اليونان

  • الرئيس اليوناني يهنئ «السيسي» على اكتشاف حقل الغاز

    هنأ الرئيس اليوناني «بروكوبيس بافلوبولوس»، الرئيس عبد الفتاح السيسي على اكتشاف حقل الغاز الجديد في مصر، مشيدًا بالتعاون الثلاثي بين مصر واليونان وقبرص وفقًا للقانون الدولي، موضحًا أن بلاده لا تقدم أي تنازلات على ما تملكه.

     

    وكان الرئيس اليوناني بروكوبيس بافلوبولوس، استقبل السيسي في القصر الجمهوري بأثينا، حيث عزفت الموسيقى العسكرية السلام الجمهوري المصري كما صافح الرئيس كبار مستقبليه.

  • الرئيس السيسى يستعرض حرس الشرف فور وصوله قصر الرئاسة اليونانى

    شهد الرئيس عبد الفتاح السيسى مراسم استقباله لدى وصوله إلى قصر الرئاسة اليونانية، واستعرض الرئيس السيسى بجوار نظيره اليونانى بروكوبيس بافلوبولوس حرس الشرف واستمعا الى السلام الوطنى لكل من مصر واليونان.

    وصافح الرئيس السيسى كباره مستقبله فى القصر الرئاسى اليونانى، حيث تعد هذه الزيارة الرسيمة التى سيعقد فيها مباحثات مع نظيره اليونانى والقبرصى.

  • الرئيس السيسى يغادر القاهرة متوجهاً إلى اليونان

     

    غادر مطار القاهرة الدولى، صباح اليوم الثلاثاء، الرئيس عبد الفتاح السيسى، متوجهاً إلى العاصمة اليونانية أثينا فى زيارة رسمية تستمر ثلاثة أيام يلتقى خلالها نظيره اليونانى “بروكوبيس بافلوبولوس”، لبحث سبل تعزيز العلاقات فى كافة المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية بالإضافة إلى القضايا ذات الإهتمام المشترك، من بينها سبل مكافحة الإرهاب وتطورات الأوضاع بمنطقة الشرق الأوسط.

     

    ومن المقرر أيضا أن يعقد الرئيس السيسى خلال الزيارة مباحثات مع رئيس الوزراء اليونانى أليكسيس تسيبراس حول تعزيز العلاقات الثنائية فى كافة المجالات وعدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.

  • فتح الصالة الرئاسية استعدادا لمغادرة الرئيس إلى اليونان

    فتحت الصالة الرئاسية بمطار القاهرة الدولى أبوابها، قبل قليل، استعدادا لسفر الرئيس عبد الفتاح السيسى، إلى العاصمة اليونانية أثينا، فى زيارة رسمية تستمر ثلاثة أيام.

     

    ومن المقرر أن يجرى الرئيس السيسى خلال الزيارة، مباحثات مهمة تتناول سبل تعزيز العلاقات فى كافة المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية، بالإضافة إلى القضايا ذات الاهتمام المشترك، من بينها سبل مكافحة الإرهاب وتطورات الأوضاع بمنطقة الشرق الأوسط .

     

    وانتظمت الخدمات التأمينية وقوات الحرس الجمهورى لتأمين محيط الاستراحة الرئاسية، كما تم تمشيط المنطقة بواسطة الكلاب البوليسية المدربة وأجهزة الكشف عن المفرقعات، وتمركزت عناصر التأمين على كل الطرق المؤدية من وإلى المطار.

  • مصر واليونان ينفذان التدريب ( البحري – الجوي ) المشترك .. ميدوزا 2015

    غادرت اليوم الاثنين، وحدات من القوات البحرية والجوية المصرية، متجهة إلى اليونان للمشاركة في فعاليات التدريب المشترك «ميدوزا 2015» الذي يستمر لعدة أيام باليونان.

