اغتيالات

  • «الجنايات» تستمع لمرافعة دفاع المتهمين بمحاولة اغتيال النائب العام المساعد

    تستكمل المحكمة العسكرية، المنعقدة بطرة، اليوم الإثنين، سماع مرافعة الدفاع بمحاكمة 304 متهمين بمحاولة اغتيال المستشار زكريا عبد العزيز النائب العام المساعد، والمنتمين إلى حركة “حسم” الجناح المسلح لجماعة الإخوان.

    وتضم قائمة المتهمين محمد على بشر، عضو مكتب إرشاد الإخوان، وقيادات أخرى بالجماعة.

    ونسبت تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا لحركة “حسم” ارتكاب 17 واقعة إرهابية استهدفت قتل ضباط جيش وشرطة ورجال دين ورجال قضاء ونيابة عامة، وتشير إلى أن مسئول غرفة العمليات المركزية للحركة ويدعى أحمد محمد عبد الحفيظ، هارب إلى تركيا، ويعاونه عدد من أفراد جماعة الإخوان من بينهم على بطيخ، ومجدى شلش، ومحمد أحمد عبد الهادى.

    وجاءت اعترافات المتهمين بتنفيذ واقعة الشروع في قتل المستشار زكريا عبد العزيز عثمان النائب العام المساعد، باستخدام سيارة مفخخة، موضحين أنهم رصدوا موكبه لمدة أسبوع، حيث وقفوا على مواقيت تحركاته والطرق التي يسلكها الموكب من منزله بالقاهرة الجديدة إلى مقر مكتب النائب العام الكائن بجوار مدينة الرحاب، كما وقفوا من خلال الرصد على النقاط التي يمكن فيها استهداف الموكب.

  • بسبب اشتراك مصر فى الحرب مع إنجلترا.. قصة اغتيال رئيس وزراء في حرم البرلمان

    تحل اليوم 24 فبراير ذكرى اغتيال أحمد ماهر باشا رئيس وزراء مصر الأسبق، حيث كان اغتياله بمثابة فاجعة قوية في حرم البرلمان بسبب نيته إشراك مصر في الحرب بجوار صف الحلفاء.

    الحرب على المحور
    البداية كانت يوم 24 فبراير 1945 ، حينما عقد البرلمان جلسته الشهيرة لتقرير إعلان الحرب على المحور والوقوف بجانب الحلفاء وانضمام مصر للأمم المتحدة، ومع ارتفاع حدة المعارضة بين مؤيد للمحور ومساند للحلفاء اضطر أحمد ماهر إلى عقد جلسة سرية مع مجلس النواب شرح لهم فيها المكاسب التى ستحصل عليها مصر في حال الإعلان الرسمى للحرب ضد المحور ودعم الحلفاء.

    وبعد ذلك اقتنع مجلس النواب بما أوضحه أحمد ماهر لهم من بيانات وحجج وأسانيد، واستطاع أن يحصل على تأييد شبه جماعي لإعلان الحرب على المحور، وبعد الحصول على الموافقة الرسمية للبرلمان قرر ماهر التوجه مباشرة إلى مجلس الشيوخ لطرح حجته عليهم ، حيث كانت المسافة بين البرلمان ومجلس الشيوخ قريبة جدا، وأثناء مروره بالبهو الفرعوني قام شاب يدعى محمود العيسوي بإطلاق النار عليه وقتله في الحال.

    الحزب الوطنى المعارض
    وأقرّ محمود العيسوي الذي كان ينتمي للحزب الوطني المعارض أنه أقدم علي اغتيال أحمد ماهر باشا ليمنع قرار دخول مصر الحرب مع إنجلترا.

    الإعدام شنقاً
    بعد الحادث ألقي القبض على حسن البنا وأحمد السكري وعبد الحكيم عابدين وآخرين من جماعة الإخوان المسلمين والتي كان يعتقد أن العيسوي عضوًا فيها، ولكن بعدها بأيام تم الإفراج عنهم بسبب اعتراف العيسوي بإنتمائه للحزب الوطني ، وحكم علي محمود العيسوي بالإعدام شنقًا.

    علاقته بجماعة الإخوان
    ولكن هناك بعض الكتابات تتحدث عن انتماء محمود العيسوي إلي الإخوان المسلمين، وأنه أقدم علي اغتيال علي ماهر لقيام الحكومة برئاسة أحمد ماهر بتزوير الانتخابات في دائرة الإسماعيلية لإسقاط حسن البنا المرشد العام للإخوان المسلمين وإنجاح مرشح الإنجليز سليمان عيد متعهد توريد الأغذية لقوات الاحتلال.

    وبعد الإفراج عن قيادات الجماعة لم يذكر أي أحد منهم علاقته بالعيسوي ولكن في سنوات لاحقة ثبتت علاقة الجماعة بالعيسوي، ومنها شهادة الشيخ أحمد حسن الباقوري في مذكراته الشخصية والتي حملت اسم “بقايا ذكريات” حيث يقول: “وأما النظام الخاص فلم يكن المنتسبون إليه معروفين إلا في دائرة ضيقة ولآحاد معروفين، وقد كان لهؤلاء اجتماعاتهم الخاصة بهم، وربما كانوا يعملون في جهات مختلفة يجهل بعضها بعضا جهلًا شديدًا.

    “ومن سوء حظ الدعوة أن هذا النظام الخاص رأى أن ينتقم لإسقاط المرشد في الانتخابات بدائرة الإسماعيلية.. وكان من أشد المتحمسين لفكرة الانتقام هذه محام شاب يتمرن على المحاماة في مكتب الأستاذ عبد المقصود متولي، الذي كان علما من أعلام الحزب الوطني وهو المحامى الشاب محمود العيسوي هكذا سرد الباقورى مذكراته الشخصية عن انتماء العيسوى لجماعة الإخوان”.

    وما أعلنت حكومة الدكتور أحمد ماهر باشا الحرب على دول المحور لكى تتمكن مصر – بهذا الإعلان – من أن تمثل في مؤتمر الصلح إذا انتصرت الديمقراطية على النازية والفاشية ، حتى رأى النظام الخاص أن هذه فرصة سنحت للانتقام من رئيس الحكومة، ووجه محمود العيسوى إلى الاعتداء على المرحوم أحمد ماهر باشا، فاعتدى عليه في البرلمان بطلقات سلبته حياته التى وهبها لمصر منذ عرف الوطنية رحمه الله رحمة واسع”، بهذه الكلمات يسدل الباقور الستار فى مذكراته الشخصية عن علاقة العيسوى بجماعة الإخوان.

  • إحالة 8 متهمين للمفتى فى قضية محاولة اغتيال السيسي.. والحكم 6 مارس

    قررت المحكمة المختصة، المنعقدة بطرة، اليوم الإثنين، إحالة أوراق 8 متهمين من أصل 292 متهمًا في قضية محاولة اغتيال الرئيس السيسي، وولى عهد السعودية السابق، محمد بن نايف، في القضية 148، للمفتى، وحددت المحكمة جلسة 6 مارس للنطق بالحكم.

    ونسبت النيابة للمتهمين اتهامات باغتيال 3 قضاة بالعريش في سيارة ميكروباص، واستهداف مقر إقامة القضاة المشرفين على الانتخابات البرلمانية بمحافظة شمال سيناء بأحد الفنادق، والتي أسفر عنها مقتل قاضيين و4 أفراد شرطة ومواطن.

