الصحة العالمية

  • الصحة العالمية: أوقفنا العلاج بالكلوروكين وعقارين آخرين لعدم جدواها

    قال الدكتور أمجد الخولي، استشاري الوبائيات، منظمة الصحة العالمية، إن أصحاب المرضى المزمنة من أكثر الفئات المعرضون لخطورة مضاعفات فيروس كورونا المستجد، مشيراً إلى ضرورة اتباع الإجراءات الوقائية لحمايتهم من الإصابة بفيروس كورونا ونصح أصحاب الأمراض المزمنة بضرورة الاكتشاف المبكر وطلب العلاج بشكل سريع تفادياً لمضاعفات الفيروس.
    وأكدت الدكتورة مها طلعت، المستشارة الإقليمية للوقاية من العدوى ومكافحتها بمنظمة الصحة العالمية، أن فيروس كورونا غير مخلق في المختبرات ولكنه فيروس حيوانى الأصل ينتقل للإنسان، مشيراً إلى أهمية السيطرة على الفيروس بإتباع اإجراءات الوقائية والاحترازية وتابعت : اوقفنا علاج الكلوروكين وعقارين أخرين لعدم جدواهم في العلاج .

    وكانت منظمة الصحة العالمية كشفت أن نُظُم ترصُّد الإنفلونزا فى إقليم شرق المتوسط، بالغة الأهمية فى دعم اكتشاف حالات فيروس كورونا كوفيد-19 المُشتبه فيها والمؤكدة، محذرة من تعطل ترصد الأنفلونزا الروتينى بسبب جائحة كورونا، مما يجعلنا غير مستعدين إذا حدثت جائحة جديدة للأنفلونزا.

    وقال الدكتورة أحمد المنظرى المدير الإقليمى لشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية، فى إطار النُّظُم الحالية لترصُّد الإنفلونزا، يأخذ العاملون الصحيون عينات من المرضى الذين يلتمسون علاجاً لأمراض شبيهة بالإنفلونزا ولعدوى تنفسية حادة وخيمة، ونجحت المواقع الخافرة لترصُّد الإنفلونزا، الموجودة بجميع بلدان الإقليم، فى الكشف عن المرضى المصابين بفيروس كورونا “كوفيد-19″، وضمان الإبلاغ عن حالات الإصابة وتشخيصها وعلاجها على الوجه الصحيح من أجل الحد من انتشار المرض وتوجيه جهود الاستجابة.

  • الصحة العالمية تعلق على قرار تنظيم الحج لهذا العام

    أكد الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط أن قرار المملكة العربية السعودية بتنظيم موسم الحج لهذا العام جيد، مشيرا إلى أن المنظمة على تواصل مع المملكة لتنظيم موسم الحج وضمان اتباع الإجراءات الوقائية والتباعد الاجتماعي وتقليل الإصابات.

     وأضاف الدكتور أمجد الخولي استشارى الوبائيات، منظمة الصحة العالمية أن الانخفاض في عدد الإصابات أمر جيد ولكن لا يمكن القول باننا تخطينا الذروة حاليا وعلينا مراجعة كافة الاجراءات الوقائية باستمرار للحماية من العدوي .

    وكانت منظمة الصحة العالمية كشفت أن نُظُم ترصُّد الإنفلونزا فى إقليم شرق المتوسط، بالغة الأهمية فى دعم اكتشاف حالات فيروس كورونا كوفيد-19 المُشتبه فيها والمؤكدة، محذرة من تعطل ترصد الأنفلونزا الروتينى بسبب جائحة كورونا، مما يجعلنا غير مستعدين إذا حدثت جائحة جديدة للأنفلونزا.

    وقال الدكتورة أحمد المنظرى المدير الإقليمى لشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية، فى إطار النُّظُم الحالية لترصُّد الإنفلونزا، يأخذ العاملون الصحيون عينات من المرضى الذين يلتمسون علاجاً لأمراض شبيهة بالإنفلونزا ولعدوى تنفسية حادة وخيمة، ونجحت المواقع الخافرة لترصُّد الإنفلونزا، الموجودة بجميع بلدان الإقليم، فى الكشف عن المرضى المصابين بفيروس كورونا “كوفيد-19″، وضمان الإبلاغ عن حالات الإصابة وتشخيصها وعلاجها على الوجه الصحيح من أجل الحد من انتشار المرض وتوجيه جهود الاستجابة.

  • الصحة العالمية: 20 دولة تجري تجارب على 5 آلاف مريض للوصول لعلاج لكورونا

    أكد الدكتورأمجد الخولي، استشارى الوبائيات، منظمة الصحة العالمية أن هناك أكثر من 20 دولة حول العالم تقوم بتجريب على أدوية مختلفة علي أكثر من 5 آلاف مريض للوصول إلى علاج لكورونا.

    وأضاف الدكتور أمجد الخولي خلال المؤتمر الصحفي المنعقد الأن أنه يجب الحرص علي التباعد الاجتماعي واتخاذ كافة الاجراءات الوقائية والاحترازية للحماية من المرض.

    وكانت منظمة الصحة العالمية كشفت أن نُظُم ترصُّد الإنفلونزا فى إقليم شرق المتوسط، بالغة الأهمية فى دعم اكتشاف حالات فيروس كورونا كوفيد-19 المُشتبه فيها والمؤكدة، محذرة من تعطل ترصد الأنفلونزا الروتينى بسبب جائحة كورونا، مما يجعلنا غير مستعدين إذا حدثت جائحة جديدة للأنفلونزا.

    وقال الدكتورة أحمد المنظرى المدير الإقليمى لشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية، فى إطار النُّظُم الحالية لترصُّد الإنفلونزا، يأخذ العاملون الصحيون عينات من المرضى الذين يلتمسون علاجاً لأمراض شبيهة بالإنفلونزا ولعدوى تنفسية حادة وخيمة، ونجحت المواقع الخافرة لترصُّد الإنفلونزا، الموجودة بجميع بلدان الإقليم، فى الكشف عن المرضى المصابين بفيروس كورونا “كوفيد-19″، وضمان الإبلاغ عن حالات الإصابة وتشخيصها وعلاجها على الوجه الصحيح من أجل الحد من انتشار المرض وتوجيه جهود الاستجابة.

  • الصحة العالمية تبرئ الصين: كورونا غير مخلق.. وينتقل عن طريق الهواء

    أكدت الدكتورة مها طلعت، المستشارة الإقليمية للوقاية من العدوى ومكافحتها، منظمة الصحة العالمية أن فيروس كورونا ليس مصنع وانما هو فيروس طبيعي وليس مخلق وينتقل من الحيوانات إلى الإنسان وتابعت : كورونا ينتقل عن طريق الهواء فعليا ومنذ البداية وقلنا ذلك .

    وكانت منظمة الصحة العالمية كشفت أن نُظُم ترصُّد الإنفلونزا فى إقليم شرق المتوسط، بالغة الأهمية فى دعم اكتشاف حالات فيروس كورونا كوفيد-19 المُشتبه فيها والمؤكدة، محذرة من تعطل ترصد الأنفلونزا الروتينى بسبب جائحة كورونا، مما يجعلنا غير مستعدين إذا حدثت جائحة جديدة للأنفلونزا.

    وقال الدكتورة أحمد المنظرى المدير الإقليمى لشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية، فى إطار النُّظُم الحالية لترصُّد الإنفلونزا، يأخذ العاملون الصحيون عينات من المرضى الذين يلتمسون علاجاً لأمراض شبيهة بالإنفلونزا ولعدوى تنفسية حادة وخيمة، ونجحت المواقع الخافرة لترصُّد الإنفلونزا، الموجودة بجميع بلدان الإقليم، فى الكشف عن المرضى المصابين بفيروس كورونا “كوفيد-19″، وضمان الإبلاغ عن حالات الإصابة وتشخيصها وعلاجها على الوجه الصحيح من أجل الحد من انتشار المرض وتوجيه جهود الاستجابة.

  • الصحة العالمية: ارتفاع عدد حالات الإصابة بكورونا بنسبة 10% عن الأسبوع الماضي

    قال الدكتور أحمد المنظرى المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط  إنه لا يزال الوضع الراهن في إقليم شرق المتوسط يبعث على القلق فقد شهد هذا الأسبوع ارتفاع عدد حالات الإصابة بنسبة 10% عن الأسبوع الماضي، علماً بأن مجموع الحالات التي أبلغت عنها كلٌ من المملكة العربية السعودية، وباكستان، وإيران والعراق يُشكل حوالي 70% من إجمالي عدد الحالات كما ارتفعت الوفيات في الإقليم بنسبة 13%، إذ شهدت كٌل من الأرض الفلسطينية المحتلة، والجمهورية العربية السورية، وليبيا  أكبر زيادة نسبية في الوفيات المُبلَغ عنها.

    وأضاف المنظرى خلال المؤتمر الصحي المنعقد الآن: “لا نزال نواجه صعوبة في فهم أبعاد الموقف بالكامل في بعض البلدان التي تبلغ عن تزايد حالات الإصابة لديها نظراً لعدم استكمال البيانات المُبلَّغة وقد يكون هناك سوء تقدير للوضع في بعض البلدان التي تواجه حالات طوارئ نظراً لقدراتها المحدودة في مجال الفحص المختبري ونقص الإبلاغ عن الأعداد الفعلية بها. وحتى في البلدان التي يبدو فيها الوضع مستقراً، نلاحظ انخفاضاً في أعداد الأشخاص الذين يخضعون للاختبار، مما يؤثر بدوره على عدد الحالات المُبلغ عنها”.

