كوريا الشمالية

  • وزراء خارجية 10 دول يدينون تعاون كوريا الشمالية وروسيا عسكريا..وواشنطن تصدر عقوبات

    أعلنت وزارة الخارجية الإيطالية أن وزراء خارجية عشر دول أدانوا زيادة التعاون العسكري بين كوريا الشمالية وروسيا.

    وقال بيان مشترك لوزراء خارجية أستراليا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان وكوريا الجنوبية ونيوزيلندا وبريطانيا والولايات المتحدة بجانب الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي إنه على كوريا الشمالية وقف كافة المساعدات التي تقدمها لروسيا في حربها ضد أوكرانيا بما في ذلك سحب قواتها.

    وحذر وزراء الخارجية في البيان مما وصفوه بالدعم المباشر الذي تقدّمه كوريا الشمالية لروسيا في أوكرانيا، مشيرين إلى أنه يمثل توسعا خطيرا للصراع مع عواقب وخيمة على أمن أوروبا ومنطقة المحيطين الهندي والهادئ.

    وأوضح البيان أن تصدير كوريا الشمالية لصواريخ باليستية وقذائف مدفعية وغيرها من المواد العسكرية إلى روسيا لاستخدامها ضد أوكرانيا يمثل انتهاكات صارخة لقرارات مجلس الأمن، حسبما ذكر البيان.

    وأعرب وزراء الخارجية في البيان عن قلقهم إزاء أي دعم سياسي أو عسكري أو اقتصادي قد تقدمه روسيا لبرامج الأسلحة غير القانونية في كوريا الشمالية بما في ذلك أسلحة الدمار الشامل.

    وجدد وزراء الخارجية دعمهم لأوكرانيا في دفاعها عن سيادتها وسلامة أراضيها.

    على صعيد متصل ، أصدرت الولايات المتحدة عقوبات جديدة تتعلق بكوريا الشمالية وروسيا تشمل مؤسسات مالية.
    ونقلت قناة “الحرة” الأمريكية مساء الإثنين، عن الخزانة الأمريكية، قولها في بيان إنها: “أضافت العديد من الشركات الروسية والكورية الشمالية إلى قائمة العقوبات الخاصة بها، فيما يرجع السبب لتلك العقوبات دور”كوريا الشمالية” في الحرب مع روسيا ضد أوكرانيا”.

    وتشمل قائمة المستهدفين بهذه العقوبات مصارف كورية شمالية، ومسؤولين كوريين، بالإضافة إلى شركات شحن روسية مختصة بنقل المحروقات.

    وأضاف البيان أن الدعم الكوري الشمالي العسكري لروسيا، يشمل مشاركة أكثر من 11000 ألف جندي كوري شمالي في الحرب مع روسيا ضد أوكرانيا.

    وحذرت الولايات المتحدة وحلفاؤها، من أن الدعم “المباشر” الذي تقدمه كوريا الشمالية لروسيا في أوكرانيا يشكل “توسعا خطرا” للنزاع.

  • زعيم كوريا الشمالية يدعو الجيش لـ “رفع الجاهزية استعدادا لحرب محتملة”

    دعا زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون الجيش لـ “رفع الجاهزية استعدادا لحرب محتملة”، حسبما ذكرت وسائل إعلام كورية شمالية.

    وأفادت وكالة استخبارات أوكرانية بأن كوريا الشمالية زودت الجيش الروسي بصواريخ طويلة المدى ومنظومات مدفعية، بعضها جرى تحريكه ونشره في منطقة كورسك.

    وذكر تقييم استخباراتي من أوكرانيا – تلقت صحيفة “فاينانشيال تايمز” البريطانية نسخة منه – “خلال الأسابيع الأخيرة، قامت حكومة بيونج يانج بتزويد روسيا نحو 50 قطعة مدفعية “هاوتزر” ذاتية الدفع طراز (M1989) عيار 170 مم، المصنعة محلياً في كوريا الشمالية، إضافة إلى 20 منظومة مطورة من عيار 240 مم لإطلاق صواريخ متعددة ويمكنها إطلاق صواريخ معيارية وموجهة، وذلك كأخر حزمة من الأسلحة الجديدة التي يتم تسليمها”.

    ووفقا للصحيفة، قال الباحث البارز في مركز “كارنيجي” مايكل كوفمان “إنهم يتبعون مساراً لتعميق انخراط كوريا الشمالية في الحرب، بدءاً من إرسال كميات ضخمة من الذخائر والأسلحة، لتصبح طرفاً مباشراً في الحرب، بما يساعد روسيا على استعادة إقليم كورسك”، معتبرا أن كوريا الشمالية لعبت بالفعل دوراً حيوياً بتزويد الجيش الروسي بالملايين من قذائف المدفعية في عام 2023، كما زادت من انخراطها في الحرب بإرسال أكثر من 12 ألف من جنودها، بما يعطي طابعاً دولياً للصراع.

    وأشارت الصحيفة إلى تصريح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مساء أمس /السبت/ عقب لقائه بوزير الشؤون الخارجية الياباني تاكيشي إيوايا، بأن “كوريا الشمالية أصبحت الآن ضالعة في مساعدة بوتين في حربه غير المشروعة”، مشيرا إلى أنه أحاط تاكيشي إيوايا بالأنشطة العسكرية لكوريا الشمالية في منطقة كورسك، وبكافة التهديدات التي يمثلها تعاون بيونج يانج وموسكو.

    وتأتي شحنات الأسلحة الكورية الشمالية الأخيرة في لحظة حرجة، حيث تتسارع فيه حلقة الصراع بين الجيشين الروسي والأوكراني لتحقيق مكاسب على الأرض، قبيل تولي الرئيس دونالد ترامب مقاليد الرئاسة في الولايات المتحدة، الذي تعهد بإنهاء الحرب التي دامت ثلاثة أعوام، بسلاسة وسرعة.. فيما قدم مسؤولون أوكرانيون معلومات بشأن الأسلحة بعد أن تناقلت وسائل تواصل اجتماعي صورة لقطع مدفعية (هاوتزر) الكورية الشمالية، وقالت كوريا الشمالية في مايو الماضي “إنها اختبرت بنجاح المنظومة المطورة لإطلاق قذائف موجهة عالية الدقة”.

    وصرح مسؤول أوكراني بارز، لـ”فاينانشيال تايمز”، بأن بيونج يانج تريد الآن أن تختبر أسلحتها في ميدان القتال، وتتوقع كييف استخدامها ضد قواتها التي تحتل ما يقرب من 600 كيلومتر مربع داخل منطقة كورسك الروسية.

    وأضاف: أن كوريا الشمالية زودت روسيا في السابق بصواريخ باليستية وقذائف مدفعية، فيما قدمت موسكو لبيونج يانج تكنولوجيات عسكرية لمساعدتها في برامجها الصاروخية، علاوة على الأموال.

  • سيول المغرب تهدم عددا من المنازل وتعزل قرى بكاملها

    قال موقع “هسبريس” المغربي إن السيول القياسية التي ضربت إقليم طاطا هدمت عددا من المنازل وعزلت قرى مغربية بكاملها.

    ووصفت فعاليات مدنية بالمنطقة ليل الجمعة بـ”المرعب” بعدما بلغ منسوب المياه بوادي طاطا إلى مستويات غير معهودة، مطالبة بتخصيص مروحيات للوصول إلى القرى المعزولة.

    وأكد إبراهيم المودن من دوار تيكسيلت تهدم منزل عائلته ومنازل أخرى جراء السيول القوية، موضحا أن غالبية السكان خرجوا من منازلهم وذهبوا إلى أخرى آمنة.

    وصور المودن مقاطع فيديو وصورا توثق حالة الدمار التي عرفتها بعض المنازل بالدوار، مشيرا إلى أن الطريق المؤدية إلى هذه المنطقة منقطعة بسبب المياه ما جعلها معزولة تماما. ولم تُسجل خسائر بشرية في الدوار، موضحا أن الوضع غامض بالنسبة للعديد من القرى المجاورة بسبب انقطاع سبل التواصل مع السكان.

    تسود حالة من الترقب السبت مع توقعات بهطول الأمطار من جديد، حيث أعرب الفاعل المدني بالإقليم محمد الهلالي عن خوفه من حدوث كارثة إنسانية هذا اليوم بسبب انقطاع التواصل مع غالبية القرى المعزولة التي غمرتها مياه وادي طاطا.

    وناشد الهلالي السلطات المعنية استغلال مروحيات من أجل الوصول إلى هذه المناطق ومدها بمعونات من الأغذية طالما أن جميع الطرق مقطوعة، وعلى الخصوص كبريات القناطر في مداخل مدينة طاطا.

    وقالت السلطات وفق وكالة المغرب العربي للأنباء إن حادثة انجراف حافلة للركاب بفعل السيول على مستوى “وادي طاطا” خلفت قتيلين و14 مفقودا فيما تم إنقاذ 13 آخرين.

  • سيول تجتاح جنوب ليبيا وتتسبب فى وفاة 3 أطفال

    أعلنت غرفة عمليات جهاز الإسعاف والطوارئ بالمنطقة الجنوبية في ليبيا، صباح اليوم، وفاة 3 أطفال جراء سيول اجتاحت منطقة تهالة في مدينة غات جنوب البلاد.

