أردوغان

  • أردوغان يواصل تشويه المعارضة: زعيمهم وصل منصبه بفضل الفضائح الجنسية

    واصل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، تشويه المعارضة التركية، زاعما أن زعيم المعارضة ورئيس حزب الشعب الجمهوري كمال كليتشدار أوغلو واصفًا وصل لرئاسة الحزب بسبب “شريط فيديو مسرب لفضيحة جنسية لرئيس الحزب الساب” وفقا لما ذكره موقع “تركيا الآن”.

    وقال أردوغان خلال كلمته اليوم بمؤتمرات حزب العدالة والتنمية في مدن دنيزلي ومرسين وأوشاك عبر تقنية فيديو كونفرانس، «حزب الشعب الجمهوري الآن يعتمد سياسة الرجل الواحد الذي يحكم الحزب بسياسات غير معلومة، بعد أن وصل لرئاسة الحزب عبر شريط فيديو لفضيحة جنسية لرئيس الحزب السابق، دنيز بايكال». وأردف «بغض النظر عن مقدار ما ننتقده، فإننا نأسف بشدة لأن حزب المعارضة الرئيسي في بلادنا قد وُضع في مثل هذا الموقف».

    وواصل الرئيس التركي انتقاداته للمعارضة في تركيا وخاصة حزب الشعب الجمهوري، قائلًا «أود أن أعبر عن ذلك بحزن، فلم يدخل معنا أي من كوادر المعارضة الرئيسية في سياسة العمل. لقد غمزوا للانقلابيين وانتظروا منحهم السلطة. مهما قلنا، فقد فضلوا أن يقولوا العكس، أن يعارضوا، أن يسيروا في الاتجاه المعاكس أينما نسير. ماذا يفعل حزب الشعب الجمهوري لنفسه، ما هو المشروع الذي يقوم به؟ هذه كلها أسئلة لم تتم الإجابة عليها. بالطبع لدى حزب الشعب الجمهوري واجب يؤديه. تتمثل مهمة حزب الشعب الجمهوري في منع انهيار هذا التحالف الموجود بينهم وبين حزب الخير وحزب الشعوب الديمقراطي شبه السري وشبه المفتوح”.

     

  • باحثة تركية تجرى مقارنة بين راتب أردوغان والحد الأدنى للأجور.. النتيجة مذهلة

    قامت الباحثة التركية بجامعة أنقرة، قدرية جول يوجيل، بإعداد مقارنة بين الراتب الذي يتلقاه الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان على مدار الثلاثة أعوام الماضية، والحد الأدنى للأجور الذي تقرره الحكومة، وتوصلت يوجيل إلى نتائج مذهلة حول مدى تفاقم الفارق بين أجر الرئيس التركي وأجر الموظف، وهو الفارق الأكبر في عهد أردوغان بين 24 دولة أوروبية.

    وقالت صحيفة «جمورييت»، التي نشرت بحث يوجيل، إن راتب أردوغان السنوي قد ارتفع عن الحد الأدنى للأجور، بمعدل من 25 إلى 31 مرة، من عام 2017 إلى عام 2020.

    وأوضحت الأستاذة الجامعية، أن الراتب السنوي لأردوغان قد بلغ عام 2017، 133 ألفاً و763.4 يورو، بينما كان الحد الأدنى للأجور في نفس العام، 5 آلاف و314.68 يورو، أي ما يقرب من 25.17 مرة ضعف الحد الأدنى للأجور في عام 2017، وفقا لما ذكره موقع “تركيا الآن”.

    وخلال عام 2021، تم إقرار الحد الأدنى للأجور 2000 ليرة و90 قرشًا، بينما بلغ راتب أردوغان 88 ألف ليرة، ما يعني 31 مرة ضعف الحد الأدنى للأجور.

    ومقارنة ببيانات عام 2017، فقد زاد الفرق بين راتب أردوغان والحد الأدنى للأجور بمقدار 5.83 مرة.

    وذكرت يوجيل أن الديمقراطية في الدولة مرتبطة بشكل مباشر بتحديد الحد الأدنى للأجور، وقد تراجع مؤشر الديمقراطية التركية في عام 2018، حيث احتلت تركيا المرتبة 110 من بين 167 دولة، ما يشير إلى تراجعها بمقدار 10 مراتب مقارنة بالعام الماضي.

    وأشارت أيضًا إلى أن الحد الأدنى للأجور له علاقة مباشرة بسيادة القانون، ووفقًا لمؤشر سيادة القانون، فقد احتلت تركيا المرتبة 106 من بين 126 دولة في تركيا.

  • إمام مسجد تركى يدعو لاستخدام معارضى أردوغان “فئران تجارب” للقاح الجديد

    قالت صحيفة زمان التركية المعارضة إن إمام مسجد، مؤيد لأردوغان طالب باستخدام المعارضين كفئران تجارب للتأكد من جدوى لقاح فيروس كورونا.
    وأشارت الصحيفة إلى أن إمام مسجد في بلدة “أربع” بولاية طوقات شمال تركيا يدعى أيهان كسكين، قال فى تغريدة على تويتر: “لنستخدم لقاح فيروس كورونا أولا على منتمين لحزب الشعب الجمهوري المعارض، فإن ثبتت فاعليته نكون أنقذنا الأمة، وإن هلكوا فسيكون قد تخلص الوطن منهم”، على حد تعبيره، ويتخوف المواطنون في تركيا من تلقي لقاح فيروس كورونا الصيني، الذي وصلت جرعات منه مؤخرًا.

    ردا على ذلك رفع خيري كوجا أوغلو، رئيس حزب الشعب الجمهوري في بلدة “أربع”، دعوى قضائية ضد إمام المسجد، وأوضح كوجا أوغلو في دعواه القضائية أن التغريدة التي نشرها إمام المسجد، تعد تحريضًا للناس على الكراهية والعداوة والإذلال، وشدد كوجا أوغلو على أنه من غير المقبول مشاركة مسؤول ديني بمثل هذا المنشور، مشيرا إلى أنهم بسبب إيمانهم بالعدالة، فلن يلجئوا لحل المشكلة من خلال الكلام المبتذل، بل عن طريق القانون.

    وأكد المعارض التركي إدانتهم لمثل هذه اللغة العنصرية، متابعا: “حزب الشعب الجمهوري هو حزب لم يتأسس في غرف الفنادق بل في ساحات القتال”، في إشارة منه إلى مؤسس الحزب الأول مصطفى كمال أتاتورك.

  • أردوغان يخسر أولى معاركه بداية 2021.. وإهانة المحجبات كلمة السر

    مع حلول العام الجديد كان الشعب التركى على موعد مع أزمة جديدة بطلها الرئيس رجب طيب أردوغان الذى بات يمثل تهديدًا للكثير من قيم الجمهورية التركية، إذ وجه إهانات شديدة للمرأة خلال كلمته التى أعقبت صلاة الجمعة الأولى فى 2021، فى إطار هجومه على زعيم أكبر أحزاب المعارضة، ما أثار عاصفة من الانتقادات ضد الرئيس فى أول أيام العام الجديد، وفقا لما ذكره موقع “تركيا الآن”.

