فرنسا

أضرم مهاجمون النار بمسجد في بلدة دون بينيتو الأسبانية اليوم السبت، وقال عمدة البلدة إنه يشتبه في أن يكون هذا الهجوم قد جاء انتقاما لسلسلة الهجمات الإرهابية التي شهدتها العاصمة الفرنسية باريس بالأمس.

وقال العمدة خوسيه لويس كوينتانا إنه لا يستبعد إمكانية أن يكون الحريق ناجم عن هجوم انتقامي.

وتمكن رجال الإطفاء سريعا من إخماد النيران. وأسفر الحريق عن إلحاق أضرار بمدخل المسجد لكن لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات.

وقال ” محمد القتبى ” ، وهو شخصية إسلامية بارزة في الجالية المسلمة الإسبانية : “إن من فعل ذلك اختار الهدف الخطأ”، مضيفا أن الجالية المسلمة في البلدة وعددها 500 شخص مندمجة بشكل جيد مع السكان المحليين البالغ عددهم 40 ألفا.

لقى خمسة أشخاص على الأقل حتفهم وأصيب آخرون إثر خروج قطار عن مساره فى منطقة الألزاس شرقى فرنسا اليوم السبت، حسبما أفاد موقع “دو آن إيه. فرانس”.

قال برنار كازنوف وزير الداخلية الفرنسى، إنه سيتم تعزيز الإجراءات الأمنية فى كامل فرنسا، وفى وسائل المواصلات، مؤكداً أنه سيتم نشر 1500 جندى فى باريس، بجانب دوريات أمنية على الأماكن الاستراتيجية بفرنسا. وطالب وزير الداخلية الفرنسى، فى كلمته حول آخر التداعيات المتعلقة بتفجيرات العاصمة باريس، المراكز الثقافة فى فرنسا بإغلاق أبوابها يوم الأحد، موضحاً أنه سيتم استئناف الدراسة بمدارس باريس يوم الاثنين، مضيفاً : “سنجرى تحقيقات متكاملة لمعرفة من وراء الهجمات”.

اشتعلت النيران في قطار فرنسي خرج عن مساره في بلدية إكويرشيم قرب مدينة ستراسبورج شرقي فرنسا

ووصلت فرق الإطفاء والإنقاذ إلى موقع الحادث وسط أنباء عن خسائر مادية وبشرية إثر انقلاب القطار الذي لم يعرف سبب الحادث حتى الآن.

قالت نادية كرم، والدة عبدالرازق يوسف، الشاب المصري المتغيب منذ وقوع الهجمات الإرهابية التي ضربت العاصمة الفرنسية باريس، مساء أمس، إنها في طريقها حاليا للبحث عن ابنها، ضمن بعض المصابين في “هجمات باريس”، والموجودين داخل إحدى المستشفيات الفرنسية، مضيفة أن فرصها في العثور على ابنها بين الضحايا كبيرة.

وأضافت والدة الشاب المصري المفقود، في تصريح خاص لـ”الوطن”، أن الخارجية المصرية تتابع معها باستمرار، تغيب ابنها، الذي خرج مساء أمس لحضور مباراة منتخبي فرنسا وألمانيا، في إستاد “دو فرانس الدولي”.

وأكدت كرم، أن معظم المسؤولين المصريين، يتابعون معها مستجدات الأوضاع بشأن تغيب ابنها، وعلى رأسهم إيهاب بدوي السفير المصري في فرنسا، والدكتور محمود سالم المستشار الطبي للسفارة المصرية بباريس

ذكرت وكالة رويترز نقلا عن السلطات الهولندية أن طائرة متجهة إلى فرنسا اضطرت للهبوط فى مطار أمستردام بعد تلقى تهديد عبر تويتر .

أكد عمرو موسى الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، أن ما حدث مساء أمس، فى مدينة النور من اعتداءات همجية ضد المدنيين المسالمين العزل إرهاب لا يقبل التبرير، يرفضه ويدينه كل عاقل وذى قلب سليم. وأضاف موسى: “خالص التعازى لأسر ضحايا أحداث باريس أمس وأصدقائهم، كما أعزى الشعب الفرنسى والأوروبى كله فى هذا المصاب الأليم”.

