الصحة العالمية
-
منظمة الصحة العالمية تؤكد وجود 23 مليون إصابة بكورونا حول العالم حتى الآن
أصدر المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية بيانا بشأن مستجدات جائحة كوفيد-19 في إقليم شرق المتوسط. وقالت المنظمة إنه تم الإبلاغ عن 1862635 حالة إصابة في إقليم شرق المتوسط منذ اندلاع جائحة فيروس كورونا المستجد، ويمثِّل ذلك 8.0% من العبء العالمي الذي يتجاوز 23 مليون حالة أُبلِغ عنها حتى الآن.واوضحت المنظمة أن بعض بلدان الإقليم يشهد زيادة مفاجئة في حالات الإصابة بمرض كوفيد-19 بعد رفع الإغلاق أو تخفيف تدابير الصحة العامة أو نتيجة لحالات طوارئ أخرى متزامنة.وسجلت ليبيا هذا الأسبوع رقماً قياسياً يومياً جديداً في عدد الحالات والوفيات، في حين أن ارتفاع عدد الحالات الذي بدأ يشهده لبنان قبل الانفجار المدمِّر الأخير في بيروت أصبح يتزايد بسرعة، وشهد قطاع غزة لأول مرة حالات إصابة مؤكَّدة بمرض كوفيد-19 خارج مراكز الحجر الصحي، وفرَض حظر التجوال لمدة 48 ساعة في محاولة لمكافحة الجائحة. كما تشهد بلدان أخرى مثل العراق والأردن والمغرب وتونس زيادة في معدلات الإصابة بدرجات متفاوتة.وقد تتسبب مجموعة مختلفة من العوامل في الزيادة المفاجئة للحالات في كل بلد، بما فيها حركة المهاجرين والتجمعات الدينية الجماهيرية والقضايا الاجتماعية والسياسية، من بين أمور أخرىوشكَّل المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط فرقة عمل للتعاون مع هذه الدول الأعضاء عن كثب، وإجراء تحليل للوضع مُسنَد بالبيِّنات، واستكشاف خيارات الاستجابة السريعة الأكثر فعالية، وتقديم الدعم التقني واللوجستي عند الاقتضاء. وقد تؤدي ظروف مماثلة إلى زيادة الحالات في أماكن أخرى، وكُلِّفت فرقة العمل بتيسير تبادل المعلومات والدروس المستفادة فيما بين هذه البلدان وغيرها من بلدان الإقليم.وبعد مرور حوالي ثمانية أشهر منذ اندلاع الجائحة، نشهد نضوجاً في استجابات النُظم الصحية في جميع أرجاء الإقليم، ويمثّل ذلك مؤشراً إيجابياً على أننا نسير في الاتجاه الصحيح.واكدت منظمة الصحة العالمية إعداد مجموعة شاملة من المبادئ التوجيهية بشأن العودة إلى الدراسة ومواد الإبلاغ عن المخاطر لتوجيه الطلاب والآباء والأمهات والمعلمين والإداريين بشأن كيفية حماية أنفسهم والوقاية من انتشار الفيروس في البيئات التعليمية. كما نشرت المنظمة نصائح جديدة بشأن استخدام الأطفال للكمامات في المجتمع المحلي في سياق مرض كوفيد-19، لتوفير الإرشادات لصانعي القرار والمهنيين في مجال الصحة العامة وصحة الأطفال بهدف إثراء السياسات بشأن هذه المسألة.كما حدَّثت المنظمة إرشاداتها المؤقتة بشأن الرعاية المنزلية للمرضى المشتبَه في إصابتهم بمرض كوفيد-19 أو المؤكَّد إصابتهم به، والتدبير العلاجي للمخالِطين لهم. وعلينا أن نضمن حصول القائمين على الرعاية في المجتمع وفي المنزل على التدريب والمعلومات والتوجيه الملائمَيْن بشأن كيفية رعاية المرضى والحد من خطر العدوى، بما في ذلك التدريب على التعرف على العلامات التي تشير إلى تدهور حالة المصابين بمرض كوفيد-19 بحيث يتم إحالتهم إلى أحد المرافق الصحية.وأعدت المنظمة ونشرت مجموعة جديدة من الإرشادات التي تركِّز على قطاعات محددة، بما فيها الفنادق وأماكن الإقامة وسفن الشحن وسفن الصيد.ويعد خطر عودة ظهور حالات COVID-19 بعد رفع القيود مرتفعًا ، ويجب على دول المنطقة الحفاظ على تدابير قوية للصحة العامة للحد من انتشار العدوى. والحل الوحيد هو العمل معاً لمكافحة هذه الجائحة على جميع الجبهات من خلال خفض منحنى الإصابات ومكافحة انتقال العدوى. -
رئيس مجلس النواب الليبى يبحث مع مدير الصحة العالمية وضع وباء كورونا فى ليبيا
بحث رئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح، اليوم، الاثنين، مع مدير مكتب منظمة الصحة العالمية في ليبيا إليزابيث هوف الوضع الوبائي لفيروس كورونا المستجد في ليبيا.وقال المتحدث باسم مجلس النواب عبدالله بليحق – وفقا لبوابة أفريقيا الإخبارية الليبية – “إن صالح أطلع هوف على الأوضاع الصحية وتطورات الوضع الوبائي لكورونا في كافة المدن وسير عمل مكتب منظمة الصحة العالمية في ليبيا، وما تقدمه المنظمة لدعم القطاع الصحي، خاصةً فيما يتعلق بالتصدي لكورونا والصعوبات والمشاكل التي تواجه مكتب المنظمة في ليبيا”. -
الصحة العالمية تكشف السبب وراء زيادة أعداد الإصابة بكورونا مؤخراً
أكدت الدكتورة رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج الصحية بمنظمة الصحة العالمية، أن السبب وراء ارتفاع عدد حالات الإصابة بكورونا فى بعض الدول هو عدم الالتزام بالاجراءات الاحترازية والوقائية، والاكثار من التزاحم وعدم ارتداء الكمامات .
وقالت الدكتورة رنا الحجة، أن العالم دخل فى الشهر ال8 منذ بداية الجائحة، لافتة إلى أن هناك اليات كثيرة تقلل الاختلاط للحماية من عدوى كورونا.
بدورها قالت الدكتورة نادية طلب، المستشارة الإقليمية للتمنيع والأمراض التي يمكن توقيفها باللقاحات، بمنظمة الصحة العالمية، أن المنظمة معنية بضرورة توفر اللقاح لكافة دول العالم.
وأضافت: نتكاتف مع عدد من التحالفات والمنظمات لوضع استراتيجية لضمان وصول اللقاحات لكافة دول العالم وخصوصا الفقيرة منها، بشكل يضمن التوزيع العادل للقاحات في كافة دول العالم
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية بشرق المتوسط، «عن بعد» اليوم الأربعاء 19 أغسطس، لاستعراض مستجدات جائحة فيروس كورونا (COVID-19) وتطوير اللقاح وتوزيعه
حرص المؤتمر على الإحاطة بمستجدات الوضع الإقليمي لجائحة كوفيد-19، وتحديث حول جهود تطوير اللقاح وتوزيعه، واليوم العالمي للإغاثة والعمل الإنساني 2020، إلى جانب الإجابة على أسئلة الصحفيين والإعلاميين.ظ
تحدث خلال المؤتمر مديرة إدارة البرامج الصحية، بمنظمة الصحة العالمية د. رنا الحجة، والمستشارة الإقليمية للتمنيع والأمراض التي يمكن توقيها باللقاحات د. نادية طلب، والمستشارة الإقليمية للأدوية الأساسية والتكنولوجيا الصحية د. هدى لنجر. -
الصحة العالمية توصي بضرورة توفير لقاحات كورونا لجميع الدول بشكل عادل
أ ش أ
أوصت الدكتورة ماتشيديسو مويتي، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لأفريقيا، اليوم الأحد، بضرورة توفير اللقاحات ضد فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) لجميع دول العالم بشكل عادل ومنصف بحيث لا يقتصر الأمر فقط على الدول القادرة على تحمل تكلفته.وقالت مويتي، في بيان لمكتب الصحة الإقليمي في أفريقيا اليوم: “إنه مع تكثيف جهود المجتمع الدولي لتطوير لقاحات وعلاجات آمنة وفعالة لكوفيد -19، أصبح من الضروري أن يكون الإنصاف محورا مركزيا لهذه الجهود؛ نظرا لأنه في كثير من الأحيان، كان ينتهي الأمر بالدول الأفريقية أن تكون في الجزء الخلفي من قائمة انتظار التقنيات الجديدة، بما في ذلك اللقاحات، لذلك، يجب أن تكون مثل هذه المنتجات المنقذة للحياة متاحة للجميع، وليس فقط لأولئك الذين يستطيعون تحمل نفقاتها”.
يذكر أن منظمة الصحة العالمية أطلقت بالتعاون مع شركائها مبادرة إتاحة أدوات مكافحة مرض (كوفيد-19)، أو ما يُطلق عليه “مسرّع الإتاحة” لتسريع جهود التطوير والإنتاج والوصول العادل إلى علاجات ولقاحات للفيروس التاجي.
