اليونان

  • رئيس البرلمان اليوناني يثمن مبادرات السيسى الداعية للسلام والتعاون والبناء

    زارالرئيس عبد الفتاح السيسي اليوممقر البرلمان اليوناني، وذلك في إطار اليوم الثالث من زيارته الرسمية إلى أثينا، وكان في استقباله كونستانتين تاسولاس رئيس البرلمان.

    وصرح السفير بسام راضى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن “تاسولاس” رحب بزيارة الرئيس إلى اليونان، مستعرضاً العلاقات التاريخية التي تربط الشعبين المصري واليوناني، والتي شهدت طفرة كبيرة خلال الفترة الأخيرة، من تعزيز الشراكة بين البلدين في مختلف المجالات.

    من جانبه؛ عبر الرئيس عن تقديره لزيارة البرلمان اليوناني، وتطله لأن تمثل هذه الزيارة المزيد من تعميق لعلاقات الصداقة التي تربط بين مصر واليوناني على مختلف الأصعدة، خاصةً في شقها البرلماني من خلال تبادل الزيارات البرلمانية بين البلدين، بما يساهم في تعزيز التواصل بين الشعبين والارتقاء بالتعاون الثنائي المشترك.

    كما اعرب الرئيس بالاصالة عنه وبالانابة عن الشعب المصري خالص تعازيه للضحايا من المواطنين اليونانيين اثر زلزال بحر ايجة الاخير.

    وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء تناول بحث سبل تفعيل أطر التعاون المشترك وتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين، كما تم استعراض آخر مستجدات الأوضاع في منطقتي الشرق الأوسط وشرق المتوسط، والرؤية المصرية الشاملة بشأن مكافحة الإرهاب والفكر المتطرف والهجرة غير الشرعية، حيث ثمن رئيس البرلمان اليوناني جهود الرئيس ومبادراته الداعية للسلام والتعاون والبناء مما عزز من الاستقرار في المنطقة.

  • السيسى يدعو رئيس البرلمان اليونانى إلى زيارة مصر

    قدم الرئيس عبدالفتاح الرئيس عبدالفتاح السيسي، التحية إلى الشعب اليوناني الصديق، معربا عن شكره العميق على حفاوة الاستقبال والضيافة الذى يعكس – رغم كورونا وآثارها – حجم المودة والاحترام والمحبة بين البلدين.

    جاء ذلك خلال لقاء الرئيس عبدالفتاح السيسي مع رئيس البرلمان اليوناني على هامش الزيارة التي يقوم بها الرئيس إلى اليونان.

    ودعا الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس البرلمان اليوناني لزيارة مصر قائلا: “ادعو رئيس البرلمان إلى زيارات متبادلة بين البرلمان المصرى واليوناني.. أشكركم ستجدون دائما مصر الصديقة القوية داعمة لكم”.

  • تفاصيل كلمة السيسي خلال مؤتمر صحفي مع رئيس وزراء اليونان

    أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي تضامن مصر الكامل ودعمها لليونان لتجاوز التداعيات الناجمة عن الزلزال الذي وقع مؤخرا بجزيرة ساموس اليونانية.

    وتقدم الرئيس عبدالفتاح السيسي بالإنابة عن الحكومة والشعب المصري بصادق التعازي لذوى الضحايا من المواطنين اليونانيين المتضررين جراء الزلزال .

    وأضاف السيسي خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس،: “أننا نعلم جميعا حجم الروابط المميزة بين شعبين و بلدين صديقين والتي تمتد عبر عصور من التاريخ المشترك والتفاعل الثقافي والمجتمعي الفريد.

    وهي الروابط التي أسست لعلاقة استراتيجية بين بلدين ونجحت إرادتنا السياسية وعزمنا المشترك في تطويرها بصورة غير مسبوقة خلال السنوات القليلة الماضية سواء في الأطر الثنائية أو من خلال آلية التعاون الثلاثي التى تجمع البلدين مع جمهورية قبرص فضلا عن التشاور السياسي المتواصل والمنتظم حول مختلف القضايا الاقليمية والدولية.

    وأعرب الرئيس السيسي عن سعادته للتواجد مجددا في البلد الصديق اليونان ، كما توجه بالشكر لرئيس الوزراء اليوناني على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة.
    وفيما يلي تفاصيل كلمة الرئيس :

    “أود بداية الإعراب عن خالص سعادتي بالتواجد مجددا في بلدكم الصديق، وأن أتوجه بجزيل الشكر للصديق العزيز رئيس الوزراء على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، كما أتقدم بالأصالة عن نفسي وبالإنابة عن الحكومة والشعب المصري بصادق التعازي من المواطنين اليونانيين المتضررين جراء الزلزال الذى وقع مؤخرا بجزر بحر إيجه خاصة جزيرة ساموس اليونانية، ونؤكد تضامن مصر الكامل ودعمها لليونان لتجاوز التداعيات الناجمة عنه.

    السيدات والسادة .. نعلم جميعا حجم الروابط المميزة بين شعبينا وبلدين صديقين والتى تمتد عبر عصور من التاريخ المشترك والتفاعل الثقافي والمجتمعي الفريد وهي الروابط التى أسست لعلاقة استراتيجية بين بلدينا ونجحت إرادتنا السياسية وعزمنا المشترك في تطويرها بصورة غير مسبوقة خلال السنوات القليلة الماضية سواء في الأطر الثنائية أو من خلال آلية التعاون الثلاثي التى تجمع البلدين مع جمهورية قبرص، فضلا عن التشاور السياسي المتواصل والمنتظم حول محتلف القضايا الإقليمية والدولية.

    ” لقد كان لقائي اليوم مع دولة رئيس الوزراء بمثابة فرصة مهمة لتبادل الرؤى حول سبل إحداث نقلة نوعية في علاقات التعاون الثنائي على مختلف الأصعدة خاصة الدفع قدما بكافة أوجه التعاون الاقتصادي، لاسيما فيما يتعلق بتيسير وتشجيع التدفق الاستثماراتي اليونانية وتنمية معدلات التبادل التجاري وتكثيف التعاون في القطاعي السياحة والطاقة مع أهمية توظيف الزخم الناتج عن القمة الثامنة لآلية التعاون الثلاثي التى عقدت في أكتوبر عام 2020، اتخاذ خطوات تنفيذية في المشروعات المتفق عليها “.

    ” وقد تناولت مشاورتنا اليوم التطورات في منطقة شرق المتوسط بالنظر لما تشهده في الآونة الأخيرة من تصعيد على خلفية الاستفزازات والممارسات الأحادية المخالفة لقواعد القانون الدولي وانتهاج سياسات أيدولوجية تدعم جماعات الإرهاب والتطرف.

    حيث توافقنا على مواصلة التضامن فيما بيننا إلى جانب كافة البلدان الصديقة من أجل التصدي لكل ما من شأنه تهديد الاستقرار والأمن الإقليمي، وبما يحول دون السماح لأي طرف بفرض مواقفنا العدائية وعلى نحو يحافظ على متطلبات أمننا القومي من ناحية ويسمح بالاستفادة من الموارد الطبيعية المتاحة من ناحية أخرى”.

    ” وانطلاقا من هذه الرؤية أكدنا إبرام مصر واليونان لاتفاقية تعيد المناطق الاقتصادية الخالصة استنادا إلى قواعد القانون الدولي واتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار يمثل تطورا مهما يفتح المجال للاستفادة من الثروات العديدة بالبحر المتوسط جنبا إلى جنب مع تأسيس منتدى غاز شرق المتوسط الهادف إلى تعظيم مصالح شعوب دول المنتدي اتصالا بمخزون الغاز الطبيعي والثروات الهيدروكربونية في شرق المتوسط مع احتفاظ كل دولة بحقوقها السيادية في التنقيب عن تلك الثروات في مناطقها الاقتصادية الخالصة وفقا لقواعد القانون الدولي وكذلك الترحيب بالتعاون مع شركائنا الدوليين في هذا الإطار “.

    وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي – خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس- جددنا دعمنا لمبدأ الحل الشامل والعادل للقضية القبرصية وذلك استنادا لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة.

