الصحة العالمية

  • مدير عام الصحة العالمية للسيسى: “100 مليون صحة” أكبر حملة فى تاريخ البشرية

    رحبت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، بمدير عام منظمة الصحة العالمية، “تادروس أدهانوم”، فى زيارته الأولى لمصر.

    وأشارت الوزيرة فى مؤتمر صحفى بقصر الاتحادية اليوم، إلي أن الرئيس عبد الفتاح السيسى استقبل مدير عام المنظمة اليوم، وناقش معه مبادرة 100 مليون صحة، حيث أشاد مدير عام المنظمة بالمباداجرات الرئاسية فى هذ الإطار، مؤكداً أنها أكبر حملة فى تاريخ البشرية فى الصحة العامة.

  • الصحة العالمية: ممارسة الرياضة 30 دقيقة يوميا تساعد في الإقلاع عن التدخين

    وجهت منظمة الصحة العالمية بالتعاون مع وزارة الصحة نصائح من خلال حملة ” فارقها” للإقلاع عن التدخين.

    وقالت المنظمة: “تاني خطوة مهمة في طريق الاستمرار في الإقلاع عن التدخين، ممارسة الرياضة مشددة على ضرورة لعب الرياضة لمدة نصف ساعة، بمعدل ٥ مرات في أسبوعيا.

    وأشارت إلى أنه فور البدء في التوقف عن التدخين يكون لدى المدخن رغبة ملحة في العودة للتدخين لافتة إلى أن ذلك الإحساس طبیعي بينما عند ممارسة الرياضة كالمشي، والجري وركوب العجل أو السباحة سوف تساعد في التغلب على هذه الرغبة تدريجيا فضلا عن التخلص من أعراض الانسحاب مثل:

    1- عدم القدرة على التركیز.

    2-قلة النوم.

    3- العصبیة الزائدة.

    يذكر أن وزارة الصحة دشنت هاشتاج بعنوان “فارقها واختار صحتك” للإقلاع عن التدخين

  • الصحة العالمية تعقد الإجتماع الإقليمي لتعزيز الرعاية الصحية وطب الأسرة..غدا

    تعقد منظمة الصحة العالمية الاجتماع الاستشارى الاقليمى لتعزيز الرعاية الصحية الأولية وطب الأسرة، غدا الثلاثاء بمقر منظمة الصحة العالمية بالقاهرة، وذلك لتحقيق التغطية الصحية الشاملة.

    وأكد المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، على ان هذا الاجتماع هو أول حلقة عمل إقليمية حول الرعاية الصحية الأولية لتحقيق التغطية الصحية الشاملة، تهدف إلى تحسين الرعاية الصحية الأولية، ورفع المستوى الصحي المنشود للجميع في كل مكان، من خلال معالجة الثغرات في الخدمات الصحية، وعدم إهمال أحد على الإطلاق.

    في أعقاب مؤتمر آستانا، الحدث الأبرز في الجهود العالمية الرامية إلى تعزيز الرعاية الصحية الأولية، وإعلان الآستانة الصادرعنه، جددت منظمة الصحة العالمية، واليونيسيف، وسائر الشركاء الإلتزام بتحسين الرعاية الصحية الأولية، وتفتتح هذه الحلقة الاستشارية الإقليمية سلسلة من الاجتماعات لترجمة هذا الالتزام إلى عمل ملموس مع التركيز بشكل خاص على طب الأسرة.

    واشارالمكتب الاقليمى لمنظمة الصحة العالمية بالقاهرة، أن حلقة العمل الإقليمية ستعقد فى الفترة من 30 يوليو إلى 1 أغسطس 2019، وتبدأ الجلسة الافتتاحية للمؤتمر، بمقر المكتب الإقليمي لشرق المتوسط

  • منظمة الصحة العالمية: منظومة التأمين الصحى الجديدة تراعي الفئات غير القادرة وتضمن علاجها

    قال الدكتور جون جبور مدير مكتب منظمة الصحة العالمية فى مصر إن المنظمة مسئولة عن تنفيذ منظومة التأمين الصحى الجديدة بالتعاون مع الهيئات الصحية الحكومية، لافتا إلى أن قانون التأمين الصحى الجديد يعتمد على التغطية الصحية الشاملة لجميع المصريين وهو ما أقرة الدستور المصرى 2014.

    وأضاف جبور، خلال ورشة عمل نظمتها الغرفة التجارية الفرنسية اليوم حول حوكمة المنظومة الصحية أن المنظمة تحتكم الى خطط الأمم المتحدة 2016 / 2030 التى تهتم بالمنظومة الصحية ضمن أهدافها الإنمائية وأشار الى أن القانون يراعى الفئات غير القادرة ويضمن لهم حق العلاج العادل وبأعلى مستويات الجودة.