وتجمع المبادرة قادة الحكومات ومنظمات الصحة العالمية الإقليمية ومنظمات المجتمع المدني وشركات ومؤسسات خيرية لتشكيل خطة للاستجابة العادلة لوباء (كوفيد-19).
وقد أيد الاتحاد الأفريقي ضرورة قيام القارة السمراء بوضع إطار للمشاركة بنشاط في جهود تطوير لقاحات ضد كورونا والحصول عليها، كما دعا بلدانه لإتخاذ خطوات فورية من شأنها تعزيز النظم الصحية، وتحسين تقديم التحصين، وتمهيد الطريق لإدخال لقاح كورونا؛ وتشمل: تعبئة الموارد المالية؛ وتعزيز تصنيع اللقاحات المحلية، وتعزيز الأنظمة التنظيمية والإمداد والتوزيع؛ وبناء مهارات ومعارف القوى العاملة؛ وتعزيز خدمات التوعية؛ والاستماع إلى مخاوف المجتمع لمواجهة المعلومات المغلوطة عن الوباء.
-
الصحة العالمية تؤكد أن فيروس كورونا لا ينتقل من خلال الأطعمة أو تغليفها أو توصيلها
قللت منظمة الصحة العالمية يوم الخميس من خطر انتشار فيروس كورونا على عبوات المواد الغذائية، وحثت المواطنين على عدم الخوف من دخول الفيروس إلى السلسلة الغذائية.
وكانت مدينتان في الصين قد اعلنتا إنهما عثرتا على آثار لفيروس كورونا في الأغذية المجمدة المستوردة وعلى عبوات المواد الغذائية، مما أثار مخاوف من أن شحنات المواد الغذائية الملوثة قد تتسبب في تفشي جديد.
وقال مايك رايان، رئيس برنامج الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية، خلال بيان له اليوم: “يجب ألا يخشى الناس الطعام، أو تغليفه، أو تجهيزه، أو توصيله، لا يوجد دليل على أن الأطعمة أو السلسلة الغذائية، تشارك في نقل هذا الفيروس، ويجب أن يشعر الناس بالراحة والأمان “.
وقالت ماريا فان كيركوف، عالمة الأوبئة بمنظمة الصحة العالمية، إن الصين اختبرت مئات الآلاف من الحزم، ووجدت عددًا قليلاً جدًا جدًا، أقل من 10″ أثبتت إصابتها بالفيروس.
وتم الإبلاغ عن إصابة أكثر من 20.69 مليون شخص بفيروس كورونا الجديد على مستوى العالم وتوفي ما يقرب من 750 ألفًا، وفقًا لإحصاء منظمة الصحة العالمية، وحثت المنظمة البلدان التي تعقد الآن صفقات ثنائية للقاحات على عدم التخلي عن الجهود المتعددة الأطراف.
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الثلاثاء، إن روسيا أصبحت أول دولة تمنح الموافقة التنظيمية للقاح فيروس كورونا COVID-19 بعد أقل من شهرين من الاختبارات البشرية، وهي خطوة شبهتها موسكو بنجاحها في سباق الفضاء في حقبة الحرب الباردة.
من جانبه، قال بروس إيلوارد، كبير مستشاري منظمة الصحة العالمية، إن منظمة الصحة العالمية ليس لديها معلومات كافية لإصدار حكم بشأن الاستخدام الموسع للقاح الروسي.
-
الصحة العالمية: نمط انتشار وباء كورونا في قارة إفريقيا كان مختلفا
أ ش أ
قالت منظمة الصحة العالمية في تقرير لمكتبها الإقليمي لإفريقيا بمناسبة مرور ستة أشهر على ظهور حالات الإصابة بفيروس كورونا في القارة الافريقية، إن التحليل الأولى وجد أن الزيادة الهائلة في عدد حالات الإصابة والتي تبلغ ذروتها بعد أسبوعين أو ثلاثة أسابيع لا تحدث في إفريقيا، ولكن بدلا من ذلك تشهد العديد من البلدان ارتفاعا تدريجيا في عدد حالات الإصابة ومن الصعب تحديد ذروة معينة.واوضحت المنظمة الصحة العالمية ، إن تطور انتشار فيروس كورونا المستجد في القارة الإفريقية كان مختلفا، مقارنة بالعديد من المناطق الأخرى في العالم.
وأشارت المنظمة الدولية إلى أن أنماط الانتقال بين البلدان تختلف ولكن الأهم من ذلك هو الانتقال داخل البلدان، ولفتت إلى أن الفيروس أثر في البداية وبشكل رئيسي على العواصم لكنه مع ذلك ينتقل الآن من المناطق الحضرية ذات الكثافة السكانية العالية إلى المستوطنات العشوائية ثم إلى المناطق الريفية ذات الكثافة السكانية المنخفضة.
-
الصحة العالمية تعلق على إعلان روسيا أول لقاح ضد كورونا
علقت منظمة الصحة العالمية على إعلان روسيا الانتهاء من تطوير أول لقاح ضد فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19”.
وقالت منظمة الصحة العالمية اليوم الثلاثاء، أنها تتابع التقدم الذي أحرزته روسيا في تطوير لقاح فيروس كورونا ، لكنها حذرت من أن التقدم في مكافحة الفيروس لا ينبغي أن يضر بالسلامة.
وتعليقًا على إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في وقت سابق أن روسيا سجلت أول لقاح لفيروس كورونا في العالم في مؤتمر صحفي للأمم المتحدة، قال متحدث باسم منظمة الصحة العالمية إن “الوباء يهدد الأرواح والاقتصادات”.
وقال المتحدث طارق جساريفيتش إنه “من الضروري تطبيق جميع تدابير الصحة العامة، التي نعلم أنها فعالة، ونحتاج إلى مواصلة الاستثمار وتسريع تطوير علاجات ولقاحات آمنة وفعالة ستساعدنا في الحد من انتقال الأمراض في المستقبل”.
وقال بوتين في اجتماع لأعضاء الحكومة في موسكو إن اللقاح ، الذي طوره مركز جاماليا القومي للبحوث، تم تسجيله رسميًا لدى وزارة الصحة الروسية.
وبحسب كيريل ديمترييف، رئيس الصندوق السيادي الروسي، فإن نحو 20 دولة أجنبية طلبت مسبقًا أكثر من مليار جرعة من اللقاح الروسي لافتا إلى أن الإنتاج الصناعي سيبدأ في سبتمبر المقبل.
-
منظمة الصحة العالمية ترسل طائرة إمدادات طبية إلى لبنان
أعلنت منظمة الصحة العالمية عن وصول طائرة تحمل 20 طناً من الإمدادات الصحية لمنظمة الصحة العالمية في بيروت، لبنان لدعم علاج المصابين من جَرَّاءِ الانفجار الهائل الذي وقع في المدينة في 4 أغسطس.
وقالت المنظمة فى بيان اليوم، إن هذه هذه الإمدادات ستكفى لتغطية 1000 تدخلٍ لعلاج الرضوح و1000 تدخلٍ جراحي للأشخاص الذين يعانون من إصابات وحروق ناجمة عن الانفجار.
وأُرسلت هذه الشحنة جواً من مركز الإمدادات اللوجستية التابع للمنظمة في دبي في وقت سابق من ظهر هذا اليوم على متن طائرة تبرَّعت بها الإمارات العربية المتحدة، التي تُعتبر أحد الشركاء الرئيسيين للمنظمة في الاستجابة للطوارئ الصحية.
وفي هذا الصدد، صرحت الدكتورة إيمان الشنقيطي، ممثلة منظمة الصحة العالمية في لبنان قائلةً: “قلوبنا وصلواتنا مع جميع المتضررين من جَرَّاءِ هذا الحدث المأساوي، ونواصل في الوقت ذاته مهمتنا لخدمة جميع أفراد الشعب اللبناني عن طريق إمدادهم بالخدمات المُنقِذة للحياة وخدمات الرعاية الصحية الأساسية. ونعمل عن كثب مع السلطات الصحية الوطنية، والشركاء في مجال الصحة، والمستشفيات التي تعالج الجرحى للوقوف على الاحتياجات الأخرى اللازمة، والعمل على تقديم الدعم الفوري.”
ونتيجةً للانفجار، تعطلت ثلاثة مستشفيات في بيروت عن العمل وتعرض مستشفيان اثنان آخران لأضرار جزئية، مما أحدث فجوةً خطيرةً في السعَة السَّريرِيَّة للمستشفيات. ونظراً لأن المرافق الصحية في جنوب صعدة، وشمال طرابلس ومرافق أخرى كثيرة قد أصبحت تنوء بحمل ثقيل، يُنقل حالياً المصابون إلى مستشفيات أخرى في مختلف أنحاء لبنان.