    وأكدت الغرفة أن المحاولات جارية لإخلاء المنطقة من الأطفال وكبار السن، في ظل استمرار انقطاع الاتصالات عن المدينة.

    من جانبها، أفادت مؤسسة “رؤية” لعلوم الفضاء بأن مياه الأمطار والسيول غمرت منطقة تهالة، مما أجبر السكان على الخروج من منازلهم إلى الشوارع.

    وأضافت المؤسسة أن الاتصالات لا تزال منقطعة عن المدينة، مشيرة إلى أن ذلك يزيد من صعوبة عمليات الإنقاذ.

  • زعيم كوريا الشمالية يهنئ الرئيس السيسى على فوزه بولاية جديدة

    بعث زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون رسالة تهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسى، عقب فوزه بولاية جديدة فى الانتخابات الرئاسية الأخيرة.

    وجاء في نص الرسالة بحسب وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية: “أتقدم إليكم بالتهنئة بمناسبة إعادة انتخابكم رئيسا لجمهورية مصر العربية”.

    وأضاف الزعيم الكوري الشمالي: “أعرب عن اقتناعي بأن علاقات الصداقة والتعاون التقليدية بين جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية ومصر سوف تستمر في التوسع والتطور في مختلف المجالات بما يخدم المصالح المشتركة لشعبي البلدين”.

  • زعيم كوريا الشمالية يشرف على تجربة إطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات

    وقالت الوكالة في تقريرها عن الإطلاق الذي جرى يوم الاثنين: “تم تنظيم تدريب إطلاق صاروخ “هواسونج – 18″ الباليستي كإجراء عسكري هام لإظهار بوضوح إرادة وقوة الرد الكبيرة للقوات الاستراتيجية النووية لدى كوريا الشمالية وقوتها الفريدة للأعداء”.
    وقال الجيش الكوري الجنوبي، أمس الاثنين، إن كوريا الشمالية أطلقت صاروخا باليسيا مجهولا باتجاه بحر اليابان، بعد ساعات من إطلاقها صاروخًا قصير المدى، وسط تكهنات بأن الصاروخ الأخير قد يكون صاروخًا باليستيًا عابرًا للقارات.

  • زعيم كوريا الشمالية يوجه رسالة إلى الصين

    ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون تعهد بتعزيز علاقات التعاون مع الصين في رسالة إلى الرئيس شي جين بينغ.

    الذكرى السنوية لتأسيس كوريا الشمالية

    جاءت الرسالة ردا على التهاني التي أرسلها شي بمناسبة الذكرى السنوية لتأسيس كوريا الشمالية هذا الشهر، حيث أبدى الرئيس الصيني استعداده لتعزيز التواصل الاستراتيجي والتعاون على مستوى فرق العمل.

    وقال كيم في الرسالة “اعتقد أن العلاقات التي تتسم بالود والتعاون بين جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية (كوريا الشمالية) والصين ستتطور بشكل مطرد بما يتوافق مع متطلبات العصر الجديد ورغبة الشعبين في المستقبل”.

    العلاقات الثنائية بين كوريا الشمالية وروسيا

    والأربعاء الماضي، علق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على نتائج مباحثاته مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون عقب انتهائها.

    جاء ذلك في حديث على الهواء مباشرة مع القناة الأولى الروسية لبرنامج “60 دقيقة”، حيث قال بوتين  إن المباحثات تضمنت تبادلا  صريحا  لوجهات النظر بشأن الوضع في المنطقة، كما تطرقت إلى العلاقات الثنائية بين البلدين، والمشاريع المهمة في مجالات النقل والسكك الحديدية والموانئ والزراعة وغيرها.

    وتابع بوتين أن الرئيس الكوري الشمالي لديه برنامج زيارة مشحون، حيث أنه سيطير إلى مدينة كومسومولسك على نهر أمور في منطقة خاباروفسك، وسيزور هناك مصانع إنتاج معدات الطيران، المدني والحربي على حد سواء.

    والتقى الزعيمان وأجريا محادثات مغلقة لأكثر من ساعة في قاعدة فوستوشني الفضائية، موقع إطلاق الصواريخ الفضائية الروسية، في مقاطعة أمور في منطقة الشرق الأقصى من روسيا.

  • زعيم كوريا الشمالية يتفقد مصانع الطائرات الروسية

    ذكرت الحكومة الروسية، اليوم الجمعة، أن زعيم كوريا الشمالية، كيم جونج أون، قام بزيارة تفقدية لمصانع الطائرات الروسية فى مدينة كومسومولسك نا أمور، الواقعة فى الشرق الأقصى الروسى.

    وقالت الحكومة الروسية فى بيان نقلته وكالة “سبوتنيك” الروسية “رافق نائب رئيس الوزراء الروسي ووزير الصناعة والتجارة دينيس منتوروف، الزعيم جونج أون، وعرضت له بشكل خاص ورشة التجميع النهائية لطائرات “سو -35” و”سوخوي سوبرجت 100“.

    وخلال الزيارة، شاهد زعيم كوريا الشمالية أيضًا عرضًا للطائرة الروسية متعددة الأغراض “سو – 35”.

    وقال البيان إن: “كيم جونج أون، يواصل زيارته الرسمية إلى روسيا الاتحادية في مدينة كومسومولسك نا أمور… وفي نهاية البرنامج، قام زعيم كوريا الشمالية ونائب رئيس الوزراء الروسي بمشاهدة عرض للطائرة متعددة الأغراض “سو- 35“.

    وفي وقت سابق من اليوم، وصل القطار الذي يُقل الزعيم الكوري الشمالي، كيم جونج أون، في زيارته إلى روسيا، إلى محطة السكك الحديدية في مدينة كومسومولسك نا أمور، في إقليم خاباروفسك الروسي.

  • كوريا الشمالية تجري مناورات تحاكي ضربة نووية تكتيكية

    أكدت وكالة الأنباء المركزية الكورية، أن كوريا الشمالية أجرت مناورات تحاكي ضربة نووية تكتيكية ردا على التدريبات المشتركة للولايات المتحدة وكوريا الجنوبية.

    ووفقا للوكالة، تم إطلاق صاروخين مجنحين استراتيجيين بعيدي المدى “برؤوس حربية تحاكي الرؤوس النووية”.

    وبحسب وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، تم إطلاق صاروخين كروز استراتيجيين بعيدي المدى برؤوس حربية تحاكي الرؤوس الحربية النووية.

    وذكرت الوكالة، أن الطائرتين حلقتا في مسار على شكل 8 قطع مسافة 1.5 ألف كيلومتر في 7672 و7681 ثانية، ثم انفجرتا على ارتفاع معين 150 مترا فوق “الجزيرة المستهدفة”.

    في 31 أغسطس، ذكرت وكالة أنباء “تسناك” أن كوريا الشمالية، ردًا على التدريبات التي أجرتها الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية، قامت بمحاكاة ضربات بأسلحة نووية تكتيكية على أراضي كوريا الجنوبية.

    وقالت هيئة الأركان المشتركة في كوريا الجنوبية، إن كوريا الشمالية أطلقت صاروخين باليستيين باتجاه بحر اليابان.

  • اليابان تعلن إطلاق كوريا الشمالية صاروخا بالستيا

    أعلنت وزارة الدفاع اليابانية اليوم /الأربعاء/ أن كوريا الشمالية أطلقت ما يعتقد أنه صاروخ باليستي، وذكرت ذلك هيئة الإذاعة اليابانية (إن إتش كيه) فى نبأ عاجل، دون مزيد من التفاصيل.

    يذكرأن، دعا زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون إلى تعزيز القوة البحرية للبلاد، محذرًا من أن مياه شبه الجزيرة الكورية تطفح بخطر حرب نووية.

    وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أمس الثلاثاء، أن الأمين العام لحزب العمال الكورى كيم جونج أون قام بزيارة القيادة البحرية للجيش الشعبي الكوري أمس الأول الأحد بمناسبة يوم البحرية، لتهنئة وتشجيع جميع أفراد الخدمة.

    وقال الزعيم الكورى الشمالى إن البحرية فى بلاده ستصبح عنصرا من عناصر الردع النووى للدولة وذلك خلال زيارته لقيادة الخدمة برفقة عدد من المسئولين والوزراء.

    وفي خطاب ألقاه، ندد كيم بزعماء اليابان والولايات المتحدة وكوريا الجنوبية، ووصفهم بأنهم “زعماء عصابة”، وشدد على حاجة البحرية إلى “الاستعداد لكسر إرادة العدو للحرب”.

    واتهم واشنطن بأنها باتت أكثر هياجا من أى وقت مضى من خلال إجراء مناورات بحرية مشتركة ونشر أصول استراتيجية نووية في المياه المحيطة بشبه الجزيرة الكورية على أساس دائم.

    وحذر كيم من أنه بسبب الخطوات المتهورة والهجومية للولايات المتحدة والقوى المعادية الأخرى، تحولت المياه قبالة شبه الجزيرة الكورية إلى أكبر نقطة تتركز فيها المعدات الحربية في العالم، وباتت الأكثر اضطرابا مع خطر نشوب حرب نووية.

  • زعيم كوريا الشمالية يقيل أعلى جنرال بالجيش ويدعو للاستعداد للحرب

    ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون أقال أعلى جنرال بالجيش ودعا إلى مزيد من الاستعدادات لاحتمال نشوب حرب وحث على زيادة إنتاج الأسلحة والتوسع في التدريبات العسكرية.