    وأوضح مدير مكتب منظمة الصحة العالمية فى مصر أن المنظومة الجديدة تعتمد على على تكنولوجيا الملفات الطبية والتسجيل الخاص بالتاريخ المرضى للحالات بهدف تعزيز مبدأ الحوكمة التى تعتمد على الأطر القانونية والتحول المؤسسى.

    وأشار الدكتور جون جبور إلى أن المنظمة تراعى أهداف التنمية المستدامة المصرية وخطط بناء الإنسان المصرى بما فيها القطاع الصحى.

  • الصحة العالمية: السجائر بها 69 مادة مسرطنة ودخانها يظل فى الهواء 5 ساعات

    حذرت منظمة الصحة العالمية من السجائر ومنتجات التبغ، قائلة إنها تحتوى على آلاف المواد الكيميائية، منها 69 مادة مسرطنة، بينما تتمثل الخطورة الأكبر فى بقاء دخانها وتأثيراته لمدة 5 ساعات فى الهواء.

    وقالت المنظمة إن دخان التبغ يشكل خطورة بالغة فيما يخص تلوث الهواء بالأماكن المغلقة، إذ يحتوى على أكثر من 7 آلاف مادة كيميائية 69 مادة معروف أنها مسرطنة. مستطردة: “رغم أن الدخان ربما يكون عديم الرائحة وغير مرئى، فإنه قد يظل عالقا فى الهواء لمدة 5 ساعات، ما يهدّد المتعرضين له بخطر الإصابة بسرطان الرئة والأمراض التنفسية المزمنة وقصور وظائف الرئتين”.

    وأشارت المنظمة إلى أن التدبير الأنجح لتحسين الصحة الرئوية هو الحدّ من تعاطى التبغ، ومن التعرّض لدخانه غير المباشر، لكن بعض البلدان تعانى من ضآلة المعرفة بين قطاعات عريضة من عامة الناس، ورغم وجود أدلة قوية لأضرار التبغ على الصحة الرئوية، ما زال يجرى التقليل من شأن إمكانية تسخير مكافحة التبغ لتحسين الصحة الرئوية.

  • الصحة العالمية: التأمين الصحى الجديد فى مصر يوفر التغطية الصحية لجميع الأفراد

    شارك المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط العالم في الاحتفال بيوم الصحة العالمي لعام 2019، والذى يوافق 7 إبريل من كل عام، والذي يركز على الرعاية الصحية الأولية باعتبارها الطريق نحو التغطية الصحية الشاملة.

    ويعتبر يوم الصحة العالمي 2019 تأكيداً خاصاً على الإنصاف والتضامن، لتعزيز صحة الجميع في أي مكان من خلال التصدي للفجوات في الخدمات وضمان عدم إغفال أحد، وتنسجم هذه المبادئ الرئيسية مع الرؤية الجديدة 2023 للصحة العامة في الإقليم، والتي تدعو إلى التضامن والعمل لتحقيق الصحة للجميع بمشاركة الجميع “الصحة للجميع بالجميع”.

    ولقد وضع قادة العالم غايات رئيسية في أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، منها تحقيق التغطية الشاملة، والرعاية الصحية الأولية ركيزة أساسية لتحقيق التغطية الصحية الشاملة، وفي يوم الصحة العالمي لهذا العام، تحث منظمة الصحة العالمية صانعي القرار على التأكد من ضرورة مراعاة الصحة في جميع السياسات الحكومية، واستثمار مزيد من الموارد في مجال الرعاية الصحية الأولية حتى تغدو التغطية الصحية الشاملة واقعاً وحقيقة.

    واحتفاءً بيوم الصحة العالمي، نظَّم المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية احتفالًا بهذه المناسبة على ضفاف نهر النيل في القاهرة، وجمع الاحتفال عدداً كبيراً من الشركاء وأصحاب المصلحة على الصعيدين الإقليمي والدولي، إلى جانب أفراد من المجتمع المدني والشباب ووسائل الإعلام، وشارك الحضور جميعاً في جلسة للنشاط البدني “في الحركة صحة وبركة”، وشكلوا بعدها سلسلة تضامن بشرية كبيرة وهم يرددون “الصحة للجميع وبالجميع”.

    وحضر الحفل، الذي استضافه الدكتور أحمد المنظري مدير منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط مندوبا عن الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان في مصر، وخيرت كابالاري، المدير الإقليمي لليونيسف لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وريتشارد ديكتوس، المنسِّق المقيم للأمم المتحدة والممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر.