وتأتي هذه الطارئة الصحية الأخيرة في خضم ما يعانيه لبنان مؤخراً من قلاقل مدنية، وأزمة اقتصادية كبرى، وفاشية كوفيد-19، والعبء الثقيل الذي يُشكله اللاجئون، ولم يسبق أن تعرض الشعب اللبناني لاختبار قاسٍ على هذا النحو لقياس القدرة المعروفة عنه على الصمود. ومن بين أولويات كل من وزارة الصحة اللبنانية ومنظمة الصحة العالمية ضمان مواصلة جهود الاستجابة لمرض كوفيد-19، بما في ذلك استهداف الفئات الأكثر ضعفاً التي تحتاج إلى مساعدة.
وقالت الدكتورة نجاة رُشدي، منسقة الأمم المتحدة في لبنان، قائلةً: “مع ظهور تحديات جديدة ناجمة عن الحدث المدمر الأخير، تُجرى حالياً تعبئة الأمم المتحدة في لبنان والشركاء لتقديم مساعدات إنسانية فورية إلى الشعب اللبناني دعماً لاستجابة الحكومة لهذه المأساة. فنحن معاً في هذا الأمر، ونحن ملتزمون بدعم لبنان في هذا الوقت العصيب.”
-
الصحة العالمية: تسجيل أكثر من 289 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا اليوم
أعلنت منظمة الصحة العالمية تسجيل أكثر من 289 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا حول العالم خلال اليوم الأخير، لتتجاوز حصيلة المصابين 17.3 مليون حالة.
ووفقا لموقع روسيا اليوم، لفتت بيانات المنظمة إلى أنه تم تسجيل 289 ألفا و321 إصابة جديدة بفيروس كورونا و6142 حالة وفاة حول العالم، كما أن إجمالى المصابين بالفيروس فى العالم وصل إلى 17 مليونا و396 ألفا و943 إصابة، وبلغت حصيلة الضحايا 675 ألفا و60 شخصا.
وأوضحت لجنة الطوارئ التابعة لمنظمة الصحة العالمية خلال اجتماع لها اليوم السبت، أن الوباء سيستمر طويلا لافتة إلى أنه لا يزال يمثل “حالة طارئة على نطاق دولى، وومن المقرر أن تعقد اللجنة اجتماعها التالى لتقييم الوضع الوبائى حول العالم بعد 3 أشهر.
-
كورونا يستوحش.. تحذيرات هامة لدول العالم تعلنها الصحة العالمية مجددا
ومازال يسير بوتيرة متسارعة لم يستطع أحد أن يمنعه من فعلته هذا التي أودت بحياة الملايين من البشر، وسط تحذيرات متتالية من منظمة الصحة العالمية وتخوفات من عودة القيود في أوروبا
ووفقا لتقرير نشرته صحيفة الجارديان البريطانية، أعلنت أن كورونا يستوحش مجددا في العالم، مستسهدة بتصريحات
رئيس منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم جبريسوس، والذي حذر من استمرار تسارع الجائحة، مع تضاعف أعداد الحالات الجديدة حول العالم في الأسابيع الستة الماضية، وذلك بعد ما يقرب من 6 أشهر من إعلانه الجائحة “حالة طارئة للصحة العامة تثير القلق الدولي
وأشارت الصحيفة إلى وجود تخوفات من أن تعيد المزيد من الدول الأوروبية فرض القيود والاجراءات الاحترازية، مثلما فعلت ألمانيا وفرنسا وبلجيكا، حيث قاموا بفرض حظر التجول والتباعد الاجتماعي وتدابير الحجر الصحي
ووفقا لأحدث إحصائية جامعة جونز هوبكنز، وجد أن هناك حوالي ١٦.٤ مليون إصابة بالفيروس حول العالم، وبحلول يوم الخميس، يكون قد مر ٦ أشهر منذ ٣٠ يناير، عندما دقت منظمة الصحة العالمية ناقوس الخطر بشأن الجائحة لأعلى مستوى
-
منظمة الصحة العالمية تحتفل باليوم العالمى للفيروسات الكبدية اليوم
تحتفل منظمة الصحة العالمية، اليوم الثلاثاء، باليوم العالمى لالتهاب الكبد 2020، وذلك للحفاظ على خدمات التهاب الكبد الأساسية خلال جائحة فيروس كورونا COVID-19، موضحة أن موضوع هذا العام هو “مستقبل خالٍ من التهاب الكبد”، مع تركيز قوى على الوقاية من التهاب الكبد B بين الأمهات والمواليد الجدد.
ومن المقرر أن تنشر منظمة الصحة العالمية، اليوم، توصيات جديدة بشأن الوقاية من انتقال فيروس B من الأم إلى الطفل.
وقالت المنظمة، فى بيان لها، تعد خدمات الوقاية من التهاب الكبد، من خلال تطعيم الرضع، وخدمات الحد من المضاعفات، والمعالجة المستمرة لالتهاب الكبد B المزمن، ضرورية حتى أثناء جائحة فيروس كورونا.
وتشير إحصائيات منظمة الصحة العالمية، الأخيرة إلى أن 325 مليون شخص يعيشون مع التهاب الكبد الفيروسى B,C فى العالم، كما يتوفى 900 ألف شخص سنويا بسبب عدوى فيروس التهاب الكبدB .
وقالت المنظمة إن اليوم العالمي لالتهاب الكبد كل عام يتم الاحتفال به في 28 يوليو، لتعزيز الوعى بالتهاب الكبد الفيروسي، وهو التهاب في الكبد يسبب مجموعة من المشاكل الصحية، بما في ذلك سرطان الكبد، موضحة أن هناك 5 أنواع رئيسية من فيروس التهاب الكبد A و B و C و D و E .
يعد التهاب الكبد B و C أكثر الأنواع شيوعًا بالنسبة لعدد الوفيات، حيث يفقد 1.3 مليون شخص كل عام، ووسط جائحة فيروس كورونا COVID-19، يستمر التهاب الكبد الفيروسي في إزهاق أرواح الآلاف كل يوم.
تدعو منظمة الصحة العالمية، جميع البلدان إلى العمل معًا للقضاء على التهاب الكبد الفيروسي كتهديد للصحة العامة بحلول عام 2030.
كما تدعو للوقاية من العدوى بين حديثي الولادة، وذلك من خلال تحصين جميع الأطفال حديثي الولادة ضد التهاب الكبد B عند الولادة، تليها جرعتان إضافيتان على الأقل، كما يجب اختبار جميع النساء الحوامل بشكل روتيني للكشف عن التهاب الكبد B وفيروس نقص المناعة البشرية الإيدز، والزهري ويتلقون العلاج إذا لزم الأمر.
وأوضحت أنه يجب أن يحصل الجميع على خدمات الوقاية والاختبار والعلاج من التهاب الكبد، بما في ذلك الأشخاص الذين يتعاطون المخدرات بالحقن، والأشخاص في السجون، والمهاجرين، وغيرهم من السكان الأكثر تأثرا، مشيرة إلى أن توسيع الوصول إلى الاختبار وعلاج التهاب الكبد الفيروسي في الوقت المناسب يمكن أن يمنع سرطان الكبد، وأمراض الكبد الحادة الأخرى.
وكان الدكتور تيدروس ادهانوم جبريسيوس، مدير عام منظمة الصحة العالمية، قد أشاد مساء أمس الإثنين بدور مصر في القضاء على فيروس سى، موضحا أن مصر اختبرت أكثر من 60 مليون شخص للالتهاب الكبدى C، وربطت أولئك الذين ثبتت إصابتهم بالعلاج مجانًا.
-
الصحة العالمية: مصر أجرت أكبر مسح بالعالم لفيروس C والأمراض المزمنة
يحتفل العالم غدا الثلاثاء الموافق 28 يونيو باليوم العالمى للالتهاب الكبدى الفيروسى، تحت شعار” من أجل مستقبل خال من التهاب الكبد “، حيث يختلف هذا العام عن كل عام بسبب جائحة فيروس كورونا، وتدعو المنظمة جميع البلدان إلى العمل جنبا إلى جنب من أجل التخلص من التهاب الكبد الفيروسى، بوصفه تهديدا للصحة العامة بحلول عام 2030.
وقالت المنظمة، في بيان لها اليوم، إن اليوم العالمي هذا العام يركز على الوقاية من انتقال عدوى فيروس التهاب الكبد التهاب الكبدB، وذلك عن طريق أن تخضع جميع الحوامل بانتظام لاختبار الكشف الطوعي عن التهاب الكبد B لمنع انتقال العدوى إلى الجنين، مع ضرورة إعطاء تطعيم فيروس بى للطفل عند الولادة لمنع العدوى، ولضمان وقاية الأجيال القادمة من أي عدوى محتملة من فيروس B.
وأضافت المنظمة: ولقد نجحت مصر خلال جائحة فيروس كورونا كوفيد19، في الاستمرار في تقديم الفحص والعلاج لمن يحتاجه من مرضى فيروس سى وبى ، فمصر لها تاريخ في محاربة التهاب الكبد الفيروسي وما تلاها من أنشطة، ففي عام 2006 تم إنشاء اللجنة القومية لمكافحة الفيروسات الكبدية، و في عام 2014تم إدخال العقاقير الجديدة لعلاج التهاب الكبد الفيروسي سي، وفى عام2019 و 2018 قامت بإجراء أكبر مسح لفيروس سى، والأمراض غير السارية عرفه العالم، بالإضافة إلى ميكنة قواعد بيانات المرضى، وإجراء أكبر حملة للقضاء على فيروس سى من خلال المبادرة الرئاسية ” 100مليون صحة”.
