حماس

  • «المنيعي» يتوسط لدى «حماس والسلفيين» لوقف إطلاق الصواريخ على إسرائيل

     

    كشفت مصادر فلسطينية، أن هناك اتصالات في الأيام الأخيرة تجري عبر وسطاء بغزة وخارجها بين حماس والسلفيين لوقف إطلاق الصواريخ تجاه المناطق الإسرائيلية المحاذية، وتجنبًا لرد فعل عسكري من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي بعد الخسائر التي ألحقها في المواقع العسكرية لحماس، وفقا لما ذكره موقع “المصدر” الإسرائيلى.

    وحسب المصادر، فإن بعض الشيوخ الذين تربطهم علاقات بين الجانبين بدأوا بالوساطة التي تأتي استكمالا لتدخلهم للإفراج عن عشرات المعتقلين من السلفيين الجهاديين، مؤكدةً أن شادي المنيعي، القيادي في تنظيم أنصار بيت المقدس بسيناء التابع لداعش، هو أحد أوجه الوساطة بعد أن زار غزة مؤخرا في زيارة عائلية تطورت للقاء جمعه بمسئولين من القسام بينهم أيمن نوفل.

    وتقول المصادر: إن هناك تجاوبا من قبل الجماعات السلفية تجاه الطلب من حماس والوسطاء، مقابل أن لا تعود الحركة وأجهزتها الأمنية لتنفيذ اعتقالات، وتسوي كافة الملفات الخاصة بالمطلوبين لديها. مشيرةً إلى أن الأمور لم تنضج بشكل كامل بعد وأنها بحاجة لمزيد من الوقت للتوصل لاتفاق شامل ولكن هناك تجاوب من كافة الأطراف.

    وبحسب مصادر أخرى، فإن المنيعي كان أول من تدخل في قضية المعتقلين السلفيين الجهاديين بغزة لدى حماس، وأن ذلك جاء ضمن صفقة تشمل تأمين إدخال الأسلحة والصواريخ التي تحتاجها حماس من سيناء إلى غزة.

    وأكدت المصادر، أن المنيعي زار غزة في أعقاب عملية إسقاط الطائرة الروسية في أجواء سيناء، وأنه بقي فيها نحو أسبوع قبل أن يغادرها بالعودة عبر الأنفاق، التي عادةً ما يزور غزة عبرها وتلقى العلاج مسبقا في أحد مستشفيات تحت حماية أمنية مشددة.

  • بالفيديو.. حماس تحتفل بالذكري الـ 28 لانطلاقها بمسيرات شعبية وعسكرية

     

     

    نظّمت حركة حماس في قطاع غزة اليوم الجمعة، مسيرات حاشدة، احتفالا بالذكرى السنوية الثامنة والعشرين لانطلاقتها، ودعما لـ”انتفاضة” القدس.

     

    وشارك الآلاف من أنصار حركة “حماس”، في مسيرات انطلقت من مساجد مختلفة، شمالي وجنوبي ووسط قطاع غزة، عقب صلاة الجمعة، للاحتفال بذكرى تأسيسها.

     

    ورفع المشاركون في المسيرات رايات الحركة، مرددين هتافات تؤكد على تأييدهم لحركة “حماس”، ودعمهم لانتفاضة القدس.

     

    وقال إسماعيل هنية، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس”، اليوم الجمعة، في كلمة له على هامش المسيرة، التي انطلقت شمالي القطاع:” هذا الجمع الحاشد من المؤيدين لحماس، يؤكد بعد (28) عامًا من انطلاقتها، أن حماس حركة شابة، صاعدة، ذاهبة نحو الأقصى”.

     

    فيما قال فتحي حمّاد، القيادي في”حماس”، في كلمة له على هامش المسيرة:” في ذكرى انطلاقة حماس الـ(28)، نؤكد للعدو الإسرائيلي أن القوة العسكرية للحركة ازدادت أضعافًا، بعد الحرب الأخيرة”.

     

    وتابع قائلًا:” الاحتفال بانطلاقتنا هو تأكيد على استمرار جهادنا، واستمرارنا نحو التحرير، تحرير كل فلسطين”.