    كما تطرقنا لتأثير الوضع الليبي على كامل الجوار الإقليمي مشددين على أن شمولية الحل السياسي في ليبيا يظل هو السبيل الأوحد لتحقيق الاستقرار لهذا البلد الشقيق وما يستلزمه ذلك من معالجة حقيقية لجذور الأزمة عبر التزام كامل بمقررات الأمم المتحدة ذات الصلة وخلاصات مسار برلين وإعلان القاهرة وبالأخص فيما يتعلق بالحفاظ على وحدة الأراضي الليبية وتفكيك الميليشيات المسلحة وإعادة توحيد مؤسسات الدولة وضرورة التصدي الحاسم للتدخلات الخارجية التي تزعزع الاستقرار بها عبر نقل المقاتلين الارهابيين الأجانب والسلاح إلى الميليشيات المتطرفة ” .

    “وقد اتفقنا على الحاجة الماسة لمضاعفة الجهد الدولي لمجابهة خطر الإرهاب بما في ذلك التصدي للدول الداعمة له وانتهاج سياسات ومواقف حاسمة لمحاسبة أنظمة الدول التي تنتهك قرارات مجلس الأمن ذات الصلة عبر دعم تلك الجماعات بالتمويل والتدريب والتسليح وتوفر لهم الملاذ الآمن والمنابر الإعلامية للتحريض على الإرهاب .

    وأكدنا في هذا الصدد أن الإرهاب ظاهرة عالمية لا يجوز ربطها بأي دين أو حضارة أو منطقة جغرافية وشددنا على أهمية إعلاء قيم الاعتدال وثقافة التسامح في ظل ضرورة احترام المعتقدات والرفض الكامل لتوجيه أي إساءات أو إهانات بحق الرموز الدينية المقدسة أو تأجيج المشاعر عبر بث الكراهية واشاعة روح العداء والتعصب .

    “وفي ختام كلمتي اسمحوا لي دولة رئيس الوزراء توجيه التحية لما تبدونه من اهتمام حقيقي بالعمل على تطوير كافة جوانب التعاون والتنسيق بين جمهورية مصر العربية والجمهورية اليونانية الصديقة متمنيا لكم خالص النجاح المتواصل في قيادة بلدكم وشعبكم الصديق نحو دوام الاستقرار ومزيد من الازدهار والرخاء .. شكرا لكم دولة رئيس الوزراء “

  • رئيسة اليونان تقلد السيسى أعلى وأقدم وسام.. والرئيس يمنحها قلادة النيل العظمى

    قلدت رئيسة اليونان الرئيس عبد الفتاح السيسي، أعلي وأقدم وسام لدي اليونان، ومن جانبه منحها الرئيس وسام قلادة النيل العظمي.

    كان الرئيس السيسي التقي اليوم مع الرئيسة اليونانية كاترينا ساكيللاروبولو، وذلك في إطار الزيارة الرسمية له إلى اليونان، حيث أقيمت مراسم الاستقبال الرسمي وتم استعراض حرس الشرف وعزف السلامين الوطنيين.

    وصرح السفير بسام راضي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس أجرى مباحثات موسعة مع الرئيسة اليونانية، بحضور وفدي البلدين، حيث أعرب فى مستهلها عن تقدير مصر لحفاوة الاستقبال اليوناني، مشيداً بعلاقات الصداقة المصرية اليونانية المتينة والممتدة، وما بلغته من مستوى متقدم على مختلف الأصعدة خلال الفترة الأخيرة، ومعرباً عن تطلع مصر لتعميقها وتعزيزها، لا سيما على المستويين الاقتصادي والتجاري من خلال تعظيم حجم الاستثمارات اليونانية في مصر، وقدم الرئيس الدعوة لرئيسة اليونان لزيارة مصر.

  • السيسى: مصر تقف بجانب اليونان ضد أى عمليات استفزازية بشرق المتوسط

    قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن العلاقات مع اليونان تتقدم بشكل كبير، مشيرا إلى أن توقيع اتفاقية ترسيم الحدود البحرية امر يعكس حجم التفاهم وقوة العلاقات بين البلدين.

    وأضاف الرئيس السيسي خلال قمة مع رئيسة اليونان، كاترينا ساكيلاروبولو، أن مصر تقف بجانب اليونان ضد أى عمليات استفزازية في شرق المتوسط أو مرتبطة بحدودها البحرية في حدود القوانين والأعراف الدولية.

    وأكد الرئيس الرئيس عبدالفتاح السيسي أن مكافحة الإرهاب والتطرف ليست مرتبطة بالاديان، ولكن هي شكل من أشكال الانحراف الفكرى الذى نعانى منه جميعا، مضيفا: ” مهم قوى إن هذا الأمر لا يتحول إلى إساءة إلى الأديان والى مشاعرالمؤمنين”.

  • الرئيس السيسى يتوجه إلى اليونان اليوم في زيارة رسمية

    يتوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي مساء اليوم إلى العاصمة اثينا لبدء زيارة رسمية إلى جمهورية اليونان.
    وصرح السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن زيارة الرئيس إلى اليونان تأتي في إطار حرص البلدين الصديقين على التشاور المستمر على المستوى الثنائي، بالاضافة الي المستوي الثلاثي مع قبرص، حيث من المنتظر ان تشهد الزيارة عقد مباحثات معمقة للرئيس مع رئيس الوزراء اليوناني “كيرياكوس ميتسوتاكيس”، ولقاء مع رئيسة الجمهورية، ورئيس البرلمان، ووزير الطاقة والبيئة اليوناني، وذلك لبحث موضوعات العلاقات الثنائية وسبل تنميتها وتطويرها، واستعراض آفاق التعاون في مجال الطاقة، والتبادل الاقتصادي، وفرص الاستثمار المتاحة في مصر في ضوء المشروعات القومية الكبرى في كافة أنحاء الجمهورية.
  • روسيا تدعو للحوار لحل الخلافات بين تركيا واليونان في المتوسط

    أكد ​​وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، أن بلاده تدعو إلى حل أي قضايا خلافية، حصرا من خلال الحوار السياسي، وصياغة ووضع إجراءات بناء الثقة، والبحث عن حلول مقبولة للطرفين على أساس المعايير القانونية الدولية.

    وقال لافروف في تصريحات صحفية إن موقف روسيا، التي وقعت على اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار لعام 1982، يستند إلى القواعد القانونية الدولية الواردة في هذه الوثيقة.

    وأشار إلى أن المادة 3 من الاتفاقية تنص على أن لكل دولة الحق في تحديد عرض بحرها الإقليمي الذي لا يتجاوز 12 ميلا بحريا، لكن إذا ظهر خلاف على ترسيم حدود المياه الإقليمية بين الدول المتجاورة، فيجب أن يتم حله وفقا للقانون الدولي.

    وكانت وزارة الخارجية اليونانية قالت في وقت سابق، إنها ستقدم شكوى إلى الجانب التركي عقب صدور الإخطار الجديد بتمديد أنقرة للتنقيب شرقي المتوسط، الذي قالت أثينا إنه تطرق إلى منطقة داخل الجرف القاري اليوناني.

    وأضافت الوزارة أن تمديد فترة أعمال التنقيب التي تجريها عروج ريس “خطوة غير قانونية” تتعارض مع الجهود المبذولة لتخفيف التوتر ومع آخر النتائج التي توصل إليها مجلس رؤساء حكومات الاتحاد الأوروبي.

    وقالت إن أنقرة تتصرف “مثل شخص منبوذ” يسعى لزعزعة استقرار المنطقة وإذكاء التوتر وتحدي القانون الدولي.

    من جانبها، قالت وزارة الخارجية التركية إن البيان اليوناني “لا أساس له”، بزعمها أن المنطقة التي تنفذ فيها عروج ريس العمليات تقع ضمن الجرف القاري التركي.

    وأضافت الوزارة أن تركيا مستعدة للحوار والتعاون للتوصل إلى حل وقالت “نتوقع من اليونان أن تكف عن وضع شروط مسبقة وانتحال الأعذار لعدم الدخول في حوار مع بلادنا”.

