نتنياهو

  • اعتقال شخص حاول الاعتداء على نتنياهو بحقائب ملغومة

    اعتقلت الشرطة الإسرائيلية، اليوم الجمعة، شخصا وصل إلى الباب الخاص بمنزل رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، في قيسارية وقالت إنه أراد الاعتداء عليه، وأنه يمتلك حقائب ملغومة.

    وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية أن حراسا في الموقع أوقفوا الرجل لحين وصول الشرطة، وبعد الفحص من قبل المتخصصين في المتفجرات، زال الخطر.

    وقالت الشرطة إنها تنوي تمديد اعتقاله وفحص قواه العقلية.

  • نتنياهو أول رئيس وزراء إسرائيلي يزور البرازيل

    أعلن مكتب رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه سيغادر إلى البرازيل، مساء الخميس، في أول زيارة لرئيس وزراء إسرائيلي إلى تلك الدولة.

    وقال المتحدث باسم رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي، أوفير جندلمان، عبر بيان رسمي، أن “نتنياهو سيغادر مساء (الخميس) للقيام بزيارة تاريخية إلى البرازيل حيث سيلتقي الرئيس المنتخب جايير بولسونارو وسيشارك في مراسم أدائه اليمين”.

    وأشار البيان إلى أن نتنياهو يلتقي على هامش زيارته للبرازيل وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو والرئيس التشيلي سيباستيان بينييرا ورئيس هندوراس خوان أورلندو إرننديس ومسئولين آخرين.

    كما سيلتقي نتنياهو رؤساء الجالية اليهودية في البرازيل.

    كان الرئيس البرازيلي بولسونارو، أعلن بعد انتخابه مطلع نوفمبر الماضي، عزمه نقل سفارة بلاده لدى إسرائيل من تل أبيب إلى القدس المحتلة، بعد تقلده منصبه بشكل رسمي.

    وردا على ذلك دعت فلسطين البرازيل إلى التراجع عن هذا القرار، كما قررت الجامعة العربية، في الثامن عشر من الشهر الجاري، تشكيل وفد لمقابلة مسئولي البرازيل، لوقف أي قرار يمس وضع مدينة القدس الفلسطينية المحتلة.

  • نتنياهو يعلق على قرار الانسحاب الأمريكي من سوريا: سنحافظ على أمن إسرائيل

    أعلنت إسرائيل، اليوم الأربعاء، أنها سوف تدرس قرار الولايات المتحدة بسحب قواتها من سوريا، من أجل ضمان أمنها.

    وقال بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي، في بيان، إنها تحدث منذ يومين مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ووزير الخارجية مايك بومبيو حول نوايا الانسحاب الأمريكي من سوريا.

    وأشار نتنياهو إلى أن ترامب وبومبيو قال إن لدى واشنطن “طرقا أخرى لفرض سيطرتها على المنطقة”.

    وتابع أن “تل أبيب سوف تدرس الجدول الزمني للانسحاب، وطريقة تنفيذه، وتأثيراته على إسرائيل”.

    وذكر أنه “على أي حال، سنحرص على الحفاظ على أمن إسرائيل وحماية أنفسنا من هذه المنطقة”، على حد تعبيره.

  • الكنيست يصادق رسميا على تعيين نتنياهو في منصب وزير الدفاع

    صادق الكنيست الإسرائيلي، مساء اليوم الإثنين، على تعيين رئيس حكومة الاحتلال بنيامن نتنياهو وزير للدفاع بشكل دائم.

    وبحسب تقرير لقناة i24 نيوز الإسرائيلية أن المصادقة على التعيين بأغلبية 59 مؤيدا، مقابل 56 معارضا من بين نواب الكنيست.

    وتسلم نتنياهو حقيبة الدفاع “مؤقتا”، عقب استقالة وزير الدفاع السابق أفيجدور ليبرمان، الذي انسحب من الحكومة احتجاجا على التهدئة مع حركة حماس في قطاع غزة عقب التصعيد الأخير.

    وقالت زعيمة المعارضة الإسرائيلية تسيبي ليفني إن “نتنياهو كان واعدًا في مجال الأمن. أخبر المواطنين بأنه يعرف كيف يهزم حماس، ولكن بعدها اختفت الوعود وظهرت حقيقته”.

    من ناحيته، دافع وزير المياه والطاقة الإسرائيلي يوفال شتاينتس عن نتنياهو، وقال: “نحن بحاجة إلى الاعتراف بالواقع في الشرق الأوسط. نحن نقاتل من أجل وجودنا ومكافحة الإرهاب، وما زالت التحديات أمامنا وليست وراءنا”.

    واحتفظ نتنياهو بحقيبة الدفاع رافضا تسليمها لأحد غيره، إضافة إلى حقيبة الخارجية، إلا أنه أعلن بأنه سوف يعين أحد وزراء حزبه “الليكود” في منصب وزير الخارجية قريبا.

    وأقوى المرشحين لهذا المنصب هم: وزير المخابرات يسرائيل كاتس، ووزير الأمن الداخلي جلعاد إردان، ووزير التعاون الإقليمي تساحي هنجبي، ووزير الطاقة يوفال شتاينتس.

