اسرائيل

  • تعثر اللقاءات الحزبية في إسرائيل لتشكيل حكومة ائتلافية

    أعلنت قائمة “أزرق أبيض” برئاسة بني غانتس، عن إلغاء جلسة المفاوضات التي كانت مقررة اليوم الأربعاء، مع ممثلي حزب “الليكود” بزعامة رئيس الحكومة الإسرائيلية المكلف بنيامين نتنياهو، وقالت القائمة بأنها ألغت اجتماع المفاوضات الائتلافية لعدم صرف الأنظار عن جلسات التحقيق التي ستبدأ اليوم حول تهم الفساد الموجهة لنتنياهو.

    القدس – سبوتنيك. وقالت قائمة “أزرق أبيض” في بيان صدر عنها، مساء يوم أمس الثلاثاء، إن “الشروط الأساسية التي يجب توافرها لإجراء محادثات جديدة فعالية بين فريقي المفاوضات غير متوفرة، وبالتالي لن يعقد أي اجتماع الأربعاء”.

    وأضافت في بيانها: “عندما تصبح الظروف مناسبة، سيحدد موعد لاجتماع هذا الأسبوع أو الأسبوع الذي يليه”.

    وبحسب قناة “إي 24 نيوز” الإسرائيلية، قال حزب الليكود إنهم “ذهلوا من قرار (أزرق ابيض) بفض المفاوضات وإلغاء الاجتماع بين رئيس الحكومة وغانتس والاجتماع المسبق بين طواقم المفاوضات”.

    وأضاف حزب الليكود أن “(أزرق أبيض) قرر التوقف عن المفاوضات نحو حكومة الوحدة والذهاب الى الانتخابات- وذلك لأن يائير لابيد يقوم بتخريب حكومة الوحدة لأنه لا يوافق على التناوب بين نتنياهو وغانتس، إنما يريد فقط التناوب بينه وبين غانتس”.

    وقال البيان إن “رئيس الحكومة نتنياهو يكرر مطالبته بيني غانتس ان يظهر المسؤولية ومنع انتخابات جديدة والاجتماع معه غدا كما هو مخطط له”.

    وفي وقت سابق، قال مسؤولون في “أزرق أبيض” أنهم لم يلغوا الاجتماع، بل أجلوه. وأضافوا “بالنسبة لنتنياهو، فإن الغرض من الاجتماع بغانتس، هو تحويل الأنظار من جلسة الاستماع ضده في قضايا الفساد، إلى الاجتماع ولا نريد مساعدته في ذلك”.

    وكانت المفاوضات بين الطرفين قد وصلت إلى طريق مسدود، الأحد الماضي، حيث عقدت جلسة مفاوضات بين ممثلين عن حزب الليكود و”كاحول لافان”؛ لبحث إمكانية تشكيل حكومة وحدة. وتبادل الطرفان الاتهامات بإفشال مساعي تشكيل الحكومة الجديدة، من أجل الذهاب إلى انتخابات جديدة ثالثة في أقل من عام.

  • أزمة فى إسرائيل.. جانتس يقرر إلغاء الاجتماع مع بنيامين نتنياهو غدا

    أعلن حزب أزرق أبيض الإسرائيلى، مساء اليوم الثلاثاء، عن إلغاء اجتماع المفاوضات الائتلافية بين جانتس ونتنياهو المقرر غدا الأربعاء، وشددوا على انه لن يجرى اجتماع بين رئيس الحزب بينى جانتس ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو.

    قال الحزب الإسرائيلى فى بيان له – نقلته وكالة معا الفلسطينية – إن هذه المرحلة لم تنضج الظروف لإقامة اجتماع فعال إضافى لطواقم المفاوضات، مضيفا “حسب اقتضاء الحاجة والضرورة سيقام اجتماع خلال هذا الأسبوع أو الأسبوع القادم”.

    وذكر البيان أن إلغاء الاجتماع بين رؤساء الأحزاب جاء بعد مكالمة هاتفية أجريت مع انتهاء عيد “رأس السنة” العبرية بين رؤساء طواقم المفاوضات لكلا الحزبين يورام توربوفتش وياريف لفين. وتابع انه :”بمثل هذه الظروف لا يمكن إجراء مثل هذا الاجتماع بين رؤساء الأحزاب”.

    من جانبه قال حزب الليكود انهم “ذهلوا من قرار أزرق أبيض بفض المفاوضات وإلغاء الاجتماع بين رئيس الحكومة وجانتس والاجتماع المسبق بين طواقم المفاوضات الذي حدد غدا” وأضافوا :”أزرق أبيض قرر التوقف عن المفاوضات نحو حكومة الوحدة والذهاب إلى الانتخابات- وذلك لأن يائير لابيد يقوم بتخريب حكومة الوحدة لأنه لا يوافق على التناوب بين نتنياهو وجانتس، إنما يريد فقط التناوب بينه وبين جانتس. رئيس الحكومة نتنياهو يكرر مطالبته بينى جانتس أن يظهر المسؤولية ومنع انتخابات جديدة والاجتماع معه غدا كما هو مخطط له”.

  • الخارجية الفلسطينية تدين تصعيد الاحتلال الإسرائيلى اقتحاماته لباحات “الأقصى”

    (أ ش أ)
    أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية تصعيد سلطات الاحتلال الإسرائيلى والمستوطنين المتطرفين والمجموعات اليهودية المختلفة اقتحاماتها لباحات المسجد الأقصى المبارك، ومشاركة وزراء ومسئولين إسرائيليين فى تلك الاقتحام تحت حماية وحراسة قوات الاحتلال وشرطته.

    كما أدانت الخارجية الفلسطينية – فى بيان اليوم الاثنين، إقدام سلطات الاحتلال على إغلاق الحرم الإبراهيمى الشريف بالذريعة نفسها، مشيرة إلى أن هذا التصعيد فى الاقتحامات للمسجد الأقصى وباحاته يتزامن والأعياد اليهودية التى دأبت سلطات الاحتلال على تحويلها إلى مناسبات ورافعات لتحقيق مكاسب سياسية وتنفيذ مخططات استعمارية توسعية الهدف منها أسرلة المدينة بكاملها وتزوير هويتها، بما ينسجم مع رواية الاحتلال.

    وحذرت مجددا من مخاطر هذا التصعيد وتداعيات تغيير الوضع التاريخى والقانونى القائم فى المسجد الاقصى المبارك والمدينة المقدسة بشكل عام، مطالبة الأمم المتحدة ومنظماتها، خاصة “اليونسكو”، تحمل مسئولياتها والخروج عن صمتها تجاه ما يجرى فى المسجد الأقصى المبارك، وتدعوها إلى سرعة التحرك لتنفيذ قرارات المجلس التنفيذى وقرارات لجنة التراث العالمى بهذا الخصوص، وقبل فوات الأوان.

    وأكدت أن التنسيق الفلسطينى الأردنى متواصل وعلى أعلى المستويات لحماية المسجد الأقصى المبارك والمقدسات فى المدينة المحتلة، بما يضمن وقف تعديات الاحتلال واقتحاماته واستهدافه المتواصل للمقدسات وللأوقاف الاسلامية فى القدس، موضحة أن هذا التنسيق يشتمل على التحضير المشترك لانعقاد دورة المجلس التنفيذى لـ”اليونسكو” الشهر المقبل.

    وشددت الخارجية الفلسطينية على أن القدس الشرقية المحتلة هى جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة عام 1967، وهى عاصمة دولة فلسطين، وأن المقدسيين بصمودهم وتلاحمهم سيفشلون مخططات الاحتلال ويسقطون روايته.

  • خارجية الاحتلال على أعتاب الإفلاس.. والموظفون يعلنون الإضراب في السفارات

     

    خارجية الاحتلال

    خارجية الاحتلال

    حالة من القلق تشهدها وزارة خارجية الاحتلال في الآونة الأخيرة بسبب مرورها بأزمة مالية طاحنة دفعت العاملين في ممثلياتها وسفاراتها في الداخل والخارج الإعلان اليوم الخميس، عن إضراب بسبب شعار الشح والبخل الذي ترفعه الوزارة وكذلك تراجع وزارة مالية الاحتلال، عن دفع تكاليف كامل النفقات والأموال التي يصرفها مبعوثي الدولة على تمثليهم بالخارج، إضافة إلى ذلك أعلن العاملين بوزارة الأمن توقيف العمل بالمعابر بين إسرائيل والضفة الغربية وغزة.

