ترامب

  • ترامب: لدى ثقة كبيرة فى أجهزة الاستخبارات الأمريكية

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إن لديه ثقة كبيرة فى أجهزة الاستخبارات الأميركية.

    وأضاف ترامب، عبر حسابه على تويتر،: “علينا ألا نركز على الماضى إذا أردنا بناء مستقبل أفضل لأكبر قوتين فى العالم”.

  • صور.. بوتين يهدى ترامب كرة قدم.. ويؤكد: الكرة الآن فى ملعبك

    أهدى الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، كرة قدم للرئيس الأمريكى دونالد ترامب، قائلاً: “أعطيك هذه الكرة.. والآن الكرة فى ملعبك”.

    وأضاف بوتين، خلال مؤتمر صحفى جمعه مع نظيره الأمريكى دونالد ترامب، بهلسنكى، أن ترامب أكد على نجاح روسيا فى تنظيم كأس العالم 2018، متمنياً حظاً سعيداً للولايات المتحدة فى بطولة كأس العالم 2026، التى ستستضيفها كل من الولايات المتحدة، كندا، المكسيك.

    من جانبه أعرب الرئيس الأمريكى عن أمله فى تحقيق عمل جيد خلال استضافة بلاده لمونديال 2026، فيما أعطى كرة القدم التى أهداها له بوتين، إلى زوجته “ميلانيا ترامب”.

    بوتين يهدة كرة قدم اترامب
    بوتين يهدى ترامب كرة كأس العالم (2)
    بوتين يهدى ترامب كرة كأس العالم

     

    ترامب يلقى الكرة لميلانيا

     

    ترامب

     

    دونالد ترامب

     

    ميلانيا ترامب تمسك بالكرة

     

  • ترامب: العلاقات الروسية الأمريكية تغيرت إلى الأفضل منذ 4 ساعات

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إنه تحدث مع نظيره الروسى فلاديمير بوتين، وقادا حواراً مفتوحاً وبناءً ومر بشكل رائع، متوجهاً بالشكر للرئيس الفنلدنى لاستضافته قمة “هلسنكى”، وكان بوتين قد قال إن هذا كان شئ رائع.

    وهنأ ترامب خلال مؤتمر صحفى، مع نظيره الروسى فلاديمير بوتين، روسيا على عملها الرائع فى استضافة كأس العالم وكان أحد أفضل كؤوس العالم على مدار التاريخ، مردفاً:” وفريقكم أدى بشكل رائع جداً”، وتابع:”أنا هنا اليوم للاستمرار فى التقليد الدبلوماسى الأمريكى، وإننا فهمنا طوال العمر على أن الدبلوماسية هى أفضل من العنف والعداء، والنقاش البناء أتى بشئ كثير للولايات المتحدة، وسيأتى بالكثير لروسيا والعالم كله، وعلاقات دولتينا معروفة للعالم كله، وناقشنا هذه العلاقات على امتدادها اليوم، وتناقشنا فى المشكلات التى تواجه هذا العالم، وسنصل إلى حلول بِأن هذه التحديات التى تواجه العالم فى الوقت الحالى، ورأينا النتائج السيئة التى تم فيها طرق السبل الدبلوماسية”.

    وتابع ترامب: “فى القرن الماضى قاتلنا جنبا إلى جنبا مع روسيا فى الحرب العالمية الثانية، حتى أثناء الحرب الباردة الموضوع يختلف تماماً، كانت روسيا والولايات المتحدة دائما تحرصان على الحوار الطويل ولكن علاقاتنا لم تكن أسوأ من الآن، إلا أن هذا تغير منذ حوالى 4 ساعات ماضية “هل تصدقون هذا؟”.

  • بوتين فى مؤتمره مع ترامب: روسيا لم تتدخل فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية

    قال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، إن بلاده لم نتدخل بالانتخابات الرئاسية الأمريكية التى أجريت مؤخراً، مشدداً على ضرورة عودة العلاقات بين موسكو وواشنطن إلى سابق عهدها.

    وأضاف “بوتين”، خلال مؤتمر صحفى جمعه مع نظيره الأمريكى دونالد ترامب، بهلسنكى، أن اجتماعه مع نظيره الأمريكى كان إيجابياً فى العديد من الملفات، وتابع:” اتفقنا على تشكيل مجلس مشترك بين رجال الأعمال الروس والأمريكيين”.

    وفى سياق آخر، أكد “بوتين”، أنه يجب إعادة الوضع فى الجولان وفق اتفاق وقف إطلاق النار عام 1974، مشيراً إلى أن المباحثات تضمنت أيضاً بعض الملفات الدولية ومن بينها خروج واشنطن من الاتفاق النووى مع إيران، وتابع:”طالبنا بتطبيق اتفاقات مينسك بخصوص أوكرانيا”.

  • الصواريخ والتجارة والمونديال تفتتح قمة “ترامب – بوتين” فى هلسنكى

    أعرب الرئيس الأميركى دونالد ترامب، الأحد، عن أمله فى إقامة علاقات استثنائية مع موسكو، فيما قال الرئيس الروسى إنه آن الأوان لتكون ثمة مباحثات جوهرية بين البلدين.

    وقال ترامب، يوم الاثنين، خلال أولى دقائق القمة مع بوتين بالعاصمة الفنلندية هلسنكى، إنه يعتقد بأن العالم يريد أن يرى واشنطن وموسكو فى حالة من التفاهم، وفق ما نقلت أسوشيتد برس.

    وكان ترامب قد بدأ جلسة المباحثات التي يترقبها العالم بتهنئة نظيره الروسى على بطولة كأس العالم التي انتهت الأحد، واعتبرها بطولة رائعة، مشيدا بنجاحها.  

    وقال ترامب إن محادثاته مع بوتين ستتناول “كل شىء بدءا من التجارة ومرورا بالشئون العسكرية والصواريخ (وانتهاء) بالصين، سنتحدث قليلا عن الصين وصديقنا المشترك الرئيس شى (جين بينج)”، حسبما ذكرت شبكة سكاى نيوز.

    ويجري الرئيس الأميركى أول قمة له مع بوتين منذ وصوله إلى البيت الأبيض فى يناير 2017، ودافع ترامب منذ حملته الانتخابية عن التقارب مع موسكو.

    وكان الرئيس الأميركى قد قال فى وقت سابق إن “الحمق الأميركى” هو السبب فى تدهور العلاقات بين واشنطن وموسكو، بينما قال الكرملين إنه يتوقع اجتماعا صعبا.

    وحث المنتقدون والمستشارون ترامب على أن يستغل هذه القمة لتكثيف الضغط على بوتين، فيما يتعلق بمزاعم التدخل في الانتخابات وغيرها من الأنشطة “الخبيثة” من جانب روسيا.

  • ترامب: إقامة علاقات ودية مع روسيا “أمر محمود وليس مكروها”

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أمام وسائل الإعلام قبيل اجتماعه المغلق مع نظيره الروسى فلاديمير بوتين اليوم الاثنين إن إقامة علاقات ودية مع روسيا “أمر محمود وليس مكروها”.

    وأضاف ترامب بعد الإشادة باستضافة روسيا لبطولة كأس العالم لكرة القدم “الأهم من ذلك هو أن لدينا الكثير من الأمور الجيدة التى يمكن أن نتحدث بشأنها”.

    وقال ترامب إن محادثاته مع بوتين ستتناول “كل شئ بدءا من التجارة ومرورا بالشؤون العسكرية والصواريخ (وانتهاء) بالصين. سنتحدث قليلا عن الصين وصديقنا المشترك الرئيس شى”.

  • ترامب: آمل أن نتمكن من بناء علاقات استثنائية بين واشنطن وموسكو

    قال الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، إن الولايات المتحدة الأمريكية، وروسيا دولتان عظمتان ونوويتان، معربا عن أمله فى فى بناء علاقات استثنائية بين واشنطن وموسكو.