    وكان أردوغان قد هاجم زعيم حزب الشعب التركى، كمال كيلتشدار أوغلو، عقب أدائه صلاة الجمعه بمسجد آيا صوفيا فى إسطنبول، قائلًا «كما ترونه فى بعض الأماكن للحصول على الأصوات، يقوم بإحضار عدد من المحجبات بجانبه مثل عارضات الأزياء. لم يعد بإمكانه أن يخدع أحدًا. هذه الأشياء ولت».

    يأتى ذلك فى الوقت الذى لم يصرح كليتشدار أوغلو بأى أحاديث ضد الحجاب، فيما استغل أردوغان تصريحات عضو سابق بحزب الشعب الجمهورى، هو فكرى ساغلار، التى قال فيها «لا أثق فى نزاهة القاضى أن كان امرأة محجبة»، وهى التصريحات التى سارع كليتشدار أوغلو برفضها وإدانتها.

    التصريحات السابقة أحدثت ضجة كبرى على جميع المستويات فى الشارع التركى، وتجلى ذلك فى ردود أفعال أحزاب المعارضة وكذلك الصحف المستقلة والعالمية، فيما دشن رواد مواقع التواصل الاجتماعى حملة كبرى تطالب الرئيس بالاعتذار الرسمى من جميع النساء فى تركيا.

    وفى أعقاب كلمة أردوغان خرج كمال كليتشدار أوغلو، يدعو الرئيس للاعتذار من كافة النساء المحجبات، بعد استخدامه ورقة النساء فى الخلاف بينهما، وزعمه أنه (كليتشدار) يستخدم المحجبات كعارضات الأزياء خلال مؤتمراته الجماهيرية.

    ونقل موقع «جمهورييت» التركى، تعليق زعيم المعارضة على تصريحات أردوغان قائلًا «لا يمكنك إهانة المرأة أكثر من ذلك، ماذا تقصد بعارضة أزياء؟ أنتظر أن يعتذر أردوغان بشكل واضح وصريح لكافة النساء المحجبات».

    وشدد كليتشدار على أن «الإنسان يحزن مما يحدث، ومن الاستخدام الخاطئ للسيد أردوغان للكرسى الذى يجلس عليه»، مشيرًا إلى أنه على أردوغان منح الكرسى الذى يجلس عليه حقه، وأنه أن كانت المحجبة من حزبه فلا بأس فى ذلك، ولكن عندما تكون من حزب آخر، فإنها تصبح (عارضة أزياء)»!

    إساءة أردوغان للنساء التركيات أثارت حفيظة وغضب رئيسة حزب الخير التركى المعارض، ميرال أكشنار، إذ فاجأت المرأة الحديدية الجميع بتغريدة لاذعة عبر حسابها الرسمى على «تويتر» جاء فيها «إن الأمة سئمت من عقلية أردوغان القذرة».

    وقالت أكشنار «السيد رجب طيب أردوغان. بينما قُتلت 386 امرأة فى بلادنا فى العام الماضي؛ إلا أنك تخرج أيضًا وتهين النساء دون أدنى خجل. اذهب وأدى واجبك أولًا، واحفظ أمن وسلامة النساء. لقد سئمت الأمة حقًا من هذه العقلية القذرة»

    وانطلقت حملة كبرى على مواقع التواصل الاجتماعى فى تركيا تحت وسم «اعتذر يا أردوغان»، تطالب الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، بالاعتذار للنساء التركيات، بعد إهانته للمحجبات وإشارته إلى أن النساء اللواتى يمارسن السياسة فى حزب الشعب الجمهورى لسن أكثر من «مجرد عارضات أزياء».

    وبعد دعوة كليتشدار أوغلو، أطلق العديد من نواب حزب الشعب الجمهورى وأعضاء الحزب حملة على وسائل التواصل الاجتماعى تحت وسم «اعتذر يا أردوغان»، وانضم للحملة فور مشاركة رموز المعارضة الآلاف من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.

  • مستشار أردوغان يتودد لإسرائيل: إذا خطت تل أبيب نحونا خطوة سنخطو خطوتين

    قال مسعود كاسين مستشار أردوغان للشؤون الخارجية، إن تركيا تتطلع لإعادة تطبيع كامل مع إسرائيل بحلول مارس، مضيفا: “إذا خطت إسرائيل نحونا خطوة سنخطو خطوتين”.

    وأضاف مستشار أردوغان، فى تصريحات أوردتها قناة العربية: “اشترينا أسحلة كثيرة من إسرائيل ويمكننا فعل ذلك مستقبلا “، مخاطبا ود إسرائيل قائلا: “تركيا سوق واعد للطاقة لإسرائيل يجب أن تستثمره”.

  • أردوغان يخاطب ود بايدن ويعين سفيرا لأنقرة فى إسرائيل

    كشف موقع “المونيتور” عن تعيين تركيا سفيرا جديدا لها فى إسرائيل، واصفا تلك الخطوة بـ “إشارة إلى الجهود المبذولة لتطبيع العلاقات بين أنقرة وإسرائيل وتجميع نقاط أمام الإدارة الامريكية الجديدة”.

    وقال الموقع، إن السفير الجديد هو اوفوك اولوتاس (40 عاما)، رئيس مركز البحوس الاستراتيجية في وزارة الخارجية التركية ، ودرس اولوتاس العبرية وعلوم الشرق الاوسط في الجامعة العبرية في مدينة القدس.

    كما عمل رئيسا لمؤسسةSETA، وهي مؤسسة فكرية مؤيدة للحكومة، وكتب عددا من الأوراق البحثية عن السياسة في الشرق الاوسط والتاريخ اليهودي. كما أنه يعتبر خبيرا فى الشؤون الإيرانية.

    ولا يتواجد أى سفير لكلا الدولتين في كلا البلدين منذ مايو 2018 .

    وتسعى تركيا للخروج من عزلتها التي تتزايد مع اقتراب تطبيق العقوبات الاقتصادية الأمريكية والأوروبية بسبب مواقفها الأخيرة، والتي تزايدت مع الأزمة التي خاضتها في شرقىالبحر المتوسط، ومن الطرق التي تسعى من خلالها أنقرة للخروج من هذا الوضع هو تحسين سياستها وعلاقتها مع إسرائيل، في محاولة للتقرب من الإدارة الأمريكية الحالية.

    حيث تحدثت تقارير، أن رئيس جهاز المخابرات التركية هاكان فيدان قام بإجراء محادثات سرية مع مسؤولين إسرائيليين بهدف إعادة العلاقات إلى مستوى السفراء .

  • أردوغان يستقبل تميم في تركيا

    استقبل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الخميس، أمير قطر تميم بن حمد، في زيارة إلى تركيا، وسط أنباء عن استدعاء من قبل أردوغان إلى أمير قطر للحضور.

    وقال السفير التركي في الدوحة، محمد مصطفى كوكصو، إن الطرفين سيوقعان على 8 اتفاقيات جديدة، وسط استمرار للاتفاقيات الموقعة خلال الفترة الماضية.

    وكشف أمير قطر الشيخ، تميم بن حمد آل ثاني، عن المؤشرات الأولية للعجز في ميزانية قطر في النصف الأول من العام الجاري بلغت 1.5 مليار ريال قطري.

    وجاء ذلك خلال كلمة لأمير قطر اليوم الثلاثاء إلى البرلمان القطري.

    وقال أمير قطر إن النتائج الأولية تشير في النصف الأول إلى عجز بقيمة 1.5 مليار ريال، على الرغم من أن التوقعات كانت أعلى من ذلك بكثير.