    جاءت تصريحات كيم خلال الاجتماع الموسع السابع للجنة العسكرية المركزية الثامنة لحزب العمال الكوري.

    وأشارت الوكالة إلى أن كيم أقال أعلى جنرال بالجيش باك سو إيل خلال الاجتماع، دون الخوض في التفاصيل.

    يأتي هذا بعدما زار كيم مصانع أسلحة حيث طالب ببناء المزيد من محركات الصواريخ، والمدفعية وغير ذلك من الأسلحة.

    وذكرت الوكالة الكورية الشمالية أنه دعا أيضا إلى إجراء تدريبات لتحقيق الكفاءة في تشغيل أحدث الأسلحة والمعدات وبما يحافظ على وضعية الجاهزية للقتال دائمًا.

  • كوريا الشمالية تطلق صاروخين باليستيين باتجاه جارتها الجنوبية

    قالت هيئة الأركان العسكرية المشتركة لكوريا الجنوبية إن كوريا الشمالية أطلقت قبل قليل صاروخين باليستيين قصيري المدى في بحرها الشرقي.

    وذكرت شبكة “ايه بي سي نيوز” الإخبارية الأمريكية الثلاثاء أن هذا النبأ يأتي عقب نشر الولايات المتحدة غواصة مسلحة نووية في كوريا الجنوبية للمرة الأولى منذ عقود.

    وأفادت الشبكة الإخبارية الأمريكية ، نقلاً عن الجيش الكوري الجنوبي، بأن منطقة إطلاق الصاروخين الكوريين الشماليين تقع بالقرب من العاصمة بيونج يانج وأنهما طارا على بعد حوالي 550 كيلومتراً (341 ميلًا) قبل الهبوط في مياه شرق شبه الجزيرة الكورية.

    وتُعد عملية الإطلاق هذه أول نشاط باليستي لكوريا الشمالية منذ 12 يوليو الجاري عندما اختبرت كوريا الشمالية صاروخاً باليستياً جديداً عابر للقارات يعمل بالوقود الصلب “أظهر مدى محتملاً للوصول إلى عمق البر الرئيسي للولايات المتحدة”، حسب تعبير “ايه بي سي نيوز”.

  • وزير الدفاع الأمريكي: نحقق في عبور أحد جنودنا “عمدا” إلى كوريا الشمالية

    أعربت الولايات المتحدة عن قلقها بشأن جندي يعتقد أنه محتجز في كوريا الشمالية بعد عبوره إلى هناك عمدا من كوريا الجنوبية.

    وقال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن – في تصريحات أوردتها قناة “الحرة” الأمريكية اليوم الثلاثاء – “ما نعرفه هو أن أحد أفراد الخدمة لدينا كان في جولة تعريفية في المنطقة، عبر عن قصد ومن دون تصريح خط ترسيم الحدود العسكرية”.

    وأضاف أوستن “نعتقد أنه محتجز لدى كوريا الشمالية، ولذا فإننا نحقق في هذا الحادث، ونراقب الوضع عن كثب ونحقق فيه”.

    وينتشر على جانبي الحدود بين كوريا الجنوبية ونظيرتها الشمالية جنود من جيشي البلدين تفصل بينها منطقة منزوعة السلاح تشرف عليها قيادة الأمم المتحدة.

    يأتي عبور الجندي الأميركي، في وقت حساس وسط توترات شديدة في شبه الجزيرة الكورية، مع وصول غواصة أمريكية مزودة بصواريخ باليستية مسلحة نوويا إلى كوريا الجنوبية لأول مرة منذ الثمانينيات، في تحذير عملي نادر لكوريا الشمالية بشأن أنشطتها العسكرية.

  • بعد عزلة دامت لـ 3 سنوات، كوريا الشمالية تعتزم استئناف النشاط الدبلوماسي

    ذكرت صحيفة “فاينانشيال تايمز”، أن كوريا الشمالية تعتزم استئناف النشاط الدبلوماسي بعد إغلاق البلاد وعزلها بشكل محكم لمدة ثلاث سنوات بسبب جائحة فيروس كورونا.

    كوريا الشمالية تستأنف العمل الدبلوماسي

    وأوضحت فاينانشيال تايمز، أن بيونج يانج تستعد لاستئناف النشاط الدبلوماسي الخارجي، ويعمل الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون وبشكل تدريجي لإعادة فتح الدولة التي بقيت تحت عزلة قوية لمدة ثلاث سنوات خلال جائحة فيروس كورونا.

    ونقلت الصحيفة، عن مصادر مطلعة، أن سلطات كوريا الشمالية ستقوم في الأشهر المقبلة بعملية تبديل لمبعوثيها في الخارج بعد تعليق كل سفر الدبلوماسيين تقريبا في عام 2020 بسبب كوفيد-1.

    ويأتي ذلك في ظل تزايد التوتر في شبة الجزيرة الكورية، بالتزامن مع تكثيف بيونج يانج لتجاربها الصاروخية، مما يشكل تهديد كبير لدول الجوار.

    شدد زعيم كوريا الشمالية، كيم جونج أون، فجر اليوم الثلاثاء، على أن بلاده يجب أن تكون على أتم الاستعداد لاستخدام الأسلحة النووية في أي وقت وأي مكان.

    وأكد كيم جونج أون زيادة إنتاج المواد النووية مع تعزيز إنتاج الأسلحة النووية الفاعلة، وقالت كوريا الشمالية إن الرئيس كيم جونج أون وجه مشروع التسليح النووي وراجع خطة عملية الهجوم المضاد والنظام.

    الأسلحة النووية في كوريا الشمالية

    وفقا لتقرير صادر عن وكالة الأنباء المركزية الكورية، أطلع معهد أبحاث الأسلحة النووية في كوريا الشمالية الزعيم كيم على الوضع الحالي للمشروع وحالة الإنتاج من أجل التعزيز الكمي للقوة النووية لبيونج يانج وتطوير الأسلحة النووية.

    وأكد كيم “يجب ألا نشعر بالرضا أبدًا عن العمل المتمثل في إنشاء موقف استجابة شامل لقواتنا النووية، ويجب أن نواصل الكفاح من أجل التعزيز المستمر لقواتنا النووية”.

    القوة النووية متفوقة وقوية
    وتابع قائلًا “فقط عندما تكون القوة النووية متفوقة وقوية بشكل لا يمكن تصوره في وضع هجومي، يخافنا العدو ولا يجرؤ على المساس بسيادتنا الوطنية ونظامنا وشعبنا”.

    الزعيم الكوري
    وصرح الزعيم الكوري الشمالي “لقد سلكنا طريق امتلاك أسلحة نووية، وهو أمر شاق بالفعل”، مشددا على أن خط تعزيز القدرات النووية يهدف إلى حماية البلاد على المدى الطويل والسلام والاستقرار الإقليميين”.

    وأفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية بأن الزعيم كيم لديه فهم مفصل للمواصفات الفنية وخصائص العمل الهيكلي للأسلحة النووية التكتيكية الجديدة.

  • كوريا الشمالية تجري مناورات تحاكي هجوما نوويا أثناء التدريبات (صور)

    أفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية أن كوريا الشمالية أجرت خلال مناورات 18-19 مارس محاكاة لضربة نووية “على الهدف الرئيسي للعدو”، تم خلالها تفجير رأس حربي تجريبي فوق الهدف بالضبط.

    محاكاة ضربة نووية

    وفقًا لتقرير الوكالة، في 18-19 مارس، تم إجراء تمرين إطلاق لمحاكاة ضربة نووية “على الهدف الرئيسي للعدو”.

     وقالت إن صاروخًا باليستيًا تكتيكيًا مزودًا برأس حربي تجريبي نووي تم تفجيره بدقة على ارتفاع 800 متر فوق هدفه المقصود في البحر الشرقي (بحر اليابان)، على بعد 800 كيلومتر من موقع إطلاقه. نتيجة للتدريبات، تم تأكيد موثوقية تشغيل أجهزة التحكم في التفجيرات النووية والصمامات، والتي سيتم تركيبها في رأس حربي نووي.

    تصريحات نارية لزعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون

    وبحسب وكالة الأنباء المركزية الكورية، قال الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون إن التدريبات التكتيكية الشاملة الحالية قد حسنت بشكل كبير من فعالية الجيش في ظروف القتال الحقيقية.

    وأشار إلى أن هذه التدريبات كانت لحظة مهمة في إعداد القوات النووية القتالية للتنفيذ العاجل والدقيق لمهمة مهمة لاحتواء الحرب.

    توجيه ضربة نووية

    ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية أنه في اليوم الأول من التدريبات في 18 مارس، اختبر الجيش الكوري الشمالي موثوقية نظام القيادة والسيطرة والتحكم بالقوات النووية التكتيكية بالإضافة إلى ذلك، تم وضع الإجراءات وأساليب القتال في حالة اتخاذ قرار بالمضي قدمًا في توجيه ضربة نووية.

    محاكاة هجوم نووي تكتيكي

    في اليوم الثاني من التدريبات، تم إطلاق صاروخ باليستي بشكل مباشر لمحاكاة هجوم نووي تكتيكي. قبل ذلك، وضع الجيش إجراءات التأكيد النهائي للأمر ونظام الموافقة على الإطلاق. ثم أجريت تدريبات تحاكي شن ضربة نووية.