    وهنأ الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، نظيره الروسى، بنجاح تنظيم فعاليات كأس العالم 2018 فى روسيا.

    ومن جانبه، قال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين يبلغ إنه “آن الأوان للتباحث بطريقة جوهرية”.

  • صور.. بدء القمة الأمريكية الروسية بين ترامب وبوتين فى هلسنكى

    انطلقت القمة الأمريكية الروسية بين الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ونظيره الروسى فلاديمير بوتين منذ قليل بالعاصمة الفنلندية هلسنكى.

    وشهدت عاصمة فنلندا “هلسنكى”، إجراءات أمنية مشددة، اليوم الاثنين، قبل ساعات من اللقاء المرتقب بين الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، ونظيره الأمريكى دونالد ترامب.

    وانتشر رجال الأمن والشرطة فى شوارع العاصمة الفنلندية، قرب القصر الرئاسى الفنلندى، وذلك بعد ساعات من انطلاق مظاهرة احتجاجية ضد سياسات ترامب، فى هلسنكى.

    الرئيس الروسى ونظيره الأمريكىالرئيس الروسى ونظيره الأمريكى

     

    بوتين وترامببوتين وترامب

     

    ترامب يصافح بوتينترامب يصافح بوتين

     

    جانب من الاجتماعجانب من الاجتماع

     

    جانب من اللقاءجانب من اللقاء

     

    جانب من مصافحة ترامب وبوتينجانب من مصافحة ترامب وبوتين

     

    دونالد ترامبدونالد ترامب

     

    لقاء بين مؤتمر وبوتينلقاء بين مؤتمر وبوتين

     

    مصافحة ترامب وبوتينمصافحة ترامب وبوتين

     

    وصول ترامب وبوتين إلى قاعة القمةوصول ترامب وبوتين إلى قاعة القمة

     

    الرئيس الروسى ونظيره الأمريكىالرئيس الروسى ونظيره الأمريكى

     

    بوتين وترامببوتين وترامب

     

    الرئيس الروسى ونظيره الأمريكىالرئيس الروسى ونظيره الأمريكى

     

    بوتين وترامببوتين وترامب

     

    بوتين وترامببوتين وترامب

     

  • تعرف على الجدول الزمنى المقرر لقمة ترامب وبوتين فى هلسنكى

    أعلن البيت الأبيض فى بيان،  أن المؤتمر الصحفى المشترك لرئيسى الولايات المتحدة وروسيا، دونالد ترامب وفلاديمير بوتين من المقرر عقده فى هلسنكى فى الساعة 16:50 بالتوقيت المحلى لموسكو (15:20 بتوقيت مصر)، ويأتى ذلك وفقا الجدول الزمنى للرئيس الأمريكى، حسبما ذكرت وكالة “سبوتنيك” الروسية.

    وقال البيت الأبيض، “وفقا للجدول الزمني، سيجتمع الرئيسان يوم الاثنين على انفراد فى الساعة 13:20 بتوقيت موسكو (12:20 بتوقيت مصر)، وعند الساعة 14:50بتوقيت موسكو (13:20 بتوقيت مصر) سيتناول الرئيسان معا وجبة الغذاء. وفى الساعة 16:20 بتوقيت موسكو (15:20 بتوقيت مصر)، ينبغى أن يبدأ المؤتمر الصحفي.

     وينوى قادة البلدين بحث أفاق تنمية العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة، وأيضا مناقشة الموضوعات الراهنة على الأجندة الدولية.

  • بوتين يصل هلسنكى الفنلندية استعدادا لقمته المرتقبة مع ترامب

    وصل الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، إلى العاصمة الفنلندية هلسنكى استعدادا لقمته المرتقبة مع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، وفقا لما نشرته فضائية أون لايف فى نبأ عاجل لها منذ قليل.

    وشهدت عاصمة فنلندا “هلسنكى”، إجراءات أمنية مشددة، اليوم الاثنين، قبل ساعات من اللقاء المرتقب بين الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، ونظيره الأمريكى دونالد ترامب.

    وانتشر رجال الأمن والشرطة فى شوارع العاصمة الفنلندية، قرب القصر الرئاسى الفنلندى، وذلك بعد ساعات من انطلاق مظاهرة احتجاجية ضد سياسات ترامب، فى هلسنكى.

  • ترامب: الناتو لم يكن يوما أقوى مما هو عليه الآن

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أن حلف شمال الأطلسى “ناتو” لم يكن يوما أقوى مما هو الآن.

    وقال ترامب خلال لقاء مع الرئيس الفنلندى ساولى نينيستو، إن “الحلف الأطلسى لم يكن يوما أقوى مما هو الآن. الحلف الأطلسى لم يكن يوما موحدا كما هو الآن“.

     

    الرئيس الفنلندى ساولى نينيستو وترامبالرئيس الفنلندى ساولى نينيستو وترامب

     

    ترامب والسيدة الأولى لأمريكاترامب والسيدة الأولى لأمريكا

     

    ترامب وساولى نينيستوترامب وساولى نينيستو

     

    زوجة الرئيس الفنلندى وميلانيا ترامب والرئيس الأمريكى ونظيره الفنلندىزوجة الرئيس الفنلندى وميلانيا ترامب والرئيس الأمريكى ونظيره الفنلندى

     

    لقاء بين الرئيس الفنلندى ساولى نينيستو وترامبلقاء بين الرئيس الفنلندى ساولى نينيستو وترامب
  • ترامب: جهاز التحقيقات الأمريكى السبب فى توتر العلاقات مع موسكو

    أعلن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب الاثنين قبيل قمته مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين أن التوتر فى العلاقات مع موسكو مرده التحقيق الذى يجريه الإف بى آى حول تدخل موسكو فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 2016.

    وقال ترامب فى تغريدة “علاقاتنا مع روسيا لم تكن يوما أسوا مما هي عليه الآن بسبب سنوات من التهور والحماقة الأميركية والآن الحملة السياسية” فى إشارة إلى التحقيق الذي يجريه المدعي الخاص روبرت مولر.

  • ترامب: لا أتطلع للكثير من لقائى مع الرئيس الروسى الاثنين المقبل

    أعلن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، عن عقد لقاء ثنائى مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، الاثنين المقبل، مؤكدا عدم تطلعه للكثير من هذا اللقاء، متابعا “لكن سنبحث الملفين السورى والأوكرانى والتدخل فى الانتخابات”.

    وحول علاقات بلاده مع كوريا الشمالية، قال ترامب فى ختام قمة حلف الناتو المنعقدة فى العاصمة البجليكية بروكسل، أرسينا قواعد جيدة جدا مع كوريا الشمالية.

  • ترامب يتناول الشاي مع الملكة إليزابيث في أولى زياراته لبريطانيا

    يتوجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى بريطانيا، اليوم الخميس، لإجراء محادثات مع قادة أقرب حليف للولايات المتحدة في أوروبا، وسيتناول الشاي مع الملكة إليزابيث، على خلفية احتجاجات وما وصفه ترامب بأنها “اضطرابات” في بريطانيا بسبب انسحابها من الاتحاد الأوروبي.

    وبعد قمة حلف شمال الأطلسي التي وبخ خلالها ترامب ألمانيا ودولا أوروبية أخرى لتقاعسها عن المساهمة بما يكفي في الإنفاق الدفاعي، تأمل رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي أن تعزز زيارته العلاقات الوثيقة بين البلدين وتساعد في إبرام اتفاق للتجارة الحرة في المستقبل.

    وقالت ماي في بيان: “لا يوجد تحالف أقوى من علاقتنا المميزة مع الولايات المتحدة ولن يكون هناك تحالف بهذا القدر من الأهمية في السنوات المقبلة”.

    وتأتي زيارة ترامب في خضم أسبوع عاصف بالنسبة لماي بعد أن استقال اثنان من أكبر الوزراء في حكومتها احتجاجا على خططها للتجارة مع الاتحاد الأوروبي بعد انسحاب بريطانيا في مارس المقبل.

