داعش

  • واشنطن بوست: داعشى منشق لعب دورا حاسما فى إسقاط ابو بكر البغدادي

    سلطت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية الضوء على الجاسوس الذى لعب دورا حاسما فى الإيقاع بزعيم تنظيم داعش ابو بكر البغدادي، وقالت إن قوات الكوماندوز الأمريكية ركزت على مخبأ البغدادي الأخير بمساعدة مخبر كان فى وضع جيد للغاية، والذى كان أحد عملاء تنظيم داعش سهل حركات الزعيم الإرهابى فى جميع أنحاء سوريا وساعد فى الإسراع على أعمال البناء فى منزله الآمن فى سوريا، بحسب ما قال مسئولون أمريكيون وآخرون بالشرق الأوسط مطلعون على العملية.

    وأوضح المسئولون أن معرفة العميل التفصيلية بمكان وجود البغدادي وأيضا المخطط التفصيلى للغرف مخبأه تبين أنه كان حاسما فى الغارة التى أنهت حياة الإرهابى المطلوب الأول فى العالم يوم الأحد الماضى.

    وكان العميل أو المخبر حاضرا أثناء الهجوم على مجمع البغدادي فى محافظة إدلب السورية، وتم تهريبه من المنطقة بعد يومين مع أسرته. ومن المتوقع أن يحصل الرجل، الذى لم يتم الكشف عن جنسيته بعد، على بعض أو كل المكافأة الأمريكية التى تم وضعها مقابل رأس البغدادي والتى تقدر بـ 25 مليون دولار.

    وقال أحد المسئولين إن المخبر من العرب السنة انقلب على داعش لأن أحد أقاربه قتل على يد الجماعة.

    وتم زرع الداعشى المنشق كأحد أصول قوات سوريا الديمقراطية الكردية، التى أصبحت القوات البرية الرئيسية فى الحملة التى قادتها الولايات المتحدة لتدمير دولة داعش المزعومة. ثم سلمت قوات سوريا الديمقراطية السيطرة على العميل لعملاء المخابرات الأمريكية الذين أمضوا أسابيع يتحققون منه حتى تأكدوا من صدقه.

  • مرصد الإسلاموفوبيا: داعش سيقوم بعمليات إرهابية فى الغرب ردا على مقتل البغدادي

    قال مرصد الإسلاموفوبيا التابع لدار الإفتاء المصرية، فى تقرير أصدره، إن سُعار الإسلاموفوبيا سيعود إلى الغرب بعد مقتل زعيم تنظيم داعش الإرهابي “أبو بكر البغدادي”.

    وتوقع المرصد من خلال تتبع الاستراتيجية التي يتبناها تنظيم داعش الإرهابى، أن أفراده سيقومون خلال الفترة المقبلة بعمليات إرهابية فى الغرب ردًّا على مقتل البغدادي، وعقب كل عملية إرهابية سيخرج التنظيم بفيديو تسجيلى يعلن فيه مسئوليته عن العملية الإرهابية، ويبرر قيامه بها بأنها على سبيل القِصاص من الغرب، بل إن أعضاء التنظيم الإرهابي سوف يسوقون الأدلة على شرعية تلك العمليات الإجرامية.

    وأشار المرصد في تقريره، إلى أن تلك العمليات الإرهابية لن تنتظر اختيار قيادة لخلافة البغدادي في تنظيم الإرهاب والدم، بل سوف تنطلق فرادى وجماعات لإثبات أن التنظيم لا يزال صلبًا لم يهتز بقتل زعيمه، وسوف يحرص أفراد التنظيم الإرهابى على استهداف مناطق حيوية وتنفيذ عمليات أكثر ضراوةً عن سابقتها لتبدأ سلسلة من العمليات الإجرامية تتسبب فى وقوع أكبر قدر من الضحايا.

    وأكد المرصد في تقريره، أن البغدادى كما أساء للإسلام والمسلمين حيًّا بما ارتكبه من جرائم فى كثير من بقاع العالم، سفك خلالها دماء الأبرياء وعمل على خراب المناطق الآمنة، فإنه سوف يسىء للإسلام والمسلمين ميتًا من خلال العمليات الإرهابية التى سترتكب ضد أبرياء آخرين ردًّا على مصرعه.

    وأشار المرصد، إلى أن ظاهرتى الإسلاموفوبيا والإرهاب تغذى كل منهما الأخرى، فى دائرة جَهنمية مفرغة، وفى النهاية يعانى المسلمون والعالم من آثارها.

    كما تابع المرصد موضحًا أن التنظيمات الإرهابية- وعلى رأسها داعش- تستغل ظاهرة الإسلاموفوبيا وتزايدها كهدية من اليمين المتطرف في الغرب؛ لتبرير أفعالها وتجنيد الشباب من أوروبا الذين يعانون من مشاعر الخوف والكراهية والعداء المبالغ فيه ضدهم كمسلمين وضد الإسلام.

    وأكد المرصد فى ختام تقريره على أن دار الإفتاء المصرية تواصل القيام بدورها فى مواجهة ظاهرتى الإرهاب والإسلاموفوبيا، وفى إطار هذا الجهد جاء إطلاق النسخة الأولى من مؤشر الإسلاموفوبيا ربع السنوى فى مؤتمر الأمانة العامة العالمي والسنوى الخامس لدُور وهيئات الإفتاء فى العالم الذى عُقد يومَي 15و16 من أكتوبر الجارى.

  • قائد الناتو السابق يحذر من هجمات “داعش” المحتملة انتقاما للبغدادي

    حذر جيمس ستافريديس، القائد السابق لحلف الناتو، اليوم الإثنين، من أن الشبكة الإرهابية التابعة لتنظيم “داعش” من المحتمل أن تسرع من الهجمات المخطط لها بعد وفاة زعيمهم أبو بكر البغدادي.

    وأعرب ستافريديس، عن قلقه من الهجمات المرتقبة للجماعات الإرهابية والتي يمكنها استهداف أسواق عيد الميلاد خلال موسم العطلات في هجومها المقبل باعتبارها هدفًا ثريا للانتقام، لذلك طالب المواطنين بتوخي الحذر الشديد.

    وبحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، قال الأدميرال السابق، في تحذير صارخ: “لسوء الحظ داعش ليس فردًا واحدًا وإنما جماعات منتشرة، ومقتل البغدادي قائد الجماعة لا يعني انتهاء الإرهاب”، متابعًا: “أتوقع مثلما قمنا بتسريع عملية القضاء على البغدادي، من المحتمل أن يسرعوا أيضا من عملياتهم للانتقام ولا سيما استهداف أوروبا “.

    يذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن أمس الأحد، أن القوات الأمريكية ضربت المكان الذي كان يتخفى به زعيم تنظيم داعش الإرهابي، ما أدي إلى مقتل البغدادي الذي فجر نفسه من خلال سترته الانتحارية التي كان يرتديها في الوقت الذي داهمت قوات العمليات الخاصة الأمريكية مخبأه في إدلب، شمال غرب سوريا.

