كوريا الشمالية

  • بعد عزلة دامت لـ 3 سنوات، كوريا الشمالية تعتزم استئناف النشاط الدبلوماسي

    ذكرت صحيفة “فاينانشيال تايمز”، أن كوريا الشمالية تعتزم استئناف النشاط الدبلوماسي بعد إغلاق البلاد وعزلها بشكل محكم لمدة ثلاث سنوات بسبب جائحة فيروس كورونا.

    كوريا الشمالية تستأنف العمل الدبلوماسي

    وأوضحت فاينانشيال تايمز، أن بيونج يانج تستعد لاستئناف النشاط الدبلوماسي الخارجي، ويعمل الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون وبشكل تدريجي لإعادة فتح الدولة التي بقيت تحت عزلة قوية لمدة ثلاث سنوات خلال جائحة فيروس كورونا.

    ونقلت الصحيفة، عن مصادر مطلعة، أن سلطات كوريا الشمالية ستقوم في الأشهر المقبلة بعملية تبديل لمبعوثيها في الخارج بعد تعليق كل سفر الدبلوماسيين تقريبا في عام 2020 بسبب كوفيد-1.

    ويأتي ذلك في ظل تزايد التوتر في شبة الجزيرة الكورية، بالتزامن مع تكثيف بيونج يانج لتجاربها الصاروخية، مما يشكل تهديد كبير لدول الجوار.

    شدد زعيم كوريا الشمالية، كيم جونج أون، فجر اليوم الثلاثاء، على أن بلاده يجب أن تكون على أتم الاستعداد لاستخدام الأسلحة النووية في أي وقت وأي مكان.

    وأكد كيم جونج أون زيادة إنتاج المواد النووية مع تعزيز إنتاج الأسلحة النووية الفاعلة، وقالت كوريا الشمالية إن الرئيس كيم جونج أون وجه مشروع التسليح النووي وراجع خطة عملية الهجوم المضاد والنظام.

    الأسلحة النووية في كوريا الشمالية

    وفقا لتقرير صادر عن وكالة الأنباء المركزية الكورية، أطلع معهد أبحاث الأسلحة النووية في كوريا الشمالية الزعيم كيم على الوضع الحالي للمشروع وحالة الإنتاج من أجل التعزيز الكمي للقوة النووية لبيونج يانج وتطوير الأسلحة النووية.

    وأكد كيم “يجب ألا نشعر بالرضا أبدًا عن العمل المتمثل في إنشاء موقف استجابة شامل لقواتنا النووية، ويجب أن نواصل الكفاح من أجل التعزيز المستمر لقواتنا النووية”.

    القوة النووية متفوقة وقوية
    وتابع قائلًا “فقط عندما تكون القوة النووية متفوقة وقوية بشكل لا يمكن تصوره في وضع هجومي، يخافنا العدو ولا يجرؤ على المساس بسيادتنا الوطنية ونظامنا وشعبنا”.

    الزعيم الكوري
    وصرح الزعيم الكوري الشمالي “لقد سلكنا طريق امتلاك أسلحة نووية، وهو أمر شاق بالفعل”، مشددا على أن خط تعزيز القدرات النووية يهدف إلى حماية البلاد على المدى الطويل والسلام والاستقرار الإقليميين”.

    وأفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية بأن الزعيم كيم لديه فهم مفصل للمواصفات الفنية وخصائص العمل الهيكلي للأسلحة النووية التكتيكية الجديدة.

  • كوريا الشمالية تجري مناورات تحاكي هجوما نوويا أثناء التدريبات (صور)

    أفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية أن كوريا الشمالية أجرت خلال مناورات 18-19 مارس محاكاة لضربة نووية “على الهدف الرئيسي للعدو”، تم خلالها تفجير رأس حربي تجريبي فوق الهدف بالضبط.

    محاكاة ضربة نووية

    وفقًا لتقرير الوكالة، في 18-19 مارس، تم إجراء تمرين إطلاق لمحاكاة ضربة نووية “على الهدف الرئيسي للعدو”.

     وقالت إن صاروخًا باليستيًا تكتيكيًا مزودًا برأس حربي تجريبي نووي تم تفجيره بدقة على ارتفاع 800 متر فوق هدفه المقصود في البحر الشرقي (بحر اليابان)، على بعد 800 كيلومتر من موقع إطلاقه. نتيجة للتدريبات، تم تأكيد موثوقية تشغيل أجهزة التحكم في التفجيرات النووية والصمامات، والتي سيتم تركيبها في رأس حربي نووي.

    تصريحات نارية لزعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون

    وبحسب وكالة الأنباء المركزية الكورية، قال الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون إن التدريبات التكتيكية الشاملة الحالية قد حسنت بشكل كبير من فعالية الجيش في ظروف القتال الحقيقية.

    وأشار إلى أن هذه التدريبات كانت لحظة مهمة في إعداد القوات النووية القتالية للتنفيذ العاجل والدقيق لمهمة مهمة لاحتواء الحرب.

    توجيه ضربة نووية

    ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية أنه في اليوم الأول من التدريبات في 18 مارس، اختبر الجيش الكوري الشمالي موثوقية نظام القيادة والسيطرة والتحكم بالقوات النووية التكتيكية بالإضافة إلى ذلك، تم وضع الإجراءات وأساليب القتال في حالة اتخاذ قرار بالمضي قدمًا في توجيه ضربة نووية.

    محاكاة هجوم نووي تكتيكي

    في اليوم الثاني من التدريبات، تم إطلاق صاروخ باليستي بشكل مباشر لمحاكاة هجوم نووي تكتيكي. قبل ذلك، وضع الجيش إجراءات التأكيد النهائي للأمر ونظام الموافقة على الإطلاق. ثم أجريت تدريبات تحاكي شن ضربة نووية.

    في اليوم السابق، ذكرت هيئة الأركان المشتركة لكوريا الجنوبية أن صاروخا باليستيا قصير المدى كوري شمالي حلق 800 كيلومتر، ووصل إلى ارتفاع أقصى يبلغ 50 كيلومترا، وسقط خارج المنطقة الاقتصادية اليابانية الخالصة.

  • سيول وأمطار رعدية على الإسماعيلية والمحافظة ترفع درجة الاستعداد للقصوى.. صور

    تعرضت محافظة الإسماعيلية لموجة أمطار شديدة وسيول، على المحافظة وعدد من المراكز والمدن، وسط وجود برك ورعد، وارتفع منسوب المياه في الشوارع، وعلى الفور انتشرت سيارات شركة مياه الشرب بالمحافظة لشفط المياه.

    وأعلن اللواء شريف فهمي بشارة محافظ الإسماعيلية، رفع درجة الاستعداد القصوى بمراكز ومدن وقرى المحافظة، بسبب الطقس السيئ وهطول الأمطار.

    وقالت المحافظة إن صور الأقمار الصناعية، تشير إلى وجود سحب ممطرة أمطارا متفاوتة الشدة، ورعدية على مناطق متفرقة من المحافظة وخاصة غرب المحافظة مع تقدم الوقت تشمل المناطق الداخلية.
    وتستمر فرص الامطار خلال الساعات القادمة، وتشهد مراكز ومدن وقرى المحافظة الآن سقوط أمطار وظهور برق فى السماء بالإضافة إلى انقطاع الكهرباء فى عدة أماكن من محافظة الإسماعيلية.

    وتتوقع هيئة الأرصاد الجوية أن يشهد اليوم الإثنين، طقسا مائلا للحرارة نهارا على القاهرة الكبرى والوجه البحرى والسواحل الشمالية الشرقية و جنوب سيناء وشمال الصعيد معتدل على السواحل الشمالية الغربية حار على جنوب الصعيد بارد ليلا على أغلب الأنحاء.

    ويتوقع أن يشهد اليوم فرص أمطار خفيفة ليلًا على القاهرة الكبرى والوجه البحرى ومدن القناة، وفرص أمطار خفيفة إلى متوسطة مساء قد تكون رعدية أحيانا على مناطق وفترات متقطعة على السواحل الشمالية الغربية وشمال الوجه البحرى تغزر أحيانا على السلوم ومطروح ، مع وجود نشاط رياح على أغلب الأنحاء.

  • كوريا الشمالية تهدد جارتها الجنوبية وأمريكا بإجراءات قوية

    أفادت وكالة رويترز الإخبارية، مساء اليوم الإثنين بأن كوريا الشمالية ألقت باللوم على الولايات المتحدة في زيادة التوتر في شبه الجزيرة الكورية، وحملتها مسؤولية التداعيات.

    وانتقدت الخارجية الكورية الشمالية، التدريبات الجوية المشتركة الأخيرة بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية.

    كما هددت كوريا الشمالية بأنها ستتخذ إجراءات قوية ضد النشاطات العسكرية بين الولايات المتحدة وجارتها كوريا الجنوبية.

    والسبت الماضي، ألقت كوريا الشمالية، باللوم على الولايات المتحدة في ما وصفته بانهيار الأنظمة الدولية للسيطرة على الأسلحة.

    وذكرت وزارة خارجية كوريا الشمالية في تعليق نشرته وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أن الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان تتجاوز حدود الخطر ولا يمكن التهاون مع ذلك.

    وأعلنت الوزارة أن أسلحة بيونجيانج النووية رد عادل لضمان السلام والاستقرار على شبه الجزيرة الكورية

    وفي الـ ٢٤ من فبراير الماضي، حذر مسؤول كوري شمالي كبير من أن بلاده ستنظر فيما تعتبره أنه عمل عدواني من جانب الولايات المتحدة على أنه إعلان حرب.

    وذكر المدير العام المسؤول عن الشؤون الأمريكية بوزارة الخارجية كوون جونج-جون في بيان نشرته وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أن “الولايات المتحدة يجب أن تعي أنه إذا واصلت ممارساتها العدوانية والاستفزازية ضد كوريا الشمالية، فيمكن اعتبار ذلك بمثابة إعلان حرب ضد بلادنا”.

    كوريا الشمالية والولايات المتحدة
    وأكد أن “السبيل الوحيد لمنع الحلقة المفرغة من تصعيد التوترات العسكرية في شبه الجزيرة الكورية والمنطقة، هو إبداء موقف سلوكي واضح مثل التخلي عن تعهدها بنشر المزيد من الأصول الإستراتيجية ووقف التدريبات المشتركة مع كوريا الجنوبية”.

    ووصف كوون إجراء سيول وواشنطن تدريبات المحاكاة على طاولة في البنتاجون في يوم 22 فبراير بأنها بروفة حرب ضد بيونج يانج.

