددة على حرص لبنان على الهدوء والاستقرار فى جنوب لبنان.

    جاء ذلك فى بيان رسمى لوزارة الخارجية اللبنانية عقب اجتماع رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتى بوزير الخارجية والمغتربين عبدالله بوحبيب.

    وأوضحت الوزارة أن البيان الرسمى يأتى بناء على المشاورات والاتصالات السياسة المحلية والدولية التى تم إجراؤها، داعية المجتمع الدولى للضغط على إسرائيل لوقف التصعيد.

    وأبدى لبنان استعداده للتعاون مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة فى لبنان /اليونيفيل/ واتخاذ الإجراءات المناسبة لعودة الهدوء والاستقرار، محذرا من نوايا إسرائيل التصعيدية التى تهدد السلم والأمن الإقليميين والدوليين.

    يذكر أن اعترضت منظومة القبة الحديدية الإسرائيلية، بعد ظهر الخميس، وفقا لما ذكره الجيش الإسرائيلى “صواريخ أطلقت من لبنان”.

    وقالت صحيفة “يديعوت احرونوت” الإسرائيلية أن طائرات حربية إسرائيلية تحلق فى الأجواء على الحدود مع لبنان. ولم يبلغ عن وقوع أضرار أو خسائر نتيجة إطلاق الصواريخ، غير أنه تم الطلب من السكان فى منطقة “نهاريا” وجميع المناطق الحدودية مع لبنان دخول الملاجئ المحصنة.

  • إطلاق صواريخ من لبنان على إسرائيل.. والأخيرة تغلق مجالها الجوي

    قالت “الوكالة الوطنية للإعلام” في لبنان إن “مدفعية الاحتلال الإسرائيلي قصفت بعدد من القذائف الثقيلة من مواقعها عند الحدود مع لبنان في القطاع الغربي أطراف بلدتي القليلة والمعلية في قضاء صور”.

    إطلاق صواريخ من لبنان على إسرائيل
    وكانت المنطقة شهدت إطلاق عدد من صواريخ الكاتيوشا مصدرها الأراضي اللبنانية في منطقة القطاع الغربي.

    وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان، إن صاروخا أُطلق من لبنان باتجاه إسرائيل، اليوم الخميس، وتم اعتراضه بنجاح، كما انها اضطرت لإغلاق مجالها الجوي.

    وأفاد مصدران أمنيان لبنانيان بشن هجومين صاروخيين من جنوب لبنان، وبعد ذلك بوقت قصير سقطت قذائف مدفعية على جنوب لبنان.

    وتأتي هذه التقارير في وقت يتصاعد فيه التوتر بعد اقتحام القوات الإسرائيلية للمسجد الأقصى في القدس هذا الأسبوع.

    تفاصيل الحدث
    وأوضح الجيش في بيان أنه تم رصد إطلاق قذيفة صاروخية من لبنان اتجاه إسرائيل وتم اعتراضها بنجاح من قبل الدفاعات الجوية.

    وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية فإنه على ما يبدو تم إطلاق نحو 30 صاروخا خلال الساعة الماضية باتجاه إسرائيل والقبة الحديدية اعترضت 15 منها.
    وكان الجيش قد فعل صفارات الإنذار للتحذير من إطلاق محتمل لصواريخ في شمال إسرائيل على حدود لبنان.
    وانتشرت معلومات تفيد بإطلاق وابل من الصواريخ من جنوب لبنان باتجاه شمال إسرائيل، مضيفا أن صافرات الإنذار تدوي من جديد في الجليل الأعلى.

    كما كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن إصابة 3 مستوطنين بجروح جراء القصف، بينما أشار مصدران أمنيان ومصدر محلي إلى قصف مدفعي على جنوب لبنان بعد هجمات صاروخية، الأمر الذي دفع إسرائيل لاستدعاء مقاتلات من سلاح الجو للتعامل مع الموقف.

    ومن ناحية أخرى تم رفع مستوى التأهب إلى المستوى الثالث، فيما تم تعزيز قوات نجمة داود الحمراء بالمسعفين والمسعفين في جميع أنحاء البلاد.
    وقرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع ورئيس الشاباك الاجتماع في مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية في تل أبيب لبحث الرد على الصواريخ اللبنانية.

  • الرئاسة الفلسطينية: إسرائيل تجر المنطقة لمزيد من التدهور

    عقبت الرئاسة الفلسطينية، مساء اليوم الأربعاء، على الاعتداءات المستمرة لقوات الاحتلال الإسرائيلى على المصلين فى المسجد الاقصى المبارك لليوم الثانى على التوالى، وقال المتحدث الرسمى باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة أن “الاحتلال الإسرائيلى مصر على الاستمرار بتدنيس المسجد الاقصى المبارك وخلق مناخ للتصعيد وعدم الاستقرار والتوتر”.