    وأثنت الدكتورة هالة زايد، في رسالتها إلى الحفل، على التعاون بين منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة والسكان في مصر، والذى كان من ثماره نجاح حملة (100 مليون صحة) التي تغطي جميع محافظات مصر وتهدف إلى اختبار 100 مليون مصري للكشف عن التهاب الكبد C والأمراض غير السارية، وسلطت الرسالة الضوء على نظام التأمين الصحي الشامل الجديد في مصر، الذي يُعَد خطوة بالغة الأهمية اتخذتها الحكومة لتوفير التغطية الصحية الشاملة لجميع الأفراد في جميع أرجاء البلاد

    وأكد الدكتور أحمد المنظري في كلمته، أن منظمة الصحة العالمية واليونيسف تعملان معاً وتربطهما شراكة وطيدة معنية بالرعاية الصحية الأولية منذ إعلان ألما- آتا التاريخي “الصحة للجميع” في عام 1978، وقد تجددت هذه الشراكة في أستانا، كازاخستان أواخر عام 2018، وأشار الدكتور المنظري إلى أن ما يتراوح بين 80% و90% من الخدمات الصحية الأساسية يمكن تقديمها على مستوى الرعاية الصحية الأولية، بما في ذلك في حالات الطوارئ، والتي أصبحت للأسف سمة مميزة للإقليم.

    وقال الدكتور المنظري “في زيارتي الأخيرة إلى اليمن، قابلت العشرات من المرضى فى المستشفيات ممن كانوا ليلقوا حتفهم لولا الأدوية والعلاجات والرعاية الأساسية التي تمثل جزءاً من خدمات الرعاية الصحية الأولية، وتمكنت من مقابلة خديجة، وهي فتاة تبلغ من العمر عامين نجت من سوء تغذية حاد في أحد المرافق الصحية التي تدعمها الصحية، وذلك لأنه وجِد مرفق صحي وكان مزوداً بالعاملين والمستلزمات الضرورية لإنقاذ حياتها، وهذا هو السبب وراء أهمية الرعاية الصحية الأولية والتغطية الصحية الشاملة – فكلتاهما تضمنان أن يحصل حتى الأفراد الأكثر ضعفاً على الخدمات الصحية الأساسية والمُنقِذة للحياة على مستوى الرعاية الصحية الأولية، فلا داعى إلى أن يموت شخص بسبب حالة من الممكن علاجها طبياً”.

    وأشاد المدير الإقليمي لليونيسف، خيرت كابالاري، في كلمته بالشراكة والتعاون المشترك بين منظمة الصحة العالمية واليونيسف، بما يساعد في تحويل الوعد التاريخي لتحقيق الصحة للجميع إلى حقيقة.

    وقال كالاباري “تستطيع الرعاية الصحية الأولية الوصول إلى المجتمعات، بما في ذلك المجتمعات الأكثر ضعفاً وتأثراً، وهى عامل أساسي فى ضمان حق الجميع في الصحة، كما أنها منصة حيوية للاستثمار فيها؛ وهذا ما قمنا به ويتعين علينا أن نواصل القيام به، فمن خلال الرعاية الصحية الأولية تحدث أكثر الولادات المأمونة، ويجرى تمنيع الأطفال ضد الأمراض التي يمكن الوقاية منها، ويتم التحقق من حالتهم الغذائية.

    وتتزايد أهمية الرعاية الصحية الأولية باعتبارها النقطة التي يمكن فيها تقديم الخط الأول من الدعم النفسي والاجتماعي، ويجري فيها التعرف على الأطفال ضحايا العنف ومن ثم توفير حماية أفضل لهم، وفيها تستطيع الأسر الحصول على أفضل النصائح لرعاية أطفالها بوسائل منها الأخذ بالممارسات المأمونة للنظافة، وحيث يمكن تشخيص حالات التأخر في النمو مبكراً بما يسمح بالتدخل والعلاج في الوقت المناسب” .

    وأضاف ريتشارد ديكتوس، المنسق المقيم للأمم المتحدة، أنه بالرغم من أن الصحة هي المحور الأساسي للهدف الثالث من أهداف التنمية المستدامة، فإنها ترتبط بأهداف أخرى كثيرة منها على سبيل المثال تلك الأهداف الخاصة بالتعليم والحماية الاجتماعية والبيئة، مشددا على أهمية الشراكة بين وكالات الأمم المتحدة لتحقيق هدف الصحة للجميع وبالجميع، وضرب مثلاً بمبادرات التغذية الصحية التي يمكن أن تسهم فيها وكالات مثل منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة وبرنامج الأغذية العالمي.

  • “الصحة العالمية”: مبادرة الرئيس السيسي للقضاء على فيروس سى تتسم بالشفافية

    قال جون جابور، المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية، أن مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسى، للقضاء على فيروس سى تتسم بالشفافية

    وأوضح جابور، فى مؤتمر صحفى بمقر مجلس الوزراء، أن منظمة الصحة العالمية سوف تستمر بدعم جهود الحكومة المصرية للقضاء على الفيروسات الكبدية والأمراض غير السارية، داعيا المواطنين باستغلال المبادرة للكشف عن فيروس سى، موجها الشكر لكلا من رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء على جهودهما.

