فرنسا

  • الرئيس السيسى يتوجه بعد قليل لمقر وزراة الدفاع الفرنسى

    قال السفير علاء يوسف المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس عبد الفتاح السيسى، سيتوجه بعد قليل، إلى مقر وزراة الدفاع الفرنسية، حيث يلتقى وزير الدفاع.

    وكان قد عقد الرئيس عبد الفتاح السيسى، فى بداية نشاطه باليوم، الأحد، لزيارته بالعاصمة الفرنسية باريس، عدد من اللقاءات، بمقر إقامته فى باريس، مع فؤاد معصوم رئيس جمهورية العراق، وإيريك ترابييه رئيس مجلس إدارة شركة “داسو” الفرنسية للصناعات الجوية، ثم مع، إيرفيه جيوو رئيس مجلس إدارة شركة “دى سى إن أس” الفرنسية العاملة فى مجال الصناعات البحرية.

  • الشرطة الفرنسية تطلق الغاز وتعتقل 100 متظاهر بباريس

    اعتقلت الشرطة الفرنسية، اليوم الأحد، 100 شخص في باريس، نتيجة مواجهات بين قوات الأمن ومتظاهرين يحتجون على مؤتمر المناخ، حسبما أعلن قائد شرطة العاصمة ميشال كادو.

    وقال “كادو”، “إنها مجموعات صغيرة عنيفة هاجمت قوات الأمن بمقذوفات مختلفة”، نافيا إصابة أي شخص في صفوف المتظاهرين أو الشرطة.

    وتجمع حشود ضخمة في العاصمة الفرنسية اليوم لحضور مسيرة المناخ العالمية على الرغم من حظر التجمعات، وقد طوقت الشرطة المسيرة وأطلقت غازا مسيلا للدموع لدفع المشاركين إلى الوراء.

    وأشارت وكالة روسيا اليوم الإنجليزية إلى إطلاق الشرطة الفرنسية كمية كبيرة من الغاز المسيل للدموع على المحتجين بالقرب من ساحة الجمهورية في وسط باريس، وكان من المقرر أن يتم تنظيم مسيرات في عشرات المدن في جميع أنحاء العالم، واقتصرت التجمعات في العاصمة الفرنسية.

    ولفتت الوكالة إلى إغلاق السلطات الفرنسية محطة المترو القريبة من ساحة الجمهورية “ريبابليك”، وحاولت شرطة مكافحة الشغب مرارا وتكرارا لإبعاد الناشطين، وأطلقوا الغاز المسيل للدموع ووضع 24 ناشطة تحت الإقامة الجبرية لاشتباه الشرطة في تخطيطهم لاحتجاجات عنيفة.

    وأضافت الوكالة أنه كان من المتوقع في البداية أن يحتشد 400 ألف محتج في باريس قبل محادثات الأمم المتحدة حول تغير المناخ التي تجري في “لو بورجيه” خارج العاصمة، وخرج المئات من النشطاء إلى الشوارع على الرغم من التدابير الأمنية الطارئة، وشكل المتظاهرون لأول مرة سلسلة بشرية، ووقعت اشتباكات بين 200 من النشطاء مع الشرطة على الشارع المؤدي إلى ساحة الجمهورية، والبعض ارتدى أقنعة.

  • اشتباكات بين المتظاهرين والشرطة في باريس

    نشبت اشتباكات، بين قوات الأمن الفرنسي والمتظاهرين والنشطاء المهتمين بالبيئة، في العاصمة الفرنسية باريس.

    وشارك عشرات الآلاف من البريطانيين، في احتجاجات تغيُّر المناخ، في عاصمة المملكة المتحدة، وألقى عدد من السياسيين خطابات في المسيرة، منهم الزعيم الجديد لحزب العمال البريطاني، جيريمي كوربين، الذي التفَّ حوله المحتجون.

    كما انضمت الممثلة الإنجليزية “إيما تومسون”، والمطربة “أنيسا ريدجريف” للمسيرة، بجانب دعاة حماية البيئة للضغط على الساسة، للموافقة على اتفاقية المناخ الجديدة.

    يُذكر أن قادة العالم من أكثر من 50 دولة يجتمعون، في باريس حاليًا، لمحادثات الأمم المتحدة، محاولةً للتوصل إلى اتفاقيات قوية، لمواجهة ارتفاع درجات الحرارة، وتحول العالم إلى الطاقة المتجددة بنسبة 100%.

  • الرئيس السيسى يصل مطار أورلى فى باريس للمشاركة فى “قمة المناخ”

    وصل الرئيس عبد الفتاح السيسى إلى مطار أورلى فى العاصمة الفرنسية باريس، للمشاركة فى افتتاح مؤتمر الدول الأطراف فى اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ، والذى يشهد حضوراً مكثفاً لرؤساء الدول والحكومات، الذين يتجاوز عددهم 135 رئيس دولة وحكومة من مختلف دول العالم. ومن المقرر أن يلقى الرئيس بياناً نيابة عن الدول الإفريقية للتعبير عن موقفها الداعم للتوصل إلى اتفاق ملزم حول تغير المناخ يتسم بالموضوعية، ويراعى حقوق كافة الأطراف، ويقوم على مبدأ المسئولية المشتركة وتباين الأعباء بين الدول المتقدمة والنامية فى التخفيف من حدة التغيرات المناخية والتكيف معها.

  • سفير مصر في فرنسا: المناخ يهدد دولًا من بينها مصر بغرق بعض مناطقها

    قال السفير إيهاب بدوي ، سفير مصر في فرنسا ، إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى فرنسا هدفها الأساسي المشاركة في مؤتمر الأمم المتحدة الخاص بالمناخ، مشيرا إلى أنه كان ينظر في السابق للمناخ باعتباره ترف وأمر يخص من يمتلكوه، لكن الوضع تغير اليوم وأصبح المناخ مرتبطا بحياتنا.