    في اليوم السابق، ذكرت هيئة الأركان المشتركة لكوريا الجنوبية أن صاروخا باليستيا قصير المدى كوري شمالي حلق 800 كيلومتر، ووصل إلى ارتفاع أقصى يبلغ 50 كيلومترا، وسقط خارج المنطقة الاقتصادية اليابانية الخالصة.

  • سيول وأمطار رعدية على الإسماعيلية والمحافظة ترفع درجة الاستعداد للقصوى.. صور

    تعرضت محافظة الإسماعيلية لموجة أمطار شديدة وسيول، على المحافظة وعدد من المراكز والمدن، وسط وجود برك ورعد، وارتفع منسوب المياه في الشوارع، وعلى الفور انتشرت سيارات شركة مياه الشرب بالمحافظة لشفط المياه.

    وأعلن اللواء شريف فهمي بشارة محافظ الإسماعيلية، رفع درجة الاستعداد القصوى بمراكز ومدن وقرى المحافظة، بسبب الطقس السيئ وهطول الأمطار.

    وقالت المحافظة إن صور الأقمار الصناعية، تشير إلى وجود سحب ممطرة أمطارا متفاوتة الشدة، ورعدية على مناطق متفرقة من المحافظة وخاصة غرب المحافظة مع تقدم الوقت تشمل المناطق الداخلية.
    وتستمر فرص الامطار خلال الساعات القادمة، وتشهد مراكز ومدن وقرى المحافظة الآن سقوط أمطار وظهور برق فى السماء بالإضافة إلى انقطاع الكهرباء فى عدة أماكن من محافظة الإسماعيلية.

    وتتوقع هيئة الأرصاد الجوية أن يشهد اليوم الإثنين، طقسا مائلا للحرارة نهارا على القاهرة الكبرى والوجه البحرى والسواحل الشمالية الشرقية و جنوب سيناء وشمال الصعيد معتدل على السواحل الشمالية الغربية حار على جنوب الصعيد بارد ليلا على أغلب الأنحاء.

    ويتوقع أن يشهد اليوم فرص أمطار خفيفة ليلًا على القاهرة الكبرى والوجه البحرى ومدن القناة، وفرص أمطار خفيفة إلى متوسطة مساء قد تكون رعدية أحيانا على مناطق وفترات متقطعة على السواحل الشمالية الغربية وشمال الوجه البحرى تغزر أحيانا على السلوم ومطروح ، مع وجود نشاط رياح على أغلب الأنحاء.

  • كوريا الشمالية تهدد جارتها الجنوبية وأمريكا بإجراءات قوية

    أفادت وكالة رويترز الإخبارية، مساء اليوم الإثنين بأن كوريا الشمالية ألقت باللوم على الولايات المتحدة في زيادة التوتر في شبه الجزيرة الكورية، وحملتها مسؤولية التداعيات.

    وانتقدت الخارجية الكورية الشمالية، التدريبات الجوية المشتركة الأخيرة بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية.

    كما هددت كوريا الشمالية بأنها ستتخذ إجراءات قوية ضد النشاطات العسكرية بين الولايات المتحدة وجارتها كوريا الجنوبية.

    والسبت الماضي، ألقت كوريا الشمالية، باللوم على الولايات المتحدة في ما وصفته بانهيار الأنظمة الدولية للسيطرة على الأسلحة.

    وذكرت وزارة خارجية كوريا الشمالية في تعليق نشرته وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أن الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان تتجاوز حدود الخطر ولا يمكن التهاون مع ذلك.

    وأعلنت الوزارة أن أسلحة بيونجيانج النووية رد عادل لضمان السلام والاستقرار على شبه الجزيرة الكورية

    وفي الـ ٢٤ من فبراير الماضي، حذر مسؤول كوري شمالي كبير من أن بلاده ستنظر فيما تعتبره أنه عمل عدواني من جانب الولايات المتحدة على أنه إعلان حرب.

    وذكر المدير العام المسؤول عن الشؤون الأمريكية بوزارة الخارجية كوون جونج-جون في بيان نشرته وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أن “الولايات المتحدة يجب أن تعي أنه إذا واصلت ممارساتها العدوانية والاستفزازية ضد كوريا الشمالية، فيمكن اعتبار ذلك بمثابة إعلان حرب ضد بلادنا”.

    كوريا الشمالية والولايات المتحدة
    وأكد أن “السبيل الوحيد لمنع الحلقة المفرغة من تصعيد التوترات العسكرية في شبه الجزيرة الكورية والمنطقة، هو إبداء موقف سلوكي واضح مثل التخلي عن تعهدها بنشر المزيد من الأصول الإستراتيجية ووقف التدريبات المشتركة مع كوريا الجنوبية”.

    ووصف كوون إجراء سيول وواشنطن تدريبات المحاكاة على طاولة في البنتاجون في يوم 22 فبراير بأنها بروفة حرب ضد بيونج يانج.

    وشدد على أنه “لا يمكننا أن نقف مكتوفي الأيدي أمام محاولات الولايات المتحدة للتنازل عن حقنا في الدفاع عن النفس من خلال جعل مجلس الأمن الدولي في المقدمة”، محذرا من أن كوريا الشمالية “ستتخذ إجراءات مضادة موازية في حال تقديم قضية الحق في الدفاع عن النفس لها بقيادة الولايات المتحدة إلى مجلس الأمن الدولي”.

    اختبار صواريخ استراتيجية
    وأعلنت كوريا الشمالية فبراير الماضي أنّها أطلقت أربعة صواريخ كروز إستراتيجية باتّجاه البحر، في تجربة قالت إنّها “أظهرت مرة أخرى القدرات الحربية للقوة القتالية النووية” للبلاد.

    ويعد هذا الاختبار هو الأحدث في سلسلة تجارب استفزازية أدّت إلى تصاعد التوترات في شبه الجزيرة الكورية وزادت المخاوف من أن تجري كوريا الشمالية أول تجربة نووية لها منذ 2017.

    كوريا الشمالية
    وقالت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية إنّ صواريخ “هواسال-2” الأربعة أطلقت من محيط مدينة كيم تشيك في مقاطعة هامغيونغ الشمالية باتجاه بحر الشرق المعروف أيضًا باسم بحر اليابان.

    وأضافت أنّ الصواريخ اجتازت مسافة ألفي كيلومتر قبل أن تصيب أهدافها “بدقّة”، من دون أن تحدد ماهية تلك الأهداف.

    كما أشارت الوكالة إلى أنّ “اللجنة العسكرية المركزية لحزب العمال الكوري أعربت عن ارتياحها الكبير لنتائج تجربة الإطلاق”.

    وتابعت أنّ “التجربة أظهرت مرة أخرى بوضوح القدرات الحربية للقوة القتالية النووية لكوريا الديموقراطية التي تعزّز بكلّ الطرق قدرتها على شنّ هجوم نووي قاتل ضد القوى المعادية”.

  • بايدن يعين مبعوثًا خاصًا لحقوق الإنسان في كوريا الشمالية بعد شغور المنصب 6 سنوات

    أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن الاثنين تعيين مبعوث خاص لحقوق الإنسان في كوريا الشمالية بعد أن ظل هذا المنصب شاغرا على مدى ستة أعوام شملت كامل ولاية الرئيس السابق دونالد ترامب الذي أجرى مباحثات رفيعة المستوى مع بيونج يانج.

    جو بايدن
    ورشح بايدن لهذا المنصب جولي تيرنر، وهي دبلوماسية تتحدث الكورية وترأس الآن قسم آسيا في مكتب حقوق الإنسان بوزارة الخارجية.

    ويحتاج التعيين الى مصادقة مجلس الشيوخ حيث يتوقع أن يواجه معارضة ضئيلة.

    واستحدث الكونجرس هذا المنصب من رتبة سفير بموجب قانون صدر عام 2004 بهدف لفت الانتباه الى المخاوف بشأن الانتهاكات الحقوقية في كوريا الشمالية التي تعد من أكثر دول العالم استبدادية.

    لكن المنصب ظل شاغرا منذ يناير 2017 عندما استقال روبرت كينج الذي عينته إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما.

    زعيم كوريا الشمالية
    وسعى ريكس تيلرسون أول وزير خارجية في عهد ترامب إلى إلغاء المنصب في إطار إعادة هيكلة للوزارة لتوحيد مراكز المبعوثين.

    ولم يعين خليفته مايك بومبيو أيضا أي شخص مع انتهاج ترامب سياسة الدبلوماسية مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، حيث التقى الزعيمان ثلاث مرات وخفت حدة التوتر بين البلدين دون أن يؤدي ذلك إلى اتفاق دائم.

    وبايدن الذي تعهد عند انتخابه بالتركيز على قضايا حقوق الإنسان قدّم تيرنر مرشحته للمنصب بعد أكثر من عامين على بدء ولايته.

    وكانت إدارته قد اقترحت دبلوماسية منخفضة المستوى مع كوريا الشمالية التي رفضت عروضا عدة للتفاوض، بل وأجرت سلسلة تجارب صاروخية بعضها عابر للقارات.

    وعددت الخارجية الأمريكية في تقريرها الأخير عن وضع حقوق الإنسان في العالم انتهاكات واسعة النطاق في كوريا الشمالية، بينها حظر أي نوع من أنواع المعارضة والإعدامات العلنية ومعسكرات الاعتقال التي يزج فيها السجناء حيث يجبرون على العمل القسري ويتعرضون للتجويع.