  • مقتل المتحدث باسم “داعش” في غارة جديدة

    أعلنت قوات “سوريا الديموقراطية”، المعروفة اختصارا باسم “قسد”، مقتل أبو حسن المهاجر، المتحدث باسم تنظيم “داعش” الإرهابي، في غارة جديدة، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية “فرانس برس” في نبأ عاجل، مساء اليوم، ولم تذكر الوكالة الفرنسية مزيدا من التفاصيل.

    وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد أعلن في وقت سابق، اليوم مقتل زعيم تنظيم “داعش” الإرهابي أبو بكر البغدادي خلال عملية عسكرية أمريكية في شمال غربي سوريا، وقال ترامب في كلمة ألقاها من البيت الأبيض “أبو بكر البغدادي قتل”.

    وأكد ترامب، أن العالم صار الآن أكثر أمانا بعد مقتل البغدادي، قائلا: “لقد قتل مثل كلب مات كجبان وقد صار العالم الآن أكثر أمانا كان رجلا مريضا ومفسدا وقد رحل الآن”.

    وأضاف الرئيس الأمريكي – في كلمة له بالبيت الأبيض – “أن البغدادي قاد المنظمة المتطرفة المعروفة باسم (داعش)”، مشيرا إلى أن البغدادي يعتبر أكثر إرهابي يتم قتله منذ مقتل أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة السابق في عام 2011، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء “الشرق الأوسط”.

  • ترامب: داعش قتل الأبرياء فى مصر.. والإرهابيون لا ينبغى أن يناموا بهدوء

    قال الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب اليوم الأحد، إن يد أمريكا طويلة جدا، حيث قتلنا حمزة بن لادن الابن الأعنف لأسامة بن لادن والوريث الشرعى لتنظيم القاعدة الإرهابى.

     وأضاف “ترامب” خلال مؤتمر صحفى، للإعلان عن عملية استهداف زعيم تنظيم داعش أبو بكر البغدادي، اليوم الأحد، الإرهابيون قتلوا أبرياء ولا ينبغي ان يناموا بهدوء وراحة مع علمهم باننا سنقضى عليهم.

    وتابع: تلك الجرائم المروعة مث قتل الطيار الاردنى والذى وقع فى أيديهم، حيث وضع فى قفص وتم حرقه حيا، وأيضا قتل المسيحيين فى ليبيا ومصر، وقتل الايزيديين فى العراق، ويعد من أسوأ التنظيمات الارهابية.

  • بالفيديو.. أستاذ علوم سياسية: داعش لن ينهار بعد مقتل البغدادي

    قال الدكتور إكرام بدر الدين، أستاذ العلوم السياسية: إن مقتل زعيم تنظيم داعش الإرهابي أبو بكر البغدادي، الهدف منه تحسين صورة الولايات المتحدة أمام العالم، خاصة بعد انسحاب القوات الأمريكية من الشمال السوري، وورود أنباء في الفترة الأخيرة عن هروب إرهابيين من السجون نتيجة العدوان التركي.
    وأضاف في مداخلة هاتفية مع فضائية “إكسترا نيوز”، اليوم الأحد، أن توقيت هذا الحدث له دلالة، وذلك مع قرب الانتخابات الرئاسية في أمريكا، ومواجهة دونالد ترامب بعض المشكلات القضائية والقانونية.
    وأوضح أن خطورة هذا التنظيم هو امتداده في عدة دول عربية، أبرزها سوريا والعراق وليبيا، وأيضا مسئوليته عن جرائم مختلفة ضد مدنيين، كما أن مقتل البغدادي سيؤثر سلبا على داعش لفترة زمنية، لكنه لن ينهار تماما، حيث من الممكن توفير خليفة للبغدادي.

  • مصدر استخبارى: المسئول الأمنى الخاص بزعيم تنظيم داعش قتل فى العملية الأمريكية

    قال مصدر استخبارى رفيع لوكالة الأنباء العراقية، اليوم الأحد ، إن غزوان الراوى المسئول الأمنى الخاص بزعيم تنظيم داعش الإرهابى قتل فى العملية الأمريكية التى قتلت أبو بكر البغدادى زعيم تنظيم داعش.

    وأوضحت مصادر أمريكية، أن واشنطن قررت الإسراع فى تنفيذ عملية قتل البغدادى خشية فقدان أثره.

    وكانت قد قالت مصادر عسكرية أمريكية، لوكالة أنباء العراق، إن عملية قتل البغدادى مع 8 أشخاص استغرقت ساعة و30 دقيقة.

    وذكر “المرصد السورى” أن القوة الأمريكية التى هاجمت زعيم تنظيم “داعش” أبو بكر البغدادى كانت تحاول اعتقاله حيا، لكنه فجّر نفسه قبل أن يتم إلقاء القبض عليه.
  • تفاصيل عملية مقتل أبو بكر البغدادي زعيم تنظيم داعش

    كشفت مصادر طبية، اليوم الأحد، عن تفاصيل الغارة الأمريكية التي أدت إلى مقتل زعيم تنظيم داعش الإرهابي أبو بكر البغدادي، في محافظة إدلب قرب الحدود السورية التركية.
    وقالت المصادر الطبية إنها عاينت منزلا مدمرا بالكامل وعددا من الخيام المحترقة، في قرية باريشا بعد العملية الأمريكية التي استهدفت البغدادي حسبما ذكرت “روسيا اليوم”.
    وأكدت المصادر العثور على 7 جثث بينها جثة طفل و3 نساء بعد استهداف البغدادي في إدلب السورية.
    وتم استهداف البغدادي في نقطة قريبة من قرية باريشا شاركت فيها “8 مروحيات أمريكية وطائرتان مسيرتان على مدار 90 دقيقة”.

  • شاهد.. أثار الغارة الجوية على مقر زعيم تنظيم داعش الإرهابى أبو بكر البغدادى

    نشرت وكالة أنباء العراق، اليوم الأحد، فيديو متداول لاثار الغارة الجوية التى استهدفت مقر زعيم تنظيم داعش الإرهابى أبو بكر البغداد.

    وكان قد قال خبير فى الجماعات الإرهابية، إن الاستخبارات العراقية اخترقت السائق الذى حاول نقل عائلة البغدادى.

    https://t.me/inainaiq

  • شاهد.. فيديو متداول لعملية مقتل أبو بكر البغدادى زعيم تنظيم داعش الإرهابى

    عرضت قناة “العربية” مقطع فيديو لعملية مقتل زعيم تنظيم داعش الإرهابى، أبو بكر البغدادى.