     

     

     

  • الصحة العالمية: توثيق مبادرة مصر للقضاء على فيروس سى كعمل رائد عربيا

    أكد جون جابور، ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر، أن المنظمة ستبدأ الأسبوع المقبل توثيق مبادرة مصر للقضاء على فيروس سى كعمل رائد فى المنطقة العربية ، مقدما التهنئة للحكومة المصرية على نجاح المبادرة

    وقال جابور، فى المؤتمر الصحفى الذى عقدته الدكتورة هالة زايد ، وزيرة الصحة والسكان ، بمحافظة الاسكندرية ، لمتابعة نقاط المسح الخاصة بمبادرة الرئيس السيسى للقضاء على فيروس “سى” والأمراض غير السارية،تحت شعار” 100 مليون صحة”،إن المبادرة عمل يربط جميع الاطراف المشاركة بطريقة منهجية وعلمية وقريبا سوف نهنئ مصر على القضاء على هذا المرض فى 2020.

  • «الصحة العالمية» تمنح غادة والي جائزة القادة الأبطال لعام 2018

    حصلت الدكتورة غادة والي، وزيرة التضامن الاجتماعي، على جائزة القادة الأبطال «Champions» من منظمة الصحة العالمية لأفضل الوزراء تأثيرًا في القطاع الصحي من غير وزراء الصحة، والذين تبنوا قضايا لها تأثير إيجابي على الصحة، ويعملون مع عدة وزارات وجهات شريكة لهم.

    ويأتي ذلك تقديرًا للجهود التي بذلتها وزيرة التضامن في عدة مجالات، منها إجراء تحاليل الإيدز وفيروسي C، وB لمتعاطي المخدرات، من خلال صندوق مكافحة وعلاج الإدمان، وتحويلهم لتلقي العلاج اللازم.

    وتقدمت غادة والي خلال كلمتها بالشكر لمنظمة الصحة العالمية، ولمجموعة العمل المشتركة على دعوة مصر، وعلى التكريم والجائزة التي أتت تقديرا للخطة الاستراتيجية لمحاربة الإدمان والتعاطي والتدخين، وأشارت إلى أن مصر رفعت الضرائب على التبغ لتمويل برنامج شامل للتأمين الصحي، وربطت بين حصول النساء على الدعم النقدي والتزامهن بشروط الصحة والتعليم لاستمرار الدعم، إيمانا منها بالاستثمار في الأطفال والأجيال القادمة، بالإضافة إلى الدعم الغذائي للأسر محدودة الدخل، وبرنامج «بداية جديدة» الخاص بالمشروعات الصغيرة للمتعافين من الإدمان.

    و‎قالت غادة والي: إن رؤية وزارة التضامن للحماية والرعاية والحد من الفقر، تركز على عنصري الصحة والتعليم، للخروج من دائرة الفقر، عبر عدة برامج اجتماعية، منها برنامج الدعم النقدي المشروط «تكافل وكرامة»، الذي يشترط الالتزام بتطعيم الأطفال والانتظام في الزيارات للوحدة الصحية والانتظام في التعليم، كما يقدم برنامج «الألف يوم الأولى في حياة الأطفال» التوعية والتغذية للأم الحامل والمرضعة، وبرنامج «2 كفاية» المعني بتوعية مليون سيدة بالصحة الإنجابية، بالإضافة إلى برنامج «اختار حياتك» الذي تنفذه الوزارة للعلاج من الإدمان والتعاطي الذي يجري تحاليل للمرضى، وأخيرًا إصدار وزارة التضامن الاجتماعي قرارًا بالتنسيق مع وزارة الصحة بضم عمال المقاولات والمحاجر لمظلة التأمين الصحي.

    فيما أكد بيان منظمة الصحة العالمية، أن قضايا الصحة اجتماعية ثقافية اقتصادية ترتبط بالفقر، والخدمات وتؤثر على الإنتاج والنمو، وطالبت القطاع الخاص والمدني بدعم برامج الصحة، والتعاون مع وزراء الصحة، وتعهدت بدعم الدول التي وضعت استراتيجيات متكاملة لتحقيق الأهداف التنموية.

    وأعلنت منظمة الأمم المتحدة ‪في فبراير 2018 أن مجموعة العمل الدولية للوقاية والحماية من الأمراض غير السارية، قد قررت منح جوائز دولية من 3 فئات لكل من وزارات الصحة، ووزارات من غير الصحة، ومكاتب الأمم المتحدة حول العالم، على أن تكون الترشيحات على مستوى لعالم وتقدم من منظمة الصحة العالمية وتوزع الجوائز في نيويورك على هامش اجتماعات الجمعية العامة في دورتها الـ73.