    كما وجهت لهم رصد واستهداف الكتيبة 101 بشمال سيناء بقذائف الهاون عدة مرات، وزرع عبوات ناسفة بطريق مطار العريش استهدفت مدرعات القوات المسلحة والشرطة أثناء مرورها بالطريق، واستهداف كل من قسم ثالث العريش باستخدام سيارة مفخخة قادها الانتحاري أحمد حسن إبراهيم منصور، وإدارة قوات أمن العريش بسيارة مفخخة، ومبنى الحماية المدنية، وشركة الكهرباء بالعريش، وسرقة ما بهما من منقولات.

  • “العسكرية” تؤجل محاكمة 304 متهمين بمحاولة اغتيال النائب العام المساعد

    أجلت المحكمة العسكرية المنعقدة بطرة، اليوم، محاكمة 304 من عناصر حركة حسم الإرهابية، والمتهمين بمحاولة اغتيال المستشار زكريا عبدالعزيز النائب العام المساعد، لجلسة 28 يناير الجاري، للمرافعة.

    ونسبت تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا لحركة “حسم” ارتكاب 17 واقعة إرهابية استهدفت قتل ضباط جيش وشرطة ورجال دين ورجال قضاء ونيابة عامة، وتشير إلى أن مسؤول غرفة العمليات المركزية للحركة ويدعى “أحمد محمد عبدالحفيظ”، هارب إلى تركيا، ويعاونه عدد من أفراد جماعة الإخوان من بينهم علي بطيخ، ومجدى شلش، ومحمد أحمد عبدالهادي.

  • تفاصيل محاولة اغتيال بوتين على يد داعشي

    ذكرت تقارير إعلامية أن أجهزة الأمن في صربيا اعتقلت داعشيا بتهمة التخطيط لاغتيال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أثناء تواجده في صربيا.

    وبحسب صحيفة “فزجلياد” الروسية، فإن جهاز الأمن الصربي أعلن عشية زيارة بوتين الرسمية للبلاد، الخميس، اعتقال شاب يدعى أرمين علي باشيتش يبلغ 21 عاما في مدينة نوفي بازار، موضحة أنه ينتمي إلى تنظيم داعش الإرهابي وكان يعد لمحاولة اغتيال الرئيس بوتين.

    وقالت وكالة أمن المعلومات الصربية – جهاز الاستخبارات ومكافحة التجسس – إن الشرطة اعتقلت أرمين عليباشيتش البالغ من العمر 21 عاما، بالقرب من بلدة نوفي بازار في جنوب صربيا، وفتشته، ووجدت في حقيبته بندقية ذات عيار صغير مزودة بمنظار، ومحركات أقراص محمولة على الكمبيوتر، حيث كان يحمل أيضا سكين صيد تحت حزامه.

    وينتمي أرمين إلى خلية محلية متطرفة تحاول الارتباط بتنظيم داعش الإرهابي منذ فترة طويلة، فيما اعترف أحد قادتها بذنب صديقه بطريقة غير مباشرة قائلا “حذرت علي باشيتش من القيام بما لا ينبغي القيام به”.

    يذكر أن الرئيس الروسي أجرى زيارة رسمية إلى صربيا، الخميس، استغرقت يوما واحدا تحت حراسة أمنية مشددة.

  • العراق: اغتيال مسئول بالحزب الديمقراطى الكردستانى فى كركوك

    أ ش أ

    أعلنت مصادر أمنية عراقية اليوم الأربعاء مقتل مسؤول فى الحزب الديمقراطى الكردستانى الذى يترأسه مسعود بارزاني، على يد مسلحين مجهولين فى محافظة كركوك.

    ونقلت قناة ( الاخبارية العراقية) عن المصادر قولها إن مسلحين اثنين يستقلان دراجة نارية، أطلقا النار على جبار عارف رشيد المسئول بالحزب الديمقراطى الكردستانى فى كركوك، مما أدى إلى مقتله.

    وأضافت المصادر الأمنية أن المهاجمين فروا إلى جهة مجهولة، وتم فتح تحقيق حول ملابسات الحادث والجهة المسؤولة عنه.

  • اغتيال مهندس حماس بهاتف محمول.. سر عملية استخبارات عمرها 23 عاما

    كشف رئيس جهاز «الشاباك» الإسرائيلى، آفي ديختر، اليوم، تفاصيل عملية اغتيال مهندس حركة حماس، يحيي عياش، عام 1996 عبر جهاز هاتفه المحمول، بمعاونة عميل خائن مقرب من الشهيد.

    وقال رئيس لجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست الإسرائيلي، الذي شغل في ذلك الوقت، منصب قائد المنطقة الجنوبية في «الشاباك» وهو المسئول المباشر عن عملية تصفية عياش مهندس حركة حماس، التفاصيل الجديدة والدقيقة عن طريقة التنفيذ.

    وأضاف رئيس جهاز الشاباك الإسرائيلي، في مقابلة إذاعية، أإن التخطيط لعملية اغتيال يحيي عياش، استغرق 8 أشهر من العمل الاستخباري الشاق، وعلى مدار الساعة.

    وبحسب وكالة “سما” الفلسطينية، ذكر ديختر أنه وقبيل التخطيط لتصفيته –عياش- عبر جهاز الهاتف النقال، جرى التخطيط لتصفيته عبر جهاز فاكس يمكن أن يستخدمه خلال زياراته لمنطقة شمال قطاع غزة، وذلك في الوقت الذي تركز وجوده في منطقة خان يونس، بالنظر إلى تواجد القائد العام لكتائب القسام، محمد الضيف، هناك.

    في حين تم استبعاد العملية بالنظر إلى تعقيدها، وعدم معرفة ساعة تواجد عياش في المكان الذي سيدخل إليه جهاز الفاكس، ليجري بعدها طرح فكرة تصفيته بالطريقة نفسها، التي اشتهر بها عياش وهي هندسة المتفجرات، وجرى التواصل مع عميل قريب من أحد مساعدي عياش، وتم تزويده بجهاز هاتف نقال، غير مفخخ، ليتعود عليه.

    وبحسب رئيس الشابك، جرى استبدال الهاتف فيما بعد بهاتف آخر مفخخ، بعد تمرير تبريرات وحجج حول استبداله أمام عياش، وبالفعل جرى استبداله وتم الاستعداد للعملية، عبر طائرة بدون طيار وأجهزة تحكم عن بعد، وتبين للشاباك من خلال متابعة الهاتف السابق أنه يتحدث مع عائلته في كل يوم جمعة.

    وفي إحدى أيام الجمع، بدأ عياش الاتصال مع عائلته، فحاول خبراء التقنية لدى الشاباك إغلاق الدائرة، والتسبب بانفجار العبوة الصغيرة المرفقة بالهاتف، دون جدوى، فجرى تخفيض ارتفاع الطائرة المسئولة عن العملية فوق الحي الذي تواجد فيه عياش لتحسين الإشارة، دون فائدة، فصدم ضباط الشاباك.

    وواصل حديثه عن العملية، قائلًا: إنه جرى استعادة الهاتف النقال بطريقة ما، وتم فحصه من جديد، ليتبين وجود خلل في بعض مكوناته ما تسبب بتعطيل التفجير، وجرى إصلاحه وإعادته إلى العميل القريب من أحد مساعدي عياش.