    وشدد على أنه “لا يمكننا أن نقف مكتوفي الأيدي أمام محاولات الولايات المتحدة للتنازل عن حقنا في الدفاع عن النفس من خلال جعل مجلس الأمن الدولي في المقدمة”، محذرا من أن كوريا الشمالية “ستتخذ إجراءات مضادة موازية في حال تقديم قضية الحق في الدفاع عن النفس لها بقيادة الولايات المتحدة إلى مجلس الأمن الدولي”.

    اختبار صواريخ استراتيجية
    وأعلنت كوريا الشمالية فبراير الماضي أنّها أطلقت أربعة صواريخ كروز إستراتيجية باتّجاه البحر، في تجربة قالت إنّها “أظهرت مرة أخرى القدرات الحربية للقوة القتالية النووية” للبلاد.

    ويعد هذا الاختبار هو الأحدث في سلسلة تجارب استفزازية أدّت إلى تصاعد التوترات في شبه الجزيرة الكورية وزادت المخاوف من أن تجري كوريا الشمالية أول تجربة نووية لها منذ 2017.

    كوريا الشمالية
    وقالت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية إنّ صواريخ “هواسال-2” الأربعة أطلقت من محيط مدينة كيم تشيك في مقاطعة هامغيونغ الشمالية باتجاه بحر الشرق المعروف أيضًا باسم بحر اليابان.

    وأضافت أنّ الصواريخ اجتازت مسافة ألفي كيلومتر قبل أن تصيب أهدافها “بدقّة”، من دون أن تحدد ماهية تلك الأهداف.

    كما أشارت الوكالة إلى أنّ “اللجنة العسكرية المركزية لحزب العمال الكوري أعربت عن ارتياحها الكبير لنتائج تجربة الإطلاق”.

    وتابعت أنّ “التجربة أظهرت مرة أخرى بوضوح القدرات الحربية للقوة القتالية النووية لكوريا الديموقراطية التي تعزّز بكلّ الطرق قدرتها على شنّ هجوم نووي قاتل ضد القوى المعادية”.

  • بايدن يعين مبعوثًا خاصًا لحقوق الإنسان في كوريا الشمالية بعد شغور المنصب 6 سنوات

    أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن الاثنين تعيين مبعوث خاص لحقوق الإنسان في كوريا الشمالية بعد أن ظل هذا المنصب شاغرا على مدى ستة أعوام شملت كامل ولاية الرئيس السابق دونالد ترامب الذي أجرى مباحثات رفيعة المستوى مع بيونج يانج.

    جو بايدن
    ورشح بايدن لهذا المنصب جولي تيرنر، وهي دبلوماسية تتحدث الكورية وترأس الآن قسم آسيا في مكتب حقوق الإنسان بوزارة الخارجية.

    ويحتاج التعيين الى مصادقة مجلس الشيوخ حيث يتوقع أن يواجه معارضة ضئيلة.

    واستحدث الكونجرس هذا المنصب من رتبة سفير بموجب قانون صدر عام 2004 بهدف لفت الانتباه الى المخاوف بشأن الانتهاكات الحقوقية في كوريا الشمالية التي تعد من أكثر دول العالم استبدادية.

    لكن المنصب ظل شاغرا منذ يناير 2017 عندما استقال روبرت كينج الذي عينته إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما.

    زعيم كوريا الشمالية
    وسعى ريكس تيلرسون أول وزير خارجية في عهد ترامب إلى إلغاء المنصب في إطار إعادة هيكلة للوزارة لتوحيد مراكز المبعوثين.

    ولم يعين خليفته مايك بومبيو أيضا أي شخص مع انتهاج ترامب سياسة الدبلوماسية مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، حيث التقى الزعيمان ثلاث مرات وخفت حدة التوتر بين البلدين دون أن يؤدي ذلك إلى اتفاق دائم.

    وبايدن الذي تعهد عند انتخابه بالتركيز على قضايا حقوق الإنسان قدّم تيرنر مرشحته للمنصب بعد أكثر من عامين على بدء ولايته.

    وكانت إدارته قد اقترحت دبلوماسية منخفضة المستوى مع كوريا الشمالية التي رفضت عروضا عدة للتفاوض، بل وأجرت سلسلة تجارب صاروخية بعضها عابر للقارات.

    وعددت الخارجية الأمريكية في تقريرها الأخير عن وضع حقوق الإنسان في العالم انتهاكات واسعة النطاق في كوريا الشمالية، بينها حظر أي نوع من أنواع المعارضة والإعدامات العلنية ومعسكرات الاعتقال التي يزج فيها السجناء حيث يجبرون على العمل القسري ويتعرضون للتجويع.

  • رئيس كوريا الشمالية وابنته في جولة بمخزن صواريخ تحمل رؤوسا نووية

    أجرى رئيس كوريا الشمالية، كيم جونج أون، اليوم الاثنين جولة مع ابنته في مستودع للصواريخ من طراز “KN-23” التي يمكن أن تحمل الرؤوس النووية والصواريخ الباليستية متوسطة المدى من طراز “هواسونج 12”.

    زعيم كوريا الشمالية وابنته
    وفي هذا السياق ذكرت وكالة الأنباء الكورية، يونهاب، أن تلفزيون كوريا الشمالية نشر صورا تظهر كيم جونج أون يفتش مستودعا للصواريخ لم يذكر مكانه، وهو يمشي مع ابنته.

    وفي إحدى الصور يقومان بفحص حوالي 10 صواريخ من طراز “هواسونج -12” وفي الصورة – حوالي 10 منصات إطلاق متنقلة لصواريخ “KN-23” التي توصف بأنها نظيرة لصواريخ “إسكندر” الروسية.

    وأوضحت وكالة الأنباء الكورية الشمالية في تقريرها، أن هذه الصور لكيم جون أون وابنته تم بثها من قبل التلفزيون الكوري الشمالي دون توضيحات في تقرير خاص حول الجلسة السادسة للحزب الحاكم التي جرت في 26-30 ديسمبر الماضي.

    مخزن صواريخ بالستية
    وأكدت الوكالة في تقريرها أن ظهور الطفلة في هذه اللقطات، وفق رأيها، ترمز “للمستقبل الجديد لسكان كوريا الشمالية” ويشير إلى ضرورة امتلاك كوريا الشمالية للأسلحة النووية كـ “آداة لحماية الأجيال القادمة”. ويرى خبراء الوكالة أن هذه الخطوة تهدف إلى تهدئة سكان كوريا الشمالية وتقنعهم بـ “شرعية” الأسلحة النووية.

    ودعا زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون أمس الأحد، إلى “زيادة هائلة” في ترسانة بلاده النووية، بما يشمل التزود بصواريخ قوية جديدة من أجل شن “ضربات نووية مضادة”.

    وذكرت وكالة الأنباء الرسمية الكورية الشمالية، في تقرير عقب انتهاء اجتماع للحزب الحاكم، أن بيونج يانج ستطور أيضًا “نظامًا آخر لصاروخ بالستي عابر للقارات، مهمته الرئيسية تنفيذ ضربة نووية سريعة مضادة”.

    كوريا الشمالية تطلق صاروخا تجاه بحر اليابان
    ويوم السبت الماضي، أفادت وكالة “يونهاب” نقلا عن الجيش الكوري الجنوبي بأن كوريا الشمالية أطلقت صاروخًا بالستيًّا تجاه بحر اليابان.

    ولم ترد معلومات حول مدى الصاروخ وارتفاعه وسرعته.

    ويعتقد الجيش الكوري الجنوبي أن عملية الإطلاق قد تكون ردا من بيونج يانج على اختبار كوريا الجنوبية لصاروخ جديد يعمل بالوقود الصلب.

    وأعلن جيش كوريا الجنوبية، في بيانه الصادر يوم السبت، وضع قواته في وضع الاستعداد الكامل بالتعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية، للتصدي لبيونج يانج.

    كوريا الشمالية تنفذ تجربة صاروخية
    وتأتي تصريحات كوريا الجنوبية، بعد التجربة الصاروخية التي أجرتها كوريا الشمالية السبت، حيث أطلقت بيونج يانج “صاروخًا بالستيًّا غير محدد”، وفق ما أعلن الجيش الكوري الجنوبي.

    وقال خفر السواحل الياباني أيضًا إن كوريا الشمالية أطلقت ما قد يكون صاروخًا باليستيًّا مشيرًا إلى أنه سقط بالفعل، ويعد هذا الإطلاق هو الأحدث في إطار سلسلة غير مسبوقة من التجارب الصاروخية التي أجرتها كوريا الشمالية خلال 2022.

    أهداف جيش كوريا الشمالية لعام 2023
    والأربعاء الماضي، ذكرت وسائل إعلام، أن كيم جونج أون زعيم كوريا الشمالية كشف عن أهداف جديدة للجيش لعام 2023، ملمحا إلى عام آخر من اختبارات الأسلحة.

    وذكر التقرير أنه في اليوم الثاني للاجتماع الموسع السادس للجنة المركزية الثامنة للحزب استعرض كيم “الوضع الصعب الذي نشأ في الآونة الأخيرة” في شبه الجزيرة الكورية، والمشهد السياسي الأوسع نطاقا، لافتا إلى أن زعيم الجيل الثالث حدد اتجاه “النضال ضد العدو” وأهداف تعزيز القوة الدفاعية.

    وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الجنوبية، إنه “حدد مبادئ الشؤون الخارجية واتجاه النضال ضد العدو الذي يجب على حزبنا وحكومتنا الالتزام به بدقة من أجل حماية الحقوق السيادية والدفاع عن المصالح الوطنية”.

    وتابعت “طُرحت أهداف أساسية جديدة لتعزيز القدرات الدفاعية الذاتية التي سيتم السعي وراءها بقوة في عام 2023 استعدادًا لتقلبات متنوعة في الوضع السياسي”.

  • إقالة أقوى مسؤول في كوريا الشمالية بعد كيم جونج أون

    قالت وسائل إعلام رسمية إن كوريا الشمالية أقالت باك جونج تشون، ثاني أقوى مسؤول عسكري في البلاد بعد الزعيم كيم جونج أون.

    إقالة أقوى مسؤول بكوريا الشمالية
    وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أن باك، نائب رئيس اللجنة العسكرية المركزية لحزب العمال الحاكم وسكرتير اللجنة المركزية للحزب، أُقيل وحل محله ري يونج جيل في الاجتماع السنوي للجنة الأسبوع الماضي. ولم تذكر الوكالة سبب الإقالة.