    وتُقَدَّم الجائزة أيضًا للوزراء المساهمين في الحد من العدوى ضمن مؤشرات استراتيجية أهداف التنمية المستدامة، وأسفرت ‎النتائج عن فوز وزارات الصحة في البحرين، وباربادوس، وجايانا، ولجنة الأمراض غير السارية في إيران، ووزارات الصحة في سريلانكا، ورواندا.

    أما من خارج وزارات الصحة، فقد فازت لجنة سياسات الكحليات في أسكتلندا، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات العامة منها الدكتورة غادة والي، وزيرة التضامن الاجتماعي، ورئيس مجلس إدارة صندوق مكافحة وعلاج الإدمان بمصر، وخورخيه كارلوس رئيس جمهورية كابوفيرديه، وسامنت كومارا رئيسة فريق العمل الرئاسي للوقاية من التدخين بسري لانكا، ومكاتب منظمة الصحة العالمية في الصين وتركيا من ضمن مكاتب الأمم المتحدة حول العالم.

  • الصحة العالمية تحذر: 9 ملايين وفاة و18 مليون إصابة بالسرطان خلال 2018

    أ ش أ
    أعلنت الوكالة الدولية لأبحاث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية أن المرض الخبيث سيحصد أرواح 9.6 مليون شخص في 2018، أو ما يمثل واحدا من كل 8 حالات وفاة بين الرجال، وواحدا من بين كل 11 حالة بين النساء.

    ونقلت قناة “سكاي نيوز” الفضائية، اليوم، الخميس، عن الوكالة في تقرير لها يبين بالتفصيل معدلات الانتشار والوفاة بسبب عدة أنواع مختلفة من السرطان، مشيرة إلى أن حالات الإصابة بالسرطان في العالم سترتفع بنحو 18.1 مليون حالة هذا العام، صعودا من 14.1 مليون إصابة و8.2 مليون حالة وفاة في عام 2012، عندما تم نشر نتائج آخر تقرير.

    وأضافت الوكالة أن العبء المتزايد للمرض، من حيث عدد الحالات الجديدة والانتشار والوفيات، يرجع إلى عدة عوامل منها التطور الاجتماعي والاقتصادي وتزايد عدد السكان والشيخوخة.

    وقال التقرير إن سرطان الرئة، الذي يسببه التدخين بشكل أساسي، يمثل السبب الرئيسي للوفيات بالسرطان في العالم.

    وإلى جانب سرطان الثدي، يتسبب سرطان الرئة أيضا في أكبر عدد من الحالات الجديدة، إذ من المتوقع أن يتم تشخيص 2.1 مليون حالة إصابة جديدة بكل من النوعين من السرطان هذا العام وحده.

    وسرطان القولون هو ثالث أكثر الأنواع تشخيصا بما يقدر بحوالي 1.8 مليون حالة جديدة في 2018، يليه سرطان البروستاتا ثم سرطان المعدة.

    وقال مدير الوكالة كريستوفر وايلد، في بيان له: “تظهر هذه الأرقام الجديدة أنه لا يزال هناك الكثير الذي يتعين القيام به لمواجهة الارتفاع المثير للقلق في عبء السرطان عالميا وأن للوقاية دورا رئيسيا في ذلك”.

  • “الصحة العالمية” تحذر من تزايد تدهور الأوضاع الإنسانية في إدلب السورية

    حذرت منظمة الصحة العالمية من تزايد تدهور الأوضاع الإنسانية فى إدلب السورية، التي كان قد نزح إليها أكثر من نصف مليون شخص منذ يناير 2017، مناشدة الجهات المانحة توفير تمويل عاجل بقيمة 11 مليون دولار لتوفير الرعاية الصحية فى أجزاء من محافظات حلب وحماة وإدلب واللاذقية، خاصة مع تصاعد النزاع فى شمال غرب البلاد.

    كما حذرت المنظمة – في بيان اليوم الاثنين في جنيف – من أنه قد يتم تهجير مئات الآلاف من المدنيين، والذين نزح العديد منهم من قبل، وذلك بسبب انعدام الأمن المتزايد والعنف، وقالت إن مستويات الجريمة فى إدلب تتصاعد وكذلك القتال بين الفصائل إضافة إلى عمليات الاغتيال والاختطاف.

    وأضافت منظمة الصحة أن العديد من النازحين يعيشون فى ملاجئ مؤقتة مكتظة مع وصول قليل إلى الرعاية الصحية والمياه الصالحة للشرب والصرف الصحي، محذرة من أن ضعف الصحة بعد سنوات من الصراع يجعل هؤلاء المدنيين عرضة للأمراض المعدية.
    ورجحت أن تزداد معدلات سوء التغذية الحاد، كما قد يؤدي الانخفاض فى معدلات التغطية بالتطعيم إلى تفشٍ جديد للأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات مثل شلل الأطفال وبما يهدد جهود منظمة الصحة العالمية للقضاء على المرض فى جميع أنحاء العالم.