    ويشمل التدريب تنفيذ العديد من الأنشطة، منها قيام الجانبين بتخطيط وإدارة أعمال قتال جوية وبحرية مشتركة، والتدريب على أعمال الاعتراض البحرى وأعمال الإمدادات والتزود بالوقود ومكافحة الغواصات، وكذلك أعمال التهريب والقرصنة البحرية والهجرة غير الشرعية، وتنفيذ حق الزيارة والتفتيش، واقتحام السفن المشتبه بها.

    يأتى التدريب في إطار خطة التدريبات المشتركة للقوات المسلحة مع الدول الصديقة والشقيقة، لتعزيز آفاق التعاون العسكري وتبادل الخبرات التدريبية للقوات المشاركة لكلا البلدين اللذين تربطهما أواصر متينة من الشراكة والتعاون في العديد من المجالات.

  • مصادر: زيارة «السيسي» إلى اليونان رسالة قوية لتركيا

    أكدت مصادر دبلوماسية اليوم الإثنين، على أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى اليونان غدا الثلاثاء، تعد رسالة قوية إلى تركيا.

    وأضافت المصادر، أن الرئيس السيسي سيبحث خلال القمة تفعيل “إعلان القاهرة” 2014، وهو الإعلان الصادر عن القمة المصرية القبرصية اليونانية، التي عقدت في القاهرة يوم 8 نوفمبر 2014، الذي تضمن تعزيز سبل التعاون في مجال الطاقة في دول شرق المتوسط.

    وقالت المصادر: إن إعلان القاهرة يمكن أن يمثل حافزًا للتعاون على المستوى الإقليمي، والتأكيد على أن هذا التعاون ينبغي أن يكون قائمًا على التزام دول المنطقة بالمبادئ المستقرة للقانون الدولي، وفي هذا المجال أكد الإعلان على الطبيعة العالمية لمعاهدة الأمم المتحدة لقانون البحار، وقرر الإعلان المضي قدما على وجه السرعة في استئناف مفاوضات ترسيم الحدود البحرية.

    ولفتت إلى أن إعلان القاهرة أكد على أهمية احترام الحقوق السيادية وولاية جمهورية قبرص على منطقتها الاقتصادية الخالصة، ودعوة تركيا إلى التوقف عن جميع أعمال المسح السيزمي الجارية في المناطق البحرية لقبرص، والامتناع عن أي نشاطات مشابهة في المستقبل.

    وتابعت: أن الإعلان دعا أيضا إلى تسوية عادلة وشاملة ودائمة للمشكلة القبرصية، توحِّد الجزيرة وفقًا للقانون الدولي، بما في ذلك قرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة، مشيرة إلى أن مثل هذه التسوية لن تكون مفيدة فقط لشعب قبرص ككل وإنما ستساهم بشكل ملموس أيضًا في تحقيق الاستقرار والسلام في المنطقة.

  • قمة ثلاثية بين مصر واليونان وقبرص خلال زيارة السيسي لـ «أثينا»

    يجري الرئيس عبد الفتاح السيسي زيارة رسمية إلى جمهورية اليونان، غدًا الثلاثاء، خلال الفترة من 8 إلى 10 ديسمبر الجاري، في إطار حرص مصر واليونان على دفع وتطوير علاقات التعاون الوثيقة بين البلدين والارتقاء بها إلى آفاق أرحب على كافة الأصعدة، وتعزيز أواصر الصداقة التاريخية والممتدة بين الشعبين وما يجمعهما من تقارب ثقافى وحضارى.

    ومن المقرر أن يلتقي الرئيس خلال الزيارة برئيس جمهورية اليونان بروكوبيس بافلوبولوس، ورئيس وزراء اليونان الكسيس تسيبراس لتناول مختلف مجالات التعاون الثنائى وسبل تعزيز التنسيق المشترك إزاء القضايا الإقليمية والدولية.

    ومن المقرر أن يلتقى الرئيس كذلك رئيس البرلمان اليوناني نيكولاس فوتسيس للتأكيد على أهمية البعد البرلماني في إثراء العلاقات الثنائية وتعزيز التواصل الشعبى والثقافى بين البلدين، لاسيما بعد انتهاء الانتخابات البرلمانية في مصر وتشكيل مجلس النواب المصري الجديد.