    وخلال اتصال عياش مع والده في أحد أيام الجمعة، وفي الخامس من يناير من العام 1996، جرى تفجير الشحنة المتفجرة المتواجدة داخل الهاتف النقال، وقتل قائد كتائب القسام، يحيى عياش، بينما لم يقتنع ضابط الشاباك المسئول عن تشغيل إشارة التفجير بمقتل عياش بعد تشغيله للشحنة، واعتقد أن خللا ما أصاب الجهاز، لأنه لم يعد يسمع شيئا.

    ولفت رئيس جهاز الشاباك الإسرائيلي السابق، الجنرال آفي ديختر، إلى أنه وفي الوقت الذي نجحت فيه عملية تصفية عياش، كانت عملية موازية لتصفية محمد الضيف، ولكنها فشلت، وذلك بعد توفر فرصة لتصفيته بعد تصفية عياش بساعات.

    يشار إلى أن “المهندس” هو لقب يحيى عبد اللطيف عياش، أحد قادة الجناح العسكري لحركة حماس “كتائب شهداء القسام”، والمولود في 6 مارس 1966، ببلدة رافات غرب مدينة سلفيت، بشمال الضفة الغربية. وهو خريج الهندسة الكهربائية من جامعة بير زيت برام الله.

    واغتيل عياش، في 5 يناير 1996 بتفجير هاتفه النقال في منزل أحد أصدقائه بغزة، واتهم أحد المقاولين الفلسطينيين العاملين مع جهاز الشاباك بتزويده بالهاتف، الذي كان يحمل شحنة من المتفجرات.

  • حيثيات محكمة النقض بتأييد أحكام الإعدام للمتهمين فى اغتيال النائب العام

    حصل ” الحدث الآن” على حيثيات محكمة النقض، بتأييد أحكام الإعدام على المتهمين باغتيال النائب العام السابق، المستشار هشام بركات.

    وقالت المحكمة فى حيثياتها إن ما استند إليه الطاعنين من أن حكم محكمة الجنايات قد أصابه القصور هو غير صحيح ، وأكدت المحكمة فى حيثياتها أن محكمة الجنايات أدانت المتهمين، تأسيسا على أدلة مقبولة وسائغة لها أصلها فى الأوراق.

    وتابعت المحكمة فى حيثياتها، أن تضارب أقوال الشهود لا يعيب الحكم ما دامت المحكمة قد استخلصت الحقيقة، وكانت المحكمة فى الدعوى قد أطمأنت إلى أقوال شهود الإثبات كما أطمئنت إلى حصول الواقعة طبقا للتصوير الذى أوردته، وكانت الأدلة مقبولة وكافة ما يثيره الطاعنون فى هذا الشأن لا يعدو أن يكون محاولة لتجريح أدلة الدعوى، ومن ثم فإن القصور الذى يرمى بها الطاعنون الحكم المطعون فيه تكون منتفية.

    وردت المحكمة فى حيثياتها بشأن ما آثاره الطاعنون من عدم صلاحية المحكمة التى أصدرت الحكم لنظر الدعوى، مؤكدة أن ما ورد فى أسباب الطعن بشأن عدم صلاحية الهيئة مصدرة الحكم المطعون فيه لنظر الدعوى لا سند له فى القانون، حيث أن القانون رسم للمتهم طريقا معينا لكى يسلكه فى هذه الحالة أثناء نظر الدعوى ( رد المحكمة )،فإن لم يفعل كما هو الحال فى الدعوى فليس لهم أن يثيروا ذلك لأول مرة أمام محكمة النقض.

    وكانت محكمة النقض قد قضت بتأييد حكم الإعدام على 9 متهمين فى قضية اغتيال النائب العام السابق المستشار هشام بركات، على الأحكام الصادرة بحقهم، بالإعدام، كما قضت بتخفيف حكم الإعدام على 6 متهمين إلى السجن المؤبد فى قضية اغتيال النائب العام السابق المستشار هشام بركات، على الأحكام الصادرة بحقهم، بالإعدام

    وكانت محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار حسن فريد، قضت فى 22 يوليو 2017، بإعدام 28 متهمًا، لإدانتهم باغتيال النائب العام المستشار هشام بركات، وعاقبت 15 متهمًا بالسجن المؤبد، و8 متهمين بالسجن المشدد 15 سنة، و15 متهمًا بالسجن المشدد 10 سنوات، وانقضاء الدعوى الجنائية للمتهم محمد كمال الذى توفى قبل الفصل فى الدعوى.

    واستشهد المستشار هشام بركات النائب العام السابق، إثر تفجير استهدف موكبه بمنطقة مصر الجديدة، فى يونيو 2015، ووجه للمتهمين، ارتكاب جرائم القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، والشروع فيه، وحيازة وإحراز أسلحة نارية مما لا يجوز الترخيص بحيازتها أو إحرازها، والذخيرة التى تستعمل عليها، وحيازة وإحراز مفرقعات “قنابل شديدة الانفجار” وتصنيعها.

  • مد أجل النطق بالحكم على 292 متهما في محاولة اغتيال السيسي لـ20 ديسمبر

    قررت المحكمة العسكرية، المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، اليوم الأحد، مد أجل النطق بالحكم على 292 متهمًا في قضية محاولة اغتيال الرئيس عبد الفتاح السيسي، وولي عهد السعودية السابق، محمد بن نايف، في القضية رقم 148 عسكرية إلى جلسة ٢٠ ديسمبر الجاري.

    ونسبت النيابة للمتهمين اتهامات باغتيال 3 قضاة بالعريش في سيارة ميكروباص، واستهداف مقر إقامة القضاة المشرفين على الانتخابات البرلمانية بمحافظة شمال سيناء بأحد الفنادق، والتي أسفر عنها مقتل قاضيين و4 أفراد شرطة ومواطن.

    كما وجهت لهم رصد واستهداف الكتيبة 101 بشمال سيناء بقذائف الهاون عدة مرات، وزرع عبوات ناسفة بطريق مطار العريش استهدفت مدرعات القوات المسلحة والشرطة أثناء مرورها بالطريق، واستهداف كل من قسم ثالث العريش باستخدام سيارة مفخخة قادها الانتحاري أحمد حسن إبراهيم منصور، وإدارة قوات أمن العريش بسيارة مفخخة، ومبنى الحماية المدنية، وشركة الكهرباء بالعريش، وسرقة ما بها من منقولات.

  • فيديو جديد للمتهمين بمحاولة اغتيال الجاسوس سيرجى سكريبال

    نشرت الشرطة البريطانية، مقطع فيديو جديد، للمشتبهين فى تسميم الجاسوس السابق سيرجى سكريبال وابنته يوليا، وبحسب “الجارديان” فإن الفيديو تم تصويره بكاميرا مراقبة قبيل محاولة الاغتيال.
     
     
    ويظهر فى الفيديو المتهمين ألكسندر بيتروف وروسلان بوشيروف وهما يسيران فى شوارع سالزبرى، ويضحكان بعد وصولهما لبريطانيا فى مارس الماضى.
     
    وتعتقد السلطات البريطانية أن أسماء بيتروف وبوشيروف ليست سوى أسماء مستعارة غير حقيقية استخدمها الروسيين الذين تقول بريطانيا إنهما من ضباط المخابرات العسكرية الروسية.
     