    قال مسئول بالبنتاجون، اليوم الأحد، إن القوات الأمريكية شنت غارة جوية استهدفت رأس زعيم تنظيم داعش أبو بكر البغدادى، بعد أن وافق الرئيس الأمريكى دونالد ترامب على العملية قبل حوالى أسبوع، موضحا أن الغارة قد تكون أدت لمقتل البغدادى قرب قرية “بريشا” فى إدلب، حيث يقع مقر عدد من التنظيمات المتطرفة ومنها حراس الدين.

  • تفاصيل آخر 90 دقيقة فى حياة أبو بكر البغدادى قائد تنظيم داعش الإرهابى

    قالت مصادر عسكرية أمريكية، لوكالة أنباء العراق، إن عملية قتل البغدادى مع 8 أشخاص استغرقت ساعة و30 دقيقة.

    وذكر “المرصد السورى” أن القوة الأمريكية التى هاجمت زعيم تنظيم “داعش” أبو بكر البغدادى كانت تحاول اعتقاله حيا، لكنه فجّر نفسه قبل أن يتم إلقاء القبض عليه.

    وحسب “المرصد” فإن “8 طائرات مروحية أقلعت من شمال شرق حلب في الساعة 12 و30 دقيقة عند منتصف الليل الماضى، رافقتها طائرة حربية شنت غارة على مخبأ البغدادى، واشتبكت مع عناصر متحصنة فى منزل قرب منطقة غرب قرية باريشا في إدلب”.

    واعتبر المرصد أن “المروحيات دليل على أن العملية كانت تتضمن إنزالا جويا ورغبة فى اعتقال القيادى الذى كان متحصنا فى ذلك المنزل الذي يعود بالفعل إلى قيادى إرهابى”، تبين أنه البغدادى نفسه.

  • مرصد الإفتاء يحذر الآباء: داعش يستهدف المراهقين بنشر إصداراته على تيك توك

    حذر مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية الأسر من استخدام أبنائهم لتطبيق “تيك توك”، والمعروف أيضًا باسم “Douyin“؛ حيث تنشط عليه حسابات مؤخرًا تروج للتنظيمات الإرهابية، وتعرض تسجيلات للعمليات الإرهابية التى تحتوى على مشاهد قتل وجثث.

    وأوضح المرصد فى تقرير أصدره اليوم، أن تطبيق الفيديوهات القصيرة الذى ينشر محتوًى ترفيهيًّا، تنشط مؤخرًا عليه بشكل مكثف دعاية للجماعات الإرهابية التى تستفيد من التكنولوجيا والتطبيقات الحديثة فى نشر أفكارها وعملياتها الإرهابية.

    وأوضح المرصد أن التطبيق المعروف باسم “تيك توك” تم إطلاقه فى عام 2016، فى الصين باسم ” A.me“. ثم تم تغيير الاسم إلى “Douyin” بعد وقت قصير من إصداره. قامت شركة “ByteDance” بإعادة تسمية العلامة التجارية للمرة الثالثة لتصبح “تيك توك”؛ وذلك بهدف جذب السوق الدولية عندما تم تقديم التطبيق إلى بلدان أخرى فى سبتمبر 2017.

    وبيَّنَ المرصد أن الانتشار السريع للتطبيق وعدد ونوعية الأشخاص الذين يتفاعلون عليه تعد من الفئات المستهدفة للجماعات الإرهابية. فالتطبيق فى غضون عام واحد فقط من إطلاقه، يحتوى بالفعل على 100 مليون مستخدم و1 مليار مشاهدة فيديو يوميًّا.

    وأردف المرصد أنه بحلول عام 2018، كان لدى تطبيق “تيك توك” بالفعل أكثر من 660 مليون تحميل حول العالم، وفقًا لتحليل بيانات “Sensor Tower” الذى يوفر بيانات حول تطبيقات الهواتف الذكية، كما يحتل التطبيق المرتبة الأولى فى متجر التطبيقات من حيث التنزيلات فى جميع أنحاء العالم خلال الربع الأخير من عام 2018.

    وأضاف المرصد أن هذا الانتشار الواسع للتطبيق يجعله هدفًا ثمينًا للتنظيمات الإرهابية، بالإضافة إلى نوعية المادة التى ينشرها التطبيق وهى الفيديوهات القصيرة، وهو الأمر الذى يدفع الجماعات الإرهابية إلى استخدامه بشكل مكثف.

    وأشار المرصد إلى أن التطبيق أزال مؤخرًا ما يقرب من عشرين حسابًا مسئولًا عن نشر مقاطع فيديو دعائية لداعش، حيث احتوت الفيديوهات على مسلحى داعش وجثث ونساء يعلن أنهن “فخورات بانتمائهن لداعش”.

    وكان المتحدث باسم “تيك توك” قد قال فى بيان لقناة “سى إن بى سى الأمريكية”: “المحتوى الذى يشجع المنظمات الإرهابية ليس له أى مكان على “تيك توك”. إننا نحظر بشكل دائم أيًّا من هذه الحسابات والأجهزة المرتبطة بها بمجرد تحديدها، ونطور باستمرار عناصر تحكم أقوى باستمرار لاكتشاف النشاط المشبوه بشكل استباقي”.

  • ماكرون: تركيا ستكون مسؤولة عن نهوض داعش مجددا.. وما يحدث “حماقة”

    ذكرت قناة العربية، في خبر عاجل لها، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وصف التدخل العسكري التركي في سوريا بالحماقة.

    وأضاف إيمانويل ماكرون، أن تركيا ستكون المسؤولة في حال نهوض تنظيم داعش من جديد، معتبرا أن ما حدث في الأيام القليلة الماضية في سوريا خطأ جسيما من الناتو والغرب.

  • ميركل: عدوان تركيا على سوريا يسبب معاناة إنسانية وتقويض لجهود مواجهة داعش

    جددت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، مطالبتها لتركيا بوقف الهجوم على شمال شرقي سوريا، معتبرة العدوان “تقويضًا” لعمليات مجابهة داعش.

    وبحسب وسائل إعلام قالت ميركل: إن العدوان على شمال شرقى سوريا يسبب معاناة إنسانية، وعلى تركيا أن توقفه فورًا وتحترم القوانين الدولية.

  • وكالة الأنباء السورية: أمريكا نقلت 50 إمرأة من زوجات عناصر داعش لشمال العراق

    قالت وكالة الأنباء السورية إن القوات الأمريكية نقلت 50 امرأة من زوجات عناصر تنظيم داعش الإرهابى الأجانب عبر طائرة عسكرية من قاعدة الشدادي غير الشرعية إلى شمال العراق.