    وسيتم تعيين أحد هؤلاء الوزراء لفترة ثلاثة أشهر فقط، وهو موعد لا يتطلب المصادقة في الهيئة العامة للكنيست.

  • مئات العاملين الإسرائيليين يتظاهرون في بئر سبع ضد نتنياهو

    دعا اتحاد العاملين الإجتماعيين اليوم الإثنين، إلى مواصلة الإضراب في منطقة بئر سبع ضد تجاهل الحكومة لمطالبهم في أعقاب تجاهل وزير المالية الاسرائيلى “موشيه كاهلون” المستمر لمطالب الإخصائيين الإجتماعيين.

    وذكرت القناة “20”، أن موظفي المؤسسات الإجتماعية عازمين على مواصلة الإحتجاج لإنعدام الأمان أثناء عملهم، وعدم تلبية متطلباتهم المتكررة والعبء الثقيل على عاتقهم من قبل مؤسسات الدولة كافة دون الإلتفات إلى مستحقاتهم.

    وجدير بالذكر أن المظاهرة انطلقت يوم الخميس الماضي، في القدس وشارك فيها مئات العاملين والعاملات في جميع المناطق، وأسفر الإحتجاج عن شلل في حركات المرور وتعطيل جميع الخدمات الإجتماعية في إسرائيل.

  • الحزب الحاكم في السودان يكشف حقيقة زيارة نتنياهو للخرطوم 

    نفى قيادي سوداني، اليوم الاثنين، صحَّة الادعاءات التي أوردتها هيئة البث الإسرائيلية، التي جاء فيها أن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، يعتزم زيارة الخرطوم.

    وقال عبد السخي عباس، وهو قيادي بالحزب الحاكم في السودان إن نتنياهو لا يمكنه زيارة السودان، ولا يوجد حديث لهذه الزيارة في الأوساط الرسمية السودانية، بحسب وكالة “الأناضول”.

    وأكد عباس أن ما نقلته الإذاعة الإسرائيلية عارٍ من الصحة، مشيرا إلى أن إسرائيل تحتل دولة عربية مسلمة، وتعتدي على المقدسات الدينية، وتمنع المسلمين من ممارسة شعائرهم الدينية.

    كانت هيئة البث الإسرائيلية، ذكرت أن رئيس حكومة الاحتلال نتنياهو سيزور السودان، دون تحديد موعد لهذه الزيارة.

  • رئيس تشاد يصل تل أبيب للقاء نتنياهو بعد قطيعة 50 عاما

    ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، أنه بعد مرور 50 عاما على قطع العلاقات بين إسرائيل ودولة تشاد، ,وصل رئيس تشاد إدريس ديابى منذ قليل إلى إسرائيل، حيث هبط بطائرته الخاصة بمطار بن جوريون.

    وقالت الصحيفة، أن الزيارة تأتى فى أعقاب اتصالات جرت مع تشاد من أجل التوصل لانطلاقة جديدة فى العلاقات تتوجت بزيارة الرئيس التشادى لتل أبيب.

    وأوضحت الصحيفة، أنه فى أعقاب اندلاع حرب 5 يونيو 1967 تكاتفت تشاد مع مصر التى تربطها علاقات قوية، وأعلنت قطع العلاقات مع إسرائيل عام 1968، مشيرة إلى أنه قبل عامين جرى لقاء بين الرئيس التشادى ومسئول بالخارجية الإسرائيلية لترتيب الزيارة ولقائه برئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو.

  • إذاعة إسرائيل: نتنياهو يزور الدوحة قريبا و”تميم” يستقبله فى مطار حمد

    رجحت مصادر سياسة إسرائيلية رفيعة المستوى لهيئة “الإذاعة والبث” أن تكون الدولة الخليجية التى سيزورها رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو قريبا هى قطر.

    وتأتى هذه التوقعات فى أعقاب تقرير نشرته الإذاعة الإسرائيلية أمس الاثنين أن إسرائيل تجرى اتصالات سرية لتنسيق زيارة لرئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، إلى دولة خليجية “مسلمة”، على غرار زيارة نتنياهو إلى سلطنة عمان الشهر الماضى.

    وقالت المصادر أن أمير قطر تميم بن حمد بن خليفة آل ثانى سيكون فى استقبال “نتنياهو” بمطار حمد الدولى، حيث ستستغرق الزيارة يومين لمناقشة التعاون فيما بينهما والتنسيق الأمنى بين المخابرات القطرية والموساد.

    يذكر أن علاقات وطيدة تربط تل أبيب بالدوحة بلغت ذروتها فى أعقاب إعلان الرباعى العربى الذى يضم مصر والسعودية والإمارات والبحرين قطع العلاقات مع قطر فى 5 يونيو من عام 2017.

  • نتنياهو: لن تكون هناك انتخابات مبكرة قبل موعدها

    أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، أنه لن يعلن إسقاط حكومته والدعوة لانتخابات مبكرة قبل موعدها فى نوفمبر المقبل.