  • قمة الأصدقاء..أهم رسائل الرئيس السيسى بالقمة الثلاثية بين مصر وقبرص واليونان

    شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي، فى اجتماع القمة الثلاثية الثامنة بين مصر وقبرص واليونان، فى العاصمة القبرصية نيقوسيا، التى ناقشت دعم وتعميق العالقات المتميزة بين الدول الثالث وتقييم التطور فى مختلف مجالات التعاون ومتابعة المشروعات المشتركة الجارى تنفيذها فى إطار الآلية الثلاثية، فضلا عن تعزيز التشاور السياسى وتبادل الرؤى حول سبل التصدى للتحديات التى تواجه منطقتى شرق المتوسط والشرق الأوسط وبحث الاستفزازات التركية المتكررة، وآخر التطورات على الصعيد الإقليمى وجهود تسوية الأزمات التى تعانى منها بعض دول المنطقة، والتعاون فى مجال الطاقة والهجرة ومكافحة الإرهاب، بالإضافة إلى الوضع فيما يتعلق بجائحة كورونا.

    وحملت القمة الثلاثية، رسائل عديدة منها التعاون بين قبرص واليونان أسهم العلاقات بمجالات الزراعة والسياحة والنقل والطاقة، ومنتدى غاز شرق المتوسط ساهم في وضع إطار للتوافق ومشروعات مشتركة بالمنطقة، والمزيد من المشروعات الاستراتيجية، وذلك لتاسيس مرحلة جديدة من التكامل بين الدول الثلاث، والتصدى للدول التي تدعم وتمول الإرهاب، وتقديم نموذج ناجح في تقسيم الحدود بين الدول الثلاثة.

  • الرئيس السيسي يتوجه للعاصمة القبرصية للمشاركة في قمة ثلاثية بين مصر وقبرص واليونان

    “يتوجه السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي صباح اليوم إلى العاصمة القبرصية نيقوسيا للمشاركة في القمة الثلاثية بين مصر وقبرص واليونان في جولتها الثامنة وذلك في إطار آلية التعاون التي تجمع الدول الثلاث”.
    القمة الثلاثية تأتي في سياق دعم وتعميق العلاقات المتميزة بين الدول الثلاث، وتعزيز التشاور السياسي وتبادل الرؤي حول سبل التصدي للتحديات التي تواجه منطقتي شرق المتوسط، والشرق الاوسط، كما تهدف القمة إلى البناء على ما تحقق خلال القمم السبع السابقة، وتقييم التطور في مختلف مجالات التعاون، ومتابعة المشروعات المشتركة الجاري تنفيذها في إطار الآلية الثلاثية.
    ومن المقرر كذلك لقاء السيد الرئيس مع الرئيس القبرصي “نيكوس أناستاسيادس”، لبحث العلاقات الثنائية بين البلدين والتي شهدت تطوراً كبيراً خلال السنوات الاخيرة، فضلاً عن تناول سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، وكذا التشاور حول القضايا والملفات الإقليمية.
    كما سيعقد السيد الرئيس لقاءً مع السيد “كيرياكوس ميتسوتاكيس”، رئيس وزراء اليونان، للتشاور حول سبل تعزيز العلاقات الثنائية على كافة الأصعدة، وذلك في إطار الروابط الوثيقة التي تجمع بين مصر واليونان، وحرص البلدين على تدعيم التعاون بينهما ومواصلة التشاور المكثف حول القضايا ذات الاهتمام المشترك.

  • المونيتور: مصر تركز على مزيد من المنافع الاقتصادية بعد توقيع اتفاق ترسيم الحدود البحرية مع اليونان

    ذكر موقع المونيتور الأمريكي أن الرئيس ” السيسي” صدق في 10 أكتوبر على الاتفاق التاريخي الموقع مع اليونان لترسيم الحدود البحرية، والذي بموجبه تحدد المنطقة الاقتصادية الخاصة بمصر ويعزز مزيد من التعاون في مجال الطاقة وتحقيق الاستفادة من الثروات الموجودة بمنطقة شرق المتوسط.

    و أوضح الموقع أن الجنرال المتقاعد “سمير فرج” صرح بقوله “من خلال ترسيم الحدود البحرية، يمكن لمصر أن تكون مستعدة للعمل مع الشركات الدولية في منطقتها الاقتصادية الخالصة لاستكشاف النفط والغاز الطبيعي على أساس قانوني يضمنه القانون الدولي”، مضيفاً “يمكن لكلا البلدين إجراء جميع عمليات البحث والاستكشاف، كل في منطقته الخاصة، دون مشاكل، ويمكن لشركات الاستكشاف الدولية ضخ استثمارات في تلك المناطق بعد حصولها على الوضع القانوني”.

     فيما أوضح الخبير الاقتصادي “رشاد عبده”، رئيس المنتدى المصري للدراسات الاقتصادية والاستراتيجية، للموقع أن توقيع مثل هذه الاتفاقيات له تأثير كبير على الاقتصاد المصري، مضيفاً: “عندما قامت مصر بترسيم الحدود البحرية مع قبرص، اكتشفنا فيما بعد حقل غاز ظهر في عام 2015.. هذا الاكتشاف يجعل مصر تسعى لتحقيق هدف استراتيجي في المنطقة وهو أن تكون مركز إقليمي لتصدير الغاز المسال إلى أوروبا، بالنظر إلى أنها تتفوق على الدول الأخرى بمصانع تسييل الغاز الموجودة في إدكو ودمياط”، كما أوضح “عبده” أنه بموجب هذه الاتفاقيات، فإن مصر تعد على المسار الصحيح لتعزيز التنمية الاقتصادية، مؤكداً أنه بدون وجود الطاقة لن تكون هناك استثمارات أو صادرات أجنبية.

  • وكالة (أسوشيتد برس) الأمريكية :الرئيس المصري يوقع اتفاقية بحرية استراتيجية مع اليونان

    ذكرت الوكالة أن الرئيس “السيسي” صدق اليوم على اتفاق بحري لترسيم حدوده على البحر الأبيض المتوسط مع اليونان، فضلاً عن تعيين منطقة اقتصادية خالصة لحقوق التنقيب عن النفط والغاز، وفقاً لما ذكرته وكالة الأنباء الحكومية، في خطوة أثارت غضب تركيا، مضيفةً أنه يُنظر إلى الاتفاقية الثنائية على نطاق واسع على أنها رد على الصفقة بين (تركيا / الحكومة الليبية التي تتخذ من طرابلس مقراً لها)، والتي أدت إلى تصعيد التوترات في منطقة شرق البحر المتوسط، إلى جانب التنقيب عن النفط والغاز المتنازع عليه في مياه البحر.
    وأضافت الوكالة أن التوقيع على اتفاقية ترسيم الحدود جاء بعد شهرين من توقيع وزيري الخارجية المصري واليوناني الاتفاق في القاهرة، حيث ينص الاتفاق بين (مصر / اليونان) على ترسيم جزئي للحدود البحرية بين البلدين، وسيتم تحقيق الترسيم المتبقي من خلال المشاورات، مشيرةً إلى أن رئيس البرلمان المصري “علي عبد العال” قد وصف الاتفاق مع اليونان في أغسطس الماضي بأنه “بالغ الأهمية”.
    و أشارت الوكالة إلى أن حكومات (مصر / قبرص / اليونان) رفضت الاتفاق البحري بين (أنقرة / طرابلس) باعتباره ينتهك حقوقهم الاقتصادية في البحر الأبيض المتوسط الغني بالغاز، فيما وصف الرئيس التركي “أردوجان” الاتفاق بين (مصر / اليونان) بأنه “لا قيمة له”، وتعهد بالحفاظ على اتفاقه المتنازع عليه مع حكومة طرابلس.

  • المفوضية الأوروبية تطالب تركيا بالحوار مع اليونان وقبرص

    طالبت المفوضية الأوروبية تركيا بخفض التوتر في منطقة شرق المتوسط، والدخول في حوار بناء مع اليونان وقبرص.

    اقرأ أيضًا | أردوغان يعترف بوجود قوات لبلاده في قطر.. ويكشف شرط انسحاب تركيا من سوريا

    وحذرت المفوضية الأوروبية تركيا من تبعات قرار جمهورية شمال قبرص التركية إعادة فتح ساحل مدينة فاروشا المهجورة منذ عام 1974.

    وبحسب “جريك سيتي تايمز” وصلت الجرافات والمعدات التركية إلى مدينة فاروشا المهجورة منذ احتلال الجيش التركي للجزء الشمالي من الجزيرة القبرصية.