    وأضاف بدوي، في تصريحات للوفد الإعلامي المصري المرافق للرئيس السيسي، إن المناخ يهدد دولا صغيرة بالزوال التام، ويهدد دولا أخرى ومن بينها مصر بغرق بعض المناطق منها، مشيرا إلى أن للمناخ انعاكاسات على الصحة، من خلال الانبعاثات الكربونية، وعادم السيارات والمصانع، كما إنه يهدد حركة الملاحة العالمية وطرق التجارة العالمية نتيجة اؤتفاع منسوب مياه البحر بفعل ذوبان الثلوج في القطب المتجمدين نتيجة ارتفاع درجات الحرارة، وهذا سيترتب عليه أضرار اقتصادية.

    وأشار بدوي إلى أن مصر تشارك في هذا المؤتمر بصفتها مصر، وبصفتها رئيس لجنة رؤساء الدول والحكومات الأفارقة المعنية بتغير المناخ، ورئيسا لمؤتمر وزراء البيئة الأفارقة، حيث من المقرر أن يشارك الرئيس في اجتماع حول التحديات المناخية والحلول الإفريقية، دعا إليه الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند بحضور رؤساء الدول والحكومات الأفارقة لتبادل الرؤى ووجهات النظر حيال عدد من الموضوعات الحيوية بالنسبة للقارة، وفي مقدمتها زيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة في إفريقيا. ومن المقرر أيضاً أن يشارك الرئيس في اجتماع رفيع المستوى الذي دعا إليه سكرتير عام الأمم المتحدة حول التأقلم مع تداعيات التغيرات المناخية.

  • إيهاب بدوي: فرنسا لم تمنع رعاياها من زيارة مصر عقب حادث الطائرة الروسية

    قال السفير إيهاب بدوي ، سفير مصر في فرنسا ، إن فرنسا لم تمنع رعايها من السفر لمصر في أعقاب حادث الطائرة الروسية، لكن هناك خريطة توضح فيها إرشادات للسفر هي نصائح للسفر يتبعها المواطنين في معظم الأحيان، حيث قسمت فرنسا مصر إلى 3 مناطق، صفراء لا مانع من زيارتها، وبرتقالية ينصح بعدم الذهاب إليها إلا للضرورة، وحمراء لا ينصح بزيارتها.

    وأضاف بدوي، في تصريحات صحفية، الأحد، أنه رغم الضغوط الإعلامية على الحكومة الفرنسية في أعقاب حادث الطائرة الروسية لم تضع فرنسا شرم الشيخ في المنطقة الحمراء بل في المنطقة البرتقالية.

    واعتبر أن المشكلة ليست في مصر المشكلة في المنطقة ككل حيث أصبح هناك خوف من التردد عليها بكل مايحدث فيها من إرهاب

  • لوموند : المصرى ضحية هجمات باريس كان قلبه نقياً

    نشرت صحيفة «لوموند» الفرنسية، أمس، «بروفايل» للمواطن المصرى صلاح عماد الجبالى، أحد ضحايا اعتداءات باريس التى وقعت فى 13 نوفمبر الجارى. وقالت إنه كان يعمل مبلطاً، وقد لحق بابن عمه محمد الجبالى، ويعمل نقاشاً، للعمل بفرنسا، وأوضحت أنه فى يوم الحادث افترقا لأول مرة، حيث يتقاسمان السكن فى إحدى الشقق، وذهب لملاقاة أحد أصدقائه فلقى حتفه فى الهجوم على أحد المقاهى بالقرب من مسرح باتاكلان.

    ونقلت الصحيفة على لسان محمد الجبالى قوله إن «صلاح»، 28 عاماً، كان قد زار محافظة الغربية فى يوليو الماضى، والتقى بأهله، كما قابل روفيدة «الذى شاهدها فى الشارع ثم تزوجها بعد أسبوعين أو ثلاثة أسابيع، ووصفه بأنه «كان شخصاً رائعاً، أفضل منى، كان يساعد أهله والناس من حوله. كان قلبه نقياً، كان لطيفاً جداً وهادئا ولم يؤذ أحداً أبداً». والتقت الصحيفة «طارق»، وهو تونسى الجنسية، كان يقابل أحياناً عماد الجبالى ووصفه بأنه كان «لا يشرب الخمر ولا يتناول المخدرات، وكان مؤمنا، يمارس الشعائر الإسلامية العادية، ولم يكن مثل من قام بهذه الأفعال».

  • الرئيس السيسى يغادر إلى باريس للمشاركة فى مؤتمر “تغير المناخ”

    غادر مطار القاهرة الدولى منذ قليل الرئيس عبد الفتاح السيسى، متجهاً إلى باريس، حيث سيشارك فى افتتاح مؤتمر الدول الأطراف فى اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ، والذى يشهد حضوراً مكثفاً لرؤساء الدول والحكومات، الذين يتجاوز عددهم 135 رئيس دولة وحكومة من مختلف دول العالم. والمشاركة المصرية فى هذا المؤتمر تكتسب أهمية مضاعفة هذا العام، حيث يتولى الرئيس رئاسة لجنة رؤساء الدول والحكومات الأفارقة المعنية بتغير المناخ، كما تتولى مصر رئاسة مؤتمر وزراء البيئة الأفارقة، ومن ثم فإن مصر ستكون معنية بالتعبير عن مصالح القارة الإفريقية وتوجهاتها إزاء مختلف موضوعات وقضايا تغير المناخ فى المؤتمر. وسيلقى الرئيس بياناً نيابة عن الدول الإفريقية للتعبير عن موقفها الداعم للتوصل إلى اتفاق ملزم حول تغير المناخ يتسم بالموضوعية ويراعى حقوق كافة الأطراف ويقوم على مبدأ المسئولية المشتركة وتباين الأعباء بين الدول المتقدمة والنامية فى التخفيف من حدة التغيرات المناخية والتكيف معها.