    وأدلى ترامب بدلوه بالفعل في الجدل، قائلا إن بريطانيا “تواجه بعض الاضطرابات” وأن بقاء ماي في السلطة مرهون بإرادة الشعب.

  • حول القمة المرتقبة بين الرئيسين ( الأمريكي دونالد ترامب / الروسي فلاديمير بوتين )

    ** وجود بعض المؤشرات على احتمال خفض التوتر في العلاقات الثنائية بين ( الولايات المتحدة / روسيا ) من خلال عقد قمة بين ( ترامب / بوتين ) يوم (16) يوليو الجاري في العاصمة الفنلندية ” هلسنكي ” ، ويتضح ذلك من خلال التصريحات فيما بين الجانبين ( الأمريكي / الروسي ) والتي ترحب بالقمة وضرورة عقدها لحل الملفات والقضايا الخلافية بين البلدين .. وتتمثل أهمية هذه القمة ( الروسية – الأمريكية ) في أنها قد تكون علامة فارقة في تاريخ علاقات ( روسيا / الولايات المتحدة ) وبداية نحو حوار متعدد المستويات والموضوعات ، وأنها لن تقف عند مستوى العلاقات الثنائية للبلدين بل ستمتد إلى ( القضايا والملفات الساخنة في العالم ، ومن أبرزها تطورات الأوضاع في كل من سوريا واليمن وليبيا والملف النووي لكل من إيران وكوريا  الشمالية / الحد من التسلح / عدد من القضايا الإقليمية الأخرى ، وخاصة عملية السلام بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني ) .. يُذكر أن ” ترامب ” أطلق الكثير من الوعود خلال حملاته الانتخابية حول عزمه تحسين العلاقات الأمريكية مع موسكو ، حيث صرح بأنه لا يعتزم إغلاق الأبواب أمام مواصلة الحوار مع نظيره الروسي ” بوتين ” ، مؤكداً أن ذلك لا يخدم وحسب مصالح البلدين بل قضايا الأمن والسلام العالمي ، وهو ما يُرجح سعي الجانبين ( الأمريكي / الروسي ) لإنجاح هذه القمة .

    ** من المحتمل توصل الجانبين إلى حلول وسط لعدد من القضايا الدولية وخاصة فيما يتعلق بالأزمة السورية ، حيث أن آخر لقاء جمع بين ( ترامب / بوتين  ) كان في نوفمبر 2017 في فيتنام على هامش قمة مجموعة الـ (20) ، وكان قد تم الاتفاق فيه على تخفيف مناطق التوتر في سوريا ، أما القمة المرتقبة بينهما فهناك توقع بأن يتجه الحديث فيها نحو عقد مؤتمر جنيف لتسوية الأزمة السورية .

    ** تلاحظ وجود مخاوف من قبل الجانب الأوروبي وخاصة من حلف الناتو من نتائج هذه القمة ، ففي الوقت الذي ترى فيه الولايات المتحدة الأمريكية أن هذه القمة ستعود بالاستقرار على الأوضاع ( الإقليمية / الدولية ) إلا أن حلف الناتو يسري عكس ذلك ، حيث قد يتم التطرق إلى المناورات التي يجريها الحلف في أوروبا – والتي دائماً ما كانت تُزعج روسيا – وقد يكون هذا الأمر أحد المحاور التي سيتطرق إليها كل من ( بوتين / ترامب ) خلال القمة ، وما يخشاه أعضاء حلف الناتو هو حدوث صفقة تبادلية بين الجانبين ( الأمريكي / الروسي ) بأن تدفع القمة واشنطن إلى احتمال سحب قوات أمريكية من أوروبا ومن أوكرانيا على وجه التحديد ، أو رفض واشنطن المشاركة في مناورات حلف الناتو ، مقابل استخدام روسيا نفوذها للمساعدة في سحب القوات الإيرانية من سوريا ، وما يُعزز هذا الاحتمال دعوات الولايات المتحدة الأمريكية لدول أوروبا لزيادة إنفاقها على الشئون العسكرية في حلف الناتو وهو ما شهد اعتراض من قبل عدد من دول أوروبا .

    ** فيما يتعلق بالنتائج المحتملة للقمة ، قد ينتج عن هذه القمة اتجاهاين كالآتي :

    • الاتجاه الأول : يرى معظم ( الخبراء / المحللين ) أن قمة ” هلسنكي ” لن تُسفر سوى عن مجموعة من إعلانات النوايا للاستهلاك المحلى والدولي فقط .
    • الاتجاه الثاني : هناك ترجيحات أخرى لعدد من ( الخبراء / المحللين ) بأن القمة يُمكن أن تصل الى اتفاق حول تشكيل مجموعات عمل سوف يُعهد إليها بالدراسة والفحص والبحث عن حلول للقضايا الخلافية بين البلدين .

    ** فيما يتعلق بمكاسب القمة :

    • بالنسبة للجانب الروسي : يرى الخبراء بأن القمة المرتقبة تصب في مصلحة الرئيس الروسي ” بوتين ” وتدعم موقفه على خريطة السياسة ( الروسية / الإقليمية / الدولية ) ، حيث تعتبر القمة في حد ذاتها اعترافاً أمريكياً بأن روسيا لاعباً محورياً في كافة القضايا الدولية .
    • بالنسبة للجانب الأمريكي : يرى الخبراء بأن هذه القمة تصب في مجملها لصالح ما يتخذه ” ترامب ” من قرارات وخاصة على الصعيد الداخلي ، حيث ستدعم القمة موقف ” ترامب ” في مواجهة خصومه قبيل الانتخابات النصفية للكونجرس في نوفمبر المُقبل .
  • استطلاع: أكثر من نصف الناخبين الأمريكيين يرفضون تعامل ترامب مع ملف الهجرة

    كشف استطلاع للرأى عن أن 58% من الناخبين الأمريكيين الذين شملهم مسح لجامعة كوينيبياك الأمريكية يرفضون الطريقة التى يتعامل بها الرئيس الأمريكى دونالد ترامب مع ملف الهجرة.

    وذكرت مجلة “بوليتيكو” الأمريكية، اليوم الأربعاء، أن 39% فقط ممن شملهم الاستطلاع يوافقون على تعامل ترامب مع ملف الهجرة، وقال 50% من المستطلع آراؤهم إنهم يعتقدون أن الدافع وراء سياسات الهجرة للرئيس هو “لمصلحة خالصة تتعلق بالسيطرة على حدودنا”.
    وقال 47٪ ممن شملهم الاستطلاع إنهم لا يعتقدون أن الرئيس عنصرى، فى مقابل 49٪ ممن قالوا إنه كذلك، وقال 44% إن الدافع وراء سياسات الهجرة الخاصة به هو “معتقدات عنصرية”.

    وأثارت سياسات ترامب بشأن الهجرة انتقادات فى الأسابيع الأخيرة بعد تحرك الإدارة لإحالة جميع الذين يعبرون الحدود بشكل غير شرعى للملاحقة القضائية، وهى الخطوة التى أسفرت عن فصل آلاف الأطفال عن ذويهم.

    من جانبهم وصف مسؤولو إدارة ترامب فى البداية هذه الممارسة بأنها إجراء رادع ضد الهجرة غير الشرعية، لكنهم قالوا فى وقت لاحق إن الفصل بين العائلات كان مجرد نتيجة لتطبيق القانون، وليس نتيجة مقصودة، وعقب أيام من الضغط، وقع ترامب أمرًا تنفيذيًا ينهى ممارسة الفصل الأسرى.

    وقال 60٪ من المشاركين فى الاستطلاع إن فصل العائلات كان انتهاكًا لحقوق الإنسان، بينما قال 83٪ إن إدارة ترامب تتحمل مسؤولية إعادة جمع العائلات المنفصلة.