    ووصفت “فاروشا” بأنها مدينة “أشباح” نظرا لخلوها من أي مظاهر الأنشطة طوال أكثر من 46 عامًا منذ الغزو التركي لقبرص، لكن التحول الجديد حدث بعد زيارة إلى تركيا أعلن خلالها إرسين تتار رئيس وزراء القبارصة الأتراك، إعادة فتح ساحل المدينة أمام الزوار.

    وتقول الصحيفة في تقريريها، إن تلك الخطوة من شأنها أن تثير غضب القبارصة اليونانيين الذين عاش الآلاف منهم ذات يوم في “فاروشا”، قبل فرارهم من الغزو التركي، موضحة أن تلك الخطوة؛ ستؤجج التوترات بين الجانبين.

    ويأتي إعلان قبرص الشمالية المدعومة من أنقرة، قبل انتخابات مرتقبة يترشح لها تتار الذي يحظى بتأييد الرئيس رجب طيب أردوغان.

    ويحتفظ الجيش التركي بقوة كبيرة في شمال قبرص، حيث تدعم السلطات الشمالية التدخل التركي، لا أنها تعتبر قوة احتلال من قبل جمهورية قبرص والاتحاد الأوروبي ككل والمجتمع الدولي.

    ومنذ أن غزت تركيا بشكل غير قانوني شمال قبرص، انتقل عشرات الآلاف من المستعمرين الأتراك من بلادهم إلى الجزيرة، وكان معظمهم يعيشون في منازل كانت في السابق مملوكة للقبارصة اليونانيين.

    في المقابل، أدانت جمهورية قبرص قرار “المحتل التركي” وموافقة السلطات على ذلك، منتقدة ما اعتبرته عمل استفزازي غير قانوني تقوم به تركيا، وشددت الحكومة على أن أي خطوة في هذا الشأن سيتم إدانتها من قبل مجلس الأمن والاتحاد الأوروبي.

  • الأقزام بالحضارة الفرعونية والعصر اليونانى الرومانى ..بقلم د /فاطمة سالم

    بقلم الدكتورة/ فاطمة محمد دسوقى سالم

    يرجع تاريخ الأقزام بمصر إلى عصور ما قبل التاريخ، ويدل على ذلك الهياكل العظمية التي عثر عليها وتعود إلى حضارة البداري 4500 ق م، وعصر الدولة القديمة التي ترجع إلى 2700- 2190 ق م، و العصر اليونانى الرومانى التى ترجع 332 ق.م – 30 ق.م، وعرف نوعان من الأقزام بالمجتمع المصرى القديم ،القزم الافريقى: الذى أحضره المصريين القديم أثناء تجارتهم مع النوبة و بلاد بونت أيام الملك اسيسي من عصر الأسرة الخامسة وكان دوره يقتصر على الرقص فى القصر الملكى لأدخال السرور على قلب الملك،
    القزم المصرى: وكان معروفًا منذ الاسرة الأولى وهم من المصريين الذين أصيبوا بتشوهات خليقية، حيث كانوا يتميزون برأس كبير وجذع طبيعي وأطراف قصيرة. وعرف الأقزام قديمًا بأسم nmw وdang .

    ولم يكن هناك موقف سلبى من الحضارة المصرية نحو الأقزام أو التشوه الجسمانى بشكل عام، فقد حظى الأقزام بقدر كبير من القبول بمصر على عكس ما حدث فى بلاد اليونان حيث كان يتم التخلص منهم بتركهم فى العراء وذلك لأنهم كانوا يؤمنوا بالكمال الجسمانى ولكن بمصر فى العصر اليونانى الرومانى كان الاقزام يعاملوا معاملة الأسوياء بشكل كبيرعلى الرغم من دخول ثقافات أجنبية متعدده فى حياة المصريين الاجتماعية إلا انهم ظلوا محتفظين بعادتهم وتقالدهم التى عاش بها أجدادهم وهى أنهم لم يفرقوا بين الشخص العادى أو الشخص القزم وتم التعامل معهم بقدر اكبر من الإحترام، كما ترك لنا المصريون القدماء العديد من الرسومات، والمنحوتات على جدران المعابد، والعديد من أوراق البردي عن حياة الأقزام الاجتماعية، وعملهم وحرفهم بمصر.  
    ومن أهم أدوار الاقزام الأجتماعية التى قاموا بها فقد قام الأقزام الأفارقة بأداء الرقص المسمى ب الرقص للأرباب أو راقصوا الآلهه كذلك أداء الرقص في القصر الملكي لإدخال السرور على قلب الملك, أما الاقزام المصريون كان يكلفون بأعمال الحرف أو أعمال معينة مثل الحياكة وصناعة الحلى التى أشتهروا بها وذلك نظراً لصغر أطرافهم التي كانت تمكنهم من تشكيل الحلي بسهولة ويسر ويتضح ذلك من خلال أحد المناظر المصورة على جدران مقبرة مريروكا بمنطقة سقارة و رعاية الحيوانات الأليفة، وكان يعهد إليهم
    في كثير من الأحيان بالمحافظة على ملابس رب المنزل وأدوات الزينة, ونرى ذلك فى العديد من المناظر على جدران المعابد والمقابر بمصر القديمة ومنذ بداية الدولة الوسطى أصبحوا يظهرون كأتباع لساداتهم، واستمر دوهم كخدم فى المنازل حتى العصر اليونانى الرومانى ونرى ذلك من خلال الأوضاع التى مثلتهم فى القطع الفنية التى عثر عليها. 

    ففى العصر اليونانى الرومانى كان لهم أدوار كثيرة والذى لا يعلم عنها الكثير فكان دورهم فى الصيد واضحًا جدا فى ذلك الوقت، ونرى ذلك فى الكثير من المشاهد النيلية على لوحات الفسيفساء التى ظهر فيها الأقزام بصيدهم للطيور والحيوانات البرية والحيوانات المفترسة مما يدل على أنهم يتحلوا بالقوة والشجاعة رغم صغر حجمهم. وكان لهم دور كبير فى الامتاع والتسلية كالرقص والعزف والمسرح وهذا الدور كان  موجودا بمصر منذ الدولة القديمة وبعد ذلك، وهذا الدور أستخدم فى الأعياد والاحتفالات والولائم العامة  وأثناء الخروجات الترفهية، وتظهر لنا الكثير من المشاهد على جدران المعابد والمقابر والقطع الأثرية وهم يرقصون ويعزفون، وكانت هذه الأعمال تدخل البهجه والسرور على مشاهديها لأن عنصر التأثير فى الرقص لهمأعتمد على المحاكاة الهزلية الغير متزنة.
    كما كان لهم دورًا بالألعاب القتالية كمصارعين ففى الأمبراطورية الرومانية بمصر تدربوا كملاكمين وعثر على العديد من التماثيل التى تمثلهم بالحركات القتالية.

     

     

  • بومبيو: التعاون مع اليونان مهم في مواجهة دور روسيا في ليبيا

    اتهم وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، روسيا بالعمل على زعزعة الاستقرار وتصعيد الأوضاع في ليبيا، مشيرا إلى أن بلاده تعمل مع اليونان من أجل تطوير كتيبة الإسناد البحري الأمريكي بما يساهم في التصدي للدور الروسي.

    وقال بومبيو خلال مؤتمر صحفي من اليونان: “تحدثت مع وزير الدفاع اليوناني ونعمل على توقيع اتفاقية جديدة بخصوص التدريب، واليوم، أعلنا أن هنالك تطوير لكتيبة الإسناد البحري الأمريكي، وهو اختيار استراتيجي”.

    وأضاف بومبيو: “هذا التعاون مهم، خاصة وأن روسيا تواصل زعزعة الاستقرار خاصة في ليبيا، وتساهم في تصعيد الوضع، ونحن نريد التصدي لهذه الأنشطة الخبيثة”.

    وتشهد ليبيا وضعا متأزما جراء المواجهة بين قوات الجيش الوطني المدعوم من البرلمان في الشرق، بقيادة المشير خليفة حفتر، وحكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليا منذ العام الماضي.

    يذكر أن بعثة عسكرية تابعة للاتحاد الأوروبي في البحر المتوسط أنشئت لمنع وصول السلاح للأطراف المتحاربة في ليبيا. وفرض مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة حظر سلاح في 2011 لوقف القتال في ليبيا وتسهيل عملية السلام في البلاد.

    وتقول الأمم المتحدة إن التدخل الأجنبي وانتهاكات حظر السلاح مستمرة من قبل دول خارجية تدعم كلا الطرفين المتحاربين.