    اقتحام المسجد الاقصى
    وأضاف أن “ما تقوم به إسرائيل من اقتحام للمسجد الأقصى المبارك والاعتداء على المصلين، يشكل صفعة للجهود الأميركية التى حاولت خلال الفترة الماضية، إيجاد حالة من الهدوء والاستقرار فى شهر رمضان المبارك”.

    وأكد أبو ردينة أن ما حدث مساء اليوم فى المسجد الأقصى من اعتداء على المصلين، والذى يأتى استكمالا للاعتداءات الوحشية التى جرت أمس، يؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن الحكومة الإسرائيلية اليمينية المتطرفة تريد جر المنقطة إلى مزيد من التدهور وعدم الاستقرار”

    رسالة فلسطينية إلى العالم بسبب اقتحام الاقصى
    إلى ذلك، بعث المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة رياض منصور، اليوم الاربعاء، ثلاث رسائل متطابقة إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس مجلس الأمن لهذا الشهر (روسيا)، ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، بشأن مواصلة إسرائيل، تأجيج الحساسيات الدينية والمخاطرة بانفجار داخلى مدمر خلال هذه الأيام المقدسة، مع استمرار العنف ضد المصلين المسلمين الأبرياء فى المسجد الأقصى فى القدس المحتلة، بما فى ذلك التحريض والاعتداءات واعتقال مئات المدنيين، إلى جانب تنفيذ غارات جوية عسكرية على قطاع غزة.

    وأشار منصور إلى قيام قوات الاحتلال الإسرائيلى فى ساعات ما قبل الفجر بمداهمة المسجد الأقصى والاعتداء العنيف على المصلين الفلسطينيين الذين يقضون ليالى شهر رمضان المبارك، منوها إلى الفيديو الذى يوثق اعتداء جنود الاحتلال على المصلين بالهراوات والقنابل الصوتية والغاز المسيل للدموع لإجبارهم على الخروج، الامر الذى أسفر عن إصابة عدد من المواطنين الفلسطينيين واعتقال ما لا يقل عن 500 مواطن فلسطينى، إضافة إلى اقتحام عيادة طبية فى المجمع وتدمير ما بداخلها.

    كما نوه إلى الدعوات المتصاعدة للمتطرفين الإسرائيليين، بمن فيهم أعضاء “حركة مؤمنى جبل الهيكل” للقيام باقتحام جماعى للمسجد خلال عيد الفصح، داعين إلى تدمير المسجد الأقصى، وهذا يشمل القياديين المتطرفين فى الحكومة الإسرائيلية بما فى ذلك الوزير اليمينى المتطرف بن غفير الذى صرح مؤخرا أن “على اليهود الصعود إلى الحرم القدسى، وأنه ليس للعرب فقط”.

    ودعا منصور المجتمع الدولى، بما فى ذلك مجلس الأمن، إلى ادانة هذه الاعتداءات على الشعب الفلسطينى ومقدساته، ومطالبة إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، بوقف جميع هذه الأعمال غير القانونية والخطيرة، والامتثال لالتزاماتها بموجب القانون الدولى، بما فى ذلك القانون الإنسانى وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، ومن بينها قرارات مجلس الأمن 476 و478 و2334، والاتفاقات التى تم التوصل إليها.

    وشدد على ضرورة مطالبة إسرائيل بضمان الاحترام الكامل للوضع التاريخى والقانونى القائم فى المسجد الاقصى، مذكرا مرة أخرى بأن إسرائيل هى القوة القائمة بالاحتلال وليس لها أى حقوق سيادية على الإطلاق فى القدس الشرقية المحتلة، بما فى ذلك فى البلدة القديمة وفى الأماكن المقدسة، بغض النظر عن أى مزاعم وإعلانات أحادية الجانب.

    ونوه إلى أن إسرائيل تثبت يوميا أنها عازمة على مواصلة اعتداءاتها على الشعب الفلسطينى وانتهاك حقوقه الإنسانية واستعمار وضم أرضه وتدمير كل أفاق السلام العادل والآمن على مرأى ومسمع المجتمع الدولى، وكلها ثقة بأنها لن تعانى من أية عواقب على جرائمها.

