حماس

  • حماس تعلن نجاة 10 من أعضائها في انهيار نفق بقطاع غزة

    أعلنت حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس )، الأربعاء، نجاة 10 من أفرادها علقوا في نفق انهار بقطاع غزة، ليلة الثلاثاء، بسبب الأمطار الغزيزة الناجمة عن موجة الطقس السيئ التي تضرب المنطقة، وأكدت أنهم «بصحة جيدة وفي مأمن».

    كانت وزارة الداخلية بقطاع غزة، الذي تحكمه حماس، أعلنت الثلاثاء أن 7 فلسطينيين على الأقل كانوا داخل النفق وقت انهياره.

    وأقامت الفصائل المسلحة في غزة بنية تحتية واسعة بأنفاق تحت الأرض تستخدمها لأهداف عسكرية مثل تخزين الأسلحة لمنع هجمات جوية إسرائيلية، وبعض هذه الأنفاق لها منافذ خروج بالأراضي الإسرائيلية.

    ويبني الفلسطينيون مئات الأنفاق التي تصل غزة بالأراضي المصرية كي يتزودوا من خلالها بالسلع الأساسية والأسلحة، إلى جانب كسر الحظر الإسرائيلي المفروض على القطاع منذ عام 2007، إلا أن جزءا كبيرا من هذه الأنفاق تم هدمه.

  • موقع “واللا” الإسرائيلى: حماس تبنى أنفاقا باتجاه مستوطنات قريبة من قطاع غزة

    ذكر موقع “واللا” الإسرائيلى، أن سكان المستوطنات المتاخمة على طول الحدود مع قطاع غزة يشتكون فيها من قيام حركة حماس بحفر انفاق اسفل من المستوطنات وخاصة بمدينة “أشكول”.

    وأضاف الموقع الإسرائيلى أن سكان المستوطنات قالوا إنهم يشعرون بهزات أرضية نتيجة عمليات الحفر للأنفاق التى تنفذها حماس داخل الاراضى الإسرائيلية.

    وأوضح الموقع أن الجيش الإسرائيلى سيجرى بعمليات بحث بالقرب من المستوطنات للكشف عن صحة هذه الأنفاق، وفى حالة صحة ذلك سيردمها على الفور.

    ومن جانبه طالب رئيس مجلس مدينة أشكول من الجيش الإسرائيلى بسرعة بناء جدار الكترونى عازل على الحدود مع قطاع غزة لحماية المستوطنات من أى عمليات حفر للأنفاق.

  • حماس: جهود حثيثة تبذل لعقد لقاء مع “فتح” فى الدوحة لتطبيق اتفاق المصالحة

    كشفت حركة حماس، مساء السبت، عن جهود حثيثة تُبذل لعقد لقاء قريب مع حركة التحرير الوطنى الفلسطينى (فتح) فى العاصمة القطرية الدوحة لتطبيق اتفاق المصالحة الوطنية.

    وقال المتحدث باسم حماس سامى أبو زهرى فى تصريح صحفى: “إن الجهود تهدف لوضع اتفاق المصالحة موضع التطبيق، ووضع الآليات المرتبطة بذلك”، موضحا أن ملفى دعم “انتفاضة القدس”، وتشكيل حكومة وحدة وطنية يجرى بحثهما فى إطار تلك الجهود.

    ورأى أن “أى تشكيل من هذا النوع يجب أن ينبثق عن اجتماع الإطار القيادى المؤقت لمنظمة التحرير، أو الفصائل الموقعة على اتفاق المصالحة”. وأضاف: “ونعتبر أن مثل هذا اللقاء مع حركة فتح في حال انعقاده لا يمكن أن يكون بديلًا عن دور الفصائل الموقعة على اتفاق المصالحة، والتى يجب أن تأخذ دورها فى متابعة تطبيق الاتفاق”.

  • صحيفة عبرية: حماس ترفع الرهان أمام إسرائيل

    أكد تقرير إسرائيلي، أن استراتيجية حماس لزعزعة نظام رئيس السلطة الفلسطينية، عباس أبو مازن تتمثل في خلق توتر في الشارع الفلسطيني.

    وأضاف التقرير أن إسرائيل اعتقدت أن حماس كانت منشغلة بتعزيز قوتها، وعالقة بأزمة مالية نظرًا لخسارة الدعم الإيراني، وبعد أن تلقت ضربة موجعة من المصريين الذين قضوا على قسم كبير من أنفاق التهريب التابعة لحماس.

    وأشار التقرير الذي نشر في صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، إلى أن الاعتقاد كان أن حماس لا تملك القوة ولا النية أو المصلحة للمخاطرة بمواجهة الجيش الإسرائيلي.

    وأوضح أن هذا التقدير تغير في إسرائيل عندما بات واضحًا أن حماس كانت توجه رجالها في الضفة الغربية لتنفيذ هجمات إرهابية داخل الخط الأخضر من جديد.

    ونوه التقرير إلى أن حماس أعادت إحياء الخلايا ومختبرات المواد المتفجرة التي تم اكتشافها، بالمقابل، بدأت الأموال في التدفق، ويبدو أن حماس بقيادة محمد ضيف تغير توجهها وترفع الرهان أمام إسرائيل.

  • “حماس” ترحب بدعوة الاتحاد الأوروبى لإنهاء حصار غزة ووقف الاستيطان

    رحبت حركة “حماس” بالبيان الصادر عن مجلس وزراء خارجية الاتحاد الأوروبى أمس، والذى دعا إلى إنهاء الحصار الإسرائيلى لقطاع غزة وفتح المعابر وتنفيذ الإعمار ورفض سياسة الاستيطان. ودعت حماس – فى بيان صحفى اليوم الثلاثاء – الاتحاد الأوروبى إلى متابعة هذه القرارات واتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان تنفيذها، مبدية تأييدها لدعوة الاتحاد للحكومة الفلسطينية لممارسة عملها فى قطاع غزة.

    واعتبرت الحركة أن نجاح حكومة التوافق الوطنى فى هذا الأمر “مرتبط بقيامها بمسؤولياتها كاملة تجاه غزة دون أى تمييز بين المواطنين أو المؤسسات الفلسطينية”.

    وكان بيان مجلس وزراء الاتحاد الأوروبى الصادر فى بروكسل – أمس – دعا الأطراف كافة إلى اتخاذ خطوات سريعة لإنجاز تغيير جوهرى فى الحالة السياسية والأمنية والاقتصادية فى قطاع غزة؛ “بما يشمل إنهاء الإغلاق والفتح الكامل لنقاط العبور، مع مراعاة شواغل إسرائيل الأمنية المشروعة”.

