صحيفة ( واشنطن بوست ) : مقتل (3) ضباط ومجند في الصحراء الغربية
ذكرت الصحيفة أن الجيش المصري أكد مقتل (3) ضباط ومجند على خلفية انفجار حزام ناسف عندما كانت تمشط القوات بؤرة للمسلحين في الواحات البحرية بالصحراء الغربية أمس ، مشيرة إلى بيان المتحدث العسكري على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي والذي أكد خلاله أن هذه الواقعة حدثت أثناء عمليات الجيش المستمرة في الصحراء الغربية على الحدود مع ليبيا ، مضيفة أن الصحراء الغربية كانت مسرحاً للعديد من الهجمات الإرهابية في السنوات
الأخيرة، والتي كان من بينها الهجوم على مركز حرس الحدود في عام 2014 والذي أسفر عن مقتل ما لا يقل عن (21) مجند ، مشيرة إلى أن الرئيس ” السيسي ” حمل الإرهابيين الذين تلقوا تدريباً في ليبيا مسئولية الهجوم الأخير الذي استهدف حافلة تقل مسيحيين في صعيد مصر، والذي أسفر عن مقتل (29) شخصاً ، موضحة أن مصر لديها حدود طويلة يسهل اختراقها مع ليبيا، ويقول المسئولون عن هذه الحدود إنها طريق لتهريب الأسلحة والمقاتلين.
وكالة ( رويترز ) : مقتل (3) من ضباط الجيش ومجند في غرب مصر
ذكرت الوكالة أن الجيش المصري أكد في بيان له أن (3) من ضباطه وجندياً قتلوا في الصحراء الغربية أمس عندما انفجر حزام ناسف كان بحوزة إسلاميين متشددين ، مشيرة إلى أن القوات الأ
منية لا تزال تواجه تنظيم داعش الذي قتل المئات من أفراد الجيش والشرطة ، موضحة أن التمرد كان يتمركز حتى وقت قريب في شبه جزيرة سيناء ولكن المسلحين وسعوا من حملتهم إلى أجزاء أخرى في مصر.
وكالة ( بلومبرج ) الأمريكية : يمكن لمصر أن تلوم نفسها فقط على قمع الرئيس
ذكرت الوكالة أنه لا يجب ان تعلق الخطوات الشمولية المتنامية من قبل الرئيس المصري – الذي صدق على قانون جديد يعطي له الحق في التحكم في المنظمات الغير حكومية في بلاده – على علاقته الودودة بالرئيس الأمريكي ، مضيفة أنه بعد مرور 6 سنوات على الربيع العربي وما يقرب من 4 سنوات على تولي ” السيسي ” السلطة ، حان الوقت للتوقف عن إلقاء اللوم على الولايات المتحدة بسبب فشل الديمقراطية في مصر.
أضافت الوكالة أن السبب الحقيقي لقمع ” السيسي ” للمعارضة – بما في ذلك القيود الجديدة على المنظمات الحقوقية والخيرية – هو ببساطة أنه لم يتبقى في الدولة من لديه القدرة على مواجهته ، وهذا نتاج القرار الكارثي من قبل جزء من الشعب المصري بالتحول ضد الرئيس المنتخب ديمقراطياً ، والاتجاه نحو الجيش .
مشيرة أن غريزة وضع ” ترامب ” مسئول عن التشريع المتطرف لـ ” السيسي ” تكمن في محورين ، أحدهما يعتمد في اساسه على السياسات الحالية المناوئة لـ ” ترامب ” ، والأخر يكمن في الرؤيا العالمية الأوسع التي تضع الولايات المتحدة الأمريكية دائما موضع المسئول عن أي شيء يحدث في مصر. مضيفة أن كلا السببين خاطئين أو على الاقل مبالغ فيهم .
كما ذكرت الوكالة أنه من المؤكد أن ” ترامب ” أظهر مساندة كبيرة لنظام ” السيسي ” ، مشيرة أن ذلك يعد من أنماط سياسة الرئيس الأمريكي بتبني ما يعرف باسم الواقعية السياسية علاوة عن المثالية الليبرالية ، ما جعل يد ” السيسي ” تقوى في بلاده .