    وقالت المنظمة إنها سوف تستخدم أية أموال إضافية يتم تلقيها من الجهات المانحة لدعم الرعاية الصحية الأولية وتطعيم الأطفال وخدمات الصدمات فى شمال غرب سوريا، كما ستقوم بتعزيز أنظمة الإحالة لضمان نقل المرضى والجرحى ذوى الحالات الحرجة إلى المستشفيات للحصول على رعاية متخصصة، مضيفة أنها ستعمل على تسهيل عمليات الإخلاء الطبي وتوفير الأدوية والمعدات الضرورية لإنقاذ الحياة وإعادة الحيوية للمستشفيات والعيادات والفرق المتنقلة لمساعدتهم فى علاج المحتاجين.

  • الصحة العالمية: مصر أنجزت مسح الأمراض غير المعدية بما تملكه من خبرات

    كشف الدكتور جان جبور، ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر، خلال الاحتفالية بإعلان نتائج المسح القوى لرصد عوامل الخطورة للأمراض غير المعدية، أنه يحيى مصر على هذا الإنجاز الكبير الذى أنجزته فى وقت قصير، لأن بها كل القدرات والخبرات.

    وقال جبور: “سياستى بمكتب منظمة الصحة العالمية هو أن أبنى هذا المكتب على القدرات الوطنية دائما، ومنذ أن استلمت مكانى سواء مع وزراء الصحة السابقين، أو مع وزير الصحة والسكان الحالية كان النقاش أن مصر تبنى دائما بعقولها، وقدراتها على المستوى الوطنى، وأشكر الشراكة الجبارة التى أتمت هذا العمل بالشراكة مع وزارة الصحة والسكان، والجهاز المركزى للتعبة والإحصاء، ومنظمة الصحة العالمية على إتمام المسح القومى، وأخيرا اعتماد الخطة القومية متعددة الأطراف لمكافحة الأمراض غير المعدية، وهذا له دلالة كبيرة ليس فقط على المستوى المحلى، والإقليمى، ولكن على المستوى العالمى، لأنه فى آخر نقاش مع وزيرة الصحة والسكان قلت لها أنى أحب مصر دائما أن تكون باللون الأخضر.

    وأضاف، “مصر يجب أن لا تكون باللون البرتقالى ولا باللون الأحمر، ومنظمة الصحة العالمية تعتمد على مبدأ الصحة فى جميع السياسات، وهو المنهج الجديد للسياسة المصرية وهو الاهتمام بكافة القطاعات المعنية بالصحة، وبالتوفيق لمصر وهذا إنجاز عظيم، والمؤشرات تدل على أننا دخنا إلى اللون الأخضر وفق الله دائما مصر.

  • الصحة العالمية:86 حالة إصابة مؤكدة بالكوليرا فى اليمن

    أعلنت منظمة الصحة العالمية أن عدد حالات مرض الكوليرا المؤكدة مختبريا فى اليمن وصل إلى 86 حالة. وأوضحت المنظمة فى بيان نشرته على صفحتها بموقع “فيس بوك” اليوم أن حالات الاشتباه بالمرض التى تم تسجيلها حتى اليوم وصلت إلى 4119 حالة فى 11 محافظة معظمها فى تعز وعدن والحديدة.

    وأشارت إلى أن الصراع الممتد منذ أكثر من 19 شهرا فى اليمن أدى إلى إضعاف الخدمات الصحية واضطرار أكثر من 1800 مرفق صحى من أصل 3507 مرافق إلى إيقاف خدماتها كليا أو جزئيا ما أدى إلى حرمان الآلاف من الحصول على الخدمات الصحية الأساسية.

    وأكدت أن فرق الاستجابة السريعة المدعومة من منظمة الصحة العالمية فى حالة تأهب فى جميع المحافظات للاستجابة لأى حالة اشتباه بالمرض والابلاغ عنها لمحاصرة المرض .

    يذكر أنه لا يوجد إحصائية دقيقة عن عدد ضحايا المرض فى المحافظات اليمنية التى شهدت إصابات به ولكن مكتب الصحة فى عدن أعلن منذ فترة أن 10 أشخاص توفوا بسبب المرض ولم تحدث وفيات جديدة بعد ذلك وأنه تم محاصرة المرض فى حين ذكرت مصادر صحية فى محافظة البيضاء أوائل الشهر الحالى أن 8 أشخاص توفوا بسبب المرض ولم تصدر احصائيات جديدة من أى محافظة .