    إفلاس خارجية الاحتلال
    ويروج دبلوماسيون في إسرائيل بأن وزارة الخارجية قد أفلست، وذلك في ظل الأزمة المتواصلة التي تواجهها، نتيجة تقليص 350 مليون شيكل من ميزانيتها، وأدت الأزمة إلى إبلاغ الموظفين في وزارة الخارجية بأنه لم يعد هناك أية ميزانيات لاستضافة وفود أو ضيوف، كما ألغيت لقاءات رسمية.

    وبحسب تقرير نشره موقع صحيفة “يديعوت أحرونوت”، فإن الأزمة تفاقمت في وزارة الخارجية، لدرجة أن بعض الموظفين يستضيفون وفودا أو ضيوفا على حسابهم الشخصي، ونقل عن دبلوماسي قوله إن “وزارة الخارجية أفلست”، مضيفا أن بعض الموظفين دفعوا مبالغ من حسابهم الشخصي بدافع الخجل أمام وفود وضيوف.

    مسئول أفريقي
    وفي حالات أخرى اضطر موظفون إلى إلغاء لقاءات مع ضيوف بسبب عدم القدرة على تقديم القهوة أو المشروبات الخفيفة لهم، وأكد موظف في الخارجية أنه تم إلغاء لقاء مع طاقم سفارة أجنبية في إسرائيل، ومع ضيفة من خارج البلاد، بسبب هذه الأزمة، كما وجدت الوزارة صعوبة في توفير ميزانية لاستضافة مسئول أفريقي كبير كان يفترض أن يصل البلاد.

    وحسب لجان العاملين، فإنه بموجب الاتفاق بينها وبين وزارة المالية، فقد كان من المقرر أن تقوم الوزارة بدفع هذه التكاليف كمقدمة، إلى أن يتم إيجاد حل نهائي للأزمة، لكن المالية أبلغت اللجان، أنها تراجعت عن ذلك، وكُشف في شهر يوليو الماضي، أن وزارة الخارجية الإسرائيلية، تعاني من عجز مالي كبير يقدر بنحو 350 مليون شيكل.

    إلغاء زيارة نتنياهو
    كما تسببت الأزمة في إلغاء رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو رحلته إلى نيويورك – حيث كان من المقرر أن يتحدث في اجتماع للأمم المتحدة ويلتقي بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب لأن هذه الزيارة كانت ستكلف دافعي الضرائب مئات الآلاف من الشواقل.

    كما أبلغت وزارة خارجية الاحتلال الإسرائيلي جميع وفود العالم أنه نظرًا للعجز الشديد في الميزانية، تقرر تجميد الميزانية المخصصة لعقد حفل يوم الذكرى لقتلى جيش الاحتلال الإسرائيلي ومراسم ما تسمى ذكرى المحرقة، وذكرت الصحيفة العبرية، أن الدهشة انتابت السفارات الإسرائيلية في جميع أنحاء العالم بعد هذا القرار.

    وقالت وزارة المالية في تعقيبها إنه على غرار جميع العاملين في سوق العمل، يجب على العاملين في وزارتي الخارجية والأمن، دفع الضرائب وتقديم فواتير لاسترجاع تكاليف مصاريفهم كما يقضي القانون، وأضافت أنه وفقا للقانون، ومع اقترابنا من الأعياد اليهودية، قرر المحاسب العام لوزارة المالية، تقديم دفعة جزئية من المبلغ.

    سلسلة تقليصات
    وعانت وزارة الخارجية الإسرائيلية في السنوات الأخيرة، من سلسلة من التقليصات في عدد الموظفين وتآكل مستمر بمكانة وشروط عمل الدبلوماسيين، ويأمل العاملون في الوزارة، أن يساعدهم تعيين وزير ثابت لوزاراتهم، في تحسين أوضاعهم.

    وكان رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، يشغل عدة مناصب وزارية، منها وزارة الخارجية، قبل أن يعين يسرائيل كاتس وزيرا للخارجية فقط، وبحسب المعلومات، فإن كاتس لم يغير من الأمر شيئا، ذلك أنه يحمل مسئولية تفاقم الأزمة في وزارة المالية على المسؤولين فيها.

  • رئيس إسرائيل قد يكلف نتنياهو بتشكيل حكومة قبل نهاية اليوم

    أفادت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية واسعة الانتشار بأن الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين قد يكلف رئيس الوزراء المنتهية ولايته بنيامين نتنياهو بتشكيل حكومة جديدة مساء اليوم الأربعاء.

    وأكدت الصحيفة أن ريفلين يدرس هذه الإمكانية بغض النظر عما إذا كان سيتم إحراز تقدم في المفاوضات الجارية حاليا بين نتنياهو ورئيس تحالف “أزرق-أبيض” بيني غانتس بشأن تشكيل حكومة وحدة وطنية.

    ومن المقرر أن يلتقي ريفلين اليوم كلا المرشحين لتولي رئاسة الحكومة، ضمن إطار جهوده تشكيل حكومة وحدة وطنية، ورجحت الصحيفة أن تكليف نتنياهو قد يأتي “في مصلحة تسريع المفاوضات”.

    غضون ذلك، أظهرت النتائج النهائية لانتخابات الكنيست التي نظمت في وقت سابق من الشهر الجاري، وهي الثانية منذ بداية العام الجاري، تقلص تراجع حزب نتنياهو “الليكود” عن “أزرق-أبيض” بقيادة غانتس حتى مقعد واحد (33 مقابل 32 من أصل 120 مقعدا)، غير أن هذه النتائج تمنع كلا الجانبين من تشكيل حكومة أكثرية.

    ويبذل ريفلين حاليا جهودا ملموسة بغية منع وصول مساعي تشكيل الحكومة إلى طريق مسدود مرة أخرى وتفادي السيناريو غير المسبوق لتنظيم انتخابات ثالثة على التوالي، واقترح في هذا السبيل تشكيل حكومة وحدة وطنية سيتولى نتنياهو وغانتس رئاستها بالتناوب لمدة سنتين لكل واحد منهما.

  • انتخابات إسرائيل.. معركة مصير نتنياهو (ملف)

    ترامب وزوجته خلال لقاء نتنياهو وزوجته
    ترامب وزوجته خلال لقاء نتنياهو وزوجته 

     

    يتوجه أكثر من 6 ملايين إسرائيلى، بينهم نحو مليون فلسطينى، إلى صناديق الاقتراع اليوم، للإدلاء بأصواتهم في انتخابات البرلمان الإسرائيلى (الكنيست) الـ22 بتاريخ إسرائيل.

    تأتى هذه الانتخابات وسط آمال عربية ويهودية يسارية بكتابة مشهد النهاية لرئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، لقطع الطريق على ما بات يعرف إعلاميا باسم «صفقة القرن»، والتى تسود المخاوف من أن تتسبب في كتابة شهادة الوفاة للقضية الفلسطينية.

    إلى جانب عرب 48، تتوجه الأنظار في هذه الانتخابات إلى رئيس حزب «إسرائيل بيتنا» اليمينى، افيجدور ليبرمان، الذي كان سببا رئيسيا في توجه الإسرائيليين إلى انتخابات مبكرة جديدة بعد نحو 5 شهور من انتخابات خاضوها في إبريل هذا العام، عقب رفضه الانضمام إلى حكومة برئاسة نتنياهو بسبب معانقته القوية للأحزاب اليهودية الدينية المتطرفة، والتى جعلت ليبرمان وأنصاره يحذرون من أن إسرائيل تسير على طريق أن تكون نسخة يهودية من إيران.

    وأدرك نتنياهو نفسه أن الوقت عصيب، وأنه يمر بأصعب مراحل حياته السياسية، التي مكنته من الحصول على لقب «الأطول حكما في تاريخ إسرائيل». فهل يسقط هذه المرة؟!

    «بيبى» يواجه كابوس الرحيل: الفوز أو السجن

    يدرك بنيامين نتنياهو، الذي يتمتع بصحة جيدة رغم أعوامه الـ69، أهمية الانتخابات التي تجرى اليوم، والتى تحولت إلى استفتاء على بقائه في الحكم أو رحيله إلى خارج الحياة السياسية، بل إن الأمر قد يقوده إلى السجن إذا خسر هذه الانتخابات.