     

    وفي كلمة له خلال مؤتمر عُقد على هامش المسيرة التي انطلقت جنوبي قطاع غزة، قال خليل الحية، النائب في المجلس عن كتلة “حماس” البرلمانية، “نجدد البيعة للأمتين العربية والإسلامية، وللشعب الفلسطيني، ونجدد عهدنا على أن تبقى الحركة هي الوفية للدين الإسلامي، ولفلسطين، وللأسرى، كما أننا واثقون من النصر في معركتنا مع إسرائيل”.

     

    وأوضح أن حركة “حماس” في ذكرى تأسيسها “تؤكد على تمسكها بثوابت الشعب الفلسطيني”، مشددا ًعلى أنها لن تتنازل عن “ذرة واحدة من فلسطين”.

     

    وتابع الحية، “المقاومة هي خيار حركة حماس، كما أن الحركة لن تلوث سلاح القسام، الجناح العسكري لها، بدم غير الدم الإسرائيلي”.

     

    وأكد “أن قطاع غزة جزء من الوطن، ولا يمكن فصله عن فلسطين”، متابعًا:” نحن مصممون على تحرير فلسطين كلها، وطرد الاحتلال الإسرائيلي”.

     

    ووجه رسالته للأسرى الفلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية، قائلًا:” لن نحيد عنكم، نجحنا سابقا في تحرير الأسرى عن طريق عمليات الخطف، وإجراء صفقة وفاء الأحرار، فالفرج قريب، سنعد صفقات حتى يتحرر كل الأسرى من السجون الإسرائيلية”.

     

    وجدد الحية تأكيده على “التزام حركة حماس باتفاق المصالحة الفلسطينية، وعلى الشراكة مع الفصائل الفلسطينية الأخرى”، مطالبا حركة فتح بالإسراع في تطبيق اتفاق المصالحة كـ”رزمة واحدة”.

     

    وفي ذات السياق، دعا الحية الدول العربية بإغلاق السفارات الإسرائيلية دعما للقضة الفلسطينية، ولانتفاضة القدس.

     

    وأضاف:” وأما بالنسبة لدولة مصر الشقيقة، ليس لها منا إلا الحب وعدم تدخلنا في شئونها الداخلية، ومطلبنا منها هو الدعم والإسناد، وفتح معبر رفح البري”.

     

    وفي المسيرة التي انطلقت وسط قطاع غزة، قال مشير المصري، القيادي في “حماس”:” رسالتنا للشعب الفلسطيني الثائر في الضفة الغربية والقدس، أن حماس معكم”.

     

    وتحتفل حركة حماس بذكرى انطلاقتها الذي يصادف في الـ 14 من ديسمبر.

    https://www.youtube.com/watch?v=iqVr99xgjKs

    https://www.youtube.com/watch?v=1N-Js-rUmJU

  • حماس تطالب حكومة فلسطين بإدارة معبر رفح  ( على قاعدة الشراكة وليس الإحلال )

    أكد ” خالد مشعل ” رئيس المكتب السياسى لحركة المقاومة الإسلامية حماس أن الحكومة الفلسطينية مسئولة عن معبر رفح وكذلك مسئولة عن الموظفين الذين لا يتقاضون رواتبهم  ، مؤكدا أن الحكومة الفلسطينية لابد أن تدير معبر رفح والشريط الحدودى مع مصر على قاعدة الشراكة وليس الإحلال والإبدال  ، داعياً إلى انتفاضة جديدة تهدف إلى ( لجم ) المستوطنين وحماية الأقصى وإعادة الاعتبار للقضية الفلسطينية وضرب الأمن الإسرائيلى فى العمق ، وصولاً إلى طرد الاحتلال ومستوطنيه خارج الضفة المحتلة .

  • مئات الفلسطينيين يتظاهرون ضد حماس أمام بوابة معبر رفح

    عبَّر مئات المواطنين الفلسطينيين عن غضبهم الشديد تجاه حركة حماس، وتجمعوا أمام بوابة معبر رفح الفاصل بين قطاع غزة ومصر، مطالبين الحركة بتسليم المعبر للسلطة الفلسطينية، لإنهاء معاناتهم من إجراءات السفر.