  • رئيس كوريا الشمالية وابنته في جولة بمخزن صواريخ تحمل رؤوسا نووية

    أجرى رئيس كوريا الشمالية، كيم جونج أون، اليوم الاثنين جولة مع ابنته في مستودع للصواريخ من طراز “KN-23” التي يمكن أن تحمل الرؤوس النووية والصواريخ الباليستية متوسطة المدى من طراز “هواسونج 12”.

    زعيم كوريا الشمالية وابنته
    وفي هذا السياق ذكرت وكالة الأنباء الكورية، يونهاب، أن تلفزيون كوريا الشمالية نشر صورا تظهر كيم جونج أون يفتش مستودعا للصواريخ لم يذكر مكانه، وهو يمشي مع ابنته.

    وفي إحدى الصور يقومان بفحص حوالي 10 صواريخ من طراز “هواسونج -12” وفي الصورة – حوالي 10 منصات إطلاق متنقلة لصواريخ “KN-23” التي توصف بأنها نظيرة لصواريخ “إسكندر” الروسية.

    وأوضحت وكالة الأنباء الكورية الشمالية في تقريرها، أن هذه الصور لكيم جون أون وابنته تم بثها من قبل التلفزيون الكوري الشمالي دون توضيحات في تقرير خاص حول الجلسة السادسة للحزب الحاكم التي جرت في 26-30 ديسمبر الماضي.

    مخزن صواريخ بالستية
    وأكدت الوكالة في تقريرها أن ظهور الطفلة في هذه اللقطات، وفق رأيها، ترمز “للمستقبل الجديد لسكان كوريا الشمالية” ويشير إلى ضرورة امتلاك كوريا الشمالية للأسلحة النووية كـ “آداة لحماية الأجيال القادمة”. ويرى خبراء الوكالة أن هذه الخطوة تهدف إلى تهدئة سكان كوريا الشمالية وتقنعهم بـ “شرعية” الأسلحة النووية.

    ودعا زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون أمس الأحد، إلى “زيادة هائلة” في ترسانة بلاده النووية، بما يشمل التزود بصواريخ قوية جديدة من أجل شن “ضربات نووية مضادة”.

    وذكرت وكالة الأنباء الرسمية الكورية الشمالية، في تقرير عقب انتهاء اجتماع للحزب الحاكم، أن بيونج يانج ستطور أيضًا “نظامًا آخر لصاروخ بالستي عابر للقارات، مهمته الرئيسية تنفيذ ضربة نووية سريعة مضادة”.

    كوريا الشمالية تطلق صاروخا تجاه بحر اليابان
    ويوم السبت الماضي، أفادت وكالة “يونهاب” نقلا عن الجيش الكوري الجنوبي بأن كوريا الشمالية أطلقت صاروخًا بالستيًّا تجاه بحر اليابان.

    ولم ترد معلومات حول مدى الصاروخ وارتفاعه وسرعته.

    ويعتقد الجيش الكوري الجنوبي أن عملية الإطلاق قد تكون ردا من بيونج يانج على اختبار كوريا الجنوبية لصاروخ جديد يعمل بالوقود الصلب.

    وأعلن جيش كوريا الجنوبية، في بيانه الصادر يوم السبت، وضع قواته في وضع الاستعداد الكامل بالتعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية، للتصدي لبيونج يانج.

    كوريا الشمالية تنفذ تجربة صاروخية
    وتأتي تصريحات كوريا الجنوبية، بعد التجربة الصاروخية التي أجرتها كوريا الشمالية السبت، حيث أطلقت بيونج يانج “صاروخًا بالستيًّا غير محدد”، وفق ما أعلن الجيش الكوري الجنوبي.

    وقال خفر السواحل الياباني أيضًا إن كوريا الشمالية أطلقت ما قد يكون صاروخًا باليستيًّا مشيرًا إلى أنه سقط بالفعل، ويعد هذا الإطلاق هو الأحدث في إطار سلسلة غير مسبوقة من التجارب الصاروخية التي أجرتها كوريا الشمالية خلال 2022.

    أهداف جيش كوريا الشمالية لعام 2023
    والأربعاء الماضي، ذكرت وسائل إعلام، أن كيم جونج أون زعيم كوريا الشمالية كشف عن أهداف جديدة للجيش لعام 2023، ملمحا إلى عام آخر من اختبارات الأسلحة.

    وذكر التقرير أنه في اليوم الثاني للاجتماع الموسع السادس للجنة المركزية الثامنة للحزب استعرض كيم “الوضع الصعب الذي نشأ في الآونة الأخيرة” في شبه الجزيرة الكورية، والمشهد السياسي الأوسع نطاقا، لافتا إلى أن زعيم الجيل الثالث حدد اتجاه “النضال ضد العدو” وأهداف تعزيز القوة الدفاعية.

    وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الجنوبية، إنه “حدد مبادئ الشؤون الخارجية واتجاه النضال ضد العدو الذي يجب على حزبنا وحكومتنا الالتزام به بدقة من أجل حماية الحقوق السيادية والدفاع عن المصالح الوطنية”.

    وتابعت “طُرحت أهداف أساسية جديدة لتعزيز القدرات الدفاعية الذاتية التي سيتم السعي وراءها بقوة في عام 2023 استعدادًا لتقلبات متنوعة في الوضع السياسي”.

  • إقالة أقوى مسؤول في كوريا الشمالية بعد كيم جونج أون

    قالت وسائل إعلام رسمية إن كوريا الشمالية أقالت باك جونج تشون، ثاني أقوى مسؤول عسكري في البلاد بعد الزعيم كيم جونج أون.

    إقالة أقوى مسؤول بكوريا الشمالية
    وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أن باك، نائب رئيس اللجنة العسكرية المركزية لحزب العمال الحاكم وسكرتير اللجنة المركزية للحزب، أُقيل وحل محله ري يونج جيل في الاجتماع السنوي للجنة الأسبوع الماضي. ولم تذكر الوكالة سبب الإقالة.

    ودأبت بيونج يانج على تغيير قادتها، ويمثل التجمع الحزبي في نهاية العام فرصة للإعلان عن تعديلات في المناصب وقرارات سياسية رئيسة أخرى.

    وأظهرت لقطات تلفزيونية باك جالسًا في الصف الأول من المنصة ورأسه لأسفل خلال الاجتماع، بينما رفع أعضاء آخرون أيديهم للتصويت على بعض القضايا، وظهر مقعده فيما بعد شاغرا.

    وتعد اللجنة العسكرية المركزية للحزب، التي يرأسها كيم، أقوى هيئة لصنع القرار العسكري في البلاد، وتمتلك صلاحيات تفوق وزارة الدفاع.

    وترقى باك في المناصب العسكرية بسرعة من قائد مدفعية بنجمة واحدة في عام 2015 إلى جنرال بأربع نجوم في عام 2020 بفضل إسهاماته في التقدم الذي أحرزته كوريا الشمالية في مجال تكنولوجيا الصواريخ قصيرة المدى.

    ورقي باك في أواخر 2020 إلى رتبة مارشال، وهي أعلى رتبة عسكرية تحت الزعيم كيم، وأصبح من أشد المعارضين للتدريبات العسكرية المشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة في نوفمبر من العام الماضي.

    وأمس الأحد قامت هيئة الصناعة الكورية الشمالية، بالتزامن مع الجلسة الكاملة السادسة للجنة المركزية لحزب العمال الكوري، بتسليم القوات المسلحة 30 راجمة تطلق قذائف من عيار 600 مم برؤوس نووية تكتيكية.

    وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، أن زعيم البلاد كيم جونج أون ألقى كلمة في حفل تسليم هذه المعدات العسكرية للقوات المسلحة، أشار فيها إلى أن هذه الأسلحة “تتمتع بقدرة عالية على تجاوز التضاريس الأرضية، والقدرة على المناورة العالية، والقدرة على الهجوم الدقيق المفاجئ والسريع”.

    30 راجمة تطلق قذائف برؤوس نووية تكتيكية
    وشدد الزعيم كيم جونج أون، على أن مدى إصابة هذه الراجمات يشمل كل أراضي كوريا الجنوبية، وهي تستطيع إطلاق قذائف برؤوس نووية تكتيكية.

    ونوهت الوكالة بأن الزعيم كيم جونج أون، أشار خلال الجلسة الحزبية، إلى أن كوريا الجنوبية “أصبحت بلا شك عدوا”، مما يؤكد على “أهمية وضرورة الإنتاج الضخم للأسلحة النووية التكتيكية ويتطلب زيادة عدد الأسلحة النووية في البلاد بشكل كبير”.

    وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، إن زعيم البلاد كيم جونج أون، أوعز خلال جلسة قيادة الحزب الحاكم، بإنجاز العمل وإطلاق أول قمر صناعي للاستطلاع مع صاروخ حامل.

    إطلاق أول قمر صناعي عسكري
    ووفقا للوكالة، شدد الزعيم الكوري الشمالي على ضرورة إطلاق أول قمر صناعي عسكري كوري شمالي في المستقبل القريب.