    ودأبت بيونج يانج على تغيير قادتها، ويمثل التجمع الحزبي في نهاية العام فرصة للإعلان عن تعديلات في المناصب وقرارات سياسية رئيسة أخرى.

    وأظهرت لقطات تلفزيونية باك جالسًا في الصف الأول من المنصة ورأسه لأسفل خلال الاجتماع، بينما رفع أعضاء آخرون أيديهم للتصويت على بعض القضايا، وظهر مقعده فيما بعد شاغرا.

    وتعد اللجنة العسكرية المركزية للحزب، التي يرأسها كيم، أقوى هيئة لصنع القرار العسكري في البلاد، وتمتلك صلاحيات تفوق وزارة الدفاع.

    وترقى باك في المناصب العسكرية بسرعة من قائد مدفعية بنجمة واحدة في عام 2015 إلى جنرال بأربع نجوم في عام 2020 بفضل إسهاماته في التقدم الذي أحرزته كوريا الشمالية في مجال تكنولوجيا الصواريخ قصيرة المدى.

    ورقي باك في أواخر 2020 إلى رتبة مارشال، وهي أعلى رتبة عسكرية تحت الزعيم كيم، وأصبح من أشد المعارضين للتدريبات العسكرية المشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة في نوفمبر من العام الماضي.

    وأمس الأحد قامت هيئة الصناعة الكورية الشمالية، بالتزامن مع الجلسة الكاملة السادسة للجنة المركزية لحزب العمال الكوري، بتسليم القوات المسلحة 30 راجمة تطلق قذائف من عيار 600 مم برؤوس نووية تكتيكية.

    وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، أن زعيم البلاد كيم جونج أون ألقى كلمة في حفل تسليم هذه المعدات العسكرية للقوات المسلحة، أشار فيها إلى أن هذه الأسلحة “تتمتع بقدرة عالية على تجاوز التضاريس الأرضية، والقدرة على المناورة العالية، والقدرة على الهجوم الدقيق المفاجئ والسريع”.

    30 راجمة تطلق قذائف برؤوس نووية تكتيكية
    وشدد الزعيم كيم جونج أون، على أن مدى إصابة هذه الراجمات يشمل كل أراضي كوريا الجنوبية، وهي تستطيع إطلاق قذائف برؤوس نووية تكتيكية.

    ونوهت الوكالة بأن الزعيم كيم جونج أون، أشار خلال الجلسة الحزبية، إلى أن كوريا الجنوبية “أصبحت بلا شك عدوا”، مما يؤكد على “أهمية وضرورة الإنتاج الضخم للأسلحة النووية التكتيكية ويتطلب زيادة عدد الأسلحة النووية في البلاد بشكل كبير”.

    وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، إن زعيم البلاد كيم جونج أون، أوعز خلال جلسة قيادة الحزب الحاكم، بإنجاز العمل وإطلاق أول قمر صناعي للاستطلاع مع صاروخ حامل.

    إطلاق أول قمر صناعي عسكري
    ووفقا للوكالة، شدد الزعيم الكوري الشمالي على ضرورة إطلاق أول قمر صناعي عسكري كوري شمالي في المستقبل القريب.

    وأشارت الوكالة إلى أن كيم جونج أون، ترأس جلسات القيادة الحزبية التي جرت في الفترة من 26 إلى 31 ديسمبر، وتم خلالها استعراض نتائج العمل في عام 2022 وتحديد الأهداف الواجب تنفيذها في 2023، وحدد الزعيم الكوري الشمالي خلال ذلك، المهام اللازمة لتطوير الدولة، ومن بينها التصدي للأعداء، وتنشيط عمل أعضاء الحزب وقياداته وتحديد المؤشرات المستقبلية لعدد من الصناعات.

    تغيير قيادة القوات المسلحة الكورية الشمالية

    كذلك أشارت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، إلى تغيير قيادة القوات المسلحة الكورية الشمالية، في ختام عمل الجلسة الكاملة السادسة للجنة المركزية لحزب العمال الكوري.

    ووفقا للوكالة، حدثت تغييرات كبيرة في القيادة الحزبية العليا للبلاد.

    على سبيل المثال، تم إعفاء سكرتير اللجنة المركزية للحزب ونائب رئيس اللجنة العسكرية المركزية لحزب العمال الكوري باك تشونج تشونج، من منصبه وهو يعتبر القائد العسكري الرئيسي في البلاد بعد القائد الأعلى الزعيم كيم جونج أون.

    وحل في منصبه لي يونج جيل، الذي كان وزير الدفاع سابقا. وخلال ذلك لم تحدد الوكالة، هل احتفظ باك تشونج تشونج بمنصب آخر له – منصب عضو هيئة رئاسة المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب.

    وتم تعيين كانج سون نام في منصب وزير الدفاع. وتم تعيين باك سو إيل في منصب رئيس الأركان العامة للجيش الشعبي الكوري الشمالي، ولي تاي سوب في منصب وزير الأمن العام.

  • كوريا الشمالية تنضم لحلفاء موسكو، وأمريكا: لن تؤثر بالمعركة

    الحرب الروسية الأوكرانية، أفاد مسؤول أمريكي مساء اليوم الخميس بأن الجيش الروسي تسلم شحنة أسلحة ومعدات من دولة كوريا الشمالية.

    وبحسب شبكة «العربية» الإخبارية، قال المسؤول الأمريكي إن أسلحة كوريا الشمالية التي تسلمتها روسيا لن تؤثر في المعركة بأوكرانيا.

    عقوبات ضد كوريا الشمالية
    وبداية الشهر الجاري، صرح مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك ساليفان بأن الولايات المتحدة الأمريكية تعمل الآن على جولة جديدة من العقوبات ضد كوريا الشمالية.

    جاء ذلك في مؤتمر في عاصمة كوريا الجنوبية سيئول نظمه مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية ومقره الولايات المتحدة ومجموعة يونج آنج الإعلامية الكورية الجنوبية، حيث قال: “لدينا مجموعة جديدة من إجراءات العقوبات في الطريق بينما نتحدث الآن”، إلا أن ساليفان لم يذكر أي تفاصيل بشأن هذه العقوبات، مشيرا إلى أن واشنطن ملتزمة باستخدام الضغط والدبلوماسية لإغراء كوريا الشمالية بالتخلي عن ترسانتها النووية.

    تطوير صواريخ محظورة
    وتمضي بيونج يانج قدما في تطوير “صواريخ محظورة”، وتشير إلى احتمال إجراء تجربة نووية جديدة، بينما تسمى إدارة الرئيس جو بايدن سياستها تجاه كوريا الشمالية بـ “نجم الشمال” North Star، وتتلخص في إخلاء شبه الجزيرة الكورية من الأسلحة النووية، حيث تسعى الولايات المتحدة بخطى ثابتة لتحقيق هذا الهدف مع التحلي بالمرونة في العمل مع الشركاء بشأن كيفية تحقيق ذلك.

    وأشار ساليفان إلى زيادة التعاون بين الولايات المتحدة الأمريكية وكوريا الجنوبية واليابان، حيث زادت وتيرة التدريبات العسكرية المشتركة، في الوقت الذي تعمل فيه الولايات المتحدة على وجود إقليمي “أكثر وضوحا” للأصول الاستراتيجية، ويعني بذلك الأسلحة الرئيسية مثل حاملات الطائرات والقاذفات بعيدة المدى.

    على جانب آخر، قالت كوريا الشمالية إن نزع السلاح النووي غير مطروح، متهمة الولايات المتحدة الأمريكية وحلفاءها باتباع سياسات “معادية”، بما في ذلك العقوبات، التي لم تترك لها أي خيار سوى توسيع جيشها.

    وتابع ساليفان أنه ليس لدى واشنطن “أي نوايا سيئة” تجاه كوريا الشمالية، وأنها منفتحة على المحادثات “دون شروط مسبقة”، فيما “رفضت بيونج يانج هذا التواصل الصادق” على حد تعبير مستشار الأمن القومي.

    برامج كوريا الشمالية الصاروخية
    وكانت الجولة الأخيرة من العقوبات الأمريكية ضد كوريا الشمالية قد استهدفت شركتين مسجلتين في سنغافورة، وشركة مسجلة في جزر مارشال، قالت واشنطن إنها تدعم برامج أسلحة بيونج يانج وجيشها.

    لكن عقود من العقوبات التي قادتها الولايات المتحدة الأمريكية لم توقف برامج كوريا الشمالية الصاروخية والأسلحة النووية المتطورة بشكل متزايد، كما أعاقت الصين وروسيا الجهود الأخيرة لفرض المزيد من عقوبات الأمم المتحدة، قائلة إنه ينبغي بدلا من ذلك تخفيفها لبدء المحادثات وتجنب المعاناة الإنسانية.

    وقال ساليفان إن الإدارة الأمريكية ليس لديها أوهام بشأن التحديات، لكن الولايات المتحدة لا تزال ملتزمة بمحاسبة كوريا الشمالية.

    وتجري الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية تدريبات مشتركة ردا على إطلاق كوريا الشمالية صواريخ باليستية، حيث كانت آخر مرة أجريت فيها المناورات في 18 نوفمبر الجاري بمشاركة مقاتلات “إف-35 إيه”، حيث كتبت “يونهاب” أن المقاتلين تدربوا، كجزء من هذه المناورات، على الهجمات على مواقع الصواريخ الكورية الشمالية بقنابل GBU-12 الموجهة بالليزر.

    رئيس كوريا الجنوبية
    في الوقت نفسه، أصدر رئيس كوريا الجنوبية يون سوك يول تعليماته إلى مجلس الأمن بتعزيز إجراءات الاحتياط المتفق عليها مع الولايات المتحدة ضد كوريا الشمالية، وفرض عقوبات ضد بيونج يانج مع واشنطن والمجتمع الدولي.

    بدورها اتهمت بيونج يانج واشنطن وسيئول بتحويل شبه الجزيرة الكورية إلى “بقعة ساخنة” بسبب تدريباتهما، حيث حذرت وزارة الخارجية الكورية الشمالية الولايات المتحدة الأمريكية من أنها يجب أن تكون مستعدة “لدفع ثمن مماثل في حالة محاولة استخدام القوة ضد كوريا الشمالية”.