    وشدد منصور على الحاجة إلى العمل الجماعى بشكل سريع وجدى لحماية أرواح المدنيين وتجنب المزيد من زعزعة الاستقرار من قبل القوة القائمة بالاحتلال والمستوطنين المتطرفين، مؤكدا أن الوقت قد حان لاتخاذ إجراءات مسؤولة من قبل جميع الدول والمنظمات لمساءلة إسرائيل عن جميع انتهاكات حقوق الانسان وجرائم الحرب الإسرائيلية، بما فى ذلك فى المحكمة الجنائية الدولية ومحكمة العدل الدولية، للضغط على إسرائيل لوضع حد لجميع سياساتها وممارساتها غير القانونية، واتخاذ إجراءات ملموسة تهدف إلى إنهاء الاستعمار وتفكيك نظام الفصل العنصري.

  • جلسة طارئة لمجلس الأمن الدولى غدا لمناقشة الانتهاكات الإسرائيلية فى القدس

    يعقد مجلس الأمن الدولى الخميس، جلسة طارئة لمناقشة الانتهاكات الإسرائيلية فى القدس المحتلة، بطلب أردنى فلسطينى مشترك، وبالتنسيق مع الإمارات العربية المتحدة والصين، بحسب وكالة الأنباء الأردنية الرسمية “بترا”.

    إلى ذلك، أصدرت جامعة الدول العربية بيانا، اليوم الأربعاء، فى أعقاب الاجتماع الطارئ الذى عقدته على مستوى المندوبين الدائمين، لبحث التطورات الأخيرة التى شهدها المسجد الأقصى، فى أعقاب الانتهاكات التى ارتكبتها قوات الاحتلال تجاه المصلين.

    وأعربت الجامعة العربية عن الإدانة الشديدة للجرائم التى ترتكبها قوات الاحتالل الإسرائيلى بحق المصلين المسلمين العزل فى المسجد الأقصى المبارك، والتى تصاعدت على نحو خطير خلال الأيام الماضية من شهر رمضان المبارك، وأدت إلى وقوع مئات الإصابات والاعتقالات فى صفوف المصلين المعتكفين فى المسجد وإلى اقتحامات وتدنيس متعمد لقدسية المسجد الأقصى المبارك من قبل المسؤولين والمستوطنين الإسرائيليين المتطرفين بحماية قوات الاحتالل الإسرائيلي

    ورفض مجلس الجامعة العربية كافة اشكال الانتهاكات الإسرائيلية للأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية، وخاصة المحاوالت الرامية إلى تغيير الوضع التاريخى والقانونى القائم فى المسجد األقصى المبارك وتقسيمه زمانيًا ومكانيًا، وتقويض صلاة المسلمين فيه وابعادهم عنه، وكذلك محاولة السيطرة على إدارة الأوقاف الإسلامية الأردنية فى القدس المحتلة والاعتداء على موظفيها ومنعهم من ممارسة عملهم ومحاولات فرض القانون الإسرائيلي.

    وحمل المجلس إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، مسؤولية ما ينتج عن تلك الجرائم والإجراءات التى تقوض حرية العبادة فى المقدسات الإسلامية والمسيحية فى مدينة القدس وفى مقدمتها المسجد الأقصى المبارك، والتى تشكل انتهاكات فاضحة لقرارات الأمم المتحدة والقانون التحذير من أن هذه الاعتداءات والجرائم تعتبر استفزازًا لمشاعر المؤمنين فى كل مكان، وتنذر بإشعال دوامة من العنف.

    وأكدت الجامعة العربية على على أهمية الوصاية الهاشمية الأردنية التاريخية على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية فى مدينة القدس، ودورها فى حماية هذه المقدسات والحفاظ على الوضع القانونى والتاريخى القائم فيها، والتأكيد على أن إدارة اوقاف القدس والمسجد الأقصى المبارك الأردنية هى الجهة الوحيدة المخولة بإدارة جميع شؤون المسجد األقصى المبارك الحرم القدسى الشريف.

    وطالبت الأمم المتحدة بما فى ذلك مجلس الأمن بتحمل المسؤوليات القانونية والأخلاقية والإنسانية بهدف الوقف الفورى لهذا العدوان الإسرائيلى وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطينى والحفاظ على حقه فى حرية العبادة، ودعت إلى إلى تنسيق التحرك بين جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامى لحماية مدينة القدس المحتلة من السياسات والاعتداءات الإسرائيلية الممنهجة.