    وشهد المعبر حالة من التوتر، مساء الجمعة، وسط تكدس أعداد كبيرة من المواطنين الراغبين في السفر، واتهامات من البعض لمسئولي حماس الذين يديرون الجانب الفلسطيني من المعبر بالحصول على أموال مقابل تسهل إجراءات سفرهم.

    وحمل المتجمهرون حركة حماس المسئولة المباشرة عن المعاناة التي يتكبدونها، نظرًا لبطء الحركة في المعبر، وقلة الأيام التي يتم فتحه أمام الراغبين في السفر، مؤكدين أن تسليم المعبر للسلطة الفلسطينية سينهي كل هذه المعاناة.

    وقال شهود عيان إن ما زاد من حالة الاستياء بين المسافرين، هو قيام مسئولي المعبر المعينين من حماس بتسهيل إجراءات مرور بعض المسافرين إلى الصالة المصرية، من خلال الحصول على أموال، فضلًا عن جعل الأولوية في السفر لأبناء المسئولين والمقربين منهم.

  • نشطاء يدشنون هاشتاج”سلموا_المعبر” .. يطالب حماس بتسليم معبر رفح للسلطة الوطنية الفلسطينية

    دشن نشطاء فلسطينيون على مواقع التواصل الاجتماعى فيس بوك وتويتر، هاشتاج بعنوان “#سلموا_المعبر” طالبوا فيه حركة حماس بتسليم المعابر للسلطة الوطنية الفلسطينية لضمان فتحه لمدة طوال العام.

  • “حماس” تخطط للتظاهر أمام معبر رفح

    قالت مصادر فلسطينية مطلعة فى قطاع غزة، إن حركة «حماس» تعتزم تنفيذ خطوات تصعيدية الأسبوع المقبل، ضد استمرار إغلاق السلطات المصرية معبر رفح البري، وإغلاق الحدود.

    وأضافت المصادر أن الحركة عازمة على تنظيم فعاليات يومية مكثفة على بوابة معبر رفح بداية الأسبوع المقبل، وقد تمتد إلى شهر كامل؛ من أجل دفْع الجهات المسئولة إلى التحرك فى هذا الملف.

    وأوضحت أن من أهم الفعاليات التى تعتزم حماس تنظيمها، إقامة «مقبرة رمزية» قرب بوابة معبر رفح، تشير إلى شهداء الحصار الإسرائيلى المفروض منذ ثمانية أعوام.

    وتربط مصر فتح المعبر بعودة السلطة الفلسطينية إلى قطاع غزة، وتوليها الإشراف على المعابر، وذلك فى بيان للرئاسة المصرية منتصف الشهر الحالي.

  • مصادر: حماس تدرس تسليم معبر رفح للرئاسة الفلسطينية بضغوط مصرية

    كشفت مصادر مطلعة في حركة حماس، اليوم الأربعاء، أن الحركة تدرس تسليم معبر رفح للرئاسة الفلسطينية لفتحه أمام حركة الراغبين فى السفر خاصةً المرضى .

    وقالت المصادر لصحيفة “القدس” إن الحركة باتت تدرس بجدية هذه الخطوة في ظل الرفض المصري للتعامل مع طلبات الحركة لفتح المعبر ومحاولات مصر لوضع بروتوكول خاص لتحديد الأشخاص الذين يسمح لهم بالسفر، وخاصةً المرضى الذين ستدرس لجان طبية دولية مختصة السماح لهم بالتنقل من وإلى قطاع غزة عبر المعبر.

    وأشارت المصادر إلى أن الحركة ألمحت لمسئولين فلسطينيين من السلطة الفلسطينية تتواصل معهم بأنها ترغب بتسليم المعبر لصالح الرئاسة، مبينةً أن الحركة ترغب بإبقاء موظفيها على المعبر دون أن يكون لهم أي تدخل أمني أو إداري مجرد تواجد وحضور لمتابعة قضايا فنية.