    وأكدت صحيفة يني شفق الموالية لحكومة رجب طيب أردوغان أن أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني يعتبر الرئيس التركي “أبا” له، كما أنه يدين له بالولاء.

    وقال الكاتب في الصحيفة محمد أسيت إن أمير قطر قد أكد على هذا الأمر خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

    وقدمت قطر لتركيا دعمًا ماليًا مرارًا وتكرارًا، بما في ذلك صفقة مقايضة ائتمانية بقيمة 5 مليارات دولار، ساعدت بشكل كبير في درء أزمة العملة التركية في نوفمبر من العام الماضي. وتم توسيع الصفقة إلى 15 مليار دولار في مايو الماضي مع استمرار انخفاض قيمة الليرة التركية.

    ونقل أسيت عن ماكرون قوله إن تدخل قطر “أنقذ” أردوغان، ورد عليه آل ثاني قائلًا: “إنه والدي … لن أتوقف عن دعمه أبدًا”.

  • الرئاسة التركية: أردوغان والملك سلمان يتفقان على حل الخلافات من خلال الحوار

    (رويترز) – قالت الرئاسة التركية في ساعة متأخرة من مساء الجمعة إن الرئيس رجب طيب أردوغان والملك سلمان عاهل السعودية اتفقا خلال اتصال هاتفي على تحسين العلاقات بين البلدين وحل الخلافات المعلقة من خلال الحوار.

    وكانت وكالة الأنباء السعودية قد ذكرت في وقت سابق يوم الجمعة إن الملك سلمان اتصل بأردوغان لتنسيق الجهود المبذولة ضمن أعمال قمة مجموعة العشرين التي تعقد يومي 21 و22 نوفمبر تشرين الثاني.

    ويدور خلاف منذ سنوات بين السعودية وتركيا بشأن السياسة الخارجية والمواقف تجاه الجماعات السياسية الإسلامية. وأدى قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية بإسطنبول في 2018 إلى زيادة التوترات بشكل كبير.

    ويتكهن بعض التجار السعوديين والأتراك منذ أكثر من عام بأن السعودية تفرض مقاطعة غير رسمية للواردات من تركيا.

    وحثت جماعات تركية بارزة في قطاع الأعمال المملكة الشهر الماضي على تحسين العلاقات التجارية.

    وقالت الرئاسة التركية في بيان إن “الرئيس أردوغان والملك سلمان اتفقا على إبقاء قنوات الحوار مفتوحة لتحسين العلاقات الثنائية والتغلب على المشكلات “. وأضافت أن الزعيمين ناقشا أيضا قمة مجموعة العشرين.

  • الاتحاد الأوروبى يحذر أردوغان من مخالفة قرارات مجلس الأمن بشأن فاروشا القبرصية

    دعا الاتحاد الأوروبي تركيا ، الى احترام قرارات مجلس الأمن بشأن منطقة فاروشا القبرصية، حسبما أفادت قناة “العربية”، فى خبر عاجل لها مساء اليوم الجمعة ، بعدما دخلت تركيا أزمة جديدة على خلفية قرار إعادة فتح ساحل فاروشا الذي يقع بمدينة “فاماجوستا” في جزيرة قبرص والمغلق منذ عام 1974 في اعقاب الاجتياح التركي مما تسبب فى فرار كافة سكان منطقة فاروشا الأصليين والتي تعد من أبرز المناطق السياحية بالجزيرة في السبعينيات،وهى خطوة أثارت الجدل وحفيظة المجتمع الدولى وأعضاء مجلس الأمن وتم عقد جلسة طارئة بناءا على طلب من قبرص في محاولة لإنهاء الازمة الجديدة التي تفتعلها تركيا.

    ويهدد القرار المتعلق بالمنتجع السياحي ” فاروشا” بمفاقمة التوتر في شرق المتوسط، حيث تواجه تركيا نزاعات حادة على حقوق بحرية مع اليونان وقبرص وتعد منطقة ” ساحل فاروشا” وهي منطقة محظورة منذ السبعينيات ومغلقه وتستقبل فقط زيارات من حين لأخر لدوريات من قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة بالإضافة إلى زيارات من أعضاء الجيش التركى ودوريات  لحراسة المنطقة الجنوبية والمتاخمة لأراضي الحكومة القبرصية، وفق صحيفة المعارضة التركية ” أحوال”.

    ومن جانبه أعرب مجلس الأمن الدولي ، منتصف شهر أكتوبر، عن قلقه إزاء إعلان تركيا، فتح ساحل فاروشا، وهي مدينة تقع على الطرف الشرقي لقبرص. ودعا المجلس، في بيان رئاسي، تركيا إلى التراجع عن هذا القرار، وتجنب اتخاذ الأطراف لأي إجراء أحادي الجانب يمكن أن يثير التوترات في الجزيرة.

  • أردوغان يتراجع بسبب بايدن: ندعو لإطلاق مصالحة في المنطقة

    اتسمت تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، منذ فوز جو بايدن، بالرئاسة الأمريكية، بدعوات المصالحة، والرجوع في العديد من القرارات التي اتخذها أثناء فترة حكم الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب.

    ولذلك، تراجع أردوغان، اليوم الأربعاء، عن تصريحاته الرنانة، واطلق دعوات إلى فتح قنوات جديدة دبلوماسية وإطلاق مصالحة في المنطقة، عقب الانتخابات الرئاسية الأمريكية، مشيرا إلى رغبته في التحرك مع كافة دول المنطقة، التي يعتبرها صديقة وشعوبها صديقة.

    وقال أردوغان في تجمع لحزب العدالة والتنمية الحاكم: “نحن في تركيا، على استعداد كامل للقيام بما يقع على عاتقنا من أجل إرساء السلام والاستقرار والأمن والرخاء في المنطقة”، في تصريح يبدو مخالف للواقع حيث تسببت سياسات أردوغان الخارجية خلال الفترة الماضية في اشتعال الموقف بكثير من البلدان وعلى رأسها ليبيا وسوريا والعراق، بالإضافة إلى قره باغ على الحدود بين أرمينيا وأذربيجان.

    وأكد أردوغان كلمته: “ضرورة فتح قنوات الدبلوماسية والمصالحة على مصراعيها من أجل إزالة الغموض الذي ظهر في المنطقة بعد الانتخابات الأمريكية”.

    وزعم: “ليس لدينا تحيزات خفية أو معلنة، أو عداوات وحسابات غامضة ضد أي أحد. وبكل صدق ومودة، ندعو الجميع للعمل سوية من أجل بناء مرحلة جديدة في إطار الاستقرار والأمان والعدل والمحبة والاحترام”.

    وكان أردوغان، قد هنأ الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن، بفوزه بالانتخابات الأمريكية، وذلك عقب أيام من إعلان النتيجة.

  • وزير الداخلية الفرنسي يتوقع المزيد من الهجمات بعد حادث نيس.. ويهاجم أردوغان

    قال وزير الداخلية الفرنسي، جيرالد درمانان، إن فرنسا قد تشهد مزيدا من الهجمات خلال فترة القادمة.

    وأضاف وزير الداخلية، اليوم الجمعة، أنه ليس من الضروري تغيير الدستور لحماية الفرنسيين من الهجمات الإرهابية.

    وقال دارمانان لإذاعة (آر.تي.إل) “نخوض حربا ضد عدو في الداخل والخارج”. وتابع “علينا أن ندرك أن مثل هذه الهجمات المروعة التي وقعت ستقع أحداث أخرى مثلها”.