    بَيْدَ أن هناك ما يدعو إلى التفاؤل: فقد أُبلغ هذا الأسبوع عن تعافي مليون شخصٍ في الإقليم من مرض كوفيد-19 منذ اندلاع الجائحة ونمر حالياً بمرحلة مختلفة من الجائحة، إذ باتت البلدان والمجتمعات الآن على علمٍ بما يتعين عليها القيام به في إطار جهود مكافحة انتقال المرض.

    ومن ناحية أخرى، قال : فرض تخفيف الإغلاق في الآونة الأخيرة تحديات على بعض البلدان بينما تحاول تغيير مسار الفاشية. فمع رفع تدابير الصحة العامة، تزايد بشكل كبير احتمال تعرض الناس في شتى أنحاء الإقليم للإصابة بالعدوى.

    ومن شأن إعادة فتح الحدود أن تجلب مخاطر جديدة تتمثل في الحالات الوافدة إلى البلدان التي نجحت بالفعل في احتواء انتقال المرض. وتُظهر دراسات الانتشار المصليّ التي أُجريت في الإقليم أن نسبة صغيرة جداً من سكان الإقليم قد أصيبوا بالعدوى، مما يعني أن ملايين الأشخاص الآخرين لا يزالون عُرضة للخطر. ويشمل ذلك الفئات السكانية المُستضعفة، مثل اللاجئين والسكان النازحين، الذين لم يطولهم بعد تأثير المرض بدرجة كبيرة.

    ومع فتح نقاط الدخول، تحتاج البلدان إلى تعزيز الترصد والتحرِّي.  كما ينبغي مواءمة الخطط الإقليمية والوطنية للتأهب والاستجابة مع الوضع الذي يتطور باستمرار. وهناك حاجة إلى تحسين آلية تبادل البيانات بين البلدان، إذ أنه لا يزال هناك الكثير من المعلومات الناقصة مما يؤثر بدوره على قدرتنا على تقييم الوضع الحقيقي، ورصد الاتجاهات، ومراجعة التوصيات، والاستجابة وفقاً لذلك.

    وبمرور الوقت، سيصبح لزاماً على السكان أن يتكيفوا مع الوضع المعتاد الجديد، إذ سيكون من المرجح أن يتواجد مرض كوفيد-19 في مستويات انتقال المرض المنخفضة. وعلى القادة أن يلتزموا بالشفافية إزاء ما يرغبون من شعوبهم القيام به؛ كما يجب أن تعكس سلوكياتنا كأفراد هذا الوضع المعتاد الجديد في كل إجراء نقوم به.

    ونظراً لكثرة الأسئلة التي أُثيرت حول ما إذا كانت العدوى بالفيروس تنتقل عن طريق الهواء أم لا، حدّثت منظمة الصحة العالمية مؤخراً الإرشادات التي أصدرتها في هذا الشأن. فالعدوى بمرض كوفيد-19 تنتشر أساساً عبر الرذاذ المتطاير من المصابين من خلال مخالطتهم مباشرةً أو بشكل وثيق، أو من خلال طرق غير مباشرة مثل ملامسة الأجسام أو الأسطح الملوثة. ولتجنب استنشاق هذا الرذاذ، من المهم البقاء على مسافة متر واحد على الأقل بعيداً عن الآخرين، وتنظيف الأيدي باستمرار، وتغطية الفم بمنديل أو بمِرْفَقك المثني عند العطس أو السعال. وعندما يتعذر الحفاظ على التباعد الجسدي عن الآخرين، يصبح ارتداء كمامة قماشية أحد تدابير الحماية الضرورية.

    وقد يحدث انتقال العدوى بالمرض عن طريق الهواء في مرافق الرعاية الصحية حيث يتولد عن إجراءات طبية معينة تطاير قطيرات الرذاذ. وتُشير بعض التقارير أيضاً إلى إمكانية انتقال العدوى بالمرض عن طريق الهواء في الأماكن المزدحمة المغلقة. ولكن حسب المعلومات المتوافرة لدينا حالياً، تنتقل العدوى بمرض كوفيد-19 في المقام الأول من الأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض الإصابة بالمرض، أو قبل ظهور هذه الأعراض عليهم عندما يكونون على مسافة قريبة من آخرين، خاصةً لفترات زمنية طويلة.

  • منظمة الصحة العالمية : الكثير من البلدان تسير في الاتجاه الخاطئ

    حذرت منظمة الصحة العالمية اليوم الاثنين من أن أزمة فيروس كورونا المستجد «كوفيد – 19» قد تسوء «أكثر فأكثر»، إذا لم تلتزم الدول بأساسيات التدابير الاحترازية، وذلك وفقًا لما أوردته فضائية «روسيا اليوم»، في خبر عاجل لها، مساء الاثنين.

    وقال المدير العام للمنظمة، تيدروس أدهانوم جيبريسوس، في مؤتمر صحفي افتراضي من جنيف: «دعوني أكون صريحا، الكثير من البلدان تسير في الاتجاه الخاطئ، ولا يزال الفيروس العدو العام الأول».

    وأضاف: «إذا لم يتم اتباع الأساسيات، فإن الاتجاه الوحيد الذي سيتبعه هذا الوباء، هو أن يسوء أكثر فأكثر فأكثر، ولا يجب أن تسير الأمور على هذا النحو».

    ووصل العدد الإجمالي للوفيات حول العالم؛ بسبب فيروس كورونا المستجد «كوفيد – 19»، اليوم الاثنين، إلى أكثر من 570 ألف حالة وفاة، فيما بلغت عدد الإصابات بالفيروس أكثر من 12 مليون إصابة.

  • الصحة العالمية : الفيروس لا يخضع للسيطرة في معظم أنحاء العالم

    حذرت منظمة الصحة العالمية من أن جائحة الفيروس التاجي لم تصل بعد إلى ذروتها – حيث يتم تخفيف إجراءات الإغلاق لتسهيل السفر الدولي، وقال الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس ، المدير العام لوكالة الأمم المتحدة ، إن الفيروس لا يخضع للسيطرة “في معظم أنحاء العالم” وأنه “يزداد سوءًا”.

    وحسب جريدة الديلى ميل البريطانية إجمالي عدد حالات الإصابة بفيروسات التاجي في جميع أنحاء العالم قد تضاعف في الأسابيع الستة الماضية ، مع ما يقرب من 12 مليون إصابة مؤكدة منذ بدء الوباء في الصين، ويقود هذا الوباء – الذي شهد وفاة 550.000 شخص حول العالم – تفشي المرض في الولايات المتحدة والبرازيل والهند.

    وهناك مخاوف الآن من أن إفريقيا التي تم إنقاذها من الأشهر الستة الأولى من الأزمة تشهد أعدادًا هائلة من الحالات، وارتفعت الإصابات هناك بنسبة 24 في المائة في أسبوع إلى أكثر من نصف مليون ، ونصفها تقريباً في جنوب أفريقيا.

    لقد استغرق الإعلان عن مليون حالة في جميع أنحاء العالم أربعة أشهر – وقد تم تحقيق هذا الإنجاز في 3 أبريل بعد أن بدأ الوباء في أواخر ديسمبر في مدينة ووهان.

    ولكن منذ ذلك الحين ، استغرق الأمر ثلاثة أشهر فقط لتأكيد 11 مليون حالة أخرى ، مما يدل على السرعة الفائقة التي انتشر بها الفيروس في جميع أنحاء العالم.

    تأتي رسالة الدكتور غيبريسوس الصارمة في الوقت الذي يتم فيه تخفيف قواعد الحجر الصحي للأشخاص العائدين إلى المملكة المتحدة أو زيارتهم لها من دول معينة من اليوم. حيث نشرت الحكومة البريطانية قائمة تضم 76 دولة وإقليماً ، حيث لن يحتاج الأشخاص القادمون إلى إنجلترا من العزلة الذاتية لمدة 14 يومًا.

    ويأتي ذلك في الوقت الذي حذر فيه المسؤولون الصينيون من “التهاب رئوي غير معروف” قاتل مع معدل وفاة أعلى بكثير من معدل فيروسات التاجية في كازاخستان.

    وقال الدكتور تيدروس في مؤتمر صحفي لمنظمة الصحة العالمية حول تقييم جائحة Covid-19: “لقد قلب الفيروس النظم الصحية في بعض أغنى دول العالم ، في حين كانت بعض الدول التي نجحت في الاستجابة الناجحة متواضعة.

    واضاف “نحن نعلم أنه عندما تتخذ البلدان نهجًا شاملاً قائمًا على تدابير الصحة العامة الأساسية مثل البحث عن الحالات وعزلها واختبارها وعلاجها وتتبع الاتصالات والحجر الصحي – يمكن السيطرة على تفشي المرض، لكن الفيروس في معظم دول العالم ليس تحت السيطرة. الامر يزداد سوءا”

  • مجلة “نيوزويك” الأمريكية : روسيا والصين تدعمان منظمة الصحة العالمية ضد توعد أمريكا بالانسحاب

    ذكرت مجلة “نيوزويك” الأمريكية إن روسيا والصين أعربتا عن دعمهما لمحاربة فيروس كورونا من خلال منظمة الصحة العالمية في اليوم الذي غادرت فيه الولايات المتحدة رسميا المنظمة.