    ويجتمع الرئيس بوزير الدفاع اليوناني بانوس كامينوس لدفع علاقات التعاون العسكري والأمني بين البلدين في مواجهة التحديات الراهنة في المنطقة.

    ويحضر الرئيس خلال الزيارة منتدى رجال الأعمال المصرى اليوناني لبحث سبل تطوير التعاون بين البلدين بمختلف القطاعات الاقتصادية وعلى رأسها قطاع الطاقة، وبما يتناسب مع العلاقات السياسية المتميزة التي تجمع بين البلدين.

    ومن المقرر أن يتم خلال الزيارة عقد قمة ثلاثية بين مصر واليونان وقبرص يوم الأربعاء 9 ديسمبر بحضور رئيس جمهورية قبرص، نيكوس أنيستاسياديس، ورئيس الوزراء اليوناني، الكسيس تسيبراس.

    وتأتى هذه القمة في إطار حرص الدول الثلاث على دورية انعقادها من أجل الارتقاء بمستوى العلاقات الإستراتيجية والتاريخية التي تجمع بينهما، والبناء على ما تحقق من نتائج إيجابية خلال القمة الثلاثية الأولى التي عُقدت بالقاهرة في نوفمبر 2014، والقمة الثانية التي استضافتها قبرص في نيقوسيا في أبريل 2015، والعمل على تحقيق المصالح المشتركة وتعزيز أواصر العلاقات الوطيدة بين الدول الثلاث والتي تشهد حاليا تناميًا ملحوظًا في مختلف مجالات التعاون.

    وتتناول القمة سبل دعم الأمن والاستقرار في المنطقة وبحث المستجدات الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، وتعزيز التنسيق داخل المحافل الدولية لاسيما في ظل تصاعد التوتر والنزاعات في عدد من دول المنطقة، وما تفرضه من تحديات جسيمة، وعلى رأسها اتساع دائرة الإرهاب وانتشارها وتداعياتها على منطقتي الشرق الأوسط والمتوسط، فضلًا عن تفاقم أزمة اللاجئين.

    كما يعقد الرئيس السيسي على هامش القمة لقاءً ثنائيًا مع رئيس جمهورية قبرص، نيكوس أنيستاسيادس في إطار التنسيق والتشاور المستمر بين قيادتىّ البلدين، وتبادل الرؤى حول سبل تعزيز التعاون الثنائى في مختلف المجالات، فضلًا عن التباحث حول التطورات الإقليمية.

  • مجلس الأعمال المصرى اليونانى يبدأ بعد غد دورته الثالثة بأثينا بحضور الرئيس السيسى

    تبدأ بالعاصمة اليونانية أثينا بعد غد الثلاثاء اجتماعات الدورة الثالثة لمجلس الأعمال المصرى اليونانى المشترك برئاسة هانى برزى رئيس الجانب المصرى بالمجلس الأعمال، ومن المقرر أن يشارك الرئيس عبدالفتاح السيسى فى القمة المصرية اليونانية واللقاء برجال الأعمال من الجانبين. وذكرت جمعية رجال الأعمال المصريين- فى بيان اليوم الأحد- أنه يمثل مصر فى اجتماع أثينا المرتقب وفد يضم 30 رجل أعمال برئاسة المهندس حسين صبور رئيس جمعية رجال الأعمال المصريين. وقال المهندس هانى برزى رئيس مجلس الأعمال المصرى اليونانى أن الوفد يضم مستثمرين فى قطاعات اقتصادية متنوعة تعمل بمجالات السياحة والصناعات الغذائية والتشييد والبناء والعقارات والطاقة الجديدة والمتجددة والبترول والغاز والزراعة. وأكد برزى أنه سيتم العمل خلال اللقاءات مع رجال الأعمال والمستثمرين والمسئولين اليونانيين على 3 محاور تتضمن الترويج لمشروع تنمية محور قناة السويس ومنطقة شرق بورسعيد والاستفادة من الخبرات اليونانية فى قطاع السياحة وفى مجال الطاقة الجديدة وفى تكنولوجيا الانتاج والتشغيل والاستفادة من موقع مصر كدولة مركزية فى تنفيذ مشروعات مشتركة للتصدير للبلدان العربية والأفريقية.