    وتم اتهامهما فى سبتمبر بتنفيذ محاولة الاغتيال بالسم عن طريق استخدام غاز الأعصاب “نوفيتشوك” لكن لم يتم القبض عليهما كونهما كانا عادا إلى روسيا.
     
    ولكن موسكو ترد بأن بريطانيا لم تقدم أدلة على اتهاماتها وأن الروسيين ليسا سوى سائحين تم اتهامهما بلا دليل.
     
     
  • تأجيل محاكمة 304 متهمين بمحاولة اغتيال النائب العام المساعد لـ12 نوفمبر

    أجلت المحكمة العسكرية المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، محاكمة 304 متهمين في قضية حركة “حسم”، وعلى رأسهم الوزير الأسبق وعضو مكتب الإرشاد محمد علي بشر وقيادات أخرى بالجماع فى القضية المعروفة إعلاميًا بـ”محاولة اغتيال النائب العام المساعد”.. لجلسة 12 نوفمبر الجاري لاستكمال استجواب المتهمين مع استمرار حبسهم.
     
    تضم القضية 17 عملية إرهابية، وأكد بعض المتهمين خلال التحقيقات، أنهم انتهجوا مسلك العنف عن طريق ما أسموه “العمليات النوعية” التي تستهدف المنشآت العامة والحيوية بالدولة والعاملين بها، جاء سعيًا منهم لتحقيق أغراض الجماعة بإسقاط نظام الحكم القائم بالبلاد.
     
    وتضم قائمة المتهمين محمد على بشر، عضو مكتب إرشاد الإخوان، وقيادات أخرى بالجماعة.
     
    ونسبت تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا لحركة “حسم” ارتكاب 17 واقعة إرهابية استهدفت قتل ضباط جيش وشرطة ورجال دين ورجال قضاء ونيابة عامة، وتشير إلى أن مسئول غرفة العمليات المركزية للحركة ويدعى أحمد محمد عبد الحفيظ، هارب إلى تركيا، ويعاونه عدد من أفراد جماعة الإخوان من بينهم على بطيخ، ومجدى شلش، ومحمد أحمد عبد الهادى.
  • مقال للكاتب عماد الدين حسين بعنوان “اغتيال صحفى بمعدل مرة أسبوعيًا!”

    نشر موقع الشروق مقال للكاتب عماد الدين حسين بعنوان “اغتيال صحفى بمعدل مرة أسبوعيًا!” جاء على النحو الآتي :-

    كل أسبوع يتم قتل صحفى على مستوى العالم، لكن من سوء حظ هؤلاء، أنه لا يتم تسليط الضوء الباهر على مقتلهم، كما حدث مع الصحافى السعودى جمال خاشقجى.

    بل الأغرب أن بعض المتباكين على دم خاشقجى هم الأكثر اضطهادا وقمعا للصحفيين.

    كتبت أكثر من مرة مدينا قتل خاشقجى، حتى لو اختلفت مع معظم أفكاره. واليوم أحاول تسليط الضوء على ما يحدث لمئات وآلاف الصحفيين فى العالم أجمع، حتى يدرك الناس أن هناك صحفيين يدفعون حياتهم ثمنا لعملهم ومهنتهم ومهنيتهم، واحتراما لأنفسهم، وللأسف لا يحصلون على الحد الأدنى من التقدير العالمى، أو حتى مجرد الذكر!!.

    قبل مقتل خاشفجى بأسابيع قليلة كانت منظمة «مراسلون بلا حدود» تصدر تقريرا تقول فيه إن حياة الصحفيين صارت عرضة للخطر فى الكثير من المناطق، وأن هناك صحفيا يتعرض للاغتيال كل أسبوع، وفى النصف الأول من هذا العام قتل ٣٦ صحفيا محترفا.

    اغتيال وقتل الصحفيين لا يقتصر فقط على المناطق التى تشهد حروبا أو نزاعات مسلحة، بل على دول أخرى مثل المكسيك، فقد قتل فيها ١٧ صحفيا العام الماضى طبقا لمنظمة «مراسلون بلا حدود».

    النسبة الأكبر من الضحايا وقعت فى أفغانستان حيث قتل بها ١١ صحفيا فى النصف الأول من هذا العام، بسبب الصراع المستمر منذ سنوات طويلة بين حركة طالبان ومعها تنظيم القاعدة، وبين الحكومة الأفغانية المدعومة من الولايات المتحدة والعديد من الدول الغربية عسكريا.

    الأمر نفسه تكرر فى سوريا، التى قتل فيها سبعة صحفيين فى النصف الأول من هذا العام، والمتهم الرئيسى هو التنظيمات الارهابية خصوصا داعش الذى ارتكب جرائم وحشية بحق كل من وقع تحت أيديهم سواء كانوا صحافيين أو جنود أو حتى مدنيين، يتم خطفهم لطلب الفدية، كما حدث فى مدينة السويداء السورية أخيرا.

    قبل أيام قليلة من اختفاء خاشقجى، تم العثور على جثة الصحفية البلغارية، فيكتوريا مارينوفا «٣٠ عاما» فى متنزه قرب نهر الدانوب فى مسقط رأسها بمدينة روسى.

    التحقيقات كشفت عن تعرضها للضرب والاغتصاب قبل قتلها خنقا.

    وزير الداخلية البلغارى يقول إنه لا توجد أدلة على ربط الحادث بعملها الصحفى، فى حين يقول المعارضون إنها قتلت بوحشية لأنها بدأت حملة صحفية تتعلق بوقائع فساد لبعض المسئولين المتهمين بالاستيلاء على مساعدات ومنح من الاتحاد الأوروبى.

    نفس الأمر حدث مع الصحفى السلوفاكى جان كوسياك وخطيبته، حيث قتلا رميا بالرصاص فى منزلهما، والسبب انهما حققا فى التهرب الضريبى لبعض رجال الأعمال المرتبطين بعلاقات قوية مع الأحزاب والمسئولين السياسيين!.

    وبالطبع تتذكر الاعتداء بالمتفجرات الذى وقع ضد الصحفية الاستقصائية دافنة كروانه جاليسيا فى أكتوبر الماضى فى مالطة. أو الصحفية الألمانية كارين فيشر فى أفغانستان فى٧ أكتوبر ٢٠٠٦، والكاتب الصحفى اللبنانى سمير قصير فى الثانى من يونية ٢٠٠٥.

    وغير هؤلاء الكثير من الصحفيين، ولا ننسى المراسلين الذين سقطوا وهم يغطون وقائع الغزو الأمريكى للعراق فى مارس ٢٠٠٣.
    الإعلاميون يسقطون فى مرات كثيرة ضحايا لتقاطع نيران بين مسلحين أو جيوش نظامية، لكن يتم استهدافهم وقتلهم بصورة متعمدة لأن هناك أطرافا كثيرة لا تريد للحقيقة أن تصل إلى الناس.

    اهتم العالم أجمع بمقتل جمال خاشقجى، وهو أمر جيد ويعزز من قيمة وأهمية الإعلام والصحافة، لكن للأسف فإن بعض من اهتموا بهذا الحادث سواء كانوا أفرادا أو أحزابا أو دولا لا يهتمون بحرية الصحافة عموما، إلا إذا كانت تصب فى مصلحتهم وتتوافق مع قناعاتهم.