  • الصحفي أكرم القصاص يكتب مقال بعنوان ( أردوغان يدعم إرهاب داعش بتمويل قطرى ويمارس الإبادة الجماعية )

    لم تعد تركيا تخفى دعمها للإرهاب، وبالرغم من محاولة رجب أردوغان الإيحاء بأن حملته لغزو شمال سوريا هى لمكافحة الأكراد فإنه لم يقدم دليلا على عمل وقع من سوريا ضد تركيا، لكن هناك أدلة أكثر على الدعم التركى لداعش والقاعدة وصناعة الإرهاب فى المنطقة خلال ثمانى سنوات، ومن المفارقات أن أردوغان عجز عن إقناع أحد بحجة مواجهة تهديدات، كما أنه يستنكر على لسان وزارة الخارجية وصف الغزو والعدوان على الأراضى السورية باسمه.
    لقد كانت هناك إشارات واضحة من قبل الخارجية المصرية وبشكل علنى إلى ضلوع رجب طيب أردوغان فى صناعة وتمويل ودعم الإرهاب فى سوريا والعراق وليبيا واليمن، ومعه قطر، وهى الممول الرئيسى لمغامرات أردوغان سواء فى صناعة داعش أو تمويل القاعدة أو تمويل العمليات الإرهابية ضد مصر، وكانت هذه الإشارات والاتهامات واضحة بشكل رسمى، ولهذا جاء الموقف القطرى كما هو متوقع، مؤيدا للغزو التركى لسوريا مثلما كانت قطر شريكا فى الحرب بالوكالة التى جرت فى سوريا، ويبدو أن هزيمة داعش وتوابعها وتنظيم الإخوان فى سوريا دفع أردوغان لمحاولة وقف تداعيات الهزيمة والسعى لإطلاق سراح عشرات الآلاف من مقاتلى داعش من سجون قوات سوريا الديمقراطية، ربما لإعادة إحياء التنظيم واستعماله فى مواجهات وحروب جديدة.
    وقد ظهرت مئات الصور والفيديوهات لمقاتلى داعش ضمن المرتزقة التى أطلق عليها أردوغان الجيش السورى الوطنى، فى محاولة لمنح غطاء للتنظيمات الإرهابية من أجل إعادة إدخالها لسوريا، وحسب كلمة أحمد أبوالغيط أمين عام الجامعة العربية، هناك «12 ألف عنصر من «داعش» محتجزون فى شمال سوريا»، وهذا الرقم يتضاعف فى بعض التقديرات، وهناك تقارير عن هروب دواعش ومحتجزين فى سجون تم قصفها عمدا. خصوصا أن المناطق التى تستهدفها تركيا فى شرق الفرات بها 7 سجون تضم عناصر من تنظيم «داعش».
     الأمر الذى يجعل أحد أهداف الغزو التركى إطلاق سراح الإرهابيين، وأيضا ممارسة تطهير عرقى وإبادة للأكراد، وهو ما تظهره الصور والفيديوهات التى كشفت عن جرائم أردوغان فى سوريا.
    اللافت للنظر والمثير للسخرية فى رد تركيا على بيان الجامعة العربية، هو الادعاء بأن الجامعة العربية «يزعجها دفاع تركيا على الفلسطينيين»، ووجه الفكاهة فى الادعاء التركى أن أردوغان يرتبط بعلاقات حميمة عسكرية واقتصادية مع إسرائيل، ويقدم لها خدمات كبيرة بشكل مستمر، بينما يصدر خطابا عاطفيا للتغطية على جرائمه، بل إن تركيا وقطر تمولان الصراع الفسطينى الفلسطينى لإبقاء أوضاع الفسطينيين فى حالة من الضعف، لدرجة أن إسرائيل نفسها رحبت بالدعم الذى تقدمه قطر لبعض الفصائل. يضاف إلى ذلك أن الغزو التركى هو خدمة لإسرائيل بشكل مباشر، ولا يختلف عن الاحتلال الإسرائيلى للأراضى الفلسطينية والسورية، مثلما كان داعش والقاعدة أهم حلفاء أردوغان داعمين لفوضى وحروب بالوكالة ليس من بينها أى أعمال لصالح الفلسطينيين.
    النكتة الأخرى التى أطلقتها تركيا أن الحكومات العربية لا تعارض «احتلال حزب العمال الكردستانى لمناطق عربية وتهجير مدنيين عرب»، المفارقة أن أردوغان دعم ومعه قطر أكبر عمليات للحرب بالوكالة وسهل دخول الإرهابيين من كل دول العالم لسوريا والعراق، وهو ما تسبب فى مذابح وتهجير وخراب أدى لملايين اللاجئين، وكل هذا ثابت بالأدلة والوثائق، ومعروف أن تركيا تمارس تطهيرا عرقيا تجاه الأكراد، وأن أردوغان سبق له وخدعهم بوعود سرعان ما سحبها بعد أن أيدوه انتخابيا.
    كل هذه الملابسات تجعل حجج أردوغان أقرب للفكاهة السياسية، ومزايدات لتبرير حرب إبادة واحتلال ودعم واضح للإرهاب.
  • الأكراد: فرار 785 أجنبيا من منتسبي “داعش” من مخيم عين عيسى

    قالت الإدارة الذاتية الكردية لشمال وشرق سوريا، اليوم الأحد، إن 785 أجنبيا من منتسبي تنظيم “داعش” الإرهابي تمكنوا من الفرار من مخيم عين عيسى حيث كانوا محتجزين، وذلك بعد قصف تركي.

    وأضافت الإدارة في بيان أن فرارهم تم “بتنسيق مع مجموعة من مرتزقة تركيا وبغطاء من القصف التركي ومساندة من الهجوم التركي ومرتزقته الذين شنوا هجوما عنيفا على المخيم وقيام هؤلاء العناصر الداعشية بالهجوم على حراسة المخيم وفتح الأبواب للفرار”.

  • ترامب: أمريكا نقلت عددا من مقاتلى داعش إلى خارج سوريا

    اعلن الرئيس الامريكى دونالد ترامب ان أمريكا نقلت عددا من مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية الأشد خطورة إلى خارج سوريا ، وانه سيمحو اقتصاد تركيا إذا قضت على الأكراد.

     وأدانت العديد من الدول الكبرى العدوان التركي على الأراضى السورية ، محذرة من العواقب وفى مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا وغالبية الدول الأوروبية.

     وفى بيان لها مساء اليوم، أكدت الخارجية المصرية إدانتها الكاملة للعدوان التركي على سوريا، مشددة على رفض مصر التام للاعتداءات الصارخة وغير المقبولة على سيادة دولة عربية شقيقة. كما حذرت الخارجية فى بيانها من استغلال الظروف التى تمر بها الدولة السورية للقيام بتلك التجاوزات، بشكل يتنافى مع قواعد القانون الدولي.

     ودعت مصر المجتمع الدولى ممثلاً فى مجلس الأمن للتصدى لهذا التطور البالغ الخطورة والذى يهدد الأمن والسلم الدوليين، ووقف أية مساعٍ تهدف إلى احتلال أراضٍ سورية أو إجراء “هندسة ديمغرافية” لتعديل التركيبة السكانية في شمال سوريا.