  • رئيس الوزراء الفرنسى يدعو دول الخليج لاستقبال مزيد من اللاجئين السوريين

    دعا رئيس الوزراء الفرنسى مانويل فالس مساء الجمعة الدول الخليجية إلى استقبال مزيد من اللاجئين السوريين، مؤكدا أن اوروبا لا تستطيع استقبال كل المهاجرين القادمين من سوريا والمعرضين لخطر “كارثة إنسانية ” فى دول البلقان. وقال فالس “اكرر أن اوروبا لن تكون قادرة على استقبال كل اللاجئين القادمين من سوريا، لذلك نحتاج إلى حل دبلوماسى وسياسى وعسكرى فى سوريا”. وأضاف رئيس الوزراء الفرنسى الذى كان يتحدث خلال لقاء مع سكان خصص لتبعات اعتداءات باريس فى مدينته ايفرى أنه من الضرورى “استقبال اللاجئين فى الدول المجاورة وعلى كل طرف تحمل مسئوليته ، وأفكر خصوصا بدول الخليج “. ولجأ الجزء الاكبر من النازحين السوريين البالغ عددهم اربعة ملايين وفروا من الحرب إلى لبنان وتركيا والأردن الدول الثلاث المجاورة لسوريا. لكن ابواب دول الخليج ما زالت موصدة امامهم بينما تواجه اوروبا صعوبات فى تبنى موقف موحد حول استقبال مئات الآلاف منهم الذين يصلون إلى شواطئها. وقال فالس الجمعة محذرا من أنه فى غياب مراقبة فعلية على حدود الاتحاد الاوروبى “ما يحدث هو اننا سنشهد كارثة انسانية فى البلقان هذا الشتاء وأوروبا ستغلق حدودها من جديد”. وترفض فرنسا ورئيسها فرنسوا هولاند اى خلط بين اللاجئين و” الإرهابيين “. لكن فالس حذر من خطر تسلل ارهابيين بين اللاجئين، كما هو حال عدد من منفذى اعتداءات باريس. وقال “يكفى أن يكون بضعة افراد ارهابيين تسللوا بين اللاجئين خلال ازمة هذا الخريف لتقول الشعوب الاوروبية +اذا دخل ارهابيون مع اللاجئين فهذا يعنى أن هناك خطرا مع اى لاجىء “. وأضاف فالس معبرا عن اسفه “نرى الخطاب الذى يتضمن خلطا بين الارهابيين واللاجئين بينما فر اللاجئون بمعظمهم من ارهاب دولة بشار (الاسد الرئيس السورى) أو ارهاب داعش “. ووصل اكثر من 800 الف مهاجر إلى اوروبا بحرا منذ بداية العام الجارى، معظمهم من الشرق الاوسط.

  • برلين: لا يوجد ارتباط مباشر بين أطراف بألمانيا واعتداءات باريس

    أكد وزير العدل الألماني، أن التحقيقات الجارية لم تؤكد أي علاقات مباشرة بين مشتبه بهم وبين اعتداءات باريس الدامية، غير أن تقارير إعلامية كشفت عن وجود علاقات وطيدة بين العقل المدبر لاعتداءات باريس وخلية متشددة بألمانيا.

    صرح وزير العدل الألماني هايكو ماس، بأن سلطات بلاده لم تتوصل حتى هذه اللحظة، إلى أي معلومات مؤكدة حول وجود اتصال محتمل بين منفذي الاعتداءات الإرهابية الدامية التي هزت فرنسا قبل أسبوعين، وبين أطراف أخرى داخل ألمانيا.

    وقال ماس لصحيفة “فيلت أم زونتاج”: إن “ما توصلت إليه التحقيقات الراهنة لا يدل على أي ارتباط مباشر بين ألمانيا واعتداءات باريس”.

    وعلى خلفية الاعتداءات الإرهابية التي طالت العاصمة الفرنسية باريس في 13 من الشهر الجاري، وأودت بحياة 130 شخصا، فتحت السلطات الألمانية عددا من التحقيقات حول قضايا متفرقة، بما في ذلك قضية تهريب الأسلحة؛ إذ اعتقلت سلطات ولاية بادن – فورتنبيرج (جنوب) رجلا في الرابعة والثلاثين من عمره، يشتبه في أنه باع سلاحا إلى المهاجمين الذين قتلوا 130 شخصا في باريس في 13 نوفمبر.

    وحسب موقع “شبيجل” الإلكتروني، فإن عبد الحميد أباعود الذي يعتقد أنه العقل المدبر لهجمات باريس، كانت تربطه علاقات قوية بأعضاء ما يعرف بخلية لوبيرج؛ نسبة إلى حي لوبيرج بدينسلاكن غرب ألمانيا؛ إذ كان يتقاسم معهم السكن مطلع عام 2014 بشمال سوريا، بعد أن توجهوا إليها من ألمانيا قصد “الجهاد”.

    واعتبرت الصحيفة، أن ذلك مؤشر قوي على أن لأباعود علاقات داخل ألمانيا التي زارها في العديد من المرات أقوى مما هو معلن عنه، وذلك قبل مقتله عند اقتحام القوات الفرنسية منزلا بسان دوني.