    الإعلام لا يدفع فقط الدماء ثمنا للوصول إلى الحقيقة، لكن غالبية العاملين فيه، المخلصين لمهنتهم وقواعدها، يتحملون يوميا أنواعا مختلفة من القيود والعراقيل والمشكلات، ما يجعلهم يموتون كل يوم عشرات المرات.

    شكرا لروح جمال خاشقجى لأنها سلطت الضوء على بعض ما يعانيه الصحافيون والإعلاميون فى العالم أجمع!.

  • اغتيال زعيم الحزب الحاكم في الهند

    اغتال مجهول زعيم حزب بهاراتيا جاناتا القومي الهندوسي الحاكم بالهند بولاية كشمير، فيما تبحث الشرطة عن القاتل حتى الآن.

    ووفقا لوكالة “رويترز” فإن أنيل باريهار زعيم الحزب قتل في بلدة كيتشوار ذات الأغلبية المسلمة، أثناء توجهه لمنزله بعد انتهائه من عمله.

    وقالت الشرطة: إنها تحقق في الحادث لمعرفة ما إذا كان متعلق بجريمة قتل عادية أو هجوم عسكري، موضحة أنه رغم أن القتيل معه حارسان ولكنهما لم يكونا معه وقت الهجوم.

    وذكرت وسائل الإعلام المحلية أن أنيل كان قائدا مؤثرا ومعروفا باعتداله، وله شعبية كبيرة بين المسلمين والهندوس على حد سواء، ملقية بالاتهام على الحكومة الباكستانية المعروفة بعدائها الطويلة مع الهند منذ فترة طويلة.

  • الدنمارك تتهم المخابرات الإيرانية بمحاولة تنفيذ عملية اغتيال على أراضيها

    كشفت الدنمارك عن أسباب استدعائها لسفير إيران، أمس، موضحة في بيان أنها تشتبه في أن وكالة مخابرات إيرانية حاولت تنفيذ عملية اغتيال لمعارض من عرب إيران على أراضيها.

    وبحسب وكالة “رويترز” الإخبارية، فإن هذه المؤامرة، دفعت الدنمارك إلى دعوة الاتحاد الأوروبي لفرض عقوبات جديدة ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية.

    وكانت الشرطة السويدية قد أعلنت أن مواطنا نرويجيا له جذور إيرانية اعتقل 21 أكتوبر الجاري، في السويد، كان يشارك في مؤامرة لاغتيال معارض إيراني، وتم تسليم هذا المعتقل إلى الدنمارك.

    وعبر وزير الخارجية الدنماركي عن اعتقاده أن الحكومة الإيرانية تقف وراء هذه المؤامرة، فيما تنفي طهران التهمة .

  • اغتيال وايتي بولجر رجل العصابات الأخطر في أمريكا داخل محبسه

    اغتيل وايتى بولجر أحد أكثر أفراد العصابات شهرة في أمريكا في داخل محبسه عن عمر يناهز 89 عاما وفق صحيفة ديلي اكسبرس البريطانية.

    وعثرت السلطات على “وايتي”، ميتًا بعد نقله إلى سجن فيدرالي في ويست فرجينيا، وفق ما نقلته أن بي سي نيوز نقلا عن مسؤولين فيدراليين لم يكشف عن أسمائهم.

    ولم يتضح حتى الآن سبب الوفاة، ولكنه قتل داخل زنزانته أثناء قضائه حكما بالسجن مدى الحياة، وكان قد نُقِل مؤخرا إلى سجن هازلتون الذي يخضع لحراسة مشددة في ويست فرجينيا.

    اغتيال أشهر رجل عصابات أمريكي داخل محبسه
    اغتيال أشهر رجل عصابات أمريكي داخل محبسه
     
  • اغتيال مدير فرع مكافحة المخدرات في طرابلس

    ضربت موجة اغتيالات خطيرة في الفترة الأخيرة العاصمة الليبية طرابلس طالت مسئولين أمنيين وتزامنت مع بدء حكومة الوفاق الوطني والبعثة الأممية تنفيذ خطة الترتيبات الأمنية.

    وذكرت قناة “العربية” الإخبارية اليوم، الأربعاء، أن آخر عملية اغتيال كانت لمدير فرع مكافحة المخدرات في طرابلس المقدم علي بوشهيوة من قبل مسلحين مجهولين في منطقة قصر بن غشير.

    وجاء اغتيال بوشهيوة بعد 5 أيام فقط على اختطاف عنصرين من قوة الردع الخاصة التي تسيطر على أجزاء واسعة من طرابلس ثم اغتيالهما رميا بالرصاص على أيدي مجهولين، وبعد أقل من أسبوع، على اغتيال القيادي في جهاز الأمن العام التابع لوزارة الداخلية بحكومة الوفاق، خيري حنكورة، إثر تعرضه لوابل من الرصاص أمام أحد الفنادق وسط المدينة على أيدي عناصر مجهولة.

    وتشابهت عمليات الاغتيال المتكررة التي شهدتها العاصمة طرابلس في طريقة تنفيذها، حيث تمت كلها رميا بالرصاص.

  • اغتيال لواء سابق في المخابرات الأردنية أمام منزله

    لقي مدير مكافحة الإرهاب السابق، في المخابرات الأردنية، اللواء المتقاعد حابس الحنيني، مصرعه في مادبا إثر إطلاق ثلاث رصاصات في صدره من قبل مجهولين أمام منزله بالفيصلية.

    سنوافيكم بالتفاصيل،،،

  • الاستخبارات البريطانية: جنيف مفتاح لغز قضية محاولة اغتيال سكريبال

    رغم كل التحولات في قضية الجاسوس الروسي، سيرجي سكريبال، ومع كل التقلبات غير العادية والانعطافات،لا تظهر أي علامة على التراجع من جانب بريطانيا عن اتهام روسيا بجريمة الاغتيال.

    وأشارت وكالات الاستخبارات البريطانية، التي تحقق في سلسلة من الرحلات التي قام بها رسلان بوشهيروف والكسندر بيتروف الاثنين المشتبه فيهما وراء الهجوم ضد العميل المزدوج سيرجي سكاريبال وابنته يوليا في مارس الماضي في سالزبوري، إلى أنهما سافرا إلى جنيف ست مرات على الأقل قبل محاولة الاغتيال المزعومة بغاز الاعصاب المستخدم في الاغراض العسكرية وفقا لصحيفة “تليجراف” البريطانية.

    وتظهر تفاصيل تذكرة الطيران التي حصلت عليها الصحيفة أن الاثنين حجزا تسع رحلات منفصلة من وإلى المدينة السويسرية في الفترة ما بين نوفمبر 2017 وفبراير من العام الجاري، ويعتقد المحققون البريطانيون أن هوية الشخص أو الأشخاص الذين التقيا بهم في جنيف هو المفتاح الأساسي في التحقيق المستمر.

    ووفقًا لرواية “تليجراف”، يعتقد أن بوشيروف وبتروف زارا أيضًا باريس وأمستردام على متن رحلات آيروفلوت ، وكانا مسافرين أيضًا على متن الخطوط الجوية الفرنسية وشركة الخطوط الجوية الكورية.

    وكانت لندن قد كشفت عن هذه المعلومات في وقت سابق ، لكنها لم تفعل ذلك بسبب “مخاوف على الرعايا البريطانيين من كشف اي تهديد محتمل خلال كأس العالم التي أقيمت هذا الصيف في روسيا.