    ويأتى قرار نتنياهو فى أعقاب استقالة وزير الدفاع الإسرائيلى أفيجدور ليبرمان، الأربعاء الماضى، ورفض نتنياهو منح الوزارة لنفتالى بنيت الوزارة.

  • حكومة نتنياهو تخفض ميزانيات الوزارات لدفع رواتب قوات الأمن

    وافق مجلس وزراء الاحتلال الإسرائيلي على تطبيق تخفيضات واسعة النطاق على الميزانية لتمويل رواتب قوات الأمن.

    وبحسب ما ذكرته صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، وافق وزراء الحكومة على تخفيضات في الميزانية في عدد من الوزارات للمساعدة في تمويل زيادة المعاشات التقاعدية واستحقاقات الرواتب للشرطة وغيرها من أفراد قوات الأمن الإسرائيلية.

    وقال بنيامين نتنياهو رئيس وزراء الاحتلال ووزير الدفاع، “هذه أخبار جيدة لضباط الشرطة، والمتقاعدين من الشرطة ودائرة السجون، والشين بيت والموساد، لأولئك الذين يخدمون أمن الدولة بتفانٍ. هذه أخبار كانوا يأملون سماعها لسنوات عديدة”.

    فيما اعتبر وزير الصحة يعكوف ليتزمان الذي من المتوقع أن تخسر وزارته عشرات الملايين من الشواقل نتيجة التخفيضات، أن هذا القرار خطير وسيضر بصحة المواطنين الإسرائيليين.

  • نتنياهو يحتفظ بحقيبة الدفاع ويقر انتخابات مبكرة للكنيست

    ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية اليوم، الخميس، أنه بعد استقالة وزير الجيش أفيجدور ليبرمان، ومطالب حزب “البيت اليهودي” بحقيبة وزارة الدفاع كشرط للبقاء في الحكومة، فإن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو لن يوافق على المطلب، وبالتالي قد يقود ذلك إلى تقديم موعد الانتخابات للكنيست الـ21.

    وقالت “يديعوت أحرونوت” إنه من غير المعقول أن يستجيب نتنياهو لمطلب رئيس “البيت اليهودي”، نفتالي بينيت، في نهاية ولاية حكومته.

    وأضافت الصحيفة أن نتنياهو سيكون مضطرا لتنسيق الخطوات السياسية مع رئيس كتلة “كولانو”، موشي كحلون، الشريك الوحيد المتبقى، الأمر الذي من شأنه أن يعزز التقديرات بالتوجه نحو انتخابات مبكرة وقال مقربون من نتنياهو إنه لم يتسلم بعد رسالة الاستقالة من ليبرمان، وإنه لا يزال يجري مشاورات، ولم يصدر أي قرار بعد.

    وفي حال اتجه الجهاز السياسي إلى انتخابات مبكرة، فإن ممثلي كتل الائتلاف الحكومي سيعقدون اجتماعات مكثفة في الأيام القريبة للاتفاق على تاريخ محدد، والذي يتوقع أن يكون في مارس من العام 2019.

    وأفادت الصحيفة بأن معضلة نتنياهو تمكن في “إما الخضوع لابتزاز بينيت أو التوجه للانتخابات رغم أنفه”، موضحة أن نتنياهو التزم الصمت إزاء هجمات بينيت على ليبرمان بسبب السياسة التي يتحمل نتنياهو المسئولية عنها وفي حين أن “النجاحات والإنجازات” على الجبهة الشمالية نسبها نتنياهو لنفسه، فإنه أسقط كل تبعات “ملف غزة” على ليبرمان.

    ولفت إلى أن ليبرمان كان قد سحب حزبه من الاندماج مع الليكود عشية الحرب العدوانية على قطاع غزة في صيف العام 2014، بادعاء أن الرد الإسرائيلي على إطلاق الصواريخ كان ضعيفا، وها هو يضطر مرة أخرى للاستقالة من منصب وزير الأمن بسبب غزة أيضا.

  • نتنياهو يحتفظ بحقيبة الدفاع ويقر انتخابات مبكرة للكنيست

    ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية اليوم، الخميس، أنه بعد استقالة وزير الجيش أفيجدور ليبرمان، ومطالب حزب “البيت اليهودي” بحقيبة وزارة الدفاع كشرط للبقاء في الحكومة، فإن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو لن يوافق على المطلب، وبالتالي قد يقود ذلك إلى تقديم موعد الانتخابات للكنيست الـ21.

    وقالت “يديعوت أحرونوت” إنه من غير المعقول أن يستجيب نتنياهو لمطلب رئيس “البيت اليهودي”، نفتالي بينيت، في نهاية ولاية حكومته.

    وأضافت الصحيفة أن نتنياهو سيكون مضطرا لتنسيق الخطوات السياسية مع رئيس كتلة “كولانو”، موشي كحلون، الشريك الوحيد المتبقى، الأمر الذي من شأنه أن يعزز التقديرات بالتوجه نحو انتخابات مبكرة وقال مقربون من نتنياهو إنه لم يتسلم بعد رسالة الاستقالة من ليبرمان، وإنه لا يزال يجري مشاورات، ولم يصدر أي قرار بعد.