وقال الدكتور جون جبور، ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر:” يعتبر استمرار تقديم الخدمات الصحية خلال جائحة كورونا وخاصة خدمات التطعيم وخدمات الفحص والعلاج وخدمات رعاية الحوامل والمواليد من الفيروسات الكبدية من النجاحات التي نفتخر جميعا بها وستبقى منظمة الصحة العالمية شريك رئيسي لوزارة الصحة والسكان من أجل دعم صحة المواطن المصري” .
وأضاف: من الناحية التقنية الطبية، تعمل منظمة الصحة العالمية جنبا إلى جنب مع وزارة الصحة والسكان والشركاء المعنيين على تقوية كل الأنشطة المتعلقة بمكافحة الالتهابات الكبدية الفيروسية ومنها: التطعيم، وعدم الانتقال من الأم إلى الطفل، والحد من المخاطر، وسلامة الدم والحقن وتقوية أنشطة التشخيص وتخفيض كلفة العلاج بنسبة كبيرة لتصل إلى أقل 1% ، فيجب العمل على تقوية الإرادة السياسية والقيادة الحكيمة، وإشراك كل الجهات المعنية، ووضع أسس المراقبة والمسائلة، وتفعيل منظومة الصحة العامة والتخطيط العملي وتفعيل محاور التمويل.
-
صحيفة الجارديان البريطانية : مهاجمة ” ترامب ” لمنظمة الصحة العالمية أمر مقلق للغاية للصحة حول العالم
ذكرت الصحيفة أن الإدارة الأمريكية أطلقت حملة منافية للعقل ضد منظمة الصحة العالمية بهدف تحويل الانتباه عن استجابتها الكارثية لفيروس كورونا المستجد ، مضيفة أن هجوم ” ترامب ” على منظمة الصحة العالمية أمر يبعث على القلق العميق بالنسبة للصحة العالمية ، مشيرة إلى أنه في الأشهر القليلة الماضية تم رفض أكاذيب ومبالغات واشنطن نظرا لكونها تكرارية ، والغرض الرئيسي منها هو صرف الانتباه عن الاستجابة الأمريكية الكارثية لكوفيد 19.
مضيفة أنه تم رصد أكثر من 4.1 مليون إصابة بكوفيد- 19 في الولايات المتحدة ، وأكثر من 145 ألف وفاة ، وهي نسبة أعلى بكثير من تلك المسجلة في أي دولة أو منطقة أخرى ، وفقا لآخر إحصائيات جامعة جونز هوبكنز .
كما أضافت الصحيفة أن تصرفات البيت الأبيض تحولت من ملفات المراوغة والادعاءات الوهمية إلى أجندة أكثر شراً بكثير ، مشيرة إلى أن انسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية يعكس ما تبدو عليه الدبلوماسية الأمريكية في عهد ” ترامب” ، واصفة إياها بأنها قبيحة وغير شريفة ووحشية ، وتجارة مثيرة للشفقة تسعى لخدمة المصالح الذاتية ولا تضر فقط بالصحة العامة في جميع أنحاء العالم ، بل تقوض مطالبة أمريكا بالقيادة العالمية . -
منظمة الصحة العالمية تعلن بشرى سارة بشأن لقاح كورونا
قالت كبيرة العلماء في منظمة الصحة العالمية، سمية سوامينثان، “إن جهود كافة المنظمات والمؤسسات العاملة على إنتاج لقاح ضد فيروس كورونا المستجد في مختلف البلدان حول العالم تتضافر من أجل تسريع الوصول إلى موافقة على إنتاج اللقاح الذي ينتظره الملايين”.
وأضافت سوامينثان – في تصريحات أوردتها قناة (العربية) الإخبارية اليوم السبت، أن اختبار سلامة اللقاحات وفعاليتها يستغرق سنوات عدة، إلا أن تلك الفترة قد تختصر إلى 6 أشهر بأحسن الأحوال في حال الجائحة، إن كانت المعلومات والمعطيات التي وفرها الباحثون ومنتجو اللقاح مرضية ووافية بالنسبة للمنظمة الأممية والحكومات.
وأوضحت أن السرعة مطلوبة لاسيما وسط استمرار ارتفاع حالات الإصابة بالفيروس المستجد بشكل مطرد، إلا أنها لا يمكن أن تكون على حساب سلامة الفرد أو معايير الفعالية المحددة علميا.
وأشارت إلى أن أول لقاح قد يبصر النور ضد كورونا، لا يعني أن الجرعات ستقدم إلى ملايين الناس دفعة واحدة دون التأكد بشكل قاطع من سلامته على صحة الجماهير.
-
الصحة العالمية: إصابات كورونا بشرق المتوسط بلغت مليون حالة
قال الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط أن عدد الإصابات في الإقليم بلغت مليون إصابة في حين ارتفعت نسب التعافي بشكل كبير وطالب بالحصول علي المعلومات من مصادرها الرسمية، وأضاف الدكتورأحمد المنظري أنه يجب المشاركة والتوسع في الدراسات والبيانات حتي نستطيع التعرف علي المرض ومواجهتة وقال الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط أنه مر 6 شهور علي ظهور جائحة فيروس كورونا متابعا: ما زال أمامنا 6 شهور قادمة ويمكن أن يستمر المرض معنا للعام القادم.
وأكد ضرورة مشاركة الدول جميع البيانات المتعلقة بالمرض مع المنظمة لسهولة وسرعة التعرف عليه والوصول الي جميع خصائص الفيروس والتوصل لعلاج لها.
وناشد جميع الدول في كل العالم بإرسال بياناتها الي المنظمة موضحا أنه في حالة عدم إرسال دولة واحدة فقط بياناتها يمكن أن يضيع جهود باقي دول العالم في مكافحة المرض.وأكد أن الأفراد والمجتمعات عليها اتباع طرق الوقاية للقضاء على المرض وبمشاركة الجميع حتي يمكن مواجهة فيروس كورونا. -
الصحة العالمية : تحليل 80 ألف عينة من كورونا ولا يوجد تطور جوهرى
قال الدكتور أمجد الخولي استشارى الوبائيات، منظمة الصحة العالمية إن فيروس كورونا لم يحدث فية أى تغير أو تطور جوهرى حول العالم حتي الآن ، مؤكدا أنه تم تحليل 80 ألف عينة حتي الآن في شبكة عالمية من المختبرات العالمية ولم يثبت أى تطور أو طفرة في الفيروس.
وأضاف أمجد الخولي هناك عشرات الألاف من الفحوص علي عينات مختلفة من الفيروس ولم تثبت وجود أى تطور في الفيروس حتي الآن .
وكانت منظمة الصحة العالمية كشفت أن نُظُم ترصُّد الإنفلونزا فى إقليم شرق المتوسط، بالغة الأهمية فى دعم اكتشاف حالات فيروس كورونا كوفيد-19 المُشتبه فيها والمؤكدة، محذرة من تعطل ترصد الأنفلونزا الروتينى بسبب جائحة كورونا، مما يجعلنا غير مستعدين إذا حدثت جائحة جديدة للأنفلونزا.
وقال الدكتورة أحمد المنظرى المدير الإقليمى لشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية، فى إطار النُّظُم الحالية لترصُّد الإنفلونزا، يأخذ العاملون الصحيون عينات من المرضى الذين يلتمسون علاجاً لأمراض شبيهة بالإنفلونزا ولعدوى تنفسية حادة وخيمة، ونجحت المواقع الخافرة لترصُّد الإنفلونزا، الموجودة بجميع بلدان الإقليم، فى الكشف عن المرضى المصابين بفيروس كورونا “كوفيد-19″، وضمان الإبلاغ عن حالات الإصابة وتشخيصها وعلاجها على الوجه الصحيح من أجل الحد من انتشار المرض وتوجيه جهود الاستجابة.
-
الصحة العالمية: أوقفنا العلاج بالكلوروكين وعقارين آخرين لعدم جدواها
قال الدكتور أمجد الخولي، استشاري الوبائيات، منظمة الصحة العالمية، إن أصحاب المرضى المزمنة من أكثر الفئات المعرضون لخطورة مضاعفات فيروس كورونا المستجد، مشيراً إلى ضرورة اتباع الإجراءات الوقائية لحمايتهم من الإصابة بفيروس كورونا ونصح أصحاب الأمراض المزمنة بضرورة الاكتشاف المبكر وطلب العلاج بشكل سريع تفادياً لمضاعفات الفيروس.وأكدت الدكتورة مها طلعت، المستشارة الإقليمية للوقاية من العدوى ومكافحتها بمنظمة الصحة العالمية، أن فيروس كورونا غير مخلق في المختبرات ولكنه فيروس حيوانى الأصل ينتقل للإنسان، مشيراً إلى أهمية السيطرة على الفيروس بإتباع اإجراءات الوقائية والاحترازية وتابعت : اوقفنا علاج الكلوروكين وعقارين أخرين لعدم جدواهم في العلاج .وكانت منظمة الصحة العالمية كشفت أن نُظُم ترصُّد الإنفلونزا فى إقليم شرق المتوسط، بالغة الأهمية فى دعم اكتشاف حالات فيروس كورونا كوفيد-19 المُشتبه فيها والمؤكدة، محذرة من تعطل ترصد الأنفلونزا الروتينى بسبب جائحة كورونا، مما يجعلنا غير مستعدين إذا حدثت جائحة جديدة للأنفلونزا.