    وكتبت الصحيفة في وقت سابق أنه عند التقدم للحصول على تأشيرات الدخول إلى بريطانيا في سان بطرسبيرج، قدم ألكسندر بتروف وروسلان بوسهيروف نفسيهما كرجلي أعمال يشاركان في التجارة الدولية وقدما بطاقات عمل ومقتطفات من حساباتهما البنكية التي تصل لآلاف الجنيهات الاسترلينية.

    وعندما تحدثت في البرلمان في 5 سبتمبر الجاري، قالت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، إن المدعين البريطانيين كانوا مستعدين لتوجيه اتهامات رسمية ضد ألكسندر بتروف وروسلان بوشهيروف في محاولة لاغتيال سيرجي ويوليا سكريبال، مع الزعم بأنهما من ضباط المخابرات العسكرية الروسية.

    وحسب الصحيفة، فإن لندن لا تنوي السعي لتسليمهم، بحجة أنها غير مجدية.

    وردت وزارة الخارجية الروسية، إن موسكو لم تكن متورطة في تسمم سكريبال ولا تعرف شيئًا عن الرجلين وقالت إنها مستعدة للتعاون مع البريطانيين بشأن هذه القضية.

    وتم العثور على ضابط مخابرات روسى سابق يبلغ من العمر 66 عاما وابنته يوليا سكريبال فاقدا للوعي على مقعد خارج مركز تسوق فى ساليسبري يوم 4 مارس.

    وألقت السلطات البريطانية باللائمة في الهجوم على روسيا ، التي نفت هذا الاتهام باستمرار ، مشيرة إلى الغياب الكامل للأدلة التي تربطها بحادثة 4 مارس. في أعقاب حادث سالزبوري ، طردت الولايات المتحدة وكندا والعديد من الدول الأوروبية ، بما في ذلك فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبولندا ، أكثر من 100 دبلوماسي روسي.

    وردت روسيا بإرسال عدد مماثل من الموظفين الدبلوماسيين الغربيين إلى بلادهم.

  • اغتيال رئيس جمهورية دونيتسك الشعبية ألكسندر زاخارتشينكو

    أعلنت سلطات جمهورية دونيتسك الشعبية مقتل رئيسها، ألكسندر زاخارتشينكو، بعملية اغتيال نفذت اليوم الجمعة عن طريق تفجير استهدفه في مقهى وسط مدينة دونيتسك.

    وقالت إدارة رئيس الجمهورية، في بيان رسمي مقتضب: “للأسف، قتل رئيس جمهورية دونيتسك الشعبية، ألكسندر زاخارتشينكو، جراء عملية إرهابية، ويجري حاليا تحديد التفاصيل”.

    بدورها، أوضحت المصادر في أجهزة الأمن المحلية أن زاخارتشينكو فارق الحياة في أحد مستشفيات دونيتسك إثر تعرضه لإصابة قاتلة جراء تفجير هز مقهى “سيبار” وسط المدينة.

    كما أضافت المصادر أن العملية أسفرت أيضا عن إصابة وزير المالية في جمهورية دونيتسك الشعبية، ألكسندر تيموفييف، الذي نقل إلى المستشفى.

    وفي غضون ذلك، ذكرت وكالة “إنترفاكس”، نقلا عن مسؤول في أجهزة الأمن بدونيتسك، أنها احتجزت عددا من المشتبه بهم في تنفيذ عملية اغتيال زاخارتشينكو.

    وأوضح المصدر: “تم القبض على عدة أشخاص وهم مخربون أوكرانيون وأفراد مرتبطون بهم يشتبه بتورطهم في اغتيال رئيس الجمهورية”.

    وبين المصدر أن عملية القبض على المشتبه بهم نفذت في جادة بوغدان خميلنيتسكي، مشيرا إلى أنه تم وقف حركة السيارات في الشارع.

    وتولى زاخارتشينكو رئاسة جمهورية دونيتسك الشعبية المعلنة من طرف واحد منذ 4 نوفمبر 2014، كما شغل منصبي رئيس وزرائها والقائد الأعلى لقواتها المسلحة منذ 7 أغسطس من العام ذاته.

    وتزعم زاخارتشينكو دونيتسك التي أعلنت عن استقلالها من طرف واحد في 7 أبريل 2014، وسط ظروف نزاع مسلح مستمر منذ أكثر من 4 سنوات مع أوكرانيا، التي لا تعترف بانفصال الجمهورية وتعتبرها جزءا من أراضيها الشرقية.

    وسبق أن تعرض زاخارتشينكو لمحاولة اغتيال خلال وجوده داخل سيارته في إحدى مناطق الجمهورية يوم 30 أغسطس 2014 لكنها نجا من الهجوم.

  • بيلاروسيا تصف محاولة اغتيال الرئيس الفنزويلى بالإرهاب

    وصفت وزارة الخارجية البيلاروسية اليوم الاثنين، محاولة اغتيال الرئيس الفنزويلى نيكولاس مادورو أمس الأول بالعمل الإرهابى الصارخ.

    وقالت الوزراة – فى بيان، وفق ما نشرته وكالة أنباء سبوتنيك الروسية فى نسختها الإنجليزية – ” أن محاولة اغتيال رئيس فنزويلا نيكولاس مادورو فى الرابع من أغسطس، والتى أسفرت عن إصابة سبعة أشخاص، عمل إرهابى وحشى وغير إنساني.. ولن تقبل بيلاروس مثل هذه الأساليب البغيضة فى النضال السياسى”.

    يذكر أن انفجارا وقع أمس الأول السبت أثناء خطاب مادورو فى عرض عسكرى فى كاراكاس، وبعد الحادث، قال وزير الإعلام الفنزويلى خورخى رودريجيز أن مادورو نجا من محاولة اغتيال باستخدام طائرات بدون طيار مسلحة، ولم يصب الرئيس بأذى ولكن أصيب سبعة جنود فى الانفجار.

    وأدانت عدة دول الهجوم على مادورو وأعربت عن تضامنها مع الفنزويليين.

    واتهم الرئيس المعارضة الفنزويلية وكولومبيا بأن لهم دورا فى محاولة الاغتيال، مضيفًا أن بعض الجناة كانوا يقيمون فى الولايات المتحدة، وقد نفت كل من

  • بالفيديو.. رئيس فنزويلا يتعرض لمحاولة اغتيال

    عرضت فضائية “روسيا اليوم”، مقطع فيديو لآثار انفجار وقع في مبنى سكني في العاصمة الفنزويلية كاراكاس بالقرب من موقع إجراء عرض عسكري.
    وتعرض خلال الانفجار الرئيس نيكولاس مادورو لمحاولة اغتيال.

    https://youtu.be/j1i9_dfD2sg

  • تفاصيل اغتيال مرشح برلماني سابق في العريش وأول رد من قبائل سيناء

    اغتال مجهولون مسلحون مرشحا سابقا للبرلمان في مصر، أمام منزله بالعريش في شمال سيناء.

    وكشف مصدر أمني ومصادر قبلية بالمدينة، بحسب “العربية”، أن مجهولين مسلحين أطلقوا وابلا من النيران على سامي الكاشف المرشح السابق لانتخابات مجلس النواب أمام منزله مساء الجمعة، فأردوه قتيلا.