  • الصحة العالمية تحذر من تأثير الإعلانات الرقمية للوجبات السريعة على الأطفال

    حذر تقرير لمنظمة الصحة العالمية، من عدم كفاية القوانين الحالية المخصصة لحماية الأطفال من الإعلانات الرقمية المروجة للوجبات السريعة.
    وأكد التقرير ضرورة اتخاذ صناع القرار فى مختلف الدول إجراءات للتعامل مع مشكلة التسويق الرقمى عبر الإنترنت وتوفير نوع من الحماية للأطفال ضد هذه الإعلانات حفاظا على صحتهم .
    ويشير التقرير، وفقا لصحيفة ( ديلى ميل ) البريطانية، إلى أن الأطفال معرضون بشدة لمشاهدة الإعلانات التى تروج لأطعمة تحتوى على نسب عالية من الدهون والملح والسكر، لكن الآباء والأمهات عادة ما لا يدركون التقنيات الحديثة المستخدمة فى الترويج لذلك عبر أجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية .
    وقال مسئولون بمنظمة الصحة العالمية، إن (25) % تقريبا من أطفال المدارس بأوروبا يعانون من البدانة أو السمنة المفرطة مما يزيد فرص إصابتهم فى المستقبل بأمراض القلب والأوعية الدموية والسكر، محذرين من مدى تأثير الإعلانات الرقمية للوجبات السريعة على نسبة السمنة بين الأطفال .

  • بدء اجتماع طارئ لمنظمة الصحة العالمية حول فيروس زيكا

    بدأ خبراء من منظمة الصحة العالمية اجتماعا طارئا الاثنين لتحديد ما إذا كان انتشار فيروس زيكا الذى يشتبه بأنه يسبب تشوهات خلقية يشكل “حالة طوارىء للصحة العامة فى العالم”. وكانت المنظمة حذرت الأسبوع الماضى من أن الفيروس الذى ينتقل بلسع البعوض ينتشر بشكل واسع فى الأميركيتين وتوقعت اصابة ما بين ثلاثة وأربعة ملايين شخص به فى تلك المنطقة هذا العام. وقالت مديرة المنظمة مرغريت شان أن علاقة الفيروس بزيادة حالات صغر الجمجمة لدى المواليد الجدد موضع “اشتباه” قوى مع أنها لم تثبت بشكل نهائى، كما يعتقد أن زيكا له علاقة باضطراب عصبى يدعى “متلازمة غليان-باري”. وكانت البرازيل التى تشهد أوسع انتشار للفيروس، حذرت منذ أكتوبر من الارتفاع غير العادى فى عدد المواليد المصابين بصغر الجمجمة فى شمال شرق البلاد، ومنذ ذلك الحين سجلت 270 اصابة مؤكدة بصغر الجمجمة مع الاشتباه ب3448 حالة أخرى، مقابل 147 طوال عام 2014. وأوصت كولومبيا والسلفادور والإكوادور والبرازيل وجامايكا وبورتوريكو النساء بتجنب الحمل قبل السيطرة على وباء زيكا، وفى أوروبا وأمريكا الشمالية سجلت عشرات الاصابات بالفيروس لدى أشخاص عائدين من عطل أو رحلات عمل الى الدول التى ينتشر فيها الفيروس.

  • الصحة العالمية: 2000 مدينة حول العالم تحوى مستويات قاتلة من تلوث الهواء

    حذرت منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة من “مستويات قاتلة” من التلوث الهوائى فى العديد من أكبر مدن العالم، مما يتسبب فى مقتل الملايين ويهدد بتدمير الخدمات الصحية حول العالم.

    وقالت المنظمة “إنها ستصدر الشهر المقبل الأرقام التى ستثبت أن نسب تلوث الهواء ارتفعت فى مئات المناطق الحضرية المنكوبة منذ عام 2014″، مشددة على أن العالم الآن يشهد حالة طوارئ بقطاع الصحة العامة ستكون لها آثار مالية لا تعد ولا تحصى على الحكومات.

    وأوضحت منظمة الصحة ـ حسبما أفادت قناة ( سكاى نيوز) اليوم الاثنين ـ أن البيانات الأخيرة التى جمعتها المنظمة من 2000 مدينة حول العالم ستظهر التدهور المتزايد فى العديد من الأماكن تزامنا مع نمو سكانها، مما سيترك مناطق كبيرة تحت سحب دخانية ناتجة عن خليط من عوادم المركبات وأتربة البناء والغازات السامة من توليد الكهرباء وحرق الأخشاب فى المنازل. وأشارت إلى أن الضباب الملوث الذى يغطى المدن كانت رؤيته واضحة الأسبوع الماضى من المحطة الفضائية الدولية خارج كوكب الأرض.