    ورغم التهديدات الأمنية التي تشهدها ألمانيا في الوقت الراهن، إلا أن وزير العدل الألماني رفض مقترحات الحزب المسيحي الديمقراطي الذي تتزعمه المستشارة ميركل، بخصوص تشديد قوانين مكافحة الإرهاب، مضيفا “لدينا في ألمانيا قانون جنائي صارم لمكافحة الإرهاب، ونحن متفقون داخل الحكومة على تطبيق التعديلات الصارمة التي اعتمدت مؤخرا بانضباط شديد”.

    وتابع ماس: “من يسعى عبر إرهاب بربري لنشر الخوف والذعر بيننا، سيواجه قوة دولة القانون بكل حدة”.

  • بوتين ونتانياهو يجتمعان في باريس الأسبوع المقبل

    أعلن مساعد الرئيس الروسي، يوري اوشاكوف، اليوم الجمعة، أن “الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، سيجتمع برئيس الوزراء، بنيامين نتانياهو، في باريس، يوم الإثنين، القادم على هامش قمة المناخ”.

    وقال اوشاكوف إن “الجانبين سوف يبحثان الوضع في سوريا والشرق الأوسط بصفة عامة ومكافحة الإرهاب”، بحسب وكالة انترفاكس الروسية.

    يذكر أن روسيا بدأت في أواخر سبتمبر الماضي شن هجمات جوية ضد تنظيمات إرهابية في سوريا، بناءً على طلب رئيس الأخيرة.

    وكان بوتين و نتانياهو اتفقا خلال زيارة الأخير لروسيا في سبتمبر الماضي على تشكيل فريق تنسيق إسرائيلي- روسي لمنع حدوث أي إطلاق نار غير مقصود في سوريا، حيث تقوم إسرائيل بشن غارات جوية من حين لآخر، وتقول إنها “تفعل ذلك لمنع تسليم أسلحة متطورة مقدمة من روسيا أو إيران إلى حلفاء الرئيس السوري، بشار الأسد في لبنان”.

  • الحجر البيطرى بالمطار: وقف استيراد الطيور من فرنسا وإعدام 30 ألف طائر

    أعدمت سلطات الحجر الصحى البيطرى بمطار القاهرة الدولى قبل قليل، 30 ألف طائر “بطة” بمهبط المطار القاهرة لورودها من فرنسا، حيث تم وقف استيراد الطيور منها لتسجيل منظمة الصحة الحيوانية إصابات كبيرة بأنفلوانزا الطيور.

    وقال الدكتور صفوت مبارك مدير الحجر الصحى البيطرى بالمطار إن اللواء دكتور ابراهيم محروس رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية تلقى تعليمات بقرار وزارى بوقف استيراد الطيور من فرنسا، حيث سجل بها مرض أنفلونزا الطيور بناء على معلومات منظمة الصحة الحيوانية.

    وأضاف مبارك، سيتم إعدام أى طيور قادمة من فرنسا فى إطار تنفيذ التعليمات الخاصة فى هذا الإطار ولمنع وصول المرض ودخوله إلى البلاد.

  • وزير الخارجية الفرنسى: فرنسا لا تمانع مشاركة قوات جيش النظام السورى فى قتاله ضد تنظيم داعش

     

    قال وزير الخارجية الفرنسية لوران فابيوس، اليوم، الجمعة، خلال حديثه لإذاعة “أر تى إل “الفرنسية، إن بلاده لا تمانع من مشاركة قوات جيش النظام السورى فى قتاله ضد تنظيم داعش الإرهابى، وشدد إنه لابد من تحييد هذا التنظيم الإرهابى مهما كان الثمن، وذلك بمصاحبة حزمة من الحلول السياسية فالأمر ليس عسكرى فقط.

     

    تدخل فرنسا سيكون جوياً

     

    وقال الوزير الفرنسى، التدخل الذى ستقوم به فرنسا بجانب سوريا سيكون عبر الضربات الجوية، حيث أن هناك معيارين للتدخل لمحاربة “داعش”، الأول خاص بالغارات الجوية، والآخر هو تدخل القوات برياً، مشددا على أن القوات البرية لا يجب أن تكون تابعة لفرنسا، لأنها ستكون غير مجديه وستتحمل الكثير من الخسائر، والقوات البرية السورية التى سنشاركها هم الجيش السورى الحر، والقوات العربية السنية، وقوات الأسد وهو الخيار الجديد بالنسبة لنا.

     

    التحالف مع النظارم السورى تغير دبلوماسى مذهل

     

    وأضاف وزير الخارجية الفرنسى، أن فرنسا بدأت بالفعل فى دراسة إمكانية دمج قواتها مع القوات الموالية للنظام السورى بقيادة بشار الأسد، وإنها حقاً نقطة تحول مذهلة فى السياسة الدولية لفرنسا للمرة الأولى، حيث أن رحيل الأسد يعد أحد أهداف فرنسا، ولكن كل ذلك من أجل القضاء على ما يسمى بـ”داعش”.

     

    فابيوس على الرغم من مشاركة الأسد إلا إن رحيله هدف

     

    وأشار فابيوس خلال كلمته للإذاعة الفرنسية، إلى أن هناك خارطة طريق موضوعة بشأن سوريا تشير إلى حل سياسى من شأنه الحفاظ على سوريا، ووقف نزيف الدماء، وهو إنه لابد من جمع قوات المعارضة وتدعيمهم لتكوين حكومة وحدة وطنية، ووضع دستور جديد، ثم إجراء انتخابات فى غضون 18 شهرا، مشددا على أنه بالرغم من تحالف روسيا وفرنسا مع الأسد فى محاربة داعش عسكرياً، إلا إنه ما زال نقطة شائكة بالنسبة لنا، حيث أن مستقبل شعب سوريا يتوقف على رحيل الأسد.