تعقد لجنة الأزمة فى فرنسا الآن، اجتماعاً طارئاً لبحث تداعيات تفجيرات باريس، وذلك حسبما أفادت فضائية “العربية” فى خبر عاجل منح وزير الداخلية الفرنسى، السلطات المحلية حق فرض حظر التجوال، بعد الاعتداءات الإرهابية التى تعرضت لها العاصمة الفرنسية باريس، قائلاً:”هناك حالة طوارئ قصوى بصفوف الجيش والأمن”. تجمع عشرات الفرنسيين أمام مسرح باتاكلان الذى استهدفه الاعتداء الإرهابية أمس الجمعة.

قال موقع روسيا اليوم الإخبارى، الناطق باللغة العربية، أن هناك أنباء عن إطلاق نار جديد فى باريس

ذكرت إحدى الناشطات تدعى سارة عبيد أن الشاب المصرى وليد عبد الرازق المفقود خلال الأحداث الإرهابية، التى وقعت بباريس أمس الجمعة، على قيد الحياة، لكنه موجود بأحد المستشفيات بسبب إصابته الشديدة

أفادت قناة العربية الحدث فى خبر عاجل لها اليوم، أن انتحارية من ضمن منفذى هجمات باريس. وكانت العاصمة الفرنسية قد شهدت مساء أمس الجمعة، هجمات إرهابية متزامنة فى عدة مناطق أودت بحياة ما لا يقل عن 128 شخصا و250 مصابا بينهم 99 فى حالة حرجة.

أعلن الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، حالة الطوارئ عقب هجمات باريس ، التي أسفرت عن وقوع 40 قتيلا، ونحو 60 مصابًا، في 3 انفجارات متزامنة، وإطلاق نار في قاعة موسيقية.

وفرضت حالة الطوارئ في فرنسا ، 3 مرات أثناء الحرب الجزائرية، سنوات 1955و 1958و 1961، ومرة واحدة في نوفمبر 2005 بسبب أعمال الشغب، ومُددت بطلب من الرئيس الفرنسي حينها، جاك شيراك، لمدة 3 شهور.

ويتيح الدستور الفرنسي، للحكومة فرض الطوارئ لمدة 12 يومًا فقط، ويتطلب تمديدها موافقة البرلمان.

ويمنح القانون، الشرطة صلاحيات استثنائية، مثل منع التجول كليا أو جزئيا، وتفتيش المنازل والاعتقال دون أذن قضائي، فضلا عن رقابة الحكومة على وسائل الإعلام ومنع التجمعات وإغلاق الملاهي ودور السينما، ويحد من الحريات العامة، والتنقل، والرأي.

كما يمنح القانون المحافظين الذين يمثلون الدولة في مناطقهم، فرض منع التجول العام أو الجزئي، وإنزال عقوبة السجن أو الغرامة المالية بكل مخالف سواء كان راشدًا أو قاصرًا، وتفتيش المنازل في أي وقت دون الحاجة إلى إذن قضائي، وإبعاد الذين يعتبرون مصدر تهديد للأمن، وفرض الإقامة الجبرية بـ«مناطق أمنية» محددة، وطرد أجانب، ومصادرة الأسلحة بما فيها أسلحة الصيد، وإغلاق أماكن الاجتماعات والمسارح وصالات السينما والملاهي، وفرض الرقابة على الوسائل الإعلامية، ويتيح القانون، للقضاء العسكري النظر في الجنح أو الجرائم، ما يشكل أداة إضافية في أيدي السلطات.