    وتحدث نائب وزير الخارجية الروسي سيرجي فيرشينين ونائب وزير الخارجية الصيني ما تشاو شيوي عبر الهاتف أمس الثلاثاء في محادثة وجهت اهتمامًا خاصًا للأزمات في سوريا واليمن بالإضافة إلى “إجراءات مكافحة انتشار عدوى الفيروس التاجي الجديدة مع من خلال دور منظمة الصحة العالمية”، وذلك وفقًا لوزارة الخارجية الروسية.

    وأكد أن الجانبين شاطرا الرأي بوجوب احترام سيادة ووحدة أراضي جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة.

    كما اتفقا على أن تسييس المشكلات الإنسانية والعقوبات الاقتصادية الأحادية الجانب غير مقبول ، خاصة وسط الوباء.

    وانتقدت موسكو وبكين واشنطن لتجميد الأموال لمنظمة الصحة العالمية في أبريل وسط اتهامات بأنها وافقت بسهولة على آراء الحزب الشيوعي الحاكم في الصين.

    وهدد الرئيس دونالد ترامب منذ ذلك الحين بالانسحاب من المنظمة تمامًا، وأمس الثلاثاء غرد السيناتور بوب مينينديز بأن الكونجرس تلقى إشعارًا بالخروج الأمريكي.

    وكتب ديمقراطي نيوجيرسي: “استجابة ترامب الفوضوية وغير المتسقة لأزمة كوفيد19 لا تعطيه حق اتخاذ مثل هذا القرار”، “هذا لن يحمي حياة أو مصالح الأمريكيين – إنه يترك الأمريكيين المرضى وأمريكا وحدها”

    وأكد المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية طارق جاساريفيتش لنيوزويك أن المنظمة “تلقت تقارير تفيد بأن الولايات المتحدة قدمت إخطارًا رسميًا إلى الأمين العام للأمم المتحدة بأنها ستنسحب من منظمة الصحة العالمية اعتبارًا من 6 يوليو 2021” ، لكنه قال إنه لا يمكنه تقديم أي معلومات أخرى في هذه المرحلة.

  • أميركا ستنسحب رسميا من منظمة الصحة العالمية

    أطلقت الولايات المتحدة رسميا عملية انسحابها من منظمة الصحة العالمية، وذلك بعدما كان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد هدد بسحب بلاده من الهيئة على خلفية إدارتها لأزمة فيروس كورونا.

    وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية إن الولايات المتحدة أبلغت الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بانسحاب أكبر مساهم في منظمة الصحة العالمية منها اعتبارا من 6 يوليو 2021.

    وأكد المتحدث باسم الأمين العام ستيفان دوغاريك أن الولايات المتحدة أبلغت المنظمة الأممية بقرارها.

    وكان السبناتور روبرت ميننديز، كبير الديموقراطيين في لجنة العلاقات الخارجية قد أعلن في تغريدة أن “الكونغرس تلقى إشعارا بأن رئيس الولايات المتحدة سحب البلاد رسميا من منظمة الصحة العالمية في خضم جائحة”.

    وقال السناتور إن “وصف استجابة ترامب لوباء كوفيد-19 الناجم عن فيروس كورونا بأنها فوضوية وغير متناسقة لا يفيها حقها”.

    ويأتي ذلك بعد أسبوع من إعراب مدير منظمة الصحة العالمية عن أمله بمواصلة التعاون مع الولايات المتحدة رغم إعلان ترمب قطع العلاقة بين بلاده والمنظمة الاممية.

    ومع استمرار تفشي كوفيد-19، علق ترمب مساهمة بلاده المالية في منظمة الصحة التي يتهمها بالتساهل مع بكين.

    ومنظمة الصحة تأسست في 1948 وتوظف 7 آلاف شخص في كافة ارجاء العالم وتقوم بنشاطها بفضل مساهمات تقدمها الدول الاعضاء فيها وهبات من جهات خاصة.

    ومع 893 مليون دولار خلال الفترة بين 2018-2019 اي 15% من موازنة المنظمة، تعد الولايات المتحدة أول جهة مساهمة فيها قبل مؤسسة بيل وميليندا غايتس أول مساهم خاص، ومؤسسة اللقاح “غافي” وبريطانيا والمانيا قبل الصين مع 86 مليون دولار.

    واتهم الرئيس الأميركي، المنظّمة الأممية، مرارا بعدم إصدار تحذير مبكر بما فيه الكفاية بشأن الفيروس الفتّاك وبالانقياد بصورة عمياء خلف الصين التي تنفي الاتهامات الأميركية لها بالتستّر على مدى فداحة الوباء حين ظهر في مدينة ووهان (وسط) في أواخر العام الماضي.

    وفي وقت سابق، أنهى ترمب علاقات بلاده مع منظمة الصحة العالمية وأوقف تمويلها بسبب طريقة تعاملها مع أزمة فيروس كورونا.

    واعتبر ترمب ان المنظمة تعمل وكأنها دمية في يد الصين، مضيفاً في تصريحات سابقة أن المسؤولين الصينيين “تجاهلوا التزاماتهم بإبلاغ” المنظمة بشأن الفيروس وضغطوا عليها “لتضلل العالم”.

    وشدد ترمب على ان المنظمة العالمية فشلت في إجراء الإصلاحات التي طالب بها، وذلك في تعليقه على قرار وقف التمويل.

    وقال إن “الصين لها سيطرة كاملة على المنظمة على الرغم من أنها تدفع 40 مليون دولار فقط سنويا بالمقارنة بما تدفعه الولايات المتحدة والذي يقارب 450 مليون دولار سنويا”، مضيفاً “قدمنا تفاصيل الإصلاحات التي يتعين عليها أن تجريها وتواصلنا معهم مباشرة لكنهم رفضوا فعل شيء”.

    وفي رسالة وجهها إلى مدير المنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس، في 19 مايو، هدد ترمب بإعادة النظر في عضوية الولايات المتحدة بالمنظمة إذا لم تلتزم بإجراء إصلاحات فعلية وتحسينات جذرية في عملها وأدائها خلال 30 يوما.

  • الصحة العالمية: انتشار فيروس كورونا يتسارع ولم يبلغ مرحلة الذروة بعد

    أكدت منظمة الصحة العالمية، الثلاثاء، أن انتشار فيروس كورونا يتسارع، ولم يبلغ مرحلة الذروة بعد، مشيرة إلى أن الأوضاع في أمريكا اللاتينية لا تبدو جيدة مع ارتفاع الوفيات والإصابات بفيروس كورونا، جاء ذلك نقلا عن مصادر إعلامية.

    وكانت منظمة الصحة العالمية، أكدت اليوم الثلاثاء، أن الصين ابلغت المنظمة أمس الإثنين عن حالة طاعون “دبلى” فى منغوليا الداخلية، فيما أوضحت أن الطاعون مرض نادر وعادة ما يوجد فى مناطق جغرافية مختارة في جميع أنحاء العالم حيث لا يزال مستوطنا.

    وأضافت المنظمة إنه تم الإبلاغ عن حالات متفرقة من الطاعون خلال العقد الماضى في الصين، لافتة إلى أن الطاعون الدبلى هو الشكل الأكثر شيوعا وينتقل بين الحيوانات والبشر من خلال لدغة البراغيث المصابة والاتصال المباشر بجثث الحيوانات الصغيرة المصابة، وأن المرض لا ينتقل بسهولة بين البشر.

    وذكرت منظمة الصحة أن العلاج بالمضادات الحيوية فعال ضد بكتيريا الطاعون وبما يعني أن التشخيص المبكر والعلاج المبكر (في غضون 24 ساعة من ظهور الأعراض) يمكن أن ينقذ الأرواح.

  • الصحة العالمية تراجع ارشاداتها..بعد تأكيد 200 عالم انتشار كورونا بالهواء

    قالت وكالة “روتيرز”، إن منظمة الصحة العالمية تراجع التقرير الجديد الذى نشر مؤخرا من عدد من العلماء يؤكد إمكانية انتقال فيروس كورونا من خلال الهواء، والذى يحثها على تحديث توجيهاتها حول فيروس كورونا التاجي الجديد، بعد أن أوضح أكثر من 200 عالم في رسالة إلى المنظمة دليلا على أن الفيروس يمكن أن ينتشر في الهواء من خلال الرزاز الصغير المحمول جوا..

    وقالت منظمة الصحة العالمية، إن الفيروس الذي يسبب فيروس كورونا COVID-19 ينتشر في المقام الأول من خلال قطرات صغيرة يتم طردها من أنف وفم شخص مصاب، مما يجعلها تنتشر على الأرض بسرعة، ولكن في رسالة مفتوحة نشرت يوم الاثنين في مجلة Clinical Infectious Diseases Journal ، حدد 239 عالما في 32 دولة الأدلة التي يقولون إنها تظهر أن جزيئات الفيروس العائمة، يمكن أن تصيب الأشخاص الذين يتنفسونها، نظرًا لأن هذه الجسيمات الصغيرة يمكن أن تبقى في الهواء، فإن العلماء يحثون منظمة الصحة العالمية على تحديث إرشاداتها.

    وقال المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية طارق جاساريفيتش، في رسالة عبر البريد الالكتروني، “نحن على علم بالمقال ونراجع محتوياته مع خبرائنا الفنيين”.

