فرنسا

  • مجلة (فوربس) الأمريكية : محادثات بين فرنسا و مصر لتجديد التعاون بين البلدين

    أشارت المجلة إلي أن كلا من الرئيسيين ( عبد الفتاح السيسي / فرنسوا أولاند ) أعلنا خلال لقاءهما علي هامش قمة المناخ المنعقدة في باريس عن خطط لمزيد من التعاون بين البلدين حول مجموعة من القضايا من بينها تطوير الطاقة المتجددة في شمال أفريقيا ، مضيفة أن الرئيسين ( المصري / الفرنسي ) ركزوا بصورة كبيرة علي القضايا الأمنية حيث تعرض البلدين مؤخراً لهجمات مباشرة نسبت لتنظيم الدولة الاسلامية ، موضحة أن مصر تسعي لتنويع مصادرها من الطاقة ، مشيرة إلى أن قطاع الطاقة في مصر يواجه تحديات صعبة منذ الاطاحة بالرئيس السابق “حسني مبارك”، حيث واجهت الدولة عجز كبير في النفط والغاز الطبيعي  علاوة علي  تدهور الوضع الأمني والسياسي  وتراجع السياحة الأمر الذي أدى إلي تراجع العائدات التي كانت يتم دفعها مقابل الزيادة في تكاليف واردات الطاقة ، مشيرة إلي أنه  بدون تلك العوائد ، نما الدين الخارجي المستحق لشركات الطاقة الأجنبية  إلي (6) مليار دولار ، كما أشارت المجلة إلى أنه في الأعوام الأخيرة أجرت الحكومات المتعاقبة عدد من الاصلاحات في مجال الطاقة من بينها  تنويع مصادر الطاقة وتشجيع الانتاج المحلي وتوقيع اتفاقية تجارية جديدة لتلبية الطلب المحلي المتزايد ، مضيفة أن القاهرة علي ما يبدو غير مكتفية بقبول  خيارات الطاقة التقليدية فقط .

  • «السيسي» يغادر باريس عقب مشاركته في قمة المناخ

     

    يغادر الرئيس عبد الفتاح السيسي، العاصمة الفرنسية باريس بعد الساعة الثانية ظهرًا بتوقيت القاهرة عقب مشاركته في قمة تغيرات المناخ.

    وكان الرئيس السيسي شارك صباح اليوم الثلاثاء، مع عدد من الرؤساء الأفارقة في جلسة حول تغيرات المناخ تحت عنوان التحدى المناخى والحلول الأفريقية، ودعا خلال كلمته المجتمع الدولي، وخاصة الدول المتقدمة والمنظمات الدولية والإقليمية المعنية والقطاع الخاص العالمى إلى تقديم الدعم الكامل لهذه المبادرة من حيث التمويل ونقل التكنولوجيا وبناء القدرات البشرية والمؤسسية، علمًا بأنها المبادرة الوحيدة التي تربط بشكل مباشر بين زيادة معدلات التنمية في أفريقيا من جانب والمساهمة في الجهود الدولية للتصدى لتغير المناخ من جانب آخر.

  • وزير الداخلية فرنسا يؤكد للسيسى ضبط المعتدين على الوفد الإعلامى

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي صباح اليوم بمقر إقامته بباريس برنار كازنوف وزير الداخلية الفرنسي.

    وصرح السفير علاء يوسف المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس أعرب عن خالص تعازيه في ضحايا الهجمات الإرهابية الأخيرة التي تعرضت لها فرنسا، مشيداً بما أظهرته أجهزة الأمن الفرنسية من مهنية وسرعة في التعامل مع الأحداث ألإرهابية ومؤكداً تضامن مصر مع فرنسا شعباً وحكومة في مواجهة هذا التهديد المشترك.

    من جانبه، أشاد وزير الداخلية الفرنسي بالدور المصري في مكافحة الإرهاب، والجهود التي تبذلها مصر من أجل مكافحته ودحره سواء على الصعيد الداخلي أو على الساحتين الاقليمية والدولية. وقد توافقت رؤى الجانبين على أن الاحداث الإرهابية التي وقعت في أنحاء متفرقة من العالم تعكس أهمية توحيد الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب، وتطوير التنسيق القائم بين الدول في هذا الصدد. كما تناول اللقاء التأكيد على أهمية تبني مقاربة شاملة للقضاء على التنظيمات الإرهابية من منظور فكرى وأيديولوجي.

    وقد أشاد الرئيس بالدور الذي يقوم به الأزهر الشريف في مكافحة الإرهاب والفكر والمتطرف باعتباره منارة للإسلام الوسطي المعتدل، معرباً عن استعداد مصر للتعاون مع فرنسا من خلال الأزهر الشريف لمقاومة الأفكار المتطرفة، وهو ما رحب به وزير الداخلية الفرنسي. وأعرب الجانبان عن القلق من تنامي ظاهرة المقاتلين الأجانب الذين انضموا للتنظيمات الإرهابية التي تنشط في بعض دول منطقة الشرق الأوسط، وضرورة التصدي بحزم لهذه الظاهرة، مع التحرك الفاعل لوقف إمداد التنظيمات الإرهابية بالسلاح وتجفيف منابع تمويلها، والحيلولة دون استغلالها لوسائل التواصل الحديثة ومن بينها المواقع الالكترونية في استقطاب عناصر جديدة.