    وأشارت الوكالة إلى أن كيم جونج أون، ترأس جلسات القيادة الحزبية التي جرت في الفترة من 26 إلى 31 ديسمبر، وتم خلالها استعراض نتائج العمل في عام 2022 وتحديد الأهداف الواجب تنفيذها في 2023، وحدد الزعيم الكوري الشمالي خلال ذلك، المهام اللازمة لتطوير الدولة، ومن بينها التصدي للأعداء، وتنشيط عمل أعضاء الحزب وقياداته وتحديد المؤشرات المستقبلية لعدد من الصناعات.

    تغيير قيادة القوات المسلحة الكورية الشمالية

    كذلك أشارت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، إلى تغيير قيادة القوات المسلحة الكورية الشمالية، في ختام عمل الجلسة الكاملة السادسة للجنة المركزية لحزب العمال الكوري.

    ووفقا للوكالة، حدثت تغييرات كبيرة في القيادة الحزبية العليا للبلاد.

    على سبيل المثال، تم إعفاء سكرتير اللجنة المركزية للحزب ونائب رئيس اللجنة العسكرية المركزية لحزب العمال الكوري باك تشونج تشونج، من منصبه وهو يعتبر القائد العسكري الرئيسي في البلاد بعد القائد الأعلى الزعيم كيم جونج أون.

    وحل في منصبه لي يونج جيل، الذي كان وزير الدفاع سابقا. وخلال ذلك لم تحدد الوكالة، هل احتفظ باك تشونج تشونج بمنصب آخر له – منصب عضو هيئة رئاسة المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب.

    وتم تعيين كانج سون نام في منصب وزير الدفاع. وتم تعيين باك سو إيل في منصب رئيس الأركان العامة للجيش الشعبي الكوري الشمالي، ولي تاي سوب في منصب وزير الأمن العام.

  • كوريا الشمالية تنضم لحلفاء موسكو، وأمريكا: لن تؤثر بالمعركة

    الحرب الروسية الأوكرانية، أفاد مسؤول أمريكي مساء اليوم الخميس بأن الجيش الروسي تسلم شحنة أسلحة ومعدات من دولة كوريا الشمالية.

    وبحسب شبكة «العربية» الإخبارية، قال المسؤول الأمريكي إن أسلحة كوريا الشمالية التي تسلمتها روسيا لن تؤثر في المعركة بأوكرانيا.

    عقوبات ضد كوريا الشمالية
    وبداية الشهر الجاري، صرح مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك ساليفان بأن الولايات المتحدة الأمريكية تعمل الآن على جولة جديدة من العقوبات ضد كوريا الشمالية.

    جاء ذلك في مؤتمر في عاصمة كوريا الجنوبية سيئول نظمه مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية ومقره الولايات المتحدة ومجموعة يونج آنج الإعلامية الكورية الجنوبية، حيث قال: “لدينا مجموعة جديدة من إجراءات العقوبات في الطريق بينما نتحدث الآن”، إلا أن ساليفان لم يذكر أي تفاصيل بشأن هذه العقوبات، مشيرا إلى أن واشنطن ملتزمة باستخدام الضغط والدبلوماسية لإغراء كوريا الشمالية بالتخلي عن ترسانتها النووية.

    تطوير صواريخ محظورة
    وتمضي بيونج يانج قدما في تطوير “صواريخ محظورة”، وتشير إلى احتمال إجراء تجربة نووية جديدة، بينما تسمى إدارة الرئيس جو بايدن سياستها تجاه كوريا الشمالية بـ “نجم الشمال” North Star، وتتلخص في إخلاء شبه الجزيرة الكورية من الأسلحة النووية، حيث تسعى الولايات المتحدة بخطى ثابتة لتحقيق هذا الهدف مع التحلي بالمرونة في العمل مع الشركاء بشأن كيفية تحقيق ذلك.

    وأشار ساليفان إلى زيادة التعاون بين الولايات المتحدة الأمريكية وكوريا الجنوبية واليابان، حيث زادت وتيرة التدريبات العسكرية المشتركة، في الوقت الذي تعمل فيه الولايات المتحدة على وجود إقليمي “أكثر وضوحا” للأصول الاستراتيجية، ويعني بذلك الأسلحة الرئيسية مثل حاملات الطائرات والقاذفات بعيدة المدى.

    على جانب آخر، قالت كوريا الشمالية إن نزع السلاح النووي غير مطروح، متهمة الولايات المتحدة الأمريكية وحلفاءها باتباع سياسات “معادية”، بما في ذلك العقوبات، التي لم تترك لها أي خيار سوى توسيع جيشها.

    وتابع ساليفان أنه ليس لدى واشنطن “أي نوايا سيئة” تجاه كوريا الشمالية، وأنها منفتحة على المحادثات “دون شروط مسبقة”، فيما “رفضت بيونج يانج هذا التواصل الصادق” على حد تعبير مستشار الأمن القومي.

    برامج كوريا الشمالية الصاروخية
    وكانت الجولة الأخيرة من العقوبات الأمريكية ضد كوريا الشمالية قد استهدفت شركتين مسجلتين في سنغافورة، وشركة مسجلة في جزر مارشال، قالت واشنطن إنها تدعم برامج أسلحة بيونج يانج وجيشها.

    لكن عقود من العقوبات التي قادتها الولايات المتحدة الأمريكية لم توقف برامج كوريا الشمالية الصاروخية والأسلحة النووية المتطورة بشكل متزايد، كما أعاقت الصين وروسيا الجهود الأخيرة لفرض المزيد من عقوبات الأمم المتحدة، قائلة إنه ينبغي بدلا من ذلك تخفيفها لبدء المحادثات وتجنب المعاناة الإنسانية.

    وقال ساليفان إن الإدارة الأمريكية ليس لديها أوهام بشأن التحديات، لكن الولايات المتحدة لا تزال ملتزمة بمحاسبة كوريا الشمالية.

    وتجري الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية تدريبات مشتركة ردا على إطلاق كوريا الشمالية صواريخ باليستية، حيث كانت آخر مرة أجريت فيها المناورات في 18 نوفمبر الجاري بمشاركة مقاتلات “إف-35 إيه”، حيث كتبت “يونهاب” أن المقاتلين تدربوا، كجزء من هذه المناورات، على الهجمات على مواقع الصواريخ الكورية الشمالية بقنابل GBU-12 الموجهة بالليزر.

    رئيس كوريا الجنوبية
    في الوقت نفسه، أصدر رئيس كوريا الجنوبية يون سوك يول تعليماته إلى مجلس الأمن بتعزيز إجراءات الاحتياط المتفق عليها مع الولايات المتحدة ضد كوريا الشمالية، وفرض عقوبات ضد بيونج يانج مع واشنطن والمجتمع الدولي.

    بدورها اتهمت بيونج يانج واشنطن وسيئول بتحويل شبه الجزيرة الكورية إلى “بقعة ساخنة” بسبب تدريباتهما، حيث حذرت وزارة الخارجية الكورية الشمالية الولايات المتحدة الأمريكية من أنها يجب أن تكون مستعدة “لدفع ثمن مماثل في حالة محاولة استخدام القوة ضد كوريا الشمالية”.

  • صحيفة (ديلي ميل) البريطانية : “كيم جونج أون”.. هدف كوريا الشمالية هو امتلاك أقوى قوة نووية في العالم

    1 – ذكرت الصحيفة أن زعيم كوريا الشمالية “كيم جونج أون” أكد أن الهدف النهائي لبلاده هو امتلاك أقوى قوة نووية في العالم، حيث أوضحت وسائل الإعلام المحلية أن تصريحات الزعيم الكوري الشمالي جاءت خلال ترقيته عشرات من ضباط الجيش الذين شاركوا في عملية إطلاق أكبر صاروخ باليستي (هواسونج-17) لدى البلاد في الآونة الأخيرة وتعهده بالتصدي للتهديدات النووية الأمريكية بأسلحة نووية في (18) نوفمبر الجاري، مشيرة إلى أن “كيم” أكد أن بناء القوة النووية يهدف لحماية كرامة وسيادة الدولة والشعب على نحو يعتمد عليه، وإن هدف بلاده النهائي هو امتلاك أقوى قوة استراتيجية في العالم وهي القوة المطلقة التي لم يسبق لها مثيل خلال القرن، موضحة أن “كيم” وصف الصاروخ (هواسونج-17) بأنه أقوى سلاح استراتيجي في العالم ويظهر تصميم كوريا الشمالية وقدرتها على بناء أقوى جيش في العالم في نهاية المطاف.

    2 – ذكرت الصحيفة أن “كيم” أضاف دون ذكر تفاصيل أن العلماء في بلده حققوا طفرة رائعة إلى الأمام في تطوير تكنولوجيا تركيب الرؤوس الحربية النووية على الصواريخ الباليستية، وأوضح خلال التقاط صور مع العلماء والمهندسين والمسئولين العسكريين وغيرهم من المشاركين في الاختبار، إنه يتوقع منهم مواصلة توسيع وتقوية الردع النووي للبلاد بوتيرة سريعة للغاية، وأشارت الصحيفة إلى أنه بسبب قدرة الصاروخ (هواسونج-17) على الوصول إلى البر الرئيسي للولايات المتحدة، فقد دفع إطلاقه واشنطن إلى الدعوة إلى إصدار بيان رئاسي من مجلس الأمن الدولي لمحاسبة كوريا الشمالية على تجاربها الصاروخية المحظورة بموجب قرارات مجلس الأمن.