    وقال، إن عدد المرات التي يمكن أن ينتشر فيها فيروس كورونا التاجي عن طريق الهواء، أو الهباء الجوي، على عكس القطرات الأكبر في السعال والعطس، غير واضح، موضحة أنه يمكن أن يؤثر أي تغيير في تقييم منظمة الصحة العالمية، لخطر انتقال العدوى على نصيحتها الحالية بشأن الحفاظ على مسافة متر واحد (3.3 قدم) من البعد الجسدي. وأضافت وكالة روتيرز، قد تضطر الحكومات، التي تعتمد على المنظمة في سياسة التوجيه، إلى تعديل تدابير الصحة العامة التي تهدف إلى الحد من انتشار الفيروس.

    على الرغم من أن منظمة الصحة العالمية، قالت إنها تنظر في الهباء الجوي كطريق محتمل للانتقال، إلا أنها لم تقتنع بعد بأن الأدلة تستدعي تغيير التوجيه.

    قال الدكتور مايكل أوسترهولم، خبير الأمراض المعدية في جامعة مينيسوتا، إن منظمة الصحة العالمية، كانت مترددة منذ فترة طويلة في الاعتراف بانتقال الهباء الجوي للأنفلونزا، “على الرغم من البيانات مقنعة”، وترى أن الجدل الحالي هو جزء من هذا الجدل الدائر.

    وقال البروفيسور باباك جافيد، استشاري الأمراض المعدية في مستشفيات جامعة كامبريدج، إن انتقال الفيروس عن طريق الجو أمر محتمل، لكنه قال إن الأدلة تشير إلى مدة بقاء الفيروس في الهواء.

    وأوضح، أنه إذا كان يمكن أن يعلق الفيروس في الهواء لفترات طويلة من الزمن، حتى بعد مغادرة الشخص المصاب لهذه المساحة، فقد يؤثر ذلك على التدابير التي يتخذها أخصائيو الرعاية الصحية وغيرهم لحماية أنفسهم.

    تقول إرشادات منظمة الصحة العالمية، للعاملين في مجال الصحة، بتاريخ 29 يونيو، إن فيروس كورونا، ينتقل بشكل أساسي من خلال قطرات الجهاز التنفسي، وعلى الأسطح، ولكن منظمة الصحة العالمية، تقول إن الفيروس المحمول جواً ممكن في بعض الظروف، لذلك فهم ينصحون العاملين في المجال الطبي بارتداء أقنعة الجهاز التنفسي N95 الثقيلة وغيرها من معدات الحماية في غرفة جيدة التهوية.

    وأوضح، الدكتور ويليام هاناج، عالم الأوبئة بجامعة هارفارد، إن التقرير قيد المراجعة في منظمة الصحة العالمية “يشير إلى العديد من النقاط المعقولة حول الدليل على أن هذا النمط من الانتقال يمكن أن يحدث، وينبغي أن تؤخذ على محمل الجد.

  • مئات العلماء ينتقدون تجاهل منظمة الصحة العالمية لمخاطر انتشار كورونا عبر الهواء

    حذر مئات العلماء حول العالم، أمس الأحد، من تقليل منظمة الصحة العالمية من مخاطر الانتشار المحتمل لفيروس كورونا المستجد عن طريق انتقاله في الهواء.

    وطالب 239 عالما من 32 دولة، في رسالة من المقرر أن تنشر الأسبوع الجاري في مجلة “الأمراض المعدية السريرية”، بتقدير أكبر لخطورة انتشار (كوفيد-19) عبر الهواء، والحاجة لتنفيذ تدابير من جانب الحكومات للسيطرة على انتشار الفيروس بهذه الطريقة، وفقا لصحيفة “جارديان” البريطانية.

    وتنص توجيهات منظمة الصحة العالمية للدول، على أن الفيروس ينتقل بشكل أساسي عن طريق الرذاذ المتطاير من الجهاز التنفسي للشخص المصاب والتلامس. ويشمل انتقال الرذاذ جزيئات أصغر بكثير تستطيع أن تستمر في الهواء لفترات أطول، ومن الممكن أن تنتقل للآخرين خلال مسافات أكثر من متر.

    ويقول العلماء إن الأدلة المستجدة، بما في ذلك الأدلة المكتشفة في أماكن مثل مصانع معالجة اللحوم التي شهدت تفشيا حادا للوباء، تشير إلى أن انتقال الفيروس عبر الهواء يمكن أن يكون أكثر أهمية مما اعترفت به منظمة الصحة العالمية.

    وأشارت لينسي مار، أستاذة الهندسة المدنية والبيئية بجامعة فرجينيا للتكنولوجيا والخبيرة في انتقال الفيروسات جوا، في تصريحات لصحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، إلى أن منظمة الصحة اعتمدت على دراسات من المستشفيات تشير إلى انخفاض مستويات الفيروس في الهواء؛ مما قلل من مخاطرها.

    في المقابل، أوضح أعضاء لجنة الوقاية من العدوى التابعة لمنظمة الصحة العالمية، أنه بالرغم من أن الانتقال عن طريق الجسيمات الصغيرة جدا أو ما يعرف بـ”الهباء الجوي” من الممكن أن يكون له دور ما في انتقال المرض، إلا أن هناك أدلة دامغة على أن طرق الانتقال الأساسية تكون عبر الاتصال المباشر وقطرات الرذاذ المتناثرة أثناء السعال.

    واعتبروا أن اعتماد تدابير جديدة للوقاية من انتشار المرض عبر الهواء غير ممكن، كما أنه من غير المرجح أن تحدث هذه التدابير اختلاف كبير في انتشار الوباء.

    واقترح بعض الخبراء عددا من التوصيات إذا ثبت أن انتقال الوباء جوا هو عامل رئيسي في انتشار (كوفيد-19)، ومن أبرزها ارتداء الأقنعة في الأماكن المغلقة، وكذلك التي يتم فيها فرض التباعد الاجتماعي، فضلا عن الحاجة إلى لوائح أكثر صرامة للتهوية، وتركيب مصابيح الأشعة فوق البنفسجية للوقاية من انتقال الجزيئات في الهواء.

  • الصحة العالمية: مهتمون بتوسيع التعاون مع روسيا فى تطوير اللقاحات ضد كورونا

    (أ ش أ)

    أعربت كبيرة الخبراء العالميين في منظمة الصحة العالمية سوميا سفاميناثان، عن اهتمام المنظمة بتوسيع التعاون مع روسيا؛ في إطار تطوير الأدوية واللقاحات ضد فيروس كورونا.

    وقالت سفاميناثان، حسبما نقلت قناة “روسيا اليوم” الإخبارية اليوم الاثنين، إننا: “نعلم أن دواء “أفيفافير” يخضع للاختبار في روسيا حيث يجري اختباران أو ثلاثة له، ونحن في انتظار نتائجها”.

    وأضافت: “ونحن مهتمون أيضا باللقاح الروسي المضاد للفيروس ولدينا برنامج “اختبارات التضامن” الخاص باللقاحات التي تزال قيد التطوير، وستسرنا مشاركة المطورين الروس فيه لمعرفة ما إذا كان بإمكاننا خلق نوع من التعاون في هذا المسار”.
    جدير بالذكر أن روسيا غير مشاركة في الوقت الحالي على غرار الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا والصين في “اختبارات التضامن” التي أطلقتها منظمة الصحة العالمية.

  • الصحة العالمية تكشف فعالية دواء “ريمديسيفير” ضد كورونا

    أعلنت كبيرة المسؤولين العلميين في منظمة الصحة العالمية، سوميا سواميناتان، لـ”سبوتنيك”، إن اختبارات ريمديسيفير مستمرة، وإلى الآن لا يمكن لمنظمة الصحة العالمية أن توصي باستخدام الدواء كعلاج فعال ضد كورونا.

    وقالت، “المرحلة الثانية (من الاختبارات) ستبدأ في غضون شهرين تقريبًا. وسيستغرق استكمال المرحلة الأولى بعض الوقت… ويمكن للدول التوصية باستخدامه في الحالات الطارئة ولكن حتى الآن لا يفيد (الدواء) في الحد من الوفيات. ولا توجد توصيات رسمية من منظمة الصحة العالمية بشأن الدواء”.

    ووفقا لسواميناتان فإن الانتهاء من المرحلة الأولى لاختبار الدواء يشمل التحقق من فعاليته، كما ستعمل منظمة الصحة على تشكيل لجنة تحكيم لإصدار قرار عن الأدوية التي ستدخل في المرحلة الثانية من الاختبار.
    وعلى وجه الخصوص يتم الاختيار بين أدوية تعزيز جهاز المناعة وأدوية مانع الخثار والأدوية القائمة على الأجسام المضادة أحادية النواة، التي تخضع في الوقت الحالي لاختبارات السلامة.

    وابتداءا من مارس يشارك كل من ريمديسيفير وهيدروكسي كلوروكوين ولوبينافير وريتانوفير وإنترفيرون في الاختبارات التي شملت أكثر من 4.5 ألف مريض. في نهاية الأشهر الأربعة، قال خبراء منظمة الصحة العالمية، إن ريمديسيفير فقط هو الأكثر فاعلية بين جميع الأدوية المختبرة. وتمت إزالة الأدوية المتبقية من الاختبارات.