  • صحيفة (ديلي ميل) البريطانية : “كيم جونج أون”.. هدف كوريا الشمالية هو امتلاك أقوى قوة نووية في العالم

    1 – ذكرت الصحيفة أن زعيم كوريا الشمالية “كيم جونج أون” أكد أن الهدف النهائي لبلاده هو امتلاك أقوى قوة نووية في العالم، حيث أوضحت وسائل الإعلام المحلية أن تصريحات الزعيم الكوري الشمالي جاءت خلال ترقيته عشرات من ضباط الجيش الذين شاركوا في عملية إطلاق أكبر صاروخ باليستي (هواسونج-17) لدى البلاد في الآونة الأخيرة وتعهده بالتصدي للتهديدات النووية الأمريكية بأسلحة نووية في (18) نوفمبر الجاري، مشيرة إلى أن “كيم” أكد أن بناء القوة النووية يهدف لحماية كرامة وسيادة الدولة والشعب على نحو يعتمد عليه، وإن هدف بلاده النهائي هو امتلاك أقوى قوة استراتيجية في العالم وهي القوة المطلقة التي لم يسبق لها مثيل خلال القرن، موضحة أن “كيم” وصف الصاروخ (هواسونج-17) بأنه أقوى سلاح استراتيجي في العالم ويظهر تصميم كوريا الشمالية وقدرتها على بناء أقوى جيش في العالم في نهاية المطاف.

    2 – ذكرت الصحيفة أن “كيم” أضاف دون ذكر تفاصيل أن العلماء في بلده حققوا طفرة رائعة إلى الأمام في تطوير تكنولوجيا تركيب الرؤوس الحربية النووية على الصواريخ الباليستية، وأوضح خلال التقاط صور مع العلماء والمهندسين والمسئولين العسكريين وغيرهم من المشاركين في الاختبار، إنه يتوقع منهم مواصلة توسيع وتقوية الردع النووي للبلاد بوتيرة سريعة للغاية، وأشارت الصحيفة إلى أنه بسبب قدرة الصاروخ (هواسونج-17) على الوصول إلى البر الرئيسي للولايات المتحدة، فقد دفع إطلاقه واشنطن إلى الدعوة إلى إصدار بيان رئاسي من مجلس الأمن الدولي لمحاسبة كوريا الشمالية على تجاربها الصاروخية المحظورة بموجب قرارات مجلس الأمن.

  • بريطانيا تندد بإجراء كوريا الشمالية رابع اختبار لصاروخ باليستي خلال أسبوع

    نددت وزارة الخارجية البريطانية، اليوم الاثنين، باختبار الصاروخ الباليستي الذي أجرته كوريا الشمالية يوم السبت الماضي.

    وقال المتحدث باسم الخارجية البريطانية – في بيان نُشر على الموقع الرسمي للحكومة البريطانية- إن قرار كوريا الشمالية لإجراء رابع صاروخ باليستي في أسبوع واحد، وذلك في أول أكتوبر الجاري، هو انتهاك تام لقرارات مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة.

    وأضاف المتحدث أن بريطانيا تستمر في العمل عن كثب مع شركائها لحث كوريا الشمالية للعودة إلى طاولة الحوار واتخاذ خطوات موثوقة تجاه نزع السلاح النووي من أراضيها بشكل كامل ولا رجعة فيه ويمكن التصديق عليه.

    يذكر أن جيش كوريا الجنوبية قد أبلغ، يوم السبت الماضي، عن اختبار كوريا الشمالية لصاروخين باليستيين تم إطلاقهما باتجاه بحر اليابان، موضحا أن الصواريخ وقعت في بحر اليابان خارج المنطقة الاقتصادية الخالصة اليابانية والتي تمتد لنحو 370 كيلومترا من سواحلها.

    وأشار الجيش الكوري الجنوبي إلى أن الصاروخ الأول طار نحو 400 كيلومتر، وبلغ أقصى ارتفاع له حوالي 50 كيلومترا، بينما قطع الصاروخ الثاني مسافة 350 كيلومترا وبلغ أقصى ارتفاع له 50 كيلومترا أيضا، ويبدو أنهما كانا يطيران في مسارات غير منتظمة.

    وبدأت سلسلة الاختبارات الصاروخية الأخيرة في كوريا الشمالية يوم 24 سبتمبر الماضي، بعد أن نفذت اختبار لصاروخ باليستي قصير المدى، وكانت أول تجربة من نوعها منذ يونيو العام الجاري.

    وتزامن الاختبار الصاروخي الأول لكوريا الشمالية خلال سبتمبر الماضي مع وصول حاملة طائرات أمريكية إلى كوريا الجنوبية للمشاركة في مناورات عسكرية مشتركة، كما جاء قبل زيارة نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس إلى سول ضمن جولتها في آسيا التي جرت الأسبوع الماضي.

  • كوريا الشمالية تطلق صاروخا باليستيا غير محدد في بحر الشرق

    قالت كوريا الجنوبية، إن ( كوريا الشمالية ) أطلقت صاروخا باليستيا غير محدد في بحر الشرق ( بحر اليابان ) .

    وهذا هو خامس إطلاق صاروخ لكوريا الشمالية منذ تولي إدارة الرئيس الكوري الجنوبي، «يون سوك يول» في مايو الماضي، وفقا لما ذكرته وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية في نشرتها باللغة الإنجليزية.

    إطلاق الصاروخ الكوري الشمالي من منطقة داخلية

    وقال مصدر عسكري، إن الصاروخ الكوري الشمالي، تم إطلاقه من منطقة داخلية.

    وكانت آخر مرة أطلقت فيها ” بيونج يانج ” ، (8) صواريخ باليستية قصيرة المدى في يونيو الماضي.

    خفر السواحل الياباني: لم يتم الإبلاغ عن أضرار للسفن

    وفي اليابان، قال مسؤولون بوزارة الدفاع، إن كوريا الشمالية ربما أطلقت صاروخا باليستيا، اليوم الأحد، وأوضح المسؤولون، قناة «إن أتش كيه»، أن القذيفة ربما سقطت خارج المنطقة الاقتصادية الخالصة لليابان.

    من جانبها، أشارت سلطات خفر السواحل اليابانية، إلى أنه لم يتم الإبلاغ عن أضرار للسفن اليابانية.

    «رونالد ريجان» تصل إلى مدينة «بوسان» جنوب شرقي كوريا الجنوبية

    وجاء إطلاق الصاروخ، بعد يومين من وصول حاملة الطائرات الأمريكية «رونالد ريجان» العاملة بالطاقة النووية إلى كوريا الجنوبية لإجراء تدريبات للحلفاء،  كما جاء الإطلاق عقب تقارير تفيد بأن كوريا الشمالية، تستعد لإطلاق صاروخ باليستي من غواصة.

    وأمس الأول الجمعة، وصلت «رونالد ريجان»، إلى مدينة «بوسان» جنوب شرقي كوريا الجنوبية، لإجراء أول مناورات مشتركة مع البحرية الكورية الجنوبية منذ 5 سنوات.

    وكان وزير الدفاع الكوري الجنوبي، «لي جونج-سوب»، قال في أواخر شهر أغسطس الماضي، إن «بيونج يانج» تستعد لإجراء اختبار نووي، موضحا في ذلك الوقت، أن لا علامات محددة حتى الآن على أن التجربة وشيكة، وفقا لما ذكرته وكالة «سبوتنيك» الروسية للأنباء.

  • الجيزة تسلم 82 أسرة من متضررى سيول الديسمى بالصف شقق مفروشة

    شهد إبراهيم الشهابى نائب محافظ الجيزة للمراكز والمدن و هند عبد الحليم نائب المحافظ لشئون تنمية المجتمع وخدمة البيئة اليوم فعاليات القرعة العلنية لتوزيع وحدات المرحلة الأولى من الوحدات السكنية الخاصة بالأسر المتضررة من سيول قرية الديسمى بمركز ومدينة الصف، وذلك بمدرسة الكمال للتعليم الأساسى وسط الأهالى من سكان القرية.

    يأتى ذلك فى إطار تكليفات اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة بتنسيق الجهود مع كافة الجهات المعنية لتوفير وحدات سكنيه حضارية بديلة لقاطني المناطق غير الآمنة وانطلاقا من خطة الدولة لضمان حياة مستقرة ومستوى معيشى أفضل للمواطنين.

    وأشار نواب المحافظ، إلى أن القرعة شملت 82 وحدة سكنية سيتم تسليمها للأسر المستحقة كمرحلة أولى بالعزبة الشرقية بقرية الديسمى التابعة لمركز ومدينة الصف مجهزة بالأثاث والأجهزة الكهربائية بالتعاون مع وزارة التضامن الإجتماعي.

    كما أكدا انه تنفيذا لتوجيهات اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة فانه سيتم إجراء قرعة المرحلة الثانية خلال الفترة المقبلة لاستكمال تسكين المواطنين المستحقين وتوفير سكن آمن لهم.

  • كوريا الشمالية تسجل رقما قياسيا جديدا بإصابات “الحمى” 

    أعلنت وكالة أنباء “يونهاب”، اليوم الثلاثاء، عن إصابة أكثر من 135 ألف شخص في كوريا الشمالية بما وصفته بيونج يانج بالحمى خلال الـ24 ساعة الماضية.

    ويقول التقرير: “خلال النهار، ظهرت أعراض الحمى على أكثر من 134.510 أشخاص، ولم يتم تسجيل أي وفيات”.

    وإجمالًا، منذ نهاية أبريل، تم بالفعل تسجيل المرض، الذي تسميه بيونج يانج حمى، لدى 2.94 مليون شخص في كوريا الشمالية، وفي الوقت نفسه تعافى أكثر من 2.54 مليون شخص، ولا يزال أكثر من 400 ألف يخضعون للعلاج.

    ويبلغ العدد الإجمالي للوفيات من عواقب الإصابة بما يسمى بالحمى 68 شخصًا.

    ويعتقد خبراء أن هذا المرض هو في الواقع كوفيد-19.

    ومن جانبها، رجحت وكالة “يونهاب” أن وسائل الإعلام الكورية الشمالية تستخدم عبارات مثل “المرضى الذين يعانون من ارتفاع في درجة الحرارة” لأن كوريا الديمقراطية لا تملك المعدات الكافية للكشف عن الإصابة بفيروس كورونا الجديد.

    لا تطعيم
    ولم يجر تطعيم أي من السكان البالغ عددهم 25 مليون نسمة ضد الفيروس؛ إذ إن بيونج يانج رفضت عروض التطعيم من منظمة الصحة العالمية ومن الصين وروسيا.