    واتفق 60٪ من الناخبين الذين شملهم الاستطلاع مع الرئيس فى حجته بأن الديمقراطيين مهتمون أكثر بـ “استغلال قضية الهجرة فى البلاد لجنى مكاسب سياسية”، مقارنة بـ 34٪ قالوا إن الديمقراطيين مهتمون أكثر بـ “حل قضية الهجرة فى البلاد”.

    وأجرى استطلاع جامعة كوينيبياك عن طريق الخطوط الأرضية والهواتف المحمولة باللغتين الإسبانية والإنجليزية حيث وجهت أسئلة لألف وعشرين ناخبًا مسجلًا فى جميع أنحاء البلاد، وكان هامش الخطأ فى الاستطلاع 3.7 نقطة.

  • الكرملين: القرم جزء لايتجزأ من روسيا وليست على جدول مباحثات ترامب وبوتين

    أكد الكرملين، أن القرم جزء لايتجزأ من روسيا، مشيرا إلى أنها ليست على جدول المباحثات بين الرئيس الأمريكى دونالد ترامب والرئيس الروسى فلاديمير بوتين، وفقا لما نشرته سكاى نيوزعربية فى نبأ عاجل منذ قليل.

    وأشار الكرملين إلى أن بوتين مستعد لبحث التسويات مع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بشأن بقية القضايا المطروحة.

  • الراي الكويتية :قبل إعلان 12 مايو.. ترامب يحدد قائمة شروط للخليج تشمل قطر و مصر

    كشفت صحيفة ” الراي ” الكويتية ، أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، أرسل إلى قادة دول الخليج العربى رسالة موحدة تتضمن 11 شرطا، قبل شروعه في التحرك ضد إيران فيما يتعلق بالاتفاق النووي المزعم الإعلان عن مواقف واشنطن النهائي بشأنه في 12 مايو الجاري.

    وكشفت المصادر لصحيفة “الراي” الكويتية، أن ترامب طلب من وزير الخارجية مايك بومبيو، عندما كان لا يزال مديرًا لـ«وكالة الاستخبارات المركزية» (سي آي إي)، تكثيف التحرك لدى دول الخليج للمساعدة في طي صفحة الخلافات بينها قبل موعد إعلان قراره المرتقب بشأن الاتفاق النووي المبرم بين إيران والدول الكبرى.

    يذكر أن بومبيو تولى إدارة ملف كوريا الشمالية وزار الزعيم كيم جونج أون تمهيدًا للقاء القمة المرتقب مع ترامب.

    وقالت المصادر الأمريكية بحسب “الراي” إن ترامب أرسل إلى قادة الخليج رسائل قبل نحو 20 يومًا، تتضمن العناصر التالية:

    1. تأكيد الصداقة الوثيقة بين الولايات المتحدة ودول الخليج واستمرار هذه الصداقة.
    2. تأكيد ضرورة توحيد المواقف لمواجهة «المخطط الإيراني الخبيث الرامي إلى زعزعة استقرار المنطقة».
    3. تأكيد التزام الولايات المتحدة بأمن دول الخليج «من ناحية أخلاقية مبدئية ولأنه في مصلحة الولايات المتحدة ومصلحتكم».
    4. تأكيد أن مواجهة النظام الإيراني بصورة أفضل «تتطلب التجانس والوحدة داخل مجلس التعاون مع تحالفات قوية مع مصر والأردن ودول أخرى صديقة».
    5. التحذير من أن الولايات المتحدة لن تتحمل وحدها مسئولية التصدي للمخططات الإيرانية «إذا استمرت الخلافات بين حلفائها داخل منظومة مجلس التعاون الخليجي، وإذا بقيت الارادات داخل دولها رافضة لتقبل مبدأ حل الخلاف».
    6. التذكير سريعًا بـ«التضحيات» أو الالتزامات الأمريكية المادية والبشرية لمواجهة الإرهاب منذ العام 2001 وحتى اليوم، وحجم الانفاق الذي قدمته أمريكا في الحرب ضد الإرهاب و«استفادت منه أمنيًا دول الخليج بالدرجة الأولى».
    7. التنبيه إلى أن ما قدمناه من التزامات قد لا يستمر في حال لم تتخذ دول الخليج مجتمعة موقفًا واحدًا بالتحالف مع أمريكا «للقضاء على الإرهاب من جهة وإجبار نظام إيران على وقف مخططاته العدائية ضد المنطقة» من جهة ثانية.
    8. التشديد على صدور مبادرة خليجية لإنهاء النزاع واظهار الموقف الموحد قبل القمة الأمريكية – الخليجية، وأن يصدر بيان يتضمن إنهاء «كل حالات المقاطعة وفتح الحدود البرية والمجالات الجوية وعودة العلاقات الديبلوماسية على أن يظهر كل طرف مقادير معتبرة من التوافق وحل المشكلات استشعارًا بخطورة ما يخطط للمنطقة».
    9. استعداد الديبلوماسية الأمريكية للمساهمة في تقريب وجهات النظر بالنسبة إلى القضايا العالقة بين هذه الدول من أجل تطمين الجميع ونزع المخاوف من هذا الطرف أو ذاك، «لكن بحث كل الملفات والتفاصيل وعلاجها سيأخذ وقتًا طويلًا ونحن نحتاج إلى الوحدة لمواجهة الاستحقاقات المقبلة، لذلك نتمنى موقفًا عامًا بإنهاء الأزمة مع نهاية أبريل على أن تبحث التفاصيل اللاحقة تدريجيًا مع كل ما تحتاجه من ضمانات».
    10. الطلب من كل الدول الخليجية وقف الحملات الإعلامية ضد بعضها لأن «ذلك يزيد من التصعيد ويعيق من تدفق الحلول ويرفع منسوب الحساسيات لدى شعوب هذه المنطقة التواقة للسلام ومواجهة الاخطار الخارجية لا إلى التصعيد».
    11. التركيز على وجوب استمرار التشاور بين واشنطن وهذه الدول في ما يتعلق بالخطوة الأمريكية المقبلة تجاه إيران «ونحن نضعكم في الصورة دائمًا آملين الحصول على دعم دول الخليج مجتمعة وعلى دعم وتأييد مصر ودول أخرى صديقة عندما نعلن قرارنا بالنسبة إلى إيران».

    وسبق لترامب أن صرّح أن دول الخليج هي المستفيد الأكبر من تواجد الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، كما سبق لكبار العاملين في ادارته، من أمثال مستشار الأمن القومي جون بولتون، أن قال إن أمريكا أنفقت أكثر من 6 تريليونات دولار في الشرق الأوسط منذ هجمات 11 سبتمبر 2001، وانها تتوقع أن تقوم العواصم العربية بدور أكبر في مواجهة إيران والإرهاب

  • مصدر: إدارة ترامب تمضي في صفقة بيع مقاتلات إف-16 للبحرين

    واشنطن (رويترز) – قال مصدر في الكونجرس الأمريكي اليوم الأربعاء إن إدارة الرئيس دونالد ترامب أبلغت الكونجرس باعتزامها المضي في صفقة قيمتها نحو خمسة مليارات دولار لبيع البحرين 19 مقاتلة من طراز إف-16 من إنتاج شركة لوكهيد مارتن والمعدات المتصلة بها وهي صفقة تقرر تعليقها العام الماضي بسبب مخاوف بشأن حقوق الإنسان.

    كانت وزارة الخارجية الأمريكية قد أبلغت الكونجرس بأمر الصفقة في سبتمبر أيلول الماضي خلال فترة إدارة الرئيس باراك أوباما. وتقرر سحب الخطة بسبب القلق من عدم تنفيذ البحرين وعودها بتحسين سجل حقوق الإنسان.

    وقال المصدر إن إدارة ترامب تفصل بين الصفقة وقضايا حقوق الإنسان.

    ولم يتسن الاتصال بأعضاء في الكونجرس للتعليق عما إن كانوا سيعترضون على البيع هذه المرة بسبب القلق من أوضاع حقوق الإنسان.