  • “يديعوت أحرونوت”: حماس تستعد لحرب محتملة

    ذكرت صحيفة “يديعوت احرونوت” الإسرائيلية أنه فى ظل المعاناة والأزمات التى يعيشها سكان قطاع غزة، تستعد حركة حماس لجولة جديدة من الحرب المحتملة مع إسرائيل. وأوضحت الصحيفة -فى سياق تقرير أوردته على موقعها الإلكترونى اليوم السبت- أن حركة حماس تواصل حفر أنفاقها استعدادا لجولة جديدة من الحرب، وسط أمطار غزيرة وانقطاع للكهرباء وفقر وجوع يعانى منه سكان القطاع .. مشيرة إلى أن القياديين محمد ضيف ويحيى سنوار هما من يشرفان على التحرك العسكرى المستقبلى لحماس.

    ولفتت إلى أن ضيف هو أحد قادة حماس العسكريين، الذى باءت جميع محاولات إسرائيل لاغتياله خلال عملية الجرف الصامد الأخيرة، بالفشل.. كما أن سانوار كان من بين الفلسطينيين البارزين الذين تم الإفراج عنهم فى 2011 فى صفقة تبادل الأسرى بالجندى الإسرائيلى جلعاد شاليط.

    وزعمت الصحيفة أن ضيف وسانوار يشرفان على تجهيز البنية التحتية لحماس وإعادة تخزين ترسانتها الصاروخية، كما يشرفان على عملية حفر أنفاق الهجوم التى يصل إحداها إلى داخل إسرائيل.

    ورأت أن حماس ليست مهتمة بالدخول فى مواجهة عسكرية مع إسرائيل فى المستقبل القريب، ولكنها منفتحة نحو تنفيذ هجوم واسع يؤول إلى تحقيق إنجاز دبلوماسى كإطلاق سراح معتقلين..مؤكدة أن حماس لن تترك هذه الفرصة. وذكرت “احرونوت” أن تحركات حماس على الأرض تبرهن على أنها تسعى لمواجهة هى من تحدد توقيتها .. لافتة إلى أن حماس تعطى الفرصة لجماعات صغيرة متشددة، مثل الجماعة التى زرعت عبوة ناسفة على الحدود مع إسرائيل مطلع هذا الأسبوع .. مؤكدة أنه رغم أن حماس لم توجه بتنفيذ هذه العملية، إلا أنها لم تسع إلى إيقافها أيضا.

  • «حماس» ترفض عرضًا إيرانيًا لدعمها ماليًا في مواجهة السعودية

    قالت مصادر في حركة المقاومة الإسلامية «حماس»، إن الحركة رفضت العرض الإيراني الأخير عليها، بتطبيع العلاقات، وتقديم دعم مالي، مقابل مساندة الحركة الموقف الإيراني في مواجهة السعودية.

    وأضافت المصادر لصحيفة «الشرق الأوسط»، اللندنية الصادرة اليوم الجمعة: «خالد مشعل، رئيس المكتب السياسي للحركة، هو الذي رفض العرض الإيراني، ويرفض كذلك التقرب من إيران في ظل هذه الظروف، خشية أن يفسر ذلك على أنه دعم لإيران في أزمتها ضد السعودية أو في ملفات أخرى في سوريا، وغيرها».

    وبحسب المصادر، فإن هناك شبه إجماع داخل حماس، في هذا الوقت، بعدم التورط في أي تحالفات مع إيران، حتى لا تخسر الحركة قاعدتها السنية في المنطقة، ولأن تجربتها السابقة مع إيران تثير الكثير من القلق.

    وقالت المصادر، إن إيران أوقفت في السابق الدعم عن حركة حماس، بسبب الموقف من سوريا، وأوقفت لاحقًا، الدعم عن «الجهاد الإسلامي بسبب الموقف من الحرب في اليمن، وإن تكرار ذلك ممكن في أي وقت».

    وأخذت حماس قرارها برفض أي دعم علني لإيران، على الرغم من الأزمة المالية الكبيرة التي تمر بها الحركة، والتي وصلت إلى حد فرض خصومات كبيرة على رواتب موظفيها وعناصرها في قطاع غزة.

    وأسهم في اتخاذ قرار حماس، أيضًا، وقوف مصر، الدولة التي تتطلع الحركة إلى إنهاء القطيعة معها، إلى جانب السعودية ضد إيران.. وكانت إيران حاولت، أخيرًا، استقطاب حركة حماس إلى جانب حلفائها المركزيين في المنطقة، كالنظام السوري وحزب الله اللبناني، من أجل دعم مواقفها في مواجهة السعودية.

  • الأحمد: تفاهم مؤقت مع مصر بمعزل عن حماس لفتح منفذ رفح

    قال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ورئيس كتلتها البرلمانية في المجلس التشريعي الفلسطيني، عزام الأحمد، إنه تم التوصل إلى تفاهم مؤقت مع مصر لفتح منفذ رفح البري، بمعزل عن حركة “حماس”، للتخفيف عن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.

    جاء ذلك في تصريحات صحافية، قبل مغادرة الأحمد القاهرة، اليوم الأربعاء، متوجهاً إلى الأردن، في طريقه إلى رام الله، بعد زيارة لمصر استغرقت أربعة أيام، في إطار جولة بدأها بزيارة لبنان.

    وقال الأحمد إنه بحث مع كبار المسؤولين المصريين خلال زيارة للقاهرة التطورات الأخيرة على الساحة الفلسطينية، وملف منفذ رفح البري، وتفعيل التفاهم المؤقت الذي تم التوصل إليه مع مصر لفتحه بمعزل عن حركة حماس للتخفيف عن الشعب الفلسطيني، إلى حين التوصل إلى حل جذري لقضية المعبر، وهي لن تتم إلا بانتهاء الانقسام الفلسطيني، على حد قوله.

  • تقرير إسرائيلى: حماس تعيد بناء شبكة الأنفاق على الحدود مع إسرائيل

    ذكرت صحيفة “هاآرتس” الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، خلال تقرير لها، أن حركة “حماس” أعادت بناء شبكة الأنفاق على الحدود مع إسرائيل، مشيرة إلى أن الحركة قد تشن هجوما عبر أحد الأنفاق الهجومية إذا شعرت أن مشروع الأنفاق يواجه خطرا.

     وأضاف تقرير الصحيفة العبرية أن هناك تركيبات فى الصورة الاستراتيجية التى تذكر أجهزة الأمن الإسرائيلية بالوضع فى مايو 2014، قبل الحرب، أبرزها الضغط الكبير الذى تفرضه مصر على الحركة، حيث أغلقت قوات الأمن المصرية قسما كبيرا من أنفاق التهريب فى رفح، مما أدى لتعميق تدهور الأوضاع الاقتصادية لحماس، التى يعتمد دخلها المالى إلى حد كبير على جلب الضرائب عن البضائع التى يتم نقلها عبر الأنفاق.