    وعلى الصعيد الثنائي، أشاد الرئيس بما وصل إليه مستوي العلاقات بين البلدين من شراكة استراتيجية على كافة الأصعدة، معرباً عن التطلع لتعزيز التعاون الأمني القائم بين البلدين، وهو الأمر الذي أبدى وزير الداخلية استعداد بلاده لتعزيزه وتطويره مع مصر. وقد اطلع وزير الداخلية الرئيس على الإجراءات التى تم اتخاذها من قبل السلطات الفرنسية للتعامل مع حادث الاعتداء الذى تعرض له بعض الاعلاميين المصريين مساء امس فى باريس، حيث تم القاء القبض على المتهمين وجارى التحقيق معهم، مشددا على حرص الدولة الفرنسية على تطبيق القانون.

  • السيسى يلقى كلمة نيابة عن أفريقيا بقمة المناخ فى باريس

    ألقى الرئيس عبد الفتاح السيسى كلمة فى قمة المناخ المنعقدة حاليا فى فرنسا نيابة عن قارة أفريقيا .
    و قال الرئيس إن القارة الإفريقية هى الأقل فى نسبة الانبعاثات الضارة للبيئة. وأضاف السيسى، فى كلمته، نيابة عن إفريقيا فى قمة المناخ، :”حرصنا على أن تتضمن المبادرة الإفريقية الآليات اللازمة للنهوض الفعلى بالقدرات التصنيعية والتكنولوجية”.

  • بالصور.. سامح شكرى يلتقى جون كيرى على هامش قمة المناخ فى باريس

    التقى وزير الخارجية سامح شكرى مع وزير الخارجية الأمريكى جون كيرى فى باريس على هامش قمة المناخ لإجراء مباحثات ثنائية .

     

     

    113

     

     

     

    114

    112

     

    11

     

    115

  • الرئيس يدون كلمة فى كتيب مجلس الشيوخ الفرنسى بحضور أعضائه

    الرئيس عبد الفتاح السيسىيدون كلمة فى كتيب مجلس الشيوخ الفرنسى، بحضور رئيس مجلس الشيوخ جيرارد لارشيه، وعدد من أبرز أعضاء المجلس، من بينهم رئيس مجلس الوزراء السابق جان بيير رافاران، وعمدة مارسيليا جان كلود جودان.

  • مجلس الأعمال الفرنسى المصرى: السيسى اتخذ قرارات حاسمة سترفع معدل النمو

     

    قال باتريك لوكاس، رئيس مجلس الأعمال الفرنسى المصرى، إن الوضع المصرى فى تحسن مستمر ، مشدداً على أن الرئيس السيسى اتخذ الكثير من القرارات الحاسمة التى تشجع على الاستثمار وسترفع معدل النمو ، وتابع:” هناك مشروع عظيم وهو مشروع قناة السويس الذى مكن من إعادة الثقة للشعب المصرى بعد قدرته على إنجازه على وجه السرعة”.

    وأضاف ” لوكاس ” خلال حواره مع الإعلامى أحمد موسى ببرنامج “على مسئوليتى” المذاع عبر فضائية “صدى البلد”، أن هناك نسبة نمو متوقعة فى الاقتصاد المصرى ستصل إلى 4% على خلفية القرارات والمشاريع التى تعمل عليها مصر لمواجهة التحديات.

    وتابع:” متفائل بالرئيس عبد الفتاح السيسى لاتخاذه بعض القرارات الحاسمة والصعبة مثل رفع الدعم عن بعض السلع كما أنه اهتم بالضريبة على القيمة المضافة.. لقد تجاوزت مصر مرحلة صعبة و لا أقول ذلك من باب المجاملة”.

  • السيسى يجرى مباحثات فى باريس مع رئيس مجلس الشيوخ الفرنسى

     

    أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسى مباحثات مساء اليوم الاثنين فى باريس مع رئيس مجلس الشيوخ الفرنسى جيرار لارشيه.

    وقد أقيمت المباحثات على مأدبة عشاء أقامها رئيس مجلس الشيوخ بمقر المجلس تكريما للرئيس السيسى والوفد المرافق له.

  • الرئاسة: بان كى مون التقى السيسى فى باريس.. وأدان العمليات الإرهابية بمصر

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسى، اليوم الاثنين، بسكرتير عام الأمم المتحدة بان كى مون، على هامش قمة المناخ فى باريس، حيث بادر “بان كى مون” بتهنية الرئيس السيسى على عضوية مصر غير الدائمة لمجلس الأمن لعامى 2016-207، مؤكداً ثقته فى الدور النشط الذى سوف تضطلع به مصر خلال فترة عضويتها فى مجلس الأمن إزاء كافة القضايا ذات الصلة بعمل المجلس.

    وفى هذا الصدد، أكد الرئيس على اعتزام مصر الاضطلاع بمسئولياتها فى مجلس الأمن، والمساهمة بفاعلية فى كافة القضايا التى يتناولها المجلس، بما يعزز من السلم والأمن الدوليين. وأدان سكرتير عام الأمم المتحدة العمليات الإرهابية التى شهدتها مصر مؤخراً، منوهاً إلى أهمية مواجهة الارهاب من خلال خطة شاملة تتضافر فيها جهود المجتمع الدولى على كافة الأصعدة.