    كما انتقد تصريحات الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، الأخيرة قائلا إنها تجاوزت الحدود.
    كان هجوما إرهابيا جديد استهدف الفرنسيين بعد قرابة أسبوعين على واقعة ذبح أستاذ التاريخ صامويل باتي، في حادث أعقبته حملات أمنية موسعة قادتها السلطات الفرنسية ضد الجمعيات والمنظمات الممولة من قطر وتركيا، والتي تنشر الفكر المتطرف في البلاد.

  • دينا شرف الدين تكتب..أردوغان يفتح باب الخراب

    موجة جديدة من موجات التطرف التى تفتح أبواباً جديدة لمزيد منه، وانتعاشة جديدة لعمليات إرهابية تتبعها أخرى بسلسلة من العناقيد اللانهائية كنتيجة واحدة لا غير لجمود فكرى وانسياق غير منطقى وراء تحريضات وتوجيهات من وراء قصد خبيث، وفرصة ذهبية يتعطش لها من بأنفسهم غرض، يعرفون أنفسهم ونعرفهم تمام المعرفة مهما اختبأت وجوههم خلف آلاف الأقنعة البريئة .

    فما يتضح جلياً بعد واقعة فرنسا وقتل المدرس صاحب الرسومات المسيئة للنبى صلى الله عليه وسلم على يد أحد المتطرفين أو بمعنى أدق الإرهابيين، لم يتبعه سوى مزيد من الدماء الحرام جراء قتل الأبرياء، فقد كانت النتيجة الحتمية أو ربما المدبرة لتأجيج نيران الفتنة هى ذبح سيدتين مسلمتين على أيدى متطرفين على اعتبار أنها عملية انتقام لقتل المدرس الفرنسى !

    إذن:

    فهناك طرف ثالث يخطط ويدبر ويراقب من وراء حجاب، يسعده ويثلج صدره أن تتوالى عمليات القتل وتزدهر حقبة الإرهاب وتتصدر الصورة لغرض بنفسه لم يعد سراً بعد !

    فإن دققنا النظر، وربطنا الأحداث جيداً وتفكرنا وأعملنا عقولنا كما أمرنا المولى عز وجل، سنجد أن حملات المقاطعة للمنتجات التركية التى قامت بها بعض دول المنطقة ذات التأثير الكبير شكلت ضربة قاسية للاقتصاد التركى المنهار فعلياً جراء استنزاف موارده وتوجيهها بشكل أساسى لتمويل الإرهاب وجماعاته ذات المسميات المختلفة، والتى تنتمى جميعها للجماعة الأم (الإخوان المسلمين).

    وإن تعمقنا أكثر، فلن يخفى عن أنظارنا المتهم الأساسى صاحب المصلحة الكبرى بتأجيج الفتن وإشعال فتيل الأزمة بين المسلمين والمسيحيين بأوروبا، لتكون النتيجة عمليات إرهابية متبادلة من القتل والانتقام وتعمق الخلافات التى تسعى الجماعة ومندوبوها وعلى رأسهم أردوغان وتابعه القطرى لتحقيقها كنوع من أنواع الانتقام، وقد تحقق بالفعل الهدف و قامت حملات شرسة لمقاطعة المنتجات الفرنسية على إثرها، مما أثلج صدور المخططين وشفى قدراً لا بأس به من غليلهم .

    ولكن :

    ما تم تأويله على لسان رئيس فرنسا وتم التلاعب به واستغلاله لتصعيد الموقف لم يكن كما تم تداوله ونشره كالنار بالهشيم .

    فما قاله ماكرون هو: “هذه القوى التى نحاربها هى الإخوان المسلمين والسلفية والوهابية”، ولم يقل (المسلمين)!

    وقال: “ملايين من مواطنينا يدينون بالإسلام لكن حربنا على الانعزاليين والانفصاليين الإسلاميين

    الذين يدمرون قيم الجمهورية “.

    إذن :

    فما هى إلا حرب شخصية يشنها الخليفة المزعوم وجماعته و لجانهم الإلكترونية و قنواتهم المشبوهة وتزييفهم المعتاد وبراعتهم بتحريف الكلم عن مواضعه لخدمة مصالحهم وتحقيق أهدافهم، واستغلال المشاعر الدينية القوية لدى عامة الناس والتلاعب بعواطفهم وتحريكهم من خلال أقوى وأكبر محرك ألا وهو الدين، وخاصة التركيز على إهانة رمزه الحبيب المصطفى صلوات الله وسلامه عليه .

    فقد أمر الإسلام بالإعراض عن الجاهلين، فمقامه عليه الصلاة والسلام محفوظ .قال تعالى (إنا كفيناك المستهزئين)، وقال (إن شانئك هو الأبتر).

    فتلك الدول تعتمد الحرية المطلقة بالتعبير، وما يصدر من إساءة عن شخص بعينه لا يجب معاقبة المجتمع بأسره عليه، ولم يأمرنا الله ولا النبى بقتله .

    لا نقبل الإساءة إلى رمز ديننا ونبينا الكريم، لكنه عليه الصلاة والسلام لن يرضى أن نرد اعتباره بالقتل وسفك الدماء التى تفتح الأبواب وتسبب الأسباب لإغراق أمتنا بها .

    كفانا انسياقا وراء دعوات الخراب والتطرف لنكون نحن أنفسنا وقوداً للنار التى يود أعداؤنا إشعالها بنا وببلادنا .

    فالأجدر بنا أن ننشر سيرة النبى صلى الله عليه وسلم بما تذخر به من رحمة وعدل وتسامح وإنصاف، فلم يكن يوماً محباً للقتل ولا ساعياً له رداً على إساءة فردية .

    بنو أمتى:

    رفقاً بأنفسكم، فلم نعد نحتمل المزيد من الخراب، فبالكاد انتهينا من الإرهاب ونحن الآن بمرحلة التعافى والوقوف على الأقدام، تلك التى يسعى عدو الله وعدونا لتكسيرها من جديد .

  • متحدث الجيش الليبى: على أردوغان أن يحزم حقائب جنوده للرحيل من ليبيا

    قال المتحدث باسم الجيش الوطني الليبى اللواء أحمد المسمارى خلال مؤتمر صحفى: نأمل أن يؤدى اتفاق وقف إطلاق النار لحل سياسى، المطلوب بعض التنازلات لأجل مصلحة ليبيا، مؤكدا أن اتفاق جنيف يتوافق مع أهدافنا بمكافحة الإرهاب.

    وتابع: ملتزمون بشكل كامل باتفاق جنيف والكرة بملعب الطرف الآخر، لا مكان للإرهابيين في مستقبل ليبيا، وعلى أردوغان أن يحزم حقائب جنوده للرحيل من ليبيا.

    وفى وقت سابق، ذكرت قناة العربية الحدث منذ قليل، أن وفد الجيش الليبى بحث تثبيت وقف النار ومنع الخروقات والاستفزازات، خلال المحادثات التي تتم في مدينة جنييف، وأشارت القناة إلى أن محادثات جنيف بحثت حدود المنطقة منزوعة السلاح على خط سرت والجفرة، وأشارت قناة العربية الحدث إلى أن محادثات جنيف تبحث الإفراج عن المحتجزين وتبادل الأسرى دون شروط.