    ودعت مجالس السفراء العرب وبعثات جامعة الدول العربية من أجل إطلاق جهد دبلوماسى مكثف لنقل مضامين هذا البيان إلى عواصم الدول المؤثرة حول العالم، كما دعت المجموعات العربية فى الأمم المتحدة ومجلس حقوق الانسان واليونسكو بمباشرة المشاورات والاجراءات اللازمة لمواجهة ووقف الاعتداءات الإسرائيلية الممنهجة فى مدينة القدس المحتلة.

    كما قررت الجامعة العربية إبقاء مجلسها فى حالة انعقاد دائم لمتابعة تطورات المخططات العدوانية الإسرائيلية.

  • الهلال الأحمر فى القدس: إصابة 6 مقدسيين فى اقتحام الاحتلال للمسجد الأقصى

    أكدت الهلال الأحمر الفلسطيني في القدس، الأربعاء، أن طواقمها تعاملت مع 6 اصابات خلال اقتحام جيش الاحتلال الإسرائيلي للمسجد الأقصى المبارك، مشيرا إلى نقل إصابتين اثنتين للمستشفى وتقديم الإسعافات الأولية لباقي المصابين.

    فيما أكدت وسائل إعلام فلسطينية، الخميس، اقتحام جيش الاحتلال الإسرائيلي للمسجد الأقصى المبارك بأحذيتهم لإخراج كافة المعتكفين من داخل المسجد، ما أدى لوقوع عدد من المصابين فى صفوف عدد من المقدسيين المعتكفين داخل الأقصى.

    وبثت وسائل إعلام محلية فلسطينية مقاطع فيديو تبرز اقتحام جنود جيش الاحتلال الإسرائيلى للمسجد الأقصى المبارك بأحذيتهم، واندلاع مواجهات بين المقدسيين المعتكفين داخل المسجد مع جنود جيش الاحتلال.

    وفى وقت سابق أدان الأزهر الشريف ويستنكر بأشدِّ العبارات؛ إقدام الكيان الصهيونى الإرهابى على اقتحام المسجد الأقصى المبارك، أولى القبلتين وثالث الحرمين، والاعتداء على المصلين والمعتكفين فيه، وإلحاق الضرر بالمسجد، فى حادث إرهابى متكرر فى ظل صمت عالمى ومجتمع دولى يتباهى بمواثيق دولية لحماية دور العبادة، لا تعدو أن تكون حبرًا على ورق!

    وأعرب الأزهر عن استيائه البالغ لتكرار هذه الجرائم الهمجية من هذا الكيان الإرهابى الدولى، لمواصلة مسلسله الإجرامى فى تدنيس المقدسات الإسلامية، ومحاولاته البائسة لإخلاء المسجد الأقصى المبارك من أهله، وفرض واقعٍ سياسى بقوة السلاح، لتغيير الهوية التاريخية للقدس الشريف والمسجد الأقصى المبارك.

    وأكد الأزهر، أن التاريخ خير شاهد على دموية الصهاينة، وأنَّ الضمير الحى يرفض إرهابهم ويمقته ويزدريه، ونحن على يقينٍ من أن الله تعالى سينصر المظلوم ويخذل الظالم ويهلكه، وأنَّ حقوق الشعب الفلسطينى عائدة إليهم، طال الزمن أو قَصُر، وأنَّ التاريخ لن يغفر للكيان الصهيونى ولا لداعميه ولا للصَّامتين عن جرائمه؛ صمتهم ومواقفهم اللاإنسانيَّة واللاأخلاقية.

  • القاهرة الإخبارية: قوات الاحتلال تقتحم باحات الأقصى مجددا لمنع اعتكاف المصلين

    أكدت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها منذ قليل، أن قوات الاحتلال تقتحم باحات الأقصى مجددا لمنع اعتكاف المصلين.

    وفى وقت سابق أدان الأزهر الشريف ويستنكر بأشدِّ العبارات؛ إقدام الكيان الصهيوني الإرهابي على اقتحام المسجد الأقصى المبارك، أولى القبلتين وثالث الحرمين، والاعتداء على المصلين والمعتكفين فيه، وإلحاق الضرر بالمسجد، في حادث إرهابي متكرر في ظل صمت عالمي ومجتمع دولي يتباهى بمواثيق دولية لحماية دور العبادة، لا تعدو أن تكون حبرًا على ورق!.

    وأعرب الأزهر عن استيائه البالغ لتكرار هذه الجرائم الهمجية من هذا الكيان الإرهابي الدولي، لمواصلة مسلسله الإجرامي في تدنيس المقدسات الإسلامية، ومحاولاته البائسة لإخلاء المسجد الأقصى المبارك من أهله، وفرض واقعٍ سياسي بقوة السلاح، لتغيير الهوية التاريخية للقدس الشريف والمسجد الأقصى المبارك.