    وأكد الرئيس على أن هذه المقاربة الشاملة يتعين أن تتصدى للبناء الفكرى والأيديولوجى للتنظيمات الإرهابية والعمل على تفنيده وإيضاح المغالطات التى يستندون إليها من أجل استقطاب مزيد من العناصر إلى تلك الجماعات، والتى يتم نشرها على المواقع الالكترونية. وعلى الصعيد الاقليمى، أكد الرئيس على أهمية تسوية القضية الفلسطينية ومنح الشعب الفلسطينى حقوقه المشروعة فى إقامة دولته المستقلة، باعتبار ذلك سبيلاً وحيداً لتحقيق الأمن والاستقرار فى المنطقة، وبما يقضى على أحد أهم الذرائع التى يتم من خلالها استقطاب المزيد من العناصر للجماعات الارهابية والمتطرفة. وعلى صعيد تغير المناخ، أشار سكرتير عام الأمم المتحدة إلى أهمية مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ باعتباره حدثا عالميا يشهد أكبر مشاركة دولية على مستوى العالم، معولا على دور مصر فى إنجاح المؤتمر وضمان خروجه بنتائج إيجابية. وفى هذا السياق، أكد الرئيس أن مصر تبذل قُصارى جهدها من إنجاح المؤتمر، والتوصل إلى اتفاق مُنصف ومتوازن يحقق مصالح الدول الإفريقية والنامية والأقل نمواً، وينفذ مبدأ المسئولية المشتركة وتباين الأعباء، ويساعد الدول النامية على تحمل أعباء التكيف مع ظاهرة تغير المناخ والتحول نحو الاقتصاد الأخضر.

  • انطلاق مؤتمر تغيير المناخ بدقيقة حداد على ضحايا هجمات باريس

    انطلقت قمة التغيرات المناخية اليوم الاثنين بمشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسى، والرئيس الفرنسى فرنسوا هولاند، والامين العام للأمم المتحد بان كى مون، فى لوبورجيه، والتى يشارك فيها قادة أكثر من 150 دولة، حيث بدأت فعاليات القمة بالوقوف دقيقة حداد على أرواح ضحايا هجمات باريس الإرهابية. ويهدف المؤتمر الذى يستمر أسبوعين إلى إعداد الاتفاق الأول الذى تلتزم بموجبه الأسرة الدولية بخفض انبعاثات الغازات الدفيئة، من أجل الحد من ارتفاع حرارة الغلاف الجوى درجتين مئويتين. ومن المقرر أن يلقى الرئيس عبد الفتاح السيسى بيانا نيابة عن الدول الإفريقية، للتعبير عن موقفها الداعم للتوصل إلى اتفاق ملزم حول تغير المناخ، يتسم بالموضوعية، ويقوم على مبدأ المسئولية المشتركة، وتباين الأعباء بين الدول المتقدمة والنامية فى التخفيف من حدة التغيرات المناخية والتكيف معها.

  • “بوتين” يرفض مقابلة “أردوغان” في قمة باريس

    أشار موقع إنترناشيونال بيزنس تايمز البريطاني، إلى أن الكرملين رفض اقتراحًا من أنقرة لترتيب لقاء ثنائي بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره التركي رجب طيب أردوغان، على هامش قمة التغير المناخي في باريس التي تنطلق اليوم الإثنين.

    وكانت تركيا قد تقدمت بالاقتراح بهدف تهدئة التوتر بين البلدين في أعقاب إسقاط أنقرة طائرة سوخوي روسية بعد اتهامات بانتهاكها مجالها الجوي.

    وطالب بوتين، القيادة التركية بتقديم الاعتذار عن إسقاط الطائرة، لكن أردوغان اكتفى بالتعبير عن شعوره بالأسف تجاه الواقعة قائلًا: “لقد أحزننا الحادث حقا، لم نرد لهذا الأمر أن يحدث، لكنه حدث للأسف، وآمل ألا تتكرر مثل هذه الأمور”.

    وتابع في مقابلة تليفزيونية: “قمة تغير المناخ في باريس تمثل فرصة لإصلاح علاقاتنا مع روسيا، لأن المواجهات لن تسعد أحدًا، كما أن روسيا مهمة بالنسبة لتركيا، فإن تركيا مهمة بالنسبة لروسيا”.

    وقررت روسيا إعادة النظر في روابطها مع تركيا، ووقع بوتين مرسومًا بفرض عقوبات اقتصادية ضد أنقرة.

  • انطلاق عملية تصويت المصريين فى فرنسا بجولة الإعادة

    بدأت السفارة المصرية بباريس والقنصلية العامة بمارسيليا صباح اليوم الاثنين فى استقبال المصريين المقيمين بفرنسا للإدلاء بأصواتهم فى جولة الإعادة للمرحلة الثانية من الانتخابات البرلمانية. وتجرى انتخابات الإعادة فى ظروف استثنائية تشهدها اليوم العاصمة الفرنسية، حيث تم منع سير السيارات بالعاصمة باريس وضواحيها ونشر نحو ١٢٠ من قوات الشرطة والأمن الوطنى وعناصر من الجيش بالبلاد فى ظل حالة الطوارئ التى أعقبت هجمات باريس ولتأمين مؤتمر الأمم المتحدة حول المناخ الذى تنطلق أعماله اليوم بمشاركة أكثر من ١٥٠ من زعماء العالم فى تجمع دبلوماسى غير مسبوق على أرض فرنسا.