  • بريطانيا تندد بإجراء كوريا الشمالية رابع اختبار لصاروخ باليستي خلال أسبوع

    نددت وزارة الخارجية البريطانية، اليوم الاثنين، باختبار الصاروخ الباليستي الذي أجرته كوريا الشمالية يوم السبت الماضي.

    وقال المتحدث باسم الخارجية البريطانية – في بيان نُشر على الموقع الرسمي للحكومة البريطانية- إن قرار كوريا الشمالية لإجراء رابع صاروخ باليستي في أسبوع واحد، وذلك في أول أكتوبر الجاري، هو انتهاك تام لقرارات مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة.

    وأضاف المتحدث أن بريطانيا تستمر في العمل عن كثب مع شركائها لحث كوريا الشمالية للعودة إلى طاولة الحوار واتخاذ خطوات موثوقة تجاه نزع السلاح النووي من أراضيها بشكل كامل ولا رجعة فيه ويمكن التصديق عليه.

    يذكر أن جيش كوريا الجنوبية قد أبلغ، يوم السبت الماضي، عن اختبار كوريا الشمالية لصاروخين باليستيين تم إطلاقهما باتجاه بحر اليابان، موضحا أن الصواريخ وقعت في بحر اليابان خارج المنطقة الاقتصادية الخالصة اليابانية والتي تمتد لنحو 370 كيلومترا من سواحلها.

    وأشار الجيش الكوري الجنوبي إلى أن الصاروخ الأول طار نحو 400 كيلومتر، وبلغ أقصى ارتفاع له حوالي 50 كيلومترا، بينما قطع الصاروخ الثاني مسافة 350 كيلومترا وبلغ أقصى ارتفاع له 50 كيلومترا أيضا، ويبدو أنهما كانا يطيران في مسارات غير منتظمة.

    وبدأت سلسلة الاختبارات الصاروخية الأخيرة في كوريا الشمالية يوم 24 سبتمبر الماضي، بعد أن نفذت اختبار لصاروخ باليستي قصير المدى، وكانت أول تجربة من نوعها منذ يونيو العام الجاري.

    وتزامن الاختبار الصاروخي الأول لكوريا الشمالية خلال سبتمبر الماضي مع وصول حاملة طائرات أمريكية إلى كوريا الجنوبية للمشاركة في مناورات عسكرية مشتركة، كما جاء قبل زيارة نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس إلى سول ضمن جولتها في آسيا التي جرت الأسبوع الماضي.

  • كوريا الشمالية تطلق صاروخا باليستيا غير محدد في بحر الشرق

    قالت كوريا الجنوبية، إن ( كوريا الشمالية ) أطلقت صاروخا باليستيا غير محدد في بحر الشرق ( بحر اليابان ) .

    وهذا هو خامس إطلاق صاروخ لكوريا الشمالية منذ تولي إدارة الرئيس الكوري الجنوبي، «يون سوك يول» في مايو الماضي، وفقا لما ذكرته وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية في نشرتها باللغة الإنجليزية.

    إطلاق الصاروخ الكوري الشمالي من منطقة داخلية

    وقال مصدر عسكري، إن الصاروخ الكوري الشمالي، تم إطلاقه من منطقة داخلية.

    وكانت آخر مرة أطلقت فيها ” بيونج يانج ” ، (8) صواريخ باليستية قصيرة المدى في يونيو الماضي.

    خفر السواحل الياباني: لم يتم الإبلاغ عن أضرار للسفن

    وفي اليابان، قال مسؤولون بوزارة الدفاع، إن كوريا الشمالية ربما أطلقت صاروخا باليستيا، اليوم الأحد، وأوضح المسؤولون، قناة «إن أتش كيه»، أن القذيفة ربما سقطت خارج المنطقة الاقتصادية الخالصة لليابان.

    من جانبها، أشارت سلطات خفر السواحل اليابانية، إلى أنه لم يتم الإبلاغ عن أضرار للسفن اليابانية.

    «رونالد ريجان» تصل إلى مدينة «بوسان» جنوب شرقي كوريا الجنوبية

    وجاء إطلاق الصاروخ، بعد يومين من وصول حاملة الطائرات الأمريكية «رونالد ريجان» العاملة بالطاقة النووية إلى كوريا الجنوبية لإجراء تدريبات للحلفاء،  كما جاء الإطلاق عقب تقارير تفيد بأن كوريا الشمالية، تستعد لإطلاق صاروخ باليستي من غواصة.

    وأمس الأول الجمعة، وصلت «رونالد ريجان»، إلى مدينة «بوسان» جنوب شرقي كوريا الجنوبية، لإجراء أول مناورات مشتركة مع البحرية الكورية الجنوبية منذ 5 سنوات.

    وكان وزير الدفاع الكوري الجنوبي، «لي جونج-سوب»، قال في أواخر شهر أغسطس الماضي، إن «بيونج يانج» تستعد لإجراء اختبار نووي، موضحا في ذلك الوقت، أن لا علامات محددة حتى الآن على أن التجربة وشيكة، وفقا لما ذكرته وكالة «سبوتنيك» الروسية للأنباء.

  • الجيزة تسلم 82 أسرة من متضررى سيول الديسمى بالصف شقق مفروشة

    شهد إبراهيم الشهابى نائب محافظ الجيزة للمراكز والمدن و هند عبد الحليم نائب المحافظ لشئون تنمية المجتمع وخدمة البيئة اليوم فعاليات القرعة العلنية لتوزيع وحدات المرحلة الأولى من الوحدات السكنية الخاصة بالأسر المتضررة من سيول قرية الديسمى بمركز ومدينة الصف، وذلك بمدرسة الكمال للتعليم الأساسى وسط الأهالى من سكان القرية.

    يأتى ذلك فى إطار تكليفات اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة بتنسيق الجهود مع كافة الجهات المعنية لتوفير وحدات سكنيه حضارية بديلة لقاطني المناطق غير الآمنة وانطلاقا من خطة الدولة لضمان حياة مستقرة ومستوى معيشى أفضل للمواطنين.

    وأشار نواب المحافظ، إلى أن القرعة شملت 82 وحدة سكنية سيتم تسليمها للأسر المستحقة كمرحلة أولى بالعزبة الشرقية بقرية الديسمى التابعة لمركز ومدينة الصف مجهزة بالأثاث والأجهزة الكهربائية بالتعاون مع وزارة التضامن الإجتماعي.

    كما أكدا انه تنفيذا لتوجيهات اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة فانه سيتم إجراء قرعة المرحلة الثانية خلال الفترة المقبلة لاستكمال تسكين المواطنين المستحقين وتوفير سكن آمن لهم.

  • كوريا الشمالية تسجل رقما قياسيا جديدا بإصابات “الحمى” 

    أعلنت وكالة أنباء “يونهاب”، اليوم الثلاثاء، عن إصابة أكثر من 135 ألف شخص في كوريا الشمالية بما وصفته بيونج يانج بالحمى خلال الـ24 ساعة الماضية.

    ويقول التقرير: “خلال النهار، ظهرت أعراض الحمى على أكثر من 134.510 أشخاص، ولم يتم تسجيل أي وفيات”.

    وإجمالًا، منذ نهاية أبريل، تم بالفعل تسجيل المرض، الذي تسميه بيونج يانج حمى، لدى 2.94 مليون شخص في كوريا الشمالية، وفي الوقت نفسه تعافى أكثر من 2.54 مليون شخص، ولا يزال أكثر من 400 ألف يخضعون للعلاج.

    ويبلغ العدد الإجمالي للوفيات من عواقب الإصابة بما يسمى بالحمى 68 شخصًا.

    ويعتقد خبراء أن هذا المرض هو في الواقع كوفيد-19.

    ومن جانبها، رجحت وكالة “يونهاب” أن وسائل الإعلام الكورية الشمالية تستخدم عبارات مثل “المرضى الذين يعانون من ارتفاع في درجة الحرارة” لأن كوريا الديمقراطية لا تملك المعدات الكافية للكشف عن الإصابة بفيروس كورونا الجديد.

    لا تطعيم
    ولم يجر تطعيم أي من السكان البالغ عددهم 25 مليون نسمة ضد الفيروس؛ إذ إن بيونج يانج رفضت عروض التطعيم من منظمة الصحة العالمية ومن الصين وروسيا.

    فيما يرجح محللون أن يكون كوفيد قد انتشر بالفعل في كل أنحاء البلاد، خصوصًا بظل أحداث كبرى شهدتها بيونج يانج في أبريل، بما في ذلك عرض عسكري لم يضع خلاله المشاركون ولا المتفرجون كمامات.

    يشار إلى أن الانتشار السريع للفيروس يسلط الضوء على احتمال وجود أزمة كبيرة في بلد يفتقر إلى الموارد الطبية ويرفض رغم ذلك المساعدة الدولية في التطعيمات ويبقي حدوده مغلقة.

    وقال محللون: إن المرض قد يهدد بتفاقم الوضع الغذائي الصعب بالفعل في الدولة المنعزلة هذا العام؛ إذ قد يعرقل الإغلاق “كفاحها الشامل” ضد الجفاف.

    موجة كوفيد الحالية
    أثارت موجة كوفيد الحالية، التي تم الإعلان عنها قبل أيام، مخاوفَ بشأن نقص اللقاحات، وعدم توافر البنية التحتية الطبية الملائمة، وأزمة غذائية محتملة في الدولة التي يبلغ عدد سكانها 25 مليون نسمة، والتي رفضت المساعدة الخارجية وأبقت حدودها مغلقة.

