روسيا

  • الكرملين: بدء انسحاب “مخطط له” للقوات الروسية من الحدود مع أوكرانيا

    أكد الكرملين اليوم، الثلاثاء، بدء انسحاب “مخطط له” للقوات الروسية من الحدود مع أوكرانيا بعد الانتهاء من بعض التدريبات العسكرية، جاء ذلك نقلا عن شبكة سكاي نيوز.

    كانت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية ، قالت إن الكرملين والغرب أشاروا إلى وجود مسار دبلوماسى للخروج من أزمة أوكرانيا، حتى مع استمرار روسيا فى الاستعدادات لغزو محتمل، بما فى ذلك تحريك القوات والمعدات العسكرية بالقرب من جارتها.

    وفى اجتماع لهما أمس، الاثنين، أشار الرئيس الروسى فلاديمير بوتين ووزير خارجيته سيرجى لافروف إلى أن روسيا مستعدة لمواصلة الحوار عن مظالمها الأمنية التى أدت إلى الأزمة.

    ورأت أسوشيتدبرس إن التصريحات كانت تهدف إلى إرسال رسالة إلى العالم بشأن موقف بوتين، كما أنها قدمت بعض الأمل فى إمكانية تجنب الحرب، حتى فى الوقت الذى واصلت فيه واشنطن ولندن ودول أخرى تحذيراتها من أن القوات يمكن أن تتحرك فى أوكرانيا فى أقرب وقت غدا الأربعاء.

    وقال لافروف إن المحادثات لا يمكن أن تستمر إلى أجل غير مسمى، إلا أنه يقترح مواصلتها وتوسعتها فى هذه المرحل، مشيرا إلى أن واشنطن عرضت مناقشة حدود لنشر الصواريخ فى أوروبا وقيود على التدريبات العسكرية وإجراءات أخرى لبناء الثقة.

    وتسعى موسكو لضمان أن الناتو لن يسمح لأوكرانيا وأى من دول الاتحاد السوفيتى السابق للانضمام إليه كأعضاء. وتريد من الحلف أو يوقف نشر الأسلحة فى أوكرانيا وإبعاد قواته عن شرق أوروبا.

  • ياهو نيوز : الولايات المتحدة تؤكد أن روسيا قد تخلق ذريعة لمهاجمة أوكرانيا

    ذكر موقع (ياهو نيوز) الأمريكي أن الولايات المتحدة أكدت أن روسيا قد تغزو أوكرانيا في أي يوم حالياً، وقد تخلق ذريعة مفاجئة لشن هجوم وذلك في الوقت الذي استعد فيه المستشار الألماني لإجراء محادثات هذا الأسبوع مع الرئيس “فلاديمير بوتين” في محاولة لتخفيف الأزمة، مشيراً إلى أن موسكو تنفي أي خطط لغزو أوكرانيا ووصفت هذه التصريحات المنتقدة لها بأنها «هستيريا»، ورغم ذلك لم تظهر حتى الآن انفراجة يمكن أن تخفف الأزمة جراء محادثات رفيعة المستوى بين كبار المسئولين الروس والغربيين في الأيام الأخيرة.

    و ذكر الموقع أن المستشار الألماني “أولاف شولتس” دعا روسيا إلى وقف تصعيد الأزمة الأوكرانية وحذر موسكو من أنها ستواجه عقوبات إذا قامت بغزو أوكرانيا، في حين أكد مستشار الأمن القومي الأمريكي “جيك سوليفان” أن غزواً روسياً لأوكرانيا قد يحدث في أي وقت، وإن الولايات المتحدة ستستمر في تبادل المعلومات الاستخباراتية مع العالم لحرمان موسكو من القدرة على شن عملية مباغتة.

    كما ذكر الموقع أن الرئيس الأمريكي “جو بايدن” أوضح لـ “بوتين” في مكالمة هاتفية أن الغرب سيرد بشكل حاسم على أي غزو وأن مثل هذا الهجوم سيضر موسكو ويعزلها، في حين أكد الكرملين أن “بوتين” أبلغ “بايدن” أن واشنطن تقاعست عن أخذ مخاوف روسيا الرئيسية في الاعتبار ولم تتلقى إجابة جوهرية بشأن العناصر الرئيسية لمطالبها الأمنية، حيث يرغب “بوتين” في ضمانات من الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي، تشمل منع دخول أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي والامتناع عن نشر صواريخ بالقرب من حدود روسيا وتقليص البنية التحتية العسكرية لحلف شمال الأطلسي في أوروبا إلى مستويات 1997.

     

     

  • رويترز :الولايات المتحدة تنقل سفارتها الأوكرانية من كييف إلى لفيف وسط حشد روسي

    نقلت وكالة (رويترز) البريطانية بيان وزير الخارجية الأمريكي “أنتوني بلينكن” صرح خلاله أن الولايات المتحدة ستنقل سفارتها في أوكرانيا من العاصمة كييف إلى مدينة لفيف غربي البلاد، موضحاً أنه تم نقل السفارة مؤقتاً إلى لفيف على بعد حوالي (50) ميلاً من الحدود الغربية لأوكرانيا مع بولندا، مشيراً إلى التسارع الكبير في حشد القوات الروسية، لكنه أكد أن السفارة ستظل على اتصال مع الحكومة الأوكرانية في كييف.

    كما أضافت الوكالة أن هذه الخطوة تأتي في الوقت الذي يحذر فيه مسئولون أمريكيون روسيا من شن هجوم على أوكرانيا، بعد قيامها بحشد أكثر من (100) ألف جندي بالقرب من الحدود إضافة إلى القوات المتواجدة في بيلاروسيا، مشيرة إلى أن “بلينكن” أكد أن قرار نقل السفارة الأمريكية من كييف اتُخذ بدافع القلق على سلامة موظفي السفارة، وأشار إلى أنه تم بالفعل إصدار أوامر لمعظم موظفي السفارة بمغادرة أوكرانيا وكذلك الرعايا الأمريكيين هناك، مضيفاً أن واشنطن ستواصل العمل من أجل حل دبلوماسي لتهدئة التوترات.

  • سي بي إس : وحدات روسية قرب أوكرانيا تحركت لمواقع هجومية

    ذكر موقع قناة (سي بي إس) الأمريكية أنه وفقاً لمسئول أمريكي، فقد نقلت روسيا بعض المدفعية بعيدة المدى وقاذفات الصواريخ إلى مواقع إطلاق النار، الأمر الذي يهدد أوكرانيا، حيث أكد المسئول أن بعض الوحدات الروسية غادرت مناطق تجمعها – التشكيلات الممتدة التي شوهدت في صور الأقمار الصناعية – وبدأت في التحرك إلى “مواقع الهجوم”، موضحاً أن هذه التحركات تُمثل أول تغيراً منذ يوم الأحد عندما غادرت بعض الوحدات مناطق تجمعها لكنها لم تتخذ بعد ما يمكن اعتباره مواقع هجومية.

    و أضاف الموقع أن المسئول الأمريكي أكد أن الولايات المتحدة تعتقد أن روسيا ستهاجم أوكرانيا بحلول نهاية الأسبوع، رغم أنه ليس من المؤكد بعد الشكل الذي سيكون عليه الهجوم، مشيراً إلى أنه بمجرد بدء الهجوم الروسي ستقل معرفة الولايات المتحدة بما يحدث بشكل كبير، حيث لن يكون للأمريكيين أي قوات على الأرض ولا طائرات استطلاع في الجو، وستؤدي هجمات السايبر وتدابير الحرب الإلكترونية الأخرى من قبل روسيا إلى حجب الاتصالات.

    كما أشار الموقع إلى أن الرئيس “بايدن” حذر نظيره الروسي “بوتين” خلال اتصال هاتفي من أن الولايات المتحدة سترد بشكل حاسم وستفرض عقوبات باهظة وفورية على روسيا إذا قامت بغزو أوكرانيا.

  • البنتاجون: واشنطن لا تبحث فرض عقوبات استباقية على روسيا بسبب أوكرانيا

    أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون” الأحد، أن الإدارة الأمريكية، لا تبحث إمكانية فرض “عقوبات استباقية” على روسيا، بسبب الأزمة الجارية في أوكرانيا.

    وقال الناطق الرسمي باسم البنتاجون، جون كيربي، لقناة “فوكس نيوز” الأميركية، نقلتها صحيفة “ذا هيل” الأمريكية: “في الوقت الراهن لا نبحث إمكانية فرض نظام العقوبات الاستباقية”.