    وبحسب المصادر، فإن مسئولين من السلطة أكدوا لمسئولين من حماس أن الرئيس محمود عباس يُصر على تسليم المعبر بشكل كامل دون أي تواجد للحركة التي تسيطر على القطاع وهو ما ترفضه حماس التي قد تدرس جديا سحب عناصرها رغبةً منها في التخفيف عن الفلسطينيين وتضرر الآلاف من سكان غزة جراء إغلاق المعبر.

  • وزير الخارجية القطري: ندعم حماس لأنها حركة مشروعة

    قال وزير الخارجية القطري، خالد العطية، خلال حواره مع إذاعة «دويتشيه فيلا» الألمانية، إن إستراتيجية قطر لدعم المتمردين في سوريا لم تفشل، مبررًا ذلك بأنهم اتخذوا موقفا عادلا، بتأييد الشعب السوري.

    وكانت قطر لعبت دورًا رئيسيًا في الأزمة السورية من خلال مساعدة المتمردين الذين يقاتلون للإطاحة بالرئيس السوري، بشار الأسد.

    وذكرت الإذاعة الألمانية أنه تم تقدير مستوى الدعم المقدم من قطر للمتمردين بالمليارات من الدولارات، حيث نشرت صحيفة فاينانشال تايمز في عام 2013 أن قطر “سيطرت على الثورة السورية”، وقدرت قيمة الأسلحة في هذه الفترة ما بين 1 :3 مليارات دولار.

    وحول علاقات قطر بالجماعات الإرهابية وتمويلهم، واجهت “دويتشيه فيلا” العطية بهذه الاتهامات، والذي قال:” أعلم أنك لديك وجهات نظر خاصة بك بشأن من هو إرهابي ومن لا، ولكن استخدام العنف أو التهديد به، غالبًا ما يكون عشوائيا ويكون دعمًا لأهداف سياسية”.

    وبسؤاله عن السبب في تسمية حماس بحركة المقاومة، قال العطية “لأنها حركة مشروعة وجاءت عن طريق الاقتراع وتم انتخابهم من قبل الشعب”.

  • بالمستندات.. حماس تمنع الفلسطينيين من الاشتباك مع الإسرائيليين

    قى الوقت الذى تزعم فيه حركة “حماس” والتى تطلق على نفسها بأنها حركة مقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلى، كشف “اليوم السابع” زيف هذه الادعاءات بحصوله على مستندات من داخل قطاع غزة، تكشف منع الحركة للشباب الفلسطينى الاقتراب من السياج الحدودى الفاصل بين القطاع والأراضى المحتلة لعدم اشتباكهم مع جنود الاحتلال الإسرائيلى، وتحذرههم من المسالة القانونية فى حال عدم تنفيذ الأوامر.

    وكشفت وثيقة صادرة من وزارة الداخلية والأمن الوطنى التابعة لحركة “حماس”، أن الـ 500 متر من السلك الفاصل بين قطاع غزة وإسرائيل تعتبر منطقة عسكرية لا يجوز سوا للعسكريين التواجد فيها، وأن من يخالف التعليمات ستعرض للمسألة القضائية.

    وأوضح البند رقم 4 من القرار رقم 16 لسنة 2015 الصادر من وزارة الداخلية الحمساوية، لجميع قادة الأجهزة الأمنية، ومدراء الإدارات المركزية، أن هذا القرار مطبق منذ 30 سبتمبر الماضى، أى منذ اندلاع الانتفاضة الفلسطينية فى جميع مناطق الضفة الغربية والقدس المحتلة ضد العدوان الإسرائيلى.

    وكشفت مصادر فلسطينية من داخل القطاع  أن حماس، أصدرت تعليمات أمنية مشددة خلال الأيام الأخيرة الماضية، لمختلف الأجهزة الأمنية العاملة بالقطاع تحسبا من مواجهة جديدة قد تفتح مع إسرائيل.