    يخوض نتنياهو هذه الانتخابات وهو محاصر باتهامات الفساد التي تلاحقه في أكثر من قضية، تنتظر مصيره في صناديق الاقتراع كى تنتقل بسرعة إلى المحاكم لتلقى به خلف القضبان بتهم الاحتيال والتربح غير المشروع والاستيلاء على المال العام والرشوة واستغلال النفوذ وغير ذلك.

    يبدو نتنياهو هذه المرة وقد زاد شيبا، وهموما، في ظل شعور بتخلى الجميع عنه، وكأنه سحر لكنته الأمريكية قد ذهب وولى، ولم يعد له أصدقاء باستثناء الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، الذي يستعد هو الآخر لخوض انتخابات للفوز بفترة رئاسية جديدة العام المقبل.

    لا يتوقف أنصار نتنياهو عن أنه يتعرض لمؤامرة كونية لإسقاطه، يشارك فيها العرب والروس والديمقراطيون الأمريكيون والأوروبيون، خاصة ألمانيا وفرنسا.

    أما بيبى، المولود في تل أبيب بين 3 أبناء، وقضى فترة من طفولته في الولايات المتحدة الأمريكية، فبذل قصارى جهده كى يوهم الجميع بأن أصدقاءه يتزايدون، فراح يتحدث عن علاقات سرية مع دول عربية لا ترتبط بعلاقات

    رسمية مع إسرائيل، وسافر إلى روسيا ليتسول دعم الرئيس فلاديمير بوتين، وراح يضغط على الإدارة الأمريكية كى تمنحه أي شىء يعزز به موقفه المتدهور في الانتخابات. وخرج أخيرا ليعلن أن خطته لضم جميع

    المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة تتماشى مع خطة السلام الأمريكية المعروفة إعلاميا بـ«صفقة القرن».

    «ليبرمان».. صانع الملوك و«كاره الأحزاب الدينية»

    ليبرمان فى الكنيست

    تحول أفيجدور ليبرمان إلى عنصر حاسم في الانتخابات الإسرائيلية، لا سيما الأخيرة التي كان سببًا مباشرًا في توجه إسرائيل إليها بعد حوالى 5 أشهر من انتخابات سابقة.

    ليبرمان، الذي يبلغ من العمر 61 عاما، ولد باسم «إيفيت لافوفيتش ليبرمان»، في مولدوفيا التي كانت جزءا من الاتحاد السوفيتى السابق، درس الزراعة وهاجر مع أسرته إلى إسرائيل في 18 يونيو 1978، وعندها قام بتغيير اسمه إلى «أفيجدور». أدى خدمته في الجيش الإسرائيلى بمدينة الخليل المحتلة، ثم اجتاز دورة تدريبية في سلاح المدفعية كضابط احتياط بها. ورغم دراسته الزراعة، أكمل دراسته في إسرائيل حتى حصل على ماجستير العلاقات الدولية من الجامعة العبرية في القدس.

    عمل ليبرمان في السابق حارسًا لملهى ليلى ويتحدث بلكنة روسية واضحة، بات الآن من أبرز السياسيين في إسرائيل، وقالت وكالة رويترز إنه قد يخرج من هذه الانتخابات حاملا لقب «صانع الملوك»، إذا نجح في إنهاء 10 سنوات من حكم رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو.

    في المقابل، وصفه إسحاق كوهين، نائب زعيم حزب «شاس» الدينى المتطرف، بأنه مثل «برميل من النفايات المتعفنة».

    «عرب 48».. آمال التأثير بمليون صوت فلسطينى

    ناخبة فلسطينية خلال مشاركتها فى انتخابات سابقة

    يحق لنحو مليون فلسطينى يحملون الجنسية الإسرائيلية التصويت في انتخابات الكنيست، اليوم.. وسط آمال عربية ويهودية يسارية بأن يشكلوا رقمًا قويًّا في نتائج الانتخابات يمكّنهم من منع رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو من تشكيل حكومة يمينية متطرفة جديدة.

    ويشكل هؤلاء الفلسطينيون المعروفون إعلاميا باسم «عرب 48» نحو 16% من إجمالى عدد من يحق لهم التصويت بهذه الانتخابات، في ظل آمال بأن تحصد قائمتهم الموحدة 13 مقعدًا من مقاعد البرلمان الإسرائيلى (الكنيست) البالغة 120 مقعدًا، بما يجعلهم ثالث أكبر كتلة بوسعها أن تؤثر بشكل كبير في شكل وتشكيل الحكومة الإسرائيلية المنتظرة.

    وخاضت الأحزاب العربية انتخابات الكنيست الـ21 التي جرت في إبريل الماضى بقائمتين تحالفيتين: «الجبهة والتغيير» و«الموحدة والتجمع»، وحصلت على 10 مقاعد، بعد أن كانت ممثلة بـ13 مقعدا ضمن القائمة المشتركة بانتخابات 2015.

    ووفقا لمعطيات لجنة الانتخابات المركزية الإسرائيلية، يحق لأكثر من 950 ألف عربى التصويت، منهم 460 ألفا مارسوا حق الاقتراع في الانتخابات الماضية. وتواجه الأحزاب الممثلة بالقائمة العربية المشتركة- وهى الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة والتجمع الوطنى الديمقراطى، والحركة الإسلامية والعربية للتغيير- تحديات تتمثل في فقدان الثقة في دوائرهم، فضلا عن دعوات المقاطعة وتراجع نسب التصويت لدى فلسطينيى 48 الذين لم يتجاوزوا نسبة 50% بانتخابات الكنيست الأخيرة، بينما بلغوا 64% في انتخابات 2015.

  • ليبرمان : انتخابات الكنيست تكتب نهاية حكم نتنياهو

    للمرة الثانية خلال 6 أشهر، مني رئيس وزراء الاحتلال المنتهية ولايته بنيامين نتنياهو بالهزيمة الثانية في انتخابات الكنيست بعدما أظهرت النتائج شبه النهائية للانتخابات التشريعية الإسرائيلية الصادرة، اليوم الجمعة، عن اللجنة الانتخابية عن حصول تحالف أزرق أبيض الوسطي بزعامة رئيس الأركان الإسرائيلي السابق بيني جانتس على 33 مقعدا، مقابل 31 لحزب الليكود اليميني بزعامة نتنياهو، من أصل 120 مقعدا، لتكشف عن أزمة سياسية داخل أروقة دولة الاحتلال مع عدم نجاح أي من الحزبين المتصدرين في تشكيل ائتلاف.

    الفترة الأخيرة
    تحدثت تقارير عبرية عن أن هذه المرة ربما تكون نقطة النهاية لحكم نتنياهو -أطول رؤساء وزراء إسرائيل بقاء في السلطة- خاصة بعدما عرض تشكيل حكومة ائتلافية على منافسه الرئيسي جانتس، إلا أن طلب نتنياهو قوبل بالرفض من قبل ائتلاف أزرق أبيض- الذي يتزعمه جانتس.

    استسلام نتنياهو
    ووصفت تقارير دولية عرض نتنياهو بتشكيل حكومة ائتلافية مع جانتس الأمر باستسلام رئيس وزراء الاحتلال المنتهية ولايته خوفا من فقدان منصبه بعد فشله في حصد الأغلبية، حيث وقال نتنياهو في رسالة مصورة إنه يفضل “تشكيل ائتلاف يميني لكن نتائج الانتخابات أظهرت أن ذلك غير ممكن”، مؤكدا أنه بذلك “لن يكون على الناس الاختيار بين الكتلتين”، إلا أنه ألمح إلى اتفاق على تدوير محتمل لرئاسة الوزراء مع جانتس مستشهدا باتفاق في الثمانينيات بين رئيس الوزراء السابق شيمون بيريز، اليساري، وإسحاق شامير سلف نتنياهو في حزب الليكود.

    المؤشرات الأولية تظهر فوز بيني جانتس ونتنياهو بانتخابات الكنيست

    تقاسم السلطة
    اقتراح نتنياهو من شأنه تقاسم السلطة وهو ما يتيح له الحصول على ولاية خامسة قياسية ليضمن بقاءه السياسي، كما يسمح له بالقول إن لديه تفويضا عاما للتصدي لتهم جنائية ربما تُوجه له قريبا.

    تشكيل الحكومة
    ويتطلب تشكيل حكومة الاحتلال من نتنياهو الحصول على أغلبية مقاعد الكنيست البالغة 120 مقعدا، إلا أن نتنياهو يقود مجموعة من الأحزاب اليمينية والأحزاب الدينية المتشددة تملك فقط 55 مقعدا، وفي المقابل حصل جانتس بدعم التكتلات اليسارية على 57 مقعدا بالتساوي مع نتنياهو، إلا أن هناك ورقة لم تحسم أمرها وربما تعطي الأفضلية لجانتس على حساب نتنياهو.