    فيما يرجح محللون أن يكون كوفيد قد انتشر بالفعل في كل أنحاء البلاد، خصوصًا بظل أحداث كبرى شهدتها بيونج يانج في أبريل، بما في ذلك عرض عسكري لم يضع خلاله المشاركون ولا المتفرجون كمامات.

    يشار إلى أن الانتشار السريع للفيروس يسلط الضوء على احتمال وجود أزمة كبيرة في بلد يفتقر إلى الموارد الطبية ويرفض رغم ذلك المساعدة الدولية في التطعيمات ويبقي حدوده مغلقة.

    وقال محللون: إن المرض قد يهدد بتفاقم الوضع الغذائي الصعب بالفعل في الدولة المنعزلة هذا العام؛ إذ قد يعرقل الإغلاق “كفاحها الشامل” ضد الجفاف.

    موجة كوفيد الحالية
    أثارت موجة كوفيد الحالية، التي تم الإعلان عنها قبل أيام، مخاوفَ بشأن نقص اللقاحات، وعدم توافر البنية التحتية الطبية الملائمة، وأزمة غذائية محتملة في الدولة التي يبلغ عدد سكانها 25 مليون نسمة، والتي رفضت المساعدة الخارجية وأبقت حدودها مغلقة.

    ولم تحدد يونهاب عدد الأشخاص الذين ثبتت إصابتهم بالفيروس ولم تستطع رويترز التحقق من صحة التقرير بشكل مستقل.

  • كوريا الشمالية تسجل 232880 إصابة بأعراض الحمى وسط تفشي كورونا

    قالت وكالة الأنباء المركزية الكورية أمس الثلاثاء، إن كوريا الشمالية رصدت 232880 حالة إصابة جديدة بأعراض الحمى، إضافة إلى تسجيل ست وفيات أخرى وسط تفش لكوفيد-19 في البلاد.

    ولم تذكر كم من هؤلاء أظهرت الاختبارات إصابتهم بفيروس كورونا.

    وقال مسؤول كبير بمنظمة الصحة العالمية الثلاثاء إن المستويات المرتفعة لانتقال فيروس كورونا بين الأشخاص غير المحصنين، مثلما هي الحال في كوريا الشمالية، تزيد من مخاطر الإصابة بسلالات متحورة جديدة.

    الصحة العالمية
    وتجد الدولة المعزولة، العضو في منظمة الصحة العالمية، صعوبة في مواجهة أول تفش تعترف به للمرض، ما أثار مخاوف بشأن أزمة كبيرة بسبب نقص اللقاحات والبنية التحتية الطبية.

    وقال مايك رايان مدير الطوارئ في منظمة الصحة العالمية ردًّا على سؤال عن تفشي المرض في كوريا الشمالية “من المؤكد أنه من المقلق إذا كانت الدول.. لا تستخدم الأدوات المتاحة الآن”.

    وأضاف “قالت منظمة الصحة العالمية مرارًا إنه حين ينتقل المرض دون رادع، فإن خطر ظهور سلالات متحورة جديدة يكون أكبر دائمًا”.

    وفي المؤتمر الصحفي نفسه، قال تيدروس أدهانوم جيبريسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية إنه يشعر “بقلق عميق” إزاء انتشار الفيروس بين السكان غير المحصنين.

    وقالت منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة، سابقًا إن بيونجيانج لم تبلغها رسميًّا حتى الآن بتفشي المرض في انتهاك واضح للالتزامات القانونية للبلاد بموجب اللوائح الصحية الدولية للمنظمة.

    وردًّا على سؤال عن كيفية استجابة منظمة الصحة العالمية، قال رايان إن المنظمة مستعدة للمساعدة ولكن ليس لديها سلطة للتدخل في شؤون دولة ذات سيادة.

  • كوريا الشمالية تطلق صاروخا باليستيا عابرا للقارات وتؤكد: مفتاح ردع لأى حرب نووية

    أعلن زعيم كوريا الشمالية اليوم إطلاق صاروخا باليستيا عابرا للقارات من طراز “هواسونج17″، وأشار إلى أن الصاروخ الباليستي الجديد يظهر قوتنا الاستراتيجية، وأنه مفتاح ردع لأى حرب نووية، حسبما ذكرت شبكة العربية.

    وأشار زعيم كوريا الشمالية أن بلاده قادرة على احتواء أى محاولة عسكرية أمريكية،مضيفا إلى أن كل من يحاول خرق أمن بلاده سيدفع ثمنا باهظا.

    يذكرأن، أجرت القوات المسلحة بكوريا الجنوبية، تدريبات مشتركة بالذخيرة الحية، اليوم الخميس، باستخدام بعض صواريخها الرئيسية، في استعراض لقواتها الصاروخية ضد كوريا الشمالية.
    وقالت هيئة الأركان المشتركة في كوريا الجنوبية وفقًا لما نقلته وكالة الأنباء الكورية (يونهاب)، إن الجيش الكوري الجنوبي أطلق الصواريخ من الأرض والبحر والجو من البحر الشرقي بعد إطلاق كوريا الشمالية لصاروخ باليستي عابر للقارات في اتجاه البحر الشرقي.

    وأضافت الهيئة أنها قامت بتعبئة صاروخ الأرض-أرض “هيون مو-2″، وأحد صواريخ نظام الصواريخ التكتيكية للجيش، بالإضافة إلى صاروخ “هيه سونغ-2” الذي يتم إطلاقه من السفينة إلى البر، وصاروخين جو-أرض من طراز “جيه دام”.

    وتهدف تلك التدريبات إلى إرسال رسالة واضحة عن القوة المضادة إلى كوريا الشمالية.

  • زعيم كوريا الشمالية يتفقد موقعا لبناء المساكن فى بيونج يانج

    زار الزعيم الكورى الشمالى كيم جونج أون مشروعا سكنيا رئيسيا فى عاصمة البلاد، حسب وسائل الإعلام الرسمية. وتفقد كيم موقعا لبناء 10 آلاف شقة فى منطقتى سونجسين وسونغهوا فى بيونج يانج، التى أوشكت على الانتهاء بعد وضع حجر الأساس لها فى مارس 2010، وفقا لوكالة الأنباء الكورية المركزية الرسمية (KCNA).

    وتظهر الصور أعلى مبنى سكنى فى تاريخ البلاد، الذى يضم 80 طابقا ويقبع وسط عدد من المبانى السكنية الجديدة الأقل ارتفاعا تم بناؤها جميعا بواسطة جنود الجيش الكورى الشمالى خلال العام الماضي.

    وقالت الوكالة فى تقرير باللغة الإنجليزية: “أشار الزعيم بغبطة إلى أن الهندسة المعمارية للبلاد تطورت إلى مستوى أعلى من خلال بناء 10 آلاف شقة فى العام الأول لتنفيذ الخطة الخمسية لبناء العاصمة التى تم وضعها فى مؤتمر الحزب”.

    وشدد على ضرورة اتخاذ إجراءات فعالة لزيادة قوى البناء بشكل مطرد على نطاق الوطن. ودعا كيم أيضا إلى استكمال البناء بحلول الذكرى 110 لميلاد مؤسس كوريا الشمالية الراحل وجده كيم إيل سونغ، تحل الذكرى السنوية فى 15 أبريل، حيث يستعد الشمال على ما يبدو لاحتفالات ضخمة بالعيد الوطني.

    ولم تذكر وكالة الأنباء المركزية الكورية موعد زيارة كيم لموقع البناء، لكن وسائل الإعلام الحكومية فى كوريا الشمالية عادة ما تنقل تقارير عن أنشطة كيم بعد ذلك بيوم واحد.

    وفى المؤتمر الثامن لاجتماع حزب العمال الحاكم العام الماضي، أعلنت كوريا الشمالية عن هدفها لبناء 50 ألف شقة فى بيونج يانج حتى عام 2025 أو 10 آلاف وحدة سنويا. وحضر كيم أيضا حفل وضع حجر الأساس الشهر الماضى لبناء 10 آلاف منزل آخر فى العاصمة.

  • في رابع استعراض للقوة.. كوريا الشمالية تؤكد إطلاق اثنين من الصواريخ الموجهة التكتيكية

    أعلنت كوريا الشمالية اليوم الثلاثاء أنها أجرت تجربة إطلاق لاثنين من الصواريخ الموجهة التكتيكية في اليوم السابق، للتأكد من دقة نظام الأسلحة قيد الإنتاج.

    وكان الجيش الكوري الجنوبي أعلن أمس الإثنين أن كوريا الشمالية أطلقت صاروخين باليستيين قصيري المدى من مطار سونان في بيونج يانج، ما يمثل رابع استعراض للقوة هذا الشهر، بحسب وكالة يونهاب للأنباء.

    تقييم انتقائي
    وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية أن “التجربة تهدف إلى تقييم انتقائي للصواريخ التكتيكية الموجهة التي يتم إنتاجها ونشرها والتحقق من دقة نظام الأسلحة”.

    ولم يحضر الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون عملية الإطلاق.

    جزيرة في البحر الشرقي
    وذكرت الوكالة أن الصاروخين الموجهين التكتيكيين اللذين أطلقا فى المنطقة الغربية أصابا بدقة هدفا بجزيرة في البحر الشرقي.

    وأضافت أن أكاديمية علوم الدفاع التي أجرت تجربة الإطلاق “أكدت دقة وأمن وكفاءة تشغيل نظام الاسلحة قيد الانتاج”.

    أعلن الجيش الكوري الجنوبي، أمس الإثنين، أن كوريا الشمالية أطلقت على ما يبدو أن يكون صاروخًا باليستيًّا، في ما يُمكن أن يكون رابع اختبار لأسلحة تُجريه الدولة المسلحة نوويًّا هذا الشهر.

    وقالت هيئة الأركان المشتركة لكوريا الجنوبية: إن “كوريا الشمالية أطلقت مقذوفًا غير محدد باتجاه البحر الشرقي”، في إشارة إلى بحر اليابان.

    صاروخ بالستي
    كما أكد خفر سواحل اليابان عملية الإطلاق، وقال متحدث باسم خفر السواحل لوكالة فرانس برس: “يبدو أن كوريا الشمالية أطلقت صاروخًا يُحتمل أنه بالستي” دون أن يعطي تفاصيلَ عن مساره.

    وأطلقت كوريا الشمالية يوم الجمعة الماضي صاروخين تكتيكيين موجَّهين محمولين على السكك الحديدية.