    وفي حال اتجه الجهاز السياسي إلى انتخابات مبكرة، فإن ممثلي كتل الائتلاف الحكومي سيعقدون اجتماعات مكثفة في الأيام القريبة للاتفاق على تاريخ محدد، والذي يتوقع أن يكون في مارس من العام 2019.

    وأفادت الصحيفة بأن معضلة نتنياهو تمكن في “إما الخضوع لابتزاز بينيت أو التوجه للانتخابات رغم أنفه”، موضحة أن نتنياهو التزم الصمت إزاء هجمات بينيت على ليبرمان بسبب السياسة التي يتحمل نتنياهو المسئولية عنها وفي حين أن “النجاحات والإنجازات” على الجبهة الشمالية نسبها نتنياهو لنفسه، فإنه أسقط كل تبعات “ملف غزة” على ليبرمان.

    ولفت إلى أن ليبرمان كان قد سحب حزبه من الاندماج مع الليكود عشية الحرب العدوانية على قطاع غزة في صيف العام 2014، بادعاء أن الرد الإسرائيلي على إطلاق الصواريخ كان ضعيفا، وها هو يضطر مرة أخرى للاستقالة من منصب وزير الأمن بسبب غزة أيضا.

  • أول تعليق للخارجية العمانية على زيارة نتنياهو لمسقط

    علق وزير الخارجية العماني، يوسف بن علوي، على الزيارة التي قام بها رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو وزوجته إلى مسقط قائلا، إنه “سبق زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي، زيارة رئيس الوزراء الفلسطيني”.

    وأضاف علوي، أن “السلطنة تهتم بالموضوع بشكل بالغ، الزيارة الفلسطينية والإسرائيلية تمت بطلب من كل منهما وجه إلى السلطان قابوس في إطار ثنائي”.

    وتابع وزير الخارجية العماني: “الاثنان خرجا من الزيارتين أفضل حالا عن ذي قبل، لافتا إلى أن “السلطان قابوس طرح على عباس ونتنياهو رؤيته وهي “محل قبول واستحسان”.

    وحول وجود خطة للسلام، قال علوي: “من يقول إن هناك خطة لا يلام كمراقب، لكن ليس لدينا خطة، لسنا وسطاء ويبقى الدور الأمريكي هو الرئيس في الأمر، نحن نقدم التيسيرات فقط”.

    واستقبل السلطان قابوس بن سعيد، سلطان عمان، رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، أمس الخميس، في بيت البركة.

    وقالت وكالة الأنباء العمانية، إنه تم بحث السبل الكفيلة بالدفع بعملية السلام في الشرق الأوسط ومناقشة بعض القضايا التي تحظى بالاهتمام المشترك وبما يخدم الأمن والاستقرار في المنطقة.

    وقال رئيس وزراء الاحتلال، في أعقاب الزيارة لسلطنة عمان التي اصطحب خلالها، زوجته، سارة نتنياهو، ورئيس الموساد، يوسي كوهين إنها خطوة هامة لتوثيق العلاقات مع دول المنطقة.

  • شاهد.. السلطان قابوس يستقبل نتنياهو وزوجته سارة في بيت البركة

    استقبل سلطان عمان قابوس بن سعيد، الخميس، في بيت البركة، رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو.

    وذكرت وكالة “سبوتنيك” الروسية، أن السلطان قابوس بحث مع نتنياهو السبل الكفيلة بالدفع بعملية السلام في الشرق الأوسط، موضحة أنهما ناقشا بعض القضايا التي تحظى بالاهتمام المشترك وبما يخدم الأمن والاستقرار في المنطقة.

    وأعلن أوفير جندلمان، المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي، أن هذه الزيارة هي أول زيارة رسمية على هذا المستوى منذ 1996، قائلا “هذه الزيارة تشكل خطوة ملموسة في إطار تطبيق سياسته الرامية إلى تعزيز العلاقات الإسرائيلية مع دول المنطقة من خلال إبراز الخبرات الإسرائيلية في مجالات الأمن والتكنولوجيا والاقتصاد”.

    ونشرت وسائل إعلام عمانية مقطع فيديو يبين استقبال السلطان قابوس لنتنياهو وزوجته والوفد المرافق لهم في بيت البركة.

     
  • نتنياهو يعلن عن قرب هدم قرية الخان الأحمر لإقامة مستوطنات

    أعلن رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، مساء اليوم الأحد، بأن حكومته سوف تهدم قرية الخان الأحمر البدوية، الواقعة شرق القدس، بالقوة، سواء بموافقة سكانه أو بدون موافقتهم.

    وأشار نتنياهو خلال تصريحات نقلتها صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، إلى أن الإخلاء لن يستغرق سوى عدة أسابيع قليلة أو أكثر من ذلك، مؤكدا أن الانتهاء من الاستعداد لهذه الخطوة على المستوى الدبلوماسي، زاعما أن حكومته تعطى لسكان التجمع البدوى فرصة أخيرة للإخلاء، مهددًا بإخلاء القرية فى أى حال.