ويمكنكم الاطلاع على نص القانون بالفرنسية عبر هذا الرابط

http://www.legifrance.gouv.fr/affichTexte.do?cidTexte=JORFTEXT000000695350

بحث الرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند اليوم السبت هاتفيا مع الرئيس عبد الفتاح السيسى تطوارات أحداث باريس الإرهابية ، والتى وصفها السيسى بأنها جرائم دنيئة و جبانة، حسبما ذكرت الرئاسة الفرنسية (الإليزيه). وأوضح الاليزيه أن الرئيس عبد الفتاح السيسى أدان بشدة الهجمات ، وقدم تعازيه باسم شعب مصر لضحايا هذه الجرائم الدنيئة. وأضاف الاليزيه أن الرئيس اولاند تحدث ايضا مع العديد من القادة الآخرين من بينهم رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون ، ورئيس الوزراء اللبنانى تمام سلام. وكانت العاصمة الفرنسية قد شهدت مساء أمس الجمعة هجمات إرهابية متزامنة فى عدة مناطق أودت بحياة ما لا يقل عن 128 شخصا و 250 مصابا بينهم 99 فى حالة حرجة.

أفادت فضائية العربية فى خبر عاجل اليوم السبت انه تم العثور على سفر مصرى، وآخر سورى، بجوارجثث منفذى هجمات باريس التى وقعت مساء الجمعة.

أفادت قناة العربية فى خبر عاجل اليوم السبت، نقلاً عن وسائل إعلام فرنسية، بأن أحد الانتحاريين الذين قاموا بالهجمات الانتحارية فى باريس، فرنسى الجنسية، وتم التأكد من بصماته. كما اشتبهت الشرطة الفرنسية بسيارة متروكة بالقرب من مسرح باتكلون، يعتقد أن استخدمها الإرهابيون فى الهجمات.

وصف البابا فرانسيس بابا الفاتيكان هجمات باريس بأنها “جزء” من “حرب عالمية ثالثة تدريجية” وذلك فى حوار أجرى معه عبر الهاتف اليوم السبت، مؤكدا أن الهجمات “ليست إنسانية”. وأضاف البابا فرانسيس أنه يشعر بالحزن ولا يفهم كيف يمكن أن يحدث هذا. وعندما سأل خلال الحوار مع شبكة تلفزيون TV2000، عما إذا كان هذا جزء من الحرب العالمية الثالثة التدريجية التى ذكرها البابا من قبل، أكد البابا فرانسيس أنها “جزء منها”، مضيفا “لا يوجد تبرير دينى أو إنسانى لها”. وأدان البابا فرنسيس الهجمات التى وقعت فى باريس الليلة الماضية وقال إنها أعمال “غير إنسانية” سببت له الألم والصدمة، وقال “لا يوجد ما يبرر هذه الأمور… هذا أمر غير إنسانى”، لافتاً إلى أنه يصلى من أجل الضحايا وعائلاتهم والشعب الفرنسى.

أعلنت السلطات الفرنسية، إغلاق برج إيفل أمام السياح، حتى إشعار آخر، بعد الهجمات الإرهابية التى تعرضت لها العاصمة الفرنسية باريس، وذلك حسبما أفادت فضائية “العربية” فى خبر عاجل اليوم السبت.

أعلنت السلطات البلجيكيا مقتل 2 من مواطنيها وكذلك رومانيا بهجوم باريس الإرهابى، وفق ما أفادت قناة العربية فى خبر عاجل لها اليوم. جدير بالذكر أن ألمانيا أعلنت اعتقال شخص على صلة بهجمات باريس وأعلنت الشرطة الفرنسية عن وجود جواز سفر سورى قرب جثه أحد انتحريى الهجمات الإرهابية بباريس.

قالت وزارة الخارجية، إن السفارة المصرية بباريس تتابع تغيب شاب مصرى منذ وقوع الهجمات الإرهابية التى تعرضت لها العاصمة الفرنسية، مساء الجمعة، وذلك حسبما أفادت الفضائية المصرية الأولى فى خبر عاجل اليوم السبت.