     وأوضح التقرير الذى أعده المحلل الإسرائيلى بالصحيفة العبرية عاموس هارئيل، أنه على الرغم من قيام اسرائيل بنقل كميات كبيرة من البضائع الى قطاع غزة يوميا، عبر معبر “كرم أبو سالم”، إلا أن منع خروج السكان من قطاع غزة عبر إسرائيل يتواصل، ويتم تشديد الحصار بسبب رفض القاهرة فتح معبر رفح امام حركة المرور بشكل دائم طالما لم تسلم الحركة المعبر للسلطة الوطنية الفلسطينية.

    وأضاف المحلل الإسرائيلى أن معبر “كرم أبو سالم” يفتح مرة كل شهرين تقريبا، وليومين أو ثلاثة، ويتمكن عدة آلاف فقط من اجتيازه فى كل مرة، وإذا كانت هناك، الى ما قبل نصف عام، مقترحات طرحها الجهاز الأمنى لإنشاء مشاريع طويلة الأمد فى مجال البنية التحتية فى القطاع – من انشاء ميناء على الشاطئ، وحتى انشاء جزيرة اصطناعية- فقد تم الغاء كل هذه المخططات بتوجيه من القيادة السياسية.

    ولفت هارئيل، إلى أنه من المحتمل أن الجناح العسكرى فى حركة حماس، يعتقد بأن المفهوم العسكرى الذى اتبعه خلال الحرب الأخيرة قد حقق النجاح، على الرغم من الإنجازات المحدودة، وأن الأفكار التى صاغها القيادى “محمد ضيف” – نقل الحرب إلى أرض العدو، إسرائيل، بواسطة الهجمات عبر الأنفاق وتفعيل الكوماندوز البحرى “الغواصين” والجوى “الطيران الشراعى” قد أثبتت نفسها.

     وأشار المحلل الإسرائيلى إلى أن حماس تعتبر قذائف الصواريخ التى تصل الى مركز إسرائيل، بمثابة إنجاز، ولكنها مع اقتراب نهاية الحرب قامت بتوجيه قذائف الهاون بشكل ضخم نحو مستوطنات محيط قطاع غزة، بعد فهمها بأن سكان الغلاف يشكلون نقطة ضعف اسرائيلية.

    وقال هارئيل، أن هذه الأفكار كلها لا تزال على حالها الان ايضا، متسائلا “هل سيظهر خلال الفترة القريبة شيء مفجر، يعيد اشعال المواجهة؟”، مضيفا أن إسرائيل ستجد صعوبة فى توقع ذلك مسبقا، على الرغم من أن اذرع الاستخبارات ميزت استعدادات حماس لتنفيذ عملية عبر احد الانفاق فى صيف 2014، الا أن ذلك لم يترجم فى إسرائيل الى استعدادات واسعة لاحتمال اندلاع الحرب، وفى وقت لاحق اخطأت الاستخبارات عدة مرات، فى تنبؤ ردة فعل حماس، خلال فترات الهدنة الكثيرة التى تم اعلانها خلال الحرب، حتى تم التوصل الى تفاهمات قادت الى انهاء الحرب.

    وحول سؤال “ما الذى تفعله اسرائيل ازاء تحدى الانفاق؟”، قال المحلل الإسرائيلى، قبل عدة اشهر تم التبليغ عن حدوث تقدم فى صياغة الحل التكنولوجى الذى يفترض فيه المساعدة على الكشف المسبق للأنفاق، وعن خطوات اولية لتطبيقه على الأرض، مضيفا أن الجهاز الامنى يحتفظ بالتفاصيل الكاملة سرا.

     وقال مصادر أمنية إسرائيلية رفيعة للصحيفة العبرية أن التكلفة المتوقعة لإنشاء جدار جديد حول القطاع، بشمل الرد التكنولوجى على الانفاق، يصل الى ما لا يقل عن 2.8 مليار شيكل، لكن هذا البند الضخم ليس مشمولا فى ميزانية الأمن للسنة الحالية، ووزارة الدفاع باتت تقول أن كل عملية لتطوير السياج فى القطاع يجب أن تأتى من مصدر مالى خارج الميزانية، لأنه من دون ذلك لا يمكن تطبيق الخطة المتعددة السنوات فى الجيش.

     

  • عريقات: ندعو حماس للموافقة على عرض حكومة الوحدة الفلسطينية

    دعا صائب عريقات، أمين سر منظمة التحرير الفلسطينية، يوم الإثنين، حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إلى الموافقة على عرض حكومة الوحدة المقدم لها من قبل منظمة التحرير.

     

    وكان عريقات، يتحدث في تصريحات عقب مباحثات مع وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة، يوم الإثنين، خلال زيارته التي بدأها يوم الأحد للبلاد.

     

    وأضاف المسؤول الفلسطيني أن “التصعيد الإسرائيلي، يتطلب توحيد الصف الفلسطيني، ونجدد دعوتنا لحركة حماس للموافقة على العرض المقدم لها لتشكيل حكومة وحدة وطنية”.

     

    وتابع في تصريح نقله التلفزيون الحكومي الجزائري، “ويتحقق ذلك من خلال المشاركة رسميًا في اجتماعات المجلس الوطني الفلسطيني، وفي تحديد موعد مشترك للعودة إلى صناديق الاقتراع في انتخابات عامة في فلسطين”.

     

    وأكد كبير المفاوضين الفلسطينيين، أن “إسرائيل هي المسؤولة الوحيدة عن توقف مسار المفاوضات”.

     

    وأوضح أن “الجانب الإسرائيلي استبدل مسار السلام بالإملاءات، وحرب إجرامية شاملة ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، بهدف تدمير خارطة الدولتين”.

     

    من جهته، دعا وزير الخارجية الجزائري، رمطان لعمامرة، إلى “وضع تصور واضح لتحرك المجتمع الدولي، وفقًا للرؤية الاستراتيجية للموقف الفلسطيني”.

     

    وكان عريقات، قد وصل يوم الأحد، إلى الجزائر في زيارة تستمر 4 أيام لبحث التطورات الأخيرة في الساحة الفلسطينية مع مسؤولي البلاد.

     

    واستقبل الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، في وقت سابق اليوم عريقات، بحسب بيان للرئاسة الجزائرية.