    وتسعى إسرائيل إلى هدم القرية البدوية التى تقع على الطريق السريع، شرق مدينة القدس وبالقرب من مستوطنتى معاليه أدوميم وكفار أدوميم، كجزء من خطة إسرائيلية لإقامة مستوطنات يهودية على شكل قوس، بحيث تعزل القدس الشرقية عن الضفة الغربية اللتين احتلتهما إسرائيل عام 1967.

    وتسعى إسرائيل منذ فترة طويلة لطرد البدو الفلسطينيين من الأراضى الواقعة بين مستوطنتى معاليه أدوميم وكفار أدوميم، وتقول إن قرية الخان الأحمر بنيت دون تراخيص، ويقول الفلسطينيون إنه من المستحيل الحصول على مثل هذه الوثائق.

  • إعلان نتنياهو هدم قرية «الخان الأحمر» البدوية بالقوة لإقامة مستوطنات

    أعلن رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، مساء اليوم الأحد، بأن حكومته سوف تهدم قرية الخان الأحمر البدوية، الواقعة شرق القدس، بالقوة، سواء بموافقة سكانه أو بدون موافقتهم.

    وأشار نتنياهو خلال تصريحات نقلتها صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، إلى أن الإخلاء لن يستغرق سوى عدة أسابيع قليلة أو أكثر من ذلك، مؤكدا أن الانتهاء من الاستعداد لهذه الخطوة على المستوى الدبلوماسي، زاعما أن حكومته تعطي لسكان التجمع البدوي فرصة أخيرة للإخلاء، مهددًا بإخلاء القرية في أي حال.

    وتسعى إسرائيل إلى هدم القرية البدوية التي تقع على الطريق السريع، شرق مدينة القدس وبالقرب من مستوطنتي معاليه أدوميم وكفار أدوميم، كجزء من خطة إسرائيلية لإقامة مستوطنات يهودية على شكل قوس، بحيث تعزل القدس الشرقية عن الضفة الغربية اللتين احتلتهما إسرائيل عام 1967.

    وتسعى إسرائيل منذ فترة طويلة لطرد البدو الفلسطينيين من الأراضي الواقعة بين مستوطنتي معاليه أدوميم وكفار أدوميم، وتقول إن قرية الخان الأحمر بنيت دون تراخيص، ويقول الفلسطينيون إنه من المستحيل الحصول على مثل هذه الوثائق.

    وحثت الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي وجماعات حقوقية إسرائيل على عدم هدم الخان الأحمر، معللة ذلك بالخطر الكبير على السكان وعلى فرص السلام، وتتضمن خطة الطرد إعادة توطين السكان في منطقة تقع على بعد نحو 12 كيلومترا بالقرب من مقلب للنفايات.

  • نتنياهو: استراليا تدرس الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل

    قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الاثنين، إن استراليا تدرس الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.

    ووضع القدس من أصعب العقبات التي تواجه التوصل لاتفاق سلام بين إسرائيل وفلسطين، وتعتبر إسرائيل المدينة بالكامل عاصمتها بما في ذلك القدس الشرقية التي ضمتها في حرب عام 1967، وفقا لوكالة “رويترز”.

    وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عدل في ديسمبر الماضي عن السياسة الأمريكية الراسخة بخصوص القدس باعترافه بها عاصمة لإسرائيل مما أغضب الفلسطينيين والعالم العربي والحلفاء الغربيين.

    وجاء في بيان أصدره مكتب نتنياهو أنه تحدث هاتفيا مع نظيره الاسترالي سكوت موريسون اليوم وأن الأخير قال إنه “يدرس الاعتراف الرسمي بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الاسترالية إلى هناك”.

    ولم يصدر بعد تعليق من مكتب موريس.

  • رد ناري من نتنياهو على وصول إس 300 لسوريا

    أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، أنه أبلغ نائب رئيس الوزراء الروسي، ماكسيم أكيموف، خلال اجتماع في بلاده أمس، الثلاثاء، بأنّ “إسرائيل” ستواصل ضرب الأهداف المعادية في سوريا.

    وبحسب وكالة “فرانس برس”، تأتي تصريحات نتنياهو رغم قرار موسكو تسليح دمشق بمنظومة صواريخ “إس-300” المتطورة للدفاع الجوي.

    وقال نتنياهو خلال مؤتمر صحفي إنّه أبلغ أكيموف بأن “إسرائيل” ستواصل تصدّيها لما وصفه بـ”محاولات إيران الرامية لترسيخ وجودها العسكري في سوريا، وإرسال أسلحة متطوّرة إلى حزب الله اللبناني.

    وأضاف أنّه رغم تسليم موسكو منظومة إس-300 للجيش السوري، فإن “إسرائيل” وانطلاقًا من مبدأ الدفاع عن النفس، ملتزمة مواصلة “نشاطها المشروع في سوريا ضد إيران، وأتباعها الذين يعبرون عن نيتهم بتدمير إسرائيل”.

    ويعد هذا أول لقاء يتم الإعلان عنه بين نتنياهو ومسئول روسي بارز، منذ سقوط طائرة عسكرية روسية أثناء تصدّي الدفاع الجوي السوري لغارة جوية إسرائيلية على اللاذقية شمال غربي سوريا، 17 سبتمبر حادث زاد من التوترات بين “إسرائيل” وروسيا.