    وأوضح كيربي، أنه إذا تم فرض عقوبات واسعة النطاق في روسيا في الوقت الحالي، فإن العقوبات “ستفقد تأثيرها الرادع”، مشيرا إلى أن فرض العقوبات على روسيا قبل إقدامها على “غزو أوكرانيا” سيفقد العقوبات تأثيرها الرادع.

    وأضاف: “إذا عاقبت شخصا ما على شيء لم يفعله بعد، فربما يمضي قدما ويفعله، لذلك نحن نعتقد أن هناك تأثيرا رادعا للعقوبات بإبقائها ضمن خياراتنا، وكنا واضحين جدا مع المجتمع الدولي والسيد بوتين حول خطورة العواقب الاقتصادية التي يمكن أن يواجهها”.

    ودعا عدد كبير من دول العالم، وعلى رأسها الولايات المتحدة، وبريطانيا، رعاياها في أوكرانيا لمغادرة البلاد، تحسبا “لغزو روسي مزعوم” يجرى التحضير له لأوكرانيا.

    وتتهم الولايات المتحدة ودول غربية، روسيا بالتحضير لهجوم عسكري على أوكرانيا، وهو ما نفته موسكو في مناسبات عدة؛ معتبرة أن الاتهامات ذريعة لزيادة الوجود العسكري للحلف بالقرب من حدودها.

    وتطالب موسكو بضمانات حول عدم توسع حلف الناتو شرقاً نحو حدودها، وعدم إنشاء قواعد عسكرية في جمهوريات الاتحاد السوفييتي السابق.

  • واشنطن: الصين غير قادرة على تعويض خسائر روسيا حال غزوها أوكرانيا

    قال مستشار الأمن القومى الأمريكى جيك ساليفان، إن الصين لن تستطيع تخفيف الأضرار التي ستلحقها أي عقوبات غربية جديدة بروسيا، والتي يمكن فرضها في حال تفاقم الوضع في أوكرانيا، وأضاف خلال حوار مع قناة cbc الأمريكية، أن “الصين لن تكون قادرة على تعويض روسيا عن الخسائر التي ستتكبدها إذا اتخذت الولايات المتحدة وحلفاؤها تدابير اقتصادية”.

    وأشار إلى أن “الولايات المتحدة والدول الغربية والديمقراطيات الرائدة الأخرى تمثل أكثر من 50% من الاقتصاد العالمي، فيما الصين وروسيا تمثلان أقل من 20%”.

    وتابع قائلا: “النقطة الثانية، التي ربما تكون أكثر أهمية، هي أننا بحاجة إلى أن نكون أكثر ثقة في أنفسنا.. أعتقد أن إحدى المشكلات المتعلقة بالمناقشات الجارية في واشنطن هي أن هناك قدرا كبيرا من الاهتمام بالأدوات التي تمتلكها الصين وروسيا، والقليل جدا من الاهتمام بشأن أدواتنا وقدراتنا وقوتنا وقدرتنا على تقوية الغرب وجعلها أكثر حزما وهادفة، لتقوية وحدة الناتو وتقوية التحالف عبر الأطلسي أكثر من أي وقت مضى في التاريخ الحديث”.

    ويأتي ذلك على خلفية التوترات المتزايدة وسط المزاعم الغربية عن تخطيط روسيا لـ”غزو أوكرانيا”، وهو ما تنفيه موسكو.

  • أوكرانيا تنصح شركات الطيران بعدم التحليق فوق البحر الأسود بسبب مناورات روسيا

    نصحت السلطات الأوكرانية شركات الطيران بعدم التحليق فوق البحر الأسود بسبب المناورات الروسية، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وقبلها قال جيك سوليفان مستشار الأمن القومى الأمريكى، إن لدى الولايات المتحدة الأمريكية معلومات حول تخطيط لهجوم على أوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأضاف مستشار الأمن القومى الأمريكى، أنه يجب أن يستعد العالم لاجتياح روسيا لأوكرانيا، موضحا أن الغزو الروسى لأوكرانيا قد يحدث قبل أو بعد الألعاب الأولمبية.

    وتابع مستشار الأمن القومى الأمريكى: “لا يمكن تحديد اليوم الذى ستغزو فيه روسيا أوكرانيا”.

    وفى وقت سابق قالت صحيفة “الجارديان” البريطانية، أن وزير الدفاع البريطانى، بن والاس سيعود إلى المملكة المتحدة من عطلة عائلية فى أوروبا فى وقت مبكر بسبب مخاوفه بشأن “تدهور الوضع فى أوكرانيا”.

    ووصل الوزير إلى الدولة التى لم يكشف عنها أمس السبت، بعد أن سافر إلى هناك عقب محادثات دبلوماسية فى موسكو، لكنه قال يوم الأحد إنه ألغى “عطلة نهاية أسبوع طويلة مخططة فى الخارج مع عائلتي”، لأننا: “قلقون بشأن تدهور الوضع فى أوكرانيا”.

  • البنتاجون: لا يمكن تأكيد موعد الغزو الروسي لأوكرانيا

    قال جون كيربي المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون، إن الولايات المتحدة لا يمكنها التأكيد على قيام روسيا بعملية عسكرية يوم الأربعاء المقبل تجاه أوكرانيا.

    البنتاجون

    وأضاف كيربي خلال مقابلة مع “فوكس نيوز صنداي”: “لست في وضع يسمح لي بتأكيد هذه التقارير”، مضيفًا أن الولايات المتحدة تعتقد أن عملًا عسكريًا كبيرًا يمكن أن يحدث في أي يوم الآن.

    وبشأن نتيجة المكالمة الهاتفية التى أجراها الرئيس بايدن مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين أمس “إنها بالتأكيد ليست علامة على أن الأمور تسير في الاتجاه الصحيح”.

    وأكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم الأحد، أن الحل الدبلوماسي للأزمة الأوكرانية لا يزال متاحا، إلا أنه يجب على موسكو تخفيف التصعيد.

    وقال الوزير: “بالأمس أمرنا برحيل معظم الأمريكيين من السفارة الأمريكية في كييف؛ خطر قيام روسيا بعمل عسكري كبير بما يكفي، والتهديد خطير بما يكفي لاعتبار هذا تدبيرا حكيمًا”.

    وأضاف بلينكن: “المسار الدبلوماسي لحل الوضع حول أوكرانيا لا يزال مفتوحًا، لكن إذا صعدت روسيا الموقف، فإن رد الولايات المتحدة وحلفائها سيكون سريعًا وموحدًا وصارمًا.

    وزير الخارجية الروسي

    وكان اتهم وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، خلال محادثة هاتفية مع نظيره الأمريكي أنتوني بلينكن، الولايات المتحدة وحلفاءها بشن حملة دعائية بشأن عدوان روسي ضد أوكرانيا، بحسب مواقع إخبارية روسية.

    وقالت الخارجية الروسية في بيان: “شدد الوزير لافروف على أن الحملة الدعائية التي تشنها الولايات المتحدة وحلفاؤها حول العدوان الروسي على أوكرانيا لها أهداف استفزازية، وتشجع السلطات في كييف على تخريب اتفاقيات مينسك”.

    كما أشار بيان الخارجية الروسية إلى أن المكالمة الهاتفية جاءت بمبادرة من الجانب الأمريكي، بحسب موقع سبوتنيك الروسي الإخباري.

    وقال: “موسكو تدعو الدول الغربية التي لها نفوذ على كييف لتشجيعها على الوفاء بالتزاماتها بموجب اتفاقيات مينسك.. وإننا نثير هذه القضية في المنظمات الدولية”.

    وتتهم الولايات المتحدة ودول غربية روسيا بالتحضير لهجوم عسكري على أوكرانيا، وهو ما نفته موسكو في مناسبات عدة؛ معتبرة أن الاتهامات ذريعة لزيادة الحضور العسكري للحلف بالقرب من حدودها.

    وتطالب موسكو بضمانات حول عدم توسع حلف الناتو شرقًا نحو حدودها، وعدم إنشاء قواعد عسكرية في جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق.

    ونشرت روسيا، في نهاية 2021، مسودة اتفاقية مع الولايات المتحدة واتفاقية مع حلف الناتو، بشأن الضمانات الأمنية.

    ودعت مجموعة واسعة من الدول رعاياها المتواجدين في أوكرانيا إلى مغادرة هذا البلد فورا، بينما بادر بعضها إلى إجلاء الدبلوماسيين غير الأساسيين منها.