اختتم الموقع بقوله ” على الأرجح ، لن يكون لدى المصريين ديمقراطية خلال الـ (30) سنة القادمة ، تلك مأساة يسأل عنها المصريين أنفسهم وليس أي مؤثر خارجي بما في ذلك الولايات المتحدة ، لكنه نتاج لقراراتهم السياسية . لذا لا يجب علينا لوم ترامب أو الولايات المتحدة على نتائج رفض المصريين للحكم الديمقراطي ، بكافة عيوبه ، واستبداله بدكتاتورية عسكرية ” .
موقع وكالة ( سبوتنيك ) الروسية : هل استغل الرئيس المصري مذبحة المسيحيين كذريعة للهجوم على ليبيا
ذكرت الوكالة أن مصر قامت بتوجيه ضربات جوية بليبيا ثأراً من داعش التي نفذ أعضاءها هجوماً ضد المسيحين في المنيا ، مضيفة أن القاهرة قالت أنها نفذت الضربات ضد عناصر داعش بمدينة درنة رغم عدم تواجد أي عناصر لداعش في المدينة .
أضافت الوكالة أن المحللين يجمعون على أن تلك الضربات الجوية لم تنفذ لمكافحة خطر إرهابي محتمل على مصر ولكن هي في الحقيقة نوع من تقديم الدعم للمشير ” خليفة حفتر ” والجيش الوطني الليبي الذي يقاتل في شرق ليبيا ضد عدد من الجماعات الاسلامية المتطرفة .
مشيرة أن الرئيس ” السيسي ” لا يجد خجلاً في دعمه لـ ” حفتر ” وأنه مستمر في مساندته دبلوماسياً وعسكرياً ، فكلاً من ( السيسي / حفتر ) لديهم الرغبة في القضاء على الجماعات الاسلامية ذات الصلة بجماعة الاخوان المسلمين ، ومن المرجح أيضاً أن ” السيسي ” يرى أن تدخله في ليبيا من خلال دعم ” حفتر ” يحقق له هدف استراتيجي أوسع ، مضيفة أن ذلك يوضح لماذا كثفت مصر الضربات الجوية في ليبيا.
وكالة ( الأناضول ) التركية : السودان تقدم شكوى ضد مصر لمجلس الأمن بسبب مزاعم دارفور
ذكرت الوكالة أن السودان تعهدت بتقديم شكوى رسمية ضد مصر في مجلس الأمن ، حيث تتهم السودان مصر بدعم الجماعات المتمردة في إقليم دارفور. كما نقلت الوكالة تصريحات لوزير الخارجية السوداني ذكر خلالها أن بلاده تخطط لتقديم شكاوى مماثلة للاتحاد الأفريقي و جامعة الدول العربية . مشيرة أن تلك الخطوات تأتي وسط التوترات الأخيرة بين ( القاهرة / الخرطوم ) بعد أن اتهم الرئيس السوداني ” عمر البشير ” الأسبوع الماضي مصر بتسليح ودعم الجماعات المتمردة في قتالها ضد الحكومة السودانية في دارفور . بينما على الجانب الأخر نفى الرئيس المصري ” عبد الفتاح السيسي ” تلك الاتهامات بشدة .
أضافت الوكالة أن وزير الخارجية السوداني أتهم مصر أيضاً بأنها لم تلتزم باتفاقية “الحد من التصعيد” الموقعة بين البلدين مطلع هذا العام ، مضيفاً أن الأعلام المصري مستمر في التحقير و اتباع اسلوب استفزازي ضد السودان.
وكالة ( رويترز ) البريطانية : هل تقصف مصر المتشددين المطلوبين في ليبيا؟
ذكرت الوكالة أن الرئيس المصري ” عبد الفتاح السيسي ” سارع إلى شن ضربات جوية على متشددين في ليبيا ردا على هجوم أوقع عشرات القتلى من المسيحيين في مصر. مضيفة ، أن تلك الضرابات الجوية لم تستهدف المسؤولين عن الهجوم على ما يبدو ، حيث استهدفت الضربات جماعات إسلامية متشددة غير تنظيم الدولة الإسلامية، الذي أعلن المسؤولية عن هجوم يوم الجمعة ، لكن ربما أن المقصود منها دعم حلفاء ” السيسي ” في شرق ليبيا.