    وقُتل 15 روسيًا في الحادث الذي ألقت موسكو مسئوليته على “إسرائيل”، متهمة طياريها باستغلال الطائرة الروسية كغطاء وردًا على حادث الطائرة أعلنت موسكو عن تدابير جديدة لحماية جيشها في سوريا، من بينها تزويد دمشق بنظام “إس-300″ وشنت الطائرات الإسرائيلية مئات الغارات في سوريا ضد ما تقول إنه أهداف لإيران و”حزب الله” اللبناني.

  • نتنياهو يزعم وجود موقع نووي إيراني سري

    تحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمس الخميس عما قال إنه مستودع نووي سري في طهران واتهم أوروبا باسترضاء إيران مع سعيه لحشد التأييد للعقوبات الأمريكية على إيران.
    وفي كلمة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، عرض نتنياهو صورة التقطت من الجو للعاصمة الإيرانية يشير فيها سهم أحمر إلى ما قال إنه مستودع سري سابق لتخزين المواد النووية.
    وقال نتنياهو إن ذلك يظهر أن إيران لا تزال تسعى للحصول على أسلحة نووية رغم الاتفاق النووي المبرم في 2015 مع القوى العالمية للحد من برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات.
    وتحدث نتنياهو بعد أربعة أشهر ونصف من انسحاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الاتفاق قائلا إنه لم يفعل شيئا يذكر لكبح طموحات طهران النووية وأعاد فرض العقوبات الاقتصادية الأمريكية على إيران.
    وقال نتنياهو إن الموقع يحوي نحو 15 كيلوجراما من المواد المشعة جرى نقلها ودعا الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة إلى التوجه للمواقع على الفور.
    وأضاف نتنياهو “اليوم أكشف لأول مرة أن إيران تملك مستودعا سريا آخر في طهران، مستودعا لتخزين كميات هائلة من المعدات والمواد من برنامج إيران النووي السري”.
  • نتنياهو: “صفقة القرن” ليست ملحة

    قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إن “صفقة القرن” ليست ملحة في الوقت الراهن.

    ونقلت صحيفة “هاآرتس” العبرية، اليوم السبت، على لسان نتنياهو، خلال لقاءه بالصحفيين أثناء زيارته لليتوانيا لحضور قمة دول البلطيق، القول إن “صفقة القرن ليست ملحة في المرحلة الحالية”.

    وقال نتنياهو، حول رأيه فيما طرحه دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي، من خطة سلام في الشرق الأوسط، بأنه من الممكن تحقيق السلام، رغم أني لا أرى في هذا الملف أمرا ملحا.

    وأوضح نتنياهو في معرض إجابته على أحد الأسئلة، أنه يرى عدم اهتمام الطرف الفلسطيني بـ”صفقة القرن”، بأن الجانب الأمريكي مهتم بالقضية، ونفى أن يكون لديه أي علم باحتمالية إعلان “صفقة القرن” في الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، كما أفادت بعض التقارير في وقت سابق.

    يشار إلى أن نتنياهو حضر قمة دول البلطيق في ليتوانيا، أمس الجمعة، في قمة رباعية، هي الأولى من نوعها لإسرائيل، إضافة لليتوانيا، استونيا ولاتفيا.

  • نتنياهو ينضم لجلسة “الكابينت” الطارئة عقب مقتل ضابط بالجيش الإسرائيلى

    ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية أن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو انضم منذ قليل إلى الاجتماع الطارىء للمجلس الأمنى المصغر”الكابينت” فى أعقاب مقتل ضابط إسرائيلى برتبة نقيب برصاص قناص من قطاع غزة.

    وقالت الصحيفة أن الاجتماع حضره وزير الدفاع أفيجدور ليبرمان ورئيس أركان الجيش الإسرائيلى جادى ايزنكوت إضافة إلى كبار الضباط ، ولم تؤكد الصحيفة حضور رئيس الموساد يوسى كوهين الاجتماع.

    يأتى الاجتماع فى اعقاب التصعيد بقطاع غزة وشن الجيش الاسرائيل غارات متواصلة على القطاع أسفرت عن 4 شهداء و 120 جريحاً من فلسطينى قطاع غزة.

  • نتنياهو يوقف قانون الرقابة على شبكات التواصل الاجتماعي

    أوقف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مشروع القانون المقترح الذي كان سيسمح بمراقبة شبكات التواصل الاجتماعي” فيسبوك”.

    وقال موقع “والاه” العبري إنه من المتوقع أن يرفع هذا القانون المعروف باسم “قانون فيس بوك” هذا الأسبوع لقراءة ثانية وثالثة في الكنيست، لكن يعتقد نتنياهو” أن هذا قانون متطرف ينتهك حرية التعبير”.

    وينص مشروع القانون الذي صادقت عليه لجنة الدستور والتشريع البرلمانية، على تخويل الحكومة صلاحيات بطلب من المحاكم بحذف مضامين ومنشورات تعتبرها تحريضية، من شبكات التواصل الاجتماعي.