    وجاءت الدعوات بعد تقرير المخابرات الأمريكية، الذي كشف عن موعد الغزو الروسي، الأسبوع المقبل، ومن ثم طالب عدد كبير من الدول في مختلف أنحاء العالم رعاياها بمغادرة أوكرانيا على الفور.

    سحب الجنود

    ومن ناحية أخرى أمرت الولايات المتحدة بسحب شبه كامل للجنود الأمريكيين المتبقين في أوكرانيا حيث يدربون القوات الأوكرانية بهدف “إعادة نشرهم في مواقع أخرى في أوروبا”، على ما أعلن المتحدث باسم البنتاجون جون كيربي السبت.

    وأوضح كيربي في بيان أن وزير الدفاع لويد أوستن اتخذ القرار بشأن العناصر الـ160 من الحرس الوطني من ولاية فلوريدا “حرصًا على سلامتهم وأمنهم”، بعدما أعلنت واشنطن الجمعة أن روسيا قد تجتاح أوكرانيا “في أي وقت”.

    ويأتي ذلك في وقت يتحدث فيه كبار المسؤولين الغربيين عن تخطيط روسيا لغزو أوكرانيا، بينما نفت موسكو مرارا وتكرارا صحة هذه التقارير واصفة إياها بـ”حملة دعائية” موجهة ضدها.

    وأكدت روسيا أن شروع الدول الغربية في إجلاء بعض دبلوماسييها في أوكرانيا دفعها إلى إدخال بعض التعديلات أيضا في عدد أفراد بعثاتها الدبلوماسية هناك، وذلك تحسبا لاستفزازات محتملة.

    وطلب الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي من الغرب تقديم أدلة تثبت صحة مزاعمه عن “الغزو الروسي الوشيك”.

  • رسالة من السفير الروسي بالقاهرة إلى المصريين حول الوضع في أوكرانيا

    أصدرت سفارة روسيا في القاهرة اليوم الأحد، تصريحات جديدة بشأن الوضع الحالي في أوكرانيا.

    وقالت السفارة الروسية بالقاهرة إن الولايات المتحدة وأقرب حلفائها يقومون بإجلاء الدبلوماسيين والمواطنين من اوكرانيا بشكل عاجل بذريعة التهديد الوهمي بـ “الهجوم الروسي”. ومن الواضح ان هذه الدول نفسها تعتزم القيام بنوع من الاستفزاز العسكري ضد روسيا. ويتم توريد الاسلحة الى كييف من قبل الدول الاعضاء في حلف الناتو بشكل مستمر.

    وتابعت: تجمعت وحدات القوات المسلحة الاوكرانية المهاجمة والمرتزقة على الحدود مع بلدنا خاصة في منطقة شبه جزيرة القرم وعلى حدود جمهوريتي دونيتسك ولوجانسك الشعبيتين.

    واستكملت: لا تعتزم روسيا ان تهاجم اي دولة. وتسعى واشنطن التي تفقد نفوذها في العالم بشكل سريع الى اعادة الهيمنة السابقة وتدفع كييف الى شن الحرب ضد روسيا لتحقيق المصالح الجيوسياسية الأمريكية.

    وقالت: نآمل ان يفهم الشعب الاكراني الشقيق انه يتم استخدامه في اللعب الغريب عنهم.. يجب أن تكفوا عن دور الدمية المتحركة في يد الغرب. وكذلك نتوقع ان اصدقاءنا المصريين.

  • سفارة موسكو فى مصر: روسيا لن تهاجم أى دولة وواشنطن تدفع كييف للحرب

    أصدرت السفارة الروسية فى مصر بيانا بشان الأحداث الجارية وأزمة أوكرانيا، وقالت السفارة صباح اليوم الأحد، إن الولايات المتحدة وأقرب حلفائها يقومون بإجلاء الدبلوماسيين والمواطنين من أوكرانيا بشكل عاجل، بذريعة التهديد الوهمي بـ”الهجوم الروسي”.

    وأضاف البيان: “ومن الواضح أن هذه الدول نفسها تعتزم القيام بنوع من الاستفزاز العسكري ضد روسيا، حيث يتم توريد الأسلحة إلى كييف من قبل الدول الأعضاء في حلف الناتو بشكل مستمر، وتجمعت وحدات القوات المسلحة الأوكرانية المهاجمة والمرتزقة الغربيون على الحدود مع بلدنا خاصة فى منطقة شبه جزيرة القرم وعلى حدود جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين”.

    وأكد البيان أن روسيا لا تعتزم أن تهاجم أى دولة، متهما واشنطن، التى قال إنها تفقد نفوذها فى العالم بشكل سريع، بالسعى إلى إعادة الهيمنة السابقة وأنها تدفع كييف إلى شن الحرب ضد روسيا لتحقيق المصالح الجيوسياسية الأمريكية.

    وأعربت سفارة روسيا فى القاهرة عن أملها فى ان يفهم “الشعب الأوكراني الشقيق” أنه يتم استخدام الأوكرانيين في اللعب الغريب عنهم وألا يكونوا الدمية المتحركة في يد الغرب.

  • الكرملين: بوتين أبدى لبايدن استنكاره لـ”المعلومات المزيفة” بشأن غزو أوكرانيا

    أعلن مساعد الرئيس الروسى للشئون الدولية، يورى أوشاكوف، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين استنكر خلال الاتصال الهاتفي مع نظيره الأمريكي جو بايدن المعلومات المزيفة حول الغزو الروسي ضد أوكرانيا.

    وقال أوشاكوف مساء اليوم السبت:” إن الرئيس بوتين أبلغ نظيره الأمريكي بايدن أنه من غير الواضح لماذا يقوم شخص ما بالإبلاغ عن معلومات مزيفة عن غزو روسي لأوكرانيا”.

    وأضاف مساعد الرئيس الروسي للشؤون الدولية:” أن الرئيس الروسي أبلغ بايدن أيضا أن الغرب لا يمارس ضغطا كافيا على أوكرانيا لتنفيذ اتفاقيات مينسك”.
    وتابع أوشاكوف:” أن بايدن شدد خلال الاتصال مع بوتين على أن روسيا والولايات المتحدة، وإن ظلا متنافسين، يجب أن تفعلا كل ما بوسعهما لمنع السيناريو الأسوأ في أوكرانيا”، مشيرا إلى أن المحادثة الهاتفية بين الرئيسين استمرت أكثر من ساعة بقليل.

    وأوضح أن المحادثة الهاتفية بين بوتين وبايدن اليوم جرت في جو من الهستيريا غير المسبوقة من قبل المسؤولين الأمريكيين حول الغزو الروسي المحتمل لأوكرانيا، منوها بأن المحادثة كانت متوازنة وعملية.

    وأشار مساعد الرئيس الروسي إلى أن الزعيمين اتفقا على مواصلة الاتصالات حول جميع القضايا، التي تمت مناقشتها في الاتصال الهاتفي.

  • أسوشيتد برس: واشنطن تستعد لإخلاء سفارتها فى كييف قبيل الغزو الروسى المحتمل

    قال مسئولون أمريكيون اليوم، إن واشنطن تستعد لإخلاء سفارتها في كييف قبيل غزو روسي محتمل لأوكرانيا، حسبما ذكرت وكالة الأسوشيتد برس.

    يذكر أن الحكومة الكندية قد طالبت رعاياها فى أوكرانيا، مغادرة البلاد؛ بسبب التهديدات الروسية المستمرة وخطر نشوب نزاع مسلح، بحسب “روسيا اليوم.

    وقالت وزيرة الخارجية الكندية ميلانى جولى- فى بيان، اليوم: “بينما نواصل العمل عن كثب مع شركائنا ومراقبة الوضع، أحث جميع الكنديين فى أوكرانيا على اتخاذ الترتيبات اللازمة لمغادرة البلاد الآن، ونحث الكنديين على تجنب السفر إلى أوكرانيا بسبب التهديدات الروسية المستمرة وخطر نشوب نزاع مسلح. لقد طلبنا أيضا من الكنديين الموجودين بالفعل فى أوكرانيا المغادرة بينما لا تزال الوسائل التجارية متاحة. تظل سلامة وأمن الكنديين على رأس أولوياتنا.”

    كما حثت وزارة الخارجية اليابانية، رعاياها فى أوكرانيا على مغادرة البلاد على الفور؛ نظرًا لحشد روسيا قواتها على الحدود الأوكرانية.

    ورفعت وزارة الخارجية – بحسب بيان، أوردته وكالة أنباء (كيودو) اليابانية – تحذيرها بشأن السفر لأوكرانيا إلى أعلى مستوى، داعية جميع المواطنين إلى مغادرة كييف وتجنب السفر إلى هناك.