    في وقت سابق، حددت الشركة الأمريكية سعرا وقدره 390 دولارًا أمريكيا لعقار “ريمديسيفير” لعلاج فيروس كورونا المستجد.

  • الصحة العالمية :خلال أسبوعين سنحصل علي نتائج لتجارب علاج لكورونا

    أفادت قناة العربية فى نبأ عاجل لها، أن منظمة الصحة العالمية، تتوقع نتائج مبدئية لتجارب علاج لكورونا خلال أسبوعين، ولم تثبت فعالية أي لقاح حتى الآن للوقاية من كورونا. 

    وفى وقت سابق، أكد تيدروس أدهانوم جيبريسوس، مدير منظمة الصحة العالمية، أن البحث العلمي والابتكارات كان لها دورا مهما منذ بداية أزمة فيروس كورونا المستجد من خلال تجارب علاج لكورونا ، وما عقدته منظمة الصحة العالمية من منتديات للبحث والتطوير لتحديد أولويات المستقبل، وغرد مدير الصحة العالمية في رسالة عبر حسابه بموقع “تويتر”، قائلا: “لعب البحث والابتكار دورًا حيويًا منذ بداية COVID19”.

    وأشار تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إلى أن منظمة الصحة العالمية عقدت منتدى البحث والتطوير الثاني مع أكثر من 1000 عالم لتقييم التقدم المحرز في مواجهة أزمة كورونا، ومناقشة أسئلة البحث الجديدة والثغرات المعرفية وتحديد أولويات البحث المستقبلية.

    وكانت قد حذرت كاريسا إتيان مديرة منظمة الصحة العالمية في الامريكتين أول أمس الثلاثاء، فى إيجاز افتراضى بواشنطن من أن الدول والولايات والمدن التي تخفف فيود كورونا قريبا جدا يمكن أن تغرق فى الحالات الجديدة.

    وقالت إن ولايتى واشنطن ونيويورك الأمريكيتين تسجلان أعدادا منخفضة للغاية من حالات الإصابة والوفاة لكن 27 ولاية أخرى تسجل زيادة استثنائية، وسجلت الأمريكتان 5.1 مليون حالة إصابة وأكثر من 247000 حالة وفاة بكوفيد-19 حتى 29 يونيو.

  • الصحة العالمية : من الصعب الجزم بحدوث موجة ثانية من الفيروس

    أفادت منظمة الصحة العالمية أن عدة دول تشهد تفشيا لكورونا ضمن الموجة الأولى وليس الثانية، ومن الصعب الجزم بحدوث موجة ثانية من الفيروس، وفقا لما ذكرته قناة العربية فى نبأ عاجل لها.

    وفى وقت سابق، أكد تيدروس أدهانوم جيبريسوس، مدير منظمة الصحة العالمية، أن البحث العلمى والابتكارات كان لها دورا مهما منذ بداية أزمة فيروس كورونا المستجد، وما عقدته منظمة الصحة العالمية من منتديات للبحث والتطوير لتحديد أولويات المستقبل قد يساعد علي منع وجود موجة ثانية  من الإنتشار، وغرد مدير الصحة العالمية فى رسالة عبر حسابه بموقع “تويتر”، قائلا: “لعب البحث والابتكار دورًا حيويًا منذ بداية COVID19″.

    وأشار تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إلى أن منظمة الصحة العالمية عقدت منتدى البحث والتطوير الثانى مع أكثر من 1000 عالم لتقييم التقدم المحرز فى مواجهة أزمة كورونا، ومناقشة أسئلة البحث الجديدة والثغرات المعرفية وتحديد أولويات البحث المستقبلية.

    وكانت قد حذرت كاريسا إتيان مديرة منظمة الصحة العالمية فى الأمريكتين أول أمس الثلاثاء، فى إيجاز افتراضى بواشنطن من أن الدول والولايات والمدن التى تخفف قيود كورونا قريبا جدا يمكن أن تغرق فى الحالات الجديدة.

    وقالت إن ولايتى واشنطن ونيويورك الأمريكيتين تسجلان أعدادا منخفضة للغاية من حالات الإصابة والوفاة لكن 27 ولاية أخرى تسجل زيادة استثنائية، وسجلت الأمريكتان 5.1 مليون حالة إصابة وأكثر من 247000 حالة وفاة بكوفيد-19 حتى 29 يونيو.

  • الصحة العالمية تحذر من تطورات خطيرة لكورونا في الشرق الأوسط

    قال الدكتور أحمد المنظري مدير المكتب الاقليمي لمنظمة الصحة العالمية بالشرق الأوسط، إن الاقليم يشهد مرحلة خطرة ومثيرة للقلق بالنسبة لتفشي وباء فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، حيث تجاوز عدد الاصابات بالفيروس في الشرق الأوسط المليون حالة، وبلغ عدد الاصابات في شهر يونيو الماضي إجمالي عدد الاصابات في ال 4 شهور الماضية.

    وأكد المنظري، خلال مؤتمر صحفي في المكتب الإقليمي للمنظمة في الشرق الأوسط، أمس، بعد مرور 6 أشهر على ظهورزفيروس كورونا، أن هناك 3 دول تمثل 50% من إجمالي الاصابات في الشرق الأوسط وهي، إيران وباكستان والسعودية، مشيرا إلى تزايد عدد الحالات في العراق وليبيا والمغرب وفلسطين.

    ولفت المنظري إلى أن 87 % من إجمالي الوفيات في 5 دول وهي، مصر وإيران والعراق والمملكة العربية السعودية وباكستان، مشيرا إلى حالات إصابات جماعية في الإقليم، وإبلاغ المنظمة عن عدد حالات إصابة أقل في الدول التي تشهد أوضاع معقدة مثل سوريا واليمن.

    ولاحظ المنظري زيادة أعداد الإصابات في الشرق الأوسط خلال الفترة الأخيرة، نتيجة زيادة التحاليل في بعض الدول التي تكتشف الفيروس لدى مواطنيها، وتخفيف الإجراءات في بعض الدول الأخرى.

    وأكد ضرورة اتخاذ الحكومات التدابير الاحترازية والترصد في مناطق الدخول، خاصة مع فتح المطارات والمعابر الحدودية، حيث إن هناك خطر حقيقي في الاقليم، بتفشي الوباء بشكل أكبر، ناصحا المواطنين الذين يخرجون من منازلهم للمرة الأولى مع تخفيف الإجراءات، باتخاذ التدابير الصحية اللازمة.

    ونصح المنظري الحكومات خلال الـ 6 شهور القادمة فرض الإجراءات الاحترازية وعدم التخلي عنها، حتى لا تتزايد الأعداد بشكل أكبر مما يرهق النظام الصحي في الدولة.

    وقالت الدكتورة رنا الحجة مدير قسم الأمراض السارية بمنظمة الصحة العالمية، إن الفيروس لا يعود مرة أخرى للشخص المتعافي، وأن الحالات التي تم رصدها للانتكاسات نادرة على مستوى العالم.

    ولفتت إلى أن الحالات المتعافية من فيروس كورونا تكتسب مناعة منه، وهذه المناعة لا نعرف مدي استمرايتها حتى الآن، ولكن المؤكد أن هذه المناعة يكتسبها فور التعافي، والانتكاس غير وارد حتى الآن.
    وقالت إنه لا يمكن التنبؤ حاليا بموعد انتهاء فيروس كورونا، لأنه لا يوجد علاج للفيروس، فلا نسطيع تحديد موعد لانتهاء الوباء قبل اعتماد علاج له، مضيفة أنه بالنسبة لمناعة من الفيروس لدي بلد معين فهذا يرجع لأمرين، الأول “مناعة القطيع”، وهي إصابة أكبر شريحة من الدولة بالفيروس، والأمر الثاني هو تطبيق اللبد لإجراءات احترازية مشددة، تمنع من انتشار الفيروس

    وأشارت الحجة إلى أن هناك 130 لقاحا من فيروس كورونا حتى الآن، بينهم 10 لقاحات دخلوا في المرحلة الثالثة من التجارب، وهي التجارب الاكلينكية، ولكن هذا الأمر قد يستمر لسنوات حتى يتم اعتماد لقاح معين ضد الفيروس، لأن سلامة اللقاح أمر مهم بالنسبة لمنظمة الصحة العالمية.

    وعن وجود علاج لفيروس كورونا أكدت الحجة، أن هناك دواء ريمديسفير وهو يعمل علي تقليل الأعراض، ودواء ديكساميثازون وهو جيد بالنسبة للمرضي الذين يحتاجون اليتنفس صناعي، ولكن تستمر الأبحاث لوجود علاج أفضل لفيروس كورونا.

    وقال الدكتور عبد الناصر أبو بكر، رئيس برنامج إدارة أخطار العدوى بالمكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، إن المنظمة نصحت بعدم استخداء بعض الأدوية التي اكتشفت أنه ليس لها فائدة في علاج فيروس كورونا ، مثل هيدروكسي كلوركين، الذي أثبت تقييمه عدم وجود أي فائدة له.