    وإلى جانب المقاتلات تشمل الصفقة التي تبلغ قيمتها 4.867 مليار دولار 23 محركا وأجهزة رادار وأنظمة إلكترونية أخرى وأسلحة جو/جو وجو/أرض ومعدات متصلة بها.

    والإشعار الأخير الذي أرسل إلى الكونجرس يتيح مهلة 40 يوما لمراجعة إضافية من المجلس التشريعي يتبعه إشعار رسمي للكونجرس امتثالا لقانون مراقبة صادرات السلاح وبعدها تتم الموافقة على تراخيص البيع.

    وأحجمت شركة لوكهيد مارتن عن التعليق.

     

  • نتنياهو : نتعهد بالعمل مع ترامب بشأن جهود السلام مع الفلسطينيين

    واشنطن (رويترز) – قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الاثنين إنه ملتزم بالعمل مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من أجل إحراز تقدم في جهود السلام مع الفلسطينيين ومع العالم العربي بشكل عام.

    وأعلن نتنياهو ذلك التعهد في كلمة ألقاها أمام أكبر جماعة ضغط أمريكية موالية لإسرائيل في وقت تسعى فيه إدارة ترامب للاتفاق مع حكومة نتنياهو اليمينية على الحد من البناء الاستيطاني على أراض يريدها الفلسطينيون لإقامة دولة عليها في المستقبل في إطار مسعى أمريكي لاستئناف مفاوضات السلام المتوقفة منذ فترة طويلة.

    لكن نتنياهو الذي تحدث عبر اتصال بالأقمار الصناعية من القدس تجنب أي ذكر للمباحثات الحساسة ولم يصل إلى حد تأكيد الالتزام بحل الدولتين للصراع الفلسطيني الإسرائيلي الدائر منذ عقود.

    وقال نتنياهو أمام المؤتمر السنوي للجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية (ايباك) “إسرائيل ملتزمة بالعمل مع الرئيس ترامب على إحراز تقدم في السلام مع الفلسطينيين ومع جميع جيراننا العرب.”

    لكنه كرر طلبه بأن يعترف الفلسطينيون بإسرائيل كدولة يهودية وهو ما يرفضونه.

    وأشاد نتنياهو بترامب الذي أرسى حالة أكثر إيجابية في التعامل مع إسرائيل من سلفه الديمقراطي باراك أوباما الذي كثيرا ما تصادم مع الزعيم الإسرائيلي.

    وشكر نتنياهو الرئيس الجمهوري الجديد على طلب في الموازنة الأمريكية في الفترة الأخيرة “يبقي على المساعدات العسكرية لإسرائيل كاملة.” وأبدى ثقته كذلك في الشراكة الأمريكية الإسرائيلية من أجل منع طهران من تطوير سلاح نووي في أعقاب الاتفاق النووي المبرم عام 2015 مع قوى عالمية وعلى “مواجهة عدوان إيران على المنطقة”.

    وفي كلمة أمام أيباك لاحقا يوم الاثنين تعهدت نيكي هيلي سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة بأن إدارة ترامب ستراقب إيران “مثل الصقر” للتأكد من التزامها بالاتفاق النووي.

    ويعارض نتنياهو الاتفاق الذي منح طهران إعفاء من عقوبات في مقابل قيود على برنامجها النووي.

    وفيما يتعلق بمسألة المستوطنات اختتمت جولة من المحادثات الأمريكية الإسرائيلية يوم الخميس الماضي دون التوصل إلى اتفاق. وقال أشخاص مقربون من المحادثات إن الخلافات مازالت قائمة بشأن المدى الذي يتعين أن تمتد إليه قيود البناء.

    ويواجه ائتلاف نتنياهو الحاكم انقسامات أثارت تكهنات بأن يسعى إلى إجراء انتخابات مبكرة.

    وكان العديد من الإسرائيليين قد توقعوا أن يعطي ترامب الضوء الأخضر لتوسعة المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة بعد تصريحات موالية لإسرائيل أدلى بها أثناء حملته الانتخابية. لكن ترامب، على غير المتوقع، حث نتنياهو الشهر الماضي على “الحد من البناء في المستوطنات بعض الشيء.”

    وهناك شكوك في الولايات المتحدة والشرق الأوسط بشأن فرص استئناف الجهود الدبلوماسية الإسرائيلية الفلسطينية. وتوقفت محادثات السلام منذ عام 2014.

    وتعتبر أغلب الدول المستوطنات الإسرائيلية التي بنيت على أراض احتلتها إسرائيل في حرب عام 1967 غير قانونية. وتعارض إسرائيل ذلك مشيرة إلى حقوق تاريخية وسياسية في الأرض فضلا عن اعتبارات أمنية.

    وأظهر ترامب موقفا متناقضا بشأن حل الدولتين الذي ظل حجر الزاوية في السياسة الأمريكية على مدى نحو 20 عاما لكنه في الفترة الأخيرة دعا الرئيس الفلسطيني محمود عباس للزيارة.

     

  • مستشار سعودي: اجتماع ولي العهد وترامب نقطة تحول تاريخية

    قال أحد كبار مستشاري ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إن اللقاء الذي تم بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والأمير محمد يوم الثلاثاء كان ناجحا للغاية مؤكدا أنه “يعتبر نقطة تحول تاريخية في العلاقات بين البلدين التي مرت بفترة من تباعد وجهات النظر في العديد من الملفات إلا أن اللقاء أعاد الأمور لمسارها الصحيح.”

    والاجتماع يشير فيما يبدو إلى توافق في الآراء بشأن قضايا كثيرة بين ترامب والأمير محمد في اختلاف واضح عن علاقة الرياض المشحونة عادة مع إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما لاسيما بعد الاتفاق النووي الإيراني في 2015.

    ووصف مستشار ولي ولي العهد السعودي الاجتماع في بيان بأنه “يشكل نقلة كبيرة للعلاقات بين البلدين في كافة المجالات السياسية والعسكرية والأمنية والاقتصادية وذلك بفضل الفهم الكبير للرئيس ترامب لأهمية العلاقات بين البلدين واستيعابه ورؤيته الواضحة لمشاكل المنطقة.”

    كانت السعودية تنظر بعدم ارتياح إلى إدارة أوباما إذ شعرت بأنها اعتبرت تحالف الرياض مع واشنطن أقل أهمية من التفاوض على الاتفاق النووي مع إيران.

    وقال محللون إن الرياض وحلفاء آخرين في الخليج يرون ترامب رئيسا قويا سيعزز دور واشنطن كشريكة استراتيجية وسيساعد على احتواء خصومة الرياض مع إيران في منطقة محورية لأمن الولايات المتحدة ومصالحها في مجال الطاقة.

    وقال البيان إن “الأمير محمد بن سلمان ناقش مع الرئيس ترامب قضية منع دخول بعض مواطني الدول الست للولايات المتحدة الأمريكية. وإن سموه متابع للموضوع من البداية وإن المملكة العربية السعودية لا ترى في هذا الإجراء أي استهداف للدول الإسلامية أو الدين الإسلامي بل هو قرار سيادي لمنع دخول الإرهابيين إلى الولايات المتحدة.”

    وأضاف “بين الرئيس ترامب احترامه الكبير للدين الإسلامي باعتباره أحد الديانات السماوية التي جاءت بمبادئ إنسانية عظيمة تم اختطافها من قبل الجماعات المتطرفة، فيما أكد الأمير محمد أن المعلومات السعودية تفيد بالفعل بأن هناك مخططا ضد الولايات المتحدة تم الإعداد له في تلك الدول بشكل سري من هذه الجماعات مستغلين بذلك ما يظنونه ضعفا أمنيا فيها للقيام بعمليات ضد الولايات المتحدة. وأبدى تأييده وتفهمه لهذا الإجراء الاحترازي الهام والعاجل لحماية الولايات المتحدة من العمليات الإرهابية المتوقعة.”