    ونشرت وسائل إعلام غربية، في وقت سابق، ما قالت إنها تقارير سرية لمجموعة خبراء من لجنة العقوبات التابعة لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بشأن ليبيا، والتي زعمت أن موظفي شركة “فاغنر” الروسية، وكذلك بعض الشركات الأخرى، كانوا موجودين في البلاد ودعموا قوات خليفة حفتر. وتقول موسكو إن المعلومات عن “المرتزقة الروس” في ليبيا الواردة بتقارير لجنة العقوبات التابعة لمجلس الأمن الدولي تهدف إلى تشويه سمعة روسيا.

  • رويترز : الولايات المتحدة واليونان تدعوان إلى حل سلمي للنزاعات البحرية في شرق المتوسط

    ذكرت وكالة (رويترز) البريطانية أن الولايات المتحدة واليونان دعوا اليوم إلى التوصل لحل سلمي للنزاعات البحرية في شرق البحر المتوسط مع بدء وزير الخارجية الأمريكي ” مايك بومبيو ” لزيارة تستغرق يومين لليونان في وقت تصاعد فيه التوتر في المنطقة بسبب موارد الطاقة، مضيفةً أن (اليونان / تركيا) العضوين في حلف شمال الأطلسي اتفقوا على استئناف محادثات تمهيدية بشأن مطالباتهما المتعارضة بالسيادة على مناطق الموارد في شرق البحر المتوسط بعد تصاعد التوتر بين الدولتين لأسابيع شهدت تصادماً خفيفاً بين سفينتين حربيتين تركية ويونانية.

    و ذكرت الوكالة أن الولايات المتحدة واليونان أكدا في بيان مشترك بعد أن التقى
    “بومبيو” مع نظيره اليوناني “نيكوس دندياس” أن الولايات المتحدة واليونان تعيدان التأكيد على اعتقادهما بأن قضايا ترسيم الحدود البحرية ينبغي أن تحل بطريقة سلمية بما يتفق مع القانون الدولي، وأضافا بعد اجتماع في مدينة سالونيك بشمال اليونان أن الدولتين مستعدتان أيضاً لاستخدام كل الوسائل المناسبة لحماية الاستقرار الإقليمي، مشيرةً إلى أن “بومبيو” كان قد أكد من قبل أن الولايات المتحدة تشعر بقلق عميق من تصرفات تركيا في شرق المتوسط.

  • اليونان: وفاة أول مهاجر بـ”كوفيد-19″ منذ بداية الجائحة

    أعلن مسؤول حكومي يوناني، أن مهاجرا توفي الأحد جراء إصابته بمرض كوفيد-19 الذي يسببه فيروس كورونا، ليكون أول حالة وفاة مسجلة لطالب لجوء منذ ظهور الجائحة في البلاد أواخر فبراير.
    وقال المسؤول، إن المتوفى وهو أفغاني عمره 61 عاما وأب لطفلين، كان يعيش في مخيم ملاكاسا للمهاجرين شمالي أثينا وعولج في مستشفى بالعاصمة وتوفي هناك، وأضاف أن السلطات تعكف على تتبع مخالطيه.
    ومنذ السابع من سبتمبر تم فرض الحجر الصحي على مخيم ملاكاسا الذي يأوي نحو ثلاثة آلاف مهاجر بعد أن أثبتت الفحوص وجود حالات إصابة به.
    وتم تطويق أماكن أخرى للمهاجرين في اليونان أو تقييد تنقل قاطنيها لمنع انتشار الفيروس. ويعيش نحو 110 آلاف مهاجر في منشآت للاجئين في اليونان، يسنهم 40 ألفا يعيشون في مخيمات مكتظة في خمس جزر.
    وشب حريق في مخيم للمهاجرين في جزيرة ليسبوس هذا الشهر، مما أدى إلى تقطع السبل بنحو 12 ألفا نقل معظمهم إلى مخيم مؤقت على الجزيرة.
    وسجلت اليونان 218 حالة إصابة بكوفيد-19 اليوم الأحد فضلا وثلاث وفيات، ليرتفع مجمل الإصابات إلى 17444.
  • صحف اليونان تبرز خطاب السيسى بالأمم المتحدة ودعوته لاحترام القانون الدولى

    أبرزت الصحف اليونانية، اليوم الخميس، كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسى فى خطابه بالجمعية العامة للأمم المتحدة.

     وأشارت إلى أن الرئيس أعطى الأولوية لتطبيق قواعد ومبادئ حازمة ومتسقة من ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي، لذلك يجب أن يكون لدى الدول الإرادة السياسية لتنفيذ القرارات والامتثال لها وتنفيذ مهام الأمم المتحدة بطريقتين، إحداها من خلال المراقبة الدقيقة لتنفيذ الاتفاقيات واتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لمساعدة الدول على الامتثال لالتزاماتها وتطوير قدراتها، مع مراعاة مبدأ الملكية الوطنية، والثانى هو محاسبة الدول التى تنتهك عمدا القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ، وخاصة قرارات مجلس الأمن.

     ونشرت صحيفة ستوكوس اليونانية، تأكيد الرئيس السيسى، أنه فى هذا السياق لم يعد مقبولاً عدم تنفيذ قرارات مجلس الأمن بشكل فعال فى مجال مكافحة الإرهاب، لأنها توفر الإطار القانوني اللازم للتعامل مع هذا الوباء الفتاك، موضحًا أن بعض الدول غير ملتزمة بشكل كامل، معتقدة أنه لأسباب سياسية لن يتم محاسبتها.

     وأبرزت الصحيفة حديث الرئيس عن قوة مصر ودورها فى دعم ليبيا، موضحًا أن “مصر عازمة على دعم الأشقاء الليبيين في تخليص بلادهم من التنظيمات والمليشيات الإرهابية، ووضع حد للتدخل السافر لبعض الأطراف الإقليمية التى تجلب المقاتلين الأجانب إلى ليبيا لتحقيق تطلعات معروفة”.

  • بلومبرج : مصر واليونان وقبرص يوقعون ميثاق تأسيس منتدى غاز شرق المتوسط

    نشرت وكالة (بلومبرج) الأمريكية مقالاً ذكرت خلاله أن كلاً من (اليونان / إيطاليا / مصر / إسرائيل) بالإضافة إلى دولتان أخريان وقعوا الميثاق التأسيسي الخاص بمنتدى غاز شرق المتوسط ليصبح منظمة دائمة لتعزيز التعاون في مجال الطاقة والغاز الطبيعي في شرق البحر المتوسط، مشيرة إلى أن تركيا التي أثارت التوترات في شرق البحر المتوسط من خلال التنقيب في المياه المتنازع عليها لم تكن إحدى الدول التي يتضمنها الميثاق، وأشارت الوكالة إلى بيان وزارة البترول والثورة المعدنية المصرية والذي أفاد بأن الميثاق يهدف لتأسيس منظمة تتخذ من القاهرة مقراً لها، وقد وصف وزير البترول المصري “طارق الملا” أن توقيع ميثاق تأسيس منتدى غاز شرق المتوسط خطوة تاريخية.

    و أضافت الوكالة أن بيان وزارة البترول المصرية ذكر أنه بإمكان دول أخرى من شرق المتوسط الانضمام للمنظمة – دون ذكر مزيد من التفاصيل- ، كما وقع ممثلون من كلاً من (وزارة الطاقة الأمريكية / الاتحاد الأوروبي) على الميثاق كمراقبين، وأوضحت الوكالة أن (اليونان / قبرص) ودول أخرى في الاتحاد الأوروبي انتقدت تحركات تركيا الأخيرة التي تسعي من خلالها للسيطرة على مخزون الطاقة شرق

  • الإندبندنت : تركيا تمثل أكبر تهديد لأوروبا ..واليونان في حاجة لمساعدتنا

    أشار موقع (الإندبندنت) البريطاني إلى أنه من المقرر أن يجتمع قادة الاتحاد الأوروبي في وقت لاحق من هذا الأسبوع لمناقشة عدة قضايا أبرزها (خطة التعافي من فيروس كورونا / خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي / قضية المعارض الروسي أليكسي نافالني / الانتفاضة الديمقراطية في بيلاروسيا)، لكن القضية الأهم التي تشغل تفكير الاتحاد الأوروبي هي تركيا التي تعتبر أكبر تهديد لأوروبا في الوقت الحالي،  مضيفاً أن الرئيس الفرنسي السابق “فرانسوا هولاند” أعرب عن مخاوفه بشأن تركيا الأسبوع الماضي في أثينا، وأشار إلى أن “أردوجان” – المعروف في الدوائر الدبلوماسية بالسلطان – يمثل تهديداً لأوروبا، وأضاف أن “أردوجان” بعد أن قاد تركيا إلى الخراب الاقتصادي، سيحاول أن يقرع الطبول القومية، ويحث على استعادة مجد الإمبراطورية العثمانية، من أجل صرف انتباه الناس عن المشاكل الاقتصادية المتزايدة.