    لبيرمان: قرار من يكون رئيس الحكومة الإسرائيلية المقبلة بيدنا

    ليبرمان حدد رئيس الحكومة
    وزير دفاع الاحتلال السابق زعيم حزب إسرائيل بيتنا الذي صرح لأن حزبه هو الذي سيحدد رئيس الحكومة الإسرائيلية المقبلة، وذلك في ظل تقارب نتائج المتنافسين الرئيسيين، بنيامين نتنياهو وبيني جانتس، مشددا على أن أي ائتلاف مستقبلي لن ينجح من دون “إسرائيل بيتنا، وذلك وسط التوقعات التي تشير إلى أن حزب ليبرمان سوف يحصل على نحو 10 مقاعد.

    وأقدم ليبرمان على خطوة كبيرة برفضه الانضمام إلى حكومة ائتلافية بقيادة نتنياهو بعد انتخابات أبريل الماضي كمسألة مبدأ، مما أفضى إلى إجراء انتخابات ثانية، لكنه حقق مكاسب بزيادة عدد مقاعد حزبه.

  • مع بدء انتخابات الكنيست.. تعرف على سيناريوهات تشكيل الحكومة الإسرائيلية

    مع انطلاق انتخابات الكنيست، اليوم الثلاثاء، التى يتنافس فيها العديد من الأحزاب، وفى مقدمتهم حزبى الليكود، بزعامة بنيامين نتنياهو، وحزب بانى جانتس رئيس الأركان السابق، الذى يتزعم تحالف “أزرق- أبيض”، بدأت وسائل الإعلام الإسرائيلية ترسم سيناريوهات للحكومة الإسرائيلية المقبلة .

    وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية أن هناك سيناريوهين لا ثالث لهما، السيناريو الأول، وهو تشكيل حكومة وحدة تضم حزبا “الليكود” و”أزرق- أبيض”، حيث يتم فيها تبادل منصب رئيس الوزراء بين جانتس، وأحد قيادات الليكود ما عدا “نتنياهو”، أى يحكم كلا منهما إسرائيل لمدة عامين، ويتم اختيار رئيس الوزراء فى المدة الأولى بالاتفاق.

    تشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدةتشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدة

    وفى حال إذا ما تم هذا السيناريو، فسيتم تشكيل الحكومة على النحو التالى، رئيس الوزراء بانى جانتس كمدة أولى لمدة عامين، وفى العامين التاليين يتم اختيار أحد الشخصيات التالية ( يسرائيل كيتس- جدعون ساعر- جلعاد اردن”.

    وسيتم توزيع الحقائب الوزارية على النحو التالى، وزير الخارجية “يسرائيل كيتس” فى حال عدم اختياره كرئيساً للوزراء، وزير القضاء ” جدعون ساعر”، ووزير الأمن الداخلى “جلعاد اردن”، ووزير الدفاع افيجدور ليبرمان أو جابى اشكنازى وزير التعليم موشية يعلون .

    أما السيناريو الثانى، فيتمثل فى فوز حزب الليكود بزعامة نتنياهو، وحينها سيتم تشكيل حكومة يمينية ضيقة، تضم الأحزاب المتطرفة، إما على خلفية سياسة أو دينية.

    حكومة إسرائيلية ضيقةحكومة إسرائيلية ضيقة

    وسيكون بنيامين نتنياهو رئيساً للوزراء، ويسرائيل كيتس وزيراً للخارجية، ووزير المالية موشية كحلون، ووزير الدفاع يوأف جلانيت وزيرة القضاء، ايليت شاكيد وزير التعليم رافى بيرتس.

  • وزيرة خارجية السودان عن التطبيع مع إسرائيل: السياسة متغيرة(فيديو)

    كشفت وزيرة الخارجية السودانية أسماء محمد عبد الله، موقف بلادها من الانفتاح على إسرائيل، مؤكدة أن السياسة متغيرة ولا يوجد هناك ثابت، مضيفة: “قد تتغير السياسية ويقيم السودان علاقات مع إسرائيل، ولكن هذا ليس الوقت المناسب”.

    وأضافت خلال لقائها ببرنامج “بلا قيود”، المذاع على قناة “بي بي سي عربي”: “لن نتخذ قرار التطبيع مع إسرائيل قريبًا؛ آخذين بمشاعر الشعب السوداني ونظرته في حالة حدث تواصل”.

    وقالت وزيرة الخارجية السودانية أسماء عبد الله: إن نظام الرئيس المعزول عمر البشير ارتكب أخطاء فادحة، منها رهن حرية السودان وقراراته للآخرين، وتسبب في العزلة الدولية للسودان.

    وأشارت إلى أن أولى الملفات التي تعمل عليها الوزارة، هي إزالة اسم السودان من قائمة الإرهاب.

    وأضافت أن الملف الثاني للسياسة الخارجية هو علاقات السودان الخارجية والعلاقات مع دول الجوار، مؤكدة في ذات الوقت أن سياسة المحاور ليست في مصلحة السودان.

    وتابعت: “سنحافظ على علاقات متوازنة بندية والعلاقات تحددها مصالح البلد وليس الانحياز لمحور على حساب آخر، والسودان ينتظر الدعم المعنوي من الدول العربية لذلك نرحب بالدعم المالي غير المشروط ودون التدخل في شؤوننا”.

  • “يديعوت” تزعم: شخصية عربية رفيعة تعمل لصالح الاستخبارات الإسرائيلية

    زعمت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، صباح اليوم، تورط شخصية عربية رفيعة المستوى في التجسس لصالح “إسرائيل”، على مدى 5 سنوات مضت.

    وادعت الصحيفة أن تلك الشخصية تبعث لـ”إسرائيل” بمعلومات سرية ذات قيمة كبيرة جدا دون أن يعلم أنه يعمل مع الاستخبارات الإسرائيلية، ويعتقد بأنه يعمل مع هيئة مدنية، مشيرة إلى أن وحدة تشغيل العملاء خارج الحدود “504” جندته دون علمه.

    وبينت الصحيفة أن العميل الملقب بـ”توربيدو” تم ربطه بالاستخبارات منذ 5 سنوات، ويقوم بتزويدهم بمعلومات مهمة جدا عن بلده، وقام عناصر الاستخبارات بحبك قصة تغطية لعملهم تظهر للمسئول العربي أنه يتعامل مع هيئة مدنية لا علاقة لها بالاستخبارات.

    وبينت الصحيفة أن تجنيد تلك الشخصية تم عبر أحد أقربائه الذي يعرف بأنه يتعامل مع الاستخبارات الإسرائيلية، في حين من المتوقع نشر تفاصيل إضافية في ملحق الجمعة القادم.

  • استطلاع للرأى: جانتس سيفوز بالانتخابات وسيشكل الحكومة الإسرائيلية القادمة

    قبل أسبوع من إجراء الانتخابات الإسرائيلية المزمع اجرائها فى 17 سبتمبر الجارى، كشف استطلاع للرأى أن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، سيكون عاجزا عن تشكيل ائتلاف حكومى، بالرغم من تجاوز حزب “عوتسما يهوديت” لنسبة الحسم، فإن معسكر نتنياهو لن يتجاوز 58 مقعدا، بدون حزب “اسرائيل بيتنا” بزعامة افيجدور ليبرمان.

    وأكد الاستطلاع على أن حزب “أزرق- أبيض” بزعامة بانى جانتس سيحصل على أكبر عدد من المقاعد، يليه حزب الليكود، والقائمة المشتركة كقوة ثالثة، وهو ما يعنى أن جانتس سيكون رئيس الوزراء المقبل حال تمكنه من تشكيل ائتلاف حكومى .

    وبحسب النتائج، فقد حصل حزب جانتس على 32 مقعدا، يليه الليكود 31 مقعدا، والقائمة المشتركة 10 مقاعد.

    ويحصل كل من “إلى اليمين” و”اسرائيل بيتنا” 9 مقاعد، وكل من “شاس” و”يهدوت هتوراه” على 7 مقاعد، بينما يحصل “المعسكر الديمقراطي” على 6 مقاعد، و5 مقاعد لـ”العمل – جيشر”، و4 مقاعد لـ”عوتسما يهوديت”.