    وفي وقت سابق هذا الشهر وقع ترامب أمرا تنفيذيا يمنع مواطني اليمن وإيران والصومال وسوريا والسودان وليبيا من دخول الولايات المتحدة لكنه حذف العراق بعد إدراجه في قائمة سابقة.

    وأوضح المستشار السعودي أنه تم مناقشة العديد من الملفات الاقتصادية بين البلدين، ومنها استثمارات كبيرة في الولايات المتحدة من قبل الجانب السعودي وفتح فرص للشركات الأمريكية التجارية بشكل كبير واستثنائي للدخول في السوق السعودية.

    وأكد “أن هذا لم يكن ليتم إطلاقا لولا جهود الرئيس ترامب في تحسين بيئة الاستثمار في أمريكا.”

    كما قال المستشار السعودي “إن الأمير محمد بن سلمان أكد أن الاتفاق النووي سيء وخطير للغاية على المنطقة وشكل صدمة للعارفين بسياسة المنطقة، وإنه لن يؤدي إلا لتأخير النظام الإيراني الراديكالي لفترة من الزمن في إنتاج سلاحها النووي وإن هذا الاتفاق قد يؤدي إلى استمرار تسلح خطير بين دول المنطقة التي لن تقبل بوجود أي قدرة عسكرية نووية لدولة إيران.”

    وأكد أن ترامب وولي ولي العهد “تطابقت وجهات نظرهما بشكل تام حول خطورة التحركات الإيرانية التوسعية في المنطقة، وأن إيران تحاول كسب شرعيتها في العالم الإسلامي عبر دعم المنظمات الإرهابية بهدف وصولهم لقبلة المسلمين في مكة، مما يعطيهم الشرعية التي يفتقدونها في العالم الإسلامي ومع أكثر من مليار ونصف مسلم في العالم أجمع، وأن دعم إيران للمنظمات الإرهابية مثل حزب الله والقاعدة وداعش وغيرها ووقوفها في وجه أي اتفاق لحل المشكلة الفلسطينية من باب تصدير مشاكلها للخارج ومحاولة أخرى لكسب الشرعية التي تفتقدها بين المسلمين.”

    وتنفي إيران التدخل في شؤون الدول العربية.

    وهذا أول اجتماع منذ تنصيب ترامب في يناير كانون الثاني مع الأمير محمد الذي يقود جهود المملكة لإنعاش ماليتها العامة عن طريق تنويع الاقتصاد بعيدا عن الاعتماد على إيرادات النفط الخام المتناقصة.

    وحضر أيضا الاجتماع مايك بنس نائب الرئيس الأمريكي وجاريد كوشنر كبير مستشاري ترامب وزوج ابنته وراينس بريباس كبير موظفي البيت الأبيض وستيف بانون كبير خبراء الاستراتيجية بالبيت الأبيض.

    وقال المستشار السعودي إن الجانبين أبديا اتفاقا على أهمية التغيير الكبير الذي يقوده الرئيس ترامب في الولايات المتحدة وتزامن ذلك مع التغيير في السعودية عبر رؤية السعودية 2030.

    وفي أواخر العام الماضي علق أوباما بيع ذخائر أمريكية دقيقة التوجيه للسعودية في رد فعل على سقوط آلاف الضحايا من المدنيين نتيجة ضربات جوية تقودها السعودية في اليمن.

    وقال مسؤولون أمريكيون إن ترامب يدرس إنهاء هذا الحظر والموافقة على بيع الأنظمة التي تصنعها شركة رايثيون. وقال المسؤولون إن وزارة الخارجية الأمريكية وافقت على الخطوة وفي انتظار القرار النهائي للبيت الأبيض.

    وقال مصدر مطلع على الأمر طلب عدم نشر اسمه إن الموضوع الرئيسي للاجتماع سيكون الاستثمار السعودي في الولايات المتحدة مما قد يساعد الرئيس الأمريكي على الوفاء بوعوده لتوفير فرص عمل.

    وقالت إنجريد نارانجو وهي خبيرة في العلاقات الأمريكية السعودية “توفير فرص عمل من خلال الاستثمارات…الرئيس ترامب يريد نتائج وإحصائيات مهمة بالنسبة له… هذا منطقي للغاية بالنسبة لاستراتيجية التنوع السعودية للاستثمار في الخارج وخاصة في الولايات المتحدة.”

    وقال جريجوري جاس، الخبير في شؤون الخليج بجامعة تكساس آيه.آند.إم، إنه في حين قد تجد السعودية “أجواء” لعلاقاتها مع ترامب أفضل من تلك مع أوباما فإنها قد تجد تغييرا أقل مما تأمل في قضايا رئيسية.

    وعلى سبيل المثال قال إن ترامب من غير المرجح أن يبذل جهدا مكلفا لمواجهة النفوذ الإيراني في العراق أو أن يطلق حملة شاملة للإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد مثلما ترغب الرياض.

    وقال جاس “أعتقد أنهم سيجدون خطابا تقوله الإدارة الجديدة يستخدم لغة يفضلونها أكثر… لكن أعتقد على أرض الواقع لن نشهد تغييرا هائلا.”

    وبخصوص الإرهاب بالمنطقة أوضح المستشار السعودي أن الجانبين “اتفقا على أن حملات التجنيد التي تقوم بها بعض الجماعات الإرهابية في السعودية ضد المواطنين السعوديين هي بهدف كسب الشرعية لهذه التنظيمات على اعتبار مكانة السعودية الرائدة في العالم الإسلامي كونها مهبط الوحي وأرض الحرمين وقبلة المسلمين وما يمثله ذلك من شرعية لا منافس لها. ومن جانب آخر لمحاولة ضرب العلاقات الاستراتيجية السعودية مع الولايات المتحدة خصوصا والعالم عموما ومن ذلك ما قام به قائد تنظيم القاعدة أسامة بن لادن والذي قال عنه نائبه الظواهري في خطاب تأبينه بأنه كان من جماعة الإخوان المسلمين منذ أن كان طالبا في الجامعة وأن الظواهري نفسه كان عضوا في تنظيم الإخوان المسلمين وأن قيام أسامة بن لادن بتأجيل العمليات الإرهابية ضد الولايات المتحدة لأكثر من مرة كان بهدف جمع أكبر عدد ممكن من السعوديين لأداء العمليات بهدف ضرب العلاقات بين البلدين.”

    وذكر البيان أن الجانبين “تناقشا حول التجربة الناجحة السعودية بإقامة سياج عازل بين السعودية والعراق، وان ذلك أدى لعدم تسلل أي شخص أو أي عملية تهريب منذ أن تم تشييده.”

    وأضاف أن الأمير محمد أبدى “أسفه أن السعودية لم تعجل بتطبيق هذه التجربة الناجحة في حدود السعودية مع اليمن موضحا أن نجاح التجربة في حدود المملكة الشمالية سيعجل بشكل كبير بتطبيقها بالحدود الجنوبية للمملكة.”

    كما أكد المستشار السعودي أن الأمير محمد “أبدى ارتياحه بعد اللقاء للموقف الإيجابي والتوضيحات التي سمعها من الرئيس ترامب حول موقفه من الإسلام. وذلك عكس ما روجه الإعلام عن فخامته، مؤكدا أن فخامة الرئيس ترامب لديه نية جادة وغير مسبوقة للعمل مع العالم الإسلامي وتحقيق مصالحة بشكل كبير وأنه يرى أن فخامته صديق حقيقي للمسلمين، وسيخدم العالم الإسلامي بشكل غير متصور وذلك على عكس الصورة النمطية السلبية التي حاول البعض ترويجها عن فخامته سواء كان ذلك عبر نشر تصريحات غير منصفة ومقتطعة من سياقها لفخامته، أو عبر التفسيرات والتحليلات الإعلامية غير الواقعية عن فخامته.”