نقلت الوكالة عن ” إتش.إيه هيلر ” كبير الباحثين بالمجلس الأطلسي قوله : “أعلن تنظيم الدولة الإسلامية المسؤولية عن هجمات المنيا وهناك عناصر من الدولة الإسلامية ناشطة في ليبيا.. لكن التقارير الواردة تشير إلى أن القاهرة تستهدف جماعات أخرى”. ، مشيرة إلى أن البعض ينظر أيضاً إلى قصف معسكرات المتشددين في ليبيا على أنه وسيلة لصرف الانتباه عن الإخفاق في هزيمة المتشددين داخل مصر. ويلمح كثيرون إلى أن الضربات الجوية خطط لها مسبقا لزيادة الدعم لحليف السيسي الرئيسي في ليبيا القائد العسكري خليفة حفتر وما يعرف بالجيش الوطني الليبي الذي يقوده ويرون أن هجوم المنيا اتخذ ذريعة لشنها.
كما ذكرت الوكالة أن تصريحات المسئولين في مصر تشير إلى أن الحكومة المصرية لا تستهدف جماعات معينة لكنها تلاحق كل المتشددين الذين يمكن أن يمثلوا تهديدا لأمنها. مشيرة إلى أن مصدر بالمخابرات المصرية صرح لها بقوله “احنا مش مهم عندنا الأسماء… كلهم إرهابيين .. والمعلومات اللى عندنا إن تلك المعسكرات تأوى عناصر مسلحة مصرية شاركت من قبل فى عمليات إرهابية فى مصر مثل الضابط السابق هشام عشماوى اللى شارك فى تنفيذ محاولة اغتيال وزير الداخلية السابق محمد ابراهيم والنائب العام”.
أضافت الوكالة أن مصر تعتبر أي نشاط للمتشددين في شرق ليبيا قرب حدودها تهديدا لأمنها القومي. وأن من بين أسباب دعم ” السيسي ” لـ ” حفتر ” منذ عام 2014 ضمان إخراج كافة الإسلاميين المتشددين من شرق ليبيا.
وكالة ( رويترز ) : أعضاء بمجلس الشيوخ الأمريكي ينتقدون قانوناً مصريا للمنظمات غير الحكومية
ذكرت الوكالة أن (3) أعضاء جمهوريون في مجلس الشيوخ الأمريكي انتقدوا قانوناً أصدرته مصر لتنظيم عمل المنظمات غير الحكومية ووصفوه بأنه مؤشر على حملة ” جائرة ” على حقوق الإنسان في مصر ، مشيرة إلى البيان المشترك الذي أصدره كلاً من عضوي مجلس الشيوخ الأمريكي ( جون مكين / ليندسي جراهام ) والذي جاء خلاله ” أن قرار الرئيس السيسي الخاص بالمصادقة على القانون الجائر الذي ينظم عمل المنظمات غير الحكومية هو أحدث مؤشر على حملة متنامية على حقوق الإنسان والمعارضة السلمية في مصر ” ، حيث قال كلاً من (مكين الذي يرأس لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ الأمريكي / جراهام ) أن الكونجرس الأمريكي يجب أن يرد ” بتشديد المعايير الديمقراطية والشروط الخاصة بحقوق الإنسان فيما يتعلق بالمساعدات الأمريكية لمصر “.
أوضحت الوكالة أن السيناتور ” ماركو روبيو ” – وهو عضو في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ – وجه انتقاداً مماثلاً لقانون تنظيم الجمعيات الأهلية ، حيث قال أن القانون سيترك ” أثراً مروعاً ” في قدرة مصر على تنفيذ الإصلاحات وسيؤثر في العلاقات المصرية الأمريكية ، وأضاف في بيان أن ” هذا القانون هجوم مباشر على المجتمع المدني المستقل في مصر” ، مشيرة إلى أن مصر أحد أوثق حلفاء واشنطن في الشرق الأوسط وتحصل على (1.3) مليار دولار سنوياً في شكل مساعدات عسكرية أمريكية ، موضحة أن الرئيس الأمريكي ” دونالد ترامب ” أثنى على ” السيسي ” بعد لقائهما في السعودية الأسبوع الماضي وقال أن الرئيس ” السيسي ” قام بعمل هائل في وقت صعب.