    وقبلها ذكرت قناة العربية الحدث، أن وفد الجيش الليبى فى مفاوضات جنيف يطالب بإبعاد المرتزقة والميليشيات عن مناطق المدنيين، وأضافت القناة، نقلا عن مصادرها، أن وفد الجيش الليبى فى مفاوضات جنيف يطالب بضمانات دولية لمنع التجاوزات فى سرت والجفرة.

  • الحدث الآن ينشر مقال مترجم لصحيفة (فايننشال تايمز) البريطانية بعنوان: الطائرات المسيرة التركية تعزز التكتيكات الصارمة لأردوغان

    نشرت الصحيفة تقريراً عن القدرات الدفاعية التركية وأبرزها الطائرات المسيرة، حيث أوضحت أن الطائرات المسيرة العسكرية تقوي من استراتيجية الرئيس التركي ” رجب طيب أردوغان “، مشيرة إلى أن إقليم (ناغورني قره باغ) هو الساحة الأخيرة التي تم فيها نشر أسلحة مصنعة في تركيا، حيث كان لدى القوات الأذرية التي تواجه القوات الأرمينية سلاح جديد، فقد نشر الجيش الأذري لقطات عن الطائرات المسيرة التركية وهي تقوم بتدمير المواقع الأرمينية ونظام الدفاع الجوي ووحدات المشاة والمدفعية.
    وذكرت الصحيفة أن إقليم ناغورني قره باغ، يُعد محور الحرب الأجنبي الخامس الذي نشرت فيه تركيا طائراتها في السنوات الخمس الماضية، حيث حلقت الطائرات بدون طيار في سماء (سوريا / ليبيا / العراق / منطقة شرق المتوسط)، وتوضح الصحيفة أن توسع صناعة الطائرات المسيرة التركية، هي نتاج عمل تم على مدى عقدين من الزمان لزيادة القدرات العسكرية وجعلها أقل اعتماداً على السلاح الغربي وتعزيز الفخر القومي، مؤكدة أن صناعات الطائرات المسيرة حولت تركيا إلى قوة طائرات مسيرة صاعدة، مشيرة لتصريحات المدير المشارك لمركز دراسة “درون” في كلية بارد بنيويورك ” دان غيتنغر ” والذي أوضح أن تركيا لم تتفوق على الولايات المتحدة وإسرائيل والصين، ولكنها منافس قوي صاعد للدول الثلاث ولديها برنامج متقدم.
    كما ذكرت الصحيفة أن صناعة الأسلحة التركية تتناسب مع السياسة الخارجية لـ ” أردوغان ” التي تبناها في السنوات القليلة الماضية، واستعداده لنشر القوة العسكرية لخدمة أهدافه الدولية، مشيرةً إلى أن استخدام الطائرات العسكرية المسيرة سمح للجيش الأذري بضرب أهداف كانت تحجزها الجبال وزادت من حصيلة القتلى، وغيرت ميزان المعركة، لذلك تأمل تركيا من استخدام الطائرات المسيرة في النزاعات أن تعزز من صادراتها العسكرية التي تعتبر لا شيء مقارنة مع الصادرات العسكرية الأمريكية التي حصلت على (56) مليار دولار في عام 2018 أو روسيا التي باعت أسلحة بـ (13.7) مليار دولار في نفس العام.
    وذكرت الصحيفة أن المبيعات العسكرية التركية للدول الأخرى بلغت في العام الماضي (3) مليارات دولار، معظمها دبابات وقطع طائرات وبنادق وذخيرة وعربات مصفحة، وهو رقم كبير مقارنة مع (248) مليون دولار في عام 2002، إلا أن المسئولون الأتراك يأملون أن تصل المبيعات العسكرية في عام 2023 إلى (10) مليارات دولار.

  • المحكمة التركية تصادر أملاك صحفي هدده أردوغان بـ”دفع ثمن باهظ”

    قررت المحكمة الجنائية في إسطنبول مصادرة جميع ممتلكات الصحفي التركي ورئيس تحرير صحيفة “جمهوريت” السابق المقيم حاليا في ألمانيا جان دوندار.

    وجاء هذا الإجراء بعدما أمهلت المحكمة دوندار مدة 15 يوما للمثول أمامها في قرار صدر الشهر الماضي وإلا ستعتبر جميع ممتلكاته مصادرة.

    وبموجب قرار المحكمة، ستستولي السلطات التركية على ثلاثة عقارات في إسطنبول وأنقرة ومقاطعة موجلا الجنوبية مملوكة منه، بالإضافة إلى مصادرة حساباته المصرفية، تمهيدا لتسليمها إلى صندوق تأمين ودائع الادخار.

    وكان قد حكم على دوندار بالسجن لمدة 5 سنوات و10 أشهر في مايو 2016، بتهمة التجسس وكشف أسرار الدولة، وذلك بعدما نشر لقطات مصورة تكشف حمل شاحنات جهاز الاستخبارات التركي أسلحة إلى الجماعات “الجهادية” في سوريا، عندما كان يشغل منصب رئيس تحرير صحيفة “جمهوريت”.

    ورد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على تقرير دوندار قائلا: “سيدفع ثمنا باهظا”، ليتم اعتقاله فورا.

  • الكرملين: ندرس بعناية تصريحات الأسد حول نقل أردوغان لمقاتلين إلى قره باغ

    أ ش أ
    أكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) ديمتري بيسكوف، أنه سيتم دراسة تصريحات الرئيس السوري بشار الأسد حول نقل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لمقاتلين من سوريا إلى قره باغ.

    وذكرت قناة (روسيا اليوم) الإخبارية، اليوم الثلاثاء، أن تصريحات بيسكوف تأتي تعليقا على تأكيد الرئيس السوري على نقل الرئيس التركي لمقاتلين من سوريا إلى منطقة قره باغ للمشاركة في الأعمال القتالية هناك.

    وكان الرئيس السوري بشار الأسد قد اتهم الرئيس التركي بدعم التنظيمات الإرهابية في كل من سوريا وليبيا، وكذلك بالوقوف وراء تصعيد الصراع في قره باغ.

  • القبض على إرهابى فى النمسا خطط لإغتيال سياسيين بتحريض من “أردوغان”

    أعلنت السلطات الامنية النمساوية اليوم الأربعاء، القبض على ارهابي كان يخطط لشن هجمات فى النمسا بتحريض من النظام التركي وبتوجيهات من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان .

    وقال مصادر اعلامية فى النمسا اليوم الاربعاء، إن أردوغان لديه بالفعل خطط لهجمات ارهابية في النمسا.

    وأضافت المصادر أن سلطات الامن النمساوية استجوبت على مدار عدة ساعات الارهابي المشتبه فيه والذي اعترف بصلته بالنظام التركي قائلا لضباط أمن الدولة أنه تم التخطيط بالفعل لموجة من الهجمات في النمسا.

    وأشارت المصادر إلى أن الارهابي وهو عميل لجهاز المخابرات التركية أدلى بمعلومات تفصيلية أمام ضباط مكتب حماية الدستور ومكافحة الإرهاب فى فيينا .
    ولفتت المصادر الى أن الارهابي كان يخطط لعمليات اغتيال لعدد من الشخصيات السياسية والحزبية فى النمسا والتى دأبت على انتقاد تركيا ومنهم قيادات فى الحزب الاشتراكي وحزب الخضر معترفا بوجود عناصر أخرى لازالت مطلقة السراح فى البلاد .