    وذكرت أنه يوجد حوالى 150 مواطنًا يابانيًا يقيمون فى أوكرانيا، وستواصل السفارة اليابانية فى كييف عملها، بما فى ذلك الجهود المبذولة لحماية المواطنين اليابانيين.

    واستشهدت الخارجية بالمناورة العسكرية المشتركة بين روسيا وبيلاروسيا، على أراضى الأخيرة المتآخمة لأوكرانيا، وكذلك ظهور سفن عسكرية روسية جديدة فى البحر الأسود، قائلة: “هناك احتمال متزايد بتدهور الوضع بسرعة”.

  • بسبب غزو أوكرانيا.. بيان شديد اللهجة من الخارجية الروسية

    وجهت الخارجية الروسية انتقاد لاذعا للإعلام العالمي بسبب ما وصفته بطمس الحقائق ونشر معلومات كاذبة حول العدوان الروسي على أوكرانيا.

    غزو أوكرانيا
    وقالت وزارة الخارجية الروسية مساء الهجوم الإعلامي المنسق ضد موسكو غير مبرر، مشددة إن وسائل الإعلام الغربية تكرر معلومات كاذبة حول “عدوان روسي” مزعوم على أوكرانيا، يهدف إلى تشويه سمعة مقترحات موسكو الأمنية.

    وقالت الوزارة في بيان: “في أواخر عام 2021 وأوائل عام 2022، ظهرت في المشهد الإعلامي العالمي حملة غير مسبوقة في نطاقها وتعقيدها، والغرض منها إقناع المجتمع العالمي بأن الاتحاد الروسي يستعد لغزو أراضي أوكرانيا”.

    وأشارت وزارة الخارجية إلى أن وسائل الإعلام، خلافا لمعايير الصحافة النزيهة، تنشر “معلومات مضللة صارخة وتتلاعب من أجل إدخال أطروحة نوايا موسكو العدوانية إلى الرأي العام”.

    وفي الوقت نفسه، تتجاهل التفسيرات المفصلة والمعللة للمسؤولين الروس، لا سيما التأكيدات المتكررة بالتزام روسيا بالتوصل إلى تسوية دبلوماسية سلمية للأزمة في أوكرانيا على أساس حزمة تدابير مينسك، وفقا للوزارة.

    التدريبات العسكرية الروسية
    كما يغض الطرف عن الإشارات إلى السيادة الوطنية حول حق الدول في إعادة نشر قواتها المسلحة على أراضيها، وكذلك التصريحات حول الطبيعة الدفاعية للتدريبات العسكرية التي أجريت بالاشتراك مع القوات المسلحة في بيلاروسيا، بحسب البيان.

    بالإضافة إلى ذلك، قالت الوزارة إن مخاوف موسكو تم تجاهلها في الوقت الذي كان يحرك الغرب فيه بنيته التحتية العسكرية على حدود روسيا، ويقدم مساعدات عسكرية فنية لأوكرانيا ويسلحها ويرسل مدربين عسكريين لها ويجري تدريبات عسكرية واسعة النطاق وخطيرة.

    وأضافت الوزارة: “بشكل أساسي، خدمت وسائل الإعلام الغربية النظام السياسي لحكوماتها من خلال النشر المنسق لمعلومات غير موثوقة، والمشاركة في حرب إعلامية واسعة النطاق”.

    وأشارت إلى أن المنشورات المزيفة في وسائل الإعلام الغربية كانت “دليلا على تنفيذ هجوم إعلامي منسق ضد موسكو، بهدف تقويض وتشويه سمعة مطالب روسيا العادلة فيما يتعلق بتوفير الضمانات الأمنية، فضلا عن تبرير التطلعات الجيوسياسية الغربية والتطور العسكري من أراضي أوكرانيا”.

    مستشار الأمن القومي الأمريكي
    ادعت وسائل إعلام غربية في وقت سابق اليوم، أن موسكو قررت بالفعل “غزو الأراضي الأوكرانية”. فيما قال مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان، إن واشنطن تعتقد أن روسيا قد تهاجم أوكرانيا خلال دورة الألعاب الأولمبية.

    ومع ذلك، قال سوليفان في إفادة صحفية الجمعة، إن الولايات المتحدة لا تعرف ما إذا كان الرئيس فلاديمير بوتين اتخذ “قرارا نهائيا لغزو أوكرانيا”، رغم أنها ترى احتمالا واضحا جدا لحدوث ذلك.

  • المخابرات الأمريكية: روسيا ستغزو أوكرانيا الأسبوع المقبل

    أعلنت أجهزة الاستخبارات الأمريكية، مساء اليوم الجمعة، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قد اتخذ قراره بغزو أوكرانيا.

    الغزو الروسي
    وأفادت شبكة “بي بي إس” الأمريكية، أن عدد كبير من المسئوولين الأمريكيين والأوروبيين يعتقدون أن الغزو الروسي لأوكرانيا سيكون في غضون الأسبوع المقبل، وذلك بعد مرور ما يقرب من شهر تحشد فيه موسكو قواتها على الحدود الأوكرانية.

    وكشف مسئول أمريكي عن الخطة الروسية لغزو أوكرانيا مؤكدا أن الهجوم الروسي سيبدأ جواء ثم برا.

    مسئول الأمن القومي الأمريكي
    وقال مسئول الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، اليوم الجمعة، إن الهجوم العسكري الروسي على أوكرانيا قد يبدأ في أي لحظة.

    وأوضح سوليفان في مؤتمر صحفي من البيت الأبيض، أن روسيا ستبدأ هجومها على أوكرانيا جوا قبل أن تبدأ عملية الغزو البري، لكنه لم يحدد موعدا مؤكدا للاجتياح.

    وأضاف أن الهجوم الروسي يشمل العاصمة كييف وأجزاء أخرى من أوكرانيا، مشيرا إلى أن موسكو ستبحث عن ذريعة أو عمل مضلل لغزو أوكرانيا.

    وكرر سوليفان مطالبة الأمريكيين في أوكرانيا بمغادرة البلاد فورا.

    حلف الناتو

    ومن جهة أخرى، قال سوليفان إن القوات الأمريكية في شرق أوروبا لن تخوض حربا ضد روسيا في أوكرانيا، لكنه أوضح أن قواتنا في شرق أوروبا تحت تصرف حلف الناتو.

    وكان أجرى الرئيس الامريكي جو بايدن اجتماع عاجل مع عدد من قادة حلف الناتو وشركاء آخرين للولايات المتحدة لبحث أزمة الغزو الروسي المحتمل لاوكرانيا.

    أزمة غزو اوكرانيا
    وناقش بايدن اليوم الجمعة مع قادة العديد من حلفاء الناتو، الحشد العسكري الروسي المتصاعد على الحدود الأوكرانية.

    وقال البيت الأبيض إن بايدن تحدث مع قادة فرنسا وألمانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة وكندا وحلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي وبولندا ورومانيا، خلال اجتماع عبر الاتصال المرئي، حسبما نقلت شبكة “سي إن بي سي”.

    ولم يكن اللقاء مدرجا في جدول أعمال الرئيس الرسمي الذي صدر الليلة الماضية وفقا للشبكة، التي قالت إن ذلك يشير إلى أنه ربما جرى الترتيب له في اللحظة الأخيرة، وهو أمر غير مألوف بالنسبة لمكالمة تضم العديد من قادة العالم.

    ويتم الغرب روسيا بالعمل على تعزيز وجودها العسكري على الحدود الأوكرانية منذ أشهر، ويشير إلى حشد أكثر من 100 ألف جندي روسي، وهي بيانات لم تؤكدها موسكو، والتي تنفي قطعا ادعاءات واشنطن وكييف بالاستعداد لغزو جارتها الشرقية.

    وترد موسكو على المخاوف الغربية بأنه يحق لها نقل وتحريك وحشد قواتها داخل حدودها كيف تشاء وترفض تماما التدخل في شأنها الخاص، لا سيما العسكري، وفي الوقت نفسه، لا تنفي روسيا مخاوفها من التحركات العسكرية العدوانية لحلف الناتو وشركاه في منطقة شرق أوروبا.

  • بسبب موسكو.. بايدن يجري اجتماعا عاجلا مع قادة الناتو

    أجرى الرئيس الامريكي جو بايدن اجتماع عاجل مع عدد من قادة حلف الناتو وشركاء آخرين للولايات المتحدة لبحث أزمة الغزو الروسي المحتمل لاوكرانيا.