     

    ألمانيا و بريطانيا يتعهدان بمساندة فرنسا فى حربها على الإرهاب

     

    وفى إطار الحراك الفرنسى لحشد مزيد من الدعم الدولى لقتال “داعش”، أعلنت ألمانيا وبريطانيا تعهدهما بشكل ملموس بدعم فرنسا فى عملياتها العسكرية الخارجية ضد تهديد “داعش”.

     

    ويشار إلى أن فى السياق ذاته كانت ألمانيا قد أعلنت أمس الخميس أنها لم تعد قادرة على البقاء على هامش المعركة ضد تنظيم داعش وكشفت عن اعتزامها إرسال طائرات من “تورنادو” وسفينة حربية لمساعدة التحالف العسكرى الدولى الجديد الذى أُنشئ لسحق التنظيم الإرهابى، وقد تم اتخاذ هذا القرار بإرسال من أربع إلى ست طائرات استطلاع على متن حاملة طائرات فى اجتماع جرى أمس الخميس لكبار الوزراء فى برلين.

  • الكرملين: أردوغان طلب لقاء الرئيس بوتين فى باريس الاثنين المقبل

     

    أعلن الكرملين أن الرئيس التركى رجب طيب أردوغان طلب لقاء الرئيس الروسى فلاديمير بوتين فى باريس يوم الاثنين المقبل، فيما أكد الكرملين أن الغرب غير مستعد للعمل مع روسيا فى إطار تحالف ضد تنظيم داعش الإرهابى، وفق ما نقلت قناة العربية.

    وكانت وزارة الخارجية الروسية قد أوصت، أمس الخميس، مواطنيها الموجودين فى تركيا بالعودة إلى بلادهم، وطالبت فى بيان نشرته على موقعها الرسمى مواطنيها بعدم الذهاب إلى تركيا بذريعة “وجود تهديدات إرهابية”.

  • فرنسا تحيى اليوم ذكرى ضحايا هجمات باريس بمراسم ضخمة وخطاب لهولاند

     

    تقيم فرنسا اليوم مراسم مهيبة لاحياء ذكرى ضحايا هجمات باريس يوم 27 نوفمبر بعد أسبوعين تقريبا من الهجمات الدامية، حسبما أعلن من قبل مكتب الرئيس الفرنسى فرنسوا هولاند.

    وكان نحو 129 شخصا قد قتلوا وأصيب 352 آخرين فى الهجمات التى وقعت فى 13 نوفمبر على مقاهى وحانات ومطاعم واستاد لكرة القدم وقاعة موسيقية ونفذتها عناصر تنظيم داعش.

    وقال قصر الاليزية فى بيان مؤخرا “ستوجه تحية وطنية لضحايا هجمات 13 نوفمبر فى ساحة فندق “ناسيونال دى إنفاليد” اليوم الجمعة الساعة العاشرة والنصف صباحا.

    جدير بالذكر أن مقر إقامة المراسم هو متحف عسكرى ومجمع لقدامى المحاربين.

    وذكرت شبكة “يوروب 1” الإخبارية من قبل أنه تم اتخاذ قرار بعدم إقامة مراسم تكريم الضحايا فى وقت مبكر لإتاحة الفرصة للمصابين للتماثل للشفاء، والسماح لأسر الضحايا بإقامة الجنازات وقضاء فترة من الحداد. ومن المتوقع أن يحمل الحرس الوطنى صورة لكل من الضحايا وأن يلقى هولاند خطابا.

  • بالفيديو.. «ميركل»: نوسع جهودنا مع فرنسا لكسر شوكة «داعش»

    قالت المستشار الألمانية أنجيلا ميركل، إن ألمانيا تقف بجانب فرنسا، مؤكدة أن الحادث الإرهابي على باريس سيزيد من عزيمة فرنسا وألمانيا وكل دول الاتحاد الأوربي ضد الإرهاب.

    أضافت «ميركل»، خلال مؤتمر صحفي لها مع الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند بشأن الحرب على الإرهاب، أنها بحثت مع الرئيس الفرنسي، توسيع جهود ألمانيا للتعاون مع فرنسا من أجل كسر شوكة تنظيم «داعش» الإرهابي.

    وتابعت: «أنه لابد من التحكم في اللاجئين من سوريا سواء من ضربات بشار الأسد أو الجماعات الإرهابية».

    https://youtu.be/pAA5bD7lM_s

  • جهات التحقيق فى أحداث باريس تتوصل لهوية المتهم الثانى بالتفجيرات

    توصلت جهات التحقيق المتولية الأمر فى تفجيرات باريس الإرهابية الأخيرة إلى شخصية متهم جديد بلجيكى يدعى محمد أبرينى، وهو من كان يقود السيارة السوداء التى تم العثور عليها مؤخراً من طراز ، رينو كليو والمشاركة فى الأحداث الدموية ، وقالت السلطات الفرنسية أن المتهم متورط بالفعل فى الهجمات الإرهابية التى حدثت فى 13 نوفمبر الجارى.

    ووفقاً لصحيفة “لو باريزيان” الفرنسية، أن المتهم الجديد تم رصده من فى إحدى محطات الوقود فى شمال فرنسا من خلال كاميرات المراقبة، وكان يستقل نفس السيارة المضبوطة مؤخراً، وذلك بتاريخ 11 نوفمبر أى قبل تنفيذ التفحيرات بيومين.

  • وفد رئاسى يتوجه إلى باريس للإعداد لزيارة الرئيس السيسى

    غادر مطار القاهرة الدولى، صباح اليوم الأربعاء، وفد رئاسى متجهاً إلى العاصمة الفرنسية باريس للإعداد لزيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى إلى هناك أواخر الشهر الجارى، والتى يشارك خلالها فى أعمال قمة الأمم المتحدة للتغيرات المناخية بحضور 138 من الملوك والرؤساء ورؤساء حكومات العالم.