    وتستمر عملية التصويت من اليوم وحتى الغد اعتبارا من الساعة التاسعة صباحا بتوقيت باريس وحتى الساعة التاسعة مساء للمرشحين من 13 محافظة هى: (القاهرة، القليوبية، الدقهلية، المنوفية، الغربية، كفر الشيخ، الشرقية، دمياط، بورسعيد، الإسماعيلية، السويس، وشمال وجنوب سيناء). ويحق التصويت لكل مواطن مصرى مقيم بالخارج، ومدرج بقاعدة بيانات الناخبين، ويحمل أصل بطاقة الرقم القومى مبينا بها عنوانه فى مصر، أو جواز سفر مميكن سارى الصلاحية متضمنا الرقم القومى وعنوانه فى مصر، ويقدم إقرارا يفيد بأنه مقيم بالخارج. وتقتصر جولة الإعادة على الانتخاب بالنظام الفردى، وذلك بعدما تمكنت قائمة (فى حب مصر) من الفوز بالمقاعد المخصصة للانتخاب بنظام القوائم منذ الجولة الأولى من هذه المرحلة الانتخابية، فى قطاعى (القاهرة وجنوب ووسط الدلتا) و(شرق الدلتا) والبالغ عددها 60 مقعدا.

    ويتنافس 426 مرشحا على 213 مقعدا انتخابيا فى هذه الجولة الانتخابية على مستوى 99 دائرة، وذلك بعدما تم إعلان فوز 9 مرشحين فى الجولة الأولى من المرحلة الثانية من الانتخابات، عقب أن تمكن كل منهم من الحصول على الأغلبية المطلقة ( 50 % من الأصوات الصحيحة زائد 1 ) .. فى حين يكون النجاح فى جولة الإعادة حليف من يحصل على الأغلبية النسبية بحصوله على عدد أكبر من الأصوات الصحيحة عن منافسه.

  • الرئيس السيسى يغادر مقر مجلس الوزراء الفرنسى عقب لقائه “فالس”

    غادر الرئيس عبد الفتاح السيسى، مقر مجلس الوزراء الفرنسى، عقب انتهاء جلسة المباحثات مع رئيس الوزراء الفرنسى مانويل فالس، الذى أصر على الانتظار أمام مدخل مقر رئاسة الوزراء حتى انصراف موكب الرئيس السيسى بالكامل. وتوجه السيسى عقب مغادرته مقر مجلس الوزراء الفرنسى،إلى لوبورجيه حيث يعقد مؤتمر دول المناخ. ومن المقرر، أن يكون فى استقبال الرئيس لدى وصوله مقر انعقاد مؤتمر دول المناخ، الرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند، وبان كى مون الأمين العام للأمم المتحدة. ومن المتوقع، إجراء جلسة مباحثات ثنائية بين الرئيس السيسى ونظيره الفرنسى، قبل الجلسة الافتتاحية للمؤتمر.

  • الرئيس السيسى يصل مقر مجلس الوزراء الفرنسى للقاء مانويل فالس

    وصل منذ قليل، الرئيس عبد الفتاح السيسى، إلى مقر مجلس الوزراء الفرنسى، بقصر “ماتينو”، حيث كان فى استقباله مانويل فالس رئيس الحكومة الفرنسية، حيث يعقد السيسى وفالس جلسة مباحثات ثنائية قبل الانطلاق للمشاركة فى مؤتمر دول المناخ. كان فريق حرس الشرف الخاص بمجلس الوزراء الفرنسى، فى استقبال الرئيس عبد الفتاح السيسى، أثناء زيارته الرسمية لمقر الحكومة الفرنسية فى فى قصر “ماتينو”.

  • بالصور.. استعدادت حرس شرف مجلس الوزراء الفرنسى لاستقبال الرئيس السيسى

    يستعد فريق حرس الشرف الخاص بمجلس الوزراء الفرنسى لاستقبال الرئيس عبد الفتاح السيسى، أثناء زيارته الرسمية لمقر الحكومة الفرنسية فى فى قصر “ماتينو”، حيث يلتقى الرئيس السيسى رئيس مجلس الوزراء الفرنسى مانويل فالس.
    3 2 1

     

     

     

     

     

     

     

  • مراسم استقبال رسمية للرئيس السيسى اليوم داخل مجلس الوزراء الفرنسى

    يلتقى صباح اليوم، الرئيس عبد الفتاح السيسى، رئيس مجلس الوزراء الفرنسى مانويل فالس، داخل مقر رئاسة مجلس الوزراء الفرنسى فى قصر “ماتينو”، حيث تجرى مراسم استقبال رسميه للرئيس السيسى.

  • الرئيس السيسى يلقى بيان إفريقيا اليوم بقمة المناخ فى باريس

    يشارك الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم فى أعمال الدورة الـ 21 لمؤتمر الدول الأطراف فى اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ، العاصمة الفرنسية باريس بمشاركة نحو 150 من رؤساء الدول والحكومات.

    و من المقرر أن يلقى الرئيس بيانا نيابة عن الدول الإفريقية، للتعبير عن موقفها الداعم للتوصل إلى اتفاق ملزم حول تغير المناخ، يتسم بالموضوعية، ويقوم على مبدأ المسئولية المشتركة، وتباين الأعباء بين الدول المتقدمة والنامية فى التخفيف من حدة التغيرات المناخية والتكييف معها.

  • بالصور.. استقبال حافل للرئيس السيسى فى مقر وزارة الدفاع الفرنسية

    ينشر”الحدث الآن”، صور استقبال الرئيس عبد الفتاح السيسى، فى مقر وزارة الدفاع الفرنسية، بحفاوة بالغة، مساء الأحد، حيث أقيمت مراسم الاستقبال الرسمية له وتم عزف السلامين الوطنيين.

    واستعرض الرئيس السيسى حرس الشرف، بعد وصوله، وعقد اجتماعاً مع وزير الدفاع جان إيف لودريان، بحضور قيادات وزارة الدفاع الفرنسية وأعضاء الوفد الرسمى المصرى.