موقع ( المونيتور ) الأمريكي : منع الخمور في المناسبات الدينية بمصر… تدين شكلي أم احترام للشريعة الإسلامية؟
ذكر الموقع أن مدير مباحث شرطة السياحة والآثار اللواء ” أشرف عز العرب ” كان قد صرح بحبس كل من يشرب الخمر أو يبيعه في ليلة النصف من شعبان ، مشيراً أنه على الرغم من أن منع الخمر ليس جديداً في مصر، غير أن التصريح أعاد إلى الواجهة العديد من الإشكالات المتعلقة بهذا المنع. ورأى المطالبون بتطبيق الشريعة الإسلامية في مصر أن الحكومة المصرية أقامت الحجة على نفسها، فإن كانت الخمور ليست حراماً فلم تمنعها في المناسبات الدينية وتتركها بقية السنة؟ وعلى النقيض، رأى القائمون على المنشآت السياحية أنه يتعارض مع مصالحهم ويعطي الفرصة للمتطرفين لقتل القائمين على بيع الخمور، كما حدث في يناير الماضي بالإسكندرية عندما قام رجل ملتحي بذبح مالك لمتجر لبيع الكحول.
أضاف الموقع أن وزير السياحة “منير فخري عبد النور” في حكومة “أحمد شفيق” قام بزيادة أيام منع تقديم وتناول
الخمور والمشروبات الكحولية في المنشآت السياحية للمصريين في يوليو من عام 2012، لتشمل كل أيام المناسبات الدينية، بدلاً من قصرها على شهر رمضان.
ونقل الموقع عن رئيس غرفة المنشآت السياحية “وجدي الكرداني” قوله ” من يريد شرب الخمر من المصريين سوف يشرب عن طريق شرائه قبل المناسبات الدينية أو الاستعانة بأي صديق أجنبي أو عامل في فندق ليشتريه. ولذا، فإن المنع خلال المناسبات الدينية هو شكلي فقط”.
أعربت مراراً عن قلقها حيال المسلحين الذين يعبرون من ليبيا لمصر ويقومون بتنفيذ هجمات ، موضحة أن منفذ هجوم مانشستر الأخير هو ” سلمان العبيدي ” اعتاد السفر بانتظام لليبيا ، ويُعتقد استخدامه للشبكات الإرهابية في ليبيا للمساعدة في التخطيط لهجومه في مانشستر، مشيرة إلى أن الهجوم الأخير لقى إدانات دولية.
المنيا في صعيد مصر وهو الهجوم الذي نفذه مسلحون ملثمون وأدى إلى مقتل (29) شخص وإصابة (24) آخرين، وذكر مصدران عسكريان أن مصر شنت (3) غارات جوية إضافية أمس في منطقة درنة التي تحاول قوات شرق ليبيا بقيادة ” خليفة حفتر ” – الحليف المقرب لمصر – انتزاع السيطرة عليها من إسلاميين ومنافسين آخرين.
افية، وذكرت المجلة أن الحكومة المصرية تكافح من أجل احتواء تمرد من قبل مسلحين إسلاميين يقودهم تنظيم تابع لتنظيم داعش متمركز في المنطقة الشمالية من شبه جزيرة سيناء، على الرغم من أن الهجمات على الأراضي المصرية قد ازدادت مؤخراً.
المشهد السياسي في ليبيا يتصدره جيش يقوده اللواء “حفتر” وميليشيات إسلامية قوية تتنافس على الأراضي والنفوذ السياسي، إضافة إلى سيطرة مسلحي تنظيم “داعش” على امتداد 160 كيلو متر من الساحل الليبي وانضمام نحو (2000-5000) مقاتل إلى صفوفها، أغلبيتهم من مصر وتونس.
المصري (6) ضربات جوية لشمال – شرق ليبيا يوم الجمعة الماضية بعد أن صدمت وحشية الحادث المصريين، وذكرت الصحيفة أنه عقب الهجوم الإرهابي قام الرئيس ” السيسي ” بالتأكيد على أن مصر لن تتردد بضرب معسكرات الإرهابيين في أي مكان، مضيفةً أن تلك الضربات تسلط الضوء على أن ليبيا أصبحت ملاذ للجماعات الجهادية، حيث أدت الحرب الأهلية هناك إلى انحدار البلاد في حالة من الفوضى وانتشار الجماعات الإرهابية.