    كما  ذكر الموقع أن “هولاند” أشار أيضاً إلى أن “أردوجان” يسعى إلى عسكرة شرق البحر المتوسط، كما انتهك التزامات حلف الناتو بشراء صواريخ روسية، بالإضافة إلى سجن مئات الصحفيين والمعارضين السياسيين، فضلاً عن أنه مهووس بالإسلامية، ويروج للإسلام في أوروبا، وقام بتحويل اثنتين من أرقى الكاتدرائيات المسيحية البيزنطية في اسطنبول إلى مساجد، كما اتهمه بالتدخل بشكل صارخ في سياسات الدول الأوروبية بما في ذلك فرنسا وألمانيا، مشيراً إلى أنه يعقد تجمعات سياسية ضخمة ويصر على أن مواطني الاتحاد الأوروبي الأتراك مدينون بالولاء لتركيا فقط، وأضاف أن مغامراته في سوريا وحربه على الأكراد خطرة، وأن تدخله في ليبيا عملاً عدوانياً.

    و أشار الموقع إلى أن وزير الخارجية اليوناني “نيكوس ديندياس” ذكر أن بلاده تريد العمل مع “أردوجان”، ولكن بمجرد وقف تهديد السلامة الإقليمية للجزر اليونانية، وأوضح الموقع أن اليونان وقبرص يحاولون الحصول على مزيد من الدعم من الاتحاد الأوروبي، لكن المشكلة الرئيسية هي رفض ألمانيا اتخاذ موقف واضح، وفي هذا الصدد أكد وزير الخارجية الألماني السابق ” سيجمار جابرييل” أنه إذا تم فرض عقوبات على تركيا لشرائها منظومة الدفاع الروسية (S-400)، أو اضطرت لمغادرة الناتو، فستصبح تركيا بسرعة قوة نووية، وأضاف أنه إذا أظهر الاتحاد الأوروبي تضامنه مع اليونان واتخذ أي إجراءات ضد “أردوجان”، فسيتعين على أوروبا بناء جدران جديدة على جميع حدودها بما في ذلك الحدود الداخلية في دول مثل المجر، حيث سيرسل “أردوجان” ملايين اللاجئين إلى الاتحاد الأوروبي.

  • ديلي ميل : تركيا يمكن أن تستأنف المحادثات مع اليونان

    نقلت صحيفة (ديلي ميل) البريطانية تصريحات المتحدث الرئاسي التركي ” إبراهيم كالين ” الذي أكد أن تركيا واليونان قد تستأنفان في وقت قريب المفاوضات بشأن مطالبات كل منهما في البحر المتوسط، موضحاً أنه في هذه المرحلة أصبح المناخ أكثر ملاءمة لبدء المفاوضات، مؤكداً أن تهديد زعماء الاتحاد الأوروبي الذين سيجتمعون هذا الأسبوع، بفرض عقوبات على أنقرة لن يجدي نفعاً، وأضافت الصحيفة أن أعضاء الناتو والدول المجاورة دخلوا في نزاع حول امتداد الجرف القاري في شرق البحر المتوسط، وقد اندلعت التوترات الشهر الماضي عندما أرسلت تركيا سفينة مسح لاستكشاف الغاز والنفط في المياه المتنازع عليها.

    كما ذكرت الصحيفة أن اليونان أدانت هذه الخطوة ووصفتها بأنها غير قانونية وضغطت إلى جانب قبرص للحصول على رد قوي من زعماء الاتحاد الأوروبي عندما يجتمعون يوم الخميس القادم، في حين سحبت أنقرة سفينتها الاستكشافية الأسبوع الماضي، ووصفت الخطوة بأنها توقف روتيني للصيانة، لكنها أكدت في وقت لاحق أنها فتحت الفرصة للدبلوماسية لتقليل التوترات مع أثينا.

    و ذكرت الصحيفة أنه في الشهر الماضي، كانت اليونان وتركيا على وشك استئناف المحادثات التي تم تعليقها في عام 2016، لكن تركيا قطعت الاتصال وأرسلت سفينتها الاستكشافية إلى المياه المتنازع عليها بعد أن وقعت اليونان اتفاقاً لترسيم الحدود البحرية مع مصر ، مما أغضب أنقرة، مضيفة أن قبرص التي تحتج على وجود سفينتي استكشاف تركيتين في المياه قبالة الجزيرة المقسمة، تصر على فرض عقوبات على أنقرة ومنعت تحرك الاتحاد الأوروبي ضد بيلاروسيا بزعم تزوير الانتخابات حتى تلبية مطالبها الخاصة بفرض عقوبات على تركيا.

  • أول زيارة خارجية.. رئيسة اليونان في قبرص الأسبوع المقبل

    تستعد رئيسة اليونان كاترينا ساكيلاروبولو، إلى إجراء زيارة رسمية إلى العاصمة القبرصية نيقوسيا الأسبوع المقبل، بعد تلقيها دعوة من نظيرها القبرصي

    ووفقًا لصحيفة “كاثيمريني” اليونانية، ستجري كاترينا زيارة لمدة 3 أيام إلى قبرص في الفترة من 21 إلى 23 سبتمبر، وهي أول رحلة رسمية لها إلى الخارج منذ انتخابها كرئيسة للبلاد

    وحسب المعلومات الواردة من قبرص، ستلتقي ساكيلاروبولو بنظيرها نيكوس أناستاسيادس وقادة المعارضة والقيادة الدينية للبلاد، بينما تعتزم زيارة معسكر القوة اليونانية في قبرص

  • وكالة (شينخوا) الصينية – الناطقة بالإنجليزية : اليونان ومصر تواصلان المحادثات بشأن الحدود البحرية في شرق المتوسط

    نشرت الوكالة مقال أشارت خلاله على تصريحات وزير الخارجية اليوناني “نيكوس ديندياس ” خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره المصري “سامح شكري ” عقب لقائهما في أثينا، والتي أكد خلالها على أن اليونان ومصر ستواصلان المفاوضات لاستكمال ترسيم حدودهما البحرية، وأشار إلى أن البلدين قد وقعتا الاتفاقية في الشهر الماضي بعد إجراء محادثات لحل مشكلة كانت معلقة لأكثر من (15) عام.
    كما أضاف ” ديندياس ” بأن الاتفاقية بين البلدين تعتبر نموذج لتطبيق القانون الدولي وقانون البحار، كما وصفها بأنها نموذج لاحترام مبدأ حسن الجوار بين الدول، واتفاق يساهم في استقرار واستغلال موارد الدول المطلة على شرق المتوسط.
    وذكرت الوكالة أن اليونان ومصر من بين الدول التي تتهم تركيا بالقيام بأفعال استفزازية بسبب البحث الذي أجرته سفينة المسح الزلزالي التركية (Oruc Reis) في الأسابيع الأخيرة في منطقة شرق المتوسط، مشيرة إلى أن ” شكري” شدد على رفض كل الأعمال الاستفزازية التي تزعزع استقرار المنطقة وتصعد التوترات التي لا تصب في مصلحة أي أحد ، وأكد أن مصر واليونان تسعيان معاً لجعل شرق المتوسط منطقة تعاون وأخوة وسلام وازدهار.
    كما أوضحت الوكالة أن سفينة المسح الزلزالي التركية قد عادت إلى تركيا نهاية الأسبوع الماضي بعد أسابيع من البحث في منطقة متنازع عليها، وأشارت إلى أن رئيس الوزراء اليوناني “كيرياكوس ميتسوتاكيس” أكد على أن بلاده تتوقع المزيد من الخطوات الإيجابية ووقف الاستفزازات لاستئناف الحوار مع تركيا بشأن ترسيم الحدود البحرية.