  • وزير الدفاع الفرنسى لـ”السيسى”: مصر من أهم شركائنا فى منطقة الشرق الأوسط

    زار الرئيس عبد الفتاح السيسى، مساء اليوم الأحد، مقر وزارة الدفاع الفرنسية، حيث أقيمت مراسم الاستقبال الرسمى له وتم عزف السلامين الوطنيين واستعراض حرس الشرف، وعقد الرئيس اجتماعاً مع وزير الدفاع جان إيف لودريان، بحضور قيادات وزارة الدفاع الفرنسية وأعضاء الوفد الرسمى المصرى.

    وأعرب وزير الدفاع الفرنسى، عن خالص تقديره للموقف المصرى المُساند لبلاده في مجال مكافحة الإرهاب، مشيراً إلى أن مصر أحد أهم شركاء فرنسا فى منطقة الشرق الأوسط، مشيدا بدور مصر باعتبارها ركيزة أساسية لتحقيق الأمن والاستقرار في منطقتيّ الشرق الأوسط والمتوسط.

    وقال السفير علاء يوسف المتحدث الرسمى باِسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس أعرب لوزير الدفاع الفرنسى عن خالص التعازى في ضحايا الهجمات الإرهابية الأخيرة التى تعرضت لها فرنسا، مشيداً بما أظهره الشعب الفرنسي من تضامن وتماسك ساعداه على تجاوز هذه المحنة، مؤكداً على تضامن مصر مع فرنسا شعباً وحكومة فى مواجهة هذا التهديد المشترك.

    وأضاف المتحدث الرسمي أن الرئيس أشاد بما وصل إليه مستوي العلاقات بين البلدين من شراكة استراتيجية على كافة الأصعدة، ولاسيما في المجال العسكري عقب إتمام صفقات طائرات “الرافال” وحاملتيّ المروحيات من طراز “ميسترال” بما يدلل على الدرجة الرفيعة من الثقة المتبادلة بين الجانبين. وتم خلال اللقاء الاتفاق على تعزيز التعاون العسكري بين البلدين والارتقاء به إلى آفاق أرحب، بما يتناسب مع التحديات المشتركة التي يواجهها المجتمع الدولى، وفي مقدمتها الإرهاب الذى لا تقف تداعياته عند حدود منطقة الشرق الأوسط، ولكن تمتد لتطال دولاً أخرى خارجها.

    كما تناول الاجتماع آخر المستجدات والتطورات على الساحتين الدولية والإقليمية، لاسيما فيما يتعلق بتحدى الإرهاب، وأهمية العمل على مواجهته ودحره. كما تم أيضاً تناول الأزمات الاقليمية التى تمر بها عدة دول في المنطقة، وفي مقدمتها كل من سوريا وليبيا، وأهمية تسويتها صوناً لكيانات تلك الدول وحفظاً على مقدرات شعوبها، فضلاً عن تهيئة البيئة المناسبة للتنمية السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وضمان مستقبل أفضل لشعوبها وأجيالها المستقبلية. وشدد الرئيس على أهمية تنسيق الجهود المشتركة لمكافحة الإرهاب في منطقة الساحل الأفريقي الذي ما زالت تنشط فيه التنظيمات الإرهابية بالنظر إلى ما تمثله تلك التنظيمات من تهديد خطير على أمن واستقرار القارة الإفريقية بأكملها، خاصةً في ضوء الهجمات الإرهابية الأخيرة التى شهدتها عدة دول إفريقية. وتوافق الجانبان خلال اللقاء على أن الأحداث الإرهابية التى تقع في أنحاء متفرقة من العالم تعكس أهمية توحيد الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب، وتطوير التنسيق وتعزيز التعاون القائم بين الدول من خلال تبنى مقاربة شاملة تضم إلى جانب المواجهات العسكرية والأمنية الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية وكذا الجوانب الفكرية والدينية، وذلك من أجل القضاء على التنظيمات الإرهابية من منظور فكرى وأيديولوجي، بما يساهم في التصدي لظاهرة المقاتلين الأجانب ويحول دون الترويج لأفكارهم المتطرفة.

  • الرئيس السيسى يلتقى وزير الدفاع الفرنسى جون ايف لودريان

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسى مساء اليوم بباريس بوزير الدفاع الفرنسى جون ايف لودريان وقيادات وزارة الدفاع الفرنسية، وذلك بمقر وزارة الدفاع الفرنسية. وأوضح السفير علاء يوسف المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، أن اللقاء يتناول بحث العلاقات الثنائية بين البلدين وكذلك التطورات وآخر المستجدات بمنطقة الشرق الأوسط.

  • الرئيس السيسى يتوجه بعد قليل لمقر وزراة الدفاع الفرنسى

    قال السفير علاء يوسف المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس عبد الفتاح السيسى، سيتوجه بعد قليل، إلى مقر وزراة الدفاع الفرنسية، حيث يلتقى وزير الدفاع.

    وكان قد عقد الرئيس عبد الفتاح السيسى، فى بداية نشاطه باليوم، الأحد، لزيارته بالعاصمة الفرنسية باريس، عدد من اللقاءات، بمقر إقامته فى باريس، مع فؤاد معصوم رئيس جمهورية العراق، وإيريك ترابييه رئيس مجلس إدارة شركة “داسو” الفرنسية للصناعات الجوية، ثم مع، إيرفيه جيوو رئيس مجلس إدارة شركة “دى سى إن أس” الفرنسية العاملة فى مجال الصناعات البحرية.