    وأكد الأزهر أنَّ التاريخ خير شاهد على دموية الصهاينة، وأنَّ الضمير الحي يرفض إرهابهم ويمقته ويزدريه، ونحن على يقينٍ من أنَّ الله تعالى سينصر المظلوم ويخذل الظالم ويهلكه، وأنَّ حقوق الشعب الفلسطيني عائدة إليهم، طال الزمن أو قَصُر، وأنَّ التاريخ لن يغفر للكيان الصهيوني ولا لداعميه ولا للصَّامتين عن جرائمه؛ صمتهم ومواقفهم اللاإنسانيَّة واللاأخلاقية.

  • وسائل إعلام إسرائيلية: صافرات الإنذار تدوى بعد إطلاق صاروخين من غزة

    أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، الأربعاء، صافرات الإنذار تدوى بعد إطلاق صاروخين من الفصائل فى غزة، مشيرة إلى أن الصاروخان أطلقا من غزة باتجاه مجلس اشكول، أحدهما سقط فى منطقة مفتوحة، والآخر سقط فى قطاع غزة.

    ويتواجد رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلى هرتسى هاليفى فى مستوطنات غلاف غزة.

  • إطلاق صاروخين من قطاع غزة تجاه إسرائيل

    أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، رصد إطلاق صاروخين من قطاع غزة باتجاه الغلاف.

    جاء ذلك متابعة للتقارير عن تفعيل صفارات الإنذار في منطقة غلاف غزة، حيث سقط أحد الصاروخين في قطاع غزة، وآخر في منطقة السياج الحدودي. وفق بيان الجيش الإسرائيلي

    إطلاق صاروخين من قطاع غزة تجاه إسرائيل

    وبحسب إذاعة الجيش الإسرائيلي، فإن الصاروخين أطلقا من غزة باتجاه مجلس إشكول، ولم ترد أنباء عن إصابات.

    وأضافت، “إطلاق الصواريخ تم بينما يتواجد رئيس الأركان هرتسي هاليفي في الغلاف”.

    رعب إسرائيلي من انفجار الأوضاع في غزة

    ومن ناحية أخرى أكدت صحيفة هآرتس العبرية أن الحكومة الإسرائيلية تخشى اندلاع مواجهة عسكرية مع قطاع غزة.
    ولفت تقرير لصحيفة هارتس الإسرائيلي الي أن حكومة نتنياهو تخشى اندلاع مواجهة عسكرية مع غزة في هذا الوقت تحديدا، الأمر الذي سيجبر مئات الآلاف من المستوطنين على قضاء عيد الفصح في الملاجئ”.

    وأوردت صحيفة هآرتس: “قد لا يعيد التاريخ نفسه بالضبط، لكن حادثة الليلة داخل المسجد الأقصى هي نسخة طبق الأصل تقريبًا للأحداث التي وقعت في شهر رمضان قبل حوالي عامين حيث امتدت التوترات في شرق القدس إلى قطاع غزة وأدت إلى عملية “حارس الأسوار”، والآن قد تؤدي الصور القاسية التي التقطت للشرطة الإسرائيلية داخل المسجد الليلة إلى نتيجة مماثلة”.

    تهدئة الأوضاع في المسجد الأقصى

    فيما أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلتزام حكومته بتهدئة الأوضاع في المسجد الأقصى المبارك والحفاظ على الوضع الراهن عقب أحداث الليلة الماضية.

    وقال نتنياهو في تصريح صحفي له، “إسرائيل ملتزمة بالحفاظ على حرية العبادة وحرية الوصول إلى جميع الأديان والوضع الراهن في الحرم القدسي”.

    وأضاف “لن تسمح للمتطرفين العنيفين بتغييره”. وفق تعبيره.

    وأشار نتنياهو إلى وجود “إجراءات إسرائيلية للحفاظ على الوضع الراهن وتهدئة الروح المعنوية في الحرم القدسي الشريف”.

  • وزارة الخارجية السورية تحذر إسرائيل من تصعيد شامل

    حذرت وزارة الخارجية السورية، اليوم الاثنين، إسرائيل ورعاتها من مخاطر السياسات العدوانية التي تدفع المنطقة نحو تصعيد شامل ومرحلة جديدة من غياب الأمن وعدم الاستقرار، مشيرة إلى شن قوات الاحتلال الإسرائيلي على مدى الأيام الأربع الماضية اعتداءات طالت مناطق في دمشق ومحيطها وحمص وريفها أدت الى استشهاد مدنيين وإصابة عدد آخر وإلى أضرار مالية.