  • “حماس” و”الجهاد” تنعيان منفذ عملية إطلاق النار فى تل أبيب

    نعت حركتا “حماس” و”الجهاد الإسلامى فى فلسطين” منفذ عملية اطلاق النار فى تل أبيب نشأت ملحم الذى قتل برصاص الشرطة الإسرائيلية مساء اليوم بعد أسبوع من تنفيذه العملية التى أسفرت عن مقتل إسرائيليين وإصابة عدد آخر بجروح. وقالت حركة “حماس” فى بيان صحفى إنها “تنعى الشهيد البطل نشأت ملحم الذى أربك دولة الاحتلال لأكثر من أسبوع متواصل بعد أن حطم أسطورة القبضة الأمنية التى يتفاخرون بها، ونفذ عمليته فى عقر دارهم بكل ثبات وسكينة وإبداع”. وأضافت:” نشأت هو مثال الفلسطينى الحر الذى يضحى بنفسه دفاعا عن شعبه وانتصارا لقضيته، وهو ببطولته يؤكد على وحدة شعبنا فى أماكن تواجده كافة، وعلى الموقف الفلسطينى العام الداعم لمشروع المقاومة”. بدورها، أدانت حركة الجهاد الإسلامى فى فلسطين اغتيال ملحم. مؤكدة حق الشعب الفلسطينى فى مقاومة الاحتلال والتصدى لإرهابه وعدوانه وعنصريته . وقالت الحركة فى بيان صحفى إن الاحتلال الإسرائيلى سيدفع ثمن جرائمه.مطالبة “بملاحقة قادة الاحتلال ولجم إرهابهم”. وأضافت أن شباب الانتفاضة سيواصلون مسيرتهم للدفاع عن شعبهم وأرضهم ولن تنال هذه الجرائم من عزيمة الشعب الفلسطينى الصامد المصمم على الحرية .

  • حماس تؤكد تأييدها لإجراء انتخابات فلسطينية رئاسية وتشريعية

    اعلن نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس موسى ابو مرزوق ان حركته مع اجراء انتخابات الفلسطينية رئاسية وتشريعية، مؤكدا ان مسالة الانتخابات تتوقف على الرئيس محمود عباس.

    وكان الرئيس الفلسطيني قال في كلمة القاها الاربعاء لمناسبة عيد الميلاد لدى الطوائف الشرقية في بيت لحم “منذ ثماني سنوات ونحن نقول اننا نريد حلا مع الاخوة في غزة. ما هو المطلوب؟ لا يريدون حكومة وحدة وطنية وبلغني امس انهم لا يريدون انتخابات”.

    وقال ابو مرزوق في تصريح صحفي نشره على صفحته على موقع فيسبوك، ان “حماس مع اجراء الانتخابات اليوم قبل الغد والامر عند (الرئيس) ابو مازن باعتباره رئيسا للسلطة”.

    وتوقف عند “رفض البعض احياء اركان” المصالحة التي توافقنا عليها” والتي تنص على “الاطار القيادي المؤقت (وهو) المجلس التشريعي والانتخابات للرئاسة والتشريعي والمجلس الوطني”.

    واضاف ان “حماس مع حكومة الوحدة الوطنية عبر اجتماع للفصائل الموقعة على اتفاق القاهرة او من خلال اجتماع الاطار القيادي المؤقت والامر ايضا عند الرئيس ابومازن”.

    واكد التزام حركته ب”كل ما وقعت عليه” بشان المصالحة “رغم كل العقبات التي وضعها البعض للقفز عنها”.

    وسيطرت حماس على قطاع غزة في صيف 2007 بعد صراع دام بين الحركة والاجهزة الامنية في السلطة الفلسطينية.

    وتم في نيسان/ابريل 2014 توقيع اتفاق مصالحة بين الجانبين استنادا الى ورقة كانت اقرت بين الفصائل في القاهرة في 2011. ونض الاتفاق على إنشاء حكومة وفاق وطني وإجراء إنتخابات رئاسية وتشريعية وللمجلس الوطني الفلسطيني.

    وأدت حكومة وفاق وطني برئاسة رامي الحمد الله اليمين القانونية في حزيران/يونيو 2014، وضمت وزراء من الضفة الغربية وقطاع غزة، لكنها لم تنجح في انهاء الانقسام.

    وتتهمها حركة حماس بتجاهل قطاع غزة وعدم العمل الجدي على حل مشاكله الناتجة عن الحصار المفروض عليه منذ اكثر من ثمانية اعوام.

    ويرأس عباس السلطة الفلسطينية منذ العام 2005. وكان يفترض ان تنتهي ولايته بعد اربع سنوات، لكن لم تجر انتخابات رئاسية منذ ذلك الوقت.

  • معاريف : نجاة نتنياهو من محاولة اغتيال على يد حماس

    أكدت صحيفة “معاريف” العبرية، أن مجموعة حماس التي أعلن الشاباك عن اعتقالها، خططت لتفجير عبوة ناسفة تحت منصة أثناء خطاب لرئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو.

    وكانت الرقابة الإسرائيلية، كشفت النقاب أمس، عن اعتقال خلية لحركة حماس، من منطقتي القدس والخليل، بزعم تخطيطها لتنفيذ عملية أسر؛بهدف المساومة للإفراج عن أسرى فلسطينيين.

    ونقلت صحيفة “معاريف” العبرية، عن جهاز “الشاباك” الإسرائيلي، أن الخلية كانت في مراحل متقدمة من الإعداد لتنفيذ العملية، وتم تجهيز أماكن لدفن جثث المختطفين.

    وأضاف “الشاباك”، أن حماس مُصِرة على تنفيذ هجمات خطيرة الآن، رغم الضائقة المالية، وذلك لتحويل الانتفاضة إلى انتفاضة عنيفة.

    وضمت الخلية، وفق زعم الاحتلال، ستة نشطاء من حماس، ثلاثة منهم من سكان القدس المحتلة، وثلاثة من الخليل، من بينهم شاب مقدسي يسمى زياد أبو هدوان (20 عامًا) من سكان البلدة القديمة.

  • “حماس” تدعو إلى “جمعة غضب” فى الضفة ردا على جرائم الاحتلال المتواصلة

    دعت حركة “حماس” جماهير الشعب الفلسطينى فى الضفة الغربية المحتلة للخروج فى “جمعة غضب” جديدة وفاء للشهداء الأربعة من بلدة سعير بالخليل (جنوب الضفة) الذين ارتقوا برصاص الاحتلال الإسرائيلى مساء أمس وردا على جرائمه المتواصلة بحق الشعب الفلسطينى ومقدساته. ووصفت الحركة – فى بيان صحفى اليوم (الجمعة) – بلدة سعير شمالى مدينة الخليل، بأنها قلعة من قلاع انتفاضة القدس، بعد تقديمها أربعة شهداء من خيرة أبنائها الليلة الماضية، وعشرة شهداء منذ بداية الانتفاضة. وطالبت حماس كافة الأجنحة العسكرية للفصائل الفلسطينية وفى مقدمتها جناحها العسكرى كتائب القسام بالرد القوى على جرائم الاحتلال المتصاعدة، داعية شباب الضفة المنتفض لإشعال المواجهات فى كافة نقاط التماس. وأكدت “أن دماء أبناء بلدة سعير الأطهار لن تذهب هدرا، وأن المقاومة ستبقى بالمرصاد لجنود الاحتلال ومستوطنيه حتى طردهم من فلسطين”. واستشهد أربعة شبان فلسطينيين من بلدة سعير فى حادثين منفصلين مساء أمس الخميس ثلاثة منهم من عائلة واحدة أطلق عليهم جنود الاحتلال الإسرائيلى النار على مفترق طرق المجمع الاستيطانى “غوش عصيون” جنوب بيت لحم،والرابع استشهد برصاص الاحتلال على مفرق بيت عينون شرق الخليل.