    وأفاد مصدر مسئول بالمطار أن الوفد يضم 7 أفراد من رئاسة الجمهورية، وأنهوا إجراءات السفر عبر استراحة كبار الزوار، ثم استقلوا الطائرة المصرية المتجهة إلى باريس.

  • انتهاء عملية احتجاز رهائن في شمال فرنسا ومقتل أحد المهاجمين

    أعلنت السلطات المحلية، مساء أمس، إطلاق سراح الرهائن الثلاثة الذين كانوا محتجزين منذ الساعة 18.00 على يد رجال مسلحين اقتحموا منزلهم بداعي السرقة في مدينة روبيه بشمال فرنسا كما قتل أحد المهاجمين خلال تدخل الشرطة.

    وأعلنت الشرطة عند الساعة 21.30 انتهاء العملية وتوقيف عددا من محتجزي الرهائن، وأعلن المدعي العام من ناحيته أن أحد محتجزي الرهائن قتل خلال العملية.

    وكانت مصادر في الشرطة والبلدية أعلنت في وقت سابق أن رجلين أو ثلاثة تحصنوا في البدء عند الساعة 18.00 تغ في منزل كان يوجد فيه أربعة أشخاص بداعي السرقة.

    وحدث تبادل لإطلاق النار لدى وصول قوة من الشرطة التي أبلغت بمحاولة السرقة، ما دفع المسلحين إلى احتجاز سكان المنزل.

    ومع ذلك تمكن اثنان من الرهائن من الهرب، حسب مساعد مدير مكتب رئيس بلدية روبيه مارك فاسور ولا يزال الآخران محتجزين.

    وتحدثت بلدية روبيه عن “هجوم مسلح”.

    ووصلت عند الساعة 20.00 تغ وحدة من شرطة النخبة وبدأت عملية لتحرير الرهينتين، وقال فاسور لوكالة فرانس برس إن “أحد محتجزي الرهائن اعتقل”.

    وفرضت الشرطة طوقا أمنيا بعدة مئات من الأمتار حول مكان الاعتداء في هذه المدينة القريبة من الحدود مع بلجيكا.

  • الاندبندنت : مخطط سطو وسرقة قدي يكون وراء احتجاز الرهائن ببلدة روبية فى فرنسا

    قالت صحيفة الإندبندنت البريطانية، إن عملية احتجاز رهائن ببلدة “روبية” شمال فرنسا، قد يكون من قبل مسلحين ليس لديهم أجندة ارهابية، بل كانوا فى خضم عملية سطو وسرقة ارتكب خلالها خطأ جعل المسلحين يطلقون النار على قوات الأمن بالبلدة. وأضافت الصحيفة البريطانية، أن المسلحين احتجزوا أسرة قد يكون عائلها مديرا لأحد بنوك البلدة، وقد أصيب بعض رجال الشرطة عندما أطلق عليهم المسلحون النار بعد فشل عملية السطو واحتجازهم الأسرة كرهينة.

  • العربية : مدير مصرف وعائلته رهائن البلدة الحدودية في فرنسا

    أفادت قناة “العربية”، في نبأ عاجل، بأنّ الرهائن المحتجزون في فرنسا، هم مدير مصرف وعائلته ببلدة حدودية.

  • “سكاي نيوز”: احتجاز رهائن في بلدة فرنسية بالقرب من الحدود البلجيكية

    أفادت قناة “سكاي نيوز العربية” بأن مسلحين احتجزوا منذ قليل رهائن في بلدة فرنسية قرب الحدود البلجيكية.

  • فرنسا تدين تفجير العريش وتعلن تضامنها مع مصر في مكافحة الإرهاب

     

    أدانت فرنسا الهجوم على فندق في مدينة العريش، في وقت سابق من اليوم الثلاثاء مجددة دعمها للشعب المصري ولحكومته.

    وأعربت الخارجية الفرنسية في بيان عن تعازيها لأسر الضحايا وتضامنها مع مصر في مجال مكافحة الإرهاب.

    وكان قد أعلن استهداف فندق بمدينة العريش صباح اليوم، حيث تقيم به لجنة قضائية مشرفة على الانتخابات البرلمانية ما أدى وفقا لحصيلة أولية إلى مقتل اثنين من القضاة ورجلي شرطة وثلاثة “تكفيريين” وإصابة 12 آخرين من قوات الأمن ومدنيين.

  • تراجع نسبة حجز الطيران إلى فرنسا بنسبة 25% بعد هجمات باريس

    تراجعت نسبة الحجز الجديدة للطيران إلى باريس لأكثر من الربع في الأسبوع الذي أعقب الهجمات التي ضربت العاصمة الفرنسية وأودت بحياة 130 شخصا.

    وأظهرت بيانات من شركة «فوروارد كيز» لمعلومات السياحة والسفر، أن الحجوزات إلى باريس من الزبائن حول العالم هبطت بنسبة 27% في الأسبوع الذي بدأ في 14 نوفمبر مقارنة مع الأسبوع نفسه في 2014.

    وأرجع الرئيس التنفيذي للشركة اوليفر جاجر الهبوط في الحجوزات بشكل رئيسي إلى المسافرين للسياحة والترفيه أكثر من الزائرين من قطاع الأعمال أو أولئك القادمين لرؤية أسرهم وأصدقائهم.

    وقال في مقابلة قبيل صدور البيانات في وقت مبكر اليوم الثلاثاء: «فترة الإلغاءات انتهت لكن اتجاهات الحجوزات لم تظهر حتى الآن علامات على التعافي أنها ستستغرق عدة أشهر».

    وقالت فوروارد كيز إن الحجوزات لفترة أعياد الميلاد والعام الميلادي الجديد منخفضة بنسبة 13% عن مستوى العام الماضي.