  • الاستخبارات العراقية تكشف تفاصيل جديدة بشأن أخطر أمرأة في داعش

    كشفت خلية الصقور الاستخبارية بالعراق، عن “المرأة الأخطر على الإطلاق” بين عناصر هيئة التطوير والتصنيع للمواد الكيميائية والبيولوجية التابعة لتنظيم “داعش”، والتي اعتقلت في وقت سابق.

    وقال رئيس الخلية ومدير استخبارات ومكافحة الإرهاب في وزارة الداخلية أبو على البصري، في تصريحات لصحيفة الصباح شبه الرسمية إن “المدانة الإرهابية أبرار الكبيسي التي صدر بحقها الحكم المؤبد مؤخرا كانت من أبرز الباحثين البيولوجيين المشاركين في برنامج داعش لتصنيع وتدريب عناصر خاصة في هيئة التطوير والتصنيع بالتنظيم الإرهابي على تحضير وإنتاج واستخدام الأسلحة الكيميائية في البلاد والخارج”.

    وأضاف: “دونت اعترافات الإرهابية أبرار الكبيسي وكيف غرر بها من خلال وسائل التواصل الاجتماعي للانضمام إلى صفوف التنظيم الإرهابي، وتحركاتها داخل وخارج البلاد، فضلا عن استخدامها المواد الكيميائية في عمليات عدة ببغداد”.

  • القوات العراقية تقتحم آخر معاقل “داعش” قرب الأردن وسوريا

    اقتحمت القوات العراقية، والحشد الشعبي، اليوم الثلاثاء 27 أغسطس ، آخر معاقل تنظيم “داعش” الإرهابي، في صحراء الأنبار، المحافظة التي تشكل وحدها ثلث مساحة العراق، غربا.

    أعلن إعلام الحشد الشعبي، في بيان تلقته مراسلة “سبوتنيك” في العراق، اليوم، أن قوات الحشد، وقطاعات عمليات الجزيرة، يقتحمان “وادي الملصلي”، الواقع في شرق مدينة عكاشات، غربي الأنبار، ضمن المرحلة الرابعة لـ”إرادة النصر”.

    وعثرت قطعات اللواء 19 في الحشد الشعبي، الأحد 25 أغسطس ، على مضافة لتنظيم “داعش” الإرهابي (المحظور في روسيا) في صحراء جنوب غرب ناحية عكاشات الواقعة غربي الأنبار .

    ونقل موقع الحشد الشعبي بيانا جاء فيه إنه “ضمن عمليات إرادة النصر الرابعة عثرت قطعات اللواء 19 في الحشد الشعبي على مضافة لـ”داعش” في صحراء جنوب غرب ناحية عكاشات”، لافتا إلى أن “قطعات الحشد وبإسناد طيران الجيش والقوة الجوية العراقية تواصل تقدمها وفق الخطط المرسومة لتحقيق كامل أهدافها”.

    وتقع منطقة عكاشات بين قضائي الرطبة الحدودي مع الأردن، والقائم الحدودي مع سوريا، في غرب الأنبار المحافظة التي تشكل وحدها ثلث مساحة العراق، غربا.

    وحققت القوات العراقية، جميع أهدافها المرسومة في المراحل الأولى، والثانية، والثالثة، من عملية “إرادة النصر” التي انطلقت صباح الأحد 7 يوليو ، لتفتيش المناطق الصحراوية الرابطة بين محافظات: نينوى، وصلاح الدين، والأنبار، وصولا إلى الحدود الدولية السورية، في الجهة الشمالية الغربية من البلاد.

    وتواصل القوات الأمنية العراقية عمليات التفتيش والتطهير وملاحقة فلول “داعش” في أنحاء البلاد، لضمان عدم عودة ظهور التنظيم وعناصره الفارين مجددا.

    أعلن العراق في ديسمبر 2017، تحرير كامل أراضيه من قبضة تنظيم “داعش” بعد نحو 3 سنوات ونصف من المواجهات مع التنظيم الإرهابي الذي احتل نحو ثلث البلاد.

  • الأزهر يدين هجوم “داعش” الإرهابي على ملعب كرة قدم بـ”كركوك”

    أدان الأزهر الشريف بأشد العبارات، الهجوم الإرهابي الذي شنه تنظيم داعش الإرهابي على ملعب خماسي لكرة القدم في إحدى قرى جنوب مدينة كركوك بالعراق، اليوم الأحد، ما أسفر عن وقوع ٦ قتلى على الأقل وإصابة ١٠ آخرين.

    وأكد الأزهر، أن هذا الحادث الإرهابي الغاشم الذي يتنافى مع كافة المبادئ الإنسانية والإسلامية، والذي أدى لمقتل وإصابة الكثير من المدنيين والأطفال الأبرياء، يبرهن على ضعف تلك الجماعات الظلامية المارقة، ويفضح كذب التصاقهم بالإسلام.

    وتقدَّم الأزهر الشريف بخالص التعازي لأسر الضحايا ولدولة العراق حكومة وشعبًا، داعيًا الله -سبحانه- أنْ يتغمد الضحايا بواسع رحمته، ويُلهم ذويهم الصبر والسلوان، وأنْ يمنَّ على المصابين بالشفاء العاجل.

  • مقتل 6 أشخاص وجرح أخرين بهجوم لـ”داعش” في كركوك شمالي العراق

    قتل 6 أشخاص وأصيب 9 آخرين، مساء أمس السبت، إثر هجوم نفذه تنظيم “داعش” الإرهابي على ملعب لكرة القدم في محافظة كركوك شمالي العراق.

    وذكر بيان صادر عن خلية الإعلام الأمني العراقي إن “عصابات داعش الإرهابية أقدمت مساء يوم أمس السبت على عمل إجرامي”.

    وأضاف البيان قائلا “بعد أن قام الإرهابيون بإطلاق النار بواسطة رمي قذائف “أر بي جي 7″ والأسلحة المتوسطة على ملعب خماسي لكرة القدم في قضاء داقوق قرب مقام الإمام زين العابدين عليه السلام في محافظة كركوك، ضمن قاطع اللواء السادس عشر في الحشد الشعبي”.

    وتابع البيان “ما أدى إلى استشهاد 6 مدنيين، وإصابة 9 آخرين”.

  • العراق: تدمير 12 وكرا تابعا لتنظيم داعش فى محافظة نينوى

    دمرت قوات الحشد الشعبي العراقي، 12 وكرا تابعا لتنظيم داعش الإرهابي جنوب وغرب مدينة الموصل، وذلك ضمن عمليات إرادة النصر بمحافظة نينوي.

    وأوضحت القوات – في بيان أوردته قناة (السومرية نيوز) العراقية اليوم الاثنين – أن قطعات قيادة عمليات الحشد الشعبي في نينوي تمكنت من تدمير 5 أوكار تابعة لـ (داعش) في جبال بادوش شمال غرب مدينة الموصل، فضلا عن تدمير 7 أوكار أخرى جنوب الموصل.