    وأكدت وزارة الخارجية السورية في بيان لها أن الحكومة الإسرائيلية لا تتلطى فقط خلف مظلة الحصانة والدعم اللامحدود من قبل حماتها، وإنما تسير على خطى رعاتها في واشنطن وعواصم غربية أخرى في تصدير الأزمات والهروب من المشاكل الداخلية الى الاعتداءات والجرائم الخارجية في تكريس لنهج ينتهك بشكل فاضح القانون الدولي وأحكام ميثاق الأمم المتحدة، ويهدف لتكريس قانون القوة وشريعة الغاب بدلاً من قوة القانون والقيم الإنسانية.

  • نتنياهو يؤجل قرار إقالة وزير جيش الاحتلال لأجل غير مسمى بسبب الوضع الأمني

    أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، الاثنين، تأجيل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تنفيذ قراره عزل وزير الجيش يؤاف جالانت لأجل غير مسمّى بسبب الأوضاع الأمنية.

  • مصرع مجندة إسرائيلية خلال تدريبات عسكرية بالضفة الغربية.. والسبب غير معلوم

    لقيت مجندة إسرائيلية مصرعها، اليوم الأحد، خلال تدريبات عسكرية كانت تجرى في إحدى مستوطنات الضفة الغربية.

    ونشر الجيش الإسرائيلي تغريدة جديدة له على حسابه الرسمي، ظهر اليوم الأحد، أكد خلالها أن المجندة سقطت خلال التدريبات العسكرية، دون معرفة السبب الحقيقي للوفاة.

    وأوضح الجيش الإسرائيلي أن المجندة سقطت مغشيا عليها وتم نقلها إلى المستشفى ليلة أمس للعلاج، وفي وقت مبكر من صباح اليوم أعلن عن وفاتها وتم فتح تحقيق في الواقعة.

    وأشار الجيش الإسرائيلي في بيانه العسكري أن المجندة كانت تقوم بمهمة عسكرية بالقرب من مستوطنة متسبيه داني في قضاء بنيامين الواقعة بالقرب من مقاطعة رام الله في الضفة الغربية.

    ولفت إلى أنه في الوقت الذي يقوم الجيش بفتح تحقيق عسكري في واقعة مقتل المجندة، فقط قام بإخطار عائلتها ومشاطرة الأخيرة الأحزان.

  • أصوات انفجارات في دمشق وأنباء عن قصف إسرائيلي

    قالت وسائل إعلام سورية، في الساعة الأولى من اليوم، الخميس، إن أصوات انفجارات سمعت في دمشق، مشيرة إلى أنه قصف إسرائيلي.

    وقالت وكالة سانا الرسمية إنه يجري التحقق من طبيعة الانفجار في دمشق.

    وكانت اسرائيل قد وجهت ضربات جوية لمطار حلب الأسبوع الماضى.

  • جيش الاحتلال الإسرائيلى يعتقل 6 فلسطينيين من مناطق متفرقة بالضفة الغربية

    اعتقل جنود الاحتلال الإسرائيلي، الاثنين، 6 فلسطينيين من مناطق متفرقة بالضفة الغربية المحتلة، وقالت مصادر أمنية فلسطينية إنه جرى اعتقال شابين من مخيم “عسكر” في محافظة “نابلس” في شمال الضفة الغربية، فيما جرى اعتقال شاب من بلدة “بدو” بالقدس في وسط الضفة.

    وأضافت المصادر أنه جرى اعتقال ثلاثة شبان من بلدة “حوسان”، شرق محافظة بيت لحم الواقعة جنوب الضفة الغربية، وذلك بعد مداهمة منازلهم وتفتيشها.

    على جانب آخر، اقتحم عشرات المستوطنين الإسرائيليين، اليوم الاثنين، المسجد الأقصى المبارك، وسط حماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي، وقالت دائرة الأوقاف الاسلامية، إن أعدادا كبيرة من المستوطنين اقتحموا “الاقصى” في ساعات الصباح الأولى على شكل مجموعات متتالية، وأدوا طقوساً تلمودية عند الأبواب وفي الساحات .

    وعززت شرطة الاحتلال الاسرائيلي انتشارها داخل الأقصى وعند أبوابه، وتم التدقيق في البطاقات الشخصية والتضييق على الداخلين إلى المسجد، كما قامت قوات الاحتلال بالتضييق على الشبان وعرقلتهم في طريقهم لصلاة الفجر في المسجد الأقصى، بعد أن تم إفراغه من المعتكفين ليلاً.