  • صحيفة عبرية: أردوغان يُقنع قادة «حماس» بأهمية التطبيع مع إسرائيل

    أكد تقرير إسرائيلى نقلًا عن مصادر تركية أن تل أبيب من المتوقع أن تقلل الحصار المفروض على قطاع غزة في ضوء تقدم العلاقات مع أنقرة.

    وحسب التقرير الذي نشر، اليوم الأحد، في صحيفة “يسرائيل هيوم” العبرية فإنه من المقرر أن يوقع الجانب التركى على اتفاق لتطبيع العلاقات مع إسرائيل خلال الشهر الجارى بحلول نهاية السنة الميلادية، والذي بموجبه يتم تخفيف الحصار المفروض على قطاع غزة.

    وأكد مسئول كبير من حركة حماس للصحيفة الإسرائيلية أن الرئيس التركى، رجب طيب أردوغان، ووعد زعيم حماس، خالد مشعل، خلال لقاء مغلق جمع بينهما أمس في إسطنبول، أنه إذا تم التوصل لاتفاق لتطبيع العلاقات الدبلوماسية تبين ركيا وإسرائيل – فإن هذا لن يؤثر على العلاقة بين تركيا وحماس.

    ويشمل الاتفاق دفع تعويضات إسرائيلية إلى تركيا على حادث مرمرة، وإعادة السفيرين إلى تل أبيب وأنقرة، وأن يسن البرلمان التركي قانونا يلغي كافة الدعاوى القضائية ضد جنود وضباط إسرائيليين شاركوا في مهاجمة “مافي مرمرة” ويُمنع تقديم دعاوى في المستقبل.

    وكذلك ألا تسمح تركيا للقيادي في الذراع العسكرية لحركة حماس، صالح عاروري، بدخول أراضيها وأن يتم فرض قيود على نشاط حماس في تركيا.

  • دفاع “مرسى” بقضيتى”الهروب من السجن والتخابر مع حماس”:غير راضٍ عن أتعابى

    قال سمير محفوظ المحامى المنتدب من قبل محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار شعبان الشامى للدفاع عن الرئيس الأسبق محمد مرسى فى القضيتين المعروفتين إعلاميا بـ “الهروب من سجن وادى النطرون” والتخابر مع حماس، إنه قام بصرف قيمة أتعاب الانتداب من وزارة العدل عن القضيتين، مضيفا أنه غير راضٍ عن الأجر. وتابع دفاع الرئيس الأسبق “مرسى”  رافضا الإفصاح عن قيمة أتعابه، قائلا إن قيمة أتعاب المحاماة فى قضايا الانتداب يتم تقديرها من قبل رئيس المحكمة الذى ينتدبه، مستدركا أن القضيتين استمرتا قرابة العام ونصف لأكثر من 55 جلسة، ولم يتغيب عن الحضور، كما لم يتوانى جهداً فى الدفاع عن الرئيس المعزول .

    وحول استمراره فى الحضور عن الرئيس الأسبق “مرسى” جلسات القضية المعروفة إعلاميا بـ “التخابر مع قطر”، رغم اعتراضه على قيمة أتعابه فى القضايا السابقة، أكد المحامى سمير محفوظ أن هناك اختلافا بين الدائرتين. وكانت قد عاقبت المحكمة الرئيس المعزول بالإعدام فى قضية الهروب من سجن وادى النطرون، وبالسجن 20 عاما فى قضية التخابر مع حماس.

  • «المنيعي» يتوسط لدى «حماس والسلفيين» لوقف إطلاق الصواريخ على إسرائيل

     

    كشفت مصادر فلسطينية، أن هناك اتصالات في الأيام الأخيرة تجري عبر وسطاء بغزة وخارجها بين حماس والسلفيين لوقف إطلاق الصواريخ تجاه المناطق الإسرائيلية المحاذية، وتجنبًا لرد فعل عسكري من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي بعد الخسائر التي ألحقها في المواقع العسكرية لحماس، وفقا لما ذكره موقع “المصدر” الإسرائيلى.

    وحسب المصادر، فإن بعض الشيوخ الذين تربطهم علاقات بين الجانبين بدأوا بالوساطة التي تأتي استكمالا لتدخلهم للإفراج عن عشرات المعتقلين من السلفيين الجهاديين، مؤكدةً أن شادي المنيعي، القيادي في تنظيم أنصار بيت المقدس بسيناء التابع لداعش، هو أحد أوجه الوساطة بعد أن زار غزة مؤخرا في زيارة عائلية تطورت للقاء جمعه بمسئولين من القسام بينهم أيمن نوفل.

    وتقول المصادر: إن هناك تجاوبا من قبل الجماعات السلفية تجاه الطلب من حماس والوسطاء، مقابل أن لا تعود الحركة وأجهزتها الأمنية لتنفيذ اعتقالات، وتسوي كافة الملفات الخاصة بالمطلوبين لديها. مشيرةً إلى أن الأمور لم تنضج بشكل كامل بعد وأنها بحاجة لمزيد من الوقت للتوصل لاتفاق شامل ولكن هناك تجاوب من كافة الأطراف.

    وبحسب مصادر أخرى، فإن المنيعي كان أول من تدخل في قضية المعتقلين السلفيين الجهاديين بغزة لدى حماس، وأن ذلك جاء ضمن صفقة تشمل تأمين إدخال الأسلحة والصواريخ التي تحتاجها حماس من سيناء إلى غزة.

    وأكدت المصادر، أن المنيعي زار غزة في أعقاب عملية إسقاط الطائرة الروسية في أجواء سيناء، وأنه بقي فيها نحو أسبوع قبل أن يغادرها بالعودة عبر الأنفاق، التي عادةً ما يزور غزة عبرها وتلقى العلاج مسبقا في أحد مستشفيات تحت حماية أمنية مشددة.

  • بالفيديو.. حماس تحتفل بالذكري الـ 28 لانطلاقها بمسيرات شعبية وعسكرية

     

     

    نظّمت حركة حماس في قطاع غزة اليوم الجمعة، مسيرات حاشدة، احتفالا بالذكرى السنوية الثامنة والعشرين لانطلاقتها، ودعما لـ”انتفاضة” القدس.

     

    وشارك الآلاف من أنصار حركة “حماس”، في مسيرات انطلقت من مساجد مختلفة، شمالي وجنوبي ووسط قطاع غزة، عقب صلاة الجمعة، للاحتفال بذكرى تأسيسها.

     

    ورفع المشاركون في المسيرات رايات الحركة، مرددين هتافات تؤكد على تأييدهم لحركة “حماس”، ودعمهم لانتفاضة القدس.