    وقد بدأت نيابة أمن الدولة فى النمسا تحقيقاتها وضمت العديد من الوثائق والتقارير السرية حول خلفية الهجمات التى كان مخططا لها.

  • أردوغان:لا مانع لدينا من الحوار مع مصر

    نقلت وكالة رويترز عن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قوله إن تركيا استاءت من قرار رئيس حكومة الوفاق الليبية فايز السراج الاستقالة من منصبه، مؤكدا أن لا مانع في الحوار مع مصر.

    وقال الرئيس التركي يوم الجمعة إن تركيا “منزعجة من أنباء عن رغبة رئيس الوزراء الليبي المعترف به دوليا فايز السراج في الاستقالة بحلول نهاية أكتوبر”.

    وأضاف أردوغان خلال حديثه للصحفيين بعد صلاة الجمعة في اسطنبول: “سيهزم الانقلابي حفتر (قائد الجيش الليبي خليفة حفتر) عاجلا أم آجلا”.

    من جهة أخرى، قال أردوغان: “لا مانع لدينا في الحوار مع مصر، وأضاف: إجراء محادثات استخباراتية مع مصر أمر مختلف وممكن وليس هناك ما يمنع ذلك، لكن اتفاقها مع اليونان أحزننا.

    وقال أردوغان إننا “مستعدون للحوار مع اليونان في دولة ثالثة أو عبر الفيديو”، وأضاف: “ليس لدينا مشكلة في لقاء رئيس الوزراء اليوناني، لكن السؤال الجوهري، ماذا سنبحث وفي أي إطار سنلتقي؟”.

    وأضاف أن سحب سفينة التنقيب “الريس عروج” إلى الميناء خطوة لها مغزاها، مشيرا إلى سفينة التنقيب “الريس عروج” ستعود لعملها (شرقي المتوسط) بعد انتهاء أعمال الصيانة.

  • أردوغان: تركيا مستاءة من قرار السراج بالتنحي

    قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن تركيا مستاءة من قرار رئيس الليبية في طرابلس فايز السراج بالتنحي عن منصبه

    وفي خطوة قلبت موازين المشهد في ليبيا، أعلن رئيس الحكومة الليبية المدعومة من تركيا، فايز السراج مساء الأربعاء، رغبته في تسليم السلطة لإدارة جديدة في أكتوبر وسط محادثات بشأن إنهاء الصراع في البلاد

    وقال السراج في اعلانه للتنحي “أعلن رغبتي الصادقة في تسليم واجباتي للسلطة التنفيذية التالية في موعد لا يتجاوز نهاية أكتوبر”

  • أردوغان يحذر اليونان من سلك طريق خاطئ

    وجه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان رسائل عدة في كلمته التي ألقاها اليوم السبت، بمناسبة ذكرى الانقلاب العسكري في تركيا والذي حدث بتاريخ 12 سبتمبر من العام 1980 في بحر مرمرة.

    واستغل الرئيس أردوغان كلمته ليوجه رسالتين، واحدة إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والأخرى إلى اليونان، على خلفية الأحداث والتوترات الأخيرة التي تشهدها مياه البحر الأبيض المتوسط.

    واعتبر أردوغان في حديثه أن الرئيس الفرنسي سيواجه “المزيد من المشاكل” معه شخصيا، مشيرا إلى أنه “لا يملك معلومات تاريخية ويجهل تاريخ فرنسا”، على حد تعبيره.

    ومن جهة أخرى، دعا أردوغان اليونان “لمنح علاقات الجوار حقها”، وعدم سلك “طرق خاطئة”، منوها إلى أنها “تخاطب (تركيا) بالجارة وقتما تشاء”، بحسب وكالة “الأناضول” التركية.

    وقال أردوغان، موجها حديثه إلى السلطات اليونانية: “تقومون بأعمال خاطئة فلا تسلكوا هذه الطرق وإلا ستواجهون عزلة شديدة”.

  • أردوغان مخاطبا الرئيس الفرنسي: سيكون لديك المزيد من المشاكل معي شخصيا

    قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكون سيكون لديه المزيد من المشاكل معه شخصيا

    ووفقا لوكالة الأناضول” التركية، فإن أردوغان قال “سيد ماكرون سيكون لديك المزيد من المشاكل معي شخصيا”.

    وقال أردوغان في ندوة بمناسبة الذكرى الأربعين للانقلاب العسكري في 12 سبتمبر 1980 يوم السبت في اسطنبول “لم يلبِ أي من الانقلابات العسكرية، التي تم ارتكابها أو القيام بها في تاريخ تركيا مصالح الشعب والدولة، ولا يمكن أن يكون مصدر فخر”.

    وأضاف أن معارضي أنقرة يبذلون قصارى جهدهم لعقود عديدة لإبعاد تركيا عن طريق التنمية، مشيرا إلى إن دورة الانقلابات العسكرية والخطط الجديدة للإطاحة العنيفة بالحكومة كانت محسوبة لهذا الغرض.

  • متغاظ من مصر .. مجلة عالمية تفضح كذب أردوغان بشأن اكتشاف الغاز المزيف

    شككت “ذي إيكونوميست” المجلة الاقتصادية المتخصصة، في ما أعلنه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عن اكتشاف بلاده لحقل ضخم من الغاز، وقالت المجلة إن المستثمرين لم ينخدعوا بهذا الترويج الكاذب، في ظل انخفاض العملة التركية المتراجعة بقوة مقابل الدولار.

    وكان أردوغان أعلن عن الاكتشاف باعتباره فجر “عصر جديد”، ستصبح فيه تركيا أخيرا دولة مصدرة صافية للطاقة، وبالنسبة لدولة (تستورد 98% من غازها)، فإن هذا يبدو الآن حلما بعيد المنال، إذ تساور المحللين شكوك كبيرة، حيث لم يتم التحقق منه بواسطة جهة مستقلة- وقدرة تركيا على استخراج الغاز في أقل من ثلاث سنوات، والجدوى التجارية الشاملة للمشروع.

    وتعتبر عمليات الاستكشاف في المناطق المغمورة ذات تكلفة عالية، إضافة لتعثر أسواق الطاقة مؤخرًا بسبب تراجع الطلب ووفرة العرض، وأدى كل ذلك إلى انخفاض سعر الغاز، وجعل الحقول التي يصعب استخراج الطاقة منها عديمة الجدوى، وعلى الرغم من أن 320 مليار متر مكعب من الغاز ستكون كمية كبيرة لو كانت صحيحة، وكافية لتلبية طلب تركيا على الغاز لمدة سبع سنوات، إلا أنها لن تُنهي اعتمادها على الخارج.

    ومع ذلك فإن هذا الاكتشاف لا يزال يشكل أهمية، إذ ستنتهي العقود التركية طويلة الأجل مع موردي الطاقة الروس والإيرانيين في السنوات القليلة المقبلة.

    وقال محمد أوتشو رئيس نادي البوسفور للطاقة، وهو جمعية تهتم بشؤون الطاقة، إن الاحتياطيات البحرية من شأنها أن تمنح البلاد ورقة مساومة مفيدة في المفاوضات المستقبلية حول الأسعار والكميات. وقد خفضت تركيا بالفعل اعتمادها على روسيا، التي زودتها بنسبة 21% فقط من احتياجاتها من الغاز في النصف الأول من هذا العام، بعد أن كانت بنسبة 52% في عام 2017.