وقال الدكتورة أحمد المنظرى المدير الإقليمى لشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية، فى إطار النُّظُم الحالية لترصُّد الإنفلونزا، يأخذ العاملون الصحيون عينات من المرضى الذين يلتمسون علاجاً لأمراض شبيهة بالإنفلونزا ولعدوى تنفسية حادة وخيمة، ونجحت المواقع الخافرة لترصُّد الإنفلونزا، الموجودة بجميع بلدان الإقليم، فى الكشف عن المرضى المصابين بفيروس كورونا “كوفيد-19″، وضمان الإبلاغ عن حالات الإصابة وتشخيصها وعلاجها على الوجه الصحيح من أجل الحد من انتشار المرض وتوجيه جهود الاستجابة.
-
الصحة العالمية تعلق على قرار تنظيم الحج لهذا العام
أكد الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط أن قرار المملكة العربية السعودية بتنظيم موسم الحج لهذا العام جيد، مشيرا إلى أن المنظمة على تواصل مع المملكة لتنظيم موسم الحج وضمان اتباع الإجراءات الوقائية والتباعد الاجتماعي وتقليل الإصابات.وأضاف الدكتور أمجد الخولي استشارى الوبائيات، منظمة الصحة العالمية أن الانخفاض في عدد الإصابات أمر جيد ولكن لا يمكن القول باننا تخطينا الذروة حاليا وعلينا مراجعة كافة الاجراءات الوقائية باستمرار للحماية من العدوي .
وكانت منظمة الصحة العالمية كشفت أن نُظُم ترصُّد الإنفلونزا فى إقليم شرق المتوسط، بالغة الأهمية فى دعم اكتشاف حالات فيروس كورونا كوفيد-19 المُشتبه فيها والمؤكدة، محذرة من تعطل ترصد الأنفلونزا الروتينى بسبب جائحة كورونا، مما يجعلنا غير مستعدين إذا حدثت جائحة جديدة للأنفلونزا.
وقال الدكتورة أحمد المنظرى المدير الإقليمى لشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية، فى إطار النُّظُم الحالية لترصُّد الإنفلونزا، يأخذ العاملون الصحيون عينات من المرضى الذين يلتمسون علاجاً لأمراض شبيهة بالإنفلونزا ولعدوى تنفسية حادة وخيمة، ونجحت المواقع الخافرة لترصُّد الإنفلونزا، الموجودة بجميع بلدان الإقليم، فى الكشف عن المرضى المصابين بفيروس كورونا “كوفيد-19″، وضمان الإبلاغ عن حالات الإصابة وتشخيصها وعلاجها على الوجه الصحيح من أجل الحد من انتشار المرض وتوجيه جهود الاستجابة.
-
الصحة العالمية: 20 دولة تجري تجارب على 5 آلاف مريض للوصول لعلاج لكورونا
أكد الدكتورأمجد الخولي، استشارى الوبائيات، منظمة الصحة العالمية أن هناك أكثر من 20 دولة حول العالم تقوم بتجريب على أدوية مختلفة علي أكثر من 5 آلاف مريض للوصول إلى علاج لكورونا.
وأضاف الدكتور أمجد الخولي خلال المؤتمر الصحفي المنعقد الأن أنه يجب الحرص علي التباعد الاجتماعي واتخاذ كافة الاجراءات الوقائية والاحترازية للحماية من المرض.
وكانت منظمة الصحة العالمية كشفت أن نُظُم ترصُّد الإنفلونزا فى إقليم شرق المتوسط، بالغة الأهمية فى دعم اكتشاف حالات فيروس كورونا كوفيد-19 المُشتبه فيها والمؤكدة، محذرة من تعطل ترصد الأنفلونزا الروتينى بسبب جائحة كورونا، مما يجعلنا غير مستعدين إذا حدثت جائحة جديدة للأنفلونزا.
وقال الدكتورة أحمد المنظرى المدير الإقليمى لشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية، فى إطار النُّظُم الحالية لترصُّد الإنفلونزا، يأخذ العاملون الصحيون عينات من المرضى الذين يلتمسون علاجاً لأمراض شبيهة بالإنفلونزا ولعدوى تنفسية حادة وخيمة، ونجحت المواقع الخافرة لترصُّد الإنفلونزا، الموجودة بجميع بلدان الإقليم، فى الكشف عن المرضى المصابين بفيروس كورونا “كوفيد-19″، وضمان الإبلاغ عن حالات الإصابة وتشخيصها وعلاجها على الوجه الصحيح من أجل الحد من انتشار المرض وتوجيه جهود الاستجابة.
-
الصحة العالمية تبرئ الصين: كورونا غير مخلق.. وينتقل عن طريق الهواء
أكدت الدكتورة مها طلعت، المستشارة الإقليمية للوقاية من العدوى ومكافحتها، منظمة الصحة العالمية أن فيروس كورونا ليس مصنع وانما هو فيروس طبيعي وليس مخلق وينتقل من الحيوانات إلى الإنسان وتابعت : كورونا ينتقل عن طريق الهواء فعليا ومنذ البداية وقلنا ذلك .
وكانت منظمة الصحة العالمية كشفت أن نُظُم ترصُّد الإنفلونزا فى إقليم شرق المتوسط، بالغة الأهمية فى دعم اكتشاف حالات فيروس كورونا كوفيد-19 المُشتبه فيها والمؤكدة، محذرة من تعطل ترصد الأنفلونزا الروتينى بسبب جائحة كورونا، مما يجعلنا غير مستعدين إذا حدثت جائحة جديدة للأنفلونزا.
وقال الدكتورة أحمد المنظرى المدير الإقليمى لشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية، فى إطار النُّظُم الحالية لترصُّد الإنفلونزا، يأخذ العاملون الصحيون عينات من المرضى الذين يلتمسون علاجاً لأمراض شبيهة بالإنفلونزا ولعدوى تنفسية حادة وخيمة، ونجحت المواقع الخافرة لترصُّد الإنفلونزا، الموجودة بجميع بلدان الإقليم، فى الكشف عن المرضى المصابين بفيروس كورونا “كوفيد-19″، وضمان الإبلاغ عن حالات الإصابة وتشخيصها وعلاجها على الوجه الصحيح من أجل الحد من انتشار المرض وتوجيه جهود الاستجابة.
-
الصحة العالمية: ارتفاع عدد حالات الإصابة بكورونا بنسبة 10% عن الأسبوع الماضي
قال الدكتور أحمد المنظرى المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط إنه لا يزال الوضع الراهن في إقليم شرق المتوسط يبعث على القلق فقد شهد هذا الأسبوع ارتفاع عدد حالات الإصابة بنسبة 10% عن الأسبوع الماضي، علماً بأن مجموع الحالات التي أبلغت عنها كلٌ من المملكة العربية السعودية، وباكستان، وإيران والعراق يُشكل حوالي 70% من إجمالي عدد الحالات كما ارتفعت الوفيات في الإقليم بنسبة 13%، إذ شهدت كٌل من الأرض الفلسطينية المحتلة، والجمهورية العربية السورية، وليبيا أكبر زيادة نسبية في الوفيات المُبلَغ عنها.
وأضاف المنظرى خلال المؤتمر الصحي المنعقد الآن: “لا نزال نواجه صعوبة في فهم أبعاد الموقف بالكامل في بعض البلدان التي تبلغ عن تزايد حالات الإصابة لديها نظراً لعدم استكمال البيانات المُبلَّغة وقد يكون هناك سوء تقدير للوضع في بعض البلدان التي تواجه حالات طوارئ نظراً لقدراتها المحدودة في مجال الفحص المختبري ونقص الإبلاغ عن الأعداد الفعلية بها. وحتى في البلدان التي يبدو فيها الوضع مستقراً، نلاحظ انخفاضاً في أعداد الأشخاص الذين يخضعون للاختبار، مما يؤثر بدوره على عدد الحالات المُبلغ عنها”.
بَيْدَ أن هناك ما يدعو إلى التفاؤل: فقد أُبلغ هذا الأسبوع عن تعافي مليون شخصٍ في الإقليم من مرض كوفيد-19 منذ اندلاع الجائحة ونمر حالياً بمرحلة مختلفة من الجائحة، إذ باتت البلدان والمجتمعات الآن على علمٍ بما يتعين عليها القيام به في إطار جهود مكافحة انتقال المرض.