    وحسب مشروع القانون الذي قدمته وزيرة القضاء، أييلت شاكيد، وزير الأمن الداخلي، جلعاد أردان، فإن المحاكم المركزية ستكون مخولة بعد الطلب الحكومي منها، بإصدار أمر لناشر فحوى ومضامين، منشور، صورة، تغريدة، أو لموقع النشر، فيسبوك، تويتر، إنستجرام، بحذف وشطب منشور “تحريضي” من الشبكة.

  • نتنياهو لـ”سى.إن.إن”: لا أحد يريد الحرب مع إيران

    قال رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، اليوم الثلاثاء، أن لا أحد يريد الحرب مع إيران ، جاء ذلك رداعلى سؤال لشبكة سى.إن.إن الإخبارية عن خوض حرب مع إيران.

    وصرح نتنياهو أمس الاثنين أن إيران نقلت برنامج التسلح النووى إلى موقع سرى، “ولدينا أدلة على وجود برنامج تسلح نووى إيرانى سرى”.

    وأضاف نتنياهو أنه لدى إيران برنامج لتصميم وإنتاج وتجربة الرؤوس النووية، وأنها سوف تستمر بتعزيز مدى صواريخها القادرة على حمل الرؤوس النووية.

  • الكنيست يوافق على تولى نتنياهو 5 حقائب وزارية بالإضافة لمنصب رئيس الحكومة

    ذكرت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية أن الكنيست الإسرائيلى وافق على تعيين رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو فى عدة مناصب وزارية وتشمل الاقتصاد والصناعة والخارجية والاتصالات والتعاون الإقليمى.

    وأوضحت الصحيفة أن 50 نائبا بالكنيست وافقوا على هذه الحقائب الوزارية التى سيشغلها نتنياهو مقابل 46 عارضوا ذلك، ومن جانبها قال عضو الكنيست داف حنين، إنه لمن الوقاحة أن يكون لدى الحكومة من يطلب استمرار فترة ولايتها فى الوقت الذى يطلب فيه وزير للمساءلة فى البرلمان ولكنه يرفض ذلك.

    ومن جانبها قالت النائبة “ميراف ميخائلى” من المعسكر الصهيونى: إن رغبة نتنياهو فى شغل عدة مناصب وزارية بالإضافة إلى منصب رئيس الوزراء ينبع من مصلحته الشخصية فقط وليس من أجل خدمة إسرائيل.

  • الخارجية الفلسطينية: إسرائيل لا تريد الحل ومبادرة فرنسا صدمت نتنياهو

    بحث الرئيس الفلسطينى محمود عباس “أبومازن” اليوم الاثنين فى عمان مع نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشئون المغتربين الأردنى ناصر جودة ، آخر تطورات الأوضاع فى الأراضى الفلسطينية المحتلة فى ظل استمرار التصعيد الإسرائيلى وتنسيق المواقف بين البلدين فى مساعى عقد مؤتمر دولى للسلام لتطبيق مبادرة السلام العربية.

    كما بحث الجانبان – وفقا لبيان صادر عن الخارجية الأردنية – التصعيد الإسرائيلى والاعتداءات الإسرائيلية المستمرة والجهود المبذولة لتهيئة البيئة المناسبة لإعادة الطرفين الفلسطينى والإسرائيلى إلى طاولة المفاوضات. من جهته..أكد الرئيس الفلسطينى تقديره لموقف الملك عبدالله الثانى فى دعم ومساندة الأشقاء الفلسطينيين لنيل حقوقهم المشروعة فى ظل ما يحظى به من احترام وتقدير على مختلف المستويات الإقليمية والدولية ، مثمنا الجهود التى بذلها الأردن أخيرا لوقف الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية.

    بدوره..شدد جودة على أهمية الوقف الفورى لهذه الاعتداءات التى من شأنها عرقلة جميع الجهود المبذولة لتحقيق السلام برمتها ، قائلا “إنه لا بديل عن الحل التفاوضى الذى يعالج كل قضايا الحل النهائى ويفضى إلى تجسيد حل الدولتين الذى تقوم بموجبه الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية استنادا إلى المرجعيات الدولية ومبادرة السلام العربية بعناصرها كافة”.

  • نتنياهو يهدد “حماس”: “الأنفاق” ستؤدي إلى “جرف صامد” جديدة

    توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حركة “حماس” حال استمرارها في بناء الأنفاق واستخدامها في هجمات ضد قواته.

    وقال نتنياهو – خلال كلمته في مؤتمر السفراء الإسرائيليين في الخارج “نعمل بشكل ممنهج، وبرباطة جأش ضد جميع التهديدات، بما فيها التهديد الذي تمثله حماس، ونستخدم الوسائل الدفاعية والهجومية على حد سواء”.

    وأضاف “إذا تم الاعتداء علينا عبر الأنفاق التي تمتد من قطاع غزة، سنرد بقوة كبيرة جدا ضد حماس، وبقوة أكبر بكثير مما تم استخدامها في عملية الجرف الصامد”، وذلك في إشارة إلى الحرب الأخيرة على قطاع غزة صيف 2015.