    ازمة غزو اوكرانيا
    وناقش بايدن اليوم الجمعة مع قادة العديد من حلفاء الناتو، الحشد العسكري الروسي المتصاعد على الحدود الأوكرانية.

    وقال البيت الأبيض إن بايدن تحدث مع قادة فرنسا وألمانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة وكندا وحلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي وبولندا ورومانيا، خلال اجتماع عبر الاتصال المرئي، حسبما نقلت شبكة “سي إن بي سي”.

    ولم يكن اللقاء مدرجا في جدول أعمال الرئيس الرسمي الذي صدر الليلة الماضية وفقا للشبكة، التي قالت إن ذلك يشير إلى أنه ربما جرى الترتيب له في اللحظة الأخيرة، وهو أمر غير مألوف بالنسبة لمكالمة تضم العديد من قادة العالم.

    ويتم الغرب روسيا بالعمل على تعزيز وجودها العسكري على الحدود الأوكرانية منذ أشهر، ويشير إلى حشد أكثر من 100 ألف جندي روسي، وهي بيانات لم تؤكدها موسكو، والتي تنفي قطعا ادعاءات واشنطن وكييف بالاستعداد لغزو جارتها الشرقية.

    وترد موسكو على المخاوف الغربية بأنه يحق لها نقل وتحريك وحشد قواتها داخل حدودها كيف تشاء وترفض تماما التدخل في شأنها الخاص، لا سيما العسكري، وفي الوقت نفسه، لا تنفي روسيا مخاوفها من التحركات العسكرية العدوانية لحلف الناتو وشركاه في منطقة شرق أوروبا.

    صراع مسلح
    وفي وقت سابق، قال الرئيس فلاديمير بوتين، إن أوكرانيا بالنسبة للولايات المتحدة مجرد أداة للوصول إلى هدفها باحتواء روسيا وجرها إلى صراع مسلح.

    وبالأمس، حذر الرئيس الأمريكي، جو بايدن، الرعايا الأمريكيين المتواجدين في أوكرانيا من البقاء وطالبهم بالمغادرة فورا، مضيفا: “إرسال قوات أمريكية للإخلاء سيكون بمثابة حرب عالمية، إنه ليس شيئا مماثل للتعامل مع تنظيم إرهابي. نحن نتعامل مع أحد أكبر جيوش العالم (في إشارة للجيش الروسي). الوضع مختلف تماما”.

    وزارة الدفاع الروسية
    وجاء في بيان وزارة الدفاع الروسية عقب لقاء الوزير سيرجي شويجو مع نظيره البريطاني بن والاس اليوم الجمعة: “تضمنت الأجندة المشاكل الأكثر إلحاحا للأمن الأوروبي والتفاعل بين الهيئات العسكرية في البلدين”.

    وأشار شويجو إلى أن الوضع العسكري السياسي في أوروبا قد ساء بشكل كبير بسبب تصاعد التوتر حول أوكرانيا، والوجود العسكري لحلف الناتو بالقرب من روسيا، الأمر الذي يتطلب اتخاذ إجراءات عاجلة لتوفير ضمانات أمنية لروسيا.

  • وزير الخارجية الأمريكي: الغزو الروسي لأوكرانيا قد يحدث في أي وقت

    حذر وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، من أن غزوًا روسيًّا لأوكرانيا قد يحدث في أي وقت.

    وقال أنتوني بلينكن اليوم الجمعة إن قوات روسية جديدة تواصل التدفق على الحدود الأوكرانية وإن غزو أوكرانيا قد يبدأ في أي وقت بما في ذلك خلال دورة الألعاب الأولمبية الشتوية التي تجري حاليا في بكين.

    وقال بلينكن في مؤتمر صحافي في ملبورن، عقب اجتماع لمجموعة الحوار الأمني الرباعي التي تضم الولايات المتحدة وأستراليا والهند واليابان، إن واشنطن تواصل خفض أعداد الموظفين في سفارتها في أوكرانيا.
    وأضاف أن الولايات المتحدة لا تزال ترصد مؤشرات “مقلقة جدًا” لتصعيد روسي في أوكرانيا.

    من جانبه، دعا الرئيس الأمريكي جو بايدن أمس الخميس مواطنيه إلى مغادرة أوكرانيا فورًا، محذرًا من صراع كبير محتمل مع موسكو في حال حصول مواجهة على الأرض بين القوات الأمريكية والروسية.
    وقال في مقابلة مع شبكة “إن بي سي نيوز” إنه يتوجب “على المواطنين الأمريكيين المغادرة. عليهم المغادرة الآن”.
    وأضاف بايدن “نحن نتعامل مع أحد أكبر الجيوش في العالم”، في إشارة إلى الجيش الروسي، مشددًا على أن “هذا وضع مختلف جدًا، والأمور يمكن أن تصبح جنونية بسرعة”.

    وكرر أنه لن يرسل تحت أي ظرف قوات إلى الميدان في أوكرانيا، حتى من أجل إجلاء أمريكيين في حال حصول غزو روسي للبلاد.
    وقال بايدن إن الأمر سيكون بمثابة “حرب عالمية عندما يبدأ الأمريكيون والروس بإطلاق النار على بعضهم. نحن في عالم يختلف كثيرًا” عما كان عليه سابقًا.

    ويحذّر القادة الغربيون منذ أسابيع من أن روسيا تستعد للتصعيد في النزاع المستمر منذ 8 أعوام في شرق أوكرانيا بعدما حشدت نحو مئة ألف جندي في محيط الدولة السوفيتية السابقة.
    وباشرت روسيا وبيلاروس مناورات عسكرية مشتركة أمس أججت التوتر وزادت من أهمية تحقيق اختراق في الجهود الدبلوماسية التي يبذلها قادة الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي لمنع أي غزو لأوكرانيا.

  • قتلى بالملايين ونهاية حضارة حديثة.. الكشف عن سيناريو “كارثي” لحرب نووية مع روسيا

    تهدد الأزمة الحالية بين الغرب وروسيا بمخاطر رهيبة على الكوكب بأسره، لذلك يتعين على الأطراف تغيير نهجهم تجاه بعضهم البعض، كما كتب أير هيلفاند الحاصل على جائزة نوبل في مقال لصحيفة نيتشيون.

    انتقل المؤلف إلى الوضع حول أوكرانيا وتحدث عن العواقب التي قد تأتي إذا استمرت الأزمة الحالية حول الجمهورية في اندلاع حرب بين موسكو وكييف. وهكذا، حسب قوله، فإن الصراع مع استخدام الأسلحة التقليدية يهدد بكارثة إنسانية بآلاف الضحايا وملايين اللاجئين.

    وحذر العالم من أنه “مع ذلك، إذا امتد الصراع إلى ما وراء حدود أوكرانيا، فإن الناتو سيدخل في الأعمال القتالية، وسوف تندلع حرب كبرى بمشاركة القوات النووية والخطر الحقيقي لاستخدام الأسلحة النووية”.

    لفت هيلفاند الانتباه إلى أن روسيا لديها 3500 سلاح نووي، والولايات المتحدة لديها 1750 رأسًا حربيًا جاهزًا للاستخدام، و400 أخرى لدى حلفاء واشنطن في الناتو – فرنسا وبريطانيا العظمى. وبحسب العالم، فإن انفجار قنبلة نووية 100 كيلوطن فوق موسكو سيؤدي إلى سقوط 250 ألف ضحية، وستؤدي ضربة مماثلة لواشنطن إلى مقتل 170 ألف شخص. ومع ذلك، لن يقتصر الصراع على أحداث فردية، بل سيتم استخدام رؤوس حربية أكبر.

    وأوضح المؤلف أن “صواريخ إس إس-18 إم6 الروسية التي تحمل 460 شحنة نووية حرارية لها مردود يتراوح من 500 إلى 800 كيلو طن، والرأس الحربي W88 المثبت على غواصات ترايدنت الأمريكية يبلغ 455 كيلو طن”.

    ونقل عن تقرير صدر عام 2002، أكد أن سيكون هناك 78 مليونًا من الضحايا الأمريكيين في النصف ساعة الأولى إذا استخدمت روسيا حتى 300 رأس حربي. سيتم تدمير البنية التحتية بالكامل تقريبًا أيضًا: مرافق النقل والطبية والغذاء.

    وحذر هيلفاند من أنه “في غضون أشهر من الهجوم، سيموت الغالبية العظمى من سكان الولايات المتحدة من الجوع ومرض الإشعاع والأمراض الوبائية”.