    وفى السياق نفسه، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الحركة أوقفت جميع الدورات العسكرية التى تجريها منذ 3 أشهر فى كافة مواقعها العسكرية كما أوقفت العمل بكلية الشرطة العسكرية وألغت طوابير الأركان الصباحية داخل المقرات ومنع التجمعات قدر المستطاع داخل تلك المواقع.

    وأوضح الإعلام العبرى أن كتائب القسام قررت سحب كافة عناصرها من جميع الأنفاق التى يتم ترميمها وبنائها، واستنفرت وحداتها القتالية خاصةً تلك المسئولة عن إطلاق الصواريخ وقذائف الهاون تحسباً لأى مواجهة مع إسرائيل.

    وقد أصدرت كتائب القسام يوم الجمعة الماضى تعميما داخليا حظرت فيه عناصرها على التوجه لمناطق المواجهات التى تجرى على عدة مناطق من حدود غزة، حيث جاء القرار بعد ساعات من مقتل أحد أفراد نخبة القسام “يحيى فرحات” (24 عاما) والذى يقيم فى مخيم الشاطئ بالقرب من منزل نائب رئيس المكتب السياسى لحماس إسماعيل هنية والذى شارك فى جنازته وودعه قبل دفنه.

    اليوم السابع -10 -2015

    اليوم السابع -10 -2015

  • حماس تطلب تدخلاً روسيا لوقف اعتداءات إسرائيل على الشعب الفلسطينى

    طالب رئيس المكتب السياسى لحركة حماس خالد مشعل اليوم السبت نائب وزير الخارجية الروسى ميخائيل بوجدانوف بدور روسى لوقف الانتهاكات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطينى.. وذكر بيان لحماس وصلت لوكالة الصحافة الفلسطينية “صفا” نسخة منه فإن “مشعل طلب من بوجدانوف أن تمارس روسيا جهودها بحكم وزنها الدولى من أجل الضغط على القيادة الإسرائيلية لوقف انتهاكاتها وممارساتها العدوانية بحق شعبنا ومقدساتنا”. وأضاف البيان ” شرح مشعل تفاصيل الاعتداءات والانتهاكات بحق شعبنا؛ مما فجر غضبه وانتفاضته ومقاومته للاحتلال، خاصة بعد تصاعد مخطط فرض التقسيم على المسجد الأقصى المبارك والإمعان فى تهويد مدينة القدس”. وأكدت حماس فى بيانها أن “مشعل يواصل اتصالاته ولقاءاته مع الأطراف العربية والإسلامية والدولية فى ضوء تصعيد الاحتلال الإسرائيلى لعدوانه على شعبنا وعلى القدس والمسجد الأقصى المبارك”، من جهته ، عبّر بوجدانوف عن انزعاجه مما يجري، واعدًا بأن تبذل روسيا جهودها فى هذا الموضوع، بحسب البيان.. يذكر أن 41 فلسطينيا لقوا حتفهم فى المواجهات مع الإسرائيليين منذ مطلع الشهر الجارى بسبب الاجراءات الإسرائيلية فى الحرم القدسى فيما قتل سبعة اسرائيليين.

  • حركة حماس تفسد احتفالية لنصر حرب أكتوبر بغزة وتعتقل المشاركين فيها

    عناصر المراجعه :

    تقييم المستخدمون: كن أول المصوتون !

    هاجمت عناصر الأمن الداخلى التابع لحركة حماس المشاركين فى إحياء ذكرى انتصارات حرب أكتوبر المجيدة فى قطاع غزة عقب تجمعهم أمام ديوان آل الشوبكى والتوجه لمقبرة شهداء العرب والمصريين، واعتقلت حماس عشرات المشاركين من بينهم أعضاء فى حركة فتح وصحفيين.

    وأكدت مصادر فلسطينية  أن الأمن الداخلى لحركة حماس اعتدى على الصحفيين الذين حضروا لتغطية هذه الفعالية وقاموا بمصادرة هواتفهم الشخصية وكاميراتهم جميعا، واعتقال كلا من الصحفيين ( عمر بشير -رامى عبيد – على جحجوح – محمد أبو نحل – أحمد الفيومى ) لدى قسم المباحث الجنائية.