    وبدلًا من ذلك، اتجهت إلى أذربيجان وإلى واردات الغاز الطبيعي المسال. وقالت بريندا شافير، خبيرة الطاقة في المجلس الأطلسي، وهو مركز أبحاث، إن غاز البحر الأسود من شأنه أن يساعد في تعزيز مثل هذه الاتجاهات، وأمضت سفن التنقيب التركية أشهر عديدة، وهي تنقب في قاع البحر في شرق البحر الأبيض المتوسط بحثًا عن مصادر للطاقة، حيث أبحرت في المياه المتنازع عليها مما أثار أزمة مع قبرص واليونان والاتحاد الأوروبي.

    ولكن بدلا من ذلك انتهى المطاف بتركيا باكتشافٍ للغاز في أعماق البحر الأسود. وفي 21 أغسطس، أعلن أردوغان أن سفينة تركية عثرت على الغاز الطبيعي، وهو أكبر اكتشاف من نوعه في تاريخ تركيا. وتأمل الحكومة في بدء الإنتاج بحلول عام 2023، وهو العام الذي يوافق الذكرى المئوية لتأسيس أتاتورك للدولة التركية الحديثة.

    لقد تبددت بالفعل أي آمال في أن يؤدي هذا الاكتشاف إلى تهدئة التوترات في البحر المتوسط. ففي 30 أغسطس، وبعد أن التقطت صور لجنود يونانيين وصلوا بالعبّارة إلى جزيرة كاستيلوريز، وهي جزيرة يونانية صغيرة تقع في قلب الخلاف بين العضوين في حلف شمال الأطلسي، طالبت تركيا بانسحاب القوات. (أشارت تقارير في وسائل الإعلام اليونانية إلى أن عملية النشر كانت بمثابة تناوبٍ روتيني).

    كما قالت تركيا إنها ستجري مناورات بحرية جديدة بالقرب من قبرص. وفي وقت سابق، قامت اليونان باستعراض قوتها، حيث أجرت مناورات مع قبرص وفرنسا وإيطاليا والإمارات العربية المتحدة. وأعلنت القوات الجوية التركية أنها اعترضت ست مقاتلات يونانية كانت متجهة إلى قبرص كجزء من التدريبات وأجبرتها على العودة.

    والآن، لا تبدو مياه البحر الأبيض المتوسط أقل قابلية للاشتعال من الهيدروكربونات الموجودة بأعماقه، إذ قال وزير الخارجية الألماني، هايكو ماس، في 25 أغسطس، إن “أي شرارة قد تؤدي إلى حدوث كارثة”.

  • أردوغان: نريد أن نكون منتجين وعلينا الانتقال إلى مرحلة أعلى في الصناعات الدفاعية

    قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إنه “لا يمكن لأمم لا تتمتع بالقوة والاستقلالية في الصناعات الدفاعية النظر باطمئنان إلى مستقبلها”.

    وأضاف أردوغان في تصريحات صحفية اليوم الأحد: “تركيا تواصل مسيرتها في مجال الصناعات الدفاعية المحلية.. هدفنا الوصول لتنفيذ مهمات مشتركة للقوات البرية والبحرية والجوية معززة بالمسيّرات التقليدية والمسلحة والهجومية والمركبات البحرية المسيّرة وذاتية القيادة”.

    وتابع قائلا: “نعمل على تسليم قواتنا البحرية قاربين للتدخل السريع والغوص، وقاربين هجوميين للفرق الغواصة، و8 قوارب للدوريات السريعة”.

    وأكد أن هدف بلاده هو تطوير الصناعات الدفاعية بحيث لا تستورد “المنتجات الحساسة”.. “نريد أن نكون منتجين وليس مستهلكين، وعلينا الانتقال إلى مرحلة أعلى في الصناعات الدفاعية.. علينا إحراز المزيد من التقدم وإنتاج الأحدث على صعيد الصناعات الدفاعية.. المنزعجون من قوة بلادنا يحاولون ما بوسعهم جر تركيا إلى مستنقع عدم الاستقرار”.

    يشار إلى أن تركيا بين عشرة بلدان تصمم وتصنع سفنها الحربية بنفسها حول العالم.

    من جانب آخر أكد أردوغان أبلاده ماضية في “إحباط الهجمات التي تستهدف دولة القانون والديمقراطية”.

  • الانشقاقات تضرب حزب أردوغان..استقالة أكثر من 50 قيادى بحزب العدالة والتنمية

    تلقى حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا برئاسة رجب طيب أردوغان، صفعة قوية بعد انشقاق أكثر من 50 عضوًا من أعضاء الحزب، وانضمامهم إلى حزب الخير التركي المعارض، الذي شهد خلال الأيام الماضية عدة محاولات من جانب النظام الحاكم لاستمالة زعيمته ميرال أكشنار للانضمام للتحالف الجمهوري بين العدالة والتنمية وحزب الحركة القومية.

     وأعلن رئيس أحد الأحياء التابعة لمدينة مانيسا التركية، عن حزب العدالة والتنمية، استقالته من الحزب برفقة 55 من عضوًا قرروا جميعهم الانضمام إلى حزب الخير التركي المعارض.

     وذكر منصات تركية أن رئيس الحي التابع لحزب العدالة والتنمية استقال الأسبوع الماضي وانضم لحزب الخير، وتبعه اليوم 55 من أعضاء الحزب قاموا بإعلان استقالتهم وانضمامهم إلى حزب الخير.

     يذكر أن الساحة السياسية التركية شهدت دعوات من قبل الرئيس التركي رجب طيب أدروغان، وحليفه رئيس حزب الحركة القومية، دولت بهتشلي، لرئيسة حزب الخير ميرال أكشنار للانضمام إلى تحالفهم والعودة مرة أخرى إلى حزب الحركة القومية.

  • زعيم “الشعب” التركى يدعو المعارضة للاتحاد أمام تحالف أردوغان

    دعا رئيس حزب الشعب الجمهورى تحالف الأحزاب المعارضة إلى إيجاد لغة حوار مشتركة للحفاظ على مستقبل التحالف، وذلك ردًا على دعوة رئيس حزب الحركة القومية، دولت بهتشلى، حليف الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، بعودة رئيسة حزب الخير إلى التحالف الحاكم فى تركيا.

    ونقل موقع تركيا الآن عن زعيم المعارضة التركية قوله إنه يجب على إدارة التحالف المعارض إيجاد لغة خطاب مشتركة بين الأعضاء، وطالب أعضاء حزبه أن يبتعدوا عن أقاويل الحزب الحاكم وحلفائه التى من شأنها أن تؤذى الحزب والتحالف بصفة عامة.

    وأوضح كليتشدار أوغلو أن دعوة بهتشلى لرئيسة حزب الخير، ميرال آكشنار، بأن تعود لموالاة النظام الحاكم مرة أخرى إنما يقف وراؤها الرئيس التركى ورئيس حزب العدالة والتنمية رجب طيب أردوغان.

    فيما كشف موقع “شهيد أولمز” التركى أن وزير الدفاع التركى، خلوصى أكار، هو المرشح لخلافة الرئيس التركى رجب طيب أردوغان. وأفاد الموقع بأن خلوصى أكار هو الأكثر شعبية وفقًا لاستطلاعات العام الماضى، مشيرًا إلى أن أردوغان سيرشحه وهى الطريقة الوحيدة حتى لا يفقد السلطة، وتظل زمام الأمور فى يده، بجانب أن تلك هى الصيغة الوحيدة التى ستنقذ حزب العدالة والتنمية.