  • باوك اليوناني يطيح ببنفيكا في الدور التمهيدى من دورى أبطال أوروبا

    ودع فريق بنفيكا البرتغالى منافسات مسابقة دوري أبطال أوروبا مبكرا، بعدما سقط أمام باوك سالونيكا اليونانى، بهدفين مقابل هدف، فى المباراة التى أقيمت بينهما مساء اليوم، الثلاثاء، على ملعب “تومبا ستاديوم”، ضمن منافسات الدور الثالث من التصفيات المؤهلة للمسابقة القارية، حيث أحرز هدفى الفوز للفريق اليونانى كل من: ديميتريس جيانوليس وأندريا زيفكوفيتش فى الدقيقتين 63 و75 من عمر اللقاء، فيما أحرز هدف بنفيكا الوحيد رافاييل فيريرا سيلفا فى الدقيقة الأخيرة من زمن المباراة.

    وكان الاتحاد الأوروبى لكرة القدم “يويفا”، قد أجرى تغييرات فى الأدوار التهميدية المؤهلة لدورى أبطال أوروبا بسبب ضيق الوقت المتاح بسبب انتشار فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، حيث تقام المباريات من مباراة واحدة فقط بدون حضور جماهيرى، بينما يقام الدور الفاصل لتحديد المتأهلين إلى دور المجموعات بنظام الذهاب والإياب.

    وكان الاتحاد الأوروبى لكرة القدم “يويفا”، كشف مؤخرا عبر موقعه الرسمى عن قائمة الفرق المشاركة فى دور المجموعات من الموسم الجديد 2020-2021 لمسابقة دورى أبطال أوروبا.

    وستقام قرعة دور المجموعات من دورى الأبطال يوم الأول من أكتوبر المقبل، حيث ضمن 26 فريقا تواجدهم فى دور المجموعات من أصل 32 فريقا، ويتبقى فقط 6 فرق، سيتأهلوا من خلال الأدوار التمهيدية.

    وفيما يلي قائمة الفرق الـ 26 التى ضمنت التأهل لدور المجموعات:

    إسبانيا: ريال مدريد – برشلونة – أتلتيكو مدريد – إشبيلية / إنجلترا: ليفربول – مانشستر سيتى – مانشستر يونايتد – تشيلسى / ألمانيا: بايرن ميونخ – بوروسيا دورتموند – لايبزيج – بوروسيا مونشنجلادباخ / إيطاليا: يوفنتوس – إنتر ميلان – أتالانتا – لاتسيو / فرنسا: باريس سان جيرمان – أولمبيك مارسيليا – ستاد رين

    روسيا: زينيت سان بطرسبرج – لوكوموتيف موسكو / البرتغال: بورتو / بلجيكا: كلوب بروج / أوكرانيا: شاختار دونيتسك / تركيا: إسطنبول باشاك شهير /هولندا: أياكس أمستردام.

  • وزير الخارجية يبحث مع رئيس وزراء اليونان تعزيز الأمن والاستقرار في شرق المتوسط

    استمراراً لمحطات زيارته الحالية إلى أثينا، التقى سامح شكري وزير الخارجية، اليوم الثلاثاء، برئيس وزراء اليونان “كيرياكوس متسوتاكيس”، وذلك للتباحُث حول سبل تعزيز العلاقات الثنائية وتبادُل الرؤى فيما يتعلق بالقضايا الإقليمية التي تهم البلديّن.

    وذكر المُتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية أحمد حافظ، أن رئيس الوزراء “متسوتاكيس” والوزير شكري أثنيا على العلاقات التاريخية التي تجمع الدولتيّن الصديقتيّن، وأعربا عن ارتياحهما للتطور المُستمر في مختلف أوجه التعاون، وتطلُعهما لاستكمال مسيرة الزخم على كافة الأصعدة خلال الفترة المُقبلة، بما يعكس عمق الشراكة الاستراتيجية بين مصر واليونان. كما أعربا عن تقديرهما للتشاور السياسي المُستمر بين قيادتيّ البلدين لتنسيق المواقف إزاء التطورات المتلاحقة في المنطقة.

    وأضاف المتحدث الرسمي ، أن الوزير شكري أعرب عن اهتمام الحكومة المصرية بزيادة الاستثمارات اليونانية في القطاعات الاقتصادية المصرية، والتدفقات السياحية اليونانية لمصر في ضوء التدابير الاحترازية والصحية الصارمة التي تطبقها الدولة المصرية في المقاصد السياحية الرئيسية.

    كما ذكر حافظ ، أن ملف التعاون الثلاثي بين مصر واليونان وقبرص تم التطرق إليه خلال اللقاء، باعتباره آلية لمواصلة التنسيق السياسي والتعاون لتعزيز الأمن والاستقرار في شرق المتوسط، حيث أكد الجانبان حرصهما على الدفع قدماً بالمشروعات المنبثقة عنها، ولا سيما مشروعات الربط الكهربائي والتعاون في مجال الطاقة ، مضيفا  أن رئيس الوزراء “متسوتاكيس” والوزير شكري تبادلا الرؤى حول عدد من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المُتبادل

  • وزير الخارجية يبحث مع رئيسة جمهورية اليونان الأوضاع في ليبيا وشرق المتوسط

    استقبلت رئيسة جمهورية اليونان “كاترينا ساكيللاروبولو”، اليوم الثلاثاء بالقصر الرئاسي، سامح شكري وزير الخارجية، وذلك في إطار زيارته الحالية إلى العاصمة اليونانية أثينا ، صرح المُتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية أحمد حافظ، أن الوزير شكري استهل اللقاء بنقل تحيات رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي إلى الرئيسة اليونانية، مشيداً بعلاقات الصداقة التاريخية والمتميزة بين مصر واليونان، باعتبارها علاقات ذات طبيعة استراتيجية تتأسس على التفاهم المُشترك والمصالح المُتبادلة.

     أكد الجانبان خلال اللقاء أهمية تطوير التعاون بين البلديّن على كافة الأصعدة السياسية والاستراتيجية والاقتصادية ، أعربت الرئيسة “ساكيللاروبولو” عن تقديرها للرئيس السيسى والعلاقة التاريخية الممتدة التي تجمع بلادها بمصر، وكذا لدور مصر الإقليمي النشط والحيوي الذي يمثل دعامة للاستقرار والأمن في المنطقة.

    وأضاف حافظ ، أن اللقاء تناول كذلك عدداً من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المُشترك، وعلى رأسها التطورات الخاصة بالأزمة الليبية، والقضية الفلسطينية، والأوضاع في منطقة شرق المتوسط؛ حيث استعرض الوزير شكري  ،الرؤية المصرية تجاه ملفات المنطقة، مبرزاً الجهود المبذولة في هذا الصدد بغية حلحلة تلك الأزمات من أجل استعادة الاستقرار والسلام وتحقيق الازدهار لشعوب المنطقة.

  • وزير الخارجية يغادر إلى اليونان فى زيارة رسمية لبحث تعزيز التعاون الثنائى

    غادر مطار القاهرة الدولي، صباح اليوم الثلاثاء، السفير سامح شكري وزير الخارجية، متوجها إلى العاصمة اليونانية أثينا في زيارة رسمية هناك تستغرق عدة أيام، يلتقي خلالها نظيره اليوناني لبحث سبل تعزيز التعاون الثنائي والتنسيق بين الدولتيّن في شتى المجالات، فضلًا عن التباحُث حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المُشترك.

    قالت مصادر مطلعه بمطار القاهرة، إن الوزير سامح شكري غادر على متن الرحلة المصرية المتجهة إلى أثينا، وتم إنهاء إجراءات سفره والوفد المرافق له من خلال استراحة كبار الزوار بالمطار.

    وذكرت وزارة الخارجية المصرية، في بيان لها أمس الأثنين، أن السفير سامح شكري، وزير الخارجية يتوجه إلى العاصمة اليونانية أثينا تلبيةً لدعوة رسمية من نظيره اليوناني لإتمام زيارة ثنائية لليونان، يلتقي خلالها بكل من رئيسة الجمهورية، ورئيس الوزراء، ووزير الخارجية، وذلك لتناول سبل تعزيز التعاون الثنائي والتنسيق بين الدولتيّن في شتى المجالات، فضلًا عن التباحُث حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المُشترك.