    يشار إلى أن قيادة العمليات المشتركة العراقية أعلنت، في وقت سابق اليوم، انطلاق المرحلة الثالثة من عملية “إرادة النصر”؛ لمداهمة وتفتيش وتطهير مناطق ديالي ومناطق في جنوب نينوي؛ للقضاء على فلول تنظيم (داعش) الإرهابي وإنهاء تهديده.

  • إحالة 10 متهمين لـ الجنايات بينهم 4 ليبيين تعاونوا مع داعش وارتكبوا جرائم ضد المصريين

    أمر النائب العام المستشار نبيل أحمد صادق بإحالة عدد عشرة متهمين بينهم أربعة ليبين الجنسية الى محكمة جنايات أمن الدولة العليا “طوارئ” لارتكابهم جريمة التخابر لدى جماعة داعش الإرهابية وكتائب قوة الردع التابعة لها ومن يعملون لمصلحتها بدولة ليبيا بهدف ارتكاب جرائم إرهابية ضد المواطنين المصريين المقيمين بها، وقد وقعت تلك الجرائم باختطاف مواطنين مصريين وتعذيبهم بدنيا للحصول من ذويهم على أموال فدية لإطلاق سراحهم، بالإضافة الارتكابهم جرائم إمداد الجماعة بالأموال والمعلومات، والإتجار بالبشر وتهريب المهاجرين غير الشرعيين.

    وقد باشرت نيابة أمن الدولة العليا تحقيقاتها فيما أسفرت عنه تحريات هينة الأمن القومي من اضطلاع المتهم الأول محمد رجب عبد الواحد حسن مصري الجنسية بالعمل بمجال الهجرة غير الشرعية بالاتفاق مع بعض العناصر البدوية القائمة على تسلل المهاجرين غير الشرعيين عبر الحدود الغربية للبلاد الى دولة ليبيا وتخابره مع عناصر تنظيم داعش الارهابي وقائد كتائب قوة الردع وهم المتهمين الليبيين أعماد أحمد عبد السلام الورفلی، مفتاح أحمد عبد السلام الورفلى، عياد أحمد عبد السلام الورفلي، مروان الغريب لإمدادهم بالمعلومات من داخل البلاد بشأن المصريين المسافرين والمقيمين بدولة ليبيا.

    وكشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا من خلال اعتراف المتهم محمد رجب عبد الواحد حسن والتسجيلات الصوتية المأذون بها و شهادة المجنى عليهم وذويهم عن تردد المتهم / محمد رجب عبد الواحد حسن على دولة ليبيا للعمل بها وارتباطه عقب اندلاع الاحدث الليبية بالمتهمين الليبيين عناصر تنظيم داعش الإرهابي واتفاقه معهم على خطف أحد المواطنين المصريين للحصول على فدية مالية كبيرة فضلا عن تمكنه بالاتفاق مع العناصر الليبية من خطف عدد أربعة عشر مصريا آخرين في بداية عام ۲۰۱۷ وقيام أعضاء التنظيم بتعذيبهم وتهديد ذويهم بقتلهم لإرغامهم على دفع مبالغ الفدية وقد نجم عن تلك الأعمال الإرهابية وفاة المجني عليها محمد جاد حامد الشربيني، وتولى المتهم محمد رجب عبد الواحد حسن بمعاونة متهمين آخرين استلام الأموال من ذوي المخطوفين ونقلها لأعضاء الجماعة إذ سلموا أعضائها قرابة الثلاثة ملايين جنيها مصريا.

    وأمر النائب العام بسرعة ضبط المتهمين الهاربين من العناصر الليبية واستعجال تنفيذ القرار الصادر بشأنهم للإنتربول الدولي بالقبض عليهم وحبسهم احتياطيا على ذمة القضية.

  • تقرير دولي يحذر: داعش يستعد من العراق لعودة قوية

    تناول جيف سيلدين في مقال نشره في موقع “صوت أمريكا” احتمالات عودة زعيم تنظيم داعش أبو بكر البغدادي من العراق، قائلاً إن الأخير ربما يكون ميتاً، لكن الزعماء الآخرين للتنظيم موجودون في سوريا والعراق، ويحلمون باليوم الذي يكونون فيه قادرين على شن هجمات مباشرة على أهداف في أنحاء العالم.

    وأضاف أن هذه الخلاصة هي تقويم ورد في تقرير فصلي تصدره الأمم المتحدة حول داعش، يتضمن تحذيراً من احتمال انتعاش التنظيم في العراق “حيث يتمركز الآن البغدادي ومعظم قيادات داعش”. وجاء في التقرير أن “القيادة تهدف إلى التكيف والبقاء والتمترس في المنطقة وإنشاء خلايا نائمة على المستوى المحلي استعداداً للانبعاث في نهاية المطاف… وعندما يكون لديه الوقت والمساحة لإعادة الإستثمار في القدرة على شن عمليات في الخارج، فإن داعش سيوجه ويسهل الهجمات الدولية”.

    و حذر التقرير في الوقت نفسه من ان التنظيم الإرهابي “يواصل تطوره ليتحول شبكة سرية بشكل أساسي” منذ سقوط الباغوز آخر الأراضي التي احتلها في سوريا في مارس الماضي. وفي حين أن التقويم الذي يشير إلى أن البغدادي يعمل في الغالب خارج العراق، هو تقويم جديد، فإن التحذيرات الأخرى تشبه المخاوف التي سبق أن أعرب عنها المسؤولون الأمريكيون وغيرهم العام الماضي.

    داعش في وضع جيد
    وصرح الناطق باسم البنتاغون شون روبرتسون لصوت أمريكا بأن داعش في وضع جيد لإعادة بناء نفسه والعمل على تمكين الخلافة من الظهور مادياً مرة أخرى.

    وقال الممثل الأمريكي الخاص لدى سوريا السفير جيمس جيفري في مارس الماضي عقب سقوط الباغوز “إنها ليست نهاية المعركة”. وفي الآونة الأخيرة، أفاد تقرير لمعهد دراسات الحرب في واشنطن، أن التنظيم الإرهابي “يستعد لعودة يمكن أن تكون أسرع وأكثر تدميراً، مما كان عليه عندما اجتاح للمرة الأولى أجزاء من سوريا والعراق”.

    خلايا سرية
    وأوضح الكاتب أن استخبارات الدول الأعضاء في الأمم المتحدة تتوقع أن تكون هناك “عودة” إلى المناطق السورية والعراقية، حيث يملك داعش ما يصل إلى 15 ألف يعمل الكثيرون منهم في خلايا سرية. وتاكيداً للاستخبارات الأمريكية والتقويمات العسكرية، قال تقرير الأمم المتحدة، إن عمليات داعش هي أكثر تقدماً في العراق، لكن عملاء التنظيم لا يزالون يملكون القدرة على التحرك بحرية في أجزاء من العراق وسوريا. ويبدو أن هجمات التنظيم هي في تصاعد، بهدف إحباط السكان المحليين، وعلى سبيل المثال حرق المحاصيل في شمال العراق لمنع أي خطوات نحو الإنتعاش والاستقرار.