    وفي الأسبوع الذي أعقب هجمات باريس التي شنت يوم الجمعة 13 نوفمبر كانت إلغاءات الحجوزات مرتفعة 21% عن الفترة نفسها من العام الماضي لكن في الأيام القليلة الماضية استقرت الإلغاءات حول نفس المستوى في العام الماضي.

    وفرنسا هي في العادة البلد الأكثر زيارة في العالم واستضافت باريس -إحدى أكثر المدن التي يقصدها الزائرون في العالم- 32.2 مليون زائر العام الماضي.

  • طائرات فرنسية تقصف أهدافًا لـ «داعش» في العراق وبريطانيا تعرض المساعدة

    ضربت مقاتلات فرنسية انطلقت من حاملة الطائرات شارل ديجول أهدافا لتنظيم داعش الإرهابي في العراق وسوريا.

    ومن جانبها عرضت بريطانيا على فرنسا استخدام قاعدة جوية في قبرص لضرب مسلحي الجماعة المتشددة المسئولة عن هجمات باريس.

    واجتمع الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند مع رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون في باريس أمس الإثنين في إطار مساعي لحشد الدعم للقتال ضد داعش، ومن المنتظر أن يزور هولاند أيضا واشنطن وموسكو هذا الأسبوع.

    وعرض كاميرون خدمات لإعادة التزويد بالوقود في الجو وقال إنه مقتنع بأنه ينبغي لبريطانيا أن تشن ضربات جوية إلى جانب فرنسا على داعش في سوريا وأنه سيوصي بأن يصوت البرلمان البريطاني بالموافقة على مثل هذه الإجراءات.

    وكثفت فرنسا ضرباتها الجوية في سوريا منذ الهجمات التي وقعت في باريس في 13 نوفمبر والتي قتل فيها 130 شخصا على الأقل.

  • الخارجية : وثيقة وصف ضحية “هجمات باريس” بـ”الطبيعية” غير دقيقة

    تداول عدد من النشطاء عبر موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، صورة عن وثيقة “نقل جثمان المواطن المصري صالح الجبالي الذي توفي إثر إصابته في أحداث باريس الدامية”، وجاء في الوثيقة، أن وفاته كانت “طبيعية”، وهو ما أثار غضب رواد موقع التواصل، كون أن المواطن المصري تُوفي نتيجة أحداث التفجيرات وإطلاق النار في باريس.

    فيما أكد المستشار أحمد أبوزيد، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الخارجية تتواصل حاليًا مع أسرة المواطن المصري الذي لقي حتفه في هجمات باريس للحصول على البيانات المطلوبة وإرسالها فورًا للسلطات الفرنسية.

    وأضاف متحدث الخارجية، في تصريح صحفي، أمس، أن “ما تردد من معلومات عن قيام السلطات الفرنسية بتدوين أن سبب وفاة المواطن المصري صالح الجبالي الذي لقي مصرعه خلال الحادث الإرهابي الذي ضرب باريس مؤخرًا، بأنها وفاة طبيعية هي معلومات غير دقيقة”.

    وأشار المتحدث الرسمي إلى ما أكدته القنصلية المصرية في باريس عن أن سبب وفاة المواطن المدون في شهادة وفاته هو نفسه المذكور في شهادات وفاة جميع من لقوا حتفهم في الحادث وهي عبارة “معلوم لدى السلطات الفرنسية”، متابعًا أن السلطات الفرنسية وافت القنصلية المصرية بالبيانات الخاصة بصندوق التعويضات المخصص لمثل تلك الأحداث، وكذلك طلبت موافاتها بأقارب الدرجة الأولى للضحية لصرف التعويضات اللازمة، وهو ما قامت القنصلية بموافاة الخارجية المصرية به.

  • السلطات الفرنسية تخلى سبيل مصريين خضعا للاستجواب حول تفجيرات باريس

    أفادت مصادر مطلعة  أن أثنين من المصريين فى فرنسا مقيمين بأحد مبانى حى “سان دونى” التى شهدت مداهمات من الشرطة الفنرسية لمطاردة بعض المطلوبين فى تفجيرات باريس، خضعا للتحقيق من جانب السلطات الفرنسية للإدلاء بأقوالهم والتأكد من عدم وجود صله بينهم وبين الإنتحارية التى فجرت نفسها فى المبنى.

    وقالت السفيرة سريناد جميل قنصل مصر فى باريس، أنه تم إخلاء سبيل المصريين بعد أخذ أقوالهم مشيره الى أنهم كانوا ضمن مجموعة أشخاص تم استجوابهم واطلاق سراحهم مساء أمس وأكدت قنصل مصر فى باريس أن السلطات الفرنسية خاطبت القنصلية بأنها تقوم باستجواب المصريان المقبوض عليهم وبعدها تلقت القنصلية اخطار آخر يفيد بأنه تم التأكد من عدم صلتهم بالأحداث وتم اخلاء سبيلهم، فى حين تحفظت على ذكر أسمائهم أو ذكر أى بيانات شخصية عنهم نظرا لإثبات عدم ارتباطهم بأى احداث.

  • وزير الدفاع الفرنسى:الوضع فى ليبيا يؤثر على حلفائنا مثل مصر

    قال وزير الدفاع الفرنسى جون ايف لودريان، أن هناك حاجة ملحة للتعامل مع الوضع فى ليبيا الذى يؤثر على دول حليفة لفرنسا ومجاورة لليبيا مثل مصر وتونس والجزائر وتشاد والنيجر.

    جاء ذلك فى مقابلة لوزير الدفاع الفرنسى اليوم الأحد مع قناة “اى تيلي” “و اذاعة اوروبا 1″، بعد مرور تسعة أيام على اعتداءات باريس، تناول فيها التحديات الأمنية التى تواجهها فرنسا والجهود العسكرية التى تقوم بها فى العديد من مسارح العمليات فى سوريا والعراق وكذلك فى منطقة الساحل والصحراء.