أكد وزير الداخلية الفرنسى ” برنار كازنوف ” أن جميع القوات الأمنية الفرنسية متأهبة للمعركة الحاسمة ضد الإرهاب، وأنها تحظى بدعم الأمة بكاملها. وقال وزير الداخلية الفرنسى، إن المئات من جنود الجيش سيقومون بدوريات بباريس، مشيرًا إلى وجود ألف جندى أمنى يقومون بدوريات بباريس. وأشار إلى أن هذه التعزيزات تأتى إضافة لـ30 ألف شرطى ودركى وجندى منتشرون لحماية المناطق الحساسة فى فرنسا، موضحًا أن أجهزة الاستخبارات مجهزة بشكل كامل لمحاربة الإرهابيين بناء على قانون الإرهاب، وهناك 54 رجل إطفاء بباريس تم تعبئتهم الليلة الماضية. قال إنه تم توفير حماية لبعض المبانى الحكومية والخاصة التى نرى أنها مهددة، وإغلاق قاعات الاحتفالات نرى وجود تهديد عليها وكذلك منع أى مظاهرة تشكل تهديدًا للمشاركين فيها حتى الخميس المقبل. وأكد وزير الداخلية الفرنسى، أن مستوى تعبئة قوات الأمن والرقابة عند الحدود دخلت حيز التنفيذ وخضوعها لإجراءات أمنية متشددة، وتشديد رقابة من يسافر لفرنسا بالقطارات والطائرات والحدود بالتعاون من شركائنا الأوروبيين.

قال ديفيد كاميرون رئيس وزراء بريطانيا فى مؤتمر صحفى منذ قليل: يجب أن نستعد لاحتمال وجود بريطانيين ضمن ضحايا هجوم باريس

اعترف نويل لو جريت، رئيس الاتحاد الفرنسى لكرة القدم، بأن هناك مخاوف بشأن استضافة بلاده بطولة أمم أوروبا “يورو 2016” والمحدد لها الصيف المقبل، بعد الأحداث الإرهابية التى استهدفت العاصمة باريس، أمس الجمعة، وأسفرت عن عشرات القتلى والمصابين.
قال لو جريت فى تصريحات نقلها موقع “جول” العالمى “نحن قلقين بشأن سلامة استضافة بطولة أمم أوروبا 2016، لقد اتخذنا الاحتياط الأمنى، ولكن الإرهابيين بإمكانهم الهجوم فى أى لحظة ونحن بالفعل نشعر بمخاوف إزاء اليورو”. جدير بالذكر أن هجمات باريس جاءت بعد 10 أشهر فقط من الهجوم الإرهابى الذى استهدف مقر صحيفة “شارلى إبدو” فى باريس وأسفر عن 12 قتيلًا.

أعلن الرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند، إعلان الحداد لمدة ثلاثة أيام بعد الاعتداءات الإرهابية التى تعرضت لها العاصمة باريس. وقال إن “هذا العمل الإرهابى غاية فى الهمجية وقد وقع 120 شخصا قتيلاً وهناك العديد من الجرحى وتعيش الأسر حالة من الحزن والأسى وفرنسا كلها ملكومة”، مؤكداً أن بلاده ستتخذ كل الإجراءات اللازمة لحماية مواطنيها.

علق الدكتور محمد البرادعى، نائب رئيس الجمهورية الأسبق، على الهجمات الإرهابية التى طالت العاصمة الفرنسية باريس، أمس الجمعة، والتى أسفرت عن مقتل 140 وإصابة ما يقرب من 200 آخرين.

وكتب البرادعى فى تغريدة له عبر حسابه الرسمى على موقع التدوين المصغر “تويتر”، قائلاً: “هجمات باريس إهانة لكل العقائد والقيم الإنسانية.. مواجهة جذور التطرف من جهل وقمع وتمييز هو المخرج.. التكاتف والكرامة الإنسانية هما طريق الخلاص”.

وصف الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر حادث باريس بالبشع، وأنه فوضى وعبث منفلت من كل الدين والإنسانية، وأنه حان الأوان لتعاون العالم كله لمواجهة الوحش المسعور، الذى طالما حذرت منه مصر وشعبها ورؤساءها، ودفعت من أبنائها فى سبيل التصدى له.