    الضرب على المسرح العالمي

    وقال إن مسؤولي الاستخبارات يقولون في الوقت نفسه، إن داعش يستخدم بفاعلية وسائل الإعلام وأسلحة الدعاية للحفاظ على أهميته حتى يصبح جاهزاً مرة أخرى للضرب على المسرح العالمي. وفي ضوء مخاوف المسؤولين الاستخباراتيين في أنحاء العالم، فإنه يوجد عدد كبير من المقاتلين الأجانب، سواء في سوريا أو في العراق، أو في البلدان المجاورة. ويقدر مسؤولو مكافحة الإرهاب في الولايات المتحدة أن أكثر من 45 ألف مقاتل من 110 دول تدفقوا إلى سوريا والعراق، وكلهم قاتلوا تقريباً في صفوف داعش. واعتباراً من مطلع العام الجاري، كان يعتقد أن ما يصل إلى عشرة آلاف هم طليقون، بعدما نجوا من سقوط “خلافة” التنظيم. لكن التقرير الجديد للأمم المتحدة يحذر من أن هذا العدد قد يكون أعلى، وأن “ما يصل إلى 30 ألفاً من بين الذين سافروا إلى ما يسمى أرض الخلافة، ربما لا يزالون على قيد الحياة”. 

  • العراق يطلق عملية “إرادة النصر” لملاحقة داعش عند الحدود مع سوريا

    أعلنت قيادة العمليات المشتركة العراقية اليوم الأحد، عن انطلاق المرحلة الأولى من عملية (إرادة النصر) في ثلاث محافظات صوب الحدود الدولية مع سوريا؛ لملاحقة عناصر تنظيم “داعش” الإرهابي .
    وقال نائب قائد العمليات المشتركة العراقية الفريق الركن عبد الامير رشيد يارالله – في نقلته قناة (السومرية نيوز) العراقية – إنه “في صباح اليوم انطلقت المرحلة الأولى من عملية (إرادة النصر) بعمليات واسعة لتطهير المناطق المحصورة بين محافظات صلاح الدين ونينوى والانبار الى الحدود الدولية (العراقية – السورية)”.
    وأضافت أن “العملية تمت بمشاركة قطعات كبيرة من موارد الجيش لقيادة عمليات (الجزيرة، ونينوى، وصلاح الدين) بجانب قوات من الحشد الشعبي والعشائري، وبدعم جوي من القوة الجوية وطيران الجيش والتحالف الدولي” ، مشيرة إلى أن العملية ستستمر عدة أيام .
  • داعش يعلن مسئوليته عن الهجوم الإرهابي في طرابلس شمالي لبنان

    أفادت وكالة رويترز الإخبارية في نبأ عاجل لها منذ قليل بأن تنظيم داعش الإرهابي أعلن مسئوليته عن الهجوم الإرهابي المسلح الذي وقع مؤخرا في مدينة طرابلس شمالي لبنان، وأسفر عن مقتل 4 جنود لبنانين وإصابة آخرين.

    وكان أحد الإرهابيين ويدعى عبد الرحمن مبسوط، قد نفذ مطلع الشهر الماضي، هجومًا مسلحًا على تمركزات عسكرية تابعة للجيش ونقاط أمنية تابعة لجهاز قوى الأمن الداخلي فى مدينة طرابلس، مستخدما سلاحا ناريا حربيا (بندقية آلية) وعددا من القنابل ودراجة نارية كان يستقلها فى التنقل بين الأهداف، على نحو أسفر عن مقتل ضابط برتبة نقيب وجندى بالجيش، إلى جانب رقيب وعريف بقوى الأمن الداخلي، ثم قام بالاحتماء بأحد المبانى القريبة.

    وطوقت قوات الجيش وجهاز قوى الأمن الداخلي، الإرهابى داخل المبنى الذى تحصن فيه، وقامت وحدة خاصة من جهاز مخابرات الجيش اللبناني تساندها قوة من شعبة المعلومات (الاستخبارات) بقوى الأمن الداخلي، بمداهمة الإرهابى لإلقاء القبض عليه، واشتبكت معه، لتنفجر بجسده إحدى القنابل قبيل استخدامه لها وإلقائها على القوات.

    وأظهرت المعلومات الأولية أن الإرهابى عبد الرحمن مبسوط، سبق له الانخراط فى صفوف التنظيمات الإرهابية المسلحة التى قامت بارتكاب اعتداءات بحق القوات المسلحة اللبنانية قبل عدة سنوات، كما أنه التحق بتنظيم داعش الإرهابى فى مدينة الرقة السورية.

  • بينهم مصريان..شرطة نيكاراجوا تعتقل 4 أفراد من داعش

    قالت الشرطة في نيكاراجوا: إن أفرادا من القوات المسلحة ألقوا القبض يوم الثلاثاء على أربعة رجال يشتبه في وجود صلات لهم بتنظيم داعش الإرهابي بعد أن دخلوا البلاد بطريقة غير مشروعة من كوستاريكا.

    وأضافت الشرطة في بيان أن اثنين من الأربعة مصريان وأن الآخرين عراقيان. وأوضحت أن من المنتظر ترحيل الأربعة إلى كوستاريكا.

    وقالت الشرطة إن الرجال دخلوا البلاد عبر معبر غير مرخص يعرف باسم لا جواسيمادا في بلدية كارديناس على الحدود الجنوبية الغربية لنيكاراجوا مع كوستاريكا. وبعد القبض على الرجال فى حوالى الساعة العاشرة صباحا، سلم الجيش المشتبه فيهم إلى الشرطة الوطنية لإجراء مزيد من التحقيقات، حيث تم نقلهم إلى سلطات الهجرة لترحيلهم عبر معبر بيناس بلانكاس الحدودى، حسبما ذكر البيان.

    ولم يتضح الدليل الذي على أساسه ربطت نيكاراجوا بين هؤلاء الرجال وبين داعش. وحددت الشرطة المصريين باسم محمد إبراهيم، 33 عامًا ، ومحمود سامي عيسى 26 عامًا، بينما كان العراقيون أحمد غانم محمد الجبوري، 41 عامًا ومصطفى علي محمد يعقوب، 29 عامًا.

    وقالت شرطة إن الرجال يحملون تصاريح مرور مؤقتة صادرة عن كوستاريكا.