  • الشرطة الفرنسية تطلق الغاز وتعتقل 100 متظاهر بباريس

    اعتقلت الشرطة الفرنسية، اليوم الأحد، 100 شخص في باريس، نتيجة مواجهات بين قوات الأمن ومتظاهرين يحتجون على مؤتمر المناخ، حسبما أعلن قائد شرطة العاصمة ميشال كادو.

    وقال “كادو”، “إنها مجموعات صغيرة عنيفة هاجمت قوات الأمن بمقذوفات مختلفة”، نافيا إصابة أي شخص في صفوف المتظاهرين أو الشرطة.

    وتجمع حشود ضخمة في العاصمة الفرنسية اليوم لحضور مسيرة المناخ العالمية على الرغم من حظر التجمعات، وقد طوقت الشرطة المسيرة وأطلقت غازا مسيلا للدموع لدفع المشاركين إلى الوراء.

    وأشارت وكالة روسيا اليوم الإنجليزية إلى إطلاق الشرطة الفرنسية كمية كبيرة من الغاز المسيل للدموع على المحتجين بالقرب من ساحة الجمهورية في وسط باريس، وكان من المقرر أن يتم تنظيم مسيرات في عشرات المدن في جميع أنحاء العالم، واقتصرت التجمعات في العاصمة الفرنسية.

    ولفتت الوكالة إلى إغلاق السلطات الفرنسية محطة المترو القريبة من ساحة الجمهورية “ريبابليك”، وحاولت شرطة مكافحة الشغب مرارا وتكرارا لإبعاد الناشطين، وأطلقوا الغاز المسيل للدموع ووضع 24 ناشطة تحت الإقامة الجبرية لاشتباه الشرطة في تخطيطهم لاحتجاجات عنيفة.

    وأضافت الوكالة أنه كان من المتوقع في البداية أن يحتشد 400 ألف محتج في باريس قبل محادثات الأمم المتحدة حول تغير المناخ التي تجري في “لو بورجيه” خارج العاصمة، وخرج المئات من النشطاء إلى الشوارع على الرغم من التدابير الأمنية الطارئة، وشكل المتظاهرون لأول مرة سلسلة بشرية، ووقعت اشتباكات بين 200 من النشطاء مع الشرطة على الشارع المؤدي إلى ساحة الجمهورية، والبعض ارتدى أقنعة.

  • اشتباكات بين المتظاهرين والشرطة في باريس

    نشبت اشتباكات، بين قوات الأمن الفرنسي والمتظاهرين والنشطاء المهتمين بالبيئة، في العاصمة الفرنسية باريس.

    وشارك عشرات الآلاف من البريطانيين، في احتجاجات تغيُّر المناخ، في عاصمة المملكة المتحدة، وألقى عدد من السياسيين خطابات في المسيرة، منهم الزعيم الجديد لحزب العمال البريطاني، جيريمي كوربين، الذي التفَّ حوله المحتجون.

    كما انضمت الممثلة الإنجليزية “إيما تومسون”، والمطربة “أنيسا ريدجريف” للمسيرة، بجانب دعاة حماية البيئة للضغط على الساسة، للموافقة على اتفاقية المناخ الجديدة.

    يُذكر أن قادة العالم من أكثر من 50 دولة يجتمعون، في باريس حاليًا، لمحادثات الأمم المتحدة، محاولةً للتوصل إلى اتفاقيات قوية، لمواجهة ارتفاع درجات الحرارة، وتحول العالم إلى الطاقة المتجددة بنسبة 100%.

  • الرئيس السيسى يصل مطار أورلى فى باريس للمشاركة فى “قمة المناخ”

    وصل الرئيس عبد الفتاح السيسى إلى مطار أورلى فى العاصمة الفرنسية باريس، للمشاركة فى افتتاح مؤتمر الدول الأطراف فى اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ، والذى يشهد حضوراً مكثفاً لرؤساء الدول والحكومات، الذين يتجاوز عددهم 135 رئيس دولة وحكومة من مختلف دول العالم. ومن المقرر أن يلقى الرئيس بياناً نيابة عن الدول الإفريقية للتعبير عن موقفها الداعم للتوصل إلى اتفاق ملزم حول تغير المناخ يتسم بالموضوعية، ويراعى حقوق كافة الأطراف، ويقوم على مبدأ المسئولية المشتركة وتباين الأعباء بين الدول المتقدمة والنامية فى التخفيف من حدة التغيرات المناخية والتكيف معها.

  • سفير مصر في فرنسا: المناخ يهدد دولًا من بينها مصر بغرق بعض مناطقها

    قال السفير إيهاب بدوي ، سفير مصر في فرنسا ، إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى فرنسا هدفها الأساسي المشاركة في مؤتمر الأمم المتحدة الخاص بالمناخ، مشيرا إلى أنه كان ينظر في السابق للمناخ باعتباره ترف وأمر يخص من يمتلكوه، لكن الوضع تغير اليوم وأصبح المناخ مرتبطا بحياتنا.

    وأضاف بدوي، في تصريحات للوفد الإعلامي المصري المرافق للرئيس السيسي، إن المناخ يهدد دولا صغيرة بالزوال التام، ويهدد دولا أخرى ومن بينها مصر بغرق بعض المناطق منها، مشيرا إلى أن للمناخ انعاكاسات على الصحة، من خلال الانبعاثات الكربونية، وعادم السيارات والمصانع، كما إنه يهدد حركة الملاحة العالمية وطرق التجارة العالمية نتيجة اؤتفاع منسوب مياه البحر بفعل ذوبان الثلوج في القطب المتجمدين نتيجة ارتفاع درجات الحرارة، وهذا سيترتب عليه أضرار اقتصادية.