وأوضح شيخ الأزهر، فى كلمته بفعاليات مؤتمر تجديد الخطاب الدينى المنعقد بالأقصر، أن بعض الفقهاء متشددون يرون كل تجديد خروجا عن الشريعة وذوبان فى حضارة الغرب، مقترحا باجتهاد جماعى يدعو له كبار علماء الأمة من الذين لا يغريهم أطماع السياسة والجاه والمال لحلول للقضايا العالقة والموجهة، مثل الإرهاب والتكفير والهجرة والإلحاق بجماعات العنف، وكذلك الديقراطية وحقوق الإنسان والمساواة الدستورية، وقضايا المرأة مثل تولى القضاء والزى والنقاب والولاية عامة، وحقها فى الميراث والاختلاط فى العمل ونقل الأعضاء وتهنئة غير المسلمين بأعيادهم، والإحرام ورمى الجمرات، واستنهاض الأمة، شريطة ألا يفتى فيها بفتاوى مجملة لا تنظر للواقع. ودعى الطيب فى نهاية كلمته قائلا: “اللهم احفظ مصر ورئيسها عبد الفتاح السيسى وإخواننا من حكام العرب والمسلمين وأن يحقق على أيديهم آمال الأمم والشعوب”.

ندد وزير الخارجية السعودى عادل الجبير السبت باعتداءات فرنسا باعتبارها “انتهاكا لجميع الديانات” داعيا إلى تكثيف الجهود ضد “الإرهاب” وقال الجبير للصحافيين فى فيينا حيث يشارك السبت فى محادثات حول سوريا “اود أن اقدم تعازينا لحكومة فرنسا وشعبها بعد الهجمات الارهابية الشائنة التى وقعت امس والتى تنتهك وتنافى جميع المعتقدات والمواثيق والديانات”.

كشفت عدد من المواقع الفنية العالمية منها ملاى ميل اون لاين وabc نيوز، نجاة فرقة “الروك الأمريكية “Eagles of Death Metal” من الموت وذلك بعد مهاجمة المسلحين أمس خلال إحيائهم إحدى الحفلات فى باريس بفرنسا، حيث دخل المسلحون من أبواب متفرقة وقتل عشرات الموجودين واحتجزوا الرهائن، إلا أن الفرقة الغنائية الشهيرة هربت من أبواب “الكواليس”.

وصرح مايكل دوريو شقيق جوليان دوريو عازف الدرامز بالفرقة بأن “Eagles of Death Metal ” قدموا 6 أغنيات، وقبل اقتحام المسرح سمعوا أصوات إطلاق النار من سلاح آلى بصوت عالٍ ومخيف وكان هناك محاولات لإخلاء المسرح إلا أن اقتحام المسلحين كان أسرع، وأكدت مارى لو دوريو والده جوليان لموقع “واشنطن بوست” أن ابنها حدثها هاتفيا بعد نجاته من الموت.

يذكر أن Eagles of Death Metal ” بدأوا نشاطهم وشهرتهم على الساحة الفنية عام 1998، مقدمين عددا هائلا من الأعمال الناجحة من أبرزها “Complexity” و”Save a Prayer” و” Stuck in the Metal “، وغيرها الكثير.

ألقت الشرطة الفرنسية القبض على أحد منفذي هجمات العاصمة باريس، والذي اعترف بتجنيده من قبل «داعش»، جنبًا إلى جنب مع ثلاثة متطرفين آخرين، وفقًا لما ذكرته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.

سخرت الكاتبة الكويتية فجر السعيد، على قرار الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند بإعلان حالة الطوارئ بالبلاد، وإغلاق الحدود من أجل إلقاء القبض على المتورطين في الهجمات الإرهابية التي شهدتها العاصمة الفرنسية باريس قبل قليل.

وقالت «فجر السعيد»، على حسابها الشخصي، عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: «أطالب الفرنسيين بضبط النفس والمحافظة على أرواح الإرهابيين ولا بديل عن الحوار.. وإعلان الطوارئ ومنع التجول يتعارض مع حقوق الإنسان».

أفادت فضائية “العربية”، فى خبر عاجل لها، أن روسيا أدانت الهجمات الإرهابية فى باريس، وأعربت عن استعدادها للمساعدة فى التحقيقات.