    وشنت إسرائيل 7 يوليو 2015 حربا واسعة على القطاع استمرت 51 يوما؛ وأسفرت عن استشهاد أكثر من 2200 فلسطيني وإصابة نحو 11 ألفا آخرين وتدمير البنى التحتية وآلاف المنازل.

    وتابع: “أعتقد أنهم يفهمون ذلك في المنطقة ويفهمون ذلك أيضا في أنحاء العالم، وآمل ألا نحتاج إلى ذلك، ولكن قدراتنا الدفاعية والهجومية تتطور بسرعة، ولا أقترح على أحد اختبارها”.

    وجاءت تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي في أعقاب تصريحات إسماعيل هنية نائب رئيس المكتب السياسي لحماس خلال تشييع 7 من عناصر كتائب القسام الجناح العسكري للحركة، قضوا في انهيار نفق يوم الجمعة الماضي، والتي قال فيها: “القسام حفرت الأنفاق لتدافع عن غزة، وتحصنها وتحميها، وتشكل نقطة الانطلاق نحو بقية أرض فلسطين”.

  • نتنياهو يتهم بان كى مون بأنه “يشجع الإرهاب”

    اتهم رئيس الوزراء الاسرائيلى بنيامين نتانياهو الامين العام للامم المتحدة بان كى مون الثلاثاء بانه “يشجع الارهاب” بعد أن تحدث بأن عن مشاعر الإحباط لدى الفلسطينيين بسبب الاحتلال.

    وقال نتانياهو فى بيان أن “تصريحات الامين العام تشجع الإرهاب ولا مبرر للإرهاب. القتلة الفلسطينيون لا يريدون بناء دولة، بل يريدون تدمير دولة”.

  • نتنياهو يقرر هدم منزل قاصر فلسطينى متهم بقتل مستوطنة إسرائيلية بالخليل

    أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو أن إسرائيل ستهدم منزل الفتى الفلسطينى المتهم بقتل مستوطنة إسرائيلية طعنا فى مستوطنة “عتنائيل” بالخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة.

    ونقلت الإذاعة الإسرائيلية العامة عن نتنياهو قوله – خلال زيارته اليوم الثلاثاء لمنزل المستوطنة التى قتلت أمس الأول الأحد طعنا فى مستوطنة (عتنائيل) فى جبل الخليل جنوب الضفة – إن “إسرائيل ستقوم بهدم منزل المخرب وستتخذ اجراءات صارمة بحق المخربين” على حد قوله.

    وأضاف “أن النزاع يعود إلى رفض الفلسطينيين الاعتراف بحق اليهود فى قيام دولة سواء فى تل ابيب أو فى أى مكان آخر”، حسب زعمه. وكانت قوات الاحتلال الاسرائيلى اعتقلت – الليلة الماضية – القاصر الفلسطينى مراد بدر عبد الله ادعيس (16 عاما) من قريه بيت عمره فى يطا جنوب الخليل بدعوى تنفيذه عملية الطعن فى مستوطنة “عتنائيل” جنوب الخليل والتى أسفرت عن مقتل المستوطنة الإسرائيلية قبل يومين.

  • «نتنياهو»: لن نسمح لإيران بحيازة سلاح نووى

    قالت وكالة الأنباء الفرنسية: إن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، شدد على أن تل أبيب لن تسمح لإيران بحيازة سلاح نووي، عقب دخول الاتفاق النووي التاريخي بين طهران والدول الكبرى حيز التنفيذ.

    ونقل بيان صادر عن مكتب نتنياهو قوله خلال جلسة مجلس الوزراء الأسبوعي: “إن سياسة إسرائيل كانت ولا تزال تقضي بمنع إيران من الحصول على الأسلحة النووية”.

  • «نتنياهو» يتطاول: صوت الأذان يزعج الإسرائيليين

     

    تطاول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، على شعائر الدين الإسلامى، قائلًا إن صوت الأذان يسبب الإزعاج للإسرائيليين.

    ونقل موقع statuscope الإسرائيلي عن نتنياهو قوله: «إن أصوات المساجد تسبب الضوضاء، ولا ينبغي أن يعاني الإسرائيليون من الإزعاج الذي تسببه»، زاعمًا أن في ذلك عدم احترام للقانون بمناطق فلسطينيي الداخل.

    وجاءت تصريحات نتنياهو خلال جلسة لكتلة الليكود البرلمانية، والتي ادعى خلالها أنه لا يوجد احترام للقانون في غالبية البلدات العربية، بما في ذلك البناء وأصوات المساجد وتعدد الزوجات.

    وانتقد نتنياهو مكبرات صوت المساجد قائلًا: «لا يمكنني التسليم بهذا الأمر، فلا يوجد أي نص ديني يبيح إزعاج الناس بمكبرات الصوت، ولا يوجد أمر من هذا القبيل بالدول العربية أو الأوروبية».

    وزعم أن المواطنين العرب أنفسهم والموجودين قريبًا من المساجد يعانون، داعيًا إلى تطبيق ما يسميى «قانون الضجيج».

زر الذهاب إلى الأعلى