    وقال إن “التعاون بين البلدين بعد الاجتماع التاريخي اليوم سيكون في أعلى مستوى له، وإن هناك الكثير من التفاصيل والأخبار الإيجابية سيتم إعلانها خلال الفترة القادمة.”

     

  • ترامب يقطع رأس تمثال الحرية على غلاف صحيفة “دير شبيجل” الألمانية

    نشرت مجلة “دير شبيجل” الألمانية، على غلاف عددها الصادر، اليوم السبت، صورة للرئيس الأمريكى دونالد ترامب، وهو يمسك فى يده سلاح “سكين”، ويقطع رأس تمثال الحرية، وتسيل منه الدماء على الأرض.

    وكتبت المجلة الألمانية، بجوار صورة الرئيس الأمريكى، وهو ممسك بالسلاح فى يده اليسرى، ورأس تمثال الحرية، فى يده اليمنى، جملة واحدة هى: ” أمريكا أولًا “.

    وكانت موجة مظاهرات حاشدة خرجت ضد الرئيس الأمريكى الجديد، دونالد ترامب – منذ يوم تنصيبه رسميًا للمنصب – فى العديد من عواصم دول العالم، كما خرجت مظاهرات عديدة ضد قراراته الأخيرة، التى اعتبروها ضد الحرية، وبها جانب من العنصرية.

    كما طالب فرنسيون، على مواقع التواصل الاجتماعى، السلطات الأمريكية، والفرنسية، بإعادة تمثال الحرية الذى أهدته بلادهم لواشنطن سنة 1886 ، بمناسبة الذكرى المئوية لإعلان الاستقلال الأمريكى، ليكون أعظم شاهد على الصداقة بين البلدين.

    وحُفرت قصيدة على التمثال، جاء أول أبياتها على الشكل الآتى “أعطنى فقراءك، وضعفاءك، الذين حشدوا الصفوف طامحين فى تنفس الحرية”، لكنها أصبحت على النقيض تمامًا لما يحدث الآن فى الولايات المتحدة الأمريكية منذ توقيع ترامب للقانون المعادى للمهاجرين.

    ومن جهتها، كانت قد قالت بريجيته تسيبريز، وزيرة الاقتصاد الألمانية، فى مقابلة صحفية، الأربعاء الماضى، إن السياسات التى تبناها الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، تسير فى “اتجاه خاطئ تمامًا”، محذرة من أن سياسة الحماية التجارية ستؤثر سلبًا على النمو والوظائف فى كلا الاقتصادين.

    وألمانيا من الدول الرائدة فى مجال التجارة فى العالم حيث تمثل الصادرات نحو (45)% من ناتجها المحلى الإجمالى. وأصبحت الولايات المتحدة أكبر شريك تجارى لألمانيا فى عام 2015 لتتفوق على فرنسا للمرة الأولى منذ عام 1961.

    دونالد ترامب على غلاف مجلة "دير شبيجل" الألمانيةدونالد ترامب على غلاف مجلة “دير شبيجل” الألمانية

  • وزير الدفاع الأمريكي : إيران أكبر راع للإرهاب في العالم

    قال وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس، اليوم السبت، إنه لا توجد خطط لزيادة عدد القوات الأمريكية في الشرق الأوسط للتعامل مع ما وصفه بـ”سوء سلوك” إيران في هذه المرحلة.
    ووصف الوزير الأمريكي، خلال مؤتمر صحفي في العاصمة اليابانية طوكيو، بحسب وكالة«سبوتينك» إيران بأنها “أكبر راع رسمي بمفرده للإرهاب في العالم”.
    وأضاف ماتيس أنه رغم ذلك لا حاجة لزيادة عدد القوات الأمريكية في الشرق الأوسط في الوقت الحالي.
    يذكر أن الإدارة الأمريكية فرضت عقوبات جديدة، أمس الجمعة، ضد طهران، في أعقاب تحذير ترامب إيران بعد اختبارها صاروخا بالستيا جديدا.

  • مستشارة ترامب تدافع عن “قرار الحظر” مستشهدة بمذبحة وهمية..وتعترف بخطئها

    واجهت أحد كبار مستشارى الرئيس الأمريكى دونالد ترامب “كيليان كونواى” عاصفة من الانتقادات والسخرية بعد أن اتهمت اثنين من اللاجئين العراقيين بارتكاب مذبحة لم تحدث أبدًا، للدفاع عن قرار حظر الهجرة، وقد اعترفت بخطئها على حسابها على تويتر أمس الجمعة.

     وأشارت “كونواى” إلى مجزرة وهمية خلال مقابلتها التليفزيونية مع قناة MSNBC مساء الخميس الماضى، قائلة إن الرئيس السابق باراك أوباما قد فرض حظرًا لمدة ستة أشهر بعدد وصول اثنين من العراقيين، اللذان اتهمتهما بأنهما كانا العقل المدبر لـ”مذبحة بولينج جرين”، وهى التصريحات التى لاقت انتقادًا واسعًا وتكذيب من المستخدمين على مواقع التواصل الاجتماعى، بحسب تقارير صحفية.

     واعتذرت بعد ذلك “كونواى” واعترفت بخطئها قائلة إنها كانت تعنى “ارهابى بولينج جرين”.

    Capture

    ومن جانبها نقلت صحيفة الجارديان آراء تكذِّب زعم “كونواى” بشأن قرار حظر أوباما بسبب عملية إرهابية، مشيرة إلى أن القرار صدر فى 2011 بتعليق دخول اللاجئين من العراق بعد اعتقال اثنين من المواطنين العراقيين بعد محاولة فاشلة منهم لإرسال الأموال والأسلحة إلى تنظيم القاعدة بالعراق.
  • رئيس وزراء الهند يفوز بلقب شخصية عام 2016 متفوقا على «ترامب»

    فاز رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، بلقب شخصية عام 2016 الأكثر تأثيرًا في استفتاء مجلة (تايم) الأمريكية، متفوقًا على عدد من قادة العالم والفنانين والسياسيين .
    فاز مودي بـ 18٪ من الاصوات عندما أغلق انتخابات يوم الأحد في منتصف الليل، وتقدم بنسبة كبيرة عن أقرب منافسيه، بمن فيهم الرئيس الأمريكي باراك أوباما، وجوليان أسانج مؤسس موقع (ويكيليكس)، والرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، والذين حصل كل منهم على 7% من التصويت، ومارك زوكربيرج (2٪) وهيلاري كلينتون (4٪).
     
    رئيس وزراء الهند يفوز بلقب شخصية عام 2016 متفوقا على «ترامب»
  • ترامب ينتقد تقليده فى برنامج Saturday Night live: متحيز وغير مضحك

    انتقد الرئيس المنتخب ” دونالد ترامب” البرنامج الكوميدى الأمريكى “ساترداى نايت لايف” فى تغريدة جديدة على حسابه بتويتر يقول فيها أن البرنامج منحاز وليس مضحكا .

    وقال ترامب فى تغريدته: ( لقد حاولت مشاهدة ساترداى نايت لايف – لا يمكن مشاهدته! إنه متحيز تماما، وليس مضحكا وتمثيل بالدوين لا يمكن أن يكون أسوأ من ذلك، حزين) .
    t

    ورد عليه الممثل (بالدوين) الذى اعتاد السخرية منه بالبرنامج فى تغريدة قائلا: ( أفرج عن سجلات الضرائب الخاصة بك وسوف أتوقف، ها) .

    tttt

    ويأتى تعليق ترامب بعد الحلقة الأخيرة من البرنامج الكوميدى الذى كان بطلها الممثل “أليك بالدوين” الذى قام بتقليد ترامب فى مشهد ساخر يظهر فيه مدى اهتمام ترامب بكتابة التغريدات التى تحمل تهم يلقيها جزافا دون أدلة.