    وأصدرت نقابة الصحفيين الفلسطينيين بيانا شجبت واستنكرت إجراءات شرطة حماس غير القانونية من اعتقال للصحفيين.

  • “حماس” تمنع مهرجاناً يحتفل برفع علم فلسطين في الأمم المتحدة

    منعت الأجهزة الأمنية التابعة لحركة حماس في غزة، حركة فتح من إقامة مهرجان للاحتفال برفع العلم الفلسطيني في الأمم المتحدة، وبخطاب الرئيس محمود عباس أمام الجمعية العامة.

    وقال المتحدث باسم حركة فتح فايز أبو عيطة، إن أجهزة أمن حماس منعت إقامة الاحتفال على الرغم من طابعه الوطني، مستغرباً هذا التصرف من الحركة التي تسيطر على قطاع غزة منذ ثماني سنوات.

    وأضاف أبو عيطة “كان الأجدر بحماس أن تستجيب لمبادرة الرئيس محمود عباس التي أعلن عنها في خطابه بتشكيل حكومة وحدة وطنية، لا أن تقوم بمنع التأييد للرئيس والاحتفاء برفع العلم الفلسطيني فوق مقر الأمم المتحدة”.

    وتابع “لحظة رفع العلم الفلسطيني كانت تاريخية بامتياز وتمثل انتصاراً لدماء الشهداء ومعاناة الأسرى وألام الجرحى، وكان يجب أن يحتفل به شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة”.

  • سفيرقطرى يقود وساطة حماس وإسرائيل ..والسلطة الفلسطينية: يكرس للانقسام

    أكدت مصادر اعلامية أن السفير محمد العمادى، المشرف على تنفيذ المنحة القطرية فى قطاع غزة، التقى مؤخراً فى تل أبيب مع مسئولين إسرائيليين، حيث نقل لهم رسالة من الدوحة تحمل عرضاً من قطر وقيادات حركة حماس المقيمة حالياً فى الدوحة، بشـأن التهدئة طويلة الأمد فى قطاع غزة.

    وقال مصدر مطلع إن الرسالة التى حملها العمادى بها نوع من الغزل الحمساوى تجاه إسرائيل، حيث عرضت الحركة الأتفاق على هدنة طويلة الأمد فى قطاع غزة، مقابل السماح بتزويد القطاع بالغاز وفتح المعابر الحدودية على أن تتكفل قطر بدفع رواتب موظفى الحركة فى القطاع.

    وقد وصل العمادى الأسبوع الماضى مطار بن جوريون بتل أبيب على متن طائرة قطرية خاصة، ومكث فى تل أبيب عدة ساعات قبل أن ينطلق لقطاع غزة عبر معبر إيرز للتوقيع على مشاريع تتعلق بإعادة إعمار قطاع غزة بقيمة 60 مليون دولار، ولقاء عدد من قادة حماس، ثم عاد مرة أخرى إلى تل أبيب والتقى المسئولين الإسرائيليين الذين وعدوه بدراسة العرض القطرى الحمساوى والرد عليه خلال أقرب وقت.

    تحركات السفير القطرى أثارت غضب القيادة الفلسطينية، حيث أعرب مصدر فلسطينى مسئول عن قلقه من دور السفير القطرى الذى تجاوز حدود المهمة المكلف بها وهى الإشراف على تنفيذ المنحة القطرية فى غزة.

    وقال المصدر السفير العمادى تجاوز حدود مهمته ودخل فى دور سياسى.. ونحن نخشى أنه يعمل على تقسيم فلسطين وتكريس الانفصال بين الفلسطينيين من خلال التواصل مع إسرائيل نيابة عن حماس بدون علم، ودعم فكرة قيام أمارة حماس فى غزة ككيان منفصل عن الدولة الفلسطينية”.


Warning: mysqli_query(): (HY000/1): Can't create/write to file '/tmp/#sql_4c07_0.MAI' (Errcode: 5 "Input/output error") in /home/hadasnow/public_html/wp-includes/class-wpdb.php on line 2459
زر الذهاب إلى الأعلى