    ضربة مماثلة لروسيا تهدد بنفس العواقب. إذا شاركت دول الناتو الأخرى في الحرب، فسيكون هناك دمار في كندا والدول الأوروبية.
    وتابع العالم أن “تغير المناخ العالمي سيكون أكثر كارثية”.

    ستطلق الحرب النووية 150 مليون طن متري من السخام في الغلاف الجوي العلوي، وبذلك يصل متوسط ​​درجة الحرارة العالمية إلى ثماني درجات تحت الصفر. في المناطق الداخلية من أمريكا الشمالية وأوراسيا، ينبغي توقع صقيع 50 درجة تحت الصفر وهو مستوى لم نشهده منذ العصر الجليدي. نتيجة لذلك، سيموت معظم البشر من الجوع، حيث سينخفض ​​إنتاج الغذاء بشكل كارثي.

    وقال هيلفاند: “حتى الصراع العسكري المحدود الذي يشمل 250 رأسًا حربيًا فقط بقدرة 100 كيلو طن يمكن أن يخفض متوسط ​​درجة الحرارة العالمية بمقدار 10 درجات، وسيكون هذا كافيًا لإثارة مجاعة غير مسبوقة”.

    وأكد الحائز على جائزة نوبل أن ذلك سيؤدي إلى نهاية الحضارة الحديثة.

    ووصف الأسلحة النووية بأنها تهديد لبقاء البشرية ودعا إلى إنهاء “لعبة تبادل إطلاق النار”. وأشار هيلفاند إلى ضرورة حل الأزمة الحالية من خلال الدبلوماسية بدلًا من الاعتماد على الحظ.

    في الأشهر الأخيرة، تزايدت تغطية وسائل الإعلام الغربية حول استعدادات موسكو لـ “غزو” أوكرانيا. في روسيا، تم دحض مثل هذه المزاعم أكثر من مرة.

  • ماكرون: بوتين وعدني بعدم التصعيد.. والكرملين: غير صحيح

    أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الثلاثاء، أنه حصل من نظيره الروسي فلاديمير بوتين أثناء محادثاتهما، على تأكيد “بعدم حصول تدهور أو تصعيد” في الأزمة بين روسيا والغرب حول أوكرانيا.

    وقال ماكرون “كان الهدف بالنسبة إليّ وقف اللعبة لمنع حصول تصعيد وفتح احتمالات جديدة، تحقق هذا الهدف بالنسبة إليّ”. وجاء تصريح ماكرون لصحفيين في طائرة تقلّه من موسكو إلى كييف، حيث سيلتقي الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الذي تحتشد قوات روسية بأعداد كبيرة عند حدود بلاده.

    تصريحات “غير صحيحة”
    من جانبه، قال الكرملين اليوم الثلاثاء، إن التأكيدات الفرنسية بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وعد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بأن موسكو لن تقوم بمناورات عسكرية جديدة بالقرب من أوكرانيا في الوقت الراهن “غير صحيحة”.

    وكان مسؤول فرنسي قد قال: إن بوتين قطع هذا الوعد خلال محادثات مطولة في موسكو مساء أمس الاثنين مع ماكرون.

    تخفيف التوتر حول أوكرانيا

    وقال دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين: إن روسيا وفرنسا لم تتمكنا بعد من التوصل إلى اتفاق على تخفيف التوتر حول أوكرانيا، لكنه قال إن تخفيف التوتر مطلوب، وإن الاجتماع وفر الأساس للمزيد من العمل بهذا الخصوص.

    وقال المسؤول الفرنسي نفسه: إن بوتين وافق كذلك على سحب القوات المشاركة في تدريبات عسكرية في روسيا البيضاء قرب الحدود مع أوكرانيا فور انتهاء المناورات يوم 20 فبراير الحالي.

    وقال بيسكوف: إن القوات ستعود لقواعدها في روسيا بعد التدريبات دون أن يحدد موعدا لذلك لكنه أشار إلى أن أحدا لم يقل أن القوات ستبقى في روسيا البيضاء.

  • موسكو تبدأ إنتاج لقاح سبوتنيك V المضاد لكورونا في مصر خلال الربيع

    أعرب سفير روسيا لدى مصر، غيورغي بوريسينكو، اليوم الثلاثاء، عن أمل موسكو في بدء إنتاج اللقاح الروسي المضاد لفيروس كورونا “سبوتنيك V” في مصر خلال ربيع العام الجاري.

    نقل التكنولوجيا لمصر
    وأشار بوريسينكو خلال مقابلة مع وكالة “سبوتنيك”: “لقد انتهت تقريبا مسائل نقل التكنولوجيا، وتقوم شركة الأدوية المصرية “مينافارم” بإنتاج دفعات تجريبية من اللقاح سيتم بعد ذلك فحصها في مركز أبحاث الأوبئة “غاماليه”. ونأمل أن يبدأ الإنتاج المنتظم في فصل الربيع”.
    وفقا له، أولا وقبل كل شيء، تنوي “مينافارم” تلبية احتياجات السوق المحلية. مشددا على أنه “بعد ذلك يمكنهم ترتيب عمليات التسليم إلى دول أفريقية أخرى، ينتظرون أيضًا لقاحنا”.

    الصندوق الروسي للاستثمارات
    وأشار إلى أن المفاوضات لتوطين إنتاج اللقاح الروسي المضاد لفيروس كورونا “سبوتنيك V” في مصر اكتملت بنجاح في أبريل 2021، عندما وقع الصندوق الروسي للاستثمارات المباشرة وإحدى أكبر شركات الأدوية المصرية “مينافارم” اتفاقية في هذا الإطار، تعمل الأطراف منذ ذلك الحين بنشاط على تنفيذ الاتفاقيات التي تنص على إنتاج حوالي 40 مليون جرعة من اللقاح في مصر سنويًا.

    لقاحات كورونا
    جدير بالذكر أن مصر استطاعت في وقت وجيز توفير جميع اللقاحات المضادة لفيروس كورونا، المعتمدة من قبل منظمة الصحة العالمية، والتي شملت لقاحات (سينوفاك، وسينوفارم، وأسترازينيكا، وسبوتنيك، وجونسون آند جونسون، وفايزر، ومودرنا) وذلك ضمن خطة الدولة للتنوع والتوسع في توفير اللقاحات المضادة لفيروس كورونا.

  • فلاديمير بوتين: أمريكا قد تجر روسيا إلى حرب بهدف فرض عقوبات عليها

    قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتن، إن أمريكا قد تجر روسيا إلى حرب بهدف فرض عقوبات عليها، مؤكدا أن ” الولايات المتحدة تجاهلت هواجس روسيا للضمانات الأمنية”.

    وأضاف “بوتين” خلال مؤتمر صحفي، مع رئيس الوزراء المجري، فيكتور أوربان، أن “وعد بعدم تقدم الناتو بوصة واحدة نحو الشرق لكنهم خدعونا وتصرفوا بشكل آخر، لكن واشنطن تريد احتواء روسيا وتستخدم أوكرانيا أداة لذلك، ومنصات إطلاق الصواريخ في رومانيا وبولندا تهدد روسيا”.

    من جانبه قال رئيس الوزراء المجري، فيكتور أوربان، إنه “يجب استمرار الحوار بين روسيا والاتحاد الأوروبي واستخدام أدواتنا لنزع فتيل الأزمة، ونريد تخفيف التوترات بين الغرب والشرق”.

    من جانبها، أكد وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، أن الغرب يحاول تجاهل المبدأ الأساسي للأمن في عدم قابليته للتجزئة في أوروبا، والوثائق التي لا تسمح بتعزيز أمن الغرب على حساب الدول الأخرى.

    وقال في رسالة لوزراء خارجية منظمة الأمن والتعاون في أوروبا: “يمنحون الأولوية حرفيا وحصريا لمبدأ حرية اختيار التحالفات، متجاهلين تماما الشرط الذي تم الاتفاق عليه وعلى أعلى مستوى بعدم جواز التعدي على أمن الدول الأخرى”.

     

  • إستونيا تعلن انتهاك مقاتلة روسية مجالها الجوي

    أعلنت الهيئة العامة للقوات الإستونية الاثنين أن مقاتلة روسية “سو-27” انتهكت المجال الجوي للبلاد السبت الماضي، وفق ما نشرت وسائل إعلام روسية.

    وقال المكتب الإعلامي للهيئة أن الحادث وقع في منطقة جزيرة فايندلو في بحر البلطيق، مشيرا إلى أن مدة وجود المقاتلة الروسية في الأجواء الإستونية لم تتجاوز دقيقة واحدة.