  • “الصحة العالمية”: 10 ملايين إصابة بكورونا و500 ألف وفاة بالعالم

    قال الدكتور أحمد المنظرى المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط إن عدد الحالات المصابة بكورونا حول العالم بلغت 10 ملايين حالة و500 ألف حالة وفاة، وتابع خلال المؤتمر الصحفى المنعقد الآن: مر 6 شهور على تسجيل اصابات جماعية بكوفيد 19 وأضاف: التعايش لا يعنى عدم مراعاة التباعد الاجتماعى وأوضح هناك 3 بلدان فى إقليم شرق المتوسط سجلت 50 % من الاصابات فى الاقليم وهى السعودية وايران وباكستان

    وكانت دعت منظمة الصحة العالمية لإقليم الشرق المتوسط لمؤتمر صحفى للحديث عن مستجدات فيروس كورونا (COVID-19) ودور الأفراد والمجتمعات فى احتواء الجائحة مع رفع القيود وتخفيف الإجراءات الاحترازية.

    وتضمن المؤتمر الصحفى تحديثاً عن الوضع العالمى والوضع الإقليمى لجائحة كوفيد-19 وإرشادات منظمة الصحة العالمية لحماية الأفراد والمجتمعات فى ظل رفع القيود وسائر الإجراءات الاحترازية.

    وقال الدكتور أحمد بن سالم المنظرى، المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، قائلاً: “إن هذه المرحلة تثير قلقاً بالغاً وتابع: بينما تبدأ المتاجر والمطاعم والمساجد والشركات والمطارات والأماكن العامة الأخرى فى فتح أبوابها، علينا أن نكون أكثر يقظة وحذراً من أى وقت مضى. لقد تجاوز عدد الإصابات المليون، ومات مئات الآلاف، ولا يزال الكثيرون معرضين للخطر فى الإقليم ويجب علينا عدم التراخى.

    وفى الواقع، تشهد العديد من البلدان التى ترفع القيود زيادة ملحوظة فى عدد الحالات، مما يدل على الحاجة إلى التعجيل بتدابير الاستجابة فى مجال الصحة العامة ويجب على المجتمعات المحلية التيقُّظ والقيام بدور رئيسى فى الحفاظ على سلامتها وسلامة بلدانها“.

    وفى حين تبدأ البلدان فى فتح نقاط الدخول، يزداد خطر عودة ظهور الحالات المرتبطة بالسفر، مما يتطلب اتخاذ تدابير أكثر صرامة عند الحدود، لا سيَّما المعابر البرية.

    وتواصل المنظمة تزويد النُظُم الصحية فى الإقليم بمجموعات أدوات الاختبار ومعدات الوقاية والإمدادات اللازمة لعلاج مرضى كوفيد-19، والعمل فى الوقت نفسه على تقييم الكيفية التى سيتطور بها وضع كوفيد-19 على مدار الأشهر المقبلة.

  • الصحة العالمية: 78 % من حالات الوفاة بكورونا بخمس دول بينها مصر

    قال الدكتور أحمد المنظرى المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط  إن87 % من حالات الوفاة بسبب فيروس كورونا، كانت في 5 بلدان بالإقليم منها مصر.
    وأضاف، أن 60 % من الإصابات في 5 دول واشار الي وجود اسباب لتلك الزيادات منها زيادة قدرة الدول على إجراء التحاليل والكشف عن المزيد من الحالات وتخفيف التدابير الاجتماعية في شهر رمضان لزيادة الاصابات كما ان البلدان المتضررة من النزاعات تواجه تحديات الابلاغ عن الاصابات
    وأكد أنه مع فتح الأماكن هناك خطر يمثل زيادة الحالات مشيرا إلى أن  رفع القيود والحظر لا يعني التخلص عن الإجراءات الوقائية، من خلال الكشف علي الحالات وتتباع المخالطين.
    وأشار إلى أنه مع فتح المطارات يجب مواصلة التدابير الاحترازية لنقاط الدخول كما يجب علي الاشخاص اللذين يخروج من منازلهم اتباع تدابير الحماية وقال إن  النظام الصحي مثقل بالاعباء مشيرا الي ضرورة استمرار تقديم الخدمات الصحية في المنشات الطبية
    وكانت دعت منظمة الصحة العالمية لإقليم الشرق المتوسط لمؤتمر صحفي للحديث عن مستجدات فيروس كورونا  (COVID-19) ودور الأفراد والمجتمعات في احتواء الجائحة مع رفع القيود وتخفيف الإجراءات الاحترازية.
    وتضمن المؤتمر الصحفي تحديثاً عن الوضع العالمي والوضع الإقليمي لجائحة كوفيد-19 وإرشادات منظمة الصحة العالمية لحماية الأفراد والمجتمعات في ظل رفع القيود وسائر الإجراءات الاحترازية
    وقال الدكتور أحمد بن سالم المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، قائلاً: “إن هذه المرحلة تثير قلقاً بالغاً وتابع : بينما تبدأ المتاجر والمطاعم والمساجد والشركات والمطارات والأماكن العامة الأخرى في فتح أبوابها، علينا أن نكون أكثر يقظة وحذراً من أي وقت مضى. لقد تجاوز عدد الإصابات المليون، ومات مئات الآلاف، ولا يزال الكثيرون معرضين للخطر في الإقليم ويجب علينا عدم التراخي.
    وفي الواقع، تشهد العديد من البلدان التي ترفع القيود زيادة ملحوظة في عدد الحالات، مما يدل على الحاجة إلى التعجيل بتدابير الاستجابة في مجال الصحة العامة ويجب على المجتمعات المحلية التيقُّظ والقيام بدور رئيسي في الحفاظ على سلامتها وسلامة بلدانها”.
    وفي حين تبدأ البلدان في فتح نقاط الدخول، يزداد خطر عودة ظهور الحالات المرتبطة بالسفر، مما يتطلب اتخاذ تدابير أكثر صرامة عند الحدود، لا سيَّما المعابر البرية.
    وتواصل المنظمة تزويد النُظُم الصحية في الإقليم بمجموعات أدوات الاختبار ومعدات الوقاية والإمدادات اللازمة لعلاج مرضى كوفيد-19، والعمل في الوقت نفسه على تقييم الكيفية التي سيتطور بها وضع كوفيد-19 على مدار الأشهر المقبلة.
  • “الصحة العالمية”: نواجة مشكلة مع غالبية الدول التى خففت التباعد الاجتماعى

    قال الدكتور عبدالناصر أبوبكر، مدير وحدة التأهب لمخاطر الأوبئة بمنظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط، أن المنظمة تواجه أزمة مع الدول التى قامت بتخفيف الاحترازات الوقائية، ولكن نجاح الحكومات فى إشراك المجتمع فى القرارات والتدابير الاحترازية مهم وسيساعد فى احتواء الفيروس.

    وأكد خلال كلمته فى المؤتمر الصحفى الذى تعقده منظمة الصحة العالمية لإقليم الشرق المتوسط على ضرورة احتواء الفيروس والاستمرار فى التباعد الإجتماعى وضرورة ارتداء الكمامات التى تساعد فى عدم التعرض للإصابة بالفيروس مشيرا إلى أنه لا يوجد دليل على تحور الفيروس أو ضعف قدرته على إصابة البشر.

    وقالت الدكتورة رنا الحجة مديرة الوقاية من الأمراض السارية ومكافحتها فى المكتب الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، أن غالبية الحالات المصابة بفيروس كورونا تشفى شفاء تاما موضحة أن المنظمة وضعت معايير لخروج المرضى من المستشفيات وبناء عليها يتم تحديد الشفاء من المرض لافتة إلى أن المريض بعد 10 ايام من انتهاء الاعراض يتم شفائه من المرض واكدت أن غالبية الحالات عند شفائها تكتسب مزيد من المناعة ضد المرض.

    وكان المكتب الاقليمى منظمة الصحة العالمية لإقليم الشرق المتوسط دعا لعقد مؤتمر صحفى بشأن مستجدات فيروس كورونا (COVID-19) ودور الأفراد والمجتمعات فى احتواء الجائحة مع رفع القيود وتخفيف الإجراءات الاحترازية.

  • الصحة العالمية: لا يوجد علاج شاف من فيروس كورونا حتى الآن

    قالت الدكتورة رنا الحجة مدير إدارة البرامج بمنظمة الصحة العالمية، إنه لا يوجد علاج شاف من فيروس الكورونا حتى الآن، لافتة إلى أنه يتم الاعتماد على الأدوية التى من شأنها التخفف من الأعراض أو تساعد على الشفاء أو تقليل مدة المريض في المستشفى.
    وأضافت أن 80% من الحالات تشفى بدون أدوية مع الراحة وتناول السوائل، و5% فقط تحتاج الرعاية الفائقة، وأقل من تلك النسبة تحتاج التنفس الصناعى.
    وأوضحت أن عقار ريمديسفير يقلل مدة الأيام بالمستشفى، وعقار ديكساميثازون يساهم في تقليل معدلات الوفاة، وبالنسبة للبلازما لا يوجد هناك دليل قاطع على مدى فعاليته.
    جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفى الذى عقده المكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية، عبر الفيديو، لعرض أحدث تطورات مرض فيروس كورونا المستجد ، حيث تستعرض المنظمة تحديثًا عن الوضع العالمي والوضع الإقليمي لجائحة كوفيد-19، وإرشادات منظمة الصحة العالمية لحماية الأفراد والمجتمعات في ظل رفع القيود وسائر الإجراءات الاحترازية.
    شارك فى المؤتمر، الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، الدكتور ريتشارد برنان، مدير الطوارئ الصحية الإقليمي، الدكتور أمجد الخولي، استشاري وبائيات، المكتب الإقليمي لشرق المتوسط، الدكتور بيير نيبث، مدير برنامج إدارة المعلومات ببرنامج الطوارئ.
  • الصحة العالمية : لم تثبت فاعلية بلازما المتعافين فى علاج فيروس كورونا