    وأشار بدوي إلى أن مصر تشارك في هذا المؤتمر بصفتها مصر، وبصفتها رئيس لجنة رؤساء الدول والحكومات الأفارقة المعنية بتغير المناخ، ورئيسا لمؤتمر وزراء البيئة الأفارقة، حيث من المقرر أن يشارك الرئيس في اجتماع حول التحديات المناخية والحلول الإفريقية، دعا إليه الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند بحضور رؤساء الدول والحكومات الأفارقة لتبادل الرؤى ووجهات النظر حيال عدد من الموضوعات الحيوية بالنسبة للقارة، وفي مقدمتها زيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة في إفريقيا. ومن المقرر أيضاً أن يشارك الرئيس في اجتماع رفيع المستوى الذي دعا إليه سكرتير عام الأمم المتحدة حول التأقلم مع تداعيات التغيرات المناخية.

  • إيهاب بدوي: فرنسا لم تمنع رعاياها من زيارة مصر عقب حادث الطائرة الروسية

    قال السفير إيهاب بدوي ، سفير مصر في فرنسا ، إن فرنسا لم تمنع رعايها من السفر لمصر في أعقاب حادث الطائرة الروسية، لكن هناك خريطة توضح فيها إرشادات للسفر هي نصائح للسفر يتبعها المواطنين في معظم الأحيان، حيث قسمت فرنسا مصر إلى 3 مناطق، صفراء لا مانع من زيارتها، وبرتقالية ينصح بعدم الذهاب إليها إلا للضرورة، وحمراء لا ينصح بزيارتها.

    وأضاف بدوي، في تصريحات صحفية، الأحد، أنه رغم الضغوط الإعلامية على الحكومة الفرنسية في أعقاب حادث الطائرة الروسية لم تضع فرنسا شرم الشيخ في المنطقة الحمراء بل في المنطقة البرتقالية.

    واعتبر أن المشكلة ليست في مصر المشكلة في المنطقة ككل حيث أصبح هناك خوف من التردد عليها بكل مايحدث فيها من إرهاب

  • لوموند : المصرى ضحية هجمات باريس كان قلبه نقياً

    نشرت صحيفة «لوموند» الفرنسية، أمس، «بروفايل» للمواطن المصرى صلاح عماد الجبالى، أحد ضحايا اعتداءات باريس التى وقعت فى 13 نوفمبر الجارى. وقالت إنه كان يعمل مبلطاً، وقد لحق بابن عمه محمد الجبالى، ويعمل نقاشاً، للعمل بفرنسا، وأوضحت أنه فى يوم الحادث افترقا لأول مرة، حيث يتقاسمان السكن فى إحدى الشقق، وذهب لملاقاة أحد أصدقائه فلقى حتفه فى الهجوم على أحد المقاهى بالقرب من مسرح باتاكلان.

    ونقلت الصحيفة على لسان محمد الجبالى قوله إن «صلاح»، 28 عاماً، كان قد زار محافظة الغربية فى يوليو الماضى، والتقى بأهله، كما قابل روفيدة «الذى شاهدها فى الشارع ثم تزوجها بعد أسبوعين أو ثلاثة أسابيع، ووصفه بأنه «كان شخصاً رائعاً، أفضل منى، كان يساعد أهله والناس من حوله. كان قلبه نقياً، كان لطيفاً جداً وهادئا ولم يؤذ أحداً أبداً». والتقت الصحيفة «طارق»، وهو تونسى الجنسية، كان يقابل أحياناً عماد الجبالى ووصفه بأنه كان «لا يشرب الخمر ولا يتناول المخدرات، وكان مؤمنا، يمارس الشعائر الإسلامية العادية، ولم يكن مثل من قام بهذه الأفعال».

  • الرئيس السيسى يغادر إلى باريس للمشاركة فى مؤتمر “تغير المناخ”

    غادر مطار القاهرة الدولى منذ قليل الرئيس عبد الفتاح السيسى، متجهاً إلى باريس، حيث سيشارك فى افتتاح مؤتمر الدول الأطراف فى اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ، والذى يشهد حضوراً مكثفاً لرؤساء الدول والحكومات، الذين يتجاوز عددهم 135 رئيس دولة وحكومة من مختلف دول العالم. والمشاركة المصرية فى هذا المؤتمر تكتسب أهمية مضاعفة هذا العام، حيث يتولى الرئيس رئاسة لجنة رؤساء الدول والحكومات الأفارقة المعنية بتغير المناخ، كما تتولى مصر رئاسة مؤتمر وزراء البيئة الأفارقة، ومن ثم فإن مصر ستكون معنية بالتعبير عن مصالح القارة الإفريقية وتوجهاتها إزاء مختلف موضوعات وقضايا تغير المناخ فى المؤتمر. وسيلقى الرئيس بياناً نيابة عن الدول الإفريقية للتعبير عن موقفها الداعم للتوصل إلى اتفاق ملزم حول تغير المناخ يتسم بالموضوعية ويراعى حقوق كافة الأطراف ويقوم على مبدأ المسئولية المشتركة وتباين الأعباء بين الدول المتقدمة والنامية فى التخفيف من حدة التغيرات المناخية والتكيف معها.