  • الكنيست الإسرائيلى: المعارضة تفشل فى سحب الثقة من حكومة نتنياهو

    أكد رئيس الكنيست الإسرائيلي، أمير أوحانا، الاثنين، أنّ أغلبية الائتلاف الحاكم ترفض مقترحا قدمته المعارضة لإجراء تصويت لحجب الثقة عن الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو.

    ونجت حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الائتلافية، الاثنين، من اقتراح لحجب الثقة قدمته المعارضة احتجاجا على التعديلات القضائية التي تتبناها الحكومة.

    وأعلن رئيس الكنيست أن المقترح رُفض بأغلبية 59 صوتا مقابل موافقة 53 صوتا.

    وأرجى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الإدلاء ببيان كان يتوقع أن يعلن فيه وقف التعديلات القضائية المثيرة للخلاف، وذلك بعدما حثه شريك في الائتلاف الحاكم على عدم التراجع.

    ودعا الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوج الحكومة، إلى وقف الإجراءات المتعلقة بالتعديلات القضائية المثيرة للخلاف، وذلك بعد يوم من إقالة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لوزير دفاعه؛ بسبب اعتراضه على التعديلات.

    ووفقا للقناة 12 الإسرائيلية، أعلنت نقابة المحامين الإسرائيلية انضمامها للإضراب العام رفضًا للإصلاحات القضائية التي تنوي حكومة نتنياهو إقرارها.

  • زعيم المعارضة الإسرائيلية: نتنياهو خطر على أمن إسرائيل

    في أول تصريح له عقب إقالة رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو لوزير الدفاع، يوآف غالانت، قال زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، أن نتنياهو «خطر على أمن دولة إسرائيل».

    وأضاف زعيم المعارضة الإسرائيلية في تغريدة له عبر حسابه تويتر: «إقالة وزير الدفاع لمجرد كونه حذر من مغبة تعريض أمن إسرائيل للخطر تدني جديد لحكومة معادية الصهيونية».

    وشدد «لابيد» على أن قرار إقالة نتنياهو لوزير الدفاع مسّ بالأمن القومي وتجاهل تحذير جميع المسؤولين الأمنيين، مضيفًا: «نتنياهو يمكنه إقالة غالانت، لكن لا يمكنه أن يطرد الشعب الإسرائيلي ..إن رئيس وزراء إسرائيل خطر على أمن دولة إسرائيل».

    وكان وزير الدفاع الإسرائيلي دعا أمس السبت، بنيامين نتنياهو، إلى وقف خطة الإصلاح القضائي لفترة كافية للانخراط بشكل أعمق في مفاوضات مع المعارضة للتوصل إلى حل وسط.

    وأثارت دعوة غالانت غضب شركاء نتنياهو، وطالب وزير الأمن القومي نتنياهو بإقالة غالانت.

  • الجيش الإسرائيلى يؤكد سقوط طائرة مسيرة تابعة له فى الأراضى السورية

    أكد المتحدث الرسمي باسم الجيش الإسرائيلى، مساء الأربعاء، سقوط مسيّرة تابعة لجيش الاحتلال فى الأراضى السورية.

    وكانت وزارة النقل السورية قد أفادت بإجراء إصلاحات في مطار حلب الدولي لتوقفه عن الخدمة بشكل مؤقت عقب استهداف إسرائيلي طال المطار فجر الأربعاء.

    وجاء في بيان وزارة النقل المؤسسة العامة للطيران المدني السورية: “بعد تقييم الفرق الفنية لأضرار العدوان الإسرائيـلي الذي استهدف مطار حلب الدولي فجر اليوم .. تبين وجود أضرار في المدرج وبعض التجهيزات الملاحية مما يسبب خروج المطار عن الخدمة لحين الانتهاء من إصلاحها”.

    وأكد البيان أن الكوادر والفرق المختصة باشرت العمل بالتعاون مع الشركات والمؤسسات المعنية بترميم وإصلاح الأضرار، لافتة إلى أنه تم تحويل كافة الرحلات القادمة والمغادرة باتجاه مطاري دمشق، واللاذقية لحين الانتهاء من هذه الأعمال.

    وأعلنت وزارة الدفاع السورية في وقت سابق من اليوم، أن طائرات إسرائيلية أغارت فجر اليوم الأربعاء على مطار حلب الدولي بشمال سوريا ما أدى إلى حدوث أضرار مادية في المطار.