    قال الدكتور أحمد المنظرى المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية إن دولة الإمارات ساعدت المنظمة حيث وفرت طائرات لنقل المساعدات الطبية لكل الدول ،
    مقدماً الشكر لكل الدول المانحة، جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفى الذى عقده المكتب الإقليمى لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية،
    عبر الفيديو، لعرض أحدث تطورات مرض فيروس كورونا المستجد
    وأكد الدكتورعبد الناصر أبو بكر مدير وحدة التأهب لمخاطر الأوبئة بمنظمة الصحة العالمية
    أنه لا توجد أى دراسة أو دليل على تحور فيروس كورونا على مستوى العالم،
    مضيفا أن البلازما لم تثبت فاعليتها علميا فى علاج كورونا أو حتى تخفيف حدة الأعراض الخاصة بالمرض.
    ولفت إلى وجود أسباب لتلك الزيادات، بينها زيادة قدرة الدول على إجراء التحاليل والكشف عن المزيد من الحالات،
    وتخفيف التدابير الاجتماعية فى شهر رمضان، كما أن البلدان المتضررة من النزاعات تواجه تحديات الإبلاغ عن الإصابات.
    وأكد أنّه مع فتح الأماكن هناك خطر يتمثل فى زيادة الحالات، موضحا أنّ رفع القيود والحظر لا يعنى التخلص من الإجراءات الوقائية
    من خلال الكشف على الحالات وتتبع المخالطين ، ومع فتح المطارات يجب مواصلة التدابير الاحترازية لنقاط الدخول، وعلى الأشخاص الذين يخرجون من منازلهم اتباع تدابير الحماية.
    وكان المكتب الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط، دعا لعقد مؤتمر صحفى
    بشأن مستجدات فيروس كورونا (COVID-19) ودور الأفراد والمجتمعات فى احتواء الجائحة مع رفع القيود وتخفيف الإجراءات الاحترازية.
  • الصحة العالمية بمصر تحذر من الإفراط فى قضاء الوقت أمام الشاشات

    حذر الحساب الرسمى لمنظمة الصحة العالمية فى مصر، من مخاطر الإفراط فى قضاء وقت طويل أمام الشاشات وألعاب الفيديو ،

    حيث حذرت المنظمة فى مصر عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى “تويتر”، من 8 مخاطر،

    قد يسببها الإفراط فى قضاء وقت طويل أمام الشاشات وألعاب الفيديو.

    منظمة الصحة فى مصر
    منظمة الصحة فى مصر

    جاء على رأس هذه المخاطر، الخمول البدنى، وأيضا تبدل أوقات النوم، وسوء التغذيَّة، والصداع وآلام الرقبة،

    والتعرض لمحتوى عنيف أو جنسي أو التنمُّر الإلكترونى، ومعلومات مغلوطة عن كوفيد19، واضطراب ناجم عن إدمان الألعاب، والقمار عبر الإنترنت.

    يذكر أن وزارة الصحة المصرية، كانت قد وجهت مجموعة من النصائح الغذائية المهمة لمرضى الضغط، وذلك من خلال حسابها على موقع التواصل الاجتماعى، “تويتر”، حيث نشرت وزارة الصحة، صورة تضمن النصائح، وهى، الابتعاد عن اللحوم المصنعة مثل اللانشون والسوسيس لأنها تحتوى على نسبة عالية من الملح، وتناول الخضار والفاكهة الطازجة لأنها تحتوى على البوتاسيوم وهو عنصر هام للتحكم فى ارتفاع ضغط الدم، وتناول الخضراوات الطازجة مع وكل وجبة رئيسية وثمرة فاكهة بين الوجبات لضبط الضغط.

  • مؤتمر صحفى لمنظمة الصحة العالمية عن مستجدات جائحة فيروس كورونا الأربعاء

    دعا المكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية وسائل الإعلام للمشاركة عن بعد في مؤتمر صحفي عن طريق الفيديو حول أحدث تطوراتمرض فيروس كورونا المستجد (COVID-19)والدور المهم للأفراد والمجتمعات في احتواء انتشار الجائحة بعد اتجاه بلدان كثيرة لرفع القيود وتخفيف الإجراءات الاحترازية.
    يشمل المؤتمر الصحفي تحديثاً عن الوضع العالمي والوضع الإقليمي لجائحة كوفيد-19 وإرشادات منظمة الصحة العالمية لحماية الأفراد والمجتمعات فى ظل رفع القيود وسائر الإجراءات الاحترازية، والرد على أسئلة الإعلاميين.
     المتحدثون فى المؤتمر، أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط ود. ريتشارد برنان، مدير الطوارئ الصحية  الإقليمي ود. أمجد الخولي، استشاري وبائيات، المكتب الإقليمي لشرق المتوسط ود. بيير نيبث، مدير برنامج إدارة المعلومات ببرنامج الطوارئ.
  • منظمة الصحة العالمية تعلن عن وقف عقار الهيدروكسيكلوروكين لمرضى كورونا

    أكد أحمد بن سالم المنظري، المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية، أنه خلال هذا الأسبوع فقط أدى البحث المستمر إلى تطورين رئيسيين وهما إعلان المنظمة عن وقف الهيدروكسيكلوروكين فى تجربة التضامن السريرية، بناءً على الأدلة التى توضح أنه لا يؤدى إلى خفض الوفيات بين مرضى كوفيد-19 الذين تم إدخالهم إلى المستشفيات.

    وأضاف المنظرى فى بيان اليوم، :”فى الوقت نفسه، توضح نتائج التجربة السريرية الأولية الواردة من المملكة المتحدة أن الديكساميثازون، وهو أحد الستِيرويداتِ القِشْرِيَّة، يمكن أن ينقذ حياة مرضى كوفيد-19 الذين يعانون من حالة حرجة، بما فى ذلك المرضى الذين يتلقون التنفس الصناعي.

    وطالب المنظرى بضرورة أن نتكيف مع الحقائق الجديدة المتعلقة بديناميكيات انتقال المرض فى المجتمع، وكيف يؤثر حظر الخروج وسائر تدابير الصحة العامة على حياة الناس وسُبُل معيشتهم، وتوافر الإمدادات الطبية، والتحديات التى تواجهها النُظُم الصحية، لحين تقييم البيانات الخاصة بالتجارب السريرية والبحث والتطوير، علينا

    وقال المنظرى لدينا مجموعة واسعة من البحوث للاستفادة منها – مما يُمثِّل إنجازاً عظيماً وتحدياً فى الوقت نفسه، ويعد استعراض دراسات الحالات، وتقييم البيانات، وتنقيح التوصيات السابقة جزءاً من هذا التحدي.

     وبالرغم من مرور نحو 6 أشهر على الاستجابة لمرض كوفيد-19، لا زلنا نتعلم المزيد عن هذا المرض الجديد، وفى حين تم التبليغ عن ملايين الحالات حتى الآن، مشيرا إلى التعاون المستمر مع العلماء والباحثون والعاملون الصحيون وغيرهم من أجل التوصل إلى فهم أفضل للفيروس، وكيفية انتشاره، وكيفية حماية أنفسنا وأحبائنا والآخرين. وكل يوم نكتشف أشياءً جديدة ونختبرها ونجربها ونفهمها. ويتم تحديث نصائح وتوصيات المنظمة المقدمة للحكومات والمجتمعات المحلية مع تطور فهمنا لهذا الفيروس.

    وذكر أحمد بن سالم المنظري، المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية، أن جميع البلدان لم تتمكن من إبلاغ المنظمة بالبيانات على نحو منهجي، مما يزيد من صعوبة الحصول على صورة واضحة لديناميكيات انتقال المرض ومدى وخامته فى إقليمنا. وفى الواقع، يكافح العديد من البلدان من أجل تحديد الوفيات الناجمة عن مرض كوفيد-19 وتوثيقها. وتؤثر الاختلافات فى طرق الإبلاغ واستراتيجيات الاختبار على المعلومات التى نحصل عليها، مما يؤثر على التوصيات التى تقدمها المنظمة.

    وتؤثر جميع هذه العوامل على المشورة التى تقدمها المنظمة، ولهذا السبب، جرى تنقيح إرشادات المنظمة بشأن أمور مثل الكمامات والأدوية على مدار الأشهر الماضية، ومع تغير الوضع، ما طُبِقَ فى بداية الأزمة قد لا يُطبق الآن. وبفضل تقدُّم البحوث، يتحسن فهمنا لكيفية انتقال الفيروس والكشف عنه وعلاجه وجوانب أخرى تتعلق به، مما يساعدنا على وضع توصيات للبلدان.

    وأوضح المنظري، أن كوفيد-19 مرض جديد وهناك أشياء كثيرة لا تزال غير معروفة عنه. وكلما ازدادت معرفتنا، يتم تطوير الاستراتيجيات وبعض من تدابير مكافحة الأمراض، ويجب علينا فى التحليلات والتوصيات التى نقدمها أن نأخذ فى اعتبارنا أموراً خارج نطاق قطاع الصحة، بما فى ذلك الأثر الاجتماعى والاقتصادى للجائحة.