  • كوريا الجنوبية تعرب عن أسفها الشديد لإطلاق كوريا الشمالية صاروخا باليستيا

    أعرب مجلس الأمن الوطنى الرئاسى لكوريا الجنوبية اليوم الثلاثاء، عن أسفه الشديد لإطلاق كوريا الشمالية صاروخًا باليستيًا باتجاه البحر الشرقى فى وقت سابق من اليوم.

    وقال الأعضاء الدائمون فى المجلس فى بيان اليوم، وفقًا لوكالة الأنباء الكورية الجنوبية، إن كوريا الجنوبية والولايات المتحدة تقومان بتحليل تفاصيل عملية الإطلاق الأخير تحت التعاون الوثيق بينهما مع المراقبة عن كثب لتحركات كوريا الشمالية ذات الصلة، وحثوا كوريا الشمالية على الاستجابة بسرعة لاستئناف الحوار والتعاون تلبية لتطلعات المجتمع الدولي إلى السلام والأمن في شبه الجزيرة الكورية.

    كانت هيئة الأركان المشتركة للقوات الكورية الجنوبية قد أعلنت رصد ما يبدو أنه صاروخ باليستي أطلقته كوريا الشمالية من منطقة داخلية باتجاه البحر الشرقي، وجاء الإطلاق الأخير للشمال بعد أقل من أسبوع من إطلاقه لما زعم أنه صاروخ أسرع من الصوت في الخامس من يناير الجاري.

  • الأرصاد تحذر: سيول وأمطار خلال ساعات على هذه المناطق

    قالت الدكتورة منار غانم، عضو المركز الإعلامي بهيئة الأرصاد الجوية، إن هناك حالة من عدم الاستقرار في الأحوال الجوية؛ نتيجة وجود منخفض جوي على سطع البحر المتوسط.

    وأضافت “غانم”، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية “إكسترا نيوز”،: إن ذروة حالة عدم الاستقرار في الأحوال الجوية، تكون اليوم، لافته إلى أن الأمطار سقطت اليوم وكانت متوسطة إلى غزيرة على شمالي البلاد والقاهرة الكبرى وشمال الصعيد.

    وأشارت إلى أنه من المتوقع استمرار سقوط الأمطار خلال الساعات المقبلة مع استمرار حالة عدم الاستقرار في الأحوال الجوية، والتي ستستمر معنا غدا وبعد غد، معقبه: الأمطار التي سنشهدها غدا ستكون أقل من الأمطار التي سقطت اليوم.

    وأوضحت أن الأمطار مستمرة على المناطق الشرقية من البلاد، ومرتفعات سيناء والبحر الأحمر؛ وهو ما قد يؤدي إلى تشكل السيول في هذه المناطق غدا، مشيرة إلى أن هناك استمرارا لسقوط الأمطار المتوسطة على السواحل الشمالية الغربية للبلاد، والمناطق المطلة على البحر المتوسط والوجه البحري، كما تستمر على القاهرة الكبرى.

  • الأرصاد: سيناء والبحر الأحمر وخليج السويس قد تشهد تساقط سيول

    قالت الدكتورة إيمان شاكر وكيل مركز الاستشعار عن بعد بالهيئة العامة للأرصاد، إن حالة من عدم الاستقرار فى الأحوال الجوية بدأت منذ يوم الأحد الماضى، ومع غدا الخميس ستبدأ تدريجيا نشاط رياح مصاحب له رمال وأتربة على بعض الطرق والمناطق، وستكون الرياح مثيرة للأتربة.

    وأضافت وكيل مركز الاستشعار عن بعد بالهيئة العامة للأرصاد، في تصريحات لبرنامج الحقيقة، المذاع على قناة إكسترا نيوز، أن هناك أمطار متوسطة ورعدية في شمال البلاد مثل السلوم ومطروح والإسكندرية، وستصل الأمطار إلى محافظات الوجه البحرى وبعض المناطق بالقاهرة وقد تصل لرعدية في الليل”.

    وتابعت وكيل مركز الاستشعار عن بعد بالهيئة العامة للأرصاد: ” الأمطار قد تشكل سيول على الطرق المؤدية لسيناء والبحر الأحمر وخليج السويس”، موضحة أن حالة الطقس غير المستقرة مستمرة حتى يوم الأحد، ولكن ستكون أقل حدة من يوم الجمعة التى ستكون أكثر تأثيرا، ويفضل تأجيل السفر في رأس السنة.

  • جهود الحكومة فى إنقاذ المتضررين من سيول أسوان بـ ( الصور ) .. إعرف (( التفاصيل ))

    تكثف محافظة أسوان، جهودها لتنفيذ توجيهات رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسى، بإنقاذ المتضررين من السيول، ونعرض لكم أبرز 11 معلومة عن هذه الجهود:

    1– تضررت محافظة أسوان من السيول والثلوج التى تساقطت عليها خلال شهر نوفمبر الجارى.

    2– أدت السيول إلى تضرر نحو 1560 منزلا تعرضوا للانهيار الكلى والجزئى.

    3– تسببت السيول فى جرف العقارب والحشرات، الضارة مما أدى إلى إصابة 503 مواطنين بلدغات العقارب.

    4– بمجرد وقوع الأزمة تحركت الأجهزة التنفيذية بمحافظة أسوان لشفط مياه الأمطار من الشوارع وإزالة آثار السيول، بتوجيهات رئيس الجمهورية.

    5– تم نقل الأسر المتضررة إلى وحدات حى السلام جنوب مدينة أسوان لإيواء نحو 504 أسرة.

    6– سارعت جهود الإنقاذ لإرسال قوافل مساعدات عينية وغذائية لأهل أسوان المتضررين، بدعم من قوافل تحيا مصر ومؤسسة حياة كريمة وباقى مؤسسات المجتمع المدنى والجهات والجمعيات والأحزاب وغيرهم.

    7– كما شاركت هذه الجهات فى إعادة إعمار المنازل المتضررة سواء بناء أو ترميم منازل.

    8– وفى لفتة إنسانية، زار الرئيس عبد الفتاح السيسى موقع المنازل المنكوبة والتقى بعدد من الأسر المتضررة.

    9– وفى جانب إنسانى أيضا، استجاب رئيس الجمهورية لعروس غرب أسوان وقرر تعويضها عن جهازها الذى تضرر بسبب السيول بجهاز بديل كامل لتقيم العروسة حفل زفافها فى الموعد المحدد.

    10– كما قرر الرئيس عبد الفتاح السيسى اصطحاب طفلة حزنت على لوحاتها التى تلفت بسبب السيول برفقته فى حفل افتتاح طريق الكباش العالمى بالأقصر.

    11– وشملت جهود الإنقاذ رش وتطهير المناطق المتضررة من السيول ضد الحشرات والعقارب لحماية المواطنين.

    أثاثات وحدات الإيواءأثاثات وحدات الإيواء

    إعادة إعمار المنازل المتضررة_1إعادة إعمار المنازل المتضررة

    الأجهزة التنفيذية تتابع الأزمةالأجهزة التنفيذية تتابع الأزمة

    بناء المنازل المتضررةبناء المنازل المتضررة

    ترميم وبناء المنازل المتضررةترميم وبناء المنازل المتضررة

    تعويض المتضررين_1تعويض المتضررين_1

    جهود الإعمار فى أسوانجهود الإعمار فى أسوان

    جهود الإعمارجهود الإعمار

    رفع آثار السيولرفع آثار السيول

    فرش وحدات الإيواءفرش وحدات الإيواء

    نائبة محافظ أسوان تتابع الأزمةنائبة محافظ أسوان تتابع الأزمة

    وحدات المتضررينوحدات المتضررين

    وحدات حى السلام للإيواء العاجلوحدات حى السلام للإيواء العاجل

  • الأوقاف: تخصيص 10 ملايين جنيه لإعادة تأهيل المنازل المتضررة من سيول أسوان

    قرر الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف تخصيص 10 ملايين جنيه من الموارد الذاتية لوزارة الأوقاف لإعادة تأهيل منازل المتضررين من سيول أسوان، في إطار دور وزارة الأوقاف في خدمة المجتمع، و من خلال التنسيق مع كل من : محافظة أسوان ، ووزارة التضامن الاجتماعي في حصر أصحاب المنازل الأكثر تضررًا واحتياجًا لذلك.

    وقالت الوزارة فى بيان اليوم، إنه سيتم التنفيذ فور موافاتها بالحصر من المحافظة ووزارة التضامن في حدود المبلغ المقرر ، وسيكون التنفيذ بالتنسيق مع وزارة الإسكان وتحت إشرافها .

    وتبدأ اليوم الإثنين، اللجنة الفنية المشكلة من محافظ أسوان، فى عملها لحصر المنازل المتضررة من مياه الأمطار، فى المناطق المتفرقة بنطاق مركز ومدينة أسوان، والتى تعرضت فيها بعض البيوت للانهيار الجزئى والتصدعات والتشققات بسبب مياه الأمطار.

    وتابع اللواء أشرف عطية محافظ أسوان، من خلال جولة ميدانية موسعة شملت قرى غرب أسوان والكوبانية وأبو الريش، بجانب مدينة أسوان الجديدة ، والمناطق السكنية بشرق المدينة ، أختتمها بزيارة عزبة الحدود بكيما حيث تفقد المنازل المتضررة ، وأعمدة الإنارة والأشجار التي سقطت، بالإضافة إلى معسكرات الإيواء العاجل في الكوبانية وعزبة الحدود.

    كما تابع المحافظ الجهود المبذولة لرفع وتجفيف تجمعات وتراكمات المياه من خلال معدات شركة مياه الشرب والصرف الصحى، علاوة على قيام قطاع كهرباء أسوان بأعمال تأمين المحولات والموصلات الكهربائية والتأكد من تجفيفها قبل إطلاق التيار الكهربائى لها للحفاظ على سلامة وأرواح المواطنين.