  • منظمة الصحة العالمية تخطط للقضاء على مرض السل فى عام 2035

    وضع المسئولون فى منظمة الصحة العالمية خطة للقضاء نهائيا على آفة مرض السل فى العالم فى عام 2035، والذى يودى بحياة 4 آلاف شخص يوميا خاصة فى الدول التى عائدها ضعيف أو متوسط. وأعلن جوزيه لويس كاسترو المدير التنفيذى للاتحاد الدولى لمكافحة مرض السـل والأمراض المتعلقة بالجهاز التنفسى عن أن منظمة الصحة العالمية حددت الأهداف التى تساعدها فى القضاء على هذا المرض فى 2035، وتشمل خفضا بنسبة 95% فى عدد الوفيات بالمقارنة لما كان عليه فى العام 2015 وتخفيض بنسبة 90% من الذين يتلقون هذا المرض ومساعدات الأسر التى لا تستطيع تحمل المصاريف الكارثية لهذا المرض.

    ويشارك فى الحرب على “السل” 4 آلاف خبير من مختلف دول العالم من أطباء وباحثين ومقررين سياسيين وممثلى المجتمعات المدنية والمنظمات الإنسانية والمرضى والمدافعين عن حقوقهم فى الحصول على العلاج لإنقاذ حياتهم. ويرى البروفيسور ماك ديبول المدير التنفيذى للصندوق العالمى لمكافحة الإيدز والسـل والملاريا، أنه بدون نقود ورؤساء سياسيين لا يمكن تنفيذ هذا البرنامج فإن هناك 9.6 مليون شخص مريض و1.5 مليون وفاة سنويا ومازال “السل” يقتل أكثر من الإيدز فهو يحصد سنويا 1.2 مليون شخص. وأشار تقرير لمنظمة “أطباء بلا حدود” أنه منذ 3 سنوات ظهر عقارين مضادين للسل هما “ببداكليين” و”دولامانيد” وأن هذين المضادين لم يسمح بهما غير 2% من المرضى الذين يعانون من “السـل”.. كما تضاعف عدد مرضى السـل فى السجون البرازيلية حيث ارتفع من 4.1% إلى 8.2% فى الفترة من 2007 حتى 2013.

    وأوضحت الدراسة أن الأشخاص المصابين بالإيدز لديهم خطورة من 20 إلى 30 مرة أعلى للإصابة بالسـل وكذلك مرضى السكر وذلك بالرغم من وجود اختبار منذ 2010 يعرف باسم “جوزيف أكس” الذى يظهر النتيجة خلال ساعتين بدلا من 3 أسابيع فى الاختبارات الأخرى.

    جدير بالذكر أنه خلال الخمس سنوات القادمة فإن التمويل المطلوب لمكافحة هذا المرض هو 56 مليار دولار، وأنه خلال عام 2016 فإن الاستثمار السنوى سيصل إلى 11 مليار دولار، من أجل التوصل إلى لقاح جديد، حيث إن اللقاح القديم منذ 1920 وهو يحمى الأطفال فقط من المرض.

  • “الصحة العالمية” تتجه لإدراج اللحوم المصنعة ضمن مسببات السرطان

    كشفت صحيفة “ديلى ميل” البريطانية أن منظمة الصحة العالمية WHO على وشك إدراج لحم الخنزير المقدد والبرجر والسوسيس والبسطرمة واللحوم المصنعة بمختلف أنواعها، ضمن قائمة أكثر المواد المسببة للإصابة بالسرطان، جنباً إلى جنب مع السجائر والزرنيخ والأسبستوس والخمور. الخطير أن اللحوم الحمراء الطازجة ستنضم أيضاً إلى موسوعة منظمة الصحة العالمية الخاصة بالمسرطنات، ولكن سيتم اعتبارها من المسببات الطفيفة للإصابة بالسرطان مقارنة ً باللحوم المصنعة. وأكد التقرير أن تداعيات هذه النتائج سيكون خطيراً للغاية، وسيؤدى إلى حدوث تغييرات فى التوصيات الغذائية مع إضافة بعض التحذيرات على عبوات الأطعمة، لافتاً أن سرطان القولون يعد من أكثر الأورام التى تتسبب فيها اللحوم المصنعة، والتى تساهم فى وفاة أكثر من 150 ألف شخصاً سنوياً داخل المملكة المتحدة وحدها. ومن المتوقع أن يصدر قرار منظمة الصحة العالمية باعتبار اللحوم المصنعة ضمن قائمة المواد المسرطنة، وذلك بعد انتهاء اجتماع فريق كبير من العلماء تم اختيارهم من 10 دول مختلفة، من ضمنهم المملكة المتحدة، وذلك لتقييم جميع الأدلة العلمية المتاحة حول أضرار اللحوم المصنعة. نشرت هذه النتائج على الموقع الإلكترونى لصحيفة “ديلى ميل” البريطانية فى الثالث والعشرين من شهر أكتوبر الجارى.

زر الذهاب إلى الأعلى