  • نصر الله: الجيش الإسرائيلي تحول إلى جيش هوليوودي

    أعلن الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، اليوم الثلاثاء، أن الجيش الإسرائيلي تحول في الفترة الأخيرة إلى جيش هوليوودي مستخدما أساليب ساقطة كالمجسمات والألعاب لمحاولة خداع عناصر المقاومة اللبنانية.

    وجاء كلام نصرالله بمناسبة العاشر من محرم في ختام المسيرات التي أقيمت في الضاحية الجنوبية لبيروت والتي قال فيها أن “لبنان يفرض نفسه على دول العالم والكل اتصل به بعد الاعتداء الاسرائيلي الأخير قبل رد المقاومة وأثناء رد المقاومة”.

    وأضاف قائلا أن “على لبنان أن يعرف أنه قوي بمعادلة الجيش والشعب والمقاومة، ولم تبق دولة في العالم إلا واتصلت بالحكومة لتمنعنا من الرد على العدوان الاسرائيلي”.

    وأشار نصرالله أن كسر الخطوط الحمر لا يعني التخلي عن القرار 1701 علما ان إسرائيل لا تحترمه أبدا.

  • “عبر أجواء الأردن “… طائرات إسرائيلية تقصف مواقع في سوريا

    أكد مصدر أمني سوري أن “إسرائيل استخدمت أجواء الأردن بمساعدة الأمريكيين من قاعدتهم العسكرية في منطقة التنف، في قصف منطقة البوكمال شرقي سوريا.

    وحمّل المصدر الأمني، في تصريح لقناة “الميادين” اللبنانية، واشنطن وتل أبيب مسؤولية هذه الأعمال العدوانية”، معتبرا إياها “تجاوزا للخطوط الحمر”.
    وقال إن “إسرائيل استهدفت فجرا معسكرا قيد الإنشاء للجيش السوري وحلفائه لإيواء الجنود بعيدا عن بيوت المدنيين”.

    وأوضح أن المبنى “كان خاليا وقت الاستهداف ولا توجد إصابات كما يروج إعلام العدو”.

    وكانت وحدة الإعلام الحربي التابعة لـ”حزب الله” اللبناني، ذكرت أن إسرائيل قصفت معسكرا للجيش السوري قيد الإنشاء في شرق سوريا في وقت مبكر من صباح أمس الاثنين دون أن يوقع ذلك خسائر بشرية.

    وقالت وحدة الإعلام الحربي: “استهدف العدو معسكرا قيد الإنشاء للجيش السوري وحلفائه، لإيواء الجنود بعيدا عن بيوت المدنيين. وأضافت أن الواقعة حدثت في منطقة البوكمال.

    وتقول إسرائيل إنها نفذت مئات الضربات في سوريا وتريد منع إيران من أن يكون لها وجود عسكري دائم في سوريا، ووجهت ضربات لشحنات أسلحة متطورة كانت في طريقها إلى حزب الله، حسب “رويترز”.

  • “حزب الله” يعلن إسقاط طائرة مسيرة إسرائيلية في جنوب لبنان

    أفادت قناة “المنار” اللبنانية أن “حزب الله” تمكن من إسقاط طائرة إسرائيلية مسيرة اليوم الإثنين في محيط بلدة رامية جنوبي لبنان، وباتت في حوزته.

    يذكر أن تقارير صحفية لبنانية أفادت بأن روسيا لعبت دورا رئيسا في تخفيف التوتر عند الحدود اللبنانية الإسرائيلية عقب التصعيد الأخير، ومنع اندلاع حرب جديدة بين تل أبيب و”حزب الله”.

    ونقلت صحيفة “نداء الوطن” اللبنانية التي تعد مقرّبة من حزب “القوات اللبنانية” الذي يترأسه سمير جعجع، اليوم السبت، عن مصادر دبلوماسية مطلعة على الموقف الروسي، نقلت تأكيدها أن موسكو، بعد ضربة “حزب الله” الأخيرة العابرة للحدود الأحد الماضي، أجرت اتصالات عاجلة مع المسئولين في تل أبيب، وطلبت عدم التصعيد وإبقاء الوضع القائم على ما هو عليه.
  • الجيش الإسرائيلى يعتقل 3 أطفال قصر اجتازوا السياج الأمنى مع الأراضى المحتلة

    أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلى مساء اليوم السبت عن اعتقال ثلاثة فلسطينيين اجتازوا السياج الأمنى مع الأراضى المحتلة جنوب قطاع غزة.

    وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال أن قوة عسكرية اعتقلت ثلاثة فلسطينيين اجتازوا السياج الأمنى من شرق جنوب القطاع، واقتادتهم للتحقيق.

    وذكر التلفزيون الإسرائيلى أن المعتقلين أطفال قصر يبلغون من العمر ثلاثة (13 عامًا)، وسبق إعلان متحدث جيش الاحتلال اعتقال الثلاثة نشر حواجز عسكرية فى عدد من طرقات مستوطنات “غلاف غزة” بشبهة وجود “حادث أمنى”.

  • مدفعية الاحتلال تستهدف مرصدا للمقاومة

    أطلقت المدفعية الإسرائيلية، اليوم السبت، قذيفة مدفعية واحدة صوب مرصد للمقاومة شرق رفح جنوب قطاع غزة وذلك بعد قصف موقعين للمقاومة بالقطاع فجر اليوم.

    وقال شهود عيان: إن القذيفة أصابت الموقع بشكل مباشر دون الإعلان عن وقوع إصابات.

    وجاء القصف المدفعي ، بعد وقت قصير من إعلان جيش الاحتلال أن طائرة صغيرة تسللت شرق الحدود وألقت جسما مشبوه دون إصابات.

    وكانت طائرات الاحتلال، قصفت أربعة مواقع تابعة للمقاومة ، الليل الماضي ، في وقت اطلقت فيه المقاومة خمسة صواريخ صوب المستوطنات المحيطة بالقطاع.

  • “لقاء نتنياهو – جونسون”.. أهداف سياسية تسبق الانتخابات الإسرائيلية

    قبل أيام قليلة من انطلاق الانتخابات الإسرائيلية المقرر لها في 17 سبتمبر الجاري، قرر رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو أن يطير اليوم الخميس، إلى لندن في زيارة “خاطفة”، حيث سيجتمع مع رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون ومع وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر.

    هذه الزيارة لها أهداف سياسية بالنسبة لنتنياهو فهو اعتاد دائمًا أن يجري جولات خارجية مع دول مهمة وصديقة لإسرائيل قبل الانتخابات من أجل تحقيق مكاسب انتخابية، وليس هناك أفضل من بريطانيا، خاصة تحت قيادة جونسون، المعروف بأنه ترامب بريطانيا، فالزيارة بمثابة تحقيق نجاح دولى على مستوى العلاقات البريطانية الإسرائيلية؛ لذا تخدم نتنياهو قبل الانتخابات.

    وسيكون هذا أول لقاء لرئيس الوزراء الإسرائيلي معهما، بعد تولي جونسون رئاسة الحكومة البريطانية، وتولي إسبر قيادة البنتاجون، وسيبحث نتنياهو مع نظيره البريطاني جونسون، الأوضاع الإقليمية والسبل الضرورية لصد الإرهاب والعدوان اللذين تمارسهما إيران، كما سيبحث نتنياهو مع وزير الدفاع الأمريكي احتياجات إسرائيل الأمنية، ويوم أمس، تحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي مع الوزير الأمريكي بالهاتف، واتفق معه على توسيع دائرة محادثاتهما في لندن.

    أصوات يهود بريطانيا
    كما يعول نتنياهو خلال الزيارة على أصوات يهود بريطانيا، في الوقت الذي يرى فيه أعضاء في الجالية اليهودية في بريطانيا تشاؤما حيال مستقبلهم في المملكة والقارة الأوروبية بشكل عام على المدى الطويل، فضلًا عن الأزمة السياسية التي تعاني منها بريطانيا حاليًا.

    وسوف يركز الاجتماع مع جونسون، الذي يواجه المعارضات من داخل حزبه المحافظ بسبب خطته الجدلية لمغادرة الاتحاد الأوروبي قبل نهاية الشهر المقبل، على الأوضاع الإقليمية ومكافحة ممارسات إيران.