     

  • المبعوث الأمريكى لبيونج يانج : لا نحمل نية عدوانية تجاه كوريا الشمالية

    أكد المبعوث الأمريكي الخاص لشؤون كوريا الشمالية سونج كيم أن الولايات المتحدة لا تحمل أي نية عدوانية تجاه كوريا الشمالية، مشددا على أن سول وواشنطن يمكنهما مناقشة أي قضايا إذا عادت كوريا الشمالية إلى طاولة المفاوضات.
    وأوضح كيم – حسبما ذكرت وكالة الأنباء الكورية “يونهاب” – أنه يتطلع إلى مواصلة استكشاف الخيارات المختلفة مع كوريا الجنوبية لاستئناف الحوار مع بيونغ يانغ، بما في ذلك اقتراح الإعلان رسميا عن نهاية رسمية للحرب الكورية،لافتا إلى استعداد واشنطن للمساعدة في معالجة المخاوف الإنسانية لكوريا الشمالية لشعبها المحتاج، خاصة وسط جائحة كوفيد-19 .
    ودعا كيم، بيونغ يانج إلى وقف “الاستفزازات” والأنشطة الأخرى المزعزعة للاستقرار والعودة إلى الحوار، واصفا أحدث اختبار للصواريخ الباليستية من الغواصات بأنه “مقلق وتترتب عليه نتائج عكسية”، كما وصف عملية الإطلاق الأخيرة بأنها انتهاك للعديد من قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، مشددا على رغبة إدارة جو بايدن في إعادة التواصل مع كوريا الشمالية والتزام واشنطن القوي بالدفاع عن كوريا الجنوبية واستكشاف دبلوماسية مستدامة وموضوعية مع الشمالية.
    وأعرب كيم عن أمله في أن تستجيب كوريا الشمالية بشكل إيجابي للتواصل، ولا تزال غير مستجيبة لعرض للحوار قدمته الولايات المتحدة منذ انتهاء قمة هانوي في 2019 بين البلدين بدون اتفاق.

     

  • كوريا الشمالية تطلق قذيفة مجهولة على البحر الشرقي

    أفادت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية “يونهاب”، اليوم الثلاثاء، بأن كوريا الشمالية أطلقت قذيفة مجهولة الهوية على البحر الشرقي.

     

    ومن ناحية أخرى، تنظر محكمة يابانية، في قضية 5 أشخاص قالوا إن السلطات في كوريا الشمالية وعدتهم بـ جنة على الأرض، لكنهم عانوا من انتهاكات عديدة في المقابل، مطالبين البلاد وزعيمها كيم جونج أون بتعويضهم.

    ووفقا لوكالة أسوشيتد برس الأمريكية، وافقت محكمة طوكيو الجزئية، في أغسطس الماضي، على استدعاء كيم جونج أون للمثول أمام المحكمة، وفقا لما ذكره كينجي فوكودا، محامي المدعين؛ ما أدى لتوافر شروط انعقاد المحكمة.

     

    ولا يتوقع المدعون، أن يمثل “كيم” أمام المحكمة، أو يعوضهم، لكن المحامي فوكودا، يأمل أن تشكل القضية سابقة للمفاوضات بين اليابان وكوريا الشمالية؛ بشأن السعي للإقرار بمسؤولية كوريا الشمالية، وتطبيع العلاقات الدبلوماسية.

  • بسبب أمريكا.. كوريا الشمالية ترفض دعوة جارتها الجنوبية بإنهاء الحرب رسميًا

    اعتبر نائب وزير الخارجية في كوريا الشمالية، دعوة كوريا الجنوبية لإنهاء رسمي للحرب الكورية “سابقة لأوانها”.

    ونقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، عن ري تاي سونج، أن دعوة كوريا الجنوبية سابق لأوانها؛ إذ لا توجد ضمانات بأن ذلك سيؤدي إلى وضع حد للسياسة الأمريكية العدائية تجاه بيونج يانج.

    وكرَّر رئيس كوريا الجنوبية مون جيه-إن، يوم الثلاثاء الماضي، دعوته إلى إنهاء رسمي للحرب الكورية في خطاب أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، واقترح أن تعلن الكوريتان ذلك إما مع الولايات المتحدة، أو الولايات المتحدة والصين.

    حالة حرب
    ولا تزال الكوريتان من الناحية الفنية في حالة حرب بعد انتهاء صراعهما بين عامي 1950 و1953، بوقف إطلاق النار بدلًا من معاهدة سلام.

    وقال ري للوكالة: “لن يتغير شيء طالما ظلت الظروف السياسية المحيطة بجمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية دون تغيير، ولم يكن هناك تحوُّل في السياسة العدائية الأمريكية”.

    استقرار الوضع في شبه الجزيرة الكورية
    وأضاف: “تراجع الولايات المتحدة عن سياستها المزدوجة المعايير والعدائية هو الأولوية القصوى في استقرار الوضع في شبه الجزيرة الكورية وضمان السلام فيها”.

    تجارب إطلاق صواريخ
    واتهمت بيونج يانج، الولايات المتحدة الأمريكية، الجمعة الماضية، بـ”الكيل بمكيالين”، وحملت “ازدواجية المعايير” لدى واشنطن، المسؤولية في “جمود محادثات الملف النووي”، وذلك بعد أيام على إجراء كل من الكوريتين تجارِب إطلاق صواريخ.

    وأجرت سيول تجرِبة إطلاق ناجحة لصاروخ بالستي من غواصة، الأسبوع الماضي، لتصبح سابع دولة في العالم تمتلك هذه التكنولوجيا.

    وقبل ساعات على ذلك أطلقت كوريا الشمالية المسلحة صاروخين نوويين باتجاه البحر.

    ودانت واشنطن، حليفة سيول، إطلاق بيونج يانج الصاروخين، واعتبرت ذلك “انتهاكًا لقرارات عدة لمجلس الأمن الدولي ويمثل تهديدًا لجيران كوريا الشمالية” ودول أخرى.

    ونددت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية، بتصريحات واشنطن لتبنيها “ازدواجية في التعامل، بالسكوت على الخطوة الكورية الجنوبية” في إشارة إلى إطلاق سيول الصاروخ البالستي من غواصة.

    ازدواجية التعاطي
    واعتبرت أن “ازدواجية التعاطي” من جانب واشنطن “عقبة أمام حل قضية شبه الجزيرة الكورية وعامل مساعد في تأجيج التوتر”، بحسب تعليق نشرته الوكالة ونسبته إلى محلل الشئون الدولية كيم ميونج شول.

  • زعيم كوريا الشمالية: المناخ “غير الطبيعى” أحد أسباب أزمة الغذاء فى البلاد

    قال زعيم كوريا الشمالية، كيم جونج أون، إن التغير المناخي هو أحد أسباب أزمة الغذاء المستمرة في بلاده، ودعا كيم جونج أون المسؤولين في بلاده إلى تفعيل استجابة “عاجلة” لعدد من الكوارث التى تواجهها البلاد فى اجتماع للمكتب السياسى، حسبما ذكرت وكالة الأنباء المركزية الرسمية الكورية.

    وشدد زعيم كوريا الشمالية على ضرورة تحسين إدارة الأراضى فى كوريا الشمالية، بعد أن دمرت الفيضانات الجسور والمنازل على الساحل الشرقي للبلاد، فى شهر أغسطس الماضى.

    كما أشار إلى أن “خطر” حدوث “مناخ غير طبيعى” ارتفع فى السنوات القليلة الماضية، وتابع أنه يريد من المسؤولين أن يبدأوا في رسم “خطة نشطة وطموحة” لتحسين الأنهار، وإدارة السيطرة على الانجراف، وصيانة السدود، وبدء مشاريع سد المد، كجزء من الخطة الخمسية المنتظمة للبلاد.

    وأضاف أن “الطقس الكارثى يزداد وضوحا فى جميع أنحاء العالم”، وأن كوريا الشمالية ستكون عرضة للتغير المناخى.

    وتتعرض كوريا الشمالية لفيضانات كثيفة تسببت بها أمطار غزيرة وأدت إلى تضرر أكثر من ألف منزل وإجلاء نحو خمسة آلاف شخص. وفق التلفزيون الرسمى، ونشرت شبكة سكاى نيوز لقطات من اجتياح مياه الفيضانات للجسور وسط هروب المواطنين من الشوارع التي تغطيها المياه مع استمرار سقوط الامطار في مدن كوريا الشمالية.

    وتشهد كوريا الشمالية، أمطارا غزيرة خلال الأيام الماضية وتحولت إلى فيضانات تسببت بها الأمطار الغزيرة في كوريا الشمالية ونقلت لقطات عن التلفزيون الرسمي فى كوريا الشمالية يرصد حجم المعاناة وغرق مساحات واسعة من الأراضى الزراعية في مياه الفيضانات.

    فيضانات فى كوريا الشماليةفيضانات فى كوريا الشمالية

    الفيضانات فى كوريا الشماليةالفيضانات فى كوريا الشمالية

    وقال ري يونج نام، نائب رئيس إدارة الأرصاد الجوية الحكومية للمحطة إن أجزاء من إقليم هامجيونج الشمالي سجلت أكثر من 500 ملليمتر من الأمطار من الأحد إلى الثلاثاء، بينما تجاوزت مناطق فى إقليم هامجيونج الجنوبى متوسط هطول الأمطار الشهري في تلك الأيام.

    هروب المواطنين من الامطارهروب المواطنين من الامطار

    الفيضانات تغطى الجسورالفيضانات تغطى الجسور

    وقال: “نتوقع المزيد من الأمطار في أغسطس فى مناطق مختلفة، بما فى ذلك منطقة الساحل الشرقي، مما قد يتسبب في مزيد من الأضرار”.

    وتأتي هذه التقارير مع تزايد القلق بشأن الأضرار التي تلحق بالمحاصيل وتأثيرها المحتمل على الإمدادات الغذائية في كوريا الشمالية التي لا تتلقى الكثير من الواردات والمساعدات من الخارج، بسبب قيود حدودية تفرضها الحكومة لمنع انتشار فيروس كورونا، وكذلك بسبب العقوبات الدولية.

  • “فورين بوليسى”: وباء “كورونا” أصعب تحد يواجه زعيم كوريا الشمالية منذ توليه سدة الحكم

    قالت مجلة (فورين بوليسي) الأمريكية إن جائحة (كورونا) هي أصعب تحد يواجه رئيس كوريا الشمالية كيم جونج أون منذ توليه سدة الحكم، لافتة إلى أنه على الرغم من الكارثة المحدقة بكوريا الشمالية بسبب تفشي جائحة كورونا، إلا أن بيونج يانج لا تتعجل تطعيم شعبها ضد فيروس (كوفيد-19).

    ورأت المجلة أن لهجة كيم الصارخة والصارمة أثناء مناقشة هذه الأزمة وتداعياتها تشير إلى مدى خطورة الوضع، قائلة إن بالنسبة لدولة تكره الاعتراف بمشاكلها الداخلية، فإنه من المثير للدهشة رؤية زعيم كوريا الشمالية في الآونة الأخيرة وهو يذرف الدمع أثناء حديثه عن معاناة البلاد في أكتوبر عام 2020.