ومن ناحية أخرى، قال : فرض تخفيف الإغلاق في الآونة الأخيرة تحديات على بعض البلدان بينما تحاول تغيير مسار الفاشية. فمع رفع تدابير الصحة العامة، تزايد بشكل كبير احتمال تعرض الناس في شتى أنحاء الإقليم للإصابة بالعدوى.
ومن شأن إعادة فتح الحدود أن تجلب مخاطر جديدة تتمثل في الحالات الوافدة إلى البلدان التي نجحت بالفعل في احتواء انتقال المرض. وتُظهر دراسات الانتشار المصليّ التي أُجريت في الإقليم أن نسبة صغيرة جداً من سكان الإقليم قد أصيبوا بالعدوى، مما يعني أن ملايين الأشخاص الآخرين لا يزالون عُرضة للخطر. ويشمل ذلك الفئات السكانية المُستضعفة، مثل اللاجئين والسكان النازحين، الذين لم يطولهم بعد تأثير المرض بدرجة كبيرة.
ومع فتح نقاط الدخول، تحتاج البلدان إلى تعزيز الترصد والتحرِّي. كما ينبغي مواءمة الخطط الإقليمية والوطنية للتأهب والاستجابة مع الوضع الذي يتطور باستمرار. وهناك حاجة إلى تحسين آلية تبادل البيانات بين البلدان، إذ أنه لا يزال هناك الكثير من المعلومات الناقصة مما يؤثر بدوره على قدرتنا على تقييم الوضع الحقيقي، ورصد الاتجاهات، ومراجعة التوصيات، والاستجابة وفقاً لذلك.
وبمرور الوقت، سيصبح لزاماً على السكان أن يتكيفوا مع الوضع المعتاد الجديد، إذ سيكون من المرجح أن يتواجد مرض كوفيد-19 في مستويات انتقال المرض المنخفضة. وعلى القادة أن يلتزموا بالشفافية إزاء ما يرغبون من شعوبهم القيام به؛ كما يجب أن تعكس سلوكياتنا كأفراد هذا الوضع المعتاد الجديد في كل إجراء نقوم به.
ونظراً لكثرة الأسئلة التي أُثيرت حول ما إذا كانت العدوى بالفيروس تنتقل عن طريق الهواء أم لا، حدّثت منظمة الصحة العالمية مؤخراً الإرشادات التي أصدرتها في هذا الشأن. فالعدوى بمرض كوفيد-19 تنتشر أساساً عبر الرذاذ المتطاير من المصابين من خلال مخالطتهم مباشرةً أو بشكل وثيق، أو من خلال طرق غير مباشرة مثل ملامسة الأجسام أو الأسطح الملوثة. ولتجنب استنشاق هذا الرذاذ، من المهم البقاء على مسافة متر واحد على الأقل بعيداً عن الآخرين، وتنظيف الأيدي باستمرار، وتغطية الفم بمنديل أو بمِرْفَقك المثني عند العطس أو السعال. وعندما يتعذر الحفاظ على التباعد الجسدي عن الآخرين، يصبح ارتداء كمامة قماشية أحد تدابير الحماية الضرورية.
وقد يحدث انتقال العدوى بالمرض عن طريق الهواء في مرافق الرعاية الصحية حيث يتولد عن إجراءات طبية معينة تطاير قطيرات الرذاذ. وتُشير بعض التقارير أيضاً إلى إمكانية انتقال العدوى بالمرض عن طريق الهواء في الأماكن المزدحمة المغلقة. ولكن حسب المعلومات المتوافرة لدينا حالياً، تنتقل العدوى بمرض كوفيد-19 في المقام الأول من الأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض الإصابة بالمرض، أو قبل ظهور هذه الأعراض عليهم عندما يكونون على مسافة قريبة من آخرين، خاصةً لفترات زمنية طويلة.
-
منظمة الصحة العالمية : الكثير من البلدان تسير في الاتجاه الخاطئ
حذرت منظمة الصحة العالمية اليوم الاثنين من أن أزمة فيروس كورونا المستجد «كوفيد – 19» قد تسوء «أكثر فأكثر»، إذا لم تلتزم الدول بأساسيات التدابير الاحترازية، وذلك وفقًا لما أوردته فضائية «روسيا اليوم»، في خبر عاجل لها، مساء الاثنين.
وقال المدير العام للمنظمة، تيدروس أدهانوم جيبريسوس، في مؤتمر صحفي افتراضي من جنيف: «دعوني أكون صريحا، الكثير من البلدان تسير في الاتجاه الخاطئ، ولا يزال الفيروس العدو العام الأول».
وأضاف: «إذا لم يتم اتباع الأساسيات، فإن الاتجاه الوحيد الذي سيتبعه هذا الوباء، هو أن يسوء أكثر فأكثر فأكثر، ولا يجب أن تسير الأمور على هذا النحو».
ووصل العدد الإجمالي للوفيات حول العالم؛ بسبب فيروس كورونا المستجد «كوفيد – 19»، اليوم الاثنين، إلى أكثر من 570 ألف حالة وفاة، فيما بلغت عدد الإصابات بالفيروس أكثر من 12 مليون إصابة.
-
الصحة العالمية : الفيروس لا يخضع للسيطرة في معظم أنحاء العالم
حذرت منظمة الصحة العالمية من أن جائحة الفيروس التاجي لم تصل بعد إلى ذروتها – حيث يتم تخفيف إجراءات الإغلاق لتسهيل السفر الدولي، وقال الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس ، المدير العام لوكالة الأمم المتحدة ، إن الفيروس لا يخضع للسيطرة “في معظم أنحاء العالم” وأنه “يزداد سوءًا”.
وحسب جريدة الديلى ميل البريطانية إجمالي عدد حالات الإصابة بفيروسات التاجي في جميع أنحاء العالم قد تضاعف في الأسابيع الستة الماضية ، مع ما يقرب من 12 مليون إصابة مؤكدة منذ بدء الوباء في الصين، ويقود هذا الوباء – الذي شهد وفاة 550.000 شخص حول العالم – تفشي المرض في الولايات المتحدة والبرازيل والهند.
وهناك مخاوف الآن من أن إفريقيا التي تم إنقاذها من الأشهر الستة الأولى من الأزمة تشهد أعدادًا هائلة من الحالات، وارتفعت الإصابات هناك بنسبة 24 في المائة في أسبوع إلى أكثر من نصف مليون ، ونصفها تقريباً في جنوب أفريقيا.
لقد استغرق الإعلان عن مليون حالة في جميع أنحاء العالم أربعة أشهر – وقد تم تحقيق هذا الإنجاز في 3 أبريل بعد أن بدأ الوباء في أواخر ديسمبر في مدينة ووهان.
ولكن منذ ذلك الحين ، استغرق الأمر ثلاثة أشهر فقط لتأكيد 11 مليون حالة أخرى ، مما يدل على السرعة الفائقة التي انتشر بها الفيروس في جميع أنحاء العالم.
تأتي رسالة الدكتور غيبريسوس الصارمة في الوقت الذي يتم فيه تخفيف قواعد الحجر الصحي للأشخاص العائدين إلى المملكة المتحدة أو زيارتهم لها من دول معينة من اليوم. حيث نشرت الحكومة البريطانية قائمة تضم 76 دولة وإقليماً ، حيث لن يحتاج الأشخاص القادمون إلى إنجلترا من العزلة الذاتية لمدة 14 يومًا.
ويأتي ذلك في الوقت الذي حذر فيه المسؤولون الصينيون من “التهاب رئوي غير معروف” قاتل مع معدل وفاة أعلى بكثير من معدل فيروسات التاجية في كازاخستان.
وقال الدكتور تيدروس في مؤتمر صحفي لمنظمة الصحة العالمية حول تقييم جائحة Covid-19: “لقد قلب الفيروس النظم الصحية في بعض أغنى دول العالم ، في حين كانت بعض الدول التي نجحت في الاستجابة الناجحة متواضعة.
واضاف “نحن نعلم أنه عندما تتخذ البلدان نهجًا شاملاً قائمًا على تدابير الصحة العامة الأساسية مثل البحث عن الحالات وعزلها واختبارها وعلاجها وتتبع الاتصالات والحجر الصحي – يمكن السيطرة على تفشي المرض، لكن الفيروس في معظم دول العالم ليس تحت السيطرة. الامر يزداد سوءا”
-
مجلة “نيوزويك” الأمريكية : روسيا والصين تدعمان منظمة الصحة العالمية ضد توعد أمريكا بالانسحاب
ذكرت مجلة “نيوزويك” الأمريكية إن روسيا والصين أعربتا عن دعمهما لمحاربة فيروس كورونا من خلال منظمة الصحة العالمية في اليوم الذي غادرت فيه الولايات المتحدة رسميا المنظمة.
وتحدث نائب وزير الخارجية الروسي سيرجي فيرشينين ونائب وزير الخارجية الصيني ما تشاو شيوي عبر الهاتف أمس الثلاثاء في محادثة وجهت اهتمامًا خاصًا للأزمات في سوريا واليمن بالإضافة إلى “إجراءات مكافحة انتشار عدوى الفيروس التاجي الجديدة مع من خلال دور منظمة الصحة العالمية”، وذلك وفقًا لوزارة الخارجية الروسية.