    وأكد على ضرورة أن تدفع تلك الدول بدعم من المؤسسات الدولية والأمم المتحدة للتوصل إلى اتفاق بين مختلف الأطراف الليبية.

    وأعرب وزير الدفاع الفرنسى عن بالغ قلقه من سيطرة داعش على عدد من المواقع فى ليبيا مستغلا الخلافات بين معسكرى طبرق وطرابلس مما يضر بمصلحة البلاد.

    ولفت لودريان إلى أن القضاء على داعش فى ليبيا يكمن فى تحالف قوى طبرق وطرابلس التى لديها القدرة العسكرية لذلك.

    وقال أن داعش يبسط سيطرته على مساحات من الأراضى الليبية انطلاقا من مدينة سرت الساحلية ويحاول الوصول إلى الموارد البترولية.

    وحول الهجرة غير الشرعية انطلاقا من ليبيا، قال لودريان، أن الاتحاد الاوروبى بدأ مهمة بحرية للتصدى لعمليات الاتجار بالبشر القادمة من ليبيا، مشيرا إلى أن فرنسا نشرت فرقاطة قبالة السواحل الليبية إلى جانب قطع بحرية من ألمانيا وبريطانيا وبلجيكيا.

    ونبه وزير الدفاع الفرنسى الليبيين إلى أن استمرار الوضع الراهن سيفضى إلى هلاكهم وذلك فى الوقت الذى يمتلكون فيه الوسائل والقوة اللازمة إذا اتحدوا للقضاء على داعش.

  • فرقة حفل باريس: كثيرون ممن قتلوا بمسرح “باتاكلان” اختبأوا بغرفة الملابس

    كتبت الأقدار أعمارا جديدة لأعضاء فرقة الروك الكاليفورنية وهم يحيون حفلا داخل مسرح باتاكلان فى باريس أثناء المذبحة التى ارتكبت ليل 13 نوفمبر، لكن آخرين قتلوا وهم يبحثون عن ملاذ آمن فى غرفة تغيير الملابس الخاصة بالفرقة.

    وقال جيسى هيوز قائد فرقة‭‭ ‬‬إيجلز أوف دث ميتال فى مقابلة مع قناة فايس الإخبارية الدولية تذاع على موقعها الإلكترونى الأسبوع المقبل “لقد اختبأ عدة أشخاص فى غرفة تغيير الملابس الخاصة بنا وتمكن القتلة من الدخول وقتلوهم جميعا فيما عدا طفل اختبأ تحت معطفى الجلد.

    وقالت فايس إن هذه هى أول مرة يتحدث فيها عضو من الفرقة بشأن الحادث. وأضاف هيوز وقد جلس إلى جواره جوش أوم المؤسس المشارك للفرقة “لقد تظاهر أشخاص بالموت وكانوا خائفين للغاية .”

    وقال هيوز بصوت مرتعش “سبب موت أناس كثيرين أن كثيرا منهم لم يرغب فى أن يترك أصدقاءه .” وقالت الفرقة فى بيان على صفحتها على موقع فيسبوك فى وقت سابق، إن من ضمن هؤلاء الذين قتلوا فى هذه الليلة نيك الكسندر مدير الدعاية للفرقة وثلاثة “رفاق” من شركة التسجيل وهم توماس اياد ومارى موسير ومينيو بيريز.

    وكانت الفرقة على خشبة المسرح عندما فتح المسلحون النار من بنادق آلية. ونُشر مقطع فيديو قصير التقط من المدرجات يظهر لحظة بدء إطلاق النار على موقع انستجرام ونشر بعد ذلك على التليفزيون.

  • الخارجية : تصويت المصريين في فرنسا لم يتأثر بهجمات باريس

    نفى السفير حمدي لوزا ، مساعد وزير الخارجية، والمعني بمتابعة تصويت المصريين في الخارج في الانتخابات البرلمانية، أن يكون للهجمات اللإرهابية التي ضربت العاصمة الفرنسية، تاثير على حركة الاقتراع هناك.

    وقال «لوزا»، في مؤتمر صحفي عقد السبت، بالتزامن مع تصويت المصريين في الخارج، «لم نتلق من سفارتنا في باريس أو قنصليتنا في مرسيليا ما يشير إلى وجود صعوبات أو عقبات تحول دون إجراء العملية التصويتية، بالعكس فإننا نلمس إقبالا أكثر من المرحلة الأولى سواء في السفارة أو القنصلية».

    وذكر مساعد وزير الخارجية، فيما يخص الدعم الذي توفره الوزارة، قال أنه جرى إعادة ترتيب للأوراق وإعادة توزيع للدعم، لكي يتناسب مع الكثافة التصويتية التي شهدتها البعثات في المرحلة الأولى، موضحًا أن الأعداد لم يتم زيادتها عن المرحلة الأولى وإعادة توزيعها من جديد، لأن بعض البعثات شهدت كثافة تصويتية أكثر من البعثات الأخرى.

    وأوضح «لوزا»، بالنسبة لانعدام التصويت في بعض الدول، أن رئيس اللجنة العليا للانتخابات في إعلان نتائج المرحلة الأولى للانتخابات في الخارج ذكر أن هناك عددًا من البعثات لم يصوت بها أحد، مضيفًا «وعلينا أن نتذكر أن هناك دولاً لا يوجد بها سوى مصري واحد أو 4 أعضاء سفارة، وخبراء من الوكالة المصرية للشراكة خاصة في أفريقيا، بالإضافة إلى عدد محدود من مبعوثي الأزهر».

زر الذهاب إلى الأعلى