  • أين يختبئ زعيم داعش أبوبكر البغدادي؟

    على خلفية الفيديو الأخير لزعيم داعش ظهرت تكهنات وآراء عديدة تحاول تحليل الأمر مؤكدة وجوده بأفغانستان على غرار بن لادن.. وأخرى ترى تركيا ملاذا آمنا له .. 18 دقيقة هي مدة الفيديو الذي بثته الشبكة الإعلامية التابعة لتنظيم داعش الإرهابي، عبر تطبيق “تليجرام”، والذي ظهر من خلاله زعيم تنظيم “داعش” الإرهابي “أبوبكر البغدادي”، بعد غياب تام عن الأنظار دام لنحو 5 سنوات، كانت تلك الدقائق كافية جدا لإشعال التكهنات حول مكان تواجد البغدادي حاليا، وانتشار التحليلات التي تتحدث عن الدول التي ربما تمثل مخبأ آمنا لزعيم أحد أخطر التنظيمات الإرهابية عالميا في الوقت الحالي، والتي من المحتمل أن يكون ذلك الفيديو نُقل منها إلى العالم.
    ورغم عدم نقل فيديو البغدادي أي دلالات واضحة عن مكان وجوده حاليا، فإن بعض التفاصيل الصغيرة في الفيديو استخدمت من قبل الباحثين والمحللين لمحاولة تحديد مكانه، واختلفت الآراء حول هذا الأمر، لكن تظل الأماكن التي من الممكن أن يطمئن زعيم داعش لوجوده فيها معدودة وغير مؤكدة.

    أفغانستان.. الملجأ الأول للمتشددين
    رغم تمكن القوات الأمريكية من اصطياد مؤسس وزعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، وتصفيته خلال اختبائه في أفغانستان في عام 2011، فإن أفغانستان لم تبتعد عن مخيلة جمهور المحللين كمكان يحتمل وجود زعيم داعش فيه في الفترة الحالية، ويذهب البعض إلى أن البغدادي ربما يرغب في التأسي بسلفه بن لادن، كون الأخير إحدى أبرز الشخصيات الإرهابية التي حيرت العالم، وتمكنت من الاختباء لسنوات، وتنفيذ الأعمال الإجرامية حول العالم.

    ويرى زيد حامد مدير عام مركز براستاكس لتحليل التهديدات، أن الفيديو الأخير لزعيم داعش، حمل دلالات رغم بساطتها المتناهية، لكنها تمثل إشارة لوجود البغدادي بأفغانستان، وتتمثل تلك الدلالات في شكل السرير والوسائد التي ظهرت في الفيديو، والتي جاءت على الطراز الأفغاني، بحسب رؤية حامد، الذي أوضح أن الأماكن النائية بشرق أفغانستان ربما يكون فيها ملاذ للبغدادي.

    ليبيا.. قاعدة إمداد “الساحل” وموطن قادة ميليشيات داعش
    فيديو البغدادي الذي وجهه لمن وصفهم بـ”أنصاره في غرب إفريقيا”، حمل وعودا بنقل معركة التنظيم الإرهابي إلى منطقة الساحل، التي تعتبر ليبيا قاعدة إمداد لها، الأمر الذي جعل بعض المحللين يذهبون إلى احتمالية اختباء زعيم داعش في ليبيا، تمهيدا لإدارة معاركة المقبلة عن قرب.

    الأمر الآخر الذي دفع في نفس الاتجاه هو أن ليبيا تعد موطنا لقادة بعض الميليشيات العسكرية التابعة لتنظيم داعش في المنطقة، هؤلاء القادة يتسنى لهم توفير كل ما يلزم في الوقت الحالي لخوض حرب قوية في المنطقة الممتدة من ليبيا على البحر المتوسط، حتى أقصى الساحل الصحراوي، وهو نفس ما أشار إليه البغدادي في الفيديو الخاص به، إلى جانب النشاط المعروف لداعش في الصحراء الكبرى، لا سيما أتباع أبو الوليد الصحراوي الذي خصَّه البغدادي بالذكر في الفيديو الأخير.

    ولعل ما أعلنته بريطانيا في وقت سابق عن حصولها على معلومات عن وجود البغدادي في ليبيا، ما دفعها لإجلاء عدد من عسكرييها هناك، خشية استهدافهم من خلال الأعمال الإرهابية، يعد علامة أخرى على وجود زعيم داعش في الأراضي الليبية.

    تركيا.. ممر الإرهابيين الآمن إلى داعش
    لم تكن تركيا خلال الفترة الأخيرة بمنأى عن مساعدة الكيانات الإرهابية، خاصة تنظيم داعش الدموي، الذي مثلت إسطنبول ممرا آمنا لنقل المقاتلين المتطرفين إليه، وتسهيل عبورهم من حدودها إلى أماكن وجود التنظيم بسهولة ويسر، ورغم الأزمات المعلنة بين تركيا والتنظيم، والتي بلغت ذروتها في عام 2015، لكن تظل تركيا مركزا للخلافة الإسلامية، ومدافعا بل ومحتضنا لبعض الأفكار الإرهابية، الأمر الذي يسهل معه تقبل فكرة اختباء زعيم تنظيم دولة الخلافة الإسلامية في الأراضي التركية.

    سوريا والعراق.. قلعة التنظيم الأولى رغم خسائره فيهما
    لا تزال بعض الأصوات تتعالى بتكهنات عن استمرار وجود البغدادي إما في غرب العراق أو في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة السورية، على الرغم من هزيمة التنظيم المنكرة في البلدتين، والتي تناولها زعيم التنظيم في الفيديو الأخير له، بالحديث عن انتهاء معركته في “الباغوز”، وتلك الهزيمة لم تمنع بعض المحللين من الدفع بأن زعيم التنظيم لن يترك سوريا والعراق بسهولة، بل ربما يكون حريصا على الوجود في أحد البلدين، واستند أصحاب هذه الفكرة إلى أن التنظيم لن يترك ما حققه هناك، خصوصا في ظل وجود آلاف العناصر له في البلدين، التي من الممكن أن تعاود تنظيم نفسها والنجاح في استعادة بعض ما خسرته هناك.

  • الأمن العراقى يقتل عددا من فلول “داعش” ويدمر 4 أنفاق للإرهابيين بالموصل

    أعلنت خلية الإعلام الأمنى العراقية، مقتل عدد من الإرهابيين فى عملية نوعية مع عناصر جهاز مكافحة الإرهاب فى صحراء الموصل، وذلك فى إطار جهود العراق للقضاء على فلول “داعش” والتنظيمات الإرهابية.

    وقالت خلية الإعلام الأمنى العراقية، إن قوات جهاز مكافحة الإرهاب تمكّنت من تدمير أربعة أنفاق للإرهابيين، لافتة إلى أن القوات نجحت فى مصادرة أسلحة وتجهيزات للعناصر الإرهابية.

    يذكر أن قوات مكافحة الإرهاب العراقية كانت قد نجحت أمس الأربعاء فى القضاء على 14 إرهابيا بينهم انتحاريون وقيادات تنظيمية، خلال اشتباكات تلت عملية إنزال جوى نفّذتها وحدة خاصة من جهاز مكافحة الإرهاب فى العراق، بالتنسيق مع طيران التحالف الدولى.

زر الذهاب إلى الأعلى