وأكد أن الجانبين شاطرا الرأي بوجوب احترام سيادة ووحدة أراضي جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة.
كما اتفقا على أن تسييس المشكلات الإنسانية والعقوبات الاقتصادية الأحادية الجانب غير مقبول ، خاصة وسط الوباء.
وانتقدت موسكو وبكين واشنطن لتجميد الأموال لمنظمة الصحة العالمية في أبريل وسط اتهامات بأنها وافقت بسهولة على آراء الحزب الشيوعي الحاكم في الصين.
وهدد الرئيس دونالد ترامب منذ ذلك الحين بالانسحاب من المنظمة تمامًا، وأمس الثلاثاء غرد السيناتور بوب مينينديز بأن الكونجرس تلقى إشعارًا بالخروج الأمريكي.
وكتب ديمقراطي نيوجيرسي: “استجابة ترامب الفوضوية وغير المتسقة لأزمة كوفيد19 لا تعطيه حق اتخاذ مثل هذا القرار”، “هذا لن يحمي حياة أو مصالح الأمريكيين – إنه يترك الأمريكيين المرضى وأمريكا وحدها”
وأكد المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية طارق جاساريفيتش لنيوزويك أن المنظمة “تلقت تقارير تفيد بأن الولايات المتحدة قدمت إخطارًا رسميًا إلى الأمين العام للأمم المتحدة بأنها ستنسحب من منظمة الصحة العالمية اعتبارًا من 6 يوليو 2021” ، لكنه قال إنه لا يمكنه تقديم أي معلومات أخرى في هذه المرحلة.
-
أميركا ستنسحب رسميا من منظمة الصحة العالمية
أطلقت الولايات المتحدة رسميا عملية انسحابها من منظمة الصحة العالمية، وذلك بعدما كان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد هدد بسحب بلاده من الهيئة على خلفية إدارتها لأزمة فيروس كورونا.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية إن الولايات المتحدة أبلغت الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بانسحاب أكبر مساهم في منظمة الصحة العالمية منها اعتبارا من 6 يوليو 2021.
وأكد المتحدث باسم الأمين العام ستيفان دوغاريك أن الولايات المتحدة أبلغت المنظمة الأممية بقرارها.
وكان السبناتور روبرت ميننديز، كبير الديموقراطيين في لجنة العلاقات الخارجية قد أعلن في تغريدة أن “الكونغرس تلقى إشعارا بأن رئيس الولايات المتحدة سحب البلاد رسميا من منظمة الصحة العالمية في خضم جائحة”.
وقال السناتور إن “وصف استجابة ترامب لوباء كوفيد-19 الناجم عن فيروس كورونا بأنها فوضوية وغير متناسقة لا يفيها حقها”.
ويأتي ذلك بعد أسبوع من إعراب مدير منظمة الصحة العالمية عن أمله بمواصلة التعاون مع الولايات المتحدة رغم إعلان ترمب قطع العلاقة بين بلاده والمنظمة الاممية.
ومع استمرار تفشي كوفيد-19، علق ترمب مساهمة بلاده المالية في منظمة الصحة التي يتهمها بالتساهل مع بكين.
ومنظمة الصحة تأسست في 1948 وتوظف 7 آلاف شخص في كافة ارجاء العالم وتقوم بنشاطها بفضل مساهمات تقدمها الدول الاعضاء فيها وهبات من جهات خاصة.
ومع 893 مليون دولار خلال الفترة بين 2018-2019 اي 15% من موازنة المنظمة، تعد الولايات المتحدة أول جهة مساهمة فيها قبل مؤسسة بيل وميليندا غايتس أول مساهم خاص، ومؤسسة اللقاح “غافي” وبريطانيا والمانيا قبل الصين مع 86 مليون دولار.
واتهم الرئيس الأميركي، المنظّمة الأممية، مرارا بعدم إصدار تحذير مبكر بما فيه الكفاية بشأن الفيروس الفتّاك وبالانقياد بصورة عمياء خلف الصين التي تنفي الاتهامات الأميركية لها بالتستّر على مدى فداحة الوباء حين ظهر في مدينة ووهان (وسط) في أواخر العام الماضي.
وفي وقت سابق، أنهى ترمب علاقات بلاده مع منظمة الصحة العالمية وأوقف تمويلها بسبب طريقة تعاملها مع أزمة فيروس كورونا.
واعتبر ترمب ان المنظمة تعمل وكأنها دمية في يد الصين، مضيفاً في تصريحات سابقة أن المسؤولين الصينيين “تجاهلوا التزاماتهم بإبلاغ” المنظمة بشأن الفيروس وضغطوا عليها “لتضلل العالم”.
وشدد ترمب على ان المنظمة العالمية فشلت في إجراء الإصلاحات التي طالب بها، وذلك في تعليقه على قرار وقف التمويل.
وقال إن “الصين لها سيطرة كاملة على المنظمة على الرغم من أنها تدفع 40 مليون دولار فقط سنويا بالمقارنة بما تدفعه الولايات المتحدة والذي يقارب 450 مليون دولار سنويا”، مضيفاً “قدمنا تفاصيل الإصلاحات التي يتعين عليها أن تجريها وتواصلنا معهم مباشرة لكنهم رفضوا فعل شيء”.
وفي رسالة وجهها إلى مدير المنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس، في 19 مايو، هدد ترمب بإعادة النظر في عضوية الولايات المتحدة بالمنظمة إذا لم تلتزم بإجراء إصلاحات فعلية وتحسينات جذرية في عملها وأدائها خلال 30 يوما.
-
الصحة العالمية: انتشار فيروس كورونا يتسارع ولم يبلغ مرحلة الذروة بعد
أكدت منظمة الصحة العالمية، الثلاثاء، أن انتشار فيروس كورونا يتسارع، ولم يبلغ مرحلة الذروة بعد، مشيرة إلى أن الأوضاع في أمريكا اللاتينية لا تبدو جيدة مع ارتفاع الوفيات والإصابات بفيروس كورونا، جاء ذلك نقلا عن مصادر إعلامية.وكانت منظمة الصحة العالمية، أكدت اليوم الثلاثاء، أن الصين ابلغت المنظمة أمس الإثنين عن حالة طاعون “دبلى” فى منغوليا الداخلية، فيما أوضحت أن الطاعون مرض نادر وعادة ما يوجد فى مناطق جغرافية مختارة في جميع أنحاء العالم حيث لا يزال مستوطنا.
وأضافت المنظمة إنه تم الإبلاغ عن حالات متفرقة من الطاعون خلال العقد الماضى في الصين، لافتة إلى أن الطاعون الدبلى هو الشكل الأكثر شيوعا وينتقل بين الحيوانات والبشر من خلال لدغة البراغيث المصابة والاتصال المباشر بجثث الحيوانات الصغيرة المصابة، وأن المرض لا ينتقل بسهولة بين البشر.
وذكرت منظمة الصحة أن العلاج بالمضادات الحيوية فعال ضد بكتيريا الطاعون وبما يعني أن التشخيص المبكر والعلاج المبكر (في غضون 24 ساعة من ظهور الأعراض) يمكن أن ينقذ الأرواح.
-
الصحة العالمية تراجع ارشاداتها..بعد تأكيد 200 عالم انتشار كورونا بالهواء
قالت وكالة “روتيرز”، إن منظمة الصحة العالمية تراجع التقرير الجديد الذى نشر مؤخرا من عدد من العلماء يؤكد إمكانية انتقال فيروس كورونا من خلال الهواء، والذى يحثها على تحديث توجيهاتها حول فيروس كورونا التاجي الجديد، بعد أن أوضح أكثر من 200 عالم في رسالة إلى المنظمة دليلا على أن الفيروس يمكن أن ينتشر في الهواء من خلال الرزاز الصغير المحمول جوا..
وقالت منظمة الصحة العالمية، إن الفيروس الذي يسبب فيروس كورونا COVID-19 ينتشر في المقام الأول من خلال قطرات صغيرة يتم طردها من أنف وفم شخص مصاب، مما يجعلها تنتشر على الأرض بسرعة، ولكن في رسالة مفتوحة نشرت يوم الاثنين في مجلة Clinical Infectious Diseases Journal ، حدد 239 عالما في 32 دولة الأدلة التي يقولون إنها تظهر أن جزيئات الفيروس العائمة، يمكن أن تصيب الأشخاص الذين يتنفسونها، نظرًا لأن هذه الجسيمات الصغيرة يمكن أن تبقى في الهواء، فإن العلماء يحثون منظمة الصحة العالمية على تحديث إرشاداتها.
وقال المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية طارق جاساريفيتش، في رسالة عبر البريد الالكتروني، “نحن على علم بالمقال ونراجع محتوياته مع خبرائنا الفنيين”.