    وقال مصدر عسكري سوري: “حوالي الساعة 3:55 من فجر اليوم نفذ العدو الإسرائيلي عدوانا جويا بعدد من الصواريخ من اتجاه البحر المتوسط غرب اللاذقية مستهدفا محيط مطار حلب الدولي، ما أدى إلى وقوع بعض الأضرار المادية في المطار”.

  • أمريكا ترحب بنتائج اجتماع شرم الشيخ لتخفيف التوترات الفلسطينية الإسرائيلية

    رحبت الولايات المتحدة، بنتائج الاجتماع الخماسى الذى عقد أمس بمدينة شرم الشيخ بين مسؤولين أمنيين وسياسين مصريين وأردنيين وإسرائيليين وفلسطينيين وأمريكيين، لتحقيق التهدئة فى الأراضى الفلسطينية والحيلولة دون وقوع مزيد من العنف.

    وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي أدريان واتسون، في بيان نشره البيت الأبيض عبر موقعه الإلكتروني، اليوم الاثنين، إن هذا الاجتماع هو الثاني من نوعه بهذا الشكل، بمشاركة كبار المسؤولين من الولايات المتحدة ومصر والأردن، عقب آخر تجمع في العقبة جنوب الأدرن قبل ثلاثة أسابيع. 

    وأعربت واشنطن، بحسب البيان، عن تطلعها إلى مواصلة هذه المناقشات مع دخول شهر رمضان المبارك وعيد الفصح وعلى مدى الأشهر التالية.

    ووفقا لبيان البيت الأبيض، أشار المشاركون إلى أن الاجتماعات على هذا المستوى لم تُعقد منذ ما يقرب من عقد من الزمان، وأن هذه الاجتماعات تتجه نحو إنشاء سلسلة من التفاهمات التي يمكن على أساسها تخفيف حدة التوترات. 

    واستضافت شرم الشيخ أمس فعاليات الاجتماع الأمني الخماسي بمشاركة وفود أمنية ودبلوماسية من مصر وفلسطين وإسرائيل والولايات المتحدة والأردن، لدعم التهدئة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.

    واتفق الجانبان الفلسطيني والإسرائيلي – خلال الاجتماع – على تحقيق تهدئة وإيجاد آلية للتصدي للعنف والتحريض؛ بهدف إيقاف الاشتباكات في الضفة الغربية، وفق البيان الختامي للاجتماع الخماسي.

  • حزب أيرلندي يقدم مشروع قرار لسحب الاستثمارات من شركات تعمل في المستوطنات الإسرائيلية

    قال رئيس حزب “الشين فين” الايرلندي ديكلان كيري، إن الحزب أعد مشروع قانون سيتقدم به للبرلمان، يقضي بسحب استثمارات الحكومة الايرلندية من تسع شركات عالمية تستثمر بها حاليا وورد أسمها في اللائحة السوداء التي أصدرتها الأمم المتحدة عام 2020 للشركات التي تستثمر في المستوطنات.

    جاءت تصريحات كيري ذلك خلال لقاء عقدته لجنة “مناهضة الفصل العنصري” في المجلس الوطني الفلسطيني، مع قيادة حزب “الشين فين” وأعضاء برلمانيين من الحزب، بحضور أمين سر المجلس الوطني فهمي الزعارير.

    وأعلن كيري، إطلاق حملة لبناء تحالفات مع الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني الأيرلندية؛ لدعم الحقوق الفلسطينية.
    من جهته، قال النائب في البرلمان الايرلندي جون بريدلي إن مشروع القانون يطالب وكالة الأملاك الحكومية الايرلندية بسحب استثماراتها من الشركات التسع الواردة في قائمة الأمم المتحدة السوداء.

    وأكد تقديم مشروع القانون لمكتب التشريعات في البرلمان الأيرلندي ضمن التشريعات ذات الأولوية، وسيعرض على التصويت والمناقشة مع الحكومة.

    بدوره، شكر الزعارير حزب “الشين فين” على الدور التاريخي، الذي يلعبه الحزب في دعم الحقوق الوطنية الفلسطينية.
    وأطلع قيادة الحزب وأعضاء البرلمان، على “الجرائم التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي يوميا بحق شعبنا”، متطرقا إلى الدور البرلماني للمجلس الوطني الفلسطيني؛ لمواجهة “إرهاب الدولة الإسرائيلي”.

    وحضر اللقاء عن الجانب الفلسطيني، رئيس لجنة مناهضة الفصل العنصري في المجلس الوطني سنان شقديح، ومقرر اللجنة عنان دعنا، وأعضاء اللجنة: ليلى العلي، وجيه أبو ظريفة، عماد بدوي وغيان بركات. 

زر الذهاب إلى الأعلى