    وذكرت المجلة أن في الشهر الماضي قارن زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون بين المصاعب التي سببها وباء فيروس كورونا وبين الحرب الكورية، وأشارت إلى أن الزعيم الكوري الشمالي قال لمواطني بلاده قبل ذلك أن يستعدوا لـ”أسوأ النتائج على الإطلاق”.

    وتساءلت المجلة الأمريكية عن مدى سوء الوضع في كوريا الشمالية، قائلة إنه إذا كان النظام نفسه يعترف بأن البلاد في حالة يرثى لها، فمن البديهي افتراض أن الأمور سيئة حقا.

    وأكدت أنه مهما كانت تفاصيل الوضع، فقد دمرت إجراءات احتواء جائحة كورونا الاقتصاد الكوري الشمالي المنهك بالفعل، مما أدى إلى تفاقم أزمة نقص الغذاء وتسبب في حدوث أزمة إنسانية.

    وأوضحت “فورين بوليسي” أنه على الرغم من الصعوبات المتزايدة التي تواجهها كوريا الشمالية، إلا أنها لم تظهر أي حاجة ملحة لتطعيم سكانها ضد فيروس كورونا، مرسلة بذلك إشارات متضاربة حول اللقاحات التي يمكن أن تخفف من مأزقها.

    وقالت إن النظام يدرك تماما أنه لا يمكنه الحصول على لقاحات كافية لمنع انتقال العدوى بين أفراد شعبه، وبالتالي فهو حريص على عدم رفع سقف آمال مواطنيه بشأن العودة إلى حياة ما قبل الجائحة خشية مطالبتهم برفع القيود المفروضة لمنع تفشي الوباء.

    وأشارت المجلة الأمريكية كذلك إلى أن عدم كفاية الأموال اللازمة لشراء لقاحات باهظة الثمن ونقص مرافق التبريد لنقلها وتخزينها يثبطان حماس كوريا الشمالية بشأن شراء اللقاحات.

    وأفادت بأن كوريا الجنوبية والصين وروسيا من بين الدول التي عرضت تقديم جرعات من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا إلى بيونج يانج. وأعربت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن أيضا عن استعدادها لمشاركة لقاحات فيروس كورونا مع كوريا الشمالية.

    لكن هذه العروض، وفقا للمجلة الأمريكية، ذهبت أدراج الرياح بسبب رفض النظام الكوري الشمالي أي مساعدات صحية خارجية وادعائه تفوق نظامه الصحي وقدرته على مواجهة الأزمة الصحية الناجمة عن “كوفيد 19”.

    واستبعدت المجلة أن تقبل كوريا الشمالية علانية باللقاحات المضادة لكورونا من جارتها الجنوبية أو الولايات المتحدة الأمريكية، معللة ذلك بأن نظام بيونج يانج يسعى دائما لأن يكون على قدم المساواة مع الولايات المتحدة الأمريكية، وتلقيه للتبرعات يضعه في موقف ضعف في أي حوار مستقبلي مع واشنطن.

    ونقلت المجلة عن ثاي يونج هو، دبلوماسي كوري شمالي سابق انشق عن بلاده وأصبح عضوا في المعارضة، قوله إن بيونج يانج تنظر إلى أي مساعدة علنية من سول في مكافحة كورونا على أنها “مهينة”.

    واختتمت “فورين بوليسي” تقريرها بالقول إن كوريا الشمالية تراهن في الوقت الحالي على “العزلة” كنهج مفضل في التعامل مع أزمة “كوفيد-19”.

  • منها “بذلات فاخرة وخمور”.. شروط كوريا الشمالية لاستئناف المحادثات مع واشنطن

    تريد كوريا الشمالية الاستجابة لعدد قليل من مطالبها لاستئناف المحادثات النووية مع الولايات المتحدة، وفقا لوكالة تجسس كورية جنوبية.

    وتقول وول ستريت جورنال إن نظام كيم جونج أون يريد تخفيف العقوبات الدولية للسماح بتصدير المعادن واستيراد المزيد من الوقود المكرر. كما تشمل قائمة المطالب، وفقا للصحيفة، “بذلات فاخرة ومشروبات كحولية جيدة”.

    مطالب كورية

    وبالفعل قال المشرعون إن كوريا الشمالية تريد أيضا تخفيف العقوبات على وارداتها من السلع الكمالية ليتسنى لها جلب الخمور الجيدة والبذلات.

    لكن وسائل الإعلام التي تديرها الدولة في كوريا الشمالية لم تذكر شيئا عن أي طلب جديد برفع العقوبات من أجل استئناف المحادثات، بحسب رويترز.

    ويأتي ذلك بعد أسبوع من استئناف البلدين تشغيل الخطوط الهاتفية الساخنة التي أوقفتها كوريا الشمالية قبل عام.  وقالت وكالة التجسس في سيول للمشرعين إن كيم جونج أون هو من طلب إعادة تشغيل الخطوط الساخنة.

    بناء الثقة

    وقال المشرعون الكوريون الجنوبيون إن الزعيمين الشمالي كيم جونج أون والجنوبي مون جيه-إن عبّرا عن استعدادهما لإعادة بناء الثقة وتحسين العلاقات منذ أبريل.

    وأضافوا أن كوريا الشمالية بحاجة لنحو مليون طن من الأرز نظرا لتضرر اقتصادها من جائحة كورونا، وسوء الأحوال الجوية العام الماضي.

    والأسبوع الماضي، ذكر البنك المركزي في كوريا الجنوبية أن الاقتصاد الشمالي عانى في 2020 أكبر انكماش منذ 23 عاما نظرا لعقوبات الأمم المتحدة، وإجراءات الإغلاق، تفاديا لكوفيد-19، وسوء أحوال الطقس.

    وفرضت أيضا الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية عقوبات على كوريا الشمالية لكنها ليست ملزمة بالنسبة للدول الأخرى.

    وكان نظام كيم، الذي لا تزال حدوده مغلقة بسبب جائحة كورونا، قد أبدى حتى الآن تجاهلا للتواصل الدبلوماسي مع إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، حسبما تقول وول ستريت جورنال.

    ولم تعقد الولايات المتحدة وكوريا الشمالية محادثات رسمية بشأن نزع السلاح النووي منذ أكتوبر 2019.

    لغز البقعة الخضراء

    وكان موقع “nknews”، ذكر تفاصيل جديدة عن الوضع الصحي لزعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، وذلك خلال ظهوره في اجتماع عسكري عُقد في الفترة من 24 إلى 27 يوليو الماضي ببقعة مظلمة وضمادة في مؤخرة رأسه.

    وأوضح الموقع أنه لا يزال سبب أو طبيعة البقعة الخضراء الداكنة الكبيرة أو الكدمة على الجانب الأيمن الخلفي من رأسه، والتي كانت مغطاة بضمادة في بعض اللقطات، غير معروفة ويصعب تشخيصها باستخدام الصور فقط.

    وظهر كيم في صورة عالية الدقة ببرج الصداقة يوم 28 يوليو، ببقعة خضراء داكنة موجودة على مؤخرة رأسه.

  • زعيم كوريا الشمالية يحذر من ارتداء الجينز الممزق وثقب الأنف والقمصان المطبوعة

    أعلن كيم جونج أون رئيس كوريا الشمالية، حظر ارتداء السراويل الجينز الضيقة على المواطنين، وقصة شعر موليت القصيرة من الأمام والطويلة من الخلف، وغيرها من القصات على النمط الغربى خشية أن تؤدي الموضة إلى حوافز رأسمالية بين الشباب، وتجنب أي تأثير من الخارج، وخاصة من الغرب.
    ووفقًا لتقرير من صحيفة “رودنج سينمون”، الحكومية في كوريا الشمالية، فإن كيم يخشىى من التأثير الغربى على شباب البلاد، حيث يُنظر إلى الجينز الضيق والممزق على أنه علامة على غزو نمط الحياة الرأسمالية.
    وأشارت صحيفة ديلى اكسبريس، إلى سماح الرئيس بـ 15 تسريحة مختلفة في كوريا الشمالية، مثل البوري وكذلك صبغ الشعر، وثقب الأنف والأذن والقمصان المطبوعة عليها شعارات مدرجة أيضًا في القائمة المحظورة.
    كما يتم اتخاذ إجراءات ضد موسيقى البوب من كوريا الجنوبية، والمخالف يخضع لعقوبات شديدة، حيث يتم تفتيش المنازل بشكل مستمر، وتقوم الشرطة باقتحام المنازل لضبط المخالف وفرض وتنفيذ العقوبات عليه.
  • لفشله بتطبيق سياسة التعليم عن بعد .. زعيم كوريا الشمالية يعدم مسؤولا حكوميا

    أعدمت السلطات الكورية الشمالية، رئيس لجنة حكومية مسؤولة عن تنفيذ قانون التعليم عن بعد؛ بعد فشل اللجنة في تحقيق الأهداف الموكلة إليها.

    ووفق التقارير نشرتها وسائل إعلام عديدة، فقد تم إجراء تحقيقات، توصلت إلى فشل اللجنة التابعة لوزارة التعليم العالي في تحقيق أي تقدم يتفق مع سياسات الدولة.

    وقال تقرير صادر عن مكتب المدعي العام، إن اللجنة فشلت في تحقيق أي تقدم، والبعض انتقد سياسات الحكومة، وكان الكثير من العاملين بالوزارة يشتكون في كل اجتماع نقص الموارد التي توفرها الدولة لهم.

    وأفاد التقرير أيضا، بأنه بعد إعدام المسؤول، تم تشكيل لجنة جديدة تحت قيادة رئيس جامعة كيم إيل سونغ ري غوك تشول، وشددت اللجنة على إجراء العاملين مكالمات فيديو كافية وبشكل منتظم لمتابعة سير العملية التعليمية عن بُعد.

    ولا يعتبر إعدام هذا المسؤول هو الأول في تاريخ حكم الزعيم الكوري الشمالي، حيث ذكرت تقارير في عام 2020، أنه قام بالتخلص من أحد الجنرالات عن طريق إلقائه كطعم للأسماك المفترسة الآكلة للحوم.

    وفي عام 2019 أفادت تقارير بأنه أعدم خمسة من المسؤولين الحكوميين رميا بالرصاص؛ بعد فشل القمة المنعقدة مع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في التوصل لاتفاق مشترك.

زر الذهاب إلى الأعلى