    وأضافوا أن الكاشف الذي ينتمي لعائلة كبيرة بالعريش تلقى 8 رصاصات في الرأس والصدر وتوفى على الفور، فيما فرضت قوات الأمن طوقا أمنيا حول موقع الحادث، وقامت بتمشيط المنطقة للبحث عن الجناة.

    ونعت قبائل سيناء المرشح السابق، مؤكدين أنه كان معروفا بتقديم الخدمات وأعمال الخير لأهالي العريش وشمال سيناء، وليست له خلافات أو عداوات مع أحد.

    وأكدوا أن القتيل كان مناوئا للجماعات المتطرفة والتكفيرية ويفند أفكارهم المنحرفة ويكشف للمواطنين عن خطورة تلك الأفكار وما تفعله تلك الجماعات من أعمال قتل وعنف وإرهاب.

  • نظر طعون المتورطين فى اغتيال النائب العام على إدراجهم بقوائم الإرهاب

    تنظر محكمة النقض ، اليوم الخميس، برئاسة المستشار عبد الرحمن هيكل، الطعون المقدمة من 67 متهمًا  باغتيال النائب العام المستشار هشام بركات”، على قرار إدراجهم بقوائم الشخصيات الإرهابية.

    كانت محكمة جنايات القاهرة ، قضت فى يوليو الماضى، برئاسة المستشار حسن فريد، وبإجماع الآراء،

    بإعدام 28 متهمًا، لإدانتهم باغتيال النائب العام المستشار الراحل هشام بركات.

    كما عاقبت المحكمة 15 متهمًا بالسجن المؤبد، و8 متهمين بالسجن المشدد 15 سنة، و15 متهمًا بالسجن المشدد 10 سنوات،

    وانقضاء الدعوى الجنائية للمتهم محمد كمال الذى توفى قبل الفصل فى الدعوى.

  • حركة لواء الثورة تعلن مسئوليتها عن اغتيال العميد (عادل رجائي )

    اعلنت حركة تدعي لواء الثورة المنبثقة عن حركة حسم على صفحتها الرسمية بموقع التغريدات المصغرة (تويتر) مسئوليتها عن اغتيال قائد الفرقة التاسعة المدرعة العميد (عادل رجائي) 

    بيان حركة لواء الثورة
    بيان حركة لواء الثورة
  • صنداى تايمز: داعش ينشر قائمة اغتيالات لعشرات العسكريين الأمريكيين

    قالت صحيفة “صنداى تايمز” البريطانية، إن مجموعة من القراصنة الإلكترونيين التابعين لتنظيم داعش الإرهابى، نشروا “قائمة اغتيالات” تضم عشرات الأسماء لعسكريين أمريكيين، تزعم اشتراكهم بتوجيه الضربات الجوية ضد مسلحى التنظيم فى سوريا والعراق.

    وأضافت الصحيفة فى تقريرها الذى نقل منه موقع “بى بى سى عربى” مقتطفات، أن المجموعة تطلق على نفسها اسم “قسم القرصنة الإلكترونية في داعش”، وقد وزعت على الانترنت الجمعة أسماء وعنوانين منازل وصور أكثر من 70 من العسكريين الأمريكيين بينهم نساء ،وحرضت المجموعة أتباع التنظيم على قتلهم أينما كانوا.

    ويقول التقرير، إن قسم القرصنة الإلكترونية كان فى السابق تحت قيادة جنيد حسين، وهو قرصان إلكترونى سابق من مدينة برمنجهام البريطانية، وقد قُتل فى غارة أمريكية بطائرة من دون طيار فى سوريا فى شهر أغسطس الماضى، بعد اكتشاف أنه ينسق للقيام بسلسلة هجمات فى الغرب.

    ويضيف التقرير أن زوجته وتدعى سالى جونز، وهى فتاة من كينت اعتنقت الإسلام، ويعتقد أنها ما زالت ضمن هذه المنظمة التى سبق أن دعت للقيام بهجمات “ذئاب منفردة” ضد قواعد القوة الجوية الملكية في بريطانيا.

    وكانت جونز البالغة من العمر 46 عاما عضوا فى فرقة لموسيقى الروك، وتطلق على نفسها الآن اسم أم حسين، وتضع صورتها إلى جانب هذا الاسم فى حساب على تويتر.

    وأضافت “بى بى سى عربى” أن جونز التحقت بحسين فى سوريا عام 2013 بعد أن تعرفا على بعض عبر الانترنت، وأخذت معها ابنها من علاقة سابقة، وهو بعمر 10 سنوات ويدعى جوجو.

    وقد وضعت الحكومة الأمريكية جونز ضمن قائمة الإرهابيين فى العالم بعد أن حضت صحفيا أخفى هويته عنها على التخطيط لهجوم على الملكة أثناء احتفالات بذكرى الانتصار ونهاية الحرب العالمية الثانية.

    وتقول الصحيفة إنها أجرت تحقيقا استقصائيا وكشفت أن القائمة حقيقية، إلا أن المعلومات التي وردت فيها لا تدل على أنها نتاج عملية قرصنة الكترونية، بل يبدو أن الجماعة قد أخذتها من مصادر مختلفة، كتقارير إخبارية ونشرات عسكرية، قبل أن تقوم بالبحث عن العناوين والصور من مصادر عامة على الإنترنت وتطابقها وتنشرها مع الأسماء.

    وأشارت الصحيفة، إلى أن بعض المعلومات قد أُخذت من وسائل التواصل الاجتماعى، ومن بينها فيس بوك ولينكد إن.

    ومن بين الاسماء الواردة في القائمة اسم الفريق شون ماكفرلاند، القائد الأمريكى لقوات التحالف لمحاربة تنظيم داعش فى سوريا والعراق، وهو اسم معروف بالنسبة للرأى العام.

    وقد كانت الضربات الجوية للطائرات بدون طيار فاعلة فى قتل العديد من الشخصيات القيادية فى التنظيم في الأشهر الأخيرة.

    ويشير التقرير إلى أن خمسة، على الأقل، من المقاتلين البريطانيين فى صفوف التنظيم قد قتلوا بضربات جوية بطائرات من دون طيار، من بينهم جنيد حسين،21 عاما، و محمد اموازى 27 عاما، وهو المسلح الذى يطلق عليه اسم الجهادى جون.

    ويُدار برنامج الضربات الجوية بالطائرات من دون طيار من قواعد عسكرية أمريكية فى نيفادا ونيو مكسيكو.

    وينقل التقرير عن المتحدث باسم البنتاجون، أدريان رانكين جلاوى، قوله “نعلم أن داعش وبقية المنظمات الإرهابية تزعم نشر معلومات شخصية عن أعضاء في الجيش الأمريكى أو الشركاء في التحالف ممن يشاركون في عمليات ضد داعش، ونتخذ كل الإجراءات الاحترازية لحماية أعضاء فى الجيش الأمريكى وعوائلهم، ونحيطهم علما بأى تغيرات فى الوضع الأمنى”.

    وأكد جلاوى: “لن نعلق على مصداقية المعلومات المذكورة، وهذا الأمر لن يؤثر على سير العمليات ضد داعش”.