  • البرلمان اليوناني يوافق على ميزانية 2016

    وافق البرلمان اليوناني في ساعة مبكرة من صباح اليوم الأحد على ميزانية عام 2016 والتي تشمل تخفيضات في الإنفاق تزيد عن خمسة مليارات يورو 5.44 مليار دولار، وزيادات ضريبية تبلغ نحو ملياري يورو لإرضاء جهات الإقراض الدولية.

    وتواجه حكومة رئيس الوزراء اليكسيس تسيبراس التي يتزعمها اليساريون ضغوطا لتقديم مزايا ملموسة للمتضررين من التقشف بعد التوقيع على ثالث برنامج إنقاذ من حكومات منطقة اليورو تصل قيمته إلى 86 مليار يورو.

    وتخفض الميزانية الإنفاق بواقع 5.7 مليار يورو تشمل 1.8 مليار من المعاشات و500 مليون من الدفاع.

  • السيسى فى أثينا الثلاثاء المقبل للقاء رئيس قبرص ورئيس وزراء اليونان

    يقوم الرئيس عبدالفتاح السيسى، بزيارة مهمة إلى العاصمة اليونانية أثينا الثلاثاء المقبل. وتعقد خلال الزيارة، قمة مصرية يونانية قبرصية، بين الرئيس السيسى ورئيس وزراء اليونان أليكس يستسيبراس، ورئيس قبرص نيكوس أستاسياديس.

    وتأتى الزيارة فى إطار التنسيق الدائم والتشاور المستمر بين الدول الثلاث، ضمن آلية التعاون الثلاثى، واستكمالاً لقمة قبرص واجتماع وزراء خارجية الدول الثلاث، على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة. وقبل “القمة الثلاثية”، يعقد الرئيس السيسى لقاءات ثنائية مع رئيس وزراء اليونان، ثم مع رئيس قبرص.

    كما يعقد على هامش الزيارة لقاءات لجذب الاستثمارات إلى مصر، وتعزيز التعاون مع الدولتين، كما سيلتقى برجال أعمال ورؤساء شركات يونانيين راغبين فى الاستثمار بمصر. ووفقاً لمصادر دبلوماسية، فإنه من المتوقع أن تناقش القمة الثلاثية مجمل القضايا الإقليمية وقضية قبرص وطرق مواجهة الإرهاب والتطورات في الشرق الأوسط، بالإضافة إلى تعميق التعاون الثلاثي في مجالات محددة مثل النقل والسياحة والطاقة وغيرها.

  • السيسي يزور اليونان .. 8 ديسمبر

    يبدأ الرئيس عبد الفتاح السيسي، زيارته إلى العاصمة اليونانية أثينا الثلاثاء المقبل، وتستمر لمدة يومين، يرافقه خلالها وفد رفيع المستوي من الوزراء ورجال الأعمال والذين يعقدون لقاءات مهمة مع نظرائهم باليونان.

    وأكدت مصادر رفيعة المستوى انتهاء كافة الاستعدادات بين مصر واليونان وقبرص لعقد القمة الثلاثية المصرية اليونانية القبرصية بين كل من الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره القبرصي نيكوس أنستاسيادس، وأليكسيس تسيبراس رئيس وزراء اليونان.

    وأضافت المصادر أن زيارة الرئيس السيسي إلى أثينا يومي 8 و9 ديسمبر الجاري تكتسب أهمية خاصة ويسبقها اجتماعان تحضيريان لكبار المسئولين ووزراء الخارجية.

    وكان السيسي اجتمع مع رئيس قبرص ورئيس وزراء اليونان كل على حدة، وأعقب ذلك اجتماع لوزراء خارجية الدول الثلاث وذلك في نيويورك على هامش المشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة سبتمبر الماضي، وذلك للإعداد للقمة الثلاثية المقبلة في أثينا.