    وخلاصة القول إن هذا المرض جديد، وخصائصه فريدة، وبمرور الوقت يتطور فهمنا له والبحوث التى نُجريها والتوصيات التى نضعها بشأن أفضل السُبُل لمكافحة الجائحة. وتتعاون المنظمة مع شركائها على إنشاء أفضل قاعدة للدلائل العلمية، للاستناد إليها فى تقديم المشورة للحكومات والمهنيين الصحيين والعامة بشأن أكثر الطرق فعالية للوقاية من مرض كوفيد-19 وتشخيصه وعلاجه والتعافى منه.

  • الصحة العالمية :100 دولة تشارك فى التجارب السريرية لعلاج كورونا

    قال أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط انه تم وضع مواصفات جديدة للكمامات للحماية من مرض كوفيد 19 مشيرا إلى وجود 100 دولة تشارك في التجارب السريرية لعلاجات كورونا.

    وأضاف خلال المؤتمر الصحفى المنعقد الآن بمكتب المنظمة في القاهرة : دخلت 40 مستشفي بالعالم  في التجارب السريرية للعلاجات حاليا وأضاف انه تم توفير 1.5 مليون اختبار لكورونا في 129 دولة من خلال المنظمة.

    ويناقش  المؤتمر الصحفى أحدث تطورات مرض فيروس كورونا المستجد (COVID-19) يشمل المؤتمر الصحفي تحديثاً عن الوضع العالمي والوضع الإقليمي لجائحة كوفيد-19 وإرشادات منظمة الصحة العالمية المحدثة حول استعمال الكمامة القماشية ورفع القيود وسائر الإجراءات الاحترازية والرد علي اسئلة الصحفيين والاعلاميين .

    ويتحدث بالمؤتمر د. أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط ود. داليا سمهوري، مديرة برنامج التأهب للطوارئ واللوائح الصحية الدولية، المكتب الإقليمي لشرق المتوسط ود. مها طلعت، المستشارة الإقليمية لمقاومة مضادات الميكروبات، المكتب الإقليمي لشرق المتوسط.

  • وكالة بلومبرج الأمريكية : منظمة الصحة العالمية تثير جدلاً جديداً بشأن حاملي فيروس كورونا بلا أعراض

    نشرت الوكالة مقال أشارت خلاله إلى تصريحات مديرة وحدة الأمراض الناشئة والأمراض الحيوانية المنشأ بمنظمة الصحة العالمية ” ماريا فان كيركوف ” التي أكدت خلالها أن المنظمة قد تلقت تقارير من بعض الدول تفيد بأن عدد من الحالات المصابة بفيروس كورونا لا يظهر عليهم أعراض أو أنهم في مرحلة ما قبل ظهور الأعراض وهذا يعني أيام قليلة قبل ظهور الأعراض ، وبالرجوع لبعض من هذه الدول ومناقشة المنظمة للطريقة التي قاموا من خلالها باكتشاف الحالات المصابة التي لا يظهر عليها الأعراض، كانت الإجابة ان الكثير منهم تم اكتشاف أنهم كانوا مخالطين للمصابين الذين ظهر عليهم أعراض وانه تم بعد ذلك اختبارهم ووضعهم في الحجر الصحي في حالة إذا ما كانوا في مرحلة ما قبل ظهور الأعراض أو لديهم أعراض طفيفة.

    وذكرت “كيركوف” أن الأمر الهام هو معرفة كم عدد الحالات المصابة بلا أعراض فعلياً ، حيث إن لديهم أعراض طفيفة وليست خطيرة مثل أعراض كوفيد -19 ، حيث لا يعانون من الحمى ولا السعال ، ويجب هنا متابعتهم بعناية لمعرفة تطور حالاتهم لمعرفة انتقالهم للمرحلة الأخرى، مضيفة ان هناك عدد من التقرير من عدة دول قامت بتتبع الحالات التي لا تظهر عليها أي أعراض وقامت أيضاً بتتبع المخالطين لهم ولم تجد انتقال للعدوى للمخالطين ونادراً ما يحدث ذلك ولا يوجد شيء تم نشره بهذا الشأن .
    كما اضافت ” كيركوف” أنه من الضروري أن تركز الحكومات أثناء مكافحة كوفيد-19، على المرضى الذين يظهر عليهم أعراض، وتقوم بعزلهم ، ووضعهم والمخالطين لهم في الحجر الصحي، وإذا تم ذلك فيمكن بالتأكيد الحد من انتقال الفيروس بطرق جيدة ، ولكن من البيانات الموجودة لدى المنظمة فإن إمكانية انتقال فيروس كورونا من أشخاص حاملين للفيروس بلا ظهور أعراض عليهم هو امر نادر جدا، حيث ان حاملي المرض بلا أعراض لا ينقلون المرض لغيرهم.

  • الأربعاء المقبل.. مؤتمر صحفى لمنظمة الصحة العالمية عن مستجدات كورونا

    يعقد مكتب منظمة الصحة العالمية بالقاهرة بعد غد الأربعاء مؤتمرا صحفيا عن طريق الفيديو كونفرانس عن مستجدات جائحة فيروس كورونا (COVID-19).
    ويناقش المؤتمر الصحفي أحدث تطورات مرض فيروس كورونا المستجد (COVID-19) يشمل المؤتمر الصحفي تحديثاً عن الوضع العالمي والوضع الإقليمي لجائحة كوفيد-19 وإرشادات منظمة الصحة العالمية المحدثة حول استعمال الكمامة القماشية ورفع القيود وسائر الإجراءات الاحترازية والرد علي اسئلة الصحفيين والاعلاميين .
    ويتحدث بالمؤتمر د. أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط ود. داليا سمهوري، مديرة برنامج التأهب للطوارئ واللوائح الصحية الدولية، المكتب الإقليمي لشرق المتوسط ود. مها طلعت، المستشارة الإقليمية لمقاومة مضادات الميكروبات، المكتب الإقليمي لشرق المتوسط.

  • الصحة العالمية: لا توجد أدلة على وجود دواء يقلل من وفيات كورونا

    قالت منظمة الصحة العالمية إنه لا توجد أدلة على وجود دواء يقلل من عدد وفيات فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19”.

    وقال تيدروس أدهانوم جيبريسوس في إفادة صحفية إن منظمة الصحة العالمية تلتزم بتسريع تطوير علاجات ولقاحات وتشخيصات فعالة “كجزء من التزامنا بخدمة العالم بالعلوم والحلول والتضامن”.

    وأضاف أن المنظمة تواصل العمل من خلال مكاتبها الإقليمية والدولية لرصد وباء كورونا، لدعم البلدان على الاستجابة وتعديل إرشاداتها للتتناسب مع كل بلد.

    وتابع أن المنظمة سجلت أمس أقل عدد من حالات الإصابة بفيروس كورونا منذ 22 مارس الماضي.

    واستدرك قائلا إنه على الرغم من ذلك، فإن المنظمة قلقة بشكل خاص بشأن تسارع وتيرة تفشي الوباء في أمريكا الوسطى والجنوبية.

  • وكالة رويترز : الصين تعلن أن الولايات المتحدة اعتادت على الانسحاب بسبب خروجها من منظمة الصحة العالمية

    نشرت وكالة رويترز مقالأ أشارت خلاله إلى تصريحات المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية ” تشاو ليجيان “

    الذي أكد خلالها أن المجتمع الدولي لا يوافق على السلوك الأناني للولايات المتحدة ،

    متهماً إياها بأنها أصبحت معتادة على إلغاء المعاهدات ، في إشارة إلى ما أعلنه الرئيس ” ترامب ” يوم الجمعة الماضي

    بأن الولايات المتحدة ستقطع علاقاتها مع منظمة الصحة العالمية ،

    حيث اتهمت الولايات المتحدة مفوضية الأمم المتحدة بأنها أصبحت دمية في يد الصين ،

    ولقد أكد ” تشاو ” أن الصين تدعو المجتمع الدولي إلى تقديم المزيد من الدعم السياسي والتمويل لمنظمة الصحة العالمية .

    ذكرت الوكالة ان منظمة الصحة العالمية قد نفت ما يقوله ” ترامب ” بأنها شجعت التضليل الصيني بشأن فيروس كورونا ،

    موضحة أن قرار ” ترامب ” قد جاء بعد تعهد الرئيس الصيني ” شي جين بينج ” بمنح ملياري دولار لمنظمة الصحة العالمية خلال العامين المقبلين

    للمساعدة في مكافحة فيروس كورونا الذي ظهر في الصين أواخر العام الماضي .

    أوضحت الوكالة أن الاتحاد الأوروبي قد حث الولايات المتحدة يوم السبت الماضي

    على إعادة النظر في قرارها بالانسحاب من منظمة الصحة العالمية وسط توتر متزايد بين الولايات المتحدة والصين بشأن تفشي فيروس كورونا ،

    حيث أنه منذ توليه منصبه ، شكك في قيمة الأمم المتحدة وسخر من أهمية التعددية لأنه يركز على مخطط ” أمريكا أولاً ” ،

    حيث أنه  قد انسحب  بالفعل من ( مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة / اليونسكو / اتفاقية عالمية للتصدي لتغير المناخ / الاتفاق النووي الإيراني ) ،

    وقام بمعارضة ميثاق الأمم المتحدة بشأن الهجرة .

زر الذهاب إلى الأعلى