الجوية التي نفذتها في ليبيا كانت ( دفاع عن النفس ) ، مشيرة إلى أن هذا الهجوم جاء بعد يومين من إصدار السفارة الأمريكية بالقاهرة تحذيراً لرعاياها في مصر من حدوث هجمات محتملة ، موضحة أنه في أبريل الماضي ، أعلنت السلطات المصرية عن حالة الطوارئ لمدة (3) أشهر في البلاد في أعقاب تفجير كنيستين في ( طنطا / الإسكندرية ) أسفرا عن مقتل (45) شخصاً فضلاً عن عشرات الجرحى.
ضد الاقلية القبطية في مصر منذ ديسمبر الماضي ، مشيراً لتصريحات الرئيس ” السيسي ” والتي أكد خلالها أن مصر لن تتردد في ضرب القواعد الإرهابية في أي مكان ، موضحاً أن الهجوم الأخير ضد المسيحيين يهدف إلى إحداث الوقيعة بين المسيحيين والمسلمين.
المستفيد الوحيد من هذه الأفعال هو أعداء مصر وأعداء العالم أجمع) .. كما أشار الموقع إلى قيام القوات الجوية المصرية بشن هجوم على أهدافا في ليبيا، حيث صرح الرئيس المصري “السيسي” أنه لن يتردد في استهداف معسكرات الارهاب في اي مكان، ولكنه ولم يذكر موقع تلك المعسكرات المستهدفة.







العسكري، مضيفةً أن المسيحيين الأقلية في مصر يتعرضون لهجمات خلال الشهور الماضية، أسفرت عن مقتل أكثر من (45) شخصا بعد (4) أشهر من تفجير في كنيسة بالقاهرة أوقع (25) قتيلا على الأقل.
المصري بعد أن قام البنك المركزي أمس الاحد برفع سعر الفائدة بنسبة 2% لتصل لـ 16.75 % ، مشيرة أن البنك الاستثماري كان قد توقع في وقت سابق أن يقوم البنك المركزي المصري بتلك الخطوة في شهر فبراير أو مارس الماضيين.
المستحيل، مضيفاً أن “السيسي” شكر “ترامب” على العلاقات الاستراتيجية بين (مصر / الولايات المتحدة) خلال اللقاء الذي جمعهما أمس في العاصمة السعودية الرياض، مضيفاً أن “ترامب” قبل دعوة “السيسي” لزيارة مصر في القريب العاجل.. كما أضاف الموقع أن “ترامب” قد أثنى مجددًا على إطلاق السلطات المصرية سراح موظفة الإغاثة (المصرية – الأمريكية) “آية حجازي”، والتي مكثت بالسجون المصرية (3) سنوات.
العسكري بتهمة المشاركة في الهجمات المميتة التي استهدفت المسيحيين، مضيفةً أن تلك الهجمات تضمنت تفجير كنيستي (طنطا / الإسكندرية / القاهرة) اللذين أسفروا عن مقتل أكثر من (75) شخص، معظمهم من المسيحيين .. كما أصافت الوكالة أن مصر تحارب المسلحين التابعين لتنظيم داعش، الذين يشنون هجمات مسلحة في شمال سيناء تحديداً، ولكن هؤلاء المسلحين تعهدوا مؤخراً بشن هجمات ضد الأقلية المسيحية.
دولار، في إشارة واضحة على أن إدارة “ترامب” لا تنظر لسجل حقوق الإنسان في السعودية ولا حربها في اليمن باعتبارهما عقبة امام استعادة العلاقات بين البلدين التي توترت خلال حكم الرئيس السابق “أوباما” .. كما ذكرت الوكالة أنه قبيل عقد القمة (الإسلامية – الأمريكية)، عقد “ترامب” محادثات مع الرئيس “السيسي”، الذي أشرف على حملة قمعية ضد جماعة الإخوان المسلمين، مشيرةً إلى زيارة “السيسي” للولايات المتحدة الشهر الماضي، مؤكدةً أنه على النقيض من “أوباما”، قام كلاً من (ترامب / السيسي) بتأسيس علاقات دافئة .
16.75 % ، واصفاً الخطوة بالضرورية من أجل خفض التضخم و كبح جماح ارتفاع الاسعار.