    ومن المقرر أن يعقد الرئيس السيسي، لقاءات مع رئيس وزراء اليونان ثم مع رئيس جمهورية قبرص، حيث تسهم لقاءات القمة الدورية التي تتم في إطار الشراكة الثلاثية بين مصر واليونان وقبرص في تعزيز البعد المؤسسي لهذه الشراكة، وتعميق التعاون وتعدد جوانبه مع مرور الزمن أما اللقاءات الثنائية بين قيادات مصر واليونان فتصب في اتجاه تعزيز العلاقات التاريخية بين البلدين، وتمثل امتدادا للروابط التاريخية والعلاقات الممتازة بين الشعبين المصري واليوناني.

    ومن المتوقع أن تناقش القمة الثلاثية مجمل القضايا الإقليمية وقضية قبرص وطرق مواجهة الإرهاب والتطورات في الشرق الأوسط وسيبحث زعماء الدول الثلاث سبل تعزيز التعاون في المحافل والمنظمات الدولية والإقليمية مثل الأمم المتحدة والاتحاد الأوربي ومنظمة التعاون الإسلامي، بالإضافة إلى تعميق التعاون الثلاثي في مجالات محددة مثل النقل والسياحة والطاقة وغيرها.

    ونقل بيان السفارة اليونانية تأكيد رئيس الوزراء اليوناني أهمية التعاون الثنائي والثلاثي بين مصر واليونان وقبرص باعتبارها ركيزة للسلام والاستقرار في شمال أفريقيا والشرق الأوسط، مشيرا إلى اتفاق الدول الثلاث على تكثيف هذا التعاون على المستوى الدبلوماسي والفني وعلى مستوى المحافل الدولية من أجل زيادة القدرة على نقل وجهات النظر المشتركة إلى المجتمع الدولي خاصة لمواجهة الأفكار الجهادية والدفاع عن كل المجتمعات المضطهدة في المنطقة وإدارة التحديات الدولية مثل مشاكل اللاجئين وتدفقات الهجرة من أجل دفع السلام والاستقرار في المنطقة.

    وأكد يورجوي تيسبراس، الأمين العام للشئون الاقتصادية الدولية بوزارة الخارجية اليونانية، أن مصر تلعب دورا مهما في مواجهة الإرهاب وينبغي التعاون معها من الجميع واليونان في مقدمة الدول التي يهمها التعاون مع مصر لمواجهته.

    ونوه إلى أنه من المنتظر أن يتم خلال الزيارة توقيع عدد من الاتفاقيات بمجالات متنوعة للتعاون المشترك في مقدمتها الطاقة والنقل وأيضا ربط قناة السويس بالموانئ اليونانية لتعزيز النقل البحري.

    وقال إن اليونان يتطلع قيادة وشعبا لزيارة الرئيس السيسي والذي تعتبره من أبرز وأهم زعماء المنطقة ولعب دورا مهما في تجنيب مصر والمصريين مناخ عدم الاستقرار الذي تمر به الدول المحيطة بمصر حاليا.

  • وفد رئاسى يغادر إلى اليونان للإعداد لزيارة الرئيس السيسى

    غادر مطار القاهرة الدولى، صباح اليوم الخميس، وفد رئاسى متجهاً إلى العاصمة اليونانية أثينا للإعداد لزيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى إلى هناك خلال الشهر الجارى والتى يقوم خلالها بإجراء عدة مباحثات رسمية مع الرئيس اليونانى ورئيس الوزراء الكسيس تسيبراس. وأفاد مصدر مسئول بالمطار أن الوفد يضم 10 أفراد من رئاسة الجمهورية، وانهو إجراءات السفر عبر استراحة كبار الزوار بالمطار، ثم استقلو الطائرة المصرية المتجهة إلى أثينا.

  • اليونان: انفجار قنبلة خارج مكاتب اتحاد للأعمال في وسط العاصمة اليونانية

     

    قال مسؤولون بالشرطة ان قنبلة انفجرت خارج مكاتب اتحاد للاعمال في وسط العاصمة اليونانية اثينا في وقت مبكر اليوم الثلاثاء مما أدى الى تحطم زجاج النوافذ لكن لم تقع اصابات.