    مواجهة طهران
    وبحسب الإعلام العبري، فإن بريطانيا هي إحدى الدول الموقعة على الاتفاق النووي الإيراني، ولا زالت تدعم الاتفاق، ولكن وقعت مواجهة مؤخرا بينها وبين الجمهورية الإسلامية في أعقاب احتجاز ناقلة نفط ترفع العلم البريطاني في مضيق هرمز، وكانت السلطات البريطانية قد احتجزت ناقلة نفط إيراني في جبل طارق، وذلك يعني أن نتنياهو يريد أن يستغل الزيارة لتعزيز خطواته في مواجهة طهران.

    صفقة القرن
    وسبق ذلك أن أكد نتنياهو أن صفقة القرن ستطرح فورا بعد الانتخابات الإسرائيلية، في وقت تتباحث فيه إسرائيل مع الإدارة الأمريكية حول احتمال بادرة رئاسية كبرى حول التزام الولايات المتحدة بأمن إسرائيل في الأيام القريبة، تشمل تصريحا محتملا حول نية الحليفين تحقيق اتفاق دفاعي، وخلال الزيارة يريد نتنياهو أيضًا أن يحصل على دعم كامل لصفقة القرن من بريطانيا وتحقيق اتفاقات دفاع مماثلة لواشنطن مع بريطانيا.

    وفي وقت سابق الأربعاء، قال مسئولون في مكتب رئيس الوزراء إن نتنياهو يأمل أيضا أن يلتقي بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين في موسكو قبل الانتخابات الإسرائيلية، وقال المسئولون إنه يتم التخطيط لزيارة رئيس الوزراء للعاصمة الروسية قريبا.

    وأعلنت وسائل الإعلام العبرية صباح اليوم الخميس، عن بدء عملية الاقتراع لسفارات إسرائيل في العالم لانتخابات الكنيست (22)، وقال موقع ريشت كان العبري، إن عملية الاقتراع بدأت في الممثليات والسفارات الإسرائيلية في أنحاء العالم لانتخابات الكنيست الـ22.

  • الجيش الإسرائيلي وحزب الله في حلبة الصراع

    أعلن الجيش الإسرائيلي رصد موقع جديد أنشأه حزب الله لإنتاج الصواريخ الدقيقة بمنطقة البقاع شرقي لبنان، في أحدث حلقات التوتر بين الطرفين.

    وأوضح بيان للجيش، أنه “كجزء من مشروع إنتاج الصواريخ الدقيقة، أقام حزب الله موقعا مخصصا لإنتاج وتحويل الصواريخ الدقيقة في البقاع اللبناني، قرب بلدة النبي شيت”، ولفت إلى أن المنشأة شيدت في السنوات الأخيرة لإنتاج الوسائل القتالية بقيادة إيران وحزب الله، مشيرا إلى أنه جرى أخيرا رصد عمليات إضافية تهدف لاستخدامها كموقع لإنتاج وتحويل الصواريخ، لتصبح أكثر دقة.

    وهذه ليس المرة الأولى التي تتحدث فيها التقارير الإسرائيلية عن منشآت عسكرية تابعة لحزب الله وإيران داخل الأراضي اللبنانية، يكون الهدف منها زيادة مدى ودقة الصواريخ التي يمتلكها حزب الله.

    وقال بيان الجيش الإسرائيلي إنه جرى إنشاء خط إنتاج للأسلحة الدقيقة، ويتم نقل المعدات الخاصة والحساسة إلى الموقع، فيما تقوم إيران بتزويد الآلات الخاصة، والإرشادات للعاملين في الإنتاج، وهي ترافق العمليات في الموقع بشكل دائم.

    واعتبر البيان الإسرائيلي أن هذا الموقع له أهمية عليا لمشروع الصواريخ الدقيقة بالنسبة لحزب الله، لذلك يقوم نشطاء في الأيام الأخيرة بإخلاء معدات خاصة وغالية منه خوفا من استهداف المكان، وقد قاموا بنقل المعدات إلى ممتلكات مدنية في لبنان، ومنها في العاصمة بيروت.

    ومنذ العام الماضي، تتحدث إسرائيل عن حيازة ميليشيات حزب الله للصواريخ الدقيقة، وفي سبتمبر 2018، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في كلمته أمام الأمم المتحدة، إن هناك 3 مواقع يقوم فيها حزب الله بتحويل “مقذوفات غير دقيقة” إلى صواريخ دقيقة التوجيه.

    وتحمل الصواريخ الدقيقة أجهزة توجيه، بإمكانها إصابة الأهداف بدقة عالية، كما أن بإمكانها حمل متفجرات ورؤوس حربية، فيما كانت مصادر إسرائيلية قد ذكرت قبل أيام أن إيران بدأت محاولات نقل الصواريخ الدقيقة الجاهزة للاستخدام إلى حزب الله في لبنان، بين عامي 2013 و2015.

    وتقول تقارير إعلامية إن سقوط الطائرتين المسيرتين الإسرائيليتين فوق الضاحية الجنوبية، معقل حزب الله، الأسبوع الماضي، كان مرتبطا بمحاولة الهجوم على معمل لهذه الصواريخ.

    وكانت عملية الاستهداف الاسرائيلي لمنشأة في منطقة الضاحية نقطة تحول باتجاه المواجهة العسكرية بين حزب الله وإسرائيل، لولا محاولات كلا الجانبين وحسابات سياسية فرضت فكرة إحجام الاثنين عن الدخول في مواجهة عسكرية موسعة والاكتفاء بردود أفعال محسوبة.

    وقصف حزب الله اللبناني مركبة إسرائيلية على الحدود عند منطقة أفيفيم، في حين ردت إسرائيل بقصف مواقع داخل لبنان بقذائف مدفعية وطائرات مروحية.

    وحاولت إسرائيل تسجيل انتصار على حزب الله بقولها: “إن عملية القصف لم تسفر عن أي إصابات في صفوف الجنود، وإن ما شوهد من عمليات نقل مصابين وإسعافهم كانت من تدبير الجيش وهي خطة موضوعة سلفا لخداع نصر الله”.

    ورد حسن نصر الله، زعيم حزب الله، على إسرائيل بنشر مقاطع فيديو تظهر عملية القصف، ويظهر فيها عناصر من الحزب يستهدفون مركبة عسكرية بواسطة صاروخ كورنيت لتنفجر المنطقة التي تتواجد فيها المركبة العسكرية.

    وأدى نشر حزب الله للفيديو إلى تغيير إسرائيل روايتها عن الواقعة وحقيقة الخدعة التي أعدها الجيش للتعامل مع مثل هذا الاستهداف، وقال محلل الشئون العسكرية بصحيفة “هآرتس”، عاموس هرئيل: “إن المدرعة التي تم استهدافها لم تكن فارغة من الجنود مثلما قالت إسرائيل في روايتها الأولى”.

    وأوضح أن المدرعة سارت في طريق تلقت، في الأساس، تحذيرا من السير به، ويجري تحقيق حاليا لمعرفة أسباب سلوكها هذا الطريق ومخالفة الأوامر العسكرية.

    وكشفت مقاطع فيديو قريبة من موقع المركبة العسكرية أن حزب الله أطلق صاروخ كورنيت على المدرعة لكنه حاد عن الهدف ولم يحقق إصابة مباشرة في المدرعة التي انطلقت بسرعة إلى الأمام قبل أن يتم إطلاق الصاروخ الثاني.

    وتمكن 5 جنود كانوا على متن المدرعة من الهرب خارجها، فيما لم تتأثر المدرعة الإسرائيلية إلا بأضرار طالت أحد الإطارات، بحسب صور نشرتها وسائل إعلام إسرائيلية.

  • حسن نصر الله: خطوط إسرائيل الحمراء انتهت

    ألقى الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، اليوم الاثنين، كلمة بمناسبة يوم عاشوراء، تطرق خلالها إلى العملية الأخيرة التي استهدف خلالها آلية عسكرية عند بلدة افيفيم.

    وقال نصر الله إن أكبر خط أحمر إسرائيلي منذ عشرات السنين كسرته المقاومة الإسلامية يوم أمس، مشيرا إلى أن هذا لم يعد خطا أحمر، وقال : “هذا انتهى”.

    وأضاف نصر الله: ” أقول للإسرائيلي لم يعد لدينا خطوط حمراء لأنك غيرت قواعد الاشتباك. موضحا: ” انتقلنا بالرد من أرض لبنانية محتلة إلى أرض فلسطين المحتلة”.