وقال، إن عدد المرات التي يمكن أن ينتشر فيها فيروس كورونا التاجي عن طريق الهواء، أو الهباء الجوي، على عكس القطرات الأكبر في السعال والعطس، غير واضح، موضحة أنه يمكن أن يؤثر أي تغيير في تقييم منظمة الصحة العالمية، لخطر انتقال العدوى على نصيحتها الحالية بشأن الحفاظ على مسافة متر واحد (3.3 قدم) من البعد الجسدي. وأضافت وكالة روتيرز، قد تضطر الحكومات، التي تعتمد على المنظمة في سياسة التوجيه، إلى تعديل تدابير الصحة العامة التي تهدف إلى الحد من انتشار الفيروس.
على الرغم من أن منظمة الصحة العالمية، قالت إنها تنظر في الهباء الجوي كطريق محتمل للانتقال، إلا أنها لم تقتنع بعد بأن الأدلة تستدعي تغيير التوجيه.
قال الدكتور مايكل أوسترهولم، خبير الأمراض المعدية في جامعة مينيسوتا، إن منظمة الصحة العالمية، كانت مترددة منذ فترة طويلة في الاعتراف بانتقال الهباء الجوي للأنفلونزا، “على الرغم من البيانات مقنعة”، وترى أن الجدل الحالي هو جزء من هذا الجدل الدائر.
وقال البروفيسور باباك جافيد، استشاري الأمراض المعدية في مستشفيات جامعة كامبريدج، إن انتقال الفيروس عن طريق الجو أمر محتمل، لكنه قال إن الأدلة تشير إلى مدة بقاء الفيروس في الهواء.
وأوضح، أنه إذا كان يمكن أن يعلق الفيروس في الهواء لفترات طويلة من الزمن، حتى بعد مغادرة الشخص المصاب لهذه المساحة، فقد يؤثر ذلك على التدابير التي يتخذها أخصائيو الرعاية الصحية وغيرهم لحماية أنفسهم.
تقول إرشادات منظمة الصحة العالمية، للعاملين في مجال الصحة، بتاريخ 29 يونيو، إن فيروس كورونا، ينتقل بشكل أساسي من خلال قطرات الجهاز التنفسي، وعلى الأسطح، ولكن منظمة الصحة العالمية، تقول إن الفيروس المحمول جواً ممكن في بعض الظروف، لذلك فهم ينصحون العاملين في المجال الطبي بارتداء أقنعة الجهاز التنفسي N95 الثقيلة وغيرها من معدات الحماية في غرفة جيدة التهوية.
وأوضح، الدكتور ويليام هاناج، عالم الأوبئة بجامعة هارفارد، إن التقرير قيد المراجعة في منظمة الصحة العالمية “يشير إلى العديد من النقاط المعقولة حول الدليل على أن هذا النمط من الانتقال يمكن أن يحدث، وينبغي أن تؤخذ على محمل الجد.
-
مئات العلماء ينتقدون تجاهل منظمة الصحة العالمية لمخاطر انتشار كورونا عبر الهواء
حذر مئات العلماء حول العالم، أمس الأحد، من تقليل منظمة الصحة العالمية من مخاطر الانتشار المحتمل لفيروس كورونا المستجد عن طريق انتقاله في الهواء.
وطالب 239 عالما من 32 دولة، في رسالة من المقرر أن تنشر الأسبوع الجاري في مجلة “الأمراض المعدية السريرية”، بتقدير أكبر لخطورة انتشار (كوفيد-19) عبر الهواء، والحاجة لتنفيذ تدابير من جانب الحكومات للسيطرة على انتشار الفيروس بهذه الطريقة، وفقا لصحيفة “جارديان” البريطانية.
وتنص توجيهات منظمة الصحة العالمية للدول، على أن الفيروس ينتقل بشكل أساسي عن طريق الرذاذ المتطاير من الجهاز التنفسي للشخص المصاب والتلامس. ويشمل انتقال الرذاذ جزيئات أصغر بكثير تستطيع أن تستمر في الهواء لفترات أطول، ومن الممكن أن تنتقل للآخرين خلال مسافات أكثر من متر.
ويقول العلماء إن الأدلة المستجدة، بما في ذلك الأدلة المكتشفة في أماكن مثل مصانع معالجة اللحوم التي شهدت تفشيا حادا للوباء، تشير إلى أن انتقال الفيروس عبر الهواء يمكن أن يكون أكثر أهمية مما اعترفت به منظمة الصحة العالمية.
وأشارت لينسي مار، أستاذة الهندسة المدنية والبيئية بجامعة فرجينيا للتكنولوجيا والخبيرة في انتقال الفيروسات جوا، في تصريحات لصحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، إلى أن منظمة الصحة اعتمدت على دراسات من المستشفيات تشير إلى انخفاض مستويات الفيروس في الهواء؛ مما قلل من مخاطرها.
في المقابل، أوضح أعضاء لجنة الوقاية من العدوى التابعة لمنظمة الصحة العالمية، أنه بالرغم من أن الانتقال عن طريق الجسيمات الصغيرة جدا أو ما يعرف بـ”الهباء الجوي” من الممكن أن يكون له دور ما في انتقال المرض، إلا أن هناك أدلة دامغة على أن طرق الانتقال الأساسية تكون عبر الاتصال المباشر وقطرات الرذاذ المتناثرة أثناء السعال.
واعتبروا أن اعتماد تدابير جديدة للوقاية من انتشار المرض عبر الهواء غير ممكن، كما أنه من غير المرجح أن تحدث هذه التدابير اختلاف كبير في انتشار الوباء.
واقترح بعض الخبراء عددا من التوصيات إذا ثبت أن انتقال الوباء جوا هو عامل رئيسي في انتشار (كوفيد-19)، ومن أبرزها ارتداء الأقنعة في الأماكن المغلقة، وكذلك التي يتم فيها فرض التباعد الاجتماعي، فضلا عن الحاجة إلى لوائح أكثر صرامة للتهوية، وتركيب مصابيح الأشعة فوق البنفسجية للوقاية من انتقال الجزيئات في الهواء.
-
الصحة العالمية: مهتمون بتوسيع التعاون مع روسيا فى تطوير اللقاحات ضد كورونا
(أ ش أ)
أعربت كبيرة الخبراء العالميين في منظمة الصحة العالمية سوميا سفاميناثان، عن اهتمام المنظمة بتوسيع التعاون مع روسيا؛ في إطار تطوير الأدوية واللقاحات ضد فيروس كورونا.
وقالت سفاميناثان، حسبما نقلت قناة “روسيا اليوم” الإخبارية اليوم الاثنين، إننا: “نعلم أن دواء “أفيفافير” يخضع للاختبار في روسيا حيث يجري اختباران أو ثلاثة له، ونحن في انتظار نتائجها”.
وأضافت: “ونحن مهتمون أيضا باللقاح الروسي المضاد للفيروس ولدينا برنامج “اختبارات التضامن” الخاص باللقاحات التي تزال قيد التطوير، وستسرنا مشاركة المطورين الروس فيه لمعرفة ما إذا كان بإمكاننا خلق نوع من التعاون في هذا المسار”.
جدير بالذكر أن روسيا غير مشاركة في الوقت الحالي على غرار الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا والصين في “اختبارات التضامن” التي أطلقتها منظمة الصحة العالمية. -
الصحة العالمية تكشف فعالية دواء “ريمديسيفير” ضد كورونا
أعلنت كبيرة المسؤولين العلميين في منظمة الصحة العالمية، سوميا سواميناتان، لـ”سبوتنيك”، إن اختبارات ريمديسيفير مستمرة، وإلى الآن لا يمكن لمنظمة الصحة العالمية أن توصي باستخدام الدواء كعلاج فعال ضد كورونا.
وقالت، “المرحلة الثانية (من الاختبارات) ستبدأ في غضون شهرين تقريبًا. وسيستغرق استكمال المرحلة الأولى بعض الوقت… ويمكن للدول التوصية باستخدامه في الحالات الطارئة ولكن حتى الآن لا يفيد (الدواء) في الحد من الوفيات. ولا توجد توصيات رسمية من منظمة الصحة العالمية بشأن الدواء”.
ووفقا لسواميناتان فإن الانتهاء من المرحلة الأولى لاختبار الدواء يشمل التحقق من فعاليته، كما ستعمل منظمة الصحة على تشكيل لجنة تحكيم لإصدار قرار عن الأدوية التي ستدخل في المرحلة الثانية من الاختبار.
وعلى وجه الخصوص يتم الاختيار بين أدوية تعزيز جهاز المناعة وأدوية مانع الخثار والأدوية القائمة على الأجسام المضادة أحادية النواة، التي تخضع في الوقت الحالي لاختبارات السلامة.وابتداءا من مارس يشارك كل من ريمديسيفير وهيدروكسي كلوروكوين ولوبينافير وريتانوفير وإنترفيرون في الاختبارات التي شملت أكثر من 4.5 ألف مريض. في نهاية الأشهر الأربعة، قال خبراء منظمة الصحة العالمية، إن ريمديسيفير فقط هو الأكثر فاعلية بين جميع الأدوية المختبرة. وتمت إزالة الأدوية المتبقية من الاختبارات.
في وقت سابق، حددت الشركة الأمريكية سعرا وقدره 390 دولارًا أمريكيا لعقار “ريمديسيفير” لعلاج فيروس كورونا المستجد.