     

    وقال إسماعيل هنية، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس”، اليوم الجمعة، في كلمة له على هامش المسيرة، التي انطلقت شمالي القطاع:” هذا الجمع الحاشد من المؤيدين لحماس، يؤكد بعد (28) عامًا من انطلاقتها، أن حماس حركة شابة، صاعدة، ذاهبة نحو الأقصى”.

     

    فيما قال فتحي حمّاد، القيادي في”حماس”، في كلمة له على هامش المسيرة:” في ذكرى انطلاقة حماس الـ(28)، نؤكد للعدو الإسرائيلي أن القوة العسكرية للحركة ازدادت أضعافًا، بعد الحرب الأخيرة”.

     

    وتابع قائلًا:” الاحتفال بانطلاقتنا هو تأكيد على استمرار جهادنا، واستمرارنا نحو التحرير، تحرير كل فلسطين”.

     

    وفي كلمة له خلال مؤتمر عُقد على هامش المسيرة التي انطلقت جنوبي قطاع غزة، قال خليل الحية، النائب في المجلس عن كتلة “حماس” البرلمانية، “نجدد البيعة للأمتين العربية والإسلامية، وللشعب الفلسطيني، ونجدد عهدنا على أن تبقى الحركة هي الوفية للدين الإسلامي، ولفلسطين، وللأسرى، كما أننا واثقون من النصر في معركتنا مع إسرائيل”.

     

    وأوضح أن حركة “حماس” في ذكرى تأسيسها “تؤكد على تمسكها بثوابت الشعب الفلسطيني”، مشددا ًعلى أنها لن تتنازل عن “ذرة واحدة من فلسطين”.

     

    وتابع الحية، “المقاومة هي خيار حركة حماس، كما أن الحركة لن تلوث سلاح القسام، الجناح العسكري لها، بدم غير الدم الإسرائيلي”.

     

    وأكد “أن قطاع غزة جزء من الوطن، ولا يمكن فصله عن فلسطين”، متابعًا:” نحن مصممون على تحرير فلسطين كلها، وطرد الاحتلال الإسرائيلي”.

     

    ووجه رسالته للأسرى الفلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية، قائلًا:” لن نحيد عنكم، نجحنا سابقا في تحرير الأسرى عن طريق عمليات الخطف، وإجراء صفقة وفاء الأحرار، فالفرج قريب، سنعد صفقات حتى يتحرر كل الأسرى من السجون الإسرائيلية”.

     

    وجدد الحية تأكيده على “التزام حركة حماس باتفاق المصالحة الفلسطينية، وعلى الشراكة مع الفصائل الفلسطينية الأخرى”، مطالبا حركة فتح بالإسراع في تطبيق اتفاق المصالحة كـ”رزمة واحدة”.

     

    وفي ذات السياق، دعا الحية الدول العربية بإغلاق السفارات الإسرائيلية دعما للقضة الفلسطينية، ولانتفاضة القدس.

     

    وأضاف:” وأما بالنسبة لدولة مصر الشقيقة، ليس لها منا إلا الحب وعدم تدخلنا في شئونها الداخلية، ومطلبنا منها هو الدعم والإسناد، وفتح معبر رفح البري”.

     

    وفي المسيرة التي انطلقت وسط قطاع غزة، قال مشير المصري، القيادي في “حماس”:” رسالتنا للشعب الفلسطيني الثائر في الضفة الغربية والقدس، أن حماس معكم”.

     

    وتحتفل حركة حماس بذكرى انطلاقتها الذي يصادف في الـ 14 من ديسمبر.

    https://www.youtube.com/watch?v=iqVr99xgjKs

    https://www.youtube.com/watch?v=1N-Js-rUmJU

  • حماس تطالب حكومة فلسطين بإدارة معبر رفح  ( على قاعدة الشراكة وليس الإحلال )

    أكد ” خالد مشعل ” رئيس المكتب السياسى لحركة المقاومة الإسلامية حماس أن الحكومة الفلسطينية مسئولة عن معبر رفح وكذلك مسئولة عن الموظفين الذين لا يتقاضون رواتبهم  ، مؤكدا أن الحكومة الفلسطينية لابد أن تدير معبر رفح والشريط الحدودى مع مصر على قاعدة الشراكة وليس الإحلال والإبدال  ، داعياً إلى انتفاضة جديدة تهدف إلى ( لجم ) المستوطنين وحماية الأقصى وإعادة الاعتبار للقضية الفلسطينية وضرب الأمن الإسرائيلى فى العمق ، وصولاً إلى طرد الاحتلال ومستوطنيه خارج الضفة المحتلة .

  • مئات الفلسطينيين يتظاهرون ضد حماس أمام بوابة معبر رفح

    عبَّر مئات المواطنين الفلسطينيين عن غضبهم الشديد تجاه حركة حماس، وتجمعوا أمام بوابة معبر رفح الفاصل بين قطاع غزة ومصر، مطالبين الحركة بتسليم المعبر للسلطة الفلسطينية، لإنهاء معاناتهم من إجراءات السفر.

    وشهد المعبر حالة من التوتر، مساء الجمعة، وسط تكدس أعداد كبيرة من المواطنين الراغبين في السفر، واتهامات من البعض لمسئولي حماس الذين يديرون الجانب الفلسطيني من المعبر بالحصول على أموال مقابل تسهل إجراءات سفرهم.

    وحمل المتجمهرون حركة حماس المسئولة المباشرة عن المعاناة التي يتكبدونها، نظرًا لبطء الحركة في المعبر، وقلة الأيام التي يتم فتحه أمام الراغبين في السفر، مؤكدين أن تسليم المعبر للسلطة الفلسطينية سينهي كل هذه المعاناة.

    وقال شهود عيان إن ما زاد من حالة الاستياء بين المسافرين، هو قيام مسئولي المعبر المعينين من حماس بتسهيل إجراءات مرور بعض المسافرين إلى الصالة المصرية، من خلال الحصول على أموال، فضلًا عن جعل الأولوية في السفر لأبناء المسئولين والمقربين منهم.

  • نشطاء يدشنون هاشتاج”سلموا_المعبر” .. يطالب حماس بتسليم معبر رفح للسلطة الوطنية الفلسطينية

    دشن نشطاء فلسطينيون على مواقع التواصل الاجتماعى فيس بوك وتويتر، هاشتاج بعنوان “#سلموا_المعبر” طالبوا فيه حركة حماس بتسليم المعابر للسلطة الوطنية الفلسطينية لضمان فتحه لمدة طوال العام.

  • “حماس” تخطط للتظاهر أمام معبر رفح

    قالت مصادر فلسطينية مطلعة فى قطاع غزة، إن حركة «حماس» تعتزم تنفيذ خطوات تصعيدية الأسبوع المقبل، ضد استمرار إغلاق السلطات المصرية معبر رفح البري، وإغلاق الحدود.