    وقال الأمين العام لحزب الله: “الرسالة واضحة إذا اعتديتم فإن كل جنودكم ومستعمراتكم في العمق وعمق العمق سيكونون في خطر”

  • الخارجية الفرنسية: نتابع بقلق تبادل إطلاق النار على الحدود اللبنانية الإسرائيلية

    أكدت وزارة الخارجية الفرنسية أن باريس تتابع بقلق تبادل إطلاق النار على جانبي الحدود اللبنانية الإسرائيلية.

    ودعت الخارجية الفرنسية ـ في بيان نقلته قناة (سكاي نيوز) ، اليوم الأحد ـ الجميع إلى تحمل مسؤولية العودة السريعة إلى الهدوء في لبنان.

    وفي السياق ذاته ، أشارت الخارجية الفرنسية إلى أنها على اتصال دائم بجميع الفرقاء في لبنان.

  • إسرائيل: قواتنا فى حالة تأهب مستمرة رغم توقف العمليات العسكرية ضد لبنان

    نقلت وكالة الانباء الدولية”رويترز”،عن متحدث باسم الجيش الإسرائيل، أن الأعمال القتالية الحالية مع حزب الله فى لبنان انتهت فيما يبدو، لكن القوات الإسرائيلية لا تزال في حالة تأهب.

    وقال الجيش الإسرائيلى، أن جماعة حزب الله نفذت الهجوم والقوات الإسرائيلية ردت بنيران المدفعية وطائرات هليكوبتر.

    وعادت الأوضاع فى لبنان للتأجج مرة أخرى على وقع قصف متبادل بين إسرائيل وحزب الله عقب اختراق إسرائيل للأجواء اللبنانية بطائرة مسيرة وإسقاطها مواد حارقة في منطقة على الحدود، بين البلدين، حسب ما أعلن الجيش اللبنانى اليوم.

  • إسرائيل: حزب الله استهدف جيب عسكرى بصواريخ مضادة للدروع دون وقوع اصابات

    نفى جيش الاحتلال الاسرائيلى وقوع إصابات جراء العملية التي نفذها حزب الله اللبنانى على الحدود اللبنانية.

    أكد متحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلى أن حزب الله تمكن من تنفيذ العملية التي خطط لها ولكنه فشل في تحقيق الغاية التي كان يخطط لها، مشيرا إلى أن العملية التي نفذها حزب الله كانت متمثلة بإطلاق بين 2: 3 صواريخ مضادة للدروع باتجاه جيب عسكري وموقع أفيفيم دون وقوع إصابات.

    وقالت وسائل إعلام لبنانية إن حزب الله استخدم صاروخ كورنيت المضاد للدروع في الهجوم على الآلية العسكرية الإسرائيلية جنوب البلاد.

    وأكد حزب الله اللبنانى سقوط قتلى وجرحى فى صفوف جنود الاحتلال الإسرائيلى بعد استهداف آلية عسكرية إسرائيلية جنوب لبنان.

    كانت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية قد أكدت توقف القصف الإسرائيلى لأطراف قرى مارون الراس وعيترون ويارون جنوب لبنان.

    وأكدت قيادة الجيش اللبنانى استهداف قوات الاحتلال الاسرائيلى لقرى مارون الراس، عيترون، ويارون جنوب لبنان بأكثر من 40 قذيفة صاروخية عنقودية وحارقة، ما أدى إلى اندلاع حرائق في إحراج البلدات التي تعرضت للقصف، وما يزال القصف مستمرا حتى الساعة، وذلك بحسب ما أكدته الوكالة اللبنانية الرسمية.

    كان رئيس مجلس الوزراء اللبنانى سعد الحريري قد أجرى اتصالات هاتفيا برئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشال عون، ووضعه في صورة الاتصالات الدولية العاجلة التي أجراها.

    وقالت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام إن الحريرى اتصل بقائد الجيش اللبنانى العماد جوزاف عون، وأطلع منه على المعلومات والإجراءات التي يتخذها الجيش اللبنانى.

    فيما تجرى قيادة قوات اليونيفيل في الناقورة اتصالات مباشرة مع الأطراف المعنية لمنع تصعيد وتيرة الوضع الأمني في الجنوب اللبنانى.

    وقالت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام إن قيادة قوات اليونيفيل تجرى لمنع تصعيد وتيرة الوضع الأمني في الجنوب اللبنانى.

    وتتألف قوة “يونيفيل”، التى أنشئت فى عام 1978، وتم تعزيزها بعد حرب عام 2006 بين إسرائيل ولبنان، حاليًا من حوالى 12 ألف جندى، يراقبون عن كثب الحدود على الجانبين.

    كان جيش الاحتلال الإسرائيلى، أصدر أوامره، اليوم الأحد، للسكان قرب الحدود مع لبنان بالبقاء فى أماكن مغلقة وبفتح المخابئ فى المنطقة، وذلك بعد إطلاق صاروخ مضاد للدبابات أطلق من لبنان صوب قرية أفيفيم الحدودية الإسرائيلية.=

  • الجيش الإسرائيلى: قذفنا جنوب لبنان بـ 40 قذيفة مدفعية

    أعلن الجيش الإسرائيلى أن القوات المدفعية أطلقت أكثر من 40 قذيفة على جنوب لبنان حتى الآن، رداً على إطلاق منظمة حزب الله اللبنانى صواريخ مضادة للدبابات على وحدة عسكرية إسرائيلية ، حيث تم استهدف مدينة مارون الراس الواقعة فى جنوب لبنان .

    وأصدر الجيش الإسرائيلى أوامره، اليوم الأحد، للسكان قرب الحدود مع لبنان بالبقاء فى أماكن مغلقة وبفتح المخابئ فى المنطقة.

    كان الجيش الإسرائيلى قد أكد أن صاروخا مضادا للدبابات أطلق من لبنان صوب قرية أفيفيم الحدودية الإسرائيلية. ولم ترد تقارير عن خسائر بشرية.

  • وسائل إعلام لبنانية: 4 إصابات في صفوف الجيش الإسرائيلى.. وإسرائيل تنفى

    ذكرت وسائل إعلامية لبنانية أن العملية التي نفذها حزب الله ضد قوات عسكرية إسرائيلية بالمنطقة الحدودية في وقت سابق اليوم،الأحد، أسفرت عن وقوع 4 إصابات في صفوف الجيش الإسرائيلي.

    فيما ذكر التليفزيون الاسرائيلى نقلا عن الجيش، انه لا ضحايا بين الاسرائيليين فى هجمات بصواريخ مضادرة للدبابات على الحدود مع لبنان

    من ناحية أخرى، أوقف الجيش الإسرائيلي القصف المدفعي الذي كان ينفذه على قرى جنوبية ردا على هجوم حزب الله، مع تكثيف إطلاق طائرات الاستطلاع من دون طيار في الأجواء اللبنانية.

    ومن جانبه، أجرى رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري اتصالا بالرئيس اللبناني ميشال عون، وقام بإطلاعه على الاتصالات الدولية العاجلة التي أجراها لوقف التصعيد العسكري الإسرائيلي على الحدود اللبنانية.. كما أجرى الحريري اتصالا بقائد الجيش اللبناني العماد جوزاف عون، حيث أطلع منه على المعلومات ومستجداتها والإجراءات التي يتخذها الجيش.

    وكان حزب الله قد نفذ عملية عسكرية عصر اليوم أسفرت عن تدمير آلية عسكرية (مدرعة) إسرائيلية عند طريق مستعمرة أفيفيم الإسرائيلية، مشيرا إلى أنها أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى كانوا بداخلها، دون أن يحدد أعداد القتلى والجرحى، وذلك ردا على الاعتداء الذي نفذته إسرائيل على ضاحية بيروت الجنوبية باستخدام طائرتين من دون طيار فجر الأحد الماضي.

    وردت إسرائيل بشن هجوم مضاد ومكثف بالمدفعية على بلدة مارون الراس، التي تقع في نطاق مدينة بنت جبيل (بمحافظة النبطية – جنوبي لبنان).

  • مراسل العربية: الجيش الإسرائيلى يوقف عمليات القصف على بلدات لبنانية

    أكد مراسل قناة العربية، أن الجيش الإسرائيلى أوقف عمليات القصف على بلدات لبنانية.

    وقال الجيش الإسرائيل، اليوم الأحد، أن قذائف مضادة للدبابات انطلقت من لبنان صوب قاعدة وآليات عسكرية وإنه رد بإطلاق النار على أهداف فى جنوب لبنان.