     مشهد من حلقة ساترداى نايت لايف وتقليد دونالد ترامب

    adsada تقليد دونالد ترامب 
     
    Captureوقال موقع (ماشابل) الأمريكى إن (بالدوين) ظهر فى مشهد بالحلقة فى ثوب (ترامب) مشغول بـ(تويتر) حتى أنه لا يستطيع أن ينتبه لمساعديه.

    كما نقل الموقع عن الحلقة أنها احتوت على اتهامات لترامب بأنه يغرد كثيرا لتشتيت انتباه الإعلام عن تصادم مصالح تجارته مع منصبه الجديد كرئيس لأمريكا.

     وكان رد (بالدوين) مجسدا شخصية (ترامب) هو : ( فى الحقيقة، هذا ليس السبب لما أفعله ..أنا أفعل ذلك لأنى عقلى سئ) .

    ويدور البرنامج الكوميدى، الذى يبث على شبكة ان بى سى الأمريكية ، حول سلسلة من المشاهد الهزلية التى تحاكى الثقافة والسياسة الأمريكية.

  • الصين تقدم احتجاجا دبلوماسيا ضد دونالد ترامب بعد اتصاله برئيسة تايوان

    قالت صحيفة الإندبندنت البريطانية، إن الصين قدمت احتجاجا دبلوماسيا اليوم السبت، ضد الرئيس الأمريكى المنتخب دونالد ترامب بعد مكالمته الهاتفية برئيسة تايوان (تساى إنج-وين ) .
    يذكر أن وزير الخارجية الصينى (وانج يى) قد وصف المكالمة بالتصرف التافه.

  • خبراء يحذرون: هاتف دونالد ترامب خطر على الأمن القومى الأمريكى

    حذر مجموعة خبراء بالولايات المتحدة الأمريكية من أن هاتف الرئيس المنتخب الجديد دونالد ترامب يشكل تهديدا أمنيا كبيرا للولايات المتحدة وحلفائها، فوفقا لما تمت كتابته عبر وسائل الإعلام الاجتماعية المختلفة من قبل ( ترامب ) نفسه أو مساعديه فتم معرفة أنه لا يزال يستخدم هاتف ذكى يعمل بنظام تشغيل أندرويد، وهذا النظام عرضة للقرصنة والاختراق بشكل كبير للغاية، حيث يمكن لأى مجموعة من هاكرز محترفين الذين يستخدمون بعض التقنيات الحديثة الوصول إلى كافة الاتصالات الموجودة على هاتف ترامب، وكذلك الكاميرا ، وميكروفون ، وحتى تحديد مكانه.
    ويمكن للمهاجمين القيام بذلك باستخدام بعض الخدع البسيطة مثل إجبار ترامب على النقر على رابط به فيروس من خلال تويتر أو أى منصة أخرى، وهذا الأمر الذى دفع وكالة الأمن القومى لإصدار هاتف آمن للغاية للرئيس باراك أوباما عند توليه المسئولية، حيث تم إعطاءه هاتف معدل لاستخدامه الشخصى، يقتصر على إجراء المكالمات الهاتفية.
    وقال مارتن آلدرسن، المؤسس المشارك لشركة (Codified Security) أنه يعتقد أن الأمر نفسه سيتم تنفيذه مع الرئيس المنتخب الجديد ولكن تلك الخطوة تأخرت قليلا.
    جدير بالذكر أنه بعد سبع سنوات من ولاية أوباما تمت مطالبته بتسليم هاتف البلاك بيرى الخاص به من أجل استبداله بهاتف آخر من صنع وكالة الأمن القومى ، لم يكن يضم كاميرا ويسمح فقط بتحميل عدد معين من التطبيقات المشفرة.

  • المكسيك وأمريكا الوسطى تسعى لاستراتيجية مشتركة للمهاجرين بعد فوز ترامب

    اجتمع وزراء خارجية ( المكسيك / السلفادور / هندوراس / جواتيمالا ) لوضع استراتيجية لحماية المهاجرين من الدول الأربع فى الولايات المتحدة فيما يمثل استعراضا للتضامن بعد فوز دونالد ترامب بانتخابات الرئاسة الأمريكية .
    وأثار فوز ترامب بالانتخابات قلقا فى المكسيك ودول أمريكا الوسطى التى تعتمد بشدة على التحويلات من الولايات المتحدة والتجارة الثنائية مع جارتها الشمالية الغنية .
    وفاز ترامب بالانتخابات التى جرت فى الثامن من نوفمبر متعهدا بإنهاء الهجرة غير الشرعية وإعادة النظر فى المعاهدات التجارية التى قال أنها دفعت الشركات الأمريكية لتشغيل عمال فى دول تقع إلى جنوب الولايات المتحدة للاستفادة من انخفاض الأجور .
    وخلال حملته الانتخابية قال ترامب أنه يعتزم إقامة جدار على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك .
    وينحدر الكثير من المهاجرين الذين يقصدون الولايات المتحدة من دول فقيرة مثل( هندوراس /جواتيمالا / السلفادور ) وهناك مخاوف من أن يكون لتعهد ترامب بترحيل ملايين تداعيات خطيرة فى دول أمريكا الوسطى التى لا يوجد بها سوى القليل من الوظائف وتعانى من عدم استقرار الوضع الأمنى .
    وخلال اجتماع أمس الاثنين فى جواتيمالا سيتى طلب وزراء خارجية دول أمريكا الوسطى من المكسيك المساعدة فى إنشاء شبكة حماية للمهاجرين والتواصل للتنسيق مع السلطات الأمريكية والاجتماع دوريا لإجراء محادثات إقليمية .
    وقالت وزيرة خارجية المكسيك كلاوديا رويس ماسيو أن سياسة الهجرة الأمريكية لا تزال كما هى حتى الآن مضيفة أن تركيز المكسيك على حقوق الإنسان وتعزيز العلاقات الثنائية – بما فى ذلك مجال الحدود- لم يتأثر .
    وفى الأسبوع الماضى قالت رويترز أن هندوراس والسلفادور وجواتيمالا اتفقت على طلب الدعم من المكسيك والعمل سويا لوضع استراتيجية مشتركة فى مواجهة فوز ترامب غير المتوقع .

  • بوتين يشكر أوباما ويدعوه لزيارة روسيا ويستبعد اقتراب لقائه بترامب

    دعا الرئيس الروسى فلاديمير بوتين نظيره الأمريكى باراك أوباما لزيارة روسيا .. قائلا : رغم أن الحوار بين البلدين كان معقدا وصعبا فى بعض الأحيان للعمل مع بعضنا البعض إلا أننى أشكر أوباما على سنوات العمل المشترك التى تعامل كلانا خلالها باحترام مع مواقف الآخر.

    وحول لقائه مع أوباما على هامش المنتدى الاقتصادى لآسيا والمحيط الهادى (أبيك) فى ليما عاصمة بيرو .. افاد بوتين فى تصريحات نقلتها وكالة أنباء (ايتار تاس) الروسية اليوم : شكرت أوباما على سنوات العمل المشترك وأكدت له أننا سنكون سعداء لرؤيته فى أى وقت بروسيا إذا وجد أنه من المحتمل أو الضرورى أو لديه الرغبة للذهاب هناك.

    وعن لقاء يجمعه مع لرئيس الأمريكى المنتخب دونالد ترامب الذى ينتظر تولى الرئاسة فى أمريكا خلال يناير المقبل .. أجاب الرئيس الروسى بأنه من المبكر التحدث عن هذه الزيارة، قائلا : إن اجتماعا محددا أو تاريخا محتملا لم يتم مناقشتهما بعد ؛ لكننا قلنا أنه من المعقول أن ننظم اجتماعا بين أعضاء فريقينا فى إشارة إلى ما دار فى محادثة هاتفية جرت مؤخرا بينهما.

    وذكر بوتين أن تشكيل فريق الرئيس الأمريكى المنتخب لايزال جاريا وهو سبب يجعل لقاء أعضاء فريقى بوتين وترامب أمرا من المبكر الحديث عنه.

زر الذهاب إلى الأعلى