    وفي بيان لوزارة الخارجية، أكد السفير أحمد حافظ المُتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أنه من المقرر أيضًا مشاركة الوزير شكري خلال الزيارة في الدورة الـ24 لمؤتمر المائدة المستديرة التي تنظمها مجموعة “الإيكونوميست” والذي يتناول الأوضاع في أوروبا وشرق المتوسط.

    ومن المقرر أن يعقد الوزيران شكري ونظيره اليوناني، نيكوس ديندياس مؤتمرا صحفيا مشتركا، عقب جلسة مباحثات ثنائية في تمام الواحدة ظهرا بتوقيت أثينا يعقبها المؤتمر في تمام الثانية والربع. وستركز المحادثات، على القضايا ذات الاهتمام الثنائي والإقليمي، مع التركيز على التطورات في منطقة شرق البحر المتوسط ​​الأوسع وليبيا.

  • وزير الخارجية يتوجه غدا الى أثينا لبحث التعاون الثنائى بين مصر واليونان

    يتوجّه وزير الخارجية سامح شكري، غداً 15 الثلاثاء، إلى أثينا تلبيةً لدعوة رسمية من نظيره اليوناني لإتمام زيارة ثنائية لليونان، يلتقي خلالها بكل من رئيسة الجمهورية، ورئيس الوزراء، ووزير الخارجية، وذلك لتناول سبل تعزيز التعاون الثنائي والتنسيق بين الدولتيّن في شتى المجالات، فضلاً عن التباحُث حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المُشترك.

    وصرح أحمد حافظ ، المُتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأنه من المقرر أيضاً مشاركة الوزير شكري خلال الزيارة في الدورة الـ24 لمؤتمر المائدة المستديرة التي تنظمها مجموعة “الإيكونوميست” والذي يتناول الأوضاع في أوروبا وشرق المتوسط.

  • أردوغان يحذر اليونان من سلك طريق خاطئ

    وجه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان رسائل عدة في كلمته التي ألقاها اليوم السبت، بمناسبة ذكرى الانقلاب العسكري في تركيا والذي حدث بتاريخ 12 سبتمبر من العام 1980 في بحر مرمرة.

    واستغل الرئيس أردوغان كلمته ليوجه رسالتين، واحدة إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والأخرى إلى اليونان، على خلفية الأحداث والتوترات الأخيرة التي تشهدها مياه البحر الأبيض المتوسط.

    واعتبر أردوغان في حديثه أن الرئيس الفرنسي سيواجه “المزيد من المشاكل” معه شخصيا، مشيرا إلى أنه “لا يملك معلومات تاريخية ويجهل تاريخ فرنسا”، على حد تعبيره.

    ومن جهة أخرى، دعا أردوغان اليونان “لمنح علاقات الجوار حقها”، وعدم سلك “طرق خاطئة”، منوها إلى أنها “تخاطب (تركيا) بالجارة وقتما تشاء”، بحسب وكالة “الأناضول” التركية.

    وقال أردوغان، موجها حديثه إلى السلطات اليونانية: “تقومون بأعمال خاطئة فلا تسلكوا هذه الطرق وإلا ستواجهون عزلة شديدة”.

  • مناورات تركية بالذخيرة الحية وسط مخاوف من المواجهة .. بعد إرسال اليونان قوات برية

    أفادت وسائل إعلام تركية بأن القوات التركية أصدرت إخطارا بحريا في منطقة شرق المتوسط بإجراء تدريبات عسكرية بحرية بالذخيرة الحية لمدة يومين، بداية من اليوم السبت.

    من جانبه اعتبر وزير الدفاع التركي خلوصي أكار أن الحشود العسكرية والمناورات المختلفة التي شهدتها منطقة شرق المتوسط خلال الأسبوعين الماضيين هي تهديد بالنسبة لتركيا. ودعا اليونان لتجنب الوقوع في فخ الاستغلال من قبل دول أخرى لم يسمها قال إنها تسعى لتحقيق مصالحها.

    وقال خلوصي أكار “تركيا “ستواصل الحوار، ندعو جيراننا اليونانيين إلى طاولة المفاوضات والحوار والحل السياسي”.

    وذكر خلوصي أكار أنه تم إجراء 4 تدريبات كبيرة مشتركة في شرق المتوسط ​​في آخر 15 يومًا، قائلا “إن لم تكن هذه المناورات تهديدا، فما هي إذًا؟ بينما نتحدث عن الصداقة وعلاقات حسن الجوار، يتم الرد علينا بالتسلح وزيادة الحشود العسكرية وبالمناورات، وبالطبع هذا ما يزيد من حدة التوتر، والحل بسيط جدا لمنع ذلك وهو التركيز والعمل على الحوار والمفاوضات الثنائية، ويجب أن يعلم الجميع أنه في حال عدم القيام بذلك فمن المحتمل أن تكون هناك عواقب وخيمة”.

    وأوضح أكار، في إشارة إلى تحركات فرنسا، أن محاولة بعض الدول انتزاع دور لها في شرقي المتوسط هو عبارة عن استفزاز لا يفيد إلا في تحريض الناس وتعقيد المشاكل، على حد وصفه.

    وكانت القوات التركية أجرت الأسبوع الماضي مناورات مع قوات السلام في قبرص الشمالية التركية، شاركت فيها قوات جوية وبرية وبحرية، وتضمنت تدريبات على هجمات جوية وعمليات بحث وإنقاذ قتالية.

    وعززت اليونان عدد القوات الحدودية بالجزر الواقعة في بحر إيجة، إذ أرسالت 240 جنديا إلى جزيرة ميديلي و100 جندي على جزيرة كوس و98 جنديا إلى جزيرة ليروس و30 جنديا إلى جزيرة ساموس و20 جنديا إلى جزيرة سيمي و12 جنديا إلى كيزلي حصار.

    وتشهد العلاقات التركية اليونانية منذ أيام خلافات حادة بين أنقرة وأثينا بشأن السيادة على المنطقة الاقتصادية الخالصة في بحري إيجة والمتوسط، وحقوق التنقيب فيهما، خاصة مع التقارير التي تتحدث عن غنى هذه المنطقة بالموارد مثل الغاز والنفط.

  • بطائرات فرنسية وسفن حربية.. اليونان تتأهب للحرب مع تركيا

    ذكرت مجلة “بوليتيكو” الأمريكية أن اليونان زادت إنفاقها العسكري بشكل كبير لمواجهة التوترات مع تركيا في شرق البحر المتوسط.

    وأشارت المجلة، في تقريرها إلى نية الحكومة اليونانية تعزيز جيشها ببرامج تسليح جديدة وتطوير الصناعة الدفاعية في ذلك البلد، ويشمل ذلك شراء طائرات مقاتلة من طراز رافا وفرقاطة واحدة على الأقل من فرنسا.

    وتوضح المجلة أن اليونان تدرس أيضا شراء من فرقاطتين إلى 4 فرقاطات جديدة، نظرا لأن عرض فرنسا باهظ الثمن، مرجحة أن تمضي آثينا في محادثات دولية متعددة للحصول على مزيد من العروض.

    علاوة على ذلك، تخطط آثينا لإنفاق نحو 1.5 مليار يورو على الأسلحة والمعدات خلال الأشهر المقبلة، معظمها يأتي من إصدار السندات الأخيرة.

    وتشمل الصفقة بين باريس وآثينا 18 طائرة مقاتلة من طراز رافال، فضلا عن صواريخ ومعدات لصيانة مقاتلات ميراج اليونانية، واتفاق بشأن المساعدة الدفاعية حال انخراط أي من البلدين في مواجهة عسكرية.

    كانت فرنسا داعما قويا لليونان وقبرص في النزاع مع تركيا حول الحدود البحرية، بعدما أرسلت أنقرة سفينة الاستكشاف “عروج ريس” ترافقها سفن حربية إلى مناطق متنازع عليها بين قبرص جزيرة كريت اليونانية.

    وترجع اليونان أسباب زيادة إنفاقها العسكري في الفترة المقبلة إلى زيادة التوترات مع تركيا، بحسب المجلة.

    كما دخلت آثينا في محادثات مع دول كبرى أيضا مثل الولايات المتحدة وألمانيا وبريطانيا وهولندا، للحصول على دعم عسكري.

زر الذهاب إلى الأعلى