  • رئيس الوزراء الفرنسى يدعو دول الخليج لاستقبال مزيد من اللاجئين السوريين

    دعا رئيس الوزراء الفرنسى مانويل فالس مساء الجمعة الدول الخليجية إلى استقبال مزيد من اللاجئين السوريين، مؤكدا أن اوروبا لا تستطيع استقبال كل المهاجرين القادمين من سوريا والمعرضين لخطر “كارثة إنسانية ” فى دول البلقان. وقال فالس “اكرر أن اوروبا لن تكون قادرة على استقبال كل اللاجئين القادمين من سوريا، لذلك نحتاج إلى حل دبلوماسى وسياسى وعسكرى فى سوريا”. وأضاف رئيس الوزراء الفرنسى الذى كان يتحدث خلال لقاء مع سكان خصص لتبعات اعتداءات باريس فى مدينته ايفرى أنه من الضرورى “استقبال اللاجئين فى الدول المجاورة وعلى كل طرف تحمل مسئوليته ، وأفكر خصوصا بدول الخليج “. ولجأ الجزء الاكبر من النازحين السوريين البالغ عددهم اربعة ملايين وفروا من الحرب إلى لبنان وتركيا والأردن الدول الثلاث المجاورة لسوريا. لكن ابواب دول الخليج ما زالت موصدة امامهم بينما تواجه اوروبا صعوبات فى تبنى موقف موحد حول استقبال مئات الآلاف منهم الذين يصلون إلى شواطئها. وقال فالس الجمعة محذرا من أنه فى غياب مراقبة فعلية على حدود الاتحاد الاوروبى “ما يحدث هو اننا سنشهد كارثة انسانية فى البلقان هذا الشتاء وأوروبا ستغلق حدودها من جديد”. وترفض فرنسا ورئيسها فرنسوا هولاند اى خلط بين اللاجئين و” الإرهابيين “. لكن فالس حذر من خطر تسلل ارهابيين بين اللاجئين، كما هو حال عدد من منفذى اعتداءات باريس. وقال “يكفى أن يكون بضعة افراد ارهابيين تسللوا بين اللاجئين خلال ازمة هذا الخريف لتقول الشعوب الاوروبية +اذا دخل ارهابيون مع اللاجئين فهذا يعنى أن هناك خطرا مع اى لاجىء “. وأضاف فالس معبرا عن اسفه “نرى الخطاب الذى يتضمن خلطا بين الارهابيين واللاجئين بينما فر اللاجئون بمعظمهم من ارهاب دولة بشار (الاسد الرئيس السورى) أو ارهاب داعش “. ووصل اكثر من 800 الف مهاجر إلى اوروبا بحرا منذ بداية العام الجارى، معظمهم من الشرق الاوسط.

  • برلين: لا يوجد ارتباط مباشر بين أطراف بألمانيا واعتداءات باريس

    أكد وزير العدل الألماني، أن التحقيقات الجارية لم تؤكد أي علاقات مباشرة بين مشتبه بهم وبين اعتداءات باريس الدامية، غير أن تقارير إعلامية كشفت عن وجود علاقات وطيدة بين العقل المدبر لاعتداءات باريس وخلية متشددة بألمانيا.

    صرح وزير العدل الألماني هايكو ماس، بأن سلطات بلاده لم تتوصل حتى هذه اللحظة، إلى أي معلومات مؤكدة حول وجود اتصال محتمل بين منفذي الاعتداءات الإرهابية الدامية التي هزت فرنسا قبل أسبوعين، وبين أطراف أخرى داخل ألمانيا.

    وقال ماس لصحيفة “فيلت أم زونتاج”: إن “ما توصلت إليه التحقيقات الراهنة لا يدل على أي ارتباط مباشر بين ألمانيا واعتداءات باريس”.

    وعلى خلفية الاعتداءات الإرهابية التي طالت العاصمة الفرنسية باريس في 13 من الشهر الجاري، وأودت بحياة 130 شخصا، فتحت السلطات الألمانية عددا من التحقيقات حول قضايا متفرقة، بما في ذلك قضية تهريب الأسلحة؛ إذ اعتقلت سلطات ولاية بادن – فورتنبيرج (جنوب) رجلا في الرابعة والثلاثين من عمره، يشتبه في أنه باع سلاحا إلى المهاجمين الذين قتلوا 130 شخصا في باريس في 13 نوفمبر.

    وحسب موقع “شبيجل” الإلكتروني، فإن عبد الحميد أباعود الذي يعتقد أنه العقل المدبر لهجمات باريس، كانت تربطه علاقات قوية بأعضاء ما يعرف بخلية لوبيرج؛ نسبة إلى حي لوبيرج بدينسلاكن غرب ألمانيا؛ إذ كان يتقاسم معهم السكن مطلع عام 2014 بشمال سوريا، بعد أن توجهوا إليها من ألمانيا قصد “الجهاد”.

    واعتبرت الصحيفة، أن ذلك مؤشر قوي على أن لأباعود علاقات داخل ألمانيا التي زارها في العديد من المرات أقوى مما هو معلن عنه، وذلك قبل مقتله عند اقتحام القوات الفرنسية منزلا بسان دوني.

    ورغم التهديدات الأمنية التي تشهدها ألمانيا في الوقت الراهن، إلا أن وزير العدل الألماني رفض مقترحات الحزب المسيحي الديمقراطي الذي تتزعمه المستشارة ميركل، بخصوص تشديد قوانين مكافحة الإرهاب، مضيفا “لدينا في ألمانيا قانون جنائي صارم لمكافحة الإرهاب، ونحن متفقون داخل الحكومة على تطبيق التعديلات الصارمة التي اعتمدت مؤخرا بانضباط شديد”.

    وتابع ماس: “من يسعى عبر إرهاب بربري لنشر الخوف والذعر بيننا، سيواجه قوة دولة القانون بكل حدة”.

زر الذهاب إلى الأعلى