    والهجمات التي تستهدف بنوكا وساسة وصحفيين ورجال اعمال متكررة في اليونان التي لها تاريخ طويل من العنف السياسي وتعاني أسوأ ازمة اقتصادية في عقود.

    وانفجار اليوم الذي تعتقد الشرطة انه من تنفيذ جماعات مسلحة محلية هو أول هجوم من نوعه منذ تولى رئيس الوزراء اليساري أليكسيس تسيبراس السلطة في يناير كانون الثاني.

    وانفجرت العبوة الناسفة التي كانت مزودة بجهاز توقيت وموضوعة في حقيبة قرب مدخل المبنى الذي توجد به مكاتب اتحاد الاعمال اليوناني في حوالي الساعة 0330 بالتوقيت المحلي (0130 بتوقيت جرينتش). وقال مسؤول بالشرطة ان شخصا مجهولا إتصل هاتفيا بصحيفة محذرا من الانفجار قبل وقوعه بحوالي 30 دقيقة.

    ورأى شهود زجاجا من النوافذ المحطمة متناثرا في الشوارع في واحدة من اكثر المناطق إزدحاما في وسط اثينا على مرمى حجر من مبنى البرلمان في ميدان سينتاجما الذي تكثر فيه المقاهي والبنوك والمتاجر.

    وضربت الشرطة نطاقا حول المبنى ويقوم خبراء المفرقعات بفحص الموقع.

    وتصاعدت الهجمات بقنابل بدائية وحرائق عمد في اليونان منذ عام 2010 عندما تبنت البلاد لأول مرة اجراءات تقشف لا تحظى بقبول شعبي مثل زيادات في الضرائب وتخفيضات في الاجور ومعاشات التقاعد في مقابل الحصول على مساعدات بمليارات اليورو من الاتحاد الاوروبي وصندوق النقد الدولي.

    وفي يوليو تموز وافقت اثينا على اجراءات اضافية للتقشف بمقتضى ثالث اتفاق للانقاذ المالي.

  • مهاجرون على حدود اليونان يخيطون أفواههم احتجاجا على قوانين الهجرة

    اشتعلت وتيرة الغضب بين صفوف المهاجرين على الحدود بين اليونان ومقدونيا، بعد إغلاق كامل الحدود لمنع تدفق المهاجرين وحصر الأمر فقط على القادمين من المناطق التى توجد بها نزاعات فى الشرق الأوسط ، بخاصة بعد أحداث فرنسا الدامية. احتجاجات خلف الأسلاك الشائكة وحسبما ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية فقد تظاهر المهاجرون احتجاجا على الأوضاع المأساوية على الحدود وسط حصار عنيف من قبل قوات الشرطة، ولجأ البعض منهم إلى حياكة “خياطة” فمه تعبيرا عن السخط العام ضد قوانين الهجرة الجديدة يأتى ذلك فى الوقت الذى يفشل فيه الاتحاد الأوروبى فى إيجاد حل دائم وعادل لأزمة اللاجئين فى أوروبا.

  • وزير النقل اليوناني: مصر بلد الأمان.. ولا داعٍ للقلق على سلامة الوافدين إليها

    في ختام زيارته إلى مصر على رأس وفد اقتصادي رفيع المستوى، أكد وزير النقل اليوناني “كريستوس سبيرتزيس” أن مصر بلد آمن للغاية، وأن حادث الطائرة الروسية لم يؤثر على رغبة بلاده في تعزيز التعاون مع مصر في مجال السياحة.

    وحول موقف اليونان إزاء ما تواجهه مصر من تحديات بعد سقوط الطائرة الروسية وقرارات بعض الدول إجلاء رعاياها من شرم الشيخ ، أشار وزير النقل اليوناني إن موقف اليونان يتضح من خلال زيارته على رأس وفد اقتصادي يوناني رفيع المستوي لمصر ، بعد حادث سقوط الطائرة بأيام، معرباً عن اعتقاده بأن هذا الحادث لا يجب أن يؤثر على مصر ولا على السياحة فيها، لأن مثل هذه الحوادث واردة الحدوث في أي دولة .