    وذكر الموقع التركى أن خلوصى أكار إذا ترشح للرئاسة سيدعمه حزب العدالة والتنمية وحليفه، حزب الشعوب القومية، ومن الممكن أن يدعمه جزء من حزب المستقبل، وحزب الديمقراطية والتقدم “ديفا” وحزب الشعب الجمهوري.

  • حفتر: أردوغان جاء إلى ليبيا للبحث عن موروث أجداده وسنواجهه بالرصاص

    قال المشير خليفة حفتر، قائد الجيش الوطني الليبي: “الجيش الليبي سيواصل الدفاع عن وطننا من المعتدين، والشعب الليبي لن يقبل بالاستعمار مرة ثانية، بعد أن ذاق منه النهب والسلب”، وأوضح: “لن نقبل تركيا متخلفا يأتي إلينا مرة أخري والشعب الليبي لن يقبل بالاستعمار مرة ثانية”.

    وتابع حفتر، خلال كلمة له لأفراد الجيش الليبي: “الرئيس التركي أردوغان جاء إلى ليبيا للبحث عن موروث أجداده، وسنواجهه بالرصاص”، مشيراً إلى أن الشعب الليبي قادر على تلقين الغازي التركي درسا كبيرا، متعهداً بالنصر وطرد الأتراك والمرتزقة من الأراضي الليبية.

  • الرئاسة التركية تتكتم على تفاصيل لقاء سري بين «أردوغان» و«السراج» في أنقرة

    ذكرت صحيفة «خبر جلوبال» التركية في نبأ عاجل، السبت 25 يوليو، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، التقى في إسطنبول، رئيس حكومة الوفاق الليبية المنتهية ولايتها، فايز السراج، بينما تحفظت الرئاسة عن ذكر أية تفاصيل بشأن اللقاء.
    وكان رئيس حكومة الوفاق في طرابلس، فايز السراج، التقى الجمعة 24 يوليو، وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، في مدينة إسطنبول التركية، على هامش زيارتهما تركيا لحضور مراسم إقامة أول صلاة جمعة بمعلم «آيا صوفيا» التاريخي بعد تحويله إلى مسجد، حسبما ذكرت صحيفة «زمان» التركية.
    وقال المكتب الإعلامي للسراج، إن الأخير ووزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن الثاني التقيا في إسطنبول، وبحثا آخر التطورات والعلاقات الثنائية في ليبيا.
    يأتي ذلك في ظل تصاعد الاحتجاجات في عدد من المدن الليبية ضد التدخل «القطري ـــ التركي» في البلاد.

  • تقرير أمريكي يطالب واشنطن بمواجهة أطماع أردوغان في البحر المتوسط

    لم يكن هناك أي توافق بين تركيا واليونان، لكن خطر الحرب بين الدولتين العضوين في الناتو لم يكن مرتفعا للغاية كما هو الآن منذ الصراع القبرصي منذ أكثر من خمسة وأربعين عاما، كما أشار مايكل روبين، باحث مقيم في معهد أميركان إنتربرايز، على موقع ناشونال انترست. 

    حسب روبين في الماضي، وصلت تركيا واليونان إلى حافة الهاوية، لكن السياسات التي بدأها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يمكن أن تدفع الجارتين إلى أقصى حد.

    “هناك خطر متزايد من اصطدام البحرية التركية واليونانية، على بعد مئات الأميال إلى الغرب إذا مضت تركيا قدما في خططها للعمل في المنطقة الاقتصادية الخالصة في اليونان. ويقول المسؤولون اليونانيون إن جميع الخيارات مطروحة على الطاولة، وقد سارعت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل للتوسط حيث ظل المسؤولون الأمريكيون غائبين”.

    حسب المقال هناك مشكلتان مترابطتان: مساعي أردوغان للابتعاد عن معاهدة لوزان ويأسه المتزايد لإيجاد موارد لإنقاذ الاقتصاد التركي.

     وكتب روبين: “لأسباب أيديولوجية واقتصادية و تقدير مبالغ للذات، يسعى أردوغان الآن إلى التراجع عن معاهدة لوزان: يسعى أردوغان لاستعادة السيطرة على بعض المناطق العثمانية وتغيير التركيبة السكانية لمناطق خارج حدود تركيا”. 

    وأضاف: “فيما يتعلق بالاقتصاد، تسعى تركيا لسرقة الموارد من المناطق الاقتصادية الحصرية اليونانية والقبرصية المعترف بها. أما فيما يتعلق بالتقدير المبالغ للذات، فإن أردوغان يريد التغلب على إرث أتاتورك كفائز عسكري”.

    يؤكد روبين أن تركيا لا تسعى فقط إلى مراجعة القانون الدولي ولكن أيضا السيطرة المحتملة على موارد مئات الجزر اليونانية في بحر إيجه.

     ختاما أشار إلى أنه في حال تقدم أردوغان في شرق المتوسط​​، فقد تحتاج اليونان إلى القتال، وبالتأكيد يجب أن تنظر أثينا في جميع الخيارات على الطاولة. “إذا تم تنفيذ هذا السيناريو، يجب ألا تكون الولايات المتحدة محايدة، ولكن يجب أن تعترف بشكل علني بأن تركيا هي المعتدي وأن ادعاءاتها غير صحيحة”.

  • أردوغان يعترف باحتلاله لسوريا ويتبجح: “سنبقى هناك”

    اعترف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم الثلاثاء، باحتلاله لسوريا وقال إن القوات التركية ستبقى في سوريا إلى أن يتمكن شعبها من العيش في حرية وسلام.

    وقال “هم الآن يجرون انتخابات.. ما يسمى بانتخابات” مشيرا إلى انتخابات برلمانية جرت يوم الأحد بالمناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة السورية.

    وأضاف في كلمة ألقاها في أنقرة “إلى أن ينعم الشعب السوري بالحرية والسلام والأمان، سنبقى في هذا البلد”.

  • تعرف على تناقض رسائل ” أردوغان ” للدول الإسلامية والأوربية فيما يخص تحويل متحف ( آيا صوفيا ) إلى مسجد

    وجه الرئيس التركي ” أردوغان ” رسالتين عبر صفحته بموقع تويتر باللغة ( العربية / الأنجليزية ) ، الرسالة الأولى باللغة العربية في محاولة لجذب تعاطف المسلمين ،

    حيث أكد على أن تحويل متحف ( آيا صوفيا ) إلى مسجد هو بداية لتحرير المسجد الأقصى ،

    والرسالة الثانية باللغة الإنجليزية موجهة للدول الغربية خاصاً عقب الانتقادات التي وجهتها الدول الأوروبية

    ضد القرار في محاولة منه لتهدئة الرأي العام الأوروبي ،

    حيث أكد خلالها أن المسجد مفتوحاً للجميع ولا تفرقه بين ( أجنبي / تركي ) أو مسلم وغير مسلم

    وتراث مشترك للبشرية ، واحتضان للجميع بطريقة أكثر أصالة ..

    يذكر أن التدويته التي نشرها باللغة الإنجليزية أوضحت تناقض رسالته التي وجهها للعالم الإسلامي باللغة العربية .

زر الذهاب إلى الأعلى