    ولم تحدد يونهاب عدد الأشخاص الذين ثبتت إصابتهم بالفيروس ولم تستطع رويترز التحقق من صحة التقرير بشكل مستقل.

  • كوريا الشمالية تسجل 232880 إصابة بأعراض الحمى وسط تفشي كورونا

    قالت وكالة الأنباء المركزية الكورية أمس الثلاثاء، إن كوريا الشمالية رصدت 232880 حالة إصابة جديدة بأعراض الحمى، إضافة إلى تسجيل ست وفيات أخرى وسط تفش لكوفيد-19 في البلاد.

    ولم تذكر كم من هؤلاء أظهرت الاختبارات إصابتهم بفيروس كورونا.

    وقال مسؤول كبير بمنظمة الصحة العالمية الثلاثاء إن المستويات المرتفعة لانتقال فيروس كورونا بين الأشخاص غير المحصنين، مثلما هي الحال في كوريا الشمالية، تزيد من مخاطر الإصابة بسلالات متحورة جديدة.

    الصحة العالمية
    وتجد الدولة المعزولة، العضو في منظمة الصحة العالمية، صعوبة في مواجهة أول تفش تعترف به للمرض، ما أثار مخاوف بشأن أزمة كبيرة بسبب نقص اللقاحات والبنية التحتية الطبية.

    وقال مايك رايان مدير الطوارئ في منظمة الصحة العالمية ردًّا على سؤال عن تفشي المرض في كوريا الشمالية “من المؤكد أنه من المقلق إذا كانت الدول.. لا تستخدم الأدوات المتاحة الآن”.

    وأضاف “قالت منظمة الصحة العالمية مرارًا إنه حين ينتقل المرض دون رادع، فإن خطر ظهور سلالات متحورة جديدة يكون أكبر دائمًا”.

    وفي المؤتمر الصحفي نفسه، قال تيدروس أدهانوم جيبريسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية إنه يشعر “بقلق عميق” إزاء انتشار الفيروس بين السكان غير المحصنين.

    وقالت منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة، سابقًا إن بيونجيانج لم تبلغها رسميًّا حتى الآن بتفشي المرض في انتهاك واضح للالتزامات القانونية للبلاد بموجب اللوائح الصحية الدولية للمنظمة.

    وردًّا على سؤال عن كيفية استجابة منظمة الصحة العالمية، قال رايان إن المنظمة مستعدة للمساعدة ولكن ليس لديها سلطة للتدخل في شؤون دولة ذات سيادة.

  • كوريا الشمالية تطلق صاروخا باليستيا عابرا للقارات وتؤكد: مفتاح ردع لأى حرب نووية

    أعلن زعيم كوريا الشمالية اليوم إطلاق صاروخا باليستيا عابرا للقارات من طراز “هواسونج17″، وأشار إلى أن الصاروخ الباليستي الجديد يظهر قوتنا الاستراتيجية، وأنه مفتاح ردع لأى حرب نووية، حسبما ذكرت شبكة العربية.

    وأشار زعيم كوريا الشمالية أن بلاده قادرة على احتواء أى محاولة عسكرية أمريكية،مضيفا إلى أن كل من يحاول خرق أمن بلاده سيدفع ثمنا باهظا.

    يذكرأن، أجرت القوات المسلحة بكوريا الجنوبية، تدريبات مشتركة بالذخيرة الحية، اليوم الخميس، باستخدام بعض صواريخها الرئيسية، في استعراض لقواتها الصاروخية ضد كوريا الشمالية.
    وقالت هيئة الأركان المشتركة في كوريا الجنوبية وفقًا لما نقلته وكالة الأنباء الكورية (يونهاب)، إن الجيش الكوري الجنوبي أطلق الصواريخ من الأرض والبحر والجو من البحر الشرقي بعد إطلاق كوريا الشمالية لصاروخ باليستي عابر للقارات في اتجاه البحر الشرقي.

    وأضافت الهيئة أنها قامت بتعبئة صاروخ الأرض-أرض “هيون مو-2″، وأحد صواريخ نظام الصواريخ التكتيكية للجيش، بالإضافة إلى صاروخ “هيه سونغ-2” الذي يتم إطلاقه من السفينة إلى البر، وصاروخين جو-أرض من طراز “جيه دام”.

    وتهدف تلك التدريبات إلى إرسال رسالة واضحة عن القوة المضادة إلى كوريا الشمالية.

  • زعيم كوريا الشمالية يتفقد موقعا لبناء المساكن فى بيونج يانج

    زار الزعيم الكورى الشمالى كيم جونج أون مشروعا سكنيا رئيسيا فى عاصمة البلاد، حسب وسائل الإعلام الرسمية. وتفقد كيم موقعا لبناء 10 آلاف شقة فى منطقتى سونجسين وسونغهوا فى بيونج يانج، التى أوشكت على الانتهاء بعد وضع حجر الأساس لها فى مارس 2010، وفقا لوكالة الأنباء الكورية المركزية الرسمية (KCNA).

    وتظهر الصور أعلى مبنى سكنى فى تاريخ البلاد، الذى يضم 80 طابقا ويقبع وسط عدد من المبانى السكنية الجديدة الأقل ارتفاعا تم بناؤها جميعا بواسطة جنود الجيش الكورى الشمالى خلال العام الماضي.

    وقالت الوكالة فى تقرير باللغة الإنجليزية: “أشار الزعيم بغبطة إلى أن الهندسة المعمارية للبلاد تطورت إلى مستوى أعلى من خلال بناء 10 آلاف شقة فى العام الأول لتنفيذ الخطة الخمسية لبناء العاصمة التى تم وضعها فى مؤتمر الحزب”.

    وشدد على ضرورة اتخاذ إجراءات فعالة لزيادة قوى البناء بشكل مطرد على نطاق الوطن. ودعا كيم أيضا إلى استكمال البناء بحلول الذكرى 110 لميلاد مؤسس كوريا الشمالية الراحل وجده كيم إيل سونغ، تحل الذكرى السنوية فى 15 أبريل، حيث يستعد الشمال على ما يبدو لاحتفالات ضخمة بالعيد الوطني.

    ولم تذكر وكالة الأنباء المركزية الكورية موعد زيارة كيم لموقع البناء، لكن وسائل الإعلام الحكومية فى كوريا الشمالية عادة ما تنقل تقارير عن أنشطة كيم بعد ذلك بيوم واحد.

    وفى المؤتمر الثامن لاجتماع حزب العمال الحاكم العام الماضي، أعلنت كوريا الشمالية عن هدفها لبناء 50 ألف شقة فى بيونج يانج حتى عام 2025 أو 10 آلاف وحدة سنويا. وحضر كيم أيضا حفل وضع حجر الأساس الشهر الماضى لبناء 10 آلاف منزل آخر فى العاصمة.

  • في رابع استعراض للقوة.. كوريا الشمالية تؤكد إطلاق اثنين من الصواريخ الموجهة التكتيكية

    أعلنت كوريا الشمالية اليوم الثلاثاء أنها أجرت تجربة إطلاق لاثنين من الصواريخ الموجهة التكتيكية في اليوم السابق، للتأكد من دقة نظام الأسلحة قيد الإنتاج.

    وكان الجيش الكوري الجنوبي أعلن أمس الإثنين أن كوريا الشمالية أطلقت صاروخين باليستيين قصيري المدى من مطار سونان في بيونج يانج، ما يمثل رابع استعراض للقوة هذا الشهر، بحسب وكالة يونهاب للأنباء.

    تقييم انتقائي
    وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية أن “التجربة تهدف إلى تقييم انتقائي للصواريخ التكتيكية الموجهة التي يتم إنتاجها ونشرها والتحقق من دقة نظام الأسلحة”.

    ولم يحضر الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون عملية الإطلاق.

    جزيرة في البحر الشرقي
    وذكرت الوكالة أن الصاروخين الموجهين التكتيكيين اللذين أطلقا فى المنطقة الغربية أصابا بدقة هدفا بجزيرة في البحر الشرقي.

    وأضافت أن أكاديمية علوم الدفاع التي أجرت تجربة الإطلاق “أكدت دقة وأمن وكفاءة تشغيل نظام الاسلحة قيد الانتاج”.

    أعلن الجيش الكوري الجنوبي، أمس الإثنين، أن كوريا الشمالية أطلقت على ما يبدو أن يكون صاروخًا باليستيًّا، في ما يُمكن أن يكون رابع اختبار لأسلحة تُجريه الدولة المسلحة نوويًّا هذا الشهر.

    وقالت هيئة الأركان المشتركة لكوريا الجنوبية: إن “كوريا الشمالية أطلقت مقذوفًا غير محدد باتجاه البحر الشرقي”، في إشارة إلى بحر اليابان.

    صاروخ بالستي
    كما أكد خفر سواحل اليابان عملية الإطلاق، وقال متحدث باسم خفر السواحل لوكالة فرانس برس: “يبدو أن كوريا الشمالية أطلقت صاروخًا يُحتمل أنه بالستي” دون أن يعطي تفاصيلَ عن مساره.

    وأطلقت كوريا الشمالية يوم الجمعة الماضي صاروخين تكتيكيين موجَّهين محمولين على السكك الحديدية.

زر الذهاب إلى الأعلى