    وشدد وزير النقل اليوناني على أن وفد بلاده قد تأكد خلال زيارته التي استمرت لأيام ، أن مصر بلد آمن للغاية ، وأنه لمس بنفسه كرم الشعب المصري وحسن ضيافته ، مشيراً أن استتباب الأمن لا يقتصر على القاهرة فحسب ، بل شاهده أيضاً خلال زيارته إلى الإسماعيلية ، ومن ثم فلا داع للقلق على سلامة الزائرين في مصر، مؤكداً أنه سوف ينقل هذه الصورة إلى اليونان وإلى باقي الدول الأوروبية إن أمكن.

    وأضاف الوزير اليوناني أن مشاورات الوفد خلال الزيارة لدفع التعاون بين البلدين، وقد تضمنت التعاون في مجال السياحة والرحلات البحرية بين مصر واليونان، ما يشير إلى عدم وجود أي تحفظ لبلاده على التعاون في المجال السياحي مع دولة في ثقل مصر.

  • جرد 50 ألف قطعة عملة بالمتحف اليونانى الرومانى تمهيدا لضمها للسجلات العامة

    قالت إلهام صلاح الدين، وزير الآثار، إنه تم تسليم وجرد 50 ألف قطعة عملة، من مخازن متحف اليونانى الرومانى، على مدار الشهر الماضى، حيث قام أمناء المتاحف بسرعة الانتهاء من جرد أكثر من 25 ألف قطعة خلال اليومين الماضيين، وجارى استكمال عملية الجرد، تمهيداً لترميم العملات وتسجلها داخل السجلات العامة.

    وأوضحت إلهام صلاح الدين أن فكرة تسليم العهدة ترجع لعام 1892، تزامنا مع اقتراح غنشاء متحف للعملة والتى تحولت الفكرة إلى إقامة متحف اليونانى الرومانى، فبدأ تجميع كل العملات المكتشفة خلال الحفائر بالإسكندرية، والمناطق المحيطة بها لتكون المادة املعروضة بهذا المتحف.

    وأضافت إلهام صلاح الدين، وبعد إنشاء المتحف اليونانى الرومانى تم تشوين جميع العملات فى حجرة صغيرة “مخزن متحفى”، مع عرض بسيط لبعد منها داخل المتحف، وفى عام 1983 تم تطوير متحف اليونانى الرومانى، وخصص له مكان أكبر عام 1984 للعملة لاحتواء جميع العملات، وتم عمل دراسة للعملات وفى 1990 قام أمناء الآثار بتقسيم العملة وتسلمها لمجموعة من المناء والذين قاموا منذ 1993 وحتى 2003 بتصنيف كافة العملات التى ترجع للعصر اليونانى الرومانى، والبيزنطى، والإسلامى، تمهيداً للتسجيل، وهذا يتطلب فترة زمنية طويلة، للقيام بهذه الأعمال، وفى ظل البيروقراطية الإدارية للحصول على موافقات لفتح صناديق العملات بالمخازن، تمت الموافقة فى 2007 ، وبالفعل تم البدء فى جرد المعلات الغير مسجلة لتسجيلها داخل السجلات العامة، مع العلم بأن جميعها بها محاضر موثقة للحصر العددىن وذلك بناء على الأمر افدارى رقم “90” بعام 1996، بحصر جميع العملات عددياً وتصنيفها طبقا للفترة التاريخية، وبناءا عليه، وبالتعاون مع الدارس الألمانى “أندلوسكا” لنشر كتاب عن العملات والذى صدر عام 2014، يضم 2600 قطعة.

    وأكدت إلهام صلاح الدين، أن متاحف الإسكندرية منفردة لتسجيل وتوثيق آثارها إلكترونيا دون غيرها من املتاحف المصرية، وهذا يدل على اهتمام الأثريين وامناء المخازن بالإسكندرية بتراثهم القومى.

زر الذهاب إلى الأعلى