    من جانب أخر، قالت جماعة حزب الله اللبنانية المدعومة من إيران أن مقاتليها دمروا آلية عسكرية إسرائيلية قرب الحدود اليوم الأحد مما أسفر عن “قتل وجرح” من كانوا فى داخل الآلية. ولم يفصح الجيش الإسرائيلى عن سقوط أى قتلى أو جرحى.

    وظلت إسرائيل فى حالة تأهب لمواجهة محتملة مع حزب الله على مدى الأسبوع المنصرم بعد استخدام طائرات مسيرة لمهاجمة ما وصف بأنه هدف مرتبط بمشروعات لإنتاج صواريخ دقيقة التوجيه فى ضاحية بالعاصمة بيروت.

    وقال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله فى وقت متأخر من مساء السبت أن قادته الميدانيين مستعدون للرد على الهجوم الذى ألقى بمسؤوليته على إسرائيل.

    وفى ظل التهديدات من حزب الله، أرسلت إسرائيل قوات إضافية قرب الحدود التى ظلت هادئة إلى حد كبير منذ آخر حرب خاضها الجانبان واستمرت شهرا فى 2006.

    وذكر الجيش الإسرائيلى فى بيان أن “عددا من الصواريخ المضادة للدبابات أطلقت من لبنان باتجاه قاعدة لجيش الدفاع الإسرائيلى ومركبات عسكرية. ثبت وقوع عدد من الإصابات”.

  • الجيش اللبنانى: إسرائيل تستهدف عدة بلدات جنوب البلاد بأكثر من 40 قذيفة

    أكدت قيادة الجيش اللبنانى استهداف قوات الاحتلال الاسرائيلى لخراج بلدات مارون الراس، عيترون، ويارون، بأكثر من 40 قذيفة صاروخية عنقودية وحارقة، ما أدى إلى اندلاع حرائق في إحراج البلدات التي تعرضت للقصف، وما يزال القصف مستمرا حتى الساعة، وذلك بحسب ما أكدته الوكالة اللبنانية الرسمية.

    كان رئيس مجلس الوزراء اللبنانى سعد الحريري قد أجرى اتصالات هاتفيا برئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشال عون، ووضعه في صورة الاتصالات الدولية العاجلة التي أجراها.

    وقالت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام إن الحريرى اتصل بقائد الجيش اللبنانى العماد جوزاف عون، وأطلع منه على المعلومات والإجراءات التي يتخذها الجيش اللبنانى.

    فيما تجرى قيادة قوات اليونيفيل في الناقورة اتصالات مباشرة مع الأطراف المعنية لمنع تصعيد وتيرة الوضع الأمني في الجنوب اللبنانى.

    وقالت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام إن قيادة قوات اليونيفيل تجرى لمنع تصعيد وتيرة الوضع الأمني في الجنوب اللبنانى.

    وتتألف قوة “يونيفيل”، التى أنشئت فى عام 1978، وتم تعزيزها بعد حرب عام 2006 بين إسرائيل ولبنان، حاليًا من حوالى 12 ألف جندى، يراقبون عن كثب الحدود على الجانبين.

    كان جيش الاحتلال الإسرائيلى، أصدر أوامره، اليوم الأحد، للسكان قرب الحدود مع لبنان بالبقاء فى أماكن مغلقة وبفتح المخابئ فى المنطقة، وذلك بعد إطلاق صاروخ مضاد للدبابات أطلق من لبنان صوب قرية أفيفيم الحدودية الإسرائيلية.

    وأكد حزب الله سقوط قتلى وجرحى فى صفوف جنود الاحتلال الإسرائيلى بعد استهداف آلية عسكرية إسرائيلية جنوب لبنان.

  • تبادل لإطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله عبر الحدود اللبنانية

    قال الجيش الإسرائيل، اليوم الأحد، إن قذائف مضادة للدبابات انطلقت من لبنان صوب قاعدة وآليات عسكرية وإنه رد بإطلاق النار على أهداف في جنوب لبنان.

    وقالت جماعة حزب الله اللبنانية المدعومة من إيران إن مقاتليها دمروا آلية عسكرية إسرائيلية قرب الحدود اليوم الأحد مما أسفر عن “قتل وجرح” من كانوا في داخل الآلية. ولم يفصح الجيش الإسرائيلي عن سقوط أي قتلى أو جرحى.

    وظلت إسرائيل في حالة تأهب لمواجهة محتملة مع حزب الله على مدى الأسبوع المنصرم بعد استخدام طائرات مسيرة لمهاجمة ما وصف بأنه هدف مرتبط بمشروعات لإنتاج صواريخ دقيقة التوجيه في ضاحية بالعاصمة بيروت.

    وقال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله في وقت متأخر من مساء السبت إن قادته الميدانيين مستعدون للرد على الهجوم الذي ألقى بمسؤوليته على إسرائيل.

    وفي ظل التهديدات من حزب الله، أرسلت إسرائيل قوات إضافية قرب الحدود التي ظلت هادئة إلى حد كبير منذ آخر حرب خاضها الجانبان واستمرت شهرا في 2006.

    وذكر الجيش الإسرائيلي في بيان أن “عددا من الصواريخ المضادة للدبابات أطلقت من لبنان باتجاه قاعدة لجيش الدفاع الإسرائيلي ومركبات عسكرية. ثبت وقوع عدد من الإصابات”.

    وعقب الهجمات طلبت السلطات من الإسرائيليين الذين يعيشون قرب الحدود بأن يلزموا منازلهم. وأظهرت لقطات لتلفزيون رويترز دخانا يتصاعد من عدة مواقع على الحدود وكان يمكن سماع دوي انفجارات.

    وفي وقت سابق من اليوم الأحد قال الجيش اللبناني إن طائرة إسرائيلية مسيرة انتهكت المجال الجوي للبلاد وأسقطت مواد حارقة أشعلت النيران في منطقة أحراج على الحدود.

    وقال الجيش الإسرائيلي في بيان “قبل قليل اندلعت النيران في منطقة لبنانية حدودية. الحرائق بدأت بسبب عمليات قواتنا في المنطقة” دون ذكر تفاصيل.

    ونشر الجيش الإسرائيلي، دون أن يعلن مسؤوليته عن هجوم الطائرات المسيرة الأسبوع الماضي، ما وصفه بأنها تفاصيل عن حملة موسعة برعاية إيران لتزويد حزب الله بوسائل لإنتاج صواريخ دقيقة التوجيه.

    ويمكن لمثل هذه الصواريخ، التي اعترفت الجماعة بحيازتها لها، أن تشكل توزانا أمام القوة العسكرية الإسرائيلية الساحقة في أي حرب قد تندلع في المستقبل وذلك لقدرتها على تحديد وضرب وتدمير مواقع رئيسية للبنية التحتية.

  • الجيش الإسرائيلى يعدل بيانه السابق.. ويؤكد: صواريخ عدة استهدفتنا من لبنان

    عدل الجيش الإسرائيلى بيانه السابق، موضحا أن صواريخا عدة مضادة للدبابات أطلقت من لبنان وسجلت إصابات. وأضاف أن القوات الإسرائيلية ترد.

    وأوضح البيان أن الصواريخ المضادة للدبابات استهدفت قاعدة ومدرعات عسكرية

  • الجيش الإسرائيلي يتهم إيران بمساعدة “حزب الله” لإقامة مصانع للصواريخ الدقيقة

    وجه الجيش الإسرائيلي اليوم الخميس اتهاما للحكومة الإيرانية بأنها تعمل على تكثيف جهودها لإقامة مصانع صاروخية دقيقة لمقاتلي “حزب الله” في لبنان.

  • مستشار الرئيس اللبنانى: نتحرك على المستويات الدولية لوقف انتهاكات إسرائيل

    قال المستشار رفيق شلال المستشار الإعلامى لرئيس الجمهورية اللبنانى، إن  إسرائيل حاولت اختراق الأجواء الجنوبية اللبنانية وقد تصدى لها الجيش اللبنانى.

    وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “مساء dmc” مع الإعلامى رامى رضوان، أن لبنان يتحرك على اكثر من مستوى دولى لوقف انتهاكات إسرائيل.

    وواصل: ” نأمل  فى نتائج إيجابية من مجلس الأمن، والمعلومات الواردة تؤكد تمديد القوات الدولية فى الجنوب سيتم كما يحدث كل عام”.

زر الذهاب إلى الأعلى