    وأضافت المصادر أن الحركة عازمة على تنظيم فعاليات يومية مكثفة على بوابة معبر رفح بداية الأسبوع المقبل، وقد تمتد إلى شهر كامل؛ من أجل دفْع الجهات المسئولة إلى التحرك فى هذا الملف.

    وأوضحت أن من أهم الفعاليات التى تعتزم حماس تنظيمها، إقامة «مقبرة رمزية» قرب بوابة معبر رفح، تشير إلى شهداء الحصار الإسرائيلى المفروض منذ ثمانية أعوام.

    وتربط مصر فتح المعبر بعودة السلطة الفلسطينية إلى قطاع غزة، وتوليها الإشراف على المعابر، وذلك فى بيان للرئاسة المصرية منتصف الشهر الحالي.

  • مصادر: حماس تدرس تسليم معبر رفح للرئاسة الفلسطينية بضغوط مصرية

    كشفت مصادر مطلعة في حركة حماس، اليوم الأربعاء، أن الحركة تدرس تسليم معبر رفح للرئاسة الفلسطينية لفتحه أمام حركة الراغبين فى السفر خاصةً المرضى .

    وقالت المصادر لصحيفة “القدس” إن الحركة باتت تدرس بجدية هذه الخطوة في ظل الرفض المصري للتعامل مع طلبات الحركة لفتح المعبر ومحاولات مصر لوضع بروتوكول خاص لتحديد الأشخاص الذين يسمح لهم بالسفر، وخاصةً المرضى الذين ستدرس لجان طبية دولية مختصة السماح لهم بالتنقل من وإلى قطاع غزة عبر المعبر.

    وأشارت المصادر إلى أن الحركة ألمحت لمسئولين فلسطينيين من السلطة الفلسطينية تتواصل معهم بأنها ترغب بتسليم المعبر لصالح الرئاسة، مبينةً أن الحركة ترغب بإبقاء موظفيها على المعبر دون أن يكون لهم أي تدخل أمني أو إداري مجرد تواجد وحضور لمتابعة قضايا فنية.

    وبحسب المصادر، فإن مسئولين من السلطة أكدوا لمسئولين من حماس أن الرئيس محمود عباس يُصر على تسليم المعبر بشكل كامل دون أي تواجد للحركة التي تسيطر على القطاع وهو ما ترفضه حماس التي قد تدرس جديا سحب عناصرها رغبةً منها في التخفيف عن الفلسطينيين وتضرر الآلاف من سكان غزة جراء إغلاق المعبر.

  • وزير الخارجية القطري: ندعم حماس لأنها حركة مشروعة

    قال وزير الخارجية القطري، خالد العطية، خلال حواره مع إذاعة «دويتشيه فيلا» الألمانية، إن إستراتيجية قطر لدعم المتمردين في سوريا لم تفشل، مبررًا ذلك بأنهم اتخذوا موقفا عادلا، بتأييد الشعب السوري.

    وكانت قطر لعبت دورًا رئيسيًا في الأزمة السورية من خلال مساعدة المتمردين الذين يقاتلون للإطاحة بالرئيس السوري، بشار الأسد.

    وذكرت الإذاعة الألمانية أنه تم تقدير مستوى الدعم المقدم من قطر للمتمردين بالمليارات من الدولارات، حيث نشرت صحيفة فاينانشال تايمز في عام 2013 أن قطر “سيطرت على الثورة السورية”، وقدرت قيمة الأسلحة في هذه الفترة ما بين 1 :3 مليارات دولار.

    وحول علاقات قطر بالجماعات الإرهابية وتمويلهم، واجهت “دويتشيه فيلا” العطية بهذه الاتهامات، والذي قال:” أعلم أنك لديك وجهات نظر خاصة بك بشأن من هو إرهابي ومن لا، ولكن استخدام العنف أو التهديد به، غالبًا ما يكون عشوائيا ويكون دعمًا لأهداف سياسية”.

    وبسؤاله عن السبب في تسمية حماس بحركة المقاومة، قال العطية “لأنها حركة مشروعة وجاءت عن طريق الاقتراع وتم انتخابهم من قبل الشعب”.

  • بالمستندات.. حماس تمنع الفلسطينيين من الاشتباك مع الإسرائيليين

    قى الوقت الذى تزعم فيه حركة “حماس” والتى تطلق على نفسها بأنها حركة مقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلى، كشف “اليوم السابع” زيف هذه الادعاءات بحصوله على مستندات من داخل قطاع غزة، تكشف منع الحركة للشباب الفلسطينى الاقتراب من السياج الحدودى الفاصل بين القطاع والأراضى المحتلة لعدم اشتباكهم مع جنود الاحتلال الإسرائيلى، وتحذرههم من المسالة القانونية فى حال عدم تنفيذ الأوامر.

    وكشفت وثيقة صادرة من وزارة الداخلية والأمن الوطنى التابعة لحركة “حماس”، أن الـ 500 متر من السلك الفاصل بين قطاع غزة وإسرائيل تعتبر منطقة عسكرية لا يجوز سوا للعسكريين التواجد فيها، وأن من يخالف التعليمات ستعرض للمسألة القضائية.

    وأوضح البند رقم 4 من القرار رقم 16 لسنة 2015 الصادر من وزارة الداخلية الحمساوية، لجميع قادة الأجهزة الأمنية، ومدراء الإدارات المركزية، أن هذا القرار مطبق منذ 30 سبتمبر الماضى، أى منذ اندلاع الانتفاضة الفلسطينية فى جميع مناطق الضفة الغربية والقدس المحتلة ضد العدوان الإسرائيلى.

    وكشفت مصادر فلسطينية من داخل القطاع  أن حماس، أصدرت تعليمات أمنية مشددة خلال الأيام الأخيرة الماضية، لمختلف الأجهزة الأمنية العاملة بالقطاع تحسبا من مواجهة جديدة قد تفتح مع إسرائيل.

    وفى السياق نفسه، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الحركة أوقفت جميع الدورات العسكرية التى تجريها منذ 3 أشهر فى كافة مواقعها العسكرية كما أوقفت العمل بكلية الشرطة العسكرية وألغت طوابير الأركان الصباحية داخل المقرات ومنع التجمعات قدر المستطاع داخل تلك المواقع.

    وأوضح الإعلام العبرى أن كتائب القسام قررت سحب كافة عناصرها من جميع الأنفاق التى يتم ترميمها وبنائها، واستنفرت وحداتها القتالية خاصةً تلك المسئولة عن إطلاق الصواريخ وقذائف الهاون تحسباً لأى مواجهة مع إسرائيل.

    وقد أصدرت كتائب القسام يوم الجمعة الماضى تعميما داخليا حظرت فيه عناصرها على التوجه لمناطق المواجهات التى تجرى على عدة مناطق من حدود غزة، حيث جاء القرار بعد ساعات من مقتل أحد أفراد نخبة القسام “يحيى فرحات” (24 عاما) والذى يقيم فى مخيم الشاطئ بالقرب من منزل نائب رئيس المكتب السياسى لحماس إسماعيل هنية والذى شارك فى جنازته وودعه قبل دفنه.