    وذكر البيان أن وزارة الخارجية الإستونية استدعت القائم بالأعمال الروسي لتسليمه مذكرة بالحادث، وأنه كان أول انتهاك للحدود الجوية الإستونية منذ مطلع السنة الجديدة.

  • الكرملين: بوتين لا يخطط لعقد لقاءات ثنائية فى بكين بسبب قيود كورونا

    أكد المتحدث الصحفى باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) دميترى بيسكوف، أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين لا يخطط لعقد أى لقاءات ثنائية فى بكين، بما فيه مع الرئيس الأوكرانى فلاديمير زيلينسكي، وذلك بسبب القيود الصحية، مشيراً إلى أنه لا يمكن استثناء حدوث هذه اللقاءات.

    وقال بيسكوف – فى تصريح لوكالة أنباء “سبوتنيك” اليوم السبت- : “بسبب قيود كوفيد لا يُخطط الرئيس بوتين لعقد أى لقاءات ثنائية”.

    وأضاف بيسكوف:” لا يوجد خطط لعقد لقاء مع الرئيس الأوكرانى زيلينسكى أيضاً، ولكن لا يمكن استثناء مثل هذا اللقاء”.

    يُذكر أن الرئيس الروسى سيحضر فى بكين افتتاح الأولمبياد الشتوية ويلتقى مع الرئيس الصيني.

  • الكرملين: سياستنا الخارجية من اختصاصات الرئيس بوتين وحده

    قال المتحدث الصحفى باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) دميترى بيسكوف، تعليقا على تصريحات رئيس جمهورية الشيشان رمضان قاديروف عن ضرورة ضم أوكرانيا، “إن تحديد سياسة روسيا الخارجية من اختصاصات الرئيس الروسى فلاديمير بوتين وحده”.

     

    وأضاف بيسكوف – للصحفيين، “أود أن أُذكر بأن رئيس الدولة الروسية هو الذى يحدد أسس سياسة روسيا الخارجية، والجمهورية الشيشانية تمثل كيانا من كيانات الدولة الروسية”، مشيرا إلى أنه من حق قاديروف الدستوري، شأنه شأن كل مواطن روسي، أن يترشح للانتخابات الرئاسية القادمة.

     

    يُذكر أن الرئيس الشيشانى رمضان قاديروف كان قد صرح مؤخرا بأنه فى حال عدم تخلى سلطات أوكرانيا الحالية عن نهجها المعادى لروسيا، فمن الضرورى ضمها إلى بلادنا.. وأوضح لاحقا أن تصريحاته هذه كانت تعبيرا عن رأيه الشخصى كمواطن، وليس كرئيس إقليم من الأقاليم الروسية.

     

  • أوكرانيا: التصعيد المستمر من جانب روسيا له تأثير قوى على الاقتصاد

    قالت نائبة رئيس الوزراء الأوكرانى للتكامل الأوروبى والأوروبى الأطلسى أولجا ستيفانيشينا “إن التصعيد المستمر دون غزو عسكرى هو أيضا جزء من السيناريو الروسي، الذى له تأثير قوى على الاقتصاد الأوكرانى واستقرار القطاع المصرفي”.

     

    وأوضحت ستيفانيشينا – فى تصريحات نقلتها وكالة أنباء “يوكرينفورم” الأوكرانية، اليوم الثلاثاء- أن هذا التصعيد ينعكس بقوة على الاقتصاد الأوكراني، ويتطلب مشاركة مالية ضخمة لضمان استقرار القطاع المصرفي.. مضيفة أن “الاستثمار الأسبوعى فى استقرار النظام المصرفى يساوى جميع المساعدات العسكرية التى قدمتها الولايات المتحدة لأوكرانيا”.

     

    ورأت أن التصعيد المستمر هو واقع جديد تحاول روسيا فرضه، مؤكدة -فى الوقت نفسه- أن الحكومة الأوكرانية تعمل على أكثر السيناريوهات احتمالا وستظل جاهزة لسيناريوهات عسكرية.

  • فنزويلا تدين الاستفزازات المعادية لروسيا

    أعلنت وزارة الخارجية الفنزويلية أن رئيس فنزويلا نيكولاس مادورو أكد لنظيره الروسي فلاديمير بوتين تضامن فنزويلا مع روسيا، وإدانته للاستفزازات المعادية لروسيا.

    وقالت الخارجية الفنزويلية في بيان لها إن “الرئيس مادورو عبر لنظيره الروسي عن التضامن مع بلاده ودان حملات الاستفزازات والمحاولات للتلاعب بالوقائع ضد روسيا”.

    وأضافت أن مادورو شكر الحكومة الروسية على المساعدة في محاربة وباء كوفيد-19، وخاصة تقديم اللقاحات والأدوية.
    وكتب مادورو على “تويتر” أنه بحث في اتصال هاتفي مع بوتين مسائل التعاون في مختلف المجالات الاستراتيجية.

  • هل بدأت خطة الغزو؟.. تحرك مفاجئ لسفن إنزال روسية

    عبرت 6 سفن إنزال حربية روسية بحر الشمال، بمحاذاة بريطانيا، ما أثار التكهنات بأن تحركها هذا هو جزء من خطة غزو أوكرانيا الوشيكة، بحسب ما أفادت وسائل إعلام بريطانية، الخميس.

    وذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، أن سفنا في أسطول البلطيق الروسي اتجهت جنوبا متجاوزة المملكة المتحدة، وتبعتها سفن أخرى من الأسطول الشمالي.

    وكانت البحرية الروسية قد نشرت هذه السفن قبل 3 أيام، لكن لا يزال من غير الواضح إذا ما كانت متجهة صوب أوكرانيا.

    وبوسع كل سفينة من سفن الإنزال الروسية أن تحمل على متنها 25 ناقلة جند مدرعة.

    وإذا كانت هذه السفن ستشارك في أي عملية عسكرية مفترضة ضد أوكرانيا، فيتوجب عليها أن تعبر مسافة طويلة حتى تصل إلى البحر الأسود، الذي تطل عليه أوكرانيا.

    وتقول تقارير غربية إن روسيا التي حشدت قوات ضخمة على حدود أوكرانيا تستعد لغزوها في أواخر يناير الجاري أو مطلع فبراير المقبل، لكن موسكو تنفي ذلك، وتقول إن تحركاتها العسكرية لا تهدد أحدا.

    وتزيد التحركات البحرية الروسية من أن الحرب في أوكرانيا باتت وشيكة.

    ومما يعزز المخاوف الغربية هو أن موسكو أجرت بالتزامن مع تحرك السفن الحربية مناورات جوية شاركت فيها مقاتلات حربية من طراز “سوخوي -25” في ثلاث مناطق متفرقة في روسيا.

    وخلال المناورات، التي شارك فيها 500 عسكري، ضربت القوات الجوية أهدافا مفترضة.

    وفي البحر الأسود، نجحت سفينة كاسيموف المضادة للغواصات في “تدمير” الأهداف الجوية والبحرية بنيران المدفعية في ظروف العاصفة، في مناورة بحرية.

    رد أمريكي
    تعهد البيت الأبيض، اليوم الخميس، بِردِّ “صارم” على أي تحرك عسكري روسي في أوكرانيا.

    وقالت الناطقة باسم البيت الأبيض جين ساكي، في بيان: إنه “اذا تجاوزت أي قوات روسية الحدود الأوكرانية، أي غزوها مجددًا، فإنه سيقابل برد سريع وصارم وموحد من جانب الولايات المتحدة وحلفائها”.

    وحذَّر الرئيس الأمريكي جو بايدن، أمس الأربعاء، روسيا من أنها ستواجه “كارثة” في حالت غزت أوكرانيا، مقدرا في الآن نفسه أن نظيره الروسي فلاديمير بوتن “لا يريد نشوب حرب واسعة النطاق”.

    وقال بايدن في مؤتمر صحفي بمناسبة مرور عام على توليه الرئاسة: “ستكون كارثة لروسيا”، محذرًا موسكو من خسائر “فادحة” في الأرواح بساحة القتال وعقوبات “قاسية” غير مسبوقة على الصعيد الاقتصادي.

    وتوقع الرئيس الأمريكي أن يقوم الرئيس الروسي بتحرك داخل أوكرانيا، لكنه قال إن الإقدام على غزو شامل سيؤدي إلى رد واسع النطاق سيكون مكلفا لروسيا ولاقتصادها.

  • “روساتوم” الروسية تكشف عن موعد بناء أول مفاعلات محطة الضبعة فى مصر

    كشف الرئيس التنفيذى لشركة الطاقة الروسية “روساتوم” عن موعد بناء أول مفاعلات محطة الضبعة النووية، التى تعد أول محطة نووية لتوليد الطاقة الكهربائية فى مصر.