  • الداخلية: إرهابيا أكتوبر متورطان فى اغتيال رجال الشرطة

    أفادت وزارة الداخلية فى بيان صادر لها أنه فى إطار ملاحقة العناصر الإخوانية الإرهابية من أعضاء البؤر المسلحة والمضطلعة بتنفيذ أعمال العنف والاغتيالات تجاه ضباط وأفراد الشرطة بمحافظة بنى سويف، فقد وردت معلومات تفيد اختباء الإخوانيين الهاربين (جابر محمود حسيب إبراهيم مقيم عزبة كرلس مركز بنى سويف، وشقيقه سيد محمود حسيب إبراهيم نقاش مقيم عزبة على راغب مركز بنى سويف) أعضاء لجنة العمليات النوعية بمركز بنى سويف بإحدى الشقق الكائنة بالحى السادس – المجاورة السادسة – عمارة 120 ­مدينة 6 أكتوبر، واللذان قاما باغتيال كلٍ من (الرائد محمد عصام سرور – بمديرية أمن بنى سويف، أمين شرطة دياب عبداللطيف محمد – بقطاع الأمن الوطنى) من خلال إطلاق النيران عليهما أثناء عودتهما من محل عملهما.

    و تابع بيان الداخلية أنه تم تقنين الإجراءات وحال مداهمة القوات للشقة المشار إليها فوجئت بإطلاق أعيرة نارية تجاههم، ما دعاهم للتعامل مع مصدر النيران وأسفر ذلك عن مصرع الإخوانين المذكورين، وعثر بحوزتهما على سلاح نارى وعدد من الطلقات.

    و كشف بيان الداخلية عن ورود معلومات تفيد اختباء الإخوانى الهارب (محمد حمدان محمد على، ويحمل اسم حركى “حمدى ” – مهندس زراعى – مقيم قرية بنى سليمان مركز بنى سويف – مسئول لجان العمليات النوعية بقطاع وسط بنى سويف التنظيمى) بإحدى المزارع الكائنة بمنطقة العلالمة قرية بياض العرب مركز بنى سويف. تم تقنين الإجراءات وحال مداهمة القوات المزرعة المشار إليها فوجئت بإطلاق أعيرة نارية تجاههم، ما دعاهم إلى التعامل مع مصدر النيران، وأسفر ذلك عن مصرع الإخوانى محمد حمدان محمد على، وعثر بجواره على سلاح آلى عيار 7,62×39مم، وخزينة خاصة به وعدد من فوارغ الطلقات، وتبين أنه سبق إصداره تكليفات لمجموعة من عناصر الجماعه الإرهابية لرصد تحركات ضباط وأفراد مديرية أمن بنى سويف وقطاع الأمن الوطنى وتنفيذ وقائع (إصابة النقيب أحمد جمال الدين بمديرية أمن بنى سويف، استشهاد أمينى الشرطة شعبان فتحى وعماد ربيع بمديرية أمن بنى سويف) فضلاً عن قيامه بتوفير الدعم المادى والأسلحة اللازمة لتنفيذ العديد من العمليات الإرهابية بمحافظة بنى سويف ( تفجيرات محطات الكهرباء، قطع طرق، إطلاق النيران على بعض الأقوال الأمنية ).

  • اغتيال ناشط حقوقى يمنى فى صنعاء

    اغتال مسلحان مجهولان اليوم المحامى والناشط الحقوقى اليمنى فيصل الأسدى، فى شارع “الرقاص ” وسط صنعاء. وأفاد شهود عيان بأن مسلحين كانا يستقلان دراجة نارية، أطلق أحدهما الرصاص على المحامى، حيث لقى حتفه على الفور.

     ولم يعرف بعد دوافع هذه الحادثة.

  • معاريف : نجاة نتنياهو من محاولة اغتيال على يد حماس

    أكدت صحيفة “معاريف” العبرية، أن مجموعة حماس التي أعلن الشاباك عن اعتقالها، خططت لتفجير عبوة ناسفة تحت منصة أثناء خطاب لرئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو.

    وكانت الرقابة الإسرائيلية، كشفت النقاب أمس، عن اعتقال خلية لحركة حماس، من منطقتي القدس والخليل، بزعم تخطيطها لتنفيذ عملية أسر؛بهدف المساومة للإفراج عن أسرى فلسطينيين.

    ونقلت صحيفة “معاريف” العبرية، عن جهاز “الشاباك” الإسرائيلي، أن الخلية كانت في مراحل متقدمة من الإعداد لتنفيذ العملية، وتم تجهيز أماكن لدفن جثث المختطفين.

    وأضاف “الشاباك”، أن حماس مُصِرة على تنفيذ هجمات خطيرة الآن، رغم الضائقة المالية، وذلك لتحويل الانتفاضة إلى انتفاضة عنيفة.

    وضمت الخلية، وفق زعم الاحتلال، ستة نشطاء من حماس، ثلاثة منهم من سكان القدس المحتلة، وثلاثة من الخليل، من بينهم شاب مقدسي يسمى زياد أبو هدوان (20 عامًا) من سكان البلدة القديمة.

  • تأجيل محاكمة القرضاوي وغزلان في «اغتيال طاحون» لـ11 يناير

    أجلت المحكمة العسكرية، أولى جلسات محاكمة يوسف القرضاوي، الداعية الإخواني، ومحمود غزلان، عضو مكتب الإرشاد لجماعة الإخوان الإرهابية، ومفتي الجماعة عبد الرحمن البر، و49 آخرين، إلى جلسة 11 يناير الجاري لعدم انعقاد الجلسة؛ حيث يحاكم المتهمون في القضية رقم 288 لسنة 2015 عسكرية باغتيال العقيد وائل طاحون.

    وكشفت التحقيقات، أن قيادات التنظيم الدولي لجماعة الإخوان نسقوا مع بعض التيارات الدينية المتشددة واليسارية، بتأسيسهم ما يسمى التحالف الوطني لدعم الشرعية، وصدور تكليفات من تلك القيادات إلى أعضاء ذلك التحالف الهاربين داخل البلاد وخارجها، بوضع مخطط لإشاعة الفوضى بالبلاد، قائم على استهداف مؤسسات الدولة وإرهاب القائمين عليها.

    ووجهت النيابة للمتهمين، أنهم أسسوا لجان عمليات نوعية على هيئة خلايا مسلحة، تضم أعضاء من جماعة الإخوان وآخرين موالين لها، تتولى تنفيذ أعمال عدائية ضد القضاة وأفراد ومنشآت القوات المسلحة والشرطة والمنشآت العامة، واغتالوا العقيد وائل طاحون، في أبريل الماضي، وأتلفوا ممتلكات عامة وخاصة.

  • اغتيال قاض فى عدن

    اغتال مسلحان مجهولان قاضيا فى حى المنصورة بمدينة عدن مساء اليوم ، ونقلت صحيفة عدن الغد الالكترونية عن شهود عيان أن مسلحين أطلقا النار على القاضى جلال الحكيمى وهو فى سيارته بشارع التسعين بحى المنصورة فقتل فى الحال وقاما باخراج جثته من السيارة وفرا بها . وتأتى هذه الحادثة بعد حوالى شهر من اغتيال القاضى محسن علوان رئيس المحكمة الجنايات بأمن الدولة فى عدن فى ضوء الانفلات الأمنى الذى تشهده المدينة منذ تحريرها فى يوليو الماضى وحدوث عدة عمليات اغتيال مماثلة لشخصيات عسكرية وأمنية

زر الذهاب إلى الأعلى