    اليوم السابع -10 -2015

    اليوم السابع -10 -2015

  • حماس تطلب تدخلاً روسيا لوقف اعتداءات إسرائيل على الشعب الفلسطينى

    طالب رئيس المكتب السياسى لحركة حماس خالد مشعل اليوم السبت نائب وزير الخارجية الروسى ميخائيل بوجدانوف بدور روسى لوقف الانتهاكات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطينى.. وذكر بيان لحماس وصلت لوكالة الصحافة الفلسطينية “صفا” نسخة منه فإن “مشعل طلب من بوجدانوف أن تمارس روسيا جهودها بحكم وزنها الدولى من أجل الضغط على القيادة الإسرائيلية لوقف انتهاكاتها وممارساتها العدوانية بحق شعبنا ومقدساتنا”. وأضاف البيان ” شرح مشعل تفاصيل الاعتداءات والانتهاكات بحق شعبنا؛ مما فجر غضبه وانتفاضته ومقاومته للاحتلال، خاصة بعد تصاعد مخطط فرض التقسيم على المسجد الأقصى المبارك والإمعان فى تهويد مدينة القدس”. وأكدت حماس فى بيانها أن “مشعل يواصل اتصالاته ولقاءاته مع الأطراف العربية والإسلامية والدولية فى ضوء تصعيد الاحتلال الإسرائيلى لعدوانه على شعبنا وعلى القدس والمسجد الأقصى المبارك”، من جهته ، عبّر بوجدانوف عن انزعاجه مما يجري، واعدًا بأن تبذل روسيا جهودها فى هذا الموضوع، بحسب البيان.. يذكر أن 41 فلسطينيا لقوا حتفهم فى المواجهات مع الإسرائيليين منذ مطلع الشهر الجارى بسبب الاجراءات الإسرائيلية فى الحرم القدسى فيما قتل سبعة اسرائيليين.

  • حركة حماس تفسد احتفالية لنصر حرب أكتوبر بغزة وتعتقل المشاركين فيها

    عناصر المراجعه :

    تقييم المستخدمون: كن أول المصوتون !

    هاجمت عناصر الأمن الداخلى التابع لحركة حماس المشاركين فى إحياء ذكرى انتصارات حرب أكتوبر المجيدة فى قطاع غزة عقب تجمعهم أمام ديوان آل الشوبكى والتوجه لمقبرة شهداء العرب والمصريين، واعتقلت حماس عشرات المشاركين من بينهم أعضاء فى حركة فتح وصحفيين.

    وأكدت مصادر فلسطينية  أن الأمن الداخلى لحركة حماس اعتدى على الصحفيين الذين حضروا لتغطية هذه الفعالية وقاموا بمصادرة هواتفهم الشخصية وكاميراتهم جميعا، واعتقال كلا من الصحفيين ( عمر بشير -رامى عبيد – على جحجوح – محمد أبو نحل – أحمد الفيومى ) لدى قسم المباحث الجنائية.

    وأصدرت نقابة الصحفيين الفلسطينيين بيانا شجبت واستنكرت إجراءات شرطة حماس غير القانونية من اعتقال للصحفيين.

  • “حماس” تمنع مهرجاناً يحتفل برفع علم فلسطين في الأمم المتحدة

    منعت الأجهزة الأمنية التابعة لحركة حماس في غزة، حركة فتح من إقامة مهرجان للاحتفال برفع العلم الفلسطيني في الأمم المتحدة، وبخطاب الرئيس محمود عباس أمام الجمعية العامة.

    وقال المتحدث باسم حركة فتح فايز أبو عيطة، إن أجهزة أمن حماس منعت إقامة الاحتفال على الرغم من طابعه الوطني، مستغرباً هذا التصرف من الحركة التي تسيطر على قطاع غزة منذ ثماني سنوات.

    وأضاف أبو عيطة “كان الأجدر بحماس أن تستجيب لمبادرة الرئيس محمود عباس التي أعلن عنها في خطابه بتشكيل حكومة وحدة وطنية، لا أن تقوم بمنع التأييد للرئيس والاحتفاء برفع العلم الفلسطيني فوق مقر الأمم المتحدة”.

    وتابع “لحظة رفع العلم الفلسطيني كانت تاريخية بامتياز وتمثل انتصاراً لدماء الشهداء ومعاناة الأسرى وألام الجرحى، وكان يجب أن يحتفل به شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة”.

  • سفيرقطرى يقود وساطة حماس وإسرائيل ..والسلطة الفلسطينية: يكرس للانقسام

    أكدت مصادر اعلامية أن السفير محمد العمادى، المشرف على تنفيذ المنحة القطرية فى قطاع غزة، التقى مؤخراً فى تل أبيب مع مسئولين إسرائيليين، حيث نقل لهم رسالة من الدوحة تحمل عرضاً من قطر وقيادات حركة حماس المقيمة حالياً فى الدوحة، بشـأن التهدئة طويلة الأمد فى قطاع غزة.

    وقال مصدر مطلع إن الرسالة التى حملها العمادى بها نوع من الغزل الحمساوى تجاه إسرائيل، حيث عرضت الحركة الأتفاق على هدنة طويلة الأمد فى قطاع غزة، مقابل السماح بتزويد القطاع بالغاز وفتح المعابر الحدودية على أن تتكفل قطر بدفع رواتب موظفى الحركة فى القطاع.

    وقد وصل العمادى الأسبوع الماضى مطار بن جوريون بتل أبيب على متن طائرة قطرية خاصة، ومكث فى تل أبيب عدة ساعات قبل أن ينطلق لقطاع غزة عبر معبر إيرز للتوقيع على مشاريع تتعلق بإعادة إعمار قطاع غزة بقيمة 60 مليون دولار، ولقاء عدد من قادة حماس، ثم عاد مرة أخرى إلى تل أبيب والتقى المسئولين الإسرائيليين الذين وعدوه بدراسة العرض القطرى الحمساوى والرد عليه خلال أقرب وقت.

    تحركات السفير القطرى أثارت غضب القيادة الفلسطينية، حيث أعرب مصدر فلسطينى مسئول عن قلقه من دور السفير القطرى الذى تجاوز حدود المهمة المكلف بها وهى الإشراف على تنفيذ المنحة القطرية فى غزة.

    وقال المصدر السفير العمادى تجاوز حدود مهمته ودخل فى دور سياسى.. ونحن نخشى أنه يعمل على تقسيم فلسطين وتكريس الانفصال بين الفلسطينيين من خلال التواصل مع إسرائيل نيابة عن حماس بدون علم، ودعم فكرة قيام أمارة حماس فى غزة ككيان منفصل عن الدولة الفلسطينية”.

زر الذهاب إلى الأعلى