لكبح جماح ارتفاع التضخم وسيضر بالاستثمار في الوقت الذي تحتاجه البلاد أكثر من غيره. مشيرة أن مجتمع رجال الاعمال يلقي باللوم على صندوق النقد الدولي في هذا القرار الذي يصفونه بالخاطئ ، حيث يرون ان قطاع الاعمال و البيئة المالية في مصر لم تأخذ في الاعتبار وأنها تتطلب سياسات مختلفة في التعامل.





























































































“عبد الفتاح السيسي” لاختيار واحد منهم لرئاسة محكمة النقض ، تمشياً مع القانون المعدل الذي يوسع الآن من صلاحيات الرئيس على النظام القضائي، مضيفاً أن “السيسي” صدق على القانون الجديد الذي عارضه بشدة عدد من الهيئات القضائية، مضيفاً أنه قبل إجراء تعديلات على القانون ، اختارت السلطة القضائية كبار القضاة في المحاكم على أساس الأقدمية ، مشيراً إلى أنه تمشياً مع التعديلات المثيرة للجدل، أكد المجلس الأعلى للقضاء أنه عين ثلاثة من كبار القضاة في محكمة النقض ليختار “السيسي” واحد منهم لرئاسة المحكمة.
الصريحين لـ ” مرسي ” ، رفض الحكم ، وأكد أنه لم يكن في مصر لسنوات .. ادعى الموقع أن الحكومة المصرية قمعت للمعارضة منذ الاطاحة بأول رئيس منتخب ديمقراطياً ” محمد مرسي ” في انقلاب عسكري بقيادة رئيس الجيش السابق والرئيس الحالي “عبد الفتاح السيسي” في يوليو 2013.

المسلمين، ولكنه ينسجم مع وجهات النظر المتشددة التي يرفضها الأعضاء الأكثر اعتدالا في الجماعة، مثل حظر الاحتفال بأعياد الميلاد مع المسيحيين 2- ادعت الوكالة أن مصر شنت حملة واسعة النطاق ضد جماعة الاخوان المسلمين المحظورة حاليا ، واعتقلت الآلاف وقتلت المئات في اشتباكات بالشوارع في الأشهر التي تلت الإطاحة بـ”مرسي” عام 2013.















































































































مالية ارتكبت أثناء توليه منصب وزير الداخلية، وذكرت الصحيفة أن المحكمة عاقبت ” العادلي ” واثنين من المسئولين في الوزارة بالسجن المشدد (7) سنوات مع إلزامهم متضامنين برد مبلغ قدره مليار و (95) مليون جنيه وتغريمهم مبلغاً مماثلاً، كما عوقب (8) آخرون من مسئولي الوزارة بالسجن لمدة تتراوح من ( 3 : 5 ) سنوات.
سابق من هذا الشهر، مضيفةً أنه خلال احتفالات أمس كان بالإمكان رؤية ما لا يقل عن (8) من عناصر الأمن يحيطون بالبابا ” تواضروس ” عندما دخل الكاتدرائية في القاهرة ليقود الصلاة بحضور عدد من الوزراء، وذكرت الصحيفة أن البابا ” تواضروس ” قد اعلن في وقت سابق خلال خطبة الجمعة الحزينة أنه نظراً لان حداد ضحايا الهجوم مستمر، فإن الجوانب الاحتفالية لعيد الفصح ستلغى هذا العام بما في ذلك حفل استقبال عيد الفصح، وذكرت الصحيفة أن إعلان تنظيم داعش مسئوليته عن الهجمات الإرهابية التي استهدفت الكنيستين جاء عقب إعلانه السابق بمواصلة استهداف الأقلية المسيحية في مصر.





































بية