     ووفقا للمسؤول الروسى، حسبما نقلت “روسيا اليوم”، فإن بناء محطة الضبعة النووية المصرية من المقرر أن يبدأ يوليو 2022، وقال إن السلطات المصرية تتطلع لبدء أعمال البناء في صيف العام الجاري.

     وفي شهر ديسمبر الماضي، قال رئيس هيئة المحطات النووية في مصر، أمجد الوكيل، إنه سيتم تشغيل محطة الضبعة النووية بكامل قدرتها 4800 ميجاواط عام 2030.

     وأشار في تصريحات إلى أنه سيتم تشغيل المفاعل النووي الأول بقدرة 1200 ميجاواط لتوليد الكهرباء وفقا للجدول الزمني للمشروع تجاريا في 2020، لافتا إلى أنه سيتم تشغيل باقي المفاعلات تباعا ليتم تشغيلها بكامل قدرتها في 2030.

     وتقوم شركة “روساتوم” الروسية بتنفيذ بناء محطة الضبعة النووية، ويأتي ذلك في إطار اتفاقية وقعت بين موسكو والقاهرة في نوفمبر 2015.

     وستتألف أول محطة طاقة نووية في تاريخ مصر من أربع وحدات طاقة بقوة 1200 ميجاواط، وستقوم بتشغيل المفاعلات النووية الروسية المتقدمة VVER-1200 من الجيل الثالث الذي يلبي أعلى معايير السلامة.

  • وزير الدفاع البريطانى يدعو نظيره الروسى لزيارة لندن لبحث أزمة أوكرانيا

    أعلن وزير الدفاع البريطاني، بن والاس، تقديم الدعوة لنظيره الروسي، سيرجي شويجو، لزيارة لندن خلال الأسابيع القليلة المقبلة؛ لمناقشة المخاوف المرتبطة بالأمن المشترك، في ضوء تصاعد التوتر على الحدود الروسية-الأوكرانية.

    وقال والاس، في خطاب أمام مجلس العموم (البرلمان) البريطاني بشأن الوضوع في أوكرانيا: “اليوم، أوجّه الدعوة لنظيري الروسي، سيرجي شويجو، لزيارة لندن خلال الأسابيع القليلة المقبلة”، مضيفا: “مستعدون لمناقشة القضايا المتصلة بمخاوف الأمن المشترك والنخراط بشكل بناء، وبحسن نية”، حسب ما جاء على موقع الحكومة البريطانية على الإنترنت.

    وأكد الوزير البريطاني موقف بلاده الداعم لسيادة وسلامة أراضي أوكرانيا “داخل حدودها المعترف بها دوليا، بما يتضمن القرم”، لافتا إلى مواصلة بلاده تفديم الدعم لكييف في عدد من المجالات، بما فيها المساعدة الأمنية وإصلاح منظومة الدفاع، وتقديم التدريب والقدرات العسكرية لأوكرانيا، “لمساعدتهم في الدفاع عن أنفسهم بشكل أفضل”.

    وتابع: “بإمكاني اليوم التأكيد للمجلس أنه، في ضوء السلوك التهديديّ المتزايد من جانب روسيا، وبالإضاة لدعمنا الحالي، ستقدم المملكة المتحدة حزمة مساعدات أمنية جديدة لزيادة إمكانات أوكرانيا الدفاعية، تتضمن أنظمة أسلحة دفاعية خفيفة مضادة للدروع، فضلا عن تقديم تدريبات لفترة قصيرة.

    لكنه أشار في الوقت نفسه إلى أن “ذلك الدعك لمدى قصير، وبأسلحة دفاعية بشكل واضح؛ فخي ليست أسلحة استراتيجية ولا تمثل تهديدا لروسيا”.

    ويتهم الغرب الحكومة الروسية بالتحضير لغزو أوكرانيا عسكريا بعد حشدها لنحو 100 ألف جندي على الحدود بين البلدين. ونفت موسكو مرارا اعتزامها غزو أوكرانيا، واصفة تلك الاتهامات بأنها ذريعة لزيادة الحضور العسكري للناتو على حدودها.

    ولم تسفر سلسلة محادثات جرت في أوروبا، الأسبوع الماضي، بين ممثلين عن الولايات المتحدة وحلف الناتو وروسيا، بشأن ضمانات أمنية متبادلة لمنع تفاقم الوضع في شرق أوروبا، عن تقدم يُذكر، وفق ما كشفت الأطراف المشاركة.

  • مركز فيكتور الروسى: أوميكرون يفقد حيويته وقدرته على البقاء على السيراميك

    ما زال العلماء وخبراء الصحة يدرسون خصائص متحور أوميكرون من فيروس كورونا، الذي انتشر حول العالم بشكل سريع وكبير، في محاولة لتجنب مزيد من الإصابات.

    فقد درس مركز “فيكتور” الروسي للفيروسات والتكنولوجيا الحيوية، قدرة متحور أوميكرون على الاستمرار في الحياة في مختلف البيئات وعلى مختلف الأسطح، وذلك وفقًا لما ذكرته وكالة تاس الروسية.

    وكشفت الدراسة عن أن سلالة أوميكرون تفقد حيويتها وقدرتها على الاستمرار بشكل أسرع على السيراميك، وفقًا ما نقلته وكالة “تاس” الروسية.

    ونفذ خبراء المركز سلسلة من التجارب لتحديد مدى حيوية الفيروس على المعدن والبلاستيك والسيراميك والماء المقطر وتحت نفس ظروف الرطوبة النسبية (30-40%) ودرجة الحرارة (26-28 درجة مئوية)، وقد ثبت بالتجربة أن نشاط الفيروس يثبط ويتلاشى على السيراميك بشكل أسرع ويصبح غير قادر على الحياة بعد أقل من 24 ساعة.

    وتوصلت الدراسة إلى أن بقاء الفيروس لمدة أطول لا تختلف كثيرًا عن المتحورات الأخرى التي تم دراستها قبل ذلك لفيروس كورونا.

    وعلى صعيد آخر قالت إدارة السلع العلاجية الأسترالية اليوم الاثنين، إنها ستعترف بلقاح سبوتنيك v الروسي ضد فيروس كورونا، وفقًا لبيان على موقعها على الإنترنت.

    وأكدت الهيئة التنظيمية أيضًا أن جرعتين من سبوتنيكv أظهرت فعالية متوسطة بنسبة 89% ضد عدوى فيروس كورونا و 98-100% ضد دخول المستشفى أو الوفاة.

    يعد الدخول إلى أستراليا محدودًا بشكل كبير والتطعيم الكامل بأحد اللقاحات المعتمدة من مطلوب للمواطنين الأجانب، حتى الآن، بالإضافة إلى لقاح سبوتنيك Sputnik V الروسي، اعترفت أستراليا بقاح كوفيشيلد Covishield وكوفاكسين.

  • البيت الأبيض: نتوقع اجتياحا روسيا لأوكرانيا قريبا

    قال البيت الأبيض، إنه يتوقع اجتياحا روسيا لأوكرانيا في القريب العاجل، وذلك حسبما أفادت فضائية “العربية”، فى خبر عاجل لها منذ قليل.

    وفي وقت سابق قالت واشنطن، إن روسيا ستغزو أوكرانيا وترتكب جرائم حرب إذا فشلت الدبلوماسية، وذلك حسبما أفادت فضائية “العربية”، فى خبر عاجل لها منذ قليل.

    وتابعت واشنطن: “رصدنا تحركات عدائية لروسيا على حدودها مع أوكرانيا”.

    وجددت الولايات المتحدة الأمريكية التزامها بتقديم مساعدة دفاعية للجيش الأوكراني في إطار ما وصفته بـ”دعمها الثابت لسيادة أوكرانيا وسلامة أراضيها”.

    جاء ذلك وفق ما نشرته وزارة الدفاع الأمريكية (بنتاجون) في بيان عبر موقعها الإلكتروني اليوم /الجمعة/ خلال مكالمة هاتفية بين وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن الثالث مع نظيره الأوكراني أوليكسي ريزنيكوف، لمناقشة الحشد العسكري الروسي المستمر وغير المبرر في أوكرانيا وحولها.

    وأعرب وزيرا دفاع الولايات المتحدة وأوكرانيا، بحسب البيان، عن دعمهما للجهود الدبلوماسية لتهدئة التوترات والتزامهما بمواصلة التنسيق الوثيق.

زر الذهاب إلى الأعلى